د
دكتور نسوانجي
ضيف
من مدة ليست بالطويلة من عامين تقريباً أقمت مع بعض الأصدقاء أحلى حفلات الجنس الجماعي ونيك نار ملتهب جداً وكنت قد تعرفت إليهم عن طريق ذلك العالم الأفتراضي عالم النت و الشات فتعرفت على فهمي رجل في بداية كهولته في عمري تقريباُ في منتصف الاربعينات يهوى الجنس الجماعي و من الصنف الذي يهوى أن تتناك زوجته امامه وأن ينيك زوجة نياك زوجته فهو يستمتع بذلك أيما متعة.
كذلك من طريق فهمي ودينا زوجته تعرفت إلى علا وهي شابة جميلة ثلاثينية تشاركنا نفس الرغبات في إقامة حفلات الجنس الجماعي وقد شاركتنا بالفعل في بعضها فيما سبق. اليوم سأصف لكم حفلة من تلك الحفلات أقامناها بمناسبة عيد ميلاد الجميلة دينا فقد أحب فهمي زوجها أن يحتفل بها على طريقته الخاصة وان يفجئها فأوعز إلي أن أقوم باستئجار شاليه في الساحل الشمالي وتم له ما ارد و دعونا بعض الأصدقاء حتى نسعدها و نفاجئها جميعاً. كذلك تم دعوة صديقنا رامي و زوجته نسرين و هما صديقان عزيزان لفهمي و دينا و يحبان الجنس مثلهما وشاركوهما عدة مرات إلا أنيي تعرفت عليهما إذ ذاك لأول مرة. كانت أعمارنا مختلفة لا تقل عن الثلاثين و لا تتجاوز السابعة و الأربعين وكلنا نتقاسم الميل الواحد الذي يجمعنا وهو الاستمتاع مع أحلى حفلات الجنس الجماعي ونيك نار ملتهب جداً و ان يستمتع واحدنا بجسد زوجة صاحبه ويغير طعم ولون الجنس وهو ما هدفنا إليه في تلك الحفلة. تم الإعداد لتلك الحفلة على قدم وساق وقدمنا دينا إلى الشاليه التي صصرخت مسرورة إذ لم تكن تعمل عنها شيئ فانتظمنا و تجمعنا وبعد الانتهاء من قطع قالب الحلوى وإطفاء الشموع أعلنت فيهم: كلنا طبعاً بنقول لدينا عقبال ميت سنة و نتمنى لها موفور الصحة و السعادة…يلا بقا نبدأ…على غرفة النوم يا جماعة…نظرني فهمي بنظرة لامعة العينين و ابتسم علامة الموافقة وبدأ زبه ينتصب وظهر ذلك جليا”من تحت البنطال فأخذت دينا من يدها و دخلنا غرفة النوم و تبعنا الآخرون، فهمي يمسك يد نسرين ، ورامي يد علا.
دخلنا غرفة النوم حينما صرنا بمحاذاة الفراش راح كل رجل فينا ينزع برفق عن شريكته ثوبها فيعريها وما هي الا دقيقة واحدة حتى صرنا كلنا عراة بلابيص ملط! تملكنا الهياج بوضوح من خلال انتصاب أزبار الرجال و مداعبة النساء لأكساسهن. ثم اهتجت بقوة فطلبت من دينا أن تنام على ظهرها على السرير و ناديت في الرجال: يلا بقا كدا…كل واحد يبارك لدينه ويتمنى لها عيد ميلا سعيد..في ظرف ربع ساعة….ضحك الجميع أردفت: وأنا هابدأ..يلا بينا…على الفور راحت أتخذ وضع 69 على دينا وقمت بدس زبي بقوة في فمها و رحت الحس بظرها و كسها الذي بدأ يغرق وبسرعة بعصير الشهوة وهذه الوضعية كنا قد قمنا بها معاً من قبل مرات عدة و امام أعين فهمي الذي أعلمني صوته بأن ال الوقت انتهى انتهوا. واسرع ليتمنى لزوجته ميلاد سعيد بعد ان قمت عنها وتركتها لتمنياته. فباعد بين فخذيها وغرس زبه عميقا في كسها وراح ينيكها كالمجنون وكانت هي تتأوه من كثرة هياجها: اه، اه، اه، نيكني …ثم انتهى الوقت المضروب فأسرعت علا التي كانت تداعب زب رامي بيدها إلى سحب زب فهمي من كس زوجته ووضعت لسانها مكانه وراحت تلحس كس دينا وتعض بظرها المنتفخ بقوة أما دينا فأصبحت لا تقوى على الوقوف من فرط الهياج وكان صوتها ابلغ علامة على شبقها ثم بعد علا جاء دور رامي الذي جلس على صدر دينا يدعكه بطيزه و بنفس الوقت ادخل زبه في فمها لترضعه، وراح ينيكها في فمها كانه كسها.في هذه الأثناء كانت علا تمص زبر فهمي وتلعب ببيضاته وفهمي كان واقفا مسنداً للحائط ظهره من كثرة الهياج وكان زبه يلمع من مياه كس دينا. ثم بعد أن انتهى وقت رامي أسرعت نسرين زوجته الى الجلوس على وجه دينا و اعطتها كسها لتلحسه، فوضعت دينا يديها على صدر نسرين وراحت تلعب ببزازها و نسرين تضغط بكسها على فم دينا كأنها تريد ادخال ليس فقط لسانها بل ايضا” فمها كله. وبعد أن استهلكت نسرين لسان دينا في كسها لمدة انهارت على السرير جنب دينا التي شكرتنا جميعاً بلهاث قوي لتطلب طلبها الخاص وهو ان ينيكها رامي و زوجها نيك مزدوج من كسها وطيزها معاً…كانت دينا شبقة للغاية وإلا ما كانت لتطلب ذلك ليبدأ هنا أحلى حفلات الجنس الجماعي ونيك نار ملتهب جداً إذ نام فهمي على ظهره وترك دينا تدهن زبه بزيت خاص ، و بعد أن وضعت القليل منه على فتحة طيزها ، قامت و جلست على زبه بحيث أدخلته في طيزها ونامت على ظهرها على زوجها الذي غمر بزازها بيديه وكان مسرورا لنيك طيز زوجته. أما دينا فكانت مستمتعة جدا و لم يبدو عليها أنها أول مرة في حياتها صعد رامي على السرير وقام بإدخال أيره في كس دينا بعد أن فرشخت دينا افخاذها و قدمت كسها لرامي حتى ينيكها النيكة التي تمنتها او بالاحرى ليعطيها هدية عيد ميلادها اه، اه، نيكوني نيكوني نيك طيزي حبيبي، رامي رامي نيك كسي نيك قلبي انا اليوم اكبر شرموطة أنا لبوة كبيرة …