NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة أمي زوجتي _ | السلسلة الاولي | عشرة اجزاء 18/9/2023

كمل يابرنس❤
 
كمل قصه رائعه
 
قصه نار كمل الباقي يا برنس
 
كمل يوحش كدا وخلى فيها نيك طيز كدا وسخن القصه خلى القراء بتاعهم يطلع نار مش لبن وتحياتى ليك يا وحش اهنئك على قصتك الجميله🫡
 
كمل يوحش كدا وخلى فيها نيك طيز كدا وسخن القصه خلى القراء بتاعهم يطلع نار مش لبن وتحياتى ليك يا وحش اهنئك على قصتك الجميله🫡
متقلقش جاى فى الطريق بس هتبقى ملحمة طيز مش نيك طيز بس اهدى تطبخ على نار هادئة
 
  • حبيته
التفاعلات: _Xmo7amedX_
ارجوك تخلى الام توافق على نيك الطيز وتحمل وتخلف من ابنها فكرتك جباره كمل بنفس النمط بس الام توافق على نيك الطيز وتوافق على انها تحمل من ابنها ✌🏻👏🏻
 
تم أضافة الجزء السابع
 
حلوة القصة كمل . الاجزاء الباقية شكلها حيبقي نار
 
ارجوك تخلى الام توافق على نيك الطيز وتحمل وتخلف من ابنها فكرتك جباره كمل بنفس النمط بس الام توافق على نيك الطيز وتوافق على انها تحمل من ابنها ✌🏻👏🏻
كله هيحصل بس بالهداوة كله حاى فى السكة
 
كمل ياريت متوقفش قصه مثيره جدا
 
تم اضافة الجزء الثامن
 
قصة جدا خرافية يغالي كمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
غدا فى تمام السعة الخامسة الجزء التاسع من متسلسلة امى زوجتى ... الذى سيشهد شئ غير متوقع .... وحدث سيقلب موازين القصة فى الجزء العاشر والاخير من السلسة الاولى فى تمام الساعة العاشرة مساءا فتابعوا وترقبوا
 
  • حبيته
التفاعلات: 🔥Home Lander
غدا فى تمام السعة الخامسة الجزء التاسع من متسلسلة امى زوجتى ... الذى سيشهد شئ غير متوقع .... وحدث سيقلب موازين القصة فى الجزء العاشر والاخير من السلسة الاولى فى تمام الساعة العاشرة مساءا فتابعوا وترقبوا
منتظرينك
 
غدا فى تمام السعة الخامسة الجزء التاسع من متسلسلة امى زوجتى ... الذى سيشهد شئ غير متوقع .... وحدث سيقلب موازين القصة فى الجزء العاشر والاخير من السلسة الاولى فى تمام الساعة العاشرة مساءا فتابعوا وترقبوا
برنس بيعمل عظمة 💪
في إنتظارك يا غالي
 
كمل يافنان اسلوبك وقصتك روعه تسلم ايدك بجد تحياتى لك
 
  • عجبني
التفاعلات: Tawel
فى البداية اعرفكم
مراد: ٢٦ سنة مهندس حاسبات
امى : سمية ٥٣ ربة منزل
ابى : عماد مهندس كهرباء متوفى
باقى الشخصيات هنعرفها مع الاحداث
الجزء الاول
تبدأ الحكاية من ٨ سنين
فى صباح احد الايام فى منزل فى مدينة المنصورة
استيقظت كعادتى من النوم المتأخر
انا : صباح الفل يا سمسم
امى : صباح الفل يا نن عين سمسم
انا : مهو انا لو مهم مكنتش سبتينى نايم كل ده ايه مجاش فى بالك انى ممكن اكون ذهبت الى العالم الاخر
امى : ياخويا على الاقل اكون ارتحت من رخامتك
انا : اهون عليكى
ماما: انا اقدر دا انت عمرى ابنى الوحيد الى طلعت بيه من الدنيا
انا : قلبى ايه البوب فى الشغل
ماما: لا ابوك نزل على القهوة مرحش الشغل النهاردة
انا : بدأ يصيع يعنى
ماما : اتلم يقليل الادب دا ابوك
انا : انتوا عيلة واطية اساسا وانا خسارة فيكم .. انا نازل عايزة حاجة
ماما : رايح الجامعة
انا : لا هصيع مع العيال شوية مش حاجة يعنى
ماما : متتاخرش
انا : سلام .. ونزلت وقفلت الباب ورايا
..
عمرى ما بصيت لوالدتى بصة جنسية وكنت بتعامل على اساس انها امى واختى وصاحبتى وكل حياتى لحد ما فى يوم حصل الى شقلب حياتنا كلها ودا كان سبب انى ابص لها النظرة الشهاونية وسبب فى كل احداث القصة
..
وهنا ابدأ اشرحلكم وصف امى ساعة بداية القصة
سمية : ٤٥ سنة
جسمها بلدى صرف زى الى ست فى سنها الصدر الفوق متوسط الحجم الطيز الكبيرة و الكرش الصغنون الجميل
ودى صورة توضح اكتر الجسم عامل ازاى

JHuhM5F.jpg
بالليل
بعد ما نزلت رجعت ع الساعة ٩ بعد الصياعة من الصبح لحد بالليل راجع همدان وجعان عايز اكل وانام
ماما : اهلا وسهلا انت نورت يا صايع
انا: ايه يا سمسم انا هموت من الجوع حضريلى الغدا من الايدين الحلوين دول
ماما : مكلتش ليه مع الصيع الى كنت معاهم ليه
بابا : خلصى يا وليه انتى لازم تنكفى فى البشمهندس
ماما : اه ياخويا مهو الى على الحجر
انا : بعدين فى الست دى يا بوب متجوز واحدة تانية وتريحنا
بابا سكت شوية كدا وبعدين : هو انا اقدر دى امك الدنيا
انا : بس انت سكت شوية كنت بتفكر صح
ماما : هو يقدر اصلا..
انا : ايوا يا سمسم يا مسيطر يا جامد
انا هخش اخد حمام عقبال متسخنى الاكل عشان انا هموت وانا
خدت الدش الجميل و طلعت واتغديت ونمت و قلقت ع الساعة ٢ بالليل على صوت طالع على بابا الاوضة اشوف ايه ده لقيت الصوت جاى من اوضة ماما
والى سمعته
بابا : اعمل ايه جربت كل حاجة
ماما : حرام عليك انا معتدش قادرة استحمل كل ده سنين ضاعت من عمرى محستش ان ست فيها مخدتش حقى غير فى حتة العيل الى نايم جوا ده
دا لولا انه موجود انا كان زمانى سبتك واطلقت من زمان
من النهاردة متلمسنيش ولا تيجى نحيتى انا قرفت منك ومن كل حاجة انا معشتيش انوثتى ولا شبابى ولا شفتها حرام عليك
باب الاوضة بيتفتح ماما بتخرج على الحمام
انا كل ده ماما الى بتتكلم مسمعتش صوت بابا نهائى
خفت لبابا يخرج ياخد باله انه صاحى دخلت اوضتى تانى وعملت نفسى نايم وبفكر فى الى سمعته
وبدأت الافكار الجنسية تخش دماغى عن ماما والى هيجنى اكتر انى اول مرة اشوف امى فى قميص نوم كده
مشفتوش من قدام بس من الضهر كان واصل لاول طيزها
والى بين حجم طيزها وهيجنى جدا الفكرة دى
وخلى زبى بقا زى الحديد فى البوكسر
اه انا بنام بالبوكسر بس
وانا سرحان فى الخيال والافكار والطيز الجبارة دى
شوية والباب بيخبط
صوت ماما : مراد
عملت نفسى نايم
صوت فتح البابا
لحظة صموت ومفيش صوت لمدة ثوانى
انا نسيت انى زبرى واقف على اخره فى البوكسر وباين
ثوانى ولقيت ماما تانى
ماما : مراد حبببى
محاولتش افتح ولا اشوف امى عاملة ازاى عشان متحسش بحاجة وجت فى دماغى فكرة انى اكيد بصت على زبرى فى الكام ثانية الى حصل فيهم الصمت
وانا بفكر
حسيت بالغط الخفيف بيغطى وسطى
ماما : مراد حبيبى
انا عملت نفسى صاحى لسه
انا : ايه يا ماما فى ايه
ماما : معلش ممكن تانم فى الصالة انا عايزة انا هنا النهاردة
انا : فى ايه
وقومت وانا متعمد كانى مش واخد بالى ووقفت قدمها بالصاروخ الى واقف
انا : مالك يا سمسم فى ايه
ماما خدت ثوانى تبص لتحت وعرفت انها عينها على زبى
ماما : مفيش شديت ما بابا شوية
انا : ايه فى ايه الى خصل
ماما : مفيش هحكيلك بكرا
انا : متعود اطول عشان تبص اكتر على زبى
انا : لا لازم تقوليلى ايه الى حصل
ماما : يابنى عشان خطرى بكرا هحكيلك
هنا قولت خلاص
انا : خلاص ماشى يا سمسم خدت الغطا وطلعت انام على الكنبة برا
وانا برا حسيت بتأنيب الضمير ليه انا عملت كدا مع امى وليه وقفت قدامها كده واتعمدت اعمل كده
بس الهيجان جه وسيطر اوى عليا وقالى مهو هى كمان كانت بصة ومركزة اوووى معايا
وخدت القرار الى هيغير مجرى القصة
وهيحول سمية من ام الى زوجة وعشيقة لابنها
فى قصة ملحمية شرهة من الجنس والخب والعشق
يتبع .. الجزء الثانى
لو عجبكم قولولى اكمل


الجزء التانى
بعد الى حصل بالليل والقرار الى خدته ان اعوض سمسم عن كل حياتها الى عاشتها من غير متحس بنفسها راحت عليا نومة
صحيت الصبح الساعة ٩
اول حاجة عملتها دخلت الاوضة خبطت محدش رد فدخلت قولت ممكن اخد بصة كدا او كدا
دخلت ملقتش سمسم فى الاوضة بس لقيت حاجة غريبة الملاية متغيرة ومحطوط واحدة جديدة
فجه فى دماغى هلى امى هاجت على منظرى وريحت نفسها ولا ايه الى حصل
انا : ماما يا سمسم
ماما : انا هنا ياروحى
المطبخ
انا : ايه يا سمسم .. اول ما دخلت المطبخ لقيت حاجة غريبة اول مرة اشوفها
ماما لاول مرة لابسة قميص عادى مش عبايات البيت قميص من الخفيف وكان لونه ازرق و ظاهر جسمها انا استغربت بس قولت اتعامل عادى
انا : ايه يا سمسم الى حصل انبارح الراجل ده زعلك فى ايه قوليلى وانا اظبطهولك
ماما : مفيش حاحة يحبيبى مشادة عادية
انا : لا ما انا لازم اعرف ايه الى حصل يا سمسم مش عادية الى تخليكى تسيب الاوضة وتيجى تنامى مكانى ايوا قوليلى بس زعلك فى ايه وانا اخد حقك تالت ومتلت انا ليا غيرك
ماما : بجد يعنى ملكش غيرى يعنى وبتحبنى كدا
انا : هو انا ليا غيرك يا جميل يا قمر يا سكر انت وبزغزها من جنبها كدا زى ما متعود
ماما : بطل يا ولا قلت ادب بقا
انا : يا واد يا جامد انت الى يشوفك كدا وميرخمش عليك وبزغزها تانى وعمال بضحك فيها
ماما : يخليك ليا يا عمرى و بتاخدنى بالحضن
انا الحضن دا كان بالنسبة ليا غير اى حضن اول حضن بعد النظرة الى اتغيرت انا دلوقتى باخد امى الى عايز اخليها عشقتى فى حضن كان حضن شهوانى اوى لدرجة انى زبى وقف نص وقفة كدا وامى تقريبا حست بيه لانها رجعت لورا شوية وقالتلى
ماما : روح خد دوش وفوق كدا لحد محضرلك الفطار بقا يحبيبى
انا دخلت الاوضة خدت الفوطة وغيار ودخلت الحمام بسرعة عشان اهدى التنين الى واقف ده
وقعدت شغلت الدش كانى بستحما وقعدت على القعدة وبدأت معركة الخيال وانا بتخيل امى وانا فى حضنها و نايم معاها ونزلت اكبر كمية لبن نزلتها فى حياتى
ولما فوقت من الخيال لمحت خيال من الازاز بتاع الباب واقف
عرفت ساعتها ان سمسم واقف بتحاول تجسس
هنا قولت اخد قرار واحاول معاها بجد
دخلت تحت الدش وخدت الدش وخرجت
انا : سمسم انت يا ست انتى
ماما : تعال يا ولا انا هنا اهو فى الصالة
انا : ايه الفطار فين
ماما : اهو الفطار ياخويا .. ايه بقالك سنة مستحمتش
انا : بصيت فى الساعة لقتها ١٠ ..انا طولت اوى كدا
ماما : يلا نفطر
انا : ايه انت مفطرتيش ولا ايه غريبة انت بتفطرى بدرى
ماما : لا هفطر معاك مفطرتش الصبح
انا : طب ايه بقا الى مزعلك
ماما : اتهد بقا قولتلك مفيش
انا : لا فيه ولو مقولتيش مش هاكل وهزعل منك
ماما : مصمم
انا : ايوا
ماما سكت شوية بتفكر فى حاجة تقولها تقريبا مهى مش هتقولى ابوك مبيعرف يريحنى يعنى وفجاءة
ماما : مفيش شديت مع ابوك بسببك
انا : وانا عملت ايه طيب
ماما : مفيش بكلمه بقوله الواد حاسها هيضيع فى حياة الجامعة وممكن يتلم على شلة بايظة تضيعه
انا : انت شايفانى كده يا سمسم
ماما : يحبيبى انا خايفة عليك
انا : اه وبابا قال ايه
ماما : مفيش قالى ده شاب وهيدور ويلف ولازم يتعلم
انا قولتله لا يا اخويا انا محلتيش غيره انا عايز يستقر ويهدى
بابا : يستقر ايه عايزة ايه يعنى
ماما : نجوزه
انا : ايه تجوزينى ايه يا ولية انت عايزة تخلصى منى
ماما : لا يحبيبى تجوز وتستقر
انا : بابا قالك ايه
ماما : مفيش قالى دا عيل صغير لسه يعرف ايه ولا يفهم ايه ده عشان يتجوز
انا : مهو عنده حق انا لسه صغير
ماما فجاءة : ايه لسه صغير ايه مين الى لسه صغير
انا : ايه يا سمسم مالك انا لسه صغير
ماما : صغير ايه انت راجل وسيد الرجالة
هنا استغربت كلامها كله والحوار الى بتقوله والى انا مجاريها فيه لحد ما اشوف اخرها ايه
انا : يااه شيفانى رجل يا سمسم يعنى
ماما : ايوا يخويا عايز افرح بيك
انا : موافق بس على شرط
ماما : انت مصدقت يا ولا
انا : مش انت الى بتقولى ياختى
ماما : قول الشرط يا بيه .. قول
انا : تبقى زيك بالظبط
ماما :زى ازاى يعنى
انا : شبهك بالظبط فى الحلاوة والجمال والطيبة ويبقى اسمها سمسم كمان
ماما : لا يا راجل للدرجة دى
انا : اومال ايه انت عارفة انتى بالنسبة ليا ايه
ماما : يخويا انا كبرت خلاص
انا : كبرتى ايه انت لسه شباب يا سمسم زى القمر انت ولا عروسة فى العشرينات انت لو مكنتيش امى كنت اتجوزتك وبضحك
ماما : اتلم يا قليل الادب .. انا مامتك
انا : انا ملموم اهو ياختى انا جيت جنبك
ماما : للدرجة دى بتحبنى يا مراد
انا : ماما انت كل حياتى انت النفس الى انا عايش عليه وعايش بحسك فى الدنيا انتى كل حاجة
ماما : وانت كمان يقلبى
ودخلنا فى حضن بس طول اوى
ببص لماما كده لقيتها مغمضة وبدات تزود الحضن انا قولت لا مش وقته ده
انا : سمسم مالك يقلبى
ماما : مفيش حاجة يروحى كمل فطار اما اعمل الشاى
انا : وانت مش هتكملى فطارك
ماما : انا شبعت هعلق على الشاى تكون خلصت
انا : قولت بقا خلاص ابدأ شغل
دخلت المطبخ بعد ٣ دقايق وواخد الاطباق معايا على اساس ادخلها بس كنت ناوى ابدأ تحرش
ماما : ايه كنت سيبهم وانا ادخلهم
انا حطيت الاطباق كده وروحت احضن ماما من ورا قاصد
انا : اتعبك ليه يقلبى وببوسها من خدها
ماما : مسكت ايدى وبستها كدا يخليك ليا
انا زبى وقف وقفة بسيطة و حك وطيزها كده من ورا حك خفيف وانا عامل نفسى حضنها حسيت بنفسها بيعلى قولت كفاية كده وسبتها
انا : ابقى هاتى الشاى بقا انا مستنيك فى الصالة
ماما وهى طالعة منها بالعافية : حاضر هصب الشاى واجيلك اهو
انا طالع مولع
جيت ماما الصالة بالشاى وقعدنا قدام التلفزيون ونتكلم وقعدنا نهزر وبتاع
واستغلين ان احنا بدأنا الهزار كالعادة بتاعتى لكن المرة دى غير اى مرة انا بهزر وقاصد انى اهيجها
فبقيت ازغزها والمس صدرها امسك من جنبها ومرة المس طيزها و مرة المس صدرها
والموضوع كله ضحك وهزار ولعب وهى بتضحك وانا بضحك كعادت هزار لكن المرة دى هى كانت بتنهج وزى كل مرة اما اخلص مناكفة فيها روحت بوستها بس النرة دى البوسة كانت على طرف الشفايف من الجنب
وكأنها عفوية
ماما : انت ايه ياخى مش هتبطل مناكفناتك دى تعبتنى
انا : معلش يا سمسم بحبك اعمل ايه وبضحك
ماما : طب قوم يلا عشان تلحق جامعتك وانا هقوم عشان احضر حاحة الغدا
وهى قايمة لسعتها سبانك كده بهزر بس طلع منها ااااااه غير عادية
ماما : لمس نفسك يا قليل الادب
انا : حبيبتى يا سمسم انا هغير عشان انزل
دخلت الاوضة اغير وانا زبى هينفجر بس قولت معتش هينزل لبنه غير فى سمسم امى حبيبتى
لبست وبردوك عنتر لسه حديد جيت فى دماغى فكرة مجنونة ومعرفش ايه الى جرأنى اعملها
روحت المطبخ وماما بضهرها وزبى واقف وعملت انى بحضنها وببوسها عادى زى كل مرة وانا نازل بس النرة دى زبى حك جامد فى طيزى وبوستها تحت عند رقبتها طلعت منها اااه كده
انا : انا نازل رايح الجامعة لو عايزة حاجة كلمينى
ماما : ماشى
و اول مرة امى متقوليش خلى بالك من نفسك عرفت كده انها بدأت تشتغل الخطة
وقعدت مشيت وافكر اعمل ايه واسوى ايه ملقتش نفسى من كتر التفكير الساعة بقت ٦ المغرب روحت طيارة
انا داخل من باب البيت
انا : يا سمسم يا بوب.
مفيش حد بيرد
انا : يجماعة
سمعت باب اوضتى بيفتح وماما طالعة وكان باين عليها التعب شوية
انا : ايه يا سمسم مالك
ماما : مفيش كنت نايمة
انا : بابا فى الاوضة انتوا لسه متخاصمين
ماما : لا نزل القهوة
انا : طيب انا هخش اخد غيار واخش استحمى
ماما : لا روح استحمى انا هجبلك الغيار استغربت بس انا فهمت هى عملت كدا ليه
عملت نفسى رايح الحمام وببص كده لقيت انى بتلم الملاية وهى موطية العباية كانت داخلة فى فلق الطيز
انا عرفت انها كانت بتريح نفسها فى الاوضة قولت خلاص كدا وضحت وهتبدأ المعركة
دخلت اخد الدوش وماما خبطت غلى الباب وفتحت الباب مواربة كدا واخدت منها الهدوم
ماما : خلص عشان هحضرلك الغدا
انا : حاضر يا سمسم
طلعت لقيتها مجهزة الاكل واتغديت وكالعادة الشاى لكن المرة دى قررت ازود جرعة التحرش
ولميت الاكل كالعادة ودخلت اتحرش
حطيت الاطباق ودخلت فى الجولة لكن حصل الى مكنتش متخيله
لسه بحضن ماما من ضهرها لقيت المعلقة وقعت من ايديها على الارض وطلعت ااااااااااه غريبة اوى
انا لفتها : مالك يا سمسم فى ايه
ماما مغمضة عنيها وبدأ نفسها يعلى وعرفت انها خلاص سيطر عليها الشهوة
انا : مالك يا سمسم
ماما بصعوبة ونفس عالى : حرام عليك مش قادرة ليه كده وهى مغمضة عنيها
انا حبت اخرى و محستش بنفسى غير وانا واخد شفايف امى فى شفايفى وبوس جامد اوى وطلعت امسك بزها اليمين ملقتش السنتيانة فمسكته بعنف اكتر وهجت من فكرة السنتيانة الى مش لبسها
وكان المشهد كالتالى
انا ماسك شفايف امى وماسك بزها اليمين جامد ونزلت بالايد التانية مسكت فردت طيزها طلع منها نفس عالى اوووى مصحوب ب ااااااااااه
هنا انا هجت اكتر وحسيت نفسى خلاص
محسيتش الا وانا مقعدها فى وضع الدوجى ورافعلها القميص ومنزل الكلوت الى كان كله غرقان من عسلها وطلعت زبرى ورشتقه فى كسها
و كنت بنيك زى المجنون وكل الوضع ده من غير اى حاجة غير صوت اهااات امى
لحد مخلاص وصلت ومقدرتش امسك نفسى للهيجان الى كنت فيه ولقيت نفسى بقول ااااه جامدة وبجيب فى كسها
بعدها بشوية صغيرين لقيت امى بتبصلى وبدأت عينها بتتملى دموع وطلعت تجرى على الحمام
كل الكلام ده مكملش خمس دقايق
وبعدها بشوية سمعت صوت الدش ولقيت باب الحمام اتفتح وطلعت ودخلت الاوضة وقفلتها
انا دخلت خدت دش ودخلت انام
بس الافكار مسكتنى ما بين ندم وعتاب وبين كل الافكار
هل ممكن تنتحر
هل ممكن تنتهى على كده
هل هتقول لبابا ولا ايه
روحت فى النوم محسيتش بنفسى غير
وانا نايم لقيت بابا بيصحينى
بابا : مراد اصحى
انا فوقت مفزوع : فى ايه يا بابا
بابا : امك ...............
يتبع فى الجزء الثالث

الجزء الثالث
بابا : امك....
هنا انا قولت خلاص انتهت
انا : مالها
بابا : هتنام فى الاوضة ومش عايزانى ادخل زعلانة قوم نام برا
هنا انا كانه جبل ونزل من فوق صدرى
انا : يوووه بقا متتصلحوا يعم انا الى بشيل همكم اهو
طلعت قعدت وقعدت بارتياح وفكرت اعمل ايه مع ماما وبعد تفكير طويل روحت فى النوم صحيت ع الساعة ١٠ ونص
قمت ادور اشوف ماما فين لانى عارف ان اكيد بابا نزل الشغل
لقيت ماما فى المطبخ
وقفت على باب المطبخ
انا : سمسم
ماما : انت صحيت روح اقعد وهجيبلك الفطار بطريقة ناشفة
انا : سمسم وبدأت اقرب
ماما : مراد اطلع اقعد برا وانا هجبلك الاكل
انا : سمسم مالك
ماما : يوه يا مراد وسابت المطبخ وطلعت
طلعت وراه ومسكت ايدها ولفت ليا
انا : مالك فى ايه يا سمسم
ماما : مش عارف انت مش شايف احنا عملنا ايه انت متعرفش مش حاسس احنا عملنا مصيبة انا عمرى ما كنت اتوقع انك تعمل كده او ان انا حتى اعمل كده انا
بصت ماما فى وشى الى كان عينيا اتملت دموع
ماما : مراد انت بتعيط
انا : بحبك يا سمسم
ماما : وانا كمان يقلبى بس مش كده
انا : انا عارف كل حاجة يا ماما عارف كل حاجة
لحظة صمت ع وش ماما
ماما : عارف ايه
انا : عارف كل حاجة صحيت يوم اياه الى انت وبابا اتخنقتوا فيه وسمعت وعرفت كل الى انتى عايشاه ومستحملة كله عشانى كل حياتك وشبابك الى ضاع عشانى عايزانى اسمع ان السبب فى كل ده واقف اشوفك بتضيعى
انا عارف انت كنت بتعملى ايه فى اوضتى وعارف وفاهم وشايف عايزانى اشوفك كده ومعملش حاجة
يبقى الموت اهون يا ماما من انى اشوفك كده بسبى
ماما : بعد الشر عليك يا عمرى
انا : انا بحبك يا سمسم بحبك اوى وكانت الدموع ملت وشى
ماما : للدرجة دى بتحبى يا مراد وشايفتى ست و حاببنى كده
انا : انتى ست الستات كلهم يا ماما انت اجمل واحدة فى الكون ده كله
ماما : انا لو لفيت الدنيا كلها مش هلاقى حد يحبنى زيك وخدتنى فى حضنها وطلع منها اااااه
وفجأة بصتلى وقالتلى
ماما : مراد بطل عياط انا عمرى ما شوفتك بتعيط انت قلبى انا اسفة معرفش انك بتحبنى للدرجة دى
انا : ماما
ماما قاطعتنى : ماما ايه انا سمسم
انا : سمسم وبصيت فى عنيها بصة جامدة اووووى
وهنا دخلت انا وهى فى بوسة كلها حب ورومانسية قعدت حوالى خمس دقايق
وبعدها بصتلها وقلتلها
انا : بحبك
ماما : انا بموت فيك يا عمرى
انا : عجبك انبارح
ماما : بطل قلت ادب وبتخبط صدرى بدلع
ودخلنا فى حضن بعض
انا : مقولتليش عجبك انبارح
ماما: بطل بقا
انا : لا هتقولى ها عجبك ولا ما انفعش
ماما : انا بصراحة اول مرة يحصل كده انا انبارح كنت فى عالم تانى وعايز الصراحة
انا : ايه قولى
ماما : بالليل قومت بصيت عليك فى الصالة اشوفك ورجعت الاوضة و ...
انا : و ايه ها .
ماما : انت عارف بقا متكسفنيش
انا مديت ايدى ومسكت كسها راح طالع منها شهة ممحونة جامدة اوووى
انا : ده تعبك للدرجة دى
هنا ماما بدأت تنهج اوى وانا بدأت احرك ايدى براحة على الكس
ماما : لا ابوك زمانه راجع
انا : بابا مبيرجعش غير الساعة ٢ يعرنى لسه قدامنا تلت ساعات
ماما : طب عشان خاطرى خليها بكرا
انا : لا دلوقتى
وروحت واخد بزها اليمين فى ايد وبفعص فيه وكسها بدعكه باليد التانية ودخلنا فى بوسة عشاق وطولنا
فوقت وهمست فى ودنها
انا : عايزاه فى اوضتك ولا فى اوضتى وروحت بصيت فى عنيها
ماما وهى بتنهج بنفس عالى بصوت مش مسموع : فى اوضتك
انا : ايه عايزه فين
ماما : عايزاه فى اوضتك
وهنا هجت اوووى وخدت شفايفها بوس ومسكت صدرها بايدى الاتنين وقعدت اقفش اووى واشد الحلمة لحد ما دخلنا الاوضة
وهنا ماما جيت تقلع هدومها
انا : لا انا الى هقلعك كل حاجة بايدى
ماما : حاصر بكسوف كده
وهنا بدأت
قلعت امى الجلابية الى كانت لبساها لقيت تحتها سنتيانه لونها اسود وبنطلون استرتش
روحت بوستها ولفيت ايدى قلعتها السنتيانة وهنا ظهرلى البزين المدورين الجماد بسنة دلدلة كده
والكرش الصغنون لبرا خدت الز اليمين فى بوقى كده وبدأت الحس الحملة واعضعض فى الحلمة وكل عضة بااااااااه جامدة بخلينى اولع من الهياجان
لفيتها وقولتها فقلسى وقعدت احسس على طيزها الكبيرة من برا واحدة واحدة وحركات دائرية ومسكت طرف البنطلون ونزلته واحدة وحداة وظهرلى الكلوت القماش البامبى الى كانت لبساها
قعدت احسس على كسها وخرم الكيز من فوق الاندر بتاعها وهى كل اما المسهم يطلع منها اااااااااه تدوب الحجر
هنا مسكت طرف الكلوت وبدأت انزله واحدة واحدة لحد وانا بنزله عمال بحسس على طيزها وفخدها لحدمنزلته كله وهنا ظهرتلى الطيز العالمية الى حلمت بيها جبت الكرسى وقعدت وراها
ماما : هتعمل ايه
انا : سيبى نفسك خالص همتعك يحبيبتى
بعدت الفردتين وهنا ظهرلى الكس الوردى الجميل وخرم الطيز الى واضح انه بكر متلمس لسه وهنا جه دور اللسان
دخلت بلسانى على خرم طيزها وبطرفه كده مشيته يدوبك على هرم طيزها
ماما : ااااااااه وراحت قاعدة بلاش كده عشان خاطرى انت دوبتنى وبتنهج اووووى
انا : حبيبتى سيبى نفسك خالص ومسكت الحلمتين اشدهم
ماما : اااااااااااه حرام عليك مش كده
انا : يلا لفى تانى زى ما كنتى واتمتعى
لفت ورجعت لنفس الوضع
انا هنا رجعت تانى بلسانى الحس بقا ومسكت كسها لحس بشراهة ما بين كسها وخرم الطيز
ماما : اااااه ااااه اااااه ايه ده اااااااه اااه
فضلت الحس لحد ما ماما بدأت ترتعش وبدأ كسها ينزل افرازات كتير اوى هنا وقفت وقفتها ولفيت وشها بقا فى وشى وجبيت الصباعيت الى الوسط ودخلتهم فى بقها ثوانى كده وخرجتهم
ماما : هتعمل ايه يا مراد
انا : هعيشك اجمل لحظات حياتك
انا هنا نزلت بالصباعين بتوعى ودخلتهم فى كسها
ماما : اااااااأااااااااااااااه
وهنا بدأت ادعك كسها وبحرك الصباعين جوا وبدأت ازود فى سرعة الحركة وبلف الصباعين جوا لحد ما ماما ارتعشت وبدأ رجليها وجسمها يتهز جامد وهنا نزل شلال عسل من كسها غير طبيبعى
ماما : اااااااااه ااااه ااااااه ااااه حرام عليك اااه حرام
رجعت دخلت الصباعين تانى وبنفس الطريقة واشتغلت دعك تانى وفضلت لحد منزلت عسل تانى
هنا من كتر الرعش ماما معدتيش قادرة تقف ولقتها نزلت على الارض
انا : معلش يحبيبتى قومى
ماما بالعافية وبنفس عالى : معتش قاادرة يا مراد عشان خاطرى معتش قادرة لكل ده
انا : انا هعيشك اجمل يوم فى حياتك
رفعت ماما على السرير على ضهرها ورفعت رجليها ونزلت بكل وشى امص والحس كسها و امسك زنبورها بشفايفى وايدي الاتنين ماسكين بزازها بيقفش ويفعصوا فيها وبشد حلماتها وماما طالع منها ااااااااااااااااه اااااه ااااه
وهنا بدأت ماما ترعش جامد اوووووى لدرجة من كتر الرعش رجليها قفلوا على وشى
هنا ماما بحركة مفاجأة قامدت قعدت وبصتلى
ماما بتنهج وصوتها يدوبك مسموع : ابوس ايديك كفاية معتش قادرة انا خلاص مش قادرة ابوس ايدك
انا : مالك فى ايه
ماما : انت دوبتنى خلص بقا عشان خاطرى
انا : عايزة ايه يا سمسم انا شغال اهو وبضحك
ماما : ابوس ايدك يلا
انا كنت عايزة اطلعها من بوقها
انا : يلا ايه
ماما بتبوصلى جامد : عشان خاطرى يلا
انا : يلا ايه
ماما : يلا نيك بصوت واطى اوووى
انا : ايه
ماما : نيكنى .. نيكنى بقا معتش قادرة
انا : عايزة تتناكى
ماما : اااه عايزاك جوا منى عايزاك اوووى
هنا انا بدأت اقلع وهوب طلع زبرى زى الحديدة فى وشها
ماما مبرقة شوية و بصتلى : ايه ده
انا : ايه وحش
ماما : دا ايه ده دا كله كان جوايا انبارح
انا بضحك : لا مش كله كان النص بس وبضحك لكن النهاردة هيخش لاخره
ماما : طب يلا وبترجع تنام على ضهرها
انا : لا تعالى انت كده
ماما : اعمل ايه
انا : هتمصى
ماما : بس انا ممصيتش قبل كده
انا : عارفة المصاصة زيها وشرحتلها تمص ازاى
بدأت ماما تدخل زبى واحدة واحده فى بقها وشوية شوية لحد ما خدت على المص ودخل لنصها
زبى ( قمحاوى طوله ١٨ سم وعريض نسبيا )
وهنا انا ولعت اكتر رحت طلعته من بوقها
انا : يلا يا بطل عشان دخلتك
ماما : براحة عشان خاطرى
انا : متقلقيش انتى واخدة نصه انبارح هتبقى سالكة وبضحك
ماما : مكنتش حاسة بحاجة انبارح خالص كنت فى دنيا تانية
انا : ودلوقتى
ماما : بكل جسمى ومشاعرى معاك
طب يلا بينا
نيمت ماما على ضهرها ورفعت رجلها
وطلعت خدت شفايفها فى شفايفى وايدى ماسكة بزها اليمين والايد التانية ماسكة زبرى بتفرش كسها من برا
ماما : مراد عشان خاطرى يلا
انا : ايه
ماما : دخله عشان خطرى
انا : ادخل ايه
ماما : دخله يمراد بقا دخله و بتنهج جامد
هنا بدأت ادخل وهنا ماما ااااااااااااه
انا : مالك يا سمسم دا لسه الراس
ماما : بصوت ضغيف اوووووى براحة عشان خطرى
هنا بدأت ادخل زبرى واحدة واحدة لحد مدخل لنصه وهنا بدأت انيكها بكل رومانسية
ماما : ااااااه حلو اوووى بحبك ااااااه بحبك يقلبى اوووى
انا : بموت فيكى يقلبى
ماما : حلو اوى زبك حلو اوووووى
خدنا فى الوضع ده بطريقة رومانسية دقيقتين كده وعينى فى عينها
وبعدها نزلت ابوسها والحس تحتها ودنهاا وهنا طلعت اااااااااااااه غير طبيعية
وفى اللحظة دى جيت جنب ودنها وقولت
انا : استعدى بقا عشان هدقك
ماما : ايه
مكملتش الكلمة انا زبى كان نصه جواها وفجأة اترشق بقيته جوا
ماما : اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
حسيت ان الشارع كله سمعها نزلت خدت شفايفها بسرعة بشفايفى
ولقيت رجلها فى الهوا كدا كأنها اتشنجت وجسمها بيترعش
بعدت شفايفى
ماما بصوت يدوبك يتسمع : اااااااااه حرام بجد حرااام ااااااااااه انت بتعمل فيا ايه
انا : انا لسه هبدأ يا سوسو بس استحملى
هنا بدأت ادق
طلعت زبى للنص ورزعته
ماما : ااااااااه براحة عشان خطرى مش هقدرلك كده
انا :: هوس اتمتعى
بدأت اكررها تانى
وماما كل مرة : اااااااه
ومرة طلعته لحد الطرف ورحت رزعه مرة واحده
ماما :: ااااه اااه اااه ااه اى اى اى ليه كده انت بتعمل ايه كده
انا : همتعك متعت عمرك
ماما : بتنهج طب خلص معتش قادرة انت مفترى انت مفترى اووووووووى
هنا انا خلا هجت اووووى وبدأت الشغل
بدأت اطلع زبى وادخله للنص وارجع ادخله وبدأت أزيد فى السرعة لحد مبدأت ارزع اوووى
ماما : اااه اااه اااه اااه ايه ده ااااه لا اى اى اى اى اااه اااه ااه اااه ااه نيك اااه بحبك بحبك اوووووى اااه كمل نيك نيك امك نيك لبوتك نيك ااااااااه ااااه اااه اااه
انا : هفشخك يا لبوة هنا بدأت ارزع ااووى
ماما : ااااه ااه ااه اااه ااه كمان نيك تعال كمان اااه الاه يا دكرى يحبيبى نيك نيك كمان عشر عشر يمراد نيك امك يا مراد اااه اااه اه يا مفترى يا دكر اه اه اه مراد مراد مش قادرة يا مراد ااااه وبدأت ترعش وفجأة لفت برجلها حولين وسطى وحضنتنى جامد اووووى
ماما : ااااه ااه بحبك بموت فيك بعشقك ومسكت وشى كله بوس
هنا وقفت وروحت خلتها فى وضع الدوجى ورزعتها اسبنكين جامدين على طيزها احمرت
ماما : اااااه كمل عشان خاطرى
انا : ايه عايزة ايه
ماما : نيكنى حطه فى كسى عشرنى عشان خطرى عشرنى
هنا دخلت زبى فى كسها تانى وبدأت انيك تدريجى تانى لحد موصلت لنفس السرعة
ماما :: ااااااه اااه اااه اااه انا بتناك اخيرا بتناك اااه نيك نيك يقلبى يا دكرى نيك سمية امك نيك اللبوة اااه اااه
انا : انت ايه
ماما : انا امك لبوتك شرموطتك نيك نيك كمان نيك كمان ارزع الاه اااه ااااه اى اى اى اى اى ااى اى اى اى اى اى اى
مش قادرة مش قادرة هاتهم بقا هاتهم
انا : اجيبهم فين
ماما : هتهم فى كسى جوا عشرنى عشر امك فض لبنك فيا حبلنى يا مراد ااااه عشرنى اااااااه اااه
هنا سخنت نيك واتعدلت وقعدت على طيزها فى وضع الدوجى وبدأت ارزع جامد اوووووى
ماما : اه اه اه اى يلا يا مراد يلاااا هات يا مراد معتش قادرة هات بقا ونزلت على بطنها وانا نزلت فوقها وفضلت انيك لحد ما وصلت لاخرى ومعتش قادر
انا : خخخخخخخخ ااااااااه وانفجر شلال اللبن جوا كس امى ونمت فوقيها
تلت دقايق ونزلت جنبها ولبنى بيطلع من كسها وغرق السرير مع عسلها الى كان مبهدل الدنيا
بعد شوية
لقيت ماما بتبصلى وانا بصتلها
ماما : انت عملت ايه اه كل ده منين انت ايه
انا : يعنى عجبتك و يجى منى
ماما : انا النهاردة كانت اول نيكة فى حياتى دى كانت دخلتى وحاستها هتعيط
انا : ماما لا انا بحبك وخلاص انتى مراتى من النهاردة
ببص فى الساعة لقتها ١٢ ونص
انا : يلا يا بطل قومى ناخد دش حلو كده عشان نلحق نعمل واحد كمان قبل ما بابا يجى
ماما : ايه واحد ايه انا مش قادرة اقوم انت لسه فيك حيل لحاجة كمان
انا : ايه انت لسه شفتى حاجة يلا قومى
ماما : عشان خاطرى معتش هقدر الوقتى خالص
انا : طب قومى ناخد دش
ماما: مش قادرة اتحرك
انا : تعالى هسندك تعالى وبضحك
ماما : بصتلى يخليك ليا يقلبى ومتحرمش منك ابدا يا عمرى
وصلنا الحمام وفتحت الدش
ماما : عشان خاطرى نستحمى بس مش هقدر اعمل حاجة تانى حاضر واستحمينا وطلعت دخلتها اوضتها وطلعتلها لبس وبخرج
ماما : بقول لم الهدوم الى عندك حطها فى الغسيل
وغير الملاية ولو... وسكتت
انا : ايه
ماما بكسوف : لو متبهدلة اقلبها وحطت وشها فى الارض
انا رحت قعدت قدمها ورفعت وشها
انا : لا هسيبها عشان افتكر اللحظة الى عشناها واشوف عسلك الى غرق مرتبتى يقلبى
ماما خبطتنى بدلع : بطل قلت ادب واقلبها عشان ابوك ميدخش باله
انا : حاضر يا صاروخ انت
وطالع
ماما : مراد
انا : ايه
ماما :, انا بعشقك وبعتت بوسة على الهوا
انا : انا الى بموت فيكى وطالع . اه على فكرة المرة دى هكتفى بواحد بس لكن بعد كده اقل مرة هتكون اتنين
لقتها ابتسمت كده واتكسفت وحطت وشها فى الارض
خرجت وسبتها ودخلت حطيت الهدوم فى الغسيل وشلت الملاية وكان تحتها بركة من العسل شمتها
وكانت ريحتها جاامدة اووى خفت لهيج تانى اكتر وساعتها مش هينفع ضرب عشرة خلاص قلبت المرتبة وعيرت الملاية وطلعت عملت كوباية شاى وفتحت التلفزيون وقعدت اتفرج
صحيت على حد بيهزنى
فتحت عنيا لقيته بابا
انا : ايه يا بوب
بابا : مروحتش الجامعة ولا ايه
انا : لا معنديش محاضرات النهاردة
بابا : امك فين بنادى عليها مردتيش
انا عرفت انها زمنها نايمة قاتيلة من الى المعركة الى حصلت
انا : اصلها كانت تعبانة الصبح وعندها صداع اديتها برشام مسكن (زبى يعنى ههه ) و خليتها تنام شوية
بابا : اقوم اشوف مالها
انا : يعم سيبها نايمة واما تصحى ابقا شوف
انا : وبعدين مزعلها ليه كده قالتلى على كل حاجة على فكرة
بابا حس بزهول شوية كده
بابا : قالتلك ايه
انا : قالتلى انها متخانقة معاك عسان حوار انها عايزانى اتجوز وانت مش راضى
هنا بابا حسيته ارتاح
بابا : تجوز اايه انت لسه طالع من البيضة انت تعرف حاجة
انا : ما انا قولتلها كده
بابا : خلاص غير السيرة هناكل ايه
انا : نطلب اكل من عند الاصيل
بابا : ماشى
طلبت الاكل وكلنا وشربنا الشاى وبابا ريح شوية
بابا صحى
بابا : امك لسه نايمة
انا : لا صحت واكلت ودخلت تنام تانى عندها صداع لسه
بابا : طيب انا هنزل القهوة واما تصحى ابقى اطمن عليها تمام
بعد ساعة ماما صحيت
ماما : مراد انت فين
انا : هنا يا سمسم فى الصالة
ماما صحيت لابسة قميص نوم اصفر لحد تحت الركبة بشوية
ماما : ابوك فين
انا : جه وطلبنا اكل وريح شوية ونزل القهوة
ماما : نزل يعنى
انا : اه
هنا ماما جيت قعدت جنبى ونزلت فى حضنى ووشها مرسوم عليه السعادة
ماما : بحبك اووى
انا : صباحية مباركة يا عروسة
ماما : صباحية مباركة يا اجمل واحسن عريس فى الدنيا
ماما : اعملك اكل
انا : لا
ماما : انا جعانة عايزة اكل
انا : جيبلك اكل
ماما : فين
انا وقفت ومرة واحدة نزلت الشورت والبوكسر
ماما و راحت مسكت زبى بايدها
ماما : جايبه منين ده دا ابوك مش ربعه
انا : يعنى انا اجمد
ماما : انت سيد الرجالة
انا : طب هتسيبه كده
ماما : اتلم لابوك يجى
انا : طب تعال
ماما : على فين
خدت ماما المطبخ ونرلتها على ركبها
انا : يلا مصى
ماما : مش هقدر
انا : مصى بس
ماما خدت زبى فى بقها وبدأت تمص
انا : ولعت وسخنت وشوية
انا : احساسك ايه وانت بتمص زبى هنا فى اول مكان عشرتك فيه حستها سخنت اوووى وبدأت تمص هنا انا مسكت بقها وبدأت انيكها فيه دقيقتين كده و جبتهم وشربتهم كلهم
انا : شبعتى
ماما : تسلم يقلبى
انا : طب يلا اكلك اهو وبعبصتها جامد اوى لدرجة انها نطت لقدامى وطلعت ااااااه
وهنا سمعت صوت الباب بيتفتح ....
يتبع فى الجزء القادم. لو عجبتكم عرفونى اكمل

الجزء الرابع
وقفنا الجزء الى فات وبابا البيت بيفتح
طلعت من المطبخ وماما عدلت نفسها
بابا : ايه فيه ايه
انا : مفيش ياعم سمسم كانت هتزحلق فى المطبخ
بابا ؛ يا ساتر اما اخش اشفها
بابا دخل لماما المطبخ وقعدوا حوالى ربع ساعة يتكلموا ومحولتش اعرف حصل ايه لان هعرف من ماما
بعدها بابا طلع دخل الاوضة خد غيار ودخل ياخد دش
ساعة ما دخل لقيت ماما جاية للصالة تقعد معايا
انا : ايه طولتوا ليه جوا
ماما : مفيش كان بيطمن عليا وصالحنى
انا : اصلحتوا
ماما : اه عشان خطرك
انا : اشمعنا
ماما اتكسفت وبصت فى الارض : عشان ميشكش فى حاجة
انا : وايه الى هيخليه يشك
ماما : لا احتياطى
انا : تمام يا لبوتى
ماما بصتلى بصة سكسى كده : لم نفسك و بطل قلت ادب ابوك جوا
انا : طب واما اقوم اركبك وهو جوا
ماما : لم نفسك بقا وبتضرب بدلع
انا : طب ايه رايك
ماما : فى ايه
انا : تاخدى واحد وهو بيستحمى
ماما : مستحيل انت اجننت احنا كان ممكن نتمسك او كنت طولت شوية
انا : بس اللبن شبعك
ماما : احلى شبع وبتضحك بكسوف
انا : متيجى ابعبصك
ماما : اتلمى بقا قولتلك انت مش هتحبها لبر
انا : اعمل ايه مشتقالك اووى
ماما : اصبر بكرا الصبح اما ابوك يروح الشغل
انا : طيب بعد ما يمشى تيحى تصحينى بس بشرط
ماما : اؤمر يسيدى
انا : حلوة سيدى دى
ماما : سيدى وسيد الناس كلها
انا : ماشى تلبسى البنطلون الى كنتى لبساها الصبح هو و البرا نفسهم بس من غير الكلوت
ماما : دول وسخين لسه البس حاجة تانية
انا : لا انا عايزك كده تمام
ماما : امرك يا روحى
انا : اه بكرا تنزلى كدا على العصر وتحيبى شوية طلبات عشان الدلع
ماما : ازاى
انا : يعنى من الوقتى مفيش كلوتات من الى انتى بتلبسيها دى تجيبى اندرات فتلة من غير برا معتش فيه برا
ماما : بقا انا هلبس كدا فى السن ده
هنا بابا الحمام بيتفتح
انا : هوس عشان طلع اما ينام وتتأكدى تعالى نكمل كلام وبضحك
ماما : لا انت هتفضحنا
بابا سمع الكلمة دى
بابا : ايه ماله هيفضحنا فى ايه
انا وماما بصينله كده
انا : قوليله بقا هفضحكم فى ايه
بابا : فى ايه يا سمية
ماما : محتارة لا مفيش
بابا : فيه ايه يا زفت
انا : مفيش يا عم عمالة بتقولى انى بصيع وبتأخر برا ومعرفش ايه وبتقولى هسقط ولازم اركز وازاكر عشان اجيب مجموع اخش قسم حلو
بابا : عندها حق
ماما : قوله ياخويا
انا : يجماعة بصيع ايه انا فى هندسة اليوم بيبقا من الصبح محاضرات وسكاشن لحد الساعة ٥ اعمل ايه
بابا : معلش استحمل كله عشان مستقبلك
ماما : ما انا مش عايزة غير راحته وسعادته ومستقبله
انا ؛ بس انتوا اصلحتوا وهتعملوا ربطاية عليا انا هخش انا عشان عندى محاضرات الصبح
ماما : بدرى كده مش عادتك يعنى
انا : جسمى مكسر من الصبح ومنمتش كويس بعد مرجعت من الكلية و بضحك كده ( ماما فهمت )
بابا : كلية هتلاقيك كنت صايع
انا : مش بقولك انتوا اتفقتوا عليا تصبحوا على خير
ودخلت قعدت افكر هعمل ايه مع ماما فى حياتنا الجاية لحد مضربت فى دماغى فكرة وسيطرت على دماغى وروحت فى النوم
صحيت على صوت كالتالى
ماما : سى مراد سى مراد اصحى
انا بفتح عنيا وشوفت قدامى
ماما وشها منور كده ومسرحة شعرها حلو اوووى زى ما يكون سايح وعمل ديل حصان ولا دبسة البرا والاندر زى ما قولت
انا بصفارة : العروسة شكلها صاحية بتجهز من بدرى
ماما اتكسفت كده : قوم عشان تفطر وتلحق كليتك وطلعت على المطبخ انا هنا طلعت وراها
ودخلت لقتها واقفة بتعمل الفطار
دخلت حضنتها من ورا
انا : شكلك كدا بتحبى تتناكى هنا يا لبوتى
ماما : بطل قلة ادب بقا يووه
انا : ايه مش بتحبى تتناكى هنا
ماما : احب اتناك منك فى اى مكان
انا : بس ايه الحلاوة دى قومنا و ظبطنا نفسنا استنى كده
ودخلت ايدى من قدام تحت البنطلون احسس على كسها لقيتها املس نيك
ماما شالت الشعر الخيف بتاع العانة وتقريبا كل جسمها
انا : العروسة جهزة على الاخر
ماما : عشان ارضى جوزى وحبيبى
انا : جوزك مين
ماما : هو فيه غيره
انا : مين
ماما : انت جوزى وحبيبى وسيدى ودكرى وكل حاجة
لقتها وخدتها فى بوسة طويلة اووووى
بعد خمس دقايق بوس وتقفيش
ماما : لا يحبيبى خش خد دش واطلع عشان تفطر وتروح كليتك
انا : طب واحد على السريع طيب
ماما : لا عشان خاطرى لو بتحبنى شوف مستقبلك وانا هنا اهو هروح منك فين وعشان تقعد فيك حيل ومركز فى محاضراتك
انا : ما انا كده مش هركز وافضل افكر فيكى يا مراتى يا حلوة انتى
ماما : لا زى ما قولتلك روح يلا واما تيجى هتلاقينى عملالك مفاجأة بجد
انا : ماشى يستى هروح
دخلت خدت دش وطلعت فطرت وانا بفكر قعدت سمسم على حجرى وانا بفطر
خلصت فطار ولبست الخروج وانا طالع
خدت امى فى بوسة وشوية تقفيش وبعبصة
ماما : بطل بقا يلا عشان تلحقى
انا : حاضر يا مراتى يا قمر
ماما : خلى بالك من نفسك
انا : متقلقيش هخلى عشان اجى اركب
ماما بكسوف : يلا يا قليل الادب
انا نزلت و ركبت تاكسى اروح الجامعة وعمال اقكر مفاجأة ايه دى الى محضراها
كان اليوم طويل محاضرات وسكاشنوكان الوقت بيعدى ببطئ اووووى عايزه يجرى عشان ارجع للبوة الى فى البيت
خلص اليوم وكالعادة الشباب يلا ع البلاستيشن بصراحة كنت مبضون بس روحت مكملتش نص ساعة وقومت روحت على نار وحسيت ان المسافة لحظ البيت بقت اطول بكتير
وصلت البيت وبفتح الباب لقيت الى مكنتش متوقعه
يتبع.....فى الجزء الخامس

الجزء الخامس
دخلت من باب البيت لقيت الى مكنتش متوقعه
انا : بتصفيييير جامد
انا : ايه ده يا سمسم
ماما : عجبك
انا : صاروووووووووووخ ايه ده.. صحيح هو بابا فين
ماما : هى دى المفاجأة .. ابوك راح مأمورية تبع الشغل ٣ ايام
انا : يعنى عارفة من الصبح ومقولتليش
ماما : عشان كليتك وكمان كنت عايز اجيب شوية طلبات
انا : مهو واضح بس ايه الحلاوة دى
كنت لابسة كلوت ضيق اوى على حجم طيزها وبادى كت من فوق

JHGc3t1.jpg
ماما : عجبك
انا : مش شايفه وبشاور على زبى
ماما : اوريك الحاجات الى جبتها
انا : جبت ايه كمان ورينى
ماما : تعال
رميت الشنطة والمسطرة ودخلت معاها جرى على الاوضة وماسك طيزها بفعصها
ماما : اهدى احنا داخلين الاوضة اهو
انا بهمس جنب ودنها : هظبطك هخلى المنصورة كلها تسمعك وانت بتتفشخى من ابنك
ماما لفت وشها وبصتلى فى عينى بصة كلها حيحانة وهيجان ورغبة بس كنت عايز اسخنها
انا : ايه ورينى بقين فى الاوضة
ماما : تؤ حاااااضر
ودخلت فتحت الدولاب وطلعت منه الحاجة
وكانوا اربع اندرات افجر من بعض

JHGcaKG.jpg JHGc7Ps.jpg JHGcRoX.jpg JHGc5Vn.jpg
انا : احا ايه كل ده يا لبوة
ماما : انت طلبتهم منى وانا نفذت طلبك يا قلبى وروحى وعمرى
انا : بس تصدقى بصراحة
ماما : ايه
انا : الى انتى لابساه ده افجر بكتير اوووووى من كل دوووول
ماما : عارفة انك هتحبه اكتر عشان كده لبستهولك
انا : انت عارفة ايه الى هيحصل دلوقتى
ماما : عارفة وعايزة
انا : طب انا جعان عايز اكل الاول قبل المجهود ده
ماما : عاملة حسابى تعال
طلعت وراها لقتها عملالى كوارع وشوربة بهاريز و نخاع ومخاصى وكلاوى
انا : ايه كل ده انتى عايزة تتفشخى بقا النهاردة
ماما : انت بتعمل مجهود كبير البيت والكلية ولازم تعوض وبتضحك
انا : طب يلا ناكل
ماما : لا انا هأكلك بايدى
قعدت ماما جنبى وبدأت تأكلنى بايديها و خلصت دخلت غسلت ايدى
رغم الاكل الى كلته ده بس انا كنت عايز اخلى الليلة دى صغبة اوووى وخصوصا اننا لوحدنا لايام كتير
اتسحب وخدت حباية فياجرا من حبوب باب الى كان مخبيها فى علبة تانية فى صيدلية البيت
قعدت خمس دقايق فى الحمام نزلت شوية مياه على جسمى وطلعت دخلت الاوضة
فتحت ودخلت
وصفرت صفارة اندهاش تانية
ماما بنفس اللبس بس المرة دى حاطة ميكاب جامد اووى مخليها ولا عروسة فى العشرين وتسريحة شعر حاجة روعة الروعة
انا : ايه الجمال والحلاوة دى عروسة يا ولاد
ماما اتكسفت ونزلت وشها تحت
انا : من حق الجميل يتكسف ايه الجمال والحلاوة دى
ماما : كله لاجل حبيبى وجوزى و رجلى
انا روحت جنبها على السرير وخدتها فى حضن رومانسى اوووى

JHGcGNS.jpg
ماما : ياااه عمرى محسيت الاحساس ده . عمرى محسيت الحب ده . اول مرة فى حياتى احس ان ست فى حضنك انا بعشقك يا مراد بعشقك
انا : انا كمان بموت فيكى يماما بعشقك
ماما : ماما ايه انا سمسم مراتك حبيبتك انا مش مامتك انا مراتك
انا : ماشى يا مراتى يا سمسم يا لبوتى وبضحك
ماما : مراتك ولبوتك وشرموطتك و متناكتك وخدامتك وكل الى نفسك فيه
انا : ايه ده كل ده مرة واحدة
ماما : هو انا بقيت ست غير معاك لازم كل ده
انا خلاص الحباية اشتغلت ع الاخر
انا : يعنى بتحبينى انا ولا بتحبى العملاق ده
ماما مسكت زبى من فوق البوكسر بايديها
ماما : انت ليك حب وهو له حب
انا : ازاى
ماما : انت حبيتنى و راعتنى و اديتنى المشاعر وحسستنى ان ست بتحب لكن هو ادانى الى كنت محرومة منه ادانى انوثتى و رجعالى رغبتى وسعادتى الى عمرى محسيت بيها الى معاه
انا : طب يلا عشان هو هيموت ويسلم عليك
ماما ضحكت وانا مستنتش وخدتها فى بوسة جامدة اوى كالعادة وايد مسكة بز والايد التانية نزلت من ورا الاندر تحت طيزها
تجهيزا للفكرة الى جتلى وبصباعى الوسطانى وشديت ماما بقيت انا تحت وهى فوقى وش لوش ببوس فيها وبقفش فى بزازى قلعتها البادى وسبت الكلوت زى ما هو
وصباعى رجع تانى مكانه على خرم طيزها البكر وبدأت الشغل احسس بيه على خرم طيزها وامشيه عليها وحسيت ان ماما بدأت تهيج ااكتر
مسكت بزها ارضعها وامصها و اعض اول ما عضيت
ماما : ااااه اااه عضه كمان عضه جامد
انا : هقطعهولك يا لبوة
ومسكت حلمتها عض وشد ولسه صباعى بيداعب خرم طيزها من برا
ماما : اااااه اااه بحبك اوووى يا مراد
انا : بعشقك
قلبت ماما وقلعتها الكلوت الى لابساه ورفعت رجليها
ماما : واحدة واحدة يخبيبى عليا عايزة اكمل اليوم معاك براحة فى الاول
انا ولا انا هنا
نزلت على كسها لحس ومص وامسك زنبورها واعضه وادخل لسانى فى كسها
وبردوك صباعى بيأدى نفس الدور مع خرم طيزها تمهيدا للمرحلة القادمة
ماما : لحسك حلو اووووى ايه ده جميل اوووى كمان الحس كس الشرموطة كمان قطعه الخس يقلبى
ااااااه يا مراد ااااه مراد مراد خلاص مش قادرة مش قادرة يا مراد انا خلاص اااه يا مراد ااااه وبدأت ترتعش جامد اوى واتنكر شلال عسلى فى وشى و مصيته
ماما : اااااااااه ااااه انا بحبك انا بحبك انا بحبك بحبك
انا طلعت فوق واشتغلت بوس وتقفيش ومص ولحس فى صدرها ورقبتها وبهيجها اكتر للمعركة ماما مدت ايدها ومسكت زبرى
ماما : دورى انا ارضع شوية زى ما انت رضعت
ماما لفت فى وضع 69
انا : احا عرفت الوضع ده منين
ماما : بضحك من النت قعدت النهاردة على النت طول اليوم بعد ما جبت الحاجة اتفرج كده
انا : اه يمتناكة
ماما : لازم اعرف عشان متزهقش منى
انا عدلت ماما
انا : اوعى تقولى كده تانى فاهمة انا مش هسيبك
ماما : انا بكبر وانت لسه عيل صغير لسه فى شبابك اكيد هتزهق

JHGcDbI.jpg
انا : اوعى تقولى كده تانى انا مش هيبعدنى عنك غير الموت
ماما : بعد الشر عليك يقلبى
ودخلنا فى حضن هنا انا كملت المخطط
قعدت ابوس وفجاءة نزلت ايدى وصباعى حسس على خرم طيزها تانى وهوب رحت مدخل العقلة
خرمها كان ضيق نيك
ماما نطت كده نطة
ماما : ااااااه لا يا مراد هنا لا عشان خاطرى حرام وبتوجع
انا : انا مش عمل فيها حاجة هو صابع واحد بس عشان انا بحب ابعبص الطيز
ماما : عشان خاطرى بلاش دى
انا : ماشى براحتك
ماما حست انى زعلت
ماما : انت زعلت
انا : عمرى ما هزعل وانا مش هخليكى تعملى حاحة غصب عنى يا ماما
ماما : قولتلك بلاش ماما
انا : يا سمسم . يلا بقا مستنيكى تحت اهو
ماما لفت لنفس الوضع ومسكت زبى وانا مسكت كسها بس ماما اتغيرت اوى فى الطريقة
بدأت تلحس الراس وتنزل بلسانها على الجناب و تنزل للبيوض شكلها خدت كورس مكثف
وشويه بدأت تمص واحدة واحدة تدريجى بطريقة وسخة وبدأت تسرع وتحاول تدخله لاخر زورها هنا انا هجت اوى
انا: ثبتى راسك يا لبوة
وهوب ثبتت راسها وانا اشتغلت نيك فى بوقها
ماما : اغ اغ اغ اع اغ ا ع اغ اعا ااااغا اععععا اغ من بقوها صوت دخول وخروج زبرى
فجأة بدأت ترتعش وراحت ساحبة راسها وبتاخد نفس جامد
ماما بترتعش : اااااااه اااه
عرفت انها هتيجب خلاص تانى روحت منيمها على وشها وخدت طيزها رفعتها شوية كده ودخلت صباعين وبدأت اهريها دعك
ماما : ااااه اااه اااه مراد اااه هجيبهم تانى يا مراد مرااااد مراااااااد اااه اه اه مراااااااااااااد وارتعشت جامد اوى وجابت شلال عسل تانى من كسها

ماما بتنهج : كفاية تعال دخله يا مراد مش قادرة خلاص
انا : ادخل ايه
ماما هاجت اوووى : دخل زبك فى كسى دخله فى كس امك يا مراد نكها نيك المومس بتاعتك يا مراد هنا خدتها
ضهرها على السرير ورفعت رجلها جاهزة يا قحبة
ماما : دخله بقا
انا حطيت الراس على كسها افرش شوية عايزها تهيج على الاخر وتجيب اخرها
ماما : دخله بقا ااااه دخله بقا بحرقة كده
هنا روحت دخلت راسه بس
ماما : ااااااااااااه ممدودة كده .. بحبك يا مراد
هنا روحت رزعت زبرى مرة واحدة كلى فى كسها
ماما : اااااااااه براحة ليه كده براااحة
انا : هفشخك
وروحت مكرره مرة تانية
ماما : اااه اااه براحة يا قلبى طب خدها بالتدريج واحدة واحدة
روحت مكررها تانى بس المرة دى جامد اووى
ماما : ااااااااه ااااااه اه اه اه اه اه اه اه اه
وبدأت ترتعش وفجأة زقتنى من جوا
واتنطر من كسها كمية مياه غير طبيعية قعدت نص دقيقة تنطر فى الميه
وفجأة بصتلى وكل ده وانا مدهوش من الى حصل
ماما بالعافية : نكنى اووى
هنا انا خلاص انفجرت من الهيجان
وهجمت عليها رفعت رجليها جامد
انا : انت هتتفلقى نصين النهاردة
ودخلت زبرى مرة واحدة
ماما : اااه.
كررت تانى
ماما : ااه
عايزة تتناكى وكررت تانى
ماما : ااه اووى
انا :عايزة تتفشخى ورزعت كمان مرة
ماما : ااه اوى كمان
انا عايزة تدقرى ورزعت كمان مرة وكل مرة اجمد من الى قلبها
ماما : اه اه نيك نيك كمان كمان اوى نيكنى اووى نيك اووووووووى
هنا بدأت اشتغل واسرع واحدة واحدة
ماما : اه اه اه كمان كمان اوووى اكتر كمان عايزة اوى دخله كله ايوا كده كمان كمان اااه اه اه اه اه اها اه اه اه اه اه كمان كمان كمان كمان نيك كمان اوووى جامد ارزع اوووى ارزع كمان كمان اه اه اه بحبك بحبك بحبك كمان نيك
انا وصلت لاقصى سرعتى : هنيكك يا بنت اللبوة يمتناكة هفشخك هخلى كسك شوارع يا بنت اللبوة
ماما : كمان زود اكتر كمان كمان يا مراد كمان عشان خطرى كمان بحبك اووى كمان
قعدت ارزع جامد مدة ٥ دقايق وفجأة نفس الحركة ماما بتزقنى وبتنطر تانى بس المرة دى مرتين كبار ومرة صغيرة
وفجأة ماما قعدت ومسكتنى فى بوسى من الشفايف واللسان اول مرة تعملها وفجأة وقفت وبتبصلى فى عينى
ماما : مراد انا عايزة المنصورة كلها تسمع صوتى وانا بتناك يا مراد

JHGlIgj.jpg
انا هجت فشخ من كلامها
عدلتها فى وضعيت نزلتها على الارض وخلتها تنام ببطنها على السرير ورجليها على الارض وضهرها ليا ودخلته تانى وبدأت اشتغل تانى
ماما : اه اه حلو او ىجميل او وكمان كمان يحبيبى نيك نيك كمان كمل كمل كمان نيك اه اه اه اه اى اه اى اى اى اى اى اه اها اهاااا اهااااا كمان كمان اووووى نيك يا مراد كمان اه اه بعشقك بحبك بعشق زبرك
انا : بتحبيه يا لبوة
ماما : لبوتك بتحبه وبتعشقه وبتموت فيه اه اه اه اى اى اى اى اى اى اى
استغليت الفرصة انها هاجت اووووى ورحت جايب صباعى ودخلته فى طيزها
ماما : اااااااااه لاااا يا مراد
وانا لا هنا
نكت وهجت اوووى وزودت وحستها هى كمان هاجت اكتر من زبرى فى كسها و صباعى فى طيزها جوا بيبعبصها
ماما : ااااه ااه كمان حلو اوى ايه ده ليه كده اه اه اه كمان حلو هات بقا هات يا مراد هات عشان خاطرى انا هجيب يا مراد هاتهم معايا يا مراد عشر امك اللبوة ارويها يا مراد هات ابوس ايدك يا مراد هات بقا هجبهم هاتهم معايا
انا خلاص بعد ٥ دقايق زهقت من الوضع
طلعتها فى وضع الدوجى وطلعت ركبت طيزها وكملت نيك اوووى بنفس الطريقة
هنا ماما حستها جابت اخرها بعد دقيقتين من النيك كده وانا هلاص كنت على اخرى وهنطر
ماما حست بيا : ااه ايوا يا مراد هم دول هاتهم هاتهم يا مراد كسى عشطان اوى هاتهم اديهم فى كسى ارزعهم فى كس امك عشرها عشر الكس الى نزلت منه كمل يا مراد كمل بقا نيييك هات هات هات اهم اهم حاسة بيهم اهم هاتهم معايا انا بجيب تانى انا بجيب تانى يلا اهم اهم اهم
ااااااااااااااااااااااااه
انا فى نفس اللحظة : خخخخخخخخخخ الاااااااااااااه اااااااااه وحسيت زى مايكون شلال لبن قعدت انزل فيها دقيقة كاملة ونمنا جنب ناخد نفسنا
ماما : حرام عليك قولتلك بالراحة فى الاول
انا : قولتلك بس انت الى جبتى الاكل
ماما : بتاخد نفسها دا انا هجيبه كل يوم بقا وبتضحك بالعافية
انا : اقولك على الزيادة كمان
ماما : ايه
انا : انا خدت حبايه من بتوع الحاج
ماما : ايه ليه كده انت لسه صغير بلاش الحاجات دى كانت اللحظة غالب عليها طبع الامومة
انا : كنت عايز امتعك يا لبوتى و اريحك
ماما : انت بتفرهدنى من غير اى حاجة .. تقوم تاخد حباية بعد الاكلة دى انت كده هايز تجيب اجلى مش تمتعنى
انا : انا بعد الشر عليكى بس ايه رأيك
ماما : انت شوفت بعينك حصل ايه هيكون ايه رايك
انا : ما انا بسئل يا قحبة اهو
ماما : يا قلب القحبة بتاعتك عاشت اجمل مرة فى حياتها انا مش عرافة انا جبت كتير اووووى
انا : اى خدمة يا علقة
ماما : قلبى
انا : بس ايه رأيك فى البعبوص المتين وبضحك
ماما : بصراحة كان بيوجع بس انت هجت اوووى وانا كمان فمرضيتش اقطع اللحظة ومرضتيش اقولك تزعل
انا : كل ده من صباعى اومال اما ده يخش هتعملى ايه
ماما : ايه ده الى يخش مستحيل عمرها ما هتحصل انت كده هتموتنى هو على قد صباعك بس ماشى موافقة
انا : بقمصة كده : تمام براحتك . فيك حيل تاخدى التانى
ماما : طب ناخد دش ونرتاح شوية ونكمل
انا : يلا بينا على الحمام
ماما : فيه حاجة عايزة اطلبها منك
انا : اؤمرى
ماما : طب تعال ناخد دش واقولك
دخلنا الدش وماما فتحت المياه وجهزت الحمام وبدأنا نخش تحت الميه وبوس وتقفيش وماما تمسك زبرى وكده
انا : عايزة ايه يا قحبة .. صحيح انا كل اما اشتمك بحسك بتهيجى اوووى
ماما : بصراحة بحبك تشتمنى اوووى
انا : جيت فى جمل من هنا ورايح سمسم دى مش هتتقلك الا قدام حد غير كده بقا هتتشتمى
ماما : ياريت
انا : غالى والطلب رخيص .. ها بقا ايه الطلب الى انتى عايزاه
ماما : انا عايزة ................
يتبع .. الجزء القادم

الجزء السادس
فى الحمام
ماما : انا عايزة......
انا : عايزة ايه يا متناكة
ماما : عايزة نطلع شهر عسل من يوم ما دخلت عليا وانا بحلم انى اطلع معاك ..
انا : ودا ازاى دا
ماما : عادى فيها ايه بقالى كتير متطلعتش مصيف وانا هقول لابوك وانت عارف مش هيفاح بقه مسيطرة بقا وبتضحك
انا : اه يا لبوة هتستغلى ظروف الراجل
ماما : اه عشان اعيش اخلى الايام مع دكرى وجوزى
انا : انت مطلعتيش شهر عسل
ماما : ولا شفته
انا شديت ماما عليا وقدعت اداعبها ببوسة وتقفيشة وقرصة فى البز والحلمة وجيت ادخل الصوباع فى طيزها رفضت ومرضيتش
عملت نفسى خلاص مش مهتم مع انى زعلت وماما خدت بالها
ماما : زعلت للدرجة دى عايز تنيك طيزى
انا : انا اه عايز انكها بس انا مش هغصبك على حاجة ومفيش حاجة هتعمليها وانت مش حابها وانا مش هلمس طيزك تانى الا اما انتى تطلبى ده
ماما : يعنى زعلت
انا : لا ابدا وحياتك
ماما : عليا دا انا حفظاك
انا : قولتلك لا يمتناكة خلصى يلا عشان عايز افشخك يلا
ماما : متيجى نعمله فى الحمام
انا : لا ده هنعمله فى اوضتى المرة دى
ماما : طب البس ايه
انا : الكلوت الابيض
ماما : ايه ده طب البس حاجة من جديدة
انا : لا ده عشان اول كلوت نزلت لبنى جواه
ماما : انا عارفة
انا : ازاى
ماما : ما انت نسيت تغسله يحمار وشكرا انك ما غسلتوش . انا لحسته كله وخدته اوضتك الحس فيه والعب فى البتاع
انا : اه ساعة مقفشتك طالعة من اوضتى
ماما : اتكسفت ولفت وشها
انا : اه يا لبوة يا قحبة دا انا هفشخك دلوقتى
قفلت المية و منشفناش المية وطلعت من الحمام الوضع كده وانا طالع
انا وامى داخلين فى بوسة شهوانية بنت كلب زى اليابانين
ايدى الشمال ماسكة حلمتها بتقرصها جامد والايد التانية بتقفش فى طيازها
وماما ايد رايحة جاية على ضهرى وايد تانية بتدعك زبى واحنا على بابا الاوضة هوب الباب خبط
انا : مين ده
ماما : انا اعرف
انا : مين الى بيخبط
الى بيخبط : انا يولا افتح
انا : خالتو جميلة
ماما : انا هعمل انى بستحما وانت افتح قعدها فى الصالون لحد ما اطلع والحق اغير الحاجة فى الاوضة
انا : ماشى
انا : ايوا مين يعنى على الباب
جميلة : انا خالتك يا ولا
انا : ما انا عارف
فى الوقت ده لبست بوكسر وعباية نص بيتى كده لونها رصاصى خفيفة
وهوب فتحت الباب
انا : ايه النور ده
خالتو جميلة : هتهزر انت لسه مناكف كده
تعال بالحضن يا بشمهندس
وهنا المصيبة انا زبى كان حديد وحك فيها و حست بيه
خالتو : كبرت يا ولا وبقيت راجل اهو وبشمهندس قد الدنيا بطريقة غريبة
انا : يستى لسه بدرى تعالى خشى ماما بتاخد دوش وطالعة
خالتو بتدخل وان بقفل الباب
خالتو : استنى يا ولا
انا : ايه
صوت : مهو انت لو كنت بتسئل عليا كنت عرفت
انا : سلمى يخربيتك وخدتها بالحضن
سلمى : انا بردوك ما انت لو بتسأل على بنت خالتك
انا : يعنى انتى الى بتسألى
سلمى : مبتغلطش نفسك ابدا ياخى
انا : خلاص يستى حقك عليا اتفضلوا
عائلة خالتو جميلة
جميلة :
( ٤٧ سنة الاخت الكبرى لسمية طولها ١٦٩ وزنها ٨٤ صدرها متوسط الحجم مؤخرة فوق المتوسط وكرش متوسط كحال جميع نساء هذا السن )
لديها بنتين
الاولى والكبرى
سحر :
( ٢٦ سنة متزوجة شديدة الاونثة طولها ١٦٨ وزنها ٧٠ لديها صدر كبير ومؤخرة كيرفى بارزة رائعة خريجة كلية الاداب قسم اجتماع متزوجة منذ خمسة اعوام ولم تنجب حتى الان )
سلمى : الاخت الصغرى
( ٢٠ سنة طولها ١٦٩ وزنها ٦٨ تهتم جدا بنفسها لديها صدر متوسط الحجم ومؤخرة متوسطة لكن مثيرة وتعش ابن خالتها الاضغر منها مرااد جدا )

زوج الخالة:
( الاستاد جمال محاسب فى احدى شركات الخليج ولن يكون دوره كبير فى القصة )
نعود للاحداث ................
ماما : ايه النور ده كله اهلا وسهلا نورتوا الدنيا

خرجت امى ترتدى ملابسها البيتية الاعتيادية ليس كما كانت منذ لحظات وهى تعاشر ابنها بل كانت كأى ربة منزل فى سنها

خالتى : بنورك يا حبيبة قلبى

دخلت الاختين فى عناق شديد وبعض القبلات على الخدين دليل على الاشتياق الشديد
فغياب الخالة لمدة ٥ سنوات متتالية مع زوجها بالخليج وضع هذا الكم من الاشتياق

ماما : جيتى امتا يقلبى
خالتى : لسه اول امبارح
ماما : كده ومتقوليليش انا زعلانة منك
خالتى : كنت عايزة اعملها مفاجأة
ماما : كويس انك جيتى بالسلامة
سلمى : اه ما انا مش باينة من الارض
ماما : لا يقلبى انا اقدر
دخلت امى وسلمى فى عناق ايضا وبعض القبلات
انا : مش باينة من الارض ايه دا انتى عجلة
سلمى : انا عجلة شايفة يا سمسم
ماما : اخوكى وبيهزر معاكى اتلم يا مراد عيب كده
سلمى تخرج طرف لسانها : اهاا سمسم هى الى هتجبلى حقى منك
خالتى : اتلمى يا بت سمسم ايه اسمها خالتو يا مقصوفة الرقبة
ماما : ملكيش دعوة القمر ده يقول الى هو عايزه دا انا الى مربيها
خالتى : انا مالى ياختى الى يخش بينكوا ميخرجش
انا : اه يا خالتوا دول شبه بعض
خالتى : سيبك منهم قولى عامل انت ايه بقا يا هندسة يا رافع رأسنا
انا : الدنيا تمام ماشية
خالتى : يلا اتجدعن كده عشان تتخرج ونشوفلك عروسة حلوة كده
انا : عندك عروسة يعنى
خالتى : خد الخطوة انت بس وهتلاقى الف مين يتمناك وشاور بس وانا اجبلك امها وبتضحك
نظرت الى امى الذى اعتلى وجهها بعض ملامح الضيق والحزن
انا : ايه يا سمسم ايه رأيك فى كلام اختك
ماما افاقت من ما شعرت بيه
ماما : احنا فين والكلام ده فين ياختى لسه الجامعة ولسه قدامه طريق طويل
سلمى بضيق وغيرة : هو ده حد يطيقه
انا : على رأيك بلاها جواز الواحد يعيش حر احسن
سلمى : يا راجل .... وتنظر بريبة

جلست امى وخالتى يتسامروا ويتحاكوا فيما مضى

انا : استأذنكم اغير هدومى و اجيلكم تانى
خالتى : ماشى يا حبيبى متتأخرش عشان تشوف هديتك
انا : وتعبة نفسك ليه يا خالتو ملوش لزوم هو انا لسه عيل
خالتى : فشر راجل وبشمهندس قد الدنيا بس بردوك عيل فى عينى يا ولا
انا : ماشى ماشى هغير واجيلكم
دخلت غرفتى و غيرت ملابسى
صوت طرق على باب الغرفة
انا : مين
سلمى : انا يا اهبل
انا : ادخلى يا عبيطة ادخلى
سلمى دخلت : اوضتك حلوة يا ولا
انا : عجبتك
سلمى : اه
انا : الفهالك وانتى ماشية تاخديها معاكى
سلمى : هاهاهاه زرييف اووى
انا : بعض من عندكم
سلمى : وانا الى حاية اديك هديتك خسارة فيك
انا : خدى يا بيت
سلمى : لا
انا بحزم : خدى يا بيت هنا اهو
سلمى : حاضر اهو
تعابير وجه سلمى اوضح لى انها تحب مشاعر الخضوع و الانصياع وكانت اول مرة الاحظ هذا لكن هل هى مشاعر خضوع اما انها استجابت طبقا لمشاعرها ناحية مراد و حبها له
انا وابتسمت : هاتى الهدية
سلمى : اممم اهى اتفضل
انا فتحت الهدية
انا : ايه ده ايفون
سلمى : اه اخر موديل
انا : وخالتو تعابة نفسها كده ليه
سلمى : خالتك مين يا حبيبى انا الى جيبهالك
انا : انتى وجايبة الفلوس منين
سلمى : كنت بحوش مصروف و كل سنة كنت بشيل منه حق هدية عيد ميلادك لحد مجمعت الايفون ده
انا : بجد فاكرة عيد ميلادى كل السنين دى
سلمى : اكيد يا مراد انت عارف
اخذت سلمى فى حضن صافى المشاعر من فرحتى فكنت احلم بهذا الهاتف
انا : شكرا ووى يا سلمى
سلمى : عجبك يعنى سامحتنى
انا : اه اوووى و تظهر علامات الفرحة على وجهى
وبعدين اسامحك على ايه يا عبيطة بطلى هبل

سلمى ابتسمت وفرحت لانها جعلت الشخص الذى تحبه يشعر بالسعادة

وفجأة

سلمى : مراد عايزة اقولك حاجة
انا : ايه يقلبى قولى
سلمى : بجد قلبك
انا : سلمى
سلمى : انا بحبك يا مراد بجد بحبك وحشتينى اوى كل السنين الى فاتت وانا بعيد عنك دى
انا : سلمى سبق وقولتلك مينفعش
سلمى : ليه مينفعش يا مراد ليه
انا : عاش انت بنت خالتى الكبيرة وليك مكان تانى فى قلبى
سلمى : يعنى لو مكنتش اكبر منك كنت حبيتنى
انا : يبنتى مش كده مش عشان السن
سلمى : هو انا وحشة مش عجباك
انا : وحشة ايه يا عبيطة انت دا انت قمر يا بت دا انت مليون واحد يتمناكى ويطلبولك الرضا ترضى
سلمى : وانا مش عايزة ولا واحد من المليون انا عايزة واحد بس وانا الى اطلبله الرضا يرضى
انا : سلمى يحبيبتى مش هينفع
سلمى : يعنى انت مش بتحبنى
انا : مين قال كده بحبك طبعا
سلمى : اومال ايه
انا : يبنتى بحبك اه بس زى اختى
سلمى : وانا مش عايزة اكون اختك انا عايزة اكون حبيبتك
انا : بردوك من سنتين نفس الكلام قولتيه بردوك ودا سبب ان احنا ماتصلناش ببعض تانى
سلمى : طب ممكن تدى لنفسك فرصة عشان خاطرى تفكر فيا بشكل تانى
انا : يا سلمى
سلمى : عشان خاطرى عشان خاطرى فرصة واوعدك لو منفعش انا معتش هكلم فيه تانى
انا : مش هينفع
سلمى : مش هينفع ولا عشان سحر
انا : ايه علاقة سحر بالموضوع
سلمى : يسلام تنكر انك بتحبها واما كنت بتيجى عندنا البيت كنت بتحب تعد معاها علطول وكنت بتتجاهلنى
انا : لا دا انتى مجنونة رسمى انت عبيطة سخر اختى الكبيرة ومش هنكر انى بحبها بس زى ما بحبك اختى يا هبلة سحر اكبر منى بنص عمرى
سلمى : ما انت لسه قايل مش بالسن
انا : يوووه عايزة ايه يا سلمى
سلمى : الى انت شايفه
قعدت على الكرسى بضع ثوانى اتفكر
( طب اعمل ايه مع المجنونة انا اقاطعها زى المرة الى فاتت وخلاص دى وصوت اخر داخلى البت بتحبك مش هتلاقى حد بيحبك كده وصوت اخر قال انت مشايف البت عاملة ازاى دى هتبقى خاتم فى صباعك وهتبقى المتعة متعتين يا وحش )
بعد التفكير اخذت القرار الذى ستعلموا ما هو من خلال الاحداث
وقفت مرة اخرى ونظرت الى سلمى التى كانت تنتظرنى اتكلم كمن يتنظر على نار من الجمر

انا : بص يا ستى انا موافق وهفكر زى ما انتى عايزة
سلمى : ههاااااي وغمرتها السعادة
انا : بس بشرط
سلمى : موافقة علطول
انا : لا اسمع . تسيبى الموضوع زى ما هو يمشى عادى ومتزنيش عشان معيرش رأيى
سلمى : لا ازاى ما انا لازم كده اهتم بيك اكتر وكده عشان تحس بيا اكتر
انا : انتى سمعتينى ( بنابرة حازمة ) ولا اقفل الموضوع

عادت مرة اخرى نفس ملامح الوجه الخاضع على سلمى

سلمى : حاضر
انا : يلا نطلع نقعد معاهم
سلمى بفرحة وابتسامة : يلا
وخرجنا

فى الصالون كانت امى و خالتى يتحدثون وعندما دخلنا انقطع الحديث

انا : اه هو اذا جاءت الشياطين ولا ايه
خالتى : لا ابدا يا اخويا كنا بنتكلم عادى فى السنين الى فاتت
انا : على العموم انا مبحبش اتطفل واعرف .. ها انت اخبارك ايه بقا يا خالتو

قبل هذا

فى اثناء حديثى مع سلمى فى الغرفة كان هنا حديث اخر يدور فى غرف الصالون

بعد دخولى الغرفة
ماما : وحشانى اوى يا جميلة
خالتى : انت اكتر يا سمية ايه الاخبار والحال عامل معاكى ايه
ماما : كويسة يحبيبتى .. وانت يا سلمى عاملة ايه يحبيبتى
سلمى : انا كويسة يا سمسم
ماما : ديما يحبيبتى .. اخبار سحر ايه يا جميلة
خالتى : ما ده الى منزلنى ياختى
ماما : خير حصل ايه
خالتى : غضبانة من جوزها و واقفة على الطلاق عشان كده نزلت
ماما : ليه ايه الى حصل
خالتى : مفهمتش حاجة ياختى عشان كده نزلت
ماما : جمال جه معاكى
خالتى : لا عنده شغل معرفش ينزل فسبقته انا مش هسيب البت لوحدها
سلمى : بقولك ايه انا مبحبش النميمة العائلية دى انا هقوم ادى هديتى لمراد بقا
خالتى : نميمة ايه يا بت الجزمة
ماما : سيبها براحتها ... بس بطلوا مشاكسة مع بعض يا سوسو
سلمى : انا مبعملش حاجة ابنك الى رخم
وخرجت سلمى
خالتى : كويس انها خرجت ممله
ماما : مملة ايه دى عروسة قمر ياختى اهى
خالتى : ما علينا .. قوليلى اخبارك انتى ايه
ماما : انا كويسة ياختى وعايشة اهو
خالتى : ما انا عارفة انك عايشة انا قصدى على المحروس
هنا فهمت امى كلام خالتى
ماما : هيكون ايه زى ما هو مفيش تغير
خالتى : ولا اى حاجة طب ولا حتى حبوب عملت حاجة
ماما : يدوبك تزود دقيق بس زى ما هو بردوك
خالتى : قولتلك وانتى لسه فى عز شبابك سيبه وكنت هتوافقى وفجأة غيرتى رأيك ( هنحتاج الجملة دى قدام خليك فاكرها كويس )
ماما : واسيب الواد ده لمين وانا قولتلك ساعتها انى معتش عايزة حاجة وانى هعيش لمراد واربيه واخليه احسن الناس
خالتى : صحيح الواد كبر وشكله مش طالع لابوه
ماما سرحت فى الجملة
خالتى : روحتى فين
ماما : فى همى .. بتقولى ايه
خالتى : بقولك مش طالع لابوه
ماما : ازاى
خالتى : هو لسه صاحى من النوم
ماما : اه ليه كنت لسه مصحياه مكنش نام من امبارح يدوبك غسل وشه قبل ما يفتحلك . اشمعنا
خالتى : اصل وهو بيسلم عليا وبياخدنى فى حضنه كان نص وقفة و حاسيت بيه
ماما : مش عيب عليك يا شايبة تقولى كده
خالتى : يبت بقولك الواد بقا راجل وعايزين نجوزه
ماما بغضب : جواز ايه لا
خالتى : مالك ياختى اتعصبتى كده ليه
ماما : الواد لسه صغير يا جميلة وانا مش عايزة افتح عينه ياختى عايزاه يركز ويتخرج الاول ويبقا مهندس قد الدنيا وبعدها كل البنات تترمى تحت رجله
خالتى : على رأيك احسن . بس على الاقل اطمنا عليه وبتضحك
ماما : اتلمى بقا .. وانت محروسك عامل ايه
خالتى : زى ما هو هو الخمس دقايق بتوعه بعد الحباية وهوب ينام سطيحة .. انا لولا الفلوس والعيشة المرتاحة كنت سيبته ياختى . احنا حظنا كده انا وانت بالمحروس بتاعك
ماما : اه ياختى ( بداخل عقلها : اول لو تعرفى المحروس بتاعى دلوقتى عامل فيا ايه قبل ما تدخلى يا لبوة )
خالتى : يلا حظنا
ماما : مقولتليش مالها سحر بقا
خالتى : موضوع الخلفة ياختى مش عارفة ايه الى حصل تانى بس رجع بقا
ماما : تعدى بالستر ياختى متقلقيش
خالتى : هنشوف .. بس انت وشك منور ومورد اه. يابت
ماما : اه ماله
خالتى : زى مايكون ردت فيكى الروح من تانى
ماما : ايوة ياختى من ساعة ما مراد عملها ودخل كلية هندسة ورفع رأسى فى العيلة وانا رجعالى الحياة
خالتى : مراد بردوك ولا انت بتلبعى جوا
ماما : بطلى يا وسخة قلة ادب
خالتى : يا بت و بتزغز ماما من جنبها
ماما سمعت صوتى انا وسلمى
ماما : بس عشان العيال جاين

نعود مرة اخرى لحديث الجميع فى الصالون
انا : ها بقا اخبارك ايه يا خالتو
خالتى : تمام يقلب خالتك انت الى عامل ايه
انا : مية فل واربعتاشر .. جاين قد ايه
سلمى : مؤبد علطول وفرحانة
خالتى : اكتر واحدة كانت فرحانة ان احنا هننزل ومش هنسافر تانى مش عارفة على ايه بتحب البلد دى
انا : سيبها شوية وهتكرها
سلمى : عمرى مفيش حد هيخلينى اكرها ابدا انا بموت فيها وبتبص لمراد
انا : ماشى يستى اشبعى بيها
سلمى : هشبع يا حبيبى هشبع اوعدك
خالتى : هو انتوا عاملين زى القط والفار ليه كده مش هنخلص من رخامتكوا دى
ماما : سيبهم اخوات مع بعض
خالتى : ياختى دا صداع
ماما : ها هتعمل ايه يا سلمى بقا فى دراستك
سلمى : هعمل معادلة كده واحتمال كبير بعدها اخش هندسة . ادعيلى يا سمسم
ماما : بالتوفيق يحبيبتى
انا : هندسة مرة واحدة هندسة دى للرجالة يا بت بس
خالتى : قولها ياخويا مش عارفة طالعة فى دماغها هندسة هندسة ليه دا حتى هناك صممت تدخل هندسة بعد سنتين دراسة وفلوس قد كده تسيبها وتيجى هنا تدخلها من تانى
انا : يستى سيبها هى عارفة مستقبلها
ماما : طب يلا نقوم نعمل الاكل
خالتى : اكل ايه لا ملوش لزوم
ماما : مش ماشية الا اما نتغدا سوا انا بقولك اهو خلاص يا جميلة انا قولت
خالتى : حاضر
ماما : قومى اجبلك حاجة تلبسيها
ذهبت امى و خالتى الى غرفة النوم لتجلب لها امى عباية لتلبسها
جلست خالتى على السرير وفجاءة
خالتى : شهقة .. ايه ده يا بت انتى ................
يتبع فى الجزء القادم

خالتى

JHjMzWG.jpg
سحر

JHjMcbe.jpgسلمى

JHjMEsj.jpg

الجزء السابع
خالتى : ايه ده يا بت يخربيتك .. هههههه
ماما : ايه فى ايه
خالتى : بتفتح الكيس وبطلع الكلوت الاحمر وبتمسكه بايدها
ماما : ياختى قولت اجيب حاجة تحرك الراجل بدل ما هو كده
خالتى بتهكم : واتحرك
ماما : محلك سر
خالتى : يا خسارة . وبعدين يا بت احنا كبرنا على الكلام ده انت فاكرة نفسك لسه عروسة جديدة
ماما (بداخلها ) : عروسة واسعد عروسة كمان
خالتى : يا بت مالك
ماما : مفيش خدى العباية اهى البيسيها ويلا نعمل الغدا

خرجت امى و خالتى من الغرفة

ماما : مراد يا حبيبى . تعال هات الطلبات دى من تحت وتعال
انا : حاضر يا سمسم

نزلت جبت الطلبات ورجعت
فتحت باب المنزل
خالتى تجلس على الكنبة تقشر بعض البطاطس وسلمى تقطع الخضروات فى شكل سلطة

انا : سمسم فين
سلمى : فى المطبخ

دخلت الى المطبخ

انا : الحاجة اهى يا سمسم
ماما : حطها على الرخامة عندك هنا

وضعت الطلبات على الرخامة ثم ذهبت لامى وبجانبها اهمس

انا : هما هيمشوا امتا
ماما : هنتغدا ونعد شوية بقالنا كتير مقعدناش مع بعض
انا : لازم تمسكى فيهم يعنى للغدا
ماما بسخرية : انت بخيل ولا ايه
انا : بخيل ايه فى ماتش عايزين نخلص الشوط التانى
ماما : بطل قلة ادب ولمس نفسك
انا : عايز انيكك يا سمسمة
ماما : اتلم واسكت لنتفضح انت عارف انى مبستحملش كلامك ومبقدرش امسك نفسى
انا : طب يلا ويلاقونى طالع من المطبخ رافعك وبنطط عليه
ماما : اتلم يا ولا بقا يووه
انا : مقدرش يا سمسم

سلمى : متقدرش على ايه يا استاذ انت ( و تدخل من باب المطبخ )

صدمت من الجملة ولكن استدركت نفسى

انا : مقدرش ابعد عن سمسم نهائى
ماما : اهو كده مش بيبطل مناكفة ابدا
سلمى : وانت واقف فى المطبخ ليه بقا
انا : انتى قاعدة مع امك بتساعديها وانا كمان هساعد امى ولا انتى فاكرة انها لوحدها ولا ايه لا دا احنا جامدين اووى
سلمى : طب نادى عليا طيب عايزة ايه يا سمسم
امى : مش عايزة حاجة ياختى
سلمى : اطلع انت بقا كده يا مراد انا هساعد سمسم
ماما : لا اطلعوا انتوا الاتنين
انا :, انا لا يستى هساعدك
سلمى : عيب راجل يقف فى المطبخ وانت لما تتجوز هتقف فى المطبخ كده مينفعش انت تطلع تعد كده والاكل يجى لحد عندك
انا : طيب براحتكم

وخرجت للخارج اشعر بان قضيبى بدأ فى الوقوف بعض الشئ من حديثى مع امى اما انه مفعول ما تناولته فقد انتهى كلام الجنس مع امى عند دخول سلمى

اثناء خروجى نظرت سلمى لى وانا اخرج نظرة عميقة نظرة العاسق الولهان وهنا لاحظت امى نظراتها وفهمتها فهم اناث يفهمون مشاعر ونظارات بعضهم

وقفت سلمى تساعد امى فى المطبخ وخرجت الى الصالة

جلست امام خالتى التى تقوم بتجهيز اعمال الغداء اخرجت هاتفى الجديد لاتفحصه


وارى امكانياته

ولاحظت نظرات خالتى الغريبة لى لكن لم اعر اهتمام

JHvJmYB.jpg
خالتى تنظر لى ويدور حديث بداخلها
خالتى : بقا انت يمفعوص انت عندك كل ده يبخت الى هتجوزك يا ولا هتعيش ملكة هتبقى مهندس وكمان راجل بجد انت كمان سنتين تلاتة هتكون ايه
( لم تنسى خالتى احتكاك قضيبى المنتصف باعلى سوتها عندما احتضنتنى وظل عالق فى ذهنها )
يااه لم مكنتش خالتك يا ولا ياااه

انا : خالتو

استفاقت خالتى من سرحانها

انا : خالتو مالك
خالتى : ايه يا حبيبى
انا : ايه سرحتى فى ايه
خالتى : مفيش فى البت سحر ومشكلتها
انا : هتروحلها امتا
خالتى : بكرة هروحلها انا و سلمى الاول وبعدين نبقا نشوف لو كده ناخد رجالة العيلة و نشوف هنحل الموضوع ازاى
انا : خلاص هاجى معاكم
خالتى : لا يا حبيبى متتعبش نفسك
انا : هتروحوا من غير راجل ولا ايه مستحيل وكمان عايز اشوف سحر واحشتنى الجزمة
خالتى : حاضر سيبها بظروفها ... اما اقوم اشوف بيعملوا ايه

لم تعلم خالتى ان اثناء سرحانها صدر منها حركات تدل على الهيجان فكانت تعض اعلى واسفل شفتها و تتنهد بشكل غريب وهذا ما لاحظته ولكن هل اثرت فيها بهذه الطريقة

فى نفس اللحظة بداخل المطبخ

بعد ملاحظة امى لنظرات سلمى
بدأت سلمى فى مساعدة امى
فجأة
ماما : بتحبيه
سلمى : بتعجب ايه !
ماما : بتحبيه
سلمى : مين يا سمسم ده
ماما : المحروس مراد
سلمى : انتى بتقولى ايه يا سمسم بس
ماما : متكدبيش عليا احنا ستات زى بعض . بتحبيه ؟
سلمى : انا .. انا ..........و نظرت لاسفل
ماما : يبقى بتحبيه
سلمى : اوووووى يا سمسم بحبه من واحنا عيال يا سمسم مبشوفش حد غيره

ماما واعتلتها مشاعر الغيرة

ماما : يحبيبتى دا طيش شباب وبعدين دا اخوكى الصغير
سلمى : لا مش طيش يا خالتو مش طيش انا عارفة مشاعرى كويس اوى وعارفة انا حاسة بايه واذا كان على فرق السن فمش مقياس انا بحبه يا سمسم بحبه ولو كان نصيبى هخليه ملك زمانه
ماما : للدرجة دى
سلمى : واكتر بس هو يرضى بس ويحس

هنا شعرت امى ببعض السعادة

ماما : ليه هو ميعرفش
سلمى : قولتله بدل المرة تلاتة وهو ولا هنا
ماما : ازاى
سلمى : اول مرة كنا صغيرين فنسى .. والمرة التانية من فترة قريبة فى التلفون وقفش معايا وقالى احنا اخوات ومعتش كلمنى
ماما : اه عشان كده كان بيتهرب كل اما اكلمكم فى التلفون
سلمى : اه واخر مرة النهاردة اما كنت بديله الهدية فى الاوضة .. بس المرة دى ادالى بصيص امل
ماما : عمل ايه
سلمى : مفيش قعدت ازن يفكر فى الموضوع بشكل تانى و لقته قالى ماشى هشوف وسيبيها بظروفها .. انا مش عارفة يا سمسم ممكن يكون هيفكر ولا كان بيراضينى
ماما : مش عارفة
سلمى : صحيح انتى رأيك ايه يا سمسم
ماما : انا.. انا مليش رأى لو انتوا عايزين بعض لو لفيت الدنيا كلها مش هلاقى احسن منك دا انتى بنتى
سلمى : قلبى ياسمسم خلاص بقا تساعدينى بقا اوصله بقا
ماما : حاضر
لكن بداخلها ( عايزانى اساعدك تاخدى جوزى .. بتحلمى )

ماما : امك جاية هوشش
خالتو : ايه وصلتوا لايه
سلمى : خلصنا اهو
ماما : يلا نغرف

جهز الغداء وجلسنا الى سفرة الطعام تناولنا الغداء وجلسنا تناولنا بعض من الشاى و تحدثنا قليلا فى بعض الاحوال والموضوعات
خالتى : يلا بقا يا سلمى عشان منتأخرش
ماما : ما انتوا قاعدين
خالتى : عشان نلحق بس ننام شوية انا هروح للبت الصبح
ماما : ماشى يا حبيبتى ابقى طمنينى

دخلت خالتى لبست ملابسها وهمت بالخروج

انا : استنى هنزل اوقفلكم تاكسى

قبلت امى خالتى وسلمى واحتضنتهم

ونزلت اوصلهم لاسفل المنزل واوقف لهم تاكسى وقف التاكسى بعد ٥ دقائق من وقوفنا
وهنا القيت السلام على سلمى وجاءت هالتى تحتضنى لكنه كان حضن غريب جدا ليس كاى حضن اخى فكانت تلصق صدرها الكبير بشده فى صدرى وقبلتن على الجانبين لكن كانت عناك واحدة بالقرب الشديد من طرف شفاتى وهى تقبل خدى الايمن

ودعتهم وصعدت على الى زوجتى فى الاعلى لندخل فى اجواء المعركة لكن لم اكن اعلم انا والدتى و زوجتى العزيزة ستسرع لها

دخلت من باب المنزل واغلقته خلفى

انا : يا سمسم
الصوت يأتى من غرفتى
ماما : انا هنا يا دكرى
دخلت مسرعا الى الغرفة لاجد امى مستلقية بهذا الشكل

JHvdSna.jpg
انا بتصفير
انا : ايه ده يا لبوة
ماما : واحشنى
هنا اهتجت بدرجة كبيرة جدا و تمرد قضيبى ووقف على اخره فالوالدة فى شدة الهيجان
انا : انا الى واحشك ولا ده ( انزلت ملابسى ليخرج قضيبى كالحديد )
ماما : انتوا الاتنين
هنا قفزت الى السرير بجوارها
ادعيها فى رقبتها وصدرها و اتحسس شفرات كسها الاحمر
ودخلنا فى قبلة هى اساس كل علاقة تكون بينا
واثناء مداعبتى لامى و جسمها الفاتن ومداعبتها لزبرى
لاحظت هيجانها الغير معتاد
انا : انت هايجة كدا ليه يا لبوتى
ماما : من ساعة كلامك فى المطبخ وانا مولعة
انا : اشمعنا
ماما : مش عارفة
انا : عجبتك فكرة انى انيكك قدامهم ( وادخلت اصبعين داخل كسها )
ماما : اااااااااه اااااه .. ايوة عجبتنى اووووى
انا : ايه اتخيلتى نفسك قدامهم اه يا لبوة عايز تتناكى قدام اختك وبنتها
هيجت كثير وانا افرك كس امى باصابعى وازدت من سرعتى
ماما : اه اها اهاااا اه اه اه كمان صوابعك خلوة كمان عايزة اجيبهم كمان يا مراد كمان يا دكرى اه

ارتعشت الوالدة جداا واخرجت اصابعى تلتصق ببعضها بشدة من عسلها الرائع واللزج جدا

انا : دا انا هفشخك
لم انتظر انا تقوم امى بمص قضيبى بلا اقتحمت حصون كسها واخذت احركه على شفراتها
لا اعلم اماذا اعتدت انا افعل هذا قبل اداخلها وانا اسمع رجاءها وطلبها لادخاله فهذا كان يزيد اكثر واكثر من الشهوة

انا : ايه مالك
ماما بأنفاس عالية : دخله بقا .. دخل زبرك يا حبيبى
انا : ادخله ليه
ماما : دخله فى كسى يا مراد بياكلنى نار قايدة جوا دخله يا حبيبى وطفى نار امك يا حبيبى ونكها ..نكها يا مراد

هنا ادخلت راس زبرى مسحوب بشهقت المشتاق من امى

ماما : اااااااااه واحشنى اووووووووى
هنا وقفت وقد دخل رأسه فقط
نظرت امى الى وفهمت ما انوى فعله وما هى الطريقة اللتى سوف تضاجع بها و اشارت بعينيها بالموافقة دون تحريكهما فقد فهمت من نظرتها وهنا
بكل قوتى دفعت قضيبى يقتحم كس امى
ماما :: ااااااااه . ااااه . كمان
كررتها ايضا بقوة اكبر
ماما : اااااااااااااااااه حلو. كمان كمان
هنا اعتلتنى احاسيس لم اعرفها لكن لا اعرف لماذا استجمعت قوتى وشددت اعصابى وبكل قوة ممكنة لدى ادخلته مما جعل صوت ارتطام جسدينا عالى جدا

JHv2xSV.jpg
ماما : اااااه ااااه ااااه اااااه اااااه يا مفترى يا مفترى اااااه ااااه
وخرجت نفسها ونامت على جنبها ووضعت يديها بين فخديها وهى ترتعش
ماما : اااه اااه اااه اااه ااه حرام عليك يا مفترى انت ايه انت ايه دا انا امك اه اه اهااااا اهاااا
هنا خفت انا اكون اصابتها
عدلت امى
انا : مالك فى ايه حصل حاجة

نظرت امى الى نظرة كلها شهوة وشكرا وعرفان ورفعت يدها اليسرى من على باب كسها فى وجهى واصبحت تباعد بين اصابعها لترينى مدى لزوجة السائل الذى عليها

هنا ادركت انها اتت بكمية كبيرة من عسلها وليس مجرد (squrit)
بس عسل صافى
هنا فتحت قدميها ورفعتهم لاعلى وادخلت رأسى زبى وكانت نظرتى امى نفس نظرتها الماضية انها ترغب بنقدفس الطريقة لكن رودانى بعض مساعر الخوف فدخلت بهدوء وضاجعتها
بطريقة معتادة
ماما : اه حلو اه اه اه اه حلو اوى اوى
اذدت من سرعتى

JHv3Grx.jpg
اما : اه اه اه اى كمان اه اه اه اه حلو اوى كمان كمان حلو كمل خش كمان اجمد اجمد ارزع اجمد اجمد
وصلت لسرعتى القصوة
ماما : اه كده ايوة كده كده حلو اوى كده كده ايوا كمان كمان كمان نيك امك الشرموطة نيك قحبتك كمان يا دكرى يا سيد الرجالة اااااااااه ااااااه كمان كمان ارزع جوا كمان كمان هجيب جيب اااااااااااااااااااااه
وارتعشت واعتلى نفسها
ماما : كمل كمل كمل نيك كمان
قمت لاغير الوضعية لوضعية الدوجى
لكن فجاءة امى
ماما : تعال نام على ضهرك وجلست انى على وادخلت كسها واصبحت تتحرك هى
وتضاجع نفسها

JHv3NhF.jpg
ماما : اه حلو اوى يا مراد حلو حلو
امسكت صدرها واخرجته ارضعه و قرصه و قفشه بشدة
انا : صدرك حلو اوووى يا متناكة
ماما : عجبك صدرى الى كنت برضعك بيه عجبك صدر امك القحبة اه وزادت من حدة سرعتها .. اه اه اه يا مراد كمل يا مراد حلو اوووى ارضع صدرى اه اه مصه اووى عضها يا مراد
اااااه وهنا احسست برعشتها ايضا ونامت امى على وما زال نبرى بداخل كسها
هنا اخدت انا القيادة فى نفس الوضيعة وبدأت اتحرك اسفلها لنيكها
امى : اه اه انت حلو اوى دكر اوى يا مراد بحبك يا جوزى
بحبك اوى
انا : بتحبنى يا قحبة يا لبوة ولا زبرى
ماما : كمان
انا : عايزة ايه كمان ايه
ماما : كمان نيك اللبوة القحبة نيكها نيك افشخلى كسها يا مراد نيك امك افسخها افسخها يا مرااااااااد
انا : طب تعالى
جاءت فى نظرى انا انيكها كما قولت لها فى المطبخ
اخدتها و قفنا وسندت ضهرها للدولاب
ماما : هتعمل ايه
انا : هتشوفى ارفعى رجلى دى كده
رفعت رجلها اليمين وادخلت كسى بداخلها واخذت ارفع رجلها اليسار ايضا وطلبت منها ان تمسك رقبتى
لكن حدث شئ غريب
ماما : لا حاسب يا مراد لا يحبيبى انا تقيلة عليك ضهرك يا خبيبى ضهرك يابنى
( غريب مشاعر الام وخوفها التى ظهرت عليها فى ظل انه يضاجعها ويهرز بزبه فى كسها )
لكنى لم انتبه لكلامها واخذت اتحرك بقضيب دخول وخروج وقد عادت لهيجانها مرة اخرى

JHv3pv2.jpg JHv3ypS.jpgانا : شايفة بنيكك فى الوضع الى قولتلك هنيكك فيه قدام اختك
امى : تعالت انفسها بشدة جدا واهذت اااهاااتها تملئ الغرفة بشدة
ماما : اااه اااه اااه اااه كمان حلو اوى اهو جوا يلا اه اها اهااااا
سيطرت الفكرة عليا وشعرت بان اتى اخرى ولم تعد قدمى تستطيع حملى فذهبت بها اتمشى بها على قضيبى الى انا ذهبت الى السرير لم اكمل شئ واحسست بلبنى قادما فاخرجته وذهبت الى فمها
ووضعته فى داخله وبدأت اخرجه شلال اللبن
انا: اه اااه ابلعيه كله ابلعيه

JHvFYaR.jpg
بعد انا افرغت منى فى دخل فمها وخرجت منها
ماما :: اممممم احححححح .. طعمه حلو اووووى
انا : عجبك
ماما : اه
واتمينا الى جانب بعضنا على السرير
وبعد خمس دقائق
انا : بس انت كنت هايجة اوى .. انتى جبتى كام مرة
ماما : اربعة
انا : دا احنا مطولناش يعنى دول يدوبك ربع ساعة
ماما : انت مش شايف نفسك عامل ازاى ولا ده بيعمل فيها ايه ( بتمسك زبى )
انا : يعنى اتبسطتى
ماما : اوووى .اوووى مبسوطة طول ما انت جنبى ومعايا
وانت اتبسطت
انا : اووى . بس فيه حاجة تبسطنى اكتر وتخلينى اسعد انسان فى الدنيا
ماما : عارفاها
انا : ايه هى
ماما :, قول وان اقولك هى ولا لا
انا : اقول يعنى
ماما : اه
انا : انا بصراحة بصراحة .. نفسى اشوف البطن دى بتكبر كل شهر كده بسببى
ماما : ايه ايه ده
انا : هههههه . ايه
ماما : انت بتتكلم جد ولا ايه مش فاهمة
انا : اه جد
ماما : مراد بجد انت عايز تحبلنى يا مراد عايز تخلف منى
انا : اه وليه لا
ماما : ازاى .. ده .. انت بتهزر
انا : لا بكلم جد انا بجد عايز احبلك وتشيل ابننا عايز اول عيل ليا فى الدنيا يبقى منك
ماما : يا حبيبى انا كبرت مش هنفع لا .. لا
انا : ايه معتيش بتخلفى
ماما : لا لسه اخلف عادى بس ازاى اعملها دى لا كفاية عليا انت
انا : بس انا حابب كده عايز ابننا
ماما : للدرجة دى بتحبنى لدرجة عايزنى اشيل ابنك للدرجة دى
انا : اه واكتر كمان
ماما : طب سيبها بظروفها عشان خاطرى سيبها هفكرلها واقولك
انا : ماشى براحتك .. صحيح بقا هو ده الى فكرتى فيه
ماما : بصراحة لا مجتش فى بالى انها تحصل .. انا فكرت انك هتقولى انيكك فى طيزك
انا : ما انا قولتلك مش هعمل خاجة غصب عنك ومش عايزاها
ماما : بصتلى وابتسمت وسكتت
انا : صحيح
ماما : ايه
انا : سلمى بنت اختك
ماما : مالها
انا : بتحبنى
ماما : عارفة
انا : منين
ماما : لاحظت كلامكم وحركاتكم
انا : انا قولت انها بتحبنى مش انا
ماما : عارفة
انا : انت كل حاجة عارفة عارفة
ماما : اه
انا : بس انا بفكر فى حاجة تانية
اتعدلت امى وقعدت
ماما : بتفكر ايه .. اوعى يكون الى فى بالى
انا : ايه هو
ماما : تجوزها
انا : بصراحة .. فكرت فيها بس قبل ما اجوزها فيه حاجة تانية عايزها
ماما : سرحت كده ... عرفتها
انا : هو انت منجمة كل حاجة عارفة .. عرفتها .. ايه هى يا ام العريف
ماما لفت بنصها التحتانى وبصتلى وشدت فردت طيزها اليمين وقالت
ماما : ده ( تشير الى خرم طيزها )
انا : بردوك شايفة كده
ماما : اه ما دى الحاجة الوحيدة الى انت مش عارف تاخدها .. مراد انت بتحب نيك الطيز كده
انا : يستى بحبه بس ده حاجة بالقبول والجواب
ماما : خلاص نوافقة
انا : ماما انسى مش هعمل معاك كده عشان انتى خايفة من حاجة او شايفة انك فيه حاجة مش عطيهالى واذا كان على سلمى فمش محتاجها انتهت خلاص الفكرة
اذا كانت هتزعلنا من بعض و ممكن تبعدنى عنك

ماما : حضتنى .. للدرجة دى بتحبنى .. انا بحبك اوى

انا : وانا كمان

لم يكن فى فكرتى انا امارس مع سلمى فقط من اجل متعة الجنس الخلفى بل كان مخططى اكبر من هذا كنت اريد الوصول للجميع الوصل لكل العائلة
هذا ما سافعلة وسيكون عن طريقك انت يا امى
( كل هذا يدور داخلى)
ونظرت لامى وابتسمت وابتسمت لى وذهبنا فى النوم بدون ملابسنا
غطينا فى النوم واستيقظت
على صوت قرع الباب ولم اجد امى بجوارى
يا ترى من الطارق واين ذهبت امى
يتبع ..........

الجزء الثامن
استيقظت من نومى نتيجة طرق على باب الشقة
لم اجد امى بجانبى وقمت بالبحث عنها

انا : ماما يا سمسم ............راحت فين دى

ارتديت ملابسى وقمت لاتجه لفتح الباب

انا : ايه ده انتى كنتى فين وفين مفتاحك

دخلت امى الى البيت

ماما : كنت بجيب شوية طلبات كده
انا : طلبات ايه
ماما : شوية اكل
انا : ايه ده .. ورينى ..... يااه .. ايه جمبرى و سبيط كمان ..... ناوية على ايه يا سمسم
ماما : مش عريس جديد ومحتاج غذا .. وبتضحك

تفاجاءت من التحول الكبير لامى فاصبحت تتعامل مع كزوج واصبحت هذه المشاعر تغطى مشاعر الامومة

انا : يااه غذا انت ناوية على ايه انا بدأت اخاف منك
ماما : حد يخاف من مراته حبيبته الى تتمناله الرضا وعايزة سعادته
انا : يااه كل ده
ماما : اه بعدين لازم تتغذا انت لسه شباب و بتبذل مجهود كبير اووووى جامعة .. وبيت ..مجهود

( احمر وجهها من الخجل واشاحت بنظرها بعيد عن عينى )

لمحت كيس صغير فى يدها ممسكة بيه

انا : ايه الى فى الكيس ده يا سمسم

( ازداد احمرار وجهها )

ماما : حاجات بنات دى
انا : ماشى يا عم مش عايز اعرف
ماما : خش خد دش حلو كده عما اجهزلك الفطار

دخلت اخذت اشيائى
وانتهيت من الدش الجميل البارد لكن لم اجد منشفة لجسمى

انا : يا سمسم هاتى فوكة عشان نسيتها
ماما : حاضر يقلبى

فتحت امى الباب لتانولنى المنشفة

ماما : خد يقلبى
انا : اوبا ايه ده يا سوسو

كانت امى لابسة كلوت ازرق وبادى بامبى بدون سنتيانة

JHSG4gn.jpg
جذبتها الى
انا : ايه ده يا سمسم .. يخرب عقلك
ماما : يخرب عقلى ليه انا قاعدة مع جوزى اقعد براحتى

تفاجاءت من الجرأة التى اصبحت لديها فى التعامل معى وانكسار كل الحواجز

انا : بس تعرفى انت كده اجمد
ماما : بجد .... حلوة يعنى
انا : علطول حلوة يجميل
ماما : بعدين بتقولى اجيبلك فوطة ما تطلعى عادى زى ما انت وتجيبها هو انا فيه حاجة مشفتهاش
انا : اوبا دا احنا بقينا فرى خالص بقا
ماما : طول ما انا معاك لوحدنا مش هخليك تحتاج حاجة فى الدنيا وعايزة اعيش الى معشتوش معاك
انا : اقولك على حاجة
ماما : ايه
انا : بحبك كده وبحبك تلبسى الكلوتات دى بصراحة الى كنتى جيباهم مش حلوين عليكى انا عايزك بالكلوتات الكبيرة دى
ماما : من عنيا يا قلبى هنزل اجيب كلوتات من دى تانى
انا : للدرجة دى
ماما : الى انت عايزه يقلبى لو عايزنى ملط هكون ملط معاك
انا : لا عايزك بس بالكلوت وبادى من غير سنتيانة
ماما : انت تؤمر يا حبيبى

ريحت شياط عالية

ماما : هى الزيت .. شوفت لبختنى .. كمل لبس لحد ما اخلص الفطار

دخلت لبست ملابسى لاهم بالخروج والذهاب لمحاضرتى
جهزت امى الفطار وجلسنا تناولنا الفطار

انا : بابا جاى امتا
ماما : بكرا
انا : يوووووه كدا
ماما : متقلقش يا حبيبى عندى ليك الاحسن
انا : ايه
ماما : خليها مفاجأة
انا : ماشى بقولك ايه ...
ماما : ايوة
انا : عايزك تدلعينى النهاردة بقا ولبس حلو كده
ماما : من عنيا .. وانت جاى رن عليا عرفنى اجهز الدنيا واجهز الاكل
انا : طب ما اقعد احسن اصل هتوحشينى
ماما : لا بقولك ايه .. كله الا جامعتك .. متخلنيش اندم .. روح جامعتك يا حبيبى وتحضر كل حاجة واما تيجى هنشوف ( تضحك بكسوف )
انا : اصلك هتوحشينى يا سوسو
ماما : وانت كمان يا قلب سوسو ونن عينها بس مستقبلك يلا... ورن قبل ما تيجى
انا : حاضر

نزلت من المنزل وانا سعيد ما اجمل ان تكون امك هى زوجتك فى حبها لك هى مشاعر زوجة خالصة عاشقة لزوجها وفى خوفها هى مشاعر امومة خالصة ونقية

اوقفت تاكسى وذهبت الى جامعتى وانا افكر فى ماذا ستكون مفاجأة امى عندما تحدثنا عن ابى ما هى .....

على الجانب الاخر

فى طريق العودة من الاسكندرية الى المنصورة
تسير سيارة ملاكى تضع حقائب سفر اعلاها
يجلس فى الامام السائق وعلى الكرسى بجانبه جميلة
وبالكرسى الخلفى تجلس سلمى تحتضن اختها سحر

سلمى : معلش يا حبيبتى متزعليش نفسك مياستهلش منك حاجة دا ميسواش
السائق : اه يا بنتى بكرا يجيلك سيد سيده
سحر بحزن شديد : سيد سيده مين يا عمو انا بعد الحب ده كله وحربت عشانه يطلقنى عشان حاجة مش بايدى عشان مبخلفش و قال ايه لاما اقبل انه يتجوز عليا لاما اطلق الكلب الى ميستاهلش نقطة من خبى الى كنت بحبه ليه
جميلة : بس يا سحر يا حبيبتى خلاص الموضوع خلص حاولى تنسى بقا
سحر : ماما فين خالتو سمية مجيتش ليه معاكى
جميلة : يا حبيبتى خالتك كانت عايزة تيجى بس انا مرضيتش .. انت عارفة مراد دخل هندسة و بيروح الكلية بيرجع اخر النهار هفتان يا عينى و خالتك هى الى هتعمله ياكل وانت عارفة اكل برا ده مينفعش شاب زيه ومبيشبعش
سحر : وهو مراد مجاش ليه
تدخلت سلمى : مين دا كان مصمم امبارح انه يجى وبالعافية ماما ساكتته ونيمته وقالتله هنكلمه واحنا جايين
سحر : ماما عايزة اروح عند خالتو سمية عشان خاطرى
جميلة : ليه يا بنتى ارتاحى الاول فى بيتك و بعدين تبقى تروحى او هى تجيلى
سحر : عشان خاطرى يا ماما
جميلة : طيب يا حبيبتى براحتك .. معلش يا ابو ياسر هنروح عند اختى نودى سحر وبعدين نرجع البيت نودى الحاجة وبعدين هرجعلها انا
ابو ياسر : لا عادى ولا يهمك

فى الجامعة
انا اجلس مع شلتى فى الجامعة


وكانت خليط من الشباب والبنات من هندسة وتجارة و طب واسنان

صوت : مراد مالك سرحان ليه
انا : ايه يا اسيل لا مفيش حوار كده
اسيل : بتحب جديد ولا ايه يا عم ... ولا ايه رأيك يا زيزى ( زينب .. دلعها زيزى .. طالبة بكلية الاسنان جامعة المنصورة ... السنة الاولى .. طولها ..١٧٢ ... وزنها.... ٦٩ )
زينب

JHSMAIR.jpg
اسيل ( طالبة بكلية تجارة انجليزى جامعة المنصورة السنة الاولى .. طولها ١٦٩.. وزنها.. ٧٠ ..). شديدة الانوثة
اسيل

JHSM02n.md.jpg
زينب : شكله كده
انا : بقولكم ايه هو انا الى هطلع مسرح انتى وهى ولا ايه لا روقوا كده ايوة
اسيل : طيب يا عم خلاص اهدى كدا متزقش طيب
انا : ماشى .. بقلكم ايه انا هقوم اروح .. عندى شوية حاجات كده عايز اعملها
خالد : على فين يا بنى
خالد ( احد اصدقائى فى كلية الهندسة نفس السنة )
انا : هروح يسطا بجد مبضون اوووى فى حاجة كده شغلانى ... وعايز اروح اظبطها
( هنا قصدك على الى انتوا عارفينه )
خالد : ماشى يا عم براحتك
انا : قشطة اشوفكم السبت بقا .... باى
الشلة : باى

تمشيت بعض من الخطوات وقد ابتعدت عن مكان تجمع الشلة بعض الشئ

صوت : مراد
انا التفت للخلف
انا : ايه يا اسيل
اسيل : استنى انا كمان مروحة
انا : ماشى يلا
اسيل : انت قفشت ولا ايه ..
انا : هقفش ليه يا بنتى
اسيل : قومت و مشيت يعنى مش متعودين انك اول يمشى ديما كنت اخر واحد...
انا : لا عادى .. حاجات فى البيت كدا .. مشاكل عائلية ... وبعدين انتى كمان قمتى مشيت بردوك اهو ديما كنتى بتمشى متأخر
اسيل : مهو بصراحة القعدة رخمة من غيرك ..
انا : يا سلااام .. ماشى ياختى يلا
اسيل : هو انت مرتبط يا مراد ؟
انا : غريبة .. بس على العموم لا .. بس ايه لزمته السؤال يعنى
اسيل : لا مفيش مجرد سؤال يعم ... اه صحيح متجيب رقمك .. انا لحد دلوقتى مخدتوش
انا : طيب ...... واديتها رقمى
اسيل : هكلمك واتس بقا ... انت ساكن فين
انا : ساكن فى كذا كذا ....... هههههه
اسيل : بجد ساكن فين
انا : ليه هتبجى تطلبينى من بابا ولا ايه ...هههه
اسيل : رخم وانا غلطانة انى سئلتك
انا : خلاص يستى متبوزيش ساكن فى شارع الاستراحة
اسيل : انت فى الترعة
انا : تمام .. هتروحى .
اسيل : اه هبعتلك واتس بقا
انا : تمام
ركبت اسيل تاكسى وانطلقت وانا استقللت سيارة المواصلات الداخلية ( السرفيس) حيث قارب مصروف الشهر على الانتهاء
نزلت على اول شارع الذى به منزلنا
وسرت فى الشارع بخطوات تاكد تطير و اخذت السلالم بسرعة كالهارب من شئ
وصلت الى باب الشقة
انا :: يا سمسم يا سوسو يا م.............
واذا افاجئ بوجود امى على كنبة المنزل وبين احضانها سحر
وانا كنت ستسبقنى لسانى لانتع امى (يا متناكتى ) كوسيلة للمداعبة بيننا لكن امسكت لسانى باخر لحظة
لماذا لم اتصل بامى كما اخبرتنى هل .. سهيت لهذه الدرجة
تداركت الموقف

انا : ايه ده سحورة عاملة ايه مالك
ماما : من ساعة ما جيت وهى كده
انا : فين خالتو
ماما : خالتك راحت تودى الحاجات بتاعت اختك البيت وجاية تانى
سحر فجاءة : كده يا مورو كده تسيبنى وحتى متجيش معاهم
انا : انا اقدر اسيبك يا سحر انا حسابى مع امك اما تيجى انا قايلها وهى رايحة تقولى اجى معاها
سحر : انا زعلانة وانا طالعة من البيت ده انى مفيش حد جه خدنى مكنش فيه راجل بابا اهم حاجة الشغل وانت مجتش
هنا ذهبت اليها لاحتضنها
جلست بجوارها واخذتها بين احضانى
انا : متزعليش يقلبى مقدرش على زعلك انا بجد مقدرش انا اسف بس بجد امك الى عملت كده وانا قايلها

ايه ده هو ده ايه الى خابط فى جسمى ايه ده الملبن ده احا ايه الصدر ده يا سحر ينهار ملبن
تصنعت انا احتضنها لاواسيها ولكن الحقيقة اريد ان احس بمدى حلاوة هذا الصدر الجميل الكبير والنهدين الرائعين

ماما : حبيبى قوم غير انت وخد دوش قوم
انا : اسيب سحر يعنى يا ماما
سحر : قوم يا مراد انت جاى تعبان وبعدين انا بقيت كويسة اما قعدت مع مامتك شوية قوم. يا حبيبى
انا : حاضر على السريع
ماما : معلش يا سحر هقوم دقيقة احطله الاكل يتسخن وهجيلك
سحر : ماشى يا ماما ( كانت سحر لا تنادى امى الا بماما )
دخلت امى الى المطبخ وانا اخذت الملابس والمنشفة و ذاهب الى الحمام ولكن وجدت انى فى المطبخ دخلت اليها
انا هامسا : فيه ايه هى جيت امتا
ماما : بقالها ساعة هنا
انا : ايه قالت ايه
ماما : ولا اى حاجة يا عينى نامت فى حضنى بس .لحد ما انت دخلت
انا : ايه هى هتبات
ماما : مش عارفة ممكن
انا : يوووه هتضيع الليلة .. اوف
ماما : يلا معلش .. متعوضة
انا : اه عشان ترتاحى انتى جتلك على طبق من دهب
ماما : دهب ايه دا انا هموت على الليلة دى بالذات قبلك
انا : للدرجة دى وبمسك طيزها
ماما : لم نفسك وخش خد الدوش واقعد عادى وبلاش تفعيص
انا : مقدرش مفعصش فيك يا حلو انت
ماما : مش انا .. دا الغلبانة الى برا .. انا شوفتك وانت بتحضنها ... لم نفسك دلوقتى وخش وهنتحاسب بعدين
انا : انا لا دا انا ....
ماما : مش هنتكلم هنا خش يلا
انا : ماشى
دخلت الحمام واخذت الدش وانا افكر فى سحر وصدرها الذى طالما اعجبنى وتمنيته ووجدت زبى انتصب كالحديد
يلا اللعنة ما هذا انا لم امارس العادة منذ علاقتى بامى حبيبتى
لا استحممت على امل انا يرتخى مرة اخرى لكن تخيلى لصدر سحر ظل ملازم لى ولن ابات طول الوقت فى الحمام
حاولت قدر الامكان ان اخبئ الفهد الفاضح هذا فى ملابسى قدر الامكان وخرجت
وهيهات فلقد لاحظته امى
فلقد نظرت لى نظرة حادة جدا كانها تقولى لى ما هذا هل تريد فضحنا
ماما : تعال اقعد على السفرة يلا
انا : طيب
ماما تهمس فى اذنى : ايه ده اتلم
انا : مش ذنبى
ماما : تعال يا سحر يلا كلى مع اخوكى
سحر : لا يماما مليش نفس بجد
انا : يا سحورة يلا خالتك عاملة شوية جمبرى ايه عجب اهو
سحر : بجد مش هقدر عايز بس اخد دش افوق لو ممكن يا ماما
ماما : طبعا يقلبى تعالى اجيبلك فوكة واجبلك جلبية كدا من بتوعى زمانى جايز تيجى مقاسك تلبيسها

اخذت امى سحر وجلبت لها الملابس ودخلت سحر الحمام

ثم جاءت امى
ماما : انت عايز تفضحنا يا منيل
انا : عملت ايه
ماما : انت طالع كدا ليه من الحمام ... مش عارف تداريه
انا : ما داريته على قد ما اقدر بس مش راضى ينام لحد دلوقتى حتى بصى ( اخرجت القضيب )
ماما : بشهقة ... اتلم يا ولا البت جوا بقا .. ودا عامل كدا ليه ده دلوقتى ده ... اه من التفعيص الى حصل للبت
انا : تفعيص ايه يا سمسم انا كل الى عملته انى خدتها فى حضنى اواسيها ... دا واشير لزبى مبيقفش غير على عليكى
ماما : ماشى هصدقك بس اتلم

صوت نزول المياه
وقفت واخذت والدتى من يدها تعال تعالى هنا
ماما : ايه يا ولا
انا : واحد على السريع اوى اريحه بسرعة يلا قبل ما تخلص
ماما : انت اتجننت لا
انا : يلا عشان خاطرى يلا وجعلت امى تنام على كربيزة السفرة ورفعت جلبيتها وانزلت الكلوت وانزلت بنطلونى و بوكسرى
ماما : مراد براحة وبسرعة .. هتفضحنا
انا : متقلقيش فى السريع

JHSMghQ.jpg
بللت اصبعين امسح بهم كس امى
وادخلت قضيبى بداخلها بسرعة مرة واحدة
ماما بصوت مكتوم : اااه براحة يولا هتفضحنا
انا حاضر واخذت ارهز بسرعة فى مس امى
ماما بصوت تحاول كتمه بصعوبة
ماما : ااه اه اها اه اه اه اه اه اه . مراد خلص اه اه اه اه اه اه اه يلا يا مراد البت جوا
اهتجت بشدة من فكرة انى اضاجع امى وابنة خالتى تاخذ حمام عندنا
لم اكمل الدقيقتين واخسست بقضيبى ينفجر باللبن بداخل مس امى
ماما : اح مش يا جذمة كده
ارتدت امى كلوتها على لبنى الذى يقطر من كسها وانزلت قميصها المنزل وذهبت الى الصالة بعد انا ضربتنى فى كتفى بعتاب على هذه المضاجعة السريعة المقلقة التى لم تتمناها
انا بصوت خافض : معلش هنعوضها يا سوسو

جلست اتناول الغداء وانتهيت وادخلت الاطباق وما زالت سحر فى الحمام وصوت الماء ينهمر

انا : ماما سحر طولت اوى خبطى عليها كده لتكون عملت فى نفسها حاجة

ماما تقرع باب الحمام

ماما : سحر يا حبيبتى

من الداخل

سحر : ايوة يا ماما
ماما : فى حاجة يا حبيبتى
سحر : لا يا حبيبتى خلصت وطالعة اهو

ما هى الا بضع الدقائق حتى خرجت سحر من الحمام وبمجرد خروجها ترتدى جلباب امى لكن سحر بعثت الى منظر امى فى نفس سنها فكانت امى بنفس هذا الجسم فى سنها
رأيت فى سحر نسخة من امى فى نفس سنها

وهنا كرق الباب

انا : مين
من الخارج : انا يا مراد
انا : خاضر يا خالتو

فتحت الباب واذا بخالتى وسلمى يدخلون الى البيت ليجدوا سحر تجلس فى الصالة مرتدية عباءة امى وتحلس بجوارها
خالتى : انا جبتلك هدوم تغيرى اهو
سخر : متقلقيش يا ماما انا خدت دش وغيرت من عند ماما سمية
خالتى : ماشى يا حبيبتى انت كويسة الوقتى
سحر : انا تمام يا ماما متقلقيش انا برتاح اوى مع ماما سمية

جلست سلمى بجوارى

سلمى : شفت الى حصلها
انا : معلش نصيبها بكرا تنسى ويجلها سيد سيده متقلقيش سحر الف مين يتمناها
سلمى : ياريت بقولك عايزين نهرحها من المود ده
انا : اصبر بس عليها يومين كدا تبدأ تفوق ونخدها نشقلبها فى البلد اصبى يس
سلمى : ماشى الى انت شايفه .. انا بس هى صعبانة عليا كده فى الحالة دى
انا : متقلقيش سحر اقوى من كده هتقوم منها
سلمى : ياريت يا مراد ... صحيح انا عملت المعادلة وجابتلى هندسة
انا : ايوة هترزينى يعنى علطلول .. جبتى هندسة فين
سلمى : حزر فزر
انا : مش محتاجة المنصورة شكرا .. بس كده خمس سنين الجامعة ضاعوا وبضحك
سلمى : بجد يعنى زعلان ولا ايه
انا : هزعل ليه يا ستى هو سواد وبضحك
تفاجاءت بسحر
سحر : بتضحك على ايه يا مورو ضحكنى معاك
انا : مفيش يا ستى اختك بتبشرنى انها عملت المعادلة وهتيحى هندسة المنصورة معايا .. فبقولها خلاص كده الخمس سنين بقوا سواد
سحر وقد ارتسمت بعض لمحات الابتسامة على وجهها
سحر : اتحمل بقا .. وبعدين انتوا لسه بتناكفوا فى بعض كدا
انا : يا اختى انا لا اناكف ولا اضايق اختى دى الى مش راضية تحل عن دماغى هى المؤذية

سلمى : انا انا بردوك ..طب بذمتك يا سحر مين الى مؤذى انا ولا هو

دخلت سحر فى حوارنا وايضا امى و خالتى جميلة وتذكرنا بعض الاحداث من زمان وانقلب الحزن الى ضحك وفرح بكريقة غريبة حدا

انا : ايوة كدا يا سحور هى الضحكة ولا بلاش ابو ام الى يزعلك انا لو كنت جيت كنت حاطيت رجله تحت دماغى فرمتها واقوله حد يزعل القمر ده يا اخواتى حتتة البسكوتة دى بس هعمل ايه لامك بقا ( وازغر لخالتى )
خالتى : ازعرلى يا ولا كمان مهو انا مردتيش اخدك عشان كده عشان منعملش مشاكل لانى عارفاك كنت هتشوفها كده كنت هتعمل مصيبة
انا : مش اختى يجماعة
سحر : كنت تجيبه يا ماما عشان كان يشوف اخويا الى انا كنت فى سيرة على حد من عيلته كنت اقوله ان عندى اخويا وابن خالتى مراد هيبقا مهندس قد الدنيا
انا : بس بقا متجبيش سيرة الواد ده .. اه منك يا خالتو كنت خدينى كنت جبتلها حقها وخلتها ترجع مرفوعة الراس بدل ما هى زعلانة كده

سحر قامت من مجلسها واتى تجاهى وجلست بجانبى وفجاءة مالت على كتفى ولفت ذراعيها حولى

سحر : متحرمش منك ابدا .. ديما بقول انك اخويا مش ابن خالتى بس .. بجد انا مبسوطة انك كنت هتعمل كده عشانى

انا قمت بوضع يدى على رأسها اطبطب عليها

انا : هو انا ليا غيرك يا سحور دا انت اختى الكبيرة وحبيبتى اذا مكنتش اعمل كده عشانك هعمل عشان مين

سلمى : ايوا يا ابا اجبلكم شمسية واتنين لمون
انا : اتلمى يا بت
سلمى : عينى عينى كده قدامنا بتظهروا حبكم
سحر : انت مش هتتلمى صح
وقامت سحر متجهة ناحية اختها
سلمى : هتعملى ايه
سحر : هلمك انا هلمك
وانقضت سحر على سمى تزغزغ فيها من جنبها ورقبتها واعتلت البيت صوت الضحكات ايضا

بعد فترة

نزلت قمت بشراء بعض الاشياء للعشاء ورجعت

جهزت امى وخالتى السفرة للعشاء وقمنا تناولنا العشاء وتناولنا الشاى وبعدها
همت خالتى للاستأذن والعودة لمنزلها وقامت سحر لتذهب لتغير ملابسها وتسير مع امها واختها

ماما : متباتى معايا يا سحر
سحر : متقلقيش يا ماما انا بقيت كويسة هجيلك بكرا او انتى تعالى
ماما : ماشى يحبيبتى

اوصلت خالتى وبناتها الى ان ركبوا التاكسى وصعدت مسرعا لامى

انا : سمسمتى انتى فين
ماما : هنا اهو
انا : عايزة البت تقعد يا ولية
ماما : انا قولت اعمل كده عشانك ( بتريقة )
انا : عشانى ايه يا سوسو ..انتى بتغيرى ولا ايه
ماما : اه بغير و اوى كمان مش جوزى من حقى ولا لا
انا : انا مبشفش ست غيرك فى الدنيا
ماما وتشدنى اليها : ماشى بس عارف لو بصيت لحد تانى هموتك
انا : واهون عليكى يا سمسم
ماما : لا يقلبى متهونش
انا : طب يلا انا مشتاق ليكى اوى
ماما : ادينى خمس دقايق اخد دش واجيلك
انا : لا يلا انا عايز كدا
ماما : كدا ايه لا عايز ازبط كده ( بكسوف ) وبعد انت لبنك لسه فى كسى
انا : ياااه لسه قاعدة بيه كل ده .. اه يا لبوتى
ماما : اتلم وخش استنانى فى اوضتى لحد ما احيلك عشر دقايق بالظبط

طبعت قبلة على شفايفى وذهبت الى الحمام
دخلت الى غرفة امى بعد انا خلعت ملابسى وجلست بالبوكسر امدد على ضهرى على السرير منتظر زوجتى الجنيلة فى الانتهاء
لا اعرف ما الذى دفعنى لاتفقد درج الكومودينو لاجد بداخله الكيس الذى كان بيد امى فى الصباح
اخذنى الفضول لاتفقد ما بداخله
وجدت به انبوب وكيس
ما هذا
مخدر موضعى .... مزلق ... هل هذا ما افكر فيه ؟.... هل اخذت امى القرار لتجعلنى اقتحم حصونها ؟..... هل اخيرا سأنولها ؟ ... .. سأضاجع...........................
يتبع
عظمة
 
قصة جميلة وجامدة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%