NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عاشق متعة المرأه

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
27 نوفمبر 2023
المشاركات
292
مستوى التفاعل
140
نقاط
1,588
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
مرت شهور الخطوبه بسرعه..فقد كان الأهل في عجالة من أمرنا..وقد تدبرتا أمي وأمها أمر شراء شقة لنا في نفس العقار حيث أن هدى وحيدة أمها –هي وأختها الصغيره ذات التسعة أعوام هدير- كما أني وحيد أمي –بعد زواج أختاي وسفرهن- فلا نغترب عنهن..ولم الاحظ على هدى الا خجلها والتزامها الشديد..وكانت لمسة اليد بحساب وحتى النظرة بحساب..حتى جاءت الليله الموعوده ومرت بسلام..وكذلك مر شهر العسل ولم أجد منها خلال هذه الفترة الا كل متعه..كانت هدى تتمتع –على عكس ما تظهر به- بطاقة جنسية جبارة، أو هذا ما اكتشفناه سويا خلال هذه الفتره..وعلى عكسي، فقد كانت مغامرتي الجنسية في فترة ما قبل الزواج كلها منصبه على وليد وكيف امتع زبره الجبار..فلم أكن أشبعها الا قليلا لضعف قوتي الجنسية وصغر حجم قضيبي..والحق يقال فهي لم تشتكي قط،وان كان قد ظهر عليها الضيق..فهدى تتمتع بكس يفوق قطره وعمقه قياسات زبري بمراحل..وكأنك تضع قلما في فوهة زجاجة بيبسي..فقط تلامس أطراف الفوهه..وقد كانت ملامسة أطراف فوهة هدى تقوم بدور عظيم في تهييجها، ولكنها لم تكن تكفي لإنتشائها..
مر عامين على هذا الوضع..وبدأت علاقتنا في الفتور وبدأ وجه هدى في الشحوب والإصفرار من فرط كبتها معي..ولكن لأنها ملتزمه فلم تكن تشتكي أبدا وحاولت جاهده الحفاظ على نفسها مما أدى لزيادة كبتها..وقد خسرت انا نقسي بعض الوزن من فرط المجهود والضغط النفسي خلال تلك الفترة لإرضائها..
بدأت أحاول ان ازيد شهوتها للرجال بمحاولاتي في اقناعها بمشاهدة الأفلام الجنسية معي..طبعا رفضت بشدة في البدء ولكن مع الضغط عليها واقناعها بأن تلك الطريقة قد تنجح في اثارتها بشكل كافي لإنتشائها، أضف على ذلك كبتها الشديد، وافقت في النهايه..كانت تحاول ان تخفي على شهوتها للأزبار –الحقيقية- التي تظهر في الأفلام ولكن شهوتها كانت تقضحها وكنت اكاد ارى لعابها يسيل على تلك الأزبار..في غضون شهور بدأت تدمن تلك الأفلام حتى انها تطلبها بنفسها وان كانت لم تنجح في اطفاء نار شهوتها بل على العكس زادت من نارها نارين..حتى انني ضبطتها خفية عدة مرات تشاهد تلك الأفلام وهي تدعك بظرها كي تقضي شهوتها بيدها..
انتقلت بعد فتره للعمل في احدى المواقع الصحراوية وكانت اعمل 15 يوم بالموقع و15 اجازة بالشهر..وكانت فرصه عظيمه بالنسبه لي من الناحيه الماديه، وأيضا كي اترك لها مساحه من الحريه لعلها تسلم وتقيم علاقه مع أحدهم ليشبع رغبتها..
في تلك الفترة حدث شئ لم أكن أتوقعه..فقد عاد وليد من السفر، وقد أقام بشقة والدته بعد وفاتها وأصبحنا جيران ثانية..كنت سعيدا جدا عندما رأيته لأول مره وانا عائد من اجازتي وكأنني عصفور حط أخيرا في كف وليفه..
حينها اعلمت زوجتي ان نظام العمل سيختلف وان اجازتي أصبحت عشرة أيام فقط والعمل عشرين يوما حتى تتسنى لي فرصه ان أقضي 5 أيام من المتعه الحقيقيه مع عشيقي..
نزلت لشقته لأقيم معه أحلى خمسة أيام بعد مرور أعوام على انقطاع متعتي الجنسية الحقيقية.. تلك الأعوام التي أكسبته بعض الوزن فلم يعد ذلك الشاب الرياضي الذي اعتدت قوته الجسديه..وان لم يكن قد خسر قوته الجنسيه، فلا زال قضيبه شديد الإنتصاب وطويل المفعول..ولعل السر في ذلك انه صارحني انا بنات اوروبا لم يكن يمتعنه كما أمتعته انا في صباي..فعزف عنهن فترة طويله..
صارحني وليد بشئ آخر..انه منذ الصبى معجب بهدى –زوجتى- وانه لا طالما حلم بها شريكة فراشه، وان لم يكن قد باح لي من قبل بتلك الأمنية كي لا أغير منها..وقد ازدادت رغبته بها بعد ان رآها معي وقد أصبحت امرأة..طبعا لم يكن ليقل مثل هذا الكلام الا لأنه يعرفني ويعرف أني لن أؤثر عليه قطعه من جسدي..
ابتسمت له في صمت..ثم قلت له انها لا تغلو عليه ولكن الموضوع في حاجة لبعض الترتيب..وهو ترتيب لن يطول في جميع الأحوال لأن لدي فكره شيطانية..سألني ماهي قلت له سأدعك تضاجع هدى زوجتي دون ان تعرف!!
نظر لي نظرة استغراب فقلت له دعني أرتب الأمر في غضون شهر ثم ترى وتنيك بنفسك..
حين انتهت اجازتي مع وليد ذهبت للعمل بموقعي وعدت بعد 15 يوم وانا كلي طاقه لتنفيذ خطتي حتى أنني لم اضع دقيقه واحده..
اشتريت بعض الحبال المخمله وعصابة عين وآي بود، بالإضافه لسبانش فلاي على هيئة نقاط، وهو اكسير جنسي يوضع للنساء في الشراب أو الطعام فيثيرهن جنسيا..كما قمت بتحميل بعض مقاطع الموسيقى الجنسيه عبر الإنترنت..
اقنعت هدى ان هناك طريقه جديده لممارسة الجنس تعتمد على التركيز التام والتأمل أثناء ممارسة الجنس قد نصحني بها أحد الإصدقاء وهي طريق ناجعه..تعتمد على ان أقوم بتقييدها من أيديها وأقدامها بأطراف السرير وهي تضع عصابة العين وتضع في اذنها سماعات الآيبود لتستمع لبعض المقاطع الجنسية بصوت عال –يكفي لعدم سماعها ما يدور في الغرفه- ريثما أقوم أنا بمداعبتها لمدة طويله ثم امارس معها الجنس.
اتفقت مع وليد على ان يمارس معها الجنس بتلك الطريقة دون أن تدري، لم يبدي اقتناعا بتلك الفكره ولكني الححت عليه بشده حتى وافق أخيرا..
في تلك الليله قمت بوضع السبانش فلاي لهدى في كوب العصير -وأخبرتها انه دواء مثير جنسيا ويساعد المرأة في الإنزال بسرعه وبالطبع صدقتني-وكان هدفي الحقيقي ان تتحرق رغبتها الجنسيه فتفقدها تمييزها. فعلى الرغم من تقارب بنيتي الجسديه من وليد –خاصة بعد فقداني للوزن واكتساب وليد له في الفتره الماضيه- الا ان وليد يتمتع بزبر يفوق حجم زبري بمراحل وهو لا شك سيكون فرقا ملحوظا لها..لذلك تعمدت ان تكون اول مرة اجرب معها هذه الطريقة من نصيب وليد حتى يختلط عليها الأمر فتظن انه مفعول الطريقة السحرية والدواء العجيب..
وبدأت الليله..قمت بتقييد هدى في أطراف السرير الأربع لتصبح مفتوحة الأيدي والأرجل، وبدأت بمداعبتها، وهي معصبة العين ولا تسمع سوى آهات مثيرة على سماعات الآيبود، وقد بدأ مفعول السبانش فلاي في العمل، فلاحظت استثارتها الشديدة حتى ان كسها بدأ في انهمار سوائله بشكل لم ألحظه من قبل..
التقطت هاتفي واتصلت بوليد،و كنت قد اتفقت معه على انني عندما اتصل به يصعد لشقتي وينتظر لأفتح له الباب..انتظرت بضع دقائق ثم همست في ادنها بعد ان خفضت صوت الآيبود: لحظه واحده! ثم قمت بتعلية الآيبود الذي بيعد عن مجال يدها المقيده..
أسرعت للباب وانا عاري وفتحت لوليد وأشرت له بأصبعي ان لا يحدث أي صوت ويتبعني، في الصاله طلبت منه ان يخلع ملابسه بالكامل وبسرعه، ففعل على استحياء وقضيبه لا يقوى على الإنتصاب من فرط الرعب..
دخلنا سويا الغرفه ، وما ان جلست بجوار هدى لأداعب بزها الأبيض الممتلئ وانا انظر لوليد بإبتسامه خبيثه، حتى فوجئت بوليد يكاد لعابه يسيل على هدى وعينه لا تفارق جسدها العاري..فتاره ينظر لبزها الذي احتوي فردته بكف يدي، وتاره ينظر لكسها الحليق المفتوح على مصراعيه امامه والذي ينز منه الشهد بجنون..
وماهي الا لحظة ونتصب قضيبه كالأسد وقد نسي كل خوف وعقد العزم ان يفتك بجسد هدى في كل موضع، فأشار لي فقمت ببطئ، ثم قمت بتشغيل الكاميرا التي كنت حضرتها من قبل لأسجل هذا اللقاء الساخن..
جلس وليد مكاني ثم بدأ يمد يده ليقبض على بز هدى وفي عينه نظرة الغير مصدق لما يحدث، وما ان أمسك بزها حتى فتح فاه وأسبل عيناه من الشهوة، فتأوهت هدى من المحنه، كنت قد اتفقت مع وليد الا يقبلها حتى لا تشعر بفرق في رائحة النفس أو نعومة الذقن، خاصة اني قبلتها منذ دقائق..لكنه بدأ في رضاعة أثدائها فيقوم برضاعة أحدهم وهو يمسك الآخر ولال زال في عينه نظرة الحالم الذي لا يصدق، وانا أقوم بالتصوير..
قام وليد وجلس ببيضه فوق فم هدى وبدأت هي في لعقه بنهم..ورغم اختلاف حجم بيضي عن بيض وليد الا انها لم تميز هذا الفرق، او قل ان شئت ميزته ولكنها آثرت المتعه، تارة تلحسهم وتاره تمص بيضه بيضه ووليد في حاله من النشوه السحريه وكأنه لم يمارس الجنس من قبل..ولكني أشرت لوليد بألا يجازف ويدفع قضيبه بفمها، فالفرق بين قضيبي وقضيب وليد كالفرق بين الليل والنهار، وعلى كل حال نريد اكمال المهمه بدون منغصات..
نزل وليد بفمه لينهل من كس هدى بلا رحمه وهو ممسك بقضيبه وكأنما يخشى عليه ان يفر منه من شدة هياجه، وبدأت هي بالصراخ من شدة المتعه، وليد يقوم بفتح كسها بإصبعيه وينظر لداخله الوردي الجميل غير مصدق لما يراه، ثم ينهال تقبيلا ولعقا لشهدها وعضا في بظرها..حتى بدا ان هدى زوجتي في عالم غير العالم..
أشرت له بالإبتعاد والوقوف بجوار باب الغرفة ريثما أقوم بتغيير وضعها للوضع الكلابي، حتى لا يلتصقا بجسديهما فتشعر بفرق في ملمس الجلد أو الرائحه..قبلتها قليلا ثم بدأت في فك وثاقها بعد ان اخبرتها بنيتي في تغيير وضعها-طبعا بعد خفض درجة صوت الآيبود- وقمت بتغيير وضعها برقة وقد كانت كالجثه الهامده لا تقوى على الحراك بسبب لحس وليد لكسها، ثم أعدت وثاقها تانية ولكن هذه المره قمت بتقييد كل يد في قدم وكل قدم في رجل من أرجل السرير حتى تصبح في وضع انفتاح تام لوليد ولا تقوى على الحركه ان ارادت..
نظرت لوليد فوجدته على وشك تمزيق قضيبه من شدة هياجه لمنظر طيز هدى المنفتحه تماما، لم ينتظر وليد حتى أمسك الكاميرا لأبدأ التصوير من جديد حتى بدأ في لعق كس هدى من الخلف وتقبيل طيزها والقبض عليها بقوه كأنه يريد أن يتأكد أنها حقيقيه، ثم بدأ في لعق فتحة طيز هدى دون أدنى مقاومة منها على الرغم من أني لم أفعل هذا من قبل لها الا انها كانت غير مستعده لمقاومة أي شئ، قام وليد وأمسك قضيبه بيده وبدا بمداعبة كس هدى برأس قضيبه الضخم ومره أخرى لم تلحظ هدى تغيير..وبدأت في ندائه: يلا بأه نكني بسرعه مش قادره نكني أبوس رجلك، هنا قام وليد بدفع قضيبه كاملا داخل هدى بعد ان تأكد من هياجها التام..فجأه صرخت هدى صرخة ألم مدويه والتفتت برأسها للخلف وكأن ما حدث كان غير متوقع بالنسبه لها وقالت بصوت متوتر: ايه ده؟؟؟
نظر لي وليد نظرة رعب وكأنه يقول لي ماذا أفعل الآن؟
أشرت له بسرعه ان يستمر في نياكتها بشده حتى يفقدها تركيزها فلا تقوى على المقاومه أو النقاش، وقد كان، قام وليد بدفع قضيبه بقوه مره أخرى ثم بدأ في الإيلاج والإخراج بسرعه هائله افقدت هدى كل قدره على التفكير، لم تكن تفكر حينها في شئ سوى تلك المتعه الجباره التي لم تشعر بها من قبل في حياتها..وهذا الزبر السحري الذي بداخلها ولأول مره تشعر بزبر يملأ كامل تجاويف كسها بل قد لا يتسع كسها له..
امتلأت الغرفه بصراخ وعويل زوجتي الممحونه والتوائاتها تحت نير هذا الزبر العملاق..وما هي الا دقائق حتى ارتعش جسد هدى وارتج لحمها الأبيض، لأول مره اراه ينتفض بهذا الشكل ولعلها أول مره لها على الإطلاق..هنا ازداد دفع وليد لزبره داخل كس هدى حتى يساعدها في قضاء شهوتها بالكامل وانزال كل مائها المختزن على مدار سنتين، ظلت هدى تنتفض لمدة تزيد على الدقيقة من فرط كبتها.. هنا لم اتمالك نفسي فوضعت الكاميرا على المنضده وثبتها على مشهد السرير وأمسكت قضيبي وبدأت في الإستمناء، بدأ وليد يخرج قضيبه بهدوء حتى منتصفه ويدخله ثانية حتى بدأت هدى في محنه جديدة..ظل يتسارع في وتيرة الإيلاج حتى وصل للسرعه القصوى وبدأ جسده في الإرتعاش وعلمت حينها انه على وشك الإنزال، وما أن بدأ بإنزال لبنه داخل كس هدى حتى بدأت هدى بالإرتعاد استعدادا لقضاء شهوتها مرة أخرى ، وبالتزامن معهم قمت انا أيضا بالإنزال..فاض كس هدى بلبن وليد حتى بدأ يفيض منه..
أشرت لوليد بالإبتعاد بسرعه والإتجاه للصاله، فدهب وشرع في ارتداء ملابسه وانا بجوار هدى اداعبها برقه وأقبلها وأضع أصبعي على لبن وليد الفائض من كسها والعقه بإصبعي، حتى يتمكن وليد من المغادره، وفور سماعي لصوت باب الشقه يغلق بهدوء حتى قمت بايقاف الكاميرا ووضعها في درج الكومودينو ثم قمت بإزالة عصابة العين من على عيون هده الغئمه وقمت بإزالة سماعات الآيبود بود وأطفئته، و بدأت في فك أسر هدى من على السرير..
كانت هدى في حالة يرثى لها حتى انها لم تقوى على الكلام أو حتى فتح عينيها، استلقت عارية على السرير وذهبت في سبات عميق، وانا أنظر لها وابتسم ابتسامه ذات معنى..
 
  • عجبني
التفاعلات: Big Pop, ماجي, الشبكشى و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%