NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

رائعة من الروائع يا صديق منتظر القادم
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
النصف الثاني من الجزءالثاني ارجو الدمج لطفا.
بانتظار تفاعلاتكم وتعليقاتكم

في يوم العرس.. كان الجميع مشغولين بالفرح والاحتفال..وسط كل هذه الزحمة كنت احرص على ان اراقب امي بين الحظور. التي كانت تحاول ان تتصنع الانشغال بشيء آخر او الحديث مع امراة اخرى. ارتدا امي الهى ثيابها.. جسمها قياسا بعمرها ومقارنة جيلها من الحضور كان يعتبر الافضل والاجمل. كانت بالنسبة لي اجمل حتى من اسماء.

بعد الحفل اخذت عروسي التي كانت فرحة لجناحنا الخاص بالفندق. كانت سعيدة جدا و تطير من الفرح. لم تعلم ان زوجها قلبه وفكره مع اخرى.. ومن.. امه.

دخلنا غرفتنا الخاصة وكان يبدو على اسماء الكسوف. لم اضغط عليها باي شيء..تركتها تاخذ كل وقتها حتى تجهز. تبادلنا الحديث المعتاد عن احداث اليوم والحفل وخطط المستقبل. قالت لي اسماء: ساذهب لاخذ حمام فاليوم كان حارا جدا.

بعد برهة قرع بابي. من ياترى؟ هل طلبت اسماء خدمة الغرف؟

فتحت الباب والصدمة كانت امي!

فاجاتني بحديث مختصر: لن افوت ليلة الحلم ليلة عرسك يا بني.. اخاف تحتاج لاي شيء.. انا بجانبك.. حجزت غرفة مقابل غرفتك. ارجوك لا تخبر اسماء.. وتفهم خوفي وحرصي عليك. وذهبت مسرعة لغرفتها. كانت ترتدي نقس ثياب الحفل.

ماهذا؟؟؟ مالذي تفعله اني؟ اهو فعلا خوف وحرص ام هو غيرة فشلت امي بماداراتها؟

خرجت اسماء من الحمام..وكانت ترتدي الروب فقط. وكأي عريسين بدات بحضنها وتقبيلها. كانت تحاول التهرب مني لاتزال تشعر بالخجل وبعض التوتر. اخذتها للفراش وزاد تقبيلي لها وبدت هي تستجيب ببطيء لي. انزعتها الروب وبدات امسك نهديها واعض شفتيها وهي تان تحتي..حتى حانت لحظة الادخال.. وجدت صعوبة في ادخاله فلقد كانت اسماء.. وتحاول لا ارارديا ضم فخذيها ليصعب علي الايلاج اكثر. استمريت اكثر من نصف ساعة..محاولا ادخاله دون جدوى. حتى خرجت اسماء من المود وبان عليها التوتر والتعب.

نهضت منها وسط صمتها.

فلا: لا عليك يااسماء . لازال العمر بحاله امامنا. عليك ان لا تتوتري حاولي ان ترتخي .. ساساعدك انا.

قالت على استحياء: حبيبي شكر لتفهمك. انا لدي خوف من ليلة الدخلة كأي فتاة في ليلة عرسها.

قلت: لا باس عليك. سنحاول غدا.

واستلقيت بجانبها يملاني التوتر والهيجان والتفكير وكان زبري سيخ حديد لم يهداء.

بعد لحظات.. شعرت بان اسماء استغرقت بالنوم. يبدو انها تعبة. حسنا سياتي الصبح حتما.

وبعد اكثر من ساعة ..الآن الثانية بعد منتصف الليل.

ماذا اصنع؟ ساذهب لامي ستساعدني حتما.

خرجت من غرفتي بهدوء.وطرقت باب غرفة امي التي فتحت الباب بسرعة مذهلة وكانها كانت تتوقع قدومي.

قالت: مابك يابني .. اقلقتني..

قلت : اادخل؟ حسنا قالت امي.

كانت ترتدي ثوب نوم فضفاض من الستن. كانه التصق على جسمها كله. فبانت تضاريس جسمها بوضوح وحلمات ثدييها برزت شامخة للاعلى واضحة من خلف الثوب. يبدو انها لاترتدي ستيان.

قالت: مابك.. تكلم بسرعة

كانت تخاف اني لم ارفع راسها امام العروس لكني اخبرتها بكل ماحصل واردت نصيحتها. قالت : عليك المداعبة اكثر.. انت كنت مستعجلا جدا؟

قلت لها : لكن توقعت ان تكون اسماء مستعدة للجماع مثل.. اقصد مثلي.

قالت امي: بني .. الحس لها بكثرة.. اللحس يرخي اعصابها ويهيج كسها ويزيد من رطوبته.

فكانت امي تسرد الاحاديث وانا فكري مشغول عنها بحلماتها المنتصبة وشفاهها الجميلة التي اود ان اهجم عليها فقاطعتعا: انا تعبان امي.. صار زبري كسيخ حديد..لا ينفع اي شيء . يجب ان امارس الجنس حتى يهداء زبري.

انتفضت امي من مكانها: بني.. ماهذا الكلام؟ انت بليلة دخلتك. انت يجب ان تحتفظ بهذه الطاقة لعروسك.

ضربت كل كلامها عرض الحائط وامسكتها من اكتافها بقوه ومقاربا من وجهها محاولا تقبيلها: اذا لتكوني انت الآن عروسي يا امي! اعرف ان امي حساسة للمساتي فما ان امسكت بكتفيها وقلت لها ذلك'' حتى بدى ضعفها وتجاوبت ببطيء وقالت: ماذا . ع..رو..ستك؟ قلت: نعم عروستي يا امي. اريد ان تكون ليلة دخلتي عليك..قبل كل النساء..انت حبيبتي وعروستي احبك امي

همهمت امي تحت ضعفها وبداية استسلامها: انا ايضا اح..بك..انا عرو..ستك.. وانت لي .. انت عري..سي.. اااه.

هجمت على شفتيها قطعتها تقطيعا وسط همهمتها وتلذذها واستسلامها.. كنت اشعر انها جاءت متعمدة للفندق لانها تعرف اني لن اطيق فراقها وسانيكها عاجلا ام اجلا.بدانا بخلع ملابسنا..هي تفك روبي وانا ارفع ثوبها ..حتى بانت عارية لا شيءتحت ثوبها.. كانت شاعرة بقدومي وجاهزة لي كعروسي.

قبلتها وانا اعصر ثدييها بقوة اريد اقتلاعه من مكانها وهي تكاد تصرخ ولكني اكتم صوتها بفمي وقبلي.. ونزلت اقبل رقبتها ونهديها ورفعت يديها لالحس ابطها الذي كان عاجيا وملسا وشهيا..فيه بعض حبات عرقها.. الذي اعشقه واعشق رائحته وطعمه. ثم نزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الفاجر المنتفخ المحتقن الرطب المنفرج .. كان منتوفا اليوم..شديد الملاس.. كانها تستعد لي انا.كسها محمر ومحروم مني صار مدة.

يالجماله.. رطب مليان عسل مغذي.

لحسته ونهشته كاني كنت في صحراء ذبحني العطش. وامي تان من اللذة وتعصر راسي اكثر على كسها..

زبري كان حديدة سيخ حار.. ارادت ان تمصه امي فكواها .. بالكاد لحسته بسرعه فانا اريد انيكها الان.. وهي فتحت ساقيها وقالت: بسرعه دخله .. نيكني..نيكني حبيبي عريسي.. اااه.

نمت فوقها وولج زبري كسها بسهوله كالسكين في الزبدة. شهقت امي شهقة كاد يغمى عليها.. وانا اتلذذ بجدران كسها التي تقبض على زبري بحنيه وتمتصه للداخل.

بدات اتحرك كمكبس المحرك فوق كسها وانا افبلها واعصر نهديها وهي تحرك بحوضها مستجيبه لنيكي حتى شجعتني: كب فيه الآن.. كب بكس عروستك يا حبيبي.. كب وارتاح وريحني.

فقذفت انهارا من المني المتواصل في سقف رحمها: ااااه.. اااه...احبك امي احبك عروستي.

احسست بقذف امي من نبضات كسها وهو ينقبض عل زبري وهدات امي وانا فوقها وزبري لا يزال في جوفها ونحن نتبادل القبل.

لم اخرجه من كسها فزبري استعاد انتصابه بسرعة فهيجاني اليوم لا مثيل له.

قالت: زبرك الان في بيته ومقامه يا حبيبي..هو يشعر بالغربة بعيدا عن كسي .. اليس كذلك؟ قالتها بدلال وغنج كعروس تتلوى دلعا لزوجها

قلت:نعم امي كسك هو بيته ومستقره ووطنه لا يهوى غيره.

فنكتها مرة ثانيه ولايزال زبري في جوفها ملوثا بمنيي وبافرازات كسها.

حتى قذفنا معا للمرة الثانية..والثالثة والرابعة.. ولم نشعر الا باقتراب الصباح..وقبل ان اغادر الغرفة كي لاتصحو اسماء وتشعر بغيابي.. نكتها للمرة الخامسه..

بعد ان افرغت كل منيي في كسها للمرة الخامسة.. كنت اقبلها فقلت لها: ارجوكي..

قالت: لماذا ترجوني؟ قلت لها: لا تقولي لي بعد ان اسحب زبري من كسك انها ايضا كانت لحظة ضعف وعلينا التوقف؟ قالت: لا حبيبي٫٫ لم تكن لحظة ضعف. كنت التهب من غيرتي عليك وانت بحضن اخرى وكنت اراهن على انك لن تنيكها قبل ان تنيكني انا وقد ربحت الرهان. لقد خططت انا لكل شيء وحصل ماتوقعته. قلت في سعادة: اذا يا امي لن تمنعيني عنك مجددا؟ قالت: انا لك في كل وقت واي وقت..انا ملكك .. وانا امك وجاريتك وعروستك.. لن امنعك نفسي.

فرحت كثيرا ولكن قبل ان اخرج من غرفتها واغلق الباب قالت امي:

لم اتناول حبوب منع الحمل.. منذ شهر!!!!


اتمنى تفاعلكم وتعليقاتكم ونصحكم حتى انزل لكم الحزءالثاليث الذي سيكون قصة مختلفة حتما عن ما قراتموه من قبل
قصة روووعة ننظر البقية
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
النصف الثاني من الجزءالثاني ارجو الدمج لطفا.
بانتظار تفاعلاتكم وتعليقاتكم

في يوم العرس.. كان الجميع مشغولين بالفرح والاحتفال..وسط كل هذه الزحمة كنت احرص على ان اراقب امي بين الحظور. التي كانت تحاول ان تتصنع الانشغال بشيء آخر او الحديث مع امراة اخرى. ارتدا امي الهى ثيابها.. جسمها قياسا بعمرها ومقارنة جيلها من الحضور كان يعتبر الافضل والاجمل. كانت بالنسبة لي اجمل حتى من اسماء.

بعد الحفل اخذت عروسي التي كانت فرحة لجناحنا الخاص بالفندق. كانت سعيدة جدا و تطير من الفرح. لم تعلم ان زوجها قلبه وفكره مع اخرى.. ومن.. امه.

دخلنا غرفتنا الخاصة وكان يبدو على اسماء الكسوف. لم اضغط عليها باي شيء..تركتها تاخذ كل وقتها حتى تجهز. تبادلنا الحديث المعتاد عن احداث اليوم والحفل وخطط المستقبل. قالت لي اسماء: ساذهب لاخذ حمام فاليوم كان حارا جدا.

بعد برهة قرع بابي. من ياترى؟ هل طلبت اسماء خدمة الغرف؟

فتحت الباب والصدمة كانت امي!

فاجاتني بحديث مختصر: لن افوت ليلة الحلم ليلة عرسك يا بني.. اخاف تحتاج لاي شيء.. انا بجانبك.. حجزت غرفة مقابل غرفتك. ارجوك لا تخبر اسماء.. وتفهم خوفي وحرصي عليك. وذهبت مسرعة لغرفتها. كانت ترتدي نقس ثياب الحفل.

ماهذا؟؟؟ مالذي تفعله اني؟ اهو فعلا خوف وحرص ام هو غيرة فشلت امي بماداراتها؟

خرجت اسماء من الحمام..وكانت ترتدي الروب فقط. وكأي عريسين بدات بحضنها وتقبيلها. كانت تحاول التهرب مني لاتزال تشعر بالخجل وبعض التوتر. اخذتها للفراش وزاد تقبيلي لها وبدت هي تستجيب ببطيء لي. انزعتها الروب وبدات امسك نهديها واعض شفتيها وهي تان تحتي..حتى حانت لحظة الادخال.. وجدت صعوبة في ادخاله فلقد كانت اسماء.. وتحاول لا ارارديا ضم فخذيها ليصعب علي الايلاج اكثر. استمريت اكثر من نصف ساعة..محاولا ادخاله دون جدوى. حتى خرجت اسماء من المود وبان عليها التوتر والتعب.

نهضت منها وسط صمتها.

فلا: لا عليك يااسماء . لازال العمر بحاله امامنا. عليك ان لا تتوتري حاولي ان ترتخي .. ساساعدك انا.

قالت على استحياء: حبيبي شكر لتفهمك. انا لدي خوف من ليلة الدخلة كأي فتاة في ليلة عرسها.

قلت: لا باس عليك. سنحاول غدا.

واستلقيت بجانبها يملاني التوتر والهيجان والتفكير وكان زبري سيخ حديد لم يهداء.

بعد لحظات.. شعرت بان اسماء استغرقت بالنوم. يبدو انها تعبة. حسنا سياتي الصبح حتما.

وبعد اكثر من ساعة ..الآن الثانية بعد منتصف الليل.

ماذا اصنع؟ ساذهب لامي ستساعدني حتما.

خرجت من غرفتي بهدوء.وطرقت باب غرفة امي التي فتحت الباب بسرعة مذهلة وكانها كانت تتوقع قدومي.

قالت: مابك يابني .. اقلقتني..

قلت : اادخل؟ حسنا قالت امي.

كانت ترتدي ثوب نوم فضفاض من الستن. كانه التصق على جسمها كله. فبانت تضاريس جسمها بوضوح وحلمات ثدييها برزت شامخة للاعلى واضحة من خلف الثوب. يبدو انها لاترتدي ستيان.

قالت: مابك.. تكلم بسرعة

كانت تخاف اني لم ارفع راسها امام العروس لكني اخبرتها بكل ماحصل واردت نصيحتها. قالت : عليك المداعبة اكثر.. انت كنت مستعجلا جدا؟

قلت لها : لكن توقعت ان تكون اسماء مستعدة للجماع مثل.. اقصد مثلي.

قالت امي: بني .. الحس لها بكثرة.. اللحس يرخي اعصابها ويهيج كسها ويزيد من رطوبته.

فكانت امي تسرد الاحاديث وانا فكري مشغول عنها بحلماتها المنتصبة وشفاهها الجميلة التي اود ان اهجم عليها فقاطعتعا: انا تعبان امي.. صار زبري كسيخ حديد..لا ينفع اي شيء . يجب ان امارس الجنس حتى يهداء زبري.

انتفضت امي من مكانها: بني.. ماهذا الكلام؟ انت بليلة دخلتك. انت يجب ان تحتفظ بهذه الطاقة لعروسك.

ضربت كل كلامها عرض الحائط وامسكتها من اكتافها بقوه ومقاربا من وجهها محاولا تقبيلها: اذا لتكوني انت الآن عروسي يا امي! اعرف ان امي حساسة للمساتي فما ان امسكت بكتفيها وقلت لها ذلك'' حتى بدى ضعفها وتجاوبت ببطيء وقالت: ماذا . ع..رو..ستك؟ قلت: نعم عروستي يا امي. اريد ان تكون ليلة دخلتي عليك..قبل كل النساء..انت حبيبتي وعروستي احبك امي

همهمت امي تحت ضعفها وبداية استسلامها: انا ايضا اح..بك..انا عرو..ستك.. وانت لي .. انت عري..سي.. اااه.

هجمت على شفتيها قطعتها تقطيعا وسط همهمتها وتلذذها واستسلامها.. كنت اشعر انها جاءت متعمدة للفندق لانها تعرف اني لن اطيق فراقها وسانيكها عاجلا ام اجلا.بدانا بخلع ملابسنا..هي تفك روبي وانا ارفع ثوبها ..حتى بانت عارية لا شيءتحت ثوبها.. كانت شاعرة بقدومي وجاهزة لي كعروسي.

قبلتها وانا اعصر ثدييها بقوة اريد اقتلاعه من مكانها وهي تكاد تصرخ ولكني اكتم صوتها بفمي وقبلي.. ونزلت اقبل رقبتها ونهديها ورفعت يديها لالحس ابطها الذي كان عاجيا وملسا وشهيا..فيه بعض حبات عرقها.. الذي اعشقه واعشق رائحته وطعمه. ثم نزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الفاجر المنتفخ المحتقن الرطب المنفرج .. كان منتوفا اليوم..شديد الملاس.. كانها تستعد لي انا.كسها محمر ومحروم مني صار مدة.

يالجماله.. رطب مليان عسل مغذي.

لحسته ونهشته كاني كنت في صحراء ذبحني العطش. وامي تان من اللذة وتعصر راسي اكثر على كسها..

زبري كان حديدة سيخ حار.. ارادت ان تمصه امي فكواها .. بالكاد لحسته بسرعه فانا اريد انيكها الان.. وهي فتحت ساقيها وقالت: بسرعه دخله .. نيكني..نيكني حبيبي عريسي.. اااه.

نمت فوقها وولج زبري كسها بسهوله كالسكين في الزبدة. شهقت امي شهقة كاد يغمى عليها.. وانا اتلذذ بجدران كسها التي تقبض على زبري بحنيه وتمتصه للداخل.

بدات اتحرك كمكبس المحرك فوق كسها وانا افبلها واعصر نهديها وهي تحرك بحوضها مستجيبه لنيكي حتى شجعتني: كب فيه الآن.. كب بكس عروستك يا حبيبي.. كب وارتاح وريحني.

فقذفت انهارا من المني المتواصل في سقف رحمها: ااااه.. اااه...احبك امي احبك عروستي.

احسست بقذف امي من نبضات كسها وهو ينقبض عل زبري وهدات امي وانا فوقها وزبري لا يزال في جوفها ونحن نتبادل القبل.

لم اخرجه من كسها فزبري استعاد انتصابه بسرعة فهيجاني اليوم لا مثيل له.

قالت: زبرك الان في بيته ومقامه يا حبيبي..هو يشعر بالغربة بعيدا عن كسي .. اليس كذلك؟ قالتها بدلال وغنج كعروس تتلوى دلعا لزوجها

قلت:نعم امي كسك هو بيته ومستقره ووطنه لا يهوى غيره.

فنكتها مرة ثانيه ولايزال زبري في جوفها ملوثا بمنيي وبافرازات كسها.

حتى قذفنا معا للمرة الثانية..والثالثة والرابعة.. ولم نشعر الا باقتراب الصباح..وقبل ان اغادر الغرفة كي لاتصحو اسماء وتشعر بغيابي.. نكتها للمرة الخامسه..

بعد ان افرغت كل منيي في كسها للمرة الخامسة.. كنت اقبلها فقلت لها: ارجوكي..

قالت: لماذا ترجوني؟ قلت لها: لا تقولي لي بعد ان اسحب زبري من كسك انها ايضا كانت لحظة ضعف وعلينا التوقف؟ قالت: لا حبيبي٫٫ لم تكن لحظة ضعف. كنت التهب من غيرتي عليك وانت بحضن اخرى وكنت اراهن على انك لن تنيكها قبل ان تنيكني انا وقد ربحت الرهان. لقد خططت انا لكل شيء وحصل ماتوقعته. قلت في سعادة: اذا يا امي لن تمنعيني عنك مجددا؟ قالت: انا لك في كل وقت واي وقت..انا ملكك .. وانا امك وجاريتك وعروستك.. لن امنعك نفسي.

فرحت كثيرا ولكن قبل ان اخرج من غرفتها واغلق الباب قالت امي:

لم اتناول حبوب منع الحمل.. منذ شهر!!!!


اتمنى تفاعلكم وتعليقاتكم ونصحكم حتى انزل لكم الحزءالثاليث الذي سيكون قصة مختلفة حتما عن ما قراتموه من قبل
روووعة روووعة نرجو التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
روووووووووووووووووووعه اكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
الجزءالثالث. ارجو من مسؤل الصفحة الدمج. واتمنى تعليقاتكم وتفاعلاتكم البنائة.




الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.


مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.
أستاااااااااااااااذ حاجة خيااااااااااااال استمر وبانتظار الجديد على 🔥🔥🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
  • عجبني
التفاعلات: الحالم
قصه
هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.
جامده اووووى مستنى المزيد من كتاباتك
 
  • عجبني
التفاعلات: ramy.eg1981، Simon3 و الباحـــث
استمرررررر
 
  • عجبني
التفاعلات: JOUL و الباحـــث
رووووووووعة
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.

هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.
قصة جميلة جدااا ترابط المواضيع مميز وأسلوب راقي جدا .
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
انتضار الجديد
هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها ج
جميلا جدا وأسلوب مميزة بإنتظار تكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
النصف الثاني من الجزءالثاني ارجو الدمج لطفا.
بانتظار تفاعلاتكم وتعليقاتكم

في يوم العرس.. كان الجميع مشغولين بالفرح والاحتفال..وسط كل هذه الزحمة كنت احرص على ان اراقب امي بين الحظور. التي كانت تحاول ان تتصنع الانشغال بشيء آخر او الحديث مع امراة اخرى. ارتدا امي الهى ثيابها.. جسمها قياسا بعمرها ومقارنة جيلها من الحضور كان يعتبر الافضل والاجمل. كانت بالنسبة لي اجمل حتى من اسماء.

بعد الحفل اخذت عروسي التي كانت فرحة لجناحنا الخاص بالفندق. كانت سعيدة جدا و تطير من الفرح. لم تعلم ان زوجها قلبه وفكره مع اخرى.. ومن.. امه.

دخلنا غرفتنا الخاصة وكان يبدو على اسماء الكسوف. لم اضغط عليها باي شيء..تركتها تاخذ كل وقتها حتى تجهز. تبادلنا الحديث المعتاد عن احداث اليوم والحفل وخطط المستقبل. قالت لي اسماء: ساذهب لاخذ حمام فاليوم كان حارا جدا.

بعد برهة قرع بابي. من ياترى؟ هل طلبت اسماء خدمة الغرف؟

فتحت الباب والصدمة كانت امي!

فاجاتني بحديث مختصر: لن افوت ليلة الحلم ليلة عرسك يا بني.. اخاف تحتاج لاي شيء.. انا بجانبك.. حجزت غرفة مقابل غرفتك. ارجوك لا تخبر اسماء.. وتفهم خوفي وحرصي عليك. وذهبت مسرعة لغرفتها. كانت ترتدي نقس ثياب الحفل.

ماهذا؟؟؟ مالذي تفعله اني؟ اهو فعلا خوف وحرص ام هو غيرة فشلت امي بماداراتها؟

خرجت اسماء من الحمام..وكانت ترتدي الروب فقط. وكأي عريسين بدات بحضنها وتقبيلها. كانت تحاول التهرب مني لاتزال تشعر بالخجل وبعض التوتر. اخذتها للفراش وزاد تقبيلي لها وبدت هي تستجيب ببطيء لي. انزعتها الروب وبدات امسك نهديها واعض شفتيها وهي تان تحتي..حتى حانت لحظة الادخال.. وجدت صعوبة في ادخاله فلقد كانت اسماء.. وتحاول لا ارارديا ضم فخذيها ليصعب علي الايلاج اكثر. استمريت اكثر من نصف ساعة..محاولا ادخاله دون جدوى. حتى خرجت اسماء من المود وبان عليها التوتر والتعب.

نهضت منها وسط صمتها.

فلا: لا عليك يااسماء . لازال العمر بحاله امامنا. عليك ان لا تتوتري حاولي ان ترتخي .. ساساعدك انا.

قالت على استحياء: حبيبي شكر لتفهمك. انا لدي خوف من ليلة الدخلة كأي فتاة في ليلة عرسها.

قلت: لا باس عليك. سنحاول غدا.

واستلقيت بجانبها يملاني التوتر والهيجان والتفكير وكان زبري سيخ حديد لم يهداء.

بعد لحظات.. شعرت بان اسماء استغرقت بالنوم. يبدو انها تعبة. حسنا سياتي الصبح حتما.

وبعد اكثر من ساعة ..الآن الثانية بعد منتصف الليل.

ماذا اصنع؟ ساذهب لامي ستساعدني حتما.

خرجت من غرفتي بهدوء.وطرقت باب غرفة امي التي فتحت الباب بسرعة مذهلة وكانها كانت تتوقع قدومي.

قالت: مابك يابني .. اقلقتني..

قلت : اادخل؟ حسنا قالت امي.

كانت ترتدي ثوب نوم فضفاض من الستن. كانه التصق على جسمها كله. فبانت تضاريس جسمها بوضوح وحلمات ثدييها برزت شامخة للاعلى واضحة من خلف الثوب. يبدو انها لاترتدي ستيان.

قالت: مابك.. تكلم بسرعة

كانت تخاف اني لم ارفع راسها امام العروس لكني اخبرتها بكل ماحصل واردت نصيحتها. قالت : عليك المداعبة اكثر.. انت كنت مستعجلا جدا؟

قلت لها : لكن توقعت ان تكون اسماء مستعدة للجماع مثل.. اقصد مثلي.

قالت امي: بني .. الحس لها بكثرة.. اللحس يرخي اعصابها ويهيج كسها ويزيد من رطوبته.

فكانت امي تسرد الاحاديث وانا فكري مشغول عنها بحلماتها المنتصبة وشفاهها الجميلة التي اود ان اهجم عليها فقاطعتعا: انا تعبان امي.. صار زبري كسيخ حديد..لا ينفع اي شيء . يجب ان امارس الجنس حتى يهداء زبري.

انتفضت امي من مكانها: بني.. ماهذا الكلام؟ انت بليلة دخلتك. انت يجب ان تحتفظ بهذه الطاقة لعروسك.

ضربت كل كلامها عرض الحائط وامسكتها من اكتافها بقوه ومقاربا من وجهها محاولا تقبيلها: اذا لتكوني انت الآن عروسي يا امي! اعرف ان امي حساسة للمساتي فما ان امسكت بكتفيها وقلت لها ذلك'' حتى بدى ضعفها وتجاوبت ببطيء وقالت: ماذا . ع..رو..ستك؟ قلت: نعم عروستي يا امي. اريد ان تكون ليلة دخلتي عليك..قبل كل النساء..انت حبيبتي وعروستي احبك امي

همهمت امي تحت ضعفها وبداية استسلامها: انا ايضا اح..بك..انا عرو..ستك.. وانت لي .. انت عري..سي.. اااه.

هجمت على شفتيها قطعتها تقطيعا وسط همهمتها وتلذذها واستسلامها.. كنت اشعر انها جاءت متعمدة للفندق لانها تعرف اني لن اطيق فراقها وسانيكها عاجلا ام اجلا.بدانا بخلع ملابسنا..هي تفك روبي وانا ارفع ثوبها ..حتى بانت عارية لا شيءتحت ثوبها.. كانت شاعرة بقدومي وجاهزة لي كعروسي.

قبلتها وانا اعصر ثدييها بقوة اريد اقتلاعه من مكانها وهي تكاد تصرخ ولكني اكتم صوتها بفمي وقبلي.. ونزلت اقبل رقبتها ونهديها ورفعت يديها لالحس ابطها الذي كان عاجيا وملسا وشهيا..فيه بعض حبات عرقها.. الذي اعشقه واعشق رائحته وطعمه. ثم نزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الفاجر المنتفخ المحتقن الرطب المنفرج .. كان منتوفا اليوم..شديد الملاس.. كانها تستعد لي انا.كسها محمر ومحروم مني صار مدة.

يالجماله.. رطب مليان عسل مغذي.

لحسته ونهشته كاني كنت في صحراء ذبحني العطش. وامي تان من اللذة وتعصر راسي اكثر على كسها..

زبري كان حديدة سيخ حار.. ارادت ان تمصه امي فكواها .. بالكاد لحسته بسرعه فانا اريد انيكها الان.. وهي فتحت ساقيها وقالت: بسرعه دخله .. نيكني..نيكني حبيبي عريسي.. اااه.

نمت فوقها وولج زبري كسها بسهوله كالسكين في الزبدة. شهقت امي شهقة كاد يغمى عليها.. وانا اتلذذ بجدران كسها التي تقبض على زبري بحنيه وتمتصه للداخل.

بدات اتحرك كمكبس المحرك فوق كسها وانا افبلها واعصر نهديها وهي تحرك بحوضها مستجيبه لنيكي حتى شجعتني: كب فيه الآن.. كب بكس عروستك يا حبيبي.. كب وارتاح وريحني.

فقذفت انهارا من المني المتواصل في سقف رحمها: ااااه.. اااه...احبك امي احبك عروستي.

احسست بقذف امي من نبضات كسها وهو ينقبض عل زبري وهدات امي وانا فوقها وزبري لا يزال في جوفها ونحن نتبادل القبل.

لم اخرجه من كسها فزبري استعاد انتصابه بسرعة فهيجاني اليوم لا مثيل له.

قالت: زبرك الان في بيته ومقامه يا حبيبي..هو يشعر بالغربة بعيدا عن كسي .. اليس كذلك؟ قالتها بدلال وغنج كعروس تتلوى دلعا لزوجها

قلت:نعم امي كسك هو بيته ومستقره ووطنه لا يهوى غيره.

فنكتها مرة ثانيه ولايزال زبري في جوفها ملوثا بمنيي وبافرازات كسها.

حتى قذفنا معا للمرة الثانية..والثالثة والرابعة.. ولم نشعر الا باقتراب الصباح..وقبل ان اغادر الغرفة كي لاتصحو اسماء وتشعر بغيابي.. نكتها للمرة الخامسه..

بعد ان افرغت كل منيي في كسها للمرة الخامسة.. كنت اقبلها فقلت لها: ارجوكي..

قالت: لماذا ترجوني؟ قلت لها: لا تقولي لي بعد ان اسحب زبري من كسك انها ايضا كانت لحظة ضعف وعلينا التوقف؟ قالت: لا حبيبي٫٫ لم تكن لحظة ضعف. كنت التهب من غيرتي عليك وانت بحضن اخرى وكنت اراهن على انك لن تنيكها قبل ان تنيكني انا وقد ربحت الرهان. لقد خططت انا لكل شيء وحصل ماتوقعته. قلت في سعادة: اذا يا امي لن تمنعيني عنك مجددا؟ قالت: انا لك في كل وقت واي وقت..انا ملكك .. وانا امك وجاريتك وعروستك.. لن امنعك نفسي.

فرحت كثيرا ولكن قبل ان اخرج من غرفتها واغلق الباب قالت امي:

لم اتناول حبوب منع الحمل.. منذ شهر!!!!


اتمنى تفاعلكم وتعليقاتكم ونصحكم حتى انزل لكم الحزءالثاليث الذي سيكون قصة مختلفة حتما عن ما قراتموه من قبل
قصه جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
عاااااااااش
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
جامدة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
🔥🔥✨
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث و Hayde
هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.
اتمنى التعليقات منكم
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
👍🏼
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
قصة جميلة تابع
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث و nnedooo

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%