- إنضم
- 11 أغسطس 2023
- المشاركات
- 407
- مستوى التفاعل
- 2,156
- نقاط
- 8,725
- الجنس
- Transgender
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
فالبداية أحب أعرفكم بنفسى
أحمد ٣٤ سنه
وأول مره أمارس كنت فى سن 16 سنه
وصفى ايامها ابيض ناعم اوى دلوع لانى وحيد ماما متوفيه وعايش مع بابا ومراته ست مبحبهاش ولا بتحبنى علشان كده بابا كان مدلعنى اوى ومبيرفضليش طلب ولا بيحرمنى من حاجه خالص
طيازى طريه اوى مدوره وكيرفى .
أول شاب مارس معايه هو سمير شاب صعيدى كان وقتها سنه ٢٣ أعزب ومغترب هو مستأجر من بابا الدور الأرضى سوبر ماركت ومخزن وساكن فيه .
👈♤القصة♤👉
عادات الكل مكان ثابته ومتتغيرش ميحبوش المذاكره وبيعشقو اللعب فالشارع ودى كانت حياتى كنت ديما العب مع صحابى فالشارع وبتبسط معاهم بابا زى مقولت مدلعنى خالص لاكنه فى نفس الوقت صعب جدا لما بيقفش بيتحول لشخص تانى بيدينى مصروف لاكن انا بصراحه طماع حبتين وبعشق الحلويات وخصوصا الشيكولاته
كنت اخلص مصروفى وبعد كده اروح لسمير السوبر ماركت احاول اخد شيكولاتة فيرفض ويأكد عليا ان بابا منبه عليه انه اذا اخذت شئ لازم يأخذ حسابه ولاكن بعد فتره مش كبيره ابتديت الاحظ انه اسلوبه اتغير معايا وابتدى يدينى اللى اطلبه بدون ما يطلب ثمنه تخيلى انه بينسى
وكده الى ان صدمنى فى يوم انه عايز الحساب سألته كام قالى ١٠٠ جنيه بالتمام انا كان هيغمى عليه بجد ١٠٠ سنه ٢٠٠١
دا إيجار المحل والمخزن ميتعداش ال١٧٠ وقتها او هيقول لأبويا .
ولان بابا صعب كنت بصبره لاكن هو كان عقد النيه انه يصطادنى خلاص ورسم خطه جهنميه بعد تهديده لى طلب من اشتغل معاه بالفلوس انا وافقت ولاكن بابا يا سمير مش هيوافق قال متشيلش هم أبوك سيبه على انا
وبالفعل قابل بابا وقاله واتحجج انى فى اجازه وانى كبرت وانى هتعلم التجاره ودى هتكون خدمه لبابا لان المحل والمخزن مسيرهم ما هيسيبهم وافتحهم انا كده كده المحل له زبون وانه قرب يسافر الخليج
بابا وافق ولاكن النيه كانت لفتح طيزى انا
اشتغلت معاه من اول الاجازه وكنت ابتديت فى المخزن الاول ارتب البضائع وانظف رفوف وكده
بدون ما يتحرش بيا او اى شئ لمده متقلش عن ٢٠ يوم تقريبا
وفيوم قابل بابا وعزمه على فرح اخوه الكبير فالصعيد بابا رفض بحكم شغله وكدا واصر انه يأخذنى انا بحجه انى راجل شغال معاه وكبرت وهتفسح وفى اجازه من الدراسه
بابا بعد زن منه وافق وفعلا سافرنا بالقطار والمناظر فى الطريق كانت وااو روعه الصعيد حلو جدا وكنت مبسوط أوى.
حضرنا الفرح وكان طبيعى معايا خالص لاكن يوم الصباحيه قالى انه هيفسحنى ويركبنى الحمار ويودينى الغيط انا فرحت اوى ركب الحمار وركبنى وراه وفالطريق بعد مخرجنا بره البلد وسط الزراعه عمل حركع للحمار الحمار نط وقعنى نزل عدلنى وظبطلى ملابسى ونفض التراب عنى وعن طيازى انا قولت عادى اتاريه كان بيعاين وقال تعال قدامى علشان متوقعش تانى انت امانه وبصراحه ونعم حفظ الامانه
ركبت قدامه ولزق فيه من ورا ومع حركه الحمار بدأت احس بحاجه بتزحف وتتحشر فى طيزى قولت عادى علشان الحركه ومجاش فى بالى
اتفسحنا ومصيت قصب وروحنا وبالليل انا بنام عنده فى شقته اللى بيشطبها فبيتهم علشان يتزوج فيها وكانت اعلى شقه اخوه العريس وبعد شويه جاب بيره و حش شيش
قالى انهم شالهم من الفرح علشان بيحب يتبسط مع نفسه شرب واصر انى اشرب معاه رفضت لاكن اقنعنى وعرف يشربنى بس بيره انا حسيت الدنيا ماشيه بالبطيئ سلوموشن كده وطمنى قالى اول مره كده متقلقش انا معاك ارتحت شويه بعدها سمعنا اصوات ضحك واهات من شباك المنور وقعد يقولى عارف ده صوت ايه ده صوت العروسه تعرف العرسان بيعملو ايه قولت لا قالى هعلمك علشان لما تتجوز تبقى راجل
ولع سجاره والدخان عبى المكان ودخلنا الاوضه علشان ننام نمنا على السرير وهو قلع بالفانله والشورت وقلعنى زيه انا جسمى سايب اصلا من الشرب وحضنى من ضهرى وقعد يحكيلى وقالى هفرجك وحسيت ان الحاجه بتاعه الصبح برضو بتزحق تانى وبتكبر وهى لازقه فطيزى قعد يقولى النيك والزب والكس وهيجنى وزبك كبير ولا صغير ومسكه وضحك قالى دا واقف شوف زبى انا وكانت الصدمه عباره عن رجل تالته حرفيا وفجأه لفنى ليه وبدا يبوس ويقفش فيا وفصدرى وانا **** من الشرب وقلعنى ملط وقالى وانت عروستى الليله دخلتنا
قلبنى على بطنى وفتح فخادى واتهوس لما شاف فتحتى الوردى وقعد يبوس ويلحس فيها انا خرجت بره الدنيا الصراحه وجسمى ارتخى هالص ومفيش شئ بيتحرك فيا غير عيونى بس وقلع وقعد يمشى زبه على جسمى ويبعبصنى ويفرك خرمى الضيق
وبعدها قالى مص وحطه فى بقى وقعدت امص وهو يلعبلى فطيزى لحد مرخى خرمى وتفل فيه ونيمنى على بطنى وابتدى يدخله كان مؤلم الم فظيع لاكنه كان استاذ ابتدى يدخل صباعه وبدء يطلعه ويدخله لحد متعودت عليه وبعدها نام على ضهره ووقف زبه وخلانى اقعد عليه وقالى اول ميوجعك قوم
ركبت عليه بعد مغراه وزرق طيزى بفازلين اح الراس حلوه اوى رفعنى من فخادى وبقى ينزلنى عليه سنع سنه وانا اااه اى اه يطلعه وينزلنى حسيت بمتعه وقررت انزل عليه اكتر لان كل مالراس تعدى فطيزى بتمتع ولحد مدخل نصه وقالى قوم واقعد اح ام اه اه اه اى ااااه ويلطشنى على طيازى ويقرص بزازى
وانا غبت عن الدنيا ااااااه اى وهو يقول خده كله اطلع وانزل ياحبيبى البسه بالراحه ااااه ااااى اه اح اح احححح بيوجعنى وبعدها وهو زبه جوايا كله تقريبا قلبنى على بطنى ونام عليه فى حركه واحده وقالى ارفع طيازك ومسك يدى جامد وفردهم وقعد يدخل ويطلع بالراحه ااااه احساس مؤلم لاكن الم ولا اللذ من كده اى اه دخله لحد الاخر انا مشقادر افنس مؤلم فكنت بحاول افلته يمسكنى ويدخله وهاتك يا دك فطيزى وبوس وتقطيع فجسمى وبعد كده ابتدى يبقى بسرعه وانا اقوله لا تعبت اى اى لاء اى يا سمير اى طلعه يقولى يا متناك مش قبل منزلهم فيك اه لا ياسمير مشقادر ويرزع ويرزع لحد محسيت ان زبه بينبض وفيه حاجات سخنه اوى بتنزل تكوى طيزى صرخت وهو كتمنفسى بجد حسيت انى قربت اتخنق وشد جسمه حسيت انه اتحجر بتاع دقيقه وطلعه منى ااااى ولبنه مغرقنى وحبه ددمم صغيرين مسحهم بالشورت وقلى نامى يا عروسه باسنى وحضنى ونما الصبح كنت فوقت من الشرب وحسيت بالوجع بجد وقعدنا اسبوع بعد.كده معمليش حاجه لانه ضمن انى اتفتحت وانى مشهتكلم وانى هروح منه فين هنرجع سوا وهناك هيكمل اللى بدأه وفعلا قعد بعدها سنتين ينيكنى ويعملى كل الاوضاع وبعد كده ساب المحل وسافر
أسف على الإيطاله ولاكن هذه احداث واقعيه حقيقيه وتحتم على ان ارويها لكم بالتفصيل
أتمنى تخبرونى بأرائكم
وانتظرو منى باقى تجاربى وممارساتى كلها واقعيه وحدثت بالفعل معى .
أحمد ٣٤ سنه
وأول مره أمارس كنت فى سن 16 سنه
وصفى ايامها ابيض ناعم اوى دلوع لانى وحيد ماما متوفيه وعايش مع بابا ومراته ست مبحبهاش ولا بتحبنى علشان كده بابا كان مدلعنى اوى ومبيرفضليش طلب ولا بيحرمنى من حاجه خالص
طيازى طريه اوى مدوره وكيرفى .
أول شاب مارس معايه هو سمير شاب صعيدى كان وقتها سنه ٢٣ أعزب ومغترب هو مستأجر من بابا الدور الأرضى سوبر ماركت ومخزن وساكن فيه .
👈♤القصة♤👉
عادات الكل مكان ثابته ومتتغيرش ميحبوش المذاكره وبيعشقو اللعب فالشارع ودى كانت حياتى كنت ديما العب مع صحابى فالشارع وبتبسط معاهم بابا زى مقولت مدلعنى خالص لاكنه فى نفس الوقت صعب جدا لما بيقفش بيتحول لشخص تانى بيدينى مصروف لاكن انا بصراحه طماع حبتين وبعشق الحلويات وخصوصا الشيكولاته
كنت اخلص مصروفى وبعد كده اروح لسمير السوبر ماركت احاول اخد شيكولاتة فيرفض ويأكد عليا ان بابا منبه عليه انه اذا اخذت شئ لازم يأخذ حسابه ولاكن بعد فتره مش كبيره ابتديت الاحظ انه اسلوبه اتغير معايا وابتدى يدينى اللى اطلبه بدون ما يطلب ثمنه تخيلى انه بينسى
وكده الى ان صدمنى فى يوم انه عايز الحساب سألته كام قالى ١٠٠ جنيه بالتمام انا كان هيغمى عليه بجد ١٠٠ سنه ٢٠٠١
دا إيجار المحل والمخزن ميتعداش ال١٧٠ وقتها او هيقول لأبويا .
ولان بابا صعب كنت بصبره لاكن هو كان عقد النيه انه يصطادنى خلاص ورسم خطه جهنميه بعد تهديده لى طلب من اشتغل معاه بالفلوس انا وافقت ولاكن بابا يا سمير مش هيوافق قال متشيلش هم أبوك سيبه على انا
وبالفعل قابل بابا وقاله واتحجج انى فى اجازه وانى كبرت وانى هتعلم التجاره ودى هتكون خدمه لبابا لان المحل والمخزن مسيرهم ما هيسيبهم وافتحهم انا كده كده المحل له زبون وانه قرب يسافر الخليج
بابا وافق ولاكن النيه كانت لفتح طيزى انا
اشتغلت معاه من اول الاجازه وكنت ابتديت فى المخزن الاول ارتب البضائع وانظف رفوف وكده
بدون ما يتحرش بيا او اى شئ لمده متقلش عن ٢٠ يوم تقريبا
وفيوم قابل بابا وعزمه على فرح اخوه الكبير فالصعيد بابا رفض بحكم شغله وكدا واصر انه يأخذنى انا بحجه انى راجل شغال معاه وكبرت وهتفسح وفى اجازه من الدراسه
بابا بعد زن منه وافق وفعلا سافرنا بالقطار والمناظر فى الطريق كانت وااو روعه الصعيد حلو جدا وكنت مبسوط أوى.
حضرنا الفرح وكان طبيعى معايا خالص لاكن يوم الصباحيه قالى انه هيفسحنى ويركبنى الحمار ويودينى الغيط انا فرحت اوى ركب الحمار وركبنى وراه وفالطريق بعد مخرجنا بره البلد وسط الزراعه عمل حركع للحمار الحمار نط وقعنى نزل عدلنى وظبطلى ملابسى ونفض التراب عنى وعن طيازى انا قولت عادى اتاريه كان بيعاين وقال تعال قدامى علشان متوقعش تانى انت امانه وبصراحه ونعم حفظ الامانه
ركبت قدامه ولزق فيه من ورا ومع حركه الحمار بدأت احس بحاجه بتزحف وتتحشر فى طيزى قولت عادى علشان الحركه ومجاش فى بالى
اتفسحنا ومصيت قصب وروحنا وبالليل انا بنام عنده فى شقته اللى بيشطبها فبيتهم علشان يتزوج فيها وكانت اعلى شقه اخوه العريس وبعد شويه جاب بيره و حش شيش
قالى انهم شالهم من الفرح علشان بيحب يتبسط مع نفسه شرب واصر انى اشرب معاه رفضت لاكن اقنعنى وعرف يشربنى بس بيره انا حسيت الدنيا ماشيه بالبطيئ سلوموشن كده وطمنى قالى اول مره كده متقلقش انا معاك ارتحت شويه بعدها سمعنا اصوات ضحك واهات من شباك المنور وقعد يقولى عارف ده صوت ايه ده صوت العروسه تعرف العرسان بيعملو ايه قولت لا قالى هعلمك علشان لما تتجوز تبقى راجل
ولع سجاره والدخان عبى المكان ودخلنا الاوضه علشان ننام نمنا على السرير وهو قلع بالفانله والشورت وقلعنى زيه انا جسمى سايب اصلا من الشرب وحضنى من ضهرى وقعد يحكيلى وقالى هفرجك وحسيت ان الحاجه بتاعه الصبح برضو بتزحق تانى وبتكبر وهى لازقه فطيزى قعد يقولى النيك والزب والكس وهيجنى وزبك كبير ولا صغير ومسكه وضحك قالى دا واقف شوف زبى انا وكانت الصدمه عباره عن رجل تالته حرفيا وفجأه لفنى ليه وبدا يبوس ويقفش فيا وفصدرى وانا **** من الشرب وقلعنى ملط وقالى وانت عروستى الليله دخلتنا
قلبنى على بطنى وفتح فخادى واتهوس لما شاف فتحتى الوردى وقعد يبوس ويلحس فيها انا خرجت بره الدنيا الصراحه وجسمى ارتخى هالص ومفيش شئ بيتحرك فيا غير عيونى بس وقلع وقعد يمشى زبه على جسمى ويبعبصنى ويفرك خرمى الضيق
وبعدها قالى مص وحطه فى بقى وقعدت امص وهو يلعبلى فطيزى لحد مرخى خرمى وتفل فيه ونيمنى على بطنى وابتدى يدخله كان مؤلم الم فظيع لاكنه كان استاذ ابتدى يدخل صباعه وبدء يطلعه ويدخله لحد متعودت عليه وبعدها نام على ضهره ووقف زبه وخلانى اقعد عليه وقالى اول ميوجعك قوم
ركبت عليه بعد مغراه وزرق طيزى بفازلين اح الراس حلوه اوى رفعنى من فخادى وبقى ينزلنى عليه سنع سنه وانا اااه اى اه يطلعه وينزلنى حسيت بمتعه وقررت انزل عليه اكتر لان كل مالراس تعدى فطيزى بتمتع ولحد مدخل نصه وقالى قوم واقعد اح ام اه اه اه اى ااااه ويلطشنى على طيازى ويقرص بزازى
وانا غبت عن الدنيا ااااااه اى وهو يقول خده كله اطلع وانزل ياحبيبى البسه بالراحه ااااه ااااى اه اح اح احححح بيوجعنى وبعدها وهو زبه جوايا كله تقريبا قلبنى على بطنى ونام عليه فى حركه واحده وقالى ارفع طيازك ومسك يدى جامد وفردهم وقعد يدخل ويطلع بالراحه ااااه احساس مؤلم لاكن الم ولا اللذ من كده اى اه دخله لحد الاخر انا مشقادر افنس مؤلم فكنت بحاول افلته يمسكنى ويدخله وهاتك يا دك فطيزى وبوس وتقطيع فجسمى وبعد كده ابتدى يبقى بسرعه وانا اقوله لا تعبت اى اى لاء اى يا سمير اى طلعه يقولى يا متناك مش قبل منزلهم فيك اه لا ياسمير مشقادر ويرزع ويرزع لحد محسيت ان زبه بينبض وفيه حاجات سخنه اوى بتنزل تكوى طيزى صرخت وهو كتمنفسى بجد حسيت انى قربت اتخنق وشد جسمه حسيت انه اتحجر بتاع دقيقه وطلعه منى ااااى ولبنه مغرقنى وحبه ددمم صغيرين مسحهم بالشورت وقلى نامى يا عروسه باسنى وحضنى ونما الصبح كنت فوقت من الشرب وحسيت بالوجع بجد وقعدنا اسبوع بعد.كده معمليش حاجه لانه ضمن انى اتفتحت وانى مشهتكلم وانى هروح منه فين هنرجع سوا وهناك هيكمل اللى بدأه وفعلا قعد بعدها سنتين ينيكنى ويعملى كل الاوضاع وبعد كده ساب المحل وسافر
أسف على الإيطاله ولاكن هذه احداث واقعيه حقيقيه وتحتم على ان ارويها لكم بالتفصيل
أتمنى تخبرونى بأرائكم
وانتظرو منى باقى تجاربى وممارساتى كلها واقعيه وحدثت بالفعل معى .