الحلقة الثامنة عشرة :::
أدخل الاستراحة لأسمع صوت ماجدة مع نادر ..
أخرج الي الشاطئ و أنا أسير على البلاج و لا أعي لما أنا سائرة له .. بيجري نادر و يلحقني ..
- ميري .. اسمعيني من فضلك ..
فلا أنظر له .. و أسير و أنا مشبكة يدي علي صدري ..
- بتتناكي من راجل تاني يا بنت المتناكة يا وسخة .. ناقصك ايه يا مرة يا وسخة يا شرموطة .. انتي متخيلة إنك هتمسكي عليا ذلة اني نيكت أختك .. طيب أختك متناكة رسمي من قبل ما انيكها و أنا مش كنت أول واحد ناكها .. دي متناكة من زمان .. عاوزاني اشوف كده و أعرص عليها .. انما انتي مراتي .. يعني مش ليكي الحق ابدا في أي شيء تعمليه .. انتيب تشرديني من شرفي يا بنت الوسخة .. كلكم عيلة وسخة منيوكة .. نجوي اشرف منك على الاقل مفيش حد لمسها بعد جوزها ما مات الا أنا بس .. و كانت مراتي برضو .. يعني في الحلال يا وسخة
كل هذا و هو يضرب فيا و انا لم أعد استطيع الوقوف على الارض .. فوقعت و هو يضربني بقدمه بجنبي و بطني .. و أنا ألهث ولا أقدر على مقاومته .. ثم شدني من شعري يجرجرني على الارض و متوجها بي البحر .. ثم أجد ماجدة تخرج من الاستراحة و تجري علينا و تمسك بيد نادر و تحاول ابعاده و لكنها لا تقدر عليه .. و هو مستمر في جرجرتي الي البحر و كانه يريد أن يغرقني و يتخلص من عاري .. فتصرخ فيه ماجدة و تقول له ..
ظللت أمشي .. إلي أن اقتربت من استراحة أخري و بها شباك مضيء .. فسرت حتي وصلت نحوها عند البحر .. ثم جلست على الشط .. و انا انظر الى سواد البحر .. و أسرح مع صوت الموج .. فالتفت الي الشباك المفتوح و فضولي يهزني .. فقمت من مكاني و توجهت ناحية الشباك .. و وقفت تحته .. فسمعت آهات متقطعة .. فبحثت عن أي شيء اقف عليه لأحاول الوصول للشباك .. فوجدت كرسي عند باب الاستراحة .. فحملته و وضعته تحت الشباك .. ثم صعدت على الكرسي و أنا أحاول أن أنظر من بين فتحات الشيش .. ثم ادخلت اصبعي بين فتحتين كانا متباعدتان بعض الشيء .. فانخلعت واحدة منهم بكل بساطة .. لتجعلني اشاهد ما يحدث بالداخل .. .. فأشاهد رجلا عاري و سيدة تنام تحته عارية و هو مدخل زبره في كسها و ينيك فيها بكل هدوء و رومانسية .. فوجدت نفسي استجم من مشاهدتي لهم .. و هو يفعص بزازها الكبيرة جدا و يلتهم حلماتها في فمه و يمضغها و هو رافع رجليها عند أكتافها .. و زبره يدخل و يخرج من كسها في تناغم بطيء .. ثم يتسارع بعض الشيء .. حتي ينتفض فوقها و هي تصدر صوت صويت .. بأآآآهة عالية .. ثم يكبس زبه لآخره في كسها و ينطر لبنه فيها .. و هو ينتفض انتفاضات تدل على أنه ما زال يقذف لبنه داخل كسها .. ثم أسمع تصقيف .. من رجل و سيدة أخرى كانا جالسين بمكان لم أكن أراهما .. ثم تقول السيدة الثانية
- برافو عليك زوجي حبيبي .. نيكتها أحلي نيكة حبيبي ..
فيضربها الرجل الثاني على طيزها ضربة أوجعتني أنا من شدتها .. ثم يقول لها
- مراتك اللبوة عاوزة تنجز و تتناك من صاحبك أبو زب .. ههههههههه
فترد السيدة الثانية ..
- هنيكك يا لبوة قدام جوزك العرص شنودة
فيرد شنودة علي نبيل ..
- و أنا العرص اللي بينيك مراتك لولا اللبوة
ثم قام نبيل عن ماري و اتجه لولا و نام تحتها ثم جعل زوبره يدخل في كسها الذي كان به زوبر شنودة .. ومعل السوائل الكثيرة من كسها .. و صلابة زوبر نبيل .. .. دخل زوبره مع زوبر شنودة داخل كس لولا التي كانت تصرخ بشدة لدخول زوبرين بكسها .. فعلى الرغم من بدانتها و ربربتها و أيضا لكسها الكبير الواضح لأي أحد .. الا أن زوبرين في كسها كان صعبا جدا عليها .. و لكنها مع مرور الوقت و دخول و خروج زوبريهما بداخل كسها .. بدأت تتعود عليهما .. و أثناء ذلك صعدت ماري بكسها ناحية فم لولا لتلحسه لولا أيضا و تتعالى أصوات اللبوتين معا من جراء نيك لولا و لحس لولا لكس ماري .. و الرجال لضيق كس لولا على الزوبرين .. فكان شنودة و نبيل يتأوهان من ضغط كس لولا على زبريهما .. ثم تشنج شنودة و أفرغ لبنه بداخل كس لولا .. و بقي زوبره بداخل كس لولا و لكن نبيل لم يقذف بعد .. ولكن مع ارتخاء زوبر شنودة و خروجه من كس لولا .. جعل كس لولا متسع جدا على زوبر نبيل .. فقام عنها و اعتلي ماري مرة ثانية و لكن بوضع الدوجي .. وما هي الا دقيقتان و افرغ نبيل بلبنه بداخل كس ماري .. التي ارتمت على بطنها و هي تنهج من عنف نبيل معها ..
فقام شنودة وخرج من الغرفة و تبعه نبيل .. و بقيت ماري نائمة و بجانبها لولا التي جلست و ممددة رجليها بجانب ماري .. ثم قالت لولا و هي تشعل سيجارة و تأخذ منها نفس طويل و تخرج الدخان من فمها و أنفها ..
فنزلت من الكرسي .. و فتحت لولا الشباك لتكشفني هي الأخرى .. فيقترب مني نبيل .. ويقول لي و هو ينظر لجسمي و يبتسم ..
- كده أنا حملتك تاني يا حبيبتي ..
و راح بايسني كتير و بيحضني جامد و بعدها قام و قال لي
أدخل الاستراحة لأسمع صوت ماجدة مع نادر ..
- بالررررررااااااحة يا نااااااااااااادررررر ....ززبببببك طخييييييين اووووف
- بيوجع يا وردة ؟؟
- أحححححححح ... أووووووف .. حللللوووووو قووووووي
- مش انتي وردتي ؟؟
- أاااااااه اححححححححوووووووو
- ايه يا وردة .. مالك ؟؟
- بيوووووووووجع بجد .. انت زبك ماااااله .. ااااااه
- بحبك وانتي لبوة بتتناكي تحت مني كده
- طيب بالراحة على لبوتك ... هي هي هي هي هي ههههي
- انتي المرة دي غير أي مرة ليه ؟؟
- أول مرة أتناك منك وفيه حد معانا
- قصدك ايه ؟؟
- ميرفت
- ميرفت على البحر
- عارفة بس حاسة انها معانا يمكن عشان قريبة مننا
- طيب ما انتي كنتي بتتناكي مني و نجوي معانا
- ايوة بس انت نفسك كنت تحب تنيك نجوي ومفيش حد معاكم
- ودي تفرق معاكي في حاجة ؟؟
- أكيد طبعا .. حاسة انك بتفضل نجوي عن أي ست تانية بتنيكها
- نجوي مراتي ..
- ايه ؟؟
- انت بتقول ايه؟؟ نجوي مراتك ؟؟
- ايوه مراتي .. و متجوزها عرفي عشان معاش جوزها و أولادها مش هيوافقوا انها تتجوز
- يعني نيكك ليها .. ان انت جوزها ؟؟
- طبعا .. اومال انتي فاكرة اني بعُك .. أنا عمري ما خونت أختك الا معاكي انتي بس .. و ده طبعا خوفا عليكي و على أختك اللي بتحبك أكتر من أي حاجة ..
- هي فعلا بتحبني .. بس أنا اللي طلعت وسخة و خونتها معاك
- بس احلي وسخة .. إنك عارفة انك لما بتتناكي مني انتي عاوزة ايه .. يعني مصلحتك بردو
- قصدك عشان تحبلني ؟؟
- طبعا .. تفتكري إني نيكتك قبل كده لمزاجي أو لمزاجك ؟؟
- لا طبعا دي ثالت مرة و عشان أحمل منك
- و النتيجة ؟؟ .. هتفضلي متمسكة بالعاجز ده لإمتي
- طيب عندك حل ؟؟ بناتي و مكتوبين على اسمه .. و كمان هو عمره ما هيطلقني .. و مش هعرف أخلص من اللي انا فيه . . لأن انكتب عليا إني اتناك منك عشان أحمل و أكتب اسم بناتي على اسم زوجي .. و انا كمان مش هقبل انه يطلقني .. لأنه ممكن يتجوز واحدة و يفكر يخلف منها .. و ساعتها هيعرف الحقيقة انه مش بيخلف .. و كمان هيتهمني بالزنا و بناتي مش هيكون ليهم اب غير بإسم بابا .. و بابا توفي من قبل ما اتزوج أصلا .. يعني أنا في متاهة .. يبقي هفضل خدامة له لحد ما يموت أو انا اموت ..
- طيب ما تشيلي فكرة انك تحملي تاني ؟؟
- مستحيل ... لأن حملي دلوقتي هيرجعني البيت ست الستات و ست البيت كمان .. يعني هيرجعني مرفوعة الراس .. غير كده إن ماهر نفسه يكون عنده ولد و أه لو اللي ممكن أحمل فيه يكون ولد .. ساعتها مش هخليك تحملني تاني و هكتفي بكده و أعيش حياتي بعيدة عنك و أكون مستقرة .. بس يجيني ولد ..
- طيب مش هنكمل و لا ايه ؟؟
- مش ليا مزاج .. أنا المود عندي بقي زفت .. عاوزة أخرج بره للبحر .. قوم البس و انا هدخل الحمام و أحصلك .. نقعد مع المسكينة اللي بره
أخرج الي الشاطئ و أنا أسير على البلاج و لا أعي لما أنا سائرة له .. بيجري نادر و يلحقني ..
- ميري .. اسمعيني من فضلك ..
فلا أنظر له .. و أسير و أنا مشبكة يدي علي صدري ..
- ميرفت .. اسمعيني .. أنا كنت عاوزة تعرفي حاجة مهمة جدا الأول
- خلاص أنا عرفت كل حاجة و شوفتكم مع بعض و انت معاها في شقة الاستراحة .. وانت ازاي كنت راكبها .. و شوفتك معاها قبل ما تجيني للبحر .. و رجعت شوفتكم تاني بعد ما انت سيبتني .. يعني كل حاجة كانت بالصوت و الصورة ..
- نادر .. تعمل ايه لو عرفت اني اتناكت من حد تاني ؟؟
- يعني ايه ؟؟
- انا بسألك سؤال و المفروض تجاوبني ؟؟
- قصدك ايه .. افهم ..
- جاوب الأول ..
- هقتلك ..
- خلاص أنا قدامك أهوه اقتلني و ريحني و على فكرة اللي ناكني و انا ما كنت في وعيي كان ماهر
- بتتناكي من راجل تاني يا بنت المتناكة يا وسخة .. ناقصك ايه يا مرة يا وسخة يا شرموطة .. انتي متخيلة إنك هتمسكي عليا ذلة اني نيكت أختك .. طيب أختك متناكة رسمي من قبل ما انيكها و أنا مش كنت أول واحد ناكها .. دي متناكة من زمان .. عاوزاني اشوف كده و أعرص عليها .. انما انتي مراتي .. يعني مش ليكي الحق ابدا في أي شيء تعمليه .. انتيب تشرديني من شرفي يا بنت الوسخة .. كلكم عيلة وسخة منيوكة .. نجوي اشرف منك على الاقل مفيش حد لمسها بعد جوزها ما مات الا أنا بس .. و كانت مراتي برضو .. يعني في الحلال يا وسخة
كل هذا و هو يضرب فيا و انا لم أعد استطيع الوقوف على الارض .. فوقعت و هو يضربني بقدمه بجنبي و بطني .. و أنا ألهث ولا أقدر على مقاومته .. ثم شدني من شعري يجرجرني على الارض و متوجها بي البحر .. ثم أجد ماجدة تخرج من الاستراحة و تجري علينا و تمسك بيد نادر و تحاول ابعاده و لكنها لا تقدر عليه .. و هو مستمر في جرجرتي الي البحر و كانه يريد أن يغرقني و يتخلص من عاري .. فتصرخ فيه ماجدة و تقول له ..
- انت مجنوووووووووووون .. انا هتصل على أولادك و هتصل بالشرطة .. انت فاكر انك شريف .. واحنا شراميط ..؟؟
- اسكتي يا لبوة .. انتي فاكراني بتهدد
- انا مش بهدد .. و انت عارفني كويس اني لما بقول على حاجة بعملها .. لو ما سيبتهاش أنا هفضحك بجد و مش هخليك حتي تعرف تعيش وسط اولادك او جيرانك أو اصحابك .. أنا مستعدة أموتك بالحيا .. لو ماسيبتهاش دلوقتي
- شوف يا نادر .. انت نمت مع نجوي أعز جارة ليا و أعز صديقة ليا .. و من بعدها ماجدة اختي و حبيبتي اللي ما أقدرش أستغني عنها أبدا
- بس نجوي ..
- عارفة انك اتجوزتها بس أكيد نمت معاها قبل ما تتجوزها .. و على فكرة زواجك منها باطل .. عارف ليه ؟؟؟ لأنه بدون إشهار و كمان في السر و لسبب واحد بس و هو انك تنيكها
- مندهش من كلامي ؟؟ .. طيب لو عرفت ان نجوي بتتناك من حد غيرك هتعمل ايه ؟؟
- انتي عاوزة تخربي كل حاجة عشان كشفتيني و انتي اعترفتي بخيانتك ليا
- أنا اعترفت لأن خيانتي غير خيانتك .. غير كده إن ماهر كان معايا و أنا كنت معاه عشان أصلح بينه و بين ماجدة .. لكن هو شرح ليا انها بتهرب منه عشان مفيش عنده انتصاب .. و اني لو شوفت عنده انتصاب .. يبقي أخلي ماجدة تعقل و ترجع له تاني زي زمان .. و ما كانش فيه حاجة غير انى عشان أتأكد إن عنده انتصاب .. اني أشوف الانتصاب عندها .. و بدون ما أدري لقيت نفسي بمص زبه و ساعتها ما حسيتش بنفسي الا و أنا رافعة رجلي و هو يا دوبك دخله و حركه فيا اقل من دقيقة و لقيته نطر لبنه جوا كسي .. و أنا قمت بعدها و نهرته انه استغلني و نام معايا .. و للعلم كمان ماجدة عرفت اني نمت مع جوزها و زعقت شوية بس بقي كل شيء عادي جدا بالنسبة ليها .. و لما شوفتها بتتناك منك عرفت انها كانت عادية ليه ..
- و نجوي اتناكت من مين ؟؟
- هو كل همك دلوقتي نجوي الشريفة ؟؟
- انتي تخرسي
- انا مش هخرس لأنك في الهوا معايا .. انت غلطت و انا غلطت و بقينا خالصين .. فيا ريت تروح لمراتك التانية بالعرفي .. و تسيبني لوحدي عشان مش عاوزة اتهور معاك بجد .. و يا ريت تبص شوية لأولادك .. شوفهم وصلوا لإيه دلوقتي ..
- قصدك ايه ؟؟ مالهم الأولاد ؟؟
- راجع نفسك و أهل بيتك وسيبني ارجوك ..
ظللت أمشي .. إلي أن اقتربت من استراحة أخري و بها شباك مضيء .. فسرت حتي وصلت نحوها عند البحر .. ثم جلست على الشط .. و انا انظر الى سواد البحر .. و أسرح مع صوت الموج .. فالتفت الي الشباك المفتوح و فضولي يهزني .. فقمت من مكاني و توجهت ناحية الشباك .. و وقفت تحته .. فسمعت آهات متقطعة .. فبحثت عن أي شيء اقف عليه لأحاول الوصول للشباك .. فوجدت كرسي عند باب الاستراحة .. فحملته و وضعته تحت الشباك .. ثم صعدت على الكرسي و أنا أحاول أن أنظر من بين فتحات الشيش .. ثم ادخلت اصبعي بين فتحتين كانا متباعدتان بعض الشيء .. فانخلعت واحدة منهم بكل بساطة .. لتجعلني اشاهد ما يحدث بالداخل .. .. فأشاهد رجلا عاري و سيدة تنام تحته عارية و هو مدخل زبره في كسها و ينيك فيها بكل هدوء و رومانسية .. فوجدت نفسي استجم من مشاهدتي لهم .. و هو يفعص بزازها الكبيرة جدا و يلتهم حلماتها في فمه و يمضغها و هو رافع رجليها عند أكتافها .. و زبره يدخل و يخرج من كسها في تناغم بطيء .. ثم يتسارع بعض الشيء .. حتي ينتفض فوقها و هي تصدر صوت صويت .. بأآآآهة عالية .. ثم يكبس زبه لآخره في كسها و ينطر لبنه فيها .. و هو ينتفض انتفاضات تدل على أنه ما زال يقذف لبنه داخل كسها .. ثم أسمع تصقيف .. من رجل و سيدة أخرى كانا جالسين بمكان لم أكن أراهما .. ثم تقول السيدة الثانية
- برافو عليك زوجي حبيبي .. نيكتها أحلي نيكة حبيبي ..
فيضربها الرجل الثاني على طيزها ضربة أوجعتني أنا من شدتها .. ثم يقول لها
- و أنا نيكي ليكي مش حلو .. زي جوزك ؟؟ .. ولا هو ينيك مراتي حلو و أنا مش بعرف أنيكك ؟؟
- لا طبعا ازاي .. دا انت بتنيك نيك ولا أجدع من كده .. كفاية بس عليا زبك ده ..
- مش تقدر توصل لها .. صعبة عليك .. هي هي هي هي هي ههههيههيي
- الصعب يبقى سهل .. على فكرة يا شنودة أنا اعرف ولد عليه زب مش بينيك بيه غير الطيز بس
- طيب هاته لينا يا نبيل .. انت شايف اللبوتين دول عاوزين يتناكوا بزب فاجر
- أحيييه .. ودا زبه كبير يا نبيل
- لما اجيبه الاول و تشوفيه وبعد كده احكمي عليه ...
- مراتك اللبوة عاوزة تنجز و تتناك من صاحبك أبو زب .. ههههههههه
فترد السيدة الثانية ..
- وانت يا شنودتي مش هتخليه ينيكني ؟؟
- عنيا ليكي يا ماري
- قومي يلا يا لولا .. أنا على آخري .. عاوزة زوبر حلو كده من جوزك
- تعالي جنبي يا ماري
- هنيكك يا لبوة قدام جوزك العرص شنودة
فيرد شنودة علي نبيل ..
- و أنا العرص اللي بينيك مراتك لولا اللبوة
ثم قام نبيل عن ماري و اتجه لولا و نام تحتها ثم جعل زوبره يدخل في كسها الذي كان به زوبر شنودة .. ومعل السوائل الكثيرة من كسها .. و صلابة زوبر نبيل .. .. دخل زوبره مع زوبر شنودة داخل كس لولا التي كانت تصرخ بشدة لدخول زوبرين بكسها .. فعلى الرغم من بدانتها و ربربتها و أيضا لكسها الكبير الواضح لأي أحد .. الا أن زوبرين في كسها كان صعبا جدا عليها .. و لكنها مع مرور الوقت و دخول و خروج زوبريهما بداخل كسها .. بدأت تتعود عليهما .. و أثناء ذلك صعدت ماري بكسها ناحية فم لولا لتلحسه لولا أيضا و تتعالى أصوات اللبوتين معا من جراء نيك لولا و لحس لولا لكس ماري .. و الرجال لضيق كس لولا على الزوبرين .. فكان شنودة و نبيل يتأوهان من ضغط كس لولا على زبريهما .. ثم تشنج شنودة و أفرغ لبنه بداخل كس لولا .. و بقي زوبره بداخل كس لولا و لكن نبيل لم يقذف بعد .. ولكن مع ارتخاء زوبر شنودة و خروجه من كس لولا .. جعل كس لولا متسع جدا على زوبر نبيل .. فقام عنها و اعتلي ماري مرة ثانية و لكن بوضع الدوجي .. وما هي الا دقيقتان و افرغ نبيل بلبنه بداخل كس ماري .. التي ارتمت على بطنها و هي تنهج من عنف نبيل معها ..
فقام شنودة وخرج من الغرفة و تبعه نبيل .. و بقيت ماري نائمة و بجانبها لولا التي جلست و ممددة رجليها بجانب ماري .. ثم قالت لولا و هي تشعل سيجارة و تأخذ منها نفس طويل و تخرج الدخان من فمها و أنفها ..
- جوزك فشخني .. بزبه
- دا جوزك اللي فشخك و فشخني .. أنا ما كنت مصدقة انه ممكن يدخل زبين في كسك
- هههههههههههههه
- ليكي حق تضحكي .. ما انتي كسك يسع من الحبايب ألف
- بس يا شرموطة .. انتي لولا اني مسكتك بتتناكي من بتاع النور .. ما كنت خليتك تتناكي من جوزي
- ما انتي اللي جيبتي رجلي أنا و شنودة
- بس حلو .. صح ..؟؟
- هو ايه ؟؟
- انك تتناكي بعلم جوزك بدل ما تتناكي من اي حد و السلام
- تعرفي إني ساعات بفتكر إن شنودة بينيك ستات من ورايا ؟؟
- دا بس عشان انتي كنتي بتتناكي من وراه .. انما بخبرتي أقولك إن شنودة ما قرب من واحدة بعدك الا أنا .. و بعدين انتي شايفة كان بيجيبهم بسرعة .. دلوقتي أنا علمته يتأخر ازاي و يجيبهم على مهله خالص
فنزلت من الكرسي .. و فتحت لولا الشباك لتكشفني هي الأخرى .. فيقترب مني نبيل .. ويقول لي و هو ينظر لجسمي و يبتسم ..
- مالك يا حلوة .. كنتي بتتصنتي علينا ولا ايه ؟؟
- أنا بس سمعت صوت واحدة بتصرخ فحبيت بس اشوف فيه ايه ؟؟
- و شوفتي طبعا فيه ايه ؟؟
- أنا على فكرة قاعدة في الاستراحة اللي بعدكم
- و هو أنا سألتك انتي قاعدة فين ؟؟
- طيب انا مش أقدر اتأخر على جوزي عشان ممكن يعمل مشكلة
- يعمل مشكلة مع مين .؟؟ معانا احنا ؟؟
- مش القصد .. انا لا هتكلم و لا هقول حاجة عنكم و صدقني أنا ست متجوزة و مش بحب المشاكل
- المشكلة دلوقتي انك شوفتينا و معلش احنا لا نعرفك ولا نعرف انتي مين .. واللي شوفتيه يطير فيها رقاب .. يعني مش بالسهل انك تمشي كده
- قصدك ايه ..؟؟
- قصدي انك هتدخلي جوا معانا و نتفاهم
- لا طبعا
- مالك يا ست ..؟؟
- مفيش حاجة ..
- طيب بتجري ليه .. و مين اللي بيجري وراكي كده ؟؟
- مفيش كنت اتلغبطت في الاستراحة
- انتي فين الاستراحة تبعك
- أنا تبع استاذ نادر
- تمام .. هي دي الاستراحة .. اللي قربتي منها
- متشكرة جدا
- مالك يا ميرفت .. بتجري من ايه ..؟؟
- مفيش ..
- مفيش ايه انتى بتجري ولا حرامي بيجري من العسكرى
- قولت مفيش بقى
- طيب اهدي و خدي نفسك
- هو نادر فين ؟؟
- نادر اخد العربية و مشي
- كلمك في حاجة ؟؟
- لا .. بص لي و مشي
- انا هدخل جوا
- انا عاوزة اكلمك
- انا مش عاوزة اسمع منك
- معلش اسمعي مني لآخر مرة
- و هيفيد بإيه ؟؟
- مش هتخسري حاجة
- اتكلمي
- اولا انا علاقتي بنادر بدأت لما كنت بكشف عند الدكتور آخر مرة قبل ما أحمل بهدير .. وكانت نتيجة التحاليل إن ماهر حيواناته المنوية بتموت بعد أول القذف ب 50% .. و بعد دقيقة من القذف بيتكون 80% من الحيوانات الحية ميتة .. يعني من الآخر بتفضل بس 10% من كل الحيوانات هي اللي حية و الباقي بيموت .. ساعتها أنا رجعت عندك و كنت منهارة من النتيجة و إني مش هخلف أبدا .. كان نادر بس اللي موجود و انتي كنتي بره البيت .. فطبعا أول ما شافني كده و قرأ النتيجة .. انصدم .. و كمان حس إني بقيت مكسورة قدامه .. وطبعا هو عارف إنك لو عرفتي بكده هتطلبي اني أتطلق من ماهر .. و ماهر مستحيل وقتها يطلقني .. و لو عرف ان العيب مني ممكن يتجوز عليا ..
- لا يا نادر .. انت جوز اختي ومش ينفع
- ماجدة .. انا حاسس بيكي .. و صدقيني اني عاوز أساعدك بأي شكل
- هتساعدني ازاي ..؟؟ بكده ..؟؟؟
- مفيش حد هيعرف .. و كمان انتي تظهري قدام جوزك انك ست البيت .. و ساعتها الكل يكون تحت أمرك و حياتك تبقى سعيدة ..
- بس ده حرام .. وأنا اضمن منين اللي انت بتقوله ده ؟؟
- يعني وافقتي ؟؟
- لا طبعا ..
- كلامك بيقول كده .. و أنا مش هبخل عليكي بأي حاجة .. و بعدين لازم تعرفي إن لو ماهر عرف بالنتيجة بتاعة التحليل .. ساعتها هيحس بالعجز و النقص و هيحول حياتك لجحيم و متحيل يطلقك وقتها ولا بالطبل البلدي ..
- يعني مفش حل غير الحل الصعب ده ..؟؟
- ولا صعب ولا حاجة .. انتي اخت ميري و هي بتحبك و ممكن يحصلها حاجة بسبب كده .. و أنا اللي في ايدي الحل .. واحنا مع بعض زيتنا في دقيقنا .. يعني مستحيل أفضحك عشان مافضحش نفسي ..
- انا خايفة يا نادر
- بطلي كلام بس
- انتي مستحيل تكون ست .. أنا مفيش ست عملت كده في زبي زي ما كسك عمل فيه .. انتي كنتي هتشفطيني جوا
- انت تعرف ان زبك أول زب يدخل الرحم عندي ..
- ليه يا بت هو فيه كام زب دخل غيري انا و ماهر ؟؟
- مفيش غيركم طبعا بس انت زبك دخل الرحم و ملاني باللبن
- يعني ايه ..
- بلاش تكسفني بقى
- أكسفك يعني ايه ..؟؟
- دا زبي كان جوا كسك من شوية
- يعني أنت عملت ليا حقن مجهري ...
- البت رضعت ؟؟
- ايوة .. ليه ؟؟
- عشان ما أخدش اللبن بتاعها
- عاوزة أحمل منك تاني يا دكري
- انتي مجنونة .. بس أنا بحب أحملك قوي
- عاوزة لبن يغرق رحمي قبل كسي
- كده أنا حملتك تاني يا حبيبتي ..
و راح بايسني كتير و بيحضني جامد و بعدها قام و قال لي
- مش هتقومي تاخدي شاور
- حاضر يا حبيبي بس ارتاح شوية ..
- ترتاحي من ايه .. دا أنا اللي عامل الشغل كله
- انت اللي عامل الشغل كله بس بردو راعي اني مش قدك .. انت هديت حيلي بجد
- طيب يلا قومي عشان أنا جعان جدا و عاوز آكل