NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,222
نقاط
2,431
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
مساء الخيرعليكم أروي لكم قصة حقيقيه حصلت معي وبصراحة حدثت لي قبل 3

أسابيع وهذا الشيئ حصل لي للمره الأولى في حياتي وغير حياتي الى الأبد والى

الأحسن.

أسمي علي عمري 32 سنه مطلق منذ حوالي العامين وبدون اولاد والقصه حصلت لي

مع أبنة ولدعمي مريم والتي تبلغ من العمر 12سنه وكانت تربطني معها علاقة

قويه جدا علاقة الأب مع أبنته بحكم علاقتي بوالدها أبن عمي أحمد صديق

الطفوله, مريم أبنة 12 سنه جميله جدا بيضاء البشره شعرها بني فاتح مثل

الحرير وجسمها متناسق وجميل في مرحلة الأنتقال الى سن البلوغ طيزها أكثر من

رأئع وصدرها متوسط الحجم في مرحلة النمو.

عندما طلقت زوجتي قبل عام توجهت لسكن في بيت الوالد مع الأهل وبحكم علاقتنا

القويه مع باقي أفراد العائله كان أحمد أبن عمي يأتي لزيارتنا مع زوجته

وبناته في الأجازات وأيام الجمع , وكانت مريم تبيت عندنا منذ أن كانت في

عمر 6 سنوات في بيت العائله كما يفعل باقي أفراد العائله, والوالد هو عميد

العائله, وكنت دائما معجب بمريم كثيرا بسبب أخلاقها وجمالها من بد باقي

***** العائله وهي المفضله لدي, وكانت متعلقه بي جدا منذ كانت طفله صغيره

وتحبني أكثر من والدها, وكانت تصرح بهذا القول مرارا عند امها.

وكنت أنا شخصيا أنظر اليها بنظره الأب الى أبنته ولم أنظراليها أبدا بمنظور

جنسي وكنت متعلق بها كثيرا.

في يوم من الأيام كنت جالس في غرفتي بعد خروجي من الحمام عاريا تماما وكان

زبي مشتد على أخره وذالك بسبب تذكري بنت الليل التي كانت معي الليله

الماضيه, وفجأه أحسست بأحدا يفتح باب الغرفه فوضعت فوطه على وسطي بسرعه,

والا بمريم تدخل علي وتسلم وتقول أشتقت اليك ياعمي علي فلم أراك اطوال

اليوم, وأحسست بعينها تنظر الى الفوطه, لان شكل الفوطه بدى غريبا مثل الجبل

والسبب أن زبي مشتد الى أخره وبدت البنت حزينه, وفجأه بكت البنت ومارأيت

الا الدموع تغطي عينيها وتقول بأن هشام أبن أخي لم يسمح لها بدخول غرفة

الألعاب وقام بغلق الباب وطردها منها, وهي تريد ان تلعب البليستشين مع باقي

الأطفال, وعندما سمعت الذي قالته أشتد غضبي, فتوجهت الى غرفة الألعاب ونهرت

هشام على فعلته كنت على وشك أن أضربه بسبب مافعله بمريم, وقلت له أذا فعل

هذا الأمر مره ثانيه سوف أوقوم بضربه, وطلبت منه أدخالها الى الغرفه

والسماح لها بالعب وهددته باني سوف أقوم بأخذ البليستشين منه أذا لم يفعل

ماأمره به, وعلى الفور أنصاع الى اوامري وقام باالأعتذار من مريم وأعطى لها

الدور باللعب, وقبل ذهابي الى غرفتي قالت لي مريم شكرا ياعمي أحبك كثيرا,

وبعد ذالك ذهبت الى غرفتي لأكمل تغير ملابسي والخروج مع أصحابي

وبعد رجوعي الى البيت حوالي الساعه العاشره مساء رأيت بالقرب من غرفتي,

وأول ماأن رأتني أبتسمت وقالت لي: عمي علي الحمد**** أنك أتيت لقد وحشتني

كثيرا , عمي أني مستاءه من معاملة هشام وباقي الأولاد لي وأني لان ألعب

معهم بعد اليوم أبدا , وسوف أطلب من أبي أن يأتي ويصحبني الى البيت فأنا

لاأريد المبيت هنا, وقلت لها لاتستائي منهم أبدا يامريم فأن كنتي تريدين

اللعب بالبليستشين فأنا عندي الكمبيوتر الخاص بي وفيه ألعاب كثيره جدا فأن

أردتي اللعلب أدخلي الى غرفتي في أي وقت تحبين وأني سوف أفتح لك الغرفه

والكمبيوتر وأللعبي قدر ماتشاءين, فسئلتني أن كان بمقدورهااللعب الليله في

غرفتي, فسمحت لها بذلك.

فدخلنا الغرفه وفتحت لها الكمبيوتر وقلت لها أن تلعب قدر ماتشاء وأني سوف

أخل الحمام لتغير ملابسي, وبعد خروجي من الحمام لبست شورت وتي شيرت وجلست

أشاهد التلفزيون من على السرير, وكانت مريم تكلمني وتقول بأنها سعيده اليوم

لانها رأتني وأنها سوف تأتي دائما الى غرفتي للعب, وأنا طلبت منها أن تأتي

في أي وقت فبتسمت.

وكنت أكلم مريم وعيناي على التلفزيون وفجأه أتجهت عيناي الى مريم وهي جالسه

على الكرسي ورأيت شيئ لا يخطر على بالي ابدا وهو خلفيتها الجميله وهي

متلاصقه مع الكرسي وكان بأستطاعتي أن أرى خط مكوتها, وأتضح لي بأنها لم

تلبس أي ملابس داخليه, وكان حلمة صدرها الجميل بارزتان.

وقلت في نفسي أه لقد كبرت مريم وأصبح لها جسم جميل وخلفيه رائعه, وكانت

مرتديه بنطلون قصير لونه أبيض وتي شيرت وردي شفاف تستطيع الرؤيه الى صدرها

وجسدها من خلاله, ولم أصدق مارأت عيناي فأحسست بأن زبي قام حده وأحسست

بشهوه غريبه جدا وقمت بأمساك زبي وتحريكه قليلا والنظر اليها, ورأيت مريم

تنظر الي بنظر سريعه وتلتفت الى جهاز الكمبيوتر, وانا فعلت شيء جنوني بما

اني لم ألبس اي ملابس داخليه أستطعت أن أجعل زبي يخرج من طرف الشورت,

وعندما فعلت هذا رأيت نظره سريعه من مريم الى زبي.

وقالت لي مريم عمي هذه العاب صعبه جدا فأنا لاأستطيع أن ألعبها او ان أتحكم

بالمواس, فقالت هل تستطيع ان تعلمني ايها وكيفية التحكم بالفأره ياعمي,

وتوجهت اليها مباشرة واول ماقمت به عند قيامي من السرير هو اني حاولت أخفاء

زبي المشتد بوضع جريده رأيتها قربي عليه, فعندما رأتني قادما وقفت وياليتها

لم تقف, رأيت الطيزها المدور البارز كامل وكأنه ينادي زبي, وجلست مكانها

محاولا تعليمها كيفية اللعب وبأذا أرى عيون مريم تتجه نحو زبي ولكن بحذر

شديد منها بعدم لفت أنتباهي, فقالت لي عمي لماذا طلقت ماما (حصه), الم

تكونا تحبان بعضكما فقلت لها بأن هذه الأمور معقده وانتي بهذا السن لن

تفهمين وأن شاء هههه عندما تكبرين سوف تعرفي, فقالت لي, لماذا تعاملني

كطفله أنا لم أعد طفله فأنا كبرت الأن وأعي كل شي, وقالت لي الحمد لله انك

طلقت ماما حصه فقلت لها ماذا تقولين هكذا ؟ قالت لي أنا لاأحبها وأغار عليه

لانها أخذتك عني بعيدا مده طويله, فطمنتها بأني سأكون موجود معها ولن أرحل

الى أي مكان.

وعندما كنت أتكلم معها عيناي تذهبان الا أراديا الى صدرها وكسها الصغير

وكنت لاأستطيع أن امنع نفسي من ذالك, فطلبت مريم دخول الحمام, وبعد فتره من

الزمن خرجت من الحمام تتمشى قادمه أمامي والبنطلون ملتصق بالكس الصغير

ورأيت قليلا من الماء على البنطلون بالقرب من الكس, وتخيلت اني أضع لساني

فيه والعب فيه بلساني, فبأذا مريم تلصق جزء من مكوتها على فخذي وكانت

مكوتها لينه وناعمه ودافئه جدا وأحسست بأن زبي سوف ينفجر من الأنتفاخ, وكان

همي هو اني افعل أي شيء الليله مع مريم وبأي ثمن.

فأتتني فكره شيطانيه فعملت نفسي ابحث عن لعبه أسهل فقمت بفتح ملف يحتوي على

صور فتيات عاريات, وبمجرد أن فتحت الملف وأذا بصورة فتاة بوضعيت الكلب

والمكوه والكس مفتوحين على الأخر تنفتح امامها وعملت نفسي غير منتبه وأذا

بها تنظر الى الصوره بستحياء شديد, وقمت بأغلاق الصوره فورا والأعتذار منها

لذالك, فقالت لي هل تحب أن ترى هذه النوعيه من الصور, فأجبتها بأن هذه

الصور أتت عن طريق النت بالخطأ وكنت اريد أن أمسحها من الكمبيوتر ونسيت,

وسأقوم بمسحها الأن, وأذا تقول لي ماعلينا الأن بهذه الصورالأن أريدك أن

تعلمني بعض االألعاب وأذا بها تجلس في حظني وتضع طيزها بالكامل على زبي

وأحسست بأن فلقتها اصبحت مباشره على زبي المنتفخ فلم أستطيع الحركه خوفا من

أن افقد مكان فلقتها وأفضح نفسي بالحركه.

وأذا بها تحرك طيزها الى فوق وتحت وكأنها تحاول أن تجلس بطريقه تضع غار

مكوتها على زبي, وبدى عليها الراحه والأستمتاع بالذي تتحسسه من تحتها.

فقالت لي عمي , هل ستقوم بمسح الصور التي بالكمبيوتر اليوم فقلت لها نعم

حبيبتي اليوم سوف امحيها, فقالت لا ليس اليوم أمسحها غذا, فسئلتها عن السبب

فأجابت ووجهها أحمر من الخجل وقالت أني أريد روئيتها كامله وبصراحه أنا

رأيت بعض الصور في غيابك عندما كنت في الحمام لتغيير ملابسك, وأني أريد أن

أسئلك بعض هذه الصور, فطلبت منها أي الصور التي تريد أن تسألني عنها.

ففتحت الملف وأذا بالصور التي فيها فتاة تمص زب شاب وشاب يلحس كس بنت,

فقالت لماذا يفعل الفتيات الصبيان هكذا أشياء ماذا يحسون؟؟ هل هي ممتعه,

فقلت لها أكيد انها ممتعه ولذيذه وبأن الشاب يحس بلذه كبيره جدا أن مصت

البنت زبه, والبنت ايظا تثتثير عندما يلحس الشاب كسها وتشعر بملذا لاتوصف,

وأن زب الشاب يكون صغير ولين وأذا مصت البنت زب الشاب يكبر زبه ويصير ممتد.

وأدارت رأسها نحو وجهي وقالت لي أذا لماذا زبك ممتد وكبيرالأن ولم يمص أحدا

زبك ؟؟, فتصببت عرقا وحمر وجهي!! وسئلتها, كيف عرفتي بأن هذا زبي بدء يكبر

وأصبح ممتد, فقالت عندما أتيت وجلست على السرير رأيت زبك من خلال طرف

الشورت وعندما جلست على الكرسي رأيت زبك وكان واقفا وكنت استطيع ان اره

واضحا وهو يحاول الخروج من الشورت والأن احس فيه بأنه بدا يكبر شيا فشيئا,

فقلت لها تردين الحقيقه, فقالت اهاا! فقلت لانكي أنتي الأن جالسه فوقه

مباشره ولهذا السبب بدء يكبر, وبهذا الأحساس يكبر هذا الشيء فقالت تصدق أنا

عندما جلست في حظنك أحسست بشيئ غريب تحتي ولكن هذا الأحساس أصبح جميل جدا,

فقلت لها هل رأيتي الزب من قبل, فحمر وجهها خجلا وقالت لا,,, فقط اليوم

رأيته من خلال الصور وقليلا من خلال طرف الشورت الذي ترتديه, ولكني لم أراه

على الطبيعه وصديقاتي يتكلمن عن أخواتهم الصغار عندما يكونون معهم في

الحمام وانت تعلم ياعمي انا ليس لي أي أخوان ولم أراه من قبل, فسئلتها هل

تردين ان أريكي الذي عندي؟ وكنت خائفا عند طرحي هذا السؤال أن تهرب وتخبر

أباها او الأهل وتكون مصيبه عظمى ولكن سئلتها لاني لم أستطع الصبر لان غار

مكوتها صاير على راس زبي وأحسست بأن كسها أصبح ينزل منه ماء الكس وأنا أريد

ان ألحس كسها وماء الكس, ترددت قليلا,, ثم وقالت اوكي ممكن.

فقلت لها بشرط أن يكون هذا الشيء سر بيني وبينك ويجب لا يعرف أي مخلوق عن

هذا الشيء غيرنا أنتي وأنا, فوافقت, فأمسكت الشورت من الجانب وأخرجت زبي

لها وبدى كبيرا جدا ورأيتها نتظر اليه برهبه وخوف ومسكت زبي ورفعته الى فوق

فقلت لها اتردين ان تلمسيه فقالت نعم , وأول ماأن لمست زبي ارتجفت وأحسست

بأحساس جميل وقالت بأن زبي يشبه اللي في الصور, وقلت لها أتريدين أن نفعل

مثل الصور, فهزت رأسها وأبتسمت.

وقالت لي عمي أنا لا أحس بشيئ من الذي قلته لي, فطلبت منها أن تمص لي زبي

وقلت لها بأن لاتخاف , وانها سوف تحس بشيء جميل , ووضعت شفايفها الورديه

على راس زبي وفتحت فمها الصغير وأختفى رأس زبي في فمها, وفي هذه الأثناء

مددت يدي نحو مكوتها الصغيره وعصرتها قليلا ومن ثم وضعت أصبعي على غار

مكوتها ومن ثم الى كسها الصغير وحركت الأصبع قليلا الى الفوق والى التحت,

وشاهدتها هي أيظا تحرك مكوتها مع يدي, وبعد ذالك قالت لي أنها أحست بشيء

لذيذ عندما وضعت أصبعي على غار مكوتها وكسها, وسئلتها أذا كانت تريد أن

أفعل مثل الصوره التي يلحس الشاب كس البنت فوافقت على الفور, فحملتها

ووضعتها على السرير, وأول شيء فعلته هو أن بستها على شفايفها وعلى رقبتها

ومصيت أذنها, وأكاد أسمع منها أنينها والرغبه في الأكثار, وقمت بنزع

التيشيرت الوردي ومن تحته أطل علي صدرها الوردي الصغير والذي كان بحجم

الخوخ, ووضعت لساني عليه وبدأت احرك لساني على جوانبه وأضع صدرها بالكامل

بفمي, وبعد ذالك أتجهت الى البرموده البيضاء ونزعتها عنها بالكامل ورأيت

كسها الوردي الصغير والخالي بتاتا من أي شعر وبدء بتنزيل الشهوه اللذيذه

ووضعت لساني فيه ولحست كسها بالكامل ووضعت قليلا من شهوتها اللزجه على

أصبعي ومن ثم في غار مكوتها محاولا أدخال أصبعي في غار مكوتها الوردي الصغير.

وقلت لها هل هو جميل الذي افعله انا الأن معك, فأجابت نعم ياعم أحساس جميل

وأتمنى أن لاينتهي هذا الأحساس, فطلبت منها أن تنزع عني ملابسي ففعلت وقات

لها بأني أريد أن أفعل معها ماكنت أفعله مع طليقتي ماما حصه, فسئلت ماهو

هذا الشيء الذي تريد ان تفعله معي؟ فقلت لها اني سوف ادعكي تشاهدين فلم

جميلا وبعد ذالك أريد ان أفعل هذا الشيء معكي فوافقت, وفوقفت لأشغل الفلم

وأذا أراها تضع أصبع يدها في كسها وتحركه قليلا وتقول لي عمي زبك أصبح كبير

جداجدا, فشغلت الفلم وكانت المشاهد في الفلم كلها خلفي, فسئلت مريم أذا كان

هذا الشيء يعجبها, فأجابت بأنها لاتدري وبدأت تتسائل! لان زبي أصبح كبير

وغار مكوتها صغير ولايتحمل هذا الشيء, فطمنتها بأن لاتخاف وأنها سوف تحس

ببعض من الألم ولكن سترتاح كثيرا وستكون لذتها اكبر من لحس كسها الصغير.

فأحضرت كريم( ك واي) كنت أحتفظ به وطلبت منها أن تفعل مثل البنت اللي في

الفلم بوضعية الكلب ففعلت فرأيت أجمل منظر في حياتي وهي بوضعيت الكلب ورأيت

تفتح كسها وفلقت مكوتها بالكامل وبأستطاعتي أن أرى جمال غار المكوه الحلو

ووضعت في أصبعي قليلا من الكريم ووضعته على غار المكوه وبدأت بتدليك الغار

لأجعله رطبا وأستمريت بهذ الشيء حتى تأكدت انه بأستطاعتي تدخيل الأصبح الى

الداخل قليلا ففعلت ومريم تتمحن وكأنها تبكي وكنت مستمر في هذا الشيئ حتى

وجدت يد مريم تمتد الى زبي تدلكه وتلعب فيه وتقول بالهمس( اريده مثل الفلم,

أريد مثل الفلم) ولم افهم الى كلامها وأستمريت بتدخيل أصبعي في غار مكوتها

حتى تمكنت من أخال صبعي الوسطي بالكامل وتمكنت من توسيع غار مكوتها الى أن

قالت عمي أريدك أن تدخله الأن فأنا مستعده له, فقلت لها سوف يألمك ياعمري

فقالت أريده كله بالداخل, فلاتخاف فلن أصرخ فأنه لذيذ وأريد المزيد دخل زبك

بالكامل ياعم.

وبعد ذالك دهنت زبي بالكريم وخليته رطب جدا لكي يدخل في مكوتها بدون أي

ألم, وقمت بوضع رأس زبي مباشرة في غار المكوه وأستعدت بتدخيله بالراحه,

ومريم تتلذذ ولم أصدق نفسي بأن زبي بدء يدخل تدريجيا بالكامل ومريم لم تبدي

أي رفض لزبي أو ألم وثم أدخلت زبي بالكامل وبدأت بتحريكه من الداخل الى

الخارج بالراحه, وكان غار مكوة مريم ضيق جدا, وكان هذا الأحساس أجمل من أي

شيء في الدنيا وتمنيت أن أضل على هذه الوضعيه طوال عمري وأن يكون زبي داخل

مكوة مريم طول الوقت, ونزلت داخل مكوة مريم وحسيت أني بفجرها باللي نزلته

في مكوتها.

وبعد ذالك طلعت زبي من داخل مكوتها ورأيت أبتسامه على وجه مريم وهي تقول لي

عمي اليوم انا وااايد مستانسه وفرحانه معاك وليش أنتى مو مستانس معاي؟ وقلت

لها أني اول مره أفرح واستانس مع وحده حلوه وجميله مثلك, وقالت لي عجل ليش

طلعت زبك من داخلي واوقفت الحركه الحلوه اللى كنت تعملها, فقلت لها مريم

انا نزلت يعني خلصت, فردت أيش يعني نزلت عمي, فقلت لها أذا الواحد يتنهي من

الجنس ينزل ماده بيضه من زبه ويكون خلص ولكن يمكن ينتظر فتره بسيطه ويمارس

الجنس مره ثانيه وثالثه, فقالت ايه زي الصور بس عمي ودي اشوف هذي الماده

البيضه على الطبيعه, فقلت لها اذا مصي زبي وبتشوفين الماده هذي اللي قلتلك

عنها.

وبعد ذالك فعلت معها حركة 69 وجعلت زبي في فمها وكسها في فمي وهي تمص الزب

وأنا الحس هذا الكس وشهوتها مليانة فمي وأنا ادخل ألساني في غار مكوتها

اللي وسعته لغاية اني نزلت في فم مريم, فقالت لي عمي نزلت في فمي فقلت لها

لاتخافي هذه الماده لاتضر ولاشي ومثل ماشفتي في الصور البنات يشربون هذي

الماده الذيذه قالت وهي تمسح الماده من على فاها أتصدق عمي انها واايد

لذيذه, وبعد ماأنتهينا قالت لي مريم عمي ودي أعمل معاك هذه الأشياء كل يوم

وأنا أموت فيك وأحبك كثير وقلت لها انا بعد اتمنى هذي الشي عمري وأحبك أكثر

من روحي, وقالت لي عمي انا الليله بنام معاك وكل ليله وقلت لها اوكي بس

عمري لبسي اهدومك عشان محد يشك ابشي قالت لا أنا اريد أن انام معاك من غير

اي هدوم وانتى كمان تكون مثلي, ووافقت ونمت معاها وحظنتها وشفايفي في

شفايفها وزبي املامس كسها وطوال الليل حتى الصبح وحنى ماوقههى دقيقه عن

ممارسة الجنس. ونحنوا نفعل كل شيء في كل يوم أجازه مايخطر ببالنا

وأنا أنتظر كل يوم الأجازه بفارغ الصبر .



 
  • عجبني
التفاعلات: Abo hassan
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%