دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
أه من نيك كس الهانم مرات مسؤل كبير بالحكومه
أقسم بكل ما هو غالى انا كل قصص حقيقيه وبتحدث بالفعل وليست من وحى خيالى للتشويق
انا اعتبر من المحظوظين حقيقى كل فتره الاقى موبايلى يرن وبصوت حريمى يتكلم ولا اخبى سرا ولا ادارى بيحصل برضو بعض التجاوزات من الظرفاء وسليطى اللسان ومع ذلك بتحدث اتصالات جاده من حوالى اسبعوين من الان رن موبايلى وكان الوقت ليلا ويصوت حريمى يطلب التعارف بى وتعرفت ومن كلام المتحدثه وجدتها متحفظه جدا ومش عوزه تعلن عن شخصيتها وبشىء من الاطمأنان
قالت انها زوجه احد الشخصيات المهمه بالبلد فى الحكومه وقرأت موضوعى اللى بقول فيه عاوز مدام تضرب على طيازها عريانه وانا بنكها وألسوعها على طيازها ونفسها وامنيتها تجرب تتناك بنفس الاسلوب وخايفه تقع مع شخص غير اهل للثقه ويتفضح بها ومع استمرار المكالمات بينا بدا شىء من الآلفه والاطمئنان وفى يوم بليل اتصلت بى تخبرى الان اقدر احضر لها بالبيت واقضى الليله كامله معاها خفت وتهربت واجلت المقابله وبعد حوالى ثلاثه ايام وفى الظهيره أتصلت بى قلتلى لو مجتش النهارضه انا همسح موبايلك ومش هتصل ولا هعرفك تانى
على الفور لبست ملابسى توجهت للمكان الحى التى تسكن فيه وهو مكان راقى جدا واستمر الاتصال بينا حتى وصلت تحت العماره وكانت المفجاه طلبت منى عدم دخول العماره حتى تصرف الحارس وليس تقصد البواب فهو حارس شخصى بحكم وظيفتها الحكوميه المسؤوله ووظيفه جوزها
وبعد خمس دقائق رنت عليا وهيه واقفه فى البلكون وقلتلى ادخل بسرعه العماره قبل ما يرجع الحارس
وفعلا دخلت وتوجهت للدور الرابع وكانت فى انتظارى بفتح جزء من الباب وعلى الفور دخلت وبعد قفلى الباب فوجئت وفوقت على انسانه جميله جدا وترتدى روب قحلى وبمجرد مسكتها من ايديها وبفتح الروب لقيت تحت الروب ما هو اجمل من الروب قميص نوم عارى وفاضح جدا قحلى ايضا لايدارى سوى جزء بسيط من بزازها والتى كانت تطل من فتحت القميص واثناء محاولتى لمسها او ضمها على صدرى وحضنها رفضت بشده بدأت بشىء من التهديد سوف انده على الحارس وتسليمك للجهات التى سوف تروح بيكى ما وراء الشمس وبدأ الخوف يتسرب بداخلى وماهو العمل هل ده منصوب فخ ليا ولا ايه وأذا هدانى تفكيرى بان اكون البادىء من تخويفها وترهيبها وخصوصا عرفت منها بتحب الذى يصول ويعنف ويضرب فى جسمها وصفعتها بقلم على شىء من الغفله وكان قلم على وجها من شده خوفى وقلقى كان بمثابه صفعه حربه على وجها واذا بها واقسملكم بعد القلم تتجرد من ملابسها بأرادتها نهائى وتركع تحت رجلى تبوس قدمى وتقول لي أضرب الشرموطه المتناكه بتعتك
واخدتها من ايدها واوقفتها على قدميها وهيه تتزل عى ايدى تقبلها وتقلى انا بحب كده وتوجهنا لغرفه النوم وكان السرير عليه معرفه نيك شديده من حيث اثناء ركوبى على كسها وانا بدخل زبرى بنكها كنت بصفعها على وجها بالقلم وكانت صوتها شبه نار تلسع زبرى من شدته وكانت تتلوى من الالم والنشوه فى نفس الوقت وأثناء نزول اللبن فى كسها وجدتها انسانه تانيه خالص كانت تصرخ وتقفلى على زبرى بعضله كسها صدقونى عمرى ما شفت ولا حسيت بأنسانه تقفل بهذه القدره على زبرى بكسها وكانت ممتعه بعد وقت من الراحه طلبت منها تحضر شبشب واحضرت شبشب الحمام ووطت توطيت الكلب او الفرنساوى كمان نشيع عن هذا الوضع والسوعها بالشبشب على طيزها وتصرخ وقمت ركبتها وهيه موطيه وكانت مش مستحمله اقوم بدورى كراجل انها كانت هيه التى تروح وتيجى لزوبرى حتى يغوص بداخل كسها الذى كان مبلول بشده وكانت بتقلى ان كسها خلاص مش قادر نكنى واضربنى نيك مع لسوعه طيزها وافرغت كل لبنى فى كسها قمت دخلت الحمام بتعها عمرى ما تخيلت انيك ست او مدام من المستوى الحكومى الراقى والتى اتضح انها زوجها لواء وهيه تعمل خبيره بصمات
ولما عرفت كده سيطر عليا الخوف والريبه من شانها وشان زوجها ولاكن طمنتنى قلتلى انا جوزى مش قايم بوظيفته كزوج وابنى الوحيد فى الخارج ولا تقلق منى وسوف تصير علاقتنا دائمه على شرط الاحترام والسريه وده طلبى اكون معاك كلبه وخدامه ذليله تحت رجلك وزبرك..وتواعدنا على علاقتنا تستمر وللان روحت عندها مرتين والبقيه تاتى حقيقى مهام اقول ست بمعنى الكلمه من جسم لثقافه ونيك وكل شىء يتمناه الراجل
عاوز مدام اوارملة او مطلقة تضرب على طيازها عريانه وانا بنكها وألسوعها على طيازها ونفسها وامنيتها تجرب تتناك بنفس الاسلوب وخايفه تقع مع شخص غير اهل للثقه ويتفضح بها وتعشق الجنس وفي سرية تامة واميلي :
أقسم بكل ما هو غالى انا كل قصص حقيقيه وبتحدث بالفعل وليست من وحى خيالى للتشويق
انا اعتبر من المحظوظين حقيقى كل فتره الاقى موبايلى يرن وبصوت حريمى يتكلم ولا اخبى سرا ولا ادارى بيحصل برضو بعض التجاوزات من الظرفاء وسليطى اللسان ومع ذلك بتحدث اتصالات جاده من حوالى اسبعوين من الان رن موبايلى وكان الوقت ليلا ويصوت حريمى يطلب التعارف بى وتعرفت ومن كلام المتحدثه وجدتها متحفظه جدا ومش عوزه تعلن عن شخصيتها وبشىء من الاطمأنان
قالت انها زوجه احد الشخصيات المهمه بالبلد فى الحكومه وقرأت موضوعى اللى بقول فيه عاوز مدام تضرب على طيازها عريانه وانا بنكها وألسوعها على طيازها ونفسها وامنيتها تجرب تتناك بنفس الاسلوب وخايفه تقع مع شخص غير اهل للثقه ويتفضح بها ومع استمرار المكالمات بينا بدا شىء من الآلفه والاطمئنان وفى يوم بليل اتصلت بى تخبرى الان اقدر احضر لها بالبيت واقضى الليله كامله معاها خفت وتهربت واجلت المقابله وبعد حوالى ثلاثه ايام وفى الظهيره أتصلت بى قلتلى لو مجتش النهارضه انا همسح موبايلك ومش هتصل ولا هعرفك تانى
على الفور لبست ملابسى توجهت للمكان الحى التى تسكن فيه وهو مكان راقى جدا واستمر الاتصال بينا حتى وصلت تحت العماره وكانت المفجاه طلبت منى عدم دخول العماره حتى تصرف الحارس وليس تقصد البواب فهو حارس شخصى بحكم وظيفتها الحكوميه المسؤوله ووظيفه جوزها
وبعد خمس دقائق رنت عليا وهيه واقفه فى البلكون وقلتلى ادخل بسرعه العماره قبل ما يرجع الحارس
وفعلا دخلت وتوجهت للدور الرابع وكانت فى انتظارى بفتح جزء من الباب وعلى الفور دخلت وبعد قفلى الباب فوجئت وفوقت على انسانه جميله جدا وترتدى روب قحلى وبمجرد مسكتها من ايديها وبفتح الروب لقيت تحت الروب ما هو اجمل من الروب قميص نوم عارى وفاضح جدا قحلى ايضا لايدارى سوى جزء بسيط من بزازها والتى كانت تطل من فتحت القميص واثناء محاولتى لمسها او ضمها على صدرى وحضنها رفضت بشده بدأت بشىء من التهديد سوف انده على الحارس وتسليمك للجهات التى سوف تروح بيكى ما وراء الشمس وبدأ الخوف يتسرب بداخلى وماهو العمل هل ده منصوب فخ ليا ولا ايه وأذا هدانى تفكيرى بان اكون البادىء من تخويفها وترهيبها وخصوصا عرفت منها بتحب الذى يصول ويعنف ويضرب فى جسمها وصفعتها بقلم على شىء من الغفله وكان قلم على وجها من شده خوفى وقلقى كان بمثابه صفعه حربه على وجها واذا بها واقسملكم بعد القلم تتجرد من ملابسها بأرادتها نهائى وتركع تحت رجلى تبوس قدمى وتقول لي أضرب الشرموطه المتناكه بتعتك
واخدتها من ايدها واوقفتها على قدميها وهيه تتزل عى ايدى تقبلها وتقلى انا بحب كده وتوجهنا لغرفه النوم وكان السرير عليه معرفه نيك شديده من حيث اثناء ركوبى على كسها وانا بدخل زبرى بنكها كنت بصفعها على وجها بالقلم وكانت صوتها شبه نار تلسع زبرى من شدته وكانت تتلوى من الالم والنشوه فى نفس الوقت وأثناء نزول اللبن فى كسها وجدتها انسانه تانيه خالص كانت تصرخ وتقفلى على زبرى بعضله كسها صدقونى عمرى ما شفت ولا حسيت بأنسانه تقفل بهذه القدره على زبرى بكسها وكانت ممتعه بعد وقت من الراحه طلبت منها تحضر شبشب واحضرت شبشب الحمام ووطت توطيت الكلب او الفرنساوى كمان نشيع عن هذا الوضع والسوعها بالشبشب على طيزها وتصرخ وقمت ركبتها وهيه موطيه وكانت مش مستحمله اقوم بدورى كراجل انها كانت هيه التى تروح وتيجى لزوبرى حتى يغوص بداخل كسها الذى كان مبلول بشده وكانت بتقلى ان كسها خلاص مش قادر نكنى واضربنى نيك مع لسوعه طيزها وافرغت كل لبنى فى كسها قمت دخلت الحمام بتعها عمرى ما تخيلت انيك ست او مدام من المستوى الحكومى الراقى والتى اتضح انها زوجها لواء وهيه تعمل خبيره بصمات
ولما عرفت كده سيطر عليا الخوف والريبه من شانها وشان زوجها ولاكن طمنتنى قلتلى انا جوزى مش قايم بوظيفته كزوج وابنى الوحيد فى الخارج ولا تقلق منى وسوف تصير علاقتنا دائمه على شرط الاحترام والسريه وده طلبى اكون معاك كلبه وخدامه ذليله تحت رجلك وزبرك..وتواعدنا على علاقتنا تستمر وللان روحت عندها مرتين والبقيه تاتى حقيقى مهام اقول ست بمعنى الكلمه من جسم لثقافه ونيك وكل شىء يتمناه الراجل
عاوز مدام اوارملة او مطلقة تضرب على طيازها عريانه وانا بنكها وألسوعها على طيازها ونفسها وامنيتها تجرب تتناك بنفس الاسلوب وخايفه تقع مع شخص غير اهل للثقه ويتفضح بها وتعشق الجنس وفي سرية تامة واميلي :