NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أنا وزجتي ومتعتنا التي لا تنتهى .. الجزء الثاني 05/05/2020

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,829
مستوى التفاعل
13,236
نقاط
15,175
فى البداية أعرفكم بنفسى، أنا يوسف مهندس من مصر انتمى لأسرة نقدر نقول انها Class A ، طول عمري بتعلم فى مدارس انترناشونال ، كملت دراستي برا مصر، الجنس كنت ببحث عنه طول حياتي ، احساس اللذة و المتعة وانا بجيب شهوتي كان بيتحكم فى تصرفاتي من صغرى، مش هنسى اول مرة جبت فيها شهوتي وكنت لسه بالغ بتعرف على جسمى و زبى كان لسه فى مراحل نموه، اقدر اقول انى مارست وجربت ستات وبنات من مختلف الطبقات، لكن كان ع طول شاغل بالي الجواز ، كنت بدور على شريكة ليا تكون open mind فاهمة حرية الجنس مش زوحة مصرية متكتمة و الجنس بالنسبة لها تقضية واجب! لحد ما لقييت مروة، مروة بنت فى اواخر العشرينات جسمها رباضي تعشق الموضة و السفر، اتعرفت على مروة من خلال اصدقاء مشتركين ومن هنا بدأت اكلمها واتطورت علاقتنا لحد ما اتجوزتها.

عشت حياتي مع مروة حياة هادية كل طرف مش بيتكسف يعبر عن احتياجاته للطرف التاني، مروة كانت ممكن تصحينى فى نص الليل تقولي انا عايزة اتناك يا حبيبي، كنا بنحاول نجرب كل حاجة بنشوفها، الالعاب ، الافلام ، ال role playing ، كل ما بتعلق بالسكس كان دافع لينا فى العلاقة. ومر على جوازنا سنتين، بس بدأ الشغف بالسكس يقل و بدأنا نحس بالملل و ندور على افلام نتفرج عليها او العاب او اى حاجة جديدة لكن برده حاسسين بحاجة ناقصة لحد ما فى يوم ..

كانت مروة فاتحة الانستجرام بتاعها و بتتفرج على صور سهي صاحبتها وهى فى الساحل و لابسة مايوة بيكينى، سهى بنت كيرفي فشخ طيزها كبيرة وبتهتم بظيزها فى كل لبسها و بزازها كانوا هيقطعوا البرا بتاعتها، سهى متجوزة من سنة من سالم عنده 39 سنة ، كنت ديما بشوف سهى فى لبس ضيق على صدرها و طيزها، لبسها اغلبه مفتوح من عند الصدر لدرجة انك تقدر تشوف الحد الفاصل بين بزازها كأن النهر يقدر يعدى ما بينهم، كانت صاحبة مراتي وكانت ديما كلامهم فى الموبايل عن السكس، سهى كانت sex addict (مدمنة على السكس) لكن جوزها مكنش يقدر على دا كل يوم. فى مرة شوفت الشات بين مروة وسهى..

سهى : انا امبارح كنت هايجة مووت و كسى كان غرقان و عايز زب ينيكه، قعدت اتدلع على سالم عشان ينيكى و لبست له قميص وفضلت ارقص ع المزيكا رقص شرقى و كل شوية اجى عنده واحك طيزى فى زبه وانزل براسى عشان بزازى تلمس وشه وسالم مسك شافيفى يبوس فيا و اديه بتتحرك على جسمى كله وانا نايمة عليه، دخل ايديه فى خرم طيزى وانا ماسكه زبه بين ايديا، و بمسكه جامد عشان يقوم ويقف، كان كسى مليان بالمايه و ايديا بتحك جامد فى كسى وقمت ماسكه زبه عشان ادخل فى كسى لكنه كان نايم ، زبه ممكنش قادر يقف

وبتكمل سهى و بتشتكى لمراتي قد ايه كانت مشتاقة وجوزها فضل يعتذرلها انه تعبان من الشغل قالته ولا يهمك يا حبيبى ادخل نام وبالفعل دخل الاوضة سهى الشهوة كانت هتموتها ففضلت تحرك ايديها على كسها وماسكة بزازها جامد تدعكهم عشان تجيب شهوتها وهى بتهيج نفسها لمحت سالم واقف بيتفرج عليها من ورا الباب فكملت هيا و بتقول لمروة كسمه مش قادر عليا يطلقنى.. كانت المحادثة بين مروة و سهى سخنة لدرجة ان فى اليوم دا لقيت مروة جاية تقعد ع الارض وانا قاعد ع المكتب وطلعت زبى وفضلت تمص فيه و مروة خبيرة فى المص دخلت زبى فى بوقها وحرمت لسانها حواليا راسى زبى فى دواير و ايديها التانية بتتحرك على زبى و بتسرع شوية بشوية و ايديها بتتحرك اكتر وانا ماسك شعرها بدخله كله فى بوقها وهى تخرج من بوقها لما تحس انه دخل على الاخر وترجع تمص تانى و نزلت بايديها بتدعك فى كسها ، انا شيلتها ع المكتب وخلعتها الاندر و نزلت الحس فى كسها و مع كل ما ادخل لسانى هى تتلبون اكتر واكتر و تقول كافية وانا ماسك بزازها بايدى جامد و بقرص على حلماتها وهى تقووول ياااالا عااايز اتناك دخله بقى، كان زبى واقف لدرجة العروق بتاعته بانت من كتر الهيجان ، و فى لحظة واحدة قمت راشق زبى فى كسها و سمعت اااااااااه من مروة رجت العمارة كلها، كس مروة واسع وغرقان بالمايه ورجليها بين دراعى و انا بدخله و اطلعه جامد وهى تصوت وتقول كمان يا حبيبى نيك كمان عايزة اتناك اكتر و اكتر ، مروة شرهه للجنس شهوتها على طول بتجيبها من النيك ، هى بايديها بتدعك فى بزازها و زبى فى كسها مش قادر من كتر النار اللى هى فيها وهى تصوت وتقول كمااااان كماااااان يااا حبيبى أأأأأه وهى تجيب شهوتها وتترعش وتتهز تحتى وكسها عمال ينقبض على زبى و يمسكه كنت انا كماااااان بجيب شهوتى فى كسهااا وهى لفت رجليها حول ضهرى و تقول كماان يااا حبيبى جيييبهم فى كسى كمان املاااه بلبنك الحلو دا..

فى مرة وانا بنيك مروة افتكرت سهى و المايوه البكينى و قد ايه بزازها كانوا هيقطعوه من فوق ، قلتلها ايوه كمان يا سهى يا متناكة ، خدى زبى كمان اهو فى كسك و مروة اندمجت معايا و قالت اه نينكى يا يوسف بدل جوزى الخول اللى زبه مش بيقوم ، نيكنى كمان، كسى مشتاق لزب يفشخه… وبعد ما نمت مع مروة قالتلى ، ليه اتخيلتنى كأنى سهى ، رديت عليها انه جت على بالى عادى بعد ما افتكرت صورتها بالمايوه عندك فى الانستجرام، قالتلها وانت كنت متجاوبة معايا اووى ، ايه رأيك نجرب دا فى الحقيقة ، قالت: انت عايز تنيك سهي رديت أهااا وفيها ايه ،ردت: وجوزها؟! ، قلتلها وماله ما هو خول مش عارف ينكها أنا شفت الرسايل بتاعتها معاكى وبعدين يا حبيبتى مش احنا عايزين نجرب حااجات جديدة فى السكس و اهو الفرصة قدامنا و سهى صاحبتك وانتى تقدري توقعيها ، مروة فكرت شوية وقالت تمام بس سيبنى انا االلى اخطط لده و بعد كده اقولك انت دورك ايه فى الخطة ، بوستها من شافيفها وانا بدعك فى بزازها وقلت لها انا بحبك اااوى يااا مروة، و علاقتنا طول ما هى متحررة طول ما احنا هنستمتع اكتر واكتر

بعد اسبوع كانت مروة رتبت كل حاجة وواقفة بس ع التنفيذ ، كان دورى فى الخطة زى ما رسمتها مروة انى هدخل فى الوقت المناسب عليها بعد هى ما تشاورلى بايدها، واللى حصل كالتالى:

سالم جوز سهى بيكون عنده سفر اخر كل شهر للغردقة فى مهمة متابعة فى الشركة عنده، فمروة كلمت سهى وقالتلها يوسف مسافر مع اصحابه يومين تعالى البيت اقعدى معايا اليومين وانا عارفه ان سالم كمان مسافر الغردقة واهو نقعد مع بعض شوية، من زمان مقضيناش وقت مع بعض ولا نسيتينى بقى ياا شرمووطة ونسيتى ايام الجامعة ، سهى ردت عليها ياااه يا مرووة كانت ايام حلووة اووى، حاضر انا هحضر هدومى وجايه لك.
كانت مروة قالت لى انت هتنزل من البيت قبل سهى ما تيجى و اول ما ارن عليك اطلع و متدخلش الاوضة غير لما اشاورلك وبالفعل نزلت و قعدت فى العربية و ركنتها جنب البيت بعيد شوية بحيث سهى لما تيجى تطمن انى برا البيت وربع ساعة وسهى كانت نازلة ومعاها شنطة هدومها تكفى يومين تلاتة .

سهى رنت الجرس وفتحت لها مروة بقميص اسود حرير واصل لحد نص طيزها ومش لابسه تحته برا فحلماتها ظاهرة من تحت القميص ونص بزازها برا، سهى اول ما شافت مراتى كده قالت ايييه دا يخربيبتك ، ادخلى ادخلى .. سهى لفت مروة من ايديها قالتها احيييه ايه المزة دى، انا لو كنت راجل كنت مسكتك نيمتك ع الباب من غير ولا كلمة ، ضحكت مروة بشرمطة قالتها ولو شافك انتى بقى هيعمل ايه ، انتى نسيتى كنتى بتعملى ايه يا لبوة ايام الجامعة و الشقة بتاعتنا!!، سهى قالت يوووووه فكرتينى ليه . سهى دخلت غيرت هدومها ولبست قميص عادى من عندها بس اى قميص على سهى بيخليها سكسى فشخ عشان طيزها مدورة وبزازها كبار عايزين ديما يتحرروا من سلطة اللبس لبراح الحرية. مروة وسهى دخلوا المطبخ وعملت مروة عصير لسهى و دردشوا شوية عن الاجازة الاخيرة لسهى و مروة قالت لسهي تعالى ندخل فى اوضة النوم جوا نريح شوية.. مروة سابت باب الاوضة مفتوح و نامت مع سهى ع السرير، كانوا بيتكلموا فى الجواز وقد ايه سهى فضلت تشتكى من سالم وانه كبر فى السن و مش بيخلف وهى لسه فى عز شبابها و نزلت دمعة ع خدها، مروة قامت مسحت لها الدمعة وباست خدها وبصت فى عينيها وقربت من شفايفها وباستها بووووسة طوويلة وقالت قد ايه كنتى وحشانى يااا سهى ، سهى حضنتها وقالتلها وانتى كمان اووى ياا مروة ، مروة فى الوقت دا كان موبايلها على السرير و فاتحة الشات بتاعى و بعتت لى ، انا قمت راكن العربية تحت البيت تانى و اتسحبت وفتحت باب الشقة بشويش جدا و قفلته تانى .. وقربت من باب اوضة النوم..

سهى كانت نايمة على ضهرها ومغمضة عينيها و بزازها بيتحركوا يمين وشمال ومروة كانت منزله راسها عند كس سهى و بتلحس جامد فيها ، سهى بتتلوى من كتر الهيجان بتاعها و ماسكة راس مروة بتضغط عليها اكتر و اكتر فى كسها ومروة ماسكة حلمات سهى بايديها وبتضغط اكتر وكل ما مروة تمص اكتر كل ما سهى تتلوى زى الافعى تحت مراتى ، مروة شافتنى واقف بتفرج من جنب الباب، قامت وحطت كسها على بق سهى و عملوا وضع 69 و كل واحدة بتدخل لسانها جوا التانية وكانهم فى حرب، و الاهات مالية الشقة، مروة قامت راشقت ايديها كلها فى كس سهى وسمعت احلى ااااااااااااه فى حياااتى ، ااااه خلت زبى يتنفض من البوكسر ، زبى كان مولع مش قادر و قمت خالع البنطلون ولسه واقف بتفرج على احلى شرموطين فى حياااتى ، سهى كانت لسه بتتلوى و بتمص كس مروة، ومروة راشقة ايديها فى كس سهى و بتدخلها وتطلعها بسرعة .. وفى اللحطة دى مروة شاورت لى راسها

نكمل فى الجزء التانى .. ازاى سهى وافقت تتناك و مغامرات يومين من النيك مع مراتى و صاحبتها


الجزء الثاني
وقفنا في الجزء الأول على مشهد ساخن بين مروة مراتي الشرموطة وصاحبتها سها

................................... ................................... ...............................

وفي اللحظة اللي مروة شاورت فيها، كنت خالع البنطلون بتاعي وزبي واقف على اخره، دخلت بهدووء على اطراف صوابعي وبسرعة رهيبة

كنت راشق زبي في كس سهي اللي كانت بتتلوى من المتعة والشهوة، سها اتخضطت ورجعت لورا لكن مسكت رجليها بايدى جامد ومروة قعدت بكسها على بوق سهى وتقولها ماتخفيش يوسف هنا عشان يريحك يا لبوة، مروة لسه مخضوضة من المشهد وعنيها بتروح يمين وشمال بعيد عني

مروة نزلت بشافيفها تبوس في سهى وتهديها، انا بحبك يا سهي متخضيش، يوسف عارف كل حاجة ونزلت بايديها تدعك على بزاز سها وتحرك ايدها على بطنها وانا زبي راشق في كس سهي اللي مليان عسل وشهوة، كنت بدخل زبي براحة وبشويش خالص مع ايد مروة اللي بتسيح في سهى اكتر واكتر

سهى بدأت تستجيب وتغمض عنيها واحدة واحدة، انا حسيت بده وسرعت من حركة زبي على كسها وهيا بتزووووم أأممممم .... مروة بتعض شفايف سها وانا خلااااص بقيت على اخري وزبي اتنفخ جدا، عمااال ارزززززع في كس الشروموطة سها اكتر وهي تتلوى أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأه ومروة تقولها براحة يا شرموطة و قامت مرووووة حطها كسها على بق سها وبتعدك كسها على وش سهي وانااااااااااا اخبط جاااااااامد في كسها

لفيت مروة ونامت في وضع الدوجي وانا وراها بحرك زبي بشويش من ورا على ككسها واحدة وااحدة ومروة نامت تحت سهى 69 ، مرة واحدة رشقت زبي في كس سهاااااا وطلعت احلى اااااااااااااااااااه سمعتها

وحطت وشها على كس مروة اللي سااااااح ع الاخر من العسل والشهوة، انا بقيت ادخل زبي في كس سهي زي المجنون وبضرب بايدي طييز سهي اللي زي الملبن، كل شوية بدخل اكتر وارزع في كسها اكتر وهيا بتعض على كس مروة اكتر وانا اضربها على طيزها اكتر واكتر

لحد ما قربت اجيبها بقيت عامل زي المجنون وانا بدخل زبي بسررعة في كسها وهيا تعض على كس مروة من الشهوة ، خلاااااص قربت اجيب ومروة بتتتلوى من الهشوة وسهى تعض اكترررر لحد ما مروة عماله تصووووووت أأأأأأأأأأه وأنااااااا بجيب لبني على طيز سها اللي زي الملبن

هنا سها ماعرفتش تتحرك ونامت على بطنها جنب مروة اللي كانت من الشهوة وشها بقى احمر جدا وانا من حلاوة نيك سهى نمت على ضهرى على السرير معاهم ، هنا مروة اتكلمت: ايه الحلاوة دي ياا شرموطة هو فيه كده في الدنيا، ومروة بتحسس على زبي وتقولي: يسلم الزب العسل الجميل ده وبتبوس عليه، انا ببص على سها كانت مغمضة عنيها ومش عارفه تفتحهم او مستمتعة من النيكة دي، رحت عليها بوستها في شفايفها وقلتلها بحبببببببك بصوت ممحون ومروة عضت زبي وقتها

قالت لااااا جرا ايه يااا شراميط احنا هنا عشان النياكة وبس

هنا هنتوقف شوية عند الذكريات اللى بتدور في دماغ سها في الوقت ده وبتفتكر أيام شهر العسل بتاعها مع سالم

سها بعد جوزاها من سالم سافروا يقضوا شهر العسل برا مصر، سافروا على اسبانيا وكانوا لسه عرسان جداد ونازلين في فندق على البحر، بعد وصلوهم الفندق سها وسالم حبوا ينزلوا البحر، سهى لبست مايوه بحر وفوقه قميص شيفون اصفر واصل لقبل ركبها سالم اول ما شفها صفر: ايه الجمااال ده كله....!!! سها اتكسفت وقالتله بس بقى ما الاوتيل كله بنات حلوين ... سالم : مفيش واحدة عندها الجسم والطعامة واللون بتاعك ده هنا.. الاوروبين دوول شبه التونه انما انتي لحمة حوت حمرا عمرهم ما شفهوها ... سالم اخد سها وقعدوا شوية على البلاج و دهنوا جسهم عشان الشمس وقرروا انهم ينزلوا البحر

سها خلعت القميص بتاعها وكانت لابسه مايوه قطعتين، نص بزازها ظاهرة برا البرا بتاعتها من كتر ماهما كبار والاندر بتاعها فتلة داخل في طيزها ياادوب وكل لحمتها باينة ، سالم شاف المايوه ده قبل كده، لكنه ماعترضش ان مراته تلبسه بل كان مشجعها على ده

نزلوا الاتنين البحر وكان تحفة جداا، لاحظت سهى ان في واحدة باين عليه مش اورروبي من لون بشرته القمحية شوية بيبص عليها كل فترة وسالم عادي عمل نفسه مش واخد باله، كل شوية سهى تبعد هيا وسالم والشاب بيقرب منهم، كان في مجموعة ***** معاهم كورة بيلعبوا والكورة جت قريب من سالم وفطلبوها وسالم حاول يحدفها لهم فوصلتش فقرر ان يروح يوديها لهم ، وسهى راحت وراه، الأولاد عزموا على سالم يلعب معاهم سالم وافق وكمان اخد سهى تشترك معاهم في اللعبة ، الشاب كان قريب منهم فالاولاد كمان كلموا الشاب ان يلعب معاهم

قسموا بعض فريقين فريق كان فيه سالم وسهى والفريق التاني كان في الشاب وشوية أولاد..... بدأوا اللعب ينقلوا الكورة لبعض والفريق التاني يحاول ياخدوا الكورة منهم.... سالم بيحدف الكورة لسها وسها بتحاول ترميها لحد تاني من مجموعتهم فيقرب الشاب منها ويحاول يمنعها ترمي الكورة وسالم بيشجعها والشاب بيقرب بجسمه عليها ومسك ايديها لكن حاولت تفلت منه فالشاب مسكها من وسطها وزبه كان راشق في طيزها الملبن فسها اتحركت بسرعة الشاب مسك الكورة وحدفها لمجموعته

سالم بيشجع سهى تكملل يالا وفريقهم اخد الكورة وتيجي الكورة لسهى تاني...... وهنا الشاب يتجرأ اكتر على سهى ويهجهم عليها بكل جسمه ويوقف قدامها وصدره في صدردها وايديها بترفع فوق بالكورة جامد وصدر الشاب بيضغط على صدرها اكتر واكتر........ ايده بتحاول تمسك الكورة وايده التانية ماسكة فلقة طيزها وبيقرب كسها من زبره المشهد ده فضل عشر ثواني....... حست سهى فيها بشهوتها بتتحرك وزب الشاب بيقف على كسها........ وسالم عمال يشجعها اكتر واكتر.......... سالم من كتر ما هو شايف المشهد يهيج حط ايده على زبره لقاه واقف زي الحديدة وهنا نعرف ان سالم متحررر كبييير بيحيب يشووف مراته بتتقفش لها من شاب غريب
تلعب سهى الكورة ويكمل اللعب لمدة ربع ساعة مسك فيها الشاب كل مكان في جسم سها المربرب الجميل وسالم كل ده زبه واقف زي الصاروخ وكل ما يقرب منها الشاب...... سالم يمسك زبه وسها لاحظت ان جوزها مش معترض خالص على تحرش الشاب بمراته

يخلص اللعب وتخرج سهى وسالم من البحر...... والشاب عينيه مركزة مع كل سم في جسم سها .... وسالم يقول لسها يالا نطلع الاوضة، اول ما دخل سالم الاوضة فضل يبوس في مراته كأنها ليلة دخلتهم وخرج زبره اللي كان واقف ع الاخر وسها تمسكك زبه بايديها كلها وتنام على السرير ويدخل فيها سالم زبه ويحركه فيها جامد ويرزع زبه - 12 سم – في كس سهى وهي بتصوت أأأأأأأأأأأأه ........ أأأأأأه، سالم مايستحملش الهيجان ده فينزل لبنه في كس سها
سها لسه مشتاقة وعايزة كمان بس ماتتكملش............ تدخل سها الحمام عشان تستحمى من البحر وأول ما تدخل تحط ايدها على كسها وتدعك فيها جامد لحد ما تجيبهم

يرتاح سالم وسها شوية من البحر وتعبه لكن دماغ سها في المشهد اللى حصل في البحر وازاى سالم ماتدخلش ولا قال حاجة وازاى شايف شاب غريب بيتحرش بمراته وميتكلمش ...

على اخر اليوم يقرروا ينزلوا يسهروا في الكازينو اللي في الفندق........ يقعدوا على ترابيزة قريب من البار .. دقيقتين بالظبط وكان الشاب اللي اتحرش بسها كان بيشرب كاس قريب من ترابيزتهم و عيون سها تتلاقي بالشاب

في الحلقة الجايه هنعرف مين الشاب ده ، وازاي سها اتناكت منه وسالم (الديوث) قاعد بيتفرج عليهم
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق لحم ماجده
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%