NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أختي ندى ـ حتي الجزء الاول 09/11/2023

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

يمني عاشق ام الدنيا

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
12 أغسطس 2022
المشاركات
26
مستوى التفاعل
23
العمر
26
الإقامة
مصر
نقاط
325
الجنس
ذكر
الدولة
اليمن
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أختي رنا

{ الجزء الأول }

أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ...
كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه ....
وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم .
وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال...
ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك ..
أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ...
عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه ..


ضربتنى على صدرى وهى تجرى بميوعه وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل ... جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول .. يلا أدخلى خدى دش ميه حلوه .. قبل ما تطلعى أوضتك .. سارت معى الى كابينه الدش ودخلت وهى تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفى للحمام .. خلعت المايوه أنا كمان ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما فى هذا المكان الضيق والتصقت بها .. بدء زبى فى الانتصاب وهو يخبطها فى جنبها ... كانت رنا تقف تحت الماء تستحم ... فشعرت بزبى فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها ,, فتحت عينها على أتساعها من الدهشه من منظر زبى المنتفخ الكبير .. ألتفتت وهى تخفى وجهها بكفيها وتقول .. أيه ده أيه ده .. وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعى وكفى يمسك ببزازها أقفشهم وزبى أندس بين ساقاها تحت كسها مباشره ...شهقت وهى تتمايل وتقول لا بلاش كده عيب ... دفنت شفتاى فى كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفى المشتعله .. بدأت تترعش وتزووم ... ولفت جسمها وهى بتخضنى وزبى مرشوق فى بطنها بقوه ... تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه سخنه جدا ... ومدت يدها تفرك زبى وهى تتمايل وتقول ... عندك كل الزب ده .. يخرب عقلك ... ونزلت على ركبتها وهى تدس زبى فى فمها تمصه يهياج واضح ... وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعله بزبى .. حتى سوتنى من النشوه والهياج .. أمسكت يدها وسرت بها الى خارج كابينه الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهى متعلقه برقبتى الى داخل الفيلا ... صعدت بها السلم الى غرفتى .. أنزلتها على الباب .. أرتمت على السرير وهى تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطه متأرجحه فوق صدرها .. أرتميت فوقها ويدى تعصر بزازها وشفتاى تقطع شفتاها مصا وعضا وهى تتأووه ... بصوت مكتوم ... أرتفعت بجسمى وأنا أقترب بزبى من كسها أمسحه على شفراتها .. وهى تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبى المنتفخه... وهى تتأوه أح أح أح حلو ... حلو ... كمان ..بالجامد .. دلكه بالجامد قوى .. أووووووه ... أووووه ... كنت فى منتهى الهياج .. وكنت أخاف من أن يندس منى فى كسها فأفض بكارتها ... نظرت لى وهى ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه .. فألتفت بساقاها خلف ظهرى وهى تضمنى فأندفع زبى بقوه داخل كسها .. وهى تقول .. يلا .. نيك .. انا مش بنت .. أنت خايف من أيه ..حسيت ببعض الغضب فقد كنت أظن أن مغامراتها لا تتعدى بوس وتفريش وربما نيك فى الطيز ولكن أن تكون أمراه كفتيات ألاجانب .. فلم أكن متوقع ده... ولكن شهوتى غلبتنى.. كان كسها دافئ يجنن وهو يحيط زبى المنتصب ,,, وهى تهز وسطها تدلك زبى فيها .. وتنظر فى عينى بهياج وترجى ... سحبت زبى شهقت وهى تتأوه أوووووووه .. مش بسرعه كده ... يلا دخله تانى .. فدفعته بقوه فى كسها فتعلقت بيديها فى رقبتى وهى تقول أسند ضهرك على الحيطه هناك .. حملتها وسرت بظهرى الى الحائط وأستندت عليها .. فوضعت قدميها على الحائط خلفى وهى ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبى من كسها بقوه وهى تتعلق فى رقبتى حتى لا تسقط .. وكانت ترتعش من جنونها هى تصرخ .. أه أه أه أه أوعى تجيب بسرعه.... أأقتلك .. أوعى تجيب بسرعه .. حرام تموتنى .. أه أه أه أوووووه .زبك حلو .. زبك حديد... وهى تأتى ماء شهوتها وترتعش وتنتفض .. ولحسن حظها أننى كنت نايك صاحبتها سوسن الصبح فكنت مش هايج قوى وتقريبا كان اللبن عندى مافيش .. .. فـتأخرت فى قذف لبنى فى كسها ... صرخت رنا وهى تأتى بشهوتها ألاخيره .. ودينى على السرير من قادره ..خلاص .. حاأقع على الارض .. الحقنى ... سرت أحملها خطوات الى السرير وهى ترتخى وتكاد ترتمى على الارض .. نامت على السرير وهى تنقلب على وشها فأنسحب زبى من كسها يهتز بين ساقاى .. وأرتفعت برجليها وضع السجود وهى تقول بصوت ضعيف جدا .. يلا كمل نيكك فى طيزى .. يلا .. بسرعه .. مش قادره ..حا أتجنن من زبك ده ...عندك كريم .. بلاش على الناشف .. لم يكن عندى أى كريم للنيك بالطيز حاليا ... وفكرت بسرعه وأنا أجرى ناحيه المطيخ وبحثت عن زجاجه زبت الزيتون..... وجدتها ... رجعت بسرعه .. قالت وهى تنظر لى من الجانب .. روحت فين كل ده وسايبنى كده ... لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجه ووضعتها فى خرم طيز رنا .. بدأ الزيت ينزل فى داخل طيزها ويسيل حولها .. رفعت الزجاجه وأكملت بأصابعى بعبصتها ودفع الزيت فى جوفها وهى تتأووه بنعومه ومنيكه تهيج الميت ... أوه أوه أوه ...بتعمل أيه بصباعك الشقى ده .. أحوووووووه أووووووووه .. أيوه جوه كمان... كمان ... عاوزه طيزى ناعمه علشان زبك يتدلع جواها , أح أح أووووووف أحووووه وهى تتمايل تدلك أصبعى بخرمها .. أصبحت جاهزه .. سحبت أصبعى وأنا أقترب بزبى من خرمها الكبير .. والمستعمل بشده وعنف ... ووضعت رأس زبى .. فرجعت للخلف .. لينزلق زبى كله فى جوفها النارى الحارق ... مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبى من طيزها .. ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج ... حتى خفت قبضتها على زبى .. فعرفت أنها سمحت لى أن أسحبه ..


فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الجاي هيكون عامية لو مفيش دعم مفيش داعي اكمل السلسلة }
#تحيةللقيصرالنسوانجي
#يمني #عاشق #ام #الدنيا
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Sina, الشبكشى, Ahmed.7 و 4 آخرين
أختي رنا

{ الجزء الأول }

أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ...
كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه ....
وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم .
وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال...
ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك ..
أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ...
عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه ..


ضربتنى على صدرى وهى تجرى بميوعه وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل ... جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول .. يلا أدخلى خدى دش ميه حلوه .. قبل ما تطلعى أوضتك .. سارت معى الى كابينه الدش ودخلت وهى تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفى للحمام .. خلعت المايوه أنا كمان ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما فى هذا المكان الضيق والتصقت بها .. بدء زبى فى الانتصاب وهو يخبطها فى جنبها ... كانت رنا تقف تحت الماء تستحم ... فشعرت بزبى فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها ,, فتحت عينها على أتساعها من الدهشه من منظر زبى المنتفخ الكبير .. ألتفتت وهى تخفى وجهها بكفيها وتقول .. أيه ده أيه ده .. وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعى وكفى يمسك ببزازها أقفشهم وزبى أندس بين ساقاها تحت كسها مباشره ...شهقت وهى تتمايل وتقول لا بلاش كده عيب ... دفنت شفتاى فى كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفى المشتعله .. بدأت تترعش وتزووم ... ولفت جسمها وهى بتخضنى وزبى مرشوق فى بطنها بقوه ... تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه سخنه جدا ... ومدت يدها تفرك زبى وهى تتمايل وتقول ... عندك كل الزب ده .. يخرب عقلك ... ونزلت على ركبتها وهى تدس زبى فى فمها تمصه يهياج واضح ... وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعله بزبى .. حتى سوتنى من النشوه والهياج .. أمسكت يدها وسرت بها الى خارج كابينه الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهى متعلقه برقبتى الى داخل الفيلا ... صعدت بها السلم الى غرفتى .. أنزلتها على الباب .. أرتمت على السرير وهى تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطه متأرجحه فوق صدرها .. أرتميت فوقها ويدى تعصر بزازها وشفتاى تقطع شفتاها مصا وعضا وهى تتأووه ... بصوت مكتوم ... أرتفعت بجسمى وأنا أقترب بزبى من كسها أمسحه على شفراتها .. وهى تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبى المنتفخه... وهى تتأوه أح أح أح حلو ... حلو ... كمان ..بالجامد .. دلكه بالجامد قوى .. أووووووه ... أووووه ... كنت فى منتهى الهياج .. وكنت أخاف من أن يندس منى فى كسها فأفض بكارتها ... نظرت لى وهى ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه .. فألتفت بساقاها خلف ظهرى وهى تضمنى فأندفع زبى بقوه داخل كسها .. وهى تقول .. يلا .. نيك .. انا مش بنت .. أنت خايف من أيه ..حسيت ببعض الغضب فقد كنت أظن أن مغامراتها لا تتعدى بوس وتفريش وربما نيك فى الطيز ولكن أن تكون أمراه كفتيات ألاجانب .. فلم أكن متوقع ده... ولكن شهوتى غلبتنى.. كان كسها دافئ يجنن وهو يحيط زبى المنتصب ,,, وهى تهز وسطها تدلك زبى فيها .. وتنظر فى عينى بهياج وترجى ... سحبت زبى شهقت وهى تتأوه أوووووووه .. مش بسرعه كده ... يلا دخله تانى .. فدفعته بقوه فى كسها فتعلقت بيديها فى رقبتى وهى تقول أسند ضهرك على الحيطه هناك .. حملتها وسرت بظهرى الى الحائط وأستندت عليها .. فوضعت قدميها على الحائط خلفى وهى ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبى من كسها بقوه وهى تتعلق فى رقبتى حتى لا تسقط .. وكانت ترتعش من جنونها هى تصرخ .. أه أه أه أه أوعى تجيب بسرعه.... أأقتلك .. أوعى تجيب بسرعه .. حرام تموتنى .. أه أه أه أوووووه .زبك حلو .. زبك حديد... وهى تأتى ماء شهوتها وترتعش وتنتفض .. ولحسن حظها أننى كنت نايك صاحبتها سوسن الصبح فكنت مش هايج قوى وتقريبا كان اللبن عندى مافيش .. .. فـتأخرت فى قذف لبنى فى كسها ... صرخت رنا وهى تأتى بشهوتها ألاخيره .. ودينى على السرير من قادره ..خلاص .. حاأقع على الارض .. الحقنى ... سرت أحملها خطوات الى السرير وهى ترتخى وتكاد ترتمى على الارض .. نامت على السرير وهى تنقلب على وشها فأنسحب زبى من كسها يهتز بين ساقاى .. وأرتفعت برجليها وضع السجود وهى تقول بصوت ضعيف جدا .. يلا كمل نيكك فى طيزى .. يلا .. بسرعه .. مش قادره ..حا أتجنن من زبك ده ...عندك كريم .. بلاش على الناشف .. لم يكن عندى أى كريم للنيك بالطيز حاليا ... وفكرت بسرعه وأنا أجرى ناحيه المطيخ وبحثت عن زجاجه زبت الزيتون..... وجدتها ... رجعت بسرعه .. قالت وهى تنظر لى من الجانب .. روحت فين كل ده وسايبنى كده ... لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجه ووضعتها فى خرم طيز رنا .. بدأ الزيت ينزل فى داخل طيزها ويسيل حولها .. رفعت الزجاجه وأكملت بأصابعى بعبصتها ودفع الزيت فى جوفها وهى تتأووه بنعومه ومنيكه تهيج الميت ... أوه أوه أوه ...بتعمل أيه بصباعك الشقى ده .. أحوووووووه أووووووووه .. أيوه جوه كمان... كمان ... عاوزه طيزى ناعمه علشان زبك يتدلع جواها , أح أح أووووووف أحووووه وهى تتمايل تدلك أصبعى بخرمها .. أصبحت جاهزه .. سحبت أصبعى وأنا أقترب بزبى من خرمها الكبير .. والمستعمل بشده وعنف ... ووضعت رأس زبى .. فرجعت للخلف .. لينزلق زبى كله فى جوفها النارى الحارق ... مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبى من طيزها .. ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج ... حتى خفت قبضتها على زبى .. فعرفت أنها سمحت لى أن أسحبه ..


فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الجاي هيكون عامية لو مفيش دعم مفيش داعي اكمل السلسلة }
#تحيةللقيصرالنسوانجي
#يمني #عاشق #ام #الدنيا
كأنها مكررة للمراجعة @مشرفين قصص @ناقد فني
 
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص و ليلي احمددد
  • عجبني
التفاعلات: ابوزبر
أختي رنا

{ الجزء الأول }

أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ...
كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه ....
وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم .
وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال...
ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك ..
أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ...
عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه ..


ضربتنى على صدرى وهى تجرى بميوعه وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل ... جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول .. يلا أدخلى خدى دش ميه حلوه .. قبل ما تطلعى أوضتك .. سارت معى الى كابينه الدش ودخلت وهى تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفى للحمام .. خلعت المايوه أنا كمان ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما فى هذا المكان الضيق والتصقت بها .. بدء زبى فى الانتصاب وهو يخبطها فى جنبها ... كانت رنا تقف تحت الماء تستحم ... فشعرت بزبى فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها ,, فتحت عينها على أتساعها من الدهشه من منظر زبى المنتفخ الكبير .. ألتفتت وهى تخفى وجهها بكفيها وتقول .. أيه ده أيه ده .. وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعى وكفى يمسك ببزازها أقفشهم وزبى أندس بين ساقاها تحت كسها مباشره ...شهقت وهى تتمايل وتقول لا بلاش كده عيب ... دفنت شفتاى فى كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفى المشتعله .. بدأت تترعش وتزووم ... ولفت جسمها وهى بتخضنى وزبى مرشوق فى بطنها بقوه ... تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه سخنه جدا ... ومدت يدها تفرك زبى وهى تتمايل وتقول ... عندك كل الزب ده .. يخرب عقلك ... ونزلت على ركبتها وهى تدس زبى فى فمها تمصه يهياج واضح ... وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعله بزبى .. حتى سوتنى من النشوه والهياج .. أمسكت يدها وسرت بها الى خارج كابينه الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهى متعلقه برقبتى الى داخل الفيلا ... صعدت بها السلم الى غرفتى .. أنزلتها على الباب .. أرتمت على السرير وهى تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطه متأرجحه فوق صدرها .. أرتميت فوقها ويدى تعصر بزازها وشفتاى تقطع شفتاها مصا وعضا وهى تتأووه ... بصوت مكتوم ... أرتفعت بجسمى وأنا أقترب بزبى من كسها أمسحه على شفراتها .. وهى تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبى المنتفخه... وهى تتأوه أح أح أح حلو ... حلو ... كمان ..بالجامد .. دلكه بالجامد قوى .. أووووووه ... أووووه ... كنت فى منتهى الهياج .. وكنت أخاف من أن يندس منى فى كسها فأفض بكارتها ... نظرت لى وهى ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه .. فألتفت بساقاها خلف ظهرى وهى تضمنى فأندفع زبى بقوه داخل كسها .. وهى تقول .. يلا .. نيك .. انا مش بنت .. أنت خايف من أيه ..حسيت ببعض الغضب فقد كنت أظن أن مغامراتها لا تتعدى بوس وتفريش وربما نيك فى الطيز ولكن أن تكون أمراه كفتيات ألاجانب .. فلم أكن متوقع ده... ولكن شهوتى غلبتنى.. كان كسها دافئ يجنن وهو يحيط زبى المنتصب ,,, وهى تهز وسطها تدلك زبى فيها .. وتنظر فى عينى بهياج وترجى ... سحبت زبى شهقت وهى تتأوه أوووووووه .. مش بسرعه كده ... يلا دخله تانى .. فدفعته بقوه فى كسها فتعلقت بيديها فى رقبتى وهى تقول أسند ضهرك على الحيطه هناك .. حملتها وسرت بظهرى الى الحائط وأستندت عليها .. فوضعت قدميها على الحائط خلفى وهى ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبى من كسها بقوه وهى تتعلق فى رقبتى حتى لا تسقط .. وكانت ترتعش من جنونها هى تصرخ .. أه أه أه أه أوعى تجيب بسرعه.... أأقتلك .. أوعى تجيب بسرعه .. حرام تموتنى .. أه أه أه أوووووه .زبك حلو .. زبك حديد... وهى تأتى ماء شهوتها وترتعش وتنتفض .. ولحسن حظها أننى كنت نايك صاحبتها سوسن الصبح فكنت مش هايج قوى وتقريبا كان اللبن عندى مافيش .. .. فـتأخرت فى قذف لبنى فى كسها ... صرخت رنا وهى تأتى بشهوتها ألاخيره .. ودينى على السرير من قادره ..خلاص .. حاأقع على الارض .. الحقنى ... سرت أحملها خطوات الى السرير وهى ترتخى وتكاد ترتمى على الارض .. نامت على السرير وهى تنقلب على وشها فأنسحب زبى من كسها يهتز بين ساقاى .. وأرتفعت برجليها وضع السجود وهى تقول بصوت ضعيف جدا .. يلا كمل نيكك فى طيزى .. يلا .. بسرعه .. مش قادره ..حا أتجنن من زبك ده ...عندك كريم .. بلاش على الناشف .. لم يكن عندى أى كريم للنيك بالطيز حاليا ... وفكرت بسرعه وأنا أجرى ناحيه المطيخ وبحثت عن زجاجه زبت الزيتون..... وجدتها ... رجعت بسرعه .. قالت وهى تنظر لى من الجانب .. روحت فين كل ده وسايبنى كده ... لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجه ووضعتها فى خرم طيز رنا .. بدأ الزيت ينزل فى داخل طيزها ويسيل حولها .. رفعت الزجاجه وأكملت بأصابعى بعبصتها ودفع الزيت فى جوفها وهى تتأووه بنعومه ومنيكه تهيج الميت ... أوه أوه أوه ...بتعمل أيه بصباعك الشقى ده .. أحوووووووه أووووووووه .. أيوه جوه كمان... كمان ... عاوزه طيزى ناعمه علشان زبك يتدلع جواها , أح أح أووووووف أحووووه وهى تتمايل تدلك أصبعى بخرمها .. أصبحت جاهزه .. سحبت أصبعى وأنا أقترب بزبى من خرمها الكبير .. والمستعمل بشده وعنف ... ووضعت رأس زبى .. فرجعت للخلف .. لينزلق زبى كله فى جوفها النارى الحارق ... مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبى من طيزها .. ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج ... حتى خفت قبضتها على زبى .. فعرفت أنها سمحت لى أن أسحبه ..


فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الجاي هيكون عامية لو مفيش دعم مفيش داعي اكمل السلسلة }
#تحيةللقيصرالنسوانجي
#يمني #عاشق #ام #الدنيا
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. وخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ...
ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص ددمم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه بابها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض ..أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا لى كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان ددمم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر.....
سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ...
أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفت صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
{ الجزء الثالث }
قلت وأنا أمسح زبى المنتصب .. لا .. لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنت مش سها وغيرها .. أحكيلى مين اللى فتحك وناكك كده فى طيزك وكسك .. وبعدين تحكيلى عن صحباتك ومغامراتهم ...بصت لزبى المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهى بتبص فى عينى وبتقول وبعدين فى زبك المنفوخ ده أنا باأموت لما أشوف زب كده ... كسى بيولع نار وعاوز يتناك .. أمسكت يدها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. مش حا تشوفى من زبى ولا نيكه الا لما تحكى الاول ... سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا .. فقامت رنا وهى تلف جسمها ببكشير وتجرى ناحيه أوضتها وأختفت .. أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطى ليخفى زبى وعانتى وروحت فى نوم عميق وأنا أحلم ب.. رنا ومتشوق لحكايتها ...
شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى ..
أختي رنا

{ الجزء الأول }

أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ...
كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه ....
وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم .
وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال...
ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك ..
أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ...
عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه ..


ضربتنى على صدرى وهى تجرى بميوعه وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل ... جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول .. يلا أدخلى خدى دش ميه حلوه .. قبل ما تطلعى أوضتك .. سارت معى الى كابينه الدش ودخلت وهى تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفى للحمام .. خلعت المايوه أنا كمان ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما فى هذا المكان الضيق والتصقت بها .. بدء زبى فى الانتصاب وهو يخبطها فى جنبها ... كانت رنا تقف تحت الماء تستحم ... فشعرت بزبى فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها ,, فتحت عينها على أتساعها من الدهشه من منظر زبى المنتفخ الكبير .. ألتفتت وهى تخفى وجهها بكفيها وتقول .. أيه ده أيه ده .. وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعى وكفى يمسك ببزازها أقفشهم وزبى أندس بين ساقاها تحت كسها مباشره ...شهقت وهى تتمايل وتقول لا بلاش كده عيب ... دفنت شفتاى فى كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفى المشتعله .. بدأت تترعش وتزووم ... ولفت جسمها وهى بتخضنى وزبى مرشوق فى بطنها بقوه ... تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه سخنه جدا ... ومدت يدها تفرك زبى وهى تتمايل وتقول ... عندك كل الزب ده .. يخرب عقلك ... ونزلت على ركبتها وهى تدس زبى فى فمها تمصه يهياج واضح ... وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعله بزبى .. حتى سوتنى من النشوه والهياج .. أمسكت يدها وسرت بها الى خارج كابينه الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهى متعلقه برقبتى الى داخل الفيلا ... صعدت بها السلم الى غرفتى .. أنزلتها على الباب .. أرتمت على السرير وهى تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطه متأرجحه فوق صدرها .. أرتميت فوقها ويدى تعصر بزازها وشفتاى تقطع شفتاها مصا وعضا وهى تتأووه ... بصوت مكتوم ... أرتفعت بجسمى وأنا أقترب بزبى من كسها أمسحه على شفراتها .. وهى تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبى المنتفخه... وهى تتأوه أح أح أح حلو ... حلو ... كمان ..بالجامد .. دلكه بالجامد قوى .. أووووووه ... أووووه ... كنت فى منتهى الهياج .. وكنت أخاف من أن يندس منى فى كسها فأفض بكارتها ... نظرت لى وهى ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه .. فألتفت بساقاها خلف ظهرى وهى تضمنى فأندفع زبى بقوه داخل كسها .. وهى تقول .. يلا .. نيك .. انا مش بنت .. أنت خايف من أيه ..حسيت ببعض الغضب فقد كنت أظن أن مغامراتها لا تتعدى بوس وتفريش وربما نيك فى الطيز ولكن أن تكون أمراه كفتيات ألاجانب .. فلم أكن متوقع ده... ولكن شهوتى غلبتنى.. كان كسها دافئ يجنن وهو يحيط زبى المنتصب ,,, وهى تهز وسطها تدلك زبى فيها .. وتنظر فى عينى بهياج وترجى ... سحبت زبى شهقت وهى تتأوه أوووووووه .. مش بسرعه كده ... يلا دخله تانى .. فدفعته بقوه فى كسها فتعلقت بيديها فى رقبتى وهى تقول أسند ضهرك على الحيطه هناك .. حملتها وسرت بظهرى الى الحائط وأستندت عليها .. فوضعت قدميها على الحائط خلفى وهى ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبى من كسها بقوه وهى تتعلق فى رقبتى حتى لا تسقط .. وكانت ترتعش من جنونها هى تصرخ .. أه أه أه أه أوعى تجيب بسرعه.... أأقتلك .. أوعى تجيب بسرعه .. حرام تموتنى .. أه أه أه أوووووه .زبك حلو .. زبك حديد... وهى تأتى ماء شهوتها وترتعش وتنتفض .. ولحسن حظها أننى كنت نايك صاحبتها سوسن الصبح فكنت مش هايج قوى وتقريبا كان اللبن عندى مافيش .. .. فـتأخرت فى قذف لبنى فى كسها ... صرخت رنا وهى تأتى بشهوتها ألاخيره .. ودينى على السرير من قادره ..خلاص .. حاأقع على الارض .. الحقنى ... سرت أحملها خطوات الى السرير وهى ترتخى وتكاد ترتمى على الارض .. نامت على السرير وهى تنقلب على وشها فأنسحب زبى من كسها يهتز بين ساقاى .. وأرتفعت برجليها وضع السجود وهى تقول بصوت ضعيف جدا .. يلا كمل نيكك فى طيزى .. يلا .. بسرعه .. مش قادره ..حا أتجنن من زبك ده ...عندك كريم .. بلاش على الناشف .. لم يكن عندى أى كريم للنيك بالطيز حاليا ... وفكرت بسرعه وأنا أجرى ناحيه المطيخ وبحثت عن زجاجه زبت الزيتون..... وجدتها ... رجعت بسرعه .. قالت وهى تنظر لى من الجانب .. روحت فين كل ده وسايبنى كده ... لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجه ووضعتها فى خرم طيز رنا .. بدأ الزيت ينزل فى داخل طيزها ويسيل حولها .. رفعت الزجاجه وأكملت بأصابعى بعبصتها ودفع الزيت فى جوفها وهى تتأووه بنعومه ومنيكه تهيج الميت ... أوه أوه أوه ...بتعمل أيه بصباعك الشقى ده .. أحوووووووه أووووووووه .. أيوه جوه كمان... كمان ... عاوزه طيزى ناعمه علشان زبك يتدلع جواها , أح أح أووووووف أحووووه وهى تتمايل تدلك أصبعى بخرمها .. أصبحت جاهزه .. سحبت أصبعى وأنا أقترب بزبى من خرمها الكبير .. والمستعمل بشده وعنف ... ووضعت رأس زبى .. فرجعت للخلف .. لينزلق زبى كله فى جوفها النارى الحارق ... مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبى من طيزها .. ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج ... حتى خفت قبضتها على زبى .. فعرفت أنها سمحت لى أن أسحبه ..


فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الجاي هيكون عامية لو مفيش دعم مفيش داعي اكمل السلسلة }
#تحيةللقيصرالنسوانجي
#يمني #عاشق #ام #الدنيا
خلص الجزء الأول لما قالت له عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الثاني }
عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ...
- ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف ..
-عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ...
  • تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها ..
  • باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ...
  • تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن
  • أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه ..
شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت رنا ...
فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت ..

طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. وخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ...
ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص ددمم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه بابها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض ..أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا لى كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان ددمم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر.....
سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ...
أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفت صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا ....

الى اللقاء لجزء جديد
 
  • حبيته
التفاعلات: Sina
تغلق للتكرار
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%