NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

القصة حلو بجد بس حاول تزود التخيلات مع جوزها ده اكتر اثارة ومتعة
 
  • عجبني
التفاعلات: incester
تم أضافة الجزء السادس
 
  • عجبني
التفاعلات: Kharomba
الجزء السادس جامد بس اديت سهير اكتر من حقها ف الجزء دا دا غير انك طنشت اسراء خالص ومتكلمتش بلسانها
 
إسراء ومحارمها - اسرة يتكالب صغيرها على كبيرها في السرير


القصة تروي عن عائلة تهوى جنس المحاارم بعد ان كانوا لا يعرفون عنه شيئا

الاحداث متسلسلة ويجب ان لا تتخطى اي كلمة او سطر حتى تعيش احداثها وكيف انزلقت قدم كل فرد في تلك العائلة لجنس المحاارم
الفصل الاول

تعريف بابطال القصة اول باول وتواريخ ميلادهم

اسراء 1990 – الاخ عادل 1989 – الاب محمود 1970 – الام سناء 1973 – الاخ سامي 1992 – الاخت ايمان 1993 -

انا اسمي اسراء من مواليد 1990 عشقت الجنس من صغري ووالدي محمود كان من اقرب الناس الى قلبي اكثر من امي ترتيبي في وسط اخوتي كنت الثانية ولي اخ اكبر مني واخ واخت اصغر مني تربيت في كنف وبيت والدي مع اخوتي الثلاثة حيث البراءة واللعب و عيش الحياة بطولها وعرضها دللني ابي وجعلت مني امي ست بيت شاطرة تتحمل مسئولية اخوتها من صغرها لم تكن علاقتي بالجنس على المام كامل بها كما هي الان لم اكن اتوقع يوما ان امارس جنس المحاارم بكل اشكاله ومع مختلف الافراد بهذه الطريقة فاليوم انا اكبر عاهرة عرفها عالم جنس المحاارم لدي خبرة بكل فنون الاغراء مع مختلف الاعمار ومختلف صلات القرابة

كنت لا اعرف شيئا عن الجنس سوى انه علاقة شهوانية بين الرجل وزوجته فقط لم اكن اتخيل ان هناك انسان يجرؤ على ممارسة الجنس مع امراة غير زوجته حتى وشببت وكبر صدري واصبحت طيزي مقسمه وفخادي مصبوبة وكانها عمود من المرمر الابيض في ذلك الوقت تعرفت من اصدقاء المدرسة على الجنس من حكايتهم والكتب الجنسية التي صاروا يتناقلوها فيما بينهم اصبحت بالتالي اراقب ابي وامي اكثر في علاقتهم العاطفية واسترق السمع ليلا لغرفة نومهم واسمع تنهداتهم في شقتنا من الصالة وانا امام التليفزيون كنت انام مع اخوتي في نفس الغرفة انا واختي على سرير واخواتي الذكور على السرير الاخر

وامي وابي في عالمهم الجنسي الممتع في غرفة اخرى حتى عرفت ان بعض زملائي البنات حين بلغت لهم علاقات مع شباب من مدارس الثانوي فرافقتهم لعلي اخرج برفيق يروي ظمأي وشبقي الجنسي بشهوته الجامحة تعرفت على شباب كثير منهم وكنت اقابلهم عن في اماكن كثيرة مثل ان اقابل احد الشباب في بيت صديقتي وهو جارها فننتهز فرصة عدم وجود احد في منزلهم وياتي الولد الينا في الشقة ونمارس معه فنون المص والدعك والتفريش حتى ناتي بشهوتنا مرات ومرات وفي احيان اخرى تمهد لي احد صديقاتي لقاء مع ابن عمها او احد اقاربها في بيتهم بداعي انها علاقة حب وغرام وغيرها من كثير من اللقاءات التي رتبتها لاقاربي الولاد مع زميلاتي البنات في بيتنا منهم ابناء خالاتي وابناء عمي وابناء اخوالي مع زميلاتي حتى ان اخواتي الذكور نالهم النصيب من اللعب والتفريش والمص واللحس مع زميلاتي في بيتنا في غياب امي وابي

وفي أحد الأيام قام اخي الاكبر بادخال اشتراك النت لبيتنا وكنا نقسم اوقاتنا على استخدام جهاز الكومبيوتر فكنت اعزم زميلاتي البنات لمشاهدة الافلام معي على جهاز الكومبيوتر وكنت ايامها في مرحلة الثانوية العامة وفي تلك الفترة تعرفت معهم على المواقع الجنسية وفنون ممارسة الجنس بكل اشكاله حتى ان جنس المحاارم صار يستهوينا بقصصه وافلامه حتى القصص الكرتونية المصورة لجنس المحاارم كنا نشاهدها علاقات لبنات مع ابائهم وامهات مع ابنائهم واخوة بنات يتساحقون وعلاقات بين البنت واخوها او اعمامها او اخوالها واقاربها من مختلف الصلات

كنت انتظر الزواج على احر من الجمر لاجرب نيك الكس والحرية الجنسية لم اكن اعلم ان الزواج وحده لا يكفي لاشباع تلك الرغبة طالما انا افكر فيها باستمرار في تلك الفترة كنت احس بالغيرة على ابي من امي حتى جاء ذلك اليوم الذي استطعت ان اتجسس عليهما وهما يمارسان الجنس كان ابي رجل ممشوق القوام قوي البنيان وامي كانت قصيرة نوعا ما ورفيعة وصدرها نافر بارز الحلمات حتى ان طيزها كانت بارزة قليلا رايت ابي عاريا تماما وهو بين قدمي امي وهي تحيط بفخذيها حول وسطه وتلف ذراعيها حول رقبته يقبلان بعضهما بنهم شديد الفم بالفم والصدر فوق الصدر وقضيبه داخلا خارجا بطريقة متتالية في فرجها مع وجود انات واهات صادرة مكتومة منها استمر الوضع على تلك الحال لمدة عشر دقائق ثم صرخ ابي اااااااااه اه ه ه ه ه ه ه بطريقة مطولة عرفت فيها انه قذف بداخل امي ثم اطبق بفمه وشفتيه على رقبتها يقبلها ويلحس اذنها ويعضها من خديها حتى اتت امي بمائها وشهوتها في تلك اللحظات وارتعشت حتى شممت مائها من مكاني بجوار الباب بعدها ذهبت الى الحمام وصرت ادعك كسي باستمرار الى ان اتيت بشهوتي وانا اتخيل امي وابي وهما يمارسان الجنس ولم اعرف لما اثارني ذلك المنظر عندها تذكرت قصص وافلام جنس المحاارم التي اشاهدها وكانت تلك الليلة هي اول موعد لي مع اشتياقي لجنس المحاارم الحقيقي بعد دقائق طرق ابي الباب فرددت عليه اني اكملت استحمامي

وخرجت بعد ان لبست ملابس كامله لاجد امامي ابي عاري الصدر لا يستر جسده سوى شورت ابيض يظهر من تحته بروز قضيبه تركته ودخلت غرفتي وتمنيت لو اني استطيع ان اشاهده عاريا تماما فالحمام ولكني لم استطع في تلك الليلة لم انام ولم اتذوق طعم النوم ابدا فقد كان ابي فتي احلامي تلك الليلة تمنيت لو اني امراته وتخيلته يمارس الجنس معي بدلا من امي كانت شهوتي على اثر تلك التخيلات في تلك الليلة عالية جدا لم اكتفي بان اتي بماء شهوتي مرتين او ثلاثة بل اكثر لا اعرف كم مرة اتيت بشهوتي في تلك الليلة ولكني تخيلت ابي معنا في اكثر من وضع كنت يوميا اقرا من قصص المحاارم ثم اتخيل ابي ليلا وانا نائمة على سريري فالظلام واتي بشهوتي لاكثر من مرة
صرت اتعمد ان البس لبسا فاضحا امام ابي في حالة عدم وجود سوانا بالمنزل واقول له دائما : ايه يابابا مش هتجوزني بقا انا كبرت وجسمي فار واديك شايف ان خراط البنات خرطني كان بيضحك كل ما اقول له كدا ويتقبل كلامي على انه نوع من الهزار معه وكنت اعرف اني قد ورثت تلك الشهوة منه فلقد رايت دائما ان كل زميلاتي البنات اللاتي لديهن شهوة عالية وشبق جنسي قد ورثوه اما من الاب او من الام كنت اعلم تماما ان شهوة امي مماثلة لشهوة ابي لتجاوبها معه واعتيادها على ممارسة الجنس حتى صارت عاهرة له بمعنى الكلمة

ابي يبلغ من العمر في تلك الفترة 34 عاما وامي تبلغ من العمر في تلك الفترة 31 عاما في ريعان شبابهما وكنت اسمع دائما من زميلاتي ان المراة في تلك السن من بعد الثلاثين عاما تصبح شهوتها واشتياقها للجنس جنونيا فما بالكم باعتيادها عليه لممارستها دائما مع ابي كل ليلة ولذلك اردت ان اشركهم في اشتهاؤهم لجنس المحاارم فلقد علمت ابي الدخول على الانترنت بداعي تسلية وقته كنت اتصفح معه المواقع وانشات له بريد الكتروني لكي يراسل به الناس من مختلف الدول العربية وكان وقتها ايميل الياهو هو المنتشر بين رواد الانترنت
وفعلت المثل مع امي وما هي الا ايام معدودة وانا ابحث في المتصفح بعد ابي وامي عما كان يشاهده كل منهم في غيابنا عن البيت واتوقع ان يكون ابي قد شاهد المواقع الاباحية لاجد ان امي هي المهتمة بذلك وليس ابي وفي تلك الفترة اصبحت امي تتفنن في اغراء ابي وتلبس له كل ما هو شفاف وفاضح حتى انها اعتادت لبس ذلك امام ابناؤها
ولنا لقاء اخر في جزء تالي لنعرف ماذا فعلت الام مع ابناؤها والاخت مع ابيها واخواتها


الجزء الثاني :

بعد ان اصبحت امي تتفنن في اغراء ابي امام ابنائها حتى اشتعل لهيب شهوته

قررت ان اعرف ابي بتلك المواقع الاباحية ليمارس تخيلاته مع امي ولربما لكي يتخيلني وانا امارس معه الجنس حتى جاء يوم ودخلت من كومبيوتر احدى زميلاتي وارسلت الى ابي رابط لمواقع اباحية من بريد الكتروني مجهول واعلمته انني امراه معجبة به وابلغ من العمر عشرين عاما

فقد ارسلت له تلك الروابط على بريد الياهو ماسنجر في ذلك الوقت وكنت ادردش معه كل يوم تقريبا لمدة عشر دقائق واخبره دائما اني اشتهيه واريده ان يمارس معي الجنس وعندما اعود الى البيت اجد اثر ذلك على امي فلقد اصبح ابي يفرغ شهوته بعد كل دردشة معي في امي ليل نهار وانا اتجسس عليهما واتخيل ابي باحضاني انا وليس باحضان امي

حتى جاء اليوم الذي كتبت فيه في الشات لابي اني اشتهي والدي واني بنت شبقه وتعجب لذلك وبررت له شهوتي العالية لجنس المحاارم ان السبب في ذلك هو قصص المحاارم وارسلت له روابط لقصص محاارم كثير وعندما اعود الى البيت اجد المتصفح مليء بروابط لقصص محاارم كلها عن ممارسات جنسية بين الاب والبنت كنت امسح تلك الروابط من على المتصفح دائما حتى لا يكتشفها اخواتي عندما يجلسون عالكومبيوتر يتصفحون

حتى جاء ذلك اليوم الذي اكتشفت فيه وجود روابط لافلام محاارم بين الام والابن كنت اعتقد ان ابي يحب الدياثة على امي ويشتهي تلك الافلام فكنت ارسل له روابط لدياثة الاب لاولاده لممارسة الجنس مع امهم ودياثة الاب على ابنته ايضا ولكني سرعان ما اكتشفت ان ابي لم يكن يشاهد تلك الروابط من الاول وانما امي

ياللصدمة هل امي تشتهي اخواتي هل تشتهيهم بالفراش ليكونوا معها بدلا من ابي ؟ تتبعت بحثها على جوجل وجدت الكثير من القصص التي تغري فيها الام ابنائها وتقيم علاقة معه او مع ابن اختها قرات تلك القصص حتى احببتها ايضا وصرت مهووسة بها قررت ان ادخل الى الدردشة مع امي حتى استميلها الى اغراء ابنائها لاشاهدها وهي تقوم بالتعري امامهم وتسخينهم

كنت مصرة ان اعرف كيف تقوم تلك النساء الكبيرة بالاغراء وما هي فكرتهم عن الاغراء والتعري هل هن نساء محترفات ام انهم دقة قديمة في الاغراء

تابعت المواقع الجنسية التي تدخل عليها امي ومشتركة بها ارسلت لها رسالة لنتعرف تحت اسم مستعار وهو الميلف الجامدة ( كلمة ميلف تعني المراة الكبيرة الناضجة التي يتمنى الشباب الصغار ان يناموا معها )

ردت عليا وعرفتها بنفسي باني امراة اربعينية وعندي ولد وحيد وسيم جدا وارغب ان انام معه وان اتناك منه وظللت احكي لها عن مواقف تحدث بيني وبين ابني وكيف ان ابني يشتهيني وانا اشتهيه ولكننا ليس لدينا الجرأة لنمارس الجنس او نصرح بشهوتنا لبعضنا

كانت امي تحب حكاياتي لها عن تخيلاتي مع ابني وتقول انها اصبحت تثار في كل مرة احكي لها وانها بعد الحديث معي تذهب الى الحمام وتدعك كسها لتاتي بشهوتها فسالتها كيف عرفتي بهذه المواقع فاجابت ان زوجها كان قد نسى في مرة صفحة انترنت عن جنس المحاارم مفتوحة ودخل الحمام وبعدما انهي جلوسه عالكومبيوتر فتحت من بعده الكومبيوتر وصارت تتصفح لتعرف ما سر هذا العالم ثم تفاجأت بوجود قصص عن علاقة الام بابنها وهو ما اثارها جدا فقامت بالبحث اكثر عن افلام لعلاقات الام مع ابنها وصارت تدمن افلام جنس المحاارم بين الام والابن حتى ان وقت فراغها كله في عدم وجود ابنائها كان لمشاهدة تلك الافلام وانها كانت تقوم بشغل البيت في وجود ابنائها وتقضي باقي وقتها في عدم وجود احد بالبيت مع القصص والافلام لجنس المحاارم

طلبت منها ان تقوم بتخيل ابنها فكان الحوار كالتالي :

الميلف :طب عمرك تخيلتي نفسك مع حد من محارمك

سناء الام : ايوا طبعا انا كنت بتخيل دايما وانا مع جوزي باني بتناك من حد غريب حد من اصحابه او قرايبه بس الفترة الاخيرة بقيت بتخيل محارمي

الميلف : يالهوي ازاي دا وبتتخيلي مين سخنتيني اكتر مانا سخنانة

سناء : بقى جوزي يركبني وانا مغمضه عيني وبتخيل ابني الكبير عادل

بتخيله وهو بيدك زبره في كسي ورا بعضه بتبقى متعه مفيش بعدها متعه انك تتخيلي شاب صغير راكب فوقك وبيمتعك وزادت المتعه لما لقيت جوزي في كل مرة بيجرب معايا اوضاع جديدة عرفت بالتخمين انه اتعلمها من الافلام الي بيشوفها وبقيت اتخيل مش بس واحد لا بقيت اتخيل ان هو وابني بيعملوا عليا حفلة كمان

الميلف : انا كمان لما بتناك من جوزي او اي حد غريب بتخيله ابني وبتبقى متعه كبيرة جدا وبالاخص لما بنغير الاوضاع مع بعض

سناء : انا بستنى كل لحظة عشان اشوف فيها ابني عريان بحب شكله وهو عريان بتخيله ان هو الي جوزي مش ابوه بعمل له كل حاجة يطلبها على اساس ان هو جوزي حتى طريقة كلامي معاه بتبقى رومانسية زي الي بتكون مع جوزي او اكتر فاضل بس حاجة واحدة

الميلف : ايه هيا

سناء : انهم يبدلوا اماكن النوم ابني ينام على سريري في حضني وابوه ينام مكانه

الميلف : تعرفي ان كسي بقى بيجيب مايه لوحده من كلامك دا طيب قولي لي بتعملي ايه تاني مع ابنك عشان تفضلي عايشه المتعه دي

سناء : دايما بكون قاعدة بقمصان النوم قدامه ولما بيكون ابوه مش موجود بلبس قمصان عاللحم وبهيج جدا وانا شايفاه باصص على جسمي وبعمل مش واخده بالي


  • ساعتها بس عرفت ان امي ليه الفترة الاخيرة بقت بتتعرى قدامنا باستمرار وانا كنت فاكراها بتتعرى لبابا طلعت بتتعرى لابنها مسكين يا بابا مش لاقي حد يحبك بصدق بس انا الي هعوضك
الميلف : احكي لي مواقف بحب اعرف المواقف الي بتعمليها معاه

سناء : من اسبوعين كدا كنا بناكل انا وولادي وكنت لابسه قميص نوم بعد ما عودت ولادي على قعادي فالبيت بقمصان النوم قدامهم وكنت حاطه برفان ومغرقه بيه صدري طلبت من ابني بعد الاكل انه يدخل معايا الاطباق للمطبخ

ولما شال الاطباق وحاول انه يسيبها ويخرج بس انا طلبت منه انه يفضي بواقي كل صنف في الحلة بتاعته قبل ما يحط الاطباق في الحوض ووقفت وراه وزنقته بصدري وكاني بفضي معاه حسيته ارتعش واتلخبط كدا وهو بيلف عشان ياخد طبق تاني لفيت انا كمان وبقى ظهري مواجه لوشه جبت طبق ورجعت بظهري لورا على امل اني اخبط في زبره بس خبطت بفخدي من ورا في فخده وفشلت الحركة فقررت اني الف واديلو هو الطبق عشان يكمل

وطول ما هو معايا فضلت اتغزل فيه واقوله حبيب قلب ماما يا ناس يابخت الي هتتجوزك هتشوف الدلع كلو وبعدين قلت له تعالي اديني حضن كبير من زمان مدلعناش بعض

حضني بايديه الاتنين حوالين وسطي وانا لفيت دراعاتي حوالين رقبته وبوسته بوسه خفيفه على شفايفه وهو كان عادي ولا كانه في حاجه بس كان لازم اتمادى شوية واتجرات وقلت له بوس ماما بوسه كبيرة وطبقت ببوقي على شفايفه ثواني لحد ما حسيت بزبره على بطني لانه اطول مني بشويه وقلت له ايد دا انتي بتتكسفي يابيضه

وفضلت ابوسه من خدوده ورقبته يجي اربع او خمس مرات وبعدين سيبته وقلت له انا كان نفسي ابوك يبقى متعاون معايا كدا زيك بس للاسف انت بس الي مقدر تعبي

رد عليا وقال لي يا ماما انا تحت امرك في اي وقت انتي حبيبتي حضنته تاني بعد ما كنت بتكلم معاه وانا بعيده عنه وقلت له وانت بقا ابني وابويا وحبيبي وجوزي كمان وبوسته المره دي بوسه جامده اوي في بقه وشيلت شفايفي من على شفايفه

وقلت له يلا بقا فين بوستك لماما انا عاوزة بوسة جامدة زي بتاعتي راح نازل بشفايفه على خدي فمسكت دقنه بايدي الاتنين ووجهت بوقه على بوقي وبوسته بوسه زي المره الي فاتت ومصيت فيها شفايفه التحتانيه وسيبته

وقلت له وانا مبتسمه مش قلت لك يا عادل انك جوزي وكل حاجة ليا ؟ لقيت وشه احمر اوي وتقريبا اتكسف بس ماكانش عاوز يبين ومارضيتش ابص على زبره الى كان واقف زي الحديد وهو بيحضني كل مره عشان ما ياخدش باله

قلت له يالا روح لبابا وانا هعمل الشاي واجي لك سابني وانا هموت من الهيجان خلصت شغل المطبخ ورتبت كل حاجة وانا بغسل الاطباق سمعت صوت حد داخل الحمام لانه جنب المطبخ كنت بحسبه ابوه قلت كويس عشان استفرد بيه تاني اكتر بعد دقايق لقيت الدش اشتغل وحد بيستحمى اول حاجة جات في بالي ان ابني سخن ودخل يطفي ناره تحت الدش خرجت بتسحب للصالة لقيت جوزي من غير ما يشوفني لسه قاعد فالصالة

قررت ارجع وافتح الباب علي ابني فالحمام فجاة باستعباط وكاني فاكراه جوزي

ونكمل الجزء الثالث بعدين

ارجو توضيح رايكم في قصتي وتوقعاتكم عن الاجزاء الجاية


--------------------------------------------------------------


الجزء الثالث

وقفنا لحد ما الام كانت بتحكي انها عاوزه تفتح باب الحمام على ابنها على فجاة وهو تحت الدش وبتقول :

لسه بنزل الاكره لقيت الباب مقفول من جوه بالترباس وابني بيقول مين قلت له ايه دا هو انت يا عادل الي فالحمام ؟ طيب خلص عشان كنت عاوزة ادخل قبل ما اعمل الشاي قال لي حاضر يا ماما بعد شويه خرج لابس هدومه وانا قاعده جنب ابوه وسايبه الشاي عالنار سالته اذا كان عاوز يشرب شاي ولا لأ قال لي انه هيشرب معانا قمت صبيت الشاي وجيت قعدت جنب جوزي وباقي ولادي قاعدين مش بيشربوا شاي لانهم مش متعودين عليه زيي انا وابوهم وانا بقميص النوم كل واحد مننا احنا التلاته اخد كوباية الشاي بتاعته وخدت كوبايه الشاي بتاعتي وقعدت عالكنبه جنب ابوه قصاده وتنينت رجلي اليمين تحت فخدي الشمال وكوعي فوق ظهر الكنبه بتاعه الركنه وايدي اليمين سانده راسي وبلعب في شعري بيها وبشرب الشاي بايدي الشمال وكلنا بنتفرج عالتليفزيون كنت حاسه بيه بيبص لجسمي بس مش باين عليه الشهوة والرغبة الي ظهرت على وشه فالمطبخ قررت اهدي اللعب شوية واسيبه الليلة لاني عارفه انه بعد ما يفضي شهوته فالحمام اكيد هيبقى في شوية تانيب ضمير او عدم رغبة في التفكير فيا وبالاخص لاني امه بس بصيت له واول ما جات عيني في عينه ابتسمت له وغمزت غمزة بسيطه بعيني ليه هو ابتسم زيي وبعدين اديت وشي للتليفزيون وكملت فرجه ودا كان اول موقف مع ابني

  • كل دا حصل من ماما وانا مش موجوده يعني طلعت شرموطة عايشة معانا وبترسم على اخواتي وانا نايمه على وداني وكنت فاكره اني ناصحة ومش واخده بالي ؟
الميلف : يا لهوي يا سناء دا انتي اجرأ مني وخليتيني سخنت تعرفي ان لو ابني كان موجود معايا فالشقة دلوقتي كنت قمت خليته ينيكني بالعافيه بعد ما سمعت الكلام دا كلو منك طب كملي لي عملتي معاه ايه تاني ؟

سناء : لا بقا انا تعبت من الكتابة اكمل لك بعدين احكي لي انتي عن ابنك

حاولت اجاريها بقيت أألف لها طرق للاغراء على اساس اني كنت بغري ابني بيها على اساس انها تتعلم طرق جديدة واشوفها وهيا بتعملها مع اخويا زي الطرق الي بتبقى موجودة فالقصص زي المساج مثلا والاستحمام تحت الدش وانا فاتحة الباب وعريانه بس هيا ردت عليا بتقول

سناء : ايه الطرق القديمة دي لا تعالي اعلمك طريقة بس بشرط عاوزة منك طلب

الميلف الجامدة : ايه هوا الشرط

سناء : تساعديني وتفكري معايا في ازاي اخلي ابني يشوفني وانا بتناك

  • اتفاجأت من كلامها ,, هل هيا بتلمح انها شافتني وانا بتفرج عليها وقدرت تكشف شخصيتي مثلا ولا دا خاطر في بالها ؟
الميلف الجامدة : اساعدك ازاي طب ما هي الطريقة دي قديمة

سناء : بس بتجيب مفعولها مع الاولاد اساليني انا

الميلف : ازاي

سناء : انا الفترة الاخيرة من بعد ما بقيت اتعرى حاسه ان بنتي بقت سحاقية

الميلف : وايه الي وصل لك الاحساس دا وايه علاقته بالفكرة الي عاوزة تنفذيها

سناء : اصلي لمحت بنتي بقت بتتفرج على لبسي وانا عريانة الفترة الاخيرة وكمان بقت بتفتح باب اوضتي وانا مع جوزي وتتفرج علينا بالنص ساعة لحد ما نخلص نياكتنا

  • احيييييه ماما شافتني وعامله نفسها مش واخده بالها ؟
الميلف : طب احكيلي ازاي دا حصل

سناء : عادي كنت في يوم مع جوزي وانا نايمه معاه وهو عمال بيدعك في بزي وبيقفش فيه وكان شفايفه بيمص بيها حلمة صدري عشان كدا ماشافش الي انا شفته لقيت باب الاوضة بيتفتح بالتدريج وفي سرسوب نور بدا يدخل ساعتها كنت فاكراه حد من ولادي الصبيان بيتفرج علينا لان المفروض ان الولد هو الي بيكون منحرف عن البنت فضلت متمسكة بجوزي وهو بينيكني ومش راضيه اخليه يغير الوضع بتاعه وهو بين رجليا نايم فوقي وانا نايمه على ظهري عشان لو شاف حد منهم هيعمل مشكلة ومش عاوزة اواجه حد من ولادي بكدا عشان ماتبقاش عقدة ليهم واول ما خلصت وحوزي جابهم فيا لقيت الباب بيتقفل حاولت الحق اشوف مين وقمت وسيبت جوزي على اساس اني رايحة الحمام مالقيتش حد فالصالة قلت اكيد هما في اوضة نومهم استنيت تاني ليلة كانت بنتي سهرانة فالصالة قدام التليفزيون قلت اكيد محدش هيتفرج عليا انا وجوزي طالما بنتي قاعدة فالصالة قدام اوضتنا لكن بعد ما قلعنا هدومي انا وجوزي وبدا جوزي يقفش في بزازي بعد شوية صوت التليفزيون بقا عالي اكتر عرفت ان الباب اتفتح بصيت عالباب لقيته موارب وفضل خيال حد واقف بيتفرج من فتحة الباب بعد ربع ساعة خلصت انا وجوزي والباب اتقفل بعدها بثواني قمت بسرعة ابص عالصالة لقيت بنتي قاعدة قدام التليفزيون عرفت انها هيا الي بتتفرج علينا لان اكيد مش هتسيب اخواتها يتفرجوا علينا وهيا قاعدة في الصالة قصاد الباب ومن يومها وانا بتناك قدامها كل ليلة من جوزي لدرجة اني احيانا بطفي نور الاوضة وبيبقى نور الصالة كاشف وشها تماما ببقى شايفاها وشايفه كل حركة بتعملها من دعك فكسها وبزازها حتى المحن الي فعنيها بس اتعودت على كدا وهيا كمان اتعودت لدرجة انها بقت بتفتح الباب اكتر وتتفرج ماكنتش عاوزة اواجهها بالي بتعمله خصوصا بعد الي شفته وقريته على الانترنت وان دا طبيعي ان الابناء في سن صغير يجبوا يتفرجوا على الجنس

  • هااااراسود على راي حزلقوم ههههههه ماما كاشفاني للدرجة دي وانا عاملة نفسي عبيطة ؟ انا لازم اقنعها اكتر اني سحاقية مش لازم تعرف اني بحب اتفرج على بابا
الميلف : طب ما تجربي تقربي منها كدا وشوفي رد فعلها يمكن ماتكونش سحاقية

سناء : لا انا لا يمكن اعمل كدا مع بنتي مقدرش

الميلف : ليه ما تقدريش جربي تتفرجي على افلام السحاق هتحبي الفكرة اوي

سناء : هفكر فالموضوع كدا واشوف

الميلف : طيب كنتي عاوزاني اساعدك ازاي انك تخلي ابنك يتفرج هو كمان

سناء : طول ما بنتي موجودة مش هيعرف يعمل كدا

الميلف : طب انا عندي فكرة احسن

سناء : قولي وانا عيني ليكي

الميلف : ممكن تخليه هو لوحده فالبيت ومحدش معاكم وتواربي باب الاوضة وتعملي العادة السرية وتعلي صوتك بالاهات وساعتها هو هييجي وهيشوفك بالوضع دا ومرة في مرة تمنعي بنتك من الفرجة عليكي انتي وجوزك باي حجة انك مثلا تنيميها في غرفة تانية وتقفلي عليها بالمفتاح وتسيبي ابنك يرجع يتفرج او تعملي كدا لما تكون بنتك مش موجودة معاكم فالشقة

سناء : هجرب واشوف كدا وتشكري يا قمر

الميلف : طيب قلتي لي انك هتحكي لي على مواقف حصلت مع ابنك انا عاوزة اتعلم منك

سناء : ايوا فكرتيني انا مرة من بعد واقعة المطبخ دي عملت نفسي نايمة عالكنبة لما كنا بنتفرج على فيلم النور كان مطفي ومفيش غير اضاءت التليفزيون كنت لابسه قميص قصير كالعادة وهو جه قعد جنبي يتفرج معايا ساعتها نمت على جنبي عالكنبة وفردت رجليا الاتنين ورا ظهره شوية وعملت اني عاوزة انام وقلت له يبقا يصحيني لما يجي يروح اوضته بعدها تنيت رجليا الاتنين لفوق وانا نايمه وبدات اوسع بينهم بالتدريج لحد ما ظهر كيلوتي له وبعد اكتر من دقيقة حسيت كان في انفاس بتخبط في كسي من فوق الكيلوت فتحت عيني لقيته داخل براسه لتحت القميص بين رجليا حسيت كان شلال مايه هينزل من كسي فحركت رجلي وفردتها علشان يبعد عنها ومايشوفنيش فالوضع دا وفعلا اتنفض وقعد مكانه بسرعه وانا فضل كسي يجيب مايه مالهاش اخر خفت يكشفني عملت اني صحيت واني هدخل انام جوا فالليلة دي ما رحمتش نفسي كنت نايمة جنب جوزي وبتخيل ابني بينيكني عالكنبة فالصالة لدرجة اني جبت اربع مرات وغرقت الملاية تحتي وجوزي كان نايم هبقى احكي لك على حاجات تانية بعدين بقا بس لازم اشوف صرفه لبنتي عشان تبعد عني

الميلف : خلاص ياريت تحكي لي اول باول وانا هحكيلك اخر التطورات عندي اول بالول بردو

سناء : خلاص انا هتفرج دلوقتي على كام فيلم قبل الولاد ما يرجعوا من برا والحق اخد دش وابقا اعمل شغل البيت لما ييجوا باااااي

الميلف : مع السلامة

قفلت الشات مع ماما ومش مصدقة هل الي حكته ليا ماما دا حقيقي ؟ اكيد انا طالعة شبقة كدا بالوراثة لانها طلعت منحرفة جدا بس يا ترا هعمل ايه مع موضوع الفرجة دا انا بقرف من نفسي لما اعرف اني ماما واخده عني فكره اني سحاقية وفي نفس الوقت تبقى صدمة لو عرفت اني بحب بابا قررت اروح البيت وانا متلخبطة هناك لقيت ماما كالعادة بتعمل شغل البيت والغسيل وهيا لابسه شفاف وغرقان مايه لدرجه ان كل جسمها باين من تحت القميص كانها عريانه ملط قلت لها

اسراء : ماما ايه الي انتي لابساه دا ممكن تلبسي حاجة تقيلة عشان اخواتي ما يشوفوكيش بالشكل دا

سناء وهيا بتضحك : ايه غيرانه عليا ولا اول مرة تشوفيني كدا ؟

اسراء : لا ما يصحش بردو انك تلبسي كدا قدام ولادك

سناء: انا البس الي يعجبني في بيتي وكل واحد ونيته بقا

سيبتها ودخلت اوضتي غيرت وانا بفكر في ازاي هطور علاقتي ببابا جات لي فكره اني اهيج بابا عليا فالبيت وقلت هستناه اول ما يرجع واعمل اني مبسوطه جدا لرجوعه على غير العاده وبعدين اديلو بوسه زي ما امي عملت مع عادل اخويا لكن بعد شوية لقيت ماما داخله عليا ومخرجه بزازها الاتنين برا القميص وبتقولي

سناء : اسراء تعالي بسرعة شوفي في حاجة قرصتني هنا زي ما يكون ناموسه او دبانه بس قرصتها وجعتني اوي ومش مبطلة هرش فيها

كانت امي بتشاور على مكان تحت بزها اليمين وهيا رافعاه بايدها اليمين فهمت قصدها هتشوفني بحب اتفرج عليها ولا على بابا قررت انتهز الفرصة واحسسها اني بحب اتفرج عليها هيا بس هيا فعلا هيجتني بالمنظر دا حسيت ان كهربا بتسري في جسمي وانا شايفة قدامي الشرموطة الي بتغري اخويا مش امي الي خلفتني حطيت ايدي كانت بتترعش لقيت مكان ما هيا شاورت كان احمر فعلا من كتر الحكة والهرش بلت صباعها ومسحت على المكان الي تحت بزها وقالت انها محتاجة تلج مثلا بس مفيش فالتلاجة تلج خالص لانها فاصلة من اول اليوم عشان بتغسلها وعماله تبل ايدها بريقا وتمسح عليها

اسراء : ماما مفيش اثر لحاجة قرصاكي خالص انا شايفه انها شوية حساسية

سناء : طب قربي منها وشوفيها كويس وجربي بلسانك كدا لو طلعت مملحة تبقى حساسية من العرق

اسراء : ماما دي لو حساسية من العرق كانت مش هتبان ملوحتها عشان انتي مغرقاها مايه بس هشوفهالك بردو

ونزلت بلساني الحس تحت صدرها واتفاجات بريحة البرفان الجميل الي هيا حاطاه على صدرها الي هيج اخويا زي ما هيجني دلوقتي ودا الي ماما عاوزاه تقريبا فضلت بدل ما الحس امص تحت صدرها لحد ما لقيتها سابت بزازها وبدات تمسك راسي بايد وايدها التانية بتمشيها على ظهري

حسيت اني هزقها عالسرير واغتصبها بس مسكت نفسي لاني مش عارفة ردة فعلها

ولحد هنا انتهى الجزء الثالث وانتطر تفاعلكم مع القصة ليتم نشر المزيد
------------------------------------------------



الجزء الرابع

وقفنا في الجزء الثالث عند مداعبة اسراء لامها واغرائهم لبعضهم

اسراء : ماما دي لو حساسية من العرق كانت مش هتبان ملوحتها عشان انتي مغرقاها مايه بس هشوفهالك بردو

ونزلت بلساني الحس تحت صدرها واتفاجات بريحة البرفان الجميل الي هيا حاطاه على صدرها الي هيج اخويا زي ما هيجني دلوقتي ودا الي ماما عاوزاه تقريبا فضلت بدل ما الحس امص تحت صدرها لحد ما لقيتها سابت بزازها وبدات تمسك راسي بايد وايدها التانية بتمشيها على ظهري

حسيت اني هزقها عالسرير واغتصبها بس مسكت نفسي لاني مش عارفة ردة فعلها

اسراء : تحبي تدوقي طعم مكان الالتهاب الي بتقولي عليه مملح

سناء : ايوا بس ازاي

مسكتها من صدرها ومصيت تاني الحتة الملتهبة تحت بزها اكتر من مرة وطلعت على بوقها وانا ببوسها ونزلت ريقي في بقها وانا ماسكه راسها كويس عشان ماتفلتش مني لقيتها بتحاول تبعد عني بعد ما تفيت في بقها قعدت اضحك وهيا بقت بتضحك

اسراء : ها ايه طعمه بقا ههههه

سناء : يابنت الوسخة دا طعم بقك انتي ومسكتني وحاولت تعمل لي زي ما عملت لها بس انا هربت من ايدها وزقيتها بعيد عني ولفيت من ورا وضربتها بكف ايدي على فردة طيزها جامد لدرجة انها طرقت بعدها ماما قالت هاااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه بص المره التانية كانت بمحن اوي وسيبتها ودخلت الحمام وقلت كفاية كدا

قررت اجهز نفسي لبابا عشان اول ما يوصل افتح له الباب واحضنه بس هو جه بدري وانا فالحمام لسه ودخل اوضته وبالليل استمر مسلسل هيجان ماما بقمصان نومها العريانة على اخويا بس المرة دي بقت تتعمد تحتك بيا انا كمان في الرايحة والجاية وتحاول ترد لي الضربة الي على طيزي مرة في المطبخ لوحدناومرة واحنا بنرص الاكل لوحدنا وانا ماتجاوبتش معاها وعملت اني مخنوقة وماليش نفس للهزار

في الليلة دي قررت اني اريحها من الفرجة عليها وتاني يوم اشوف لما اكلمها عالنت هتقول ايه

تاني يوم قررت اسيب لوالدي رسايل عليها روابط لبنات بيهيجوا على ابائهم وعرفته اني بحاول اغري بابا عشان ينيكني وبعدها كملت مع ماما الي كانت فاتحه الاكونت بتاعها وعاملاه اون لاين وكلمتها وكنت ساعتها في سايبر حريمي جنب المدرسة

الميلف : هااااااااااااااااي يا حبيبتي اخبارك ؟

سناء : تمام وانتي اخبارك ايه بردو ؟

الميلف : انا تمام عملتي ايه مع ابنك امبارح ؟

سناء : ابني كالعادة بيتفرج من بعيد واديته حضن امبارح وانا هايجه ماكنتش عاوزه اسيبه


  • امتى ماما عملت كدا انا كدا بقا مش بعرف اراقبها
سناء : كان فالحمام استنيته فالمطبخ واول ما خرج عملت نفسي معديه من قدامه قلت رايح فين قال انه رايح ينام حضنته وقلت له تصبح على خير يا حبيبي حسيت ان حضنه كاننا فالسرير وبينيكني في كسي وزبره كان واقف ساعتها وخابط في بطني فضلت ثواني على كدا لحد ما هو قال خلاص بقا يا ماما سيبيني انام عاوزة حاجة تاني قلت له البوسة بتاعة قبل النوم ومسكته من شفايفه بشفايفي وبوسته لمدة ثواني ماكنتش عاوزه اطول ولا اسيبه بردو بس هو كان متجاوب معايا

الميلف : دي تاني مرة تبوسيه ؟

سناء : لا انا كل ليلة تقريبا قبل ما اروح انام مع ابوه ببوسه نفس البوسه دي دا اتعود عليها كمان وبقا ساعات ييجي يبوسني في اوضتي قبل النوم ويقولي تصبحي على خير وانا مفهماه ان دي حنية ام على ابنها


  • للدرجة دي ماما شرموطة بتبوس اخويا ومقطعة شفايفه من زمان وانا مش حاسه بحاجة
الميلف : وبنتك بتعمل حاجة لما بتشوفك بتبوسيه

سناء : لا طبعا ببوسه في الخباثة وبختار اوقات مناسبة مايكونش حد فيها معانا بس امبارح اتاكدت من شهوة بنتي ناحيتي عريت لها صدري وكنت حكيت تحت صدري بفرشاة البلاط الخشنة لحد ما احمرت وقلت لها اني عندي التهاب واتفاجات بان بنتي بتلحس لي مكان الحكة وهيا مبسوطة وهزرنا مع بعض وضربتني على طيزي وكنت عاوزة ابعبصها وقتها بس هيا جريت مني وبعد كدا دخلت الحمام تمارس العادة السرية عليا عشان لما خلصت وخرجت لقيتها بتتصرف عادي حتى لما نمت مع ابوها بالليل ماجاتش تتفرج علينا زي ما بتعمل دايما انا عرفت ان البنت كانت بتيجي تتفرج عليا عشان تفضي شهوتها وهيا بتتخيلني ولما فضت شهوتها فالحمام سابتني بالليل ونامت ودا الي هعمله لما احب اخلي ابني يتفرج عليا ههيج بنتي بالنهار لحد ما تجيب شهوتها وبعدين مايبقاش حد فاضي لي غير ابني

الميلف : حلو دا بس تفتكري ان بنتك سحاقيه فعلا مش جايز تكون بتحب تتفرج على باباها وهو بينيكك ؟

سناء : لا لانها كانت هايجة عالاخر وانا معاها لما كشفت صدري ليها

الميلف : طب هتعملي معاها ايه النهاردا

سناء : لسه هشوف واقولك وانتي عملتي ايه مع ابنك

الميلف : مفيش جديد بس بدا يتجاوب معايا وبشوفه من بعيد بيشغل عالكومبيوتر بتاعه افلام محاارم وستات كبيرة

سناء : شكلك هتعرفي تجيبي رجله قريب

الميلف : عقبالك انتي كمان

ودعتها وقفلت معاها وخرجت مع اصحابي شوية وروحت عالبيت لقيت ماما مستنياني زي امبارح بنفس القميص بس المرة دي مش مبلول قلت امهد لها انا الحكاية وسالتها عن الحتة الملتهبة الي تحت بزها

سناء : بردت وبقت كويسة ماتقلقيش

اسراء : طب عاوزة حاجة تاني يا ماما

سناء : ايوا اقلعي اللبس دا عشان عاوزة احطه مع الغسيل بتاع بكرا

دخلت اوضتي وسيبت الباب مفتوح وماما جات قعدت عالسرير مستنياني قلعت قدامها لبسي مافضلشي غير الكلوت والسنتيانه ولسه هلبس لبس البيت لقيتها جات من ورا وزقتني عالسرير على بطني وركبت فوقي وصدرها على ظهري ولحمها لازق في لحمي تقريبا كدا كانت قلعت القميص بس ازاي وانا حاسه بيه فوق اخر ظهري بس واتفاجأت من الي عملته

اسراء : ماما انتي اتجننتي بتعملي ايه ؟

سناء : يا وسخة انا تضربيني على طيزي امبارح وتجري انا هردهالك دلوقتي

ولقيتها عدلت نفسها وضربتني على طيزي بقوة تلات مرات ورا بعض وبعدين عدلت الكيلوت على جنب وبصباعها الوسطاني ودخلته في طيزي انا ساعتها شهقت

اسراء : ايه دا بتعملي ايه

لقيتها وطت على ظهري وقربت من ودني وكانها هتبوسني في خدي بس من ورا وقالت ونفسها بيلفح ودني

سناء : دا يا وسخة الي كنتي عايزة تعمليه فيا امبارح وانا رديته ليكي اضعاف اضعاف اوعي تفكري تهزري معايا الهزار دا تاني

كان كسي اتبل مايه وقتها من صباعها الي فطيزي بقيت متفاجأة وهايجة في نفس الوقت بس هيا فاجاتني ومسحت كسي من المايه الي عليه وحست بالبلل على ايدها وقالت لي

سناء : روحي استحمي يالا ونضفي دا وكفاية تهريج لحد كدا عشان انا اخدت حقي

وخرجت صباعها من طيزي وسابت اللبس بتاعي الي كانت جايه تاخده ومشيت هيا بتضحك وبتقول انا محدش فالبيت دا يقدر يغلبني ابدا

قمت من عالسرير مش مصدقة الي حصل ودخلت الحمام فعلا عشان اعمل الي توقعته والدتي اول اليوم وهواني اتخيلها في حضني واجيب شهوتي عليها ولما خرجت قررت ماسيبهاش لحد ما اشوفها وهيا بتبوس اخويا البوسة بتاعة كل يوم

كانت مش على بعضها بالليل كل شوية تروح عالمطبخ او على اوضتنا او تقوم تجيب حاجة وانا مستنية لما تستفرد باخويا عادل

شوية وعادل دخل اوضته لوحده وهيا قامت بعده بدقيقة وانا سيبت اخواتي وبابا قدام التليفزيون واتسحبت لحد الاوضة واتفاجات بيها حاضنه اخويا حضن العاهرات بتبوسه في بقه بوسة طويله فعلا ولفه دراعاتها حوالين رقبته كنت مخططه لكدا اول ما شالوا بقهم من بعض انتبهوا لي واتخضوا انا اتبسمت وضحكت لها واستعبطت

اسراء : سيدي يا سيدي ايه الدلع دا كلوا يا عادل ماما راضيه عنك اوي النهاردا

عادل : لا دا العادي ماما بتحبني عشان انا ابنها الكبير وبتدلعني دايما في كل حاجة

سناء : ابني وبدلعه قبل ما ينام بقوله تصبح على خير تحبي ادلعك انتي كمان

ولسه هتحضني رحت فالته من ايدها وبعدت عنها وقلت لها

اسراء : لا بابا هو الي يدلعني بس انتي سيبيهولي

سناء بخوف : لا بابا مايحبش المياعة دي اوعي تعملي معاه كدا

اسراء : مالكيش دعوة انتي سيبيه ليا وما تتدخليش وخليكي بقا مع عادل

وقفلت عليهم الباب وانا خارجه وفاكره انهم هيكملوا بس خافوا لاقول لبابا فخرجوا ورايا بعد الخضه دي

ساعتها رحت قعدت ولزقت في بابا وحضنته وانا بدلع عليه كنت لابسه بنطلون استريتش وبدي كات ضيق وصدري يادوب هيخرج منه كنت مستعده للحظه زي دي وبمثل على ماما سناء اني غبيه ومش فاهمه علاقتها بعادل حضنت بابا وانا جنبه عالكنبه ونمت على كتفه

بابا محمود : ايه الدلع دا كله يا ست اسراء

اسراء : ماليش دعوة انا طول عمري محرومة منك وبعيدة عنك كفاية ماما بقا شوية وخليك جنبي انا

ماما سناء : وهو يقدر يستغني عنك وعن دلعك دا حتى بابا بيحبك اكتر من باقي اخواتك

اسراء : خلاص يا ماما خلي لك دلع باقي اخواتي وسيبي لي بابا بقا شوية عاوزة احس بوجوده في حياتي صح يابابا

كان بابا من كتر الاحتكاك فيه بيحس بفخدي وهيا فوق رجله وصدري الي بيدعك كتافه

بابا محمود : يعني هستريح من ماما الليلة ؟ هههههههههه

ماما سناء : اييييييييييييه تستريح ؟ طب ايه رايك اني مش هنام جنبك الليلة وهسهر هنا مع دودي ابني قدام التليفزيون للصبح

اسراء : خلاص انام مكانك بقا

ماما سناء : اشبعي بيه يا حبيبيتي ههههههههه

وكان طاقة القدر انفتحت لي هعرف انام جنب بابا على سرير واحد واحتمال كبير اخليه يقفش فيا الليلة وينيكني ولو حتى من ورا كان عندي استعداد اتفتح وانا بنت بس ادوق النيك من بابا وفعلا بعد نص ساعة قمت معاه وغيرت لبسي بفستان واسع شفاف كنت احيانا بنام بيه واول ما راح فالنوم قمت من على سريره وبصيت على ماما فالصالة مالقيتهاش ولقيت في صوت فالحمام قربت لقيت خيال ماما وهيا واقفه مع عادل وبيعمل حاجة فيها تقريبا بيقفش بزازها بس واقف بعيد عنها رجعت لبابا ونمت جنبه حضنته ونمت على صدره ورفعت فخدي فوق رجله وفضلت احك كسي في جنب فخده لحد ما صحي وانا كنت هايجه قالي ابعد عنه عشان الحر بس انا ماسمعتش كلامه وفضلت ابوسه من دقنه لحد ما لاحظت ان زبره وقف عالاخر قال انه هيروح الحمام قلت في بالي لو قام وراح هيكشف ماما وعادل فمنعته وقلت له انا عاوزه اخد رايك في حاجه ووقفت قدامه

اسراء : ايه رايك في لبسي مش حلو كدا ؟

بابا محمود : اه جميل

اسراء : تفتكر انا لو اتجوزت هعجب جوزي كدا

بابا محمود : دا انتي تعجبيه ونص طب دا انتي عجبتيني

هجمت عليه وبوسته من بوقه بوسه خفيفة وبعدين من خده وقلت له انا رايحه اجهز لك الحمام تاخد دش عشان تعرف تنام مفرفش

وخرجت من الاوضه وانا بفتح الباب واول ما عيني جات على باب الحمام لقيت ماما خارجه لوحدها لابسه السنتيانه والكيلوت بس ومفيش حد فالحمام ورايحه اوضة عادل واخواتي عشان تنام معاه

ولحد هنا انتهي الجزء الرابع ومستني اراؤكم في القصة


---------

الجزء الخامس

وقفنا في الجزء الرابع لحد ما اسراء خرجت من غرفة باباها عشان تلحق مامتها وهي فالحمام مع اخوها قبل ما باباها يشوفهم بحجة انها بتجهز له الحمام وبتقول :

رحت جهزت الفوطه وخرجت غيار داخلي من الدولاب لبابا والصابون وناديت على بابا ولما دخل الحمام وخلع لبسه فضلت اتفرج عليه شوية من خرم الباب ادا ايه منظر زوبره ياخد العقل وهو تحت الدش كان زبره كبير فعلا لاكن فجاه لقيته بيدعك فيه زي ما يكون بيضرب عشرة وفعلا فضل يتاوه واهاته تعلى وكان فاكر ان صوت الدش مانع ان حد يسمعه بس انا كنت سامعاه كويس اوي وفجاه نطر لبنه على السيراميك ناحية الباب وهو مدي ظهره للدش وبعدين دخل تحت الدش قررت ارجع بسرعة للسرير واعمل نفسي نايمة بالاخص ان والدي م هيفكر فيا تاني الليلة طالما جاب شهوته وبعد ما رجع للسرير فضلت اتخيل ماما مع عادل في الغرفة دلوقتي على حريتهم اكيد اخواتي ناموا وماما عادل بينيكها دلوقتي بعد عشر دقايق قمت بسرعة وبابا كان راح فالنوم رحت اول حاجة على غرفة اخواتي ببص من خرم المفتاح لقيت ماما في الوش لابسه قميص النوم ونايمه جنب عادل الي نايم بكل هدومه بالرغم من حر الصيف وماما رافعه فخدها على رجله وحاضنه صدره بدراعها وهيا نايمه على جنبها بصيت عالكلوت مالقيتوش لدرجة اني شايفه كسها متعري تحت القميص لانها رافعها رجلها وكسها في وشي وفي وش الباب ونايمين هما الاتنين ايه ال حصل يا ترى ماما عملت ايه اكيد دي فرصة كبيرة مش هتضيعها مع عادل جايز ماتنامشي الليلة الجاية معاه تاني وترجع تنام مع بابا رجعت عالحمام بصيت عالسيراميك ماكانش في اثر لحاجة من مني بابا الا نقطة موجودة في ظهر الباب بابا مانضفهاش بالمايه قبل ما يخرج لحستها بكل شهوة حسيت في طعمها بانها حادقة شوية بس خلت جسمي اتنفض وهجت جدا فقلعت هدومي كلها ودخلت تحت الدش وانا بدعك فوق كسي وبزازي بايدي الاتنين جبت شهوتي مرتين ورا بعض من كتر الاثارة الي كنت فيها خرجت وانا منتعشة ومفرفشة شفت بابا نايم عالسرير ماحستش باي هياج تاني ناحيته نمت جنبه لحد الصبح وماما هي الي جات وصحتنا من النوم ولما فطرت وخرجت قررت اخلي ماما تعترف لي عالشات بالي حصل امبارح

ولما كلمتها بالاكونت المزيف الميلف الجامدة

الميلف : عامله ايه واخر اخبارك ايه ؟

سناء : كويسة وانتي اخر اخبارك ايه مع ابنك

الميلف :مفيش جديد

سناء : لا دا انتي خيبة خالص مش عارفة تعملي حاجة للواد لحد دلوقتي ؟

الميلف : يعني انتي الي عملتي حاجة ؟ ما الحال من بعضه هههههههه

سناء : لا في جديد

الميلف : ايه الجديد غرفيني وسخنيني

سناء : امبارح سخنت البنت بنتي وبعبصتها لحد ما جابت شهوتها بالحمام واتطمنت انها مش هتتجسس عليا وانا نايمة وهمهد الطريق لابني لكن وانا ببوسة بوسة كل ليلة دخلت عليا فجاة الاوضة وعملت اني كنت بدلعه ولما جيت ابوسها زيه رفضت لانها كانت مش هايجة ساعتها وبالصدفة عرضنا على بعض نبدل الاماكن هيا تنام مكاني جنب ابوها وانا انام مكانها في اوضة الولاد ولما دخلت اوضة ابوها تنام جنبه دخلت الحمام واخدت دش سريع وكنت بعد ما اخدت الدش ملاحظة ابني بيتجسس عليا من خرم الحمام من خياله كنت بفكر اعمل العادة السرية واخليه يتمتع بمنظري بس هياجي وسخونتي منعوني اني اصبر لكدا وكنت عاوزة اخرج له اتناك منه باي شكل خلصت بسرعة ونشفت نفسي ولبست كيلوتي وسنتيانتي بس ماقفلتهاش وناديت عليه ييجي يقفلي المشبك بتاعها وكنت عامله حسابي في سنتيانه ضيقة اوي بالرغم من ان صدري مش كبير وجسمي مش ضخم

جالي الحمام وكنت لابسه كيلوت وسنتيانه لونهم احمر وطلبت منه يساعدني في قفل السنتيانة لانها ضيقة قالي لي اشوف غيرها بس انا قلت له انها احسن حاجة في الحر لاني برتاح فيها حاول يشد السنتيانه من ورا قعدت اتوجع واقول له كمان واسند يظهري عليه واتاوه كاني بتناك لحد ما حسيت بزبره الواقف في طيزي من ورا وعرق اوي ولكن نجح في قفل السنتيانه وجه هيمشي مسكته من ايده وقلت له استنى بس السنتيانة ضيقة على صدري وقافشة حاول معايا تعدلها عشان استريح فيها قال لي ازاي قلت له هرفعها من الحمالات لفوق شوية وانت حاول تضم صدري على بعضه ولما عملنا كدا مسك فردتين بزازي وبقا يضمهم على بعض انا طلبت منه انه يرجهم اكتر ومسكتهم وايدي فوق ايده وبقيت ادعكهم في بعض وقلت له يعمل كدا فبقا كانه بيقفش فيهم اكتر واكتر وباصص لهم ووشه كله عرق مديت ايدي وجيبت الفوطة وبقيت امسح بيها وشه من العرق قال لي طب سيبيني انا هناديلك اختي تساعدك مسكت فيه تاني وقلت له انا بحبك انت تساعدني اختك الكئيبة نامت وبعدين انا بقشعر لما هيا بتحسس على جسمي وشكلها بدات تنحرف واخلاقها مش مظبوطة اوعي تخليها تقرب لك وعلى فكرة انا برتاح وانا في حضنك وبحب لمستك اوي لان بيبقى فيها رجولة وخشونة كدا اتجدعن بقا واكبر بسرعة عشان اتجوزك هههههههه قصدي اجوزك وفجاة رحت واخداه في حضني وانا لحمي عريان بالشكل دا وجيت اخد منه بوسه لقيته فلت من ايدي وقال لي لا بلاش دلوقتي لما تلبسي هدومك ضحكت وطلبت منه يكمل الي بيعمله وقلت له على فكرة باباك لو حاول يساعدني هيقطع لي السنتيانة انما انت جنتل عاوزاك تمد ايدك جوه السنتيانه وانا برفعها تعدل صدري من جواها عشان قافشة اوي على جناب بزازي مسكت ايده ودخلتها جوه السنتيانة من تحت لحد ما كف ايده الاتنين بقوا على حلمة صدري وقافشين فيها طلبت منه يضغط علي بزازي ويرفعها لفوق مع السنتيانة ويضمهم فالنص ومسكت راسه بايدي وضميت وشه على صدري بين الشق بتاع بزازي ساعتها لقيته بيترعش أ ه ه ه ه اهههه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبيقفش فيهم اوي عرفت انه جابهم غصب عنه بقوله مالك قال لي ماليش ورفع ايده من قلب السنتيانة فلحقت حطيت ايدي على زبره من فوق البنطلون عشان اشوف البلل قلت له ياااه دا انت استمنيت في بنطلونك قال لي وهو متضايق غصب عني قلت له ولا يهمك تعالى انضفكلك البنطلون ورجليك وقفلت الباب عشان يقلع البنطلون كان متضايق وطلب مني اسيبه لوحده فهمته ان الي حصل دا طبيعي جدا واي ام بتساعد ابنها المفروض في اول لحظات استمناءه في حياته قال لي انها مش اول مرة عشان يحتاج حد ينضفله جسمه وطيت وشديت البنطلون والكلوت الابيض بتاعه ولقيت كمية مني ابيض مالهاش حل كمية كبيرة جدا بقيت اسحبها وامسحها من على رجله وانا نازله بركبي علارض وبقيت احطها على وركي واقوله شوف المني وانت صغير بيكون فريش وابيض ازاي قال لي اغسليه ياماما من على رجلك عشان كدا قرف قلت له بطل خيابه انت ماتعرفش اد ايه مهم للست دا لو كان بيتقرف منه ماكانتش في ست تنام مع جوزها ابدا وتسيبه يجيبهم جوا كسها

كلامي بقا ابيح معاه وهو لاحظ كدا فقلع الشورت والبنطلون وانا حاولت امسك زبه وبعصره عشان انزل الباقي منه زق ايدي وقال لي كدا عيب يا ماما وحرام ابعدي عني حسيت اني لو ضغطت عليه ممكن يزعق ويفضحني قلت له طب اغسل رجلك وروح على اوضتك دلوقتي ونا هحصلك خرج على اوضته ولحست كل نقطة مني كانت فالبنطلون والشورت وعلى وراكي وايدي وحسيت اني هايجة هياج مش عادي لدرجة اني عاوزة دكر يفشخني باي طريقة وخرجت من الحمام وانا بالكيلوت والسنتيانة رحت على اوضته لقيته مغير هدومه واخوه الصغير نايم جنبه شيلت اخوه ونيمته على السرير التاني ونمت جنب ابني وانا لابسه قميص طلب مني انام جنبه بدون تجاوز او تلامس طلبت منه يكون متساهل واني عاوزه احس بحنيته اكتر وحضنته وبدات احك وراكي فيه بعد شوية راح فالنوم ماستريحتش غير لما قلعت الكيلوت وحطيت صوابعي في كسي وفضلت ادخل واخرج صوابعي وانا ببص لابني التاني الي نايم عالسرير التاني ومتخيلاه هو الي راكبني وبينيكني لحد ما جبتهم بسرعة وانا بتاوه وكاتمه تاوهي وصرختي ونمت على كدا للصبح

ومن ساعتها وانا هايجة طول اليوم من الي عمله امبارح معايا فالحمام وبفكر في طريقة تانية الاعبه بيها

تفتكري اعمل ايه تاني الليلة الجاية عشان اكرر الي عمله معايا فالحمام

الميلف :مش عارفة افكر دلوقتي انتي خليتي ريقي يجري على ابني ومش مركزه في اي فكره جديدة ليكي نبقى نكمل بعدين سلاااااام

وقفلت مع ماما وانا شبه هايجة من حكايتها عن اخويا الي سخنتني فعلا بس بردو خلتني غيورة عليه شوية ازاي ينجذب لماما ويسيبني انا

روحت البيت اخر اليوم لقيت ماما بتغسل دور فالغسالة ولابسه جلابيه مبلولة عاللحم

وانتهزت الفرصة وكأني نفسي اتفتحت للشرمطة مع الستات ولقيت نفسي بزق ماما وهي موطية بس معرفتش اوقعها عالارض قمت غارزه صباعي في خرم طيزها من فوق الجلابية قبل ما تتعدل بسرعه وباقصى قوة عشان صباعي يدخل اكتر لقيتها اتعدلت ووقفت بس انا حضنتها من ورا عشان ماتفلتش مني واقدر اتمكن منها وهي بتقول :

بتعملي ايه يا وسخة ؟

اسراء : برد لك الصباع بتاعك الي عملتيه فيا يا سافلة

حاولت تفلت مني لكن انا كنت نجحت في تثبيت صباعي في خرمها على سبيل الهزار وفضلت اهز فيه دخول وخروج لمدة نص دقيقة لحد ما عرفت تلف وتجيبني من شعري ونيمتني عالارض وركبت فوقي الصدر عالصدر والبطن فوق البطن والفخاد فوق الفخاد حاولت افلت من تحتها لقيتها دخلت بين رجليا وكتفتني من ايدي الاتنين وقالت لي هردها لك عشان تعرفي اني سايباكي بمزاجي وبايديها بدات تضرب على فخادي ومؤخرتي من الاجناب و قلبتني على وشي وركبت بمؤخرتها على سمانة رجلي من ورا وبدات تبعبص فيا بطريقة اشرس من طريقتي وهيا داخلة في هيستيريا ضحك لدرجة سخنتني جدا بعد ما كنت خايفة وقلعتني هدومي وبدات تضربني عالاماكن الحساسة في صدري وبقيت قدامها نايمة عالارض بالسنتيانة والكلوت وفجاة حسينا بباب الشقة بيتفتح وهي قامت جري من فوقي وانا دلخت جنب الغسالة الحق البس هدومي بسرعة ولقيت بابا بيسالها في الصالة ايه الدوشة الي انا سمعتها من عالباب دي

سناء : دانا كنت بهزر مع اسراء

محمود : طب وهيا فين اسراء

سناء : استنى هيا بتعدل لبسها دلوقتي ماينفعشي تشوفها كدا ادخل انت غير لبسك وانا هبص عالغسالة واحضر لك الاكل

محمود : بتعدل لبسها ؟ ( وهو متفاجيء ) انتي عملتي فيها ايه بالظبط قطعتي هدومها ؟

شدته سناء لغرفة النوم وهيا بتقول :

تعالى يا راجل انت هنا اقطع لها هدومها ليه يعني هي عدوتي

محمود : لا بس عارفك شرسة ( وهو بيقرص خدها وبيضحك )

سناء : طب تعالى اوريك الشراسة بقا

وزقته سناء عالسرير وقالت له بصوت واطي هوريك شراسة اللبوة مع الاسد بس انت استحمل يا دكر

وركبت على رجليه الاتنين وهو نايم عالسرير على ظهره بعد مارفعت جلابيتها وبعد ما حاوطته برجليها قلعت الجلابية من فوق وقبل ما تطلع راسها منها كان هو اتعدل وقام وحضنها من تحت دراعاتها وهي جسمها عريان وبدا يبوس في رقبتها واول ما رمت الجلابية عالارض جنب السرير

كان قفشها من بوقها بايده وبدا يبوس فيها بشراهة وهيا حضنته بقوه وتجاوبت معاه ونامت فوقه بعد ما رمت جشمها عليه عشان ينام على ظهره وقامت فجاة من فوقه قلعته البنطلون وطلعت فوقه تاني فاتحة رجليها وراكبه على زوبره بوضع ركوب الحصان

سناء : لو دكر بقا اوعي تجيبهم واستحمل لحد مانا اتعب

محمود : انتي وليه شرانية وعاوزة الي يربيكي يا كلبه

سناء : انا وليه قحبة ومتناكة وشرموطة وعاوزة اشوف هتعمل فيا ايه

وقتها لف محمود بجسمه فوقها وبقت هي تحت وهو فوق وبدا ينيك فيها بكل قوة وعليت الاهات شوية شوية لكن كانوا مطمنين لان الباب كان مقفول وبنتهم مش هتشوفهم واستمر النيك بشراسة وهو بيقطع شفايفها من العض والبوس وداخل بين رجليها وحاضنها وهو فوقها وبينيك بكل قوة في كسها

وهي بتقوله : نيك ووريني رجولتك لو جدع اوعي تجيبهم اه ه ه ه

محمود : انا هخلي صوتك يجيب اخر الشارع

سناء : يا حسرة مش هتعرف حتى تعمل الي بيعمله جوز صاحبتي سهير فيها

محمود : بيعمل ايه جوز سهير فيها

سناء : بيخليها تجيبهم مرات كتير ورا بعض وصوتها بيسمع الجيران

محمود : هي حكت لك كدا ؟ دي كدابه دا جوزها بتاع حوارات زيها

سناء : بتقولي انها بتجيب سيرة رجالة الحتة وقرايبها قدامه وهو راكبها وتقول له لو فلان مكانك كان خلاني اتمتعت اكتر من كدا ولو فلان قريبك مكانك كنت اتمتعت اكتر من كدا ولو كان فلان جارك مكانك كان عرف يلحس كسي اكتر من كدا

هنا محمود بدا ينهج وصوته يعلى ونزل على رقبه سناء يمص فيها وهو بيتاوه بصوت عالي لانه جابهم في كس مراته سناء الي عرفت ان الكلام هيجه وخلاه يجيبهم بسرعة زي ما قرات في القصص الجنسية

سناء : مش قلت لك مش هتستحمل يا دكر شراسة اللبوة

محمود : خلاص نبقى نكمل بالليل واوعدك مش هرحمك

سناء : احنا يادوب ماكملناش عشر دقايق ايه الي حصل لك

هنا ادركت سناء انه تخيل نفسه من الرجالة الي سهير بتقارن بيهم مع جوزها بس لا يمكن تقول كدا لسناء

( وسهير دي واحدة مايعة من صاحبات سناء المايعين الي بتتلم عليهم وتنزل معاهم السوق وتروح معاهم كل مشاويرها

سهير اصغر من سناء ب 3 سنين من مواليد 1976 يعني سنها كان في السنة دي 2004 كان 28 سنة )

قامت سناء ولبست جلابيتها وقالت لمحمود انها هتروح تحضر له الاكل لحد ما يتشطف وتدخل تتشطف بعده

وامنت لو انها كانت تسيب الباب مفتوح عشان بنتها تشوف شطارتها في التعامل مع محمود ابوها لكن هيا شافت خيال البنت من تحت عقب الباب اثناء وجودها في احضان ابوها في جولة النيك واتاكدت ان بنتها كانت بتتجسس عليهم من شوية ومشيت

خرجت سناء وراحت اتشطفت واخدت دش ورجعت لمحمود بالاكل في الصالة عشان تلاقيه في الاوضة نايم مكانه عالسرير

سابت غرفة جوزها وراحت لبنتها وطلبت منها ماتهزرش الهزار دا تاني معاها عشان المرة الجاية هتزعل منها جدا وان دا هزار سخيف مالوش لازمة وهيا خارجة من اوضة بنتها لقت ابنها عادل في وشها لسه داخل الشقة افتكرت اللبس المبلول الي مبين جسمها الي لابسها فكملت مشي بمياعة وراحت عليه وحضنته بقوه

سناء : حمدا لل ** عالسلامه يا حبيبي

عادل : **** يسلمك يا امي

وحضنته بقوه وباسته من خده زي ماكانت بتعمل مع ابوه وبعد ما سابته ضربته من ورا على طيزه وهيا بتضحك ضحكة مرقوعه وراحت على جوزها تصحيه

وبعد ما قام جوزها من النوم اجتمعت الاسره على الاكل وهيا فضلت مركزه مع ابنها وبتضحك له من تحت لتحت وكانت فاتحة صدرها وفاتحة زراير الجلابية الي كانت لابساها وباين منها الشق الكبير الي بين بزازها لحد الاخر وابنها بيبص ليها من تحت لتحت

ومر اليوم عادي بنفس الانطباع الي سايباه سناء عند ابنها مشاغلات من تحت لتحت وضحك لابنها الي خلاص زوبره بقا شادد وواقف تحت الهدوم

ولما جات ساعة النوم كان محمود الاب دخل لغرفة النوم وكانت سناء قاعدة فالصالة قدام التليفزيون وهي بتقول لولادها قوموا بقا ناموا واقفلوا التليفزيون لكن الاولاد كلهم كانوا عاوزين يكملوا الفيلم الا عادل الي قام وسمع الكلام فندهت عليه

سناء : عادل فين ياحبيبي تصبح على خير بتاعة ماما حبيبتك

قرب عادل منها وظهره لباقي اخواته وميل علىها يبوسها وهمسكت راسه وباسته من شفايفه

سناء : أممممممم ابني حبيب الي بحبه وقامت على اوضتها عشان تقفل وراها الباب لقت محمود عالسرير نايم على ظهره وصاحي

محمود : جيتي لقضاكي يا لبوة انا استحميت وغسلت جسمي كويس وانتي لازم تغسلي جسمك كويس عشان الليلة انا هزور كل حتة في جسمك وافترسها بسناني ووريني هتقدري عليا ازاي

سناء : عينيا ليك يا سبعي استناني عشر دقايق وانا جايه لك تاني

خرجت سناء قدام اولادها عالحمام بعد ما غيرت ولبست قميص نوم قصير وخدت فعلا عشر دقايق تحت الدش وخرجت لافه راسها بفوطة قدام اولادها وجسمها كله بيلمع قدامهم تحت نور اللمبة

قفلت الباب وراها

سناء : تعالي لي بقا يا اسدي . انا اسمي ايه ؟ سناء ولا اللبوة ؟

محمود : هنشوف يا متناكة دلوقتي بس ابقي استحملي بس قوليلي الاول سهير بتستفز جوزها ازاي وبتحكيلك عن الي بيحصل دا ازاي

هنا عرفت سناء ان جوزها حابب يعرف سناء بتعمل علاقتها مع جوزها ازاي وان الحكاية هتكون ممتعة ليه بس مش عاوزاه يجيبهم بسرعة

سناء : دي بتعمل عمايل

محمود : احكيلي هيا ضحكت عليكي في ايه واشتغلتك

سناء : تصور بتقولي انها بتفضل مع جوزها فالسرير ساعتين متواصل

محمود : جوزها يااما بياخد برشام يا اما هيا كدابه وبعدين هتستحمل ازاي ساعتين دي تروح فيها

سناء : هو فين الي بيقعد ساعتين دول وانا تحت امره ( وهي بتضحك )

محمود : يا بنت اللبوة فين ايه انا عندي استعداد اخلص عليكي من النيك

سناء : يعني لو كنت متجوز سهير كنت خلصت عليها

محمود : دي لو تستحمل اساسا نص ساعة من الي هتشوفيها

وكان محمود عنده انتصاب في زوبره شديد واخد سناء في حضنه وبدا يبوس في شفايفها بنهم شديد

وبعدين نزل على كسها يلحسه لاول مره في حياته زي ما شاف في الافلام وزي ما بيسمع من صحابه ان الست بتكون في اقصى شهوتها وهيا بيتلحس لها

سناء : اهههههههههههههههه نيكني زي سهير الحس لي زي سهير وانا هتناك منك زي سهير واستحمل معاك

وهنا لقت محمود ماسك بتاعة وبيرجه بايده هو بيلحس كسها وعرفت ان الكلام اثاره جدا بصت عالباب مالقتش حدا واقف وراه بيتفرج عليها قالت تاخد راحتها اكتر وتتوجع عشان تسخن جوزها

محمود : امممممم ( وهو بيلحس ) قولي لي كمان سهير بتقول بيتعمل فيها ايه

سناء : جوزها بيفضل يلحس لها لحد ما تجيب مايتها في وشه

محمود : وبعدين

سناء : بيبعبص فيها بصوابعه وهو بيلحس

محمود : زي كدا (وهو بيبعبص في طيز سناء اثناء اللحس)

سناء : اهههههههههههههههههههههههههههههه

وفضلت تتاوه وتتوجع لمدة دقيقة كمان لحد مازقت راس جوزها من على كسها وبدات تجيب شهوتها وترتعش

محمود : ها ايه رايك تحبي تكملي يا لبوة ولا تعبتي ؟

سناء : ايوا كمل وتعالى العب في جسمي زي سهير ما بيعمل لها جوزها

كانت سناء شهوتها خلصت وحست انها عادي لو كملت واعتمدت على ان جوزها هيقدر يهيجها تاني معاه

محمود وهو بيقفش في بزازها وبيمصهم : جوز سهير يعرف يعمل كدا يا لبوة ؟

سناء : لا طبعا ابن الوسخة مش بيعرف يعمل كدا فيها ولا يمتعها زيك دي عاوزة واحد زيك يركبها ويمتعها زي ما بتمتعني

هنا جن جنون محمود وساب بزاز زوجته وشدها من شعرها الى زبره لتمصه

محمود : طب مصي بقا يالبوة زي مص سهير

سناء : همص لك احسن من سهير بس انت استحمل بقا ( وهيا بتضحك ضحكة رقيعة )

ونزلت سناء تاكل في زبره وتعض فيه مش تمصه وبس ومحمود عادي لسه مفيش اي حاجة تقول انه هيجيبهم دلوقتي

وبعد دقيقة ونص من المص قلبها على ظهرها وهو بيدخل بين رجليها

محمود : قوليلي بقا سهير تستحمل كدا من جوزها يا لبوة

ودخل زبره داخل سناء واشتغل النيك في كسها بطريق سريعة خلت سهير تسخن وتهيج اكتر

سناء : لا طبعا انا بس الي استحمل كدا منك انما هيا ممكن تخلص في ايدك وتروح فيها يا اسدي

وانطبق محمود على سناء ونام في احضنها وهو بين رجليها بينيك وكل ما يقرب يجيبهم يقوم يبص لمراته ويبوسها ويوقف زبره جواها مايحركوش لمدة عشر ثواني وبعدين يكمل وكانه بيتخيل انه في احضان سهير

اما سناء فكانت تتوجع وهيا حضناه

سناء : اهههه انت حبيبي وجوزي وابني اوعى تسيبني ابدا عاوزة اشبع منك

محمود : انا معاكي على طول يا شرموطة مش هرحمك من النيك دا ابدا

ويعد حوالي ربع ساعة من النيك في الوضع دا

قام محمود وطلب منها تقعد فوق زبره وهو نايم على ظهره بالوضع الي بيحبه

وطلعت فوقه فعلا بعد ما تعب وحس ان رجله شاده عليه من نيك مراته وهو راكب فوقها

وبدات سناء تطلع وتنزل على زبره بكل جنون وكل شويه يمسكها من رجلها ويثبتها عشان تبطل تنطيط ويرجع يكمل تاني عشان مايجيبهمش بسرعة

لحد ما عدى عشر دقايق عالوضع دا وكانت سناء تعبت من التنطيط بس متعتها هيا الي خلتها تستمر

محمود : ها ايه رايك تحبي اجيبهم امتى ؟

سناء : استنى انا خلاص قربت اجيبهم هاتهم معايا

استحمل محمود لحد ما سناء علت صوتها وبدات تتوجع وقالت هجيبهم ونامت في حضنه ترتعش وتتوجع وهي بتجيبهم ونايمه فوقه واتمطع محمود جوزها وجابهم هو كمان في كسها وناموا الاتنين في احضان بعض لمدة ساعتين مش حاسين بالدنيا حواليهم لحد ما قامت سناء من حضنه فصحي محمود

سناء : انا رايحه اخد دش

محمود : ماشي ماتتاخريش يا عمري عشان هتوحشيني

خرجت سناء وهيا مبسوطة من العلاقة الي عملتها مع جوزها لقت الصالة فاضية والاولاد دخلوا ناموا زي ما اتوقعوا فكملت في الطرقة وهيا ماشية عريانة والقميص في ايدها رايحة عالغرفة الي فيها ابنها فتحت الباب وبصت على اولادها وهيا عريانة ملط

ولحد هنا يكون خلص الجزء الخامس وهنكمل بعدين في الجزء السادس

ارجو ترك تعليقاتكم وردودكم لان ردودكم ورايكم فالقصة لما بقرأة بيحمسني لكتابة الجزء التالي

----------------------------------------

الجزء السادس

وقفنا في الجزء الخامس بعد ما سناء الام نامت مع جوزها في ليلة شرسة وخرجت من الاوضة عريانة ملط وفي ايديها القميص بتاعها عشان تبص على اولادها وتفتح عليهم باب الغرفة وتلاقيهم نايمين التلاتة ما عدا ابنها عادل الكبير مش موجود معاهم توقعت انها هتلاقيه في غرفة الجلوس فراحت هناك والموقف زادها سخونة اكتر انها هتظهر كدا قدام ابنها وبالاخص بعد ما كانت بتقول لجوزها وهي بتتناك منه انت جوزي وابني وكانت فعلا دي الكلمة الي بتزودها اثارة ان ابنها في حضنها وهو الي بيعمل كدا فيها

فتحت باب غرفة الجلوس الي جنب غرفتها لقت الغرفة فاضية وابنها مش فيها توقعت تلاقيه فالحمام لكن مش موجود هناك وكان المطبخ ضلمة رجعت تبص عالبلكونة جايز يكون فيها او لو جزمته مش موجوده فالجزامة يبقى خرج وسهران برا ولسه بتفتح الجزامة لقته خارج من المطبخ ولقت نفسها تلقائيا بتداري صدرها بدراع وكسها بايدها التانية وبتساله :

كنت بتعمل ايه فالمطبخ يا حبيبي

عادل : بشرب مياه ( وهو بيودي وشه بعيد عنها ومكسوف يبص لها )

تشيل سناء ايدها من على جسمها عشان تدي له فرصة يبص عليها تاني لكن بيروح طوالي على غرفته وهيا بتمسكه من ايده وبتفكر تطلب منه ايه يعمله

عادل: في ايه ياماما

سناء : شوف كدا في حباية او دمل واجعني في فروة راسي او شعري كدا ؟

تديله ضهرها يبص في شعرها ويتفحصة بايده ويقولها مفيش تقوله تعالى عالحمام كدا قدام المرايه وشوف وانت بتشد شعري بالمشط

تتمشى قدامه وهو وراها بكامل لبسه وهي عريانه ملط بعد ما سابت القميص عالكرسي فالصالة وكانت جاهزه انه يشوفها بالمنظر دا

وقفت قدام مراية الحمام وهي بتشاور على مكان ورا ودنها على انه ملتهب وفيه حبايه وبيوجعها وعاوزاه يحطلها فيه كريم

برغم انه مالقاش حاجة فالمكان الي شاورتله عليه الا انه سمع كلامها وحط لها كريم مرطب وسابها وخرج من الحمام وهي خرجت وراه على اساس انها راجعه غرفتها وهو رجع غرفته

لقت جوزها في سابع نومه رجعت تاني لقت باب اوضة ابنها مقفول راحت عالحمام تاني وقالت مالوش داعي اروح ابص عالاوضة وهتبقى حركة رخمة لو عملتها

دخلت الحمام فضلت تعمل العادة السرية وهي قاعدة عالتواليت لحد ما جابتهم وهي نفسها وتاوهاتها ماليه المكان ومطمنه ان محدش ممكن يكون سامعها برا الحمام وبعدين افتكرت انها عاوزة البشكير بتاع الحموم الي سابته في اوضتها عشان تستحمى قامت من عالتواليت وفتحت الباب لقت عادل ابنها في وشها

اتخض عادل واتخضت هي وراحت منها الاثارة والشهوة على اثر الخضة

عادل : ايه دا خضتيني انا كنت راجع الحمام وكنت فاكرك في اوضتك

سناء : وهو انت كنت مستني اما ادخل اوضتي عشان تدخل الحمام , مش قلت لك بعد كدا ماتتكسفش مني ؟

عادل : طيب وسعي بقا عشان ادخل

سناء بعدت من طريقة وراحت على غرفتها وكسها بدا يجيب مايه هناك من الموقف مسكت البشكير وقررت تلحق عادل قبل ما يخرج من الحمام عشان تغريه وتشوفه وهو بيبص عليها وبالمرة تديله جرأة ونعوده على انه يشوفها دايما عريانة بالمنظر دا

راحت بسرعة عالحمام ولقت الباب مقفول فتحته بسرعه لقت عادل قاعد عالتواليت مكانها ورافع راسه لفوق وماسك بتاعه وهو واقف وكانت ايده مبلوله

اتخض عادل وحاول يرفع الشورت ويقوم

سناء : ايه دا انت لسه ماخلصتش حمام بحسبك خلصت وخرجت

عادل : لا لسه اطلعي برا دلوقتي لحد ما اخلص ( وكانها اعطت له المبرر عشان ماتشكش في انه بيمارس العادة السرية عليها )

ادته جنبها وبصت في مراية الحوض الي فالحمام وقالت له طب خلص عشان عاوزة اخد دش وعملت نفسها بتحط كريم على وشها وهي بتحاول تجيب منظره فالمرايه وعاوزة تشوفه وهو كدا

شغل عادل الشطاف وقام من مكانه وبدا يمسح حاجات عالسيراميك برجله وهو خارج من غير ما تاخد بالها لكن هي بسرعة لفت عشان تديله وشها وقالت له : فين بوسة ماما ميل عليها وهي ادته بوسة في بقه وهي بتحاول تحضنه لكن هو كان اشطر منها وفلت من دراعتها وباسها بسرعة وخرج

قفلت الباب وراه ونزلت عالرض تدور عالمني بتاعه لقت منه قطرات معرفش يمسحها فالسيراميك ومنها قطرات تحت الحوض الي بينه وبين التواليت متر ونص

لمتها بايدها وحطتها على شفايفها وفضلت تشمهم وتدعك في كسها لحد ما من كتر شهوتها مصتهم وهي مش قرفانه انهم كانوا عالارض

جابت شهوتها وبصت عالباب مالقيتش حد بيتجسس عليها ولا ظل تحت الباب لان طرقة الحمام كانت منورة

اخدت دش وغسلت جسمها كويس وراحت على سريرها نامت جنب جوزها وماصحيتش الا على صوت جوزها وهو بيقولها ولادك خارجين للمدرسة

كانت مش قادرة تقوم من النوم وكملت نوم لمدة ساعة كمان وصحيت وهي عندها حماس تحكي للميلف الموجودة عالنت الي بتراسلها

لقتها اوف لاين قررت انها تحكي لها عن الي حصل من ساعة ما سابتها عن هزارها مع اسراء وازاي طوروا علاقة الهيجان الي بينهم من بعبصة ودعك وازاي طلبت منها انها ماتعملشي كدا معاهاتاني وان جوزها نام معاها وخلاها اتمتعت اوي وازاي قدرت تسخنه بسهير صاحبتها وخلته ينيكها وازاي هي اتخيلت ابنها في كل وضع وبوسة مع جوزها وان ابنها كان بيتفرج عليها فالحمام وهي بتجيب شهوتها بس مش متاكده من كدا لكن هي حاولت تغريه وكان اثر دا لقته في عمله للعادة السرية بالحمام وتركه لمنيه على الارض الي هيا لمته من عالارض وعملت عليه العادة السرية

كتبت سناء كل هذه الاعترافات الى الميلف المجهولة وتركتها في رسالة حتى تقرأها عندما تفتح الايميل ثم اتصلت بسهير لتاتي وتجلس معها وقالت سهير انها ستاتي بعد ان تنتهي من اعمال منزلها وتنزل الى سوق الخضروات لتشتري لوازم المطبخ

جلست سناء تتصفح المواقع الاباحية لتشاهد علاقات الميلفات والسيدات الناضجات ذو الشهوة العالية مع شباب في سن ابناؤهن الذكور بل ظلت تشاهد افلام عن زوجات الاب وهن يقيمن علاقة مع ابناء ازواجهم وبنات ازواجهم ولم يخلو الامر من قراءة بعض القصص الاباحية عن علاقات الامهات بابنائها

حتى طرقت سهير الباب ورنت الجرس وكانت سناء ترتدي نفس قميص النوم الذي نامت فيه مع زوجها ليلة امس وكانها تستعيد زكريات تلك الليلة الممتعة حينما نامت في احضان زوجها وتخيلت ابنها

ارتدت سناء الروب فوق قميص النوم وفتحت الباب لسهير

سهير : صباح الفل ايه هو جوزك هنا معاكي ولا ايه

سناء : صباح النور يا حبيبتي لا جوزي مش هنا بتسالي ليه ادخلي وخدي راحتك

سهير : اصلك لابسه الروب يعني عاللحم كدا

سناء : لا دا انا لسه صاحية من شوية من النوم وقلت خليني بالقميص كدا لحد الراجل ما يرجع

سهير : ايه ناموسيتكم كانت كحلي امبارح ؟ هههههههههه

سناء : عندك حق دا قميص النوم الي دلعت بيه الراجل امبارح ههههههه

سهير : يابنت الايه احكيلي عشان انتي سوسة بتسمعي مني ومش بترضي تحكي لي عنكم خالص

سناء : لا خلاص اتلمي بقا وماتسخنيش فيا ههههههه

سهير : لا هي وصلت لحد التسخين ؟ امانة عليكي تحكيلي حلفتك باغلي حاجة عندك ياشيخة احكيلي عملتوا ايه امبارح

سناء : كانت ليلة مهرجان الراجل رجع من برا لقاني بغسل وهدومي غرقانة مايه من نقل الغسيل ونشره ومن ساعتها وهو مش على بعضه واستريحش غير لما نام معايا فالسرير والاولاد بره مستنيين الاكل

سهير : يخرب بيت جمودية قلبك انا ماكنتش اعرف عنك كدا كنتي دايما تمانعي ان حد يفاتحك فالمواضيع دي وتاخديها هزار وخلاص

سناء : طبعا اومال اخلي سيرة جوزي على لسان النسوان ؟

سهير : اخص عليكي انا اخلي سيرة جوزي على لسان الستات , هو انا لما حكيلك عن حاجة بيني وبين جوزي بتروحي تحكيها لباقي الستات

سناء : لا يا بنتي ماقصدشي القح عليكي انا فعلا بخاف ان حد يعرف اسرار بيتي فيحكوها لبعضيهم وابقا لبانة في بقهم ويمكن يبصوا لجوزي ويطمعوا فيه

سهير : يطمعوا فيه ازاي وهما متجوزين انتي في حد بيتكلم معاكي من الشلة دي مش متجوزة ؟

سناء : يطمعوا فيه ويرسموا عليه يا هبلة , ماشفتيش بيتسرعوا عالكلام عن الجنس ازاي , اكيد عندهم علاقات من ورا اجوازهم ومخبيينها

سهير : عالعموم سرك في بير احكي بقا جبتي رجله ازاي امبارح ؟ زي مانا بعمل ولا عندك طرق مختلفة ؟

سناء : هقولك عشان انا اتعلمت حاجات جديدة من النت وعاوزة اعلمهالك زي ما كنتي بتعلميني

سهير : ايوا كدا انتي اختي حبيبتي قولي لي بقا اتعلمتي ايه من النت دا انا بسمع ان الرجالة بيتفرجوا على افلام ابيحة عليه ونفسي اشوف مرة

سناء : بصي يا ستي في حاجة اسمها القصص الجنسية بتكون قصص شبه خياليه عن علاقة اتنين ببعض بيوصفوا كل حاجة بينهم وفي القصص دي بتكون في افكار كتير اوي للستات والرجالة

سهير : يعني لو جوزي قراها هيبقى مدردح شوية معايا

سناء : اوعي تعرفيه حاجة عنها والا عياره هيفلت وهيرسم عالحريم الي حواليه في كل حته

انا اتعلمت من الافلام الاوضاع الجديدة الي الراجل بينام فيها مع مراته وازاي بتغريه وازاي هو بيقفش فيها وفجسمها بس سيبك من كدا هتشبعي افلام وانتي بتتفرجي معايا , انا لقيت ان في رجالة بتطلب من زوجاتهم انهم يقلدوا ويلبسوا لبس زي الي فالافلام زي لبس تلميذه او ممرضه او مدرسة او دكتورة ويمارس معاها وهي بالمنظر دا

سهير : اوف طب وينفع الراجل يعمل كدا بردو لمراته

سناء : احيه دا في مهازل بتحصل دانا شفت واحدة اجنبية رابطة جوزها بسلسلة وراكباه زي الكلب

سهير : هههههههههه طب ايه تاني عاوزة اتفرج

سناء : سيبيني بس اكمل كلامي , انا امبارح وانا مع جوزي افتكرت موضوع ان الراجل وهو نايم مع مراته ممكن يتخيل واحدة تانية

سهير : ايوا انا كمان بعمل كدا

سناء : ايوا انا اتوقع دا منك عشان انتي سافلة , انما انا عرفت دا من القصص فقولت اجرب وقولت له متعني زي ما بقية الستات بتتمتع من اجوازها زي فلانه وفلانة

سهير : وغلاوتك قلتي له على مين ؟

سناء : مش هينفع طبعا لا دا سر

سهير : سر ايه قولي مين ؟ واحدة اعرفها ؟

سناء : يابت استني بقا لا متعرفيهاش , هو سخن وبدا يتحمس وفضل يعمل معايا زي الطور الهايج وكل ما اجيب له سيرتها يسخن اكتر ويتجاوب معايا لحد ما خلص في وقت قليل ساعتها اتندمت اني ماقلتش كدا في اخر العلاقة مش في اولها بس بعد كدا واحد من اصحاب عادل ابني جه وقعد معانا عالعشا فالصالة ( هنا سناء خافت تقول على ابنها لان معندهاش الجرأة انها تتكلم مع سهير في جنس المحاارم ) وانا كنت فاتحة صدري وفضل يبص لي من تحت لتحت لحد ما قام ودخل الحمام وتقريبا ضرب عشرة عليا فالحمام وبالاخص اني كنت سايبة الملابس الداخلية بتاعتي متعلقة على شماعة الحمام وبعدها مشي

سهير : يخرب عقلك هو مين دا

سناء : واحد من سن عادل وزميله انا ماشفتوش الا كام مرة كدا وعادل عوده عالبيت من حوالي سنة يعني

سهير : وبعدين حصل ايه

سناء : دخلت انا وجوزي جوه وطلبت منه انه يطول فالعلاقة المرة دي واتحديته وفعلا مسكني بالليل بهدلني يا سهير , يعمل فيا ويقفش ويبوس ويفعص ويجيب كل حته في جسمي بوس ولحس من صدري ووراكي واردافي من ورا ونغير كمان الوضعيات مرة يبقى بين رجلي وفوقي ومرة يبقى تحتي نايم على ضهره واركب انا على حجرة زي الحصان ومرة على جنبنا , عملنا ليلة احسن من ليلة الدخلة واسبوع الفرح لدرجة اني قاعدة مستنياه بقميص النوم عشان لما يرجع اكمل تاني معاه ( لاحظوا يا جماعة ان الفترة دي الستات ماكنش عندهم ثقافة جنسية ودا كان اقصى حاجة عندهم لان الانترنت لم يكن منتشر في كل البيوت سنة 2004 )

سهير : يخرب عقلك وايه الي غيره كدا , عشان اتحديتيه يعني ؟ ولا ايه

سناء : لا عشان خليته يتخيل اني واحدة من الستات المُلعب الي بيشوفهم حوالينا

فضلت اقوله لو واحدة زي فلانة مش هتستحمل تحتك انما انا هخليك تستسلم وهو فضل يرزع فيا بدون توقف لحد مانا الي تعبت وخلصنا احنا الاتنين بعد نص ساعة

سهير : يخرب عقلك دا نا ممكن اعمل العلاقة تلات او اربع مرات فاليوم مع جوزي بس عمرها ما تزيد فالمرة الواحدة عن ربع ساعة عملتيها ازاي دي

سناء : مانا لازم استحمل واعمل كدا عشان يتعود واتعود معاه على كدا

سهير : كل دا اتعلمتيه من النت ؟ طب انا عاوزه اشوف الحاجات دي عالنت

سناء : انا كنت فاتحة من شوية قبل ما تيجي وبتفرج وقلت اكلمك عالتليفون ( التليفون الارضي لان المحمول لم يكن منتشر في الفترة دي ) عشان تتفرجي شوية معايا

سهير : تعرفي يا بت يا سناء انتي بقيتي حبيبتي واهم واحدة في صاحباتي ولو طلبتي عيني اديهالك

سناء : بطلي بكش دا كلو عشان هفسد اخلاقك هههههههههههههههههه

وضحكت سهير معاها وبداوا في تصفح النت وقرات لها قصة جنسية عن جار بيعمل علاقة مع جارته لدرجة ان سهير بقت مش على بعضها وبعدين فتحت لها فيلم من الافلام الي كانت منزلاها قبل ما تيجي عن الميلفات وزوجات الاب وكانت الافلام كلها اجنبي

ولما سالتها سهير عن الست الي فالفيلم وشافت اغرائها للولد الصغير قالت لها سناء انها حبت تتفرج عالفيلم دا عشان بيفكرها بصاحب ابنها امبارح

طلبت سهير انها توصف لها صاحب ابنها واتحايلت عليها وطبعا سناء كدبت عليها وجابت مواصفات قياسية عن ولد مش موجود عشان تسكتها وتكمل الفيلم

وبعد تلت ساعة خلص الفيلم السكس وطلبت سهير انها تعيده تاني وعرفتها سناء انه لسه في افلام تانية هنتفرج عليها لكن سهير قالت احنا ماورناش حاجة نتفرج ونعيد براحتنا وبعد شوية فتحت الميلف الجامدة المجهولة ايميلها وبدات فالرد عالرسائل المرسلة من سناء وطبعا سناء ما تعرفش انها بنتها فالحقيقة الي قبل ما بتروح البيت بتروح كافيه نت حريمي تتكلم فيه مع امها باسم مستعار او تروح عند صاحبتها الي فسدت اخلاقها زيها ويتفرجوا سوا عالكومبيوتر

طبعا سناء تجاهلت الرسايل وقفلت الايميل على اساس ماتكشفش الموضوع دا قدام سهير

وبعد ساعات طويلة سهير كانت نسيت نفسها قدام الكومبيوتر وعمالة تدرس كل حركة فالافلام وتقرا القصة وتعيدها من تاني لحد ما سناء زهقت منها فقلت لها كفاية لحد كدا عشان نبقى نعرف نكمل تاني بكره عشان الاولاد زمانهم جايين

وفعلا سهير صبرت على امل انها تكمل تاني يوم مع سناء وكانت قاعدة مبهدلة في نفسها وحرانه من كتر الاثارة الي كانت فيها لدرجة انها كانت قالعة العباية السمرا وقاعدة بلبس البيت الي كانت لابساه تحت العباية وفاتحة الزراير الي فوق زي ما كانت بتعلمها سناء انها كانت بتغري صاحب ابنها وهيا فاتحة الزراير الي على صدرها

وكانت سناء بتبرر انها بتحب الشباب الصغير بعد ما بقت تقرا القصص عن تجارب ستات مع شباب صغير مليان فحولة وقوة وشهوة وانهم بينجذبوا اكتر للستات فوق سن التلاتين

بعد ما عملو شاي وفضلوا يدردشوا عن صاحباتهم والعلاقات المشبوهة الي هما شاكين فيها دخل البيت عادل واخواته وكانوا راجعين من المدرسة وبيستعدوا للنزول تاني للدرس وكان الكومبيوتر موجود بغرفة الجلوس وطبعا سناء كانت قافلاه وماسحة كل الافلام والايميل بتاعها من عليه عشان الاولاد لو قعدوا عليه مايكشفوش حاجة من اسرارها

وطبعا قامت استقبلت ولادها ودخلت الكوبايات الفاضية للمطبخ تغسلها من الشاي وهيا راجعة كان ابنها بيسلم على سهير وسابها ودخل اوضته

وقامت سهير وودعتها واتفقت انها هتيجي لها تاني بكره تقعد معاها عشان تعلمها تستخدم الكومبيوتر ازاي عشان عاوزة تشتري واحد ليها هيا كمان

وهيا راجعه داخله تبص على ابنها يمكن تعرف تغازله وتتمتع بهيجانه شوية قبل ما ينزل تاني بس لقت الباب موارب وابنها نايم على بطنه وبيهز نفسه من تحت واخواته كانوا فالصالة قدام التليفزيون

استنتجت ان الولد هايج على سهير وانه شافها بلبس البيت والصدر المفتوح فهاج عليها ساعتها ندمت وحست انها ارتكبت غلطة لما عملت بيتها مكان لصاحبتها تفضي فيه شهوتها وعملت جناية في ابنها الي كوته بنارها وبعد ما كانت مستثارة من افلام طول النهار وقصص دخلت ولبست لبس البيت فوق قميص النوم وسابت الروب ولما ابنها نزل فتحت الكومبيوتر من غير ما اولادها يحسوا بحاجة وبدات تقرا رسايل الميلف المجهولة الي هي فالحقيقة بنتها وكانت بتحكي لها عن انها عملت تجربة مع شاب جارها وجابته بيتها وعملت معاه علاقه وجوزها مش موجود فالبيت

الحكاية سخنتها تاني وبالاخص انها فاكراها قصة حقيقية من الميلف الجامدة وطلبت منها انها تفضل في تواصل معاها ويفضلوا يحكوا لبعض كل التطورات اول باول

وجه الليل ورجع جوزها محمود من الشغل وقعدوا عالعشاء وفضل عادل مبحلق في صدر امه المقفول من تحت لتحت وهي ملاحظة دا ومش مهتمه وبعد العشاء طلبت من جوزها وهو في غرفة النوم يستعد لجولة تانية معاها فالسرير لحد ما تخلص شغل المطبخ وترجع له

وهي راجعه من المطبخ لاحظت ان بنتها بتبص من خرم الباب فالصالة على ابوها الي فالغرفة

اتخضت سناء ورجعت عالمطبخ تاني وهي مش عارفة تعمل ايه رجعت عالصاة تشوف بنتها لقتها لسه واقفة بتبص من خرم الباب ساعتها عرفت سناء ان البنت كدا قصدها تتفرج على باباها مش عليها وهي عارفة تماما ان البنات فالسن دا بينجذبوا للرجالة الي في سن ابائهم والرجالة بردو بينجذبوا للبنات الي في سن بناتهم وان العلاقة دي اكتر سخونة من انجذاب الميلفات للشباب وانجذابهم للولاد الي في سن اولادهم وحتى اسخن من محاارم الامهات

بدات سناء تفكر هتعمل ايه لكن كحت بصوت عالي وهي فالمطبخ وقل ما تخرج طفت نور المطبخ وبعدين دخلت الحمام وقفلت الباب بصوت عالي ورجعت فتحته بعد دقايق وطبعا كانت بنتها مشيت من الصالة ودخلت غرفتها راحت سناء على غرفتها واول ما قفلت الباب وراها لقت جوزها بيقوم من عالسرير وكان نايم على ظهره بالشورت والفانلةوهجم عليها وشدها عالسرير وبدا يقلعها لبسها بكل وحشية وهي مستسلمة تماما لكن غير مستمتعة لان الي شافته برا غير تفكيرها ومزاجها خالص نزل جوزها على كسها لحسه وطلب منها تمص له وفضلت تمص وهي غير مهتمة بمتعتها لحد ما جابهم على وشها ومالحقتش تبعد عنه

رجعت الحمام غسلت وشها من اثار مني جوزها وهيا طالعه عينها جات على غرفة اولادها وافتكرت ابنها عادل

وهنا سناء سخنت تاني وهي بتتخيل عادل انه شاب من جيرانها وبتغريه وبتستدرجة لشقتها ولغرفة نومها زي ما الميلف المجهولة حكت لها

دخلت سناء غرفتها وقلعت لبسها كله وقالت لجوزها

سناء : تعالي بقا يا سبعي وريني هتعمل ايه فيا

محمود : هتشوفي يا روحي هعمل تاني فيكي ايه انا جبتهم في بقك وقدامنا الليل طويل عشان اجيبهم تاني

سناء : تعرف ان سهير كانت هنا النهاردا ؟

محمود : ايه الي جابها

سناء : انا اتصلت بيها عشان اهيجها شوية واضحك على منظرها

محمود : تهيجيها ازاي يعني ؟

سناء : فتحنا مواضيع وحكايات عن العلاقات فالسرير وهي حكت لي انها نامت مع جوزها امبارح اكتر من مرة وانها بتمص له وهو بيلحس لها زي ماحنا بنعمل بالظبط بس انا ماقلتش لها على التفاصيل الي مابينا قلت لها عملنا العلاقة كذا مرة وخلاص

محمود وهو هايج ومستثار : هااااااااااااا وايه تاني قالت لك ايه

سناء : قالت ان الظاهر الليلة الي فاتت كانت موسم السراير لانها ولعتها فالسرير مع جوزها وقالت انها فضلت تنادي على جوزها باسم واحد من جيرانهم وان جوزها كان متضايق فالاول من كدا لكن هيا قالت له ان كل الستات بتعمل كدا

محمود : يعني انتي يا وسخة عاوزة تندهي لي باسم حد تاني وبتحكي لي كل دا عشان اوافق على كدا (قالها وهو غضبان ومتنرفز اوي)

سناء : لا يا حبيبي ما عاش ولا كان الي يتعامل معاك بالشكل دا انا بس بحكي لك ايه الي هيا بتعمله وازاي هي مجنونة ورايحة منها هي وحوزها لو واحدة عاقلة هي ولا جوزها ماكانوش عملوا كدا

محمود : ( وهو مرتاح ومبسوط ) طب وبعدين عملت ايه تاني معاه

سناء : قالت لي انها نامت في حضنه وفضلت تنادية باسم جارها لحد ما جابتهم كذا مرة وهو جابهم معاها ييجي تلات مرات وكملوا العلاقة تحت الدش فالحمام

محمود : بس كدا

سناء : ايوا دا كل الي حكته ليا ( وطبعا سناء بتكدب لانها عاوزة تهيج جوزها وخلاص )

ايه رايك بقا يا حبيبي تعاقبني زكاني عملت الي عملته سهير مش عاوزاك ترحمني الليلة

وفعلا هجم محمود على سناء مراته وبدا ينيك فيها بكل قوته وهيا استحضرت جسم وصورة ابنها وحكاية الجار الي الميلف المجهولة عملت معاه العلاقة واستدرجته لغرفة نومها ودخلت في لهيب الشهوة معاه وتحول السرير لكتلة نار من شدة السخونة الي كانوا فيها فالوقت دا

سناء : عاقبني بقا وكاني سهير ماترحمنيش يا محمود

محمود : انا هبطلك يا سهير يا لبوة انتك تتشرمطي وتقولي اسم غير اسم جوزك

وفضل بنادي عليها باسم سهير وهي تنادي باسم محمود لحد ما جابت شهوتها اكتر من مرة وهو جاب شهوته بعد ما فضل معاها اكتر من نص ساهة

ولما تعبوا من النيك فضلوا نايمين لحد الصبح في احضان بعض

تاني يوم نفس المنوال بدات سناء ترتب شقتها وتخلص شغل المطبخ عشان تتفرغ للكومبيوتر والافلام والقصص بتاعة كل يوم وطول ما هي شغالة وهي مافيش في بالها غير الجنس والتخيلات بتاعة القصص والافلام الجنسية لحد ما فاقت على صوت جرس التليفون ولما ردت كانت سهير بتقولها انها جاية لها بعد ساعة

حضرت سناء كذا فيلم وسابتهم يحملوا لان النت كان ضعيف شوية فالوقت دا وفتحت كذا قصة وكسلت تحكي للميلف المجهولة عن الي حصل امبارح

بعد شوية رن جرس الباب فتحت سناء لقت سهير داخلة وشايلة معاها شنط فاكهة عاتبتها سناء وقالت لها ماتعملشي كدا تاني قالت لها سهير دا واجب عليا ودا مايجيش حاجة قصاد الي قدمتهولي امبارح

طلبت منها سناء ما تجيبش حاجة تاني معاها وبالاخص انها مش عارفة هتقول لجوزها ايه عن الفاكهة دي وجابتهم بمناسبة ايه

قالت لها سهير تبقى تقول انها هيا الي جايباهم من مصروف البيت وماتقولش ان سهير الي جابتهم

فضلت سناء تعتب شوية عليها لحد ما سهير قاطعتها وقالت لها اسمعيني بقا لما احكي لك عملت ايه امبارح بس انتي كمان تحكي لي

قالت سهير انها لما روحت كانت هايجة جدا ومبسوطة من اثر الافلام الي اتفرجت عليها والقصص وانها لما روحت دخلت الحمام وفضلت تعمل العادة السرية لحد ما جابتهم مرتين تحت الدش

ولما جه جوزها علي ( علي جوز سهير مواليد 1969 ) فضلت تتمايل وتتدلع عليه وشغلت قناة اغاني وفضلت ترقص له لحد ما خدها في حضنه وهي تقوله نيكني قوي يا علي وبعدين بدات تغريه زي ما شافت فالافلام لحد ما هاج اكتر عليها وركب فوقها وهما عالركنة فالصالة بعد كدا اخدته الاوضة وناموا مع بعض عالسرير وخلته يقفش ويبوس في بزازها وطيازها ويبعبصها من ورا زي ما كانت بتطلب منه وهو مستغرب من حالتها الي بقت فيها فجأة وهو نايم فوقها ودخل زبره في كسها فضلت تقوله نيكني يا علي نيكني يا حبيبي انا بستمتع بيك اوي ولو جبت لك الف واحدة معايا هتعرف بردو تمتعنا كلنا انا مش قادرة على حلاوتك دي يا علي لو جبت لك جارتي الي قدامنا والي تحتنا والي تحت الي تحتنا مش هيكفيك بردوا يا حبيبي نيكني واوعى تخلص بدري او تجيبهم بدري عشان تسيب شوية للشراميط التانيين

فضلت سهير تحكي عن كل تفصيلة حصلت بينها وبين جوزها لحد ما هيجت سناء وخلتها تحط ايدها على كسها وتحك فيه لدرجة ان سناء كانت قربت تقولها انها كمان كانت بتخلي جوزها محمود يتخيل سهير لكن طبعا خافت تقولها كدا وبالاخص ان سهير في وضع صعب وخيالها شغال وعماله تتخيل اي حد يجي على بالها

وكملت سهير كلامها بان جوزها جابهم مرتين بعد ما طول معاها في المرة التانية لمدة تلت ساعة ودي حاجة عمرها ما حصلت مع سهير ولا داقت النيك لمدة تلت ساعة متواصلة واعتبرته انجاز تشكر عليه سناء

طبعا سناء حكت لها باختصار عن ليلتها مع جوزها محمود وازاي قدرت تهيجة بنفس الطريقة بتاعة الليلة الي قبلها وخلتها يجرب معاها اوضاع مختلفة ويمتعها قبل ما ينيكها من تقفيش وتفعيص ولحس وبوس الخ

بعدها بداوا يقشروا وياكلوا الفاكهة وهما فاتحين فيلم عن ميلف مع شاب صغير وبعد ما خلصوا الفيلم قراو قصة عن زوجة اب بتعشق ابن زوجها وهنا هاجت سهير اكتر وطلبت تعيد قراية القصة وقالت عنها انها احسن من كل القصص الي قراتها امبارح

وبعدها تطرقت سناء لموضوع تاني وقالت لسهير

سناء : سهير تعرفي انا نفسي في ايه

سهير : خير ايه ؟

سناء : نفسي اصاحب شاب زي الستات الي بكلمهم عالنت دول واعمل معاه علاقه لانه فعلا الشباب وهم في سن العشرين بيمتعوا اكتر فالجنس

انا فاكرة اول ما اتجوزنا كان جوزي صغير فالسن وجسمه خفيف ورفيع وكن تبحب الجنس اوي منه تخيلي لو الاقي حد من نفس مواصفاته دلوقتي

سهير : احه انتي غيرتي فكرتي تماما عن الجنس انا هيجت على كلامك , طب ياريت وانا معاكي نشوف اتنين نعمل معاهم كدا او واحد ونبدل عليه انتي تجربي مرة وانا مرة من غير ما حد يعرف

سناء : الموضوع شاغل تفكيري اوي الفترة الاخيرة وبدات ابص على كل الشباب الي حواليا

سهير : طب ايه رايك تتفقى مع صاحب ابنك من وراه انه ييجي لنا هنا

سناء : لا طبعا دا اكتر حاجة ممكن تكشفنا لو عاوزة تعملي علاقة يبقى لازم يكون حد مش معروف بالنسبة لجوزك ولاهلك ودا بردو شيء صعب

سهير : طب بصي عرفيه عليا وسيبيه ليا وانا هجرب معاه واقولك ولو لقيت المضوع بقا سهل مع صاحب ابنك هرتب لك معاه عندي فالشقة وقت ما تحبي تيجي تتقابلي انتي وهوا

سناء : لا طبعا انا لا يمكن اعمل كدا شوفي حد تاني

سهير : طب مين طيب , اااااااه في ابن صاحبتنا سامية فاكراه ؟ الواد الامور دا الي هو طول بعرض

( سامية من مواليد 1966 سنها فالوقت دا سنة 2004 كان 38 سنة من اصحاب سناء وسهير اتعرفوا عليها عن طريق واحدة تالتة صاحبتهم من اكتر من عشر سنين وياما خرجوا مع بعض وحضروا افراح ونزلوا السوق مع بعض وبينهم كلام وبيتقابلو كل فترة )

(مصطفى ابن سامية الكبير من مواليد 1985 طالب في الكلية وكان سنة في سنة 2004 كان 19 سنة )

سناء : لا يا شيخة ؟ مصطفى ؟ دا احنا من سن امه هيبص لنا ازاي وكمان انا مش مشدودة لحد من ولاد صاحباتي حاسة العلاقة ممكن تتكشف وهبقى خايفة وكمان قلبي مش مطاوعني شوفي حد تاني

سهير : اد ولادنا ايه ؟ ماهو دا المطلوب ولد شاب في العشرين

سناء : بس دا لسه ماكملش عشرين دا في كلية لسه

سهير : بس بردو ينفع وييجي منه سيبي لي الموضوع وانا هصاحبه لوحدي بس اوعي تعطلي عليا عشان انتي مالكيش فيه

سناء : لا طبعا ما ينفعشي اوعي تعملي كدا وبعدين انا مش متخيله ان حد من صاحباتي ممكن يعمل مع عادل ابني كدا انا مارضاش لعادل كدا

سهير : لا طبعا عادل ايه ؟ ايه جاب لجاب ؟ عادل ابني زي ماهو ابنك وهنحافظ عليه لكن سامية دي تستحق اللبوة دانتي ماتعرفيش حاجة عنها دي مدوراها من ورا جوزها وعاملة قدامك شريفة

سناء : مدوراها ازاي انتي شفتي عليها حاجة

سهير : فاكرة الفرح الي كان من سنتين عند بنت عمها ؟ كانت قابلت راجل كدا وضحكت له في وسط الهيصة ولما ركزت معاها شوية لقيتها شاورت له واخدته ودخلت بيه بيت ابن عمها ودخلوا شقة وقفلوا على نفسهم ولما خرجو كنت واقفة لهم عالباب لمدة ربع ساعة وكانت سامية وشهدا مبهدل والماكياج مش مظبوط ولما شافني الراجل دا خرج بسرعة ونزل السلالم واختفى وهيا اخدتني جوا وقالت لي في ايه ايه الي طلعك هنا عاوزة تدخلي الحمام ولا حاجة قلت لها لا ابدا انا شفتك من ساعة ما شاورتي له ودخلتوا هنا وكنت عاوزة ادخل عليكوا بس قلت ماضيعش عليكي اللحظة الحلوة دي واستنيتكم هنا قالت لي انتي فاكراه ايه دا قريبي واحنا راضعين على بعض ويعتبر محرم ليا ماينفعش اخون جوزي معاه قلت لها بلاش تصيعي عليا انا عارفة انك كنتي بتعملي علاقة معاه جوه طب ما تقولي خايفة ليه انا ستؤ وغطا عليكي بردو ولو اني كنت مستنية دوري لما تطلعي وادخل مكانك واقضي ربع ساعة معاه لقيت سامية ضحكت ضحكة وسخة من بتوعها وقالت لي يا سافة اتلمي وحافظي على جوزك قلت لها اشمعني انتي قالت الموضوع دا جه بالصدفة كدا وهو معجب بيا من فترة بس انا الي كنت منفضاله والنهاردا جات فؤرضة قلت اتشاقى شوية

ومن ساعتها يا سناء ماشفتش الراجل دا تاني في اي مناسبة معاها ولو اشوفه دلوقتي مش هفتكر شكله ولما كنت افكرها من وقت للتاني بالموضوع دا كانت تقول انها المرة الوحيدة الي خانت فيها جوزها بس انا مش مصدقاها بسبب الجراة الي كانت فيها فالمرة دي يستحيل تكون دي تجربة واحدة اول مرة

سناء : الشرموطة ولا كان يبان عليها حاجة زي كدا

سهير : واكيد طالما مبرطعه ومستغفلة جوزها كدا وكل شوية في حضن راجل اكيد ابنها مربياه عالنجاسة واول ما هنشاورله هييجي لنا على طول

سناء : دلوقتي يا حبيبتي اي شاب تشاوري له ييجي لك زاحف زي الكلب كله بيجري ورا بتاعه دلوقتي

سهير : عشان كدا بقولك سيبيني ارجب مع مصطفى , هتساعديني هنبدل مع بعض انا انام معاه مرة وانتي تيجي فالشقة عندي تنامي معاه مره وبلاش شقتك عشان اولادك الي بيتنططوا حواليكي انا اعرف اوزع ولادي وجوزي

سناء : شكلك مجربة يا سافلة هههههههههههه

سهير : ابدا انا بس الي يبان عليا كدا انما فالواقع غير كدا خالص

سناء : لا مع نفسك انتي انا مش هعمل كدا السكة دي وحشة ومش عاوزة امشي فيها

سهير : خلاص براحتك تعالي نكمل شوية فرجة قبل ما اليوم يخلص وعيالك ييجوا من المدرسة

وفعلا كنا نتفرج شوية وكل نص ساعة تقوم سهير تروح الحمام وترجع وهيا مبهدلة خالص وتقول اصلي حالتي صعبة اوي ةالفبلم مسخنني وهيا بتضحك وانا عارفة انها بتقوم تعمل العادة السرية فالحمام وترجع تاني

وعدى اليوم على كدا سهير مشيت وانا بدات افكر في مصطفى ابن سامية متخيلة لو كان دا زوجي ماكنتش هشبع منه ليل ونهاروبدات امارس العادة فالحمام وانا بتخيل مصطفى لحد ما جبتهم اكتر من مرة

بعدها حضروا الاولاد وبعد ما خلصوا الدروس خرجت اسراء عشان عندها درس هي كمان لوقت متاخر وكانوا الاولاد قاعدين قدام التليفزيون شاورت لجوزي واتسحب ورايا على جوه وبدات اقلع واستعرض جسمي قدامه وانا بحكيله عن سهير وازاي هي كانت شرقانة على راجل من اول النهار وجات تفضفض معايا وتحكيلي ازاي جوزها بيمتعها وهي معاه وبتتخيل نفسها مع رجالة تانيين

فالوقت دا زادت اثارة جوزي وسمعت ابني عادل فالصالة وهو بيطلب من اخواته يدخلوا في تحدي معاه على لعبة عالكومبيوتر كل واحد هيلعب دور ويقفلوا التليفزيون

ساعتها نور التليفزيون والصالة انطفى

وقلت لجوزي : في الهدوء دا لازم ناخد بالنا ومانعملش صوت عشان الاولاد وبدانا المنوال بتاع كل يوم انا مستحمية وريحتي جميلة وجوزي مستحمي وريحتة جميلة واحنا الاتنين بنمارس مع بعض كل انواع المداعبات الممكنة انا بمص وهويلحس ويدعك ويقفش في بزازي وبعدين افتكرت دايما لما كنت ببص من وقت للتاني عالباب لكن الصالة ضلمة والاولاد بيلعبوا عالكومبيوتر زي ما طلب عادل منهم بس حاسة ان في حد بيراقبنا بدات اتمادي مع جوزي وفي بالي ان عادل بيتفرج عليناوفضلت مركزة مع عقب الباب من تحت وانا سرحانة في عادل ونايمة على بطني وجاوزي راكب فوقي ومدخله في كسي من ورا لحد ما شفت بالصدفة النور تحت عقب البا بيتغير وكانه بدا يزيد كانحد فتح نور عالصالة من بعيد لكن فجأة اتاكدت انه عادل محدش غيره ييجي على باله انه يتسحب ويبص علينا من تحت الباب غيره قلت حتى لو مش عادل انا عاوزه اتخيل انه عادل

غيرت الوضعية عشان جوزي مايلاحظش ونيمته على ظهره وركبت على زبره ودخلته في كسي وانا وشي للباب وكانت الغرفة بتاعتنا منورة بنور اللمبة السهاري قلعت القميص وانا على رجل جوزي وبقيت عريانة ملط صدري كله وهو بيترج مواجه للباب واكيد دي وضعية عادل يعرف يشوفني فيها كويس

كنت بحب النوغية دي من الافلام الي الست تفضل تتعرى فيها قدام الشاب وتعمل مش واخده بالها

اتوحشت اكتر فالنيك وبدا جوزي يضربني على افخادي كرد فعل لتاوهاتي وعنفي معاه

بدات اعلي صوتي وانا بتناك منه واتوجع اكتروهوطلب مني اوطي صوتي عشان الاولاد قلت له ان سامعه الاولاد وهما بيلعبوا عالكومبيوتر والصالة ضلمة يعني محدش هييجي هنا ويسمع حاجة وطلبت منه ما يبوظش اللحظة وفعلا بدا يتجاوب معايا هو يتاوه ويتوجع وانا اعلي صوتي اكتر واقوله نيكني جامد انا شرموطتك نيكني يا حبيبي انت جوزي وانت ابني وانت سندي وكل حاجة ليا وبعد دقايق طويلة تعبت فيها وانا مصرة اني استمر على الوضع دا اتنطط على زبره واتناك منه بكل وحشية جابهم جوزي في كسي وانا عملت اني جبتهم زيه ونمت على صدرة

وبعدين قمت مرة واحدة وجبت القميص في ايدي وعملت اني رايحة الحمام وقتها الضي او النور الي تحت عقب الباب اتغير اكيد الي كان بيتجسس علينا سواء كان عادل او بنتي الي ممكن تكون رجعت من الدرس بدري بعد عن الباب لما شافني رايحة ناحيته فتحت الباب بسرعة بس مالقيتشي حد مسكت القميص داريت بيه صدري وجسمي ورحت على غرفة الجلوس عشان اشوف عادل لو جوه اندهله واتحجج ياي حجة عشان يشوف جسمي الي كان لسه بيتناك من ابوه فتحت الباب براحة مديت راسي ولسه بنده على عادل لقيت اخواته الاتنين بس هما الي قاعدين عالكومبيوتر يبقى اكيد في حتة تانية فتحت باب اوضته عليه فجاة لقيته نايم عالسرير بينهج ومفيش حد تاني فالشقة اكيد دا عادل هو الي كان بيتفرج عليا وانا مع ابوه فتحت الباب على اخره وانا مغطيه صدري وكسي بالقميص

سناء : مالك يا عادل بتنهج ليه

عادل : (وهو بيبلع ريقه ويحاول ينظم انفاسه) مفيش مش بنهج ولا حاجة

سناء : طب قاعد لوحدك ليه مش بتلعب مع اخواتك ليه

عادل : انا كنت بلعب دلوقتي معاهم يا ماما بس هنام دلوقتي

قربت منه وقعدت جنبه عالسرير وسيبت القميص على حجري وانكشف صدري قدامه وان بميل عليه وبلمس على شعره

سناء : هتنام دلوقتي ليه لسه بدري عالنوم انت تعبان ولاحاجة ؟

عادل : لا يا ماما انا هقوم اكمل لعب دلوقتي

قمت من على السرير ومشيت لحد الباب وانا مدياله ظهري والقميص ماسكاه في ايد واحده وبجرجره عالارض وانا سايبه نفسي عريانه ملط عشان يشوف طيزي وبعدين وقفت عند الباب ولفيت ليه وانا بحط ايدي على مفتاح النور

سناء : اطفي النور يا حبيبي ؟

عادل : ايوا يا ماما

طفيت النور وسيبته وانا مستمتعه بالي عملته ورحت عالحمام اتخيل اللحظة دي لوحدها الي تكفيني افضل اعمل العادة السرية بسببها واجيب شهوتي لحد الصبح

وبكدا يكون انتهى الجزء السادس

عاوز اراؤكم وانطباعاتكم عن القصة وازاي اثرت فيكم ولو حد هاج يكتب الي ايه اكتر جزء سخنه في القصة قبل ما انشر الجزء السابع
جزء مميز كالعاده متتاخريش علينا بقي.. تحياتي
 
  • عجبني
التفاعلات: incester
الجزء السادس ممتاز
اتمني يكون في تغيير فالعلاقه ما بين سهير وزوجها
سادية ذل.... الخ
 
سهير ملها لازمة ابدا و ضيعت هاد الجزء عليها بلا فائدة لدرجة اني انا ما قريت مقاطع سهير لانها مملة.
نقد بناء: الكاتب لازم يجيب شخصيات تضيف عنصر جديد للقصة. سناء ما لازمها سهير لان سناء عندها الميلف عالنت فيها تحكي معاها بكل قصص الجنس و لذلك شخصية سهير لا تضيف شي للقصة بل تنقص من القصة لان الجزء السادس ضاع كله. بالمناسبة صرنا جزء سادس و مافي سكس محارم بالقصة. و لازم ترجع اسراء كعنصر اساسي للقصة و الحكي على لسانها معظم الوقت بدل سناء لان القصة باسمها و بدات فيها. و بالتوفيق بالاجزاء القادمة
 
  • عجبني
التفاعلات: moon knight
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء السابع امتي ....وممكن اعرف مواعيد نزول الاجزاء لان القصة روعه فشخ خصوصا الحتة بتاعت لما خرجت من من اوضه جوزها ولسة مخلصه نيك لاني شوفت امي حقيقي كدة وكنت هاايج نيك وانا عارف انها كانت بتتناك جوة
 
انا اللى مش على بعضى
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: سلطان غلبان، SNIPER89⛓️ و زوبرى هيشبعك ويرويكي
القصه جميله جدا بس طولت حكايه سناء اوي في الجزي الاخير وكمان نتمني يكون في وصف لجسم الام من ناحيه شكلها ولون جسمها وشكل طيزها وكسها وحجم زبر ابنها ولو تقدر تحط صوره تخيليه يبقي عملت الصح لان دا بيخلق نوع من الاثاره لما تتخيل شكل جسمها بالتوفبق ونتمني نشوف نيك قريب حتي لو تدخيله بالغلط دي نااااار
 
سهير ملها لازمة ابدا و ضيعت هاد الجزء عليها بلا فائدة لدرجة اني انا ما قريت مقاطع سهير لانها مملة.
نقد بناء: الكاتب لازم يجيب شخصيات تضيف عنصر جديد للقصة. سناء ما لازمها سهير لان سناء عندها الميلف عالنت فيها تحكي معاها بكل قصص الجنس و لذلك شخصية سهير لا تضيف شي للقصة بل تنقص من القصة لان الجزء السادس ضاع كله. بالمناسبة صرنا جزء سادس و مافي سكس محاارم بالقصة. و لازم ترجع اسراء كعنصر اساسي للقصة و الحكي على لسانها معظم الوقت بدل سناء لان القصة باسمها و بدات فيها. و بالتوفيق بالاجزاء القادمة
اتفق معاك بشدة 👌
 

تطور حلو فى الجزء السادس استمر وحاول تسرع الاثاره والعلاقه بينهم​

 
  • عجبني
التفاعلات: لوكي 2
إسراء ومحارمها - اسرة يتكالب صغيرها على كبيرها في السرير


القصة تروي عن عائلة تهوى جنس المحاارم بعد ان كانوا لا يعرفون عنه شيئا

الاحداث متسلسلة ويجب ان لا تتخطى اي كلمة او سطر حتى تعيش احداثها وكيف انزلقت قدم كل فرد في تلك العائلة لجنس المحاارم
الفصل الاول

تعريف بابطال القصة اول باول وتواريخ ميلادهم

اسراء 1990 – الاخ عادل 1989 – الاب محمود 1970 – الام سناء 1973 – الاخ سامي 1992 – الاخت ايمان 1993 -

انا اسمي اسراء من مواليد 1990 عشقت الجنس من صغري ووالدي محمود كان من اقرب الناس الى قلبي اكثر من امي ترتيبي في وسط اخوتي كنت الثانية ولي اخ اكبر مني واخ واخت اصغر مني تربيت في كنف وبيت والدي مع اخوتي الثلاثة حيث البراءة واللعب و عيش الحياة بطولها وعرضها دللني ابي وجعلت مني امي ست بيت شاطرة تتحمل مسئولية اخوتها من صغرها لم تكن علاقتي بالجنس على المام كامل بها كما هي الان لم اكن اتوقع يوما ان امارس جنس المحاارم بكل اشكاله ومع مختلف الافراد بهذه الطريقة فاليوم انا اكبر عاهرة عرفها عالم جنس المحاارم لدي خبرة بكل فنون الاغراء مع مختلف الاعمار ومختلف صلات القرابة

كنت لا اعرف شيئا عن الجنس سوى انه علاقة شهوانية بين الرجل وزوجته فقط لم اكن اتخيل ان هناك انسان يجرؤ على ممارسة الجنس مع امراة غير زوجته حتى وشببت وكبر صدري واصبحت طيزي مقسمه وفخادي مصبوبة وكانها عمود من المرمر الابيض في ذلك الوقت تعرفت من اصدقاء المدرسة على الجنس من حكايتهم والكتب الجنسية التي صاروا يتناقلوها فيما بينهم اصبحت بالتالي اراقب ابي وامي اكثر في علاقتهم العاطفية واسترق السمع ليلا لغرفة نومهم واسمع تنهداتهم في شقتنا من الصالة وانا امام التليفزيون كنت انام مع اخوتي في نفس الغرفة انا واختي على سرير واخواتي الذكور على السرير الاخر

وامي وابي في عالمهم الجنسي الممتع في غرفة اخرى حتى عرفت ان بعض زملائي البنات حين بلغت لهم علاقات مع شباب من مدارس الثانوي فرافقتهم لعلي اخرج برفيق يروي ظمأي وشبقي الجنسي بشهوته الجامحة تعرفت على شباب كثير منهم وكنت اقابلهم عن في اماكن كثيرة مثل ان اقابل احد الشباب في بيت صديقتي وهو جارها فننتهز فرصة عدم وجود احد في منزلهم وياتي الولد الينا في الشقة ونمارس معه فنون المص والدعك والتفريش حتى ناتي بشهوتنا مرات ومرات وفي احيان اخرى تمهد لي احد صديقاتي لقاء مع ابن عمها او احد اقاربها في بيتهم بداعي انها علاقة حب وغرام وغيرها من كثير من اللقاءات التي رتبتها لاقاربي الولاد مع زميلاتي البنات في بيتنا منهم ابناء خالاتي وابناء عمي وابناء اخوالي مع زميلاتي حتى ان اخواتي الذكور نالهم النصيب من اللعب والتفريش والمص واللحس مع زميلاتي في بيتنا في غياب امي وابي

وفي أحد الأيام قام اخي الاكبر بادخال اشتراك النت لبيتنا وكنا نقسم اوقاتنا على استخدام جهاز الكومبيوتر فكنت اعزم زميلاتي البنات لمشاهدة الافلام معي على جهاز الكومبيوتر وكنت ايامها في مرحلة الثانوية العامة وفي تلك الفترة تعرفت معهم على المواقع الجنسية وفنون ممارسة الجنس بكل اشكاله حتى ان جنس المحاارم صار يستهوينا بقصصه وافلامه حتى القصص الكرتونية المصورة لجنس المحاارم كنا نشاهدها علاقات لبنات مع ابائهم وامهات مع ابنائهم واخوة بنات يتساحقون وعلاقات بين البنت واخوها او اعمامها او اخوالها واقاربها من مختلف الصلات

كنت انتظر الزواج على احر من الجمر لاجرب نيك الكس والحرية الجنسية لم اكن اعلم ان الزواج وحده لا يكفي لاشباع تلك الرغبة طالما انا افكر فيها باستمرار في تلك الفترة كنت احس بالغيرة على ابي من امي حتى جاء ذلك اليوم الذي استطعت ان اتجسس عليهما وهما يمارسان الجنس كان ابي رجل ممشوق القوام قوي البنيان وامي كانت قصيرة نوعا ما ورفيعة وصدرها نافر بارز الحلمات حتى ان طيزها كانت بارزة قليلا رايت ابي عاريا تماما وهو بين قدمي امي وهي تحيط بفخذيها حول وسطه وتلف ذراعيها حول رقبته يقبلان بعضهما بنهم شديد الفم بالفم والصدر فوق الصدر وقضيبه داخلا خارجا بطريقة متتالية في فرجها مع وجود انات واهات صادرة مكتومة منها استمر الوضع على تلك الحال لمدة عشر دقائق ثم صرخ ابي اااااااااه اه ه ه ه ه ه ه بطريقة مطولة عرفت فيها انه قذف بداخل امي ثم اطبق بفمه وشفتيه على رقبتها يقبلها ويلحس اذنها ويعضها من خديها حتى اتت امي بمائها وشهوتها في تلك اللحظات وارتعشت حتى شممت مائها من مكاني بجوار الباب بعدها ذهبت الى الحمام وصرت ادعك كسي باستمرار الى ان اتيت بشهوتي وانا اتخيل امي وابي وهما يمارسان الجنس ولم اعرف لما اثارني ذلك المنظر عندها تذكرت قصص وافلام جنس المحاارم التي اشاهدها وكانت تلك الليلة هي اول موعد لي مع اشتياقي لجنس المحاارم الحقيقي بعد دقائق طرق ابي الباب فرددت عليه اني اكملت استحمامي

وخرجت بعد ان لبست ملابس كامله لاجد امامي ابي عاري الصدر لا يستر جسده سوى شورت ابيض يظهر من تحته بروز قضيبه تركته ودخلت غرفتي وتمنيت لو اني استطيع ان اشاهده عاريا تماما فالحمام ولكني لم استطع في تلك الليلة لم انام ولم اتذوق طعم النوم ابدا فقد كان ابي فتي احلامي تلك الليلة تمنيت لو اني امراته وتخيلته يمارس الجنس معي بدلا من امي كانت شهوتي على اثر تلك التخيلات في تلك الليلة عالية جدا لم اكتفي بان اتي بماء شهوتي مرتين او ثلاثة بل اكثر لا اعرف كم مرة اتيت بشهوتي في تلك الليلة ولكني تخيلت ابي معنا في اكثر من وضع كنت يوميا اقرا من قصص المحاارم ثم اتخيل ابي ليلا وانا نائمة على سريري فالظلام واتي بشهوتي لاكثر من مرة
صرت اتعمد ان البس لبسا فاضحا امام ابي في حالة عدم وجود سوانا بالمنزل واقول له دائما : ايه يابابا مش هتجوزني بقا انا كبرت وجسمي فار واديك شايف ان خراط البنات خرطني كان بيضحك كل ما اقول له كدا ويتقبل كلامي على انه نوع من الهزار معه وكنت اعرف اني قد ورثت تلك الشهوة منه فلقد رايت دائما ان كل زميلاتي البنات اللاتي لديهن شهوة عالية وشبق جنسي قد ورثوه اما من الاب او من الام كنت اعلم تماما ان شهوة امي مماثلة لشهوة ابي لتجاوبها معه واعتيادها على ممارسة الجنس حتى صارت عاهرة له بمعنى الكلمة

ابي يبلغ من العمر في تلك الفترة 34 عاما وامي تبلغ من العمر في تلك الفترة 31 عاما في ريعان شبابهما وكنت اسمع دائما من زميلاتي ان المراة في تلك السن من بعد الثلاثين عاما تصبح شهوتها واشتياقها للجنس جنونيا فما بالكم باعتيادها عليه لممارستها دائما مع ابي كل ليلة ولذلك اردت ان اشركهم في اشتهاؤهم لجنس المحاارم فلقد علمت ابي الدخول على الانترنت بداعي تسلية وقته كنت اتصفح معه المواقع وانشات له بريد الكتروني لكي يراسل به الناس من مختلف الدول العربية وكان وقتها ايميل الياهو هو المنتشر بين رواد الانترنت
وفعلت المثل مع امي وما هي الا ايام معدودة وانا ابحث في المتصفح بعد ابي وامي عما كان يشاهده كل منهم في غيابنا عن البيت واتوقع ان يكون ابي قد شاهد المواقع الاباحية لاجد ان امي هي المهتمة بذلك وليس ابي وفي تلك الفترة اصبحت امي تتفنن في اغراء ابي وتلبس له كل ما هو شفاف وفاضح حتى انها اعتادت لبس ذلك امام ابناؤها
ولنا لقاء اخر في جزء تالي لنعرف ماذا فعلت الام مع ابناؤها والاخت مع ابيها واخواتها


الجزء الثاني :

بعد ان اصبحت امي تتفنن في اغراء ابي امام ابنائها حتى اشتعل لهيب شهوته

قررت ان اعرف ابي بتلك المواقع الاباحية ليمارس تخيلاته مع امي ولربما لكي يتخيلني وانا امارس معه الجنس حتى جاء يوم ودخلت من كومبيوتر احدى زميلاتي وارسلت الى ابي رابط لمواقع اباحية من بريد الكتروني مجهول واعلمته انني امراه معجبة به وابلغ من العمر عشرين عاما

فقد ارسلت له تلك الروابط على بريد الياهو ماسنجر في ذلك الوقت وكنت ادردش معه كل يوم تقريبا لمدة عشر دقائق واخبره دائما اني اشتهيه واريده ان يمارس معي الجنس وعندما اعود الى البيت اجد اثر ذلك على امي فلقد اصبح ابي يفرغ شهوته بعد كل دردشة معي في امي ليل نهار وانا اتجسس عليهما واتخيل ابي باحضاني انا وليس باحضان امي

حتى جاء اليوم الذي كتبت فيه في الشات لابي اني اشتهي والدي واني بنت شبقه وتعجب لذلك وبررت له شهوتي العالية لجنس المحاارم ان السبب في ذلك هو قصص المحاارم وارسلت له روابط لقصص محاارم كثير وعندما اعود الى البيت اجد المتصفح مليء بروابط لقصص محاارم كلها عن ممارسات جنسية بين الاب والبنت كنت امسح تلك الروابط من على المتصفح دائما حتى لا يكتشفها اخواتي عندما يجلسون عالكومبيوتر يتصفحون

حتى جاء ذلك اليوم الذي اكتشفت فيه وجود روابط لافلام محاارم بين الام والابن كنت اعتقد ان ابي يحب الدياثة على امي ويشتهي تلك الافلام فكنت ارسل له روابط لدياثة الاب لاولاده لممارسة الجنس مع امهم ودياثة الاب على ابنته ايضا ولكني سرعان ما اكتشفت ان ابي لم يكن يشاهد تلك الروابط من الاول وانما امي

ياللصدمة هل امي تشتهي اخواتي هل تشتهيهم بالفراش ليكونوا معها بدلا من ابي ؟ تتبعت بحثها على جوجل وجدت الكثير من القصص التي تغري فيها الام ابنائها وتقيم علاقة معه او مع ابن اختها قرات تلك القصص حتى احببتها ايضا وصرت مهووسة بها قررت ان ادخل الى الدردشة مع امي حتى استميلها الى اغراء ابنائها لاشاهدها وهي تقوم بالتعري امامهم وتسخينهم

كنت مصرة ان اعرف كيف تقوم تلك النساء الكبيرة بالاغراء وما هي فكرتهم عن الاغراء والتعري هل هن نساء محترفات ام انهم دقة قديمة في الاغراء

تابعت المواقع الجنسية التي تدخل عليها امي ومشتركة بها ارسلت لها رسالة لنتعرف تحت اسم مستعار وهو الميلف الجامدة ( كلمة ميلف تعني المراة الكبيرة الناضجة التي يتمنى الشباب الصغار ان يناموا معها )

ردت عليا وعرفتها بنفسي باني امراة اربعينية وعندي ولد وحيد وسيم جدا وارغب ان انام معه وان اتناك منه وظللت احكي لها عن مواقف تحدث بيني وبين ابني وكيف ان ابني يشتهيني وانا اشتهيه ولكننا ليس لدينا الجرأة لنمارس الجنس او نصرح بشهوتنا لبعضنا

كانت امي تحب حكاياتي لها عن تخيلاتي مع ابني وتقول انها اصبحت تثار في كل مرة احكي لها وانها بعد الحديث معي تذهب الى الحمام وتدعك كسها لتاتي بشهوتها فسالتها كيف عرفتي بهذه المواقع فاجابت ان زوجها كان قد نسى في مرة صفحة انترنت عن جنس المحاارم مفتوحة ودخل الحمام وبعدما انهي جلوسه عالكومبيوتر فتحت من بعده الكومبيوتر وصارت تتصفح لتعرف ما سر هذا العالم ثم تفاجأت بوجود قصص عن علاقة الام بابنها وهو ما اثارها جدا فقامت بالبحث اكثر عن افلام لعلاقات الام مع ابنها وصارت تدمن افلام جنس المحاارم بين الام والابن حتى ان وقت فراغها كله في عدم وجود ابنائها كان لمشاهدة تلك الافلام وانها كانت تقوم بشغل البيت في وجود ابنائها وتقضي باقي وقتها في عدم وجود احد بالبيت مع القصص والافلام لجنس المحاارم

طلبت منها ان تقوم بتخيل ابنها فكان الحوار كالتالي :

الميلف :طب عمرك تخيلتي نفسك مع حد من محارمك

سناء الام : ايوا طبعا انا كنت بتخيل دايما وانا مع جوزي باني بتناك من حد غريب حد من اصحابه او قرايبه بس الفترة الاخيرة بقيت بتخيل محارمي

الميلف : يالهوي ازاي دا وبتتخيلي مين سخنتيني اكتر مانا سخنانة

سناء : بقى جوزي يركبني وانا مغمضه عيني وبتخيل ابني الكبير عادل

بتخيله وهو بيدك زبره في كسي ورا بعضه بتبقى متعه مفيش بعدها متعه انك تتخيلي شاب صغير راكب فوقك وبيمتعك وزادت المتعه لما لقيت جوزي في كل مرة بيجرب معايا اوضاع جديدة عرفت بالتخمين انه اتعلمها من الافلام الي بيشوفها وبقيت اتخيل مش بس واحد لا بقيت اتخيل ان هو وابني بيعملوا عليا حفلة كمان

الميلف : انا كمان لما بتناك من جوزي او اي حد غريب بتخيله ابني وبتبقى متعه كبيرة جدا وبالاخص لما بنغير الاوضاع مع بعض

سناء : انا بستنى كل لحظة عشان اشوف فيها ابني عريان بحب شكله وهو عريان بتخيله ان هو الي جوزي مش ابوه بعمل له كل حاجة يطلبها على اساس ان هو جوزي حتى طريقة كلامي معاه بتبقى رومانسية زي الي بتكون مع جوزي او اكتر فاضل بس حاجة واحدة

الميلف : ايه هيا

سناء : انهم يبدلوا اماكن النوم ابني ينام على سريري في حضني وابوه ينام مكانه

الميلف : تعرفي ان كسي بقى بيجيب مايه لوحده من كلامك دا طيب قولي لي بتعملي ايه تاني مع ابنك عشان تفضلي عايشه المتعه دي

سناء : دايما بكون قاعدة بقمصان النوم قدامه ولما بيكون ابوه مش موجود بلبس قمصان عاللحم وبهيج جدا وانا شايفاه باصص على جسمي وبعمل مش واخده بالي


  • ساعتها بس عرفت ان امي ليه الفترة الاخيرة بقت بتتعرى قدامنا باستمرار وانا كنت فاكراها بتتعرى لبابا طلعت بتتعرى لابنها مسكين يا بابا مش لاقي حد يحبك بصدق بس انا الي هعوضك
الميلف : احكي لي مواقف بحب اعرف المواقف الي بتعمليها معاه

سناء : من اسبوعين كدا كنا بناكل انا وولادي وكنت لابسه قميص نوم بعد ما عودت ولادي على قعادي فالبيت بقمصان النوم قدامهم وكنت حاطه برفان ومغرقه بيه صدري طلبت من ابني بعد الاكل انه يدخل معايا الاطباق للمطبخ

ولما شال الاطباق وحاول انه يسيبها ويخرج بس انا طلبت منه انه يفضي بواقي كل صنف في الحلة بتاعته قبل ما يحط الاطباق في الحوض ووقفت وراه وزنقته بصدري وكاني بفضي معاه حسيته ارتعش واتلخبط كدا وهو بيلف عشان ياخد طبق تاني لفيت انا كمان وبقى ظهري مواجه لوشه جبت طبق ورجعت بظهري لورا على امل اني اخبط في زبره بس خبطت بفخدي من ورا في فخده وفشلت الحركة فقررت اني الف واديلو هو الطبق عشان يكمل

وطول ما هو معايا فضلت اتغزل فيه واقوله حبيب قلب ماما يا ناس يابخت الي هتتجوزك هتشوف الدلع كلو وبعدين قلت له تعالي اديني حضن كبير من زمان مدلعناش بعض

حضني بايديه الاتنين حوالين وسطي وانا لفيت دراعاتي حوالين رقبته وبوسته بوسه خفيفه على شفايفه وهو كان عادي ولا كانه في حاجه بس كان لازم اتمادى شوية واتجرات وقلت له بوس ماما بوسه كبيرة وطبقت ببوقي على شفايفه ثواني لحد ما حسيت بزبره على بطني لانه اطول مني بشويه وقلت له ايد دا انتي بتتكسفي يابيضه

وفضلت ابوسه من خدوده ورقبته يجي اربع او خمس مرات وبعدين سيبته وقلت له انا كان نفسي ابوك يبقى متعاون معايا كدا زيك بس للاسف انت بس الي مقدر تعبي

رد عليا وقال لي يا ماما انا تحت امرك في اي وقت انتي حبيبتي حضنته تاني بعد ما كنت بتكلم معاه وانا بعيده عنه وقلت له وانت بقا ابني وابويا وحبيبي وجوزي كمان وبوسته المره دي بوسه جامده اوي في بقه وشيلت شفايفي من على شفايفه

وقلت له يلا بقا فين بوستك لماما انا عاوزة بوسة جامدة زي بتاعتي راح نازل بشفايفه على خدي فمسكت دقنه بايدي الاتنين ووجهت بوقه على بوقي وبوسته بوسه زي المره الي فاتت ومصيت فيها شفايفه التحتانيه وسيبته

وقلت له وانا مبتسمه مش قلت لك يا عادل انك جوزي وكل حاجة ليا ؟ لقيت وشه احمر اوي وتقريبا اتكسف بس ماكانش عاوز يبين ومارضيتش ابص على زبره الى كان واقف زي الحديد وهو بيحضني كل مره عشان ما ياخدش باله

قلت له يالا روح لبابا وانا هعمل الشاي واجي لك سابني وانا هموت من الهيجان خلصت شغل المطبخ ورتبت كل حاجة وانا بغسل الاطباق سمعت صوت حد داخل الحمام لانه جنب المطبخ كنت بحسبه ابوه قلت كويس عشان استفرد بيه تاني اكتر بعد دقايق لقيت الدش اشتغل وحد بيستحمى اول حاجة جات في بالي ان ابني سخن ودخل يطفي ناره تحت الدش خرجت بتسحب للصالة لقيت جوزي من غير ما يشوفني لسه قاعد فالصالة

قررت ارجع وافتح الباب علي ابني فالحمام فجاة باستعباط وكاني فاكراه جوزي

ونكمل الجزء الثالث بعدين

ارجو توضيح رايكم في قصتي وتوقعاتكم عن الاجزاء الجاية


--------------------------------------------------------------


الجزء الثالث

وقفنا لحد ما الام كانت بتحكي انها عاوزه تفتح باب الحمام على ابنها على فجاة وهو تحت الدش وبتقول :

لسه بنزل الاكره لقيت الباب مقفول من جوه بالترباس وابني بيقول مين قلت له ايه دا هو انت يا عادل الي فالحمام ؟ طيب خلص عشان كنت عاوزة ادخل قبل ما اعمل الشاي قال لي حاضر يا ماما بعد شويه خرج لابس هدومه وانا قاعده جنب ابوه وسايبه الشاي عالنار سالته اذا كان عاوز يشرب شاي ولا لأ قال لي انه هيشرب معانا قمت صبيت الشاي وجيت قعدت جنب جوزي وباقي ولادي قاعدين مش بيشربوا شاي لانهم مش متعودين عليه زيي انا وابوهم وانا بقميص النوم كل واحد مننا احنا التلاته اخد كوباية الشاي بتاعته وخدت كوبايه الشاي بتاعتي وقعدت عالكنبه جنب ابوه قصاده وتنينت رجلي اليمين تحت فخدي الشمال وكوعي فوق ظهر الكنبه بتاعه الركنه وايدي اليمين سانده راسي وبلعب في شعري بيها وبشرب الشاي بايدي الشمال وكلنا بنتفرج عالتليفزيون كنت حاسه بيه بيبص لجسمي بس مش باين عليه الشهوة والرغبة الي ظهرت على وشه فالمطبخ قررت اهدي اللعب شوية واسيبه الليلة لاني عارفه انه بعد ما يفضي شهوته فالحمام اكيد هيبقى في شوية تانيب ضمير او عدم رغبة في التفكير فيا وبالاخص لاني امه بس بصيت له واول ما جات عيني في عينه ابتسمت له وغمزت غمزة بسيطه بعيني ليه هو ابتسم زيي وبعدين اديت وشي للتليفزيون وكملت فرجه ودا كان اول موقف مع ابني

  • كل دا حصل من ماما وانا مش موجوده يعني طلعت شرموطة عايشة معانا وبترسم على اخواتي وانا نايمه على وداني وكنت فاكره اني ناصحة ومش واخده بالي ؟
الميلف : يا لهوي يا سناء دا انتي اجرأ مني وخليتيني سخنت تعرفي ان لو ابني كان موجود معايا فالشقة دلوقتي كنت قمت خليته ينيكني بالعافيه بعد ما سمعت الكلام دا كلو منك طب كملي لي عملتي معاه ايه تاني ؟

سناء : لا بقا انا تعبت من الكتابة اكمل لك بعدين احكي لي انتي عن ابنك

حاولت اجاريها بقيت أألف لها طرق للاغراء على اساس اني كنت بغري ابني بيها على اساس انها تتعلم طرق جديدة واشوفها وهيا بتعملها مع اخويا زي الطرق الي بتبقى موجودة فالقصص زي المساج مثلا والاستحمام تحت الدش وانا فاتحة الباب وعريانه بس هيا ردت عليا بتقول

سناء : ايه الطرق القديمة دي لا تعالي اعلمك طريقة بس بشرط عاوزة منك طلب

الميلف الجامدة : ايه هوا الشرط

سناء : تساعديني وتفكري معايا في ازاي اخلي ابني يشوفني وانا بتناك

  • اتفاجأت من كلامها ,, هل هيا بتلمح انها شافتني وانا بتفرج عليها وقدرت تكشف شخصيتي مثلا ولا دا خاطر في بالها ؟
الميلف الجامدة : اساعدك ازاي طب ما هي الطريقة دي قديمة

سناء : بس بتجيب مفعولها مع الاولاد اساليني انا

الميلف : ازاي

سناء : انا الفترة الاخيرة من بعد ما بقيت اتعرى حاسه ان بنتي بقت سحاقية

الميلف : وايه الي وصل لك الاحساس دا وايه علاقته بالفكرة الي عاوزة تنفذيها

سناء : اصلي لمحت بنتي بقت بتتفرج على لبسي وانا عريانة الفترة الاخيرة وكمان بقت بتفتح باب اوضتي وانا مع جوزي وتتفرج علينا بالنص ساعة لحد ما نخلص نياكتنا

  • احيييييه ماما شافتني وعامله نفسها مش واخده بالها ؟
الميلف : طب احكيلي ازاي دا حصل

سناء : عادي كنت في يوم مع جوزي وانا نايمه معاه وهو عمال بيدعك في بزي وبيقفش فيه وكان شفايفه بيمص بيها حلمة صدري عشان كدا ماشافش الي انا شفته لقيت باب الاوضة بيتفتح بالتدريج وفي سرسوب نور بدا يدخل ساعتها كنت فاكراه حد من ولادي الصبيان بيتفرج علينا لان المفروض ان الولد هو الي بيكون منحرف عن البنت فضلت متمسكة بجوزي وهو بينيكني ومش راضيه اخليه يغير الوضع بتاعه وهو بين رجليا نايم فوقي وانا نايمه على ظهري عشان لو شاف حد منهم هيعمل مشكلة ومش عاوزة اواجه حد من ولادي بكدا عشان ماتبقاش عقدة ليهم واول ما خلصت وحوزي جابهم فيا لقيت الباب بيتقفل حاولت الحق اشوف مين وقمت وسيبت جوزي على اساس اني رايحة الحمام مالقيتش حد فالصالة قلت اكيد هما في اوضة نومهم استنيت تاني ليلة كانت بنتي سهرانة فالصالة قدام التليفزيون قلت اكيد محدش هيتفرج عليا انا وجوزي طالما بنتي قاعدة فالصالة قدام اوضتنا لكن بعد ما قلعنا هدومي انا وجوزي وبدا جوزي يقفش في بزازي بعد شوية صوت التليفزيون بقا عالي اكتر عرفت ان الباب اتفتح بصيت عالباب لقيته موارب وفضل خيال حد واقف بيتفرج من فتحة الباب بعد ربع ساعة خلصت انا وجوزي والباب اتقفل بعدها بثواني قمت بسرعة ابص عالصالة لقيت بنتي قاعدة قدام التليفزيون عرفت انها هيا الي بتتفرج علينا لان اكيد مش هتسيب اخواتها يتفرجوا علينا وهيا قاعدة في الصالة قصاد الباب ومن يومها وانا بتناك قدامها كل ليلة من جوزي لدرجة اني احيانا بطفي نور الاوضة وبيبقى نور الصالة كاشف وشها تماما ببقى شايفاها وشايفه كل حركة بتعملها من دعك فكسها وبزازها حتى المحن الي فعنيها بس اتعودت على كدا وهيا كمان اتعودت لدرجة انها بقت بتفتح الباب اكتر وتتفرج ماكنتش عاوزة اواجهها بالي بتعمله خصوصا بعد الي شفته وقريته على الانترنت وان دا طبيعي ان الابناء في سن صغير يجبوا يتفرجوا على الجنس

  • هااااراسود على راي حزلقوم ههههههه ماما كاشفاني للدرجة دي وانا عاملة نفسي عبيطة ؟ انا لازم اقنعها اكتر اني سحاقية مش لازم تعرف اني بحب اتفرج على بابا
الميلف : طب ما تجربي تقربي منها كدا وشوفي رد فعلها يمكن ماتكونش سحاقية

سناء : لا انا لا يمكن اعمل كدا مع بنتي مقدرش

الميلف : ليه ما تقدريش جربي تتفرجي على افلام السحاق هتحبي الفكرة اوي

سناء : هفكر فالموضوع كدا واشوف

الميلف : طيب كنتي عاوزاني اساعدك ازاي انك تخلي ابنك يتفرج هو كمان

سناء : طول ما بنتي موجودة مش هيعرف يعمل كدا

الميلف : طب انا عندي فكرة احسن

سناء : قولي وانا عيني ليكي

الميلف : ممكن تخليه هو لوحده فالبيت ومحدش معاكم وتواربي باب الاوضة وتعملي العادة السرية وتعلي صوتك بالاهات وساعتها هو هييجي وهيشوفك بالوضع دا ومرة في مرة تمنعي بنتك من الفرجة عليكي انتي وجوزك باي حجة انك مثلا تنيميها في غرفة تانية وتقفلي عليها بالمفتاح وتسيبي ابنك يرجع يتفرج او تعملي كدا لما تكون بنتك مش موجودة معاكم فالشقة

سناء : هجرب واشوف كدا وتشكري يا قمر

الميلف : طيب قلتي لي انك هتحكي لي على مواقف حصلت مع ابنك انا عاوزة اتعلم منك

سناء : ايوا فكرتيني انا مرة من بعد واقعة المطبخ دي عملت نفسي نايمة عالكنبة لما كنا بنتفرج على فيلم النور كان مطفي ومفيش غير اضاءت التليفزيون كنت لابسه قميص قصير كالعادة وهو جه قعد جنبي يتفرج معايا ساعتها نمت على جنبي عالكنبة وفردت رجليا الاتنين ورا ظهره شوية وعملت اني عاوزة انام وقلت له يبقا يصحيني لما يجي يروح اوضته بعدها تنيت رجليا الاتنين لفوق وانا نايمه وبدات اوسع بينهم بالتدريج لحد ما ظهر كيلوتي له وبعد اكتر من دقيقة حسيت كان في انفاس بتخبط في كسي من فوق الكيلوت فتحت عيني لقيته داخل براسه لتحت القميص بين رجليا حسيت كان شلال مايه هينزل من كسي فحركت رجلي وفردتها علشان يبعد عنها ومايشوفنيش فالوضع دا وفعلا اتنفض وقعد مكانه بسرعه وانا فضل كسي يجيب مايه مالهاش اخر خفت يكشفني عملت اني صحيت واني هدخل انام جوا فالليلة دي ما رحمتش نفسي كنت نايمة جنب جوزي وبتخيل ابني بينيكني عالكنبة فالصالة لدرجة اني جبت اربع مرات وغرقت الملاية تحتي وجوزي كان نايم هبقى احكي لك على حاجات تانية بعدين بقا بس لازم اشوف صرفه لبنتي عشان تبعد عني

الميلف : خلاص ياريت تحكي لي اول باول وانا هحكيلك اخر التطورات عندي اول بالول بردو

سناء : خلاص انا هتفرج دلوقتي على كام فيلم قبل الولاد ما يرجعوا من برا والحق اخد دش وابقا اعمل شغل البيت لما ييجوا باااااي

الميلف : مع السلامة

قفلت الشات مع ماما ومش مصدقة هل الي حكته ليا ماما دا حقيقي ؟ اكيد انا طالعة شبقة كدا بالوراثة لانها طلعت منحرفة جدا بس يا ترا هعمل ايه مع موضوع الفرجة دا انا بقرف من نفسي لما اعرف اني ماما واخده عني فكره اني سحاقية وفي نفس الوقت تبقى صدمة لو عرفت اني بحب بابا قررت اروح البيت وانا متلخبطة هناك لقيت ماما كالعادة بتعمل شغل البيت والغسيل وهيا لابسه شفاف وغرقان مايه لدرجه ان كل جسمها باين من تحت القميص كانها عريانه ملط قلت لها

اسراء : ماما ايه الي انتي لابساه دا ممكن تلبسي حاجة تقيلة عشان اخواتي ما يشوفوكيش بالشكل دا

سناء وهيا بتضحك : ايه غيرانه عليا ولا اول مرة تشوفيني كدا ؟

اسراء : لا ما يصحش بردو انك تلبسي كدا قدام ولادك

سناء: انا البس الي يعجبني في بيتي وكل واحد ونيته بقا

سيبتها ودخلت اوضتي غيرت وانا بفكر في ازاي هطور علاقتي ببابا جات لي فكره اني اهيج بابا عليا فالبيت وقلت هستناه اول ما يرجع واعمل اني مبسوطه جدا لرجوعه على غير العاده وبعدين اديلو بوسه زي ما امي عملت مع عادل اخويا لكن بعد شوية لقيت ماما داخله عليا ومخرجه بزازها الاتنين برا القميص وبتقولي

سناء : اسراء تعالي بسرعة شوفي في حاجة قرصتني هنا زي ما يكون ناموسه او دبانه بس قرصتها وجعتني اوي ومش مبطلة هرش فيها

كانت امي بتشاور على مكان تحت بزها اليمين وهيا رافعاه بايدها اليمين فهمت قصدها هتشوفني بحب اتفرج عليها ولا على بابا قررت انتهز الفرصة واحسسها اني بحب اتفرج عليها هيا بس هيا فعلا هيجتني بالمنظر دا حسيت ان كهربا بتسري في جسمي وانا شايفة قدامي الشرموطة الي بتغري اخويا مش امي الي خلفتني حطيت ايدي كانت بتترعش لقيت مكان ما هيا شاورت كان احمر فعلا من كتر الحكة والهرش بلت صباعها ومسحت على المكان الي تحت بزها وقالت انها محتاجة تلج مثلا بس مفيش فالتلاجة تلج خالص لانها فاصلة من اول اليوم عشان بتغسلها وعماله تبل ايدها بريقا وتمسح عليها

اسراء : ماما مفيش اثر لحاجة قرصاكي خالص انا شايفه انها شوية حساسية

سناء : طب قربي منها وشوفيها كويس وجربي بلسانك كدا لو طلعت مملحة تبقى حساسية من العرق

اسراء : ماما دي لو حساسية من العرق كانت مش هتبان ملوحتها عشان انتي مغرقاها مايه بس هشوفهالك بردو

ونزلت بلساني الحس تحت صدرها واتفاجات بريحة البرفان الجميل الي هيا حاطاه على صدرها الي هيج اخويا زي ما هيجني دلوقتي ودا الي ماما عاوزاه تقريبا فضلت بدل ما الحس امص تحت صدرها لحد ما لقيتها سابت بزازها وبدات تمسك راسي بايد وايدها التانية بتمشيها على ظهري

حسيت اني هزقها عالسرير واغتصبها بس مسكت نفسي لاني مش عارفة ردة فعلها

ولحد هنا انتهى الجزء الثالث وانتطر تفاعلكم مع القصة ليتم نشر المزيد
------------------------------------------------



الجزء الرابع

وقفنا في الجزء الثالث عند مداعبة اسراء لامها واغرائهم لبعضهم

اسراء : ماما دي لو حساسية من العرق كانت مش هتبان ملوحتها عشان انتي مغرقاها مايه بس هشوفهالك بردو

ونزلت بلساني الحس تحت صدرها واتفاجات بريحة البرفان الجميل الي هيا حاطاه على صدرها الي هيج اخويا زي ما هيجني دلوقتي ودا الي ماما عاوزاه تقريبا فضلت بدل ما الحس امص تحت صدرها لحد ما لقيتها سابت بزازها وبدات تمسك راسي بايد وايدها التانية بتمشيها على ظهري

حسيت اني هزقها عالسرير واغتصبها بس مسكت نفسي لاني مش عارفة ردة فعلها

اسراء : تحبي تدوقي طعم مكان الالتهاب الي بتقولي عليه مملح

سناء : ايوا بس ازاي

مسكتها من صدرها ومصيت تاني الحتة الملتهبة تحت بزها اكتر من مرة وطلعت على بوقها وانا ببوسها ونزلت ريقي في بقها وانا ماسكه راسها كويس عشان ماتفلتش مني لقيتها بتحاول تبعد عني بعد ما تفيت في بقها قعدت اضحك وهيا بقت بتضحك

اسراء : ها ايه طعمه بقا ههههه

سناء : يابنت الوسخة دا طعم بقك انتي ومسكتني وحاولت تعمل لي زي ما عملت لها بس انا هربت من ايدها وزقيتها بعيد عني ولفيت من ورا وضربتها بكف ايدي على فردة طيزها جامد لدرجة انها طرقت بعدها ماما قالت هاااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه بص المره التانية كانت بمحن اوي وسيبتها ودخلت الحمام وقلت كفاية كدا

قررت اجهز نفسي لبابا عشان اول ما يوصل افتح له الباب واحضنه بس هو جه بدري وانا فالحمام لسه ودخل اوضته وبالليل استمر مسلسل هيجان ماما بقمصان نومها العريانة على اخويا بس المرة دي بقت تتعمد تحتك بيا انا كمان في الرايحة والجاية وتحاول ترد لي الضربة الي على طيزي مرة في المطبخ لوحدناومرة واحنا بنرص الاكل لوحدنا وانا ماتجاوبتش معاها وعملت اني مخنوقة وماليش نفس للهزار

في الليلة دي قررت اني اريحها من الفرجة عليها وتاني يوم اشوف لما اكلمها عالنت هتقول ايه

تاني يوم قررت اسيب لوالدي رسايل عليها روابط لبنات بيهيجوا على ابائهم وعرفته اني بحاول اغري بابا عشان ينيكني وبعدها كملت مع ماما الي كانت فاتحه الاكونت بتاعها وعاملاه اون لاين وكلمتها وكنت ساعتها في سايبر حريمي جنب المدرسة

الميلف : هااااااااااااااااي يا حبيبتي اخبارك ؟

سناء : تمام وانتي اخبارك ايه بردو ؟

الميلف : انا تمام عملتي ايه مع ابنك امبارح ؟

سناء : ابني كالعادة بيتفرج من بعيد واديته حضن امبارح وانا هايجه ماكنتش عاوزه اسيبه


  • امتى ماما عملت كدا انا كدا بقا مش بعرف اراقبها
سناء : كان فالحمام استنيته فالمطبخ واول ما خرج عملت نفسي معديه من قدامه قلت رايح فين قال انه رايح ينام حضنته وقلت له تصبح على خير يا حبيبي حسيت ان حضنه كاننا فالسرير وبينيكني في كسي وزبره كان واقف ساعتها وخابط في بطني فضلت ثواني على كدا لحد ما هو قال خلاص بقا يا ماما سيبيني انام عاوزة حاجة تاني قلت له البوسة بتاعة قبل النوم ومسكته من شفايفه بشفايفي وبوسته لمدة ثواني ماكنتش عاوزه اطول ولا اسيبه بردو بس هو كان متجاوب معايا

الميلف : دي تاني مرة تبوسيه ؟

سناء : لا انا كل ليلة تقريبا قبل ما اروح انام مع ابوه ببوسه نفس البوسه دي دا اتعود عليها كمان وبقا ساعات ييجي يبوسني في اوضتي قبل النوم ويقولي تصبحي على خير وانا مفهماه ان دي حنية ام على ابنها


  • للدرجة دي ماما شرموطة بتبوس اخويا ومقطعة شفايفه من زمان وانا مش حاسه بحاجة
الميلف : وبنتك بتعمل حاجة لما بتشوفك بتبوسيه

سناء : لا طبعا ببوسه في الخباثة وبختار اوقات مناسبة مايكونش حد فيها معانا بس امبارح اتاكدت من شهوة بنتي ناحيتي عريت لها صدري وكنت حكيت تحت صدري بفرشاة البلاط الخشنة لحد ما احمرت وقلت لها اني عندي التهاب واتفاجات بان بنتي بتلحس لي مكان الحكة وهيا مبسوطة وهزرنا مع بعض وضربتني على طيزي وكنت عاوزة ابعبصها وقتها بس هيا جريت مني وبعد كدا دخلت الحمام تمارس العادة السرية عليا عشان لما خلصت وخرجت لقيتها بتتصرف عادي حتى لما نمت مع ابوها بالليل ماجاتش تتفرج علينا زي ما بتعمل دايما انا عرفت ان البنت كانت بتيجي تتفرج عليا عشان تفضي شهوتها وهيا بتتخيلني ولما فضت شهوتها فالحمام سابتني بالليل ونامت ودا الي هعمله لما احب اخلي ابني يتفرج عليا ههيج بنتي بالنهار لحد ما تجيب شهوتها وبعدين مايبقاش حد فاضي لي غير ابني

الميلف : حلو دا بس تفتكري ان بنتك سحاقيه فعلا مش جايز تكون بتحب تتفرج على باباها وهو بينيكك ؟

سناء : لا لانها كانت هايجة عالاخر وانا معاها لما كشفت صدري ليها

الميلف : طب هتعملي معاها ايه النهاردا

سناء : لسه هشوف واقولك وانتي عملتي ايه مع ابنك

الميلف : مفيش جديد بس بدا يتجاوب معايا وبشوفه من بعيد بيشغل عالكومبيوتر بتاعه افلام محاارم وستات كبيرة

سناء : شكلك هتعرفي تجيبي رجله قريب

الميلف : عقبالك انتي كمان

ودعتها وقفلت معاها وخرجت مع اصحابي شوية وروحت عالبيت لقيت ماما مستنياني زي امبارح بنفس القميص بس المرة دي مش مبلول قلت امهد لها انا الحكاية وسالتها عن الحتة الملتهبة الي تحت بزها

سناء : بردت وبقت كويسة ماتقلقيش

اسراء : طب عاوزة حاجة تاني يا ماما

سناء : ايوا اقلعي اللبس دا عشان عاوزة احطه مع الغسيل بتاع بكرا

دخلت اوضتي وسيبت الباب مفتوح وماما جات قعدت عالسرير مستنياني قلعت قدامها لبسي مافضلشي غير الكلوت والسنتيانه ولسه هلبس لبس البيت لقيتها جات من ورا وزقتني عالسرير على بطني وركبت فوقي وصدرها على ظهري ولحمها لازق في لحمي تقريبا كدا كانت قلعت القميص بس ازاي وانا حاسه بيه فوق اخر ظهري بس واتفاجأت من الي عملته

اسراء : ماما انتي اتجننتي بتعملي ايه ؟

سناء : يا وسخة انا تضربيني على طيزي امبارح وتجري انا هردهالك دلوقتي

ولقيتها عدلت نفسها وضربتني على طيزي بقوة تلات مرات ورا بعض وبعدين عدلت الكيلوت على جنب وبصباعها الوسطاني ودخلته في طيزي انا ساعتها شهقت

اسراء : ايه دا بتعملي ايه

لقيتها وطت على ظهري وقربت من ودني وكانها هتبوسني في خدي بس من ورا وقالت ونفسها بيلفح ودني

سناء : دا يا وسخة الي كنتي عايزة تعمليه فيا امبارح وانا رديته ليكي اضعاف اضعاف اوعي تفكري تهزري معايا الهزار دا تاني

كان كسي اتبل مايه وقتها من صباعها الي فطيزي بقيت متفاجأة وهايجة في نفس الوقت بس هيا فاجاتني ومسحت كسي من المايه الي عليه وحست بالبلل على ايدها وقالت لي

سناء : روحي استحمي يالا ونضفي دا وكفاية تهريج لحد كدا عشان انا اخدت حقي

وخرجت صباعها من طيزي وسابت اللبس بتاعي الي كانت جايه تاخده ومشيت هيا بتضحك وبتقول انا محدش فالبيت دا يقدر يغلبني ابدا

قمت من عالسرير مش مصدقة الي حصل ودخلت الحمام فعلا عشان اعمل الي توقعته والدتي اول اليوم وهواني اتخيلها في حضني واجيب شهوتي عليها ولما خرجت قررت ماسيبهاش لحد ما اشوفها وهيا بتبوس اخويا البوسة بتاعة كل يوم

كانت مش على بعضها بالليل كل شوية تروح عالمطبخ او على اوضتنا او تقوم تجيب حاجة وانا مستنية لما تستفرد باخويا عادل

شوية وعادل دخل اوضته لوحده وهيا قامت بعده بدقيقة وانا سيبت اخواتي وبابا قدام التليفزيون واتسحبت لحد الاوضة واتفاجات بيها حاضنه اخويا حضن العاهرات بتبوسه في بقه بوسة طويله فعلا ولفه دراعاتها حوالين رقبته كنت مخططه لكدا اول ما شالوا بقهم من بعض انتبهوا لي واتخضوا انا اتبسمت وضحكت لها واستعبطت

اسراء : سيدي يا سيدي ايه الدلع دا كلوا يا عادل ماما راضيه عنك اوي النهاردا

عادل : لا دا العادي ماما بتحبني عشان انا ابنها الكبير وبتدلعني دايما في كل حاجة

سناء : ابني وبدلعه قبل ما ينام بقوله تصبح على خير تحبي ادلعك انتي كمان

ولسه هتحضني رحت فالته من ايدها وبعدت عنها وقلت لها

اسراء : لا بابا هو الي يدلعني بس انتي سيبيهولي

سناء بخوف : لا بابا مايحبش المياعة دي اوعي تعملي معاه كدا

اسراء : مالكيش دعوة انتي سيبيه ليا وما تتدخليش وخليكي بقا مع عادل

وقفلت عليهم الباب وانا خارجه وفاكره انهم هيكملوا بس خافوا لاقول لبابا فخرجوا ورايا بعد الخضه دي

ساعتها رحت قعدت ولزقت في بابا وحضنته وانا بدلع عليه كنت لابسه بنطلون استريتش وبدي كات ضيق وصدري يادوب هيخرج منه كنت مستعده للحظه زي دي وبمثل على ماما سناء اني غبيه ومش فاهمه علاقتها بعادل حضنت بابا وانا جنبه عالكنبه ونمت على كتفه

بابا محمود : ايه الدلع دا كله يا ست اسراء

اسراء : ماليش دعوة انا طول عمري محرومة منك وبعيدة عنك كفاية ماما بقا شوية وخليك جنبي انا

ماما سناء : وهو يقدر يستغني عنك وعن دلعك دا حتى بابا بيحبك اكتر من باقي اخواتك

اسراء : خلاص يا ماما خلي لك دلع باقي اخواتي وسيبي لي بابا بقا شوية عاوزة احس بوجوده في حياتي صح يابابا

كان بابا من كتر الاحتكاك فيه بيحس بفخدي وهيا فوق رجله وصدري الي بيدعك كتافه

بابا محمود : يعني هستريح من ماما الليلة ؟ هههههههههه

ماما سناء : اييييييييييييه تستريح ؟ طب ايه رايك اني مش هنام جنبك الليلة وهسهر هنا مع دودي ابني قدام التليفزيون للصبح

اسراء : خلاص انام مكانك بقا

ماما سناء : اشبعي بيه يا حبيبيتي ههههههههه

وكان طاقة القدر انفتحت لي هعرف انام جنب بابا على سرير واحد واحتمال كبير اخليه يقفش فيا الليلة وينيكني ولو حتى من ورا كان عندي استعداد اتفتح وانا بنت بس ادوق النيك من بابا وفعلا بعد نص ساعة قمت معاه وغيرت لبسي بفستان واسع شفاف كنت احيانا بنام بيه واول ما راح فالنوم قمت من على سريره وبصيت على ماما فالصالة مالقيتهاش ولقيت في صوت فالحمام قربت لقيت خيال ماما وهيا واقفه مع عادل وبيعمل حاجة فيها تقريبا بيقفش بزازها بس واقف بعيد عنها رجعت لبابا ونمت جنبه حضنته ونمت على صدره ورفعت فخدي فوق رجله وفضلت احك كسي في جنب فخده لحد ما صحي وانا كنت هايجه قالي ابعد عنه عشان الحر بس انا ماسمعتش كلامه وفضلت ابوسه من دقنه لحد ما لاحظت ان زبره وقف عالاخر قال انه هيروح الحمام قلت في بالي لو قام وراح هيكشف ماما وعادل فمنعته وقلت له انا عاوزه اخد رايك في حاجه ووقفت قدامه

اسراء : ايه رايك في لبسي مش حلو كدا ؟

بابا محمود : اه جميل

اسراء : تفتكر انا لو اتجوزت هعجب جوزي كدا

بابا محمود : دا انتي تعجبيه ونص طب دا انتي عجبتيني

هجمت عليه وبوسته من بوقه بوسه خفيفة وبعدين من خده وقلت له انا رايحه اجهز لك الحمام تاخد دش عشان تعرف تنام مفرفش

وخرجت من الاوضه وانا بفتح الباب واول ما عيني جات على باب الحمام لقيت ماما خارجه لوحدها لابسه السنتيانه والكيلوت بس ومفيش حد فالحمام ورايحه اوضة عادل واخواتي عشان تنام معاه

ولحد هنا انتهي الجزء الرابع ومستني اراؤكم في القصة


---------

الجزء الخامس

وقفنا في الجزء الرابع لحد ما اسراء خرجت من غرفة باباها عشان تلحق مامتها وهي فالحمام مع اخوها قبل ما باباها يشوفهم بحجة انها بتجهز له الحمام وبتقول :

رحت جهزت الفوطه وخرجت غيار داخلي من الدولاب لبابا والصابون وناديت على بابا ولما دخل الحمام وخلع لبسه فضلت اتفرج عليه شوية من خرم الباب ادا ايه منظر زوبره ياخد العقل وهو تحت الدش كان زبره كبير فعلا لاكن فجاه لقيته بيدعك فيه زي ما يكون بيضرب عشرة وفعلا فضل يتاوه واهاته تعلى وكان فاكر ان صوت الدش مانع ان حد يسمعه بس انا كنت سامعاه كويس اوي وفجاه نطر لبنه على السيراميك ناحية الباب وهو مدي ظهره للدش وبعدين دخل تحت الدش قررت ارجع بسرعة للسرير واعمل نفسي نايمة بالاخص ان والدي م هيفكر فيا تاني الليلة طالما جاب شهوته وبعد ما رجع للسرير فضلت اتخيل ماما مع عادل في الغرفة دلوقتي على حريتهم اكيد اخواتي ناموا وماما عادل بينيكها دلوقتي بعد عشر دقايق قمت بسرعة وبابا كان راح فالنوم رحت اول حاجة على غرفة اخواتي ببص من خرم المفتاح لقيت ماما في الوش لابسه قميص النوم ونايمه جنب عادل الي نايم بكل هدومه بالرغم من حر الصيف وماما رافعه فخدها على رجله وحاضنه صدره بدراعها وهيا نايمه على جنبها بصيت عالكلوت مالقيتوش لدرجة اني شايفه كسها متعري تحت القميص لانها رافعها رجلها وكسها في وشي وفي وش الباب ونايمين هما الاتنين ايه ال حصل يا ترى ماما عملت ايه اكيد دي فرصة كبيرة مش هتضيعها مع عادل جايز ماتنامشي الليلة الجاية معاه تاني وترجع تنام مع بابا رجعت عالحمام بصيت عالسيراميك ماكانش في اثر لحاجة من مني بابا الا نقطة موجودة في ظهر الباب بابا مانضفهاش بالمايه قبل ما يخرج لحستها بكل شهوة حسيت في طعمها بانها حادقة شوية بس خلت جسمي اتنفض وهجت جدا فقلعت هدومي كلها ودخلت تحت الدش وانا بدعك فوق كسي وبزازي بايدي الاتنين جبت شهوتي مرتين ورا بعض من كتر الاثارة الي كنت فيها خرجت وانا منتعشة ومفرفشة شفت بابا نايم عالسرير ماحستش باي هياج تاني ناحيته نمت جنبه لحد الصبح وماما هي الي جات وصحتنا من النوم ولما فطرت وخرجت قررت اخلي ماما تعترف لي عالشات بالي حصل امبارح

ولما كلمتها بالاكونت المزيف الميلف الجامدة

الميلف : عامله ايه واخر اخبارك ايه ؟

سناء : كويسة وانتي اخر اخبارك ايه مع ابنك

الميلف :مفيش جديد

سناء : لا دا انتي خيبة خالص مش عارفة تعملي حاجة للواد لحد دلوقتي ؟

الميلف : يعني انتي الي عملتي حاجة ؟ ما الحال من بعضه هههههههه

سناء : لا في جديد

الميلف : ايه الجديد غرفيني وسخنيني

سناء : امبارح سخنت البنت بنتي وبعبصتها لحد ما جابت شهوتها بالحمام واتطمنت انها مش هتتجسس عليا وانا نايمة وهمهد الطريق لابني لكن وانا ببوسة بوسة كل ليلة دخلت عليا فجاة الاوضة وعملت اني كنت بدلعه ولما جيت ابوسها زيه رفضت لانها كانت مش هايجة ساعتها وبالصدفة عرضنا على بعض نبدل الاماكن هيا تنام مكاني جنب ابوها وانا انام مكانها في اوضة الولاد ولما دخلت اوضة ابوها تنام جنبه دخلت الحمام واخدت دش سريع وكنت بعد ما اخدت الدش ملاحظة ابني بيتجسس عليا من خرم الحمام من خياله كنت بفكر اعمل العادة السرية واخليه يتمتع بمنظري بس هياجي وسخونتي منعوني اني اصبر لكدا وكنت عاوزة اخرج له اتناك منه باي شكل خلصت بسرعة ونشفت نفسي ولبست كيلوتي وسنتيانتي بس ماقفلتهاش وناديت عليه ييجي يقفلي المشبك بتاعها وكنت عامله حسابي في سنتيانه ضيقة اوي بالرغم من ان صدري مش كبير وجسمي مش ضخم

جالي الحمام وكنت لابسه كيلوت وسنتيانه لونهم احمر وطلبت منه يساعدني في قفل السنتيانة لانها ضيقة قالي لي اشوف غيرها بس انا قلت له انها احسن حاجة في الحر لاني برتاح فيها حاول يشد السنتيانه من ورا قعدت اتوجع واقول له كمان واسند يظهري عليه واتاوه كاني بتناك لحد ما حسيت بزبره الواقف في طيزي من ورا وعرق اوي ولكن نجح في قفل السنتيانه وجه هيمشي مسكته من ايده وقلت له استنى بس السنتيانة ضيقة على صدري وقافشة حاول معايا تعدلها عشان استريح فيها قال لي ازاي قلت له هرفعها من الحمالات لفوق شوية وانت حاول تضم صدري على بعضه ولما عملنا كدا مسك فردتين بزازي وبقا يضمهم على بعض انا طلبت منه انه يرجهم اكتر ومسكتهم وايدي فوق ايده وبقيت ادعكهم في بعض وقلت له يعمل كدا فبقا كانه بيقفش فيهم اكتر واكتر وباصص لهم ووشه كله عرق مديت ايدي وجيبت الفوطة وبقيت امسح بيها وشه من العرق قال لي طب سيبيني انا هناديلك اختي تساعدك مسكت فيه تاني وقلت له انا بحبك انت تساعدني اختك الكئيبة نامت وبعدين انا بقشعر لما هيا بتحسس على جسمي وشكلها بدات تنحرف واخلاقها مش مظبوطة اوعي تخليها تقرب لك وعلى فكرة انا برتاح وانا في حضنك وبحب لمستك اوي لان بيبقى فيها رجولة وخشونة كدا اتجدعن بقا واكبر بسرعة عشان اتجوزك هههههههه قصدي اجوزك وفجاة رحت واخداه في حضني وانا لحمي عريان بالشكل دا وجيت اخد منه بوسه لقيته فلت من ايدي وقال لي لا بلاش دلوقتي لما تلبسي هدومك ضحكت وطلبت منه يكمل الي بيعمله وقلت له على فكرة باباك لو حاول يساعدني هيقطع لي السنتيانة انما انت جنتل عاوزاك تمد ايدك جوه السنتيانه وانا برفعها تعدل صدري من جواها عشان قافشة اوي على جناب بزازي مسكت ايده ودخلتها جوه السنتيانة من تحت لحد ما كف ايده الاتنين بقوا على حلمة صدري وقافشين فيها طلبت منه يضغط علي بزازي ويرفعها لفوق مع السنتيانة ويضمهم فالنص ومسكت راسه بايدي وضميت وشه على صدري بين الشق بتاع بزازي ساعتها لقيته بيترعش أ ه ه ه ه اهههه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبيقفش فيهم اوي عرفت انه جابهم غصب عنه بقوله مالك قال لي ماليش ورفع ايده من قلب السنتيانة فلحقت حطيت ايدي على زبره من فوق البنطلون عشان اشوف البلل قلت له ياااه دا انت استمنيت في بنطلونك قال لي وهو متضايق غصب عني قلت له ولا يهمك تعالى انضفكلك البنطلون ورجليك وقفلت الباب عشان يقلع البنطلون كان متضايق وطلب مني اسيبه لوحده فهمته ان الي حصل دا طبيعي جدا واي ام بتساعد ابنها المفروض في اول لحظات استمناءه في حياته قال لي انها مش اول مرة عشان يحتاج حد ينضفله جسمه وطيت وشديت البنطلون والكلوت الابيض بتاعه ولقيت كمية مني ابيض مالهاش حل كمية كبيرة جدا بقيت اسحبها وامسحها من على رجله وانا نازله بركبي علارض وبقيت احطها على وركي واقوله شوف المني وانت صغير بيكون فريش وابيض ازاي قال لي اغسليه ياماما من على رجلك عشان كدا قرف قلت له بطل خيابه انت ماتعرفش اد ايه مهم للست دا لو كان بيتقرف منه ماكانتش في ست تنام مع جوزها ابدا وتسيبه يجيبهم جوا كسها

كلامي بقا ابيح معاه وهو لاحظ كدا فقلع الشورت والبنطلون وانا حاولت امسك زبه وبعصره عشان انزل الباقي منه زق ايدي وقال لي كدا عيب يا ماما وحرام ابعدي عني حسيت اني لو ضغطت عليه ممكن يزعق ويفضحني قلت له طب اغسل رجلك وروح على اوضتك دلوقتي ونا هحصلك خرج على اوضته ولحست كل نقطة مني كانت فالبنطلون والشورت وعلى وراكي وايدي وحسيت اني هايجة هياج مش عادي لدرجة اني عاوزة دكر يفشخني باي طريقة وخرجت من الحمام وانا بالكيلوت والسنتيانة رحت على اوضته لقيته مغير هدومه واخوه الصغير نايم جنبه شيلت اخوه ونيمته على السرير التاني ونمت جنب ابني وانا لابسه قميص طلب مني انام جنبه بدون تجاوز او تلامس طلبت منه يكون متساهل واني عاوزه احس بحنيته اكتر وحضنته وبدات احك وراكي فيه بعد شوية راح فالنوم ماستريحتش غير لما قلعت الكيلوت وحطيت صوابعي في كسي وفضلت ادخل واخرج صوابعي وانا ببص لابني التاني الي نايم عالسرير التاني ومتخيلاه هو الي راكبني وبينيكني لحد ما جبتهم بسرعة وانا بتاوه وكاتمه تاوهي وصرختي ونمت على كدا للصبح

ومن ساعتها وانا هايجة طول اليوم من الي عمله امبارح معايا فالحمام وبفكر في طريقة تانية الاعبه بيها

تفتكري اعمل ايه تاني الليلة الجاية عشان اكرر الي عمله معايا فالحمام

الميلف :مش عارفة افكر دلوقتي انتي خليتي ريقي يجري على ابني ومش مركزه في اي فكره جديدة ليكي نبقى نكمل بعدين سلاااااام

وقفلت مع ماما وانا شبه هايجة من حكايتها عن اخويا الي سخنتني فعلا بس بردو خلتني غيورة عليه شوية ازاي ينجذب لماما ويسيبني انا

روحت البيت اخر اليوم لقيت ماما بتغسل دور فالغسالة ولابسه جلابيه مبلولة عاللحم

وانتهزت الفرصة وكأني نفسي اتفتحت للشرمطة مع الستات ولقيت نفسي بزق ماما وهي موطية بس معرفتش اوقعها عالارض قمت غارزه صباعي في خرم طيزها من فوق الجلابية قبل ما تتعدل بسرعه وباقصى قوة عشان صباعي يدخل اكتر لقيتها اتعدلت ووقفت بس انا حضنتها من ورا عشان ماتفلتش مني واقدر اتمكن منها وهي بتقول :

بتعملي ايه يا وسخة ؟

اسراء : برد لك الصباع بتاعك الي عملتيه فيا يا سافلة

حاولت تفلت مني لكن انا كنت نجحت في تثبيت صباعي في خرمها على سبيل الهزار وفضلت اهز فيه دخول وخروج لمدة نص دقيقة لحد ما عرفت تلف وتجيبني من شعري ونيمتني عالارض وركبت فوقي الصدر عالصدر والبطن فوق البطن والفخاد فوق الفخاد حاولت افلت من تحتها لقيتها دخلت بين رجليا وكتفتني من ايدي الاتنين وقالت لي هردها لك عشان تعرفي اني سايباكي بمزاجي وبايديها بدات تضرب على فخادي ومؤخرتي من الاجناب و قلبتني على وشي وركبت بمؤخرتها على سمانة رجلي من ورا وبدات تبعبص فيا بطريقة اشرس من طريقتي وهيا داخلة في هيستيريا ضحك لدرجة سخنتني جدا بعد ما كنت خايفة وقلعتني هدومي وبدات تضربني عالاماكن الحساسة في صدري وبقيت قدامها نايمة عالارض بالسنتيانة والكلوت وفجاة حسينا بباب الشقة بيتفتح وهي قامت جري من فوقي وانا دلخت جنب الغسالة الحق البس هدومي بسرعة ولقيت بابا بيسالها في الصالة ايه الدوشة الي انا سمعتها من عالباب دي

سناء : دانا كنت بهزر مع اسراء

محمود : طب وهيا فين اسراء

سناء : استنى هيا بتعدل لبسها دلوقتي ماينفعشي تشوفها كدا ادخل انت غير لبسك وانا هبص عالغسالة واحضر لك الاكل

محمود : بتعدل لبسها ؟ ( وهو متفاجيء ) انتي عملتي فيها ايه بالظبط قطعتي هدومها ؟

شدته سناء لغرفة النوم وهيا بتقول :

تعالى يا راجل انت هنا اقطع لها هدومها ليه يعني هي عدوتي

محمود : لا بس عارفك شرسة ( وهو بيقرص خدها وبيضحك )

سناء : طب تعالى اوريك الشراسة بقا

وزقته سناء عالسرير وقالت له بصوت واطي هوريك شراسة اللبوة مع الاسد بس انت استحمل يا دكر

وركبت على رجليه الاتنين وهو نايم عالسرير على ظهره بعد مارفعت جلابيتها وبعد ما حاوطته برجليها قلعت الجلابية من فوق وقبل ما تطلع راسها منها كان هو اتعدل وقام وحضنها من تحت دراعاتها وهي جسمها عريان وبدا يبوس في رقبتها واول ما رمت الجلابية عالارض جنب السرير

كان قفشها من بوقها بايده وبدا يبوس فيها بشراهة وهيا حضنته بقوه وتجاوبت معاه ونامت فوقه بعد ما رمت جشمها عليه عشان ينام على ظهره وقامت فجاة من فوقه قلعته البنطلون وطلعت فوقه تاني فاتحة رجليها وراكبه على زوبره بوضع ركوب الحصان

سناء : لو دكر بقا اوعي تجيبهم واستحمل لحد مانا اتعب

محمود : انتي وليه شرانية وعاوزة الي يربيكي يا كلبه

سناء : انا وليه قحبة ومتناكة وشرموطة وعاوزة اشوف هتعمل فيا ايه

وقتها لف محمود بجسمه فوقها وبقت هي تحت وهو فوق وبدا ينيك فيها بكل قوة وعليت الاهات شوية شوية لكن كانوا مطمنين لان الباب كان مقفول وبنتهم مش هتشوفهم واستمر النيك بشراسة وهو بيقطع شفايفها من العض والبوس وداخل بين رجليها وحاضنها وهو فوقها وبينيك بكل قوة في كسها

وهي بتقوله : نيك ووريني رجولتك لو جدع اوعي تجيبهم اه ه ه ه

محمود : انا هخلي صوتك يجيب اخر الشارع

سناء : يا حسرة مش هتعرف حتى تعمل الي بيعمله جوز صاحبتي سهير فيها

محمود : بيعمل ايه جوز سهير فيها

سناء : بيخليها تجيبهم مرات كتير ورا بعض وصوتها بيسمع الجيران

محمود : هي حكت لك كدا ؟ دي كدابه دا جوزها بتاع حوارات زيها

سناء : بتقولي انها بتجيب سيرة رجالة الحتة وقرايبها قدامه وهو راكبها وتقول له لو فلان مكانك كان خلاني اتمتعت اكتر من كدا ولو فلان قريبك مكانك كنت اتمتعت اكتر من كدا ولو كان فلان جارك مكانك كان عرف يلحس كسي اكتر من كدا

هنا محمود بدا ينهج وصوته يعلى ونزل على رقبه سناء يمص فيها وهو بيتاوه بصوت عالي لانه جابهم في كس مراته سناء الي عرفت ان الكلام هيجه وخلاه يجيبهم بسرعة زي ما قرات في القصص الجنسية

سناء : مش قلت لك مش هتستحمل يا دكر شراسة اللبوة

محمود : خلاص نبقى نكمل بالليل واوعدك مش هرحمك

سناء : احنا يادوب ماكملناش عشر دقايق ايه الي حصل لك

هنا ادركت سناء انه تخيل نفسه من الرجالة الي سهير بتقارن بيهم مع جوزها بس لا يمكن تقول كدا لسناء

( وسهير دي واحدة مايعة من صاحبات سناء المايعين الي بتتلم عليهم وتنزل معاهم السوق وتروح معاهم كل مشاويرها

سهير اصغر من سناء ب 3 سنين من مواليد 1976 يعني سنها كان في السنة دي 2004 كان 28 سنة )

قامت سناء ولبست جلابيتها وقالت لمحمود انها هتروح تحضر له الاكل لحد ما يتشطف وتدخل تتشطف بعده

وامنت لو انها كانت تسيب الباب مفتوح عشان بنتها تشوف شطارتها في التعامل مع محمود ابوها لكن هيا شافت خيال البنت من تحت عقب الباب اثناء وجودها في احضان ابوها في جولة النيك واتاكدت ان بنتها كانت بتتجسس عليهم من شوية ومشيت

خرجت سناء وراحت اتشطفت واخدت دش ورجعت لمحمود بالاكل في الصالة عشان تلاقيه في الاوضة نايم مكانه عالسرير

سابت غرفة جوزها وراحت لبنتها وطلبت منها ماتهزرش الهزار دا تاني معاها عشان المرة الجاية هتزعل منها جدا وان دا هزار سخيف مالوش لازمة وهيا خارجة من اوضة بنتها لقت ابنها عادل في وشها لسه داخل الشقة افتكرت اللبس المبلول الي مبين جسمها الي لابسها فكملت مشي بمياعة وراحت عليه وحضنته بقوه

سناء : حمدا لل ** عالسلامه يا حبيبي

عادل : **** يسلمك يا امي

وحضنته بقوه وباسته من خده زي ماكانت بتعمل مع ابوه وبعد ما سابته ضربته من ورا على طيزه وهيا بتضحك ضحكة مرقوعه وراحت على جوزها تصحيه

وبعد ما قام جوزها من النوم اجتمعت الاسره على الاكل وهيا فضلت مركزه مع ابنها وبتضحك له من تحت لتحت وكانت فاتحة صدرها وفاتحة زراير الجلابية الي كانت لابساها وباين منها الشق الكبير الي بين بزازها لحد الاخر وابنها بيبص ليها من تحت لتحت

ومر اليوم عادي بنفس الانطباع الي سايباه سناء عند ابنها مشاغلات من تحت لتحت وضحك لابنها الي خلاص زوبره بقا شادد وواقف تحت الهدوم

ولما جات ساعة النوم كان محمود الاب دخل لغرفة النوم وكانت سناء قاعدة فالصالة قدام التليفزيون وهي بتقول لولادها قوموا بقا ناموا واقفلوا التليفزيون لكن الاولاد كلهم كانوا عاوزين يكملوا الفيلم الا عادل الي قام وسمع الكلام فندهت عليه

سناء : عادل فين ياحبيبي تصبح على خير بتاعة ماما حبيبتك

قرب عادل منها وظهره لباقي اخواته وميل علىها يبوسها وهمسكت راسه وباسته من شفايفه

سناء : أممممممم ابني حبيب الي بحبه وقامت على اوضتها عشان تقفل وراها الباب لقت محمود عالسرير نايم على ظهره وصاحي

محمود : جيتي لقضاكي يا لبوة انا استحميت وغسلت جسمي كويس وانتي لازم تغسلي جسمك كويس عشان الليلة انا هزور كل حتة في جسمك وافترسها بسناني ووريني هتقدري عليا ازاي

سناء : عينيا ليك يا سبعي استناني عشر دقايق وانا جايه لك تاني

خرجت سناء قدام اولادها عالحمام بعد ما غيرت ولبست قميص نوم قصير وخدت فعلا عشر دقايق تحت الدش وخرجت لافه راسها بفوطة قدام اولادها وجسمها كله بيلمع قدامهم تحت نور اللمبة

قفلت الباب وراها

سناء : تعالي لي بقا يا اسدي . انا اسمي ايه ؟ سناء ولا اللبوة ؟

محمود : هنشوف يا متناكة دلوقتي بس ابقي استحملي بس قوليلي الاول سهير بتستفز جوزها ازاي وبتحكيلك عن الي بيحصل دا ازاي

هنا عرفت سناء ان جوزها حابب يعرف سناء بتعمل علاقتها مع جوزها ازاي وان الحكاية هتكون ممتعة ليه بس مش عاوزاه يجيبهم بسرعة

سناء : دي بتعمل عمايل

محمود : احكيلي هيا ضحكت عليكي في ايه واشتغلتك

سناء : تصور بتقولي انها بتفضل مع جوزها فالسرير ساعتين متواصل

محمود : جوزها يااما بياخد برشام يا اما هيا كدابه وبعدين هتستحمل ازاي ساعتين دي تروح فيها

سناء : هو فين الي بيقعد ساعتين دول وانا تحت امره ( وهي بتضحك )

محمود : يا بنت اللبوة فين ايه انا عندي استعداد اخلص عليكي من النيك

سناء : يعني لو كنت متجوز سهير كنت خلصت عليها

محمود : دي لو تستحمل اساسا نص ساعة من الي هتشوفيها

وكان محمود عنده انتصاب في زوبره شديد واخد سناء في حضنه وبدا يبوس في شفايفها بنهم شديد

وبعدين نزل على كسها يلحسه لاول مره في حياته زي ما شاف في الافلام وزي ما بيسمع من صحابه ان الست بتكون في اقصى شهوتها وهيا بيتلحس لها

سناء : اهههههههههههههههه نيكني زي سهير الحس لي زي سهير وانا هتناك منك زي سهير واستحمل معاك

وهنا لقت محمود ماسك بتاعة وبيرجه بايده هو بيلحس كسها وعرفت ان الكلام اثاره جدا بصت عالباب مالقتش حدا واقف وراه بيتفرج عليها قالت تاخد راحتها اكتر وتتوجع عشان تسخن جوزها

محمود : امممممم ( وهو بيلحس ) قولي لي كمان سهير بتقول بيتعمل فيها ايه

سناء : جوزها بيفضل يلحس لها لحد ما تجيب مايتها في وشه

محمود : وبعدين

سناء : بيبعبص فيها بصوابعه وهو بيلحس

محمود : زي كدا (وهو بيبعبص في طيز سناء اثناء اللحس)

سناء : اهههههههههههههههههههههههههههههه

وفضلت تتاوه وتتوجع لمدة دقيقة كمان لحد مازقت راس جوزها من على كسها وبدات تجيب شهوتها وترتعش

محمود : ها ايه رايك تحبي تكملي يا لبوة ولا تعبتي ؟

سناء : ايوا كمل وتعالى العب في جسمي زي سهير ما بيعمل لها جوزها

كانت سناء شهوتها خلصت وحست انها عادي لو كملت واعتمدت على ان جوزها هيقدر يهيجها تاني معاه

محمود وهو بيقفش في بزازها وبيمصهم : جوز سهير يعرف يعمل كدا يا لبوة ؟

سناء : لا طبعا ابن الوسخة مش بيعرف يعمل كدا فيها ولا يمتعها زيك دي عاوزة واحد زيك يركبها ويمتعها زي ما بتمتعني

هنا جن جنون محمود وساب بزاز زوجته وشدها من شعرها الى زبره لتمصه

محمود : طب مصي بقا يالبوة زي مص سهير

سناء : همص لك احسن من سهير بس انت استحمل بقا ( وهيا بتضحك ضحكة رقيعة )

ونزلت سناء تاكل في زبره وتعض فيه مش تمصه وبس ومحمود عادي لسه مفيش اي حاجة تقول انه هيجيبهم دلوقتي

وبعد دقيقة ونص من المص قلبها على ظهرها وهو بيدخل بين رجليها

محمود : قوليلي بقا سهير تستحمل كدا من جوزها يا لبوة

ودخل زبره داخل سناء واشتغل النيك في كسها بطريق سريعة خلت سهير تسخن وتهيج اكتر

سناء : لا طبعا انا بس الي استحمل كدا منك انما هيا ممكن تخلص في ايدك وتروح فيها يا اسدي

وانطبق محمود على سناء ونام في احضنها وهو بين رجليها بينيك وكل ما يقرب يجيبهم يقوم يبص لمراته ويبوسها ويوقف زبره جواها مايحركوش لمدة عشر ثواني وبعدين يكمل وكانه بيتخيل انه في احضان سهير

اما سناء فكانت تتوجع وهيا حضناه

سناء : اهههه انت حبيبي وجوزي وابني اوعى تسيبني ابدا عاوزة اشبع منك

محمود : انا معاكي على طول يا شرموطة مش هرحمك من النيك دا ابدا

ويعد حوالي ربع ساعة من النيك في الوضع دا

قام محمود وطلب منها تقعد فوق زبره وهو نايم على ظهره بالوضع الي بيحبه

وطلعت فوقه فعلا بعد ما تعب وحس ان رجله شاده عليه من نيك مراته وهو راكب فوقها

وبدات سناء تطلع وتنزل على زبره بكل جنون وكل شويه يمسكها من رجلها ويثبتها عشان تبطل تنطيط ويرجع يكمل تاني عشان مايجيبهمش بسرعة

لحد ما عدى عشر دقايق عالوضع دا وكانت سناء تعبت من التنطيط بس متعتها هيا الي خلتها تستمر

محمود : ها ايه رايك تحبي اجيبهم امتى ؟

سناء : استنى انا خلاص قربت اجيبهم هاتهم معايا

استحمل محمود لحد ما سناء علت صوتها وبدات تتوجع وقالت هجيبهم ونامت في حضنه ترتعش وتتوجع وهي بتجيبهم ونايمه فوقه واتمطع محمود جوزها وجابهم هو كمان في كسها وناموا الاتنين في احضان بعض لمدة ساعتين مش حاسين بالدنيا حواليهم لحد ما قامت سناء من حضنه فصحي محمود

سناء : انا رايحه اخد دش

محمود : ماشي ماتتاخريش يا عمري عشان هتوحشيني

خرجت سناء وهيا مبسوطة من العلاقة الي عملتها مع جوزها لقت الصالة فاضية والاولاد دخلوا ناموا زي ما اتوقعوا فكملت في الطرقة وهيا ماشية عريانة والقميص في ايدها رايحة عالغرفة الي فيها ابنها فتحت الباب وبصت على اولادها وهيا عريانة ملط

ولحد هنا يكون خلص الجزء الخامس وهنكمل بعدين في الجزء السادس

ارجو ترك تعليقاتكم وردودكم لان ردودكم ورايكم فالقصة لما بقرأة بيحمسني لكتابة الجزء التالي

----------------------------------------

الجزء السادس

وقفنا في الجزء الخامس بعد ما سناء الام نامت مع جوزها في ليلة شرسة وخرجت من الاوضة عريانة ملط وفي ايديها القميص بتاعها عشان تبص على اولادها وتفتح عليهم باب الغرفة وتلاقيهم نايمين التلاتة ما عدا ابنها عادل الكبير مش موجود معاهم توقعت انها هتلاقيه في غرفة الجلوس فراحت هناك والموقف زادها سخونة اكتر انها هتظهر كدا قدام ابنها وبالاخص بعد ما كانت بتقول لجوزها وهي بتتناك منه انت جوزي وابني وكانت فعلا دي الكلمة الي بتزودها اثارة ان ابنها في حضنها وهو الي بيعمل كدا فيها

فتحت باب غرفة الجلوس الي جنب غرفتها لقت الغرفة فاضية وابنها مش فيها توقعت تلاقيه فالحمام لكن مش موجود هناك وكان المطبخ ضلمة رجعت تبص عالبلكونة جايز يكون فيها او لو جزمته مش موجوده فالجزامة يبقى خرج وسهران برا ولسه بتفتح الجزامة لقته خارج من المطبخ ولقت نفسها تلقائيا بتداري صدرها بدراع وكسها بايدها التانية وبتساله :

كنت بتعمل ايه فالمطبخ يا حبيبي

عادل : بشرب مياه ( وهو بيودي وشه بعيد عنها ومكسوف يبص لها )

تشيل سناء ايدها من على جسمها عشان تدي له فرصة يبص عليها تاني لكن بيروح طوالي على غرفته وهيا بتمسكه من ايده وبتفكر تطلب منه ايه يعمله

عادل: في ايه ياماما

سناء : شوف كدا في حباية او دمل واجعني في فروة راسي او شعري كدا ؟

تديله ضهرها يبص في شعرها ويتفحصة بايده ويقولها مفيش تقوله تعالى عالحمام كدا قدام المرايه وشوف وانت بتشد شعري بالمشط

تتمشى قدامه وهو وراها بكامل لبسه وهي عريانه ملط بعد ما سابت القميص عالكرسي فالصالة وكانت جاهزه انه يشوفها بالمنظر دا

وقفت قدام مراية الحمام وهي بتشاور على مكان ورا ودنها على انه ملتهب وفيه حبايه وبيوجعها وعاوزاه يحطلها فيه كريم

برغم انه مالقاش حاجة فالمكان الي شاورتله عليه الا انه سمع كلامها وحط لها كريم مرطب وسابها وخرج من الحمام وهي خرجت وراه على اساس انها راجعه غرفتها وهو رجع غرفته

لقت جوزها في سابع نومه رجعت تاني لقت باب اوضة ابنها مقفول راحت عالحمام تاني وقالت مالوش داعي اروح ابص عالاوضة وهتبقى حركة رخمة لو عملتها

دخلت الحمام فضلت تعمل العادة السرية وهي قاعدة عالتواليت لحد ما جابتهم وهي نفسها وتاوهاتها ماليه المكان ومطمنه ان محدش ممكن يكون سامعها برا الحمام وبعدين افتكرت انها عاوزة البشكير بتاع الحموم الي سابته في اوضتها عشان تستحمى قامت من عالتواليت وفتحت الباب لقت عادل ابنها في وشها

اتخض عادل واتخضت هي وراحت منها الاثارة والشهوة على اثر الخضة

عادل : ايه دا خضتيني انا كنت راجع الحمام وكنت فاكرك في اوضتك

سناء : وهو انت كنت مستني اما ادخل اوضتي عشان تدخل الحمام , مش قلت لك بعد كدا ماتتكسفش مني ؟

عادل : طيب وسعي بقا عشان ادخل

سناء بعدت من طريقة وراحت على غرفتها وكسها بدا يجيب مايه هناك من الموقف مسكت البشكير وقررت تلحق عادل قبل ما يخرج من الحمام عشان تغريه وتشوفه وهو بيبص عليها وبالمرة تديله جرأة ونعوده على انه يشوفها دايما عريانة بالمنظر دا

راحت بسرعة عالحمام ولقت الباب مقفول فتحته بسرعه لقت عادل قاعد عالتواليت مكانها ورافع راسه لفوق وماسك بتاعه وهو واقف وكانت ايده مبلوله

اتخض عادل وحاول يرفع الشورت ويقوم

سناء : ايه دا انت لسه ماخلصتش حمام بحسبك خلصت وخرجت

عادل : لا لسه اطلعي برا دلوقتي لحد ما اخلص ( وكانها اعطت له المبرر عشان ماتشكش في انه بيمارس العادة السرية عليها )

ادته جنبها وبصت في مراية الحوض الي فالحمام وقالت له طب خلص عشان عاوزة اخد دش وعملت نفسها بتحط كريم على وشها وهي بتحاول تجيب منظره فالمرايه وعاوزة تشوفه وهو كدا

شغل عادل الشطاف وقام من مكانه وبدا يمسح حاجات عالسيراميك برجله وهو خارج من غير ما تاخد بالها لكن هي بسرعة لفت عشان تديله وشها وقالت له : فين بوسة ماما ميل عليها وهي ادته بوسة في بقه وهي بتحاول تحضنه لكن هو كان اشطر منها وفلت من دراعتها وباسها بسرعة وخرج

قفلت الباب وراه ونزلت عالرض تدور عالمني بتاعه لقت منه قطرات معرفش يمسحها فالسيراميك ومنها قطرات تحت الحوض الي بينه وبين التواليت متر ونص

لمتها بايدها وحطتها على شفايفها وفضلت تشمهم وتدعك في كسها لحد ما من كتر شهوتها مصتهم وهي مش قرفانه انهم كانوا عالارض

جابت شهوتها وبصت عالباب مالقيتش حد بيتجسس عليها ولا ظل تحت الباب لان طرقة الحمام كانت منورة

اخدت دش وغسلت جسمها كويس وراحت على سريرها نامت جنب جوزها وماصحيتش الا على صوت جوزها وهو بيقولها ولادك خارجين للمدرسة

كانت مش قادرة تقوم من النوم وكملت نوم لمدة ساعة كمان وصحيت وهي عندها حماس تحكي للميلف الموجودة عالنت الي بتراسلها

لقتها اوف لاين قررت انها تحكي لها عن الي حصل من ساعة ما سابتها عن هزارها مع اسراء وازاي طوروا علاقة الهيجان الي بينهم من بعبصة ودعك وازاي طلبت منها انها ماتعملشي كدا معاهاتاني وان جوزها نام معاها وخلاها اتمتعت اوي وازاي قدرت تسخنه بسهير صاحبتها وخلته ينيكها وازاي هي اتخيلت ابنها في كل وضع وبوسة مع جوزها وان ابنها كان بيتفرج عليها فالحمام وهي بتجيب شهوتها بس مش متاكده من كدا لكن هي حاولت تغريه وكان اثر دا لقته في عمله للعادة السرية بالحمام وتركه لمنيه على الارض الي هيا لمته من عالارض وعملت عليه العادة السرية

كتبت سناء كل هذه الاعترافات الى الميلف المجهولة وتركتها في رسالة حتى تقرأها عندما تفتح الايميل ثم اتصلت بسهير لتاتي وتجلس معها وقالت سهير انها ستاتي بعد ان تنتهي من اعمال منزلها وتنزل الى سوق الخضروات لتشتري لوازم المطبخ

جلست سناء تتصفح المواقع الاباحية لتشاهد علاقات الميلفات والسيدات الناضجات ذو الشهوة العالية مع شباب في سن ابناؤهن الذكور بل ظلت تشاهد افلام عن زوجات الاب وهن يقيمن علاقة مع ابناء ازواجهم وبنات ازواجهم ولم يخلو الامر من قراءة بعض القصص الاباحية عن علاقات الامهات بابنائها

حتى طرقت سهير الباب ورنت الجرس وكانت سناء ترتدي نفس قميص النوم الذي نامت فيه مع زوجها ليلة امس وكانها تستعيد زكريات تلك الليلة الممتعة حينما نامت في احضان زوجها وتخيلت ابنها

ارتدت سناء الروب فوق قميص النوم وفتحت الباب لسهير

سهير : صباح الفل ايه هو جوزك هنا معاكي ولا ايه

سناء : صباح النور يا حبيبتي لا جوزي مش هنا بتسالي ليه ادخلي وخدي راحتك

سهير : اصلك لابسه الروب يعني عاللحم كدا

سناء : لا دا انا لسه صاحية من شوية من النوم وقلت خليني بالقميص كدا لحد الراجل ما يرجع

سهير : ايه ناموسيتكم كانت كحلي امبارح ؟ هههههههههه

سناء : عندك حق دا قميص النوم الي دلعت بيه الراجل امبارح ههههههه

سهير : يابنت الايه احكيلي عشان انتي سوسة بتسمعي مني ومش بترضي تحكي لي عنكم خالص

سناء : لا خلاص اتلمي بقا وماتسخنيش فيا ههههههه

سهير : لا هي وصلت لحد التسخين ؟ امانة عليكي تحكيلي حلفتك باغلي حاجة عندك ياشيخة احكيلي عملتوا ايه امبارح

سناء : كانت ليلة مهرجان الراجل رجع من برا لقاني بغسل وهدومي غرقانة مايه من نقل الغسيل ونشره ومن ساعتها وهو مش على بعضه واستريحش غير لما نام معايا فالسرير والاولاد بره مستنيين الاكل

سهير : يخرب بيت جمودية قلبك انا ماكنتش اعرف عنك كدا كنتي دايما تمانعي ان حد يفاتحك فالمواضيع دي وتاخديها هزار وخلاص

سناء : طبعا اومال اخلي سيرة جوزي على لسان النسوان ؟

سهير : اخص عليكي انا اخلي سيرة جوزي على لسان الستات , هو انا لما حكيلك عن حاجة بيني وبين جوزي بتروحي تحكيها لباقي الستات

سناء : لا يا بنتي ماقصدشي القح عليكي انا فعلا بخاف ان حد يعرف اسرار بيتي فيحكوها لبعضيهم وابقا لبانة في بقهم ويمكن يبصوا لجوزي ويطمعوا فيه

سهير : يطمعوا فيه ازاي وهما متجوزين انتي في حد بيتكلم معاكي من الشلة دي مش متجوزة ؟

سناء : يطمعوا فيه ويرسموا عليه يا هبلة , ماشفتيش بيتسرعوا عالكلام عن الجنس ازاي , اكيد عندهم علاقات من ورا اجوازهم ومخبيينها

سهير : عالعموم سرك في بير احكي بقا جبتي رجله ازاي امبارح ؟ زي مانا بعمل ولا عندك طرق مختلفة ؟

سناء : هقولك عشان انا اتعلمت حاجات جديدة من النت وعاوزة اعلمهالك زي ما كنتي بتعلميني

سهير : ايوا كدا انتي اختي حبيبتي قولي لي بقا اتعلمتي ايه من النت دا انا بسمع ان الرجالة بيتفرجوا على افلام ابيحة عليه ونفسي اشوف مرة

سناء : بصي يا ستي في حاجة اسمها القصص الجنسية بتكون قصص شبه خياليه عن علاقة اتنين ببعض بيوصفوا كل حاجة بينهم وفي القصص دي بتكون في افكار كتير اوي للستات والرجالة

سهير : يعني لو جوزي قراها هيبقى مدردح شوية معايا

سناء : اوعي تعرفيه حاجة عنها والا عياره هيفلت وهيرسم عالحريم الي حواليه في كل حته

انا اتعلمت من الافلام الاوضاع الجديدة الي الراجل بينام فيها مع مراته وازاي بتغريه وازاي هو بيقفش فيها وفجسمها بس سيبك من كدا هتشبعي افلام وانتي بتتفرجي معايا , انا لقيت ان في رجالة بتطلب من زوجاتهم انهم يقلدوا ويلبسوا لبس زي الي فالافلام زي لبس تلميذه او ممرضه او مدرسة او دكتورة ويمارس معاها وهي بالمنظر دا

سهير : اوف طب وينفع الراجل يعمل كدا بردو لمراته

سناء : احيه دا في مهازل بتحصل دانا شفت واحدة اجنبية رابطة جوزها بسلسلة وراكباه زي الكلب

سهير : هههههههههه طب ايه تاني عاوزة اتفرج

سناء : سيبيني بس اكمل كلامي , انا امبارح وانا مع جوزي افتكرت موضوع ان الراجل وهو نايم مع مراته ممكن يتخيل واحدة تانية

سهير : ايوا انا كمان بعمل كدا

سناء : ايوا انا اتوقع دا منك عشان انتي سافلة , انما انا عرفت دا من القصص فقولت اجرب وقولت له متعني زي ما بقية الستات بتتمتع من اجوازها زي فلانه وفلانة

سهير : وغلاوتك قلتي له على مين ؟

سناء : مش هينفع طبعا لا دا سر

سهير : سر ايه قولي مين ؟ واحدة اعرفها ؟

سناء : يابت استني بقا لا متعرفيهاش , هو سخن وبدا يتحمس وفضل يعمل معايا زي الطور الهايج وكل ما اجيب له سيرتها يسخن اكتر ويتجاوب معايا لحد ما خلص في وقت قليل ساعتها اتندمت اني ماقلتش كدا في اخر العلاقة مش في اولها بس بعد كدا واحد من اصحاب عادل ابني جه وقعد معانا عالعشا فالصالة ( هنا سناء خافت تقول على ابنها لان معندهاش الجرأة انها تتكلم مع سهير في جنس المحاارم ) وانا كنت فاتحة صدري وفضل يبص لي من تحت لتحت لحد ما قام ودخل الحمام وتقريبا ضرب عشرة عليا فالحمام وبالاخص اني كنت سايبة الملابس الداخلية بتاعتي متعلقة على شماعة الحمام وبعدها مشي

سهير : يخرب عقلك هو مين دا

سناء : واحد من سن عادل وزميله انا ماشفتوش الا كام مرة كدا وعادل عوده عالبيت من حوالي سنة يعني

سهير : وبعدين حصل ايه

سناء : دخلت انا وجوزي جوه وطلبت منه انه يطول فالعلاقة المرة دي واتحديته وفعلا مسكني بالليل بهدلني يا سهير , يعمل فيا ويقفش ويبوس ويفعص ويجيب كل حته في جسمي بوس ولحس من صدري ووراكي واردافي من ورا ونغير كمان الوضعيات مرة يبقى بين رجلي وفوقي ومرة يبقى تحتي نايم على ضهره واركب انا على حجرة زي الحصان ومرة على جنبنا , عملنا ليلة احسن من ليلة الدخلة واسبوع الفرح لدرجة اني قاعدة مستنياه بقميص النوم عشان لما يرجع اكمل تاني معاه ( لاحظوا يا جماعة ان الفترة دي الستات ماكنش عندهم ثقافة جنسية ودا كان اقصى حاجة عندهم لان الانترنت لم يكن منتشر في كل البيوت سنة 2004 )

سهير : يخرب عقلك وايه الي غيره كدا , عشان اتحديتيه يعني ؟ ولا ايه

سناء : لا عشان خليته يتخيل اني واحدة من الستات المُلعب الي بيشوفهم حوالينا

فضلت اقوله لو واحدة زي فلانة مش هتستحمل تحتك انما انا هخليك تستسلم وهو فضل يرزع فيا بدون توقف لحد مانا الي تعبت وخلصنا احنا الاتنين بعد نص ساعة

سهير : يخرب عقلك دا نا ممكن اعمل العلاقة تلات او اربع مرات فاليوم مع جوزي بس عمرها ما تزيد فالمرة الواحدة عن ربع ساعة عملتيها ازاي دي

سناء : مانا لازم استحمل واعمل كدا عشان يتعود واتعود معاه على كدا

سهير : كل دا اتعلمتيه من النت ؟ طب انا عاوزه اشوف الحاجات دي عالنت

سناء : انا كنت فاتحة من شوية قبل ما تيجي وبتفرج وقلت اكلمك عالتليفون ( التليفون الارضي لان المحمول لم يكن منتشر في الفترة دي ) عشان تتفرجي شوية معايا

سهير : تعرفي يا بت يا سناء انتي بقيتي حبيبتي واهم واحدة في صاحباتي ولو طلبتي عيني اديهالك

سناء : بطلي بكش دا كلو عشان هفسد اخلاقك هههههههههههههههههه

وضحكت سهير معاها وبداوا في تصفح النت وقرات لها قصة جنسية عن جار بيعمل علاقة مع جارته لدرجة ان سهير بقت مش على بعضها وبعدين فتحت لها فيلم من الافلام الي كانت منزلاها قبل ما تيجي عن الميلفات وزوجات الاب وكانت الافلام كلها اجنبي

ولما سالتها سهير عن الست الي فالفيلم وشافت اغرائها للولد الصغير قالت لها سناء انها حبت تتفرج عالفيلم دا عشان بيفكرها بصاحب ابنها امبارح

طلبت سهير انها توصف لها صاحب ابنها واتحايلت عليها وطبعا سناء كدبت عليها وجابت مواصفات قياسية عن ولد مش موجود عشان تسكتها وتكمل الفيلم

وبعد تلت ساعة خلص الفيلم السكس وطلبت سهير انها تعيده تاني وعرفتها سناء انه لسه في افلام تانية هنتفرج عليها لكن سهير قالت احنا ماورناش حاجة نتفرج ونعيد براحتنا وبعد شوية فتحت الميلف الجامدة المجهولة ايميلها وبدات فالرد عالرسائل المرسلة من سناء وطبعا سناء ما تعرفش انها بنتها فالحقيقة الي قبل ما بتروح البيت بتروح كافيه نت حريمي تتكلم فيه مع امها باسم مستعار او تروح عند صاحبتها الي فسدت اخلاقها زيها ويتفرجوا سوا عالكومبيوتر

طبعا سناء تجاهلت الرسايل وقفلت الايميل على اساس ماتكشفش الموضوع دا قدام سهير

وبعد ساعات طويلة سهير كانت نسيت نفسها قدام الكومبيوتر وعمالة تدرس كل حركة فالافلام وتقرا القصة وتعيدها من تاني لحد ما سناء زهقت منها فقلت لها كفاية لحد كدا عشان نبقى نعرف نكمل تاني بكره عشان الاولاد زمانهم جايين

وفعلا سهير صبرت على امل انها تكمل تاني يوم مع سناء وكانت قاعدة مبهدلة في نفسها وحرانه من كتر الاثارة الي كانت فيها لدرجة انها كانت قالعة العباية السمرا وقاعدة بلبس البيت الي كانت لابساه تحت العباية وفاتحة الزراير الي فوق زي ما كانت بتعلمها سناء انها كانت بتغري صاحب ابنها وهيا فاتحة الزراير الي على صدرها

وكانت سناء بتبرر انها بتحب الشباب الصغير بعد ما بقت تقرا القصص عن تجارب ستات مع شباب صغير مليان فحولة وقوة وشهوة وانهم بينجذبوا اكتر للستات فوق سن التلاتين

بعد ما عملو شاي وفضلوا يدردشوا عن صاحباتهم والعلاقات المشبوهة الي هما شاكين فيها دخل البيت عادل واخواته وكانوا راجعين من المدرسة وبيستعدوا للنزول تاني للدرس وكان الكومبيوتر موجود بغرفة الجلوس وطبعا سناء كانت قافلاه وماسحة كل الافلام والايميل بتاعها من عليه عشان الاولاد لو قعدوا عليه مايكشفوش حاجة من اسرارها

وطبعا قامت استقبلت ولادها ودخلت الكوبايات الفاضية للمطبخ تغسلها من الشاي وهيا راجعة كان ابنها بيسلم على سهير وسابها ودخل اوضته

وقامت سهير وودعتها واتفقت انها هتيجي لها تاني بكره تقعد معاها عشان تعلمها تستخدم الكومبيوتر ازاي عشان عاوزة تشتري واحد ليها هيا كمان

وهيا راجعه داخله تبص على ابنها يمكن تعرف تغازله وتتمتع بهيجانه شوية قبل ما ينزل تاني بس لقت الباب موارب وابنها نايم على بطنه وبيهز نفسه من تحت واخواته كانوا فالصالة قدام التليفزيون

استنتجت ان الولد هايج على سهير وانه شافها بلبس البيت والصدر المفتوح فهاج عليها ساعتها ندمت وحست انها ارتكبت غلطة لما عملت بيتها مكان لصاحبتها تفضي فيه شهوتها وعملت جناية في ابنها الي كوته بنارها وبعد ما كانت مستثارة من افلام طول النهار وقصص دخلت ولبست لبس البيت فوق قميص النوم وسابت الروب ولما ابنها نزل فتحت الكومبيوتر من غير ما اولادها يحسوا بحاجة وبدات تقرا رسايل الميلف المجهولة الي هي فالحقيقة بنتها وكانت بتحكي لها عن انها عملت تجربة مع شاب جارها وجابته بيتها وعملت معاه علاقه وجوزها مش موجود فالبيت

الحكاية سخنتها تاني وبالاخص انها فاكراها قصة حقيقية من الميلف الجامدة وطلبت منها انها تفضل في تواصل معاها ويفضلوا يحكوا لبعض كل التطورات اول باول

وجه الليل ورجع جوزها محمود من الشغل وقعدوا عالعشاء وفضل عادل مبحلق في صدر امه المقفول من تحت لتحت وهي ملاحظة دا ومش مهتمه وبعد العشاء طلبت من جوزها وهو في غرفة النوم يستعد لجولة تانية معاها فالسرير لحد ما تخلص شغل المطبخ وترجع له

وهي راجعه من المطبخ لاحظت ان بنتها بتبص من خرم الباب فالصالة على ابوها الي فالغرفة

اتخضت سناء ورجعت عالمطبخ تاني وهي مش عارفة تعمل ايه رجعت عالصاة تشوف بنتها لقتها لسه واقفة بتبص من خرم الباب ساعتها عرفت سناء ان البنت كدا قصدها تتفرج على باباها مش عليها وهي عارفة تماما ان البنات فالسن دا بينجذبوا للرجالة الي في سن ابائهم والرجالة بردو بينجذبوا للبنات الي في سن بناتهم وان العلاقة دي اكتر سخونة من انجذاب الميلفات للشباب وانجذابهم للولاد الي في سن اولادهم وحتى اسخن من محاارم الامهات

بدات سناء تفكر هتعمل ايه لكن كحت بصوت عالي وهي فالمطبخ وقل ما تخرج طفت نور المطبخ وبعدين دخلت الحمام وقفلت الباب بصوت عالي ورجعت فتحته بعد دقايق وطبعا كانت بنتها مشيت من الصالة ودخلت غرفتها راحت سناء على غرفتها واول ما قفلت الباب وراها لقت جوزها بيقوم من عالسرير وكان نايم على ظهره بالشورت والفانلةوهجم عليها وشدها عالسرير وبدا يقلعها لبسها بكل وحشية وهي مستسلمة تماما لكن غير مستمتعة لان الي شافته برا غير تفكيرها ومزاجها خالص نزل جوزها على كسها لحسه وطلب منها تمص له وفضلت تمص وهي غير مهتمة بمتعتها لحد ما جابهم على وشها ومالحقتش تبعد عنه

رجعت الحمام غسلت وشها من اثار مني جوزها وهيا طالعه عينها جات على غرفة اولادها وافتكرت ابنها عادل

وهنا سناء سخنت تاني وهي بتتخيل عادل انه شاب من جيرانها وبتغريه وبتستدرجة لشقتها ولغرفة نومها زي ما الميلف المجهولة حكت لها

دخلت سناء غرفتها وقلعت لبسها كله وقالت لجوزها

سناء : تعالي بقا يا سبعي وريني هتعمل ايه فيا

محمود : هتشوفي يا روحي هعمل تاني فيكي ايه انا جبتهم في بقك وقدامنا الليل طويل عشان اجيبهم تاني

سناء : تعرف ان سهير كانت هنا النهاردا ؟

محمود : ايه الي جابها

سناء : انا اتصلت بيها عشان اهيجها شوية واضحك على منظرها

محمود : تهيجيها ازاي يعني ؟

سناء : فتحنا مواضيع وحكايات عن العلاقات فالسرير وهي حكت لي انها نامت مع جوزها امبارح اكتر من مرة وانها بتمص له وهو بيلحس لها زي ماحنا بنعمل بالظبط بس انا ماقلتش لها على التفاصيل الي مابينا قلت لها عملنا العلاقة كذا مرة وخلاص

محمود وهو هايج ومستثار : هااااااااااااا وايه تاني قالت لك ايه

سناء : قالت ان الظاهر الليلة الي فاتت كانت موسم السراير لانها ولعتها فالسرير مع جوزها وقالت انها فضلت تنادي على جوزها باسم واحد من جيرانهم وان جوزها كان متضايق فالاول من كدا لكن هيا قالت له ان كل الستات بتعمل كدا

محمود : يعني انتي يا وسخة عاوزة تندهي لي باسم حد تاني وبتحكي لي كل دا عشان اوافق على كدا (قالها وهو غضبان ومتنرفز اوي)

سناء : لا يا حبيبي ما عاش ولا كان الي يتعامل معاك بالشكل دا انا بس بحكي لك ايه الي هيا بتعمله وازاي هي مجنونة ورايحة منها هي وحوزها لو واحدة عاقلة هي ولا جوزها ماكانوش عملوا كدا

محمود : ( وهو مرتاح ومبسوط ) طب وبعدين عملت ايه تاني معاه

سناء : قالت لي انها نامت في حضنه وفضلت تنادية باسم جارها لحد ما جابتهم كذا مرة وهو جابهم معاها ييجي تلات مرات وكملوا العلاقة تحت الدش فالحمام

محمود : بس كدا

سناء : ايوا دا كل الي حكته ليا ( وطبعا سناء بتكدب لانها عاوزة تهيج جوزها وخلاص )

ايه رايك بقا يا حبيبي تعاقبني زكاني عملت الي عملته سهير مش عاوزاك ترحمني الليلة

وفعلا هجم محمود على سناء مراته وبدا ينيك فيها بكل قوته وهيا استحضرت جسم وصورة ابنها وحكاية الجار الي الميلف المجهولة عملت معاه العلاقة واستدرجته لغرفة نومها ودخلت في لهيب الشهوة معاه وتحول السرير لكتلة نار من شدة السخونة الي كانوا فيها فالوقت دا

سناء : عاقبني بقا وكاني سهير ماترحمنيش يا محمود

محمود : انا هبطلك يا سهير يا لبوة انتك تتشرمطي وتقولي اسم غير اسم جوزك

وفضل بنادي عليها باسم سهير وهي تنادي باسم محمود لحد ما جابت شهوتها اكتر من مرة وهو جاب شهوته بعد ما فضل معاها اكتر من نص ساهة

ولما تعبوا من النيك فضلوا نايمين لحد الصبح في احضان بعض

تاني يوم نفس المنوال بدات سناء ترتب شقتها وتخلص شغل المطبخ عشان تتفرغ للكومبيوتر والافلام والقصص بتاعة كل يوم وطول ما هي شغالة وهي مافيش في بالها غير الجنس والتخيلات بتاعة القصص والافلام الجنسية لحد ما فاقت على صوت جرس التليفون ولما ردت كانت سهير بتقولها انها جاية لها بعد ساعة

حضرت سناء كذا فيلم وسابتهم يحملوا لان النت كان ضعيف شوية فالوقت دا وفتحت كذا قصة وكسلت تحكي للميلف المجهولة عن الي حصل امبارح

بعد شوية رن جرس الباب فتحت سناء لقت سهير داخلة وشايلة معاها شنط فاكهة عاتبتها سناء وقالت لها ماتعملشي كدا تاني قالت لها سهير دا واجب عليا ودا مايجيش حاجة قصاد الي قدمتهولي امبارح

طلبت منها سناء ما تجيبش حاجة تاني معاها وبالاخص انها مش عارفة هتقول لجوزها ايه عن الفاكهة دي وجابتهم بمناسبة ايه

قالت لها سهير تبقى تقول انها هيا الي جايباهم من مصروف البيت وماتقولش ان سهير الي جابتهم

فضلت سناء تعتب شوية عليها لحد ما سهير قاطعتها وقالت لها اسمعيني بقا لما احكي لك عملت ايه امبارح بس انتي كمان تحكي لي

قالت سهير انها لما روحت كانت هايجة جدا ومبسوطة من اثر الافلام الي اتفرجت عليها والقصص وانها لما روحت دخلت الحمام وفضلت تعمل العادة السرية لحد ما جابتهم مرتين تحت الدش

ولما جه جوزها علي ( علي جوز سهير مواليد 1969 ) فضلت تتمايل وتتدلع عليه وشغلت قناة اغاني وفضلت ترقص له لحد ما خدها في حضنه وهي تقوله نيكني قوي يا علي وبعدين بدات تغريه زي ما شافت فالافلام لحد ما هاج اكتر عليها وركب فوقها وهما عالركنة فالصالة بعد كدا اخدته الاوضة وناموا مع بعض عالسرير وخلته يقفش ويبوس في بزازها وطيازها ويبعبصها من ورا زي ما كانت بتطلب منه وهو مستغرب من حالتها الي بقت فيها فجأة وهو نايم فوقها ودخل زبره في كسها فضلت تقوله نيكني يا علي نيكني يا حبيبي انا بستمتع بيك اوي ولو جبت لك الف واحدة معايا هتعرف بردو تمتعنا كلنا انا مش قادرة على حلاوتك دي يا علي لو جبت لك جارتي الي قدامنا والي تحتنا والي تحت الي تحتنا مش هيكفيك بردوا يا حبيبي نيكني واوعى تخلص بدري او تجيبهم بدري عشان تسيب شوية للشراميط التانيين

فضلت سهير تحكي عن كل تفصيلة حصلت بينها وبين جوزها لحد ما هيجت سناء وخلتها تحط ايدها على كسها وتحك فيه لدرجة ان سناء كانت قربت تقولها انها كمان كانت بتخلي جوزها محمود يتخيل سهير لكن طبعا خافت تقولها كدا وبالاخص ان سهير في وضع صعب وخيالها شغال وعماله تتخيل اي حد يجي على بالها

وكملت سهير كلامها بان جوزها جابهم مرتين بعد ما طول معاها في المرة التانية لمدة تلت ساعة ودي حاجة عمرها ما حصلت مع سهير ولا داقت النيك لمدة تلت ساعة متواصلة واعتبرته انجاز تشكر عليه سناء

طبعا سناء حكت لها باختصار عن ليلتها مع جوزها محمود وازاي قدرت تهيجة بنفس الطريقة بتاعة الليلة الي قبلها وخلتها يجرب معاها اوضاع مختلفة ويمتعها قبل ما ينيكها من تقفيش وتفعيص ولحس وبوس الخ

بعدها بداوا يقشروا وياكلوا الفاكهة وهما فاتحين فيلم عن ميلف مع شاب صغير وبعد ما خلصوا الفيلم قراو قصة عن زوجة اب بتعشق ابن زوجها وهنا هاجت سهير اكتر وطلبت تعيد قراية القصة وقالت عنها انها احسن من كل القصص الي قراتها امبارح

وبعدها تطرقت سناء لموضوع تاني وقالت لسهير

سناء : سهير تعرفي انا نفسي في ايه

سهير : خير ايه ؟

سناء : نفسي اصاحب شاب زي الستات الي بكلمهم عالنت دول واعمل معاه علاقه لانه فعلا الشباب وهم في سن العشرين بيمتعوا اكتر فالجنس

انا فاكرة اول ما اتجوزنا كان جوزي صغير فالسن وجسمه خفيف ورفيع وكن تبحب الجنس اوي منه تخيلي لو الاقي حد من نفس مواصفاته دلوقتي

سهير : احه انتي غيرتي فكرتي تماما عن الجنس انا هيجت على كلامك , طب ياريت وانا معاكي نشوف اتنين نعمل معاهم كدا او واحد ونبدل عليه انتي تجربي مرة وانا مرة من غير ما حد يعرف

سناء : الموضوع شاغل تفكيري اوي الفترة الاخيرة وبدات ابص على كل الشباب الي حواليا

سهير : طب ايه رايك تتفقى مع صاحب ابنك من وراه انه ييجي لنا هنا

سناء : لا طبعا دا اكتر حاجة ممكن تكشفنا لو عاوزة تعملي علاقة يبقى لازم يكون حد مش معروف بالنسبة لجوزك ولاهلك ودا بردو شيء صعب

سهير : طب بصي عرفيه عليا وسيبيه ليا وانا هجرب معاه واقولك ولو لقيت المضوع بقا سهل مع صاحب ابنك هرتب لك معاه عندي فالشقة وقت ما تحبي تيجي تتقابلي انتي وهوا

سناء : لا طبعا انا لا يمكن اعمل كدا شوفي حد تاني

سهير : طب مين طيب , اااااااه في ابن صاحبتنا سامية فاكراه ؟ الواد الامور دا الي هو طول بعرض

( سامية من مواليد 1966 سنها فالوقت دا سنة 2004 كان 38 سنة من اصحاب سناء وسهير اتعرفوا عليها عن طريق واحدة تالتة صاحبتهم من اكتر من عشر سنين وياما خرجوا مع بعض وحضروا افراح ونزلوا السوق مع بعض وبينهم كلام وبيتقابلو كل فترة )

(مصطفى ابن سامية الكبير من مواليد 1985 طالب في الكلية وكان سنة في سنة 2004 كان 19 سنة )

سناء : لا يا شيخة ؟ مصطفى ؟ دا احنا من سن امه هيبص لنا ازاي وكمان انا مش مشدودة لحد من ولاد صاحباتي حاسة العلاقة ممكن تتكشف وهبقى خايفة وكمان قلبي مش مطاوعني شوفي حد تاني

سهير : اد ولادنا ايه ؟ ماهو دا المطلوب ولد شاب في العشرين

سناء : بس دا لسه ماكملش عشرين دا في كلية لسه

سهير : بس بردو ينفع وييجي منه سيبي لي الموضوع وانا هصاحبه لوحدي بس اوعي تعطلي عليا عشان انتي مالكيش فيه

سناء : لا طبعا ما ينفعشي اوعي تعملي كدا وبعدين انا مش متخيله ان حد من صاحباتي ممكن يعمل مع عادل ابني كدا انا مارضاش لعادل كدا

سهير : لا طبعا عادل ايه ؟ ايه جاب لجاب ؟ عادل ابني زي ماهو ابنك وهنحافظ عليه لكن سامية دي تستحق اللبوة دانتي ماتعرفيش حاجة عنها دي مدوراها من ورا جوزها وعاملة قدامك شريفة

سناء : مدوراها ازاي انتي شفتي عليها حاجة

سهير : فاكرة الفرح الي كان من سنتين عند بنت عمها ؟ كانت قابلت راجل كدا وضحكت له في وسط الهيصة ولما ركزت معاها شوية لقيتها شاورت له واخدته ودخلت بيه بيت ابن عمها ودخلوا شقة وقفلوا على نفسهم ولما خرجو كنت واقفة لهم عالباب لمدة ربع ساعة وكانت سامية وشهدا مبهدل والماكياج مش مظبوط ولما شافني الراجل دا خرج بسرعة ونزل السلالم واختفى وهيا اخدتني جوا وقالت لي في ايه ايه الي طلعك هنا عاوزة تدخلي الحمام ولا حاجة قلت لها لا ابدا انا شفتك من ساعة ما شاورتي له ودخلتوا هنا وكنت عاوزة ادخل عليكوا بس قلت ماضيعش عليكي اللحظة الحلوة دي واستنيتكم هنا قالت لي انتي فاكراه ايه دا قريبي واحنا راضعين على بعض ويعتبر محرم ليا ماينفعش اخون جوزي معاه قلت لها بلاش تصيعي عليا انا عارفة انك كنتي بتعملي علاقة معاه جوه طب ما تقولي خايفة ليه انا ستؤ وغطا عليكي بردو ولو اني كنت مستنية دوري لما تطلعي وادخل مكانك واقضي ربع ساعة معاه لقيت سامية ضحكت ضحكة وسخة من بتوعها وقالت لي يا سافة اتلمي وحافظي على جوزك قلت لها اشمعني انتي قالت الموضوع دا جه بالصدفة كدا وهو معجب بيا من فترة بس انا الي كنت منفضاله والنهاردا جات فؤرضة قلت اتشاقى شوية

ومن ساعتها يا سناء ماشفتش الراجل دا تاني في اي مناسبة معاها ولو اشوفه دلوقتي مش هفتكر شكله ولما كنت افكرها من وقت للتاني بالموضوع دا كانت تقول انها المرة الوحيدة الي خانت فيها جوزها بس انا مش مصدقاها بسبب الجراة الي كانت فيها فالمرة دي يستحيل تكون دي تجربة واحدة اول مرة

سناء : الشرموطة ولا كان يبان عليها حاجة زي كدا

سهير : واكيد طالما مبرطعه ومستغفلة جوزها كدا وكل شوية في حضن راجل اكيد ابنها مربياه عالنجاسة واول ما هنشاورله هييجي لنا على طول

سناء : دلوقتي يا حبيبتي اي شاب تشاوري له ييجي لك زاحف زي الكلب كله بيجري ورا بتاعه دلوقتي

سهير : عشان كدا بقولك سيبيني ارجب مع مصطفى , هتساعديني هنبدل مع بعض انا انام معاه مرة وانتي تيجي فالشقة عندي تنامي معاه مره وبلاش شقتك عشان اولادك الي بيتنططوا حواليكي انا اعرف اوزع ولادي وجوزي

سناء : شكلك مجربة يا سافلة هههههههههههه

سهير : ابدا انا بس الي يبان عليا كدا انما فالواقع غير كدا خالص

سناء : لا مع نفسك انتي انا مش هعمل كدا السكة دي وحشة ومش عاوزة امشي فيها

سهير : خلاص براحتك تعالي نكمل شوية فرجة قبل ما اليوم يخلص وعيالك ييجوا من المدرسة

وفعلا كنا نتفرج شوية وكل نص ساعة تقوم سهير تروح الحمام وترجع وهيا مبهدلة خالص وتقول اصلي حالتي صعبة اوي ةالفبلم مسخنني وهيا بتضحك وانا عارفة انها بتقوم تعمل العادة السرية فالحمام وترجع تاني

وعدى اليوم على كدا سهير مشيت وانا بدات افكر في مصطفى ابن سامية متخيلة لو كان دا زوجي ماكنتش هشبع منه ليل ونهاروبدات امارس العادة فالحمام وانا بتخيل مصطفى لحد ما جبتهم اكتر من مرة

بعدها حضروا الاولاد وبعد ما خلصوا الدروس خرجت اسراء عشان عندها درس هي كمان لوقت متاخر وكانوا الاولاد قاعدين قدام التليفزيون شاورت لجوزي واتسحب ورايا على جوه وبدات اقلع واستعرض جسمي قدامه وانا بحكيله عن سهير وازاي هي كانت شرقانة على راجل من اول النهار وجات تفضفض معايا وتحكيلي ازاي جوزها بيمتعها وهي معاه وبتتخيل نفسها مع رجالة تانيين

فالوقت دا زادت اثارة جوزي وسمعت ابني عادل فالصالة وهو بيطلب من اخواته يدخلوا في تحدي معاه على لعبة عالكومبيوتر كل واحد هيلعب دور ويقفلوا التليفزيون

ساعتها نور التليفزيون والصالة انطفى

وقلت لجوزي : في الهدوء دا لازم ناخد بالنا ومانعملش صوت عشان الاولاد وبدانا المنوال بتاع كل يوم انا مستحمية وريحتي جميلة وجوزي مستحمي وريحتة جميلة واحنا الاتنين بنمارس مع بعض كل انواع المداعبات الممكنة انا بمص وهويلحس ويدعك ويقفش في بزازي وبعدين افتكرت دايما لما كنت ببص من وقت للتاني عالباب لكن الصالة ضلمة والاولاد بيلعبوا عالكومبيوتر زي ما طلب عادل منهم بس حاسة ان في حد بيراقبنا بدات اتمادي مع جوزي وفي بالي ان عادل بيتفرج عليناوفضلت مركزة مع عقب الباب من تحت وانا سرحانة في عادل ونايمة على بطني وجاوزي راكب فوقي ومدخله في كسي من ورا لحد ما شفت بالصدفة النور تحت عقب البا بيتغير وكانه بدا يزيد كانحد فتح نور عالصالة من بعيد لكن فجأة اتاكدت انه عادل محدش غيره ييجي على باله انه يتسحب ويبص علينا من تحت الباب غيره قلت حتى لو مش عادل انا عاوزه اتخيل انه عادل

غيرت الوضعية عشان جوزي مايلاحظش ونيمته على ظهره وركبت على زبره ودخلته في كسي وانا وشي للباب وكانت الغرفة بتاعتنا منورة بنور اللمبة السهاري قلعت القميص وانا على رجل جوزي وبقيت عريانة ملط صدري كله وهو بيترج مواجه للباب واكيد دي وضعية عادل يعرف يشوفني فيها كويس

كنت بحب النوغية دي من الافلام الي الست تفضل تتعرى فيها قدام الشاب وتعمل مش واخده بالها

اتوحشت اكتر فالنيك وبدا جوزي يضربني على افخادي كرد فعل لتاوهاتي وعنفي معاه

بدات اعلي صوتي وانا بتناك منه واتوجع اكتروهوطلب مني اوطي صوتي عشان الاولاد قلت له ان سامعه الاولاد وهما بيلعبوا عالكومبيوتر والصالة ضلمة يعني محدش هييجي هنا ويسمع حاجة وطلبت منه ما يبوظش اللحظة وفعلا بدا يتجاوب معايا هو يتاوه ويتوجع وانا اعلي صوتي اكتر واقوله نيكني جامد انا شرموطتك نيكني يا حبيبي انت جوزي وانت ابني وانت سندي وكل حاجة ليا وبعد دقايق طويلة تعبت فيها وانا مصرة اني استمر على الوضع دا اتنطط على زبره واتناك منه بكل وحشية جابهم جوزي في كسي وانا عملت اني جبتهم زيه ونمت على صدرة

وبعدين قمت مرة واحدة وجبت القميص في ايدي وعملت اني رايحة الحمام وقتها الضي او النور الي تحت عقب الباب اتغير اكيد الي كان بيتجسس علينا سواء كان عادل او بنتي الي ممكن تكون رجعت من الدرس بدري بعد عن الباب لما شافني رايحة ناحيته فتحت الباب بسرعة بس مالقيتشي حد مسكت القميص داريت بيه صدري وجسمي ورحت على غرفة الجلوس عشان اشوف عادل لو جوه اندهله واتحجج ياي حجة عشان يشوف جسمي الي كان لسه بيتناك من ابوه فتحت الباب براحة مديت راسي ولسه بنده على عادل لقيت اخواته الاتنين بس هما الي قاعدين عالكومبيوتر يبقى اكيد في حتة تانية فتحت باب اوضته عليه فجاة لقيته نايم عالسرير بينهج ومفيش حد تاني فالشقة اكيد دا عادل هو الي كان بيتفرج عليا وانا مع ابوه فتحت الباب على اخره وانا مغطيه صدري وكسي بالقميص

سناء : مالك يا عادل بتنهج ليه

عادل : (وهو بيبلع ريقه ويحاول ينظم انفاسه) مفيش مش بنهج ولا حاجة

سناء : طب قاعد لوحدك ليه مش بتلعب مع اخواتك ليه

عادل : انا كنت بلعب دلوقتي معاهم يا ماما بس هنام دلوقتي

قربت منه وقعدت جنبه عالسرير وسيبت القميص على حجري وانكشف صدري قدامه وان بميل عليه وبلمس على شعره

سناء : هتنام دلوقتي ليه لسه بدري عالنوم انت تعبان ولاحاجة ؟

عادل : لا يا ماما انا هقوم اكمل لعب دلوقتي

قمت من على السرير ومشيت لحد الباب وانا مدياله ظهري والقميص ماسكاه في ايد واحده وبجرجره عالارض وانا سايبه نفسي عريانه ملط عشان يشوف طيزي وبعدين وقفت عند الباب ولفيت ليه وانا بحط ايدي على مفتاح النور

سناء : اطفي النور يا حبيبي ؟

عادل : ايوا يا ماما

طفيت النور وسيبته وانا مستمتعه بالي عملته ورحت عالحمام اتخيل اللحظة دي لوحدها الي تكفيني افضل اعمل العادة السرية بسببها واجيب شهوتي لحد الصبح

وبكدا يكون انتهى الجزء السادس

عاوز اراؤكم وانطباعاتكم عن القصة وازاي اثرت فيكم ولو حد هاج يكتب الي ايه اكتر جزء سخنه في القصة قبل ما انشر الجزء السابع
روعة استمر 😍😍😍😍🔥🔥🔥🔥🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: لوكي 2
جمدان
 
  • عجبني
التفاعلات: لوكي 2
فشييييخة استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: لوكي 2 و النمر المقنع
يسطي دانت لو مسلسل اجنبي مش هتتأخر كدا ف التنزيل دا نيتفيلكس بنفسها بتنزل المسلسل كله مره واحده
 
  • عجبني
التفاعلات: لوكي 2
كل مالها بتحلو كملي
 
قصة من القصص الجميلة اللى قرأتها الفترة اللى فاتت
و نتشوق لباقى أجزاءها
و اجمل حاجة فيها ان التمهيد حلو جدا جدا جدا
و خطوات ثابتة من كل الشخصيات للوصول للهدف الرئيسى و هو علاقة المحارم
واجمل حاجة هو وصف الاحاسيس قبل وصف المشاهد
استمر يا فنان
و فى انتظار باقى ابداعاتك
 
  • عجبني
التفاعلات: incester
هى بس الملحوظة فى عمر الابطال

اسراء 1990 – الاخ عادل 1989 – الاب محمود 1970 – الام سناء 1973 – الاخ سامي 1992 – الاخت ايمان 1993 -

كدة الام ولدت عادل و هى عندها 16 سنة
يعنى اتجوزت فى عمر 15 سنة بالكتير

ودى ممكن تكون مقبولة فى مجتمع ريفى و الاسرة جاهلة
لكن القصة بتدور فى المدينة و ناس متعلمين و موظفين و عندهم كمبيوتر و نت فى فترة كانت الامكانيات دى صعب توافرها فى معظم البيوت

ارجو محاولة تعديل ذلك بالاتصال بالمشرفين على القسم
ولك تحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: Mo7a.love2

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%