NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة أنقذتها من النيك و غرقت انا فيه - حتي الجزء الرابع 12/9/2023

ممتعة وشيقة وكلها اثارة، بس الأجزاء قصيرة جدا، ،كمل يابرن

قصة شيقة وكلها اثارة. ، كمل يا برنس
تسلم يا حبيبى
 
  • عجبني
التفاعلات: Cpl4fun
متتاخرش في كتاب
مقدمة

5 شهور لحد دلوقتى ماما بتتعالج بالخلايا الجذعية فى المانيا من مرضها النادر ؛ 5 شهور مشفتهاش و بكلمها صوت بس اطمن عليها لانها بتقولى مش
عاوزانى اشوف التغيرات على شكلها و عاوزة الفرحة تكون مفاجأة لما نتقابل بعد العلاج ما يخلص ؛ الموضوع بدأ فى يوم شتوى غايم لما كنت سايق عربية الشركة محملة بضاعة و معايا ايراد من العملاء و قررت اختصر الوقت و امشى من طريق شبه مهجور لكنه مختصر ؛ طبيعة شغلى و المبالغ اللى بتنقل بيها بالاضافة للبضاعة بتحتم انى احمل سلاح نارى للدفاع مرخص طبعا لصالح الشركة فى الطريق دا تقابل مناظر مقرفة كتير اللى زانق واحدة فى عربيته مقطعها نيك و اللى بيسلموا و يستلموا ممنوعات و اللى بيشتروها ؛ لكن اليوم دا كان فى منظر غريب عربية واقفة و جواها بنت و عمالة تعيط طبعا المنظر ممكن يكون طعم للصيد تنزل انت بكل شهامة تساعد البنت فتتعرض لسرقة بالاكراه و ربما تتقتل ؛ بامانة كل اللى فكرت فيه ساعاتها الرغبة فى المغامرة و متستعجبش شهوة الإثارة قادت ناس كتير لنهايتهم و أكبر مثال على كدا إدمان القمار ؛ جهزت السلاح و حضنت جنب العربية البنت بصت لى برعب سألتها فى ايه قالت بصوت طالع بالعافية من الرعب و الاجهاد من كتير العيط "تايهة" قلت لها اركبى معايا اوصلك البنت تنحت لى من الرعب ؛ قلت لها "معايا ممكن اخطفك و اعمل فيكى اللى انا عاوزه لكن من غيرى هنا فانت ضايعة تماما فعلى الاقل معايا فى فرصة تستحق المخاطرة دا ان كان باقى لك حاجة تخاطرى بيها اساسا" ؛ البنت كانت منهارة تماما فانا خاطرت و نزلت فتحت بابا العربية و ركبتها و هى بتترعش من الخوف و مسدسى معايا جاهز ؛ اول ما طلعنا من المدق الترابى و بقينا على الطريق العمومى بدأ تليفونها يلقط شبكة اتصلت برقم و فضلت تقول الحقنى يا بابا بعياط و شحتفة مش باين منها اى حاجة ؛ خطفت التليفون منها و شرحت للى عالخط الموقف كامل و قلت له اننا واقفين بالعربية مستنينه جنب كافيتريا على الطريق ؛ أقل من ساعة و وصل عربيتين فيهم ناس واضح من مظهرهم الغنى الشديد الراجل اطمن على البنت و البنت كأن الروح رجعت لها و بعد دقايق و قبل ما تركب عربية معاهم حضنتنى جدا و باست خدى برقة كأنى صديقها من الطفولة طلبت من الراجل امشى عشان الحق شغلى اللى اكيد حيكون فى مشاكل مستنيانى فيه فرفض و قال لى نصاً "لا شغل اى انت من النهاردا تنسى شغلك دا خالص" طلبت منه انى اروح اخلص حتى معاهم و اجى له بكرة مثلا لكنه برضوا رفض فروحت معاهم ؛ روحنا لفيلا بتاعتهم ركنت عربيتى فى الجراج و دخلت معاهم الراجل استقبلنى فى مكتبه و كان ملخص كلامه انه من النهاردا اقدر اطلب منه اى شئ بسبب اللى عملته مع بنته الوحيدة سمعت كلامه و عرفته بيا بشكل كامل و استاذنته امشى فقالى انه مستنسنى بكره فى مقر شركته انه حيزعل جدا لو مجتش و ساعتها حيوصل لى هو طمنته انى حكون عنده فى المعاد ؛ روحت البيت أمى كانت فى اوضتها كالعادة راقدة فى سريرها بسبب مرضها النادر اللى مانعها من الحركة حكيت لها كل حاجة ففرحت جدا لدرجة انها عيطت من الفرحة و بعد ما عملت لها كل إحتياجاتها و أكلنا مع بعض سألتنى حطلب منه ايه فجاوبت انى لسه مقررتش لكن طبعا قبل اى طلب حيكون اول طلب انه يوفر علاج لأمى اتنهدت امى بوجع و حستها حتعيط فقعدت اهزر معاها شوية و استأذنتها عشان أدخل أنام

................. يتتبع

الجزء الثانى :

علاقتى بهايدى بعد ما انقذتها بقت شبه كاملة بقيت بالنسبة لها اكتر من اخوها هى 27 سنة اكبر من بسنتين مطلقة بعد سنة جواز و عندها ولد اسمه زياد و هى شبه لينا بول بالضبط ؛ غالبا بنتكلم يوميا و عالاقل بنتقابل عندهم فى الفيلا مرة كل اسبوع اللغز الاكبر دلوقتى هو ماما اللى وصلنى انها بقت قادرة على الحركة جزئيا باستخدام عكاز واحد ماما اسمها منيرة سنها 42 سنة اتجوزت بابا و هى 16سنة و خلفتنى بعد سنة جواز و هى فى سن 25 سنة بدأت اعراض مرض غريب و الاغرب انه غير وراثى تظهر عليها و استمر معاها واحدة واحدة لحد ما بقت شبه فاقدة للحركة اما بابا فتوفى فى حادثة سير و انا سنى 23 سنة الشوق حيموتنى نفسى اشو ماما ماشية بس هى مصرة على مسألة المفاجاة دى ؛ انهاردا رايح الفيلا ازورهم و اقعد معاهم شوية

بعد السلامات و الاستقبال اتغدينا مع بعض و بعدها قعدنا نتكلم شوية انا و هايدى

هايدى : إيه يا عم مش ناوى تتجوز ؟
انا : لا لسه حاجات كتير اطمن على ماما بس و ابقى اشوف
هايدى : اه يا ريت الا انا بدأت اشك فيك انك من بتوع قوس قزح
و ضحكت كتير

انا : و انتى ايه اللى يشكك احتاجتينى فى حاجة و انا قصرت معاكى ؟
هايدى: و انا لما احتاج ححتاجك انت ؟

انا : شوف البت اللى كانت فرخة دايخة فى العربية لما قابلتها
هايدى: يادى الذكرى السودا انا مش قولت لك مبحبش افتكر الموقف دا طب تعالى بقى

و قامت تضرب فيا بمخدة و انا كمان اضرب فيها لحد ما اتمكنت منها و كتفتها و ساعتها عينى جت فى عنيها و سكتنا لحظة انا حست ان الدنيا بتلف بيا و بدأنا نقرب لبعض احد ما شفايفنا لحموا فى بعض كأنهم حاجة واحدة و فضلنا نمص شفايف و لسنة بعض يجى ساعة كاملة كأننا كان نفسنا فى كدا من سنين بعدها رفعت لها التى شيرت اللى كانت لبساه و طلعت صدرها من البرا و بدأت أرضع تأوهاتها من رضاعتى كانت بتدمرنى و خلت بتاعى زى الحديدة أكيد تأوهاتها متفرقش حاجة عن اى بنت تانية بس تفرق بالنسبة لى انا لأن دى هايدى ؛ بعدها قومت بسرعة اقلع بنطلونى لان من جمدان وقفة بتاعى و حشرته فى البنطلون بيوجعنى جامد ؛ و هى كمان قلعت بنطلونها و كملنا نقلع هدومنا بأقصى سرعة كأننا فى مسابقة و السبب اكيد هو رغبة كل واحد فينا ان التانى يشوفه عريان و نحس اننا بنعمل شئ خاص مبنعملوش مع اى حد رغبة كل واحد فينا انه يحسس التانى انه استثنائى بالنسبة له كانت هى اللى سيقانا و كانت مغلفة بشهوة غير عادية خطفتها من ايدها بعد ما بقينا ملط و قعدت مقرفص على السرير و قعدتها على حجرى و رجعنا تانى نبوس بعض بجنون لحد ما لقيتها بتبوس فى وشى و رقبتى و كتافى و نزلت لبطنى و مرة واحدة لقيتها مسكت بتاعى حطته فى بقها و منظرها اسعتها و هى على ركبها قدامى و واخدة بتاعى فى بقها كأن أجن من أجن شئ ممكن أتخيل إنى أشوفه فى يوم من الايام شوية مسكتها من شعرها و رفعت راسها و مسكتها رمتها على السرير و نمت فوقها و بقينا بنبوس بعض فتحت رجليها و انا بقيت فى النص و اكيد فى الوضع دا مش ناقص الا اكتمال الجنون بدخول جسمى جوا جسمها ساعتها غالبا عقولنا مستحملتش جنان الموقف فغمضنا عيونا احنا الاتنين كرد فعل تلقائى عشان نريح عقولنا اللى قربت تجنن من اللى العيون شايفاه بس شفايفنا طبعا فضلت شغالة دقايق قمت راجع تانى قاعد مقرفص و مقعدها على حجرى و عمال ادخل بتاعى فى بتاعها و هى شبه قاعدة عليه و واخداه جواها ؛ لكن فى لحظة رسالة غامضة نورت جوا عقلى بتقول "داين تدان" فتحت عنيا لاقيت هايدى فى دنيا تانية بس ترجمة الرسالة حولت عقلى لموجة تانية من التفكر "هل ممكن يكون فى حد بيعمل مع أمى اللى بعمله دلوقتى مع هايدى ؟" بمجرد لمعان الفكرة فى عقلى ارتجف جسمى جدا و حسيت بسائلى عمال يتدفق جو ا هايدى و انا فى اقصى لحظات الضعف و عدم التحكم مكلبش فى هايدى بكل قوة و فى نف الوقت فاقد القدرة على التحكم فى الموقف او إيقافه
............................ يتتبع

الجزء الثالث فى ألمانيا

منيرة و كأنها فى حلم كل حاجة متجهزة لها تماما ؛ شقة للسكن مع ممرضتين مرافقين لها من اصل عربى عشان كمان يحلوا مشكلة الترجمة ؛ و بتروح مواعيد العلاج بإنتظام بس ماما فجأة لقت نفسها فى موقف جديد عليها بلغوها انها وصلت لمرحلة متقدمة فى العلاج و بقى لابد من البداية فى العلاج الطبيعى بس المفاجأة اللى حيعمل العلاج لماما راجل و هو طالب متدرب عمره 18 سنة اسمه ستيفن أسمر بجسم رياضى متوسط الطول؛ ماما اتفاجات انه راجل بس بعد إيه ما هى خلاص قلعت هدومها و نايمة على بطنها على سرير العلاج طبعا هى فى قمة الاحراج و الخوف الراجل سلم عليها و استاذنها يبدأ فأذنت له و بدأ شغله زى اى طبيب عادى بكل احتراف بدأ الاول يمسج كتافها و هى كانت حتدوب زى التلجة فى يوم حار من كتر الكسوف بس اللى مكنتش متوقعاه انها لحظة بلحظة ابتدا الكسوف يقل شوية بشوية بقى الموضوع عادى ستيفن خلص كتافها و بدأ يشتغل فى رقبتها ماما بدأت تحس براحة و جسمها بقى بيفك نزل ستيفن للضهر و هنا الاحساس بدأ يبقى ممتع لماما و هى مش فاهمة بقى ممتع ليه ماما كانت تقريبا نسيت أحساس الإثارة الجنسية من سنين شوية شوية بقت خلاص مبسوطة باللى بيحصل و دا بدأ يبان على ملامحها بإبتسامة عفوية و عيونها المغمضة ستيفن وصل لأحر ضهر ماما و بعدين رجع تانى لنصه و دا اللى قلل من متعتها شوية لأنها طبعا و بشكل عفوى تلقائى كانت عاوزة ايديه تنزل لتحت ضهرها ستيفن طبعا كان حاسس باللى بيحصل و قرأ الموقف فاستمر يشتغل شوية فى نص ضهرها و بعدين نزل لأخر ضهرها تانى بس المرة دى اخر ضهرها تماما بحيث ان جزء من ايديه كان لامس الهنش بتاعها و هى طبعا سعيدة و مبسوطة بس هنا كانت نهاية ماما مع الإثارة لأن الدكتور قال ان الجلسة انتهت ساعتها ماما كانت محتاسة و زى اللى فاقت من غيبوبة و طبعا بتاعها كان غرقان عسل من اللى عمله ستيفن فطلبت من الممرضة تخرج و هى حتحاول تلبس لوحدهاو طبعا سلمت على ستفين و شكرته لكن بخباثة استنت لما الممرضة تخرج برا عشان تعمل كدة و هى قاعدة على السرير و لافة الملاية على جسمها بحيث تشفه و يبان لستيفن اللى كان سخن برضوا و ماما شافت زبره واقف تحت البنطلون ماما اعتمدت على نفسها و لبست هدومها و روحت مع الممرضة و فى البيت دخلت خدت دش ساقع عشان تفوق من اللى حصل و دخلت تنام بس بعد ساعتين قلقت من النوم و أفتكرت اللى حصل و حست بالإثارة اللى كانت حاسة بيها و كانت عاوزة تسترجع اللى حصل بس قلبها عمال يدق من الخوف لكن واحدة واحدة فهمت انها فى بلد تانية محدش يعرفها فيها فقررت تخوض التجربة فقلعت هدومها و نامت على بطنها زى ما كانت نايمة وبدأت تفتكر لمسات ستيفن لها و بدأت تحس بالإثارة القوية من تانى و كسها بدأ يتبل من تانى مكتفتش بكدة لكنها قررت تغير وضعها و تنام على ضهرها و بدأت تدعك فى صدرها و وصلت لدرجة عالية من المحنة حتى بدأت تنادى عليه بمحنة و تقول "أأأه يا ستيفن أدعك كمان" "أأأأأأه انا مبسوطة اوى" بس ماما قررت توصل لأخر درجة دورت حواليها ملقتش حاجة فضلت تدور تدور لحد ما فى حركة غير محسوبة فتحت بابا التلاجة فلقت خيار فخدت واحدة و رجعت اوضت النوم تانم و نامت على السرير فاتحة رجليها و رجعت تدعك فى بزازها و دخلت الخيار فى كسها حرفيا حشرتها و بدأت تقول "دخله كمان أأأأه" "أأه يا ستيفن كمان كمان" و فضلت تدخل الخيار و تطلعا و هى متخيلة ستيفن بينكها و هو لابس بالطوا ابيض على اللحم لحد ما وصلت للرعشة و نزلت ميتها و من الإجهاد نامت .

تانى يوم ماما كان كل اللى فى دماغها هى المتعة اللى كانت محرومة منها سنين طلبت من الممرضة تتأخر و تيجى فى نص اليوم بدل من أوله و مسكت التليفون اللى كانت بتكلمنى منه و فضلت تحاول و تحاول و تحاول لحد ما وصلت للبحث و دورت ولاقت اللى هى عاوزاه و كأنها دخلت عالم تانى مكنتش تعرفه ولا تعرف بوجوده و اتفرجت على حاجات ولا كانت تتخيل انها تشوفها لحد ما جت الممرضة و فضلوا يتكلموا مع بعض شوية كلام روتينى و بعدها ماما طلبت منها توديها لكوافير و فعلا راحت بيها و لما راحت ماما طلبت تعمل قصة لشعرها زى صورة ورتها للكوافير و طلبت إزالة لشعر الجسم بالكامل





.........يتتبع
ة باقي القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: الهووس
تم اضافة الجزء الرابع
 
متتاخرش علينا يابرنس
 
  • عجبني
التفاعلات: الهووس
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
  • عجبني
التفاعلات: الهووس

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%