دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
نعم انها لعنة ولكني أعرف مصدرها وهذا ما جلبته علي نفسي
البداية
كنت أدرس في إحدي الجامعات في أواخر التسعينات في الصعيد
وكنا نسكن 6 في شقه مفروشه ومعظم الأصدقاء من مدينة قريبه فيرحلون خميس وجمعه
كان يسكن معنا شاب طويل ابيض أمور وناعم إسمه (رامي ) كان الجميع بالشقه يلعبون معه وهزارهم معاه غريب
اللي يببعبصه بهزار وهو يضحك ويبتسم انا مكنتش شاغل بالي فاكر ده هزارهم الطبيعي
كان بيشتري كريمات ايد ووجه وماسكات وبرفانات ولونا للشفايف فوق اللازم
كنت وانا بسلم عليه بحس بوشه ناعم وريحته جميله, ماكنش ليا أي علاقات غير مره كنت رايح الجامعه في أتوبيس واحد قعد جنبي وانا حاطط الكتب علي حجري نزل ايده تحت الكتب وفضل يلعب لي في زبري وانا ساكت ومش قادر أتكلم كنت مسمتمع ومستغرب.
المهم نرجع لرامي قبل الامتحانات الصيفية نزلوا الشباب إجازة خميس وجمعه
كنت انا ورامي وحدنا في الشقه .. انا كان ليا اوضه لوحدي صغيره بس بما ان مفيش غيرنا قعدنا في اوضته كبيره وفيها سرير تاني
كان الجو حر وانا قاعد بشورت وفانله نص كم وهو كمان لقيته بيتكلم بيقولي الجو حررر جدا انا هقلع الشورت والفانله واقعد بالاندر قلله براحتك وسبته قله بقي لابس اندر اسود سبعه وفانله حمالات جسمه ابيض وبض وملبن
فضلت ساكت لقيته بيقولي انت مش حران قلتله الجو ولعه قالي ماتعمل زي وتقلع ولا مكسوف؟ احنا رجاله زي بعض..
قلعت الفانله والشورت وبقيت انا كمان بالاندر والفانله الحتية
بعد شوية قالي انا هقلع الفانله حران وقالي طبعا انت كمان اقلعها قلعنا وبقينا بالاندرات بس
قالي لسه حر صح
انا قلبي وقف مش فاهم انا داخل علي ايه بعد شويه قالي الاندر خانقني هقلعه
ساعتها لقيت زبي بيقف مش فاهم ليه قلع وفضل يطلب مني اقلع وانا اقوله كده حلو مفيش مبررات رحت قلع
قالي تعالي ننام بقي عملت نفسي مغمض عنيا ورايح في النوم
هووووب لقيت حاجه في زبري وكانه وقع في زبده ولقيته بيمص زبري وانا عامل عبيط ومستمتع جداا
فضل يمص زبري شوية وانا حاسس اني هجيبهم في بؤه ..شويه حسي ان حد بيقعد علي زبري وحاجه سخنه فيه
قعد علي زبري وفضل يطلع وينزل وانا بنيك ومستمتع جدا وعامل نفسي نايم
لحد ماجبتهم في طيزه وهو مبسوط وقام ياخد دش وانا عملت نفسي صحيت وماشي في الشقه عريان
لقيته بينده عليا وبيفتح لي باب الحمام وبيطلب مني ادخل
دخلت واستحمينا سوا وفضل يلعب فيه بايده وشويه ينزل يمصه وانا واقف مش مصدق المتعه اللي انا فيها وانها من صاحبي المقرب اللي احلي واجمل من البنات
..........
هكملكم قصة رامي الجزء الثاني لو عجبتكم
الجزء الثاني
حكيت لكم قصة اول مره اجرب في السكس المثلي مع صاحبي رامي
والجزء الثاني والأخير عن رامي وبعدين اكملكم أجزاء تانية
__
رامي اتنقل لجامعه تاني واخدنا شقه انا وزمايلي القدام واندمجت في الدراسه بس عمري مانسيت اليوم الحر ده يوم ماة نكت رامي
__ واحد صاحبنا كان نسوانجي بطريقه فظيعه دخل علينا بالبشرة انه ظبط شلة بنات 3 وهنقابلهم بكره واتفقنا ان كل واحد ليه واحده معينه
انا رحت تاني يوم لقيت البنت اللي المفروض تبقي مع صاحبنا التالت بتلاغيني وعاوزاني وكانت هتحصل مشكله وصاحبنا ده كان عاوز يمشي لحد ماقعد مع البنت اللي كانت مفروض انا اقعد معاها
البنت اللي كانت عاوزاني جت اقعدت معايا وبدأنا نتعرف كان الجو شتا وبرد مسكت ايدي وفضلت تفركها في ايديها عشان البرد وانا جسمي سخن كنت عاوز انط عليها لقيت البنت مستجيبه وبتمسك زبي من تحت الترابيزه انا انتهزت الفرصه وفضلت اعصر في بزازها وانزل بايدي تحت الترابيزه ادخلها في الجيبه والعب بين شفرات كسها مكنتش متخيل ان من اول مقابله هتكون كده وفضلنا نبوس بعض وهيا تلعب في زبري وانا بأفشها من صدرها والعب في كسها زبري كان هينفجر
لقيت واحد صاحبي جيه وقالي رامي جيه يزورنا وهو بر ه
سبت البنت وجريت علي رامي عشان أكون اول واحد يسلم عليه هو واحشني جدا وكانت المره دي كفيله انها تخليني افتكره طول العمر لانه هو اللي دخلني في اللعنه اول واحد
سلمت عليه واتفقنا انه هيبات معانا في الشقه
رجعت للبنت كملت اللي كنت بعملها وانا متخيلها رامي ببوس فيه وابعبصه والعب في صدره
البنت هاجت وانا ايدي علي كسها حسين انها نزلت حاجه بلت ايدي
فضلنا كده يبتاع ساعتين لما زبي كان هينفجر ويقطع البنطلون الجينز
..... روحتها وروحت كان كل واحد دخل سريره مفيش غيري انا وواحد تاني في الاوضه وانا سريري كبير واتفقنا رامي ينام جنبي وصاحبنا راح في النوم بعد ماقفلنا النور علي طول
وبقيت انا نايم جنب رامي وبفتكر المره اللي فاتت وتعبان وزبي هايج ورامي نايم ومديني ضهره ومستغطيين ببطانية تقيلة احنا الاتنين وهو بدأ يتحرك بجسمه ويرجع بطيزه تحك فيا انا فهمت الرساله ونزلت ايدي تعصر في طيزه المدوره الطريه اللي شبه قلب كبير شويه وانا فضلت احك فيه لحد مالقيت صاحبنا ع السرير التاني بيشخر حسيت بالأمان رحت نازل تحت البطانيه ومنزله البنطلون والاندر وبقيت قدام اجمل طيز في الكون لقيت نفسي اول مره نفسي الحسها وابوسها دخلت شفايفي جوه فقلته وفضلت ارضع في خرم طيزه وانا بلعب في صدره بايديا
وشوية دخلت صوابعي واحد واحد ومره ادخل اتنين وطيزه طريه وبقت مزحلقه من كتر اللحس فيها وهو ماسك زبري بايده وبيلعب فيه انا قمت فوقه خلعت البنطلون ومسكت زبي الكبير في ايدي حسيت انه تقيل واكبر من كفي ودخلت راسه في خرم رامي الأحمر وواحده واحده دخلته كله وفضلت اطلع وادخل فيه ورامي بيتأوه من المتعه والمحن وانا مبسوط انه جيه واني كررت الموضوع اللي كان مجنني ده انيك ولد بنوتي عسل احلي من البنات وارق واجمل وانضف
فصلت ادخل فيه وانا ببوسه من رقبته وشفايفه لحد ماصاحبنا بدأ يتقلب من آهات رامي
سكتنا شويه لحد مانام وانا رجعت انام فوقه وارفع رجليه وادخل زبي وهو طيزه ملبن لحد ماجبتهم وهو راح منيمني ع ضهري ونزل علي زبي يلحس في اللبن وينضفه ويرضع منه وانا في قمة النشوة والسعاده اني جربت نوع السكس ده تاني
مكنتش اعرف اني هكمل في السكه دي واحب كل احاسيسها ومشاعرها.. ودي كانت اخر مره اشوفه فيها.
استنوني مع مفاجات تاني كتير
الجزء الثالث
مابعد رامي وبداية اللعنه
بعد آخر لقاء مع رامي اتنقلت لجامعه جديده ونسيت كل اللي فات وبجاهد أحاول انسي اللي حصل ده لاني كنت بتاع حريم وبحبهم وبحب اعمل معاهم كل حاجه بعدها بحوالي 4 سنين كنا قاعدين ع النت انا وواحد صاحبي ولقيته داخل ياهو عيل صفحه اسمها arab gay شات ودردشه بقوله ايه ده يابن الجزمه فضل يشرحلي يعني ايه سالب وبنوتي وموجب وهو منبهر من اللي بيشوفه طبعا ماحكيتش حاجه عن موضوع رامي لاي حد وصاحبي ده اتعرف علي حد في الشات ده وجايله وخايف يروح يقابله قلتله هاجي معاك كان كل اللي في دماغي هتعرف علي الجنس ده من جديد واشوفه حلو ولا لا؟
روحت انا وحماده نقابل الشاب اللي جايلنا من بلد تانيه قابلناه في الموقف ورحنا قعدنا علي قهوه نتكلم وصاحبي قالي كاك انت اللي بتكلمه وخرج هو من الموضوع وفضلنا نفكر هنبات فين طبعا كنا لسه طلبه وساكنين مع أهلنا اتفقنا نروح فندق رغم انه صعب فندق لينا لأننا من اهل البلد المهم فضلنا ندور علي فندق وصاحبي اطمن اني طلعت مع خوخه وانا قلت للراجل انا هسهر معاه وهنزل وممانعش الصراحه صاحبي روح وسابني مع خوخه او خالد هو كان مليان شويه وابيض وشفايفه حمرا جدا وبدأنا نتكلم ودي كانت اول مره مع حد معرفهوش ومش مركز هعمل ايه هو كان جسمه عاجبني قلع القميص لابس تحته فانله حمالات اقرب للصديري بتاع البنات وبزازه طريه وكبيره شوية وناعم ووراكه مليانه وطيزه كبيره
قربنا من بعض ودخلنا في فاصل من القبلات الساخنه واكتشف معه ماذا استطيع ان افعله هل لازلت مشتاق لهذا النوع من الجنس ام اني فقدت زهوته بابتعادي عن رامي
لكني وجدت نفسي منجذبا جدا له وتجاوبت مع قبلاته واصبحنا نرضع شفايف بعض وبلعب في صدره البنوتي بايد وايدي التانيه بين فقلتينه الطريين والناعمين مافهمش شعره كان املس وابيض ومليان شويه كان جسم مثالي
في خضم البوس بدأنا نتكلم وقالي انه تبادل مش سالب بيور وفهمني يعني ايه تبادل
قبلها كان كل شويه واحنا بنبوس بعض يلمس طيزي انا كمان انا كنت مستغرب بس سبته لاني حسيت بنشوه وشعور جديد هيجني وخلاني احس ان في حاجات واحاسيس كتير مفتقدها ونفسي اجربها بس مكننتش متخيل انه كده
زبه صغير حوالي 10 سم ورفيع وفضل يمسك زبي ويفرك في زبه ونحسس في جسم بعض وقالي انه عاوز يجرب يحط زبه بين وراكه لقيت نفسي بوافق خصوصا انه صغير وانه قال مش هيدخله وبدأت اللعنه استكشف جسمي وفضل يلحس في خرمي وانا نمت علي بطني وهو قاعد ورايا بيدخل لسانه السخن في خرمي ويلحس طيزي من ورا ووراكي وانا مستمتع وبدأت احب الإحساس ده وقام لما حسني هجت راح مقعدني علي طرف السرير ومسك زبي وفضل يمصه براحه مص محترف بنعومه والراس بس وبعدين يمصه كله ويبلعه وانا هموت من الشهوه والفرحه اني جربت تاني سكس مع ولاد وكمان جربت إحساس جديد ان حد يلمس جسميوضهري علي اد ماكنت مكسوف جدا علي اد ماجسمي كان بيترعش من النشوه ... المهم قام نام علي بطنه وطلب مني انيكه وحاولت بس كان زبي انتصب بطريقه فظيعه وهينفجر وكبر ومش عاوز يدخل في طيزه فتحت باب الاوضه بتاعت الفندق وجبت حتة صابونه ورغتها علي زبي وحوالين خرمه وبدأت أدخله براحه واحده واحده وبدات اسرع الطلوع والخروج وهو مبسوط بيتأوه ويتدلع زي البنات وانا كنت هايج اوي فجبتهم بسرعه ونمنا جنب بعض شوية وفضلنا نحكي ونتكلم وطلب مني انه يعمل معايا كده هو كمان وكان بتاعه صغير وانا مقفول عمري ماجربت فضل يحاول ومعرفش يدخله فضل يحط بين وراكي وينام عليا لحد ماجابهم علي طيزي كان شعور غريب وجديد لبن سخن مغرقني اه هو مدخلش بس كنت حاسس بدفء زبه علي وراكي وحسيت بلبنه علي طيزي وكانت ليلة جننتني وخلتني افكر في اني اتعرف علي ناس علي الياهو وادخل الشات ده واتعرف علي ناس تاني
البداية
كنت أدرس في إحدي الجامعات في أواخر التسعينات في الصعيد
وكنا نسكن 6 في شقه مفروشه ومعظم الأصدقاء من مدينة قريبه فيرحلون خميس وجمعه
كان يسكن معنا شاب طويل ابيض أمور وناعم إسمه (رامي ) كان الجميع بالشقه يلعبون معه وهزارهم معاه غريب
اللي يببعبصه بهزار وهو يضحك ويبتسم انا مكنتش شاغل بالي فاكر ده هزارهم الطبيعي
كان بيشتري كريمات ايد ووجه وماسكات وبرفانات ولونا للشفايف فوق اللازم
كنت وانا بسلم عليه بحس بوشه ناعم وريحته جميله, ماكنش ليا أي علاقات غير مره كنت رايح الجامعه في أتوبيس واحد قعد جنبي وانا حاطط الكتب علي حجري نزل ايده تحت الكتب وفضل يلعب لي في زبري وانا ساكت ومش قادر أتكلم كنت مسمتمع ومستغرب.
المهم نرجع لرامي قبل الامتحانات الصيفية نزلوا الشباب إجازة خميس وجمعه
كنت انا ورامي وحدنا في الشقه .. انا كان ليا اوضه لوحدي صغيره بس بما ان مفيش غيرنا قعدنا في اوضته كبيره وفيها سرير تاني
كان الجو حر وانا قاعد بشورت وفانله نص كم وهو كمان لقيته بيتكلم بيقولي الجو حررر جدا انا هقلع الشورت والفانله واقعد بالاندر قلله براحتك وسبته قله بقي لابس اندر اسود سبعه وفانله حمالات جسمه ابيض وبض وملبن
فضلت ساكت لقيته بيقولي انت مش حران قلتله الجو ولعه قالي ماتعمل زي وتقلع ولا مكسوف؟ احنا رجاله زي بعض..
قلعت الفانله والشورت وبقيت انا كمان بالاندر والفانله الحتية
بعد شوية قالي انا هقلع الفانله حران وقالي طبعا انت كمان اقلعها قلعنا وبقينا بالاندرات بس
قالي لسه حر صح
انا قلبي وقف مش فاهم انا داخل علي ايه بعد شويه قالي الاندر خانقني هقلعه
ساعتها لقيت زبي بيقف مش فاهم ليه قلع وفضل يطلب مني اقلع وانا اقوله كده حلو مفيش مبررات رحت قلع
قالي تعالي ننام بقي عملت نفسي مغمض عنيا ورايح في النوم
هووووب لقيت حاجه في زبري وكانه وقع في زبده ولقيته بيمص زبري وانا عامل عبيط ومستمتع جداا
فضل يمص زبري شوية وانا حاسس اني هجيبهم في بؤه ..شويه حسي ان حد بيقعد علي زبري وحاجه سخنه فيه
قعد علي زبري وفضل يطلع وينزل وانا بنيك ومستمتع جدا وعامل نفسي نايم
لحد ماجبتهم في طيزه وهو مبسوط وقام ياخد دش وانا عملت نفسي صحيت وماشي في الشقه عريان
لقيته بينده عليا وبيفتح لي باب الحمام وبيطلب مني ادخل
دخلت واستحمينا سوا وفضل يلعب فيه بايده وشويه ينزل يمصه وانا واقف مش مصدق المتعه اللي انا فيها وانها من صاحبي المقرب اللي احلي واجمل من البنات
..........
هكملكم قصة رامي الجزء الثاني لو عجبتكم
الجزء الثاني
حكيت لكم قصة اول مره اجرب في السكس المثلي مع صاحبي رامي
والجزء الثاني والأخير عن رامي وبعدين اكملكم أجزاء تانية
__
رامي اتنقل لجامعه تاني واخدنا شقه انا وزمايلي القدام واندمجت في الدراسه بس عمري مانسيت اليوم الحر ده يوم ماة نكت رامي
__ واحد صاحبنا كان نسوانجي بطريقه فظيعه دخل علينا بالبشرة انه ظبط شلة بنات 3 وهنقابلهم بكره واتفقنا ان كل واحد ليه واحده معينه
انا رحت تاني يوم لقيت البنت اللي المفروض تبقي مع صاحبنا التالت بتلاغيني وعاوزاني وكانت هتحصل مشكله وصاحبنا ده كان عاوز يمشي لحد ماقعد مع البنت اللي كانت مفروض انا اقعد معاها
البنت اللي كانت عاوزاني جت اقعدت معايا وبدأنا نتعرف كان الجو شتا وبرد مسكت ايدي وفضلت تفركها في ايديها عشان البرد وانا جسمي سخن كنت عاوز انط عليها لقيت البنت مستجيبه وبتمسك زبي من تحت الترابيزه انا انتهزت الفرصه وفضلت اعصر في بزازها وانزل بايدي تحت الترابيزه ادخلها في الجيبه والعب بين شفرات كسها مكنتش متخيل ان من اول مقابله هتكون كده وفضلنا نبوس بعض وهيا تلعب في زبري وانا بأفشها من صدرها والعب في كسها زبري كان هينفجر
لقيت واحد صاحبي جيه وقالي رامي جيه يزورنا وهو بر ه
سبت البنت وجريت علي رامي عشان أكون اول واحد يسلم عليه هو واحشني جدا وكانت المره دي كفيله انها تخليني افتكره طول العمر لانه هو اللي دخلني في اللعنه اول واحد
سلمت عليه واتفقنا انه هيبات معانا في الشقه
رجعت للبنت كملت اللي كنت بعملها وانا متخيلها رامي ببوس فيه وابعبصه والعب في صدره
البنت هاجت وانا ايدي علي كسها حسين انها نزلت حاجه بلت ايدي
فضلنا كده يبتاع ساعتين لما زبي كان هينفجر ويقطع البنطلون الجينز
..... روحتها وروحت كان كل واحد دخل سريره مفيش غيري انا وواحد تاني في الاوضه وانا سريري كبير واتفقنا رامي ينام جنبي وصاحبنا راح في النوم بعد ماقفلنا النور علي طول
وبقيت انا نايم جنب رامي وبفتكر المره اللي فاتت وتعبان وزبي هايج ورامي نايم ومديني ضهره ومستغطيين ببطانية تقيلة احنا الاتنين وهو بدأ يتحرك بجسمه ويرجع بطيزه تحك فيا انا فهمت الرساله ونزلت ايدي تعصر في طيزه المدوره الطريه اللي شبه قلب كبير شويه وانا فضلت احك فيه لحد مالقيت صاحبنا ع السرير التاني بيشخر حسيت بالأمان رحت نازل تحت البطانيه ومنزله البنطلون والاندر وبقيت قدام اجمل طيز في الكون لقيت نفسي اول مره نفسي الحسها وابوسها دخلت شفايفي جوه فقلته وفضلت ارضع في خرم طيزه وانا بلعب في صدره بايديا
وشوية دخلت صوابعي واحد واحد ومره ادخل اتنين وطيزه طريه وبقت مزحلقه من كتر اللحس فيها وهو ماسك زبري بايده وبيلعب فيه انا قمت فوقه خلعت البنطلون ومسكت زبي الكبير في ايدي حسيت انه تقيل واكبر من كفي ودخلت راسه في خرم رامي الأحمر وواحده واحده دخلته كله وفضلت اطلع وادخل فيه ورامي بيتأوه من المتعه والمحن وانا مبسوط انه جيه واني كررت الموضوع اللي كان مجنني ده انيك ولد بنوتي عسل احلي من البنات وارق واجمل وانضف
فصلت ادخل فيه وانا ببوسه من رقبته وشفايفه لحد ماصاحبنا بدأ يتقلب من آهات رامي
سكتنا شويه لحد مانام وانا رجعت انام فوقه وارفع رجليه وادخل زبي وهو طيزه ملبن لحد ماجبتهم وهو راح منيمني ع ضهري ونزل علي زبي يلحس في اللبن وينضفه ويرضع منه وانا في قمة النشوة والسعاده اني جربت نوع السكس ده تاني
مكنتش اعرف اني هكمل في السكه دي واحب كل احاسيسها ومشاعرها.. ودي كانت اخر مره اشوفه فيها.
استنوني مع مفاجات تاني كتير
الجزء الثالث
مابعد رامي وبداية اللعنه
بعد آخر لقاء مع رامي اتنقلت لجامعه جديده ونسيت كل اللي فات وبجاهد أحاول انسي اللي حصل ده لاني كنت بتاع حريم وبحبهم وبحب اعمل معاهم كل حاجه بعدها بحوالي 4 سنين كنا قاعدين ع النت انا وواحد صاحبي ولقيته داخل ياهو عيل صفحه اسمها arab gay شات ودردشه بقوله ايه ده يابن الجزمه فضل يشرحلي يعني ايه سالب وبنوتي وموجب وهو منبهر من اللي بيشوفه طبعا ماحكيتش حاجه عن موضوع رامي لاي حد وصاحبي ده اتعرف علي حد في الشات ده وجايله وخايف يروح يقابله قلتله هاجي معاك كان كل اللي في دماغي هتعرف علي الجنس ده من جديد واشوفه حلو ولا لا؟
روحت انا وحماده نقابل الشاب اللي جايلنا من بلد تانيه قابلناه في الموقف ورحنا قعدنا علي قهوه نتكلم وصاحبي قالي كاك انت اللي بتكلمه وخرج هو من الموضوع وفضلنا نفكر هنبات فين طبعا كنا لسه طلبه وساكنين مع أهلنا اتفقنا نروح فندق رغم انه صعب فندق لينا لأننا من اهل البلد المهم فضلنا ندور علي فندق وصاحبي اطمن اني طلعت مع خوخه وانا قلت للراجل انا هسهر معاه وهنزل وممانعش الصراحه صاحبي روح وسابني مع خوخه او خالد هو كان مليان شويه وابيض وشفايفه حمرا جدا وبدأنا نتكلم ودي كانت اول مره مع حد معرفهوش ومش مركز هعمل ايه هو كان جسمه عاجبني قلع القميص لابس تحته فانله حمالات اقرب للصديري بتاع البنات وبزازه طريه وكبيره شوية وناعم ووراكه مليانه وطيزه كبيره
قربنا من بعض ودخلنا في فاصل من القبلات الساخنه واكتشف معه ماذا استطيع ان افعله هل لازلت مشتاق لهذا النوع من الجنس ام اني فقدت زهوته بابتعادي عن رامي
لكني وجدت نفسي منجذبا جدا له وتجاوبت مع قبلاته واصبحنا نرضع شفايف بعض وبلعب في صدره البنوتي بايد وايدي التانيه بين فقلتينه الطريين والناعمين مافهمش شعره كان املس وابيض ومليان شويه كان جسم مثالي
في خضم البوس بدأنا نتكلم وقالي انه تبادل مش سالب بيور وفهمني يعني ايه تبادل
قبلها كان كل شويه واحنا بنبوس بعض يلمس طيزي انا كمان انا كنت مستغرب بس سبته لاني حسيت بنشوه وشعور جديد هيجني وخلاني احس ان في حاجات واحاسيس كتير مفتقدها ونفسي اجربها بس مكننتش متخيل انه كده
زبه صغير حوالي 10 سم ورفيع وفضل يمسك زبي ويفرك في زبه ونحسس في جسم بعض وقالي انه عاوز يجرب يحط زبه بين وراكه لقيت نفسي بوافق خصوصا انه صغير وانه قال مش هيدخله وبدأت اللعنه استكشف جسمي وفضل يلحس في خرمي وانا نمت علي بطني وهو قاعد ورايا بيدخل لسانه السخن في خرمي ويلحس طيزي من ورا ووراكي وانا مستمتع وبدأت احب الإحساس ده وقام لما حسني هجت راح مقعدني علي طرف السرير ومسك زبي وفضل يمصه براحه مص محترف بنعومه والراس بس وبعدين يمصه كله ويبلعه وانا هموت من الشهوه والفرحه اني جربت تاني سكس مع ولاد وكمان جربت إحساس جديد ان حد يلمس جسميوضهري علي اد ماكنت مكسوف جدا علي اد ماجسمي كان بيترعش من النشوه ... المهم قام نام علي بطنه وطلب مني انيكه وحاولت بس كان زبي انتصب بطريقه فظيعه وهينفجر وكبر ومش عاوز يدخل في طيزه فتحت باب الاوضه بتاعت الفندق وجبت حتة صابونه ورغتها علي زبي وحوالين خرمه وبدأت أدخله براحه واحده واحده وبدات اسرع الطلوع والخروج وهو مبسوط بيتأوه ويتدلع زي البنات وانا كنت هايج اوي فجبتهم بسرعه ونمنا جنب بعض شوية وفضلنا نحكي ونتكلم وطلب مني انه يعمل معايا كده هو كمان وكان بتاعه صغير وانا مقفول عمري ماجربت فضل يحاول ومعرفش يدخله فضل يحط بين وراكي وينام عليا لحد ماجابهم علي طيزي كان شعور غريب وجديد لبن سخن مغرقني اه هو مدخلش بس كنت حاسس بدفء زبه علي وراكي وحسيت بلبنه علي طيزي وكانت ليلة جننتني وخلتني افكر في اني اتعرف علي ناس علي الياهو وادخل الشات ده واتعرف علي ناس تاني
