- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 48
- نقاط
- 395
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
أهلا بيكم
سأحكي قصتي مع عبدو المتدرب الحلو الذي تمتعنا معا في نيكة ولا أروع
بحكم عملي في شركة بترولية مشهورة ترسل لنا الجامعات و مراكز التكوين متدربين في السنة النهائية من أجل اعداد مذكرات و مشاريع التخرج و نوزعهم في الشركة على حسب مواضيع مذكرات و مشاريع تخرجهم و هكذا في احدى المرات ارسل لي طالبان جاءتني ملفاتهم لم اتفحصها جيدا و بعد يومين جاءني عامل مع شابين أحدهما قصير نحيف بالرغم من جماله و أدبه لكنه لم يعجبني و الآخر أبيض مثل الحليب متوسط الطول له لحية خفيفة و يبدو أنه كثيف الشعر وقد جذبني بطريقة سلامه و تعريفه بنفسه مع بسمة حلوة لم تفارق محياه حيث انطلق يعرف بنفسه
السلام أستاذ أحمد أناعبدو الفلاني عمري 26 سنه طالب ماستر في جامعة كذا تخصص كذا ولدي موضوع كذا و هذا زميلي ....
قاطعته قائلا شكرا عبدو دعه يعرف بنفسه مثلك فأنت كفيت و وفيت
شكرا أستاذ قال عبدو
أنا محمد الفلاني عمري 22 سنه الباقي قاله عبدو
مرحبا بيكم أنتم من الآن ضيوفي و طلبتي و سأكون مشرفكم الرئيسي ذعونا نبدأ العمل و الشرح, سنذهب للمخزني حتى يعطيكم ملابس العمل و العدة اللازمة . ذهبنا للمخزن و بدأ الشباب بتغيير ملابسهم أمامنا ( بقو فقط بالبوكسر و التيشرت الداخلي ) و هنا استمتعت بمظهر صدر عبدو و قررت أن أحاول العبث معه
وهكذا بدأنا العمل و الروتين و لم أتجرأ أن أفعل أي شيء حتى الليل حين لم يجدوا مكانا لهم للمبيت ( خلل تقني ) وهنا قمت بوضع محمد في غرفة صديق لي و عبدو معي في الغرفة ( شريكي مسافر و هكذا ضمنت خلوتي به ) و بعد سهرة و دردشة استأذن عبدو للنوم لكنه قبل النوم و خرج عمل هاتف و جاءني و زبه منتصب و قال لي
أستاذ أحمد أنا انام بالبوكسر فقط فهل تسمح ؟
أولا في الغرفة نحن أصدقاء أصلا أنا أكبر منك بسنة واحدة و ثانيا الغرفة هي ملكك افعل فيها ما تشاء
شكرااا جزيلا أحمد و قام بسرعة بنزع ملابسه و بقي بالبوكسر الذي لا يخفي انتصاب زبه و استغللت الفرصة فنزعت كل ملابسي الا السليب ونام و انا أيضا عملت نفسي نايم فسمعته بعد قليل يتأوه و يتنهد فاسترقت النظر لاراه يحرك موخرته الجميلة و هنا تأكد بأنه من هواة المتعة . و هكذا لمدة أسبوع استمر الروتين بهذا الشكل ( نهارا عمل و دراسة ولا يظهر شيء و في الليل يخرج يعمل هاتف و يدخل لينبطح و يتأوه ) بعد أسبوع وفي الورشة بقيت طوال الوقت ممسكا بيده و هو موافق بل و يضغط على يدي و في الليل قلت له عبدو الليلة ساخنة سأنام بلا غطاء فضحك و حرك رأسه بالموافقة و بعدما عملت نفسي نائم بدأت أفكر أفكار جنسية فانتصب زبي و قمت بتعديله بيدي ثم اخرجته وانا اعرف انه لم ينم بعد , لكنه لم يأتي بأي رد فعل و الليلة بعدها قمت بنفس الشيء فتجرأ و اقترب و لمس زبي ثم بدأ يرضع فعملت نفسي نايم و هكذا بقي يرضع الفنان يلحس الراس ثم يمرر على طول الزب ثم يعاود اللحس و يضرب به وجهه ثم يبدأ بادخال زبي في فمه كاملا و يسرع الرضاعة و هكذا حتى افرغت منيي في فمه و كل هذا و انا عامل نفسي نايم ,و حينها ابتعد عني و بصق منيي في يده و نزع بوكسره و وضع المني في موخرته و بدأ طقس نومه المعتاد هنا فقط استيقظت و ارتميت عليه من الخلف و انتصب زبي من جديد و وضعته بين فلقتيه و بدأت محاولة ادخاله فذخل بصعوبة لكنه دخل لانه مفتوح سابقا و بدأت بادخال زبي في خرمه طلوعا و نزولا حتى احسست باقتراب الافراغ فاخرجته وقلت له أين تريد اللبن قال على وجهي و هكذا افرغت لبني على وجهه و هنا ( لانه رياضي ) بكل خفة انقلب عليا حتى صرت تحته فانهال عليا تقبيلا في كل مكان في جسمي و وضع اصبعه في خرمي مما جعلني أسخن و اطلق صوتا رقيقا بغنج و دلال فقلبني و لحس خرمي و متعها بزبه الجميل صعودا نزولا حتى سكب منيه داخلي و هكذا تمتعنا ببعضنا البعض بكل جمال و صمت ثم قمنا اغتسلنا معها و نمنا في احضان بعض و اعترف لي بأنه تشهاني من أول نظره وانا ايضا اعترفت له بهذا و اعترف لي بأن زميلة سالب دائما ينيكه و انه اشتاق للتبادل و وجد فيا الشخص المناسب و استمرت نيكاتنا طوال فترة التدريب و بعده
سأحكي قصتي مع عبدو المتدرب الحلو الذي تمتعنا معا في نيكة ولا أروع
بحكم عملي في شركة بترولية مشهورة ترسل لنا الجامعات و مراكز التكوين متدربين في السنة النهائية من أجل اعداد مذكرات و مشاريع التخرج و نوزعهم في الشركة على حسب مواضيع مذكرات و مشاريع تخرجهم و هكذا في احدى المرات ارسل لي طالبان جاءتني ملفاتهم لم اتفحصها جيدا و بعد يومين جاءني عامل مع شابين أحدهما قصير نحيف بالرغم من جماله و أدبه لكنه لم يعجبني و الآخر أبيض مثل الحليب متوسط الطول له لحية خفيفة و يبدو أنه كثيف الشعر وقد جذبني بطريقة سلامه و تعريفه بنفسه مع بسمة حلوة لم تفارق محياه حيث انطلق يعرف بنفسه
السلام أستاذ أحمد أناعبدو الفلاني عمري 26 سنه طالب ماستر في جامعة كذا تخصص كذا ولدي موضوع كذا و هذا زميلي ....
قاطعته قائلا شكرا عبدو دعه يعرف بنفسه مثلك فأنت كفيت و وفيت
شكرا أستاذ قال عبدو
أنا محمد الفلاني عمري 22 سنه الباقي قاله عبدو
مرحبا بيكم أنتم من الآن ضيوفي و طلبتي و سأكون مشرفكم الرئيسي ذعونا نبدأ العمل و الشرح, سنذهب للمخزني حتى يعطيكم ملابس العمل و العدة اللازمة . ذهبنا للمخزن و بدأ الشباب بتغيير ملابسهم أمامنا ( بقو فقط بالبوكسر و التيشرت الداخلي ) و هنا استمتعت بمظهر صدر عبدو و قررت أن أحاول العبث معه
وهكذا بدأنا العمل و الروتين و لم أتجرأ أن أفعل أي شيء حتى الليل حين لم يجدوا مكانا لهم للمبيت ( خلل تقني ) وهنا قمت بوضع محمد في غرفة صديق لي و عبدو معي في الغرفة ( شريكي مسافر و هكذا ضمنت خلوتي به ) و بعد سهرة و دردشة استأذن عبدو للنوم لكنه قبل النوم و خرج عمل هاتف و جاءني و زبه منتصب و قال لي
أستاذ أحمد أنا انام بالبوكسر فقط فهل تسمح ؟
أولا في الغرفة نحن أصدقاء أصلا أنا أكبر منك بسنة واحدة و ثانيا الغرفة هي ملكك افعل فيها ما تشاء
شكرااا جزيلا أحمد و قام بسرعة بنزع ملابسه و بقي بالبوكسر الذي لا يخفي انتصاب زبه و استغللت الفرصة فنزعت كل ملابسي الا السليب ونام و انا أيضا عملت نفسي نايم فسمعته بعد قليل يتأوه و يتنهد فاسترقت النظر لاراه يحرك موخرته الجميلة و هنا تأكد بأنه من هواة المتعة . و هكذا لمدة أسبوع استمر الروتين بهذا الشكل ( نهارا عمل و دراسة ولا يظهر شيء و في الليل يخرج يعمل هاتف و يدخل لينبطح و يتأوه ) بعد أسبوع وفي الورشة بقيت طوال الوقت ممسكا بيده و هو موافق بل و يضغط على يدي و في الليل قلت له عبدو الليلة ساخنة سأنام بلا غطاء فضحك و حرك رأسه بالموافقة و بعدما عملت نفسي نائم بدأت أفكر أفكار جنسية فانتصب زبي و قمت بتعديله بيدي ثم اخرجته وانا اعرف انه لم ينم بعد , لكنه لم يأتي بأي رد فعل و الليلة بعدها قمت بنفس الشيء فتجرأ و اقترب و لمس زبي ثم بدأ يرضع فعملت نفسي نايم و هكذا بقي يرضع الفنان يلحس الراس ثم يمرر على طول الزب ثم يعاود اللحس و يضرب به وجهه ثم يبدأ بادخال زبي في فمه كاملا و يسرع الرضاعة و هكذا حتى افرغت منيي في فمه و كل هذا و انا عامل نفسي نايم ,و حينها ابتعد عني و بصق منيي في يده و نزع بوكسره و وضع المني في موخرته و بدأ طقس نومه المعتاد هنا فقط استيقظت و ارتميت عليه من الخلف و انتصب زبي من جديد و وضعته بين فلقتيه و بدأت محاولة ادخاله فذخل بصعوبة لكنه دخل لانه مفتوح سابقا و بدأت بادخال زبي في خرمه طلوعا و نزولا حتى احسست باقتراب الافراغ فاخرجته وقلت له أين تريد اللبن قال على وجهي و هكذا افرغت لبني على وجهه و هنا ( لانه رياضي ) بكل خفة انقلب عليا حتى صرت تحته فانهال عليا تقبيلا في كل مكان في جسمي و وضع اصبعه في خرمي مما جعلني أسخن و اطلق صوتا رقيقا بغنج و دلال فقلبني و لحس خرمي و متعها بزبه الجميل صعودا نزولا حتى سكب منيه داخلي و هكذا تمتعنا ببعضنا البعض بكل جمال و صمت ثم قمنا اغتسلنا معها و نمنا في احضان بعض و اعترف لي بأنه تشهاني من أول نظره وانا ايضا اعترفت له بهذا و اعترف لي بأن زميلة سالب دائما ينيكه و انه اشتاق للتبادل و وجد فيا الشخص المناسب و استمرت نيكاتنا طوال فترة التدريب و بعده