أمي الملتزمة طلعت شرموطة الجزء الاول

[دكتور نسوانجي]

أحب اعرفكم بنفسي انا عمرو ٢١ سنة طالب بكلية التجارة أعيش مع بابا وماما في شقتنا في بيت عيلة بس الأول احب اعرفكم علي بابا وماما " بابا صلاح طلع علي المعاش من وقت قريب وطول اليوم مش بيعمل حاجة غير التلفزيون يااما القعدة مع اصحابه في القهوة يااما قاعد في المحل اللي هو شريك فيه هو وعمي الكبير خالد بابا ليه ٣ اخوات عمي خالد ده اكبر واحد وعمي عصام وده حوالي ٣٠ سنة ولسه متجوزش لحد دلوقتي اما عمي الكبير فاكبر من بابا ب ٣ سنين ودلوقتي اعرفكم علي ماما سامية عندها ٤٥ سنة بتشتغل معلمة في مدرسة قريبة مننا ماما انسانة ملتزمة في نظري وفي نظر كل الناس اللي بتتعامل معاهم وكله عارف شخصيتها كويس طبعا اوصفلكم جسمها هي حوالي ١٦٥ طول ومش تخينة اوي يعني جسمها مربرب بس مش اللي شكله بايخ وبزازها كبيرة اوي وبيبقوا واضحين اوي لما بتبقي لابسة جلابية بيتي من اللي بتلبسهم وطيزها برضو كبيرة وحلوة اوي وهي علي طول لبسها في البيت الجلبيات المجسمة وبيبقي تحتها الكلوت " وطبعا بحكم اننا في بيت عيلة وكده فكنا ساكنين في الشقة التانية وفوقينا ساكن عمي خالد وولاده ومراته والشقة الاولي كان قاعد فيها عمي صلاح بحكم انه عازب واصحابه بيجولوا وكده بس بحكم اننا ف بيت عايلة فكنا داخلين خارجين ع بعض مكنش فيه فرق خالص لدرجة ان اوقات عمي صلاح كان بينام عندنا وكده ، حياتي كانت عادية خلاص اوقات بقضيها علي النت او بروح الجامعة او بسهر مع اصحابي وارجع انام حياة عادية مفيهاش اي جديد خالص وفي يوم صحيت من النوم الساعة ٩ كان بابا نزل المحل وانا بصراحة كنت صاحي ادخل الحمام وارجع اكمل نوم المهم وانا رايح علي الحمام حسيت بحركة فقلت اكيد ماما مرحتش الشغل النهارده بس سمعت صوت تاني والصوت ده كنت اعرفه كويس اه ده صوت عمي صلاح :

صلاح : وحشتيني اوي ياسامية وحشني كسك وطيزك اوي من اخر مرة نكتك فيها وانا حاسس انها من سنين
ماما : بس بقي ياصلاح عمرو نايم جوه وممكن يصحي في اي وقت
" طبعا انا مستغرب من اللي بسمعه لدرجة اني حسيت اني بحلم او ان فيه حاجة غلط مش ممكن تكون دي ماما اللي اعرفها وقربت من المطبخ وبصيت بالراحة "
صلاح : وماله خليه يصحي ويعرف انه امه متناكة وبتحب الزب اوي مش كده ياشرموطة قالها كده وهي واقفة تغسل المواعين علي الحوض وهو حاضنها من ورا وبيحرك زبره علي طيزها وماسك بزازها بيلعب فيهم
ماما : ااااااااه بس بقي ياصلاح عمرو هيصحي " وبدأ صوت تآوهاتها يزيد وهي بتحاول تكتمه " عشان خاطري خلاص واول ما هيصحي وينزل هخليك تعمل اللي انت عايزه
عمي صلاح : لأ هنيكك دلوقتي يعني هنيكك وراح مخرج زبره من البنطلون وكان واقف اوي وتخين وراح لاففها ناحيته ولاقيت ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت علي زبره وبدأت تمص فيه
صلاح : ااااااه كمان ياشرموطة مصي جامد كمان ااااااه ده انتي بتمصي ولا احسن متناكة في مصر كلها
وبعدين راح موقفها زي ما كانت واقفة علي الحوض وراح وهو وراها رافع الجلابية ونزلها الكلوت وهنا شوفت طيز ماما وجسمها الابيض اللي زي اللبن ولا قيت ماما راحت مفنسة لورا وقالتله يلا بقي نيك وخلص قبل الواد ما يصحي مش عارف ليه وقتها فكرت في فكرة شيطانية اتسحبت علي اوضتي وجبت الموبايل بتاعي وبدأت اصور وانا قلبي بيدق بسرعة اوي لاقيت عمي صلاح نزل علي ركبه وبدأ يلحس كسها من ورا وهو بيلعب في خرم طيزها وبعدين راح ماسك زبره ومدخله فكسها وبدأ يدخله لاخره وماما بتتآوه وهي بتعض هلي شفايفها وراحت شداه عليها مرة واحدة ولاقيت عمي صلاح قرب من ودنها وبيقولها حاسة بيه في كسك يالبوة زبري مكيفك يامتناكة وماما عاملة تتآوه اوي

صلاح : زبري فين ياشرموطة
ماما : في كسي
صلاح : وبيعمل ايه في كسك
ماما : بينكني يلا بقي نيكني نيك الشرموطة
صلاح : ااااااااه يامتناكة خديه في كسك ياشرموطة خديه عشان تشبعي وهو عمال يدخله في كسها جامد
وقتها بدأت احس ان زبري هينفجر وانا واقف بصورهم وفضلت العب فيه من فوق الهدوم
صلاح : ااااااااه هجيب يامتناكة عايزاهم فين
ماما : اااااه هاتهم في كسي
ولاقيت عمي صلاح بيحضنها جامد وهو بيجيب لبنه في كسها وراح ساند علي ضهرها وهي مفنسة
وبعد دقيقتين قالها يلا فنسي في الارض عشان تاخدي الخازوق في طيزك قالتله لا كفاية لا الواد يصحي ويشوفنا قالها كسمك علي كسم الواد خليه يصحي عشان يعرف انه امه شرموطة ومتناكة يلا فنسي في الارض ولاقيت ماما راحت نازلة علي الارض في وضع الكلبة لاقيت عمي صلاح راح راكب فوقيها والمرة دي كان ضهرهم ليا وكنت شايف كس ماما وطيزها بوضوح ولاقيت عمي صلاح راح راشق زبره في طيزها ودخل كله مرة واحدة وانا استغربت من ده وانها شكلها بتتناك في طيزها من زمان واشتغل نيك في طيز ماما وهي عمالة تتآوه زي الشراميط وهو بيديها الخازوق زي ما كان بيقول لحد ما قعد يتآوه وزبره بدأ ينزل اللبن في طيزها وراح نايم علي ضهرها وكنت شايف اللبن وهو بينزل من كسها وطيزها وكنت انا كمان بنزل لبني في البنطلون بكميات كبيرة وبعدين اتسحبت لاوضتي وانا حاسس برجلين جاية ورايا ................

اضغط لقراءة المزيد...