NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصة جميلة جدا ومثيرة بشكل رهيب بس لية مركز علي الباط ما انت عندك المؤخرة احسن ومثيرة

ونحن نريد المزيد المزيد المزيد المزيد المزيد لحد الصبح
لان الباط ممكن يكون مكشوف بالاوقات العادية.. بس ولا تزعل.. حيكون فيه اجزاء اخرى من الجسم بالجزء الجديد
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde, kiuk560, nnedooo و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لان الباط ممكن يكون مكشوف بالاوقات العادية.. بس ولا تزعل.. حيكون فيه اجزاء اخرى من الجسم بالجزء الجديد
حبيب قلبي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
بغض النظر عن مختلف المثيرات الجنسية بالنسبة للبشر
فما يثير شخص لا يثير الاخر بل قد يعتبره مقززا
فالناس تختلف و هذه طبيعة بشرية
رغم ذلك فانت قصاص و روائي ممتع
قلت لك من قبل و مازلت اقول اني احب ما تكتب فانت من كتابي المفضلين
لا يختلف الحال هنا قدرتك على شد القارئ كبيرة و لك اسلوب مميز في السرد
اشكرك يا صديقي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde، Aprilman و الباحـــث
بغض النظر عن مختلف المثيرات الجنسية بالنسبة للبشر
فما يثير شخص لا يثير الاخر بل قد يعتبره مقززا
فالناس تختلف و هذه طبيعة بشرية
رغم ذلك فانت قصاص و روائي ممتع
قلت لك من قبل و مازلت اقول اني احب ما تكتب فانت من كتابي المفضلين
لا يختلف الحال هنا قدرتك على شد القارئ كبيرة و لك اسلوب مميز في السرد
اشكرك يا صديقي
شكرا لتعليقك الرائع وكلامك الجميل الذي اتشرف به.. والذي يدفعني دوما لتقديم الافضل.. شكرا من القلب
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و saadhussam
ملاحظة( كل الشخصيات الواردة في هذه القصة عمرها +18 سنة .. للتنويه)

الفيرمونات..

هل سمعتم بهذا الاسم؟

قبل صناعة السينما في القرن العشرين وظهور الاعلانات التي ترسم صورة مثالية غير واقعية للمرأة (seeker75 ) كانت وستبقى المرأة جميلة كما هي.. لن يعيبها شيء..

حتى السبعينات.. كانت بعض الممثلات الجميلات لازلن طبيعيات ويظهرن بشكل طبيعي في افلامهن.( مديحة كامل كمثال) حيث كانت الممثلة لا تخجل من رفع ذراعيها وظهور شعر ابطيها.. الامر عادي جدا.. ولم يكن محرجا مثل ما تصوره آلة الغرب الاعلامية.

في علم الاحياء فأن معظم الكائنات الحية تفرز مادة من جسمها تدعى الفيرمونات.. وهي مادة كيميائية لها رائحة خاصة مميزة بكل جنس ... وظيفتها تدل على النضوج الجنسي وكذلك الاستعداد للجنس والجذب الجنسي.

انها ليست رائحة منفرة كما يعتبرها البعض.. فأن العلم اثبت حديثا ان المرأة ( النظيفة) تفرز بعد الاستحمام مباشرة مادة من تحت ابطيها مع قطيرات العرق.. تكون جاذب جنسي للرجل .. بل وهو اعلان عن الأستعداد للجماع.. خاصة في عمر النضوج الجنسي.

لهذا الكثير (seeker75 ) من النساء تعلم ذلك وتحاول ان تغطي هذا التأثير بمعطرات او روائح او موانع تعرق.

قد لا يستسيغ بعضكم ما اكتبه لكن هذا واقع موجود.. فالمرأة التي في نظرك ليست جذابة ولا جميلة.. لن يُنقص رأيك فيها من شيء.. لأنها ستظل حتما جميلة وجذابة في نظر آخرين غيرك.

وقصتنا تركز على هذه المراة بالذات.




أروما



أبنكَ يا سيدي يعاني من مشاكل كثيرة.. أنت كأب.. عليك ان تعترف اولاً بتلك المشاكل.. ومن ثم الأستعداد للتعامل معها..

قالها الطبيب للأب

لكن ابني بخير يا دكتور.. هو فقط تغير منذ أن توفيت امه.. ان حزنه عليها أثر فيه جدا.. وأوصله لهذه الدرجة.. فأهمل نفسه ودراسته وكل مايدور حوله

فرد الطبيب / يا سيدي.. انا دوري ان اقدم لك النصيحة واشير عليك بالعلاج وانت من يقرر..




ترك السيد حسن عيادة الطبيب واخذ ابنه زكي معه رافضا رأي الطبيب.

زكي ابن حسن الوحيد (seeker75 ) توفيت والدته قبل اقل من عام..وهو في التاسعة من عمره.. ولايزال يعاني من فقدانها.. وتراجع مستواه في المدرسة..اخبره البعض انه يعاني من التوحد.. وقال له آخرون انها تأثير الصدمة.. وآراء كثيرة اخرى.. لكن حسن قرر زيارة امه الحاجة زهرة.. وبالمرة لترى أيضاً حفيدها زكي التي لم تره منذ أربعينية المرحومة.

الحاجة زهرة/ يابني.. انت لازم تتزوج! مفيش حل تاني يصلحلك حالك وحال ابنك غير ست حنينة واصيلة تعوض ابنك عن امه الي فقدها.. وتعوضك انت كمان.. انت لسه شباب يابني.. خذ بنصيحتي يابني!




كان حسن يعارض فكرة الزواج.. هو يعمل في محل بسيط قريب من بيته.. احواله ليست ممتازة لكنها ماشية..ومستورة..

حسن / بس يا حاجة.. ازاي.. اجيب وحدة غريبة لأبني زكي.. من بعد أمه ؟؟ انت مسمعتيش عن زوجات الاب.. دا مفيش فيلم او مسلسل ما جابش سيرتهم الوحشة وأكدها للناس (seeker75 ) معقول انا احط ابني في موقف زي دا.. لا لا.. لا مؤاخذة يا حاجة دا حل مش كويس ..

الحاجة/ هي كل النسوان زي بعضيها .. مش لما تسمعني للآخر يابني.. انا اعرف وحدة ست .. بمليون راجل.. گدعة وحنينة وسمعتها طيبة..وقلبها طيب جدا.. على ضمانتي...انا اضمنها لك.. دي هيام.. انت مش عارفها يبني ؟؟ بنت يتيمة وغلبانة وعايشة في بيت عمها..اهو تكسب فيها ثواب برضك.. ..حتكون زوجة بارة ليك.. وام حنينة لابنك.. اسمع كلامي ومش حتندم.






بعد تردد من حسن.. والحاح من الحاجة زهرة .. اقتنع حسن بفكرتها وتم ا زواجه من هيام.. ذات العشرون عاما..فحسن لم يتجاوز هو الآخر ال 35 ..

وهكذا صارت هيام زوجة الاب التي آمل حسن بأن تعيد الحياة والفرحة لبيته ولأبنه بعد وفاة زوجته..

وفعلا مرت الايام.. وثبتَ صحة كلام الحاجة زهرة .. فكانت هيام زوجة أب حنينة (seeker75 ) وطيبة وعاملت زكي وكأنه ابنها تماما.. رغم انها واجهت صعوبات في بداية الامر الا انها تحدت كل الظروف واستطاعت ان تكسب ود زكي وتحتويه تحت جناحيها..

وبعد مرور سنوات.. لم تحمل هيام من حسن.. رغم انه كان خائفاً من هذا الأمر في البداية خوفا على مشاعر ابنه زكي..لكن بعد تلك السنوات صار الأمر مُلِحاً ومهماً.. خاصة من الحاجة زهرة ولكن للأسف تبين ان هيام لا تستطيع الانجاب.. بعد مراجعة العديد من الاطباء..


لم يؤثر ذلك كثيرا على حياة حسن .. لأنه كان راضيا ومقتنعا بوجود زكي في حياته.. كما انه سعيد مع هيام.. وحتى هيام.. تقبلت الامر الواقع ورضيت بنصيبها فهي تعتبر زكي ابنها رغم انه كان في التاسعة حين تزوجت اباه.. وهكذا سارت الايام والحياة..بشكل جيد للجميع .. وتحسنت احوال زكي النفسية وعاد لحياته الطبيعية بعد وجود هيام بحياته.. واستطاع تجاوز الأمتحانات وتحسن مستواه الدراسي (seeker75 ) حتى بلغ زكي اشده وصار رجلا بالغا.. وهنا تبداء احداث القصة .. على لسان زكي..



فقدتُ امي حين كنت في الثامنة.. لكن زوجة ابي هيام عوضتني عنها وعاشت لي كأم ومربية واعطتني اهتمامها كله واحتضنتني بحنان غامر وتحملت مني كل تصرفاتي المزعجة رغم اني لم اكن ابنها.. كانت هيام امرأة نشيطة وجميلة ذات سمرة فاتحة وشعر مجعد وقوام متوسط لا مليانة ولا رشيقة.. العادي يعني.. مرحة وخفيفة الدم

ومتفتحة الذهن ومنفتحة البصيرة.. فكانت تتعامل معي كأبن احياناً.. واحياناً كصديق فصرتُ أتشجع حتى بأخبارها بكل مشاكلي التي اواجهها مثلما اتكلم مع اي صديق لتقف معي كصديقة وتساعدني على التعامل الصحيح مع تلك المشكلة ..حتى لو أعجبتني فتاة كنتُ لا اتردد ان اقص لها ذلك واستشيرها واخذ رأيها بتلك الامور التي ينحرج منها البعض امام اهلهم..فصارت هيام زوجة أب (seeker75 ) وصديقة بنفس الوقت.. فلم يكن فارق العمر بيننا كبيرا 11 او 12 سنة..كانت متكاملة من كل النواحي كسيدة مدبرة للبيت.. بشوشة وضحوكة ومتفائلة..


فقط !! لاحظت شيئا مختلفا فيها كان شيئا لا اعرف كيف اصفه..

كانت حين تعمل تتعرق كثيرا وتبرز منها رائحة عرق.. لكنها لم تكن رائحة منفرة لي.. فهيام نظيفة وتستحم بشكل شبع يومي لكن سرعان ما تتعرق وهي تعمل او تنظف البيت.. فكنت اشم تلك الرائحة.. فأشعر بشيء غريب يتسرب لجسمي.. كمراهق على وشك النضوج.. كانت تلك الرائحة تثير غريزتي بصراحة.. لكن لكونها زوجة ابي لم اكن اتجراء ابدا في ان افكر فيها جنسيا.. فقط تلك الرائحة.. هي من تحركني جنسياً .. ولا اسيطر على نفسي فكنت اشغل تفكيري باشياء اخرى.. ولكن احيانا افشل..في اخفاء انتصابي اللاارادي .. فأهرب من المكان الذي تتواجد فيه هيام..خاصة انها بحكم العلاقة الجميلة التي بيننا كانت تمازحني كثيرا وتمون علي فتطلب مني احيانا كثيرة في مساعدتها ببعض الامور..مثلا تحريك كنبة.. رفع شيء ثقيل لتكنس تحته..فهي عبارة عن نحلة نشيطة توزع الحياة في البيت..

في احدى المرات (seeker75 ) طلبت مني ان ارفع معها السرير.. لنغير اتجاهه.. فصرت ملاصقا لها كي نرفع حافته كلانا..فكانت عرقانة ونفذت منها تلك الرائحة الى انفي.. فلاعبت زبري لا اراديا.. الامر خارج إرادتي حين اشم تلك الرائحة..كانت تعطيني تعليمات كثيرة لتحريك السرير معها لكني لم اكن اركز معها..

/ مالك ياواد.. انت مش سامعني.. اي فيك ايه النهارده.. انت شارب حاجة ياواد؟؟ متحرك معاي انا وسطي اتقطم.. خليك گدع!

/ اهوو.. اهوو. انا شايل معاكي..

/ هو انا قلتلك تشيل.. بقلك حرك معاي السرير لناحية اليمين.. انت مخك فين ياواد انت؟؟

كنت احاول ان استر انتصابي الذي بان من تحت البيجاما ..وصرت ادفع السرير بسرعة وما ان انتهينا حتى هربتُ من الغرفة (seeker75 )للصالة وجلست هناك ماسكا كتاباً فجاءت هيام.. وهي تضحك..

/ اي في ايييه.. انت مالك. النهاردة يازكي؟

اثناء ذلك.. كانت هيام ترتدي ثوبا يكشف يديها.. ورفعت يديها تعدل شعرها تلفه لفة ذيل الحصان.. حتى بان ابطيها امامي تماما.. لأول مرة ارى تلك المنطقة منها.. كان جزءا من اعلى ثديها ايضا واضحا قليلا.. لكن ابطيها كانا مشعرين.. وعرقانين..لدرجة تبلل الشعر من العرق.. لم يكن هذا منفرا لي ابدا..بل زاد من انتصابي بجنون ..لا اعرف مالسبب.. لكنه اثارني جدا.. فسرحت محدقا في ابطيها وهي لاتزال تشد شعرها..وهي تكلمني

/ ماترد يا واد.. مالك.. مش بكلمك يا زكي. في حاجة .. انت مش ع بعضك ليه؟؟

/ لا.. لا.. ولا حاجة.. بس.. بس. تعبان شويا

/ من ايه؟؟ هو انت شلت حاجة. انت بتدلع يا واد.. بتدلع؟؟ انا الغلطانة (seeker75 ) دلعتك كتير..

وصارت تضحك بمرح.. ولازالت رافعة يديها تلف بشعرها كاشفة ابطيها المشعرين. وهما يعملان كڤياجرا لزبري..فلم تكن فقط الرائحة ما يهيجني.. بل وحتى الابط نفسه..ومنظره الغريب المغري..

اخيرا اتمت هيام تصفيف شعرها.. وانزلت يديها لترحمني من عذابي.. وهي تقول

/ جيل آخر زمن.. بيتعبوا من ولا حاجه! انا رايحه المطبخ اعمل الغدا..

كان منظرا لصقَ في مخيلتي.. وذهبتُ لغرفتي.. وانا احاول محو هذه الصورة من بالي.. دون فائدة.. اما هيام فراحت للمطبخ تعد الغداء وتمنيت ألا تناديني مرة اخرى لاني لم اعد استطع اخفاء الانتصاب الفاضح تخت بيجامتي..

ابي يعود كل يوم مساءادً وترحب به هيام بأبتسامة فهي امرأة لطيفة ومرحبة ولطيفة المعشر.. وتتسامر مع ابي كل يوم حول احواله وكيف قضى يومه.. وان اول شيء يسأل عنه ابي حين دخوله للبيت دوما (seeker75 ) هو انا..

/ وحشتني يا ابني.. عامل ايه النهارده.. ذاكرت دروسك كويس..؟ عايزك تجيب مجموع عالي وترفع راسي كده يا زكي واشوفك مهندس كبير واتباهى بيك قدام الناس..

/ كله تمام يابا.. متشيلش هم..

دعتنا هيام لسفرة العشاء

سفرتنا كانت كبقية الناس البسطاء.. تخت منخفض ونحن نجلس على الارض حوله.. وجلست جنب ابي.. وهيام امامي

.. كان مشهدها اليوم لايزال ملتصق في بالي.. بل وتعداه الى خيال جريء اعمق.. ترى كيف سيكون (seeker75 ) كسها بعد ان رأيت ابطها؟ هل الحال هناك نفسه؟؟ هل هو مشعر كذلك.. ام مختلف؟؟

هيام/ ماتخافش يا حسن.. ده زكي ياحبة عيني هاري نفسه في المذاكره النهار كله.. ده حتى بيساعدني كل ما عوزو؟؟

حسن/ هو احنا قلنا ايه؟؟ بلاش تشغلي الواد عن دروسه يا هيام..خليه يذاكر...!!

هيام/ مالك ياحسن.. جرا ايه.. مش للدرجة دي يا ابو زكي.. خلي الواد يحرك نفسه شويا كده ولا كده.. احسن ما يتخنق ويزهق من المذاكرة..تغيير يا ابو زكي..

وضحكت هيام ضحكتها البشوشة التي تملاء البيت حبا وحياة..

انا/ لا.. خالص.. هي مش بتشغلني ابدا عن مذاكرتي.. دنا افرح لو اقدر اساعدها يعني!




حسن/ عندك حق يا هيام..احسن لا يزهق اهو.. برضه ينفعك..



بعد اتمام العشاء (seeker75 ) ذهبت لغرفتي ولم استطع النوم .. زبري منتصب ومنظر هيام جعلني اذهب بمخيلتي بعيدا.. فقدت السيطرة على نفسي.. في البداية كنت اشعر بتأنيب الضمير لتفكيري هذا.. لكن في النهاية الشهوة غلبت.. فلقد انزلت لبني بعد استمناء على صورة ابط هيام في تلك الليلة..

لم تمر تلك الحادثة..بسلام.. لأن تركيزي صار اكثر في تفاصيل جسم هيام.. او اي شيء يظهر منها سهوا او بالصدف. فاسترق النظر مغتنما تلك الفرصة.. حاولت ان اخرج خارج البيت كي ابعد تفكيري ونظري عنها.. ولكن ابي كان يوبخني كثيرا لخروجي

/ انت سايب مذاكرتك .. ورايح تتفسح برا البيت مع اصحابك.. هو دا وعدك لي يا زكي.. ليه يابني كده؟؟ انا منبه عليك متسيبش البيت لحد متخلص الثانوية يبني وتجيب مجموع عالي..

وانت يا هيام (seeker75 ) دورك ايه ياست هانم !! انت المسؤلة عن زكي بغيابي.. حتى لو اظطريتي تذاكريله.. المهم ابني ينجح.. هو انا اردت شيء كبير؟؟

هيام/ ريح نفسك يا بو زكي.. دنا غلبت مع ابنك.. حتى صوتي راح من كثر ما قلتله .. اقعد ذاكر في البيت.. متضيعش وقتك.. سيبك من صحابك... محدش حينفعك..بس اعمله ايه.. عنيد قوي بسلامته!

انا/ حاضر.. يابا.. حاضر يا مرات ابويا..انا مش حخرج تاني.. ولا تزعلو نفسكو.. اهو.. حمسك كتبي واقراهم




وهكذا لم استطع ان اتخلص من التفكير في هيام عندما تكون امامي في البيت.. اتعبتني بتفاصيل جسمها ولبسها الفضفاض والقصير.. وما يكشف عن ساقيها وتحت ذراعيها وحتى شق صدرها.. اتعبتني كثيرا.. فجائت لي فرصة.. جديدة.. كنت اطمح لنيلها..

من عادة هيام ان تخبرني انها ستدخل الحمام.. فحمام البيت مشترك (seeker75 ) فيه دورة المياه ايضا.. ولذلك يجب اخبار الجميع عند دخول الحمام.. كي لا تحرجَ من بعدك الاشخاص الذين يريدون استخدام دورة المياه.. اعرف فتحات كثيرة في الحمام.. لن تصعب علي.. سأختلس النظر لها.. يوجد فتحة تهوية على منور البيت.. لن تكون رؤية مريحة.. وواضحة.. بسبب حركة مفرغة الهواء.. لكن افضل من لاشيء.. كنت متردد جدا ان ذهبت ورأيتها فسيعذبني ضميري.. ولكن كالعادة انتصرت الشهوة على تردد ضميري .. وذهبت هناك.. استمع لغناء هيام في الحمام.. حيث هي تعودت الغناء في الحمام

فرأيت هيام عارية مبلله.. جسم مليان.. ترف وناعم وشكله مغري جدا.. ثدييها مكورين لكن ليسا منتصبين جدا.. رغم ذلك هما شهيين للغاية.. ولديها بطن صغيرة .. لكن ليست كرشا.. وفخذيها كبيرين..وعلى كتفها علامة.. ربما جرح من الطفولة.. وصارت تدعك بالليفة كسها بالرغوة (seeker75 ) لم ارا شكله جيدا.. لكن لم يكن مشعرا جدا.. شعر عادي خفيف..بعد ذلك اخذت هيام ماكنة حلاقة نزلت بها على ابطها وازالت الشعر بالموس.. وتحولت لذراعها الاخرى.. صار ابطيها انعم وبلا شعر وجميلين جدا.. وراحت بعد ذلك تنظف كسها من الشعر بالموس فصار هو الاخر واضحا وجميلا..حتى خاطبت هيام نفسها

/ اعمل ايييه بس.. اشيل من هنا... تطلعولي من هنا.. اه.. حنعمل ايه بس.. حظنا كدا.. نستحمل بقه.

لابد ان لديها سرعة نمو الشعر في تلك المناطق.. فهيام تستحم بشكل شبه يومي.. احيانا لا تطيل الاستحمام..تستحم على عجل.. واحيانا اخرى تاخذ وقتا مثل اليوم حين تظيف نشاطا اخر..

لم اعد استطيع الصبر اكثر.. فاركت مكان المراقبة وعدت للداخل وانا اعاني من المين.. الم تانيب الضمير الذي يرافقني في كل موقف (seeker75 ) والم الانتصاب الذي لم اعد اسيطر عليه.. ستبقى هذه الصورة الجديدة.. عالقة لاشابيع في ذهني.. وسامارس الاستمتاء عليها لمرات عديدة.. لكن على مستوى الواقع.. لا.. لن اتجراء على فعل اي شيء مع هيام.. فهي زوجة ابي و قريبة لنفسي من بعد امي.. رغم اني لم اشعر بانها بمقام امي.. لكن.. هي مربيتي على الأقل..

مرت ايام عديدة على هذا المشهد وصرت انظر لهيام نظرة مختلفة عند كل فرصة تكون هي فيها غير منتبعة لنظراتي الفاحصة.. وكنت اتخيل كيف ياترى اثدائها الان خلف ثوبها.. كيف هو حال ابطيها..كيف هو كسها.. لم تكن ترتدي دوما مايكشفهما لي.. لكنها لا تستطيع حجب تلك الرائحة عني.. التي تظل تلعب براس زبري مثلما تشاء فلا اهداء حتى استمني عليها..

زاد احتقاني كثيرا.. وكنت احيانا اهرب من الدراسة لأتسلى بقراءة بعض (seeker75 ) المواقع الجنسية مثل نسوانجي وغيرها.. وكنت اقراء كثيرا قصصا عن شم بعضهم لملابس النساء سواء كانوا محارم ام لا.. وكانت تتردد كثيرا علي تلك الفكرة.. واريد ان اجربها.. هل حقا تكون رائحة جميلة ومثيرة..؟ اقنعت نفسي بالأمر واشترطتُ على نفسي ان لا اطيش وانزل منيي على لباسها.. سأكتفي بشمها حالما تتيح لي الظروف فرصة مناسبة..




ذات يوم عرقتْ هيام كثيرا وبانت رائحتها جدا.. حتى انها هي نفسها انتبهت لذلك وذهبت تأخذ حماما.. ودخلتُ انا بعدها مباشرة للحمام كي استحم. فعلت ذلك متعمدا..لعلي احظى بملابسها الداخلية التي تشبعت بعرقها وحملت رائحتها..

هيام/ ايه ياواد.. مالك واقفلي ع الباب (seeker75 ) للدرجة دي مستعجل؟ .. فيه اييييه .. اوعى تكون عملت حاجة ..انا عارفاك يا حبيب باباك.. 🙊

انا/ لا.حيكون عملت ايه بس.. عاوز أستحما.. أييبه.. ممنوع ؟؟يلا خلصيني بقى .. اوعي كدا خليني اخش..




فدفعتها بلطف مبعدها عن باب الحمام كي ادخل وهي تضحك وتسخر مني بنفس الوقت..

حين دخلتُ.. رأيتُ ثوبها.. شممته..كان مشبعا برائحة عرقها لكن ليس مثل ستيانها.. كان هو الاقوى لقربه من ابطيها.. فكانت رائحة نفاثة وقوية.. لكنها لم تكن كريهة.. لم اكرهها ابدا .. لقد جعلت زبري ينتصب بقوة كبيرة جدا (seeker75 ) تجرأت اكثر.. ووضعت لساني على حافة الستيان المبللة بالعرق حيث يكون قريب من ابطها.. تلذذت بطعمٕ غريب..مائل للملوحة.. لا معنى له.. مجرد ارضاء لهوسي وفضولي الجنسي.. فالرائحة كانت هي المحفز الاكبر لأنتصابي..

وثم رحت للباسها.. كان ايضا مبللا قليلا .. وطعمه اقوى واكثر حدة واغرب.. خاصة حيث التصاقه بفتحة كسها.. لا اعرف ان كانت عرقا ام افرازلتها..لا اعرف.. لكن الرائحة لم تكن مثل تلك التي في ستيانها..

صرت ارتعش وخفت كثيرا.. لا اعلم لماذا خفت.. ربما لاني بدأت اتجاوز خطوطا حمراء كثيرة .. لايحب علي مطلقا حتى التقرب منها..

وابتعدتُ عن الملابس.. وأرجعتها لمكانها كي لا تشعر هيام بأي شيء..واكملت استحمامي مرغما على نسيان الامر.. اقصد الّا انزل منيي الآن على ملابسها فهذا ضرب من الجنون.. وخطورة كبرى

طوال سنوات كانت علاقتي بهيام استثنائية بسبب فرق السن القليل بيننا (seeker75 ) ولأننا كنا نتصرف كالأصحاب.. ولطالمنا مزحنا مع بعضنا وضحكنا مع بعضنا. . بل واحيانا نعمل مواقف ساخرة كما في الكاميرا الخفية.. وكان هناك الكثير من التلامس فيما بيننا.. فكانت هيام تعتبره لمس " بريء" 😇او غير مقصود فنتغاضى عنه.. بالنسبة لي كنت اقوم بذلك وليس في نيتي سوء او شهوة.. لكن ما ان دخلتُ مرحلة النضوج.. صرت انا من اتجنب المزاح الثقيل وابتعد عن اللمس المبالغ فيه.. ليس لأن نيتي لا تزال حسنه!

لكن لأن انتصابي صار واضحا واخاف ان يحرجني او يفضحني امام هيام.. في الفترة الاخيرة.. خاصة بعد ان رأيت ابطيها وشاهدتها عارية في الحمام... صرت ابتعد اكثر عنها.. فجائتني هيام معاتبة لي وهي كانت ترتدي ثوبا مشابها لجميع اثوابها التي ترتديها في المنزل.. فأغلبهن فضفاضة وقصيرة وتكشف اجزاء كثيرة .. (seeker75 ) من جسمها.. بعض منها لا يكشف ابطيها بالضرورة.. ولكن اغلبها..

هذا الثوب كان المفضل لدي.. حين تلبسه لكونه من الستن.. يكشف تفاصيل جسمها من خلف القماش كما انه مفتوح من تحت ابطيها.. وبحركات بسيطه استطيع ان ارى ان كان ابطها محلوق ام مشعر او عرقان..

/ مالك.. يا زكي .. انا عملتلك حاجة تزعلك؟ ولا يمكن سمَّعتك حاجة من غير قصد؟ مالك.. مش على بعضك ابدا بقالك كام يوم حالك مش عاجبني ابدا..

/ مالي.. حيكون في ايه يعني .. هو انتِ مش شايفاني مشغول حبتين في مذاكرتي يا مرات ابويا!!! مماليش ولا حاجة بقه..

/ اااه... صحيح .. نسيت.. مانته مقطع السمكة وديلها ياعيني عليك.. 😱

متقول يا واد.. انت حتخبي عليا دا انا هيام.. حبيبتك؟ ( كانت هيام متعودة ان تقول حبيبتك.. كعبارة تودد ولا تقصد بها شيء آخر) دنا حافظاك صم (seeker75 ) قول متتكسفش مني

/ يا هيام.. يا حبيبتي.. يا مرات ابويا الغالي.. مافيش حاجة.. صدقيني..

/ مش مصدقاك.. ها.. انا قلبي حاسس انو فيه حاجة يا بشمهندس زكي.. ولازم تقولها لحبيبتك وصاحبتك هيومه.. والا حزعل منك يا ززكي!!!

حزعل بجد...انا قلتلك.. حزعل بجد!




في تلك اللحظة كنت حالسا على الكرسي امسك كتابي.. فوقفت هيام الى جانبي فوق رأسي واتكأت على كتفي والتصقت بي.. وهي تحاول ان ترى ماذا في كتابي؟؟ ولفحني منها تلك اللحظة.. ذلك العطر.. تلك الاروما الخاصة بها.. رائحة عرق جسمها .. رائحة ابطيها.. فعملتْ كمحفز قوي لأثارة زبري (seeker75 ) فصرت اقلص فخذيَّ عليه محاولا ان اخفيه..

استرسلت هيام مكملة حديثها وهي ضاحكة

/ انت كبرت يا واد؟؟ ايوا.. انا فهمت.. دلوقتي .. انت كبرت بجد؟؟ هو انت كبرت عليه انا.. انا هيومه.. هيومه يا واد.. معقول.. بقيت راجل وتتكسف مني؟؟ انا كنت حاسة بكده.. يختي عليكي. يا قمورة انتي.. يا مكسوفا انتي

وراحت هيام تلخبط تسريحة شعري بيديها.. وهي تضحك وتبتسم.. وانا كنت ابعد يديها عني وكررت بل وزادت من تخبيصها لشعري بكلتا يديها.. وهي تضحك وتحاول ان تعيد ايام المزاح الثقيل.. فأمسكت يديها بقوة محاولا ايقافها وانا جالس.. فألتصقت بي من ظهري اكثر فصار نهديها يلمسان كتفي..وهي تحاول ان تصارعني وتخنقني من خلف كتفي.. وانا احاول فك يديها..

/ انتِ تخنقيني (seeker75 ) سيبيني بقا.. بقولك سيبيني.. مش كدا يا هيام حرام عليك..خليني اخذ نفسي

/ مش سايباك.. ها...وريني ازاي حا تفُك نفسك مني يا زكي.. مش انت بقيت راجل يا قمورتي انا.. وريني يا راجل حتعمل ايييه

وهنا لن اصف ما يحصل لزبري في تلك اللحظات.. فهو متوقف على شعرة لينفجر..

فنهضتُ.. بقوتي والتففت حول نفسي لأواجهها وانا ارفع يديها عني .. وهي تقاوم وتضحك.. فانكشف ابطيها.. وانا احاول رفع يديهما وهي تقاومني


كانا محلوقين قبل يومين او ثلاثة فالشعر جديد وقصير ونابت لتوه.. منظره مثير جدا.. مغطى بقليل من حبات عرقها الشهي والرائحة صارت اوضح حين انكشف ابطيها (seeker75 ) وصارت هي تضحك تكلمني معاندة بعبارات كثيرة متشابهة و مكررة..

/ مش سايباك.. اها.. مش حتقدر عليه.. حاول كدا وشوف!!

/ انا مقدرش!! دانا حوريك واعمل عمايل..

/ مش حتقدر.. هههههه

وهكذا يستمر الصراع لكن بشكل مختلف .. و لأني وقفت.. وكشفت عني دفاعاتي .. لم تعد البيجاما تستر شيء.. ربما لاحظت هيام ذلك الانتفاخ خلف بيجامتي لكنها لم تهتم..او لم تأخذه بعين الاعتبار..

وبينما نحن كذلك..واقفين.. صرت ادفعها وانا ماسك يديها للاعلى وابطيها لايزالان مكشوفين .. وصرت ادفعها عني وابعدت الكرسي جانبا.. صرنا واقفين معا نتصارع.. لا هي تتوقف وتريحني من توتري ولا انا كذلك.. بل تستمر هيام بعنادها.. وصار جسدي قريبا جدا منها وتلامسنا بعدها (seeker75 ) فالتصق جسمينا.. واحسستُ بنهديها الكبيرين ونعومتهما وطراوتهما..

أمّا أنتفاخ البيجامه ضربَ مباشرة قي بطنها.. وهي لاتزال تضحك وتتصارع معي .. وانا ادفع بها.. وهي تقاوم.. حتى وصلت لحافة السرير الخاص بي..

فسقطت هيام ..عليه..وسقطتُ أنا لا اراديا فوقها.. بقيتْ ساقيها مثنية ومنفرجة تلمس الارض.. امّا باقي جسمها كان على السرير

سقطتُ فوقها بكل ثقلي.. لقد فقدنا توازننا كلانا.. كان سقوطا غير مخطط له..فصار انتفاخ بيحامتي فوق عانتها مباشرة .. فقط الملابس هي ما تفصل بينه وبين كسها الذي لا اعرف ماهو حالته بالضبط الآن وماذا ترتدي

فثوبها لم يكشف شيء من جسمها لغاية الآن.. وضغطت بثقل صدري على صدرها ولازلتُ ممسكا بيديها كأني لا اريد لها ان تطبقهما مجددا.. كي ابقى متلذذا بمنظرهما ورائختهما..

الآن وجهي يقابل وجهها ونحن نضحك.. بهستيريا..

/ اهو (seeker75 ) انا اللي غلبت يا هيومه .. زي كل مرة.. هههه

اجابت هيام وهي تلهث وانفاسها متصاعدة مع صدرها وتلفح وجهي..وقالت بصوت دلوع وغنج وقد نعّمت صوتها ليكون شبيها بافلام الكارتون الساخرة

/ اااه.. انت خذتني على خوانه يا زكي.. هو انتي تقدري عليه يا زوزتي يا قمورتي..

/ محبش كدا.. كفايه...!! كفايا بقى

/ طب ماتزعلش يا زوزتي.. يا قمرايتي انتي.. اهو.. حقولك يا زيزو يا امورتي!!

/ ماقلنا بلاش..انت بتعندي كده لييييه؟

/ مالك.. يا واد.. مالك فيه اييييه.. انت بقيت فعلا راجل خلاص!

/ اااه.. راجل وستين راجل كمان.. ولا مش عاحبك؟؟

وهنا .. كان الانتفاخ يضغط بشدة على عانتها من خارج الملابس.. ولا اراديا (seeker75 ) اشحت بوجهي عنها وصرت احدق في ابطها الايمن.. وانا انظر لشعيراته المبللة المثيرة ورائحته التي لعبت بمخي .. وزبري..كذلك.


أظن أن هيام شعرت بذلك أيضا لانها صارت تكلمني ولم استجب لها.. لقد فقدت التركيز .. مركزا فقط في ابطها.. كنت اود ان اقترب منه.. اشمه.. واعرف طعمه بعد ان الحسه بلساني.. رغبة قوية جداً عندي . هل سأُجَّن الآن ؟؟..وليحصل ما يحصل..؟؟

انتبهتْ هيام لتركيزي في ابطيها.. وعرفتْ اني غير مركز في كلامها تماماً حتى قالت..

/ دا.. انتا.. فعلا.. كبرت اهو يا واد.. دا انتا بقيت راجل.. بجد.. وبقيت تبص على الستات ببصة غريبه.. ومهتم بحاجات انثويه من الست وكدا يعني !!! 🫣




ثم تعمدتْ هيام عدم مقاومتها اكثر لطيي يديها.. بل وصارت ترفع يديها لفوق راسها وشبكتهما معا لتكشف لي كل ابطيها المكشوفين من الملابس (seeker75 ) اكثر.. وتنظر تراقب عيني واتجاههما وكيف تتفاعل عيوني مع منظر أبطيها.. فاجأتني حين قالت قاطعة تركيزي هذا

/ هو دا بس اللي يعجبك في الست يا حضرة الراجل؟ هههههه




وضحكتْ وكأنها لاتزال غير مصدقة بأني نضجت واصبحت رجلا. . لم يتبق سوا ايام معدودة لامتحاني وانا دخلت عامي ال18 منذ ايام قليلة..

في تلك اللحظة فقدت السبطرة على نفسي.. وقذف زبي داخل ملابسي وارتعشت جداً محاولا ً اخفاء شهوتي وتفاعلي.. لان جسمي كله ارتخى وزاد ضغطي على جسم هيام التي ربما.. ربما شعرت بي. .

/ ايييه.. حتخنقني.. ابعد كده عني يا زكي.. حموووت .. دانتا تخنت قوي.. انا بكلمك.. ابعد يازكي خنقتني.. مش سامع؟؟؟


هيام تحاول ان يبدو كل شيء اعتيادي (seeker75 ) لأنها تجاهلت حتى الآه التي هربتْ مني لا اراديا..قرب وحهها..

او انها انكرت او لم تصدق انني انا ربيبها قد قذفت متهيجاً ومتأثرا بمنظر ابطيها..

بعد دقيقة من النشوة.. نهضت عنها بصعوبه.. وهي تشتمني ممازحة ومحاولة ان تجعل من المشهد ان يبدو طبيعياً قدر المستطاع..ونهضتُ انا عنها ونهضتْ هي بعدي وهي تضربني بخفه على كتفي وتضحك وتبتسم..

/ دا انتا كنت حتخنقني.. بتقل دمك.. وجسمك.. يا تقيل انت.. يا حمش..يا راجل ..ههههه

/ بطلي استظراف يا هيام .. سيبيني شويا مش فايقلك خالص.. سيبيني ..

/ حاضر.. يا سي السيد .. مانا لازم اسمع كلامك ..خلاص مانته بقيت راجل مالي هدومك اهو..

/ روحي يا شيخه بقه.. دانتا لازقه بجد!!

/ ياسلام.. على اساس اني شابطة فيك طول الوقت.. اهو. انا سايباك (seeker75 ) وخارجة.. اشبع بالاوضة لوحدك ..😈




خرجت هيام .. تاركة اياي بموقف لا أُحسد عليه.. فثيابي من الداخل تلوثت بمنيي .. الدنيا تلخبطت جدا.. لا اعرف فعلا ان شعرت بي هيام.. المرأة الناضجة اكيد ستشعر بذلك..

خفت ان اذهب للحمام مباشرة.. فتشعر بي هيام.. لكنها سبقتني .. وهي تقول

/ انا داخله الحمام.. وختى لو عندك حاجة.. مايهمنيش..ههههه

كده كده مش حطول..




انتظرتها تنهي حمامها .. لكنها اخذت بعض الوقت.. ليس مثل ماقالت لي.. !

اثناء ذلك كان ضميري لايزال يؤنبني مثل كل مرة. خاصة بعد ان انزلت منيي على نفسي وانتهت شهوتي..

شهوتي انتهت.. لكن رغبتي لا تزال حاضرة (seeker75 ) شيء ما في داخلي يريد هيام بشدة.. اريدها.. اريد ان اتنعم بجسمها قطعة قطعة.. اريد ان الحسها من راسها لأخمص قدميها.. شيء ما يريدني ان اتذوق طعم ابطيها واشم رائحتها كل وقت وبحريه.. شيء ما يريد لزبري ان يستقر في اعماقها.. لكن.. لا يزال ضميري شديد قوي.. يُصَّعبُ علي حتى الخيال..

انتبهتُ بعد ذلك الى ان هيام نادت علي وهي تخرج من الحمام وانها انتهت.. للتو..

كان لابد ان ادخل بعدها مباشرة. لم اعد احتمل نفسي.. لقد صار كل شيء لزج مابين قدمي ولم اعد اقدر على الحركة بحرية..




حين دخلت الحمام كان قصدي فعلا ان اغتسل واغير ثيابي..ولكن وسط استحمامي.. انتبهت الى ملابس هيام الداخلية المعلقة.. وعادت لي الرغبة في شمها وتذوقها من جديد..واستسلمتُ لرغبتي وزحفت اصابعي لستيانها وكنت حريص الّا ابلله

فشممت (seeker75 ) رائحته التي تسلب عقلي .. نفس المكان.. الرطب.. من الشتيان تحت الأبطين .. مشبع برائحة ابطيها ومبلل بعرقها الذي تذوقته فاعجبتني ملوحته الخفيفة.. كافية لان تجعلني اقذف من جديد..

لكن لباسها .. كان مختلفا هذه المرة.. فالجزء القريب من فتحة الكس كان مبللا بشكل واضح.. تلمسته لأتأكد انه ليس عرقا وحسب.. فالقماش المبلل بالعرق له ملمس رطب خاص.. لكن هذا شيء لزج!! لزج...نعم..

هل ياترى كانت هيام مستثارة ايضا؟؟ ونزل قليل من ماء كسها على لباسها.. هل حصل هذا بالحمام.. ام حين كانت تحتي.. هل انا غبي جدا.. ام ضميري لا يريدني ان اصدق ان هيام كانت مستثارة معي؟؟ دماغي ستنفجر؟!؟!


مر هذا اليوم ..من وجهة نظر هيام (seeker75 ) او كما تحاول ان تدعي.. كيوم عادي.. لطالما تمازحنا بمزاح ثقيل اكثر من ذلك.. ولكن قبل ان تتغير نظرتي لها..

اما من وجهة نظري.. فكان اليوم مختلف جدا.. اول يوم انظر والمس فيه هيام بشكل مختلف تماما..

حين يعود ابي مساءا ومثل العادة تندهني هيام للعشاء وتجلس قبالتي.. تدور احاديث يومية .. مثل اي يوم آخر.. فقط حدث شيء جديد.. لا ادري ان كان محض صدفة ام متعمدا.. لقد عدلت هيام من جلستها وهي امامي ... وللحظة.. رايت شيئا بين ساقيها.. مجرد ثانية واحدة.. ثانية واحدة فقط.. لكن عيني كمرصاد.. لمحتُ هذا الشيءالداكن.. الشهي.. كان وحشا مشعرا..يا ويلي عليه.. وحشا كاسرا ومفترسا لا رحمة لديه.. ينتظر الانقضاض على فريسته فلا يبقي فيها شيء.. هل تعمدت هيام فعل ذلك ؟.. لاني دائما اجلس امامها.. لماذا لم ترتدي لباسا الآن.. هل هي كذلك منذ ان خرجت من الحمام ؟؟

هذا المشهد اضيف الى قائمة المشاهد الملتصقة بمخيلتي وسينال حظه الليلة اولاً لكونه جديدا في المجموعة

عندما يحين الليل.. تزيد معاناتي فانا لدي غرفتي الخاصة.. ولا استطيع النوم حتى استمني وهيام في مخيلتي.. فقط اتذكر رائحة ابطيها او منظرهما.. كفيل بسرعة لان انزل مائي (seeker75 ) لكن اليوم كان حافل بكثير من المواقف.. ملمس ثديها الناعم وطراوة جسدها حين كنت فوقها.. مشهد ابطيها المكشوف ع الاخر والرائحة التي اشمها منه.. ومنظر الشعيرات الجديدة النابتة توا والمبللة بعرق ابطها.. واخيرا كسها الوحشي المفترس المشعر. الذي تمنى زبري ان يخترقه بكل صراحة .ضاربا اعتراض ضميري عرض الحائط.. تمنيت ان اقذف مخصوص فوق هذه الشعرة الوثها بمنيي الابيض.. رغبة كبيرة عندي صارت لفعل ذلك..

لكن.. كأي مواطن في العالم.. لا اظن اني لدي جرأة كافية لتحويل الخيال الى واقع.. هذا طيش. بل جنون.. انها كارثة. . لا لن افعل هذا.. سأكتفي بالاستمناء.. وعندما انتهي ستزول الشهوة...

زالت الشهوة.. لكن الرغبة لا تزول (seeker75 ) ويلي منها كم عنيدة هذه الرغبة!


نهاية الجزء الأول


ان اعجبتكم القصة.. اكتبولي تعليقاتكم كي اواصل كتابتها..

شكرا لدعمكم




الجزء الثاني

في الايام التالية.. صرت الاحظ ان هيام تتعمد ان تلبس ملابس مكشوفه اكثر خاصة في منطقه ابطها كما اني لاحظت انها تقوم بشكل كأنه متعمد كلما راتني برفع يديها او احداهما وهي تتحدث معي فكانها تتعمد اثارتي محاوله

أن تمثل انها تعدل او تلعب بشعرها لترى كيف اتصرف وكيف اتفاعل مع الموقف وما مدى اهتمامي بذلك فصارت تراقب عيوني واين اوجهها.. هل نحو أبطيها ام لا..




صورة







حتى صار هذا الموقف المهم جدا بيني وبينها

في يوم من الايام سألتني هيام وقالت لي

/ انت ما فيش حد في حياتك يا زكي.. ما فيش بنت من هنا ولا هنا .. انت شاب شكلك جميل وابن ناس .. ما فيش حتى ولو بنت من الحته عاجباك؟ معقوله كده انت باقي من غير اي بنت ؟


فاخبرتها الحقيقه

/ما فيش هو انا الحق .. انا مقضيها مذاكره ما عنديش وقت للكلام ده


لكن هيام لم تصدقني فقالت

/ انا حابه اسألك سؤال يا زكي بس تجاوبني بصراحه ؟


فقلت لها

/ طبعا يا هيام اي حاجة.. اسالي


فرفعت يديها بشكل اوضح امامي مبينة لي أبطها المشعر المتعرق حتى ان الشعر مبلل..

لاحظت ان هيام منذ ذلك الحادث تعمدت عدم حلاقه ابطيها بشكل مستفز وكأنها تنتظر مني ان اقدم لها ملاحظه على ذلك لكني لم اتجراء ان اخبرها بأنها بحاجه الآن لحلاقه شعر أبطيها

فسالتني ذلك السؤال وهي تحدق بعيني تريد ان تراقب اتجاههما

/انت يعجبك في الست ايه ؟

فقلت لها

/ قصدك أييييه.. مش فاهم ؟


/ يعني كل شاب وليه حاجه معينه تعجبه في الست زي مثلا .. ضحكتها .. شعرها .. طولها عينيها اي حاجه .. ما فيش حاجه انت في الست بتعجبك ؟

ثم راحت تتحدث باجراء اكثر وهي تضحك ضحكتها الشيطانيه الدلوع

/يعني .. مثلا. بقول.. مثلا صدرها او خلفيتها يا بشمهندس حرك دماغك شويا 😉


ما هذا الكلام الجريء الذي تقوله لي هيام لن استطيع التحمل اكثر لكنني قررت ان استغل تلك الفرصه فالفرص لا تأتي الا مره واحده قررت ان ادق على الحديد وهو ساخن فقلت لها

/ انا لو قلت لك حتضحكي او يمكن مش حتصدقيني !

/ جرب كدا.. وشوفني


/ انا يعجبني في النسوان حاجات كثيرة..

/ انطق انطق .. ايوا.. اللي هي ايه يعني اتكلم !

/ يعني... بصراحة.. باطها !!


فضحكت هيام ضحكه مثيره وانزلت يديها وهي تضع كفيها على فمها محاولة ان تكتم ضحكتها

/ معقول !! معقول يا زكي سايب جسم الست كله.. وشبطت في الحته دي ؟؟

/ مقولتلك.. انت حتضحكي ويمكن مش حتصدقيني.. انا غلطان اني حكيتلك

/ ياعمي متأسفين.. انت ماصدقت تلاقي حجة عشان تكتم.. اتكلم.. انطق.. قولي.. ها... ايه الي شدك للحته دي بالذات.. شمعنى الحته دي يعني.

/ معارفش.. بس الريحه.. الريحه يا هيام.. عاملة في مخي زي ماتكون خمرة..تاخذ عقلي.. الريحة المميزة بيها

/ خمره.. هو انت تعرف الخمره منين وعمايلها ازاي يا زكي..؟ اوعى تكون بتشرب خمره يا واد..

/ ولا شربتها ولا اعرفها.. بس بسمع وبشوف في الاقلام ازاي الخمرة تاخذ عقل البني ادم..

/ 🫣 حعمل نفسي مصدقاك يا زكي.. بس انا اول مره اسمع الكلام دا...




بالطبع هيام لم تكن تنتبه لرائحتها.. فالمعروف ان الانسان يتعود على رائحته فلا يشمها او لا يميزها.. وأظنها لاتعلم ان رائحتها عملت في العمايل رائحتها لم تكن قبيحه .. مجرد رائحة انثويه مميزه لها وغير منفره .. خاصة بعد ان تاخذ حمام.. تبقى رائحتها المميزة لوحدها موجودة بشكل لطيف وجميل



H6WaUmP.md.jpg

حتى صار هذا الموقف المهم جدا بيني وبينها

في يوم من الايام سألتني هيام وقالت لي

/ انت ما فيش حد في حياتك يا زكي.. ما فيش بنت من هنا ولا هنا .. انت شاب شكلك جميل وابن ناس .. ما فيش حتى ولو بنت من الحته عاجباك؟ معقوله كده انت باقي من غير اي بنت ؟


فاخبرتها الحقيقه

/ما فيش هو انا الحق .. انا مقضيها مذاكره ما عنديش وقت للكلام ده


لكن هيام لم تصدقني فقالت

/ انا حابه اسألك سؤال يا زكي بس تجاوبني بصراحه ؟


فقلت لها

/ طبعا يا هيام اي حاجة.. اسالي


فرفعت يديها بشكل اوضح امامي مبينة لي أبطها المشعر المتعرق حتى ان الشعر مبلل..

لاحظت ان هيام منذ ذلك الحادث تعمدت عدم حلاقه ابطيها بشكل مستفز وكأنها تنتظر مني ان اقدم لها ملاحظه على ذلك لكني لم اتجراء ان اخبرها بأنها بحاجه الآن لحلاقه شعر أبطيها

فسالتني ذلك السؤال وهي تحدق بعيني تريد ان تراقب اتجاههما

/انت يعجبك في الست ايه ؟

فقلت لها

/ قصدك أييييه.. مش فاهم ؟


/ يعني كل شاب وليه حاجه معينه تعجبه في الست زي مثلا .. ضحكتها .. شعرها .. طولها عينيها اي حاجه .. ما فيش حاجه انت في الست بتعجبك ؟

ثم راحت تتحدث باجراء اكثر وهي تضحك ضحكتها الشيطانيه الدلوع

/يعني .. مثلا. بقول.. مثلا صدرها او خلفيتها يا بشمهندس حرك دماغك شويا 😉


ما هذا الكلام الجريء الذي تقوله لي هيام لن استطيع التحمل اكثر لكنني قررت ان استغل تلك الفرصه فالفرص لا تأتي الا مره واحده قررت ان ادق على الحديد وهو ساخن فقلت لها

/ انا لو قلت لك حتضحكي او يمكن مش حتصدقيني !

/ جرب كدا.. وشوفني


/ انا يعجبني في النسوان حاجات كثيرة..

/ انطق انطق .. ايوا.. اللي هي ايه يعني اتكلم !

/ يعني... بصراحة.. باطها !!


فضحكت هيام ضحكه مثيره وانزلت يديها وهي تضع كفيها على فمها محاولة ان تكتم ضحكتها

/ معقول !! معقول يا زكي سايب جسم الست كله.. وشبطت في الحته دي ؟؟

/ مقولتلك.. انت حتضحكي ويمكن مش حتصدقيني.. انا غلطان اني حكيتلك

/ ياعمي متأسفين.. انت ماصدقت تلاقي حجة عشان تكتم.. اتكلم.. انطق.. قولي.. ها... ايه الي شدك للحته دي بالذات.. شمعنى الحته دي يعني.

/ معارفش.. بس الريحه.. الريحه يا هيام.. عاملة في مخي زي ماتكون خمرة..تاخذ عقلي.. الريحة المميزة بيها

/ خمره.. هو انت تعرف الخمره منين وعمايلها ازاي يا زكي..؟ اوعى تكون بتشرب خمره يا واد..

/ ولا شربتها ولا اعرفها.. بس بسمع وبشوف في الاقلام ازاي الخمرة تاخذ عقل البني ادم..

/ 🫣 حعمل نفسي مصدقاك يا زكي.. بس انا اول مره اسمع الكلام دا...




بالطبع هيام لم تكن تنتبه لرائحتها.. فالمعروف ان الانسان يتعود على رائحته فلا يشمها او لا يميزها.. وأظنها لاتعلم ان رائحتها عملت في العمايل رائحتها لم تكن قبيحه .. مجرد رائحة انثويه مميزه لها وغير منفره .. خاصة بعد ان تاخذ حمام.. تبقى رائحتها المميزة لوحدها موجودة بشكل لطيف وجميل

H6Wc1Cg.md.jpg

عادت هيام تسألني بجرأة وبفضول

/ هو.. بيحصل ايه معاك؟

/ مش فاهمك.؟

/ انت بتتلكك؟؟ متحكي..مانت فاهم قصدي كويس يا بشمهندس! بيحصل معاك ايه..

اصابني الخجل واحمر وجهي وبداء زبري ينتصب وانا جالس على كرسيي.. كانت هيام واقفه..مستندة على الشباك امامي..

/ بيحصل .. ان.. ان.. الريحة بتحرك الراجل اللي جوايا

ضحكت هيام ضحكة هستيرية.. وقالت

/ هههه... متقول انك.. يا عم بيحصلك حاجات.. 🔥👺توقف بتاعك!!

انت مكسوف مني بجد يا زكي ؟




استغرب لكلام هيام.. طبعا مكسوف.. من يتجراء ويخبر زوجة ابيه انه يهيج فينتصب زبره علي رائحتها ومنظر ابطيها..لكن.. بدات اشم رائحة اغراء في الموضوع.. احس ان هيام تريد ان ترفع الكلفة وتزيح الخطوط الحمراء بيننا وتفتح الحدود.. بالتدريج.. بحجة اننا اصحاب ولا داعي للخجل منها... هذا ما شعرت به منها.. وانا كنت أتجاهل تلك المحاولات منها

هل سأفوت الفرصة ؟ .. فأما الآن وأما فلا!!

/ اااه.. بيحصل.. ارتحتي دلوقتي..

/ مممم... يبقى انا من النهاردة لازم احاسب منك يا شقي.. مش كدا ولا ايه ؟؟

/ ازاي يعني.. هو انت خايفه مني ؟؟

فضحكت هيام ضحكة غريبه.. لا ادري ان كانت مزاحا ام كانت اغراءا ام كانت ضحك فقط.. لم تعطني اجابه واضحة...وخرجت من الغرفة وهي تقول

/ اروح الحق اعمل العشا.. ابوك جاي بعد ساعة..

عاد ابي كعادته كل يوم.. واستقبلته هيام بكلامها الحلو .. هيام هي القلب النابض للحياة في هذا البيت.. امراة بصفات يندر وجودها.. اهمها الطيبة والمعشر الجميل والحنية..

كل تلك الصفات هي ما يحرك ضميري الذي يؤنبني كل قليل..

على العشاء.. كررت هيام من تعديل هيئتها مرة اخرى كالأمس.. وايضا شاهدتُ وحشها المفترس؟؟ ايعقل ان تتكرر الصدف بهذا الشكل؟؟ لا لا.. هذا اكثر من طاقتي على التحمل..

منظر كسها المشعر الذي لمحته في اقل من ثانية.. كان كفيلا بان يحرمني من النوم الليلة كلها.. تعبت من هذا الحال.. سأنزل لبني مرة اخرى.. على صورتها.. فأحترت مابين ابطها وكسها.. كلاهما يثيراني جدا..






في اليوم التالي.. ارتدت هيام ثوبا.. يكشف كامل كتفيها وليس ابطها فحسب



H6WcvGs.md.jpg

.. بل ومن بعد ان اعترفت لها لم ترتدي سوا الملابس الكاشفة لابطيها في الايام التالية.. وكانها تتحداني.. في مقاومتي لنفسي..

في المطبخ كانت هيام مشغولة والجو حار بالاضافة لحرارة النار والطبيخ.. فكان المطبخ كحمام ساونا .. دخلتُ اخذ شيئا اشربه من الثلاجة وانتبهت لتفاصيل جسد هيام من الثوب الذي تبلل باحزاء كثيرة بفعل تعرقها فصار نصف شفاف واعلن اكثر مما ستر.. وجلدها اكتسته طبقة رقيقة لامعة مابين بخار الطبيخ.. ومابين تعرقها هي نفسها..

/ كويس انك جيت.. تعالا يا زكي.. شيل معاي الانبوبة مقدرش أشيلها لوحدي .. انا وسطي اتقطم من كثرة الشغل ..

/ حاضر.. تحت امرك يا هانم..

قابلتها نرفع الانبوبة .. وصار شق نهديها وجزء منهما واضحا اماني لامعاً جدا.. ثم انحنت معي حتى نغير الانبوبة بسرعة وزاد ظهور نهديها.. لم تكن ترتدي ستيانا.. هي معذورة.. فالجو حار جدا...في المطبخ..

بعد ذلك.. خرجت هيام من المطبخ.. للصالة تاخذ نفسها.. وصارت تمسح جبينها بيديها وبالطبع تُظهر ابطيها المتعرقين والشعر قد تبلل تماما...هيام أزعجتني كثيرا.. ليس لاني لا احب ابطيها.. بل لاني كشفت لها سري وصارت تبالغ في ايثاري.. بهذه الطريقة وانا لم اعد احتمل..

/ مالك.. يا زكي.. هو انت رجعت تسرح تاني.. فيه اييييه كمان..

/ اسرح.. ها.. ااااه... ماهو انتي الي مستفزة بصراحة.. مستفزة قوي!

/ انا.. أنااااا ؟ ليه.. عملتلك ايه.. عشان مخبي كل ده بقلبك.. يا وحش 🫤

/ كفايا بقى.. كفايا يا هيام.. بطلي تلعبي باعصابي كدا.. دنا من لحم ودم..

/ هو انا عملتلك ايه.. بجد.. ما تتكلم ؟؟

/ عملتيلي ايه،؟؟ كل دا وتقولي عملتيلي ايه؟؟ على اساس انك مش عارفه يعني.. ان منظرك .. دا.. بالشكل دا.. مش حيأثر فيه؟؟

/ انت تقصد اييييييه يا زكي..؟




تغيرتْ ملامح هيام وصارت اقرب للجدية..ودب في قلبي بعض الخوف.. هل ياترى قد تجاوزت انا كل الحدود.. لكن.. علي وعلى اعدائي.. ليحصل ما يحصل..

/ اقصد من ساعة ماقلتلك .. بسري. وانت زودتيها يا هيام.. زوديتها عليا.. وانا مش بستحمل كدا !

وقفت هيام على باب الصالة .. كانت تريد ان تعود للمطبخ.. والتفتت لي.. وقد وضعت كوعها على حافة الباب واسندت راسها على يديها.. لن اشرح ما ظهر.. مثل كل مرة.. تتحداني.. الان هي تقف وكاشفة مايثيرني ..

/ هو انتا.. تتكلم بجد ولا بتهزر؟؟ انا يا زكي.. انا؟ انا احرك رجولتك؟ معقوووول ؟ دا انا فاكراك تتكلم عن نسوان العالم .. مش عني ؟؟ معقول انا المقصودة بكلامك يا زكي.. ؟؟ انت كبرت.. واول مكبرت.. كبرت علي انا.. مرات ابوك؟؟




كلام هيام كان يقع على مسامعي كأنه اعلان حكم بالاعدام او صوت طبول عملاقه تفيقني من المنام وتنهي احلامي التي بنيتها.. فتكسرت على صخرة واقع هيام.. ممثلا بكلامها..الذي أيده ضميري .. حين نطق وقال.. الم أحذرك من هذا ؟؟ كل شيء صار محبطاً ومخيفا.. لكن شيء ما كان ليس في مكانه !! شيء خاطيء في وسط هذه الصورة الواقعية...

كما في تصريحات السياسيين.. فهم يقولون شيئا.. ويفعلون شيئا آخر..فهيام.. رغم كل كلامها الواقعي اليذ يعمل كصفعة لأيقاضي .. الا انها كانت ولاتزال تقف بوضع..ليس من المفترض أن تقف فيه؟؟ لماذا لا تزال تستعرض ما يهيجني ويثيرني.. لماذا لا تزال تصر على ارتداء ملابس هي نفسها تعرف بعد اعترافي لها.. بأنها مثيرة.. ؟؟

لا.. لا.. لن اقتنع بهذه المسرحيه.. قررت ان اتحدى.. ولن افكر في النتائج.. سافكر فقط في اللحظة الحالية.. وساتقدم كفدائي في معركة خاسرة

فاقتربت من هيام وهي واقفة وقفتها المثيرة هذه..ولم تعدل من هيئتها..بل ابقت يدها مرفوعه.. اقتربت لدرجة اني صرت اشم الرائحة التي تاتيني من ابطها.. والتي تعمل كڤياغرا طبيعية بالنسبة لي.. اقتربت جدا.. منها.. ولم تتحرك هيام.. لاتزال واقفه مستمرة بالقاء خطبتها العصماء في المثل والقيم.. !

فجأة.. اطبقت يدي على زندها.. بقوة.. وغرزت اصابع يدي في لحمها .. وقاطعت حديثها وانا اقترب بأنفي من ابطها.. وفاجأتها بالقول

/ مقدرش.. مقدرش اقاوم واستحمل.. عشان حموت.. حموووت.. وانا اتمنى اشمه واعرف طعمه.. حسي بيا بقى.. بقولك حموووت..

جاء رد هيام كخروج عن النص.. بعد خطبتها الاخيرة.. فتحولت لمشهد آخر لا علاقة له بتاتا..بما قالت

/ بعد الشر عليك يا زكي.. ماتقولش كده تاني يحبيبي .. هو انا ارضى برضو بتعذيبك ولا اكون سبب لعذابك.. ؟؟ هو يعني يغلا عليك... دا الغالي يرخصلك يا غالي.. اهو قدامك.. اعمل اللي انت عاوزه!!

هل حقا انا سمعت هذا الكلام.. حقا ؟؟ ام انني اتخيل.. كنت مصدوما بهذا الرد.. لم اتوقعه ابدا.. كنت اتوقع سيناريو درامي اخر تماما.. نهايته سوداء على دماغي و دماغ اللي خلفوني😁

/ انتِ... انتِ... تتكلمي بجد...ولا بتهزري؟؟

/ اااه... بجد.. وما تحرجنيش اكثر من كدا.. انا اديتك الفرصه اهو.. ومش حكررها...تاني

/ يعني... اشم... بجد...

فقالت هيام وقد عادت لطبيعتها وخرجت من الدور المثالي الذي تقمصته قبل قليل

/ اااه.. شم يا خويا.. على اساس انك حتشم ح$$ش وتعمل دماغ.. ولا اييه ؟؟ ما تشم وتخلصني بيومك المش فايت ده؟

لم اهدر وقتا اكثر.. قررت استغلال. الفرصة بسرعة.. وفعلا .. اقتربت من ابطها انظر له هذه المره بدون خوف ولا تردد ولا شعور بالخجل .. لاول مرة انظر براحتي.. واقترب بأنفي من أبطها.. كانت الرائحة واضحة بعض الشيء. لكنها مثيرة جدا لي .. وحبات العرق.. سقت شعر ابطها فصار مبللا وملتصقا بجلدها.. فامسكت بزندها اكثر وهي تتظاهر بانها غير راضية وانما هي فعلت ذلك لارضاء فضولي لا اكثر..وقربتُ فمي منه... فجفلت هيام وقالت

/ بالراحه.. ها.. بالراحه يا زكي.. انا قلتلك شم بس.. متوديناش في داهية .. ارجوك.. انت سامعني

/ ماقدرش.. سيبيني .. ارجوكِ..

فقالت هيام وهي تحاول ان تخرج من شيطرة قبضتي عليها

/ اوعى كده.. بطل هبل. كفايه لحد كدا.. خلاااااص كفايه !!

لكني تجاهلت كلامها وصرت اغرس اصابعي بقوة في زندها ومانعا يديها من ان تنطبق .. ووضعت فمي فورا عليه.. فتحت كل فمي واطبقته على أبطها كي اغطي بفمي اكبر مساحة ممكنه

ورحت الحس واشم واتذوق وكأني في حلم.. بل انه حلم تحقق.. كان طعما قريبا للملوحه.. لم يهمني الطعم بقدر ما همني الاستثارة الجنسية التي حصلت عليها الان بسبب هوسي بتلك المنطقة.. امسكت زند هيام ككماشة لا تقبل التزحزح

صرختْ هيام.. وحاولت ان تبعدني عن ابطها بيدها الثانية.. تتكلم معي لكني اتجاهلها.. لم اعد اسمع ما تقول لقد اثرت فيَّ خمرتها واسكرتني ولم تعد تنفع الكلمات.. وصراخ هيام بصوت عال تنهرني

/ سيبني.. يا زكي اعقل كدا امال.. انت تهبلت ولا حصل لمخك حاجه ؟؟ .. متسيبني يا واد.. انت حتفضحنا.. دا انت تجننت رسمي.. سيبني بقولك.. دانا حصرخ والم العالم.. معنديش مانع..حصرخ..

ركب الشيطان رأسي .. فأمسكت بها بقوة.. من يديها.. وانزلتها أطرحهها على ألارض كثور هائج لا ارى غير هدفي الاحمر.. فلم يعد ينفع لا عقل ولا منطق ولا ضمير يردع.. ولا صراخ هيام او تمنعها يثبط من عزيمتي.. طرحتها ارضا.. بالقوة.. وصرت فوقها.. اكتشفت بسهولة انها لا ترتدي اي شيء تحت هذا الثوب.. فلم يمنعني منها الا بيجامتي انا.. فكسها سهل الوصول.. هذا الوحش البربري المفترس المشعر بكثافة كغابة لم يدخلها بشر من قبل.. اخرجت زبري المنتصب الذي كان منتصبا من الاساس.. منذ اللحظة التي ندهتني فيها لمساعدتها على حمل الانبوبة.. وصارت هيام تصرخ.. تارة وتارة تترجاني ان اعود لرشدي واترك جناني.. قالت لي شتى العبارات..

/ سيبني يا زكي.. ياحبيبي.. دا انا مرات ابوك.. متتجننش يعنيه.. حرام الي تعملو.. اهدى يا حبيبي.. ميصحش كده دانا هيومتك حبيبتك.. ولا نسيت.. اعقل.. بقولك اعقل وسيبني..

وحين لا ترى اي استجابه تغير الى لهجة الوعيد والتهديد

/ دانا حشرب من دمك.. دانا حفضحك عند ابوك.. دا حيخرب عشتك.. انتا تجننت يا واد.. انت تجننت اكيد..

عبثا حاولت هيام بشتى الطرق لكي تمنعني من التهور والطيش..


ورغم اني ليس لدي اي خبرة.. سابقة في النيك.. الا أني.. اخرجت زبري وانا فوقها وقد رفعت ركبتيها .. وتوسطتها.. وانا امنع حركتها بثقلي وممسكا بذراعيها.. لم يعد يهمني الآن اي شيء.. لم استطع النظر لكسها.. لاني سافقد سيطرتتي عليها.. لن احتاج للنظر.. سيكفيني ان انيكه

اقتربت بوجهي من وجهها الجميل.. اريد تقبيلها لكنها تصرخ وتشيح بوجهها عني .. فصرت اقبل رقبتها رغما عنها..

اخرجت زبري الطويل الكبير الذي تميز برأس اكبر بكثير من العمود..واردت دفعه بكسها..لم اعرف كيف في البداية لاني لم انيك امراة من قبل في حياتي.. وصار راس زبري فوق عانتها فشعرت بكثافة شعرتها.. ومن بين الشعر.. احسيت ببلل بسيط في مكان ما.. من شعرتها ...لابد انه المدخل.. فركزت.. ودفعت.. واذا به كسها فعلا.. والعجيب ان زبري اخترق مهبلها بسهولة.. لكثرة لزوجته ورطوبته.. ان عقلها الباطن هيء كسها لي لكي انيكه.. على خلاف لسانها الكاذب.. كان شعورا جميلا و رائعاً ذلك الدفء وتلك النعومة والحنان.. في طيات مهبلها.. دفعته كله دفعة واحدة.. جعل من هيام تشهق.. وتتوقف عن الكلام لقد فاجئها حجم زبري وهو يخترق كسها.. قطعتْ هيام كلامها وشهقت.. وتنهدت.. فلم تتكلم بعدها.. تحولت من معاندة الى صامته.. وحركت زبري حركة...ثم اخرى .. مستمتعا بذلك الشعور الجميل جدا..كانت شعرتها تصطدم بعانتي.. فأستمتع بمداعبتها لزبري .. ولكوني عديم الخبرة فلم اطل حتى قذفت.. كمية لبن على شكل دفعة كبيرة جدا.. ثم اخرى.. وقبل ان انهي القذف.. اخرجت زبري المبلل بمياه كسها.. وقذفت اخر موجتين تماماً فوق شعر عانتها الكثيف.. لوثته بلبني.. وانتهيت.. وكاني كنت احمل جبل على كتفي.. تعبت جدا.. بعد ان قذفت.. فريحت جسدي فوقها مانعا اياها من الحركة..رغم انها لم تعد تتحرك..اكتفت بالصمت.. فلقد وقع الفاس بالراس..

وبصمتْ غريب.. نهضت عنها.. لكنها بقيتْ في مكانها.. لاتزال صامته مصدومة.. فسنحت لي الان فرصة رؤية كسها.. الذي شوهتهُ بزبري.. وبقايا لبني فوق شعرتها..

والان فقط بعد ان ارتحتُ.. وقف ضميري فوق رأسي يعاتبني.. لكن بعد فوات الاوان.. اما هيام...فنزلت من عيونها دمعة.. وعدلت من هيئتها وسترت نفسها بثوبها.. محاولة تغطية كسها المغطى بلبني فهي اصلا لم تكن ترتدي اي شيء تحت.. وقامت بصعوبة من مكانها ..وقالت بحرقه..

/ هي دي اخرة تربيتي ليك يا زكي.. ؟؟ تعمل فيا انا كدا.. انا مرات ابوك.. ؟؟ تنيكني كدا.. زي الحيوان الهايج.. مفيش مشاعر.. مفيش احساس ؟؟ اااااه... عليه العوض فيك.. يابن جوزي.. ادي آخرة تربيتي فيك..




كنت راقد على الارض.. منهك.. وتعبان.. وسارح بعيني نحو سقف الصالة.. الهث لأخذ انفاسي بعد تلك النيكة غير المتوقعة..شارد الذهن اسمع عتب هيان من جهة وأنصتُ لتأنيب ضميري من جهة اخرى..

قبل ان تغادر الصالة اكملت هيام..

/ انا حعمل بأصلي وحبلع لساني واسكت.. واعتبر ان دا نزوة شيطان.. وكأنه محصلش حاجه.. ومش حجيب سيرة لأبوك.. لأن دا فيه خراب بيوت ومشاكل مالهاش آخر.. بس اوعى.. اوعى يا زكي تفكر بالموضوع دا تاني...لو تحب باباك بجد.. ومش عاوز تخرب بيته بأيدك.. اوعى تفكر في كدا تاني.. أياك يا زكي تستغل طيبتي وخوفي على بيت ابوك من الخراب.. لان اللي عملته.. كبير قوي . . ومش سهل ابدا.. بس كل دا.. خليه على جنب.. وحط كلامي حلق في ودنك... اوعى تفكر تعمل كدا تاني..اوعى....




ذهبت هيام للحمام... اكيد بعد المصيبة التي وقعت لابد لها ان تغسل نفسها من اثار لبني ونيكتي لها.. اما انا... فصرت كمومياء.. صامت وساكن.. غير مستوعب ولا مصدق اني نكت زوجة ابي حقا..

دماغي يسترجع شريط احداث ما حصل.. بسرعة.. وعقلي يحلل الاسباب التي أدت لذلك.. ويستمع لرجاء هيام بعدم تكرار ذلك..

لكن شيء واحد.. شيء واحد فقط لمع كضوء وسط عتمة كل تلك الافكار... الا وهو.. المزيد... انا اريد المزيد .. زبري.. يريد المزيد..

المزيد...........








نهاية الجزء الثاني
قصه روعه ياريت تكملها
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
قصة جميلة جدا ومثيرة بشكل رهيب بس لية مركز علي الباط ما انت عندك المؤخرة احسن ومثيرة

ونحن نريد المزيد المزيد المزيد المزيد المزيد لحد الصبح
روووعة كمل ياعمنا
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
قصه متتعه ارجو لاستكمال انا كنت متخيلها امي @aserdayo7 تليجرامي لمن يريد...
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، Abdzok و الباحـــث
عظمه يسطا ..حاسس ان القصه هتطلع احسن من الرحله ..استمر ومتتاخرش علينا يغالي 🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
امتا الجزء الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
الجزء الثالث

بعد يوم من الحدث الأخير.. تجنبت هيام الحديث معي تماما .. قاطعتني.. فقط عندما يعود ابي مساءا(seeker75 ) كانت تحاول التصرف بشكل اعتيادي.. لكن.. حتى ابي قد لاحظ ثمة تغيير في هيام..

/ مالك يا هيومه.. انا بقالي يومين شايفك مش على بعضك.. ايه في ايييه.. اوعى يكون الواد زكي مزعلك في حاجة...




ثم وجه ابي حديثه لي فورا

/ اوعى تكون يا واد مزعل هيومه في حاجه..

اجابت اولا هيام

/ متاخودش ببالك يا ابو زكي

.. انا بس تعبانه شويا..

/ يعني مش الواد المفعوص اللي مزعلك..؟

/ لا.. لا.. زكي دا ولد متربي! وعمرة مازعلني في حاجة ! انا بس ارتاح لي يومين كده وكل حاجة حتبقى تمام زي الفل..






بلعت انا ريقي.. كنت اخاف ان يفتضح امري.. وبعد ذلك استمر ابي بالحديث

ثم قالت هيام لابي حسن

هيام/ الا بالخق.. لسه باب قوظتنا مكسور(seeker75 ) ميتقفلش كويس.. امتا حتصلحه يابو زكي ؟؟ عشان مش عارفه اتربسه كوبس او اقفله؟

حسن/ يااااه.. دنا نسيت الموضوع دا خالص..

انا/ اصلحه انا يابا.. ؟

حسن/ انت ما صاظقت يا زكي؟؟ عاوز تخلع من مذاكرتك؟؟ مالاكش دعوه بالباب... انت شد حيلك بقه كده.. ويبقى بعد الامتحانات اعمل مابدالك يا سيدي.. وصلح الباب.. وصلح الشباك واي حاجة تعجبك يابني.. المهم دلوقتي تركز على مذاكرتك..

انا/ حاصر يابا.. امرك..




ابي لا يعلم ان تركيزي الآن محصور في شيئين.. أبط هيام .. وكسها.. وكيف ساجد فرصة قريبة لاستمتع بهما بشكل افضل...فلم اشبع ولم اكتفي اصلا بالحدث العرضي.. هل تعابر تلك فعلا نيكة ؟؟؟؟؟

ثم خاطب ابي هيام

حسن/ احنا بقالنا مدة طويلة ما عزمناش عمك عبيد.. انا اشوف لو تحضريلنا كده غدا يشرف .. ونعزمه عندنا الجمعه دي..دا عمك وبمقام ابوكي.. قلتي ايه يا هيومتي؟

هيام/ من عنيا حاضر يبو زكي.. كلو من خيرك وانت ابو الاصول كلها..






عبيد (seeker75 ) هو عم هيام الذي تكفل بها بعد وفاة والديها بحادث سيارة.. حسب كلام الحاجة زهرة جدتي.. لم تكن هيام في حال جيد مع عائلة عمها.. بسبب معاملة زوجة عمها نعيمه السيئة لها .. ولهذا كان زواج هيام من حسن هو الانقاذ من العذاب.

عبيد له ابناء وبنات .. وهو معروف با ابو غانم.. في المنطقة






في يوم العزومه حضر عبيد الى البيت مع زوجته نعيمه ..كانت اجواء عائلية اعتياديه جدا

دار بين العائلتين حديث ودي معتاد وسؤال عن الاحوال وقد بدا كل شيء طبيعي تماما والكل متجمعين حول سفرة الطعام ألا طبعا الحادث الذي حصل بيني وبين هيام ! والذي سيبقى سرنا الذي دفناه معا

حين كنا جميعا نتسامر على سفرة الطعام انتبهت انا صدفة الى نظرة غريبه من عم عبيد الى بنت اخيه هيام !! ركزت انا كثيرا على هذه النظره اريد ان اعرف ماتخفيه هذه النظرة ؟؟ الأكثر غرابة كانت هناك ابتسامة خفيفة جدا على وجه هيام !!


لم افهم ماذا حصل للتو لماذا عبيد ابو غانم ينظر بهذا الشكل لبنت أخيه ؟ هل المشكله في انا بحيث (seeker75 ) صرت اشك في الجميع

هل صرت متشكك جدا حتى اظن ان النساء كلها من حولي شراميط ؟

بعد انتهاء العشاء والاحاديث الجميله التي تداولتها العائلتين قامت هيام وزوجة عمها نعيمه الى المطبخ لنقل اواني الطعام الفارغه وتنظيفها وكذلك لأعداد الشاي..

اما نحن الرجال في الصالة بقينا نتحدث حوارات عاديه ما بين سياسه واقتصاد واخر اخبار البلد والعالم.. وحتى الرياضة أحاديث طبيعيه جدا


بعد قليل عادت هيام و نعيمه الى الصاله يشاركننا الحديث وقد جلبنا معهن الشاي ما حدث ان عم عبيد استأذن بشكل طبيعي للذهاب الى الحمام

وكنا نحن الباقين نسترسل في قصص طويله كان ابي يوجه الحديث لنعيمه وقص لها عن احداث غريبه حصلت معه هذا اليوم لا تعنيني بالمطلق .. لكن عم عبيد قد تأخر بعض الشيء في الحمام ثم فجأة تركتنا هيام ايضا بدون ان تقدم اي عذر فهو بيتها ومن حقها ان تتجول فيه كما تشاء .. انتبهتُ انا بعد قليل الى تأخر هيام كذلك .. ترى الى اين ذهبت(seeker75 ) هل ذهبت للمطبخ ؟


فلعب الفأر في عبي فقلت مع نفسي انا ايضا لن يسالني احد الى اين سأذهب.. لكني استأذنت الجميع بأدب و فعلا توجهت الى الحمام لأرى ان لا احد فيه !! وقد خرج عم عبيد منه .. فأين هو يا ترى ؟؟؟ ساعود للصالة اذا.. لكن في طريقي للصالة سمعت همسا خفيفا في غرفة أبي !؟ اقتربت بهدوء اتنصت لأعرف مالذي يحصل ؟؟ ولكن ما حصل كان صدمة حياتي الثانية بعد ان سمعت ضحكا خفيفا وهمسا..صوت هيام وصوت عمها



صوتاً خفيفا كأنهما يتغازلان همسا هذا مايبدو للوهلة الأولى

هل هنالك شيء بين هيام وعمها عبيد ؟؟ لا لا .. مستحيل ان يكون هذا .. مستحيل

اقتربت اكثر من الباب لأستمع بشكل اوضح .. عندها كان الباب غير مغلق .. مفتوح بشكل جزئي.. لحسن الحظ.. نسي انشغال ابي جعله يهمل طلبات هيام المتكررة له بأصلاح الباب.. بهدوء شديد دفعت الباب قليلا جدا لأحصل (seeker75 ) على رؤية اوضح و لارى ماذا يحصل ..

فوجئت ان عمي كان يحضن هيام بقوة.. ويقبل في رقبتها وشفتيها ويعصر بنهديها ولم تكن تبدي اي ممانعه انما تبتسم بكل سرور وتحبس ضحكاتها وكأنها مستمتعه بما يحصل

هيام بهمس وضحك

/ بسسسس.. يا عمي.. بس.. انتا حتفضحنا .. اوعى كده يا عمي ههههه🥹

عبيد/ مقدرش.. على بعدك يجميييل.. دنا قرفت من الولية القرشانة اللي ماتسماش.. فين ايامنا انا وانتي زمان.. دا انتي كنتي ستر وغطا ليا يهيومتي ؟؟؟

هيام/ اعمل اييه يعمي.. مقدَّره اللي انت فيه بس مش بأيدي اعمل اي حاجة..زي انت مشايف..

عبيد/ حتى وانتي لما تيجي تزورينا المدة اللي فاتت كلها.. مقدرتش المسك(seeker75 ) مقدرتش اخذ فرصة وحدة وسط الوحوش اللي عايشة معايا.. مش زي زمان.. فاكرا؟؟

هيام/ طبعا فاكره يعمي بس.. ارجوك.. لا نتفضح اهدى شويا كده عليا امال...

عبيد/ بس انا هايج جدا.. وعايزك.. فاكرة.. كنت زمان اجيلك قوظتك بليل بسهولة.. وافضل معاكي للصبح.. وانت متشبعيش خالص يا وحش يا كاسر انتي يا هيومه.. 🥵

هيام/ عارفه.. عارفه.. دلوقت مش وقته خالص يعمي.. ارجوك.. لا يحسو بينا .. أنت لازم تخرج قبلي.. واشوف بعدين ازاي انا اقدر أتصرف..

عبيد/ اوعديني متتاخريش عليه يهيام عشان مش مستحمل أكثر من كده خالص.. اوعديني!

هيام/ اوعدك يعمي .. اوعدك




قررتُ ان افعل شيئا لكني لا اريد عمل فضيحه الان .. سينهار البيت وتصبح فضيحة بجلاجل .. سأصبر قليلا حتى ينتهي الموقف فأخرجت موبايلي وجعلته صامتا تماما واخذت مقطع فيديو قصير لعبيد وهو (seeker75 ) يفرش بصدر هيام بقوة ويحتضنها ويقبل رقبتها

فأنا لا بد ان استغل هذه الفرصة وجميع الفرص المتاحة

ولكي أتحكم بعواطفي .. يجب ان اتحكم بعقلي أولاً أي طيش الآن سيعود على الجميع بالضرر

سمعت صوت ابي وهو ينادي

/ يا هيام... فين الشاي.. عاوزين شاي تاني من اديكي الحلوة..




تراجعتُ على اطراف اصابعي كي لا يشعران عبيد وهيام بوقوفي على الباب .. هربت للمطبخ لكي يضن الجميع اني كنت اشرب

وكذلك خرج عم عبيد من غرفة ابي واكمل تظاهره بانه كان في الحمام اما هيام فصاحت وهي تدخل علي المطبخ

/ حاضر.. حاضر.. اهو.. حجهزه حالا


ولم تنطق بشيء حين رأتني في المطبخ

.فصارت تصب الشاي وانا عدت للصالة فلحقتني هيام بعد قليل

وفي الصالة قعدنا جميعا نتسامر مرة أخرى وكأن شيء لم يحدث..

بعد سويعات انتها وقت العزومة

وشكر عبيد ابي على الوقت الجميل الذي حظي به ووعده بأنه سيرد العزومة قريبا(seeker75 ) واخذ زوجته نعيمة وغادرا مودعين لنا

في وقت متأخر جدا من الليل وفي غرفتي وانا مستلقٍ على سريري ..كاد ان ينفجر دماغي من كثرة التفكير المفرط في ماحدث.. وصدمتي التي لم اتوقعها ابدا بهيام.. هيام على علاقة جنسية مع عمها..!! صحيح هي انسانة طيبة وحنونه ورائعة.. لكن اكيد لكل منا رغباته الدفينة وشهواته الخاصة وكذلك اسراره

بعد كل هذا التفكير الطويل الذي حرمني من النوم قررت اني ساواجه هيام بالأمر غدا صباحا لكني لم استطع منع نفسي من التفكير في المشهد الذي رايته اليوم و اتذكر ايضا كل ما حصل بيني وبينها في الصالة حيث نكتها.. لكني كنت اشعر بالذنب في وقتها .. لأعتقادي بانها انسانة بريئة .. ثم جاء هذا الموقف الاخير و ما حصل بينها وبين عمها .. لقد انفجر راسي من التفكير (seeker75 ) سأخلد للنوم.. وغداً لكل حادث حديث

في الصباح خرج ابي للعمل .. ولازلت امسك كتبي متظاهرا بالمذاكرة.. وكانت هيام تقوم بأعمالها اليومية في البيت.. وبالمناسبة هي لم تغير من لبسها كثيرا. فهي قد تعودت على هذا اللبس.. ولكني رايتها اليوم وقد حلقت أباطها.. فصار شكله اجمل.. رغم اني احب الأبط بكل حالاته.. واحب رائحته .. خاصة عندما تكون خارجة من الحمام للتو.. لاتزال هيام تقاطعني ولا تكلمني.. بسبب نيكتي لها دون رضاها

دخلتُ عليها للمطبخ حيث كانت تقف امام حوض غسيل الصحون وناديتها.. ولم تستجب لكلامي

انا/ انا بكلمك يا هيام... ماتردي عليه...!!!!




بقيت هيام صامته كأنها لا تسمعني وهي واقفة امام حوض غسيل الصحون.. تغسل بعض الاواني

انا/ هو انتي حتعمليهم عليا يا هيام؟؟ اوعي تكوني مصدقا نفسك؟؟ وانك مَشيتي عليا الحبتين دول(seeker75 ) لااااااااااااا... لااااااا.. ياهانم.. المستور خلاص انكشف.. وكل حاجة بانت والحقيقة ظهرت.. وطلعتي الشيطان اللي متخبي ورا الوشه الحلوة دا..




الآن فقط انتبهت هيام لكلامي والتفتت وهي في صدمة واستغراب كبيرين.. وفتحت فاهها تريد ان تقول شيئا.. والرعب قد سيطر على جسمها فصارت ترتعش وهي تتكلم

هيام/ اااااااايه.. ااااايه.. انتا بتقول اييييه.. بتقول اييه يا ابن حسن..!!؟؟ ماتتكلم عدل يا واد !!

انا/ بقول اللي بقوله.. انت مش سامعه ولا اييييه.. بقولك انا كشفتك على حقيقتك..!! دناةشفت كل حاجه بعنيه دول.. شفت بعيني ومحدش قللي !

هيام/ حقيقة اييييه.. وكشفت ايييه.. انت بتقول ألغاز ..؟؟ ماتفهمني انت قصدك اييييه.. ؟؟؟

انا/ حاااااضر.. افهمك .. يا حبيبة عمك عبيد !!!! ... ها.. فهمتيني يا قطة(seeker75 ) يا حبيبة عمو. ...!!!!😈

/ اخراااااس... اخرااس قطع لسانك.. هو انت تجننت ولا أييييه ..أنت حصلك اييه..؟؟ انت ازاي تتجراء وتقول عليه الكلام الوسخ داه..؟




اقتربت هيام بسرعة علي لترفع يدها محاولةً ضربي.. وامسكتها بيدها بقوة.. وهي في الهواء... بالضبط كما يحدث في الافلام العربي..وانا اقول لها...

انا/ بااااااس.. بالراااحة.. بالراااحة ياهيام.. أهدي شويا بالراحه... كلووووو عندي متسجل.. لا تقولي ولا تتكلمي ولا تمثلي الشويتون بتوعك دووول.. مش عليا ..هاااا.. خليهم ينفعوك.. يمكن تحتاجيهم قدام بابايا المسكين اللي نايم على ودانه ميعرفش باللي بيحصل حواليه..!




اجابت هيام وارتخت يدها وهي في حالة رعب وصدمة

هيام/ متسجل!!!!!! ايييييه... ايه هو اللي متسجللللل!!!! ما تنطق !

انا/ البووووس والاحضاااان.. والتفريييييش.. كل اللي حصل في قوظة بابا.. امبارح.. كله.. والكلام الوسخ اللي كشفك انت وعمك عبيد.. واللي بتعملوه من سنين يا .. يا وسخ....

هيام/ لااااا.. لااااا.. متكملش... ارجووووك.. متقولش عليا كداااا...

انهارت(seeker75 ) هيام وغطت وجهها بكفيها وصارت تبكي.. بصراحة استعطفتني كثيرا..

انا/ بتعيطي !! ..يا سلام.. اهو كده انا صدقتك يا مرات ابويا.. المفروض اني أتأثر دلوقتي بدموعك.. واخدك في حضني.. واطبطب عليكي

هيام/ ارجوووك.. مش بس لما تسمعني؟؟ انا حوضحلك كل حاجة

انا/ قولي... اسمعك... يمكن اصدقك !

هيام/ بس ارجوك... ارجوك متخربش عليه وتخرب بيتي.. انا حبيت ابوك وحبيتك ..حبيتكم وبقيتوا عيلتي الجديدة وحياتي الجديدة وخليتكم في عنيا.. بلاش وغلاوتي عندك.. بلاش تفضحني.. فكر في ابوك حيجراله ايه..

انا/ طب مفكرتيش انتي فيه ليه قبلي متعملي عمايلك السودا دي؟؟

هيام/ بص.. انا حعملك اللي انتا عايزو.. ماشي.. بس بلاش تفضحني وحيات باباك عندك.. وحياتي عندك..




اصبح (seeker75 ) الآن عرضا مغريا جدا وبداء الشيطان يسحب كرسياً ليجلس في قاعة تفكيري ويسيطر على كل نواياي.. لأني قررت ان استغل الموقف لصالحي..

انا/ حتعمليلي اللي انا عاوزو...؟ كل ما اعوزو ؟؟؟؟

هيام/ ااااه.. كل اللي انت عايزو وقت مانته تعوزو..

انا/ ماشي.. يا هيام.. انا حجربك الفترة الجاية.. والتزم باتفاقنا واشوف... اخرتها ايه..؟؟


بس انا لازم اعرف اصل الحكاية ايه.. مفيش مبرر انك تخبي عني اي حاجة.. لان زي ماقلتلك كله متسجل عندي.. فا أحكيلي.. ليه ومن امتى؟؟ وازاي.. ازاي؟





اجابت (seeker75 ) هيام بعد ان هدأت قليلا وخف توترها وقل خوفها

هيام/ حااااضر.. حاضر يا زكي..

الحكاية يا زكي بدأت .. لما ابوي وامي ماتوا بحادثة عربية.. وانا كنت بنتهم الوحيدة.. اخذني عمي لعيلته ورباني وتعب عليا.. وكان حنين جدا.. وعمرو ما قصر بحاجة عليا.. اما مراته الولية القرشانه.. كانت بتكرهني موت.. بس عمي عبيد هو اللي ساندني ومخليلي اعتبار.. كنت بحبه جدا وعوضني عن حنان ابوي وبقالي هو الاب واللي يحميني ويحبني وتعلقت انا فيه جدا..


بس في يوم.. لقيت عمي يبكي ويعيط زي العيال.. وكسر قلبي.. وسالته عن السبب.. وقعد يشكيلي من مراته وتقصيرها بحقه كراجل.. وانه شعل صوابعه العشرة شمع ليها ولعيلته بس محدش يقدَّر تضحيته وتعبه.. وفي الآخر.. محروم حتى من حضن حنين.. قمت انا حضنته وخليت دماغه بحضني وكنت حابه اهون عليه وقلتله اني انا بحبه وبقَدَر تعبه وشايفاه سيد الرجاله واني مستعده اعوضه عن كل حاجة يحتاجها واديله كل الحنان اللي عندي.. وبعدين... بعدين..



انا/ بعدين(seeker75 ) ايييه.. متكملي الحدوتة للآخر يا هيام..

هيام/ بعدين اندمجنا شويا وكان يومها انا وعمي بس لوحدينا في البيت.. وراح عمي مطلع صدري يمسكه ويفرش فيه ويبوسه ويمصه وانا سبته براحته.. لأني كنت عاوزه اديله الحنان كجزء من رد جميله عليه.. وبعدين.. انا مكانش عندي خبره.. اتأثرت جدا ورحت في عالم تاني.. وحسيت بعمي بيقلعني هدومي حته ورا حته.. وانا مندمجة جدا معاه.. لحد ما... لحد ما... انت عارف!!!

انا/ لا مش عارف.. كملي يا هيام.. لأني مستغرب.. اللا بالحق .. هو ابويا مالمسكيش؟؟

هيام/ لا لمسني طبعا...

انا/ ازاي.. ازاي.. هو انتي؟؟؟ مش لسه قايله ان عمك عملها معاك؟ يبقى ازاي فضلتي بنت بنوت ؟؟؟

هيام/ ااااه(seeker75 ) عمي لمسني ..بس مش من قدام.. !!!

انا/ اييييه... يعني ايه مش من قدام..؟؟

هيام/ بص يا سي زكي.. عشان افضل بنت بنوت... عملها معايا من ورا ..!

انا/ يا بنت الايييييه... وعملتوها دي ازاي.. وفضلتوا كام وانتوا بتعملوها كدا.. طب محدش حس بيكو.. ولا كشفكو..؟؟

هيام/ عملناها بقى يا سي زكي.. متحرجنيش اكتر من كدا بقى.. وكنا نعملها سوا لما الكل يكونو خارجين.. وعمي عبيد بعد كده حبني جدا.. وتغير للأحسن وبقى سعيد جدا .. وانا كمان.. حسيت بسعادة لأني قدرت اسعدوا.. واردله جزء من جميله..

انا/ قوليلي.. هو كم مرة عملها معاك .. أخص عليه بني آدم مفتري..! بينيك بنت اخوه.. المفتري!!

هيام/ يوووووه... هو انا حعد لك كام ؟؟

انا/ ايوا(seeker75 ) يعني كل كم يوم كان ينيكك..

هيام/ هو كان ينيكني كل يوم.. كل يوم تقريبا..

انا/ ازاي بس.. مش انت لسه قايله.. انه صعب ولازم تكون العيله خارجه.. وانتوا لوحديكو ؟؟

هيام/ دا.. في البدايات بس.. بس بعدين.. بقيت زي مراته بالضبط... يقعد في نصاص الليالي..يسيب مراته القرشانه نايمه..و يجيلي لقوظتي.. وينيكني مرتين على الاقل وبعدين يرجع لقوظته.... دا يتجنن لو ما ناكنيش.. في ايام لما يكون صعب يجيلي القوظه.. كان يخش عليه دورة المايه.. و اول مخلص حاجتي.. يقولي يلا وشك للحيط.. وينيكني بخرمي على الماشي..

انا/ بس انت تجوزتي يا هيام.. تجوزتي بابايا.. بقيتي تخوني بابا .. ومع مين.. مع عمك عبيد يا مفتريه؟؟؟

هيام/ انا معتبرهاش خيانة.. انا بعتبرها رد جميل(seeker75 ) وكمان.. انا بسمحلو من ورا بس..؟؟ اما القدام.. لباباك بس.. !!

انا/ طب هو عمك عبيد محاولش معاك من قدام..معقوووول؟؟

هيام/ لا.. لا محاولش..

انا/ وليه بقى.. !!؟؟

هيان/ عشان عمي عبيد زيك..

انا/ ازاي.. ازاي عبيد زيي .. مفهمتش؟؟

هيام/ مش انت بتحب الباط في الستات؟؟؟ عمي عبيد بيحب الورا.. بيموت فيه.. يبقه عنده الهوس نفسه زيك..

انا/ بس ...كسك... مكانش لبابا وحده... انا كان ليه نصيب فيه برضوا.. صح ؟

هيام/ فاهماك.. عشان كدا زعلت عليك.. لما نكتني بالغصب..

انا/ طب اسالك سؤال وجاوبيني بصراحة يا هيومه..هو انتي.. كنت تتقصدي انك تفرجيني على باطاتك(seeker75 ) وترفعي اديك دايما قدامي..؟

هيام/ بصراحه.. ااااه... بس مكانش في نيتي اني اخليك تنيكني.. قولت اهو اعوض الواد حاجة بسيطة كده من حرمانه.. خصوصا لما عرفت انك تحب الحته دي.. قولت لنفسي خليه يتفرج يابت ويستمتع.. مش حتخسري حاجه!

انا/ بس دا.. كان بيشعللني يا هيومه.. بيهيجني اكثر عليكي.. دا تعزييب..مش تسكين زي مانتي فاكره..

هيام/ انا الحق عليه... كنت عايزه ابسطك شويا..

انا/ بس انا لسه متبسطتش كفايه.. انا عايز انيكك تاني يا هيام(seeker75 ) مش مستحمل اكثر..

هيام/ طب وابوك.. انت كده.. حتأذيه.. !!

انا/ وهو حيعرف منين؟؟ احنا نعمل دا.. بالسر وناخذ بالنا كويس.. زي مكنتي تاخذي بالك لما عمك عبيد كان بيركب طيزك..

هيام/ بص يا زكي انا حعمل دا.. لان مفيش حل تاني قدامي.. خلي الكلام ده في بالك..

انا/ تقصدي ايه..

هيام/ يعني انا حعمل ده عشان احافظ على بيتي .. مش علشان اني حابه انك تنيكني..

انا/ مش مهم... المهم اني انيكك كثير .. على قد ما اقدر..




لم اعد احتمل اكثر.. كان زبري شد من انتصابه على الآخر.. والتصقت بجسم هيام وطوقتها بيدي وضرب زبري بطنها من خارج الملابس(seeker75 ) وقلت لها وانا هائج جدا..

انا/ ارفعي ايديكي.. وريني.. كدا..




رفعت هيام يديها وبان ابطيها المحلوقين.. واستطعت شم رائحتها.. التي تثير جنوني.. وجعلت انفي قريب من ابطها اكثر.. كان فيه قطيرات عرق جميله.. اطبقت فمي عليه.. وانا اشمه واتذوقه وسط استسلام هيام دون مقاومة تذكر .. حتى انها قالت

/ هو انتا مستعجل للدرجه دي؟؟ حتعملها معاي هنا ؟؟

انا/ ااااه.. مستعجل جدا.. ومايهمنيش فين.. المهم.. اركبك.. وحتبقي انتي يا هيومه من النهاردة.. شرموطتي.. فاهمه..

اجابت هيام بتردد وصوت خافت

/.... فاهمه... 🫤

فأكدت عليها كلامي مرة اخرى وقلت لها

/ خليها في بالك.. يا هيومتي.. انا لما اعوزك(seeker75 ) اياكي تتلككي.. كل ما اعوز انيكك.. حنيكك.. دا انا حهريكي نيك يا شرموطة عمها..




وصرت اشم. والحس ابطها واتهيج كثيرا لرائحتها.. وزبري صار على الآخر.. واكتفت هيام بالإذعان والصمت.. رغم اني اعرف ان في عقلها الباطن.. تريدني ان اركبها.. لكنها تكابر..

طلبت منها ان تجلس على ركبتيها.. وتبقي يديها خلف رأسها .. كوضعية الاسير.. حتى تمص زبري وبنفس الوقت افضل انظر لأبطيها واستمتع بصورتهما امامي .. كما و ستبقى رائحتها هكذا اكثر وضوحا.. ونفذت هيام.. الامر.. وصارت تمص زبري بتلك الوضعيه وانا امسك شعرها.. وتلذذتُ جدا بفعلها هذا.. لقد عرفت الان ان لديها خبرة .. من طريقة مصها لزبري.. وضربتُ زبري على وجهها وشفتيها .. استمتع بذلك.. جدا.. لكني خفت ان اقذف.. فطريقة مصها وشعور لسانها وهو يداعب راس زبري الكبير تجعلني اسيطر بصعوبة على نفسي.. كنت اريد ان انيكها.. فأمرتها الآن(seeker75 ) ان تكون على اربع بوضع الدوجي.. فقالت

هيام/ انت حتعمل ايه يا سي زكي.. !!

انا/ حنيكك... في طيزك يا لبوة عبيد...عايز اجرب نيك الطيز

هيام/ بس.. بس دا.. بتاع عمي عبيد.. هو قاللي كدا.. انه بتاعه هو بس..

انا/ بتاع مين .. يا بت ؟؟ انزلي على اديك ورجليكي احسنلك.. ها... اسمعي الكلام وخرمك دا حيبقى بتاعي انا كمان.. يا مرات ابويا..

هيام/ حاضر.. حاضر.. بس ما تتعصبش!

نزلت هيام على يديها وقدميها.. ورفعت انا ثوبها.. لم تكن ترتدي اي لباس داخلي .. وبان فورا طيزها .. انها شرموطة حقا.. هي في حالة جهوزية للنيك في أي وقت(seeker75 ) نظرت لطيزها لأول مرة.. كان مدورا وكبيرا على شكل قلب حب.. وباعدتُ بين فردتي كي ارى شكل خرمها لأول مرة.. كان نظيفا جدا.. على عكس كسها.. ولكنه اسمر قليلا.. وواضح انه ليس بكرا.. اثار خطوط كشعاع شمس حول الخرم.. يدل على استهلاكه..وضعت هيام بيدها بعض البصاق على خرمها.. ان دل على شيء.. فيدل على خبرتها الطويلة بهذا النيك.. واخرجتُ زبري اركبها.. ورغم كبر راس زبري المميز.. الا انه دخل خرمها بسلاسه.. رغم ذلك كان خرمها ممتعا واضيق من كسها.. وشعرت بضغط عضلات خرمها على زبري.. وبدأت تتأوه هيام.. بسرعة.. واستخدمتْ احدى يديها لتلعب بكسها اثناء نيكي البطيء بالبداية لطيزها..بعد قليل فقدتْ هيام السيطرة على نفسها فقالت

/ اااه(seeker75 ) حرك زبرك اسرع شويا.. اااه

فعلا هيام كاذبة .. تقول شيء وتفعل شيء اخر..الان بدأت هيام تستمتع بنيكي لطيزها.. وزدت انا من حركاتي..مستمتعا بطيزها.. اول مرة انيك طيز.. كان شعورا جميلا خاصة ان هيام تعرف تتحكم بعضلات خرمها.. فتعصر زبري اثناء سحبه للخارج .. لكي تعطيني متعة اكثر. لكنها هي ايضا تستمتع بالالم اكثر..ثم تحولتْ بعد قليل لقحبة حقيقية وهي تخاطبني بكلام مثير

هيام/ اااه.. ايوا. كدا نيك مرات ابوك.. عاجبك خرمها؟؟ ناوي توسعه اكثر ماهو واسع؟؟ نيكه يابن جوزي.. نيك طيز مرات ابوك.. ريحني ..خرمي بياكلني..

انا/ دانتا حتكوني شرموطتي انا وبس من النهاردة.. يا قحبه.. فاهمه؟؟

هيام/ فاهمة ياسيد الناس..

انا/ مش سامعك.. قوليهالي يا شرموطة..

هيام/ انا شرموطتك انت وبس . من النهارده(seeker75 ) اااه... نيكني خرمي بياكلني.. نيكه

يااااه.. ياله من احساس جميل... وزبري قد دخل كله في خرم هيام .. حتى اقتربت من القذف.. فركبتُ طيزها بشكل اعلى.. حتى افرغتُ لبني في اعماق طيزها.. وكانت هي تداعب كسها.. وعندما شعرتْ هي بقذفي.. صارت تدعك كسها اسرع.. حتى صرختْ.. وهي تقذف من كسها.. وتتلوى من اللذة والشهوة.. كنت اتكيء بيدي على ظهرها ورجليَ على الارض ولازال زبري يستمتع باحساس خرمها وهو يعتصر زبري كان خرم هيام يحاول سحب اخر قطرة من لبني ليستقر في امعائها..

/ اااااااه... ااااه.. اييييييه.. طيزك دييييه.. دا حلو بشكل!! يخرب بيتك(seeker75 ) مخبيا عني الطيز دا فين كل السنين اللي فاتت.. ايوااااا.. ايواااا كده..

هيام/ اااه.. ااااه.. زبرك حلو يا سي زكي... ااااه... لبنك كثير قوي... كنت محتاجه لبن بالكميه دي.. تمليني وترويني .. عشان خرممي عطشااااان بقاله مدة واكلني...

/ ولسه.. لسه يا مرات ابويا... حمليك لبن.. واهريكي نيك.. يا فاجره..

هيام/ اااه... اااه يا سي زكي... زي ماتحب ... انا تحت طوعك وامرك.. وقت ما تحب يا سيدي...

اهو تعوضني عن عمي اللي كان يفشخني بطيزي ايام مكنت عايشه عنده..

/ بس انا.. مش مكفيني دا.. انا عاوز انيكك بكسك.. يا شرموطتي...

هيام/ لا.. لا يا سي زكي.. بلاش.. ارجوك.. خلي كسي لباباك..

/ مالك يا بت.. هو بابا حيعرف منين أني انيكك بكسك.. انتي تسمعي الكلام بس.. وخلي ضميرك اللي مالوش لازمه دلوقتي في حته بعيده عننا.. يلا يا هيومتي(seeker75 ) تعالي انيكك من كسك.. نامي على ظهرك.. وافتحيلي رجليكي.. واوعي تنزلي اديكي... حابب اشوف باطك مكشوف على طول لانه بيهيجني هو وريحته اللي تجنن ديه.. بالمرة اقلعي هدمتك دي.. اللي وجودها زي عدمه.. عايز اشوف بزازك.. وهمه بيترجو وانا انيك فيكي..






وافقت هيام على مضض.. بعد ان اخرجتُ زبري من طيزها.. ثم بحركة بسيطة خلعت هيام ثوبها الخفيف التي لم تكن ترتدي اي شيء تحته.. ونهضتْ.. انقلبت على ظهرها.. فاتحة رجليها كاشفة لي كسها المشعر.. وابطيها اللذيذين.. وثدييها الكبيرين الذين تدليا على جانب صدرها.. يبدو ان عمها عبيد اخذ من صدرها مأخذا كبيرا فاستهلكه لكثرة التفريش والفرك والمط..

لم تكن هيام متحمسه جدا.. لا ادري لماذا.. لقد تفاعلتْ معي حين كنت راكب لطيزها.. فماذا يحصل الان..

/ هو انتي ليه كدا كسك.. يا هيومه(seeker75 ) هي الغابة دي.. نظامها ايه..

هيام/ اااه... دا عشان ابوك.. مانتو كل واحد فيكو عاجباه حاجه معينه ... ولازم اعملهاله..

انا/ مال ده ببابايا ؟؟

هيام/ ابوك ياسيدي.. يحب يشوف كسي مشعر.. رغم اني بستخدم الموس مرة كل اسبوع.. بس انا جسمي كدا.. يطلع شعر بسرعة في الحتتين دول.. واظاهر انك طالع لأبوك... بس انت باصص لفوق شويا... هههههه 😅 عند اباطاتي..

انا/ ومالوووو... ميضرش..




فصعدتُ فوق هيام العارية الآن تماما.. اريد نيكها في كسها.. والعب بصدرها امسكه بقوة.. فلا تتأثر هيام كثيرا.. اظن ان عمها قد اهلكها نيكا ومط ثدييها لكثرة تفريشه.. وستحتاج مني قوة اكبر لكي تشعر بشيء.. قربت وجهي من وجهها .. لكنها لم تتفاعل معي كثيرا.. وانا ادخل زبري بالتدريج في كسها الذي كان لزجا و مستعدا للنيك..اردت تقبيلها لكنها لم تستجب

/ ماالك(seeker75 ) بصي في وشي.. عايز املي عنيا من جمالك..

هيام/ مقدرش.. مقدرش..

/ متقدريش ليه.. بصيلي.. بصي في عنيه..

هيام/ معلش يا سي زكي.. لسه مستغرباك شويا . . بالراحة علي لحد متعود عليك..

/ ..اها.. طب مانا زبري في كسك يا شرموطة..شمعني بُقي مش في بُقك ؟

هيام/ عشان البق.. لما يكون فيه احساس.. لما يكون فيه مشاعر وخب.. ودي حاجه مش سهله..




كنت اريد تقبيل شفتيها الممتلئتين بأي ثمن.. صرت اقبلها..لكنها لا تبادلني التقبيل .. ومع هذا استمتعت بطراوة شفتيها وخديها.. وانفاسها الطيبه.. وعوضتُ بعد ذلك.. بتقبيلي لابطيها .. فانا احبهما واحب طعمهما واعشق عطرهما..

حتى وصلت للقمة.. فاخرجت زبري من كسها وانزلت لبني فوق شعرتها(seeker75 ) دفعات متتاليه ملوثا كل شعرتها الكثيفة.. وارتحتُ كثيرا وارتخيت والقيت بثقل جسدي فوقها ولازلنا في المطبخ على الارضية.. وقد تلوثنا كلانا قليلا بتراب ارضية المطبخ.. فلم يكن المطبخ في احسن احواله.. وعندما اكملتُ.. نهضت عنها.. واخبرتها ان هذا يكفي لليوم فسألتني هيام

/ معلش يا سي زكي.. انا صحيح مش حرفضلك طلب.. بس ياريت تخلي بالك دايما لما باباك يكون موجود.. وكمان.. لو عزت تنيكني.. يبقى في قوظتك وبمكان نظيف.. احسن من البهذلة هنا..

/ حاضر.. ولا يهمك.. و متخافيش.. انا حاخد بالي كويس جدا.. ويبقى المرة الجاية انت تجيني لحد عندي في قوظتي.. عشان انيكك.. فاهمة ؟؟؟

ردت هيام وابتسامة خفيفة جدا على وجهها

/ فاهمه(seeker75 ) امرك يا سي زكي..




نهضت هيام وذهبت تغتسل في الحمام.. اما.. انا فكنت مرتخٍ جدا.. في عالم اخر.. وصرت افكر الان.. كيف سأستفيد من الوضع الحالي لأقصى درجة ممكنة؟؟ وكيف سأمنع عم عبيد من نيك هيام مجددا.. فانا لا اريدها ان تكون لشخص آخر غيري.. فهي زوجة ابي.. وانا أحق بها من عمها الذي انتفع منها واستغلها ابشع استغلال.. لن اتركه ينال منها المزيد.. ابدا... لا مزيد... لا مزيد (seeker75 ) يا عم عبيد... لا مزيد

يا حسرة قلب عم عبيد حرام عليك الراجل

بس بجد روعة اكثر من رائع
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، انا.مين و الباحـــث
تم إضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
كمل يابرنس منتظر منك الجديد وتحياتي ليك
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
نادرا لما يوصف مؤلفين القصص أشكال الكس والجسم عموما علي أساس ان كله نضيف انت اخدت النبذه مخصوص للموضوع ده وهو امر يهواه بعض الناس ايضا اذواق مثل من يحب التخان والنحاف والبيضة والسمرا وهكذا
واللي بيقول نضافه علشان الشعر يبقي نحلق شعر الرأس كمان

بصراحة اجده مثير وشيق احسنت
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: البلعوطى، Hayde و الباحـــث
ملاحظة( كل الشخصيات الواردة في هذه القصة عمرها +18 سنة .. للتنويه)

الفيرمونات..

هل سمعتم بهذا الاسم؟

قبل صناعة السينما في القرن العشرين وظهور الاعلانات التي ترسم صورة مثالية غير واقعية للمرأة (seeker75 ) كانت وستبقى المرأة جميلة كما هي.. لن يعيبها شيء..

حتى السبعينات.. كانت بعض الممثلات الجميلات لازلن طبيعيات ويظهرن بشكل طبيعي في افلامهن.( مديحة كامل كمثال) حيث كانت الممثلة لا تخجل من رفع ذراعيها وظهور شعر ابطيها.. الامر عادي جدا.. ولم يكن محرجا مثل ما تصوره آلة الغرب الاعلامية.

في علم الاحياء فأن معظم الكائنات الحية تفرز مادة من جسمها تدعى الفيرمونات.. وهي مادة كيميائية لها رائحة خاصة مميزة بكل جنس ... وظيفتها تدل على النضوج الجنسي وكذلك الاستعداد للجنس والجذب الجنسي.

انها ليست رائحة منفرة كما يعتبرها البعض.. فأن العلم اثبت حديثا ان المرأة ( النظيفة) تفرز بعد الاستحمام مباشرة مادة من تحت ابطيها مع قطيرات العرق.. تكون جاذب جنسي للرجل .. بل وهو اعلان عن الأستعداد للجماع.. خاصة في عمر النضوج الجنسي.

لهذا الكثير (seeker75 ) من النساء تعلم ذلك وتحاول ان تغطي هذا التأثير بمعطرات او روائح او موانع تعرق.

قد لا يستسيغ بعضكم ما اكتبه لكن هذا واقع موجود.. فالمرأة التي في نظرك ليست جذابة ولا جميلة.. لن يُنقص رأيك فيها من شيء.. لأنها ستظل حتما جميلة وجذابة في نظر آخرين غيرك.

وقصتنا تركز على هذه المراة بالذات.




أروما



أبنكَ يا سيدي يعاني من مشاكل كثيرة.. أنت كأب.. عليك ان تعترف اولاً بتلك المشاكل.. ومن ثم الأستعداد للتعامل معها..

قالها الطبيب للأب

لكن ابني بخير يا دكتور.. هو فقط تغير منذ أن توفيت امه.. ان حزنه عليها أثر فيه جدا.. وأوصله لهذه الدرجة.. فأهمل نفسه ودراسته وكل مايدور حوله

فرد الطبيب / يا سيدي.. انا دوري ان اقدم لك النصيحة واشير عليك بالعلاج وانت من يقرر..




ترك السيد حسن عيادة الطبيب واخذ ابنه زكي معه رافضا رأي الطبيب.

زكي ابن حسن الوحيد (seeker75 ) توفيت والدته قبل اقل من عام..وهو في التاسعة من عمره.. ولايزال يعاني من فقدانها.. وتراجع مستواه في المدرسة..اخبره البعض انه يعاني من التوحد.. وقال له آخرون انها تأثير الصدمة.. وآراء كثيرة اخرى.. لكن حسن قرر زيارة امه الحاجة زهرة.. وبالمرة لترى أيضاً حفيدها زكي التي لم تره منذ أربعينية المرحومة.

الحاجة زهرة/ يابني.. انت لازم تتزوج! مفيش حل تاني يصلحلك حالك وحال ابنك غير ست حنينة واصيلة تعوض ابنك عن امه الي فقدها.. وتعوضك انت كمان.. انت لسه شباب يابني.. خذ بنصيحتي يابني!




كان حسن يعارض فكرة الزواج.. هو يعمل في محل بسيط قريب من بيته.. احواله ليست ممتازة لكنها ماشية..ومستورة..

حسن / بس يا حاجة.. ازاي.. اجيب وحدة غريبة لأبني زكي.. من بعد أمه ؟؟ انت مسمعتيش عن زوجات الاب.. دا مفيش فيلم او مسلسل ما جابش سيرتهم الوحشة وأكدها للناس (seeker75 ) معقول انا احط ابني في موقف زي دا.. لا لا.. لا مؤاخذة يا حاجة دا حل مش كويس ..

الحاجة/ هي كل النسوان زي بعضيها .. مش لما تسمعني للآخر يابني.. انا اعرف وحدة ست .. بمليون راجل.. گدعة وحنينة وسمعتها طيبة..وقلبها طيب جدا.. على ضمانتي...انا اضمنها لك.. دي هيام.. انت مش عارفها يبني ؟؟ بنت يتيمة وغلبانة وعايشة في بيت عمها..اهو تكسب فيها ثواب برضك.. ..حتكون زوجة بارة ليك.. وام حنينة لابنك.. اسمع كلامي ومش حتندم.






بعد تردد من حسن.. والحاح من الحاجة زهرة .. اقتنع حسن بفكرتها وتم ا زواجه من هيام.. ذات العشرون عاما..فحسن لم يتجاوز هو الآخر ال 35 ..

وهكذا صارت هيام زوجة الاب التي آمل حسن بأن تعيد الحياة والفرحة لبيته ولأبنه بعد وفاة زوجته..

وفعلا مرت الايام.. وثبتَ صحة كلام الحاجة زهرة .. فكانت هيام زوجة أب حنينة (seeker75 ) وطيبة وعاملت زكي وكأنه ابنها تماما.. رغم انها واجهت صعوبات في بداية الامر الا انها تحدت كل الظروف واستطاعت ان تكسب ود زكي وتحتويه تحت جناحيها..

وبعد مرور سنوات.. لم تحمل هيام من حسن.. رغم انه كان خائفاً من هذا الأمر في البداية خوفا على مشاعر ابنه زكي..لكن بعد تلك السنوات صار الأمر مُلِحاً ومهماً.. خاصة من الحاجة زهرة ولكن للأسف تبين ان هيام لا تستطيع الانجاب.. بعد مراجعة العديد من الاطباء..


لم يؤثر ذلك كثيرا على حياة حسن .. لأنه كان راضيا ومقتنعا بوجود زكي في حياته.. كما انه سعيد مع هيام.. وحتى هيام.. تقبلت الامر الواقع ورضيت بنصيبها فهي تعتبر زكي ابنها رغم انه كان في التاسعة حين تزوجت اباه.. وهكذا سارت الايام والحياة..بشكل جيد للجميع .. وتحسنت احوال زكي النفسية وعاد لحياته الطبيعية بعد وجود هيام بحياته.. واستطاع تجاوز الأمتحانات وتحسن مستواه الدراسي (seeker75 ) حتى بلغ زكي اشده وصار رجلا بالغا.. وهنا تبداء احداث القصة .. على لسان زكي..



فقدتُ امي حين كنت في الثامنة.. لكن زوجة ابي هيام عوضتني عنها وعاشت لي كأم ومربية واعطتني اهتمامها كله واحتضنتني بحنان غامر وتحملت مني كل تصرفاتي المزعجة رغم اني لم اكن ابنها.. كانت هيام امرأة نشيطة وجميلة ذات سمرة فاتحة وشعر مجعد وقوام متوسط لا مليانة ولا رشيقة.. العادي يعني.. مرحة وخفيفة الدم

ومتفتحة الذهن ومنفتحة البصيرة.. فكانت تتعامل معي كأبن احياناً.. واحياناً كصديق فصرتُ أتشجع حتى بأخبارها بكل مشاكلي التي اواجهها مثلما اتكلم مع اي صديق لتقف معي كصديقة وتساعدني على التعامل الصحيح مع تلك المشكلة ..حتى لو أعجبتني فتاة كنتُ لا اتردد ان اقص لها ذلك واستشيرها واخذ رأيها بتلك الامور التي ينحرج منها البعض امام اهلهم..فصارت هيام زوجة أب (seeker75 ) وصديقة بنفس الوقت.. فلم يكن فارق العمر بيننا كبيرا 11 او 12 سنة..كانت متكاملة من كل النواحي كسيدة مدبرة للبيت.. بشوشة وضحوكة ومتفائلة..


فقط !! لاحظت شيئا مختلفا فيها كان شيئا لا اعرف كيف اصفه..

كانت حين تعمل تتعرق كثيرا وتبرز منها رائحة عرق.. لكنها لم تكن رائحة منفرة لي.. فهيام نظيفة وتستحم بشكل شبع يومي لكن سرعان ما تتعرق وهي تعمل او تنظف البيت.. فكنت اشم تلك الرائحة.. فأشعر بشيء غريب يتسرب لجسمي.. كمراهق على وشك النضوج.. كانت تلك الرائحة تثير غريزتي بصراحة.. لكن لكونها زوجة ابي لم اكن اتجراء ابدا في ان افكر فيها جنسيا.. فقط تلك الرائحة.. هي من تحركني جنسياً .. ولا اسيطر على نفسي فكنت اشغل تفكيري باشياء اخرى.. ولكن احيانا افشل..في اخفاء انتصابي اللاارادي .. فأهرب من المكان الذي تتواجد فيه هيام..خاصة انها بحكم العلاقة الجميلة التي بيننا كانت تمازحني كثيرا وتمون علي فتطلب مني احيانا كثيرة في مساعدتها ببعض الامور..مثلا تحريك كنبة.. رفع شيء ثقيل لتكنس تحته..فهي عبارة عن نحلة نشيطة توزع الحياة في البيت..

في احدى المرات (seeker75 ) طلبت مني ان ارفع معها السرير.. لنغير اتجاهه.. فصرت ملاصقا لها كي نرفع حافته كلانا..فكانت عرقانة ونفذت منها تلك الرائحة الى انفي.. فلاعبت زبري لا اراديا.. الامر خارج إرادتي حين اشم تلك الرائحة..كانت تعطيني تعليمات كثيرة لتحريك السرير معها لكني لم اكن اركز معها..

/ مالك ياواد.. انت مش سامعني.. اي فيك ايه النهارده.. انت شارب حاجة ياواد؟؟ متحرك معاي انا وسطي اتقطم.. خليك گدع!

/ اهوو.. اهوو. انا شايل معاكي..

/ هو انا قلتلك تشيل.. بقلك حرك معاي السرير لناحية اليمين.. انت مخك فين ياواد انت؟؟

كنت احاول ان استر انتصابي الذي بان من تحت البيجاما ..وصرت ادفع السرير بسرعة وما ان انتهينا حتى هربتُ من الغرفة (seeker75 )للصالة وجلست هناك ماسكا كتاباً فجاءت هيام.. وهي تضحك..

/ اي في ايييه.. انت مالك. النهاردة يازكي؟

اثناء ذلك.. كانت هيام ترتدي ثوبا يكشف يديها.. ورفعت يديها تعدل شعرها تلفه لفة ذيل الحصان.. حتى بان ابطيها امامي تماما.. لأول مرة ارى تلك المنطقة منها.. كان جزءا من اعلى ثديها ايضا واضحا قليلا.. لكن ابطيها كانا مشعرين.. وعرقانين..لدرجة تبلل الشعر من العرق.. لم يكن هذا منفرا لي ابدا..بل زاد من انتصابي بجنون ..لا اعرف مالسبب.. لكنه اثارني جدا.. فسرحت محدقا في ابطيها وهي لاتزال تشد شعرها..وهي تكلمني

/ ماترد يا واد.. مالك.. مش بكلمك يا زكي. في حاجة .. انت مش ع بعضك ليه؟؟

/ لا.. لا.. ولا حاجة.. بس.. بس. تعبان شويا

/ من ايه؟؟ هو انت شلت حاجة. انت بتدلع يا واد.. بتدلع؟؟ انا الغلطانة (seeker75 ) دلعتك كتير..

وصارت تضحك بمرح.. ولازالت رافعة يديها تلف بشعرها كاشفة ابطيها المشعرين. وهما يعملان كڤياجرا لزبري..فلم تكن فقط الرائحة ما يهيجني.. بل وحتى الابط نفسه..ومنظره الغريب المغري..

اخيرا اتمت هيام تصفيف شعرها.. وانزلت يديها لترحمني من عذابي.. وهي تقول

/ جيل آخر زمن.. بيتعبوا من ولا حاجه! انا رايحه المطبخ اعمل الغدا..

كان منظرا لصقَ في مخيلتي.. وذهبتُ لغرفتي.. وانا احاول محو هذه الصورة من بالي.. دون فائدة.. اما هيام فراحت للمطبخ تعد الغداء وتمنيت ألا تناديني مرة اخرى لاني لم اعد استطع اخفاء الانتصاب الفاضح تخت بيجامتي..

ابي يعود كل يوم مساءادً وترحب به هيام بأبتسامة فهي امرأة لطيفة ومرحبة ولطيفة المعشر.. وتتسامر مع ابي كل يوم حول احواله وكيف قضى يومه.. وان اول شيء يسأل عنه ابي حين دخوله للبيت دوما (seeker75 ) هو انا..

/ وحشتني يا ابني.. عامل ايه النهارده.. ذاكرت دروسك كويس..؟ عايزك تجيب مجموع عالي وترفع راسي كده يا زكي واشوفك مهندس كبير واتباهى بيك قدام الناس..

/ كله تمام يابا.. متشيلش هم..

دعتنا هيام لسفرة العشاء

سفرتنا كانت كبقية الناس البسطاء.. تخت منخفض ونحن نجلس على الارض حوله.. وجلست جنب ابي.. وهيام امامي

.. كان مشهدها اليوم لايزال ملتصق في بالي.. بل وتعداه الى خيال جريء اعمق.. ترى كيف سيكون (seeker75 ) كسها بعد ان رأيت ابطها؟ هل الحال هناك نفسه؟؟ هل هو مشعر كذلك.. ام مختلف؟؟

هيام/ ماتخافش يا حسن.. ده زكي ياحبة عيني هاري نفسه في المذاكره النهار كله.. ده حتى بيساعدني كل ما عوزو؟؟

حسن/ هو احنا قلنا ايه؟؟ بلاش تشغلي الواد عن دروسه يا هيام..خليه يذاكر...!!

هيام/ مالك ياحسن.. جرا ايه.. مش للدرجة دي يا ابو زكي.. خلي الواد يحرك نفسه شويا كده ولا كده.. احسن ما يتخنق ويزهق من المذاكرة..تغيير يا ابو زكي..

وضحكت هيام ضحكتها البشوشة التي تملاء البيت حبا وحياة..

انا/ لا.. خالص.. هي مش بتشغلني ابدا عن مذاكرتي.. دنا افرح لو اقدر اساعدها يعني!




حسن/ عندك حق يا هيام..احسن لا يزهق اهو.. برضه ينفعك..



بعد اتمام العشاء (seeker75 ) ذهبت لغرفتي ولم استطع النوم .. زبري منتصب ومنظر هيام جعلني اذهب بمخيلتي بعيدا.. فقدت السيطرة على نفسي.. في البداية كنت اشعر بتأنيب الضمير لتفكيري هذا.. لكن في النهاية الشهوة غلبت.. فلقد انزلت لبني بعد استمناء على صورة ابط هيام في تلك الليلة..

لم تمر تلك الحادثة..بسلام.. لأن تركيزي صار اكثر في تفاصيل جسم هيام.. او اي شيء يظهر منها سهوا او بالصدف. فاسترق النظر مغتنما تلك الفرصة.. حاولت ان اخرج خارج البيت كي ابعد تفكيري ونظري عنها.. ولكن ابي كان يوبخني كثيرا لخروجي

/ انت سايب مذاكرتك .. ورايح تتفسح برا البيت مع اصحابك.. هو دا وعدك لي يا زكي.. ليه يابني كده؟؟ انا منبه عليك متسيبش البيت لحد متخلص الثانوية يبني وتجيب مجموع عالي..

وانت يا هيام (seeker75 ) دورك ايه ياست هانم !! انت المسؤلة عن زكي بغيابي.. حتى لو اظطريتي تذاكريله.. المهم ابني ينجح.. هو انا اردت شيء كبير؟؟

هيام/ ريح نفسك يا بو زكي.. دنا غلبت مع ابنك.. حتى صوتي راح من كثر ما قلتله .. اقعد ذاكر في البيت.. متضيعش وقتك.. سيبك من صحابك... محدش حينفعك..بس اعمله ايه.. عنيد قوي بسلامته!

انا/ حاضر.. يابا.. حاضر يا مرات ابويا..انا مش حخرج تاني.. ولا تزعلو نفسكو.. اهو.. حمسك كتبي واقراهم




وهكذا لم استطع ان اتخلص من التفكير في هيام عندما تكون امامي في البيت.. اتعبتني بتفاصيل جسمها ولبسها الفضفاض والقصير.. وما يكشف عن ساقيها وتحت ذراعيها وحتى شق صدرها.. اتعبتني كثيرا.. فجائت لي فرصة.. جديدة.. كنت اطمح لنيلها..

من عادة هيام ان تخبرني انها ستدخل الحمام.. فحمام البيت مشترك (seeker75 ) فيه دورة المياه ايضا.. ولذلك يجب اخبار الجميع عند دخول الحمام.. كي لا تحرجَ من بعدك الاشخاص الذين يريدون استخدام دورة المياه.. اعرف فتحات كثيرة في الحمام.. لن تصعب علي.. سأختلس النظر لها.. يوجد فتحة تهوية على منور البيت.. لن تكون رؤية مريحة.. وواضحة.. بسبب حركة مفرغة الهواء.. لكن افضل من لاشيء.. كنت متردد جدا ان ذهبت ورأيتها فسيعذبني ضميري.. ولكن كالعادة انتصرت الشهوة على تردد ضميري .. وذهبت هناك.. استمع لغناء هيام في الحمام.. حيث هي تعودت الغناء في الحمام

فرأيت هيام عارية مبلله.. جسم مليان.. ترف وناعم وشكله مغري جدا.. ثدييها مكورين لكن ليسا منتصبين جدا.. رغم ذلك هما شهيين للغاية.. ولديها بطن صغيرة .. لكن ليست كرشا.. وفخذيها كبيرين..وعلى كتفها علامة.. ربما جرح من الطفولة.. وصارت تدعك بالليفة كسها بالرغوة (seeker75 ) لم ارا شكله جيدا.. لكن لم يكن مشعرا جدا.. شعر عادي خفيف..بعد ذلك اخذت هيام ماكنة حلاقة نزلت بها على ابطها وازالت الشعر بالموس.. وتحولت لذراعها الاخرى.. صار ابطيها انعم وبلا شعر وجميلين جدا.. وراحت بعد ذلك تنظف كسها من الشعر بالموس فصار هو الاخر واضحا وجميلا..حتى خاطبت هيام نفسها

/ اعمل ايييه بس.. اشيل من هنا... تطلعولي من هنا.. اه.. حنعمل ايه بس.. حظنا كدا.. نستحمل بقه.

لابد ان لديها سرعة نمو الشعر في تلك المناطق.. فهيام تستحم بشكل شبه يومي.. احيانا لا تطيل الاستحمام..تستحم على عجل.. واحيانا اخرى تاخذ وقتا مثل اليوم حين تظيف نشاطا اخر..

لم اعد استطيع الصبر اكثر.. فاركت مكان المراقبة وعدت للداخل وانا اعاني من المين.. الم تانيب الضمير الذي يرافقني في كل موقف (seeker75 ) والم الانتصاب الذي لم اعد اسيطر عليه.. ستبقى هذه الصورة الجديدة.. عالقة لاشابيع في ذهني.. وسامارس الاستمتاء عليها لمرات عديدة.. لكن على مستوى الواقع.. لا.. لن اتجراء على فعل اي شيء مع هيام.. فهي زوجة ابي و قريبة لنفسي من بعد امي.. رغم اني لم اشعر بانها بمقام امي.. لكن.. هي مربيتي على الأقل..

مرت ايام عديدة على هذا المشهد وصرت انظر لهيام نظرة مختلفة عند كل فرصة تكون هي فيها غير منتبعة لنظراتي الفاحصة.. وكنت اتخيل كيف ياترى اثدائها الان خلف ثوبها.. كيف هو حال ابطيها..كيف هو كسها.. لم تكن ترتدي دوما مايكشفهما لي.. لكنها لا تستطيع حجب تلك الرائحة عني.. التي تظل تلعب براس زبري مثلما تشاء فلا اهداء حتى استمني عليها..

زاد احتقاني كثيرا.. وكنت احيانا اهرب من الدراسة لأتسلى بقراءة بعض (seeker75 ) المواقع الجنسية مثل نسوانجي وغيرها.. وكنت اقراء كثيرا قصصا عن شم بعضهم لملابس النساء سواء كانوا محارم ام لا.. وكانت تتردد كثيرا علي تلك الفكرة.. واريد ان اجربها.. هل حقا تكون رائحة جميلة ومثيرة..؟ اقنعت نفسي بالأمر واشترطتُ على نفسي ان لا اطيش وانزل منيي على لباسها.. سأكتفي بشمها حالما تتيح لي الظروف فرصة مناسبة..




ذات يوم عرقتْ هيام كثيرا وبانت رائحتها جدا.. حتى انها هي نفسها انتبهت لذلك وذهبت تأخذ حماما.. ودخلتُ انا بعدها مباشرة للحمام كي استحم. فعلت ذلك متعمدا..لعلي احظى بملابسها الداخلية التي تشبعت بعرقها وحملت رائحتها..

هيام/ ايه ياواد.. مالك واقفلي ع الباب (seeker75 ) للدرجة دي مستعجل؟ .. فيه اييييه .. اوعى تكون عملت حاجة ..انا عارفاك يا حبيب باباك.. 🙊

انا/ لا.حيكون عملت ايه بس.. عاوز أستحما.. أييبه.. ممنوع ؟؟يلا خلصيني بقى .. اوعي كدا خليني اخش..




فدفعتها بلطف مبعدها عن باب الحمام كي ادخل وهي تضحك وتسخر مني بنفس الوقت..

حين دخلتُ.. رأيتُ ثوبها.. شممته..كان مشبعا برائحة عرقها لكن ليس مثل ستيانها.. كان هو الاقوى لقربه من ابطيها.. فكانت رائحة نفاثة وقوية.. لكنها لم تكن كريهة.. لم اكرهها ابدا .. لقد جعلت زبري ينتصب بقوة كبيرة جدا (seeker75 ) تجرأت اكثر.. ووضعت لساني على حافة الستيان المبللة بالعرق حيث يكون قريب من ابطها.. تلذذت بطعمٕ غريب..مائل للملوحة.. لا معنى له.. مجرد ارضاء لهوسي وفضولي الجنسي.. فالرائحة كانت هي المحفز الاكبر لأنتصابي..

وثم رحت للباسها.. كان ايضا مبللا قليلا .. وطعمه اقوى واكثر حدة واغرب.. خاصة حيث التصاقه بفتحة كسها.. لا اعرف ان كانت عرقا ام افرازلتها..لا اعرف.. لكن الرائحة لم تكن مثل تلك التي في ستيانها..

صرت ارتعش وخفت كثيرا.. لا اعلم لماذا خفت.. ربما لاني بدأت اتجاوز خطوطا حمراء كثيرة .. لايحب علي مطلقا حتى التقرب منها..

وابتعدتُ عن الملابس.. وأرجعتها لمكانها كي لا تشعر هيام بأي شيء..واكملت استحمامي مرغما على نسيان الامر.. اقصد الّا انزل منيي الآن على ملابسها فهذا ضرب من الجنون.. وخطورة كبرى

طوال سنوات كانت علاقتي بهيام استثنائية بسبب فرق السن القليل بيننا (seeker75 ) ولأننا كنا نتصرف كالأصحاب.. ولطالمنا مزحنا مع بعضنا وضحكنا مع بعضنا. . بل واحيانا نعمل مواقف ساخرة كما في الكاميرا الخفية.. وكان هناك الكثير من التلامس فيما بيننا.. فكانت هيام تعتبره لمس " بريء" 😇او غير مقصود فنتغاضى عنه.. بالنسبة لي كنت اقوم بذلك وليس في نيتي سوء او شهوة.. لكن ما ان دخلتُ مرحلة النضوج.. صرت انا من اتجنب المزاح الثقيل وابتعد عن اللمس المبالغ فيه.. ليس لأن نيتي لا تزال حسنه!

لكن لأن انتصابي صار واضحا واخاف ان يحرجني او يفضحني امام هيام.. في الفترة الاخيرة.. خاصة بعد ان رأيت ابطيها وشاهدتها عارية في الحمام... صرت ابتعد اكثر عنها.. فجائتني هيام معاتبة لي وهي كانت ترتدي ثوبا مشابها لجميع اثوابها التي ترتديها في المنزل.. فأغلبهن فضفاضة وقصيرة وتكشف اجزاء كثيرة .. (seeker75 ) من جسمها.. بعض منها لا يكشف ابطيها بالضرورة.. ولكن اغلبها..

هذا الثوب كان المفضل لدي.. حين تلبسه لكونه من الستن.. يكشف تفاصيل جسمها من خلف القماش كما انه مفتوح من تحت ابطيها.. وبحركات بسيطه استطيع ان ارى ان كان ابطها محلوق ام مشعر او عرقان..

/ مالك.. يا زكي .. انا عملتلك حاجة تزعلك؟ ولا يمكن سمَّعتك حاجة من غير قصد؟ مالك.. مش على بعضك ابدا بقالك كام يوم حالك مش عاجبني ابدا..

/ مالي.. حيكون في ايه يعني .. هو انتِ مش شايفاني مشغول حبتين في مذاكرتي يا مرات ابويا!!! مماليش ولا حاجة بقه..

/ اااه... صحيح .. نسيت.. مانته مقطع السمكة وديلها ياعيني عليك.. 😱

متقول يا واد.. انت حتخبي عليا دا انا هيام.. حبيبتك؟ ( كانت هيام متعودة ان تقول حبيبتك.. كعبارة تودد ولا تقصد بها شيء آخر) دنا حافظاك صم (seeker75 ) قول متتكسفش مني

/ يا هيام.. يا حبيبتي.. يا مرات ابويا الغالي.. مافيش حاجة.. صدقيني..

/ مش مصدقاك.. ها.. انا قلبي حاسس انو فيه حاجة يا بشمهندس زكي.. ولازم تقولها لحبيبتك وصاحبتك هيومه.. والا حزعل منك يا ززكي!!!

حزعل بجد...انا قلتلك.. حزعل بجد!




في تلك اللحظة كنت حالسا على الكرسي امسك كتابي.. فوقفت هيام الى جانبي فوق رأسي واتكأت على كتفي والتصقت بي.. وهي تحاول ان ترى ماذا في كتابي؟؟ ولفحني منها تلك اللحظة.. ذلك العطر.. تلك الاروما الخاصة بها.. رائحة عرق جسمها .. رائحة ابطيها.. فعملتْ كمحفز قوي لأثارة زبري (seeker75 ) فصرت اقلص فخذيَّ عليه محاولا ان اخفيه..

استرسلت هيام مكملة حديثها وهي ضاحكة

/ انت كبرت يا واد؟؟ ايوا.. انا فهمت.. دلوقتي .. انت كبرت بجد؟؟ هو انت كبرت عليه انا.. انا هيومه.. هيومه يا واد.. معقول.. بقيت راجل وتتكسف مني؟؟ انا كنت حاسة بكده.. يختي عليكي. يا قمورة انتي.. يا مكسوفا انتي

وراحت هيام تلخبط تسريحة شعري بيديها.. وهي تضحك وتبتسم.. وانا كنت ابعد يديها عني وكررت بل وزادت من تخبيصها لشعري بكلتا يديها.. وهي تضحك وتحاول ان تعيد ايام المزاح الثقيل.. فأمسكت يديها بقوة محاولا ايقافها وانا جالس.. فألتصقت بي من ظهري اكثر فصار نهديها يلمسان كتفي..وهي تحاول ان تصارعني وتخنقني من خلف كتفي.. وانا احاول فك يديها..

/ انتِ تخنقيني (seeker75 ) سيبيني بقا.. بقولك سيبيني.. مش كدا يا هيام حرام عليك..خليني اخذ نفسي

/ مش سايباك.. ها...وريني ازاي حا تفُك نفسك مني يا زكي.. مش انت بقيت راجل يا قمورتي انا.. وريني يا راجل حتعمل ايييه

وهنا لن اصف ما يحصل لزبري في تلك اللحظات.. فهو متوقف على شعرة لينفجر..

فنهضتُ.. بقوتي والتففت حول نفسي لأواجهها وانا ارفع يديها عني .. وهي تقاوم وتضحك.. فانكشف ابطيها.. وانا احاول رفع يديهما وهي تقاومني


كانا محلوقين قبل يومين او ثلاثة فالشعر جديد وقصير ونابت لتوه.. منظره مثير جدا.. مغطى بقليل من حبات عرقها الشهي والرائحة صارت اوضح حين انكشف ابطيها (seeker75 ) وصارت هي تضحك تكلمني معاندة بعبارات كثيرة متشابهة و مكررة..

/ مش سايباك.. اها.. مش حتقدر عليه.. حاول كدا وشوف!!

/ انا مقدرش!! دانا حوريك واعمل عمايل..

/ مش حتقدر.. هههههه

وهكذا يستمر الصراع لكن بشكل مختلف .. و لأني وقفت.. وكشفت عني دفاعاتي .. لم تعد البيجاما تستر شيء.. ربما لاحظت هيام ذلك الانتفاخ خلف بيجامتي لكنها لم تهتم..او لم تأخذه بعين الاعتبار..

وبينما نحن كذلك..واقفين.. صرت ادفعها وانا ماسك يديها للاعلى وابطيها لايزالان مكشوفين .. وصرت ادفعها عني وابعدت الكرسي جانبا.. صرنا واقفين معا نتصارع.. لا هي تتوقف وتريحني من توتري ولا انا كذلك.. بل تستمر هيام بعنادها.. وصار جسدي قريبا جدا منها وتلامسنا بعدها (seeker75 ) فالتصق جسمينا.. واحسستُ بنهديها الكبيرين ونعومتهما وطراوتهما..

أمّا أنتفاخ البيجامه ضربَ مباشرة قي بطنها.. وهي لاتزال تضحك وتتصارع معي .. وانا ادفع بها.. وهي تقاوم.. حتى وصلت لحافة السرير الخاص بي..

فسقطت هيام ..عليه..وسقطتُ أنا لا اراديا فوقها.. بقيتْ ساقيها مثنية ومنفرجة تلمس الارض.. امّا باقي جسمها كان على السرير

سقطتُ فوقها بكل ثقلي.. لقد فقدنا توازننا كلانا.. كان سقوطا غير مخطط له..فصار انتفاخ بيحامتي فوق عانتها مباشرة .. فقط الملابس هي ما تفصل بينه وبين كسها الذي لا اعرف ماهو حالته بالضبط الآن وماذا ترتدي

فثوبها لم يكشف شيء من جسمها لغاية الآن.. وضغطت بثقل صدري على صدرها ولازلتُ ممسكا بيديها كأني لا اريد لها ان تطبقهما مجددا.. كي ابقى متلذذا بمنظرهما ورائختهما..

الآن وجهي يقابل وجهها ونحن نضحك.. بهستيريا..

/ اهو (seeker75 ) انا اللي غلبت يا هيومه .. زي كل مرة.. هههه

اجابت هيام وهي تلهث وانفاسها متصاعدة مع صدرها وتلفح وجهي..وقالت بصوت دلوع وغنج وقد نعّمت صوتها ليكون شبيها بافلام الكارتون الساخرة

/ اااه.. انت خذتني على خوانه يا زكي.. هو انتي تقدري عليه يا زوزتي يا قمورتي..

/ محبش كدا.. كفايه...!! كفايا بقى

/ طب ماتزعلش يا زوزتي.. يا قمرايتي انتي.. اهو.. حقولك يا زيزو يا امورتي!!

/ ماقلنا بلاش..انت بتعندي كده لييييه؟

/ مالك.. يا واد.. مالك فيه اييييه.. انت بقيت فعلا راجل خلاص!

/ اااه.. راجل وستين راجل كمان.. ولا مش عاحبك؟؟

وهنا .. كان الانتفاخ يضغط بشدة على عانتها من خارج الملابس.. ولا اراديا (seeker75 ) اشحت بوجهي عنها وصرت احدق في ابطها الايمن.. وانا انظر لشعيراته المبللة المثيرة ورائحته التي لعبت بمخي .. وزبري..كذلك.


أظن أن هيام شعرت بذلك أيضا لانها صارت تكلمني ولم استجب لها.. لقد فقدت التركيز .. مركزا فقط في ابطها.. كنت اود ان اقترب منه.. اشمه.. واعرف طعمه بعد ان الحسه بلساني.. رغبة قوية جداً عندي . هل سأُجَّن الآن ؟؟..وليحصل ما يحصل..؟؟

انتبهتْ هيام لتركيزي في ابطيها.. وعرفتْ اني غير مركز في كلامها تماماً حتى قالت..

/ دا.. انتا.. فعلا.. كبرت اهو يا واد.. دا انتا بقيت راجل.. بجد.. وبقيت تبص على الستات ببصة غريبه.. ومهتم بحاجات انثويه من الست وكدا يعني !!! 🫣




ثم تعمدتْ هيام عدم مقاومتها اكثر لطيي يديها.. بل وصارت ترفع يديها لفوق راسها وشبكتهما معا لتكشف لي كل ابطيها المكشوفين من الملابس (seeker75 ) اكثر.. وتنظر تراقب عيني واتجاههما وكيف تتفاعل عيوني مع منظر أبطيها.. فاجأتني حين قالت قاطعة تركيزي هذا

/ هو دا بس اللي يعجبك في الست يا حضرة الراجل؟ هههههه




وضحكتْ وكأنها لاتزال غير مصدقة بأني نضجت واصبحت رجلا. . لم يتبق سوا ايام معدودة لامتحاني وانا دخلت عامي ال18 منذ ايام قليلة..

في تلك اللحظة فقدت السبطرة على نفسي.. وقذف زبي داخل ملابسي وارتعشت جداً محاولا ً اخفاء شهوتي وتفاعلي.. لان جسمي كله ارتخى وزاد ضغطي على جسم هيام التي ربما.. ربما شعرت بي. .

/ ايييه.. حتخنقني.. ابعد كده عني يا زكي.. حموووت .. دانتا تخنت قوي.. انا بكلمك.. ابعد يازكي خنقتني.. مش سامع؟؟؟


هيام تحاول ان يبدو كل شيء اعتيادي (seeker75 ) لأنها تجاهلت حتى الآه التي هربتْ مني لا اراديا..قرب وحهها..

او انها انكرت او لم تصدق انني انا ربيبها قد قذفت متهيجاً ومتأثرا بمنظر ابطيها..

بعد دقيقة من النشوة.. نهضت عنها بصعوبه.. وهي تشتمني ممازحة ومحاولة ان تجعل من المشهد ان يبدو طبيعياً قدر المستطاع..ونهضتُ انا عنها ونهضتْ هي بعدي وهي تضربني بخفه على كتفي وتضحك وتبتسم..

/ دا انتا كنت حتخنقني.. بتقل دمك.. وجسمك.. يا تقيل انت.. يا حمش..يا راجل ..ههههه

/ بطلي استظراف يا هيام .. سيبيني شويا مش فايقلك خالص.. سيبيني ..

/ حاضر.. يا سي السيد .. مانا لازم اسمع كلامك ..خلاص مانته بقيت راجل مالي هدومك اهو..

/ روحي يا شيخه بقه.. دانتا لازقه بجد!!

/ ياسلام.. على اساس اني شابطة فيك طول الوقت.. اهو. انا سايباك (seeker75 ) وخارجة.. اشبع بالاوضة لوحدك ..😈




خرجت هيام .. تاركة اياي بموقف لا أُحسد عليه.. فثيابي من الداخل تلوثت بمنيي .. الدنيا تلخبطت جدا.. لا اعرف فعلا ان شعرت بي هيام.. المرأة الناضجة اكيد ستشعر بذلك..

خفت ان اذهب للحمام مباشرة.. فتشعر بي هيام.. لكنها سبقتني .. وهي تقول

/ انا داخله الحمام.. وختى لو عندك حاجة.. مايهمنيش..ههههه

كده كده مش حطول..




انتظرتها تنهي حمامها .. لكنها اخذت بعض الوقت.. ليس مثل ماقالت لي.. !

اثناء ذلك كان ضميري لايزال يؤنبني مثل كل مرة. خاصة بعد ان انزلت منيي على نفسي وانتهت شهوتي..

شهوتي انتهت.. لكن رغبتي لا تزال حاضرة (seeker75 ) شيء ما في داخلي يريد هيام بشدة.. اريدها.. اريد ان اتنعم بجسمها قطعة قطعة.. اريد ان الحسها من راسها لأخمص قدميها.. شيء ما يريدني ان اتذوق طعم ابطيها واشم رائحتها كل وقت وبحريه.. شيء ما يريد لزبري ان يستقر في اعماقها.. لكن.. لا يزال ضميري شديد قوي.. يُصَّعبُ علي حتى الخيال..

انتبهتُ بعد ذلك الى ان هيام نادت علي وهي تخرج من الحمام وانها انتهت.. للتو..

كان لابد ان ادخل بعدها مباشرة. لم اعد احتمل نفسي.. لقد صار كل شيء لزج مابين قدمي ولم اعد اقدر على الحركة بحرية..




حين دخلت الحمام كان قصدي فعلا ان اغتسل واغير ثيابي..ولكن وسط استحمامي.. انتبهت الى ملابس هيام الداخلية المعلقة.. وعادت لي الرغبة في شمها وتذوقها من جديد..واستسلمتُ لرغبتي وزحفت اصابعي لستيانها وكنت حريص الّا ابلله

فشممت (seeker75 ) رائحته التي تسلب عقلي .. نفس المكان.. الرطب.. من الشتيان تحت الأبطين .. مشبع برائحة ابطيها ومبلل بعرقها الذي تذوقته فاعجبتني ملوحته الخفيفة.. كافية لان تجعلني اقذف من جديد..

لكن لباسها .. كان مختلفا هذه المرة.. فالجزء القريب من فتحة الكس كان مبللا بشكل واضح.. تلمسته لأتأكد انه ليس عرقا وحسب.. فالقماش المبلل بالعرق له ملمس رطب خاص.. لكن هذا شيء لزج!! لزج...نعم..

هل ياترى كانت هيام مستثارة ايضا؟؟ ونزل قليل من ماء كسها على لباسها.. هل حصل هذا بالحمام.. ام حين كانت تحتي.. هل انا غبي جدا.. ام ضميري لا يريدني ان اصدق ان هيام كانت مستثارة معي؟؟ دماغي ستنفجر؟!؟!


مر هذا اليوم ..من وجهة نظر هيام (seeker75 ) او كما تحاول ان تدعي.. كيوم عادي.. لطالما تمازحنا بمزاح ثقيل اكثر من ذلك.. ولكن قبل ان تتغير نظرتي لها..

اما من وجهة نظري.. فكان اليوم مختلف جدا.. اول يوم انظر والمس فيه هيام بشكل مختلف تماما..

حين يعود ابي مساءا ومثل العادة تندهني هيام للعشاء وتجلس قبالتي.. تدور احاديث يومية .. مثل اي يوم آخر.. فقط حدث شيء جديد.. لا ادري ان كان محض صدفة ام متعمدا.. لقد عدلت هيام من جلستها وهي امامي ... وللحظة.. رايت شيئا بين ساقيها.. مجرد ثانية واحدة.. ثانية واحدة فقط.. لكن عيني كمرصاد.. لمحتُ هذا الشيءالداكن.. الشهي.. كان وحشا مشعرا..يا ويلي عليه.. وحشا كاسرا ومفترسا لا رحمة لديه.. ينتظر الانقضاض على فريسته فلا يبقي فيها شيء.. هل تعمدت هيام فعل ذلك ؟.. لاني دائما اجلس امامها.. لماذا لم ترتدي لباسا الآن.. هل هي كذلك منذ ان خرجت من الحمام ؟؟

هذا المشهد اضيف الى قائمة المشاهد الملتصقة بمخيلتي وسينال حظه الليلة اولاً لكونه جديدا في المجموعة

عندما يحين الليل.. تزيد معاناتي فانا لدي غرفتي الخاصة.. ولا استطيع النوم حتى استمني وهيام في مخيلتي.. فقط اتذكر رائحة ابطيها او منظرهما.. كفيل بسرعة لان انزل مائي (seeker75 ) لكن اليوم كان حافل بكثير من المواقف.. ملمس ثديها الناعم وطراوة جسدها حين كنت فوقها.. مشهد ابطيها المكشوف ع الاخر والرائحة التي اشمها منه.. ومنظر الشعيرات الجديدة النابتة توا والمبللة بعرق ابطها.. واخيرا كسها الوحشي المفترس المشعر. الذي تمنى زبري ان يخترقه بكل صراحة .ضاربا اعتراض ضميري عرض الحائط.. تمنيت ان اقذف مخصوص فوق هذه الشعرة الوثها بمنيي الابيض.. رغبة كبيرة عندي صارت لفعل ذلك..

لكن.. كأي مواطن في العالم.. لا اظن اني لدي جرأة كافية لتحويل الخيال الى واقع.. هذا طيش. بل جنون.. انها كارثة. . لا لن افعل هذا.. سأكتفي بالاستمناء.. وعندما انتهي ستزول الشهوة...

زالت الشهوة.. لكن الرغبة لا تزول (seeker75 ) ويلي منها كم عنيدة هذه الرغبة!


نهاية الجزء الأول


ان اعجبتكم القصة.. اكتبولي تعليقاتكم كي اواصل كتابتها..

شكرا لدعمكم




الجزء الثاني

في الايام التالية.. صرت الاحظ ان هيام تتعمد ان تلبس ملابس مكشوفه اكثر خاصة في منطقه ابطها كما اني لاحظت انها تقوم بشكل كأنه متعمد كلما راتني برفع يديها او احداهما وهي تتحدث معي فكانها تتعمد اثارتي محاوله

أن تمثل انها تعدل او تلعب بشعرها لترى كيف اتصرف وكيف اتفاعل مع الموقف وما مدى اهتمامي بذلك فصارت تراقب عيوني واين اوجهها.. هل نحو أبطيها ام لا..




صورة







حتى صار هذا الموقف المهم جدا بيني وبينها

في يوم من الايام سألتني هيام وقالت لي

/ انت ما فيش حد في حياتك يا زكي.. ما فيش بنت من هنا ولا هنا .. انت شاب شكلك جميل وابن ناس .. ما فيش حتى ولو بنت من الحته عاجباك؟ معقوله كده انت باقي من غير اي بنت ؟


فاخبرتها الحقيقه

/ما فيش هو انا الحق .. انا مقضيها مذاكره ما عنديش وقت للكلام ده


لكن هيام لم تصدقني فقالت

/ انا حابه اسألك سؤال يا زكي بس تجاوبني بصراحه ؟


فقلت لها

/ طبعا يا هيام اي حاجة.. اسالي


فرفعت يديها بشكل اوضح امامي مبينة لي أبطها المشعر المتعرق حتى ان الشعر مبلل..

لاحظت ان هيام منذ ذلك الحادث تعمدت عدم حلاقه ابطيها بشكل مستفز وكأنها تنتظر مني ان اقدم لها ملاحظه على ذلك لكني لم اتجراء ان اخبرها بأنها بحاجه الآن لحلاقه شعر أبطيها

فسالتني ذلك السؤال وهي تحدق بعيني تريد ان تراقب اتجاههما

/انت يعجبك في الست ايه ؟

فقلت لها

/ قصدك أييييه.. مش فاهم ؟


/ يعني كل شاب وليه حاجه معينه تعجبه في الست زي مثلا .. ضحكتها .. شعرها .. طولها عينيها اي حاجه .. ما فيش حاجه انت في الست بتعجبك ؟

ثم راحت تتحدث باجراء اكثر وهي تضحك ضحكتها الشيطانيه الدلوع

/يعني .. مثلا. بقول.. مثلا صدرها او خلفيتها يا بشمهندس حرك دماغك شويا 😉


ما هذا الكلام الجريء الذي تقوله لي هيام لن استطيع التحمل اكثر لكنني قررت ان استغل تلك الفرصه فالفرص لا تأتي الا مره واحده قررت ان ادق على الحديد وهو ساخن فقلت لها

/ انا لو قلت لك حتضحكي او يمكن مش حتصدقيني !

/ جرب كدا.. وشوفني


/ انا يعجبني في النسوان حاجات كثيرة..

/ انطق انطق .. ايوا.. اللي هي ايه يعني اتكلم !

/ يعني... بصراحة.. باطها !!


فضحكت هيام ضحكه مثيره وانزلت يديها وهي تضع كفيها على فمها محاولة ان تكتم ضحكتها

/ معقول !! معقول يا زكي سايب جسم الست كله.. وشبطت في الحته دي ؟؟

/ مقولتلك.. انت حتضحكي ويمكن مش حتصدقيني.. انا غلطان اني حكيتلك

/ ياعمي متأسفين.. انت ماصدقت تلاقي حجة عشان تكتم.. اتكلم.. انطق.. قولي.. ها... ايه الي شدك للحته دي بالذات.. شمعنى الحته دي يعني.

/ معارفش.. بس الريحه.. الريحه يا هيام.. عاملة في مخي زي ماتكون خمرة..تاخذ عقلي.. الريحة المميزة بيها

/ خمره.. هو انت تعرف الخمره منين وعمايلها ازاي يا زكي..؟ اوعى تكون بتشرب خمره يا واد..

/ ولا شربتها ولا اعرفها.. بس بسمع وبشوف في الاقلام ازاي الخمرة تاخذ عقل البني ادم..

/ 🫣 حعمل نفسي مصدقاك يا زكي.. بس انا اول مره اسمع الكلام دا...




بالطبع هيام لم تكن تنتبه لرائحتها.. فالمعروف ان الانسان يتعود على رائحته فلا يشمها او لا يميزها.. وأظنها لاتعلم ان رائحتها عملت في العمايل رائحتها لم تكن قبيحه .. مجرد رائحة انثويه مميزه لها وغير منفره .. خاصة بعد ان تاخذ حمام.. تبقى رائحتها المميزة لوحدها موجودة بشكل لطيف وجميل



H6WaUmP.md.jpg

حتى صار هذا الموقف المهم جدا بيني وبينها

في يوم من الايام سألتني هيام وقالت لي

/ انت ما فيش حد في حياتك يا زكي.. ما فيش بنت من هنا ولا هنا .. انت شاب شكلك جميل وابن ناس .. ما فيش حتى ولو بنت من الحته عاجباك؟ معقوله كده انت باقي من غير اي بنت ؟


فاخبرتها الحقيقه

/ما فيش هو انا الحق .. انا مقضيها مذاكره ما عنديش وقت للكلام ده


لكن هيام لم تصدقني فقالت

/ انا حابه اسألك سؤال يا زكي بس تجاوبني بصراحه ؟


فقلت لها

/ طبعا يا هيام اي حاجة.. اسالي


فرفعت يديها بشكل اوضح امامي مبينة لي أبطها المشعر المتعرق حتى ان الشعر مبلل..

لاحظت ان هيام منذ ذلك الحادث تعمدت عدم حلاقه ابطيها بشكل مستفز وكأنها تنتظر مني ان اقدم لها ملاحظه على ذلك لكني لم اتجراء ان اخبرها بأنها بحاجه الآن لحلاقه شعر أبطيها

فسالتني ذلك السؤال وهي تحدق بعيني تريد ان تراقب اتجاههما

/انت يعجبك في الست ايه ؟

فقلت لها

/ قصدك أييييه.. مش فاهم ؟


/ يعني كل شاب وليه حاجه معينه تعجبه في الست زي مثلا .. ضحكتها .. شعرها .. طولها عينيها اي حاجه .. ما فيش حاجه انت في الست بتعجبك ؟

ثم راحت تتحدث باجراء اكثر وهي تضحك ضحكتها الشيطانيه الدلوع

/يعني .. مثلا. بقول.. مثلا صدرها او خلفيتها يا بشمهندس حرك دماغك شويا 😉


ما هذا الكلام الجريء الذي تقوله لي هيام لن استطيع التحمل اكثر لكنني قررت ان استغل تلك الفرصه فالفرص لا تأتي الا مره واحده قررت ان ادق على الحديد وهو ساخن فقلت لها

/ انا لو قلت لك حتضحكي او يمكن مش حتصدقيني !

/ جرب كدا.. وشوفني


/ انا يعجبني في النسوان حاجات كثيرة..

/ انطق انطق .. ايوا.. اللي هي ايه يعني اتكلم !

/ يعني... بصراحة.. باطها !!


فضحكت هيام ضحكه مثيره وانزلت يديها وهي تضع كفيها على فمها محاولة ان تكتم ضحكتها

/ معقول !! معقول يا زكي سايب جسم الست كله.. وشبطت في الحته دي ؟؟

/ مقولتلك.. انت حتضحكي ويمكن مش حتصدقيني.. انا غلطان اني حكيتلك

/ ياعمي متأسفين.. انت ماصدقت تلاقي حجة عشان تكتم.. اتكلم.. انطق.. قولي.. ها... ايه الي شدك للحته دي بالذات.. شمعنى الحته دي يعني.

/ معارفش.. بس الريحه.. الريحه يا هيام.. عاملة في مخي زي ماتكون خمرة..تاخذ عقلي.. الريحة المميزة بيها

/ خمره.. هو انت تعرف الخمره منين وعمايلها ازاي يا زكي..؟ اوعى تكون بتشرب خمره يا واد..

/ ولا شربتها ولا اعرفها.. بس بسمع وبشوف في الاقلام ازاي الخمرة تاخذ عقل البني ادم..

/ 🫣 حعمل نفسي مصدقاك يا زكي.. بس انا اول مره اسمع الكلام دا...




بالطبع هيام لم تكن تنتبه لرائحتها.. فالمعروف ان الانسان يتعود على رائحته فلا يشمها او لا يميزها.. وأظنها لاتعلم ان رائحتها عملت في العمايل رائحتها لم تكن قبيحه .. مجرد رائحة انثويه مميزه لها وغير منفره .. خاصة بعد ان تاخذ حمام.. تبقى رائحتها المميزة لوحدها موجودة بشكل لطيف وجميل

H6Wc1Cg.md.jpg

عادت هيام تسألني بجرأة وبفضول

/ هو.. بيحصل ايه معاك؟

/ مش فاهمك.؟

/ انت بتتلكك؟؟ متحكي..مانت فاهم قصدي كويس يا بشمهندس! بيحصل معاك ايه..

اصابني الخجل واحمر وجهي وبداء زبري ينتصب وانا جالس على كرسيي.. كانت هيام واقفه..مستندة على الشباك امامي..

/ بيحصل .. ان.. ان.. الريحة بتحرك الراجل اللي جوايا

ضحكت هيام ضحكة هستيرية.. وقالت

/ هههه... متقول انك.. يا عم بيحصلك حاجات.. 🔥👺توقف بتاعك!!

انت مكسوف مني بجد يا زكي ؟




استغرب لكلام هيام.. طبعا مكسوف.. من يتجراء ويخبر زوجة ابيه انه يهيج فينتصب زبره علي رائحتها ومنظر ابطيها..لكن.. بدات اشم رائحة اغراء في الموضوع.. احس ان هيام تريد ان ترفع الكلفة وتزيح الخطوط الحمراء بيننا وتفتح الحدود.. بالتدريج.. بحجة اننا اصحاب ولا داعي للخجل منها... هذا ما شعرت به منها.. وانا كنت أتجاهل تلك المحاولات منها

هل سأفوت الفرصة ؟ .. فأما الآن وأما فلا!!

/ اااه.. بيحصل.. ارتحتي دلوقتي..

/ مممم... يبقى انا من النهاردة لازم احاسب منك يا شقي.. مش كدا ولا ايه ؟؟

/ ازاي يعني.. هو انت خايفه مني ؟؟

فضحكت هيام ضحكة غريبه.. لا ادري ان كانت مزاحا ام كانت اغراءا ام كانت ضحك فقط.. لم تعطني اجابه واضحة...وخرجت من الغرفة وهي تقول

/ اروح الحق اعمل العشا.. ابوك جاي بعد ساعة..

عاد ابي كعادته كل يوم.. واستقبلته هيام بكلامها الحلو .. هيام هي القلب النابض للحياة في هذا البيت.. امراة بصفات يندر وجودها.. اهمها الطيبة والمعشر الجميل والحنية..

كل تلك الصفات هي ما يحرك ضميري الذي يؤنبني كل قليل..

على العشاء.. كررت هيام من تعديل هيئتها مرة اخرى كالأمس.. وايضا شاهدتُ وحشها المفترس؟؟ ايعقل ان تتكرر الصدف بهذا الشكل؟؟ لا لا.. هذا اكثر من طاقتي على التحمل..

منظر كسها المشعر الذي لمحته في اقل من ثانية.. كان كفيلا بان يحرمني من النوم الليلة كلها.. تعبت من هذا الحال.. سأنزل لبني مرة اخرى.. على صورتها.. فأحترت مابين ابطها وكسها.. كلاهما يثيراني جدا..






في اليوم التالي.. ارتدت هيام ثوبا.. يكشف كامل كتفيها وليس ابطها فحسب



H6WcvGs.md.jpg

.. بل ومن بعد ان اعترفت لها لم ترتدي سوا الملابس الكاشفة لابطيها في الايام التالية.. وكانها تتحداني.. في مقاومتي لنفسي..

في المطبخ كانت هيام مشغولة والجو حار بالاضافة لحرارة النار والطبيخ.. فكان المطبخ كحمام ساونا .. دخلتُ اخذ شيئا اشربه من الثلاجة وانتبهت لتفاصيل جسد هيام من الثوب الذي تبلل باحزاء كثيرة بفعل تعرقها فصار نصف شفاف واعلن اكثر مما ستر.. وجلدها اكتسته طبقة رقيقة لامعة مابين بخار الطبيخ.. ومابين تعرقها هي نفسها..

/ كويس انك جيت.. تعالا يا زكي.. شيل معاي الانبوبة مقدرش أشيلها لوحدي .. انا وسطي اتقطم من كثرة الشغل ..

/ حاضر.. تحت امرك يا هانم..

قابلتها نرفع الانبوبة .. وصار شق نهديها وجزء منهما واضحا اماني لامعاً جدا.. ثم انحنت معي حتى نغير الانبوبة بسرعة وزاد ظهور نهديها.. لم تكن ترتدي ستيانا.. هي معذورة.. فالجو حار جدا...في المطبخ..

بعد ذلك.. خرجت هيام من المطبخ.. للصالة تاخذ نفسها.. وصارت تمسح جبينها بيديها وبالطبع تُظهر ابطيها المتعرقين والشعر قد تبلل تماما...هيام أزعجتني كثيرا.. ليس لاني لا احب ابطيها.. بل لاني كشفت لها سري وصارت تبالغ في ايثاري.. بهذه الطريقة وانا لم اعد احتمل..

/ مالك.. يا زكي.. هو انت رجعت تسرح تاني.. فيه اييييه كمان..

/ اسرح.. ها.. ااااه... ماهو انتي الي مستفزة بصراحة.. مستفزة قوي!

/ انا.. أنااااا ؟ ليه.. عملتلك ايه.. عشان مخبي كل ده بقلبك.. يا وحش 🫤

/ كفايا بقى.. كفايا يا هيام.. بطلي تلعبي باعصابي كدا.. دنا من لحم ودم..

/ هو انا عملتلك ايه.. بجد.. ما تتكلم ؟؟

/ عملتيلي ايه،؟؟ كل دا وتقولي عملتيلي ايه؟؟ على اساس انك مش عارفه يعني.. ان منظرك .. دا.. بالشكل دا.. مش حيأثر فيه؟؟

/ انت تقصد اييييييه يا زكي..؟




تغيرتْ ملامح هيام وصارت اقرب للجدية..ودب في قلبي بعض الخوف.. هل ياترى قد تجاوزت انا كل الحدود.. لكن.. علي وعلى اعدائي.. ليحصل ما يحصل..

/ اقصد من ساعة ماقلتلك .. بسري. وانت زودتيها يا هيام.. زوديتها عليا.. وانا مش بستحمل كدا !

وقفت هيام على باب الصالة .. كانت تريد ان تعود للمطبخ.. والتفتت لي.. وقد وضعت كوعها على حافة الباب واسندت راسها على يديها.. لن اشرح ما ظهر.. مثل كل مرة.. تتحداني.. الان هي تقف وكاشفة مايثيرني ..

/ هو انتا.. تتكلم بجد ولا بتهزر؟؟ انا يا زكي.. انا؟ انا احرك رجولتك؟ معقوووول ؟ دا انا فاكراك تتكلم عن نسوان العالم .. مش عني ؟؟ معقول انا المقصودة بكلامك يا زكي.. ؟؟ انت كبرت.. واول مكبرت.. كبرت علي انا.. مرات ابوك؟؟




كلام هيام كان يقع على مسامعي كأنه اعلان حكم بالاعدام او صوت طبول عملاقه تفيقني من المنام وتنهي احلامي التي بنيتها.. فتكسرت على صخرة واقع هيام.. ممثلا بكلامها..الذي أيده ضميري .. حين نطق وقال.. الم أحذرك من هذا ؟؟ كل شيء صار محبطاً ومخيفا.. لكن شيء ما كان ليس في مكانه !! شيء خاطيء في وسط هذه الصورة الواقعية...

كما في تصريحات السياسيين.. فهم يقولون شيئا.. ويفعلون شيئا آخر..فهيام.. رغم كل كلامها الواقعي اليذ يعمل كصفعة لأيقاضي .. الا انها كانت ولاتزال تقف بوضع..ليس من المفترض أن تقف فيه؟؟ لماذا لا تزال تستعرض ما يهيجني ويثيرني.. لماذا لا تزال تصر على ارتداء ملابس هي نفسها تعرف بعد اعترافي لها.. بأنها مثيرة.. ؟؟

لا.. لا.. لن اقتنع بهذه المسرحيه.. قررت ان اتحدى.. ولن افكر في النتائج.. سافكر فقط في اللحظة الحالية.. وساتقدم كفدائي في معركة خاسرة

فاقتربت من هيام وهي واقفة وقفتها المثيرة هذه..ولم تعدل من هيئتها..بل ابقت يدها مرفوعه.. اقتربت لدرجة اني صرت اشم الرائحة التي تاتيني من ابطها.. والتي تعمل كڤياغرا طبيعية بالنسبة لي.. اقتربت جدا.. منها.. ولم تتحرك هيام.. لاتزال واقفه مستمرة بالقاء خطبتها العصماء في المثل والقيم.. !

فجأة.. اطبقت يدي على زندها.. بقوة.. وغرزت اصابع يدي في لحمها .. وقاطعت حديثها وانا اقترب بأنفي من ابطها.. وفاجأتها بالقول

/ مقدرش.. مقدرش اقاوم واستحمل.. عشان حموت.. حموووت.. وانا اتمنى اشمه واعرف طعمه.. حسي بيا بقى.. بقولك حموووت..

جاء رد هيام كخروج عن النص.. بعد خطبتها الاخيرة.. فتحولت لمشهد آخر لا علاقة له بتاتا..بما قالت

/ بعد الشر عليك يا زكي.. ماتقولش كده تاني يحبيبي .. هو انا ارضى برضو بتعذيبك ولا اكون سبب لعذابك.. ؟؟ هو يعني يغلا عليك... دا الغالي يرخصلك يا غالي.. اهو قدامك.. اعمل اللي انت عاوزه!!

هل حقا انا سمعت هذا الكلام.. حقا ؟؟ ام انني اتخيل.. كنت مصدوما بهذا الرد.. لم اتوقعه ابدا.. كنت اتوقع سيناريو درامي اخر تماما.. نهايته سوداء على دماغي و دماغ اللي خلفوني😁

/ انتِ... انتِ... تتكلمي بجد...ولا بتهزري؟؟

/ اااه... بجد.. وما تحرجنيش اكثر من كدا.. انا اديتك الفرصه اهو.. ومش حكررها...تاني

/ يعني... اشم... بجد...

فقالت هيام وقد عادت لطبيعتها وخرجت من الدور المثالي الذي تقمصته قبل قليل

/ اااه.. شم يا خويا.. على اساس انك حتشم ح$$ش وتعمل دماغ.. ولا اييه ؟؟ ما تشم وتخلصني بيومك المش فايت ده؟

لم اهدر وقتا اكثر.. قررت استغلال. الفرصة بسرعة.. وفعلا .. اقتربت من ابطها انظر له هذه المره بدون خوف ولا تردد ولا شعور بالخجل .. لاول مرة انظر براحتي.. واقترب بأنفي من أبطها.. كانت الرائحة واضحة بعض الشيء. لكنها مثيرة جدا لي .. وحبات العرق.. سقت شعر ابطها فصار مبللا وملتصقا بجلدها.. فامسكت بزندها اكثر وهي تتظاهر بانها غير راضية وانما هي فعلت ذلك لارضاء فضولي لا اكثر..وقربتُ فمي منه... فجفلت هيام وقالت

/ بالراحه.. ها.. بالراحه يا زكي.. انا قلتلك شم بس.. متوديناش في داهية .. ارجوك.. انت سامعني

/ ماقدرش.. سيبيني .. ارجوكِ..

فقالت هيام وهي تحاول ان تخرج من شيطرة قبضتي عليها

/ اوعى كده.. بطل هبل. كفايه لحد كدا.. خلاااااص كفايه !!

لكني تجاهلت كلامها وصرت اغرس اصابعي بقوة في زندها ومانعا يديها من ان تنطبق .. ووضعت فمي فورا عليه.. فتحت كل فمي واطبقته على أبطها كي اغطي بفمي اكبر مساحة ممكنه

ورحت الحس واشم واتذوق وكأني في حلم.. بل انه حلم تحقق.. كان طعما قريبا للملوحه.. لم يهمني الطعم بقدر ما همني الاستثارة الجنسية التي حصلت عليها الان بسبب هوسي بتلك المنطقة.. امسكت زند هيام ككماشة لا تقبل التزحزح

صرختْ هيام.. وحاولت ان تبعدني عن ابطها بيدها الثانية.. تتكلم معي لكني اتجاهلها.. لم اعد اسمع ما تقول لقد اثرت فيَّ خمرتها واسكرتني ولم تعد تنفع الكلمات.. وصراخ هيام بصوت عال تنهرني

/ سيبني.. يا زكي اعقل كدا امال.. انت تهبلت ولا حصل لمخك حاجه ؟؟ .. متسيبني يا واد.. انت حتفضحنا.. دا انت تجننت رسمي.. سيبني بقولك.. دانا حصرخ والم العالم.. معنديش مانع..حصرخ..

ركب الشيطان رأسي .. فأمسكت بها بقوة.. من يديها.. وانزلتها أطرحهها على ألارض كثور هائج لا ارى غير هدفي الاحمر.. فلم يعد ينفع لا عقل ولا منطق ولا ضمير يردع.. ولا صراخ هيام او تمنعها يثبط من عزيمتي.. طرحتها ارضا.. بالقوة.. وصرت فوقها.. اكتشفت بسهولة انها لا ترتدي اي شيء تحت هذا الثوب.. فلم يمنعني منها الا بيجامتي انا.. فكسها سهل الوصول.. هذا الوحش البربري المفترس المشعر بكثافة كغابة لم يدخلها بشر من قبل.. اخرجت زبري المنتصب الذي كان منتصبا من الاساس.. منذ اللحظة التي ندهتني فيها لمساعدتها على حمل الانبوبة.. وصارت هيام تصرخ.. تارة وتارة تترجاني ان اعود لرشدي واترك جناني.. قالت لي شتى العبارات..

/ سيبني يا زكي.. ياحبيبي.. دا انا مرات ابوك.. متتجننش يعنيه.. حرام الي تعملو.. اهدى يا حبيبي.. ميصحش كده دانا هيومتك حبيبتك.. ولا نسيت.. اعقل.. بقولك اعقل وسيبني..

وحين لا ترى اي استجابه تغير الى لهجة الوعيد والتهديد

/ دانا حشرب من دمك.. دانا حفضحك عند ابوك.. دا حيخرب عشتك.. انتا تجننت يا واد.. انت تجننت اكيد..

عبثا حاولت هيام بشتى الطرق لكي تمنعني من التهور والطيش..


ورغم اني ليس لدي اي خبرة.. سابقة في النيك.. الا أني.. اخرجت زبري وانا فوقها وقد رفعت ركبتيها .. وتوسطتها.. وانا امنع حركتها بثقلي وممسكا بذراعيها.. لم يعد يهمني الآن اي شيء.. لم استطع النظر لكسها.. لاني سافقد سيطرتتي عليها.. لن احتاج للنظر.. سيكفيني ان انيكه

اقتربت بوجهي من وجهها الجميل.. اريد تقبيلها لكنها تصرخ وتشيح بوجهها عني .. فصرت اقبل رقبتها رغما عنها..

اخرجت زبري الطويل الكبير الذي تميز برأس اكبر بكثير من العمود..واردت دفعه بكسها..لم اعرف كيف في البداية لاني لم انيك امراة من قبل في حياتي.. وصار راس زبري فوق عانتها فشعرت بكثافة شعرتها.. ومن بين الشعر.. احسيت ببلل بسيط في مكان ما.. من شعرتها ...لابد انه المدخل.. فركزت.. ودفعت.. واذا به كسها فعلا.. والعجيب ان زبري اخترق مهبلها بسهولة.. لكثرة لزوجته ورطوبته.. ان عقلها الباطن هيء كسها لي لكي انيكه.. على خلاف لسانها الكاذب.. كان شعورا جميلا و رائعاً ذلك الدفء وتلك النعومة والحنان.. في طيات مهبلها.. دفعته كله دفعة واحدة.. جعل من هيام تشهق.. وتتوقف عن الكلام لقد فاجئها حجم زبري وهو يخترق كسها.. قطعتْ هيام كلامها وشهقت.. وتنهدت.. فلم تتكلم بعدها.. تحولت من معاندة الى صامته.. وحركت زبري حركة...ثم اخرى .. مستمتعا بذلك الشعور الجميل جدا..كانت شعرتها تصطدم بعانتي.. فأستمتع بمداعبتها لزبري .. ولكوني عديم الخبرة فلم اطل حتى قذفت.. كمية لبن على شكل دفعة كبيرة جدا.. ثم اخرى.. وقبل ان انهي القذف.. اخرجت زبري المبلل بمياه كسها.. وقذفت اخر موجتين تماماً فوق شعر عانتها الكثيف.. لوثته بلبني.. وانتهيت.. وكاني كنت احمل جبل على كتفي.. تعبت جدا.. بعد ان قذفت.. فريحت جسدي فوقها مانعا اياها من الحركة..رغم انها لم تعد تتحرك..اكتفت بالصمت.. فلقد وقع الفاس بالراس..

وبصمتْ غريب.. نهضت عنها.. لكنها بقيتْ في مكانها.. لاتزال صامته مصدومة.. فسنحت لي الان فرصة رؤية كسها.. الذي شوهتهُ بزبري.. وبقايا لبني فوق شعرتها..

والان فقط بعد ان ارتحتُ.. وقف ضميري فوق رأسي يعاتبني.. لكن بعد فوات الاوان.. اما هيام...فنزلت من عيونها دمعة.. وعدلت من هيئتها وسترت نفسها بثوبها.. محاولة تغطية كسها المغطى بلبني فهي اصلا لم تكن ترتدي اي شيء تحت.. وقامت بصعوبة من مكانها ..وقالت بحرقه..

/ هي دي اخرة تربيتي ليك يا زكي.. ؟؟ تعمل فيا انا كدا.. انا مرات ابوك.. ؟؟ تنيكني كدا.. زي الحيوان الهايج.. مفيش مشاعر.. مفيش احساس ؟؟ اااااه... عليه العوض فيك.. يابن جوزي.. ادي آخرة تربيتي فيك..




كنت راقد على الارض.. منهك.. وتعبان.. وسارح بعيني نحو سقف الصالة.. الهث لأخذ انفاسي بعد تلك النيكة غير المتوقعة..شارد الذهن اسمع عتب هيان من جهة وأنصتُ لتأنيب ضميري من جهة اخرى..

قبل ان تغادر الصالة اكملت هيام..

/ انا حعمل بأصلي وحبلع لساني واسكت.. واعتبر ان دا نزوة شيطان.. وكأنه محصلش حاجه.. ومش حجيب سيرة لأبوك.. لأن دا فيه خراب بيوت ومشاكل مالهاش آخر.. بس اوعى.. اوعى يا زكي تفكر بالموضوع دا تاني...لو تحب باباك بجد.. ومش عاوز تخرب بيته بأيدك.. اوعى تفكر في كدا تاني.. أياك يا زكي تستغل طيبتي وخوفي على بيت ابوك من الخراب.. لان اللي عملته.. كبير قوي . . ومش سهل ابدا.. بس كل دا.. خليه على جنب.. وحط كلامي حلق في ودنك... اوعى تفكر تعمل كدا تاني..اوعى....




ذهبت هيام للحمام... اكيد بعد المصيبة التي وقعت لابد لها ان تغسل نفسها من اثار لبني ونيكتي لها.. اما انا... فصرت كمومياء.. صامت وساكن.. غير مستوعب ولا مصدق اني نكت زوجة ابي حقا..

دماغي يسترجع شريط احداث ما حصل.. بسرعة.. وعقلي يحلل الاسباب التي أدت لذلك.. ويستمع لرجاء هيام بعدم تكرار ذلك..

لكن شيء واحد.. شيء واحد فقط لمع كضوء وسط عتمة كل تلك الافكار... الا وهو.. المزيد... انا اريد المزيد .. زبري.. يريد المزيد..

المزيد...........








نهاية الجزء الثاني

الجزء الثالث

بعد يوم من الحدث الأخير.. تجنبت هيام الحديث معي تماما .. قاطعتني.. فقط عندما يعود ابي مساءا(seeker75 ) كانت تحاول التصرف بشكل اعتيادي.. لكن.. حتى ابي قد لاحظ ثمة تغيير في هيام..

/ مالك يا هيومه.. انا بقالي يومين شايفك مش على بعضك.. ايه في ايييه.. اوعى يكون الواد زكي مزعلك في حاجة...




ثم وجه ابي حديثه لي فورا

/ اوعى تكون يا واد مزعل هيومه في حاجه..

اجابت اولا هيام

/ متاخودش ببالك يا ابو زكي

.. انا بس تعبانه شويا..

/ يعني مش الواد المفعوص اللي مزعلك..؟

/ لا.. لا.. زكي دا ولد متربي! وعمرة مازعلني في حاجة ! انا بس ارتاح لي يومين كده وكل حاجة حتبقى تمام زي الفل..






بلعت انا ريقي.. كنت اخاف ان يفتضح امري.. وبعد ذلك استمر ابي بالحديث

ثم قالت هيام لابي حسن

هيام/ الا بالخق.. لسه باب قوظتنا مكسور(seeker75 ) ميتقفلش كويس.. امتا حتصلحه يابو زكي ؟؟ عشان مش عارفه اتربسه كوبس او اقفله؟

حسن/ يااااه.. دنا نسيت الموضوع دا خالص..

انا/ اصلحه انا يابا.. ؟

حسن/ انت ما صاظقت يا زكي؟؟ عاوز تخلع من مذاكرتك؟؟ مالاكش دعوه بالباب... انت شد حيلك بقه كده.. ويبقى بعد الامتحانات اعمل مابدالك يا سيدي.. وصلح الباب.. وصلح الشباك واي حاجة تعجبك يابني.. المهم دلوقتي تركز على مذاكرتك..

انا/ حاصر يابا.. امرك..




ابي لا يعلم ان تركيزي الآن محصور في شيئين.. أبط هيام .. وكسها.. وكيف ساجد فرصة قريبة لاستمتع بهما بشكل افضل...فلم اشبع ولم اكتفي اصلا بالحدث العرضي.. هل تعابر تلك فعلا نيكة ؟؟؟؟؟

ثم خاطب ابي هيام

حسن/ احنا بقالنا مدة طويلة ما عزمناش عمك عبيد.. انا اشوف لو تحضريلنا كده غدا يشرف .. ونعزمه عندنا الجمعه دي..دا عمك وبمقام ابوكي.. قلتي ايه يا هيومتي؟

هيام/ من عنيا حاضر يبو زكي.. كلو من خيرك وانت ابو الاصول كلها..






عبيد (seeker75 ) هو عم هيام الذي تكفل بها بعد وفاة والديها بحادث سيارة.. حسب كلام الحاجة زهرة جدتي.. لم تكن هيام في حال جيد مع عائلة عمها.. بسبب معاملة زوجة عمها نعيمه السيئة لها .. ولهذا كان زواج هيام من حسن هو الانقاذ من العذاب.

عبيد له ابناء وبنات .. وهو معروف با ابو غانم.. في المنطقة






في يوم العزومه حضر عبيد الى البيت مع زوجته نعيمه ..كانت اجواء عائلية اعتياديه جدا

دار بين العائلتين حديث ودي معتاد وسؤال عن الاحوال وقد بدا كل شيء طبيعي تماما والكل متجمعين حول سفرة الطعام ألا طبعا الحادث الذي حصل بيني وبين هيام ! والذي سيبقى سرنا الذي دفناه معا

حين كنا جميعا نتسامر على سفرة الطعام انتبهت انا صدفة الى نظرة غريبه من عم عبيد الى بنت اخيه هيام !! ركزت انا كثيرا على هذه النظره اريد ان اعرف ماتخفيه هذه النظرة ؟؟ الأكثر غرابة كانت هناك ابتسامة خفيفة جدا على وجه هيام !!


لم افهم ماذا حصل للتو لماذا عبيد ابو غانم ينظر بهذا الشكل لبنت أخيه ؟ هل المشكله في انا بحيث (seeker75 ) صرت اشك في الجميع

هل صرت متشكك جدا حتى اظن ان النساء كلها من حولي شراميط ؟

بعد انتهاء العشاء والاحاديث الجميله التي تداولتها العائلتين قامت هيام وزوجة عمها نعيمه الى المطبخ لنقل اواني الطعام الفارغه وتنظيفها وكذلك لأعداد الشاي..

اما نحن الرجال في الصالة بقينا نتحدث حوارات عاديه ما بين سياسه واقتصاد واخر اخبار البلد والعالم.. وحتى الرياضة أحاديث طبيعيه جدا


بعد قليل عادت هيام و نعيمه الى الصاله يشاركننا الحديث وقد جلبنا معهن الشاي ما حدث ان عم عبيد استأذن بشكل طبيعي للذهاب الى الحمام

وكنا نحن الباقين نسترسل في قصص طويله كان ابي يوجه الحديث لنعيمه وقص لها عن احداث غريبه حصلت معه هذا اليوم لا تعنيني بالمطلق .. لكن عم عبيد قد تأخر بعض الشيء في الحمام ثم فجأة تركتنا هيام ايضا بدون ان تقدم اي عذر فهو بيتها ومن حقها ان تتجول فيه كما تشاء .. انتبهتُ انا بعد قليل الى تأخر هيام كذلك .. ترى الى اين ذهبت(seeker75 ) هل ذهبت للمطبخ ؟


فلعب الفأر في عبي فقلت مع نفسي انا ايضا لن يسالني احد الى اين سأذهب.. لكني استأذنت الجميع بأدب و فعلا توجهت الى الحمام لأرى ان لا احد فيه !! وقد خرج عم عبيد منه .. فأين هو يا ترى ؟؟؟ ساعود للصالة اذا.. لكن في طريقي للصالة سمعت همسا خفيفا في غرفة أبي !؟ اقتربت بهدوء اتنصت لأعرف مالذي يحصل ؟؟ ولكن ما حصل كان صدمة حياتي الثانية بعد ان سمعت ضحكا خفيفا وهمسا..صوت هيام وصوت عمها



صوتاً خفيفا كأنهما يتغازلان همسا هذا مايبدو للوهلة الأولى

هل هنالك شيء بين هيام وعمها عبيد ؟؟ لا لا .. مستحيل ان يكون هذا .. مستحيل

اقتربت اكثر من الباب لأستمع بشكل اوضح .. عندها كان الباب غير مغلق .. مفتوح بشكل جزئي.. لحسن الحظ.. نسي انشغال ابي جعله يهمل طلبات هيام المتكررة له بأصلاح الباب.. بهدوء شديد دفعت الباب قليلا جدا لأحصل (seeker75 ) على رؤية اوضح و لارى ماذا يحصل ..

فوجئت ان عمي كان يحضن هيام بقوة.. ويقبل في رقبتها وشفتيها ويعصر بنهديها ولم تكن تبدي اي ممانعه انما تبتسم بكل سرور وتحبس ضحكاتها وكأنها مستمتعه بما يحصل

هيام بهمس وضحك

/ بسسسس.. يا عمي.. بس.. انتا حتفضحنا .. اوعى كده يا عمي ههههه🥹

عبيد/ مقدرش.. على بعدك يجميييل.. دنا قرفت من الولية القرشانة اللي ماتسماش.. فين ايامنا انا وانتي زمان.. دا انتي كنتي ستر وغطا ليا يهيومتي ؟؟؟

هيام/ اعمل اييه يعمي.. مقدَّره اللي انت فيه بس مش بأيدي اعمل اي حاجة..زي انت مشايف..

عبيد/ حتى وانتي لما تيجي تزورينا المدة اللي فاتت كلها.. مقدرتش المسك(seeker75 ) مقدرتش اخذ فرصة وحدة وسط الوحوش اللي عايشة معايا.. مش زي زمان.. فاكرا؟؟

هيام/ طبعا فاكره يعمي بس.. ارجوك.. لا نتفضح اهدى شويا كده عليا امال...

عبيد/ بس انا هايج جدا.. وعايزك.. فاكرة.. كنت زمان اجيلك قوظتك بليل بسهولة.. وافضل معاكي للصبح.. وانت متشبعيش خالص يا وحش يا كاسر انتي يا هيومه.. 🥵

هيام/ عارفه.. عارفه.. دلوقت مش وقته خالص يعمي.. ارجوك.. لا يحسو بينا .. أنت لازم تخرج قبلي.. واشوف بعدين ازاي انا اقدر أتصرف..

عبيد/ اوعديني متتاخريش عليه يهيام عشان مش مستحمل أكثر من كده خالص.. اوعديني!

هيام/ اوعدك يعمي .. اوعدك




قررتُ ان افعل شيئا لكني لا اريد عمل فضيحه الان .. سينهار البيت وتصبح فضيحة بجلاجل .. سأصبر قليلا حتى ينتهي الموقف فأخرجت موبايلي وجعلته صامتا تماما واخذت مقطع فيديو قصير لعبيد وهو (seeker75 ) يفرش بصدر هيام بقوة ويحتضنها ويقبل رقبتها

فأنا لا بد ان استغل هذه الفرصة وجميع الفرص المتاحة

ولكي أتحكم بعواطفي .. يجب ان اتحكم بعقلي أولاً أي طيش الآن سيعود على الجميع بالضرر

سمعت صوت ابي وهو ينادي

/ يا هيام... فين الشاي.. عاوزين شاي تاني من اديكي الحلوة..




تراجعتُ على اطراف اصابعي كي لا يشعران عبيد وهيام بوقوفي على الباب .. هربت للمطبخ لكي يضن الجميع اني كنت اشرب

وكذلك خرج عم عبيد من غرفة ابي واكمل تظاهره بانه كان في الحمام اما هيام فصاحت وهي تدخل علي المطبخ

/ حاضر.. حاضر.. اهو.. حجهزه حالا


ولم تنطق بشيء حين رأتني في المطبخ

.فصارت تصب الشاي وانا عدت للصالة فلحقتني هيام بعد قليل

وفي الصالة قعدنا جميعا نتسامر مرة أخرى وكأن شيء لم يحدث..

بعد سويعات انتها وقت العزومة

وشكر عبيد ابي على الوقت الجميل الذي حظي به ووعده بأنه سيرد العزومة قريبا(seeker75 ) واخذ زوجته نعيمة وغادرا مودعين لنا

في وقت متأخر جدا من الليل وفي غرفتي وانا مستلقٍ على سريري ..كاد ان ينفجر دماغي من كثرة التفكير المفرط في ماحدث.. وصدمتي التي لم اتوقعها ابدا بهيام.. هيام على علاقة جنسية مع عمها..!! صحيح هي انسانة طيبة وحنونه ورائعة.. لكن اكيد لكل منا رغباته الدفينة وشهواته الخاصة وكذلك اسراره

بعد كل هذا التفكير الطويل الذي حرمني من النوم قررت اني ساواجه هيام بالأمر غدا صباحا لكني لم استطع منع نفسي من التفكير في المشهد الذي رايته اليوم و اتذكر ايضا كل ما حصل بيني وبينها في الصالة حيث نكتها.. لكني كنت اشعر بالذنب في وقتها .. لأعتقادي بانها انسانة بريئة .. ثم جاء هذا الموقف الاخير و ما حصل بينها وبين عمها .. لقد انفجر راسي من التفكير (seeker75 ) سأخلد للنوم.. وغداً لكل حادث حديث

في الصباح خرج ابي للعمل .. ولازلت امسك كتبي متظاهرا بالمذاكرة.. وكانت هيام تقوم بأعمالها اليومية في البيت.. وبالمناسبة هي لم تغير من لبسها كثيرا. فهي قد تعودت على هذا اللبس.. ولكني رايتها اليوم وقد حلقت أباطها.. فصار شكله اجمل.. رغم اني احب الأبط بكل حالاته.. واحب رائحته .. خاصة عندما تكون خارجة من الحمام للتو.. لاتزال هيام تقاطعني ولا تكلمني.. بسبب نيكتي لها دون رضاها

دخلتُ عليها للمطبخ حيث كانت تقف امام حوض غسيل الصحون وناديتها.. ولم تستجب لكلامي

انا/ انا بكلمك يا هيام... ماتردي عليه...!!!!




بقيت هيام صامته كأنها لا تسمعني وهي واقفة امام حوض غسيل الصحون.. تغسل بعض الاواني

انا/ هو انتي حتعمليهم عليا يا هيام؟؟ اوعي تكوني مصدقا نفسك؟؟ وانك مَشيتي عليا الحبتين دول(seeker75 ) لااااااااااااا... لااااااا.. ياهانم.. المستور خلاص انكشف.. وكل حاجة بانت والحقيقة ظهرت.. وطلعتي الشيطان اللي متخبي ورا الوشه الحلوة دا..




الآن فقط انتبهت هيام لكلامي والتفتت وهي في صدمة واستغراب كبيرين.. وفتحت فاهها تريد ان تقول شيئا.. والرعب قد سيطر على جسمها فصارت ترتعش وهي تتكلم

هيام/ اااااااايه.. ااااايه.. انتا بتقول اييييه.. بتقول اييه يا ابن حسن..!!؟؟ ماتتكلم عدل يا واد !!

انا/ بقول اللي بقوله.. انت مش سامعه ولا اييييه.. بقولك انا كشفتك على حقيقتك..!! دناةشفت كل حاجه بعنيه دول.. شفت بعيني ومحدش قللي !

هيام/ حقيقة اييييه.. وكشفت ايييه.. انت بتقول ألغاز ..؟؟ ماتفهمني انت قصدك اييييه.. ؟؟؟

انا/ حاااااضر.. افهمك .. يا حبيبة عمك عبيد !!!! ... ها.. فهمتيني يا قطة(seeker75 ) يا حبيبة عمو. ...!!!!😈

/ اخراااااس... اخرااس قطع لسانك.. هو انت تجننت ولا أييييه ..أنت حصلك اييه..؟؟ انت ازاي تتجراء وتقول عليه الكلام الوسخ داه..؟




اقتربت هيام بسرعة علي لترفع يدها محاولةً ضربي.. وامسكتها بيدها بقوة.. وهي في الهواء... بالضبط كما يحدث في الافلام العربي..وانا اقول لها...

انا/ بااااااس.. بالراااحة.. بالراااحة ياهيام.. أهدي شويا بالراحه... كلووووو عندي متسجل.. لا تقولي ولا تتكلمي ولا تمثلي الشويتون بتوعك دووول.. مش عليا ..هاااا.. خليهم ينفعوك.. يمكن تحتاجيهم قدام بابايا المسكين اللي نايم على ودانه ميعرفش باللي بيحصل حواليه..!




اجابت هيام وارتخت يدها وهي في حالة رعب وصدمة

هيام/ متسجل!!!!!! ايييييه... ايه هو اللي متسجللللل!!!! ما تنطق !

انا/ البووووس والاحضاااان.. والتفريييييش.. كل اللي حصل في قوظة بابا.. امبارح.. كله.. والكلام الوسخ اللي كشفك انت وعمك عبيد.. واللي بتعملوه من سنين يا .. يا وسخ....

هيام/ لااااا.. لااااا.. متكملش... ارجووووك.. متقولش عليا كداااا...

انهارت(seeker75 ) هيام وغطت وجهها بكفيها وصارت تبكي.. بصراحة استعطفتني كثيرا..

انا/ بتعيطي !! ..يا سلام.. اهو كده انا صدقتك يا مرات ابويا.. المفروض اني أتأثر دلوقتي بدموعك.. واخدك في حضني.. واطبطب عليكي

هيام/ ارجوووك.. مش بس لما تسمعني؟؟ انا حوضحلك كل حاجة

انا/ قولي... اسمعك... يمكن اصدقك !

هيام/ بس ارجوك... ارجوك متخربش عليه وتخرب بيتي.. انا حبيت ابوك وحبيتك ..حبيتكم وبقيتوا عيلتي الجديدة وحياتي الجديدة وخليتكم في عنيا.. بلاش وغلاوتي عندك.. بلاش تفضحني.. فكر في ابوك حيجراله ايه..

انا/ طب مفكرتيش انتي فيه ليه قبلي متعملي عمايلك السودا دي؟؟

هيام/ بص.. انا حعملك اللي انتا عايزو.. ماشي.. بس بلاش تفضحني وحيات باباك عندك.. وحياتي عندك..




اصبح (seeker75 ) الآن عرضا مغريا جدا وبداء الشيطان يسحب كرسياً ليجلس في قاعة تفكيري ويسيطر على كل نواياي.. لأني قررت ان استغل الموقف لصالحي..

انا/ حتعمليلي اللي انا عاوزو...؟ كل ما اعوزو ؟؟؟؟

هيام/ ااااه.. كل اللي انت عايزو وقت مانته تعوزو..

انا/ ماشي.. يا هيام.. انا حجربك الفترة الجاية.. والتزم باتفاقنا واشوف... اخرتها ايه..؟؟


بس انا لازم اعرف اصل الحكاية ايه.. مفيش مبرر انك تخبي عني اي حاجة.. لان زي ماقلتلك كله متسجل عندي.. فا أحكيلي.. ليه ومن امتى؟؟ وازاي.. ازاي؟





اجابت (seeker75 ) هيام بعد ان هدأت قليلا وخف توترها وقل خوفها

هيام/ حااااضر.. حاضر يا زكي..

الحكاية يا زكي بدأت .. لما ابوي وامي ماتوا بحادثة عربية.. وانا كنت بنتهم الوحيدة.. اخذني عمي لعيلته ورباني وتعب عليا.. وكان حنين جدا.. وعمرو ما قصر بحاجة عليا.. اما مراته الولية القرشانه.. كانت بتكرهني موت.. بس عمي عبيد هو اللي ساندني ومخليلي اعتبار.. كنت بحبه جدا وعوضني عن حنان ابوي وبقالي هو الاب واللي يحميني ويحبني وتعلقت انا فيه جدا..


بس في يوم.. لقيت عمي يبكي ويعيط زي العيال.. وكسر قلبي.. وسالته عن السبب.. وقعد يشكيلي من مراته وتقصيرها بحقه كراجل.. وانه شعل صوابعه العشرة شمع ليها ولعيلته بس محدش يقدَّر تضحيته وتعبه.. وفي الآخر.. محروم حتى من حضن حنين.. قمت انا حضنته وخليت دماغه بحضني وكنت حابه اهون عليه وقلتله اني انا بحبه وبقَدَر تعبه وشايفاه سيد الرجاله واني مستعده اعوضه عن كل حاجة يحتاجها واديله كل الحنان اللي عندي.. وبعدين... بعدين..



انا/ بعدين(seeker75 ) ايييه.. متكملي الحدوتة للآخر يا هيام..

هيام/ بعدين اندمجنا شويا وكان يومها انا وعمي بس لوحدينا في البيت.. وراح عمي مطلع صدري يمسكه ويفرش فيه ويبوسه ويمصه وانا سبته براحته.. لأني كنت عاوزه اديله الحنان كجزء من رد جميله عليه.. وبعدين.. انا مكانش عندي خبره.. اتأثرت جدا ورحت في عالم تاني.. وحسيت بعمي بيقلعني هدومي حته ورا حته.. وانا مندمجة جدا معاه.. لحد ما... لحد ما... انت عارف!!!

انا/ لا مش عارف.. كملي يا هيام.. لأني مستغرب.. اللا بالحق .. هو ابويا مالمسكيش؟؟

هيام/ لا لمسني طبعا...

انا/ ازاي.. ازاي.. هو انتي؟؟؟ مش لسه قايله ان عمك عملها معاك؟ يبقى ازاي فضلتي بنت بنوت ؟؟؟

هيام/ ااااه(seeker75 ) عمي لمسني ..بس مش من قدام.. !!!

انا/ اييييه... يعني ايه مش من قدام..؟؟

هيام/ بص يا سي زكي.. عشان افضل بنت بنوت... عملها معايا من ورا ..!

انا/ يا بنت الايييييه... وعملتوها دي ازاي.. وفضلتوا كام وانتوا بتعملوها كدا.. طب محدش حس بيكو.. ولا كشفكو..؟؟

هيام/ عملناها بقى يا سي زكي.. متحرجنيش اكتر من كدا بقى.. وكنا نعملها سوا لما الكل يكونو خارجين.. وعمي عبيد بعد كده حبني جدا.. وتغير للأحسن وبقى سعيد جدا .. وانا كمان.. حسيت بسعادة لأني قدرت اسعدوا.. واردله جزء من جميله..

انا/ قوليلي.. هو كم مرة عملها معاك .. أخص عليه بني آدم مفتري..! بينيك بنت اخوه.. المفتري!!

هيام/ يوووووه... هو انا حعد لك كام ؟؟

انا/ ايوا(seeker75 ) يعني كل كم يوم كان ينيكك..

هيام/ هو كان ينيكني كل يوم.. كل يوم تقريبا..

انا/ ازاي بس.. مش انت لسه قايله.. انه صعب ولازم تكون العيله خارجه.. وانتوا لوحديكو ؟؟

هيام/ دا.. في البدايات بس.. بس بعدين.. بقيت زي مراته بالضبط... يقعد في نصاص الليالي..يسيب مراته القرشانه نايمه..و يجيلي لقوظتي.. وينيكني مرتين على الاقل وبعدين يرجع لقوظته.... دا يتجنن لو ما ناكنيش.. في ايام لما يكون صعب يجيلي القوظه.. كان يخش عليه دورة المايه.. و اول مخلص حاجتي.. يقولي يلا وشك للحيط.. وينيكني بخرمي على الماشي..

انا/ بس انت تجوزتي يا هيام.. تجوزتي بابايا.. بقيتي تخوني بابا .. ومع مين.. مع عمك عبيد يا مفتريه؟؟؟

هيام/ انا معتبرهاش خيانة.. انا بعتبرها رد جميل(seeker75 ) وكمان.. انا بسمحلو من ورا بس..؟؟ اما القدام.. لباباك بس.. !!

انا/ طب هو عمك عبيد محاولش معاك من قدام..معقوووول؟؟

هيام/ لا.. لا محاولش..

انا/ وليه بقى.. !!؟؟

هيان/ عشان عمي عبيد زيك..

انا/ ازاي.. ازاي عبيد زيي .. مفهمتش؟؟

هيام/ مش انت بتحب الباط في الستات؟؟؟ عمي عبيد بيحب الورا.. بيموت فيه.. يبقه عنده الهوس نفسه زيك..

انا/ بس ...كسك... مكانش لبابا وحده... انا كان ليه نصيب فيه برضوا.. صح ؟

هيام/ فاهماك.. عشان كدا زعلت عليك.. لما نكتني بالغصب..

انا/ طب اسالك سؤال وجاوبيني بصراحة يا هيومه..هو انتي.. كنت تتقصدي انك تفرجيني على باطاتك(seeker75 ) وترفعي اديك دايما قدامي..؟

هيام/ بصراحه.. ااااه... بس مكانش في نيتي اني اخليك تنيكني.. قولت اهو اعوض الواد حاجة بسيطة كده من حرمانه.. خصوصا لما عرفت انك تحب الحته دي.. قولت لنفسي خليه يتفرج يابت ويستمتع.. مش حتخسري حاجه!

انا/ بس دا.. كان بيشعللني يا هيومه.. بيهيجني اكثر عليكي.. دا تعزييب..مش تسكين زي مانتي فاكره..

هيام/ انا الحق عليه... كنت عايزه ابسطك شويا..

انا/ بس انا لسه متبسطتش كفايه.. انا عايز انيكك تاني يا هيام(seeker75 ) مش مستحمل اكثر..

هيام/ طب وابوك.. انت كده.. حتأذيه.. !!

انا/ وهو حيعرف منين؟؟ احنا نعمل دا.. بالسر وناخذ بالنا كويس.. زي مكنتي تاخذي بالك لما عمك عبيد كان بيركب طيزك..

هيام/ بص يا زكي انا حعمل دا.. لان مفيش حل تاني قدامي.. خلي الكلام ده في بالك..

انا/ تقصدي ايه..

هيام/ يعني انا حعمل ده عشان احافظ على بيتي .. مش علشان اني حابه انك تنيكني..

انا/ مش مهم... المهم اني انيكك كثير .. على قد ما اقدر..




لم اعد احتمل اكثر.. كان زبري شد من انتصابه على الآخر.. والتصقت بجسم هيام وطوقتها بيدي وضرب زبري بطنها من خارج الملابس(seeker75 ) وقلت لها وانا هائج جدا..

انا/ ارفعي ايديكي.. وريني.. كدا..




رفعت هيام يديها وبان ابطيها المحلوقين.. واستطعت شم رائحتها.. التي تثير جنوني.. وجعلت انفي قريب من ابطها اكثر.. كان فيه قطيرات عرق جميله.. اطبقت فمي عليه.. وانا اشمه واتذوقه وسط استسلام هيام دون مقاومة تذكر .. حتى انها قالت

/ هو انتا مستعجل للدرجه دي؟؟ حتعملها معاي هنا ؟؟

انا/ ااااه.. مستعجل جدا.. ومايهمنيش فين.. المهم.. اركبك.. وحتبقي انتي يا هيومه من النهاردة.. شرموطتي.. فاهمه..

اجابت هيام بتردد وصوت خافت

/.... فاهمه... 🫤

فأكدت عليها كلامي مرة اخرى وقلت لها

/ خليها في بالك.. يا هيومتي.. انا لما اعوزك(seeker75 ) اياكي تتلككي.. كل ما اعوز انيكك.. حنيكك.. دا انا حهريكي نيك يا شرموطة عمها..




وصرت اشم. والحس ابطها واتهيج كثيرا لرائحتها.. وزبري صار على الآخر.. واكتفت هيام بالإذعان والصمت.. رغم اني اعرف ان في عقلها الباطن.. تريدني ان اركبها.. لكنها تكابر..

طلبت منها ان تجلس على ركبتيها.. وتبقي يديها خلف رأسها .. كوضعية الاسير.. حتى تمص زبري وبنفس الوقت افضل انظر لأبطيها واستمتع بصورتهما امامي .. كما و ستبقى رائحتها هكذا اكثر وضوحا.. ونفذت هيام.. الامر.. وصارت تمص زبري بتلك الوضعيه وانا امسك شعرها.. وتلذذتُ جدا بفعلها هذا.. لقد عرفت الان ان لديها خبرة .. من طريقة مصها لزبري.. وضربتُ زبري على وجهها وشفتيها .. استمتع بذلك.. جدا.. لكني خفت ان اقذف.. فطريقة مصها وشعور لسانها وهو يداعب راس زبري الكبير تجعلني اسيطر بصعوبة على نفسي.. كنت اريد ان انيكها.. فأمرتها الآن(seeker75 ) ان تكون على اربع بوضع الدوجي.. فقالت

هيام/ انت حتعمل ايه يا سي زكي.. !!

انا/ حنيكك... في طيزك يا لبوة عبيد...عايز اجرب نيك الطيز

هيام/ بس.. بس دا.. بتاع عمي عبيد.. هو قاللي كدا.. انه بتاعه هو بس..

انا/ بتاع مين .. يا بت ؟؟ انزلي على اديك ورجليكي احسنلك.. ها... اسمعي الكلام وخرمك دا حيبقى بتاعي انا كمان.. يا مرات ابويا..

هيام/ حاضر.. حاضر.. بس ما تتعصبش!

نزلت هيام على يديها وقدميها.. ورفعت انا ثوبها.. لم تكن ترتدي اي لباس داخلي .. وبان فورا طيزها .. انها شرموطة حقا.. هي في حالة جهوزية للنيك في أي وقت(seeker75 ) نظرت لطيزها لأول مرة.. كان مدورا وكبيرا على شكل قلب حب.. وباعدتُ بين فردتي كي ارى شكل خرمها لأول مرة.. كان نظيفا جدا.. على عكس كسها.. ولكنه اسمر قليلا.. وواضح انه ليس بكرا.. اثار خطوط كشعاع شمس حول الخرم.. يدل على استهلاكه..وضعت هيام بيدها بعض البصاق على خرمها.. ان دل على شيء.. فيدل على خبرتها الطويلة بهذا النيك.. واخرجتُ زبري اركبها.. ورغم كبر راس زبري المميز.. الا انه دخل خرمها بسلاسه.. رغم ذلك كان خرمها ممتعا واضيق من كسها.. وشعرت بضغط عضلات خرمها على زبري.. وبدأت تتأوه هيام.. بسرعة.. واستخدمتْ احدى يديها لتلعب بكسها اثناء نيكي البطيء بالبداية لطيزها..بعد قليل فقدتْ هيام السيطرة على نفسها فقالت

/ اااه(seeker75 ) حرك زبرك اسرع شويا.. اااه

فعلا هيام كاذبة .. تقول شيء وتفعل شيء اخر..الان بدأت هيام تستمتع بنيكي لطيزها.. وزدت انا من حركاتي..مستمتعا بطيزها.. اول مرة انيك طيز.. كان شعورا جميلا خاصة ان هيام تعرف تتحكم بعضلات خرمها.. فتعصر زبري اثناء سحبه للخارج .. لكي تعطيني متعة اكثر. لكنها هي ايضا تستمتع بالالم اكثر..ثم تحولتْ بعد قليل لقحبة حقيقية وهي تخاطبني بكلام مثير

هيام/ اااه.. ايوا. كدا نيك مرات ابوك.. عاجبك خرمها؟؟ ناوي توسعه اكثر ماهو واسع؟؟ نيكه يابن جوزي.. نيك طيز مرات ابوك.. ريحني ..خرمي بياكلني..

انا/ دانتا حتكوني شرموطتي انا وبس من النهاردة.. يا قحبه.. فاهمه؟؟

هيام/ فاهمة ياسيد الناس..

انا/ مش سامعك.. قوليهالي يا شرموطة..

هيام/ انا شرموطتك انت وبس . من النهارده(seeker75 ) اااه... نيكني خرمي بياكلني.. نيكه

يااااه.. ياله من احساس جميل... وزبري قد دخل كله في خرم هيام .. حتى اقتربت من القذف.. فركبتُ طيزها بشكل اعلى.. حتى افرغتُ لبني في اعماق طيزها.. وكانت هي تداعب كسها.. وعندما شعرتْ هي بقذفي.. صارت تدعك كسها اسرع.. حتى صرختْ.. وهي تقذف من كسها.. وتتلوى من اللذة والشهوة.. كنت اتكيء بيدي على ظهرها ورجليَ على الارض ولازال زبري يستمتع باحساس خرمها وهو يعتصر زبري كان خرم هيام يحاول سحب اخر قطرة من لبني ليستقر في امعائها..

/ اااااااه... ااااه.. اييييييه.. طيزك دييييه.. دا حلو بشكل!! يخرب بيتك(seeker75 ) مخبيا عني الطيز دا فين كل السنين اللي فاتت.. ايوااااا.. ايواااا كده..

هيام/ اااه.. ااااه.. زبرك حلو يا سي زكي... ااااه... لبنك كثير قوي... كنت محتاجه لبن بالكميه دي.. تمليني وترويني .. عشان خرممي عطشااااان بقاله مدة واكلني...

/ ولسه.. لسه يا مرات ابويا... حمليك لبن.. واهريكي نيك.. يا فاجره..

هيام/ اااه... اااه يا سي زكي... زي ماتحب ... انا تحت طوعك وامرك.. وقت ما تحب يا سيدي...

اهو تعوضني عن عمي اللي كان يفشخني بطيزي ايام مكنت عايشه عنده..

/ بس انا.. مش مكفيني دا.. انا عاوز انيكك بكسك.. يا شرموطتي...

هيام/ لا.. لا يا سي زكي.. بلاش.. ارجوك.. خلي كسي لباباك..

/ مالك يا بت.. هو بابا حيعرف منين أني انيكك بكسك.. انتي تسمعي الكلام بس.. وخلي ضميرك اللي مالوش لازمه دلوقتي في حته بعيده عننا.. يلا يا هيومتي(seeker75 ) تعالي انيكك من كسك.. نامي على ظهرك.. وافتحيلي رجليكي.. واوعي تنزلي اديكي... حابب اشوف باطك مكشوف على طول لانه بيهيجني هو وريحته اللي تجنن ديه.. بالمرة اقلعي هدمتك دي.. اللي وجودها زي عدمه.. عايز اشوف بزازك.. وهمه بيترجو وانا انيك فيكي..






وافقت هيام على مضض.. بعد ان اخرجتُ زبري من طيزها.. ثم بحركة بسيطة خلعت هيام ثوبها الخفيف التي لم تكن ترتدي اي شيء تحته.. ونهضتْ.. انقلبت على ظهرها.. فاتحة رجليها كاشفة لي كسها المشعر.. وابطيها اللذيذين.. وثدييها الكبيرين الذين تدليا على جانب صدرها.. يبدو ان عمها عبيد اخذ من صدرها مأخذا كبيرا فاستهلكه لكثرة التفريش والفرك والمط..

لم تكن هيام متحمسه جدا.. لا ادري لماذا.. لقد تفاعلتْ معي حين كنت راكب لطيزها.. فماذا يحصل الان..

/ هو انتي ليه كدا كسك.. يا هيومه(seeker75 ) هي الغابة دي.. نظامها ايه..

هيام/ اااه... دا عشان ابوك.. مانتو كل واحد فيكو عاجباه حاجه معينه ... ولازم اعملهاله..

انا/ مال ده ببابايا ؟؟

هيام/ ابوك ياسيدي.. يحب يشوف كسي مشعر.. رغم اني بستخدم الموس مرة كل اسبوع.. بس انا جسمي كدا.. يطلع شعر بسرعة في الحتتين دول.. واظاهر انك طالع لأبوك... بس انت باصص لفوق شويا... هههههه 😅 عند اباطاتي..

انا/ ومالوووو... ميضرش..




فصعدتُ فوق هيام العارية الآن تماما.. اريد نيكها في كسها.. والعب بصدرها امسكه بقوة.. فلا تتأثر هيام كثيرا.. اظن ان عمها قد اهلكها نيكا ومط ثدييها لكثرة تفريشه.. وستحتاج مني قوة اكبر لكي تشعر بشيء.. قربت وجهي من وجهها .. لكنها لم تتفاعل معي كثيرا.. وانا ادخل زبري بالتدريج في كسها الذي كان لزجا و مستعدا للنيك..اردت تقبيلها لكنها لم تستجب

/ ماالك(seeker75 ) بصي في وشي.. عايز املي عنيا من جمالك..

هيام/ مقدرش.. مقدرش..

/ متقدريش ليه.. بصيلي.. بصي في عنيه..

هيام/ معلش يا سي زكي.. لسه مستغرباك شويا . . بالراحة علي لحد متعود عليك..

/ ..اها.. طب مانا زبري في كسك يا شرموطة..شمعني بُقي مش في بُقك ؟

هيام/ عشان البق.. لما يكون فيه احساس.. لما يكون فيه مشاعر وخب.. ودي حاجه مش سهله..




كنت اريد تقبيل شفتيها الممتلئتين بأي ثمن.. صرت اقبلها..لكنها لا تبادلني التقبيل .. ومع هذا استمتعت بطراوة شفتيها وخديها.. وانفاسها الطيبه.. وعوضتُ بعد ذلك.. بتقبيلي لابطيها .. فانا احبهما واحب طعمهما واعشق عطرهما..

حتى وصلت للقمة.. فاخرجت زبري من كسها وانزلت لبني فوق شعرتها(seeker75 ) دفعات متتاليه ملوثا كل شعرتها الكثيفة.. وارتحتُ كثيرا وارتخيت والقيت بثقل جسدي فوقها ولازلنا في المطبخ على الارضية.. وقد تلوثنا كلانا قليلا بتراب ارضية المطبخ.. فلم يكن المطبخ في احسن احواله.. وعندما اكملتُ.. نهضت عنها.. واخبرتها ان هذا يكفي لليوم فسألتني هيام

/ معلش يا سي زكي.. انا صحيح مش حرفضلك طلب.. بس ياريت تخلي بالك دايما لما باباك يكون موجود.. وكمان.. لو عزت تنيكني.. يبقى في قوظتك وبمكان نظيف.. احسن من البهذلة هنا..

/ حاضر.. ولا يهمك.. و متخافيش.. انا حاخد بالي كويس جدا.. ويبقى المرة الجاية انت تجيني لحد عندي في قوظتي.. عشان انيكك.. فاهمة ؟؟؟

ردت هيام وابتسامة خفيفة جدا على وجهها

/ فاهمه(seeker75 ) امرك يا سي زكي..




نهضت هيام وذهبت تغتسل في الحمام.. اما.. انا فكنت مرتخٍ جدا.. في عالم اخر.. وصرت افكر الان.. كيف سأستفيد من الوضع الحالي لأقصى درجة ممكنة؟؟ وكيف سأمنع عم عبيد من نيك هيام مجددا.. فانا لا اريدها ان تكون لشخص آخر غيري.. فهي زوجة ابي.. وانا أحق بها من عمها الذي انتفع منها واستغلها ابشع استغلال.. لن اتركه ينال منها المزيد.. ابدا... لا مزيد... لا مزيد (seeker75 ) يا عم عبيد... لا مزيد
روعه كمل يا رايق
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
الجزء الثالث انعطافه جميله غيرت مجره القصه لا تتأخر علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
ملاحظة( كل الشخصيات الواردة في هذه القصة عمرها +18 سنة .. للتنويه)

الفيرمونات..

هل سمعتم بهذا الاسم؟

قبل صناعة السينما في القرن العشرين وظهور الاعلانات التي ترسم صورة مثالية غير واقعية للمرأة (seeker75 ) كانت وستبقى المرأة جميلة كما هي.. لن يعيبها شيء..

حتى السبعينات.. كانت بعض الممثلات الجميلات لازلن طبيعيات ويظهرن بشكل طبيعي في افلامهن.( مديحة كامل كمثال) حيث كانت الممثلة لا تخجل من رفع ذراعيها وظهور شعر ابطيها.. الامر عادي جدا.. ولم يكن محرجا مثل ما تصوره آلة الغرب الاعلامية.

في علم الاحياء فأن معظم الكائنات الحية تفرز مادة من جسمها تدعى الفيرمونات.. وهي مادة كيميائية لها رائحة خاصة مميزة بكل جنس ... وظيفتها تدل على النضوج الجنسي وكذلك الاستعداد للجنس والجذب الجنسي.

انها ليست رائحة منفرة كما يعتبرها البعض.. فأن العلم اثبت حديثا ان المرأة ( النظيفة) تفرز بعد الاستحمام مباشرة مادة من تحت ابطيها مع قطيرات العرق.. تكون جاذب جنسي للرجل .. بل وهو اعلان عن الأستعداد للجماع.. خاصة في عمر النضوج الجنسي.

لهذا الكثير (seeker75 ) من النساء تعلم ذلك وتحاول ان تغطي هذا التأثير بمعطرات او روائح او موانع تعرق.

قد لا يستسيغ بعضكم ما اكتبه لكن هذا واقع موجود.. فالمرأة التي في نظرك ليست جذابة ولا جميلة.. لن يُنقص رأيك فيها من شيء.. لأنها ستظل حتما جميلة وجذابة في نظر آخرين غيرك.

وقصتنا تركز على هذه المراة بالذات.




أروما



أبنكَ يا سيدي يعاني من مشاكل كثيرة.. أنت كأب.. عليك ان تعترف اولاً بتلك المشاكل.. ومن ثم الأستعداد للتعامل معها..

قالها الطبيب للأب

لكن ابني بخير يا دكتور.. هو فقط تغير منذ أن توفيت امه.. ان حزنه عليها أثر فيه جدا.. وأوصله لهذه الدرجة.. فأهمل نفسه ودراسته وكل مايدور حوله

فرد الطبيب / يا سيدي.. انا دوري ان اقدم لك النصيحة واشير عليك بالعلاج وانت من يقرر..




ترك السيد حسن عيادة الطبيب واخذ ابنه زكي معه رافضا رأي الطبيب.

زكي ابن حسن الوحيد (seeker75 ) توفيت والدته قبل اقل من عام..وهو في التاسعة من عمره.. ولايزال يعاني من فقدانها.. وتراجع مستواه في المدرسة..اخبره البعض انه يعاني من التوحد.. وقال له آخرون انها تأثير الصدمة.. وآراء كثيرة اخرى.. لكن حسن قرر زيارة امه الحاجة زهرة.. وبالمرة لترى أيضاً حفيدها زكي التي لم تره منذ أربعينية المرحومة.

الحاجة زهرة/ يابني.. انت لازم تتزوج! مفيش حل تاني يصلحلك حالك وحال ابنك غير ست حنينة واصيلة تعوض ابنك عن امه الي فقدها.. وتعوضك انت كمان.. انت لسه شباب يابني.. خذ بنصيحتي يابني!




كان حسن يعارض فكرة الزواج.. هو يعمل في محل بسيط قريب من بيته.. احواله ليست ممتازة لكنها ماشية..ومستورة..

حسن / بس يا حاجة.. ازاي.. اجيب وحدة غريبة لأبني زكي.. من بعد أمه ؟؟ انت مسمعتيش عن زوجات الاب.. دا مفيش فيلم او مسلسل ما جابش سيرتهم الوحشة وأكدها للناس (seeker75 ) معقول انا احط ابني في موقف زي دا.. لا لا.. لا مؤاخذة يا حاجة دا حل مش كويس ..

الحاجة/ هي كل النسوان زي بعضيها .. مش لما تسمعني للآخر يابني.. انا اعرف وحدة ست .. بمليون راجل.. گدعة وحنينة وسمعتها طيبة..وقلبها طيب جدا.. على ضمانتي...انا اضمنها لك.. دي هيام.. انت مش عارفها يبني ؟؟ بنت يتيمة وغلبانة وعايشة في بيت عمها..اهو تكسب فيها ثواب برضك.. ..حتكون زوجة بارة ليك.. وام حنينة لابنك.. اسمع كلامي ومش حتندم.






بعد تردد من حسن.. والحاح من الحاجة زهرة .. اقتنع حسن بفكرتها وتم ا زواجه من هيام.. ذات العشرون عاما..فحسن لم يتجاوز هو الآخر ال 35 ..

وهكذا صارت هيام زوجة الاب التي آمل حسن بأن تعيد الحياة والفرحة لبيته ولأبنه بعد وفاة زوجته..

وفعلا مرت الايام.. وثبتَ صحة كلام الحاجة زهرة .. فكانت هيام زوجة أب حنينة (seeker75 ) وطيبة وعاملت زكي وكأنه ابنها تماما.. رغم انها واجهت صعوبات في بداية الامر الا انها تحدت كل الظروف واستطاعت ان تكسب ود زكي وتحتويه تحت جناحيها..

وبعد مرور سنوات.. لم تحمل هيام من حسن.. رغم انه كان خائفاً من هذا الأمر في البداية خوفا على مشاعر ابنه زكي..لكن بعد تلك السنوات صار الأمر مُلِحاً ومهماً.. خاصة من الحاجة زهرة ولكن للأسف تبين ان هيام لا تستطيع الانجاب.. بعد مراجعة العديد من الاطباء..


لم يؤثر ذلك كثيرا على حياة حسن .. لأنه كان راضيا ومقتنعا بوجود زكي في حياته.. كما انه سعيد مع هيام.. وحتى هيام.. تقبلت الامر الواقع ورضيت بنصيبها فهي تعتبر زكي ابنها رغم انه كان في التاسعة حين تزوجت اباه.. وهكذا سارت الايام والحياة..بشكل جيد للجميع .. وتحسنت احوال زكي النفسية وعاد لحياته الطبيعية بعد وجود هيام بحياته.. واستطاع تجاوز الأمتحانات وتحسن مستواه الدراسي (seeker75 ) حتى بلغ زكي اشده وصار رجلا بالغا.. وهنا تبداء احداث القصة .. على لسان زكي..



فقدتُ امي حين كنت في الثامنة.. لكن زوجة ابي هيام عوضتني عنها وعاشت لي كأم ومربية واعطتني اهتمامها كله واحتضنتني بحنان غامر وتحملت مني كل تصرفاتي المزعجة رغم اني لم اكن ابنها.. كانت هيام امرأة نشيطة وجميلة ذات سمرة فاتحة وشعر مجعد وقوام متوسط لا مليانة ولا رشيقة.. العادي يعني.. مرحة وخفيفة الدم

ومتفتحة الذهن ومنفتحة البصيرة.. فكانت تتعامل معي كأبن احياناً.. واحياناً كصديق فصرتُ أتشجع حتى بأخبارها بكل مشاكلي التي اواجهها مثلما اتكلم مع اي صديق لتقف معي كصديقة وتساعدني على التعامل الصحيح مع تلك المشكلة ..حتى لو أعجبتني فتاة كنتُ لا اتردد ان اقص لها ذلك واستشيرها واخذ رأيها بتلك الامور التي ينحرج منها البعض امام اهلهم..فصارت هيام زوجة أب (seeker75 ) وصديقة بنفس الوقت.. فلم يكن فارق العمر بيننا كبيرا 11 او 12 سنة..كانت متكاملة من كل النواحي كسيدة مدبرة للبيت.. بشوشة وضحوكة ومتفائلة..


فقط !! لاحظت شيئا مختلفا فيها كان شيئا لا اعرف كيف اصفه..

كانت حين تعمل تتعرق كثيرا وتبرز منها رائحة عرق.. لكنها لم تكن رائحة منفرة لي.. فهيام نظيفة وتستحم بشكل شبع يومي لكن سرعان ما تتعرق وهي تعمل او تنظف البيت.. فكنت اشم تلك الرائحة.. فأشعر بشيء غريب يتسرب لجسمي.. كمراهق على وشك النضوج.. كانت تلك الرائحة تثير غريزتي بصراحة.. لكن لكونها زوجة ابي لم اكن اتجراء ابدا في ان افكر فيها جنسيا.. فقط تلك الرائحة.. هي من تحركني جنسياً .. ولا اسيطر على نفسي فكنت اشغل تفكيري باشياء اخرى.. ولكن احيانا افشل..في اخفاء انتصابي اللاارادي .. فأهرب من المكان الذي تتواجد فيه هيام..خاصة انها بحكم العلاقة الجميلة التي بيننا كانت تمازحني كثيرا وتمون علي فتطلب مني احيانا كثيرة في مساعدتها ببعض الامور..مثلا تحريك كنبة.. رفع شيء ثقيل لتكنس تحته..فهي عبارة عن نحلة نشيطة توزع الحياة في البيت..

في احدى المرات (seeker75 ) طلبت مني ان ارفع معها السرير.. لنغير اتجاهه.. فصرت ملاصقا لها كي نرفع حافته كلانا..فكانت عرقانة ونفذت منها تلك الرائحة الى انفي.. فلاعبت زبري لا اراديا.. الامر خارج إرادتي حين اشم تلك الرائحة..كانت تعطيني تعليمات كثيرة لتحريك السرير معها لكني لم اكن اركز معها..

/ مالك ياواد.. انت مش سامعني.. اي فيك ايه النهارده.. انت شارب حاجة ياواد؟؟ متحرك معاي انا وسطي اتقطم.. خليك گدع!

/ اهوو.. اهوو. انا شايل معاكي..

/ هو انا قلتلك تشيل.. بقلك حرك معاي السرير لناحية اليمين.. انت مخك فين ياواد انت؟؟

كنت احاول ان استر انتصابي الذي بان من تحت البيجاما ..وصرت ادفع السرير بسرعة وما ان انتهينا حتى هربتُ من الغرفة (seeker75 )للصالة وجلست هناك ماسكا كتاباً فجاءت هيام.. وهي تضحك..

/ اي في ايييه.. انت مالك. النهاردة يازكي؟

اثناء ذلك.. كانت هيام ترتدي ثوبا يكشف يديها.. ورفعت يديها تعدل شعرها تلفه لفة ذيل الحصان.. حتى بان ابطيها امامي تماما.. لأول مرة ارى تلك المنطقة منها.. كان جزءا من اعلى ثديها ايضا واضحا قليلا.. لكن ابطيها كانا مشعرين.. وعرقانين..لدرجة تبلل الشعر من العرق.. لم يكن هذا منفرا لي ابدا..بل زاد من انتصابي بجنون ..لا اعرف مالسبب.. لكنه اثارني جدا.. فسرحت محدقا في ابطيها وهي لاتزال تشد شعرها..وهي تكلمني

/ ماترد يا واد.. مالك.. مش بكلمك يا زكي. في حاجة .. انت مش ع بعضك ليه؟؟

/ لا.. لا.. ولا حاجة.. بس.. بس. تعبان شويا

/ من ايه؟؟ هو انت شلت حاجة. انت بتدلع يا واد.. بتدلع؟؟ انا الغلطانة (seeker75 ) دلعتك كتير..

وصارت تضحك بمرح.. ولازالت رافعة يديها تلف بشعرها كاشفة ابطيها المشعرين. وهما يعملان كڤياجرا لزبري..فلم تكن فقط الرائحة ما يهيجني.. بل وحتى الابط نفسه..ومنظره الغريب المغري..

اخيرا اتمت هيام تصفيف شعرها.. وانزلت يديها لترحمني من عذابي.. وهي تقول

/ جيل آخر زمن.. بيتعبوا من ولا حاجه! انا رايحه المطبخ اعمل الغدا..

كان منظرا لصقَ في مخيلتي.. وذهبتُ لغرفتي.. وانا احاول محو هذه الصورة من بالي.. دون فائدة.. اما هيام فراحت للمطبخ تعد الغداء وتمنيت ألا تناديني مرة اخرى لاني لم اعد استطع اخفاء الانتصاب الفاضح تخت بيجامتي..

ابي يعود كل يوم مساءادً وترحب به هيام بأبتسامة فهي امرأة لطيفة ومرحبة ولطيفة المعشر.. وتتسامر مع ابي كل يوم حول احواله وكيف قضى يومه.. وان اول شيء يسأل عنه ابي حين دخوله للبيت دوما (seeker75 ) هو انا..

/ وحشتني يا ابني.. عامل ايه النهارده.. ذاكرت دروسك كويس..؟ عايزك تجيب مجموع عالي وترفع راسي كده يا زكي واشوفك مهندس كبير واتباهى بيك قدام الناس..

/ كله تمام يابا.. متشيلش هم..

دعتنا هيام لسفرة العشاء

سفرتنا كانت كبقية الناس البسطاء.. تخت منخفض ونحن نجلس على الارض حوله.. وجلست جنب ابي.. وهيام امامي

.. كان مشهدها اليوم لايزال ملتصق في بالي.. بل وتعداه الى خيال جريء اعمق.. ترى كيف سيكون (seeker75 ) كسها بعد ان رأيت ابطها؟ هل الحال هناك نفسه؟؟ هل هو مشعر كذلك.. ام مختلف؟؟

هيام/ ماتخافش يا حسن.. ده زكي ياحبة عيني هاري نفسه في المذاكره النهار كله.. ده حتى بيساعدني كل ما عوزو؟؟

حسن/ هو احنا قلنا ايه؟؟ بلاش تشغلي الواد عن دروسه يا هيام..خليه يذاكر...!!

هيام/ مالك ياحسن.. جرا ايه.. مش للدرجة دي يا ابو زكي.. خلي الواد يحرك نفسه شويا كده ولا كده.. احسن ما يتخنق ويزهق من المذاكرة..تغيير يا ابو زكي..

وضحكت هيام ضحكتها البشوشة التي تملاء البيت حبا وحياة..

انا/ لا.. خالص.. هي مش بتشغلني ابدا عن مذاكرتي.. دنا افرح لو اقدر اساعدها يعني!




حسن/ عندك حق يا هيام..احسن لا يزهق اهو.. برضه ينفعك..



بعد اتمام العشاء (seeker75 ) ذهبت لغرفتي ولم استطع النوم .. زبري منتصب ومنظر هيام جعلني اذهب بمخيلتي بعيدا.. فقدت السيطرة على نفسي.. في البداية كنت اشعر بتأنيب الضمير لتفكيري هذا.. لكن في النهاية الشهوة غلبت.. فلقد انزلت لبني بعد استمناء على صورة ابط هيام في تلك الليلة..

لم تمر تلك الحادثة..بسلام.. لأن تركيزي صار اكثر في تفاصيل جسم هيام.. او اي شيء يظهر منها سهوا او بالصدف. فاسترق النظر مغتنما تلك الفرصة.. حاولت ان اخرج خارج البيت كي ابعد تفكيري ونظري عنها.. ولكن ابي كان يوبخني كثيرا لخروجي

/ انت سايب مذاكرتك .. ورايح تتفسح برا البيت مع اصحابك.. هو دا وعدك لي يا زكي.. ليه يابني كده؟؟ انا منبه عليك متسيبش البيت لحد متخلص الثانوية يبني وتجيب مجموع عالي..

وانت يا هيام (seeker75 ) دورك ايه ياست هانم !! انت المسؤلة عن زكي بغيابي.. حتى لو اظطريتي تذاكريله.. المهم ابني ينجح.. هو انا اردت شيء كبير؟؟

هيام/ ريح نفسك يا بو زكي.. دنا غلبت مع ابنك.. حتى صوتي راح من كثر ما قلتله .. اقعد ذاكر في البيت.. متضيعش وقتك.. سيبك من صحابك... محدش حينفعك..بس اعمله ايه.. عنيد قوي بسلامته!

انا/ حاضر.. يابا.. حاضر يا مرات ابويا..انا مش حخرج تاني.. ولا تزعلو نفسكو.. اهو.. حمسك كتبي واقراهم




وهكذا لم استطع ان اتخلص من التفكير في هيام عندما تكون امامي في البيت.. اتعبتني بتفاصيل جسمها ولبسها الفضفاض والقصير.. وما يكشف عن ساقيها وتحت ذراعيها وحتى شق صدرها.. اتعبتني كثيرا.. فجائت لي فرصة.. جديدة.. كنت اطمح لنيلها..

من عادة هيام ان تخبرني انها ستدخل الحمام.. فحمام البيت مشترك (seeker75 ) فيه دورة المياه ايضا.. ولذلك يجب اخبار الجميع عند دخول الحمام.. كي لا تحرجَ من بعدك الاشخاص الذين يريدون استخدام دورة المياه.. اعرف فتحات كثيرة في الحمام.. لن تصعب علي.. سأختلس النظر لها.. يوجد فتحة تهوية على منور البيت.. لن تكون رؤية مريحة.. وواضحة.. بسبب حركة مفرغة الهواء.. لكن افضل من لاشيء.. كنت متردد جدا ان ذهبت ورأيتها فسيعذبني ضميري.. ولكن كالعادة انتصرت الشهوة على تردد ضميري .. وذهبت هناك.. استمع لغناء هيام في الحمام.. حيث هي تعودت الغناء في الحمام

فرأيت هيام عارية مبلله.. جسم مليان.. ترف وناعم وشكله مغري جدا.. ثدييها مكورين لكن ليسا منتصبين جدا.. رغم ذلك هما شهيين للغاية.. ولديها بطن صغيرة .. لكن ليست كرشا.. وفخذيها كبيرين..وعلى كتفها علامة.. ربما جرح من الطفولة.. وصارت تدعك بالليفة كسها بالرغوة (seeker75 ) لم ارا شكله جيدا.. لكن لم يكن مشعرا جدا.. شعر عادي خفيف..بعد ذلك اخذت هيام ماكنة حلاقة نزلت بها على ابطها وازالت الشعر بالموس.. وتحولت لذراعها الاخرى.. صار ابطيها انعم وبلا شعر وجميلين جدا.. وراحت بعد ذلك تنظف كسها من الشعر بالموس فصار هو الاخر واضحا وجميلا..حتى خاطبت هيام نفسها

/ اعمل ايييه بس.. اشيل من هنا... تطلعولي من هنا.. اه.. حنعمل ايه بس.. حظنا كدا.. نستحمل بقه.

لابد ان لديها سرعة نمو الشعر في تلك المناطق.. فهيام تستحم بشكل شبه يومي.. احيانا لا تطيل الاستحمام..تستحم على عجل.. واحيانا اخرى تاخذ وقتا مثل اليوم حين تظيف نشاطا اخر..

لم اعد استطيع الصبر اكثر.. فاركت مكان المراقبة وعدت للداخل وانا اعاني من المين.. الم تانيب الضمير الذي يرافقني في كل موقف (seeker75 ) والم الانتصاب الذي لم اعد اسيطر عليه.. ستبقى هذه الصورة الجديدة.. عالقة لاشابيع في ذهني.. وسامارس الاستمتاء عليها لمرات عديدة.. لكن على مستوى الواقع.. لا.. لن اتجراء على فعل اي شيء مع هيام.. فهي زوجة ابي و قريبة لنفسي من بعد امي.. رغم اني لم اشعر بانها بمقام امي.. لكن.. هي مربيتي على الأقل..

مرت ايام عديدة على هذا المشهد وصرت انظر لهيام نظرة مختلفة عند كل فرصة تكون هي فيها غير منتبعة لنظراتي الفاحصة.. وكنت اتخيل كيف ياترى اثدائها الان خلف ثوبها.. كيف هو حال ابطيها..كيف هو كسها.. لم تكن ترتدي دوما مايكشفهما لي.. لكنها لا تستطيع حجب تلك الرائحة عني.. التي تظل تلعب براس زبري مثلما تشاء فلا اهداء حتى استمني عليها..

زاد احتقاني كثيرا.. وكنت احيانا اهرب من الدراسة لأتسلى بقراءة بعض (seeker75 ) المواقع الجنسية مثل نسوانجي وغيرها.. وكنت اقراء كثيرا قصصا عن شم بعضهم لملابس النساء سواء كانوا محارم ام لا.. وكانت تتردد كثيرا علي تلك الفكرة.. واريد ان اجربها.. هل حقا تكون رائحة جميلة ومثيرة..؟ اقنعت نفسي بالأمر واشترطتُ على نفسي ان لا اطيش وانزل منيي على لباسها.. سأكتفي بشمها حالما تتيح لي الظروف فرصة مناسبة..




ذات يوم عرقتْ هيام كثيرا وبانت رائحتها جدا.. حتى انها هي نفسها انتبهت لذلك وذهبت تأخذ حماما.. ودخلتُ انا بعدها مباشرة للحمام كي استحم. فعلت ذلك متعمدا..لعلي احظى بملابسها الداخلية التي تشبعت بعرقها وحملت رائحتها..

هيام/ ايه ياواد.. مالك واقفلي ع الباب (seeker75 ) للدرجة دي مستعجل؟ .. فيه اييييه .. اوعى تكون عملت حاجة ..انا عارفاك يا حبيب باباك.. 🙊

انا/ لا.حيكون عملت ايه بس.. عاوز أستحما.. أييبه.. ممنوع ؟؟يلا خلصيني بقى .. اوعي كدا خليني اخش..




فدفعتها بلطف مبعدها عن باب الحمام كي ادخل وهي تضحك وتسخر مني بنفس الوقت..

حين دخلتُ.. رأيتُ ثوبها.. شممته..كان مشبعا برائحة عرقها لكن ليس مثل ستيانها.. كان هو الاقوى لقربه من ابطيها.. فكانت رائحة نفاثة وقوية.. لكنها لم تكن كريهة.. لم اكرهها ابدا .. لقد جعلت زبري ينتصب بقوة كبيرة جدا (seeker75 ) تجرأت اكثر.. ووضعت لساني على حافة الستيان المبللة بالعرق حيث يكون قريب من ابطها.. تلذذت بطعمٕ غريب..مائل للملوحة.. لا معنى له.. مجرد ارضاء لهوسي وفضولي الجنسي.. فالرائحة كانت هي المحفز الاكبر لأنتصابي..

وثم رحت للباسها.. كان ايضا مبللا قليلا .. وطعمه اقوى واكثر حدة واغرب.. خاصة حيث التصاقه بفتحة كسها.. لا اعرف ان كانت عرقا ام افرازلتها..لا اعرف.. لكن الرائحة لم تكن مثل تلك التي في ستيانها..

صرت ارتعش وخفت كثيرا.. لا اعلم لماذا خفت.. ربما لاني بدأت اتجاوز خطوطا حمراء كثيرة .. لايحب علي مطلقا حتى التقرب منها..

وابتعدتُ عن الملابس.. وأرجعتها لمكانها كي لا تشعر هيام بأي شيء..واكملت استحمامي مرغما على نسيان الامر.. اقصد الّا انزل منيي الآن على ملابسها فهذا ضرب من الجنون.. وخطورة كبرى

طوال سنوات كانت علاقتي بهيام استثنائية بسبب فرق السن القليل بيننا (seeker75 ) ولأننا كنا نتصرف كالأصحاب.. ولطالمنا مزحنا مع بعضنا وضحكنا مع بعضنا. . بل واحيانا نعمل مواقف ساخرة كما في الكاميرا الخفية.. وكان هناك الكثير من التلامس فيما بيننا.. فكانت هيام تعتبره لمس " بريء" 😇او غير مقصود فنتغاضى عنه.. بالنسبة لي كنت اقوم بذلك وليس في نيتي سوء او شهوة.. لكن ما ان دخلتُ مرحلة النضوج.. صرت انا من اتجنب المزاح الثقيل وابتعد عن اللمس المبالغ فيه.. ليس لأن نيتي لا تزال حسنه!

لكن لأن انتصابي صار واضحا واخاف ان يحرجني او يفضحني امام هيام.. في الفترة الاخيرة.. خاصة بعد ان رأيت ابطيها وشاهدتها عارية في الحمام... صرت ابتعد اكثر عنها.. فجائتني هيام معاتبة لي وهي كانت ترتدي ثوبا مشابها لجميع اثوابها التي ترتديها في المنزل.. فأغلبهن فضفاضة وقصيرة وتكشف اجزاء كثيرة .. (seeker75 ) من جسمها.. بعض منها لا يكشف ابطيها بالضرورة.. ولكن اغلبها..

هذا الثوب كان المفضل لدي.. حين تلبسه لكونه من الستن.. يكشف تفاصيل جسمها من خلف القماش كما انه مفتوح من تحت ابطيها.. وبحركات بسيطه استطيع ان ارى ان كان ابطها محلوق ام مشعر او عرقان..

/ مالك.. يا زكي .. انا عملتلك حاجة تزعلك؟ ولا يمكن سمَّعتك حاجة من غير قصد؟ مالك.. مش على بعضك ابدا بقالك كام يوم حالك مش عاجبني ابدا..

/ مالي.. حيكون في ايه يعني .. هو انتِ مش شايفاني مشغول حبتين في مذاكرتي يا مرات ابويا!!! مماليش ولا حاجة بقه..

/ اااه... صحيح .. نسيت.. مانته مقطع السمكة وديلها ياعيني عليك.. 😱

متقول يا واد.. انت حتخبي عليا دا انا هيام.. حبيبتك؟ ( كانت هيام متعودة ان تقول حبيبتك.. كعبارة تودد ولا تقصد بها شيء آخر) دنا حافظاك صم (seeker75 ) قول متتكسفش مني

/ يا هيام.. يا حبيبتي.. يا مرات ابويا الغالي.. مافيش حاجة.. صدقيني..

/ مش مصدقاك.. ها.. انا قلبي حاسس انو فيه حاجة يا بشمهندس زكي.. ولازم تقولها لحبيبتك وصاحبتك هيومه.. والا حزعل منك يا ززكي!!!

حزعل بجد...انا قلتلك.. حزعل بجد!




في تلك اللحظة كنت حالسا على الكرسي امسك كتابي.. فوقفت هيام الى جانبي فوق رأسي واتكأت على كتفي والتصقت بي.. وهي تحاول ان ترى ماذا في كتابي؟؟ ولفحني منها تلك اللحظة.. ذلك العطر.. تلك الاروما الخاصة بها.. رائحة عرق جسمها .. رائحة ابطيها.. فعملتْ كمحفز قوي لأثارة زبري (seeker75 ) فصرت اقلص فخذيَّ عليه محاولا ان اخفيه..

استرسلت هيام مكملة حديثها وهي ضاحكة

/ انت كبرت يا واد؟؟ ايوا.. انا فهمت.. دلوقتي .. انت كبرت بجد؟؟ هو انت كبرت عليه انا.. انا هيومه.. هيومه يا واد.. معقول.. بقيت راجل وتتكسف مني؟؟ انا كنت حاسة بكده.. يختي عليكي. يا قمورة انتي.. يا مكسوفا انتي

وراحت هيام تلخبط تسريحة شعري بيديها.. وهي تضحك وتبتسم.. وانا كنت ابعد يديها عني وكررت بل وزادت من تخبيصها لشعري بكلتا يديها.. وهي تضحك وتحاول ان تعيد ايام المزاح الثقيل.. فأمسكت يديها بقوة محاولا ايقافها وانا جالس.. فألتصقت بي من ظهري اكثر فصار نهديها يلمسان كتفي..وهي تحاول ان تصارعني وتخنقني من خلف كتفي.. وانا احاول فك يديها..

/ انتِ تخنقيني (seeker75 ) سيبيني بقا.. بقولك سيبيني.. مش كدا يا هيام حرام عليك..خليني اخذ نفسي

/ مش سايباك.. ها...وريني ازاي حا تفُك نفسك مني يا زكي.. مش انت بقيت راجل يا قمورتي انا.. وريني يا راجل حتعمل ايييه

وهنا لن اصف ما يحصل لزبري في تلك اللحظات.. فهو متوقف على شعرة لينفجر..

فنهضتُ.. بقوتي والتففت حول نفسي لأواجهها وانا ارفع يديها عني .. وهي تقاوم وتضحك.. فانكشف ابطيها.. وانا احاول رفع يديهما وهي تقاومني


كانا محلوقين قبل يومين او ثلاثة فالشعر جديد وقصير ونابت لتوه.. منظره مثير جدا.. مغطى بقليل من حبات عرقها الشهي والرائحة صارت اوضح حين انكشف ابطيها (seeker75 ) وصارت هي تضحك تكلمني معاندة بعبارات كثيرة متشابهة و مكررة..

/ مش سايباك.. اها.. مش حتقدر عليه.. حاول كدا وشوف!!

/ انا مقدرش!! دانا حوريك واعمل عمايل..

/ مش حتقدر.. هههههه

وهكذا يستمر الصراع لكن بشكل مختلف .. و لأني وقفت.. وكشفت عني دفاعاتي .. لم تعد البيجاما تستر شيء.. ربما لاحظت هيام ذلك الانتفاخ خلف بيجامتي لكنها لم تهتم..او لم تأخذه بعين الاعتبار..

وبينما نحن كذلك..واقفين.. صرت ادفعها وانا ماسك يديها للاعلى وابطيها لايزالان مكشوفين .. وصرت ادفعها عني وابعدت الكرسي جانبا.. صرنا واقفين معا نتصارع.. لا هي تتوقف وتريحني من توتري ولا انا كذلك.. بل تستمر هيام بعنادها.. وصار جسدي قريبا جدا منها وتلامسنا بعدها (seeker75 ) فالتصق جسمينا.. واحسستُ بنهديها الكبيرين ونعومتهما وطراوتهما..

أمّا أنتفاخ البيجامه ضربَ مباشرة قي بطنها.. وهي لاتزال تضحك وتتصارع معي .. وانا ادفع بها.. وهي تقاوم.. حتى وصلت لحافة السرير الخاص بي..

فسقطت هيام ..عليه..وسقطتُ أنا لا اراديا فوقها.. بقيتْ ساقيها مثنية ومنفرجة تلمس الارض.. امّا باقي جسمها كان على السرير

سقطتُ فوقها بكل ثقلي.. لقد فقدنا توازننا كلانا.. كان سقوطا غير مخطط له..فصار انتفاخ بيحامتي فوق عانتها مباشرة .. فقط الملابس هي ما تفصل بينه وبين كسها الذي لا اعرف ماهو حالته بالضبط الآن وماذا ترتدي

فثوبها لم يكشف شيء من جسمها لغاية الآن.. وضغطت بثقل صدري على صدرها ولازلتُ ممسكا بيديها كأني لا اريد لها ان تطبقهما مجددا.. كي ابقى متلذذا بمنظرهما ورائختهما..

الآن وجهي يقابل وجهها ونحن نضحك.. بهستيريا..

/ اهو (seeker75 ) انا اللي غلبت يا هيومه .. زي كل مرة.. هههه

اجابت هيام وهي تلهث وانفاسها متصاعدة مع صدرها وتلفح وجهي..وقالت بصوت دلوع وغنج وقد نعّمت صوتها ليكون شبيها بافلام الكارتون الساخرة

/ اااه.. انت خذتني على خوانه يا زكي.. هو انتي تقدري عليه يا زوزتي يا قمورتي..

/ محبش كدا.. كفايه...!! كفايا بقى

/ طب ماتزعلش يا زوزتي.. يا قمرايتي انتي.. اهو.. حقولك يا زيزو يا امورتي!!

/ ماقلنا بلاش..انت بتعندي كده لييييه؟

/ مالك.. يا واد.. مالك فيه اييييه.. انت بقيت فعلا راجل خلاص!

/ اااه.. راجل وستين راجل كمان.. ولا مش عاحبك؟؟

وهنا .. كان الانتفاخ يضغط بشدة على عانتها من خارج الملابس.. ولا اراديا (seeker75 ) اشحت بوجهي عنها وصرت احدق في ابطها الايمن.. وانا انظر لشعيراته المبللة المثيرة ورائحته التي لعبت بمخي .. وزبري..كذلك.


أظن أن هيام شعرت بذلك أيضا لانها صارت تكلمني ولم استجب لها.. لقد فقدت التركيز .. مركزا فقط في ابطها.. كنت اود ان اقترب منه.. اشمه.. واعرف طعمه بعد ان الحسه بلساني.. رغبة قوية جداً عندي . هل سأُجَّن الآن ؟؟..وليحصل ما يحصل..؟؟

انتبهتْ هيام لتركيزي في ابطيها.. وعرفتْ اني غير مركز في كلامها تماماً حتى قالت..

/ دا.. انتا.. فعلا.. كبرت اهو يا واد.. دا انتا بقيت راجل.. بجد.. وبقيت تبص على الستات ببصة غريبه.. ومهتم بحاجات انثويه من الست وكدا يعني !!! 🫣




ثم تعمدتْ هيام عدم مقاومتها اكثر لطيي يديها.. بل وصارت ترفع يديها لفوق راسها وشبكتهما معا لتكشف لي كل ابطيها المكشوفين من الملابس (seeker75 ) اكثر.. وتنظر تراقب عيني واتجاههما وكيف تتفاعل عيوني مع منظر أبطيها.. فاجأتني حين قالت قاطعة تركيزي هذا

/ هو دا بس اللي يعجبك في الست يا حضرة الراجل؟ هههههه




وضحكتْ وكأنها لاتزال غير مصدقة بأني نضجت واصبحت رجلا. . لم يتبق سوا ايام معدودة لامتحاني وانا دخلت عامي ال18 منذ ايام قليلة..

في تلك اللحظة فقدت السبطرة على نفسي.. وقذف زبي داخل ملابسي وارتعشت جداً محاولا ً اخفاء شهوتي وتفاعلي.. لان جسمي كله ارتخى وزاد ضغطي على جسم هيام التي ربما.. ربما شعرت بي. .

/ ايييه.. حتخنقني.. ابعد كده عني يا زكي.. حموووت .. دانتا تخنت قوي.. انا بكلمك.. ابعد يازكي خنقتني.. مش سامع؟؟؟


هيام تحاول ان يبدو كل شيء اعتيادي (seeker75 ) لأنها تجاهلت حتى الآه التي هربتْ مني لا اراديا..قرب وحهها..

او انها انكرت او لم تصدق انني انا ربيبها قد قذفت متهيجاً ومتأثرا بمنظر ابطيها..

بعد دقيقة من النشوة.. نهضت عنها بصعوبه.. وهي تشتمني ممازحة ومحاولة ان تجعل من المشهد ان يبدو طبيعياً قدر المستطاع..ونهضتُ انا عنها ونهضتْ هي بعدي وهي تضربني بخفه على كتفي وتضحك وتبتسم..

/ دا انتا كنت حتخنقني.. بتقل دمك.. وجسمك.. يا تقيل انت.. يا حمش..يا راجل ..ههههه

/ بطلي استظراف يا هيام .. سيبيني شويا مش فايقلك خالص.. سيبيني ..

/ حاضر.. يا سي السيد .. مانا لازم اسمع كلامك ..خلاص مانته بقيت راجل مالي هدومك اهو..

/ روحي يا شيخه بقه.. دانتا لازقه بجد!!

/ ياسلام.. على اساس اني شابطة فيك طول الوقت.. اهو. انا سايباك (seeker75 ) وخارجة.. اشبع بالاوضة لوحدك ..😈




خرجت هيام .. تاركة اياي بموقف لا أُحسد عليه.. فثيابي من الداخل تلوثت بمنيي .. الدنيا تلخبطت جدا.. لا اعرف فعلا ان شعرت بي هيام.. المرأة الناضجة اكيد ستشعر بذلك..

خفت ان اذهب للحمام مباشرة.. فتشعر بي هيام.. لكنها سبقتني .. وهي تقول

/ انا داخله الحمام.. وختى لو عندك حاجة.. مايهمنيش..ههههه

كده كده مش حطول..




انتظرتها تنهي حمامها .. لكنها اخذت بعض الوقت.. ليس مثل ماقالت لي.. !

اثناء ذلك كان ضميري لايزال يؤنبني مثل كل مرة. خاصة بعد ان انزلت منيي على نفسي وانتهت شهوتي..

شهوتي انتهت.. لكن رغبتي لا تزال حاضرة (seeker75 ) شيء ما في داخلي يريد هيام بشدة.. اريدها.. اريد ان اتنعم بجسمها قطعة قطعة.. اريد ان الحسها من راسها لأخمص قدميها.. شيء ما يريدني ان اتذوق طعم ابطيها واشم رائحتها كل وقت وبحريه.. شيء ما يريد لزبري ان يستقر في اعماقها.. لكن.. لا يزال ضميري شديد قوي.. يُصَّعبُ علي حتى الخيال..

انتبهتُ بعد ذلك الى ان هيام نادت علي وهي تخرج من الحمام وانها انتهت.. للتو..

كان لابد ان ادخل بعدها مباشرة. لم اعد احتمل نفسي.. لقد صار كل شيء لزج مابين قدمي ولم اعد اقدر على الحركة بحرية..




حين دخلت الحمام كان قصدي فعلا ان اغتسل واغير ثيابي..ولكن وسط استحمامي.. انتبهت الى ملابس هيام الداخلية المعلقة.. وعادت لي الرغبة في شمها وتذوقها من جديد..واستسلمتُ لرغبتي وزحفت اصابعي لستيانها وكنت حريص الّا ابلله

فشممت (seeker75 ) رائحته التي تسلب عقلي .. نفس المكان.. الرطب.. من الشتيان تحت الأبطين .. مشبع برائحة ابطيها ومبلل بعرقها الذي تذوقته فاعجبتني ملوحته الخفيفة.. كافية لان تجعلني اقذف من جديد..

لكن لباسها .. كان مختلفا هذه المرة.. فالجزء القريب من فتحة الكس كان مبللا بشكل واضح.. تلمسته لأتأكد انه ليس عرقا وحسب.. فالقماش المبلل بالعرق له ملمس رطب خاص.. لكن هذا شيء لزج!! لزج...نعم..

هل ياترى كانت هيام مستثارة ايضا؟؟ ونزل قليل من ماء كسها على لباسها.. هل حصل هذا بالحمام.. ام حين كانت تحتي.. هل انا غبي جدا.. ام ضميري لا يريدني ان اصدق ان هيام كانت مستثارة معي؟؟ دماغي ستنفجر؟!؟!


مر هذا اليوم ..من وجهة نظر هيام (seeker75 ) او كما تحاول ان تدعي.. كيوم عادي.. لطالما تمازحنا بمزاح ثقيل اكثر من ذلك.. ولكن قبل ان تتغير نظرتي لها..

اما من وجهة نظري.. فكان اليوم مختلف جدا.. اول يوم انظر والمس فيه هيام بشكل مختلف تماما..

حين يعود ابي مساءا ومثل العادة تندهني هيام للعشاء وتجلس قبالتي.. تدور احاديث يومية .. مثل اي يوم آخر.. فقط حدث شيء جديد.. لا ادري ان كان محض صدفة ام متعمدا.. لقد عدلت هيام من جلستها وهي امامي ... وللحظة.. رايت شيئا بين ساقيها.. مجرد ثانية واحدة.. ثانية واحدة فقط.. لكن عيني كمرصاد.. لمحتُ هذا الشيءالداكن.. الشهي.. كان وحشا مشعرا..يا ويلي عليه.. وحشا كاسرا ومفترسا لا رحمة لديه.. ينتظر الانقضاض على فريسته فلا يبقي فيها شيء.. هل تعمدت هيام فعل ذلك ؟.. لاني دائما اجلس امامها.. لماذا لم ترتدي لباسا الآن.. هل هي كذلك منذ ان خرجت من الحمام ؟؟

هذا المشهد اضيف الى قائمة المشاهد الملتصقة بمخيلتي وسينال حظه الليلة اولاً لكونه جديدا في المجموعة

عندما يحين الليل.. تزيد معاناتي فانا لدي غرفتي الخاصة.. ولا استطيع النوم حتى استمني وهيام في مخيلتي.. فقط اتذكر رائحة ابطيها او منظرهما.. كفيل بسرعة لان انزل مائي (seeker75 ) لكن اليوم كان حافل بكثير من المواقف.. ملمس ثديها الناعم وطراوة جسدها حين كنت فوقها.. مشهد ابطيها المكشوف ع الاخر والرائحة التي اشمها منه.. ومنظر الشعيرات الجديدة النابتة توا والمبللة بعرق ابطها.. واخيرا كسها الوحشي المفترس المشعر. الذي تمنى زبري ان يخترقه بكل صراحة .ضاربا اعتراض ضميري عرض الحائط.. تمنيت ان اقذف مخصوص فوق هذه الشعرة الوثها بمنيي الابيض.. رغبة كبيرة عندي صارت لفعل ذلك..

لكن.. كأي مواطن في العالم.. لا اظن اني لدي جرأة كافية لتحويل الخيال الى واقع.. هذا طيش. بل جنون.. انها كارثة. . لا لن افعل هذا.. سأكتفي بالاستمناء.. وعندما انتهي ستزول الشهوة...

زالت الشهوة.. لكن الرغبة لا تزول (seeker75 ) ويلي منها كم عنيدة هذه الرغبة!


نهاية الجزء الأول


ان اعجبتكم القصة.. اكتبولي تعليقاتكم كي اواصل كتابتها..

شكرا لدعمكم




الجزء الثاني

في الايام التالية.. صرت الاحظ ان هيام تتعمد ان تلبس ملابس مكشوفه اكثر خاصة في منطقه ابطها كما اني لاحظت انها تقوم بشكل كأنه متعمد كلما راتني برفع يديها او احداهما وهي تتحدث معي فكانها تتعمد اثارتي محاوله

أن تمثل انها تعدل او تلعب بشعرها لترى كيف اتصرف وكيف اتفاعل مع الموقف وما مدى اهتمامي بذلك فصارت تراقب عيوني واين اوجهها.. هل نحو أبطيها ام لا..




صورة







حتى صار هذا الموقف المهم جدا بيني وبينها

في يوم من الايام سألتني هيام وقالت لي

/ انت ما فيش حد في حياتك يا زكي.. ما فيش بنت من هنا ولا هنا .. انت شاب شكلك جميل وابن ناس .. ما فيش حتى ولو بنت من الحته عاجباك؟ معقوله كده انت باقي من غير اي بنت ؟


فاخبرتها الحقيقه

/ما فيش هو انا الحق .. انا مقضيها مذاكره ما عنديش وقت للكلام ده


لكن هيام لم تصدقني فقالت

/ انا حابه اسألك سؤال يا زكي بس تجاوبني بصراحه ؟


فقلت لها

/ طبعا يا هيام اي حاجة.. اسالي


فرفعت يديها بشكل اوضح امامي مبينة لي أبطها المشعر المتعرق حتى ان الشعر مبلل..

لاحظت ان هيام منذ ذلك الحادث تعمدت عدم حلاقه ابطيها بشكل مستفز وكأنها تنتظر مني ان اقدم لها ملاحظه على ذلك لكني لم اتجراء ان اخبرها بأنها بحاجه الآن لحلاقه شعر أبطيها

فسالتني ذلك السؤال وهي تحدق بعيني تريد ان تراقب اتجاههما

/انت يعجبك في الست ايه ؟

فقلت لها

/ قصدك أييييه.. مش فاهم ؟


/ يعني كل شاب وليه حاجه معينه تعجبه في الست زي مثلا .. ضحكتها .. شعرها .. طولها عينيها اي حاجه .. ما فيش حاجه انت في الست بتعجبك ؟

ثم راحت تتحدث باجراء اكثر وهي تضحك ضحكتها الشيطانيه الدلوع

/يعني .. مثلا. بقول.. مثلا صدرها او خلفيتها يا بشمهندس حرك دماغك شويا 😉


ما هذا الكلام الجريء الذي تقوله لي هيام لن استطيع التحمل اكثر لكنني قررت ان استغل تلك الفرصه فالفرص لا تأتي الا مره واحده قررت ان ادق على الحديد وهو ساخن فقلت لها

/ انا لو قلت لك حتضحكي او يمكن مش حتصدقيني !

/ جرب كدا.. وشوفني


/ انا يعجبني في النسوان حاجات كثيرة..

/ انطق انطق .. ايوا.. اللي هي ايه يعني اتكلم !

/ يعني... بصراحة.. باطها !!


فضحكت هيام ضحكه مثيره وانزلت يديها وهي تضع كفيها على فمها محاولة ان تكتم ضحكتها

/ معقول !! معقول يا زكي سايب جسم الست كله.. وشبطت في الحته دي ؟؟

/ مقولتلك.. انت حتضحكي ويمكن مش حتصدقيني.. انا غلطان اني حكيتلك

/ ياعمي متأسفين.. انت ماصدقت تلاقي حجة عشان تكتم.. اتكلم.. انطق.. قولي.. ها... ايه الي شدك للحته دي بالذات.. شمعنى الحته دي يعني.

/ معارفش.. بس الريحه.. الريحه يا هيام.. عاملة في مخي زي ماتكون خمرة..تاخذ عقلي.. الريحة المميزة بيها

/ خمره.. هو انت تعرف الخمره منين وعمايلها ازاي يا زكي..؟ اوعى تكون بتشرب خمره يا واد..

/ ولا شربتها ولا اعرفها.. بس بسمع وبشوف في الاقلام ازاي الخمرة تاخذ عقل البني ادم..

/ 🫣 حعمل نفسي مصدقاك يا زكي.. بس انا اول مره اسمع الكلام دا...




بالطبع هيام لم تكن تنتبه لرائحتها.. فالمعروف ان الانسان يتعود على رائحته فلا يشمها او لا يميزها.. وأظنها لاتعلم ان رائحتها عملت في العمايل رائحتها لم تكن قبيحه .. مجرد رائحة انثويه مميزه لها وغير منفره .. خاصة بعد ان تاخذ حمام.. تبقى رائحتها المميزة لوحدها موجودة بشكل لطيف وجميل



H6WaUmP.md.jpg

حتى صار هذا الموقف المهم جدا بيني وبينها

في يوم من الايام سألتني هيام وقالت لي

/ انت ما فيش حد في حياتك يا زكي.. ما فيش بنت من هنا ولا هنا .. انت شاب شكلك جميل وابن ناس .. ما فيش حتى ولو بنت من الحته عاجباك؟ معقوله كده انت باقي من غير اي بنت ؟


فاخبرتها الحقيقه

/ما فيش هو انا الحق .. انا مقضيها مذاكره ما عنديش وقت للكلام ده


لكن هيام لم تصدقني فقالت

/ انا حابه اسألك سؤال يا زكي بس تجاوبني بصراحه ؟


فقلت لها

/ طبعا يا هيام اي حاجة.. اسالي


فرفعت يديها بشكل اوضح امامي مبينة لي أبطها المشعر المتعرق حتى ان الشعر مبلل..

لاحظت ان هيام منذ ذلك الحادث تعمدت عدم حلاقه ابطيها بشكل مستفز وكأنها تنتظر مني ان اقدم لها ملاحظه على ذلك لكني لم اتجراء ان اخبرها بأنها بحاجه الآن لحلاقه شعر أبطيها

فسالتني ذلك السؤال وهي تحدق بعيني تريد ان تراقب اتجاههما

/انت يعجبك في الست ايه ؟

فقلت لها

/ قصدك أييييه.. مش فاهم ؟


/ يعني كل شاب وليه حاجه معينه تعجبه في الست زي مثلا .. ضحكتها .. شعرها .. طولها عينيها اي حاجه .. ما فيش حاجه انت في الست بتعجبك ؟

ثم راحت تتحدث باجراء اكثر وهي تضحك ضحكتها الشيطانيه الدلوع

/يعني .. مثلا. بقول.. مثلا صدرها او خلفيتها يا بشمهندس حرك دماغك شويا 😉


ما هذا الكلام الجريء الذي تقوله لي هيام لن استطيع التحمل اكثر لكنني قررت ان استغل تلك الفرصه فالفرص لا تأتي الا مره واحده قررت ان ادق على الحديد وهو ساخن فقلت لها

/ انا لو قلت لك حتضحكي او يمكن مش حتصدقيني !

/ جرب كدا.. وشوفني


/ انا يعجبني في النسوان حاجات كثيرة..

/ انطق انطق .. ايوا.. اللي هي ايه يعني اتكلم !

/ يعني... بصراحة.. باطها !!


فضحكت هيام ضحكه مثيره وانزلت يديها وهي تضع كفيها على فمها محاولة ان تكتم ضحكتها

/ معقول !! معقول يا زكي سايب جسم الست كله.. وشبطت في الحته دي ؟؟

/ مقولتلك.. انت حتضحكي ويمكن مش حتصدقيني.. انا غلطان اني حكيتلك

/ ياعمي متأسفين.. انت ماصدقت تلاقي حجة عشان تكتم.. اتكلم.. انطق.. قولي.. ها... ايه الي شدك للحته دي بالذات.. شمعنى الحته دي يعني.

/ معارفش.. بس الريحه.. الريحه يا هيام.. عاملة في مخي زي ماتكون خمرة..تاخذ عقلي.. الريحة المميزة بيها

/ خمره.. هو انت تعرف الخمره منين وعمايلها ازاي يا زكي..؟ اوعى تكون بتشرب خمره يا واد..

/ ولا شربتها ولا اعرفها.. بس بسمع وبشوف في الاقلام ازاي الخمرة تاخذ عقل البني ادم..

/ 🫣 حعمل نفسي مصدقاك يا زكي.. بس انا اول مره اسمع الكلام دا...




بالطبع هيام لم تكن تنتبه لرائحتها.. فالمعروف ان الانسان يتعود على رائحته فلا يشمها او لا يميزها.. وأظنها لاتعلم ان رائحتها عملت في العمايل رائحتها لم تكن قبيحه .. مجرد رائحة انثويه مميزه لها وغير منفره .. خاصة بعد ان تاخذ حمام.. تبقى رائحتها المميزة لوحدها موجودة بشكل لطيف وجميل

H6Wc1Cg.md.jpg

عادت هيام تسألني بجرأة وبفضول

/ هو.. بيحصل ايه معاك؟

/ مش فاهمك.؟

/ انت بتتلكك؟؟ متحكي..مانت فاهم قصدي كويس يا بشمهندس! بيحصل معاك ايه..

اصابني الخجل واحمر وجهي وبداء زبري ينتصب وانا جالس على كرسيي.. كانت هيام واقفه..مستندة على الشباك امامي..

/ بيحصل .. ان.. ان.. الريحة بتحرك الراجل اللي جوايا

ضحكت هيام ضحكة هستيرية.. وقالت

/ هههه... متقول انك.. يا عم بيحصلك حاجات.. 🔥👺توقف بتاعك!!

انت مكسوف مني بجد يا زكي ؟




استغرب لكلام هيام.. طبعا مكسوف.. من يتجراء ويخبر زوجة ابيه انه يهيج فينتصب زبره علي رائحتها ومنظر ابطيها..لكن.. بدات اشم رائحة اغراء في الموضوع.. احس ان هيام تريد ان ترفع الكلفة وتزيح الخطوط الحمراء بيننا وتفتح الحدود.. بالتدريج.. بحجة اننا اصحاب ولا داعي للخجل منها... هذا ما شعرت به منها.. وانا كنت أتجاهل تلك المحاولات منها

هل سأفوت الفرصة ؟ .. فأما الآن وأما فلا!!

/ اااه.. بيحصل.. ارتحتي دلوقتي..

/ مممم... يبقى انا من النهاردة لازم احاسب منك يا شقي.. مش كدا ولا ايه ؟؟

/ ازاي يعني.. هو انت خايفه مني ؟؟

فضحكت هيام ضحكة غريبه.. لا ادري ان كانت مزاحا ام كانت اغراءا ام كانت ضحك فقط.. لم تعطني اجابه واضحة...وخرجت من الغرفة وهي تقول

/ اروح الحق اعمل العشا.. ابوك جاي بعد ساعة..

عاد ابي كعادته كل يوم.. واستقبلته هيام بكلامها الحلو .. هيام هي القلب النابض للحياة في هذا البيت.. امراة بصفات يندر وجودها.. اهمها الطيبة والمعشر الجميل والحنية..

كل تلك الصفات هي ما يحرك ضميري الذي يؤنبني كل قليل..

على العشاء.. كررت هيام من تعديل هيئتها مرة اخرى كالأمس.. وايضا شاهدتُ وحشها المفترس؟؟ ايعقل ان تتكرر الصدف بهذا الشكل؟؟ لا لا.. هذا اكثر من طاقتي على التحمل..

منظر كسها المشعر الذي لمحته في اقل من ثانية.. كان كفيلا بان يحرمني من النوم الليلة كلها.. تعبت من هذا الحال.. سأنزل لبني مرة اخرى.. على صورتها.. فأحترت مابين ابطها وكسها.. كلاهما يثيراني جدا..






في اليوم التالي.. ارتدت هيام ثوبا.. يكشف كامل كتفيها وليس ابطها فحسب



H6WcvGs.md.jpg

.. بل ومن بعد ان اعترفت لها لم ترتدي سوا الملابس الكاشفة لابطيها في الايام التالية.. وكانها تتحداني.. في مقاومتي لنفسي..

في المطبخ كانت هيام مشغولة والجو حار بالاضافة لحرارة النار والطبيخ.. فكان المطبخ كحمام ساونا .. دخلتُ اخذ شيئا اشربه من الثلاجة وانتبهت لتفاصيل جسد هيام من الثوب الذي تبلل باحزاء كثيرة بفعل تعرقها فصار نصف شفاف واعلن اكثر مما ستر.. وجلدها اكتسته طبقة رقيقة لامعة مابين بخار الطبيخ.. ومابين تعرقها هي نفسها..

/ كويس انك جيت.. تعالا يا زكي.. شيل معاي الانبوبة مقدرش أشيلها لوحدي .. انا وسطي اتقطم من كثرة الشغل ..

/ حاضر.. تحت امرك يا هانم..

قابلتها نرفع الانبوبة .. وصار شق نهديها وجزء منهما واضحا اماني لامعاً جدا.. ثم انحنت معي حتى نغير الانبوبة بسرعة وزاد ظهور نهديها.. لم تكن ترتدي ستيانا.. هي معذورة.. فالجو حار جدا...في المطبخ..

بعد ذلك.. خرجت هيام من المطبخ.. للصالة تاخذ نفسها.. وصارت تمسح جبينها بيديها وبالطبع تُظهر ابطيها المتعرقين والشعر قد تبلل تماما...هيام أزعجتني كثيرا.. ليس لاني لا احب ابطيها.. بل لاني كشفت لها سري وصارت تبالغ في ايثاري.. بهذه الطريقة وانا لم اعد احتمل..

/ مالك.. يا زكي.. هو انت رجعت تسرح تاني.. فيه اييييه كمان..

/ اسرح.. ها.. ااااه... ماهو انتي الي مستفزة بصراحة.. مستفزة قوي!

/ انا.. أنااااا ؟ ليه.. عملتلك ايه.. عشان مخبي كل ده بقلبك.. يا وحش 🫤

/ كفايا بقى.. كفايا يا هيام.. بطلي تلعبي باعصابي كدا.. دنا من لحم ودم..

/ هو انا عملتلك ايه.. بجد.. ما تتكلم ؟؟

/ عملتيلي ايه،؟؟ كل دا وتقولي عملتيلي ايه؟؟ على اساس انك مش عارفه يعني.. ان منظرك .. دا.. بالشكل دا.. مش حيأثر فيه؟؟

/ انت تقصد اييييييه يا زكي..؟




تغيرتْ ملامح هيام وصارت اقرب للجدية..ودب في قلبي بعض الخوف.. هل ياترى قد تجاوزت انا كل الحدود.. لكن.. علي وعلى اعدائي.. ليحصل ما يحصل..

/ اقصد من ساعة ماقلتلك .. بسري. وانت زودتيها يا هيام.. زوديتها عليا.. وانا مش بستحمل كدا !

وقفت هيام على باب الصالة .. كانت تريد ان تعود للمطبخ.. والتفتت لي.. وقد وضعت كوعها على حافة الباب واسندت راسها على يديها.. لن اشرح ما ظهر.. مثل كل مرة.. تتحداني.. الان هي تقف وكاشفة مايثيرني ..

/ هو انتا.. تتكلم بجد ولا بتهزر؟؟ انا يا زكي.. انا؟ انا احرك رجولتك؟ معقوووول ؟ دا انا فاكراك تتكلم عن نسوان العالم .. مش عني ؟؟ معقول انا المقصودة بكلامك يا زكي.. ؟؟ انت كبرت.. واول مكبرت.. كبرت علي انا.. مرات ابوك؟؟




كلام هيام كان يقع على مسامعي كأنه اعلان حكم بالاعدام او صوت طبول عملاقه تفيقني من المنام وتنهي احلامي التي بنيتها.. فتكسرت على صخرة واقع هيام.. ممثلا بكلامها..الذي أيده ضميري .. حين نطق وقال.. الم أحذرك من هذا ؟؟ كل شيء صار محبطاً ومخيفا.. لكن شيء ما كان ليس في مكانه !! شيء خاطيء في وسط هذه الصورة الواقعية...

كما في تصريحات السياسيين.. فهم يقولون شيئا.. ويفعلون شيئا آخر..فهيام.. رغم كل كلامها الواقعي اليذ يعمل كصفعة لأيقاضي .. الا انها كانت ولاتزال تقف بوضع..ليس من المفترض أن تقف فيه؟؟ لماذا لا تزال تستعرض ما يهيجني ويثيرني.. لماذا لا تزال تصر على ارتداء ملابس هي نفسها تعرف بعد اعترافي لها.. بأنها مثيرة.. ؟؟

لا.. لا.. لن اقتنع بهذه المسرحيه.. قررت ان اتحدى.. ولن افكر في النتائج.. سافكر فقط في اللحظة الحالية.. وساتقدم كفدائي في معركة خاسرة

فاقتربت من هيام وهي واقفة وقفتها المثيرة هذه..ولم تعدل من هيئتها..بل ابقت يدها مرفوعه.. اقتربت لدرجة اني صرت اشم الرائحة التي تاتيني من ابطها.. والتي تعمل كڤياغرا طبيعية بالنسبة لي.. اقتربت جدا.. منها.. ولم تتحرك هيام.. لاتزال واقفه مستمرة بالقاء خطبتها العصماء في المثل والقيم.. !

فجأة.. اطبقت يدي على زندها.. بقوة.. وغرزت اصابع يدي في لحمها .. وقاطعت حديثها وانا اقترب بأنفي من ابطها.. وفاجأتها بالقول

/ مقدرش.. مقدرش اقاوم واستحمل.. عشان حموت.. حموووت.. وانا اتمنى اشمه واعرف طعمه.. حسي بيا بقى.. بقولك حموووت..

جاء رد هيام كخروج عن النص.. بعد خطبتها الاخيرة.. فتحولت لمشهد آخر لا علاقة له بتاتا..بما قالت

/ بعد الشر عليك يا زكي.. ماتقولش كده تاني يحبيبي .. هو انا ارضى برضو بتعذيبك ولا اكون سبب لعذابك.. ؟؟ هو يعني يغلا عليك... دا الغالي يرخصلك يا غالي.. اهو قدامك.. اعمل اللي انت عاوزه!!

هل حقا انا سمعت هذا الكلام.. حقا ؟؟ ام انني اتخيل.. كنت مصدوما بهذا الرد.. لم اتوقعه ابدا.. كنت اتوقع سيناريو درامي اخر تماما.. نهايته سوداء على دماغي و دماغ اللي خلفوني😁

/ انتِ... انتِ... تتكلمي بجد...ولا بتهزري؟؟

/ اااه... بجد.. وما تحرجنيش اكثر من كدا.. انا اديتك الفرصه اهو.. ومش حكررها...تاني

/ يعني... اشم... بجد...

فقالت هيام وقد عادت لطبيعتها وخرجت من الدور المثالي الذي تقمصته قبل قليل

/ اااه.. شم يا خويا.. على اساس انك حتشم ح$$ش وتعمل دماغ.. ولا اييه ؟؟ ما تشم وتخلصني بيومك المش فايت ده؟

لم اهدر وقتا اكثر.. قررت استغلال. الفرصة بسرعة.. وفعلا .. اقتربت من ابطها انظر له هذه المره بدون خوف ولا تردد ولا شعور بالخجل .. لاول مرة انظر براحتي.. واقترب بأنفي من أبطها.. كانت الرائحة واضحة بعض الشيء. لكنها مثيرة جدا لي .. وحبات العرق.. سقت شعر ابطها فصار مبللا وملتصقا بجلدها.. فامسكت بزندها اكثر وهي تتظاهر بانها غير راضية وانما هي فعلت ذلك لارضاء فضولي لا اكثر..وقربتُ فمي منه... فجفلت هيام وقالت

/ بالراحه.. ها.. بالراحه يا زكي.. انا قلتلك شم بس.. متوديناش في داهية .. ارجوك.. انت سامعني

/ ماقدرش.. سيبيني .. ارجوكِ..

فقالت هيام وهي تحاول ان تخرج من شيطرة قبضتي عليها

/ اوعى كده.. بطل هبل. كفايه لحد كدا.. خلاااااص كفايه !!

لكني تجاهلت كلامها وصرت اغرس اصابعي بقوة في زندها ومانعا يديها من ان تنطبق .. ووضعت فمي فورا عليه.. فتحت كل فمي واطبقته على أبطها كي اغطي بفمي اكبر مساحة ممكنه

ورحت الحس واشم واتذوق وكأني في حلم.. بل انه حلم تحقق.. كان طعما قريبا للملوحه.. لم يهمني الطعم بقدر ما همني الاستثارة الجنسية التي حصلت عليها الان بسبب هوسي بتلك المنطقة.. امسكت زند هيام ككماشة لا تقبل التزحزح

صرختْ هيام.. وحاولت ان تبعدني عن ابطها بيدها الثانية.. تتكلم معي لكني اتجاهلها.. لم اعد اسمع ما تقول لقد اثرت فيَّ خمرتها واسكرتني ولم تعد تنفع الكلمات.. وصراخ هيام بصوت عال تنهرني

/ سيبني.. يا زكي اعقل كدا امال.. انت تهبلت ولا حصل لمخك حاجه ؟؟ .. متسيبني يا واد.. انت حتفضحنا.. دا انت تجننت رسمي.. سيبني بقولك.. دانا حصرخ والم العالم.. معنديش مانع..حصرخ..

ركب الشيطان رأسي .. فأمسكت بها بقوة.. من يديها.. وانزلتها أطرحهها على ألارض كثور هائج لا ارى غير هدفي الاحمر.. فلم يعد ينفع لا عقل ولا منطق ولا ضمير يردع.. ولا صراخ هيام او تمنعها يثبط من عزيمتي.. طرحتها ارضا.. بالقوة.. وصرت فوقها.. اكتشفت بسهولة انها لا ترتدي اي شيء تحت هذا الثوب.. فلم يمنعني منها الا بيجامتي انا.. فكسها سهل الوصول.. هذا الوحش البربري المفترس المشعر بكثافة كغابة لم يدخلها بشر من قبل.. اخرجت زبري المنتصب الذي كان منتصبا من الاساس.. منذ اللحظة التي ندهتني فيها لمساعدتها على حمل الانبوبة.. وصارت هيام تصرخ.. تارة وتارة تترجاني ان اعود لرشدي واترك جناني.. قالت لي شتى العبارات..

/ سيبني يا زكي.. ياحبيبي.. دا انا مرات ابوك.. متتجننش يعنيه.. حرام الي تعملو.. اهدى يا حبيبي.. ميصحش كده دانا هيومتك حبيبتك.. ولا نسيت.. اعقل.. بقولك اعقل وسيبني..

وحين لا ترى اي استجابه تغير الى لهجة الوعيد والتهديد

/ دانا حشرب من دمك.. دانا حفضحك عند ابوك.. دا حيخرب عشتك.. انتا تجننت يا واد.. انت تجننت اكيد..

عبثا حاولت هيام بشتى الطرق لكي تمنعني من التهور والطيش..


ورغم اني ليس لدي اي خبرة.. سابقة في النيك.. الا أني.. اخرجت زبري وانا فوقها وقد رفعت ركبتيها .. وتوسطتها.. وانا امنع حركتها بثقلي وممسكا بذراعيها.. لم يعد يهمني الآن اي شيء.. لم استطع النظر لكسها.. لاني سافقد سيطرتتي عليها.. لن احتاج للنظر.. سيكفيني ان انيكه

اقتربت بوجهي من وجهها الجميل.. اريد تقبيلها لكنها تصرخ وتشيح بوجهها عني .. فصرت اقبل رقبتها رغما عنها..

اخرجت زبري الطويل الكبير الذي تميز برأس اكبر بكثير من العمود..واردت دفعه بكسها..لم اعرف كيف في البداية لاني لم انيك امراة من قبل في حياتي.. وصار راس زبري فوق عانتها فشعرت بكثافة شعرتها.. ومن بين الشعر.. احسيت ببلل بسيط في مكان ما.. من شعرتها ...لابد انه المدخل.. فركزت.. ودفعت.. واذا به كسها فعلا.. والعجيب ان زبري اخترق مهبلها بسهولة.. لكثرة لزوجته ورطوبته.. ان عقلها الباطن هيء كسها لي لكي انيكه.. على خلاف لسانها الكاذب.. كان شعورا جميلا و رائعاً ذلك الدفء وتلك النعومة والحنان.. في طيات مهبلها.. دفعته كله دفعة واحدة.. جعل من هيام تشهق.. وتتوقف عن الكلام لقد فاجئها حجم زبري وهو يخترق كسها.. قطعتْ هيام كلامها وشهقت.. وتنهدت.. فلم تتكلم بعدها.. تحولت من معاندة الى صامته.. وحركت زبري حركة...ثم اخرى .. مستمتعا بذلك الشعور الجميل جدا..كانت شعرتها تصطدم بعانتي.. فأستمتع بمداعبتها لزبري .. ولكوني عديم الخبرة فلم اطل حتى قذفت.. كمية لبن على شكل دفعة كبيرة جدا.. ثم اخرى.. وقبل ان انهي القذف.. اخرجت زبري المبلل بمياه كسها.. وقذفت اخر موجتين تماماً فوق شعر عانتها الكثيف.. لوثته بلبني.. وانتهيت.. وكاني كنت احمل جبل على كتفي.. تعبت جدا.. بعد ان قذفت.. فريحت جسدي فوقها مانعا اياها من الحركة..رغم انها لم تعد تتحرك..اكتفت بالصمت.. فلقد وقع الفاس بالراس..

وبصمتْ غريب.. نهضت عنها.. لكنها بقيتْ في مكانها.. لاتزال صامته مصدومة.. فسنحت لي الان فرصة رؤية كسها.. الذي شوهتهُ بزبري.. وبقايا لبني فوق شعرتها..

والان فقط بعد ان ارتحتُ.. وقف ضميري فوق رأسي يعاتبني.. لكن بعد فوات الاوان.. اما هيام...فنزلت من عيونها دمعة.. وعدلت من هيئتها وسترت نفسها بثوبها.. محاولة تغطية كسها المغطى بلبني فهي اصلا لم تكن ترتدي اي شيء تحت.. وقامت بصعوبة من مكانها ..وقالت بحرقه..

/ هي دي اخرة تربيتي ليك يا زكي.. ؟؟ تعمل فيا انا كدا.. انا مرات ابوك.. ؟؟ تنيكني كدا.. زي الحيوان الهايج.. مفيش مشاعر.. مفيش احساس ؟؟ اااااه... عليه العوض فيك.. يابن جوزي.. ادي آخرة تربيتي فيك..




كنت راقد على الارض.. منهك.. وتعبان.. وسارح بعيني نحو سقف الصالة.. الهث لأخذ انفاسي بعد تلك النيكة غير المتوقعة..شارد الذهن اسمع عتب هيان من جهة وأنصتُ لتأنيب ضميري من جهة اخرى..

قبل ان تغادر الصالة اكملت هيام..

/ انا حعمل بأصلي وحبلع لساني واسكت.. واعتبر ان دا نزوة شيطان.. وكأنه محصلش حاجه.. ومش حجيب سيرة لأبوك.. لأن دا فيه خراب بيوت ومشاكل مالهاش آخر.. بس اوعى.. اوعى يا زكي تفكر بالموضوع دا تاني...لو تحب باباك بجد.. ومش عاوز تخرب بيته بأيدك.. اوعى تفكر في كدا تاني.. أياك يا زكي تستغل طيبتي وخوفي على بيت ابوك من الخراب.. لان اللي عملته.. كبير قوي . . ومش سهل ابدا.. بس كل دا.. خليه على جنب.. وحط كلامي حلق في ودنك... اوعى تفكر تعمل كدا تاني..اوعى....




ذهبت هيام للحمام... اكيد بعد المصيبة التي وقعت لابد لها ان تغسل نفسها من اثار لبني ونيكتي لها.. اما انا... فصرت كمومياء.. صامت وساكن.. غير مستوعب ولا مصدق اني نكت زوجة ابي حقا..

دماغي يسترجع شريط احداث ما حصل.. بسرعة.. وعقلي يحلل الاسباب التي أدت لذلك.. ويستمع لرجاء هيام بعدم تكرار ذلك..

لكن شيء واحد.. شيء واحد فقط لمع كضوء وسط عتمة كل تلك الافكار... الا وهو.. المزيد... انا اريد المزيد .. زبري.. يريد المزيد..

المزيد...........








نهاية الجزء الثاني

الجزء الثالث

بعد يوم من الحدث الأخير.. تجنبت هيام الحديث معي تماما .. قاطعتني.. فقط عندما يعود ابي مساءا(seeker75 ) كانت تحاول التصرف بشكل اعتيادي.. لكن.. حتى ابي قد لاحظ ثمة تغيير في هيام..

/ مالك يا هيومه.. انا بقالي يومين شايفك مش على بعضك.. ايه في ايييه.. اوعى يكون الواد زكي مزعلك في حاجة...




ثم وجه ابي حديثه لي فورا

/ اوعى تكون يا واد مزعل هيومه في حاجه..

اجابت اولا هيام

/ متاخودش ببالك يا ابو زكي

.. انا بس تعبانه شويا..

/ يعني مش الواد المفعوص اللي مزعلك..؟

/ لا.. لا.. زكي دا ولد متربي! وعمرة مازعلني في حاجة ! انا بس ارتاح لي يومين كده وكل حاجة حتبقى تمام زي الفل..






بلعت انا ريقي.. كنت اخاف ان يفتضح امري.. وبعد ذلك استمر ابي بالحديث

ثم قالت هيام لابي حسن

هيام/ الا بالخق.. لسه باب قوظتنا مكسور(seeker75 ) ميتقفلش كويس.. امتا حتصلحه يابو زكي ؟؟ عشان مش عارفه اتربسه كوبس او اقفله؟

حسن/ يااااه.. دنا نسيت الموضوع دا خالص..

انا/ اصلحه انا يابا.. ؟

حسن/ انت ما صاظقت يا زكي؟؟ عاوز تخلع من مذاكرتك؟؟ مالاكش دعوه بالباب... انت شد حيلك بقه كده.. ويبقى بعد الامتحانات اعمل مابدالك يا سيدي.. وصلح الباب.. وصلح الشباك واي حاجة تعجبك يابني.. المهم دلوقتي تركز على مذاكرتك..

انا/ حاصر يابا.. امرك..




ابي لا يعلم ان تركيزي الآن محصور في شيئين.. أبط هيام .. وكسها.. وكيف ساجد فرصة قريبة لاستمتع بهما بشكل افضل...فلم اشبع ولم اكتفي اصلا بالحدث العرضي.. هل تعابر تلك فعلا نيكة ؟؟؟؟؟

ثم خاطب ابي هيام

حسن/ احنا بقالنا مدة طويلة ما عزمناش عمك عبيد.. انا اشوف لو تحضريلنا كده غدا يشرف .. ونعزمه عندنا الجمعه دي..دا عمك وبمقام ابوكي.. قلتي ايه يا هيومتي؟

هيام/ من عنيا حاضر يبو زكي.. كلو من خيرك وانت ابو الاصول كلها..






عبيد (seeker75 ) هو عم هيام الذي تكفل بها بعد وفاة والديها بحادث سيارة.. حسب كلام الحاجة زهرة جدتي.. لم تكن هيام في حال جيد مع عائلة عمها.. بسبب معاملة زوجة عمها نعيمه السيئة لها .. ولهذا كان زواج هيام من حسن هو الانقاذ من العذاب.

عبيد له ابناء وبنات .. وهو معروف با ابو غانم.. في المنطقة






في يوم العزومه حضر عبيد الى البيت مع زوجته نعيمه ..كانت اجواء عائلية اعتياديه جدا

دار بين العائلتين حديث ودي معتاد وسؤال عن الاحوال وقد بدا كل شيء طبيعي تماما والكل متجمعين حول سفرة الطعام ألا طبعا الحادث الذي حصل بيني وبين هيام ! والذي سيبقى سرنا الذي دفناه معا

حين كنا جميعا نتسامر على سفرة الطعام انتبهت انا صدفة الى نظرة غريبه من عم عبيد الى بنت اخيه هيام !! ركزت انا كثيرا على هذه النظره اريد ان اعرف ماتخفيه هذه النظرة ؟؟ الأكثر غرابة كانت هناك ابتسامة خفيفة جدا على وجه هيام !!


لم افهم ماذا حصل للتو لماذا عبيد ابو غانم ينظر بهذا الشكل لبنت أخيه ؟ هل المشكله في انا بحيث (seeker75 ) صرت اشك في الجميع

هل صرت متشكك جدا حتى اظن ان النساء كلها من حولي شراميط ؟

بعد انتهاء العشاء والاحاديث الجميله التي تداولتها العائلتين قامت هيام وزوجة عمها نعيمه الى المطبخ لنقل اواني الطعام الفارغه وتنظيفها وكذلك لأعداد الشاي..

اما نحن الرجال في الصالة بقينا نتحدث حوارات عاديه ما بين سياسه واقتصاد واخر اخبار البلد والعالم.. وحتى الرياضة أحاديث طبيعيه جدا


بعد قليل عادت هيام و نعيمه الى الصاله يشاركننا الحديث وقد جلبنا معهن الشاي ما حدث ان عم عبيد استأذن بشكل طبيعي للذهاب الى الحمام

وكنا نحن الباقين نسترسل في قصص طويله كان ابي يوجه الحديث لنعيمه وقص لها عن احداث غريبه حصلت معه هذا اليوم لا تعنيني بالمطلق .. لكن عم عبيد قد تأخر بعض الشيء في الحمام ثم فجأة تركتنا هيام ايضا بدون ان تقدم اي عذر فهو بيتها ومن حقها ان تتجول فيه كما تشاء .. انتبهتُ انا بعد قليل الى تأخر هيام كذلك .. ترى الى اين ذهبت(seeker75 ) هل ذهبت للمطبخ ؟


فلعب الفأر في عبي فقلت مع نفسي انا ايضا لن يسالني احد الى اين سأذهب.. لكني استأذنت الجميع بأدب و فعلا توجهت الى الحمام لأرى ان لا احد فيه !! وقد خرج عم عبيد منه .. فأين هو يا ترى ؟؟؟ ساعود للصالة اذا.. لكن في طريقي للصالة سمعت همسا خفيفا في غرفة أبي !؟ اقتربت بهدوء اتنصت لأعرف مالذي يحصل ؟؟ ولكن ما حصل كان صدمة حياتي الثانية بعد ان سمعت ضحكا خفيفا وهمسا..صوت هيام وصوت عمها



صوتاً خفيفا كأنهما يتغازلان همسا هذا مايبدو للوهلة الأولى

هل هنالك شيء بين هيام وعمها عبيد ؟؟ لا لا .. مستحيل ان يكون هذا .. مستحيل

اقتربت اكثر من الباب لأستمع بشكل اوضح .. عندها كان الباب غير مغلق .. مفتوح بشكل جزئي.. لحسن الحظ.. نسي انشغال ابي جعله يهمل طلبات هيام المتكررة له بأصلاح الباب.. بهدوء شديد دفعت الباب قليلا جدا لأحصل (seeker75 ) على رؤية اوضح و لارى ماذا يحصل ..

فوجئت ان عمي كان يحضن هيام بقوة.. ويقبل في رقبتها وشفتيها ويعصر بنهديها ولم تكن تبدي اي ممانعه انما تبتسم بكل سرور وتحبس ضحكاتها وكأنها مستمتعه بما يحصل

هيام بهمس وضحك

/ بسسسس.. يا عمي.. بس.. انتا حتفضحنا .. اوعى كده يا عمي ههههه🥹

عبيد/ مقدرش.. على بعدك يجميييل.. دنا قرفت من الولية القرشانة اللي ماتسماش.. فين ايامنا انا وانتي زمان.. دا انتي كنتي ستر وغطا ليا يهيومتي ؟؟؟

هيام/ اعمل اييه يعمي.. مقدَّره اللي انت فيه بس مش بأيدي اعمل اي حاجة..زي انت مشايف..

عبيد/ حتى وانتي لما تيجي تزورينا المدة اللي فاتت كلها.. مقدرتش المسك(seeker75 ) مقدرتش اخذ فرصة وحدة وسط الوحوش اللي عايشة معايا.. مش زي زمان.. فاكرا؟؟

هيام/ طبعا فاكره يعمي بس.. ارجوك.. لا نتفضح اهدى شويا كده عليا امال...

عبيد/ بس انا هايج جدا.. وعايزك.. فاكرة.. كنت زمان اجيلك قوظتك بليل بسهولة.. وافضل معاكي للصبح.. وانت متشبعيش خالص يا وحش يا كاسر انتي يا هيومه.. 🥵

هيام/ عارفه.. عارفه.. دلوقت مش وقته خالص يعمي.. ارجوك.. لا يحسو بينا .. أنت لازم تخرج قبلي.. واشوف بعدين ازاي انا اقدر أتصرف..

عبيد/ اوعديني متتاخريش عليه يهيام عشان مش مستحمل أكثر من كده خالص.. اوعديني!

هيام/ اوعدك يعمي .. اوعدك




قررتُ ان افعل شيئا لكني لا اريد عمل فضيحه الان .. سينهار البيت وتصبح فضيحة بجلاجل .. سأصبر قليلا حتى ينتهي الموقف فأخرجت موبايلي وجعلته صامتا تماما واخذت مقطع فيديو قصير لعبيد وهو (seeker75 ) يفرش بصدر هيام بقوة ويحتضنها ويقبل رقبتها

فأنا لا بد ان استغل هذه الفرصة وجميع الفرص المتاحة

ولكي أتحكم بعواطفي .. يجب ان اتحكم بعقلي أولاً أي طيش الآن سيعود على الجميع بالضرر

سمعت صوت ابي وهو ينادي

/ يا هيام... فين الشاي.. عاوزين شاي تاني من اديكي الحلوة..




تراجعتُ على اطراف اصابعي كي لا يشعران عبيد وهيام بوقوفي على الباب .. هربت للمطبخ لكي يضن الجميع اني كنت اشرب

وكذلك خرج عم عبيد من غرفة ابي واكمل تظاهره بانه كان في الحمام اما هيام فصاحت وهي تدخل علي المطبخ

/ حاضر.. حاضر.. اهو.. حجهزه حالا


ولم تنطق بشيء حين رأتني في المطبخ

.فصارت تصب الشاي وانا عدت للصالة فلحقتني هيام بعد قليل

وفي الصالة قعدنا جميعا نتسامر مرة أخرى وكأن شيء لم يحدث..

بعد سويعات انتها وقت العزومة

وشكر عبيد ابي على الوقت الجميل الذي حظي به ووعده بأنه سيرد العزومة قريبا(seeker75 ) واخذ زوجته نعيمة وغادرا مودعين لنا

في وقت متأخر جدا من الليل وفي غرفتي وانا مستلقٍ على سريري ..كاد ان ينفجر دماغي من كثرة التفكير المفرط في ماحدث.. وصدمتي التي لم اتوقعها ابدا بهيام.. هيام على علاقة جنسية مع عمها..!! صحيح هي انسانة طيبة وحنونه ورائعة.. لكن اكيد لكل منا رغباته الدفينة وشهواته الخاصة وكذلك اسراره

بعد كل هذا التفكير الطويل الذي حرمني من النوم قررت اني ساواجه هيام بالأمر غدا صباحا لكني لم استطع منع نفسي من التفكير في المشهد الذي رايته اليوم و اتذكر ايضا كل ما حصل بيني وبينها في الصالة حيث نكتها.. لكني كنت اشعر بالذنب في وقتها .. لأعتقادي بانها انسانة بريئة .. ثم جاء هذا الموقف الاخير و ما حصل بينها وبين عمها .. لقد انفجر راسي من التفكير (seeker75 ) سأخلد للنوم.. وغداً لكل حادث حديث

في الصباح خرج ابي للعمل .. ولازلت امسك كتبي متظاهرا بالمذاكرة.. وكانت هيام تقوم بأعمالها اليومية في البيت.. وبالمناسبة هي لم تغير من لبسها كثيرا. فهي قد تعودت على هذا اللبس.. ولكني رايتها اليوم وقد حلقت أباطها.. فصار شكله اجمل.. رغم اني احب الأبط بكل حالاته.. واحب رائحته .. خاصة عندما تكون خارجة من الحمام للتو.. لاتزال هيام تقاطعني ولا تكلمني.. بسبب نيكتي لها دون رضاها

دخلتُ عليها للمطبخ حيث كانت تقف امام حوض غسيل الصحون وناديتها.. ولم تستجب لكلامي

انا/ انا بكلمك يا هيام... ماتردي عليه...!!!!




بقيت هيام صامته كأنها لا تسمعني وهي واقفة امام حوض غسيل الصحون.. تغسل بعض الاواني

انا/ هو انتي حتعمليهم عليا يا هيام؟؟ اوعي تكوني مصدقا نفسك؟؟ وانك مَشيتي عليا الحبتين دول(seeker75 ) لااااااااااااا... لااااااا.. ياهانم.. المستور خلاص انكشف.. وكل حاجة بانت والحقيقة ظهرت.. وطلعتي الشيطان اللي متخبي ورا الوشه الحلوة دا..




الآن فقط انتبهت هيام لكلامي والتفتت وهي في صدمة واستغراب كبيرين.. وفتحت فاهها تريد ان تقول شيئا.. والرعب قد سيطر على جسمها فصارت ترتعش وهي تتكلم

هيام/ اااااااايه.. ااااايه.. انتا بتقول اييييه.. بتقول اييه يا ابن حسن..!!؟؟ ماتتكلم عدل يا واد !!

انا/ بقول اللي بقوله.. انت مش سامعه ولا اييييه.. بقولك انا كشفتك على حقيقتك..!! دناةشفت كل حاجه بعنيه دول.. شفت بعيني ومحدش قللي !

هيام/ حقيقة اييييه.. وكشفت ايييه.. انت بتقول ألغاز ..؟؟ ماتفهمني انت قصدك اييييه.. ؟؟؟

انا/ حاااااضر.. افهمك .. يا حبيبة عمك عبيد !!!! ... ها.. فهمتيني يا قطة(seeker75 ) يا حبيبة عمو. ...!!!!😈

/ اخراااااس... اخرااس قطع لسانك.. هو انت تجننت ولا أييييه ..أنت حصلك اييه..؟؟ انت ازاي تتجراء وتقول عليه الكلام الوسخ داه..؟




اقتربت هيام بسرعة علي لترفع يدها محاولةً ضربي.. وامسكتها بيدها بقوة.. وهي في الهواء... بالضبط كما يحدث في الافلام العربي..وانا اقول لها...

انا/ بااااااس.. بالراااحة.. بالراااحة ياهيام.. أهدي شويا بالراحه... كلووووو عندي متسجل.. لا تقولي ولا تتكلمي ولا تمثلي الشويتون بتوعك دووول.. مش عليا ..هاااا.. خليهم ينفعوك.. يمكن تحتاجيهم قدام بابايا المسكين اللي نايم على ودانه ميعرفش باللي بيحصل حواليه..!




اجابت هيام وارتخت يدها وهي في حالة رعب وصدمة

هيام/ متسجل!!!!!! ايييييه... ايه هو اللي متسجللللل!!!! ما تنطق !

انا/ البووووس والاحضاااان.. والتفريييييش.. كل اللي حصل في قوظة بابا.. امبارح.. كله.. والكلام الوسخ اللي كشفك انت وعمك عبيد.. واللي بتعملوه من سنين يا .. يا وسخ....

هيام/ لااااا.. لااااا.. متكملش... ارجووووك.. متقولش عليا كداااا...

انهارت(seeker75 ) هيام وغطت وجهها بكفيها وصارت تبكي.. بصراحة استعطفتني كثيرا..

انا/ بتعيطي !! ..يا سلام.. اهو كده انا صدقتك يا مرات ابويا.. المفروض اني أتأثر دلوقتي بدموعك.. واخدك في حضني.. واطبطب عليكي

هيام/ ارجوووك.. مش بس لما تسمعني؟؟ انا حوضحلك كل حاجة

انا/ قولي... اسمعك... يمكن اصدقك !

هيام/ بس ارجوك... ارجوك متخربش عليه وتخرب بيتي.. انا حبيت ابوك وحبيتك ..حبيتكم وبقيتوا عيلتي الجديدة وحياتي الجديدة وخليتكم في عنيا.. بلاش وغلاوتي عندك.. بلاش تفضحني.. فكر في ابوك حيجراله ايه..

انا/ طب مفكرتيش انتي فيه ليه قبلي متعملي عمايلك السودا دي؟؟

هيام/ بص.. انا حعملك اللي انتا عايزو.. ماشي.. بس بلاش تفضحني وحيات باباك عندك.. وحياتي عندك..




اصبح (seeker75 ) الآن عرضا مغريا جدا وبداء الشيطان يسحب كرسياً ليجلس في قاعة تفكيري ويسيطر على كل نواياي.. لأني قررت ان استغل الموقف لصالحي..

انا/ حتعمليلي اللي انا عاوزو...؟ كل ما اعوزو ؟؟؟؟

هيام/ ااااه.. كل اللي انت عايزو وقت مانته تعوزو..

انا/ ماشي.. يا هيام.. انا حجربك الفترة الجاية.. والتزم باتفاقنا واشوف... اخرتها ايه..؟؟


بس انا لازم اعرف اصل الحكاية ايه.. مفيش مبرر انك تخبي عني اي حاجة.. لان زي ماقلتلك كله متسجل عندي.. فا أحكيلي.. ليه ومن امتى؟؟ وازاي.. ازاي؟





اجابت (seeker75 ) هيام بعد ان هدأت قليلا وخف توترها وقل خوفها

هيام/ حااااضر.. حاضر يا زكي..

الحكاية يا زكي بدأت .. لما ابوي وامي ماتوا بحادثة عربية.. وانا كنت بنتهم الوحيدة.. اخذني عمي لعيلته ورباني وتعب عليا.. وكان حنين جدا.. وعمرو ما قصر بحاجة عليا.. اما مراته الولية القرشانه.. كانت بتكرهني موت.. بس عمي عبيد هو اللي ساندني ومخليلي اعتبار.. كنت بحبه جدا وعوضني عن حنان ابوي وبقالي هو الاب واللي يحميني ويحبني وتعلقت انا فيه جدا..


بس في يوم.. لقيت عمي يبكي ويعيط زي العيال.. وكسر قلبي.. وسالته عن السبب.. وقعد يشكيلي من مراته وتقصيرها بحقه كراجل.. وانه شعل صوابعه العشرة شمع ليها ولعيلته بس محدش يقدَّر تضحيته وتعبه.. وفي الآخر.. محروم حتى من حضن حنين.. قمت انا حضنته وخليت دماغه بحضني وكنت حابه اهون عليه وقلتله اني انا بحبه وبقَدَر تعبه وشايفاه سيد الرجاله واني مستعده اعوضه عن كل حاجة يحتاجها واديله كل الحنان اللي عندي.. وبعدين... بعدين..



انا/ بعدين(seeker75 ) ايييه.. متكملي الحدوتة للآخر يا هيام..

هيام/ بعدين اندمجنا شويا وكان يومها انا وعمي بس لوحدينا في البيت.. وراح عمي مطلع صدري يمسكه ويفرش فيه ويبوسه ويمصه وانا سبته براحته.. لأني كنت عاوزه اديله الحنان كجزء من رد جميله عليه.. وبعدين.. انا مكانش عندي خبره.. اتأثرت جدا ورحت في عالم تاني.. وحسيت بعمي بيقلعني هدومي حته ورا حته.. وانا مندمجة جدا معاه.. لحد ما... لحد ما... انت عارف!!!

انا/ لا مش عارف.. كملي يا هيام.. لأني مستغرب.. اللا بالحق .. هو ابويا مالمسكيش؟؟

هيام/ لا لمسني طبعا...

انا/ ازاي.. ازاي.. هو انتي؟؟؟ مش لسه قايله ان عمك عملها معاك؟ يبقى ازاي فضلتي بنت بنوت ؟؟؟

هيام/ ااااه(seeker75 ) عمي لمسني ..بس مش من قدام.. !!!

انا/ اييييه... يعني ايه مش من قدام..؟؟

هيام/ بص يا سي زكي.. عشان افضل بنت بنوت... عملها معايا من ورا ..!

انا/ يا بنت الايييييه... وعملتوها دي ازاي.. وفضلتوا كام وانتوا بتعملوها كدا.. طب محدش حس بيكو.. ولا كشفكو..؟؟

هيام/ عملناها بقى يا سي زكي.. متحرجنيش اكتر من كدا بقى.. وكنا نعملها سوا لما الكل يكونو خارجين.. وعمي عبيد بعد كده حبني جدا.. وتغير للأحسن وبقى سعيد جدا .. وانا كمان.. حسيت بسعادة لأني قدرت اسعدوا.. واردله جزء من جميله..

انا/ قوليلي.. هو كم مرة عملها معاك .. أخص عليه بني آدم مفتري..! بينيك بنت اخوه.. المفتري!!

هيام/ يوووووه... هو انا حعد لك كام ؟؟

انا/ ايوا(seeker75 ) يعني كل كم يوم كان ينيكك..

هيام/ هو كان ينيكني كل يوم.. كل يوم تقريبا..

انا/ ازاي بس.. مش انت لسه قايله.. انه صعب ولازم تكون العيله خارجه.. وانتوا لوحديكو ؟؟

هيام/ دا.. في البدايات بس.. بس بعدين.. بقيت زي مراته بالضبط... يقعد في نصاص الليالي..يسيب مراته القرشانه نايمه..و يجيلي لقوظتي.. وينيكني مرتين على الاقل وبعدين يرجع لقوظته.... دا يتجنن لو ما ناكنيش.. في ايام لما يكون صعب يجيلي القوظه.. كان يخش عليه دورة المايه.. و اول مخلص حاجتي.. يقولي يلا وشك للحيط.. وينيكني بخرمي على الماشي..

انا/ بس انت تجوزتي يا هيام.. تجوزتي بابايا.. بقيتي تخوني بابا .. ومع مين.. مع عمك عبيد يا مفتريه؟؟؟

هيام/ انا معتبرهاش خيانة.. انا بعتبرها رد جميل(seeker75 ) وكمان.. انا بسمحلو من ورا بس..؟؟ اما القدام.. لباباك بس.. !!

انا/ طب هو عمك عبيد محاولش معاك من قدام..معقوووول؟؟

هيام/ لا.. لا محاولش..

انا/ وليه بقى.. !!؟؟

هيان/ عشان عمي عبيد زيك..

انا/ ازاي.. ازاي عبيد زيي .. مفهمتش؟؟

هيام/ مش انت بتحب الباط في الستات؟؟؟ عمي عبيد بيحب الورا.. بيموت فيه.. يبقه عنده الهوس نفسه زيك..

انا/ بس ...كسك... مكانش لبابا وحده... انا كان ليه نصيب فيه برضوا.. صح ؟

هيام/ فاهماك.. عشان كدا زعلت عليك.. لما نكتني بالغصب..

انا/ طب اسالك سؤال وجاوبيني بصراحة يا هيومه..هو انتي.. كنت تتقصدي انك تفرجيني على باطاتك(seeker75 ) وترفعي اديك دايما قدامي..؟

هيام/ بصراحه.. ااااه... بس مكانش في نيتي اني اخليك تنيكني.. قولت اهو اعوض الواد حاجة بسيطة كده من حرمانه.. خصوصا لما عرفت انك تحب الحته دي.. قولت لنفسي خليه يتفرج يابت ويستمتع.. مش حتخسري حاجه!

انا/ بس دا.. كان بيشعللني يا هيومه.. بيهيجني اكثر عليكي.. دا تعزييب..مش تسكين زي مانتي فاكره..

هيام/ انا الحق عليه... كنت عايزه ابسطك شويا..

انا/ بس انا لسه متبسطتش كفايه.. انا عايز انيكك تاني يا هيام(seeker75 ) مش مستحمل اكثر..

هيام/ طب وابوك.. انت كده.. حتأذيه.. !!

انا/ وهو حيعرف منين؟؟ احنا نعمل دا.. بالسر وناخذ بالنا كويس.. زي مكنتي تاخذي بالك لما عمك عبيد كان بيركب طيزك..

هيام/ بص يا زكي انا حعمل دا.. لان مفيش حل تاني قدامي.. خلي الكلام ده في بالك..

انا/ تقصدي ايه..

هيام/ يعني انا حعمل ده عشان احافظ على بيتي .. مش علشان اني حابه انك تنيكني..

انا/ مش مهم... المهم اني انيكك كثير .. على قد ما اقدر..




لم اعد احتمل اكثر.. كان زبري شد من انتصابه على الآخر.. والتصقت بجسم هيام وطوقتها بيدي وضرب زبري بطنها من خارج الملابس(seeker75 ) وقلت لها وانا هائج جدا..

انا/ ارفعي ايديكي.. وريني.. كدا..




رفعت هيام يديها وبان ابطيها المحلوقين.. واستطعت شم رائحتها.. التي تثير جنوني.. وجعلت انفي قريب من ابطها اكثر.. كان فيه قطيرات عرق جميله.. اطبقت فمي عليه.. وانا اشمه واتذوقه وسط استسلام هيام دون مقاومة تذكر .. حتى انها قالت

/ هو انتا مستعجل للدرجه دي؟؟ حتعملها معاي هنا ؟؟

انا/ ااااه.. مستعجل جدا.. ومايهمنيش فين.. المهم.. اركبك.. وحتبقي انتي يا هيومه من النهاردة.. شرموطتي.. فاهمه..

اجابت هيام بتردد وصوت خافت

/.... فاهمه... 🫤

فأكدت عليها كلامي مرة اخرى وقلت لها

/ خليها في بالك.. يا هيومتي.. انا لما اعوزك(seeker75 ) اياكي تتلككي.. كل ما اعوز انيكك.. حنيكك.. دا انا حهريكي نيك يا شرموطة عمها..




وصرت اشم. والحس ابطها واتهيج كثيرا لرائحتها.. وزبري صار على الآخر.. واكتفت هيام بالإذعان والصمت.. رغم اني اعرف ان في عقلها الباطن.. تريدني ان اركبها.. لكنها تكابر..

طلبت منها ان تجلس على ركبتيها.. وتبقي يديها خلف رأسها .. كوضعية الاسير.. حتى تمص زبري وبنفس الوقت افضل انظر لأبطيها واستمتع بصورتهما امامي .. كما و ستبقى رائحتها هكذا اكثر وضوحا.. ونفذت هيام.. الامر.. وصارت تمص زبري بتلك الوضعيه وانا امسك شعرها.. وتلذذتُ جدا بفعلها هذا.. لقد عرفت الان ان لديها خبرة .. من طريقة مصها لزبري.. وضربتُ زبري على وجهها وشفتيها .. استمتع بذلك.. جدا.. لكني خفت ان اقذف.. فطريقة مصها وشعور لسانها وهو يداعب راس زبري الكبير تجعلني اسيطر بصعوبة على نفسي.. كنت اريد ان انيكها.. فأمرتها الآن(seeker75 ) ان تكون على اربع بوضع الدوجي.. فقالت

هيام/ انت حتعمل ايه يا سي زكي.. !!

انا/ حنيكك... في طيزك يا لبوة عبيد...عايز اجرب نيك الطيز

هيام/ بس.. بس دا.. بتاع عمي عبيد.. هو قاللي كدا.. انه بتاعه هو بس..

انا/ بتاع مين .. يا بت ؟؟ انزلي على اديك ورجليكي احسنلك.. ها... اسمعي الكلام وخرمك دا حيبقى بتاعي انا كمان.. يا مرات ابويا..

هيام/ حاضر.. حاضر.. بس ما تتعصبش!

نزلت هيام على يديها وقدميها.. ورفعت انا ثوبها.. لم تكن ترتدي اي لباس داخلي .. وبان فورا طيزها .. انها شرموطة حقا.. هي في حالة جهوزية للنيك في أي وقت(seeker75 ) نظرت لطيزها لأول مرة.. كان مدورا وكبيرا على شكل قلب حب.. وباعدتُ بين فردتي كي ارى شكل خرمها لأول مرة.. كان نظيفا جدا.. على عكس كسها.. ولكنه اسمر قليلا.. وواضح انه ليس بكرا.. اثار خطوط كشعاع شمس حول الخرم.. يدل على استهلاكه..وضعت هيام بيدها بعض البصاق على خرمها.. ان دل على شيء.. فيدل على خبرتها الطويلة بهذا النيك.. واخرجتُ زبري اركبها.. ورغم كبر راس زبري المميز.. الا انه دخل خرمها بسلاسه.. رغم ذلك كان خرمها ممتعا واضيق من كسها.. وشعرت بضغط عضلات خرمها على زبري.. وبدأت تتأوه هيام.. بسرعة.. واستخدمتْ احدى يديها لتلعب بكسها اثناء نيكي البطيء بالبداية لطيزها..بعد قليل فقدتْ هيام السيطرة على نفسها فقالت

/ اااه(seeker75 ) حرك زبرك اسرع شويا.. اااه

فعلا هيام كاذبة .. تقول شيء وتفعل شيء اخر..الان بدأت هيام تستمتع بنيكي لطيزها.. وزدت انا من حركاتي..مستمتعا بطيزها.. اول مرة انيك طيز.. كان شعورا جميلا خاصة ان هيام تعرف تتحكم بعضلات خرمها.. فتعصر زبري اثناء سحبه للخارج .. لكي تعطيني متعة اكثر. لكنها هي ايضا تستمتع بالالم اكثر..ثم تحولتْ بعد قليل لقحبة حقيقية وهي تخاطبني بكلام مثير

هيام/ اااه.. ايوا. كدا نيك مرات ابوك.. عاجبك خرمها؟؟ ناوي توسعه اكثر ماهو واسع؟؟ نيكه يابن جوزي.. نيك طيز مرات ابوك.. ريحني ..خرمي بياكلني..

انا/ دانتا حتكوني شرموطتي انا وبس من النهاردة.. يا قحبه.. فاهمه؟؟

هيام/ فاهمة ياسيد الناس..

انا/ مش سامعك.. قوليهالي يا شرموطة..

هيام/ انا شرموطتك انت وبس . من النهارده(seeker75 ) اااه... نيكني خرمي بياكلني.. نيكه

يااااه.. ياله من احساس جميل... وزبري قد دخل كله في خرم هيام .. حتى اقتربت من القذف.. فركبتُ طيزها بشكل اعلى.. حتى افرغتُ لبني في اعماق طيزها.. وكانت هي تداعب كسها.. وعندما شعرتْ هي بقذفي.. صارت تدعك كسها اسرع.. حتى صرختْ.. وهي تقذف من كسها.. وتتلوى من اللذة والشهوة.. كنت اتكيء بيدي على ظهرها ورجليَ على الارض ولازال زبري يستمتع باحساس خرمها وهو يعتصر زبري كان خرم هيام يحاول سحب اخر قطرة من لبني ليستقر في امعائها..

/ اااااااه... ااااه.. اييييييه.. طيزك دييييه.. دا حلو بشكل!! يخرب بيتك(seeker75 ) مخبيا عني الطيز دا فين كل السنين اللي فاتت.. ايوااااا.. ايواااا كده..

هيام/ اااه.. ااااه.. زبرك حلو يا سي زكي... ااااه... لبنك كثير قوي... كنت محتاجه لبن بالكميه دي.. تمليني وترويني .. عشان خرممي عطشااااان بقاله مدة واكلني...

/ ولسه.. لسه يا مرات ابويا... حمليك لبن.. واهريكي نيك.. يا فاجره..

هيام/ اااه... اااه يا سي زكي... زي ماتحب ... انا تحت طوعك وامرك.. وقت ما تحب يا سيدي...

اهو تعوضني عن عمي اللي كان يفشخني بطيزي ايام مكنت عايشه عنده..

/ بس انا.. مش مكفيني دا.. انا عاوز انيكك بكسك.. يا شرموطتي...

هيام/ لا.. لا يا سي زكي.. بلاش.. ارجوك.. خلي كسي لباباك..

/ مالك يا بت.. هو بابا حيعرف منين أني انيكك بكسك.. انتي تسمعي الكلام بس.. وخلي ضميرك اللي مالوش لازمه دلوقتي في حته بعيده عننا.. يلا يا هيومتي(seeker75 ) تعالي انيكك من كسك.. نامي على ظهرك.. وافتحيلي رجليكي.. واوعي تنزلي اديكي... حابب اشوف باطك مكشوف على طول لانه بيهيجني هو وريحته اللي تجنن ديه.. بالمرة اقلعي هدمتك دي.. اللي وجودها زي عدمه.. عايز اشوف بزازك.. وهمه بيترجو وانا انيك فيكي..






وافقت هيام على مضض.. بعد ان اخرجتُ زبري من طيزها.. ثم بحركة بسيطة خلعت هيام ثوبها الخفيف التي لم تكن ترتدي اي شيء تحته.. ونهضتْ.. انقلبت على ظهرها.. فاتحة رجليها كاشفة لي كسها المشعر.. وابطيها اللذيذين.. وثدييها الكبيرين الذين تدليا على جانب صدرها.. يبدو ان عمها عبيد اخذ من صدرها مأخذا كبيرا فاستهلكه لكثرة التفريش والفرك والمط..

لم تكن هيام متحمسه جدا.. لا ادري لماذا.. لقد تفاعلتْ معي حين كنت راكب لطيزها.. فماذا يحصل الان..

/ هو انتي ليه كدا كسك.. يا هيومه(seeker75 ) هي الغابة دي.. نظامها ايه..

هيام/ اااه... دا عشان ابوك.. مانتو كل واحد فيكو عاجباه حاجه معينه ... ولازم اعملهاله..

انا/ مال ده ببابايا ؟؟

هيام/ ابوك ياسيدي.. يحب يشوف كسي مشعر.. رغم اني بستخدم الموس مرة كل اسبوع.. بس انا جسمي كدا.. يطلع شعر بسرعة في الحتتين دول.. واظاهر انك طالع لأبوك... بس انت باصص لفوق شويا... هههههه 😅 عند اباطاتي..

انا/ ومالوووو... ميضرش..




فصعدتُ فوق هيام العارية الآن تماما.. اريد نيكها في كسها.. والعب بصدرها امسكه بقوة.. فلا تتأثر هيام كثيرا.. اظن ان عمها قد اهلكها نيكا ومط ثدييها لكثرة تفريشه.. وستحتاج مني قوة اكبر لكي تشعر بشيء.. قربت وجهي من وجهها .. لكنها لم تتفاعل معي كثيرا.. وانا ادخل زبري بالتدريج في كسها الذي كان لزجا و مستعدا للنيك..اردت تقبيلها لكنها لم تستجب

/ ماالك(seeker75 ) بصي في وشي.. عايز املي عنيا من جمالك..

هيام/ مقدرش.. مقدرش..

/ متقدريش ليه.. بصيلي.. بصي في عنيه..

هيام/ معلش يا سي زكي.. لسه مستغرباك شويا . . بالراحة علي لحد متعود عليك..

/ ..اها.. طب مانا زبري في كسك يا شرموطة..شمعني بُقي مش في بُقك ؟

هيام/ عشان البق.. لما يكون فيه احساس.. لما يكون فيه مشاعر وخب.. ودي حاجه مش سهله..




كنت اريد تقبيل شفتيها الممتلئتين بأي ثمن.. صرت اقبلها..لكنها لا تبادلني التقبيل .. ومع هذا استمتعت بطراوة شفتيها وخديها.. وانفاسها الطيبه.. وعوضتُ بعد ذلك.. بتقبيلي لابطيها .. فانا احبهما واحب طعمهما واعشق عطرهما..

حتى وصلت للقمة.. فاخرجت زبري من كسها وانزلت لبني فوق شعرتها(seeker75 ) دفعات متتاليه ملوثا كل شعرتها الكثيفة.. وارتحتُ كثيرا وارتخيت والقيت بثقل جسدي فوقها ولازلنا في المطبخ على الارضية.. وقد تلوثنا كلانا قليلا بتراب ارضية المطبخ.. فلم يكن المطبخ في احسن احواله.. وعندما اكملتُ.. نهضت عنها.. واخبرتها ان هذا يكفي لليوم فسألتني هيام

/ معلش يا سي زكي.. انا صحيح مش حرفضلك طلب.. بس ياريت تخلي بالك دايما لما باباك يكون موجود.. وكمان.. لو عزت تنيكني.. يبقى في قوظتك وبمكان نظيف.. احسن من البهذلة هنا..

/ حاضر.. ولا يهمك.. و متخافيش.. انا حاخد بالي كويس جدا.. ويبقى المرة الجاية انت تجيني لحد عندي في قوظتي.. عشان انيكك.. فاهمة ؟؟؟

ردت هيام وابتسامة خفيفة جدا على وجهها

/ فاهمه(seeker75 ) امرك يا سي زكي..




نهضت هيام وذهبت تغتسل في الحمام.. اما.. انا فكنت مرتخٍ جدا.. في عالم اخر.. وصرت افكر الان.. كيف سأستفيد من الوضع الحالي لأقصى درجة ممكنة؟؟ وكيف سأمنع عم عبيد من نيك هيام مجددا.. فانا لا اريدها ان تكون لشخص آخر غيري.. فهي زوجة ابي.. وانا أحق بها من عمها الذي انتفع منها واستغلها ابشع استغلال.. لن اتركه ينال منها المزيد.. ابدا... لا مزيد... لا مزيد (seeker75 ) يا عم عبيد... لا مزيد
تحياتي
لأول مرة اضيف تعليقا على كتاباتك ربما ،ولكن بعد قراءة قصتين على التوالي لك اشعر بثقل حجم موهبتك وتمكنك من ادواتك الادبية ،اما عن الميول وتفاصيل المشاهد الجنسية للابطال فهي تعود لخيال الكاتب الذي يجد نفسه راغبا لوصف المشهد والميول بشكل يرضيه ويحفز خياله
تحياتي مرة أخرى لموهبتك وقامتك وبانتظار المزيد منك قريبا بلا تأخير على قراءك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: البلعوطى, Hayde, saadhussam و شخص آخر
جميل جدا استمر صديقي وأتمنى أن تعدل عنوان القصة بتاريخ الإضافة للاجزاء الجديدة حتى نعرف أنه تم الإضافة ونتابعها
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
تحياتي
لأول مرة اضيف تعليقا على كتاباتك ربما ،ولكن بعد قراءة قصتين على التوالي لك اشعر بثقل حجم موهبتك وتمكنك من ادواتك الادبية ،اما عن الميول وتفاصيل المشاهد الجنسية للابطال فهي تعود لخيال الكاتب الذي يجد نفسه راغبا لوصف المشهد والميول بشكل يرضيه ويحفز خياله
تحياتي مرة أخرى لموهبتك وقامتك وبانتظار المزيد منك قريبا بلا تأخير على قراءك
بصراحة كلامك الجميل ومديحك الرائع وثنائك لي .. جعلني اعتز جدا بتعليقك الذي اعتبره ايضا اجمل تعليق قرأته على قصة لي لحد الآن..شكرا لذوقك ونقدك البناء.. الذي بفضله استمر لتقديم الأفضل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و Aprilman

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%