- إنضم
- 22 أغسطس 2022
- المشاركات
- 67
- مستوى التفاعل
- 1,088
- نقاط
- 289
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
الجزء الاول
فى البدايه هعرفكو فى على نفسى انا و اصدقائى انا مازن واصدقائى احمد و مينا احنا التلاته زمايل فى المدرسه بس مكناش فى الاول اصدقاء كنا مجرد زمايل وبعدين بدأت علاقتنا تكبر بشكل كبير اول ما دخلنا الاعدادية و بقينا بنزور بعض فى البيوت و نخرج مع بعض بعد الدروس بس المشكله كنا فى مناطق بعيدة عن بعض و كنا احنا التلاته متشابهين شويه فى ان كل واحد فينا كان عايش من غير والده انا والدى كان متوفى من وانا فى 2 ابتدائى كان مقاول كبير و مات و كان عندنا عمارات و بيوت كنا مأجرينها و بعد ما مات امى صفت الشغل و عيشنا على الايجارات و رفضت تخلينى اسيب المدرسة الخاصة و كنا قاعدين فى عمارة من بتوع بابا على النيل واخدين شقتين فى نفس الدور عشان والدتى كانت رافضه ان حد يسكن قدامنا و يشوفها فكنت بقعد مع نفسى فيها و اذاكر و العب بلايستيشن و نقابل الضيوف فيها وصحابى لما كانو بيجو اما والدتى فهى كانت فى اول الاربعينات و كانت محتشمة و بتلبس **** و كانت قصيرة و جسمها مليان بس مش تخينه بزازها كبيرة و كانت على ولبسها الجلابية دايما و كنا عايشين حياه طبعية زى اى حد نيجى بقى ل احمد كان اغنى واحد و كانت كل البنات بتحبه و عايزة تكلمه و كان معاه عربية و سواق كان من بيئة عاليه امه دينا كانت فى منتصف التلاتينات مطلقة من ابوه عشان قفشته بيخونها مع الشغاله و كانت امه غنيه و من عيله غنية و ابوه كان غنى بس امه اغنى عيليتها غنية و كانو قاعدين فى فيلا و فيها بيسين و لما كنا بنروح ننزل فيه و نشوف امه بالمايوه فيه و ساعات كنا بنزل معاها بس كنا لسه صغيرين و دى زى امنا فمكناش بنحس بحاجه و كانت بتزعل لما نقولها يا طنط بتقولنا قولولى يا دودى و كانت دايما لابسه لبس مكشوف و ساعات قمصان نوم بس احنا برضو كنا صغيرين لسه فى الاعدادية برضو بنسبالها صغيرين و كانت بيجيلها عرسان كتيرو كانت بترفضهم عشان خاطر ابنها اخر واحد مينا كان صاحبنا التالت كان اول م اتعرفنا عليه كانت خناقة وبعدها بدأت علاقتنا بيه و امه اسمها مارينا كانت زى القمر ابوه مسافر كندا و هى مرضيتش تسيب البلد و كانت عايزة تقعد فى مصر و ابوه كل سنه بيجى اجازة و يسافر تانى لحد ما انفصل و سابهم و مبينزلش خالص و بيبعت فلوس بس و امه كانت حاجه كده فرس كانت كل يوم بتوصل مينا الباص كانت بتيجى بلبس هوت شورت و حاجات و كانت بزازها دايما نصها باين دى كده المقدمه عن حياة كل بيت فينا و بعدين هنبدأ ازاى وصلنا للى احنا عليه دلوقتى فى الجزء اللى جاى
الجزء الثانى
احنا التلاته بدأنا نبقى اصدقاء اكترو نروح لبعض البيت كانو بيجو يلعبو معايا بلايستيشن فى الشقة التانية و كنا بنروح لمينا برضو نلعب و نذاكر و نروح لاحمد ننزل البيسين و نذاكر و كنا مع الوقت بنكبر و الامهات كانو دايما موجودين و اتعرفو علينا بس التلات امهااات مكنوش شافو بعض لكن يعرفو بعض عن طريق جروب الماميز بتاع المدرسه على الواتس البداية كانت من حفلة عيد ميلاد كنا فى 1 ثانوى ساعتها و مينا قرر يعمل حفلة عيد ميلاد كبيرة و عزم فيها ناس كتير من اصدقائنا و العائلة بتاعته و كان من ضمن المعازيم امى و ام احمد و كانت مينا قالى على الحفله انا و احمد و اتفجأت لما لقيت ماما بتقولى ان طنط مارينا اتصلت عليها و عزمتها على الحفله و كانت بتقولى خد هدية كويسه و روح لكن هى مش جايه امى بتنام بدرى و مش بتاعة حفلات و الكلام دا فقولتلها تعالى نروح و احمد هيجيب العربية و نروح سوا مكنتش اعرف ان ام احمد جايه فكلمت احمد قولتله يعدى عليا ياخدنى بالعربية عشان ماما جايه معايا ام مينا عزمتها فقالى و انا كمان دودو جايه معايا قولتله دودو جايه هى كمان اشطا قالى ساعه و هعدى عليك نروح سوا قولت لماما قمت جهزت نفسى و لبست و سرحت و امى جهزت نفسها لبست فستان و ال**** جميل كان اول مره اشوفه فأول ما شوفتها صفرت و قولت ايه القمر دا اتكسفت و قالتلى اسكت بقى لازم نروح بشكل كويس عشان هنلاقى الحفله كلها ناس لابسه احسن حاجه قولتها ماشى طب يالا عشان احمد و امه وصلو و بيرن عليا قالى هى ام احمد جايه هى كمان قولتها اه ام مينا كلمتها هى كمان قالتلى طب انا خلصت و قفلنا البيت و نزلنا لقيت ام احمد لابسه فستان لحد الركبه و مفتوح من الصدر اول ما شوفتها بقول لاحمد انت عندك اخوات بالحلاوة دى من امتى دودو ضحكت بصوت عالى و قالتلى انت بتعاكسنى قدام امك و ابنى قولتلها ابنك ايه دا انتى اصغر مننا و قالتلى طب اركبو عشان منتأخرش و سلمت على ماما و باسو بعض و ركبنا و وصلنا الحفله اول ما وصلنا قابلتنا ام مينا كانت لابسه فستان اسود شفاف اللى باين من جسمها مش قد اللى متدارى امى قالتلى انا ايه اللى جابنى قولتلها ليه قالتلى انت مش شايف دا مافيش محجبة غيرى قولتلها اهو حفله حلوة و انتى بقالك كتير مخرجتيش و سلمنا مارينا الهدايا و دخلت الحفله لمينا انا و احمد و سيبنا امهاتنا مع بعض و الحفله كانت كلها من صحاب المدرسه و قرايب مينا و صحبات امه و كان فيها شوية بنات ايه انا مكنتش بشوف اللبس دا غير فى التلفزيون لكن اول مره اشوف كده قدامى لكن اكتر واحده كانت واخده عينى هى ام احمد دودو كانت قمر بس احنا كنا بنشوفها بالمايوه بس الفستان كان فشيخ عليها و كنت كل شويه ببص عليها طول الحفله واقفين هما التلاته مع بعض و عمالين يهزرو و يضحكو و كان احمد و مينا مركزين برضو معاهم مينا كان مركز مع امى و احمد كان مركز مع ام امينا الحفله خلصت و روحنا مع احمد و طول الطريق مركز مع دودو و بزازها الحفله دى خرجنا كلنا منها فى حاجه بقت جوانا الحاجة دى بدأت تكبر مع الوهم و الخيالات اول ما روحنا غيرنا و نمنا لكن كل ما اغمض عينى اشوف دودو و انا بحضنها مش عارف الكلام دا حصل مع مينا و احمد ولا لا بس دا حصل معايا و عدى اسبوع و اتجمعنا عندنا فى البيت نلعب بلايستيشن فى الشقة التانيه بس مينا و احنا قاعدين قالى انا عايز ادخل الحمام ف الحمام فى الشقة دى مش شغال فكان لازم يروح الشقة اللى فيها ماما فقولت لماما قالتلى هاتو و هى كانت فى المطبخ دخل مينا الحمام و انا سبته فى الشقة رحت لاحمد الشقة التانيه على اساس هيخلص و يجى فاحمد بيقولى ياسطا ام مينا فرسه و نفسى انيكها قولتله عيب يا عم دى ام مينا صاحبنا يعنى مينفعش قالى ماشى ياعم بس متدافعش عنه قوى كده قولتله يا عم عيب قولتله العب بقى خلينى احط عليك زى كل مره و لعبنا ماتش و مينا مكنش لسه جيه لقيت احمد بيقولى هو الواد اتأخر كده ليه قوم شوفه فرحت شوفته لقيته قاعد مع امى و عمالين يضحكو و يهزرو فاول ما شوفونى بطلو ضحك و كلام و انا قولتله مش خلصت حمام مجتش قالى جاى اهو و خرجنا و انا مش فى دماغى حاجه رحت ليهم و قعدنا نكمل لعب و بعد شويه لقيت امى جايبه عصير و جايه مينا اول ماشافها قام خد منها الحاجة و زى ما يكون مسك ايديها بس انا مخدتش بالى امى راحت خارجه و مينا بيبص على طيظها و احنا كنا بنلعب احمد هو اللى مركز معاه لكن مكنش فى دماغى اى حاجه وقتها المره اللى بعدها كنا عند مينا فى البيت و انا طبعا كنت عارف فى دماغ احمد ايه و كان مركز مع مارينا اللى كانت لابسه ترنج ضيق كان بزازها طالعه منه و السوسته مش مقفوله كلها و طيظها واضحه البنطلون كان ضيق قعدنا نذاكر و كل شويه احمد يبص على مارينا و هى واقفه فى المطبخ بتعمل العصير و كل شويه يعمل نفسه خارج يتكلم فى التليفون و يروح يبص عليها قولتله يابنى عيب يالا نمشى قالى يا عم اهدا بس انا مش ههدا اللى ما انيكها و بعدين هخليك تنيكها قولتله انا لا يمكن اعمل كده مع ام واحد صاحبى بس صاحبك دا ممكن ينيك امك عادى قولتله بس يا متناك يا خول هى امى زى امك و لا ايه قالى مينا قالى انه عايز ينيك امك و هيموت عليها فاكر لما كنا عندكو و قالك هدخل الحمام و اتأخر و لما امك جابت العصير قام خده منها و مسك ايديها و قعد يبص عليها و هى خارجة و على طيظها فكدبته و سبته و مشيت و قالى على فكرا انا عارف انك عايز تنيك امى و طول السكه لما كنا مروحين من الحفله قاعد تبص على بزازها انا خدت بالى و لو هى موافقه انا معنديش مشكله و انت و شطارتك فى اول ما مينا جيه سيبتهم و مشيت و قولتلهم انا مش عايز اعرفكو تانى و مشيت
روحت البيت لقيت امى قاعده بتتفرج على التلفزيون و كانت لابسه لبس غير اللى هى متعودة تلبسه خالص لابسه قميص نوم ازرق مفتوح من عند بزازها شويه فاول ما شوفتها استغربت جدا و قولتلها من امتى بتلبسى اللبس دا قالتلى كنت بلبسه لابوك قبل ما يموت و نسيته فبقلب فى الدولاب النهاردة لقيته فلبسته قالتلى ايه رايك فيه قولتلها جامد عليكى الصراحه و سبتها و دخلت اوضتى طبعا معرفتش انام من التفكير فى اللى حصل دا صاحبى مينا عايز ينيك امى و انا عايز انيك دودو ام احمد و احمد عايز ينيك ام مينا الموضوع كان صعب الصراحه جدا ان حد يلمس امى بس انا نفسى انيك دودو برضو مع الوقت نمت و صحيت تانى يوم مرضتش اروح المدرسه عشان مشوفش احمد و مينا و هما كمان مارحوش زيى و طول اليوم بفكر طب ازاى ممكن دا يحصل و الطريقة اللى يحصل كل دا بيها و التلاته يوافقو طبعا و هل هنعرفهم و هل و هل و على العصر كده لقيت احمد بيرن عليا اول مره مرديتش فرن تانى رديت لقيته بيقولى اننا لازم نقعد و نشوف حل مينفعش ننهى صداقتنا بالشكل دا و قالى فى حد عايز يكلمك قولتله مين فلقيت دودو بتكلمنى فى التليفون بتقولى انتو زعلانين من بعض ليه احمد بيقولى كنتو بتلعبو فزعلتو قولتلها لا مافيش زعل ولا حاجه دى شده بسيطه قالتلى ماشى و احمد كلمنى و قالى السواق هيعدى عليك النهارده ياخدك انت و مينا و نقعد عندى فى الفيلا نتكلم و نتفق اننا ننهى القرف دا قولتله ماشى قالى خلاص على بليل كده هبعتلك السواق فقولت ماشى و استنيت بالليل و رحنا لاحمد الفيلا و كان مينا معايا متكلمناش مع بعض كلمه و انا فى دماغى ان هو دا عايز ينيك امى انا مش متخيل الصراحه امى اصلا مش هترضى امى ست محتشمه و مش هترضى بحاجه زى دى اصلا مهما عمل و وصلنا و لما وصلنا لقينا دودو قاعدة و لابسه قميص نوم اسود فاجر وهى اصلا بيضه و زى القمر فسلمنا عليها و لقيت مينا بيغمزلى و بيقولى بصوت واطى و احنا واقفين قدامها يا بختك فمردتش و قولتلها امال احمد فين قالتلى نازل دلوقتى اطلعو فوق و سبناها و طلعنا لقيت احمد قاعد فى الاوضه قالنا تعالو و قفل الباب عشان محدش يسمعنا و بدأ يتكلم و قالى بقى ايه رايك فى المزة اللى تحت بذمتك مش نفسك تنيكها دلوقتى قولتله نفسى الصراحه قالى خلاص انا هخليك تنيكها قولتله و انت موافق عادى ان امك تتناك قولتله انا لا مش عايزها تتناك و ان كانت امك هترضى انا امى مش هترضى اصلا فخدنى على جنب و قالى عارف على فكره امك محترمه و مش هترضى تخلى مينا ينيكها بس احنا محتاجين مينا يكون معانا عشان اعرف انا اوصل لامه قولتله طب ايه خطتك ان دا يحصل قالى هقولكو بس هنفذها زى ما هى كده بس قالى ايه اكتر حاجه عجبتك فى امى سكت كده و ضحكت قولتله امك صاروخ جسمها حلو اوى و طيزها حلوه و لبسها و جميل و قال لمينا ايه اكتر حاجه عجبتك فى ام مازن قالى انها محتشمه و صعبه لو كان على العريان فانا شوفت عريان كتير لكن عاجبنى فيها انها محتشمه و محجبه و و طيزها جامده و بزازها كبيره انا قاعد بسمع الكلام دا و انا متنرفز و احمد بيغمزلى فقولتله طب ايه اكتر حاجه عجبتك فى مارينا قالى فرسه جسمها جامد و بيضه كده و دلوعه و بزازها جميله و طيزها جامده قولتله طب خطتك ايه قالى احنا ممكن حد يعرف يوصل و ممكن لا قولتله و انا ببص لمينا قولتله عارف قالى اللى مش هيوصل يعنى ميبوظش العلاقه للى هيوصل و ممكن نحاول نساعده بعد كده انه يوصل قولتله ماشى قالى احنا بكره كل واحد هيروح للتانى يعنى احمد هيروح لمينا فى نفس الوقت انا هاجى لاحمد و مينا هيجى عندى و هنقول لامهاتنا انهم جاين و ان احنا هنروح مشوار كده و لما جى يستنى لحد ما ارجع بس من غير السواق فقولتله ماشى و قبل ما نمشى هتسيب حبايه فياجرا فى كوبايه عصير لامك بحيث انها تكون هايجه وعشان لما التانى يجى يلاقيها هايجه تبقى مهمته اسهل مينا قال ماشى و انا على زعل كده قولت ماشى و قولتله طب هنجيب الحبايه منين ادانى 2 و قالى هى واحده بس فى كوبايه عصيرو روحنا و احنا نازلين لقيت دودو قاعدة لسه بتتفرج على التلفزيون بنفس قميص النوم قالى احمد ايه رايك فى القمر دى قالى بكره هتكون قاعده على زبك قولتله ماشى هنشوف و قالى بس خليك دكر عشان تشبعها قولتله ان دكر و هقطعلك كسها قالى دا انا افرحلها و افرحلك انت اولى من اى واحد تانى قولتله خليك انت فى مارينا ياريت تشرفنا قالى عيب عليك و مينا قالى مش هيعرف يعمل حاجه امك مش هتوافق قولتله عارف بس متزعلش لو رضيت قولتله مش هترضى قالى بكره هنشوف بس متنساش تحط الحبايه قولتله لو حطيت 10 انا واثق فى امى و مشينا و طبعا انا واثق فى امى فقولت لمينا براحه ياض بكره على امى قالى امك فى عينيا قولتله ماشى يا دكر و متنساش تحت الحبايه لامك قالى امى مش محتاجه حبايه هى هايجه لوحدها بس هحطلهها الحبايه طبعا روحنا كانت الساعه 12 كده نمت و برضو مرحناش المدرسه زى ما احنا متفقين و على العصر قالو على جروب الواتس يالا كل يحط الحبايه و يخرج و عملت كوبايه العصير لامى و حطيت الحبايه و خرجت و قولتلها مينا جاى كمان شويه خليه يستنانى لحد ما ارجع مش هتأخر قالت ماشى و ابقى اعمليله شاى او عصير قالتلى ماشى و خرجت رحت على بيت احمد ........
فى البدايه هعرفكو فى على نفسى انا و اصدقائى انا مازن واصدقائى احمد و مينا احنا التلاته زمايل فى المدرسه بس مكناش فى الاول اصدقاء كنا مجرد زمايل وبعدين بدأت علاقتنا تكبر بشكل كبير اول ما دخلنا الاعدادية و بقينا بنزور بعض فى البيوت و نخرج مع بعض بعد الدروس بس المشكله كنا فى مناطق بعيدة عن بعض و كنا احنا التلاته متشابهين شويه فى ان كل واحد فينا كان عايش من غير والده انا والدى كان متوفى من وانا فى 2 ابتدائى كان مقاول كبير و مات و كان عندنا عمارات و بيوت كنا مأجرينها و بعد ما مات امى صفت الشغل و عيشنا على الايجارات و رفضت تخلينى اسيب المدرسة الخاصة و كنا قاعدين فى عمارة من بتوع بابا على النيل واخدين شقتين فى نفس الدور عشان والدتى كانت رافضه ان حد يسكن قدامنا و يشوفها فكنت بقعد مع نفسى فيها و اذاكر و العب بلايستيشن و نقابل الضيوف فيها وصحابى لما كانو بيجو اما والدتى فهى كانت فى اول الاربعينات و كانت محتشمة و بتلبس **** و كانت قصيرة و جسمها مليان بس مش تخينه بزازها كبيرة و كانت على ولبسها الجلابية دايما و كنا عايشين حياه طبعية زى اى حد نيجى بقى ل احمد كان اغنى واحد و كانت كل البنات بتحبه و عايزة تكلمه و كان معاه عربية و سواق كان من بيئة عاليه امه دينا كانت فى منتصف التلاتينات مطلقة من ابوه عشان قفشته بيخونها مع الشغاله و كانت امه غنيه و من عيله غنية و ابوه كان غنى بس امه اغنى عيليتها غنية و كانو قاعدين فى فيلا و فيها بيسين و لما كنا بنروح ننزل فيه و نشوف امه بالمايوه فيه و ساعات كنا بنزل معاها بس كنا لسه صغيرين و دى زى امنا فمكناش بنحس بحاجه و كانت بتزعل لما نقولها يا طنط بتقولنا قولولى يا دودى و كانت دايما لابسه لبس مكشوف و ساعات قمصان نوم بس احنا برضو كنا صغيرين لسه فى الاعدادية برضو بنسبالها صغيرين و كانت بيجيلها عرسان كتيرو كانت بترفضهم عشان خاطر ابنها اخر واحد مينا كان صاحبنا التالت كان اول م اتعرفنا عليه كانت خناقة وبعدها بدأت علاقتنا بيه و امه اسمها مارينا كانت زى القمر ابوه مسافر كندا و هى مرضيتش تسيب البلد و كانت عايزة تقعد فى مصر و ابوه كل سنه بيجى اجازة و يسافر تانى لحد ما انفصل و سابهم و مبينزلش خالص و بيبعت فلوس بس و امه كانت حاجه كده فرس كانت كل يوم بتوصل مينا الباص كانت بتيجى بلبس هوت شورت و حاجات و كانت بزازها دايما نصها باين دى كده المقدمه عن حياة كل بيت فينا و بعدين هنبدأ ازاى وصلنا للى احنا عليه دلوقتى فى الجزء اللى جاى
الجزء الثانى
احنا التلاته بدأنا نبقى اصدقاء اكترو نروح لبعض البيت كانو بيجو يلعبو معايا بلايستيشن فى الشقة التانية و كنا بنروح لمينا برضو نلعب و نذاكر و نروح لاحمد ننزل البيسين و نذاكر و كنا مع الوقت بنكبر و الامهات كانو دايما موجودين و اتعرفو علينا بس التلات امهااات مكنوش شافو بعض لكن يعرفو بعض عن طريق جروب الماميز بتاع المدرسه على الواتس البداية كانت من حفلة عيد ميلاد كنا فى 1 ثانوى ساعتها و مينا قرر يعمل حفلة عيد ميلاد كبيرة و عزم فيها ناس كتير من اصدقائنا و العائلة بتاعته و كان من ضمن المعازيم امى و ام احمد و كانت مينا قالى على الحفله انا و احمد و اتفجأت لما لقيت ماما بتقولى ان طنط مارينا اتصلت عليها و عزمتها على الحفله و كانت بتقولى خد هدية كويسه و روح لكن هى مش جايه امى بتنام بدرى و مش بتاعة حفلات و الكلام دا فقولتلها تعالى نروح و احمد هيجيب العربية و نروح سوا مكنتش اعرف ان ام احمد جايه فكلمت احمد قولتله يعدى عليا ياخدنى بالعربية عشان ماما جايه معايا ام مينا عزمتها فقالى و انا كمان دودو جايه معايا قولتله دودو جايه هى كمان اشطا قالى ساعه و هعدى عليك نروح سوا قولت لماما قمت جهزت نفسى و لبست و سرحت و امى جهزت نفسها لبست فستان و ال**** جميل كان اول مره اشوفه فأول ما شوفتها صفرت و قولت ايه القمر دا اتكسفت و قالتلى اسكت بقى لازم نروح بشكل كويس عشان هنلاقى الحفله كلها ناس لابسه احسن حاجه قولتها ماشى طب يالا عشان احمد و امه وصلو و بيرن عليا قالى هى ام احمد جايه هى كمان قولتها اه ام مينا كلمتها هى كمان قالتلى طب انا خلصت و قفلنا البيت و نزلنا لقيت ام احمد لابسه فستان لحد الركبه و مفتوح من الصدر اول ما شوفتها بقول لاحمد انت عندك اخوات بالحلاوة دى من امتى دودو ضحكت بصوت عالى و قالتلى انت بتعاكسنى قدام امك و ابنى قولتلها ابنك ايه دا انتى اصغر مننا و قالتلى طب اركبو عشان منتأخرش و سلمت على ماما و باسو بعض و ركبنا و وصلنا الحفله اول ما وصلنا قابلتنا ام مينا كانت لابسه فستان اسود شفاف اللى باين من جسمها مش قد اللى متدارى امى قالتلى انا ايه اللى جابنى قولتلها ليه قالتلى انت مش شايف دا مافيش محجبة غيرى قولتلها اهو حفله حلوة و انتى بقالك كتير مخرجتيش و سلمنا مارينا الهدايا و دخلت الحفله لمينا انا و احمد و سيبنا امهاتنا مع بعض و الحفله كانت كلها من صحاب المدرسه و قرايب مينا و صحبات امه و كان فيها شوية بنات ايه انا مكنتش بشوف اللبس دا غير فى التلفزيون لكن اول مره اشوف كده قدامى لكن اكتر واحده كانت واخده عينى هى ام احمد دودو كانت قمر بس احنا كنا بنشوفها بالمايوه بس الفستان كان فشيخ عليها و كنت كل شويه ببص عليها طول الحفله واقفين هما التلاته مع بعض و عمالين يهزرو و يضحكو و كان احمد و مينا مركزين برضو معاهم مينا كان مركز مع امى و احمد كان مركز مع ام امينا الحفله خلصت و روحنا مع احمد و طول الطريق مركز مع دودو و بزازها الحفله دى خرجنا كلنا منها فى حاجه بقت جوانا الحاجة دى بدأت تكبر مع الوهم و الخيالات اول ما روحنا غيرنا و نمنا لكن كل ما اغمض عينى اشوف دودو و انا بحضنها مش عارف الكلام دا حصل مع مينا و احمد ولا لا بس دا حصل معايا و عدى اسبوع و اتجمعنا عندنا فى البيت نلعب بلايستيشن فى الشقة التانيه بس مينا و احنا قاعدين قالى انا عايز ادخل الحمام ف الحمام فى الشقة دى مش شغال فكان لازم يروح الشقة اللى فيها ماما فقولت لماما قالتلى هاتو و هى كانت فى المطبخ دخل مينا الحمام و انا سبته فى الشقة رحت لاحمد الشقة التانيه على اساس هيخلص و يجى فاحمد بيقولى ياسطا ام مينا فرسه و نفسى انيكها قولتله عيب يا عم دى ام مينا صاحبنا يعنى مينفعش قالى ماشى ياعم بس متدافعش عنه قوى كده قولتله يا عم عيب قولتله العب بقى خلينى احط عليك زى كل مره و لعبنا ماتش و مينا مكنش لسه جيه لقيت احمد بيقولى هو الواد اتأخر كده ليه قوم شوفه فرحت شوفته لقيته قاعد مع امى و عمالين يضحكو و يهزرو فاول ما شوفونى بطلو ضحك و كلام و انا قولتله مش خلصت حمام مجتش قالى جاى اهو و خرجنا و انا مش فى دماغى حاجه رحت ليهم و قعدنا نكمل لعب و بعد شويه لقيت امى جايبه عصير و جايه مينا اول ماشافها قام خد منها الحاجة و زى ما يكون مسك ايديها بس انا مخدتش بالى امى راحت خارجه و مينا بيبص على طيظها و احنا كنا بنلعب احمد هو اللى مركز معاه لكن مكنش فى دماغى اى حاجه وقتها المره اللى بعدها كنا عند مينا فى البيت و انا طبعا كنت عارف فى دماغ احمد ايه و كان مركز مع مارينا اللى كانت لابسه ترنج ضيق كان بزازها طالعه منه و السوسته مش مقفوله كلها و طيظها واضحه البنطلون كان ضيق قعدنا نذاكر و كل شويه احمد يبص على مارينا و هى واقفه فى المطبخ بتعمل العصير و كل شويه يعمل نفسه خارج يتكلم فى التليفون و يروح يبص عليها قولتله يابنى عيب يالا نمشى قالى يا عم اهدا بس انا مش ههدا اللى ما انيكها و بعدين هخليك تنيكها قولتله انا لا يمكن اعمل كده مع ام واحد صاحبى بس صاحبك دا ممكن ينيك امك عادى قولتله بس يا متناك يا خول هى امى زى امك و لا ايه قالى مينا قالى انه عايز ينيك امك و هيموت عليها فاكر لما كنا عندكو و قالك هدخل الحمام و اتأخر و لما امك جابت العصير قام خده منها و مسك ايديها و قعد يبص عليها و هى خارجة و على طيظها فكدبته و سبته و مشيت و قالى على فكرا انا عارف انك عايز تنيك امى و طول السكه لما كنا مروحين من الحفله قاعد تبص على بزازها انا خدت بالى و لو هى موافقه انا معنديش مشكله و انت و شطارتك فى اول ما مينا جيه سيبتهم و مشيت و قولتلهم انا مش عايز اعرفكو تانى و مشيت
روحت البيت لقيت امى قاعده بتتفرج على التلفزيون و كانت لابسه لبس غير اللى هى متعودة تلبسه خالص لابسه قميص نوم ازرق مفتوح من عند بزازها شويه فاول ما شوفتها استغربت جدا و قولتلها من امتى بتلبسى اللبس دا قالتلى كنت بلبسه لابوك قبل ما يموت و نسيته فبقلب فى الدولاب النهاردة لقيته فلبسته قالتلى ايه رايك فيه قولتلها جامد عليكى الصراحه و سبتها و دخلت اوضتى طبعا معرفتش انام من التفكير فى اللى حصل دا صاحبى مينا عايز ينيك امى و انا عايز انيك دودو ام احمد و احمد عايز ينيك ام مينا الموضوع كان صعب الصراحه جدا ان حد يلمس امى بس انا نفسى انيك دودو برضو مع الوقت نمت و صحيت تانى يوم مرضتش اروح المدرسه عشان مشوفش احمد و مينا و هما كمان مارحوش زيى و طول اليوم بفكر طب ازاى ممكن دا يحصل و الطريقة اللى يحصل كل دا بيها و التلاته يوافقو طبعا و هل هنعرفهم و هل و هل و على العصر كده لقيت احمد بيرن عليا اول مره مرديتش فرن تانى رديت لقيته بيقولى اننا لازم نقعد و نشوف حل مينفعش ننهى صداقتنا بالشكل دا و قالى فى حد عايز يكلمك قولتله مين فلقيت دودو بتكلمنى فى التليفون بتقولى انتو زعلانين من بعض ليه احمد بيقولى كنتو بتلعبو فزعلتو قولتلها لا مافيش زعل ولا حاجه دى شده بسيطه قالتلى ماشى و احمد كلمنى و قالى السواق هيعدى عليك النهارده ياخدك انت و مينا و نقعد عندى فى الفيلا نتكلم و نتفق اننا ننهى القرف دا قولتله ماشى قالى خلاص على بليل كده هبعتلك السواق فقولت ماشى و استنيت بالليل و رحنا لاحمد الفيلا و كان مينا معايا متكلمناش مع بعض كلمه و انا فى دماغى ان هو دا عايز ينيك امى انا مش متخيل الصراحه امى اصلا مش هترضى امى ست محتشمه و مش هترضى بحاجه زى دى اصلا مهما عمل و وصلنا و لما وصلنا لقينا دودو قاعدة و لابسه قميص نوم اسود فاجر وهى اصلا بيضه و زى القمر فسلمنا عليها و لقيت مينا بيغمزلى و بيقولى بصوت واطى و احنا واقفين قدامها يا بختك فمردتش و قولتلها امال احمد فين قالتلى نازل دلوقتى اطلعو فوق و سبناها و طلعنا لقيت احمد قاعد فى الاوضه قالنا تعالو و قفل الباب عشان محدش يسمعنا و بدأ يتكلم و قالى بقى ايه رايك فى المزة اللى تحت بذمتك مش نفسك تنيكها دلوقتى قولتله نفسى الصراحه قالى خلاص انا هخليك تنيكها قولتله و انت موافق عادى ان امك تتناك قولتله انا لا مش عايزها تتناك و ان كانت امك هترضى انا امى مش هترضى اصلا فخدنى على جنب و قالى عارف على فكره امك محترمه و مش هترضى تخلى مينا ينيكها بس احنا محتاجين مينا يكون معانا عشان اعرف انا اوصل لامه قولتله طب ايه خطتك ان دا يحصل قالى هقولكو بس هنفذها زى ما هى كده بس قالى ايه اكتر حاجه عجبتك فى امى سكت كده و ضحكت قولتله امك صاروخ جسمها حلو اوى و طيزها حلوه و لبسها و جميل و قال لمينا ايه اكتر حاجه عجبتك فى ام مازن قالى انها محتشمه و صعبه لو كان على العريان فانا شوفت عريان كتير لكن عاجبنى فيها انها محتشمه و محجبه و و طيزها جامده و بزازها كبيره انا قاعد بسمع الكلام دا و انا متنرفز و احمد بيغمزلى فقولتله طب ايه اكتر حاجه عجبتك فى مارينا قالى فرسه جسمها جامد و بيضه كده و دلوعه و بزازها جميله و طيزها جامده قولتله طب خطتك ايه قالى احنا ممكن حد يعرف يوصل و ممكن لا قولتله و انا ببص لمينا قولتله عارف قالى اللى مش هيوصل يعنى ميبوظش العلاقه للى هيوصل و ممكن نحاول نساعده بعد كده انه يوصل قولتله ماشى قالى احنا بكره كل واحد هيروح للتانى يعنى احمد هيروح لمينا فى نفس الوقت انا هاجى لاحمد و مينا هيجى عندى و هنقول لامهاتنا انهم جاين و ان احنا هنروح مشوار كده و لما جى يستنى لحد ما ارجع بس من غير السواق فقولتله ماشى و قبل ما نمشى هتسيب حبايه فياجرا فى كوبايه عصير لامك بحيث انها تكون هايجه وعشان لما التانى يجى يلاقيها هايجه تبقى مهمته اسهل مينا قال ماشى و انا على زعل كده قولت ماشى و قولتله طب هنجيب الحبايه منين ادانى 2 و قالى هى واحده بس فى كوبايه عصيرو روحنا و احنا نازلين لقيت دودو قاعدة لسه بتتفرج على التلفزيون بنفس قميص النوم قالى احمد ايه رايك فى القمر دى قالى بكره هتكون قاعده على زبك قولتله ماشى هنشوف و قالى بس خليك دكر عشان تشبعها قولتله ان دكر و هقطعلك كسها قالى دا انا افرحلها و افرحلك انت اولى من اى واحد تانى قولتله خليك انت فى مارينا ياريت تشرفنا قالى عيب عليك و مينا قالى مش هيعرف يعمل حاجه امك مش هتوافق قولتله عارف بس متزعلش لو رضيت قولتله مش هترضى قالى بكره هنشوف بس متنساش تحط الحبايه قولتله لو حطيت 10 انا واثق فى امى و مشينا و طبعا انا واثق فى امى فقولت لمينا براحه ياض بكره على امى قالى امك فى عينيا قولتله ماشى يا دكر و متنساش تحت الحبايه لامك قالى امى مش محتاجه حبايه هى هايجه لوحدها بس هحطلهها الحبايه طبعا روحنا كانت الساعه 12 كده نمت و برضو مرحناش المدرسه زى ما احنا متفقين و على العصر قالو على جروب الواتس يالا كل يحط الحبايه و يخرج و عملت كوبايه العصير لامى و حطيت الحبايه و خرجت و قولتلها مينا جاى كمان شويه خليه يستنانى لحد ما ارجع مش هتأخر قالت ماشى و ابقى اعمليله شاى او عصير قالتلى ماشى و خرجت رحت على بيت احمد ........
