NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مبدع
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اكيد الجزء جامد يا صاحبي مفاجاه حلو نزول الجزء لسه فتح انت فخم يا كينج
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
اكيد الجزء جامد يا صاحبي مفاجاه حلو نزول الجزء لسه فتح انت فخم يا كينج
حبيبي يا اخويا تسلم ياغالي 🖤✨
 
جزء جامد
و متقولش ان هي مرات ابوه😅😂 و منتظر تكملة العظمة دي
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
الجزء جامد يا برنس مش تتاخر علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
اخوي الكينج الي محدش يتوقعك واكيد منزل دمار
تسلم ياغالي. انزل بالجديد على طول ماتتأخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Zazamezo و كبتن ميزوا
جامد بس حاول متتأخرش علينا زي المرة دي
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
جزء جامد
و متقولش ان هي مرات ابوه😅😂 و منتظر تكملة العظمة دي
ليه يسطا مش يمكن خاينة
 
  • عجبني
التفاعلات: ManU
  • عجبني
التفاعلات: شرشرح، الكيان و ManU
جامد اوي يا نجم يارت متتاخريش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG

لمتابعة السلسلة الأولي 👇​



(الجزء الاول)

مر علي ابطال القصة 3 سنين و حصل احداث كتير منهم (جواز بودي من امل و كتبتلو الكافيه باسمه و هو خلاه مطعم و كافيه وبقي مطعم مشهور جدآ و بطل ينيك اي حد غير مراته أمل ، جواز رحاب من فارس و خلفت مروان عنده سنه، هدي دخلت في غيبوبة من بعد موت جوزها حسن و لما عرفت انه متجوز عليها الغيبوبة دامت 7 شهور و فاقت بعد كدا، سماح اهلها عرفو ان جوزها مات فجوزوها واحد من قريبها من البلد بتعتها في الصعيد، عبير شقتها بقيت عبارة عن بيت دعارة، كل اسبوع تعمل حفلة نيك و مخدرات و تجيب شواذ و شراميط و ديوثين اللي بيجيبه مراتتهم معاهم)
المشهد في الكافيه و انا واقف بشوف الدنيا ماشية ازاي
انا: حماده.. حماده
(حماده المتر بتاع المكان شاب في العشرنات)
حماده: ايوة يا كبير
انا: شوف طربيزة 17 و خالي بالك معاهم عشان دول زباين مهمين
حماده: حاضر يا كبير
طلعت المكتب بتاعي و اللي هوا يعتبر في الدور التاني و جوا المكتب شباك ازاز كبير اقدر اشوف المكان منه و جوا المكتب شاشاة كبير موصلة بكميرات المكان جوا و برا
دخلت قعدت علي المكتب و سرحت في اللي حصل زمان
(فلاش باك من تلات سنين لما ابويا اتوفي)
فوقت لاقيت نفسي علي سرير في المستشفي و في ايدي محلول و دماغي وجعاني ومصدع جدآ
انا: اااه دماغي اااه انا فين انتو ياللي هنا
(دخلت ممرضة الاوضة عندي)
الممرضة: اهدي اهدي انت لسه تعبان ارتاح
انا: ااه ايه اللي حصل ااه
الممرضة: فقدت وعيك من يومين
انا افتكرت ان ابويا اتوفي و اتفزعت و كنت عايز اقوم
انا: انا لازم اخرج حالآ ابويا فين اوعي
الممرضة: اهدي والد حضرتك اتوفي و بقيت اهلك اخدو يدفنوه
انا بعياط: انا السبب يا رتني ما كنت طلعت انا السبب، اااه سامحني يابا سمحني انا السبب
الممرضى خرجت و نادت علي الدكتور و جايه
الدكتور: اهدي اهدي يا عبدالرح**
انا: انت تعرفني
الدكتور: لا بس المحفظة و البطاقة و فونك في الامنات و انا شوفت اسمك في البطاقة
انا: كان... كان في واحده معاي لما جيت المستشفى فينها
الدكتور: اغمي عليها و فاقت قبلك بيوم و مشيت من المستشفى
انا: مين اهلي اللي جو هنا و هما فين
الدكتور: اخدو المرحوم و سافرو بيه يدفنوه
انا: طيب انا عايز امشي
الدكتور: لو اتحسنت علي بليل هكتبلك علي خروج
(نرجع من الفلاش باك)
فوقت من سرحاني علي صوت فوني بيرن و كانت امل
انا: ألو ايوة يا حبيبتي
امل: انت لسه في المطعم
انا: ايوة انتي فين
أمل: في صالون التجيمل
انا: خلاص هاعدي عليكي و نروح باي
قفلت مع أمل و لبست الجاكت بتاعي علي التيشرت و خرجت ركبت العربيه و رحت صالون التجميل و نزلت من العربية و كنت داخل و كان( كريم) بتاع الامن قاعد
انا: كيمو اخبارك ايه
كريم: تمام يا رايس عيشين علي حسك
انا: حبيبي يا كيمو
دخلت و كانت أمل في الرسيبشن و جات عليا بستني من شافيفي بوسة سريعة
انا: يخربيتك قلتلك بلاش تعملي كدا الناس حولاينا
أمل: وايه يعني مش مهم الناس جوزي و حبيبي و انا في الصالون بتاعي وانا حورا
انا: مجنونه انتي و هتودينا في داهية، يلا بينا
طلعت انا و أمل ركبنا العربية روحنا الڤيلا الصغيرة بتاعتنا
(الڤيلا عبارة عن دورين تحت صالون كبير وجوا مطبخ واسع جدآ و جمب منو حمام مقسوم اتنين، و في كل حته في الدور الارضي فيه أنتريه وطربيزة و في مكتب بتاعي هوا عبارة عن مكتبة و في مكتب في النص ، وجمب المطبخ في اوضتين واحدة بتنام فيها وردة الشغالة بتاعتنا طول الاسبوع و في الدور التاني 5 غرف و اكبر اوضة فيهم بتاعتي انا و امل و فيها حمام خاص بالاوضة، وفي تحت الڤيلا بدروم لغسيل الهدوم و نشرها و كويها، و في ركن فيه السفرة قريب من المطبخ
، ركنت العربية و دخلنا الڤيلا
أمل: شهد يا شهد
(شهد الشغالة بتاعتنا 19 سنه بزازها كبيرة مش ماشي مع سنها، طيزها وسط بيضة 157 سم شعرها بني و عنيها بني ، امها وردة جابتها تسعدها معاها في شغل البيت)
جات شهد من المطبخ
شهد: تحت امرك يا ست هانم
أمل: يا شهد قولتلك مية مرة بلاش ست هانم دي اسمي مدام امل عادي
شهد: معلش يا ست هانم، قصدي يا مدام أمل
أمل: ما علينا أطلعي فوق حضري الحمام ليا انا و بودي
شهد: حاضر يا مدام أمل
بعد خمس دقايق طلعنا انا و أمل اخدنا دوش و قعدنا علي السرير و انا سرحت و بفتكر ايام زمان
أمل: مالك سرحان في ايه
انا: في ازاي انتي وقفتي جمبي و استحملتيني و خلتيني اعدي فترة الإكتئب دي
أمل: زي مانت حبتني و وقفت جمبي و طلقتني من شريف
انا: انا هنزل اقعد تحت شوية عشان مش جايلي نوم
أمل: لا انا تعبانة اوي سيبني النهاردة و عايزة انام تصبح علي خير يا حبيبي
انا: وانتي من أهل الخير يا روحي
نزلت تحت قعدت في الصالون قدام ال Tv و بقيت اتفرج وانا سرحان و افتكرت لما
(فلاش باك بعد ما خرجت من المستشفي)
سفرت محافظتنا، و روحت البيت بتاعنا و دخلت لاقيته فاضي و محدش موجود قعدت في الصالة و انا بدمع لاني السبب في موت ابويا و لو كنت مشيت و مطلعتش مع سماح فوق كان زمان ابويا عايش لاكن هوا قدره كدا، وسط تفكيري دخلت رحاب
رحاب: انت جيت امتي
انا: من نص ساعه كنتي فين و امك فين
رحاب: ماما لما سمعت الخبر تعبت في المستشفي و انا معاها من يومين و جيت اخود الفيزا عشان نسيتها
انا: هي حصلها حاجه
رحاب: لا بس هي لما سمعت الخبر مقدرتش تستحمل و تعبت
انا: مين اللي دفن الحج **** يرحمه
رحاب: عمامك جو و دفنه و انت كنت تعبان في المستشفى صحصح انت ازاي كنت هناك وقت تعب بابا و انت كنت في شرم الشيخ
انا: انا السبب يا رحاب انا السبب
رحاب: اييه انت السبب ازاي يعني فهمني
انا بدمع: سماح.... كنت معاها يوم الليي.....
(بعيط و مش ماسك نفسي)
رحاب بتعيط و دموعها غرقت وشها و بقي احمر زي الدم
رحاب: ليه.. ليه عملت كدا يعني ملاقتش غير مرات ابوك اللي تعمل معاها كدا حرام عليك ليه بس ليييه (حطت اديها علي وشها و بتبكي اكتر)
انا: قلتلها بلاش مكنتش عايز كدا بس هي اللي كانت مش عايزة تسبني صدقيني يا رحاب انا مكنتش عايز دا يحصل
فون رحاب رن و كان الدكتور اللي مسؤل عن امي و متابع معاها
انا مسكت الفون و رديت عشان رحاب مش قادرة ترد من العياط
انا: ألو مين معاي؟
الدكتور: حضرتك انا الدكتور اللي مسؤل عن مدام هدي فين استاذة رحاب
انا: انا اخوها في حاجه حصلت
الدكتور: مدام هدي فاقت و كانت عايزكم معاها ممكن تاجي انت و استاذة رحاب عشان شغالة تقول عايزة ولادي من لما فاقت
انا: حاضر حاضر يا دكتور انا جاي حالآ
رحاب كانت هديت شوية و ساكته
انا: رحاب امك فاقت من شوية و الدكتور قلنا انها عايزانا دلوقتي يلا بينا
رحاب: هغسل وشي و جايه
نزلنا انا و رحاب و رحنا المستشفى اللي فيها امي
ولما امي شفتنا بقيت تبكي وهي علي السرير و فردت درعتها لينا انا و رحاب و دخلنا في حضنها و هي فضلت تقول
هدي: انتو اللي بقينلي من الدنيا اوعه تسبوني خليكم جمبي
انا: خلاص بطلي عياط طيب احنا جمبك اهو بلاش عياط عشان غلط عليكي
الممرضة من عند الباب: اسفة حضرتكم بس في واحد هنا عايز يقبلكم بيقول انو المحامي بتاعكم
انا: خليه يدخل
المحامي اسمه فريد و هو محامي العيلة و مسؤال عن كل حاجه تخص الاملاك و القواضي واي حاجه تخص الميراث
فريد: ألف سلامة عليكي يا مدام هدي و البقاء * وداه طبيعة الدنيا ناس بتمشي و ناس بتاجي، انا عارف ان مينفعش اتكلم في الكلام دا دلوقتي بس لازم اعرفكم الاملاك اللي الحج حسن * يرحمه كان موصيني اعرفكم بيها و انتو كلكم موجودين مع بعض
انا: مش وقته يا استاذ فريد انت مش شايف ان احنا في مستشفي
هدي: خلاص يا بودي خليه يقول طلاما جيه و خلاص اتفضل يا استاذ فريد
فريد قعد علي كرسي و فتح الشنطة اللي معاه و طلع منها دفتر فيه اورق
فريد: اول حاجه العمارة اللي حضرتكم قعدين فيها فهي نصها باسم رحاب و نص باسم مدام هدي و بالنسبة ليك يا عبدالر*** فا الحج كان كتبلك الارض كلها باسمك و العربية بتاعته باسم رحاب، بس هوا كان موصيني محدش يتصرف في اي حاجة و تفضله مع بعض و لو اتزنقته جامد اتصرفه فيهم بس بعقل و في 400 ألف جنيه في البينك هو خصم منهم 100ألف باسم مدام سماح
هدي: سماح؟ سماح مين دي
انا: مش وقته يا استاذ فريد بعدين بعدين
هدي: استني يا بودي مين سماح دي و 100 ألف ايه اللي باسمها؟
فريد: مهو دا الموضوع اللي الحج عدل الوصية عشانه من سنة كتب الشقة اللي في إسماعلية و 100 ألف باسم مدام سماح مراته التانيه
هدي: انت بتقول ايه حسن اتجوز عليا لا لا اكيد في حاجة غلط حسن اتجوز عليا انا ازاي و ليه اااه قلبي ااه
هدي فضلت تتتفس بصعوبة و فقدت الوعي
انا: هدي هدي امي فوقي فوقي، دكتور يا دكتووور
دخل الدكتور و طلعنا كلنا من الاوضة و دخل هوا و الممرضة جوا
انا برا الاوضة: يا*** بلاش تاخود امي كمان هي اللي فضلالي من الدنيا (و الدموع مغرقة وشي و رحاب بتبكي بس و فريد المحامي بهديني و يهدي رحاب،
بعد ربع ساعة الدكتور خرج من الاوضة و كلنا جرينا عليه
انا: طمني يا دكتور امي كويسة صح كويسه قول انها كويسه
الدكتور: اهدي اهدي هي كويسه بس دخلت في غيبوبة و للاسف هننقلها العناية المركزة، هو ايه اللي حصل انتو قولتلها حاجه زعلتها
فريد: للاسف ايوة
الدكتور: اكبر غلط اللي عملته داه كان المفروض تستنه علي ما تطلع من المستشفى علي الاقل عشان تقدر تستحمل الخبر و شكله خبر وحش جدآ لدرجة انها تدخل في غيبوية، يا ريت تبعدو عنها المشاكل و الزعل و حولو تقوللها اخبار كويسة و إجابية
رحاب: انا هفضل معاها هنا و مش همشي غير لما تتحسن و تخرج معاي
الدكتور: ملوش لزوم هي هتدخل العناية المركزة يعني مش هينفع تدخلي معاها تقدري تاجي بكرا تطنمني علي صحتها بس انا شايف قدمها فترة علي ما تطلع من الغيبوبة اللي فيها، بعد اذنكم
(نرجع من الفلاش باك)
انا: شهد يا شهد
جات شهد من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و في بلال علي صدرها و مخلي بزازها واضحة اوي
شهد: تحت امرك يا بيه
انا: يا شهد قولتك بلاش بيه دي انا مش كبير اوي كدا و انا مش بحب الكلام دا
شهد: ميصحش يا بيه
انا: مش عايز اسمع بيه تاني انا اسمي عبده او بودي عادي فاهمة متزعلنيش منك
شهد: حاضر يا... ع عبده
انا: اهو كدا اعمليلي ناسكفيه بقي
شهد: حاضر
دخلت شهد المطبخ و رجعت بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه و كانت بتميل قدامي تحط الصنية وانا شوفت كل شق بزازها او نص بزازها بمعني اصح، و ركزت فيه، هي خدت بالها اني مركز في بزازها اتعدلت بسرعة و اتكسفت
شهد باصة في الارض: اي خدمة تاني
انا: لا خلاص روحي انتي
مشيت شهد بعد ما قادت نار فيا و هيجتني جدآ شربت نص المج بتاعي و طلعت عند أمل و كانت نيمة و لابسه قميص نوم شفاف عليها و مبين كل مفاتن جسمها، دخلت جمبها و لازقت فيها و ايدي بتحسس علي بزازها
أمل فاقت و حست بيا: بلاش يا بودي النهادرة
انا: ليه انتي وحشاني اوي
أمل: مش هينفع
انا فهمت ان أمل عندها الدورة و مش هينفع انيكها النهارده و بكرا برضو
انا: يعني افك عشرة ولا ايه
أمل: معلش بقي يا حبيبي حاجه مش بايدي
أنا في بالي: يخربيتك يا شهد وبيت بزازك اللي مهيجاني
نمت و انا هايج و تعبان
(الساعة 9:00 الصبح)
أمل: اصحي يا بودي قوم يلا يا حبيبي
انا: في ايه يا أمل
أمل: اصحي يلا عشان نفطر
انا: لا لا سبيني انام مش قادر اقوم
أمل: يعني مش هتفطر
انا وبلف الناحية التاني: لا مش جعان دلوقتي
أمل نزلت و انا كملت نوم
صحيت بعد مدة بصيت في الساعة كانت 10 الصبح
انا: شهد يا شهد
جات شهد من تحت و خبطت علي الباب و سمحتلها تدخل
شهد: ايوة يا.. عبده
انا: بوقلك ايه حضريلي الفطار علي ما اخود دوش و اجي
(شهد متنحة عند الباب و لسه واقفة)
انا: شهد انتي يا بنتي
شهد: ايوة يا بيه قصدي يا عبده حاضر هنزل احضرلك الفطار و نزلت وهي مكسوفة اوي
نزلت شهد و كنت بشوفها مركزة في ايه لاقيت زوبري قايم و عامل خيمة في البنطلون
انا بكلم زوبري: ديمآ فاضحنا كدا
دخلت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت تحت عند السفرة، وشهد بتحضر الفطار وانا مركز في جسمها اللي لسه واخد بالي منه
انا: هي أمل مش موجودة ولا ايه
شهد: الست هانم نزلت الصالون عشان في ادوات جديدة هتسلمها بنفسها
انا: طيب اقعدي افطري معاي
شهد: ميصحش يا بيه
انا بشد شهد من اديها: اقعدي بس
شهد بتبعد عني: بعد اذنك يا بيه انا هشوف الشغل اللي ورايا
شهد دخلت المطبخ و هي مكسوفة جدآ
خلصت فطار و دخلت المطبخ عشان اقول لشهد تعملي نسكافيه، دخلت المطبخ و كانت شهد بتغسل مواعين في الحوض و مش واخدا بالها مني، دخلت و لازقت فيها من ورا و هي اتخضت مني
شهد: في ايه يا بيه انت بتعمل ايه
انا بلزق اكتر في شهد و ايدي علي خصرها
انا: كنتي بتبوصي علي ايه فوق يا بت
شهد: بلاش يا بيه انا هنا عشان الشغل بس
انا: مش قادر انتي عجباني اوي يا شهد
شهد: عشان خاطري يا بيه بلاش (وبتنزل ايدي من علي وسطها)
سمعنا صوت وردة ام شهد برا، بعدت عن شهد و رحت عند التلاجة
وردة من عند اول المطبخ: صباح الخير يا بودي (وردة 40 سنه بيضة بزازها وسط طيزها كبيرة 157 سم)
انا: صباح الخير يا ام شهد اعمليلي نسكافيه و هاتي المكتب بتاعي
طعلت من المطبخ و دخلت المكتب بتاعي و قعدت افتكر ايام لما دخلت في فترة إكتئب و أمل فضلت تدعمني و تسأل عليا و عدت معاي فترة الإكتئب اللي دامت سنه وقررت اتجوز أمل و كانت عايزة تكتبلي كل حاجه بأسمي لاكن انا خدت الكافيه بس و قدرت خلال سنتين احوله مطعم و كافيه و بقي من اشهر المطاعم علي مستوي المحافظة
وسط تفكيري وسرحاني جات وردة و معاها الناسكفه
وردة: بودي النسكافيه بتاعك
انا: ماشي يا ام شهد تسلم ايدك
كنت هتصل بهدي عشان اعدي اقعد معاها، وقلت اروح علي كدا مش لازم اتصل هي كدا كدا في البيت دلوقتي
لبست هدوم خروج و نزلت ركبت العربية و وصلت البيت بتاع هدي كان معاي المفتاح بتاعي من بدري فتحت بيه و دخلت لاقيت حاجه غريبة بتحصل واد سنه يمكن 19،20 سنه زانق هدي و نازل فيها تقفيش...
يتبع



الجزء الثاني

انا بعد ما شوفت المنظر دا قدامي اتعصبت و رحت عندهم بكل سرعتي كانو عند المطبخ من برا
انا: انت بتعمل ايه يابن المتناكة انت، يوم امك مش هيعدي
الواد شافني وشه قلب ألوان و كان مرعوب جدآ، و (هدي) بتعدل هدومها و كانت مرعوبة برضو، مسكت الواد من قبة هدومه و زنقته في الحيط و بقيت اخنق فيه و الواد مش بيحاول يدافع عن نسفه بيعيط بس و فرفور اوي
انا: دانت هيطلع *** امك هناك يا ابن المتناكة انت فاكر نفسك هتطلع من هنا حي ياض
هدي: سيبه هيموت في ايدك سيبه انا السبب هو ملوش ذنب سيبه خليه يعرف يتنفس
وكانت هدي بتحول تنزل ايدي من علي رقبة الواد اللي وشه بقي ازرق من قله الهوا، انا سبت رقبته بس لسه زنقه في الحيط
الواد:*** اخر مر مش هكررها تاني انا اصلآ جااااي (يعني شاذ، خول يعني)
هدي: سيبه هو ملوش ذنب بقولك
انا: ولا انا لو شفت وشك في اي محيط انا موجود فيه هيبقي اخر يوم في عمرك فاهم
الواد:*** ما هتشوفني تاني ابوس رجلك انا اسف
انا: ولا هات الفون بتاعك و غور من وشي، قبل ما اخود شهيق تاني تكون اختفيت
الواد طلع الفون من جيبه و هرب و هو مش شايف قدامه لدرجة اتشنكل و اتقوم في الارض و نزل جري، اسرع من مبابي
انا بصيت لهدي بكل غضب
انا: عارفة لولا انك امي كنت شقيتك نصين
خرجت قعدت في الصالة و هدي جات ورايا و الدموع مغرقة وشها و عنيها
هدي بعياط: كنت عايزني اعمل ايه انا ست زي اي ست ليها مشاعر و نفسها في الجنس وانت بطلت تنام معاي، ولا كنت عايزني اروح لعبير شقتها و انام مع رجالة و يقوله عليا شرموطة، انت عايزني ابقي شرموطة (وكملت عياط)
انا: دا علي اساس اللي شايفه قدامي دا عادي يعني
هدي: كنت عيزني اعمل ايه ادفن نفسي بالحيا يعني
الصراحة هدي صعبت عليا مهما كان هي برضو امي، شديتها جمبي و بوستها من جابنها و خدتها في حضني
انا: خلاص يا هدي بطلي عياط يعني كنتي عيزاني اعمل ايه ادور وشي و امشي، و بعدين انتي ايه اللي ضمنك ان الواد دا مش هيفضحك
هدي: عشان معاي فديوهات عليه و هو اصلآ خول زي ما قلك
انا: عرفتيه من فين؟
هدي: من النت و موافقتش اقبله غير لما بعتلي فيديوهات ليه و هوا بيتناك
انا: طيب خلاص بطلي عياط يا هدي
هدي: يعني مش زعلان مني
انا: مش زعلان بس عشان خاطري متكررهاش تاني احنا بقينا في زمن بيقوله فيه علي القطة عريانة
هدي ضحكت: مين اللي بيقول كدا
انا: جات في بالي، بس اوعي تكرريها عشان خاطري
هدي: خلاص مش هكررها يا بودي، بس انت هتسبني كدا
انا: كدا ازاي يعني؟
هدي: انت وحشتني
انا: انا كنت بطلت الكلام دا من زمان بس طلامة انتي لبوة كدا، انا أولي من الغريب
هدي بتقرب مني تحضني
انا: مش دلوقتي انا لسه اعصابي شادة و مليش مزاج دلوقتي
هدي: عشان خاطري يلا بقي
اطريت اتجوب معاها عشان الزعل غلط عليها زي ما نبه الدكتور زمان و كل دكتور بيقول كدا لما هدي بتكشف عنده
شديت هدي من ايدها و دخلت بيها الاوضة بقيت ابوسها من شفايفها و بقفش بزازها
انا: نمتي كام مرة مع الخول دا
هدي: مرا واحدة و دي تاني مرة بس الواد اصلآ خايب و بتاعه صغير مش مكفيني بس احسن من بلاش
مسكت هدي و نومتها علي السرير و فتحت رجلها كان في شعر خفيف علي كسها و تحت باطها و بقيت الحس كسها اللي كان وحشني و هي بتصوت و بتتطلب اكتر فضلت الحس كسها و بظرها و نزلت علي خرم طيزها اللي داق من قلة النيك بقيت الحس في و ادخل صباع و التاني عشان يقدر يستوعب زوبري من بعد تلات سنين فضلت الحس كسها و ابعبصها في طيزها بتلات صوابع، وهي جابت ميتها علي وشي من كتر الشهوة، مسحت وشي من عسلها و دهنت بيه خرم طيزها و عدلت زوبري في خرم طيزها و دخلت الراس و هوب رازعته مرا واحده في خرم طيزها
هدي: ااااه حرام عليك ليه كدا فشختني وانت عارف انه داق من قلة النيك
انا: اسكتي يا شرموطة دانا هطلع عينك النهارده خودي
وبقيت ارزع في طيز هدي و افشخ فيها و هي تصوت و شوية تقول بالراحة و شوية تقولي افشخني، فضلت ارزع فيها ربع ساعة متوصل في خرم طيزها الديق و اللي كان احر من الچمر، و حسيت اني هجيب دفنت زوبري كله في طيزها. و جبت لبني فيه و نزلت علي شفايفها بوس و مص و بقيت الحس وشها كله و اترميت جمبها
انا: كنتي وحشاني اوي يا هدي
هدي: اااه عمر ما حد هيقدر يفهمني و لا يدلعني غيرك بس ايه العنف دا انت مكنتش كدا
انا: دا عقاب ليكي يا قحبة علي اللي عملتيه
هدي: عشان خاطري ما تهملنيش تاني حتي لو كل شهر مر انا موافقة بس تاجي
انا بحضن هدي: متخفيش همتعك علي طول بس اللي حصل دا يكون اخر مرة ماشي
هدي: حاضر
انا: وكمان الشعر اللي علي كسك و تحت باطك يتشال فهمة
هدي: حاضر من عيني انا بس مكنتش بهتم بنفسي عشان مفيش حد بيلمسني اصلآ
انا: و انا رجعت اهو يبقي النضافة واجبت
هدي: المرة الجاية مش هتلاقي شعرية واحدة
انا: صحيح رحاب مش بتكلمك
هدي: لا بتكلمني دي حتي بتاجلي كل اسبوع تقضي معاي يوم و تمشي مش زيك انت يا ندل
انا: غصب عني مشغول يا هدي في المطعم انتي عارفه
هدي: ماشي بس متنساش امك حبيبتك
انا: لا مش هانسها يلا ناخود دوش
هدي: ايه دا لسه كسي ما اتدلعش
انا: مرا تاني و كدا كويس قوي عليكي
هدي: عشان خاطري
انا: قولتلك لا و اعتبريه بقيت العقاب يا لبوة
هدي: ماشي ياقلبي يلا نقوم
دخلت انا و هدي اخدنا دوش طلعنا في الصالة
هدي: استني انا عاملة اكل هسخنه و ناكل سوا
انا: ماشي
سخنت هدي الاكل و حضرته علي السفرة و بقينا ناكل
انا: تصدقي يا هدي عمر ما حد هيقدر يعمل نفس اكلك دا، كان وحشني بشكل
هدي: بالهنا و الشفا يا روحي مطرح ما يسري يمري
انا: انا كدا تمام هروح اغسل ايدي و همشي
هدي: مانت قاعد
انا: لا عشان يدوب اشوف الشغل ماشي ازاي
هدي: *** معاك يا حبيبي
نزلت من عند هدي و ركبت العربية و رحت المطعم عشان اشوف الدنيا لاقيت اربع عربيات چيب تلاتة سود و واحدة بيضة و عليها علامة الحصانة الحكومية، انا عرفت ان في حاجة بتحصل لكن كويسة او وحشة مش عارف،
ركنت العربية في المكان بتاعي و نزلت كنت داخل لاكن اتنين جردات وقفوني و كانه بيفتشوني
انا: في ايه وانتو مين
جرد 1: احنا تبع سيادة المحافظ
انا: وازاي تفتشوني انا صاحب المكان
جرد2: الاحتياط واجب و دي اوامر
انا: طبعآ اي حد بيدخل بيتفتش مش كدا
جرد1: اكيد تقدر تتفضل
انا: شكرآ انك سمحتلي ادخل ملكي
دخلت و كان المحافظ علي طربيزة هوا و المدام بتاعته و في اتنين جردات كمان قعدين علي طربيزة قريبة من المحافظ
انا دخلت و كنت رايح في اتجاهو لاكن الجرد وقف في وشي منعني
انا: يعم في ايه انا هسلم علي الباشا
المحافظ: سيبه يا اشرف
(المحافظ صالح الكاظم تبع عيلة الكاظم و دي من اكبر العائيلات في البلد و كلها رتب و مناسب و ناس مهمة
صالح 46 سنه 160 سم ابيض لابسه رسمي كله بدل سودة،
مراته نرمين 35 سنه، بيضة 161 سم بزازها كبيرة و طيزها وسط متحررة في لبسها، كانت لبسه فوستان يدوب مداري حلامات بزازها و طويل لاكن مفتوح من الجناب لغاية الفخاد بحمالة واحدة)
انا: يعني كدا يا باشا ينفع كدا
صالح: معلش بقي يا
انا: بودي عادي
صالح: هاها طيب يا بودي دا السستم بتاعي الجردات بتوعي لازم المكان يبقي متأمن علي انا و الهانم
انا بصيت ل نرمين كانت قمر قدامي لافتة انتباه الجميع
انا: انا اسف يا هانم اني نسيت اسلم عليكي
نرمين بأبتسمة مدت ايدها، و انا بوست ايدها كنوع من الترحيب
صالح: نرمين المدام
انا: اتشرفنا يا مدام نرمين، يا صالح بيه انا مش بتكلم علي الجردات انا بتكلم علي ان سيدتك كنت بلغت وانا اقوم معاك بالواجب
صالح: لا متخفش الجماعة اللي عندك مظبطين الدنيا
انا: اقل حاجه لحضرتك يا صالح بيه
وسط الكلام لاحظت نرمين مركزة معاي و بتبصلي اكنها بتحفظ شكلي
انا: ماشي يا صالح بيه و لو كنت ناوي تشرفنا مرة تانيه بلغني انت بس و المكان كله يفضي لسعدتك انت و مدام نرمين
نرمين قررت اخيرآ تشارك في الحديث
نريمن: كولك ذوق يا بودي و شكلي هاحب المكان هنا
انا: اكيد هاتحبيه و كلنا نحبه دا المكان ينور بيكي.... انتي و صالح بيه
صالح: طيب يا سيدي
انا: طلب صغير بعد إذنك
صالح: انت لحقت
انا: لا لا مش مصلحة ولا حاجه هو بس يعني بلاش تخلي الجردات يفتشو الناس من علي الباب عشان بس يعني في ناس حابيبي و كدا ممكن تزعل
صالح: مانا قلتلك ان دا سستم ولازم
قطعته نرمين بكلامها
نرمين: صالح خالي الجردات تبطل تفتيش
صالح: ايوة بس
نرمين: صالح من فضلك!
بنظرة غريبة من نرمين لصالح حسيت ان صالح خاتم في ايد نرمين
صالح: اشرف خليهم يبطلو تفتيش برا
اشرف: حاضر يا باشا
انا: شكرآ ليك اوي يا صالح بيه
كنت بقول كدا و انا باصص علي نرمين و عايزها تفهم إني بشكرها هي
انا: وبالمناسبة دي احلا ازازة ويسكي لحضرتكم
صالح: لا لا دا كتير اوي
انا: ولا كتير ولا حاجة، حماده 👋
جيه حماده
حماده: امرك يا كبير
انا: افخر نوع ويسكي موجود عندينا يكون هنا للباشا و الهانم
حماده: اعتبره حصل يا كبير
انا: بعد اذنك يا صالح بيه هطلع مكتبي عشان معاي شغل كتير
صالح: اتفضل
انا: بعد إذنك يا نرمين.... هانم
نرمين: اوكيه مفيش مشكله يا بودي اتفضل
كنت قايم و نرمين عنيها في عيني
قمت كنت ماشي في اتجاه مكتبي و كنت في الممر بين الطربيزات خبطت في واحد شاب يمكن من نفس سني بس شكله غريب لابس جاكت اسود و حاطت البورنس علي راسه و شعره نازل علي قورته مغطي اغلبها و في وشم عند ابهامو علي شكل M بس بشكل غريب جدآ
انا: ايه يا باشا فوق كدا و ركز
الشاب: حقك مانت وصلت لداه كله بسببي
انا: بسببك ازاي انت بتخرف يا جدع انت ولا ايه
الشاب: هاها بخرف ليك حق يعم ماهي الفلوس تعمل اكتر من كدا
انا: انت مين و تعرفني من فين
الشاب: كلم المحافظ بينده عليك
بصيت علي المحافظ لاقيته بينادي عليا بصيت علي الشاب اللي كنت بكلمه كان خرج من بدري ، رحت للمحافظ
انا: خير يا صالح بيه في مشكله ولا ايه
صالح: ينفع اطلب الحساب يوقلي الحساب بتاعك علي حساب المكان
انا: دي حاجه بسيطة يا صالح بيه
صالح: لا انا كدا هزعل منك يا بودي
انا: ليه بس دانا عايز اعمل معاك واجب
صالح: واجب ايه بس دانا حبيتك من اول ما شوفتك
انا:*** وانا كمان يا صالح بيه خلاص عشان خطري اعتبر المرة دي عربون محبه و خليها عليا
نرمين: حقيقي كلك ذوقك يا بودي طيب فرصة سعيده
مدت نرمين اديها و انا مديت ايدي لاكن نرمين بقيت تحسس علي صوابع ايدي باديها الناعمة و هي بصالي في عيني و مبتسمة
صالح: يلا بينا يا حبيبتي
نرمين: يلا يا حبيبي
مشه صالح و نرمين اللي سنه و زوبي هيقوم قصادي من نعامة جسمها و بزازها اللي اكنهم جبالين قدامها
كنت رايح المكتب و جيه في بالي الشاب الغامض اللي بيقولي كلام غريب و مش فاهمه، لايقت حد بيطبطب علي كتفي لافيت لاقيت جرد تبع المحافظ
انا: نعم
الجرد: اتفضل داه
انا خدته منه كان كرت مكتوب في رقم فون و مكتوب نرمين بلون دهبي و الكرت اسود
خدت منه الكرت و قلتله تمام، طلعت مكتبي و حطيت الكرت في الدورج بتاع المكتب و انا بفكر في الشاب الغامض،
قعدت علي المكتب و فتحت اللاب بتاعي عشان اراجع الكاميرات بتاعت المكان في الوقت اللي قبلت في الشاب الغامض عشان اعرف شكله، لاكن الجزء اللي وقفت معاه فيه محذوف من التخزين و المحذوفات حولت ارجعه لاكن اختفي، رجعت الكاميرات من الاول و كان برضو محذوف المشهد اللي دخل فيه المكان، الحاجة الوحيده اللي كان ظاهر فيها و هو قاعد علي الطربيزه و ضهره للكاميرا، زي ما يكون هو عارف بيعمل ايه، دماغي لافت و قلت لازم اعرف مين الواد داه و حكايته ايه و ازاي يعني انا وصلت لكل دا بسببه
وسط سرحاني و تفكيري فوني رن و كانت أمل
انا: ألو ايوة يا روحي
أمل: انت نستني ولا ايه
انا: لا مانسيتش بس كان المحافظ عندنا النهادره و كنت لازم اتأكد إن كل حاجه ماشي تمام لغاية ما يمشي
أمل: طيب يعني انت جايلي ولا اروح انا
انا: لا روحي انتي و انا هروح شوية كدا
أمل: ماشي يا حبيبي باي
انا: باي
قفلت مع أمل و فتحت سوشيال شوية اشوف الدنيا
في نفس الوقت اللي بودي قاعد في علي السوشيال شخصين بيتكلمه مع بعض في الفون
شخص1: كله تمام انا متفق مع واحد بكرا اول ما يمشي بالعربية هنتحرك وراه
شخص2: اهم حاجه مش عايز غلط خليهم يظبطو الدنيا و يتممو علي السلاح و كل حاجه قبل ما نتحرك
شخص1: متقلقش كل حاجه هتمشي تمام
شخص 2: انا لازم انتقم منه و اجيب حقي
شخص1: هايحصل، بقولك ايه اقفل دلوقتي و اكلمك بعدين سلام
المشهد عندي
زهقت من القاعدة و كان الوقت بيعدي بسرعة بصيت في الساعة كانت 9:00 بالليل، طلعت قفلت المكتب بالمفاتيح و نزلت تحت كان فيه كام زبون كدا
انا: حماده
حماده: ايوة يا كبير نعم
انا: قفل انت و ابقي ظبط الدنيا مع باقي الاستف عشان انا هروح دلوقتي ماشي
حماده: تمام يا كبير
طلعت برا المطعم و ركبت عربيتي و روحت الڤلا بتاعتي
دخلت كانت امل بتتفرج علي ال Tv
أمل: ايه ليه روحت بدري النهادره
انا: عادي زقهت و قلت بدل ما اروح و ارجع المطعم تاني قعدت فترة طولية و روحت بدي
أمل: صحيح هو الحافظ كان في المطعم
انا: ايوة
أمل: ايه عجبه المكان
انا: اكيد عجبه و انا كنت مهتم بيه بنفسي
أمل: طيب، انت اتعشيت ولا لسه
انا: لسه
أمل: طيب كويس عشان نتعشي سوا
انا: ماشي هطلع اخود دوش و انزلك
أمل: ماشي يا حبيبي،.. شهد يا شهد
جات شهد من جوا
شهد: نعم يا مدام أمل
أمل: حضري الاكل علي السفرة
شهد: حاضر
دخلت شهد جوا و انا سألت أمل
انا: هي وردة مش موجودة
أمل: لا روحت ما انت عارف من يوم تعب جوزها و هي بتقعد معاه كتير عشان كدا جابت شهد تعوض غيبها
انا: طيب ماشي انا طالع بقي
أمل: ماشي
طلعت الاوضة حضرت غيار بيتي و قلعت الهدوم و دخلت الحمام اخدت دوش و لسبت و ظبطت نفسي و نزلت كانت شهد حضرت الاكل علي السفرة و قعدت اكل انا و أمل، خلصنا اكل و طلعنا ننام انا و أمل فوق
كنا علي السرير نيمين و أمل مدياني طيزها و انا نايم في ضهرها، مديت ايدي و بقيت احسس علي بزازها
أمل: بتعمل ايه
انا: هكون بعمل ايه وحشتيني يا أمل
أمل: قلتك مش هينفع يا بودي اليومين دول
انا: اوف يا أمل، طيب امتي هتخلص الزفت دي
أمل: بكرا بالكتير
انا: طيب يا أمل
أمل: انت زعلت
انا: ايوة زعلت
أمل: طيب انا اعمل ايه دي حاجه مش بأيدي
انا: لا بأيدك يا أمل وانتي عرفه انا بتكلم علي ايه
أمل: يووه يا بودي قلتلك إن الجنس الشرجي دا مؤلم و كمان بيجيب امراض
انا: يا ستي مانا جربت قبل كدا و مفيش امراض و انتي هتتمتعي
أمل: معلش كلها بكرا و تعمل اللي عايزه
انا: ماشي يا أمل تصبحي علي خير
أمل: وانت من أهله
انا: ينفع بوسه ولا ممكن السقف يقع علينا
أمل: ههههه لا ينفع
ودخلت مع أمل في بوسه فرنساوي جميلة و قعدت اقفش بزازها، بعد كدا سبتها و هي نامت و انا عيني غفلت
(الساعة 1:30 بالليل)
صحيت كان ريقي ناشف و مفيش مياه جمبي، نزلت روحت المطبخ فتحت التلاجة و شربت و كنت طالع لاكن سمعت صوت أهات طالع من اوضة شهد، انا افتكرت شهد تعبانة ولا حاجة من شغل البيت، لاكن ركزت شوية لاقيتها اهات لبونة و شرمطة مانا متعود اسمع الاهاات دي من كل لبوة نكتها واخرهم هدي، اتسحبت واحده واحده ناحية الاوضة اللي فيها شهد و كان الباب مفتوح سيكا يودب اقدر اشوف منه و لما بصيت شوفت منظر مكنتش متخيله
شهد كانت بتتفرج علي فلم و تقريبا سكس لا هو سكس و بتنيك نفسها بخياره
انا بصيت و مكنتش مصدق اللي شايفه شهد اللي حولت معاها كتير و كانت بترفض بتنيك نفسها بخياره، قولت مبدهاش ادخل عليها متلبسه و كدا كدا انا هيجان و أمل عندها الدورة و مش نافع انيكها
دخلت مرا واحدة عليها و هي من الخضة نسيت الخياره و كانت بتداري جسمها و بزازها
شهد: انا انا.... هقولك بس بس......
انا: شيلي بس الخياره بدل ما تتعبك
شهد بكل كسوف طلعت الخياره اللي كنت فاكرها في طيزها لاكن طلعت في كسها
انا: احا يا شهد انتي مفتوحة يا بت
شهد بدموع: هفهمك كل حاجه يا بيه بس ابوس ايدك متفضحنيش
انا: طيب ألبسي هدومك و انا في مكتبي اعملي معاكي نسكافيه و هاتي لما اشوف حكايتك انتي كمان وبطلي عياط
شهد: حاضر يا بيه انا هاجي وراك
انا: طيب واغسلي وشك كدا و بطلي عياط
طلعت من عند شهد و زوبري هينفجر من جسم شهد الفتاك
قعدت في المكتب و استنيت شهد تاجي و بعد عشر دقايق جات و معاها مج النسكافيه بتاعي و حتطه قدامي علي المكتب و هي لسه واقفة، قمت انا و قعدت علي الكرسي اللي جمب المكتب
انا: اقعدي يا شهد اقعدي
شهد: ما يصحش يا بيه
انا: بقولك اقعدي مش معقول هتفضلي واقفة كدا
شهد قعدت علي الكرسي اللي قدامي
انا: انا مش عايزك تخافي مني ولا تقوليلي اي حاجه عشان بس تخلصي مني، لاء انا بوقلك من قبل ما تفتحي بوقك لو مش حابة تحكي اي حاجه مفيش مشكله بالنسبالي، انا بس عايز اسعدك و افهم ايه اللي خلاكي تعملي كدا
شهد: بوص يا بيه انا هاحكيلك
انا: بيه؟! خلاص يا شهد قومي قومي مش عايز اسمع حاجه، روحي لو عايزة تولعي في نفسك مش همنعك
شهد: خلاص.. يا عبده
انا: لا قوليلي بودي انا عايزك تفضفيلي انا مش وكيل نيابه هنا بحقق معاكي
شهد: خلاص ماشي
انا مسكت النسكافيه و خدت شفطة
انا: ها احكي
شهد: بصراحة انا بعمل كدا عشان انا من بعد اللي حصلي وانا خايفة اتفضح وبريح نفسي بنفسي
انا: طيب انتي يعني فتحتي نفسك ولا ايه
شهد: لا مش انا اللي فتحت نفسي
انا: اومال مين
شهد: دا سعد ود عمي
انا: اغتصبك يعني ولا ايه
شهد: لا انا اللي سلمتله نفسي
انا: طيب يعني هو مش هيتجوزك ولا ايه
شهد بدموع: كان وعدني باالجواز بس خيلي بيا و ضحك عليا
انا: طيب ايه اللي خلاكي تعملي كدا
شهد: هو كان.... كان بيحسس بس و اخرنا حاجات خفيفه بس في مرة مكناش حسيين بنفسنا و غلطنا و فتحني
انا: طيب هو فين دلوقتي
شهد: في البلد عندنا
انا: طيب ليه مقولتيش لحد من اهلك يساعدك
شهد: يا بيه انتو غيرنا انا لو قولت لحد من اهلي كدا يدبحني في وقتها ولو امي حتي ممكن يجرلها حاجه
انا: طيب يا شهد بطلي عياط انتي صعبتي عليا تعالي
شديت شهد في حضني و كنت بطبطب عليها و جسمها كان حرير اوي و بزازها في صدري حاجه تاني لاقيت نفسي بحسس علي ضهرها، وهي حست بكدا و طلعت من حضني
شهد: يا بيه انا بحكيلك عشان وثقت فيك
انا: طيب ما انتي صعبانة عليا وانا حولت اني اقرب منك كذا مرة وانتي كنتي بترفضي و انت اللي محتاجة مش انا
شهد: بس انا جايه هنا للشغل انا مش عايزة اعملك مشاكل
انا: مين قلك انك هتسببيلي مشاكل تعالي بس
شهد: طيب بس افرد مدام امل نزلت و شفتنا
انا: خلاص هقفل الباب بالمفتاح عشان ترتاحي
شهد:.....
انا قمت قفلت الباب بالمفتاح و شديت شهد من ايدها وقفتها و بقيت ابوس في شفايفها وكانت شهد مش متجاوبة لسه و قلقانة بقيت احسس علي طيزها و رفعت جلبيتها و دخلت ايدي في الكلوت بتاعها و بقيت احسس علي خرم طيزها و كسها، و حسيت شهد هاجت شوية من الحركة دي وبقيت تتجاوب معاي فضلت ابعبص فيها و ابوسها خمس دقايق و بعد كدا قربتها من المكتب و خليت ضهرها للمكتب و سندت باديها ورا ضهرها و نزلت بين فخدها عند كسها الوردي الفاتح بقيت الحس كسها وهي مكنتش مصدقي ان بعمل كدا
شهد بصوت متقطع: اااه انت ااح بتعمل ايه يا بيه
انا الحس و ارد عليها: ايه بدوق الكس اللي بينزل شهد يا شهد
شهد: اااح اول مرة اااه حد يعملي كدا اااح
انا: و ابن عمك سعد مكانش بيلحسلك
شهد: اه اه لا مكانش بيلحس
انا: غبي حد ميدوقش العسل دا و يسبه
بقيت الحس كسها و هي جابت اول دفعة من عسلها علي وشي
شهد: اااح معلش مش قصدي انا اسف يا بيه
انا: اسفة دا ايه دا انا لازم اشكرك علي العسل دا كله
بقيت الحس و شهد مش مصدق اني بلحس كسها و مبسوط اني جابت ميتها علي وشي، شهد تعبت من الواقفة و رجيلها سابت
انا: بتعرفي تمصي
شهد: مجربتش قبل كدا
انا: طيب جربي
شهد: مش عارفه ممكن استفرغ يا بيه
انا: شكلك قرفانة طيب مش انا لحست كسك وانتي امبسطي
شهد هزت راسها بأيوة
انا: خلاص انتي هتبسطيني برضو لما تمصي زوبري
شهد: حاضر هاحول يا بيه
ونزلت شهد عند زوبري و مسكته و بقيت تحول تمص في و كانت بدون خبرا خالص
انا: اعتبريه ايس كريم و مصي فيه و الحسيه كله و انتي هتلاقي طعمه حلو
شهد خدت بنصحتي وبقيت تلحس راس زوبري واحدة واحدة و بقيت تمصه و تلعب فيه باديها الاتنين، حسيت نفسي هولع و هجيب لبني في بوق شهد و هي أصلآ بتمص بالعافيه، طلعت زوبري من بوقها و قلعتها بقيت هدومها و نيمتها علي المكتب علي ضهرها و انا واقف في الارض قربت شهد من زوبري و بقين افرش كسها وهي اول ما زوبري لمس بظرها جابت ميتها علي بطني، دهنت بيها زوبري و دخلت راس زوبري علي كسها فضلت تتأوه
شهد: اه اه دخلو ون** عشان خطري دخله اااح ابوس رجلك يا بيه دخله
انا: ادخل ايه
شهد: دخله دخله... اه
انا: ايه هوا طيب انا مش عارف
شهد: زوبرك زوبرك دخله ون*** عشان خطري
قررت ارحم شهد من عذابها و دخلت زوبري واحده واحده في كسها و هي بتتأوه و بتطلب اكتر بقيت انيك فيها و ازود السرعة و هي بتتأوه و سحبت شخرة غصب عنها، فضلت انيك شهد تلت ساعة و حسيت اني هجيب، طلعت زوبري من كسها و جبتهم علي بطنها و بزازها
شهد: اححح شكرآ يا بيه شكرآ
انا: بيه برضو
شهد: قصدي يا بودي شكرآ ليك
انا: طيب امسحي نفسك بالمناديل علي المكتب جمبك و البسي هدومك
شهد: حاضر
قامت شهد بالعافيه بعد النيكه اللي خدتها و مسحت اللبن من علي بطنها و لبست هدومها و كانت هاتمشي
انا: استني يا شهد
رحت علي درج المكتب طلعت 500 جنيه
انا: خودي دول
شهد: لا يا بيه انا مش عايزة فلوس
انا: خودي بس و بطلي بيه دي
شهد: طيب انا مش عايزة فلوس انا عايزة.....
انا: ايه عايزة ايه؟
شهد: عايزة تاني
فهمت ان شهد عجبتها النيكة
انا: خلاص بعدين لما يكون البيت فاضي خودي دول بس
شهد خدت الفلوس و كانت هتمشي
انا: شهد
شهد وقفت من عند الباب
شهد: نعم
انا: انا احسن ولا سعد
شهد بكسوف و عينها في الارض و خدودها حمرت
شهد: انت
انا: طيب انا اكبر ولا سعد (يعني علي الازبار)
شهد: بصراحة سعد اكبر بس هو سريع (يعني بيجيب بسرعة) و انت ناشف اوي و حديد و كمان اعرض منه
انا: تصبحي علي خير
شهد: وانت من اهله يا بودي
طلعت شهد و انا خدت دوش في الحمام اللي تحت، وطلعت بصيت في الساعة كانت 4:00 الفج**
نمت جمب أمل و محستش بنفسي من التعب
(الساعة 12 الضه**)
صحيت من النوم لاقيت امل مش موجودة
انا: يا شهد.... شهد
طلعت شهد و هي مكسوفة و في أبتسمة علي وشها و شكلها جميل اوي
شهد: نعم يا بودي
انا: هي أمل نزلت ولا ايه
شهد: ايوة راحة الصالون
انا: ماشي حضري الفطار علي ما اخود دوش
شهد: حاضر من عيني
حسيت شهد اتغيرت بعد نيكة امبارح، المهم دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت غيرت هدومي و نزلت كانت شهد حضرت الفطار، ولاحظت انها سايبه اخر زورارين في الجلابيه بتاعتها مفتوحين و شق بزازها كل باين و الجلابية دايقة اوي عليها و طيزها بارزة منها و كانت بدون برا او كلوت
انا: اقعدي افطري معاي يا شهد
شهد: اصل انا فطرت من بدري
انا: طيب اقعدي عشان تفتحي نفسي علي الاكل
شهد قعدت قدامي و انا بفطر و هي بصالي مبتسمه
مسكت حتة لانشون
انا: خودي دي من ايدي
شهد: حاضر يا بودي
وفتحت بوقها و انا اكلتها اللانشون بايدي، وهي مصت صباعي وانا بطلعو من بوقها، قمت انا مصيت صباعي مكان بوقها، هي ابتسمت اكتر و حستها مبسوطة اوي
(لاحظت في شهد ان هي عندها سنه ساذاجة او بتثق بسرعة في اي حد و دا اللي خلي ابن عمها يضحك عليها و يسبها)
خلصت فطار و شهد عملتلي الناسكفه شربته و كنت طالع البس عشان اروح الشغل لاقيتها واقفة في وشي و قربت مني
انا: واقفة كدا ليه
شهد: فاكر لما انتي قولتلي خودي الفلوس وانا رفضت و طلبت حاجه تاني
انا فهمت انها عايزة نيكة تانية
انا: طيب بوصي انا دلوقتي متأخر علي الشغل عشان نمت متأخر بسببك خليها مرة تاني بس عايزك تتعلمي اكتر و تتفرجي عشان هطبق كل اللي شفتيه معاكي
شهد: حاضر يا بودي
انا: احلا بودي سمعتها في حياتي
وشديت شهد و دخلت في بوسه فرنساوي معاها لمدة خمس دقايق، و بعد كدا طلعت اوضتة النوم و غيرت هدومي و نزلت ركبت العربية و رحت المطعم و دخلت عادي و ناديت علي حماده
انا: حماده....
حماده جيه: ايوة يا كبير
انا: كل حاجه كانت تمام امبارح
حماده: ايوة و كمان منال رجعت
انا: طيب روح قولها تحصلني علي المكتب
حماده: اعتبره حصل يا كبير
(منال 27 سنه بيضة 150 سم بزازها كبيرة و طيزها وسط متجوزة و مخلفة ولد عنده 4 سنين، منال تبقي دراعي اليمين في المكان و هي اقدم واحدة في الاستف و ليا سكة معاها و بنيكها بعد ساعات،/هي و حماده اقدم اتنين في المطعم)
طلعت المكتب و قعدت فتحت الدورج و شوفت الكارت بتاع نرمين مرات صالح المحافظ سيڤت الرقم و حرقت الكرت، دقيقه و الباب خبط و دخلت منال (كانت لابسه اليوني فورم بتاع المكان بس طبعآ هي غير جيبه عند الفخاد و من فوق تشرت كت و مفتوح من عند البزاز علي شكل مثلت و هي بيضة اصلآ شكلها فاجر)
منال: ايوة يا بودي
انا: ايه يا منال اللي بتعمليه دا انتي شرموطة صح ولا ايه
منال: غصب عني يا بودي معلش
انا: يعني اديكي اجازة اسبوع مدفوعة الاجر وانتي تغيبي 11 يوم
منال: معلش ظورف غصب عني يا بودي معلش و *** اخر مرة مش هتتكرر
انا: الاربع ايام مخصومين منك يا منال
منال جات و قعدت علي حجري
منال: عشان خاطري اخر مرة ون** يا بودي مش هكررها
انا: عارفة يا منال انا نمت مع شرميط بعدد شعر راسك، يعني الشويتين دول مش هايخيلو عليا
منال: انا حببتك نونا كدا برضو هتزعلني منك
انا: ماشي يا منال هخصم يومين بس لاكن قسمآ *** لو اتكررت مش هسامح بعد كدا
منال: شكرآ ليك يا قلبي اموه
وبستني من شفايفي و كانت قايمة قمت ظرفتها بعبوص وهي قايمة
منال: اححح من ايدك زي العسل يا روحي
انا: يلا اتقلبي من قدامي
خرجت منال و انا فضلت في مكتبي بشوف ايه اللي هعملو جديد و ايه اللي بايظ و ايه اللي قدم و ايه اللي مش عاجب الزباين و ايه و إلخ إلخ....
عدا اليوم عادي جدآ واخر اليوم كنت مروح بالليل و ركبت العربية بتاعتي و كنت ماشي لاكن لا قيت عربية چيب سودة بتقرب مني و فيها ناس لابسين اقنعة سودة علي وشهم و واحد منهم طلع مسدس فب كاتم صوت و ضرب عليا لاكن انا ميلت قبل ما تاجي فيا وخرم الازاز، سرعت بالعربية لاكن هما ورايا، لاقيت زحمة في وشي بسبب الاشارة كانت حمرة و دخلت شمال و قعدت ادخل في كذا شارع و هما مش سايبني دخلت في شارع جانبي ولاقيت عربية چيب شبه اللي بتطردني في وشي معرفتش اعمل ايه غير اني وقفت بالعربية و استسلمت و نزلت من العربية و هما نزلو و سبتوني بالصلاح علي روكبي...
يتبع



(الجزء الثالث)


وانا قاعد علي ركبي و ايدي علي راسي و ناس لابسين اقنعة مثبتني، انا قولت اني خلاص مش هشوف نور الشمس تاني، لاكن فجأة دخل واحد لابس قناع غاز و رما قنبلة غاز منوم، انا اول ما الغاز وصل منخيري الدنيا اسودت بيا و اترميت علي الارض،
(المشهد عند أمل في الڤيلا، و بتتصل بهدي)
أمل: ألو ازيك يا مدام هدي
هدي: ازيك يا أمل عاش من سمع صوتك
أمل:*** يخليكي هو بودي مش عندك ولا ايه
هدي: لا مش عندي ليه هو مش موجود عندك ولا ايه
أمل: لا مش في البيت و برن علي الفون بتاعه مغلق و رحت المطعم مكانش هناك و سألتهم عليه مكنوش يعرفو راح فين اخر مرة كانت امبارح و هوا مروح بس اللي شافوه فيها
هدي: قلقتيني معاكي طيب اصبري يمكن هوا معاه حاجات مهمة بيخلصها و مش عايز حد يدايقه، هو متعود يعمل كدا طيب معاكي؟
أمل: لا دي أول مرة اصلآ يعمل كدا
هدي: خلاص انا هكلم رحاب يمكن عندها او تعرف عنه حاجه
أمل: ماشي يا هدي سلام
المشهد عند الشخصين اللي كانو بيتكلمو قبل كدا
شخص1: ايه اللي حصل ازاي هرب منكم
شخص2: معرفش احنا كنا مثبتينه و فجأة كلنا بقينا مرمين علي الارض حتي انا شوفته وقع معانا قبل ما يغمي عليا، الظاهر كان عامل حسابه
شخص1: لازم نتصرف ونعمل اي حاجه
شخص2: حاضر هنتصرف و نعرف هو فين
الشمهد عندي،
فوقت لاقيت نفسي في اوضة عادية دولاب و سرير و شوية كركيب هنا و هناك علي كام صورة لمو صلاح و اللڤير بول،
انا: مين هنا، انا مين اللي جبني هنا
دخل عليا الشاب الغامض اللي كان عندي في المطعم
الشاب: اهدي اهدي ساعة و الدنيا تظبط معاك من الوجع اللي في راسك دا
انا: وانت ازاي عرفت اني راسي وجعاني
الشاب: عشان انا عارف قنابل الغاز دي بتعمل ايه بالظبط
انا: طيب انت مين و جبتني هنا ليه
الشاب: انا انقذت حياتك يا فرعون
انا: فرعون ايه انت مين يعم انت اخلص
الشاب: حزر فزر انا مين
انا: يسطا انت بتقول ان دماغي وجعاني يعني ولا اقدر احذر ولا ازفت انجز
الشاب: انا ماركو من الدارك ويب
انا: ماركو.....؟ احا انت ماركو اللي.... ازاي بس انا كنت فاكرك مش من هنا
ماركو: هاها يعم انت عايزني ابقي من الدارك ويب و احدد مكاني الحقيقي
انا: واسمك الحقيقي ايه
ماركو: ماشيها دلوقتي ماركو
انا: لسه مش واثق فيا
ماركو: ماشي يعم اسمي (مالك)
انا: وانت اخترت اسم ماركو عشان قريب من (مالك)
مالك: بالظبط
الباب خبط و مالك قام فتح الباب و دخلت واحدة كبيرة من سن هدي تقريبا ومعاها صنية اكل
الست:(مالك) خود الاكل دا عشان صاحبك
مالك: تسلم ايدك يا ست الكل مكنتيش تعبتي نفسك بس
ام مالك: ازاي بس دا بقاله يوم بحاله نايم لازم جاع اكيد
مالك: ماشي يا امي ادخلي ارتاحي انتي
طلعت ام مالك و هو قفل الباب وراها
انا: اللي بتقوله الوالده دا صح
مالك: ايه هو؟
انا: انا بقالي يوم هنا
مالك: ايوة بقالك يوم اصل تأثير القنبلة كان قوي عليك
انا: ينهار اسود زمان الدنيا مقلوبة عليا
مالك: يعم اهدي بس و اقعد اسند نفسك بالاكل دا كدا
انا: لا لا انا لازم امشي حالآ
مالك: اهدي بس وانا هفهمك كل حاجه
انا: قول
مالك: لما تاكل الاول
انا: ماشي يعم اهو
(المشهد عند الشخص اللي كان عايز يخطفني و بيكلم واحدة)
الشخص: انتي يا شرموطة انتي عرفتيه باللي هايحصل ولا ايه
هي: وانا هعمل كدا ليه بس
الشخص: عادي يمكن حبيتي تزودي رزقك قمتي بعتينا
هي: هبعكم ازاي بس وانا اللي بديكم كل تحركاته
الشخص: اومال ازاي هرب انا هتجنن
(المشهد عندي انا و مالك)
انا: اهو خلصت قولي بقي ايه الحكاية؟
مالك: بوص بقي انا من لما اديتك الفديوهات اللي انت ماسكها زلة علي عصام و شريف، و انا كنت بتابعك،
انا: وبعدين
مالك: بعدين انا بقيت اراقب كل حسباتك و تلفوناتك، و لما لاقيت المطعم اللي أمل كتبتهولك كبر و اتعرف انا الفضول خدني و كنت متأكد ان شريف مش هيسكت و هيحول يعمل حاجه عشان كدا هكرت الفون بتاعه و كان بيكلم حبيبو
انا: مين؟ قصدك عصام!
مالك: فيه غيرو و في حد خانك في الموضوع
انا: خاني؟ مين
مالك: هقولك بعدين بس كمان في حاجه عايزك تعرفها
انا: ايه؟
مالك: بس عايزك تهدي كدا و تمصك اعصابك عشان الخشومية و النرفزة مش هتنفع و امي برا عيانة و مش حمل زعيق
انا: اخلاص يا مالك انت كدا بتنرفزني اكتر
مالك: ابوك
انا: ماله عايش ولا ايه؟
مالك: لا يعم ايه جو الافلام اللي انت عايشه داه
انا: اومال ايه؟
مالك: ابوك مات بس مش بسبب اللي حصل بينك و بين سماح
انا: انت كمان تعرف سماح، مش مهم دلوقتي قولي بقي ازاي يعني ابويا مامتش بسبب الموضوع دا؟
مالك: ابوك جاتله رسالة ان سماح بتخونه معاك، ابوك مصدقش بس حب يتأكد و رجع بدري و شافك انت و سماح مع بعض
انا: اينكان ابويا *** يرحمه مات لما شافني انا وسماح
مالك: لا ابوك كان عايش في المستشفى بس طبعآ ولاد الحرام كتير، ممرضة شرموطة ادتله سم في المحلول و كان قوي جدآ
انا بعصبية: ايه يعني ابويا مات مقتول ليه مقولتليش من بدري ولا شكلك انت متفق معاهم عليا
و قمت زنقت مالك من رقبته
انا: انطق مين اللي قتل ابويا
مالك: اهدي اهدي
صوت ام مالك من برا الباب: مالك يابني في حاجة
مالك بصوت واطي: سبني.. سبني بقولك
سبت مالك، و فتح الباب لأمه و قالها ان احنا بنهزر مع بعض عادي و قفل الباب تاني
مالك: قلتلك العصابية مش كويسة اهدي، و بعدين انا لو كنت تبعهم، كنت هنقذك ليه، فهمني ولا كنت سعدتك من الاول، وجبتلك الفديوهات بتاعت اختك و طليقها عصام ليه
انا وبرجع شعري لورا: طيب دلوقتي مين اللي مسؤل عن موت ابويا
مالك: شريف و عصام برضه
انا: ماشي انا هفضحهم بالفديوهات اللي معاي
مالك: مش كفاية
انا: اومال ايه؟
مالك: الفديوهات لو اتسربت يومين بالكتير و تتنسي انت لازم تعملهم كمين
انا: كمين؟ ازاي يعني
مالك: هقولك بعدين بس اهم حاجه دلوقتي روح و حرس كويس من اللي حواليك
انا: صحيح انا عربيتي فين انا سبتها مفتوحه اخر مرة
مالك: متقلقش انا دخلتك في العربية يتاعتك من ورا و جبتك علي هنا و هي قاعدة تحت و اهي المفاتيح
انا: مالك!
مالك: ايه؟
انا: لاكن انا مستغرب ازاي هكر محترف زيك و بياخود ألاف الدولارت و يعني
مالك: فاهم قصدك ازاي انا بطلع من ورا كل مصلحة بألف او ألفين دولار و عايش هنا و علي كدي، بوص انا شغال خفيف اوي عشان مش عايز حد يعرفني ولا انضم تبع جماعة زي زيوس ولا بجاسوس والكلام دا عشان متعرفش و الحكومة تسمع عني عشان انا مسؤل عن البيت دا، انا امي ست الكل *** يخليه تعبانه عندها القلب و ابويا مبقاش يقدر يمشي و كل شهر لازمله ادوية بالشئ الفولاني، دا غير اني عندي اتنين بنات اخواتي واحدة فيهم مخطوبة ولازم اجهزهم الاتنين، كنت عايزني اعمل ايه غير كدا، ولا انت فاكرني إني بعمل كل اسبوع ولا شهر مصلحة زي كدا، لا انا كل كام شهر يمكن كل ست شهور، اعمل مصلحة علي ادي كدا،
انا: خلاص يا مالك متكملش انا نازل
مالك: طيب تمام بس حرص بعد كدا
انا: مالك
مالك: ايوة يسطا
انا: اسف يسطا علي سوء ظني فيك
مالك: ولا يهمك يسطا انا لو مكانك كنت عملت كدا برضو
ابتسمت لمالك و هزيت راسي بايوة و نزلت
كانت العربية مركونة تحت البيت و الازاز متدشدش علي الاخر ركبت العربية و كسرت الزاز من قدام الدركسيون بالظبط عشان اعرف اسوق و رحت اقرب حد بيصلح عربيات و صلحت الازاز و فتحت الفون بتاعي عشان كان مقفول و اول واحده رنت أمل
انا: ايوة يا أمل
أمل: بودي انت... انت كويس فيك حاجه ولا ايه رود عليا يا حبيبي
انا: اهدي يا أمل انا كويس
أمل: حرام عليك ليه بتعمل كدا انا قلبي وكلني عليك انت فين
انا: في الطريق و جاي خلاص متقلقيش
أمل: يعني انت كويس
انا: ايوة مقتلقيش
أمل: ماشي يا حبيبي هرن عليك تاني
انا: ماشي يا أمل سلام
قفلت مع أمل و طبعآ هدي كانت بترن رديت و طمنتها عليا و وصلت الڤلا واول ما دخلت كانت أمل في وشي جريت عليا حضنتني
أمل: انت كويس فيك حاجه قولي يا حبيبي طمني عليك
انا: اهدي يا أمل مانا قدامك كويس
آمل: اومال كنت فين من أول امبارح انا دورت عليك في كل مكان عند هدي و رحاب و كمان رحت عند عبير
انا: عبير؟! انا مش منبه عليكي متروحيش لعبير تاني ولا ليكي دعوه بيها
أمل: انا.. انا افتكرتك عنديها و زعلت مني عشان خاطر كنت عايزني بس انا كان عندي الدورة
انا: خلاص يا أمل بس بلاش تروحي لعبير انا خايف عليكي عبير دي صاحبية بيت دعارة يعني ممكن تتحبس في اي وقت وانا خايف تروحي تلبسي معاها
أمل: حاضر بس انت مقولتليش كنت فين
انا: ااااا عملت حادثة بسيطة خالص كدا
أمل: يالهوي طيب انت حصلك حاجه
انا: يا أمل مانا قدامك اهو كل الحكاية ان العربية عطلت و الفون فصل و كنت بصلح العربية و جيت اهو
أمل: ماشي يا روحي اطلع خود دوش و انا هخلي شهد تحضر الاكل
انا: ماشي يا أمل
طلعت الاوضة و قعدت علي السرير و بفتكر كل الكلام اللي (مالك) كان بيقوله وازاي ابويا كان عايش في المستشفى انا لازم اجيب حقه،
دخلت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت قعدت مع أمل علي السفرة و شهد كانت بتحضر الأكل علي السفرة
شهد: حمد**** علي سلامتك يا بودي
انا: *** يسلمك يا شهد
لاحظت أمل كانت بتبص لشهد بطريقة غريبة زي ما تكون عايزة تقوم تجبها من شعرها
انا: أمل.. أملللل
أمل: ايوة... ايوة يا حبيبي
انا: سرحانة في ايه
أمل: ولا حاجه يا روحي يلا بقي عايزك تدوق الأكل دا عشان انا اللي عمله
انا: ايه دا بجد
أمل: ايوة يا روحي
بقيت اكل انا و أمل و قعدنا قدام الTv شوية و بعد كدا طلعنا الاوضة ننام شوية وكنا عز النهار،
نمت انا و أمل علي السرير، انا علي ضهري و أمل نايمة علي جمبها اليمين نحيتي و لازقة فيا
أمل: علفكره انا تمام دلوقتي
انا: بس انا اللي مش تمام
أمل: ايه؟ ....
انا: موخك راح فين قصدي تعبان وجسمي متكسر علي الاخر
أمل: وانا موافقة علي اللي انت كنت عايزو
انا: لا لا خلاص متشغليش بالك
أمل: لا انا لازم أنفذلك كل اللي انت عايزو عشان متبصش برا تاني
انا: برا ايه انتي فاكراني كنت بخونك في اليومين دول يا أمل؟
أمل: لا مش بتكلم علي اليومين اللي غبتهم برا
انا: قصدك ايه بقي؟
أمل: بتكلم علي اللي عملته مع شهد الاسبوع اللي فات
انا: هو انتي شوفتينا
أمل: ايوة
انا: وليه ما دخلتيش وقتها
أمل: عشان انا اللي قصرت معاك لو كنت وافقت انك تعمل اللي طلبته مني مكنتش انت عملت كدا
انا: حقيقي انا مكسوف منك اوي يا أمل، انا اسف
أمل: وانا مسامحك يا حبيبي و برضوه موافقه علي اللي طلبته
انا: ماشي يا روحي بعدين بقي، وعشان خاطري متقلبيش علي شهد انا اللي اجبرتها علي كدا
أمل: بس انا ملاحظة انها بقيت تقولك بودي و خدت عليك جامد
انا: شهد لسه مراهقة يا أمل و كمان البيئة اللي اتربت فيها كانت صعبة عليها، فهي ما صدقت تلاقي حد بيتكلم معاها و مصاحبها
أمل: بس اللي شفتو من شهد غير كدا انا ملاحظة حاجة تاني
انا: قصدك ايه؟
أمل: يعني من امبارح وانت مش موجود كانت زي اللي ميتلها ميت، والنهارده أول ما سمعتني وانا بتكلم معاك وعرفت انك جاي بقيت تتذوق و غيرت هدومها ولابست اللي يبرز جسمها
انا: مانا قولتك مراهقة يا أمل، وانت تفتكري حد هيملا عيني غيرك
أمل: ماشي يا روحي
(الساعة 8:00 بالليل)
صحيت كانت أمل مش موجودة جمبي و كانت نزلت الصالون بتاعها، دخلت الحمام غسلت وشي و فوقت و نزلت تحت في الصالون، ولاقيت شهد جات عندي وكانت لابسه عباية بيتي ديقة و نص كم و طرف الشق بتاع البزاز باين و حاطة روج و ميكاب خفيف و رابطة شعرها بأشرب صغير، و وقفت قدامي
شهد: الحمد**** انك رجعت بالسلامة يا بودي
انا:*** يسلمك تعالي اقعدي
شهد قعدت جمبي علي طول مش زي كل مرة (مايصحش يا بيه و لا المقامات محفوظة ولا الكلام دا)
شهد: انا كنت قلقانة عليك جامد
انا: شكرآ
شهد بتقرب مني و بتسمك ايدي
شهد: طيب انا اتعلمت زي ما قولتلي
انا: بس دلوقتي انا لازم اروح الشغل عشان بقالي يومين غياب و عايز اشوف الدنيا ماشية ازاي
شهد: عشان خاطري انا كنت مبسوطة اخر مرة معاك، عشان خاطري يا بودي
انا: قولتلك ان الشغل...
لاقيت شهد بتفك زراير العباية من عند بزازها و كانت بدون برا، انا اول ما شوفت بزازها زوبري بدأ ينتصب و ايد شهد بتحسس عليه
انا: يابت يخربيتك انا لازم امشي
لاقيت شهد بتضمني عليها و خدت شافيفي في شفايفها و بقيت تبوسني بخبرتها اللي زادت شوية، بقيت تضمني لغاية ما بقيت نايم فوقيها علي الانتريه، هي علي ضهرها و رجليها علي الارض و انا رجل في الارض و رجل بين فخادها و نازل في شفايفها مص، بطلت مص في شفايفها و نزلت علي بزازها طلعتهم من العباية و بقيت امص حلاماتها و عضيتهم و هي بتتأوه و في دنيا تاني فضلت امص في اليمين شوية و الشمال شوية و بعد كدا نزلت عند كسها رفعت العباية و كانت لابسه كلوت بامبي، و مبلول علي الاخر من هيجانها، نزلت الكلوت و بقيت ألحس كسها و ادعك فيه و هي مستحملتش و جابت ميتها علي وشي، بقيت الحس اكتر و ادعك كسها و هي بتتأوه و تصرخ، وقفت علي رجلي و شهد كانت بتبص علي و هي نايمة علي ضهرها علي كنبة الانتريه، طلعت زوبري من البوكسر و هي اول ما شافت زوبري اتعدلت و مسكته بقيت تدعك فيه، انا قعدت علي الانتريه و خليتها تقعد علي ركبتها و نزلت علي زوبري مص و لاقيتها بتحول تلحس البيضان (الظاهر كانت بتذاكر كويس) بقيت تدعك في زوبري و تمص فيه مدة خمس دقايق و حسيت نفسي هجيب من سخونة بوقها، قمت طلعت زوبري من بوقها و خليتها نامت علي ضهرها و انا رفعت رجليها علي كتافي و عدلت زوبري علي كسها و بقيت ادخله بالراحة عشان كسها لسه دايق، بقيت ادخلو و انيكها بالراحة و هي بتتأوه و جابت ميتها علي بطني
انا: هو انا لحقت يا بت
شهد: اه اه مش عارفة مش قادرة امسك نفسي، اه كمل ون**
بقيت انيك شهد بالراحة و بقيت اسرع سنه سنه و ادخل و اطلع، فضلت ارزع حركة تلت ساعة و كنت خلاص هجيب
انا: اخخخ يا بت يا شهد انتي واخدة حبوب
شهد: اححح ايوة خدت حبوب عشان مخلفش
انا: كويس اوي...
وقبل ما اكمل الكلمة جبت كل لبني في كسها، و نزلت علي شفايفها بوس و هي بقيت تصرخ و جابت ميتها لاخر مرة
انا: مبسوطة
شهد: قوي يا بودي **** ما يحرمني منك
انا: خفي بقي اليومين دول عشان أمل ممكن تشوفنا
شهد: حاضر
بصيت في الساعه كانت تسعة و نص، اتردت اروح المطعم ولا لاء، بعدين قررت اروح طلعت الاوضة و غيرت هدومي و ركبت العربية و روحت المطعم
حماده: ايه يا كبير كنت فين اليومين دول،
انا: مفيش يا حماده كان معاي كام حوار كدا
حماده: انا بصراحه استغربت اصل المدام أمل جات هنا و سألت عليك
انا: لا عادي اصل فوني كان فاصل بس
حماده: ماشي يا كبير، و حمد*** علي سلامتك
انا: تسلملي يا حماده
كانت رايح المكتب و لاحظت منال اول ما شافتني اتوترت
انا: ايه يا منال مالك
منال: ها لا مفيش، قولي انت كنت فين كدا كل دا
انا: مفيش تعبان شوية
منال: طيب انت كنت فين ولا حصل ايه معاك
انا: مالك يا منال ما قولتك اني كنت مشغول شوية
منال: طيب ماشي هروح اشوف الشغل الي ورايا
انا: ماشي
مشيت منال، و انا شايفها متوترة و مش علي بعضيها من لما دخلت المطعم، قولت اشوف حكايتها ايه دي كمان، طلعت المكتب و قعدت علي الكرسي، دقيقتين و فون رن و كانت نرمين مرات المحافظ
انا: ازيك يا مدام نرمين
نرمين: ايه التقل داه كله، بقي اديك الكرت بتاعي و انت تطنشني كدا
انا: لا طبعا مقدرش اطنشك، صدقني مشغول علي الاخر
نرمين: طيب انا عزماك علي العشا
انا: بس دلوقتي الساعة عشرة
نرمين: انا قصدي علي بكرا
انا: بصراحه يا مدام نرمين مش عارف ظروفي هتكون ايه
نرمين: كدا انت هتزعلني منك يا بودي بجد
انا: وانا ميرضنيش زعلك بكرا هكون عندك
نرمين: باي يا بودي
انا: سلام يا مدام نرمين
قفلت مع نرمين و عرفت انها حيحانة اوي من كلامها و صوتها، بس انا خايف جوزها يعرف باللي حصل دا و نروح في داهيا
(المشهد عند نرمين و صالح)
صالح: قالك ايه وافق
نرمين: طبعآ وافق
صالح: طيب متعرفيش الساعة كام هياجي
نرمين: ايه يا عرص مستعجل كدا ليه، عايز تشوفني و انا بتفشخ منو قدامك
صالح: احح نفسي اوي يا روحي و الحسلك كسك كمان عشان ينيكك بسهولة
نرمين: هيحصل يا روحي عشان تشوف الرجاله صح يا عرص مش زوبرك الخمسة سنتي داه
صالح: طيب انت عرفتي من فين ان هو هيقدر يمتعك، قصدي يمتعنا، مش يمكن علي كدو
نرمين: لا مانا سألتها و هيجاتني اوي من كلامها و انا حاسة انه هيمتعني اوي
صالح: ماشي يا روحي
(المشهد عندي)
مسكت فوني و لاقيت رسالة من ماركو، و بيقولي من اللي كانت بتخوني و بعتلي صورة ليها، انا اول ما شوفت الصورة مكنتش مصدق انها بتخوني
من اجمد القصص واحداثها نار وطريقتك جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%