مرحباً، سأحكي لكم اليوم واحدة من أجمل قصص جنس محارم مع أخي، كان عمري ثمانية عشر سنة وقتها. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية، العلاقات العاطفية، القبل، الأحضان الحارة، الملابس القصيرة. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع! الوحيد الذي تأثر كثيرًا بملابسي القصيرة...