الفصل الحادي عشر
ميرا قامت وهو يدوب هيقوم لقي الباب بيخبط ويرزع جامد وكان عارف مين من قبل ما يفتح
ادهم: مصطفي باشا خير؟
مصطفي والشرر بيطلع من عنيه: هيا هنا صح؟ رد يا ادهم...
ادهم: امشي يا مصطفي من هنا ولما تهدي كده ابقي ارجع
مصطفي: ادهم ابعد عن وشي دلوقتي وهاتلي ميرا انا عفاريت الدنيا كلها...
هذه تكملة الجزة الأول والموضوع تلخبط بسبب أحد المشرفين
الفصل السادس عشر
ادهم بعد اصحابه عنه قساه اكتر واكتر وزود كرهه لليلي... وليلي اتكرت اكتر واكتر وعرفت انها قتلت فعلا ادهم الانسان...
في مهمه ادهم كلفها لرجالته بس المرة دي سابهم تماما من غير ما يتابعهم
سابهم يتعاملوا مع العالم الخارجي...
الفصل الأول
ادهم اخد ليلي وسافروا يقضوا شعر العسل بره مصر
لان في اماكن كتيره كان نفسه يشوفها بعنيها هيا
الايام كانت اجمل من الخيال بينهم
الحياه كانت حب في حب وبس
كتير يفضلوا قاعدين مع بعض بس ويسكتوا وكفايه قوي انها تكون في حضنه او هو يكون بين ايديها
ليلي: ادهم!
ادهم: روح ادهم
اتعدلت وبصتله...
الفصل السادس عشر
ادهم بعد اصحابه عنه قساه اكتر واكتر وزود كرهه لليلي... وليلي اتكرت اكتر واكتر وعرفت انها قتلت فعلا ادهم الانسان...
في مهمه ادهم كلفها لرجالته بس المرة دي سابهم تماما من غير ما يتابعهم
سابهم يتعاملوا مع العالم الخارجي ويتحملوا مسؤليه اختياراتهم
في اخر مهمتهم اتعرضوا لضرب...
الجزء الثاني
الفصل الأول
ادهم اخد ليلي وسافروا يقضوا شعر العسل بره مصر
لان في اماكن كتيره كان نفسه يشوفها بعنيها هيا
الايام كانت اجمل من الخيال بينهم
الحياه كانت حب في حب وبس
كتير يفضلوا قاعدين مع بعض بس ويسكتوا وكفايه قوي انها تكون في حضنه او هو يكون بين ايديها
ليلي: ادهم!
ادهم: روح ادهم...
الفصل السادس عشر
ادهم بعد اصحابه عنه قساه اكتر واكتر وزود كرهه لليلي... وليلي اتكرت اكتر واكتر وعرفت انها قتلت فعلا ادهم الانسان...
في مهمه ادهم كلفها لرجالته بس المرة دي سابهم تماما من غير ما يتابعهم
سابهم يتعاملوا مع العالم الخارجي ويتحملوا مسؤليه اختياراتهم
في اخر مهمتهم اتعرضوا لضرب نار...
فتاة في العشرينات من عمره طموحة لأبعد الحدود، تتحمل المسئولية مهما ثقلت، تركت هي وشقيقتها الضاحية وذهبتا المدينة لإتمام دراستهما الجامعية.
كانت شريكة في السكن مع صديقة طفولتها، تخصصت في الطهي على الطرق الحديثة، تعشق المدرسة الكورية وأمنية حياتها الذهاب لكوريا لشدة حبها لعاداتهم وتقاليدهم والتي...
في الصباح الباكر بينما كانت تمشي “رهف” في هدوء تام وخطوات ثابتة تجاه مدرستها الثانوية، شعرت وكأن أحدا يتبعها ويسير خلفها ويرقبها.
توقفت فجأة والتفتت يمينا ويسارا، ولكنها لم تجد أحدا على الإطلاق كعادتها
وما إن وصلت مدرستها حتى طبعت على خدها الأيمن قبلة شعرت بها ولكنها لم تجد فاعلها!
“رهف”...
الجزء الاول
في. شقه في منطقه راقيه. كان. ادهم نايم علي كنبه في. الصاله قالع قميصه ومرمي جنبه علي كرسي الانتريه ..... فتح عنيه مش فاكر هو فين ؟ ولا ايه اللي جابه هنا ؟ وصداع رهيب هيفرتك دماغه والاهم من كل ده ان في خبط مزعج جدا علي الباب وده اللي صحاه من نومه .... قام قعد وافتكر انه في بيته في...