مش عارف اشرح ازاي بس انا بحس أن العيد كل سنه بيخليني حاسس بأجبار اني اتبسط وأخرج واسوشيالايز مع العالم واعمل حاجات مختلفة واني لو معملتش كل ده يبقى انا فيا حاجة غلط ده للأسف بيأدي لأني طبيعيا مبعملش اي حاجة من المذكور أعلاه وبحس احساس زي الخرا لأن كل الناس مبسوطة وانا لا، بجد العيد خرا نيك...

في انستجرام فيه تحت اي بوست بينزل ناس هايجة بتكتب كومنتات من نوعية "عينك على الستوري🔥🔥" وحاجات خصي من النوع ده وعادة الستوريز بيكون فيها سكس من نوع ما، فيه بقا نوع تاني من الناس بحس اني فاهمهم اكتر وهدفهم عادة مش بيكون أنهم يجيبو بنت ويتزاوجو معاها إلكترونيا "كسم الضحك" السيناريو اللي قدرت...

انا من وانا صغير تقريبا كان في دماغي اني غالبا اذكى من كل العيال اللي موجودين في المدرسة عشان مش بحب زيهم لأني كان عندي وعي كافي ساعتها اني عيل (ده مكانش حاجة كويسة ابدا لأني ساعتها مكنتش متقبل اني عيل صغير) وكل ما سني بيزيد اكتر كنت بتقبل الفكرة بس كنت بحسها يا اما مبتجيش يا اما انا مش عايزها،...

الموضوع سايكولوجيكال شوية، بس انا من زمان بكرة السكس عموما، ممكن اشوفه أو اتخيل ناس بتعمله بس اني ادخل نفسي في الموضوع مش فكرة مستساغة على دماغي من زمان فا اول مرة الموضوع حصل، او بمعنى اصح اتطلب مني انا فعلا مكنتش عايز اعمله، بس مع الألحاح المستمر وافقت وكرهت نفسي بعدها لأني نوعا ما حسيت أن تم...

مين الأرتيست اللي بتسمعه ومش عايز حد يعرف عنه، عايز تسمعه انت لوحدك يعني

لو اتخيرت بين انك تموت دلوقتي او انك تعيش للأبد، هتختار ايه؟ وليه؟

لو حد عرض عليك يديلك ليست بكل حد فكر فيك او تخيلك بشكل جنسي، ايه اول اسم هتدور عليه فيها

محدش يتكسف او يتضايق ايا كان نوع الحاجه اللي خلتك تعيط، احكي من غير ما تفكر واعتبر الثريد دي مساحه امنه تماما

ايه النقطة او الحد اللي بتحس عنده انك فقدت السيطرة علي نفسك، او انك فقدت احترامك لنفسك.

الموضوع ده مكتوب بأفتراض انه المكان ده مش للناس الهورني بس لأن انا شخصيا مش بخشه لو هورني اصلا فا حد فيكو هنا بيقرا ولو اه بتقرا ايه؟