- إنضم
- 27 يناير 2022
- المشاركات
- 291
- مستوى التفاعل
- 273
- نقاط
- 1,484
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Spain
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
اسمي ع نشأت في القاهرة وترعرعت بها حتى بلغت ١٩ من عمري، كنت ابيض اللون ممتليء طويل الشعر حتى الكتفين ذو حمرة قليل الشعر في الجسم، التحقت بأحد جامعات الصعيد لابدء اول مشوار بعيد عن اهلي وثقافة جديدة ومجتمع مختلف وعادات عريقة، تعرفت على م في أول ايامي هناك ليكون رفيقا للسكن قبل أن يكون صديقا وزوجي وفحلي بعدها، أمضيت عامي الاول دون أي مشاكل اتعرف على الجميع فأنا اجتماعي بطبعي وخلال ذلك الوقت أصبح م صديقي ومرشدي في تلك البلاد، نتنزه سويا حتى كنا نخوض كل المغامرات لمن هوا في سننا مثل التسكع مساءا سويا ومغازلة الفتيات والتمتع بذكر اوصافهم وأجسامهم حتى أصبح لا يوجد اي حاجز أخلاقي بيني وبين م، اعتاد م مشاهدة الافلام الاباحية أثناء تناوله الغداء وممارسة العادة امامي ناظري انا شريكه في الغرفة، أثناء تلك الفترة وقعت في حب د كانت تصغرني عاما كانت ذات صوت عذب تنشد الاناشيد والاغاني لتسرق قلبي تعرفت عليها وجمعنا الايام ربما جذبها في البداية شكلي المختلف عن أبناء بلدتها حديثي المعسول رقتي امضينا عاما من الحب والغزل والكلام المعسول كانت بيضاء على عكس باقي بنات دفعتها ذات صدر بارز وطيز معتدلة ربما طيزي بارزة عنها مضى بيننا الايام كنت أشعر بالخضوع لها ربما لقوة شخصيتها أو طبيعتها أو ربما كان هذا داخلي وخرج معاها، كانت تختار لي كل شيء لبس واكل وحتى تحكمت بي متى انام ومتى استيقظ، كنت اعشق ضحكتها ونظرة عينيها ربما معاها أخرجت جزء من أنوثتي لم امانع حديثها عن ابن عمها وكيف هوا عريض المنكبين قاسي الملامح والطباع، حتى تطرقنا لتلك الأحاديث الجنسية ع استحياء التي كنت أتحدث فيها عن رومانسية والحنية والعالم الوردي الذي كنت أعيش في خياله بينما كانت تحدثني عن جسدها هل يعجبني صدرها ومؤخؤاتها وكم تهتم بنظافتها وتمارين المختلفة حتى تطرقت بحجم زنبوري عندها بدءت اركز مع م عنده قيامه بالعادة السرية لأول مرة يلفت انتباهي كم زبره كبير ربما يتجاوز ٢١ سم وكم هوا عريض وعروقه بارزة واقارنه بزنبوري الذي لا يتجاوز في عز هيجاني ال٩سم، زادت تجاوزاتي مع د لاحصل على قبلتي الاولى منها كنت اذوب وتذوب رجولتي بين يديها بينما كان يجب أن اتحسسها وربما ابعبصها كنت فقط احتضنها ومع تكرار المرات أصبحت هي من يتحسسني ويقفش في صدري وطيزي وتحرك يدها على جسدي.
امديت عام كام معاها حتى تلك الليلة عندما كنت اختلي بها كعادتنا وانزلت لي بنطالي وأخذت تلعب في زنبوري وتتحسسه بينا تفعص في باقي جسدي وبدأت تقبلني وهمست في اذني شرموطتي لطالما شعرت معكي انني هي الرجل قذفت في يدها في تلك اللحظة فما كان منها إلا أن قالت لي افتح فمك لتبصق داخله وتدخل أصابع يديها المليئة بعسلي لالحس يدها وهي تقبلي خدي ورقبتي وأخبرني في اذني أنها لطالما اعتبرتني كصديقة لها منذ أن رأت جسدي وحجم زنبوري وأنها لمست من مشاعري حنين الحب والعشق وفتحت هاتفها لتريني مقطع فتاتين يتساحقا وقالت إن علاقتي بها كانت تشعلها لتشاهد مثل تلك الأفلام وختمت ليلتها ان جعلتني الحس كسها واشرب عسلها وقالت لي انها اخر مرة نلتقي لتصدمني أن ابن عمها يكون صديقي م وأنه تقدم لخطبتها وسوف يتزوجون قريبا.
كانت اقسى ليلى مررت بها هل كنت غير كافي لأكون رجل هل كانت تفعل ما تفعل معي مع م لكن كان هو المسيطر والرجل والفحل، بكيت كثيرا طوال الليل كان م ليلتها عندها لخطبتها وجميع زملاء السكن في بلادهم.
خلعت جميع ملابسي لاشاهد جسدي ذلك الجسد الأبيض الممتلئ وذلك الصدر وهذه الطيز كافية لتجعلني امرأة أكثر من رجل، بدءات العب في نفسي اتحسسي طيزي وافعص صدري وميلت وبدأت في محاولة إدخال فرشاة الأسنان وانا أخرج لساني مقلدا تلك الفتاة في افلام م وهي في قمة شهوتها كنت اتحاشى النظر إلى زنبوري وبينما أنا في حالة النشوة وجدت نفسي أتخيل أن م خلفي وزيره الكبير هوا تلك الفرشاة استمرارت بتلك التهيؤات قرب الربع ساعة لاجد شهوتي تنفجر دون لمسه وجدت نفسي امسح بايدي عسلي واضعه في فمي كما فعلت د بي منذ ساعات.
لا ادري كم مضى بعدها لاستيقظ واجد نفسي في الحمام غافي والفرشاة لا تزال في طيزي وسمعت صوت غلق باب الشقة فأسرعت بإغلاق باب الحمام وتشغيل الدش ونزلت في البانيو لاتعافى من تلك الليلة ولم أعرف ما ينتظرني من م تلك الليلة وتلك التغيرات التي طرأت في حياتي .. يتبع
امديت عام كام معاها حتى تلك الليلة عندما كنت اختلي بها كعادتنا وانزلت لي بنطالي وأخذت تلعب في زنبوري وتتحسسه بينا تفعص في باقي جسدي وبدأت تقبلني وهمست في اذني شرموطتي لطالما شعرت معكي انني هي الرجل قذفت في يدها في تلك اللحظة فما كان منها إلا أن قالت لي افتح فمك لتبصق داخله وتدخل أصابع يديها المليئة بعسلي لالحس يدها وهي تقبلي خدي ورقبتي وأخبرني في اذني أنها لطالما اعتبرتني كصديقة لها منذ أن رأت جسدي وحجم زنبوري وأنها لمست من مشاعري حنين الحب والعشق وفتحت هاتفها لتريني مقطع فتاتين يتساحقا وقالت إن علاقتي بها كانت تشعلها لتشاهد مثل تلك الأفلام وختمت ليلتها ان جعلتني الحس كسها واشرب عسلها وقالت لي انها اخر مرة نلتقي لتصدمني أن ابن عمها يكون صديقي م وأنه تقدم لخطبتها وسوف يتزوجون قريبا.
كانت اقسى ليلى مررت بها هل كنت غير كافي لأكون رجل هل كانت تفعل ما تفعل معي مع م لكن كان هو المسيطر والرجل والفحل، بكيت كثيرا طوال الليل كان م ليلتها عندها لخطبتها وجميع زملاء السكن في بلادهم.
خلعت جميع ملابسي لاشاهد جسدي ذلك الجسد الأبيض الممتلئ وذلك الصدر وهذه الطيز كافية لتجعلني امرأة أكثر من رجل، بدءات العب في نفسي اتحسسي طيزي وافعص صدري وميلت وبدأت في محاولة إدخال فرشاة الأسنان وانا أخرج لساني مقلدا تلك الفتاة في افلام م وهي في قمة شهوتها كنت اتحاشى النظر إلى زنبوري وبينما أنا في حالة النشوة وجدت نفسي أتخيل أن م خلفي وزيره الكبير هوا تلك الفرشاة استمرارت بتلك التهيؤات قرب الربع ساعة لاجد شهوتي تنفجر دون لمسه وجدت نفسي امسح بايدي عسلي واضعه في فمي كما فعلت د بي منذ ساعات.
لا ادري كم مضى بعدها لاستيقظ واجد نفسي في الحمام غافي والفرشاة لا تزال في طيزي وسمعت صوت غلق باب الشقة فأسرعت بإغلاق باب الحمام وتشغيل الدش ونزلت في البانيو لاتعافى من تلك الليلة ولم أعرف ما ينتظرني من م تلك الليلة وتلك التغيرات التي طرأت في حياتي .. يتبع