NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مفيش نقد
بس ابوس ايدك مش عاوزك تخلى البطل يبقى تاجر سلاح او اثار او مخدرات علشان انا اتخنقت
متقلقش انا مش حاطط في دماغي اي حاجه من دي
 
مفيش نقد
بس ابوس ايدك مش عاوزك تخلى البطل يبقى تاجر سلاح او اثار او مخدرات علشان انا اتخنقت
كل الحكاية محارم بس
 
اتأخرت
 
  • جامد
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
8-22





اعرفكم بنفسي انا اسمي رياض عمري 20 سنة، طولي 180 سنتي ، و جسمي مفرود و كويس و عريض شوية صغيرة ، و لون بشتري قمحاوي زي ابويا اللي مشفتوش غير في الصور بتاعت الفرح ، انا اول سنة ليا في الجامعة



امي حكمت ، عندها 51 سنة، بشرتها بيضة ، مليانة شويتين بحكم سنها ، مدرسه علوم في مدرسة ثانوي بنات حكومية ، امي اتعرفت علي ابويا كان مدرس هو راخر زمان و اتجوزه بس من بعد ما خلفوني انا و اخواتي البنات اللي اكبر مني طبعآ ، ابويا جاله عقد عمل في الخليج يشتغل مدرس انجليزي هناك، و بعد سنة عرف امي انه عايز يتجوز هناك عشان مش قادر يعيش لوحده في الغربة، امي طلبت الطلاق علي طول و ابويا طلقها فعلآ و من وقتها هو في الخليج مرجعش ، و امي طبعآ محبتش تتجوزش بعده عشان مش حابة راجل غريب يعيش معانا و خصوصآ معاها بنتين ، و انا يدوب اعرف شكل ابويا من الصور بتاعت الفرح ، و امي ليها اخت واحدة اكبر منها بكام سنة ، ورثه عن جدي اللي هو ابوهم كل واحدة عمارة خمس ادوار ،

العمارة بتاعتنا فاضية ، و كل واحد له شقة باسمه انا و اخواتي الاتنين رضوي و ريهام ، و الدور الارضي سنتر دروس امي بتدرس فيه مجموعات بنات في الثانوي



اعرفكم علي اهم اتنين في القصة



اختي الكبيرة رضوي ، 31 سنة ، قمحاوية مايلة للسمار وراثة السمار عن ابويا طبعآ و العود التخين عن امي ، طولها 164 سنتي ، لسه متجوزتش و قربت من العنوثة ، مجلهاش غير عريسين و الاتنين كانو اطين من بعض في ظروفهم المادية، هي مربربة حبة ، و ملامح وشها عادية ، ميلفتش حد يعني انه يعجب بيها كتير، مش بتشتغل و قاعدة في البيت



اختي الوسط ريهام ، 25 سنة ، طولها 168 سنتي ، ريهام العكس عن رضوي، وارثة البياض عن امي و العود الرفيع عن ابويا ، بس جسمها مظبوط و هي يعني تعتبر احلي من رضوي ، خريجة صيدلة و بتشتغل في صيدلية اول الشارع بداعي تسلية وقتها ، بيجلها عرسان ياما بس هي بترفضهم عشان عايزة رضوي تتجوز الاول و خايفة علي مشاعرها و انها بجد عانس و كدا ، و ريهام و رضوي ملهمش في حورات الارتباط و الصحوبية دا نهائي و محترمين جدآ و لبسهم واسع





اسف علي المقدمة الطويلة فشخ دي و يلا نبدء القصة و ي*** تعجبكم


الجزء الاول

(بتكلم في الفون)

انا : بقولك اي جبت معاك دراع الويسكي ؟
كرم : يعم جبت كل حاجه و البت ندي و صحبتها كمان في السكة يلا انت انجز
انا : خالصة نزلت اهو انا في الشارع عشر دقايق اركب مكروباص و اجيلك سلام

كرم دا صاحبي من ايام ثانوي ، احنا الاتنين في الضياع بالنسبة للمسيرة الدراسية، و بنشرب خمرة و نيجب بنات في الشقة بتاعتهم القديمة ، ابوه شغال محامي و ديمآ مشغول و امه ربة منزل بس طيبة اوي و بتعبرني زي كرم ابنها ، وصف كرم هو تقريبآ شبهي من حيث الطول و العرض بس اقصر مني بكام سنتي كدا و ابيض



بعد ما وصلت نزلت من المكروباص و طلعت خبط علي كرم في شقتهم القديمة و فتحلي

كرم : ادخل يسطا
انا : تلاقيك طبعآ فتحت الأزازة و زايط انت لوحدك فيها
كرم : صدقني دول كاسين بس اسخن القاعدة

دخلت و كرم قفل الباب ورا مني و انا قعد في الصالة و كانت قدامي الطربيزة اللي عليها ازازة الويسكي و الكاسات ، صبيت كاس و شربت منه

انا : اي في اللبوتين دول ؟
كرم : يعم ابلع ريقك انت لسه واصل حالآ
انا : يعم بستفسر
كرم : يسطا الواحد مبضون نيك
انا : خير يا فقر ؟
كرم : ابويا عايز يبيع الشقة دي و يكمل علي فلوسها و يشتري شقة في *** ( مكان راقي )
انا : كسم فلوسكم كتيرة
كرم : يعم بطل نق و بعدين انا مش عايزو يبيع الشقة دي عشان مش هعرف اخود راحتي
انا : خلاص احنا نخطف ابوك عشان ميبيعش الشقة و نطلب فدية من اهلو
كرم : يعم بطل بضان بكلمك جد
انا : و انا اعمل اي يعني
كرم : تصدق انا غلطان اني بتكلم مع عرص زيك و ...

الباب خبط و احنا بنتكلم
انا : هششش غور افتح و بطل رط

كرم راح يفتح و كان بنت اسمها ندي لبوة شقطناها من ايام ثانوي و كل فترة نجيبها الشقة نحفر في كسها شوية ما هي الغشاء بتاعها مطاطي بس بنبدل علي طيزها برضه و هي عاملة حسابها ان لو الغشاء حصله حاجه تعمل عملية ترقيع و خلاص ، ندي اوقات تجيب واحدة معاها و نعمل عليهم حافلة انا و كرم و نديهم اللي في النصيب و ساعات بنمشيها بالحب لما تكون الحالة ناشفة و هي مش بتتكلم طلاما بنكيفها صح

ندي دخلت و كانت لابسة بنطلون جينز محزق فشخ فيها و محدد ملامح كسها و صحبتها زيها بس لابسة بنطلون استيرتش

انا : يا مراحب
كرم : ادخلو يلا

دخلت ندي و جات عليا قعدت علي حجري و خدت شفيفي بوس و صاحبتها قاعدة علي الكنبة التانية بتبص علينا و كرم قفل الباب و رجع قعد جمب صحبة ندي

انا : اي يا ندي مش هتعرفينا بالوجه الجديد ؟
ندي : دي خلود اختي في الرضاعة
انا : اي كنتو بترضعو من زب واحد ولا اي
ندي : اه حاجة زي كدا ههههه
انا ببعبص في طيزها و هي علي حجري : و نعمة الاخوة
ندي : بس خلي بالك دي خلفي بس خدو بالكم
انا : خلفك اللي هو دا •غرزت صباعي في طيزها اكتر•
ندي ردت بشرمطة : اااه ايوة هو دا بالظبط ، مالك يا خلود ساكتة لي ؟
خلود : هقول اي يختي ما واضح انك واكلة الجو من وقت ما دخلنا
ندي : يختي ما انتي اللي مش مدردحة كدا ما تعمليلك حركة و فكي كدا

خلود قامت لما شافت كرم راجع من المطبخ بصنية عليها وسكي و كاسات و تلج

خلود اخدت من كرم الصنية و اتكلمت بمحن
خلود : عنك يا قلبي

و خدت منه الصنية و لفت ادتلو ضهرها و فلقست تحط الصنية علي الطربيزة و طيزها قدام كرم ، و كرم شدها عليه حضنها من ورا و قفش بزازها

خلود : اه اه بالراحة
كرم : يطلع دكتور جراحة
و لفها و خد شفيفها مص و هي متجوبة معاه ، و كنت انا و ندي بنبص عليهم بس انا ايدي جوا البنطلون بتاع ندي بلعب في كسها و ايدي التانية قافش بزازها

ندي : عايز خلود الاول ولا انا ؟
انا : انتي الاساس يا نونو •كنت بحسس عليها بحنية•
ندي : طيب تعال

و قامت و شدتني من ايدي وراها و خلود و كرم بصين علينا
انا : اوعوا تفهمونا غلط يا جماعة

دخلت الاوضة و ندي قفلت الباب و زقتني علي السرير و نيمتني علي ضهري
انا : مالك يا بنت المجنونة
ندي : وحشتني اوي اوي

و نطت عليا و انا نايم علي ضهري و قعدت فوق زبي وضع الفرس و هي بتحك كسها في زبي من علي الهدوم و اخدت شفيفي مص و انا قافش طيزها و بلعب فيها و هي بتبوسني جامد و كانت بتقلعني التيشرت بتاعي و انا كنت بقلعها التيشرت بتاعها و فكيت البرا بتاعها و بقيت اقفش بزازها و هي لسه علي وضعها و بتبوس فيا و بتحك كسها علي زبي ، و بعد شوية بوس و تقفيش ، قلبتها علي ضهرها و هجمت علي بزازها مص و عض و هي بتدوس علي راسي و بتلعب في شعري و بعدين نزلت ايدها تفكلي البنطلون و طلعت زبي المخنوق و بقيت تلعب فيه و انا واخد بزها في بقي مص و عض ، و قعدنا شوية حلوين علي الوضع دا ، و فجأة لقيتها ذقتني من كتافي بعدتني عنها و نيمتني علي ضهري تاني ، و قلعت البنطلون بتاعها و الكلوت و انا نزلت البنطلون و البوكسر و رميتهم علي الارض و لقيتها جريت عليا و عملت وضع 69 و خدت زبي في بوقها و كان طبعآ 16 سنتي و راسه كبيرة و عريض بس مش اوي يعني
بقيت هي تمص زبي و انا لساني علي كسها الحس فيه و امص الذنبور و اعضه خفيف و هي ماسكة زبي مص و بتلحس فتحة راس زبي و تمص الراس جامد و انا مدخل صباعين في خرم طيزها و بلحس كسها و امص الذنبور جامد لغاية ما هي اتلوت جامد و صرخت و كانت هتجيب علي وشي بس انا لوحت راسي بعيد و هي جابت علي رقبتي و صدري ،
غيرت الوضع و خليتها تركب علي زبي بكسها ( و طبعآ زي ما قولتلكم عندها غشاء مطاطي ) بلعت زبي جوا كسها و بقيت تطلع و تنزل بالراحة و انا ماسك وسطها و بتحرك معاها و هي مغمضة عينها و ساندة باديها علي صدري ، قعدا انيك فيها و بعدين شدتها من شعرها عليا و خدت شفيفها بوس و بقيت انيك في كسها اسرع و هي تصرخ بصوت مكتوم عشان بمص شفيفها و غرزت ضوفرها في صدري عورتني بس انا كنت هايج محستش بألم ، فضلنا شوية حلوين علي الوضع دا ، بعدين خليتها و ضع دوجي و رشقت زبي في كسها و بقيت انيك فيها و اضربها علي طيزها و طيزها حمرت من الضرب ، و شديت شعرها و خليتها تبوص للسقف و انا نازل فحت في كسها و هي بتتوجع ، فضلت انيكها يمكن خمس دقايق علي وضع الدوجي و حسيت اني هجيب ، و كنت بزمجر و انيك اجمد و ندي عارفة لما بعمل كدا بكون خلاص قربت اجيب ، عشان كدا اتعدلت و لفت خدت زبي في بوقها و بقيت تمص فيه جامد و بتدعك في جامد لغاية ما بقيت انطر اللبن في بوقها و هي فاتحة و بتجمع اللبن في بوقها لغاية ما صفيت علي الاخر و زبي اترخي شوية بس لسه حجمه كبير بصيت علي ندي كانت قفلت بوقها و بلعت شوية لبن و الباقي كله نزل من بوقها علي بزها

انا : تعالي نشوف الاتنين اللي برا دول بيعملو اي
ندي : دقيقة و هحصلك

مكست البوكسر بتاعي لبسته و طلعت الصالة شوفت خلود صاحبة ندي عاملة وضع الدوجي علي الكنبة و كرم نازل فيها نيك و هي بتعض علي شفتها ، و شوفت في لبن علي ضهرها عرفت ان كرم عمل واحد و دا التاني

قعدت علي الكنبة جمب منهم و صبيت كاس وسكي اشربه و انا باصص عليهم و خلود بصتلي و هي بتتناك و بتتوجع علي بسيط و مغمضة عينها شوية ،


مسكت حتة تلج حطيتها في الكاس بتاعي و قلبت الكاس بصباعي البعبوص و طلعته وبصيت علي خلود كانت مركزة معايا قربت صباعي منها و حطيته في بوقها و هي بقيت تمص صباعي جامد مكان الوسكي ، و كرم بيلسعها علي طيزها و هو بينيك فيها ،
طلعت ندي من الاوضة لابسة كلوت و التيشرت و شافت كرم بينيك في خلود ، قربت منه و حضنت كرم من ضهرو و بزازها بقيت في ضهر كرم و مدت ايدها تحسس علي طيز كرم و بعدين دخلت صباع بين فلق طيزه و بقيت تحسس علي خرم طيزه و كرم هاج و بقي ينيك خلود اجمد و خلود صوتها طلع و بيقت تصرخ بصوت اعلي شوية ، و ندي لسه بتحسس علي خرم كرم بصباعها و بعدين دخلت عقلة من صباعها في الخرم و كرم بقي ينيك خلود اجمد و اعنف و خلود بقيت تصرخ من عنف كرم و هو بينيكها في طيزها ، انا خدت شفيف خلود امصهم عشان صوتها عالي و بعد دقيقة او اتنين كرم جابهم في طيزها و اترمي علي كنبة التانية و خلود نامت مكانها ، و ندي جات قعدت علي حجري و صبت كاس بقيت تشربه معايا

انا : احاااا الساعة 3 العصر
ندي : و فيها اي ؟
انا : مفهاش بس الوقت جري بسرعة فشخ
ندي : يعني هتعمل واحد مع البت دي ولا اي ؟
انا : لا شكل كرم خلص عليها خلاص
ندي : احسن عشان تكيف طيزي
انا : احلي حاجه فيكي انك هايجة يا لبوتي
ندي : و احلي حاجه فيك انك بتعرف تطفي هيجاني
تعال يلا

و دخلنا الاوضة نعمل واحد في طيزها و بعد ما طلعنا كان كرم في الحمام بياخود دوش و خلود بتلبس هدومها

ندي : اي يا بت يا خلود اتكيفتي ؟
خلود : اه بس كان نفسي اجرب المخصوص بتاعك ( عليا انا )
ندي : يختي الطمع وحش ، المرة الجاية بقي
انا : متخافيش يا خلود الايام جاية كتير ، و انا لازم اجرب التوتا الحلوة دي

كرم خرج من الحمام و هو لابس من تحت بس

كرم : الكلام علي اي ؟
انا : هندخل انا و نونو ناخود دوش سوا
ندي : يلا بينا

دخلنا الحمام انا و ندي و طبعا كنت بقفش فيها و هي تلعب في زبي و تحك كسها و بزها في جسمي ، لغاية ما خلصنا و بعد كدا طلعنا من الحمام حضنين بعض

و ندي دخلت تلبس هدومها و بعد كدا كرم طلع الفلوس و حطها في ايد ندي ، هما مش كتير مبلغ صغير نيك لان ندي حسباها صحبية شوية

ندي جات عليا قبل ما تنزل و خدنا شفايف بعض بوس و بعد كدا نزلت هي و خلود


انا : اي ياض يا كرم شوفلنا اي حاجه تتاكل الواحد جاب جاز
كرم : مفيش اي حاجه في البيت
انا : يعم طيب اطلب فطيرة من اي مطعم بقولك جبت جاز
كرم : ما اخر فلوس كانت معايا دفعتها للبنات دلوقتي
انا : يعني مفيش اي طفح ؟
كرم : في جبنة في التلاجة
انا : لا الجبنة دي تخليها لست الحبيب في البيت
كرم : هبعتها لامك حاضر
انا : سلام يا بضاني
كرم : استني يعم نازل معاك انا كمان اروح ما انا كمان جعان
انا : يلا بينا


نزلنا ركبنا مكروباص انا و كرم و كل واحد نزل علي بيتهم ،

نزلت انا الاول عشان بيتي اقرب و روحت العمارة بتاعتنا سمعت صوت امي في الدور الارضي بتشرح عرفت ان معاها مجموعة بتديهم درس ، سبتها و طلعت فوق للشقة بتاعتنا خبط فتحتلي اختي الوسط ريهام

ريهام : اي يبني كنت فين من الصبح ؟
انا : خلصت المحضرات اللي عليا و قعدت مع الشلة شوية
ريهام : طيب
انا : انتي نازلة ولا اي ؟
ريهام : ايوة رايحة الشغل
انا : رضوي صاحية ولا نامية
ريهام : لا في الحمام
انا : في اي اكل طيب
ريهام : ادخل شوف بنفسك عشان انا اتاخرت سلام
انا : سلام

نزلت ريهام و قفلت باب الشقة وراها و انا كنت رايح المطبخ لقيت رضوي اختي الكبيرة طلعت من الحمام و شعرها مبلول و هي بتنشفه بالفوطة
انا : نعيمآ
رضوي : انت جيت يا رياض
انا : لا لسه اهو في الطريق
رضوي : يا رخم
انا : بقولك اي ما تغرفيلي ب*** عليكي اصلي ميت من الجوع
رضوي : حاضر يا حبيبي ادخل غير هدومك و انا هغرفلك
انا : حبيبتي يا رورو

دخلت الاوضة و لسه هقفل الباب لقيت الفون رن ، و كان رقم غريب فتحت عليه وكان واحد طالب الرقم غلط قفلت معاه و طلعت هدوم من الدولاب و قلعت عشان اغير لقيت البوكسر كمان مبلول عشان لبسته من غير ما انشف نفسي بعد ما خدت دوش هناك ، قلعت البوكسر و روحت علي الدولاب اجيب واحد غيره و لسه هلبسه لاقيت رضوي دخلت عليا و لما شافتني ملط حرفيآ من غير اي هدوم ، برقت لحظة و اتكسفت و طلعت برا الاوضة جري ، و انا كمان اتكسفت و نسيت اني سايب باب الاوضة مفتوح بسبب الرقم الغريب اللي رن عليا ، بس قولت عادي يعني احنا اخوات

لبست الهدوم و طلعت برا كانت رضوي شغلت الشاشة و بتتفرج عليها و اول ما بصتلي حاولت تعدي الموقف و كأن مفيش حاجة و انا نفس النظام

رضوي : الاكل علي السفرة يا رياض
انا : ماشي تسلم ايدك يا رورو

روحت عشان اقعد علي السفرة بصيت علي رضوي لاقيتها باصة عليا و اول ما بصتلها لفت ركزت في الشاشة ،
انا استغربت شوية بس طنشت و قعد اكول و بعد ما خصلت حطيت الاطباق في الحوض و صبيت كباية عصير و طلعت اشربها جمب رضوي و معرفش مالها من لما شفتني ملط و هي متوترة ، انا فاهم ان دي اول مرة ليها تشوفني كدا بس عادي يعني احنا اخوات

انا : بقولك اي انتي متابعة حاجة دلوقتي ؟
رضوي : ليه ؟
انا : عايز اجيب الماتش الشوط التاني قرب يخلص
رضوي : امسك الريموت اهو
انا : لو متابعة الفلم دا خلاص مش مشكلة
رضوي : لا لا مش متابعاه
انا : ماشي

حولت علي الماتش و بقيت اتفرج و انا بشرب العصير

انا : مين اللي طبخ النهارده ؟
رضوي : انا
انا : الاكل كان حلو تسلم ايدك يا رورو
رضوي ابتسمت : بالهنا و الشفا يا حبيبي مطرح ما يسري يمري
انا : تسلمي

رضوي سكت و انا فضلت اتفرج علي التليفزيون و هي تغيب و تبصلي و تسكت
انا : في اي يا رضوي انتي عايزة تقولي حاجه ؟
رضوي : رياض هو ... هو اي اللي كان في صدرك دا ؟
انا : اي اللي في صدري ؟
رضوي : في أثر خربشات كانت بتنزف نقط ددمم
انا : لا بيتهيألك مفيش حاجه
رضوي : لا في انا خدت بالي منهم من شوية و انت بتغير
انا : صدقيني مفيش حاجه
رضوي : طيب ارفع التيشرت بتاعك
انا : ماشي
و رفعت التيشرت و لقيت أثر ضوافر فعلآ ، و افتكرت لما ندي خربشتني لما كنت نايم معاها و قولت في بالي (احا ازاي نسيت )، و لحظت نظرات رضوي علي جسمي و صدري و كان منبت عندي شعر في صدري ، نزلت التيشرت

انا : دي خناقة
رضوي : انت اتخانقت مع بنت ؟
انا : لاء دا ولد
رضوي : علفكرة دي أثر ضوافر بنت و واضحة ، ازاي دا حصل ؟

مكنتش عارف اقولها اي و هي مستنية اجابة مني، و من حسن حظي لقيت امي داخلة من باب الشقة

امي : اي الاخبار يا ولاد ؟
انا : الحمد*** انتي اخبارك اي يا ست الكل ؟
امي : كويسة يا اخرة صبري
انا : انا هدخل الاوضة بتاعتي انام شوية

سبتهم و دخلت الاوضة و قفلت الباب ورايا و قولت اهو فرصة افكر لو رضوي صممت تعرف أثر الضوافر دي اي اقولها اي حاجه و خلاص


بالليل صحيت من النوم و طلعت من الاوضة ، كانت ريهام رجعت من الصيدلية اللي بتشتغل فيها و قعدنا مع بعض قدام التلفزيون و رضوي تغيب و تبصلي نظرة غريبة ، و انا عامل نفسي مش واخد بالي ، لغاية ما اتبضنت من القعدة و الكلام اللي ملوش لازمة ، و كنت قايم ادخل الاوضة بتاعتي تاني لاقيت باب الشقة خبط، بصيت من العين السحرية كانت خالتي الوحيدة نادية

خالتي نادية ، خالتي الوحيدة ، عندها 55 سنة ، بشرتها بيضة، و مليانة و طولها 165 سنتي ، ربة منزل عادي خالص ، بتاجي كل فترة عندنا او امي و اخواتي بيروحلها يقعدو سوا ، معاها
ولدين و بنت كلهم متجوزين الولدين برا مصر و البنت معانا في نفس المحافظة عادي بس في بيت جوزها و هو بيت عيلة ، خالتي مأجرة الشقق اللي في العمارة بتاعتها و بتقبض معاش جوزها


انا • فتحت الباب : يا مراحب الهيبة بنفسها جاية عندنا
خالتي نادية : ازيك يا واد يا رياض ليك وحشة يا ابن الكلب

و شدتني في حضنها و بستني من خدي كالعادة عشان بتحبني و بتعوض حرمانها من عيالها فيا

امي : ازيك يا نادية يا اختي ادخلي ، كباية مياه بسرعة يا بت انتي و هي ، تعالي تعالي ارتاحي جمبي

دخلت خالتي و قعدت جمبي امي و انا قفلت الباب و روحت قعدت معاهم

خالتي : اي يا ابن الكلب انت هو انا هتحايل عليك عشان تاجي تسلم عليا
انا : و*** يا خالتي كنت بقول خالتي نادية وحشتني لازم اروح ازورها و اطمن عليها
خالتي : عليا انا برضه يا خول
انا : حبيبي يا معلم
خالتي : حسابي معاك بعدين علي القطيعة دي
امي : عاملة اي يا نادية ياختي اخبارك اي كدا
خالتي : اخبار اي يعني اهو مفيش اي جديد ، ولاد بطني خلاص من لما سابو مصر و راحو بلاد برا و هما بطلو يسألو و لا ينزلو اخرهم تلفونات كل كام شهر
امي : ونبي ما عارفة اوقلك اي يا نادية ، الجيل كله بقي عايز يهج و يسيب البلد ، و اخبار حلا اي ؟ ( حلا بنت خالتي )
خالتي : بتاجي مرة ولا اتنين كل شهر كدا تشقر عليا و الولية العقربة ام جوزها مش سيباها في حالها و كل شوية مشكلة

دخلت رضوي ( اختي الكبيرة ) معاها صنية عليها قهوة و كباية مياه

رضوي : اتفضلي يا خالتي
خالتي : تسلمي يا عين خالتك

خالتي بصت لرضوي لحظة كدا بعدين لاوت بوزها بحصرة

فضلو يدردشو و انا اضحك و اهزر مع خالتي و نضحك لما نقول يا بس ، و بعدين ريهام قامت عشان تعبانة من الشغل و عايزة تنام و رضوي قاما معاها هي كمان عشان تعبت من تنضيف البيت و عايزة تنام برضه ، و بعد ما كل واحدة دخلت اوضتها فضلت انا و خالتي و امي ، انا مسكت فوني و قعدت اقلب فيه شوية و خالتي و امي لسه بيرغو مع بعض

خالتي : اي يا حكمت مفيش حد كدا ولا كدا اتكلم علي البت رضوي ؟
امي : مفيش يا نادية ياختي ، من اخر مرة و جيه المعدول اللي اتكلم عليها دا و مفيش اي حد ، كان علي عيني اوافق بس انا مش عشان افرح بيها اقوم رمياها الرمية السودة دي ،
خالتي : و*** و انا مسبت واحدة اعرفها إلا و وصيتها علي رضوي ، انا نفسي افرح بيها هي كمان دي بنتي زي ما هي بنتك
امي : تعيشي يا حبيبتي ، *** يعدلها من عنده ، دا البت ريهام كمان كل فترة و التانية يجيلها عريس و هي خايفة علي زعل اختها ، مش عايزة تتجوز قبلها و تحسس اختها انها عنست ، و انا مش عارفة اعمل اي
خالتي : *** يحلها من عنده ، و انت يا زفت يا رياض
انا : مين ؟
خالتي : مش تفكر معانا
انا : انا شايف انكم تحطو خطة 4.4.2 و انشاء *** متجيبش نتيجة
خالتي : اقعد كدا هزر ،
انا : يا خالتي و انا هعمل اي يعني انزل اشحت عرسان لاخواتي ما تمسكو العقل
امي : خلاص يا واد اتلم ،
انا : انا داخل انام انا كمان عوزين حاجة يلا تصبحو علي خير
و قربت من خالتي بوستها في خدها
خالتي : وحياة امك ما تعمل اي مش هسيبك غير لما تاجي تقعد معايا يوم بحاله
انا : يا باشا انا هعيش معاكي كمان انتي بتقولي فيها ، يلا جود نايت

سبتهم مع بعض و دخلت انام و طبعا اكيد خالتي عاملة حسابها تبات مع امي النهارده


تاني يوم صحيت و قولت انزل احضر المحاضرات اللي عليا النهارده زي بعضه، و رنيت علي كرم صاحبي و روحنا مع بعض ، رجعت بعدين البيت لاقيت البيت فاضي ، اتصلت بامي اشوفهم فين قالو انهم راحو بيت خالتي نادية يقعدو عندها اليوم ، قولت حلو استغل الوقت دا شوية، اتصلت بالبنت ندي

انا : الو
ندي : ايوة يا رياض
انا : قلب رياض من جوا بقولك اي البيت فاضي عليا و انا بحب الونس ما تيجي تونسيني ؟
ندي : يخربيتك ما انا لسه كنت معاك امبارح
انا : و انتي ينشبع منك برضه يا نونو ، دا لو قعدت معاكي سنة مش همل منك
ندي : اممم انت فين ؟
انا : في البيت عندي ،
ندي : ماشي بس هي نص ساعة بالكتير و امشي
انا : و انا موافق مستنيكي يا موزتي

قفلت مع ندي و دخلت خدت دوش و روقت علي نفسي ، عشر دقايق و الباب خبط فتحت و دخلت ندي و استقبلتها بالبوس

ندي : مستعجل لي كدا اصبر اه اه حاسب ايدك بتوجعني يا رياض
انا : يا بنت اللبوة متسخنيش انا مولع لوحدي
ندي : احححح طيب ادعك كسي بالراحة
انا : دا انا هقطع كسك دا يا لبوة تعالي

و نيمتها علي الكنبة في الصالة و خدت شفيفها بوس و مص و عض و هي هاجت نيك معايا و بقيت تقلعني التيشرت بتاعي زي كل مرة ، و انا كنت بقفش بزازها من فوق الهدوم ، شدتني من ايدي خلتني اقعد علي الكنبة و هي نزلت تفك البنطلون و البوكسر و نزلتهم لغاية ركبتي من غير ما تقلعهم و نزلت تمص زبي و تاخدو في بوقها مص و انا مسكتها من شعرها انيك بوقها بعنف و هي مش عارفة تتنفس ، لغاية ما بعدت عني تاخود نفسها ، و انا كنت هايج فشخ قلعتها التيشرت و حشرت زبي بين بزازها تحت البرا و بقيت انيكها فيهم و هي ماسكة بزازها تنزق زبي بين بزازها اكتر

و احنا مندمجين مع بعض دخلت علينا من باب الشقة اختي رضوي و اول ما شفتنها كدا في وشها اتصدمت و انا و ندي اتخضينا

يتبع................................

ازيكم عاملين اي شكرآ علي الدعم و التفاعل علي الجزء اللي فات يا احلي متابعين و احلي نسوانجية




الجـــــــزء الثانـــــــــي
الكاتب جوليان ألفاريـز


وقفنا اخر مرة لما اختي الكبيرة رضوي دخلت من باب الشقة و شفتني انا و ندي مع بعض


ندي بسرعة وقفت و لبست التيشرت بتاعها و انا رفعت البوكسر و البنطلون
و رضوي لسه بصالنا و مصدومة

انا بلغبطة : ندي انزل انتي دلوقتي

ندي بصت لرضوي و بسرعة عدت من جمبها و نزلت من باب الشقة و انا بصيت لرضوي كانت هي لسه ساكتة و بصالي مش بتتكلم

من خوفي و توتري الجامد ، سبتها و دخلت الاوضة بتاعتي قعدت علي السرير و انا بفكر في المصيبة اللي حصلت دي

دخلت عليا رضوي الاوضة و كانت بتتكلم بغضب ممسوس بتوتر

رضوي : فهمني اي اللي انا شوفته دا بالظبط ؟
انا : ااا رضوي صدقيني انا ... انا و هي بنحب بعض
رضوي : انت كداب و اللي يحب حد يعمل معاه قلة الادب دي ؟
انا : يا رضوي اقسملك احنا بنعمل كدا بدافع الحب مش شهوة ، و مش بنتمادي اكتر من كدا، اهو انتي شوفتي احنا كنا لسه بهدومنا
رضوي : انا لازم اقول لماما و خالتي و هما يتصرفو معاك
انا : حتي انتي يا رضوي هتاجي عليا، مش كفاية الدنيا، صدقيني انا و هي بنعمل كدا من حبنا لبعض، و كل فترة كبيرة كمان، و انا و هي ناوين في أجازة اخر السنة اني اروح اتقدملها
رضوي : انا عارفة انك بتضحك عليا، و باين علي شكل البنت انها مش مظبوطة
انا : ارجوكي يا رضوي متقوليش عليها كدا ، عايزة تعرفي امي و خالتي عرفيهم بس كله إلا انك تغلطي في حب عمري
رضوي : حب عمرك اي انت هتكدب عليا
انا : و هكدب عليكي ليه ، و بعدين مش احسن ما اطلع مدمن ولا حرامي ، ولا اجبلكم مصيبة ، ما انا شاب و عايز اعيش سني ، هو انا هاخود اي يعني من كلام الناس لو قالت عليا محترم ولا مؤدب ، لازم اروح و اجاي من الجامعة للبيت و من البيت للجامعة عشان اعجب الكل ، انا حر ، و لو عايزة تقوليلهم يا رضوي قوليلهم ، بس لساني عمره ما هيخاطب لسانك ابدآ

رضوي بصتلي من غير ما تتكلم و بعدين سبتني و طلعت برا الاوضة

انا معرفتش اعمل اي بس كنت مش عايز اقعد في البيت ، لبست و نزلت الشارع رنيت علي كرم و عرفت انه في الشقة اللي بنعط فيها

روحتله الشقة

كرم : اي يسطا مالك في اي ؟
انا : مفيش يعم ، بقولك هات چوب
كرم : امسك ... ها اي في ؟
انا : ولا حاجه ، شديت معاهم في البيت بس شوية و اتبضنت
كرم : *** يعينك ، دا انا يدوب بشوف امي في البيت و تفضل تقولي مواضيع تعبير اني اهتم بمستقبلي و اروح جامعتي ، مبالك انت اللي معاك اختين و امك و قاعد معاهم علطول
انا : يعم فكك ، الحشيش دا فستك يسطا
كرم : يعم شد و خلاص انا مش هجيب من الواد اللي باعهولي دا تاني ، بقولك اي ارن علي البت ندي ؟
انا : لا فكك مش طالبة
كرم : لي بس
انا : يعم عادي مليش نفس يعني اعمل حاجه دلوقتي ، انت لو عايز تجيبها لنفسك تمام
كرم : لا يعم ولا نفسي ولا ميسي ، مش هتصل و اهو الفون وضع طيران
انا : كسم السيجارة دي يعم، بقولك اي انا لو شوفت الواد اللي اشتريت منه الحتة دي هنيكو ،
كرم : لا سبلي الطلعة دي ، انا اللي هنيكه علي الزبالة دي
انا : بقولك اي ما تجيب دراع الويسكي بدل الزبالة دي
كرم : حظ اوفر ، الأزازة خلصت يسطا عليا الطلاق
انا : كسم الفقر ،
كرم : تعال ننزل ماتشين بلايستيشن تعال

بعد تلات اربع ساعات و انا و كرم قعدين مع بعض
سبتو و روحت البيت كنت قلقان تكون رضوي قالت لامي انها شفتني و انا زانق البنت ندي في البيت ،

خبط علي الباب و فتحتلي ريهام اختي الوسط
ريهام : طبعآ الجوع اللي جابك

انا في بالي : الحمد*** شكل رضوي مقلتش لحد عن موضوع الصبح

انا : اللي حفظاني ، طبخين اي بقي ؟
ريهام : عملنا حسابك و جبنالك منابك عشان طبخنا عند خالتك
انا : انتي نازلة برضه ؟
ريهام : ايوة الشغل سلام

ريهام نزلت و انا دخلت و قفلت الباب ورايا ، دخلت مكانش في حد في الصالة، بعدين طلعت امي من الاوضة بتاعتها

امي : اي يا واد كنت فين كل دا ؟
انا : مفيش كنت مع اصحابي شوية
امي : طيب يا عين امك، انا نازلة عشان زمان البنات علي وصول ، قول لرضوي تسخنلك الاكل ، انا نازلة يلا سلام
انا : بالسلامة يا ست الكل

امي نزلت و انا دخلت الاوضة اغير هدومي و بعدين دخلت المطبخ اسخن الاكل لنفسي عشان مش هقدر ادخل اقول لرضوي تعملي حاجه اليومين دول علي الاقل بسبب الموقف اللي شفتني فيه، اصلآ مش هقدر احط عيني في عينها

دخلت المطبخ و لسه هبدء اشوف هعمل اي ، لقيت رضوي دخلت المطبخ ورايا

رضوي بصوت فيه عتاب : مقولتليش ليه اسخنلك الاكل ؟
انا رديت عليها بتخاذل : مش عايز اتعبك يعني

رضوي من غير ما ترد عليا ، دخلت المطبخ تسخنلي الاكل و انا لسه واقف اول المطبخ ،

انا : كنت ـــــ كنت عايز اشكرك انك معرفتيش امي عن موضوع الصبح

رضوي بصتلي بطرف عنيها من غير ماتتكلم

انا : و كنت برضه عايز اقولك اسف اني يعني رديت عليكي بعصبية و انا اللي غلطان
رضوي : طيب قولي الحقيقية
انا : حقيقية اي ؟
رضوي : البت دي من البنات اياهم صح و اوعي تكدب !
انا بعد دقيقه تفكير : ايوة
رضوي لفت بصتلي جامد خلتني مقدرش ابوص في عنيها و بصيت في الارض
رضوي : ما هي لو كانت صح حبيبتك كانت علي الاقل عيطت ، لكن دي شكلها مش اول مرة تتقفش في الوضع دا
انا : بصراحه ايوة هي مش حبيبتي ولا حاجه ، انا اصلآ معنديش حبيبه ولا حاجه ، و دي بنت كدا بدفعلها عشان تاجي
رضوي بتفاجئ : و كمان بتدفعلها ، امسك امسك الاكل اهو انا داخلة الاوضة بتاعتي ، و انا مش هقول لي امك عشان متكررهاش تاني ، مش عشان موافقة اني اسيبك تعمل كدا

سبتني رضوي و دخلت الاوضة بتعتها و انا حسيت اني كلوت فتلة قدام منها ، و حتي نفسي اتسدت عن الاكل ، و سبته زي ما هوا و دخلت الاوضة بتاعتي تاني

مفيش خمس دقايق و لقيت رضوي بتخبط عليا و دخلت علي طول

رضوي : انت مأكلتش لي ؟
انا : مليش نفس
رضوي : انت زعلت من كلامي ؟
انا : مش كدا، بس مكسوف من نفسي قدامك
رضوي : تعال معايا

و مسكت ايدي و شدتني وراها قعدتني علي السفرة و دخلت المطبخ جابت الاكل و رجعت

رضوي : بوص يا رياض انا بس الموقف كان يخض بالنسبالي ، يعني انا فكراك اخرك تكلم البنات في الفون لكن تجيبهم البيت و تعمل قلة الادب دي ، اكيد مكنتش اتخيل كدا
انا : غصب عني يا رضوي ، انا عندي 20 سنة و اكيد انتي فاهمة يعني اي شاب عنده عشرين سنة في الزمن دا
رضوي : طيب خلاص اسكت و يلا كل، و اوعي تعمل كدا تاني
انا : متقلقيش اكيد مش هعمل كدا تاني ، و اسف علي المنظر اللي شوفتيني بيه دا
رضوي : متفكرنيش عشان انا اعصابي سابت وقتها
انا : سابت ازاي يعني
رضوي : مش مهم ، انا هقوم اعمل عصير

و قامت رضوي راحت المطبخ تعمل عصير و انا قعدت اكل علي السفرة و بفكر في كلامي مع رضوي ، و اكيد من بعد ما رضوي كشفتني هتركز معايا و ديمآ هبقي محل شك اني ممكن اجيب بنات البيت ، او حتي طلع اقابل بنات عشان اقفش و انيك فيهم ،

فات كام يوم من بعد الموقف و محصلش اي حاجه جديدة ، غير ان نظرة رضوي ليا اتغيرت و اكيد بقيت عارفة اني مبقتش رياض بتاع زمان ايام اعدادي و ثانوي لما كنت لسه معرفش الفرق بين الراجل و الست غير الفرق اللي كل الناس عرفاه، اكيد عرفت اني بقيت خبرة و اكيد فاكرة اني مقضيها من حضن دي لحضن دي ، دا طبعآ اللي هي متخيلا من لما شفتني مع ندي في البيت



في يوم كنت قاعد سهران في الاوضة بتاعتي في الليل و كل اللي في البيت نايم، طلبت معايا اشرب شاي ، طلعت برا الاوضة بتاعتي و كنت رايح المطبخ و كنت لسه هدخل سمعت صوت صرخة مكتومة جاية من اوضة رضوي ، قربت من الاوضة اتصنط عليها ، بس مسمعتش حاجه تاني، روحت نزلت ابوص من فتحة المفتاح، كانت الاوضة مضلمة بس يدوب شوفت وش رضوي و نور الفون ضارب في وشها و لاحظت بزازها برا العباية اللي لابساها ، كانت الحلامات قايمة فشخ، دا اللي قدرت اشوفه و الظاهر ان رضوي فاتحة سكس و بتلعب في نفسها ،

و خدت بالي من حاجه مكنتش واخد بالي منها، ان رضوي عندها 31 سنة و لسه متجوزتش و انها اكيد عندها كبت جنسي رهيب ، و اكيد اخرها فديوهات سكس ، معرفش لي افتكرت الاسبوع اللي فات لما رضوي دخلت قفشتني انا و ندي لما كنا مع بعض و كانت واقفة مصدومة و لمحتها باصة علي زبي ، هي كانت لمحة كدا سريعة منها لزبي بس انا خدت بالي منها ،

دخلت المطبخ و انا سرحان في رضوي و بفكر في حرمانها ، اكيد هي مهما كانت محرومة مش هتخليني حتي اتكلم مجرد كلام في حاجه زي كدا معاها

دخلت المطبخ شربت مياه و رجعت الاوضة بتاعتي تاني و افتكرت منظر رضوي و هي مطلعة بزازها برا العباية ، بعدين نومت لاني كنت فصلت خلاص

بعد يومين كنت راجع من الجامعة ، خبط علي باب الشقة و فتحتلي امي و دخلت تتكلم مع اختي ريهام الوسط

امي : يا ضنايا اختك نصيبها لسه مجاش و انا عايزة افرح بيكم ، مش عشان هي اكبر منك يبقي هي اللي تتجوز الاول
انا : اي في اي ؟ هي رضوي مش قاعدة ؟
امي : راحت تساعد خالتك في تنضيف البيت و تغير جو عندها شوية ، و تعال كدا عقل اختك دي عشان انا خلاص تعبت
انا : في اي طيب ؟
امي : اختك جايلها عريس كويس و جاهز و معاه شقته و اختك بترفض زي كل مرة
ريهام : يا ماما قولتلك انا عايزة رضوي تتجوز قبلي عشان اكيد هتزعل و تفضل تفكر انها عنست و اني انا بيجيلي عرسان و هي محدش فكر فيها
انا : كلام امك صح يا ريهام ، يمكن نصيب رضوي لسه مجاش ، و طلاما العريس كويس و جاهز ترفضي ليه ؟ طيب افرض مثلآ اختك محدش اتقدملها انتي مش هتتجوزي ؟
امي : تف من بوقك يا واد ، انشاء *** هتتجوز و افرح بيها و افرح بيكم كلكم و اشيل عيالكم
ريهام : ايوة يا ماما بس رضوي طيب
امي : انا هعرفها الموضوع دا، اهم حاجه انتي اعملي حسابك اني هدي للعريس معاد ياجي يتقدم

ريهام سكتت و بصت لامي و بصتلي و هي بتفكر في اللي هيحصل

بعد العصر كدا ريهام لبست و نزلت الصيدلية اللي بتشتغل فيها اول الشارع ، و بعد نص ساعة رجعت رضوي من عند خالتي و امي اليوم دا لغت الدروس اللي وراها عشان تقعد و تعرف رضوي موضوع عريس ريهام

امي : اخبار خالتك اي يا رضوي
رضوي : الحمد*** كويسة و بتسلم عليكم
امي : *** يسلمها ، اتغديتي ولا لسه ؟
رضوي : اه اتغديت مع خالتي نادية ، و عجبتها صنية البطاطس اللي انا عملتها و تقولي نفسك حلو في الاكل يا مضروبة هههه
امي : معاها حق ، انت نفسك حلو في الطبيخ يا رضوي ،
رضوي : في اي ؟
امي : ايه ؟
رضوي : حساكم كدا مش زي كل يوم، هو في حاجه حصلت و انا برا ولا اي ؟
امي : اصل في ضيوف كدا هياجو بعد يومين
رضوي ركزت مع امي باهتمام : ضيوف مين ؟
امي : في .... عريس متقدم لاختك ريهام كدا
رضوي بإبتسامةباهتة : اه طيب تمام ، انا ... هقوم اغير هدومي في الاوضة

و قامت رضوي و مقدرتش تمسك دموعها قبل ما توصل الاوضة بتاعها و دخلت الاوضة و وشها كله دموع


امي : يا ضنايا يا بنتي ، و*** لو بايدي مكنتش اتأخرت عليكي
انا : انا مش عارف انتو حبين الجواز دا علي اي ؟ ، دا مشروع فاشل
امي : اسكت يا واد انت خالص دلوقتي ، انا هدخل اتكلم معاها و احاول اهديها

قامت امي دخلت الاوضة بتاعت رضوي ، و انا لسه في الصالة ، رحت قومت كنت رايح اجيب كباية مياه عشان ادخل اهدي بيها رضوي ،

قومت و كنت داخل المطبخ بس الباب بتاع الاوضة كان موارب و مفتوح شوية، بصيت منه شوفت امي واخدة رضوي في حضنها بتهديها و رضوي بتعيط ، و سمعت رضوي بتقول
رضوي بعياط : هو انا وحشة اوي كدا يا ماما ، للدرجة دي مفيش حد عايز يتقدملي، ما انا ست برضه ، ولا لازم البس قصير و عيران عشان اعجب
امي : اهدي اهدي يا ضنايا متعمليش في نفسك كدا، انشاء *** نصيبك يصيبك و تعيشي في بيت عدلك، انتي بس اهدي
رضوي بعياط : امتي يا ماما انا داخلة علي ال32 سنة و مفيش حد اتقدملي غير الاتنين اللي مينفعش يفتحو بيوت ، ولا كنت ارضي بيهم عشان هما بس اللي جوم اتقدمو
امي : يا بنتي اهدي عشان خاطري بس

دخلت المطبخ جبت كباية مياه و دخلت الاوضة عليهم
انا : اهدي يا رضوي و خودي اشربي بس
امي : اشربي يا رضوي و اهدي
رضوي بعياط : مش عاوزة حاجة مليش نفس لاي حاجه

حطيت كباية المياه علي الكمودينه و قعدت جمب رضوي الناحية التانية و مسحت علي ضهرها اهون عليها و بعدين مسكت كباية المياه تاني

انا : اشربي يا رضوي المياه دي و اهدي عشان خاطري ، مفيش حاجه مستاهلة لدا كله
امي : اهدي يا ضنايا و اشربي المياه من ايد اخوكي

رضوي لفت نحيتي و انا شربتها بايدي و بعدين هي اترمت في حضني و حضنتني جامد و اتنهدت و بتحاول تبطل عياط

انا : خلاص يا ماما اطلعي انتي و انا قاعد مع رضوي شوية
امي طبطبت علي كتف رضوي و هي بصلها بزعل و شفقة علي حالها و بعدين طلعت و قفلت الباب وراها

انا : خلاص يا رضوي اهدي كده و هوني عليكي ، و*** ما في حاجه في الدنيا دي تستاهلي تحزني ولا تعيطي عشانها ، ضحكت بالدنيا دي

رضوي رفعت راسها من حضني و بصتلي و عينها فيها دموع و بصالي بحزن و سألتني

رضوي : رياض هوا ... هوا انا مش حلوة ، بوص استني ، اعتبرني مش اختك ، يعني اعتبرني واحدة غربية و قولي لو شوفتني هتقول عليا فعلآ مش حلوة ؟
انا : مين دي اللي مش حلوة، دا انتي ست البنات كلهم
رضوي : عشان خطري قولي الحقيقية ، مش عيزاك تراضيني عشان تسكتني و تطيب بخاطري ، انا بسألك عشان انت راجل و اكيد فاهم قصدي • قامت وقفت و مشت ايدها علي جسمها و لفت قدامي توريني جسمها في طريقة استعراض • شكلي و جمسي وحشين ؟ يعني مش ينفع حد يعجب بيا ؟

انا في لحظة افتكرت شكل بزازها لما كانت بتتفرج علي سكس و مطلعاهم ، ركزت في جسمها و لقيت نفسي برد عليها و بقولها

انا : صدقيني يا رضوي مش بطيب بخطرك، بس انتي فعلآ حلوة و جامدة فشخ، و ألف مين يتمناكي • قومت وقفت و قربت منها و بصتلها في عنيها و حطيت ايدي علي وسطها • و انتي لولا انك اختي كنت قولتلك كلام مينفعش يتقال بين اخوات ، دا انا بقول ياريتك كنت بنت خالتي حتي ، كان الوضع اختلف اوي، مشكلة الزمن دا ان مفيش حد عايز يبقي جد و يدخل البيت من بابه ، كله عايز الهلس و علاقات عابرة

رضوي كانت متنحة فيا و بصالي و هي ساكتة، و بعدين مدت ايدها علي خدي بالراحة و هي بصالي و قالت

رضوي : رياض انت ... انت كبرت اوي في نظري ووو .... مبقتش رياض اللي انا اعرفه ، انت كبيرت و بقيت راجل و فاهم

انا بصتلها و كنت ساكت ، و هي نفس النظام و بعدين لاقيتها دخلت في حضني و حضنتني جامد و بزازها اتعصرت في صدري ، و فضلنا وقفين دقيقة علي وضعنا لغاية ما سمعنا صوت امي دخلت علينا

امي : تعالو نقعد برا شوية يا ولاد، يلا يا رضوي تعالي برا بدل قعدت الاوضة دي

رضوي كانت طبعآ طلعت من حضني بس واقفة جمبي بالظبط ،

رضوي : معلش يا ماما انا عايزة انام شوية ، تعبت بس من التنضيف عند خالتي
امي : طيب ارتاحي يا ضنايا ، تعال يا رياض و سيب اختك تنام
انا : تمام تمام

امي طلعت و انا كنت خارج وراها بس لقيت رضوي كانت ماسكة ايدي ، بصتلها لاقيتها حضنتني تاني كام ثانية و قالتلي وهي لسه في حضني
رضوي : *** يخليك ليا يا حبيبي

ملست علي شعرها و هي لسه في حضني و قولتلها

انا : ارتاحي شوية كدا و نامي ،

طلعت من حضنها و قعدتها علي طرف السرير و كنت طالع من الاوضة و لفيت عشان اقفل الباب ورايا بصيت عليها كانت بصالي في عيني و مركزة معايا ، ابتسمت عشان اعدي الموقف و هي لسه بصالي مش بتعمل اكتر من كدا


قفلت باب الاوضة و طلعت الصالة كانت امي قاعدة و حاطة ايدها علي خدها بزعل و بتفكر اكيد في حال رضوي ، و انا سرحت كدا في رضوي برضه و كانت صعبانة عليا برضه، و افتكرت الموقف الاخير لما كنت معاها في الاوضة ، و نظرتها ليا غريبة ،

حاولت اتعامل علي انه عادي يعني ، رضوي زعلانة بس مش اكتر من كدا

و قولت انزل شوية اقعد مع الواد كرم ، اتصلت بيه و قالي انه قدامه ربع ساعة و يروح الشقة اللي بنسهر فيها

قفلت معاه و دخلت اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت ، قبل ما اوصل رنيت عليه و عرفت انه في الشقة، قفلت معاه و بعد ما وصلت طلعت خبط و فتحلي


انا : اي يعم انت
كرم : اي ؟
انا : ابوك عمل اي في موضوع بيع الشقة لسه مصمم
كرم : من لما قال كدا و هو مفتحش سيرة الموضوع تاني ،
انا : شكله نفض
كرم : معرفش بقي ، المهم
انا : خير
كرم : البنت ندي علي وصول
انا : احا طيب معرفتنيش لي قبل ما اجي ؟
كرم : يعم عادي فيها اي يعني هي اول مرة
انا : مش حكاية اول و اخر، بس انا مبحبش المفاجأت
كرم : يعم زي بعضه
انا : هي معاها حد ؟
كرم : لاء لوحدها
انا : ماشي


خمس دقايق و وصلت البت ندي

ندي : ازيك يا كرم
كرم : قلب كرم من جوا
ندي : اخبارك اي يا رياض • و ضحكت بخبث كدا •

انا : تعالي بينا الاوضة عشان نعرف الاخبار سوا

و قومت شديتها من ايدها و هي بتقولي (اه اه طيب اصبر اخود نفسي ) و انا ولا سامعها و دخلت بيها الاوضة و قفلت الباب و قعدت علي السرير و هي جمبي

انا : اي يا لبوة كنت بتضحكي لي برا ؟
ندي بلبونة : مفييييش
انا : احا ما تتكلمي يا لبوة
ندي : افتكرت اخر مرة لما كنا مع بعض ، و انت عملت فيها مسيطر و تعالي البيت فاضي ، و يدوب بنسخن معرفش بنت خالتك ولا مين دي طبت علينا هيهيهيهيهي
انا : اظبطي يا لبوة ، انا بس اللي متأكدش زيادة من الموضوع ، و بعدين مين قالك يعني انها بنت خالتي ؟
ندي : انا معرفش تقربلك اي، بس لاحظت كدا انها بتاكلك بعنيها ، و عنيها كانت هتطلع علي دا • مسكت زبي
انا : انتي بتقولي اي ، هي بس كانت مش متوقعة تدخل البيت تشوف حاجه زي كدا
ندي : انت هتعملهم عليا، دي لغاية ما انا لبست التيشرت و هي متنحة معاك ، كأنها اول مرة تشوف راجل
انا : انتي بتتكلمي جد ؟
ندي : امم بتكلم جد، شكلها كدا عنها منك و من حبيبي دا

قصدها علي زبي ، و كانت بتطلعه من جوه البنطلون ،
ندي : شكلك انت كمان عينك منها
انا : عيني من مين يا لبوة
ندي : يخويا و انا جبت حاجه من عندي ، ما زبك اهو قايم و مشدود ، من لما جبتلك سيرتها ،

و نزلت ندي تمص راس زبي و تفرك البضان ، و تلحس زبي من فوق لتحت و تدعكه باديها

ندي : هي اسمها اي ؟
انا : هي مين ؟
ندي وهي لسه بتدعك في زبي : قريبتك دي
انا : اسمها رضوي
ندي : تقربلك اي ؟
انا : انزلي مصي و بطلي رغي
ندي : انا قولت طلاما هي سرها باتع كدا و بتخلي زبك يبقي هايج علي الاخر ، تتخيل انك معاها بدالي ،
انا رغم ان الفكرة عجبتني : فكك من الهبل دا يا ندي

ندي اتعدلت و قعلت التيشرت و البرا، و جات حضتتني و حطت وشي بين بزازها
ندي : مص بزازي جامد يا رياض ، مص بزازي انا رضوي

كنت انا مسكت بزازها و بمصها و هي شغالة تقولي انا رضوي و تهيجيني و متعرفش ان رضوي اختي عشان كدا انا بحس بهجان مضاعف لما تقولي انها رضوي ،

ندي : اممم احوووو ، مص بزاز رضوي حبيبتك ، عض حلامتها اوي ، عبجابك بزازي عجباك بزاز رضوي و انت بترضع منها

انا افتكرت لما شوفت رضوي من فتحة المفتاح بتاع اوضتها لما كانت فاتحة سكس و مخرجة بزازها برا العباية و بتعض شفيفها و باصة بمحن جامد للفون
و حلامات بزازها كبيرة و قايمة فشخ

بقيت امص بزازها جامد فشخ و اعض الحلامات و انا متخيل ان دي بزاز رضوي ، و كنت خلاص علي اخري ، شديت البنطلون و الكلوت اللي لابساهم ندي ، و غرقت زبي و رشقته في كسها جامد ، و بقيت انيك فيها و ندي توحوح و تصرخ بصوت عالي اوي بسبب عنفي و حاسس ان زبي من كتر ما انا هايج ، حاسس انه ضعف حجمه و بحك في جدران كس ندي من جوا و انا بنيك فيها و هي بتتجوع جامد و بتحاول تبعد عني ترتاح شوية بس انا حكمها و مسيطر عليها و مكلبش ايدها و نازل نيك ، مكملتش خمس دقايق و من هيجاني نزلت في كسها و كانت كمية لبن كبيرة نيك ، بقيت تنزل من كسها برا

ندي : ااااه كسي باظ حرام عليك ، اوووف
انا نمت جمبها علي السرير باخود نفسي

ندي : رغم ان مش عويدك تجيبهم قبل عشر دقايق ، بس كدا احسنلي، دا انت شوية و كنت هتخليني اجيب ددمم من كسي
انا : بقولك اي ، بلاش تجيبي سرية باللي حصل دا لكرم، و لا تقوليله ان كنت هايج بسبب قربتي رضوي
ندي : ماشي، و بالمرة اجرب كرم يمكن يكون بيهيج علي حد من قرايبو هو كمان و اتمتع بيكم انتو الاتنين
انا : اهم حاجه متعرفوش اي حاجه عني ،

قومت لبست البوكسر و طلعت برا الاوضة و ندي لسه علي السرير ، كان كرم لف كام سيجارة حشيش و مولع واحدة
كرم : اي يعم الصراخ دا كله ، انت كنت بتضربها بكراج ولا اي
انا : اي يعم انت هتحسد ولا اي
كرم : لا بس بجد اول مرة اشوفها بتصرخ كدا ، مع انك علطول يعني بتنيكها
انا : هات بس الچوب دا
كرم : امسك، ها قولي
انا : اقولك اي ؟
كرم : خخخ ما تقولي كانت بتصرخ ليه ؟
انا : يعني واحدة بتتناك عايزها تعمل اي غير الصراخ، تكتب كسم شعر ! ، و عشان متسألش كتير، انا كنت هايج و بقالي كتير منومتش معاها و كنت بنيكها جامد عشان كدا هي كانت بتصرخ
كرم : طيب انا داخلها ، و لو اني حاسس اني هيبقي منظري وحش لو مخلتهاش تصرخ زي ما كانت معاك
انا باخود نفس من السجارة و بضحك : اوعي ياض تديها فلوس و تقولها صوتي ههه
كرم : كسمك ههههه

كرم دخل الاوضة عند ندي و طلعو بعد تلت ساعة ، و اكيد مش كلها نيك ، عشان اكيد ريحو شوية بعد ما عملو واحد

كرم قعد علي كنبة لوحده و ندي قعدت جمبي او علي حجري ، و اخدت مني الچوب تاخود نفس

ندي : انا اتفشخت النهارده
انا : و انتي عاملة حسابك ان احنا نحسس عليكي ولا اي يا لبوة ،
ندي حطت السجارة في شفيفي اشد منها
ندي : انت بالذات افتريت عليا يا متوحش هيهيهيهي

بعد ما ريحنا نص ساعة كدا ندي قامت اخدت دوش و لبست و انا حسبتها و مشيت

و بعدين انا كمان اخدت دوش ، و كرم بعد مني

انا : سلام بقي انا مروح
كرم : دقيقة يعم نازل معاك
انا : طيب يلا

كرم قفل باب الشقة و نزلنا نروح و احنا في الطريق تلفونه رن ، و كان ابوه بيزعقله عشان كرم كان متخانق مع امه الصبح و اكيد اشتكت لابوه ، بعد مارغي خمس دقايق قفل

كرم : كسم الانسان يعم
انا : مالك يعم في اي ؟
كرم : انا اول ما ادخل البيت ابويا هيستلمني بقي تهزيق و تحقيق ، و احتمال يمنع عني المصروف كام يوم عشان يراضي امي

انا : قولتلك نخطفه انت مرديتش
كرم : مش وقت بضان يا عم رياض ، المهم امسك العلبة دي ( علبة سجاير )
انا : و اعمل بيها اي دي ؟
كرم : خليها معاك بس و هخدها منك بكرا عشان ابويا هيخليني افضي جيوبي ،
انا : يعم ارمي العلبة و خلاص
كرم : يعم العلبة فيها كام سجارة ملفوفة
انا : ارميهم مش مشكلة
كرم : خخخخ دا انا جايب صنف غالي فشخ ، ارمي اي يا ابن العرص ، امسك بس خليها معاك و هاخودها منك بكرا لما نتقابل
انا : هات يعم


خدت العلبة منه و هو روح بيتهم و انا روحت خبط علي الباب فتحتلي رضوي

رضوي : ادخل يا رياض
انا : مفيش غيرك في البيت ولا اي ؟
رضوي : لا ريهام في الحمام ، و ماما في المطبخ ، كنا بنحضر الغدا و انا جيت افتحلك و داخلة اكمل معاها
انا : ماشي

رضوي لفت عشان تدخل المطبخ و انا غصب عني بصيت علي طيزها و هي لابسة عباية موضحة حجم طيزها و طبعآ دا العادي بتاعها يعني من بدري بتلبس كدا ،

رضوي لفت علي غفلة تكلمني لقتني مركز معاها اتلغبطت

رضوي : ري .. رياض ، امم غير هدومك عشان كلها ربع ساعة و الاكل يجهز

و دخلت المطبخ ، و انا دخلت الاوضة بتاعتي ، كنت بفكر لما كنت مع ندي و هي بتهيجني عليها علي انها رضوي ، يعني انا هايج علي رضوي ،

حولت اشيل الفكرة دي من دماغي ، بدل ما تحصل مصايب ، و اعمل حاجه غلط (الكاتب جوليان ألفاريـز )

غيرت هدومي و خبيت علبة السجاير بتاعت كرم اللي فيها سجاير حشيش وسط هدومي و طلعت كانت ريهام قدام التلفزيون بس سرحانة، قعدت جمبها و هي لسه سرحانة

انا : ريهام ... ريهاااام
ريهام بصتلي بخضة : اي دا ، رياض انت جيت امتي ؟
انا : من خمس دقايق ، كنت في الاوضة بغير هدومي
ريهام : اه طيب
انا : اي سرحانة في اي ؟
ريهام بصوت واطي : قلقانة ، اخر الاسبوع العريس جاي يتقدملي و انا خايفة علي رضوي ، اكيد هتزعل اوي
انا : مكدبش عليكي هي اكيد هتزعل، بس برضه هي مش هتكرهلك الخير ، و هتفرحلك
ريهام : رياض عشان خطري سعدني بس نطفش العريس دا و نصبر فترة صغيرة خالص يمكن حد يتقدم لرضوي
انا : ريهام ، احنا مش هنعيد الموال من تاني، لو *** كاتبلها انها تتجوز هيحصل ، سواء انتي اتجوزتي او لاء ، فا فكك و شوفي انتي نصبيك و حياتك، و بصراحه انا مع امك، العريس مش هيتعوض ، جاهز من كله و شغله كويس ، اهدي كدا و امسكي العقل

ريهام مردتش عليا و كانت بتطرقع صوابع ايدها و هي متوترة و قلقانة


المهم حضرنا الغدا و كنا بناكل و كانت ريهام بتاكل و هي تغيب و تبص علي رضوي و قلقانة من اخر الاسبوع ، و رضوي تغيب و تبص عليا انا و اول ما ابصلها هي تعمل نفسها بتاكل و مش واخدة بالها،
( الكاتب چوليان ألفاريز )

بعد ما خلصنا غدا ، بعد العصر ريهام نزلت الشغل بتاعها الصيدلية اول الشارع، و انا شغلت التلفيزيون و رضوي كانت بتعمل معرفش اي في المطبخ

و بعد ما رضوي خلصت جات قعدت جمبي و هي بصالي و عايزة تقولي حاجه بس مكسوفة ،

رضوي بصوت مهزوز : رياض
انا : اي في اي ؟
رضوي : كنت اااا ، عاوزة اسألك علي حاجه كدا
انا : اي هي ؟
رضوي : انا ... قصدي يعني

وقبل ما تكمل رضوي كلام فوني رن ،و كان كرم ، طبعا كان لازم ارد عشان هو اصلا قالي ان معاه مشكلة و ابوه ناوي عليه النهارده ،

انا : معلش يا رضوي هرد علي الفون و اجيلك
رضوي : ماشي

فتحت علي كرم و عرفت انه ابوه شد معاه جامد المرادي ، و ابو اتعصب عليه و كرم لم هدومه و راح يقعد في شقتهم القديمة ، قولتله اني هجيله دلوقتي حالآ ،
قفلت معاه و قولت ادخل اخود دوش علي السريع و انزله ،

دخلت الحمام اخود دوش و بعد ما خلصت لقتني نيست ما اخود فوطة معايا، ناديت علي اي حد برا الحمام ، و بعد دقيقة امي ردت عليا

امي : عاوز اي يا زفت ؟
انا : بقولك يا امي هاتي فوطة من دولابي عشان نسيت اخود واحدة معايا
امي : طيب يا روح امك ، دقيقة و راجعلك

و رجعت امي و كلمتني و حسيت ان نبرة صوتها مختلفة، بتتكلم معايا بصوت في غضب كدا

امي : امسك الفوطة و خلص و اطلع عشان عوزاك
انا : ماشي

بعد ما خدت الفوطة وقفت افكر هي مالها بتتكلم معايا كدا ليه، حاولت افتكر انا عملت اي بس برضه معرفتش انا عملت اي ، قولت ما انا مش هقعد في الحمام يعني ، اكيد هطلع و اعرف هي مدايقة مني ليه


بعد ما طلعت كانت امي في الحمام و اول ما شفتني رزعتني قلم علي وشي
(جوليان ألفاريـــز)

يتبع............................................................






الجزء الثالث

وقفنا اخر مرة لما طلعت من الحمام و لقيت امي نزلت علي وشي بقلم من حيث لا تدري ، و رضوي كانت طالعة من الاوضة شافت امي و هي بتضربي بالقلم جات تجري تشوف في ايه

رضوي بخضة : في ايه يا ماما ؟! ، حصل اي يا رياض انت عملت اي ؟
انا : مش عارف ؟ في اي بتضربني ليه ؟
امي بعصبية : في اي ؟ مش عارف في اي يا وسخ يا بتاع المخدرات
انا : مخدرات ؟
امي رمت في وشي علبة السجاير بتاعت كرم اللي كنت شايلها في الدولاب و من سوء حظي كانت في الرف اللي فيه الفوط (الكاتب چوليان ألفاريـــــز)

انا : امي انا
قبل ما اكمل كلاميى كانت امي نزلت بالقلم التاني علي وشي ،
رضوي : خلاص يا ماما اهدي اهدي عشان خاطري
انا : و*** العلبة دي مش بتاعتي
امي : لا يا شيخ ، حرامي جيه يسرق البيت و نسيها في دولابك مش كدا
انا : طيب ممكن تفهمنيني ، و*** العلبة دي مش بتاعتي
امي : مش بتاعتك يا وسخ يا صايع
انا : و*** دي بتاعت صحبي مش بتاعتي
امي : ادخل في عبي يا وسخ ، كمان عايز تضحك عليا ، دا انا جيباها من دولابك
انا : طيب اصبري انا هثبتلك
امي : خود اقف هنا و انا بكلمك
انا : هجيب الفون و اثبتلك انها مش بتاعتي

دخلت الاوضة جبت الفون و رنيت علي كرم و فتحت الاسبيكر قدام امي و رضوي

انا : ايوة يا كرم
كرم : ايوة يا عرص انت فين
امي بصتلي بقرف من رد صاحبي و انا اتكسفت قدامها
انا : بقولك انت شايل اي معايا ؟
كرم : اي شايل اي معاك يعني ،
انا : يعم انت ادتني اي الصبح و قولتلي خليها معاك
كرم : علبة السجاير يعم اللي فيها حشيش و لو لقيت صباع ناقص من الاربعة هنفوخك
انا : ماشي يسطا سلام

قفلت مع كرم و امي بصتلي برضه بقرف

امي : اهو صبحك قال انك ممكن تشرب زفتة منهم يعني انت بتشرب
انا : لا مش كدا ، هو قصده علي واحد صاحبنا تاني كان عاوز سيجارة منهم بس انا مش ادتلو و هو قصدو اني مديش لحد منها و شالها معايا عشان عرفني مش بشرب
امي : لا اكيد انت بتشرب معاهم
انا : و*** باخود نفس واحد بس كل فترة كبيرة ، و مش اكتر من كدا ، انا حتي مش بشرب السجاير العادية، و انا عارف ان الكلام دا مضر للصحة
امي : اتفو عليك، و علي اصحابك العرر دول ، و*** لو كنت اتمسكت بالزفتة دي ما كنت هتلاقي واحد فيهم بيسأل فيك ،
انا : اسمعيني بس يا امي
امي : امشي من وشي يا وسخ ، انا مش طايقة اشوفك تاني ولا اسمع صوتك

و سبتني امي و دخلت الاوضة بتاعتها و رضوي واقفة و بصالي بزعل ، سبتها و دخلت الاوضة بتاعتي نزلت شنطة الهدوم و بقيت الم هدومي فيها ، لقيت رضوي داخلة عليا الاوضة

رضوي : رياض ، رياض انت بتعمل اي بس
انا : سبيني يا رضوي ، انا لازم اسيب البيت
رضوي : تسيب البيت دا اي بس ، اهدي كدا ، امك خايفة عليك
انا : بلا خايفة بلا زفت ، هي قالت انها مش طايقة تشوف وشي ، خلاص انا هاخود وشي اللي مش طايقه و همشي
رضوي : يا رياض اهدي بس
انا : سبيني يا رضوي انا مضايق ، و مش عايز اتعصب عشان متزعليش مني انتي كمان ،

رضوي كانت بتزن عليا ، و انا كنت مضايق فشخ و لميت هدومي و الحاجه بتاعتي في الشنطة و نزلت ، روحت عند كرم في شقتهم القديمة

خبط و فتحلي كرم و شفني بالشنطة ، و انا دخلت علطول قعدت في الصالة و كرم قفل الباب و جيه ورايا ( الكاتب ألفارييز )

كرم : اي يسطا انت مسافر دبي ؟
انا : مش وقت استظراف كسمك دلوقتي
كرم : في اي يعم

طلعت علبة السجاير بتاعته و حطيتها علي الطربيزه

انا : امسك الزفتة دي بتاعتك ، امي قفشتني بيها و عملتلي حوار ، سبتلها البيت خالص
كرم : عشان كدا انت رنيت عليا من شوية تقولي انت شايل معايا اي و بتاع
انا : ايوة يعم،
كرم : بتلبسني يا خول
انا : البسك اي يا علق ، دا علي اساس امي لواء يعني و هتاجي تقبض عليك،
كرم : خلاص يعم فكك كدا و روق ،

كرم ولع سيجارة حشيش و شد نفسين و مد ايده يدهالي
كرم : روق روق كدا
انا : ياخي يعني كسم انت مدهالي عشان ابوك ميشوفهاش معاك، اقوم انا اللي اتقفش بيها

فوني رن للمرة العاشرة و كانت رضوي و انا مش راضي ارد

كرم : و انت ناوي علي اي دلوقتي ، خلاص كدا سبت البيت يعني ؟
انا : معرفش يعم، بس علي الاقل اقعد بعيد كام يوم كدا علي ما الدنيا تهدي
كرم : يعني انا و انت سيبين البيت في يوم واحد هههه
انا : يوم باين من اوله
كرم : طيب و هنعمل اي ، معاك فلوس ؟
انا : يدوب حاجة بسيطة ، و انت ؟
اكرم : ابسط منك، يدوب برضه
انا : خلاص بعدين يبقي يحلها الحلاال ، و اهو كسم الفون قفلته




المشهد عند بيت أهل رياض


حكمت ام رياض كانت بتلبس عشان تنزل السنتر تدرس للمجموعة بتاعت النهاردة

رضوي : خلاص يا ماما ، عشان خاطري بلاش تضايقي نفسك كدا ،
ام رياض : خلاص يا رضوي سبيني دلوقتي
رضوي : و علفكرة هو لم هدومه و مشي
ام رياض ردت بزعل من غير ما تبين : يغور في ستين داهية

و اخدت الدفتر بتاعها و كانت بتفتح الباب عشان تنزل الدور الارضي قبل ما المجموعة توصل ، شافت ريهام راجعة

ريهام : في اي يا ماما
ام رياض : انتي راجعة بدري اوي من الشغل ليه ؟
ريهام : مفيش الدكتورة النهارده فاضية قالتلي خلاص روحي انتي النهارده و انا موجودة
ام رياض : طيب
ريهام : طيب فهميني في اي ؟
ام رياض : مفيش

و سابتها و نزلت، ريهام مش فاهمة في اي ،خبطت علي باب الشقة و رضوي فتحتلها

ريهام : رضوي في اي ؟ حصل حاجه ؟

رضوي طبعا مع كتر العرسان اللي بتقدم لاختها ريهام ، بقي في نوع من الغيرة و الكراهية ناحية اختها ، و بقيت تحس ان ريهام عدوتها ، اشمعنا ريهام يجلها عرسان و هي لاء ، و بقيت تحقد بسيط علي ريهام ، و ترد عليها بنوع من الغيظ و الضيق ، بس طبعآ عمرها ما فكرت تأذيها ، هي بس عندها غيرة من اختها ( الكاتب ألفاريز)


ريهام : رضوي في اي ؟ حصل حاجه ؟
رضوي مضايقة : ماما شافت علبة سجاير في دولاب رياض فيها حشيش ، بس هي مش بتاعته
ريهام : ينهار اسود حشيش !
رضوي : بقولك مش بتاعته ، رياض اتصل علي صاحبه و اثبت لماما ان العلبة دي مش بتاعته ، رياض معملش كدا
ريهام : و رياض فين
رضوي بزعل علي اخوها : لم هدومه و مشي ، انا خايفة عليه اوي
ريهام : طيب انا هرن عليه
رضوي : تلفونه مغلق انا برن من الصبح
ريهام : طيب و بعدين هنعمل اي ، لازم نخليه يرجع، انا هكلم خالتو نادية
رضوي : ايوة كلميها ،

ريهام : الو ايوة يا خالتو
نادية خالتهم : ايوة ريهام عاملة اي
ريهام : الحمد*** ، معلش يا خالتو كان في مشكلة كدا حصلت بين رياض و ماما و رياض ساب البيت
نادية : خير كفا *** الشر ، حصل اي ؟
ريهام : انا مكنتش قاعدة بس رضوي حكلتي اللي حصل ، بتقولي لقيت علبة سجاير و في مخدرات و اتخانقو
رضوي : هاتي هاتي انا هقولها اللي حصل ، • اخدت منها الفون • ايوة يا خالتو ، اللي حصل

و حكت رضوي لخالتها نادية اللي حصل

نادية : طيب طيب ، انا هرن عليه اول ما يفتح تلفونه و هتكلم مع حكمت برضه و احاول اهدي الدنيا ،
رضوي : حاضر يا خالتو ،

بعد ما رضوي قفلت مع خالتها نادية ، حطت الفون في ايد ريهام و سابتها و دخلت اوضتها من غير ما تكلمها




نرجع بالمشهد عندي انا رياض

و بعد ما فات يوم كامل و دا اليوم التاني و احنا لسه اول الصبح


كرم : و بعدين يسطا فلوسنا خلصت و مفيش نجيب حاجه نتغدي بيها يدوب الفطار اهو قدامك
انا : مش عارف يسطا ، استني كدا ساعة هنزل اتصرف
كرم : هتعمل اي يعني ؟
انا : يعم ما قولتلك هتصرف انزل من علي دماغي
كرم : و انا هحاول اشوف اي حل
انا : افطر بس دلوقتي و بعدين نتكلم

بعد الفطار فتحت تلفوني بعد ما كنت قافلو من يومين ، و اول واحدة رنيت عليها كانت خالتي نادية

انا : اللي وحشاني
خالتي نادية : انت فين ياض يا خول انت بقالك يومين ؟
انا : هقولك حاضر ، انتي فين دلوقتي في بيتك ولا عندنا ؟
خالتي : في بيتي
انا : طيب انا هجيلك دلوقتي
خالتي : تعال يا روح امك
انا : بس بقولك اي متعرفيش حد اني كلمتك دلوقتي
خالتي : تعال بس انت

قفلت مع خالتي ، و لبست و نزلت روحلتها ، طبعآ هي عايشة لوحدها في شقتها او في العمارة كلها بتاعتها بس مأجرة باقي الشقق

خبط فتحتلي خالتي

خالتي : اهلآ بالصايع ، خلاص ياود كبرت و بقيت تبيت برا البيت
انا : ما اختك اتغابت عليا يا نادية ، تمد اديها عليا في السن دا ؟
خالتي : هتكبر علي امك ياواد ، و بعدين عايزها تعمل اي و هي لقيت معاك حشيش
انا : ما انا فهمتها ان الحشيش مش بتاعي
خالتي : اه الحشيش مش بتاعك بس العلبة بتاعتك، ياود انا حفظاك ، انا خالتك نادية ، مش امك ، و اكيد بتشرب
انا : صدقيني تفاريح
خالتي : امك خايفة عليك ياواد ، و هي صعبان عليها اللي بتعملو في نفسك دا
انا : اعمل اي بس يا دودو ، انا اتعصبت من القلم اللي نزل يرن علي وشي دا
خالتي : معلش ، بس الغلط كله من عندك ، صح ولا مش صح ؟ (ألفاريز)
انا : صح
خالتي : خلاص انا هكلم امك دلوقتي عشان ترجع البيت
انا : ايوة يا خالتي بس
خالتي : اخرس ياواد خلاص ، انت فاكر يعني امك بتنام مرتاحة و انت برا البيت و هي متعرفش عنك حاجه ، اصبر بقي عشان برن

خالتي فتحت الاسبيكر بتاع الفون

خالتي : ايوة يا حكمت
امي : ازيك يا نادية، اي متعرفيش الواد دا فين ولا اتصل بيكي ؟
خالتي بصتلي اللي هو سامع بنفسك ، امك قلبها عليك

خالتي : قاعد عندي اهو ، بس انا بكلمك من غير ما هو يعرف
امي : شكله اي ، كويس ولا تعبان ، شكله واكل كويس ولا لاء ؟
خالتي : متقلقيش هو كويس ، و انا سايبه بياكول برا و بكلمك ، انا هجيلك دلوقتي انا و هو و انتي مشي الدنيا يا حكمت، زي بعضه
امي : الواد غلطان و بيكابر يا نادية ، و ياريته غلط عادي ، دا معاه مخدرات ، عايز يضيع مستقبله ، و يوجع قلبي عليه
خالتي : طيش شباب يا حمكت ، و هو عرف انه غلطان خلاص ، و هجيبه يحب علي ايدك و رجلك ، و بعدين لازم يكون موجود عشان الضيوف اللي هياجو بكرا ، يقولو اي لو اخو العروسة مش قاعد في يوم مهم زي دا ،
امي : خلاص يا نادية ، تعالي انت و هو
خالتي : ماشي يا اختي ، سلام

قفلت خالتي مع امي

خالتي : سمعت بودنك يا واد ، اهو امك هتموت من القلق عليك و انت زي النطع مش حاسس
انا : و مين قالك اني مش حاسس ، انا مش جبلة للدرجة دي ، و بعدين انت ليه قولتلها اني هرجع النهارده ، انا مش عامل حسابي
خالتي : عامل حسابك في اي يا خول ، معاك الوزارة يعني ، و بعدين لازم ترجع النهارده عشان الضيوف و العريس اللي متقدم لاختك ، انت اخوهم الوحيد لازم تبقي موجود
انا : ماشي يا خالتي ، طيب بقولك اي يا دودو
خالتي : عاوز اي يا مصلحجي
انا : مصلحجي اي بس يا دودو، انا بس كنت مزنوق في قرشين عشان الحالة ضنك فشخ
خالتي : قرشين يلهفوك ، استني اطلعلك

و كانت بتحط ايدها في صدرها تطلع البوك بتاعها
انا : اسعدك يا دودو ، اطلعلك البوك انا
خالتي : اتلم ياواد ، امسك اهو مش خسارة فيك ،
انا : تسلميلي يا دودو يا قمر انتي ، و*** انا بحبك فشخ ،
قربت منها ابوسها في خدها و هي لسه سوستة صدرها مفتوحة ، و انا بصيت في صدرها و قولتلها
انا : اي الحلاوة دي يا دودو
خالتي بضحكة : اتلم يا وسخ بتبص فين
انا : هيكون فين بس غير في الملبن دا
خالتي قفلت السوستة : طيب اصبر هدخل اغير هدومي و نروح انا و انت البيت عندكم
انا : طيب بقولك اي ، انا هروح اجيب شنطة الهدوم بتاعتي من شقة صحبي و ارجعلك
خالتي : طيب روح يلا
انا : اشطا يا دودو يا قمر انتي • بوستها من خدها تاني •
خالتي : ياواد كفاية بوس تعبتني ، يلا روح

سبت خالتي و نزلت روحت عند كرم اجيب شنطة هدومي من عنده

خبط علي الباب و كرم فتحلي

كرم : اي الدنيا ، عملت ايه ؟
انا : خالتي كلمت امي و هرجع البيت تاني ، و امسك خلي دول معاك للاكل بس • ادتله الفلوس اللي اخدتها من خالتي • متصرفش منهم للهلس ، محدش عارف الوضع هيتسمر كدا لغاية امتي
كرم : طيب ما تخليك النهارده انت مستعجل ليه ؟
انا : خالتي مستنياني عشان ارجع معاها و كدا ،
كرم : ماشي يسطا ، عقبالي انا كمان لما ارجع البيت تاني
انا : تتعدل يسطا ، خلاص اسيبك انا ، و اوعي يسطا تصرف الفلوس في اي هلس ، ولا البت ندي ولا حشيش ولا اي خرا ، هتموت من الجوع هقولك انا مالي
كرم : يعم متقلقش
انا : ماشي ، يلا سلام

نزلت روحت لخالتي و من هناك روحنا علي البيت بتاعنا ،

خبط و فتحت رضوي الباب و اول ما شفتني حضنتني جامد و هي بتقولي ( وحشتنا يا رياض )

انا : و انتي ليكي وحشة يا رضوي و***
خالتي : ادخل يلا حب علي راس امك ياواد و قولها تسامحك

دخلت كانت امي في الصالة و بصالي بزعل ، حبيت علي راسها و قعدت جمب منها

انا : متزعليش يا ست الكل ، انا اسف
امي : مش بالكلام يا روح امك
انا : عارف و* ، و صدقيني خلاص ** من دي نوبة، و مش هتتكرر تاني
امي : كله لمصلحتك، انا مش هعيشلكم انت و اخواتك ، انت اللي هتتمرمط لو مشيت في الطرق دي
انا : يديكي الصحة و طولت العمر يا ست الكل ، و احنا لينا غيرك، و صدقيني انا ندمان و بعترف بغلطي ، و عارف ان الغلط مش صغير ، بس مش هيتكرر تاني
امي : هنشوف ، و كويس انك رجعت بدري ، لو كنت رجعت بعد ما الضيوف يقبلونا كنت مش هخليك تعتب جوا البيت تاني
انا : ولا براه
امي : استظرف يا اخويا
انا : ههههه خلاص يا ست الكل ، بقي فكي
امي : خلاص مفيش حاجه ، روح بوس راس خالتك اللي تعبتها معاك دي ، و عيب عليك تشحطتها وراك كدا
خالتي : لا كفاية بوس ، دا هراني بوس في الشقة
انا بوستها في خدها : موووووه ، اعمل اي يا دودو انا بحبك اوي
خالتي : يا واد خلاص ابعد
انا : فين ريهام
لقيت رضوي قلبت حوجبها و عقدت بوزها
امي : خلاص اسكت هبقي اقولك بعدين
انا بأستغراب : ماشي
خالتي : معلش يا رضوي اعمليلي فنجان قهوة من ايدك الحلوة دي عشان من الصبح مشربتش
رضوي : حاضر

و قامت رضوي علي المطبخ

امي : *** يخربتك يا زفت انت
انا : في اي ؟
امي : اختك راحت الكوافير عشان العريس اللي جاي يشوفها بكرا دا ، و انا ما صدقت اختك رضوي اتلهت في رجوعك
انا : و انا هعرف منين يعني ، بسحر مثلآ
امي : غور يا واد من وشي
انا : انا كدا كدا قايم اخود دوش
امي : و ابقي خود معاك الفوطة اوعي تنساها زي المرة اللي فاتت يا روح امك ها
انا : جات في الجول ، قصفتي جبهتي

دخلت الاوضة طلعت غيار من شنطة الهدوم بتاعتي و دخلت اخود دوش في الحمام ، و طلعت بعد ربع ساعة ، كانت خالتي نادية شربت القهوة و مشيت، و امي في الاوضة بتاعتها ،

دخلت انا كمان الاوضة بتاعتي ، لقيت رضوي بتفضي شنطة هدومي في الدولاب ، و اول ما حست بيا داخل الاوضة لفت بصتلي و هي مبتسمة ، دخلت انا وقفت قدامها بالظبط و بعدين حضنتها

انا : الحضن دا بدل اللي كان علي الباب اتكروت فيه ،
رضوي ضحكت و حضتنتي هي كمان اكتر و حسيت بطراوة بزازها و هي بتتعصر في صدري
رضوي : وحشتني اوي يا حبيبي
انا : و انتي اكتر و***
رضوي رفعت راسها من كتفي و بصتلي و هي بتبتسم
رضوي : وحشتني ريحة برفانك الحلوة

انا مبقتش عارف رضوي بتتكلم بعفوي ولا في اي في دماغها ، بس كل اللي عارفو اني بقيت ابوص لاختي بطريقة غلط

دخلت امي فجأة علينا الاوضة و انا و رضوي اتفزعنا و شكيت من خضتها انها ممكن تكون بتفكر زي ما انا حسيت، ألفاريز

امي : بقولكم اي يا ولاد انا نازلة ماشي
رضوي : هتروحي فين يا ماما ؟
امي : اااا ، رايحة اشوف ريهام
رضوي كشرت علي بسيط و مسكت تيشرت من الشنطة تطبقه و تحطه في الدولاب ، امي كانت باصة عليها بحزن، بس انا شورت لامي تمشي و انا هبقي اتصرف ، امي هزت راسها ايوة و هي باصة علي رضوي بحصرة و قلة حيلة، و بعدين سابتنا و نزلت

رضوي كانت لسه مكشرة و بترص الهدوم الباقية في الدولاب
انا : تعرفي يا رضوي ان اكلك وحشني فشخ في اليومين اللي فاتو دول
رضوي ابتسمت: بجد !
انا : اه و*** ، حسيت اني انا ولا حاجه من غيرك في اليومين اللي فاتو دول، انتي اكتر واحدة كنتي بتعمليلي كل حاجه ، و انا مش حاسس بالنعمة اللي انا فيها ،
رضوي بصتلي و ابستمت اوي و هي مبسوطة و مش عارفة تقول اي
انا : ينفع تسخنيلي الاكل اللي من ايدك الحلوة دي ، عشان من الصبح مأكلتش حاجه
رضوي : يا لهوي مأكلتش من الصبح ، انا هروح اغرفلك حالآ
انا : تسلميلي يا قلبي
و بوستها من جبينها و هي ابتسمت و بعد كدا كانت ماشية عشان تروح تغرفلي الاكل ، قومت انا قايل قبل ما تطلع من الاوضة

انا : بالراحة علينا يعم ، احنا غلابة
رضوي لفت بصتلي عرفت اني بعكسها و قصدي علي طيزها اللي كانت بتترج ، ابتسمت بكسوف و طلعت

بعد ما اكلت ، رضوي صبت عصير و قعدنا نشرب سوا
انا : بقولك اي يا رضوي تعالي نتفرج علي فلم علي اللاب
رضوي : ماشي بس ميكونش فلم رعب ولا في ضرب نار
انا : لا لا فلم مصري عادي
رضوي : ماشي ، هتجيب اللاب ولا اي ؟
انا : تعالي نتفرج جوا احسن
رضوي : جوا !
انا : لو مش حابة نتفرج جوا بلاش
رضوي : لا لا عادي مفيش مشكلة ، نتفرج جوا مع بعض

دخلت الاوضة بتاعتي و جهزت فلم عادي علي اللاب و رضوي جات و معاها طبق مكسرات

رضوي : جبت طبق مكسرات نتسلي فيه
انا : و*** يا رضوي اللي هيتجوزك دا ، هيبقي اكتر واحد محظوظ و امه دعياله و حظه في طيزه، دا انا هحسده انه هياخود واحدة موزة كدا و شيف درجة اولي في المطبخ، و ست بيت شاطرة اوي ، و الاهم من دا كله انها ملبن كدا و تتاكل اكل
ألفاريز
رضوي ابتسمت كدا بس ما بين انها زعلانة و فرحانة في نفس الوقت من كلامي ، اني بمدح فيها و انها هي لسه متجوزتش و حاسة بنقص رهيب
جات و نامت جمبي و حطت راسها علي كتفي

رضوي : شغل الفلم يلا طيب
انا : من عيني

شغلت الفلم و قعدنا نتفرج و احنا نيمين جمب بعض ، و رضوي راسها علي كتفي ، و ايد علي بطني و ايد ورا ضهري ، كأنها حضناني من الجمب كدا ،

اتبضنت من الفلم ، و حسيت ان رضوي كمان حست بملل بس مش عاوزة تتكلم و حاسس انها قاعدة ساكتة عشان اول مرة نتجمع انا و هي مع بعض لوحدنا و نمدد جمب بعض بالطريقة دي ،

انا : الفلم بيض صح ؟
رضوي : لا حلو
انا : بس مش اللي هو
رضوي : امممم
انا : بقولك اي تعالي نقفلو و نرغي مع بعض زي ما احنا
رضوي : ماشي

قفلت اللاب و حطيته علي المكتب و رجعت علي نفس الوضع زي ما كنا

انا : صحيح انا افتكرت ، من كام يوم قبل ما امي تقفشني بعلبة السجاير ، انتي كنتي عاوزة تسأليني علي حاجة بس التلفون بتاعي رن ، كنتي عاوزة تسألي علي اي ؟
رضوي بلغبطة : ها ، اممم مش فاكرة
انا : لا انتي فاكرة بس مش عاوزة تتكلمي او مترددة زي المرة اللي فاتت
رضوي : لا بجد مش فاكرة
انا : ماشي ، رغم ان انتي كدا بتعرفيني انك مش واثقة فيا ، او غيرتي رأيك من لما عرفتي ان معايا علبة الزفت بتاعت صحبي
رضوي : لا لا و*** الموضوع مش كدا
انا : خلاص مش مشكلة ، لما تحبي تتكلمي انا موجود
رضوي : بوص اصل الموضوع نفسه انا مش عارفة اتكلم فيه معاك ازاي
انا : ليه ؟
رضوي : بوص ، انا كنت عاوزة اسألك علي حاجه كدا يعني بس اااا
انا : اتكلمي يا رضوي متخافيش ،
رضوي : فاكر لما .... لما انا كنت بعيط في الاوضة و انت و ماما كنتو بتهدوني
انا : ايوة
رضوي : بعد ما ماما طلعت و فضلنا احنا الاتنين و انا سألتك انا حلوة ولا لاء ، انت قولتلي ( و انتي لولا انك اختي كنت قولتلك كلام مينفعش يتقال بين اخوات )
انا : و بعدين
رضوي : عاوزة .... عاوزة اعرف الكلام دا ، قولي لو انا مش اختك هتقولي اي
انا : و اي اللي اختلف يعني ما انتي لسه اختي ، هقولو ازاي ؟!
رضوي : عشان خاطري نفسي اعرف كنت هتقولي اي
انا : بصراحه هو كلام مينفعش يتقال بين اخ و اخته خالص
رضوي : عشان خاطري قولي، اعتبرني مش اختك
انا : .....
رضوي : عشان خاطري قول بقي ، يلا قول ، انا عمري ما سمعت اي كلام زي كدا، انا معرفش اي حاجه
انا : احمم ، بصراحه يعني، كنت هقولك ... ، ان ..
رضوي : ان ايه ؟
انا : هقولك بس بلاش تفهميني غلط ماشي
رضوي : متخافش ، بس قول
انا : كنت هقولك ... بصراحه يعني ، بزازك .. احم .. حلوة اوي ، وووو ، انا لو كنت جوزك مكنتش هبطل ارضع منهم علطول ،
رضوي بلعت ريقها بصعوبة و كانت مكسوفة : بجد يا رياض ، هما حلوين ؟

(طبعآ انا مع عدم زعل رضوي ، ادتني دفعة اني اتجرأ اكتر في الكلام دا معاها )

انا : مش هما بس ، بصراحه كمان يعني، طيزك ملبن و حلوة اوي و مغرية
رضوي عضت طرف شفتها و هي باصة بعيد و وشها كله عرق
انا : رضوي هو انا لو اعترفتلك بحاجة تزعلي مني ؟

رضوي بصتلي و هزت راسها لاء ، يعني مش هتزعل

انا : بصراحة يعني ، احم ، انتي بزازك عجباني عشان ، ااا شوفتك مرة و انتي بتريحي نفسك بالليل و مخرجاهم برا الهدوم ، و من وقتها و هما عجبوني

رضوي بصتلي جامد و اتكسفت لما عرفت اني شوفتها و هي بتريح نفسها
رضوي : انا .. انا
انا : صدقيني ، صدفة مكنتش قاصد، و هي مرة واحدة بس اللي حصلت ، انا كنت رايح اشرب بالليل و انتي مكنتيش حاسة بنفسك و طلعت منك صرخة هي مش عالية بس انا عشان كنت معدي جمب الباب سمعتها، كنت عارف بتعملي اي من قبل ما ابص ، بس فضولي خدني و بصيت عليكي ، و شفت بزازك عشان انتي كنتي مغطية نصك التحتاني باللحاف و نور الفون ضارب علي وشك و بزازك بس

رضوي بصوت مش طالع: انا .. انا مش بعمل كدا علي طول
انا : و حتي لو علي طول ، انا مش قصدي حاجه ، انا بقولك يعني اي سبب ان احم بزازك عجبني ، و بصراحه من لما شفتهم و هما مش فرقين تفكيري
رضوي بنفس الكسوف : يا سلام ، دا يعني .. علي اساس انك محروم، ما انت مقضيها مع البنت اللي بتدفعلها فلوس
انا : صدقيني من لما قفشتيني معاها مشوفتهاش تاني
رضوي : علفكرة انت كداب
انا : ليه ؟
رضوي : عشان انا بعد يوم ، لقيت في هدومك شعرة بنات ،
انا : و*** كانت دي فعلا اخر مرة و بدليل مفيش اي شعرة في هدومي ولا اي حاجه ، و علفكرة المرة الاخيرة دي كانت بسببك
رضوي بعدم فهم: بسبيي ازاي ؟
انا : من لما شوفتك و انتي بتريحي نفسك و شفت بزازك ، و انا مكنتش قادر امسك نفسي ، فعملت اخر مرة مع البنت دي و انا متخيل ان بزازها دول بزازك انتي و كنت سخن علي الاخر بسببهم
رضوي بكسوف كبير و صوت مش طالع: بــ اا بجد يا رياض ؟
انا : يا *** اموت لو كنت بكدب
رضوي حطت ايدها علي خدي: لا لا بعد الشر عليك يا حبيبي ، مصدقك
انا : رضوي هو انا لو طلبت طلب هتكسفيني ؟
رضوي : مش هينفع اي حاجه من اللي بتفكر فيها دي
انا : نفسي بس اشوفهم تاني من قريب ، انا مجنون بيهم اوي ( علي بزازها )
رضوي : لا لا لا مش هينفع يا رياض
انا : عشان خاطري ، انا مش قادر ابطل تفكير فيهم ولا عارف اركز في اي حاجه ، هتجن و اشوفهم
رضوي : عشان خاطري يا رياض ، ابوس ايدك مش هينفع
انا بتصنع الزعل: خلاص يا رضوي
رضوي : انت ... انت زعلت
انا : لا ابدآ عادي
رضوي : و*** يا رياض غصب عني مش هقدر اعمل كدا
انا : طيب حتي ، نفسي امسكهم من علي الهدوم ، عاوز احس بطراوتهم ، عشان خاطري متكسفنيش المرادي كمان !
رضوي بتفكر
انا : صدقني مش هعمل اكتر من كدا عشان خاطري يا رضوي ولا مليش خاطر عندك ؟
رضوي من غير متصبلي : بس .. بس بسرعة
انا : حاضر انا بس همسكهم اشوف طروتهم و اسيبهم علي طول ، وعد

رضوي بصتلي في عيني كام ثانية و هي مكسوفة و حاسة بهيجان في نفس الوقت و عرقانة جدآ ، بعدين غمضت عنيها و بصت الناحية التانية و هي نايمة علي ضهرها ، اول ما عملت كدا ، انا بالراحة قربت مسكت بزازها بكل حنية و كانو ملبن فشخ و اول ما قفشتهم في ايدي ، رضوي طلعت منها تنهيدة مكتومة ، بصيت علي وشها كانت بتعض شفيفها و مغمضة عنيها جامد ،
قربت شفيفي و كنت عاوز اخود شفيفها ابوسهم و انا لسه قافش بزازها ، هي بقيت تبعد شفيفها عني ، رحت نزلت علي رقبتها ابوسها منها و هي بتحاول تبعدني عنها بس بقوة ضعيفة و جسمها سايب اووي

رضوي بصوت هيجان: عشان خاطري يا رياض ابعد ، بلاش كدا، انت قولتلي هتمسكهم بس ، عشان خاطري ابعد انت اتفقت معايا تمسكهم بس

انا : حاضر حاضر اهو


بعدت عنها و رضوي قامت قعدت و بصتالي و هي مكسوفة

رضوي : انا ... هروح الحمام

و كانت مكسوفة جامد و قامت علي الحمام بسرعة، و انا لقيت زبي كان شامخ و قايم مترين قدامي ،
قومت طلعت برا الاوضة و قربت من الحمام ، سمعت رضوي و هي بتتأوه و بتريح نفسها ، اكيد انا اول واحد يلسمها ، و هي عندها 31 سنة يعني كبتها رهيب فشخ

استنيت خمس دقايق و بعدين رضوي طلعت من الحمام ، كنت انا في الصالة
رضوي بلغبطة : انا انا .. هروح انام

و سبتني و دخلت الاوضة بتاعتها و قفلت الباب، و انا مكنتش قادر امسك نفسي ، دخلت الحمام افك عشرة

بعد ما طلعت ، كنت عطشان فشخ ، صبيت كباية عصير ، و طلعت في الصالة اشربها ، عشر دقايق و الباب خبط ، قومت افتح كانت امي و ريهام رجعو من الكوافير ، طبعا ريهام بس اللي ظبطت نفسها عشان بكرا العريس اللي هياجي يتقدملها

امي : رضوي فين يا واد ؟
انا : دخلت تنام من عشر دقايق كدا
امي بهمس (صوت واطي) : كانت بتعيط ولا اي ؟
انا : لا لا ، اصل احنا قعدنا مع بعض نتفرج علي فلم و نرغي و بتاع، و هي قالتلي انها عاوزة تنام شوية
امي : ماشي ، و اعمل حسابك بكرا الساعة ستة او سبعة كدا الناس هتاجي ،
انا : ماشي


بالليل رضوي صحيت ، و طلعت قعدت معانا قدام التلفزيون ، نرغي في اي حوار ، بس مش بنجيب سيرة موضوع ريهام و العريس اللي هياجي بكرا يتقدم، و رضوي هي اللي كانت تغيب و تتكلم في الموضوع علي خفيف عشان متبينش زعلاها ، و طبعا كل ما ابصلها او هي تبصلي ترتبك و تبص بعيد ، لغاية ما دخلت المطبخ تحضر العشا ، و انا عشر دقايق و حصلتها

دخلت المطبخ و هي اول ما حست بيا اتلغبطت و اتكسفت ، قربت منها و حطيت ايدي علي كتفها ، هي لفت بقي وشها في وشي ، بس هي باصة للارض بزعل ، رفعت وشها بايدي و بصتلها في عينها و هي بصتلي و بعدين بصت للارض تاني

انا : مالك يا رضوي ؟ انتي زعلانة من اللي حصل ؟
رضوي : ....
انا : مش بتردي ليه ؟ ، هو ... هو انتي فكراني اني كدا كسرت عينك يعني ، بجد تفكيرك كدا فيا ؟

رضوي برضه مردتش عليا

انا : شكرا علي سوء الظن ده فيا، انا عمري ما هفكر في كدا يا رضوي ، و لو حسباها كدا، افتكري ان انتي قفشتيني لما كنت جايب البنت هنا في الشقة ، يعني تقدري تسوميني ( يعني واحدة قصاد واحدة )

و كنت طالع من المطبخ
رضوي : رياض استني ، رياض

سبتها و طلعت و هي كانت خايفة ما تطلع تنادي عليا قدام امي و ريهام

سبتها و دخلت الاوضة بتاعتي مسكت الفون قعدت العب فيه شوية ، و بعد ساعة إلا ربع كدا، باب الأوضة خبط و دخلت كانت رضوي ، و كان باين عليها انها عاوزة تكلمني بس خايفة و متلغبطة ،

انا : خير ؟
رضوي : العشا جاهز تعال عشان تتعشي معانا
انا : ماشي ، روحي انتي و انا هحصلك
رضوي : رياض ، انا كنت عاوزة اتكلم معاك في الموضوع دا ، انا مكانش قصدي زي ما انت فهمت
انا قاطعت كلامها : بعدين الكلام دا ، خلينا دلوقتي نطلع نتعشي


طلعنا نتعشي و قعدنا احنا الاربعة علي السفرة، انا و امي و اخواتي البنات ، رضوي كانت بتبصلي كل شوية و انا مش راضي ابصلها ،

امي : رضوي !
رضوي : ها.. ايوة يا ماما
امي : مش بتاكلي ليه يا حبيبتي ؟
رضوي : بأكل اهو
امي : من بكرا الصبح بقي عيزاكم يا بنات تسعدوني في تنضيف البيت ، هنقلبه كله

بعد العشا ، كله دخل الاوضة بتاعته ينام ، و انا دخلت الاوضة بتاعتي ، خمس دقايق و رضوي خبطت عليا و دخلت ، كنت انا قاعد علي طرف السرير ، رضوي قعدت جمبي

رضوي : رياض ، انا ... انا كنت عاوزة اقولك متزعلش من اللي حصل مني في المطبخ ،
انا : خلاص ولا يهمك محصلش حاجه
رضوي بزعل : ااا .. انا مكانش قصدي زي ما انت فاكر، بس ... و*** انا كنت متلغبطة و مكنتش عارفة اتحكم في اعصابي ، مش قصدي افكر بالطريقة دي ولا انك كاسر عيني و الكلام دا
انا : بس انتي كنتي بتنزلي عينك في الارض ،
رضوي : كنت ... كنت مكسوفة ابوصلك يا رياض ، انت ... انت اخويا و ... و اللي حصل دا مش عادي
انا : بس انا كنت مبسوط اوي معاكي يا رضوي ، كنت حاسس اني عمري ما لمست واحدة في حياتي

رضوي بصتلي في عيني بفرحة و كسوف و توتر و لغبطة و كل المشاعر و عكسها

رضوي : بجد يا رياض ؟ ... بجد اللي انت بتقوله دا ؟

انا : اقسملك يا رضوي ان كل اللي بقوله دا حقيقي و فعلآ حسيت بكدا

رضوي بصت للارض و هي مبتسمة بكسوف و مشبكة ايدها في بعض،

انا : رضوي

رضوي اول رفعت راسها تبوصلي ، قربت منها و خدت شفيفها بين شفيفي ابوس فيها و هي كانت بتحاول تبعد و بتقاوم بضعف ، بس اول ما انا نزلت قفشت فردة طيزها ، هي جسمها ساب اوي و كانت هتقع من طولها ،

انا : مالك مالك بس اهدي، تعالي اقعدي علي السرير

رضوي قعدت علي طرف السرير ، و انا كنت لسه هكمل بوس لاقيتها اتنفضت و قامت وقفت

رضوي بشبه عصبية : رياض احنا ... احنا اللي بنعمله دا غلط، احنا مش لازم نعمل كدا ، احنا اخوات
انا : بس ... انا بحبك يا رضوي
رضوي بلعت ريقها : و انا كمان بحبك يا رياض عشان انت اخويا و سندي و ضهري ، بس مش هينفع نعمل كدا

و سبتني و طلعت برا الاوضة و راحت الاوضه بتاعتها ،

فضلت انا في الاوضة بتاعتي لوحدي بفكر اعمل اي، و الغريبة ان زبي كان قايم ، يعني انا مبسوط، و عاوز رضوي ، فكرت اعمل اي ، رضوي دلوقتي متلغبطة و بتفكر كتير ، و اكيد هي عاوزة كدا و نفسها في راجل يحسسها بـ أنوثتها بعد ما كملت ال31 سنة ، قولت اضرب الحديد و هو سخن و اجرب حظي

قومت طلعت برا الاوضة ، و طبعا كنا اخر اليوم و كلو راح ينام ، روحت عند اوضة رضوي خبط عليها و بعد دقيقه قالتلي ادخل ، دخلت كانت رضوي لبست قميص نوم طويل و مقفل ، بس موضح معالم الجسم، هي رضوي من بدري متعودة تلبس كدا لما تنام و انا مكانش في حاجه في بالي زمان، عشان كدا مكنتش بركز اوي معاها

دخلت كانت رضوي قاعدة علي طرف السرير و مولعة الأبجورة جمب منها ،

رضوي بصتلي و هي لسه مكسوفة و متوترة ، روحت قعدت جمب منها

انا : رضوي انا ... انا اسف علي اللي عملته من شوية في الاوضة ، احنا فعلآ مكانش ينفع نعمل كدا ولا نفكر في كدا عشان احنا اخوات

رضوي بصتلي و هزت راسها بايوة و بعدين بصت في الارض تاني كانها بتفكر في حاجه و انا جيت لغبط حسابتها


انا : رضوي انا ... انا اسف متزعليش مني
رضوي : خلاص يا رياض ... ما ... محصلش حاجه
انا : بجد يعني انتي مش زعلانة مني ؟
رضوي : لاء ...لاء مش زعلانة
انا : بجد !
رضوي : اه
انا : طيب ... ينفع حضن اخوي برئ ، عشان اصدقك انك بجد مش شايلة مني حاجه
رضوي بتفكير : حضن !
انا : لو هيضيقك خلاص ، انا بس كنت عاوز اعرف انتي لسه زعلانة و خايفة مني ولا لاء
رضوي بصتلي كام ثانية : طيب ... موافقة
انا : خلاص يا رضوي ملوش لزوم انا مصدقك علي كدا
رضوي : لاء لاء ، انا موافقة
انا : بجد !
رضوي هزت راسها بايوة و هي بصالي

ابتسمت و قربت منها و هي مكسوفة و دخلت في حضنها و سمعت ضربات قلبها سريعة نيك ، و صوت نفسها سريع برضه ، يعني هي بالنسبالها الحضن مابين انه اخوي و ما بين انه مش برئ

قولت هي دي اللحظة


حضنتها جامد و نزات اتنفس في رقبتها و هي مش بتتحرك حضناني بس ،

بوستها من رقبتها بوسة صغيرة ، حسيت ان رضوي اتلغبتط اكتر و نفسها بقي سريع اوي و ضربات قلبها اقوي ،

طلعت من حضنها و بصتلها في عنيها و هي بصتلي في عيني بتوتر و بلعت ريقها بالعافية ، و بدون مقدمات خدت شفيفها بين شفيفي تاني و المرادي مش مديها فرصة تتحرك او تقاوم و حضنها جامد و بمص شفيفها و هي بدءت تضعف تاني ، نيمتها علي ضهرها و شفيفنا لسه بتبوس بعض بس هي مش بتبوس هي جسمها بقي سايب اوي تحتي و كأنها استسلمت و سلمت نفسها ليا

سبت شفيفها و نزلت علي رقبتها مص و بوس و هي بدأت تتأوه بصوت مش مسموع و انا ايدي راحت علي بزازها اقفش فيهم من فوق الهدوم ،

حسيت بيها بتحاول تقاوم و بتحاول تشيل ايدي من علي بزازها و سمتعها بتقولي بكل ضعف و عينها مش مفتوحة اوي
رضوي : بلاش عشان خاطري يا رياض، ارجوك كدا غلط
انا : سبيني اريحك يا رضوي ، انتي تعبانة اوي و بقالك كتير اوي تعبانة ، انا عاوز اريحك
رضوي بضعف : لاء لاء بلاش

مهتمتش بكلامها و نزلت علي شفيفها ابوسها تاني عشان ما تتكلمش و بالراحة بقيت انزل حمالات القميص بتاعها و بابوس فيها جامد عشان متحاولش تتكلم، بقيت انزل الحمالات و فكيت البرا بتاعها ، و اخيرآ مسكت حلامات بزازها اللي كانو مجنينني ، بقيت اقرص الحلامات و هي بدءت تطلع اهات مكتومة بسبب اني بمص شفيفها ،
سبت شفيفها و نزلت علي بزازها مص بقيت امص في الحلمة اليمين شوية و الشمال شوية و هي بتدفن راسي في بزازها اكتر و قفلت علي وسطي برجلها و بتدخل ايدها من تحت التيشرت بتاعي تحسس علي ضهري بهيجان ،
بعدت عن بزازها و قعدت علي حيلي و انا لسه بين فخدها و هي مستنياني اشوف هعمل اي ،

انا قلعت التيشرت بتاعي و رفعت قميص النوم بتاعها عن نصها التحتاني و يدوب حطيت ايدي علي كسها من فوق الكلوت هي كانت بتحاول تمنعني بس هيجانها مسيطرة عليها ،
رضوي بضعف : هتعمل اي ، انا ... انا ..
انا : متخافيش ، مش هأذيكي

رضوي كانت لسه بتقاوم بس انا شديت عليها و نزلت علي كسها الحسه من فوق الكلوت و هي بدءت ترخي نفسها و تبطل تبعد راسي ، قلعتها الكلوت بتاعها ، كان عليه شعر خفيف بس شكله حلو و كسها مبلول فشخ من الإفرازات ، نزلت علي البظر الحس فيه بلساني ، و اول ما عملت كدا رضوي كان صوتها هيعلي و تفضحنا ، بسرعة مسكت التيشرت بتاعي اللي قلعته و خليتها تعض فيه عشان تمنع الصوت، و نزلت اكمل لحس في كسها و بقيت امص البظر و الحس كسها كله من فوق لتحت و هي كانت بتقفل علي راسي بفخدها تعصر راسي اوي ، بس انا مندمج اوي و كل ما افكر ان دا كس اختي رضوي الحس جامد اوي ،

زبي كان اتخنق في البوكسر ، قلعت البوكسر و زبي نط قدامي و رضوي كانت باصة عليا بضعف و كان في عنيها نظرة خوف و ضعف و توتر و كل نظرات الدنيا كانت في عنيها،

دخلت بين فخدها تاني و بقيت افرش كسها بزبي كسها المشعر علي خفيف ، نزلت علي بزازها تاني مص و هي قفلت علي وسطي تاني و انا بفرشها و بقيت تقفل علي رقبتي باديها

رضوي بهيجان : افتحني ، افتحني يا رياض ، عاوزة اتناك ريحني عشان خاطري
انا : متخافيش ، هريحك و هتفضلي زي ما انتي

بقيت افرش كسها بزبي و احك زبي في بظرها و هي بقيت تتأوه و صوتها بقي يعلي
انا خوفت تفضحنا ، مسكت التيشرت بتاعي خليتها تعض فيه عشان يكتم صوتها ، و بقيت احك زبي في كسها و افرشها و هي قفلت بوسطها عليا ، نزلت علي بزازها مص و طلعت علي رقبتها مص و بوس و هي بتحسس علي ضهري جامد و انا بقيت احك زبي في بظرها جامد لغاية ما اتلوت جامد و خربتشني في ضهري ، مسكت بزازها الاتنين و بقيت امص فيهم جامد ، و نزلت علي كسها بلساني تاني و بقيت امص البظر اكتر و اعضه بالراحة ، و حسيت رضوي بدءت تتلوي و تترعش عرفت انها قربت تجيب ، مسكت زبي بقيت افرشها جامد و احكه في باب كسها و افرش كسها اجمد بزبي لغاية ما هي اترعشت و جابتهم و انا فضلت دقيقة احك في كسها لغاية ما نطرتهم علي كسها و بطنها و اترميت في حضنها

فضلنا كدا عشر دقايق بناخود نفسنا ، لغاية ما حسيت بيها بتبعدني من عيلها جامد ، بصيت عليها لقيتها بتشد اللحاف عليها تداري نفسها ، اكيد هي فاقت من هيجنها و اكتشفت هي عملت اي و بقيت تعيط من غير صوت

انا حاولت اهديها و يدوب حطيت ايدي على كتفها ، بعدت ايدي و قالتلي

رضوي : ابعد عني يا رياض ارجوك
انا : في اي بس
رضوي : ارجوك ابعد عني و اطلع برا سبني لوحدي
انا : اهدي بس عشان ...
رضوي بصوت عالي : سبني لوحدي يا رياض ، عاوزة اقعد لوحدي ارجوك

صوتها كان عالي و خوفت امي ولا ريهام يحسو بينا ، لبست البوكسر و البنطلون و مسكت التيشرت بتاعي في ايدي ، و كنت طالع من الاوضة بصيت علي رضوي كانت ميداني ضهرها و مغطية نفسها باللحاف و اول ما طلعت من الاوضة حسيت بيها جرت علي باب الاوضة تقفله من جوا عليها


يتبع............................................................

مستني رأيك عشان يفرق معايا ادعمني لأجل المجهود و الفوز في المسابقة انا بيك مش غيرك 💙💙💙
اخوك ألفاريز @.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
جامد يا اسطاااا طحن
عايزين صوره لرضوى 🤣
 
  • انا معترض
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • عجبني
التفاعلات: Aymanx123
  • بيضحكني
التفاعلات: إبراهيم سالم
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • بيضحكني
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • بيضحكني
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • بيضحكني
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • حبيته
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • بيضحكني
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • حبيته
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • حبيته
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%