دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
مساء الخير على كل النسوانجية وكل عشاق قصص الجنس الكثير منا يعشقها والكثير منا يحب قراتها سادخل مباشرة في اجواء الجنس و كيف اكتشفته مع ابن الجيران الذي كان اكبر مني بحوالي ستة او سبعة سنوات و انا كنت اقل من عشرين سنة و كلما كان يراني يتحرش بي و يغريني و يخبرني انه يحبني . يومها امسكني من يدي و طلب مني ان ادخل معه الى بيتهم و انا كنت فتاة ساذجة و لم اكن افهم معاني الجنس و النيك و السكس او الشهوة و كنت اعتبر سامي ابن الجيران مثل اخي لكن لما دخلنا الى البيت احسست به تغير و اصبح مثل الوحش حيث صار يتحدث معي بطريقة مختلفة و هو يظهر كانه غاضب حيث يده كانت ترتجف و صوته مبحوح الى درجة اني ظننت انه سيضربني . اصبحت خائفة و ابكي و اقول له ماذا فعلت لك و بدا يهدا من روعي و قال لا تخافي انا لن افعل لك شيئ فقط اريد ان اطفئ المحنة و سالته ما هي المحنة فامسكني مرة اخرى بقوة و قربني من فمه و انا مستغربة ثم قبلني من فمي و خجلت لحظتها و تمنيت لو ان الارض تنفتح لادخل فيها . ثم تواصلت قبلاته و انا واقفة بلا اي حراك و بعدها التصق بي و هو يقبلني و يحتك بي ثم جاء من خلفي و بدات اشعر بشئ قاسي و صلب بين فردتي مؤخرتي و كانه يطعنني و فجاة اهتز جسمه و بدا يرتعش و يوقل اه اه اححححححححححح ثم هدات حركاته و طلب مني الانصراف يومها لم يخلع ثيابي و فعل فعلته بطريقة سريعة و ناكني و مارس علي الجنس و تركني في دوامة من التساؤلات حيث عدت الى البيت و انا مستغربة من سامي و علمت انه ناكني . و كرر العملية معي حوالي اربع مرات حيث كان يدخلني الى بيته و انا انقاد اليه و كانني فاقدة للوعي و اتركه يتحسس جسمي و يحك زبه على طيزي حتى يقذف الى درجة اني صرت اجد متعة كبيرة في الامر و صرت اذهب معه و انا مشتاقة الى النيك . في احد الايام دخلنا و قبلني من فمي كثيرا ثم طلب مني ان اتعرى و قبل ان اجيبه اخرج زبه اه كم كان منظره ساحرا و جميلا فانا ارى الزب لاول مرة في حياتي و كان منتصب و طويل جدا و طلب مني ان ارضع و اخبرته اني لا اعرف و طلب مني مرة اخرى ان افتح فمي و حين فتحته ادخل زبه في فمي و ناكني حتى قذف في فمي و رايت المني لاول مرة ايضا و كان طعمه حامضا و غريبا . و حين هممت بالخروج اخربني انه يريد ان ينيكني مرة اخرى و نمارس الجنس الحقيقي و بدا يعريني و انا صرت عارية كما خرجت من بطن امي و رغم اني احسست بالحياء لكني كنت اريد ان اجرب تلك المغامرة الجميلة و الغريبة و عدت الى رضع زب سامي مرة اخرى و لاحظت انه كان اطرى و اقل صلابة من المرة الاولى لكنه كان لذيذ جدا و اكثر حموضة و شيئا فشئا انتصب زبه في فمي و وضعته على صدري بين نهودي و احسست انه كان ساخنا الى درجة انه الهبني و شعرت ان كسي ينادي الى زب سامي كي يحتضنه و نمارس الجنس الذي كنت اريد ان اعيشه . و كان سامي جالس على الكرسي حيث فتحت رجلاي وكان كسي مشعرا جدا لانني لم اكن احلقه وقتها و جلست فوق زبه حتى اصبح في منتصف الكس و كان كسي رطبا جدا من شدة الشهوة و المحنة و لما جلست دخل نصف زبه في كسي مباشرة غير ان جدار الغشاء الخاص بالبكارة اوقف زب سامي من الدخول اكثر . و كنت مصرة جدا و انا في اقصى حالات الشهوة بل في اقصى درجة شهوة في حياتي و كيف لا و انا اتناك من الكس لاول مرة مع من علمني الجنس و فنونه و امسكني سامي من اردافي و بدا يساعدني على الصعود و النزول فوق زبه و انا اسخن اكثر اه اه حتى سمعت صوت تمزق و احسست بان زبه قد ثقب فتحتي و دخل حتى صرت جالسة فوق فخذه و زبه كاملا في كسي . و نسيت امر العذرية و الغشاء و بقيت اهتز بكل قوة فوق زب سامي وهو ينيكني و يقبلني و يلحس صدري الى ان قذف ماء زبه داخل كسي بعدما مارسنا الجنس لاول مرة و من حسن حظي اني لم احمل منه خاصة و انه ناكني عدة مرات و للاسف لم اعد التقيه بعدما سافر الى اوروبا و بقيت انا مفتوحة الكس اتفادى كل الخطاب حتى لا ينكشف سري