NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الملكة جوليا

نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
8 يونيو 2024
المشاركات
2,012
مستوى التفاعل
2,834
العمر
34
الإقامة
القاهره
نقاط
19,586
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
اتجوزت حماتى
الجزء الاول
في منتصف الثمانينات من القرن الماضي وقع اختياري علي بنت هي جارتنا وصديقة لأختي لتكون زوجة المستقبل وكان بيننا اعجاب ثم تطور الي حب ثم تمت الخطبة في أجواء عائلية سعيدة وبرغم صداقتها لأختي واننا جيران الا انني لا اعرف امها أما ابيها فكنت اعرف شكله لكن ليس بيننا كلام واعرف إخوتها جميعا وتمر الايام ويزداد تعلق الأسرة كلها بخطيب ابنتهم وكان اغلب وقتي اقضيه عندهم بين ضحك ولعب وجد وحب وأصبحت اخ اكبر لهم جميعا اما حماتي فكان بيننا تفاهم غريب وسريع ولم أستطع أن اناديها بكلمة ماما أو يا حماتي وفضلت أن اناديها بإسم أحد اولادها وفي يوم طلبت مني بخفة دمها أن اناديها بماما فتهربت منها وقولت لها ما رأيك هل علاقة الابن وأمه أقوى ام علاقة الأخوة اكبر فقالت اكيد علاقة الأخوة اقوي فقولت لها وانا بعتبرك اختي وبعدين شايفك صغيرة انك تكوني امي قالت عندي خمس اولاد وصغيرة قولت عادي ممكن تكوني تزوجتي صغيرة وأولادك كلهم صغار أما أنا مقدرش ولا أسمح لنفسي اني اكبرك وانتي صغيرة وزي القمر فقالت الحقوني الواد بيعاكسني وضحكنا كلنا فقولت اكمل معاكسة بقا قالت كمل طبعا فقولت انا لولا متأكد انك ام خطيبتي كنت قولت انك اختها وشعرت أن كلامي اعجبها فقولت في نفسي الانثي هي الانثي تحب تسمع مثل هذا الكلام وبعدين كل يوم من ايام الخطوبة كانت علاقتي بحماتي تزداد قوة كأننا اخ واخت وأصدقاء لدرجة أنها إذا كانت تريد الذهاب إلي أي مكان كانت تطلب مني الذهاب معها وانا كنت سعيد بهذه الصداقة والأخوة القوية ووصلت العلاقة إلي أنها كانت وقت زعلها من زوجها أو من أحد اولادها كانت تأخذني ونجلس وحدنا وتشتكي لي وتحكي لي كل اوجاعها النفسية وانا بادلتها ذلك فكنت احكي لها كل شيء وصرنا نتبادل اسرارنا وكنا نفهم بعض من نظرة العيون فكانت تنظر لي وتعرف حالتي وانا كذلك وكانت خطيبتي واسمها مني سعيدة بعلاقتي بأمها وكانت تقول لي ذلك كثيرا أنها كانت متخوفة من شكل العلاقة بيننا لاختلاف السن والنشأة وما إلي ذلك من اختلافات فقد كانت حماتي في هذا الوقت عمرها خمسة وثلاثون عاما وخطيبتي هي اكبر اولادها وكان عمرها ستة عشرة عام وانا عشرون عاماً فقولت لها يا مني امك متفتحة ومتفاهمة وتفكيرها ينتمي لجيلنا وده اللي قربنا من بعض وانا كنت بحلم أن حماتي تكون كدا معايا وقد تحقق الحلم وحسيت بسعادتها فعلا أثناء حديثي
معها فكانت
انتظروني في الجزء الثاني حسب تشجيعكم لو عجبتكم القصة اكملها معجبتكمش نوفر الوقت والكتابة

dFavZ4R.jpg
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Abohamed, كازانوفا, Oncle0 و 7 آخرين
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: الملكة جوليا
اتجوزت حماتى
الجزء الاول
في منتصف الثمانينات من القرن الماضي وقع اختياري علي بنت هي جارتنا وصديقة لأختي لتكون زوجة المستقبل وكان بيننا اعجاب ثم تطور الي حب ثم تمت الخطبة في أجواء عائلية سعيدة وبرغم صداقتها لأختي واننا جيران الا انني لا اعرف امها أما ابيها فكنت اعرف شكله لكن ليس بيننا كلام واعرف إخوتها جميعا وتمر الايام ويزداد تعلق الأسرة كلها بخطيب ابنتهم وكان اغلب وقتي اقضيه عندهم بين ضحك ولعب وجد وحب وأصبحت اخ اكبر لهم جميعا اما حماتي فكان بيننا تفاهم غريب وسريع ولم أستطع أن اناديها بكلمة ماما أو يا حماتي وفضلت أن اناديها بإسم أحد اولادها وفي يوم طلبت مني بخفة دمها أن اناديها بماما فتهربت منها وقولت لها ما رأيك هل علاقة الابن وأمه أقوى ام علاقة الأخوة اكبر فقالت اكيد علاقة الأخوة اقوي فقولت لها وانا بعتبرك اختي وبعدين شايفك صغيرة انك تكوني امي قالت عندي خمس اولاد وصغيرة قولت عادي ممكن تكوني تزوجتي صغيرة وأولادك كلهم صغار أما أنا مقدرش ولا أسمح لنفسي اني اكبرك وانتي صغيرة وزي القمر فقالت الحقوني الواد بيعاكسني وضحكنا كلنا فقولت اكمل معاكسة بقا قالت كمل طبعا فقولت انا لولا متأكد انك ام خطيبتي كنت قولت انك اختها وشعرت أن كلامي اعجبها فقولت في نفسي الانثي هي الانثي تحب تسمع مثل هذا الكلام وبعدين كل يوم من ايام الخطوبة كانت علاقتي بحماتي تزداد قوة كأننا اخ واخت وأصدقاء لدرجة أنها إذا كانت تريد الذهاب إلي أي مكان كانت تطلب مني الذهاب معها وانا كنت سعيد بهذه الصداقة والأخوة القوية ووصلت العلاقة إلي أنها كانت وقت زعلها من زوجها أو من أحد اولادها كانت تأخذني ونجلس وحدنا وتشتكي لي وتحكي لي كل اوجاعها النفسية وانا بادلتها ذلك فكنت احكي لها كل شيء وصرنا نتبادل اسرارنا وكنا نفهم بعض من نظرة العيون فكانت تنظر لي وتعرف حالتي وانا كذلك وكانت خطيبتي واسمها مني سعيدة بعلاقتي بأمها وكانت تقول لي ذلك كثيرا أنها كانت متخوفة من شكل العلاقة بيننا لاختلاف السن والنشأة وما إلي ذلك من اختلافات فقد كانت حماتي في هذا الوقت عمرها خمسة وثلاثون عاما وخطيبتي هي اكبر اولادها وكان عمرها ستة عشرة عام وانا عشرون عاماً فقولت لها يا مني امك متفتحة ومتفاهمة وتفكيرها ينتمي لجيلنا وده اللي قربنا من بعض وانا كنت بحلم أن حماتي تكون كدا معايا وقد تحقق الحلم وحسيت بسعادتها فعلا أثناء حديثي
معها فكانت
انتظروني في الجزء الثاني حسب تشجيعكم لو عجبتكم القصة اكملها معجبتكمش نوفر الوقت والكتابة

dFavZ4R.jpg
القصه دي موجوده في المنتدى لصاحبها ابراهيم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%