راجعت حاجات عملتها و اكتشفت فعلا و حقيقى اننى معرص ديوث قواد موهوب منذ ولدتني مامتى
كنت دايما اساعد اختى الأكبر انها تقابل حبيبها كمال صبى وموزع مخدرات ينيكها فى طيزها على سلم العمارة فى الظلمة بالليل و فوق السطوح فى الفجر
و كنت أقف حارس معرص لما خالى ينيك محاسن فى الحظيرة أو فى الغيط أو يجيبها عندى فى سريرى و لما هو خالى عاوز ينيكنى انا ما قلتش لاهه وكنت مبسوط من زبره الكبير قوى قوى
وكنت كمان باشوف ماما مع كل واحد من عشاقها الالف و هو أو هى (ماما كانت تعشق بنات و ستات كمان غير الرجالة والشباب و المراهقين وكسها دايما جعان) وكنت اساعدها واجيب لها الفوطة واحضر لها الحمام والكريمات و اشغل لها التكييف و اجيب لها السجاير و البيرة و الحشيش و الويسكي و الغداء والكباب و البسبوسة وكثافة محشية علشان تنيك كويس و تنبسط
و لما حد من اصحابى يحب ينيك نتاية و مفيش مكان كان يجيبها ينيكها عندى فى البيت و اخدمه قوى و اكون صديق للنتاية المتناكة بعد كدة على طول و نادرا لما نكت واحدة منهن ، و حتى اصحابى الشباب والشابات من ليبيا والسعودية وسوريا والعراق ولبنان و الكويت و قطر كانوا دايما يزورونى معاهم نسوان أو عيال شاذة سوالب ينيكها وينيكه عندى فى البيت و انا أقف جنبهم اساعدهم بطلباتهم بس من غير ما انيك معاهم
بس انا عندى حبيب و عشيقى فريد ينيكنى لما نتقابل و مفيش حد يشوفنا ولا يخدمنا غير صديقاتي البنات بالذات يتفرجوا و يساعدو فريد و هو بينيكنى علشان انا اتمتع و اتبسط قوى ، شكرا حبيباتي سناء ونادية و دنيا و جلسن ووهدى و زينب و هناء
لما تأملت هواياتي دى قلت لنفسى يا بنت اكيد انت معرص و ديوث (انا ولد سالب ) للعلم بس
