NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول قصيرة أول مرة من الصعيد إلى مدني البحر الاحمر

xnxx.

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
1 ديسمبر 2021
المشاركات
7
مستوى التفاعل
4
نقاط
418
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أسمى يوسف نشأت فى أحدى قرى أقصاى الصعيد بجنوب مصر والتى يشتهر أبناؤها باللون الأسمر الى جانب قوة جسدية وجنسية رهيبة بالفطرة طولى 180سم أسمر البشرة صاحب جسم رياضى ملحوظ ومقبول الشكل بوجه عام.
أكملت عامى الـ 18 والتحقت بالعمل مع أحد أبناء عمومتى للعمل فى أحد الفنادق بإحدى المدن ااسياحية المطله على البحر الأحمر وركبت الأتوبيس متوجهاً الى الفندق وعند وصولى قابلنى أبن عمى (عماد) فى موقف الأتوبيسات الذى كان يعمل مديراً لأحد الأقسام بالفندق ومعه سيارته الخاصة وذهب بى الى الفندق..
دخلت من مدخل العاملين وكانت الساعة قاربت على الثامنه مسائاً فأفهمنى أبن عمى أن اليوم سأتعشى وأنام فى سكن العاملين مع بعض عمال وموظفى الفندق فى غرفة به ثلاثة أشخاص غيرى عرفهم بى أبن عمى (عماد) وسلمت عليهم وأوصاهم بى وهم أحمد 23 سنة ويعمل فى خدمة الغرف وخالد 26 من أقصاى الصعيد مثلى ويعمل طباخاً وإبراهيم 25 سنة ويعمل نادل بمطعم وبار الفندق
المهم ذهبت مع أحمد الى مطعم العاملين وكنت لسه مش واخد على المكان الذى كان به بعض العاملين الآخرين والمكان صاخب جداً وأنا كالمتفرج تماماً لا أفعل أى شئ سوى االفرجة الى أن أحضر لى أحمد زميل الغرفه الجديد أطباقاً بها بعض الطعام وجلس معى وأنا بأكل لأنى كنت فعلاً جعت جداً وفضل يحكى لى عن الفندق وكم هو مشهور والزبائن مختلفى الأعراق واللغات والثقافات وهكذا حوار وأنا مستمع بكل جدية وإنبهار لكل ما يقوله لى الى أن قال جمله كانت هى الأهم فى حياتى قال لى ( من دلوقتى ورايح أنسى البلد وأنسى حياتك فيها وأبدأ من جديد أنت هاتتولد هنا من جديد) قالها بمنتهى السهولة ولكنها ظلت تتردد على نفسى طول الليل الذى لم أنم فيه سوى ساعات قليله حتى حضر أحمد وهو يرتدى يونفورم الشغل ويقول لى أصحى ياعم مستر (عماد) عايزك دلوقتى وقمت دخلت الحمام ولبست هدومى ثم قادنى أحمد الى حيث أبن عمى (عماد) وفى طريقى اليه رأيت ما لم أكن أتخيله أبداً فى حياتى فمشيت الى جانب (أحمد) وأنا خطاى متثاقله مذهول من هول ما أرى فى الأول مررنا من خلال ممر غرف النزلاء ثم حمام السباحة لإجد رجالاً وسيدات أجانب تقريباً عراه تماماً الا فيما ندر من قطع الملابس التى لا تستر شيئاً وفيتات جميلات جداً بعرهن الذهبى والبشرة البيضاء التى تعكس نور الشمس الساطعه وسرحت فى المناظر التى أراها حتى دفعنى أحمد فى كتفى وهو يقول لى يا خرب بيتك بطل بحلقه فى الخلق ها تفضحنا هو أنت لسه شوفت حاجة دى بس عينه طو بالك وانت هاتنبسط هنا
المهم وصلت الى (عماد) أبن عمى وشكر أحمد وقال له خلاص روح كمل شغلك وشربنى شاى عنده فى المكتب ثم أخذنى الى مكتب شئون العاملين وكان واضح أنه له سلطه ما فى الفندق وأن الجميع يحترمه بشدة وتمت أجراءات التعيين وتم تعيينى بخدمة الغرف وأننى سوف أتلقى تدريب على يد أحد العاملين القدامى بالفندق وكان أحمد هو مدربى وأستلمت اليونيفورم بتاعى وقضيت اليوم بين المكاتب الى أن جاء الوقت وذهبت الى سكن العاملين فوجدت أحمد وقلت له عن اللى حصل قال لى أنه عرف وأنى معه إعتباراً من الغد فلازم أنام كويس علشان عندنا شغل كتير غداً وتعشيت ونمت وصاحنى أحمد قرب الفجر وذهبنا فطرنا ثم توجهنا الى عملنا وعلى مدار ثلاث شهور كاملة عملنى أحمد وفهمنى كل حاجه تخص خدمة الغرف وتعرفت على كثير من العاملين وأصبح لى أصدقاء منهم ةتعلمت بعضاً من اللغه الإنجليزية التى كانت لدى فيها معرفه جيده جداً بحكم الدراسة الى أن جاء يوم وأنا فى عملى كامعتاد ومعى أحمد فى نغس الدور المكون من عشرون غرفة فدقت الباب على أحد الغرف التى بها نزلاء وأنا أقول (هاوسكينج) كامعتاد مرتين وأنتظرت فلم يرد أحد ففتحت الغرفه ودخلت لأنظفها وأول حاجة دخلت الحمام ولسه هابتدى سمعت صوت آآآآه بخنوع وشرمطه ليس لها مثيل أحضيت وأتسمرت مكانى وبلا شعور مدت يدى لأزيح جزء من ستارة البانيو ويالهول ما رأيت وجدت فتاة بيضاء كالشمععارية تماماً تسلتقى فى البانيو سانده رأسها الى الخلف ومغمضة عينيها ويد تمسك فردة بزها الوردى واليد الأخرى على كسها المنتفخ الذى يستقبل أصبعين من يدها وتقطر منه قطرات ماؤها وكانت المرة الأولى فى حياتى التى أرى فيها كس حقيقى بهذة الحلاوة وبهذا القرب فظللت متسمراً مكانى وأنا مركز على إيدها وكسها الجميل وفجأءة أفاقتنى ضحكة طويله مايصة وعلقه وشرمطه وهى بتقول بالغه الإنجليزية ( ماذا تفعل عندك) فمعرفتش أرد كأنى نسيت حتى العربى وتلجلجلت فى كلامى فأعادت الضحك بسخرية هذة المرة وهى تقول بلغتعا ( أنت عامل كده لية ؟... وأيه دا كله؟) وهى تشاور على الإنتفاخ الواضح فى البنظلون الذى ألبسة فتلقايئاً القيت ما فى يدى وغطيت هذا الإنتفاخ بيدى وأنا أعتذر وبالف علشان أخرج لاقيتها تنهض بسرعة وبلهجة الأمر ( أستنى عند ) فتسمرت وانا ضهرى لها فقالت لى هو أنت عايز تمشى ليه كمل شغلك عادى أنا مش زعلانه ... فشعرت وكأن جبل إنزاح من فوق صدرى وردت الروح فيا تانى فقلت لها أنا سأنهى عملى بالغرفه الى أن تنتهى هى فوافقت ثم أغلقت أنا باب الحمام فلقيتها راحت فتحت الباب وهى عارية تماماً وتبتسم وتقول خليه كده فلم أبدى أى إعتراض وعملت نفسى هاشتغل عادىوأثناء ما أنا بأنظف الغرفة كنت سامع أحلى آهات فى ادنيا كلها وخيالى كله سارح فى منظر بزها وأيدها اللى عماله تدعك فى كسها دلوقتى وزوبر وقف على الآخر ومش عارف أعمل فيه أيه وأنا فى هذا السرحان كنت راكع على الأرض عمال بأنظف تحت السرير وفجأة بأرفع رأسى لقيتها قاعده دمى على السرير لفه وسطها لغاية بزازها بالبشكير الأبيض ةعماله تلعب فى شعرها كأنها بتسرح وبصالى قوى وحاولت أأقوم لقيتها بتدوس على كتفى وبتقولى خليك كده شوية أنا عايزاك فقلت لها تأمرى قالت لى مش أنا اللى عايزاك تحديداً دا هو اللى عايزك بشدة دلوقتى وهى بتشاور بأصبعها السابة الى كسها الذى أصبح واضحة تمام أمى وجاهدت نفسى وقلت لها بس دا ممنوع وأنا ممكن الفندق يعمل لى مشكله ضحكت بسخرية وشرمطه جميله مش انت هنا علشان خدمة الزبائن أنا بأطلب منك خدمه ما فيش مشكله يا أسرع بقى وراحت الى شنطتها التى بجوارها على الكوميدينو وسحبت منها ورقه فئة 100دولار وراحت حطتها فى جيب القميص بتاعى ثم أرجعت جسدها الى الخلف وهى تقول هيا أشتغل وهى تشير الى كسها لم أكن وقتها أعلم ماذا أفعل فنظرت الى نضرة فيها كل الشهوة والمحن اللى فى الدنيا كلها فعدلت نفسها وأمسكت رأسى وقبلتنى فى فمى بشفايفها العذة الوردية الطرية فى قبله طويله ثم بدأـ تزيح رأسى الى الأسفل الى وصلك الى سوتها فقبلتها ثم وصلت الى كسها فقبلت شفايف هذا الكس ذو الرائحة الجميله فضعطت على رأسى حتى أصبح فمى كله بين أشفارها فأطلقت العنان للسانى وفضلت الحس فية وأغضض أشفاره وهى تصرخ بتستمر بالضفط على رأسى الى أنفجر شلال الماء من كسها لدرجة أنى أعتقدت أنها بالت على نفسها فقمت وأنا زبى منتصب بشدة فعدلت نفسها وهجمت على كامجنونه وهى تقلعنى كل ملابس فى هيجان واضح ثم نيمتنى على السرير وتمسك زوبرى الطويل الضخم صاحب ال 27 سم فلما رأته شهقت وصرخت وظلت تهذى بكلمات لم أفهمها وأطبقت عليه شفايفها الطريه وهى تمص فيه بعنف شديد لدرجة أنى ظننت أنها ستخلعه من مكانه وعدلت نفسها حتى أصبحت طيازها بفتحة طيزها الموردة وكسها أمام وجهى ولم أفعل شئ الا أنها وهى مستمرة بمصها لزوبرى تخبط بأيدها على طيازها ةهى تهمهم بكلام مبهم الا العجيب أنى فهمت أنها تريد أن الحس لها كسها تانى وبالفعل كنت د دفنت رأسى بين أرادفها الصغيرة المكتنزة ووضعت لسانى بين أشفار كسها فاطلقت تنهدات وآهات لم أتخيلها حتى أنى فقدت السيطرة على نفسى ووجدتنى أقذف لبنى فى فمها وأمسكت رأسها بعنف وانا أقذف وأطلق أقوى آهات حياتى وأستمريت فى القذف حوالى خمس دقائق الى هدأت وتركت رأسها فلفت رأسها لى وهى مبتسمه بإستمتاع واضح فقلت لها معتذراً أنا أسف مش قصدى فقالت لى بنفس الإبتسامه المموحن وهى تلتقطر بعض لبنى بأصبعها لتعيده الى فمها ورجعت تانى لزوبرى تلعب بيه وهى تقول بلهجه آمرة أنت وقفت ليه كمل شغل وهى تشير وتمسك بطيازها فرجعت أنا أيضاً الى كسها الغرقان بعسلها الجميل ولكن فى هذه المره كنت أعملها بإستمتاع شديد وأحسست أنها أيضاً كذلك فسرعان من أعادت الحياة الى زوبرى مرة أخرى فأطلقت صيحة إعجاب وهى تقول (بهذة السلاعة) فأحسست وقتها بالفخر وأنى الرجل فقررت إستلام زمام المبادرة فقمت ونيمتها على ضرهرها ثم رفعت رجليها فوق كتفى – كما كنت أرى بأفلام الجنس – وبدأت أحرك زوبرى الضخم على أشفار كسها الوردى الذى ما زال يقطر عسلاً حتى هاجت على الآخر وأصبحت ترجونى أن أدخله لغاية ما أستوت خالص فدفعته حتى دخل رأسه فشهقت وصرخت وتلوت تحتى وهى تحاول أن تدفعنى الى الخلف بكفها الرقيق فأزحت يدها وأكملت طريقى ببطئ حتى لا مست بيضوى خرم طيزها فوجدتها تعض على يدها ووشها أحمر وعيونها مفتوح على أخرهم وكأنها فى النزع الأخير من حياتها فتركته داخلها حتى تستعيد هى أنفاسها حوالى خمس دقائق أخرى فأحسست بأن جدارن كسها تحكم قبضتها حول زوبرى وتقبض على وترتجف حوله بل جسمها كله قد أرتعش وأرتجف بشده وسط آهاتها ثم نظرت الى مبتسمه وهى تقول فى خنوع واضج أستمر فى عملك لو سمحت يا حبيبى وفتحت لى أفخاذها أكثر وكأنها تقول لى أنا ملكك أفعل ما تشاء بى فتملكنى شعور بالقوه فبدأت أحرك زبى بداخلها دخولاً وخروجا مره بعنف ومرة بهدؤ حتى أقفتنى هى بحركة من يدها فأخي زوبرى من كسها على الفور فرأيته تقول لى أنت بتخرجه ليه لسه بدرى فسحبتها الى طرف السرير ووضعت تحت طيزها مخدتين ووقفت بين فخذيها وحمملت أفخاذها على كتفى ورجعت زوبرى الى أحضان فرن كسها وفضلت أنيك فيها يجى 10 دقايق فأستوقفتى مرة أخرى وعدلت من نفسها فساعدتها حتى لفت ذراعيها حول رقبتى وما زال زوبرى بداخلها فأستجعت قوتى مره أخرى وأخبرتها أن تحكم ذراعيها حول رقبتى ففعلت ثم أمسكت بفردتى طيزها بكفى ثم حملتها من على السرير لأقف بها فى وسط الغرفه وهى فى حضننى وزبرى الى آخره فى كسها الذى ينتفض ويرتجف حولة وهى تقول لغتها مذهل رائع جميل انا بحبك انا شرموطتك ويالها من كلمات وآهات كان لها تأثير السحر على فأحسست أنى خبير بالنساء وأنى فى منتهى القوة وفضلت أتمشى بيها فى الغرفة فى حركات دائرية بطيئة ومع كل حركة ترفتع طيزها ثم تهبط بكسها على زوبرى وفى أثاء ذلك كان أصبعى الأوسط قد رشق فى خرم طيزها – لا ـأعرف كيف تمكن من الوصول اليه – وفأدخلت أصبعى فى خرمها المبتل أساساً بماء كسها فدخل أصبعى الى المنتصف بسهوله فزدات محنتها وجابت ماؤها مرة أخرى وةأصبحت تقبض على زوبرة بكسها وعلى أصبعى بعضلات خرم طيزها وهى فى منتهى الإستمتاع كل دا وأنا لسة شايلها فقالت لى أمسكنى جيداً يا حبيبى لا توقعنى رجائاً فعصرتها من وسطها الى فتركت هى رقبتى وأنزلت يدا لتمسك بقاعدة زوبرى وترفع نفسها فساعدتها وأخرجته من كسها لتداعب به خرم طيزها وهى تقول (أنه كبير جداً بس مش ممكن هاتركه) وكأنها تحث نفسها وفمت كلامها فقررت أن أساعدها فقبضت على وسها بيد واحده وأزحت يدها عن زوبرى لتعيدها حول رقبتى وتترك لى نفسها تمام فلامست خرم طيزها بأصبعى وأدختله وأخرحته ثم طفعت بأصبعى الثانى الى طيزها ودفعته داخلها فأطلقت صرخه شدديده فتوقفت فأمأءت لى بالإستمرار فأكملت وهى تعض رقبتى وكتفى بمنتهى الحنيةثم أمسكت زوبرى ووضعت رأسه على فتحة طيزها وتركتها لتنزلق قليلاً اليه فدخل رأسه ثم توقفت بناءعلى إشارتها ثم بدأت أحرك أنا زوبرى الذى يكاد ينفجر من المتعه ثم لا إرادياً أرخيت يدى قليلاً لينزلق زوبرى بالكامل الى داخل طيزها الطيه الممتعه لتطلق هلى صرخة الألم والمتعه وتعضنى فى رقبتى وتغرس أظفارها بقوة فى ظهرى ثمم بكت ثم ضحكت وأختلط بكاؤها بضحكها بمحنتها فوجدت فمها أمامى فقبلتها قبله طويله وقلت لها هل أسبب لك أى الم فقبلتنى فى كل وجهى وهى تقول نكنى أرجوك نيكنى بقوه أنى أحب زوبرك وكأنها أعطتنى الإذن بالمرور فحملت طيازها بكفى وأنا أفشخهم وارفع وأنزل فيهم فوق زوبرى الذى أصبح يدخل ويخرج فى سهولة شديده بغضل ماؤها المتدفق بغزارة من كسها وقالت لى ممكن تمشى بى وأنا هكذا فتبسمت لها وقلت ممكن أجرى بيكى كمان فضحكت فى ميوعة وأصبحت الف الغرفة وطيازها تتنطط فوق زوبرى فقالت لى أسرع أسرع حتى أنى أصبحت أجرى فى مكانى وأنط بها لترتفع ثم تندفع بقوة مع دخول زوبرى فى طيزها الى أن قذفت لبنى فى أعمق منطقة بطيزها ثم نيمتها على السرير وأنا أسحب زوبرى من طيزها مع رجفتها وأرتجاف جسدها بشده وتخرج اللبن الغزير من طيزها وصدرها يرتفع ويهبط مع شدة نهجانها فقعد جمبها أملس على شعرها الى أن هدأت تمام وقالت لى لو سمحت خُدنى الى الحمام مش قادرة أمشى فحملتها بين ذراعى وأنيمتها فى البانيو بالراحة وحممتها وغسلت لها كسها وطيزها التى ترجف كل ما ألمسها ثم نشفتها وسبتها فى الحمام وذهبت سريعاً لأنظف الغرفة وأبدل ملاءت السرير فى 5 دقايق خلصت ورجعت حملتها ونيمتها على السرير وغطيتها ونظفت الحمام وخرجت وأنا مش مصدق وحاسس أنه كان حلم جميل.
رجعت غرفتى ولحسن الحظ لم يكن هناك أى أحد فأستحميت وكبت سريرى ونمت وأنا أتطلع الى سقف الغرفة وسرحان فى كل ما حدث وتفاصيله ولا أدرى بالكون من حولى حتى فوجئت بيد زميلى أحمد وهو يهز كتفى ويقول يا بنى أنت مش بأكلمت هو أنت رُحت فين النهارده أنا بعد ما خلصت الغرف بتاعتى لاقيت لسه فى غرف عايزه تتعمل وأنت مش موجود كنت فين ؟ فتنبهت له وقلت أنا بس حسيت بدوخه شويه ورجعت قولت أريح شوية وأرجع أكمل شغل .. أحمد : يا بنى الساعة دلوقتى 5 يعنى الشفت بتاعك خلص بس أنا عملت شغلك كمان وقلت للمشرف أنك عملتهم ونزلت تغير لبسك أحسن مبهدل شوية .. أى خدمه يا صاحبى أهى ناس تنيك .. وناس تتناك ..
فشكرته طبعاً وسألته هو أنت تقصد أيه بناس تنيك وناس تتناك ضحك وقاللى هاتخبى عليا يا واد الفندق دا مافيش حاجه فيه بتستخبى أكثر من 10 دقائق وبعدين أنا شوفت عربة الشغل بتاعنا أمام غرفة 860 اللى نازل فيهم الناس الإنجليز أتلجلجت شوية ووشى باين عليه الإرتباط ولسة هاشرح له راح مسكتنى وقال لى أما عارف اللى حصل هو أنت هاتحكيلى وراح ضاحك جامد وقام زسابى وهو يقول ريح يرح انت محتاج للراحه ..
المهم نمت لغايه الصبح فى ميعاد الشغل وصحيت لقيت أحمد لسه نايم صحيته وهو بيقول ايه النشاط الجامد دا ورايح قايم رحنا فطرنا بس أنا فطرت جامد لأنى كنت صاحى حاسس أنى هأموت من الجوع فأول الشغل لقيت أحمد بيقولى خلى أخر إرفه بتاعت الإنجليز علشان تتطول براحتك وتعملها مظبوط وهى يبتسم بخبث شديد جلعنى أنصرف وأنا مبتسم وفعلت مثلما طلب فذهبت الى غرفتا وكالمعتاد دققت الباب مرتين وأنا أعرف نفسى ثم فتحت الغرفة ودخلت فوجدتها وزوجها – كما أظن – عاريين الصدر ويغطى وسطهما بملاء لا تكاد تستر شئ ليظهر لى أجاسهما العارية شديدة الإحمرار فذهلت ولففت وأنا أعتذر بشده وأهم بالخروج فوجدتها تحرى خلفى وتحضننى من ظهرى وتوقفنى لتقول لى بلغتها أنى وحشتها جداً ولماذا تأخرت هكذا وأنها وزوجها يتنظرونى من فترة فلفيت نفسى لأواجه حضنه القوى فأمسكتنى من يدى وجرتنى حتى جلس الى حافة السرير لتصعد هى عليه وترتمى فى حضنه زوجها ثم شرحت لى أنها أخبرت زوجها عن الأمس وما حدث بيننا وكيف نكتها بشدة وكيف أنى أشعرتها بمنتهى السعادة وهى تحكى كل التفاصيل وزوجها يقبل عنقها وخدها مبتسم من كلامها فتعجبت وضحكت فى نفسى مما أزال جزء كبير من إرتباكى وأتعدلت لأواجهما وأنا مبتسم وخجلان جداً فإذا بزوجها يقطع كل هذا ويقول ( هل سنقضى باقى اليوم فى الكلام أريد أن ألاى شئ هيا هيا يكفى الكلام ودنزل من على السرير وهو يرمى الملاءة على الرض ويتجه نحو لينزع عنى ملابسى وأنا تارك نفسى له فى ذهول حقيقى حتى أفقت على كلامه وهو يقول ( يا الهى أهذا زوبر حقيقى) وهو فى حالة تعجب وإنبهار وزوجته تكاد تصفق بيدها على هذا المنظر وهى تنط بركبيها على السرير ثم قفزت على الأرض أمامى وتتلتقم زوبرى بفمها وهى فى قمة وقها وشهوتها فجلس الزوج على السرير وأشعل سيجارة ملفوفه وكأنها تحوى الحشيش او ما شابه فتركتها تمص وتلعب بزوبرى كيف شاءت وركز وجهى معى زوجها الذى أشعل سيجارة الحشيش وهو ينظر الى زوجته وهى تمصص كل حته فى زوبرى وهو فى منتهى السعادة والإعجاب حتى لاحظ هو ذلك فأشار لى بسيجارته فأفهمته أنى لا أدخن فالقتطها يد اللبوه التى ين فخذى وتسحب منها نفس طويل ثم تشد رأسى اليها وتنفخ فى فمى كل ما فى صدرها من دخان ثم نزلت الى زوبرى مرة اخرى وتناولنى السيجارة فبقت أسعل قيلاً حتى هدأت ثم رفعت السيجارة الى فمى وحاولت أسحب نفس منها فسحبت نفس طويل ثم أخرجته فى سعال شديد ليمسك يدى الزوج ويجلسنى على السرير وهو يقهق بشدة ومازالت الزوجه عاكفة على زوبرى تمص فيه ولا تسمح بالمقاطعه حتى أن زوجها شدها من أيدها علشان تطلع على السرير وطلعت ولم تخرجه من فمها لحظة حتى أصبحت أنا نائم والزوجة مرقفصة فو زوبرى وشغاله مص والزوج يمسك طيازة وعكال يلحس كسها من ورا لغاية ما جابت شلال ميه من كسها راح الزوج كضاربها على طيازها بالكف ولفها علشان طيزها تبقى فى مواجهتى يعنى فى وضع الكلبة رحت شداد زوبرى ولسه هارشقه لقيت زوجها بيوقفنى ويقولى أستنى راح نازل تحت الزوجة اللى قفشت فى زوبرة وراح هو داخل تحت كسها وقعد يلحس فيه وراح مادد أيد من تحت وماسك زوبرى وقعد يدكه ورايح سايب كسها ومدخل زوبرى فى بقه وهو بيمص فيه أنا كنت هاجيب من المفجاءة بس وأنا أستسلمت على الآخر راح ماسك زوبرى وحطه على أشفارها وعد يحركة بأيده عليها وهى بتمص فى زوبره راح مدخ راسه ولف أيده وراح دافعنى نحو عق كسها ونزل هو وعمال يلحس بظرها ويلامس زوبرى بلسانه فى كل دخول وطلوع حتى أحسست أنى هاجيب فشعر بى هو فسحبه من كسها والتقمه فى فمه ليمتص شلال لبنى الدافئ حتى أخر قطره وأنا فى قمه النشوى فعدلت الزوجه من نفسها وهى تقبله وتلحس من عليه بقايا لبنى ثم نزل الأثنين ليتناوبا على رضاعة زبى شبة المترخى فأغمضت عينى وأسندت رأسى السرير لألتقط أنفاسى ثم قمت لأجد الزوج يناولنى كأس به خمر كما أفهم فتناولته منه وهما ينظران الى فشربته دفعه واحده فسعلت قيلاً وضحكنا كلتا ثم تقدم من الزوج وجلس الى جوارى وهو يربت على فخذى ويدلعب شعر زوجته المستلقيه على فخذى الأخر ويشعل سيجارة أخرى ملفوفة ويناولنى أياها فتلتقطها منه وشدتين منها نفس طويل شوية لأفرغه فى سعال خفيف وعاودت الكره مرة أخرى حتى أنهيت على السيجارة وأحسست أنى أطير فى السماء لجد الزوج والزوجة يرضعان منى زوبرى المنتصب كالصخر فجلست على ركبى والقت الزوج نفسها أمامى وهى تفشخ رجليها وساعدها زوجها بأن جلس عند رأسها على ركبه وزوبره يتدلى مترخياً فوق وجهها ويمسك رجليها ويشدها عليه ليظهر كسها الوردى المبتل دائماً يظهر واضحاً أمامى وهو يرتجف بشده ليمسك الزوج بزوبرى فويشده بعنف نحو زوجته ويضعه على أشفارها ويرجع مره أخؤ=رى الى مسك أرجلها وينظر الى كما لو كان يقول هيا ماذا تنتظر فدفعت برأس زوبرى الى داخل كسها لتتآوه ةتعض على فخذ زوجها الى زاد من شد أرجلها لترتفع طيزها عن السرير قليلاً ويتسلل باقى زوبرى الكبير الى داخلها لتوحوح هى وتطلق العنان لآهاتها وصرخاتها الممتعه ومسك الزوج زوبرة شبة المترخى وأقحمه فى فمها كأنه يقول لها خذى هذا وأخرصى وهو يتابع حركة زوبرى فى كس زوجته بكل متعه وأشتهاء فحاولت أن أقوم بها فساعدنى هو حتى أقوم بها واقفاً ولم يخرج زوبرى من كسها وبدأت أنططها فوق زوبرى دخولاً وخروجاً والزوج على ركبه تحتها يلحس كسها أو بمعنى أصح يلحس زوبرى وهو داخل طالع وسوه يلحسها خرم طيزها لغاية ما هى أجننت وبدأت تحرك راسها يميناً ويساراً فى هيستريا ومتعه وهيجان شديد حتى توقفت لألتقط أنفاسى فوقف الزوج وعاد بكأس لى وكأس أشلابه لزوجته بنفسه ثم أخذ وضعيته تحت طيز زوجته وهو يربت على قاعدة زوبرى ويقفش فى بيضانى كانه يشير الى بمواصلة العمل وبالفعل كأنى كنت منتظر إشارته عاود زوبرى نشاطه وصرت أنططها على زوبرى بقوه ملحوظة – حقيقى فى الوقت دا أنا خفت عليها أحسن أكون بأذيها – بس مش قادر أوقف وزوجه يلحس بشراهه كل ما ينقط منا ويلحس زوبرى وبيضانى وخرم طيزها قعدنا على هذة الحاله عدة دقائق لم أحصيها وكأنى غائب عن الوعى حتى أشار لنا الوةج بالتوقف وجرنا زى ما أحنا على السرير فأسقتها على السرير كأنها قطعة من قماش مهترئ لتسقط بوزنها على دون أن تبدى أى حركة تدل بأنها على قيد الحياة سوى أنتفضاها كل بضع ثوان أو ضغطها على شفتيها مع كل إنتفاضه كما القيت أنا الآخر بنفسى على السريرالى جانبها وغاب الزوج عن نظرى ليعود حاملاً فى يده كأسين ناولنى واحد ثم سند زوجته بيده ليرفعها ويسقيها الكأس الآخر وبعد قليل عاد مصفقاً وهو يقول بلغته ( كفى كسل كفى كسل لم ينتهى اليوم بعد ) وكأننا كنا ننتظر أشارته فقامت الزوجة لتأخذ وضع الكلبه ويستقر الزوج بين كسها ليلتقط زوبرى فى فمه ويمص فية ثم يرفعه الى خرم طيزها الذى توجه اليه باللحس وإدخال لسانه به ثم وضع زوبرى على الخرم وطبطب على طيزة زوجته فبدات هى بالضغط على زوبرى وهو قابض عليه بيده حتى دخلت الرأس بالكامل فسحبه هو وأخذ يمص فيه ثم أعاده لأدفعه أنا الى الداخل فرجع هو الى كسها معطياً أياى إشارة البدء بغزو طيزها المهلبيه وبدأت أنيكها بسرعة شوية وببطئ شويه وهى تتآوه وتشخر وتنخر ةتتمايع وتتلوى أمامى وأتا ممسكاً بفردتى طيزها الطرية وأفشخ بين فلقتيها والزوج عمال يلحس ويعضض فى كسها وهى تطلق أحلى أهات وصرخات الشهوة اللى فى الدنيا جابت ميتها يجى خمس أو ست مرات وفى كل مرة تجيب شهوتها كان الزوج يترك كسها ويسحب زوبرىمن طيزها ويلتقمه ليمص فية وكأنه يعطيها الفرصة لتفرغ شهوتها ثم يضعه بيده فى طيزها ويطبطب عليها كأنه يعطى الإذن ببدء الحركة من جديد وأستمرينا هكذا حتى صخت وأن أقذف لبنى داخل طيزها وتركته فيها قليلاً ثم سحبته مترخياً والزوج تولى تنظيفة تماماً قبل أن يتولى لحس طيز زوجته ويشفط كل اللبن بتاعى من طيزها وأنا أفرج عليهم فى ذهول ..
أستلقى ثلاثتنا على السرير بلا اى حركة حتى أتعدلت الزوجة لتلتقط زوبرى فى فهما وبدأت فى مصه وملاطفته فى هدؤ جميل امتعنى جداً وعاد الزوج الى المشهد حاملاً معه الكأسين ومشعل سيجارته الملفوفه ليناولنى أياها ثم ناولنى كأسى أسندت ظهرى الى السرير لأشرب الكأس واـناول السيجارة وأشاهد الزوج الذة يقوم بإدخال زوبرى فى الكأس كأنه يقلبه ثم يناول زوجته زوبرى لتلحس ما عليه من خمر مما جعل زوبرى يقوم مرة أخرى وبشده أقوى من الأول فشهق الزوجين فى نفس واحد وهما يقولان (واو بهذة السرعة) مما رسم إبتسامة فخر على وجهى فغمز الزوج لزوجته وهو يشير الى زوبرى ففهمت إنها تقول له أنها أكتفت تماماً وليس لديها أى طاقة أو ماء فى كسها فرد عليها هو أما أنا فليس بعد ثم قفز ليأخذ وضعه أمامى لأواجه طيزه فتراجعت الى الخلف خوفاً وأرتباكاً من المشهد لتضحك هى من رد فعلى ةيبدى الزوج خيبة أمله بأن يلقى براسه مسنداً ذقنه الى كف يده وترجع الزوجه لتقف الى جوارى لدفعنى الى الأمام نحو طيز زوجها البارزة أمامنا وهى تشعجنى بكل إصرار وهى مبتسمه ومبهتجه جداً وتمسك بزوبرى الى فتحة طيزة ثم تنزل الية لتمصه وتبلله بريقها وتلحي خرم طيز زوجا وهى تدخل أصبعيها الى داخل طيزة وهو يتآوه ويطلب منها المزيد حتى أمسكت بزوبرى وشدته لتقحم رأسه فى خرم طيزه مصدراً آآآآآه لم أسمعها من زوجته فتسلمت زمام المبادرة وقبضت على فردتى طيزة الطرية جداً وأشدهما نحوى ليدخل نص زوبرى الى داخل طيزة لتسقر الزوجة تحت بيضاتى مباشرة ناضرةً الى زوبرى وهو يدخل فى طيز زوجها ثم أمسكت قاعدته لتتولى هى تحركة دخولاً وخروجاً من طيزه ثم تخرجة تماماً لتمصه وتبلله بريقها لتعيده نرة أخرى الى مكمنه فلما أحكمت سيطرتى على طيزه وأصبحت أنيكه بعنف ة>فع زوبرى بالكامل الى داخل طيزة الأمتع من طيز زوجته بكثير التى تلقفت زوبره شبه المنتصب وترضع فيه ومع إرتطام بيضى بوجهها حتى صرخ صرخه لم أسمع لها مثيل وهو يقذف لبنه رغم أن انتصابه لم يكن كاملاً فى نفس الوقت الذى زدت فيه من سرعته وأصبحت أنيكه بكل عنف وجنون حتى أفرغت لبنى بالكامل داخل طيزة المولعة وسكنا جميعاً للحظات قبل أن ترتخى عضلاتى واسحب زوبرى الى خارج طيزه قبل أن تلقفه الزوجه بيدها لتدفعه فى فمها وتمتص ما بقى فيه من سوائل وتتركة لتعود الى طيز الزوج الملتهبه على الآخر وتلحسها كأنها تبردها له ثم أستلقى ثلاثتنا لبرهة ثم قامت الزوجه الى الحمام ثم الزوج وشدنى من يدى لنلحق بها الى الحمام ونستحم ثلاثتنا فى هدؤ شديد فعدت الى الغرفه لألبس ملابسى وأستعد للمغادرة قبل أن يوقفنى الزوج ويجلسنىى أمامه وهو مبتسم ومبسوط جداً ويمطرنى بكل العبارات التى أفهمها فيها الشكر والتقدير والإعجاب والإنبهار وأننى جعلته وزوجته أسعد المخلوقات ثم رأيته ممسكاً ببعض المال وأعطانى إياه وهو ينهال على بالشكر الا إنى رفضت أخذ المال وأفهمته أنى أنا أستمعت أيضاً فرفض الا أن آخذ المال فأخذته وأنصرفت وكانت الساعة تشير الى الثامنه مسائاً فتبهت أنى قضيت معهما ثمانى ساعات.
 
  • عجبني
التفاعلات: ليلي احمددد، ممدوح ابو و نسونجي قديم خالص
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%