كان بينيك اللبوتين اخواتي الكبار في طيازهم مش اقل من مرتين في الاسبوع في البيت لما اهلنا يبقو مش موجودين و اوقات كتير كانو هم اللي بيروحولو. كنت باشوفهم كتير من خرم الباب و كانو عارفين و بيتعمدو دا و كانو كتير بياخدوني معاهم لما يروحولو عشان بايا و ماما ما يشكوش في حاجة. اتربيت على لحمهم الابيض لدرجة انهم ما بقوش يتكسفو مني.