انا يونس من صنعاء عمري 24 عازب وشهواني ماقدرت اتزوج بسبب غلاء المهور ومافيش عندي مدخول فتعرفت بشخص محترم كان مدير مستشفى فجلست معه وشرحت له عن حالتي فقال لي خلاص انا بساعدك واشوف لك شغل عندي بالمستشفى ففرحت جداااا وفعلا شغلني عنده بالمستشفى بقسم العمليات وكان درامي بالليل من الساعة 11 مساء حتى الساعة 6 صباحا و عملي بسيط كنت اجلس في القسم انتضر اذا فيه حاله طارئة اتت في اليل كان عملي انني اجهز غرفه العمليات واعقم المقصات واجهز السرير فقط وكان يوجد بالقسم سكرتيرة هندية اسمها ليالي بس بنت حلوه ومربربة عمرها حوالي 28 سنة ومن حسن الحظ انه كان دوامي انا وليالي السكرتيره الهنديه سوى يعني كانت فتره دوامنا واحدة فكنا نداوم انا وهيه بقسم العمليات وحدنا بس كانت الهنديه تجلس في غرفه الاطباء وانا كنت اجلس اخزن فوق سرير المرضى في غرفه التخدير وكنا ننتضر لو فيه حاله طارئة كان مهمت السكرتيره الهندية تتصل بالاطباء وانا اجهز الغرفه واذا مبش حاله كنت اجلس اخزن للصبح المهم السكرتيره الهنديه ليالي كانت متزوجه بواحد باكستاني وكان زوجها دكتور ويعمل في نفس المستشفي بس كان دوامهم مختلف فزوجها كان دوامه من الساعه 8 صباحا حتى 9 مساء فحينها بعد ان عرفت ان الهندية متزوجة بالدكتور الباكستاني كنت استغرب متى بتجلس معه وينامو ودوامهم مختلف وماتجرات اكلمها
المهم انا كنت اجي للمستشفى اداوم وكنت ادخل غرفة التخدير اخزن يوميا حتى الصباح والهنديه كانت تجلس في مكتبها المهم كوني عازب وشباب وعندي طاقة جنسية قوية بدات اشتهي واحدة اعربها خصوصا بعد ماتطلع تخديره القات فما كان يوجد بقسم العمليات سوى الهندية فبدات افكر فيها وكانت بصراحة بنت حلوه وطيزها وسط مربرب وقزومه حينها انا كنت اجلس في غرفه قريبه ومقابله للمكتب الذي كانت تجلس فيه الهنديه حينها كنت اجلس اخدر علا طيزها وجمالها وبقيت اشتهيها فبقيت اخزن وانا افكر كيف افعل بالهنديه لما تخليني انيكها حينها بدات اسوي بعض الحركات الشهوانيه وكنت اتعمد اروح لا مكتبها بغرض اعبي لي ماء وانا مشتيش مأء بس كنت افعل هذه الحركه من اجل ادخل لمكتبها و اشوف طيزها واتلذذ به ومن ثم ارجع اخزن وانا اتخيلها واسوي العاده السرية ارتاح شوية وارجع اخزن للصبح جلست احاول معها واسوي الحركات واغمز لها وكنت احسها تطنشني جلست حوالي شهر ونصف هكذا وانا احاول اجلسها لاكنها كانت مطنشني رجعت فكرت وخفت انها تكلم زوجها اني بعمل معها حركات وكمان خفت انها تشتكي بي عند المدير جعلني قررت ابطل هذه الحركات لانني قد حاولت معها كثير وهيه تطنشني فبطلت وخفت لا تشتكيبي مما جعلني طنشتها وبقيت ادخل بوقت دوامي ومعي القات وادخل القسم واقول لها هلا سيتر ليالي ومن اول كنت ادخل واغمز لها واتعمد ادخل لا عندها بغرض اعبي ماء بطلت اعمل هذه الحركات وبقيت ادخل لا اغمز لها ولا اروح اعبي مأء فكنت ادخل طوالي اجلس فوق السرير وابدا اخزن جلست هكذا حوالي اسبوعين وانا مطنشها بس مابطلت اعمل العاده السرية اذا حسيت باثاره وانا مخزن وكنت افكر بالهنديه لانني مسترت انساء طيزها وجسمها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والجسم كان معها وااححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والطيز معها طيز عسل بس كنت ماسوي حركات كنت خايف لا تعملي مشكله واخسر شغلي
المهم في يوم وانا مخزن كمل عليا الما ء فاضطريت ودخلت اعبي لي ماء من عندها فدخلت وهيه شافتني وابتسمت وقالت لي صديق ليش انت مش نفس اول قلتلها ايش تقصدي قالت ماعد تجي تعبي ماء كثير ولا تسوي 😉 وغمزت وانا جلست افكر ليش تقلي ليش انا مش نفس اول وفكرت ليش يعني اني تغيرت معد عملت لها حركات وانا حسيت انها كانت يعجبها حركاتي والغمزات والاشارت حقي مما شدني اليها وقررت ارجع احاول معها و انيكها لا اني حسيتها متعطشه المهم رجعت خزنت وانا عقلي مشغول بالسكرتيره الهندية ليالي واتخذت قراري احاول معها مجدداا
وفي اليوم الثاني اتيت و كنت مخزن بنفس البقعة مثل كل يوم وافكر بطريقة سليمة تجعلني انيكها وكانت الهندية قد بدات تتلصص عليا من ذاك اليوم كانت تتلصص عليا وانا مخزن واتفرج على التلفون رقص مصري واعمل العاده جلست هكذا 6 ايام وكان واصل وهيه تراقبني وانا بين اخزن واتفرج على افلام واعمل العاده وانا مش عارف انها تراقبني وفي اليوم السادس بدات اخزن لما خدرت وبقيت اتفرج افلام واخرجت زبي وبقيت اجلخ واذا بي حسيت وكان فيه واحد بيراقبني فرجعت زبي داخل البنطلوم وقمت بسرعه ابسر من الذي بيراقبني وشفت واذا هيه الهنديه هي الذي كانت بتتلصص عليا وتشوفني وانا بين ارهط وقد كنت ارهط كل يوم بعد ان شفتها تراقبني رجعت بقعتي سكته و حسيت انها تشتيني انيكها بس عادهيه خايفه مني جلست شويه وقمت وقدها راحت مكتبها فشكيت انها حست بي انني شفتها وهي تتلصص عليا فقمت ولحقت بعدها لا مكتبها ومعي صحه فاضية ودخلت المكتب حقها ووقفت امامها وكان زبي مقوم ومبين تحت بنطلوني وقفت وبقيت اكلمها يادكتوره مافية حاله اليوم وهيه بقت تكلمني وتشوف الا البنطلون وشافت زبي مقوم واعجبها وقالت لي لا مافية ولا حاله بس تعال لا غرفه العمليات نروح نجهز الغرفه انا وانت يمكن تجي حاله والغرفة مش جاهزه قلت تمام فمشت هيه قبلي وانا مشيت بعدها وكنت اشوف لا طيزها وهيه كانت تمشي مشيه اغراء لي وانا زبي وقف وانتفخ اكثر وبقى مثل الحديد دخنا لا غرفه العمليات والهندية اعطتني تلفونها وقالت حطة بجيبك لما نكمل نجهز الغرفة اخذته وحطيته بجيبي وبدانا نجهز الغرفه وكنت احسها تسوي لي حركات وتلتفت وتشوف لا عندي والا البنطلون حقي وكانت تشوف زبي واقف ومركوز بشكل مثير وحسيتها تذوب وتسوي حركات اغراء اكثر فبقت تتعمد تمشي من قدامي وتحتك بي وتدحش بطيزها في زبي وانا اهيج وزبي يشتد واحسه اينفجر فكنت اجبلها المقصات واتعمد افحس يدي في يدها واتجنن جلست اذوب واشوف لطيزها وعيونها وامشي ورها وزبي واقف وهيه انحنت جنب السرير وانا كنت خلفها فتعمدت ودحشتها بزبي بطيزها وهيه حست بي وبقت ساكته وحسيتها كانها منتظره متى اتجراء وامسكها و اضمها لا صدري واحصنها بس كنت لازلت متخوف المهم كملنا نجهز الغرفه وحسيت انني مش قادر انيكها وكنت حاسس زبي اينفجر قلت اروح بقعتي وارهط فقلت للدكتوره خلاص انا باروح اخزن في بقعتي بغرفه التخدير ولو بدك شي دعيتييني وفي نفس الوقت كنت حاسس انها ذااااايبة ومشتهية وكنت حاسس انها بتجي بعدي خصوصا ان تلفونها كان لازال معي فاكيد انها بتجيله دخلت انا بسرعة غرفه التخدير حيث مابجلس وطلعت فوق السرير وبسرعة اخرجت زبي كله وبدات العب فيه وهيه فعلا اتت بعدي ونسيت انها اعطتني تلفونها اتت للباب و تقول لي صديق مافيي جوال ماشفتاه فقلت لها لاتخافي هو معي مش انتي اعطيتيني و انا قلت بامكنك بس نسيته معي وانا كنت قد حطيت تلفونها فوق زبي فقلت لها تعالي ادخلي خذيه وهيه دخلت لا عندي وانا فوق السرير وزبي خارج كله ومقوم وتلفونها حطيته عليه دخلت وانا قلت لها تقرب تاخذه مابقدر اقوم وهيه قربت مني وانا اشرت لها على التلفون وهو مطروح على زبي فشافت زبي وتلفونها وحينها ذاااااااابت و ماعد استرت تمسك نفسها فمدت يدها بسرعة و مسكت زبي وبقت ماسكه له وتشوف لوجهي وانا ابتسمت وهي ابتسمت وشفت علامة اثارتها و هيجها على وجهها وكانت لازالت ماسكة لزبي ومن شده اثارتها ذاااااااابت وبسرعة نزلت بفمها وباست ثم ادخلته فمها وبقت تمصه بشكل مثير وانا تجننت وهجت وفقدت السيطرة قمت بسرعة ومسكتها واحتضنتها بقوه اليا وطرحتها ومددتها فوق السريروهيه لازالت ماسكه لزبي وبعد ان طرحتها وكنت ناوي امتد عليها هي اقتلبت وخلتني امتد انا وهي انفلخت فوقي ولازالت ماسكة لزبي وعندما شافت زبي اصبح يوطل مني ابتطحت فوقي وبقت تمصمصه وتقول وووووووووواااااااااووووووووووو قضيبك حلو ضخم كبير وبقت تمصمصه وتدخله بفمها لما كنت احسه يوصل لا حلقها وتمص زبي مص مدهش بشغف حتى انتصب زبي بشكل مدهش لم اعتاده بهذا الشكل حينها انا تجننت وذبت وماعد استحملت مسكتها من ايديها ورفعتها شوي ثم سحبت سروالها الوسيع وخلستها خالص وبقت بثوبها القصير حينها مسكتها بخصرها ورفعتها وقربتها لافوق وجهي حتى بقت واقفه ومنفلخة فوق وجهي ومتكئه على الجدار وبقى كسها الحلو الصغير على وجهي وبسرعة بقيت الحس كسها لحلو الصغير المبلل اممممممممممممحححححححح لحس بلهفة ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والحلا بقيت الحس لها
واجغصص طيزها وهيه بقت تذوووووووب و توحوح اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح وحينها ماعد تحملت متلهف انيكها قبل ما احد ياتي ويحس بنا قمت طرحتها فوق السرير وفلختها ورفعت بارجلها ولانها قصيره ارتفع طيزها وكسها لفوق وبقت مثل المركوزه فوق السرير راسها نازل وطيزها وكسها فوق لا عند زبي وبسرعة وجهت زبي لفتحة كسها و بدات ادخله وحسيت كسها ضيق جدااا بس مبلل بقيت اظغط زبي وادخله وهيه توحوح وحوحة خفيفة فقط بدون صياح بقيت اظغط زبي بكسها حتى ادخلته للاخر وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من لذه ومتعه حسيتها كان كسها ظغط على زبي ثم بدات احرك زبي اخرجة وادخلة و انيكها في كسها وهيه توحوح اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اممممممممممممحححححححح وتقول لي يس يس حبيبي يس ميه ميه نيك حلو وانا بقيت اعربها واتلذذ شويه وحسيت كسها اتسع قليل وتعود على حجم زبي فبقيت انيكها وارهزها بسرعة وهي توحوح اكثر وتقول يسسسسس يسسسسس حلوووووو ايه صديق نييييييك نييييييك وانا ارهزها جلست اعربها حوالي نصف ساعه وحينها حسيت انني بنزل فكنت ارهزها بسرعة و اوحوح اممممممممممممحححححححح اييييييييييييييييييييييييي اففففففففففففففففففففف ااحححححححححححححححح وهي حست باني بقذق فدفعتني بقوه من فوقها حتى ارتفعت وانسحب زبي من كسها وهي قامت بسرعه ومسكت زبي وادخلته فمها وبقت تمصه حتى قذقت بفمها و حلقما وهيه بقت تمصمصه وتخرج باقي المني من زبي وتبتلعه وتلحسه كامل وتنظفة وكانه عسل ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح بصراحة انا استغربت من عطشها بقيت مستغرب ليش متعطشة لاهذه الدرجة رغم انها متزوجة وزوجها دكتور وجسمة ضخم وطويل اطول مني واضخم مني حينها قمت انا ورحت الحمام اتغسل واتروش دخلت الحمام ورجعت الباب ردد فقط وكنت مدوخ من الهنديه دوختني من جمالها ونعومتها وطيزها وحلاوتها ولذة وطعم كسها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح من طعم في كسها عسل بدات اتروش واذا بها فتحت باب الحمام ودخلت وقالت ممكن نستحم مع بعض قلت اوكيه فتعرت خالص وااححححححححححححححح ااحححححححححححححححح من جسم يذوووووب جسم ابيض ناعم يجنن حينها حسيت شهوتي اشتعلت من جديد وزبي اشتد وهيه فتحت الدش وانا قربت و مسكتها وحضنتها من خلفها تحت الدش و الماء اصبح يسكب فوقنا من الدش حضنتها من خلفها وهي حست بزبي وبقت تضحك وتتغنج وتفتح رجولها وتنحني كانها راكعه فحسيت كانها بتقول لي هيا دخل زبك ونيكني وانا بسرعة حطيت زبي على فتحة كسها و ظغطت و ادخلت زبي بكسها من خلفها حتى ادخلته للاخر وبقيت انيكها وارهزها نيك بقوووه وهي كانت تشغ مثل القطة اييييييييييييييييييييييييي اااااااااااااااااااه اممممممممممممحححححححح وووووووووواااااااااووووووووووو شوية والماء كانت لازالت تسكب علينا فمديت يدي وغلقت الحنفي وليالي الهندية قربت نحو جدار الحمام واتكئت عليه ومنحنية وانا بقيت ارهزها وانيكها واتلذذ بطعم كسها الحلو بقيت انيكها بكسها حتى اتت شهوتنا الاثنين مع بعض و قذفنا ونزلنا شهوتنا ثم كملنا ترويشتنا تحت اتروشنا وانا خرجت البس ملابسي وهي كذلك وكانت الساعه حينها قبل اذان الفجر بعشر دقائق لبست ليالي الهندية ومشت امامي وانا بقيت اشوف فنيجها يرتجين بشكل مثير فلحقت خلفها ومسكتها بفنيجها وبقيت اجغصصهن وهيه التفتت وتضحك و تقلي صديق خلاص بس دكتور فية يجي الان روح انت على غرفه التخدير وانا بروح الاستقبال فقلت لها تمام اوكية شكرا بس انتي مجنني لازم بكره بقحص طيزك وفنيجك قحاص وهيه تضحك وتركتها وراحت دخلت مكتبها وانا رجعت بقعتي حتى انتهاء الدوام و جاء دوام زميلي الثاني وبسرعة انا خرجت وعند مروري شفت ليالي الهنديه وهيه واقفه عند زميلاتها الممرضات الهنديات الذي بيداومين الصباح كانهن واقفات و بيتكلمن بلغتهم انا سمعتهن يرطنين بس مافهمت ايش بيقولين مشيت ورحت لي وقبل خروجي شافت ليالي الهندية اليا وانا غمزت لها وهيه شافتني وابتسمت وحسيتها مبسوطه ومرتاحه من عرابي فانا اول يوم اشوفها تضحك وتبتسم معي ومع زميلاتها استعربت منها ورحت لي روحت البيت وانا مبسوط للاخر و افكر بما حصل من متعه واتذكر كل حركة حصلت نمت وفي العصر قمت من النوم وتغديت وتحممت ونعمت زبي وتجهزت وانا كلي شوق لحبيبتي ليالي الهندية خرجت السوق و اشتريت لي قات عال ومشروبات وكمان اشتريت لي حبة فيجراء منشط ورحت المستشفى على دوامي وصلت المستشفى بصمت ودخلت مباشرة لا قسم العمليات دخلت اخزن في غرفه التخدير كالعادة وكلي شوق لنيك الهندية وكنت واتق ومتاكد ان الممرضة ليالي الهنديه مشتهي مثلي وانها بتجي لا عندي المهم بدات اخزن شوية واذا بحبيبتي ليالي الهنديه شفتها دخلت وبقت تستلم من المناوبة الأولى وبسرعة راحت المناوبة الأولى و اشوف الدكاتره يخرجوا وانا مخزن في الغرفه واراقب من متبقي من الدكاترة حتى شفت خرجو كل الاطبا ء وبقى القسم خالي حينها قمت انا اعقم المقصات والسراير والسكاكيين فاثناء ماكنت اعقم الغرفه كانت تخديره القات بدات وبقيت افكر في حببتي الممرضة ليالي الهنديه وكنت منتظر تاتي اليا بس ما اتت فبقيت ادحس روحي ليش ماتخرج من مكتبها وتاتي اليا وانا اعقم الغرفة بقيت افكر واشوف لا باب المكتب حقها منتظر اشوفها جاييه لاكنها ولا خرجت فكملت اعقم كل شي وقررت ارجع غرفتي اخزن واشوف ليش ما اتت فرحت دخلت الغرفه حقي واذا بي اشوف الهنديه قدها جالسة في غرفتي ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح رجع لي روحي لما شفتها موجوده بغرفتي فقلت لها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح اقلقتيني عليك من اول وانا اشوف لا مكتبك وقلقان ومنتظرك تاتي لغرفة العمليات ولم تاتي ومش عارف انك هنا وهي ضحكت بغنج واشوفها بشكل غير كل يوم قدها لابسه لبس يذوووووب لبس شفاف ومخلع يشهي ويجنن وعامله مكياج حلو اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وانا من شده اثارتي اغلقت باب الغرفه وكنت هايج كالحصان وزبي مقوم للاخر وبسرعة دخلت الحمام بذلت القات وتمضمضت وقمت بخلع ملابسي واتبعطط خالص اخرجت على الممرضة الهنديه وانا عريان وزبي امامي مركوز مثل الصاروخ خرجت عليها وشفتها مبتطحه فوق السرير ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والحلا قفزت بسرعة وامتديت فوقها وكنت اشوف كل جسمها من تحت ملابسها الشفافة وكانها عريانة اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف مما جعل شهوتي تزداد وتشتعل بقيت ابوسها وافحرها وهي تضحك وتتغنج تحتي شوية ونهضت و جلست جنبها ورجعت احتضنها و ابوسها وامصمصها في شفيفها الصغار الحلوات ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه اووووووووووف والطعم جلسنا نتمصمص ونتحسس اجسام بعض ونتجغصص حوالي نصف ساعه وتوقفت وهيه رفعت ملابسها الخفيفه وانفلخت و قالت حبيبي باقي هنا يعني الحس كسي فضحكت وقلت لها حاضر وقمت خلستها تلك الملابس ومددتها وفلخت رجولها ونزلت بفمي الحس كسها وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح ايش من شم شميت اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف يجنن كانت قد تجهزت لي وعطرت كسها و طيزها وكل جسمها من اجلي ومن اجل امتعها و ابرد محنتها لحستها شوية وتذكرت وضعية 69 فنقلبت عليها بوضعية 69 وهي فهمت مسكت زبي وبقت تمصه وتلحس بيضاتي بشكل مثير وانا كنت احس كسها وامص بضرها لما ذبنا وبسرعة قمت ورفعت رجولها وادخلت زبي في كسها وهيه تشهق و توهوه ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح اممممممممممممحححححححح ايه يس يس اوكيه نييييييك نييييييك وانا كنت انيكها وارهزها وهيه تقول يسسسسس يسسسسس حلوووووو نييييييك حبيبي انت عرابي انت جوزي انت حبيبي وانا ارهزها اكثر وبقوووه حتى نزلنا شهوتنا وقمت شربت الحبه المنشط بدون ماتحس ورجعت اداعبها وبسرعة اشتد زبي بقوة وهات يانيك فمن المدهش انه بعد شربي المنشط بقى زبي مقوم ومشتد ولن يرتخي خالص فبقيت انيكها مستمر نيك متواصل من الساعه 12 حتى الساعه 3 فجر فشختها فشخ ارتحت و ريحتها للاخر واشبعت كسها مني حينها قامت من فوق السرير وهي متفالخة وكسها احمر وبيوطل مني هههههههههههههه ومن هنا بقيت انيكها مستمر كل يوم وحبيتها بصراحة وهي كذالك حبتني مووووت وبقت تلبي لي اي طلب وتخليني انيكها كيف ما اشتي وفي اي وقت ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح بصراحة عشت ايام حلوه مع حبيبتي الممرضة ليالي الهندية فجلست انيكها في كسها 4 اشهر متواصلة نكتها بكل الوضعيات والطرق وزاد تعلقنا ببعض وفي خلال هذه المده بقيت اشتهي انيكها بطيزها فكنت كلما انيكها بكسها كنت اشوف الخزق حق طيزها وابعصصها فقط وبصراحة كنت اتمنى انيكها بطيزها بس كنت تخاف تزعل واخسرها وكمان في خلال هذه الفتره عرفت على علاقتها بزوجها الدكتور الباكستاني وعرفت انها كانت مظلومة ومحرومة فقد سالتها وقلت لها حبيبتي متى بتسوو جنس ونيك انتي وزوجك الدكتور قالت مافيش مانعمل دقدق قلت ليش مافية دقدق مع زوجك دكتور مروان قالت لا مافية من يوم ما تزوجت عليه ماسوى شي وقالت انه ماقد لمسها لمسه في كسها وانا استغربت وقلت لها ليش ايش السبب وليش تزوجك فقالت زوجي مافي دقدق بكسي مايبغاه وينيك زوجي يحب فقط ينيك بيدي تجليخ قلت يعني كنتي ترهطي لزوجك فقط قالت ايه قلت ليش ماينيك كسك قالت هو كذا اشترط عليا من البداية واني كنت مفكره انني بغرية واجعلة ينيك كسي بس مافية فايده يقول انه مايشتيش ينيك كسي وقالت انها حاولت معه بكل طرق الاغراء من لبس وتزين واغراء لعلة ينيكها ويريحها لاكن مافي فايده فحينها انا خفت وشكيت في نفسي وقلت يمكن فيها مرض او شي والدكتور عارف والا ليش ماينيكها فقلت لها حببتي ايش رئيك بعلاقتنا قالت حلووووه كثير حبيتك يونس قلت وتحبي تستمر علاقتنا قالت يس كثير قلت تمام بس اريدك تجاوبيني بصدق قالت ايش قلت الان انتي جعلتيني اشك بك هل انتي سليمة من اي مرض معدي قالت ايه سليمة مافية شي وعندي تقرير طبي والا ماكان سمحولي بالعمل هنا وفهمت ايش سبب شكي لماذا ماينيكها زوجها فقالت لي شوف حبيبي انا باكلمك بالسر الحقيقي الذي جعل زوجي الدكتور مروان يشترط ذالك و ماينيك كسي قلت ايش قالت الدكتور عنده سكر واثر عليه مما جعل قضيبه غير قادر علي الانتصاب خالص ولان قضيبه ماينتصب فمستحيل يدخله كسي و ينيك ولهذا اشترط عليا ذالك من البداية وقد عرض عليا تقارير من عده أطباء ان مافية فايده قلت هاااه خلاص الان صدقتك واطمئنيت واحتضنتها وقلت لها خلاص حببتي لاتهمي انا بشبعك انا بنيكك في كسك بفشخك فشخ بشبعك عراب وابوس شفايفها واقحط لسانها وامصها ثم كملت واشتغلتها نيك للفجر ورجعت البيت مبسوط ومشتهيها اكثر واشتهيت كمان انيكها بطيزها الذي مجنني
و في اليوم الثاني كنت مقرر انيكها في طيزها الاحمر صاحب الخزق الوردي رحت المستشفى وكانت الممرضة الهنديه كل يوم تلبسلي ملابس مثيره وتتمكيج كل يوم وقبل ماتجي لعملها بالمستشفي تتروش وتتعطر عشان تجي وهيه جسمها ناعم وطيزها وكسها مغسول ومعطر ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح وفي ذاك اليوم تعمدت من البداية اجغص طيزها وانخدها بصباعي بطيزها وقلت لها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح حبيبتي نفسي انيك طيزك قالت زبك كبير قلت بدخلة بالراحة قالت اوكية بس انتظر باجيب مخدر لكي ما اتعور وراحت جابت مخدر واتت انبطحت على بطنها ورفعت طيزها وانا سويت للخزقي مخدر ودهنته ثم نكتها بطيزها بدون ماتتالم ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه حسيتها وكمان الهنديه انبسطت اكثر ومن هنا بقيت انيكها في كسها وطيزها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والحلا والمتعة مابنساها مع حبيبتي وزوجتي الممرضة ليالي الهنديه بصراحة حبيتها وعشقتها من قلبي وتمنيت لو انها ماكانت متزوجه كنت بتزوجها واعيش معها العمر كله لانها بصراحة حلوه ورومنسية وخبره ومثقفة
المهم استمرت علاقتنا هكذا حوالي سنه ونصف بدات اعلمها تخزن وتكيف معي ونتنايك كنا نمارس احلا جنس بالمستشفى ومن شده تلذذنا ببعض كنت بعض الأحيان انيكها وانزل حليبي بداخل كسها ولاكن المفاجأة انها اتت اليا في إحدى الايام واخبرتني انها حامل مني فكانت الصدمة فخفت من زوجها الباكستاني انه يعرف انها حامل فقلت لها ايش الحل فقالت انا بقرر اسافر للهند لكي احل مشكلتي هناك وبدات بتجهيز معاملاتها للسفر وقبل سفرها بعشره ايام كلمت زوجها وزميلاتها الهنديات انها جهزت كل شي للسفر واوهمتهم انها حجزت طايرة وبتسافر اليوم الثاني وفي اليوم الثاني راحو معها للمطار ودعوها ورجعو بسرعة لعملهم قبل مغادره ليالي الهنديه وانا مش عارف وعند الساعة العاشرة صباحا وانا نايم اتفاجاء بليالي الهنديه تتصل بي صحيت على رنين تلفوني وشفت انها ليالي الهنديه المتصل فخفت ايش تريد مني ايش الموضوع وشكيت ان زوجها عرف بحملها او شي جاوبت عليها واذا بها تقول لي وينك حبيبي اريدك تاتي اليا للفندق الفلاني قلت لها ليش قالت تعال وانت باتعرف قلت اوكية قمت تروشت وتحركت للفندق الذي كلمتني عليه واتصلت لها من الباب قالت ادخل انا بالجناح رقم كذا طلعت وكانت منتظره لي في باب الجناح دخلت وهي اغلقت الباب وجلسنا قالت لي شوف ياحبيبي انت عارف انني قررت اسافر واخبرتني انها اوهمت زوجها الدكتور الباكستاني وزميلاتها انها سافرت اليوم والحقيقة انها مابتسافر الا بعد عشره ايام وانها سوت هذا الشي من اجل ناخذ راحتنا ونستمتع ببعض قبل سفرها فقلت لها حلو بس انا عندي دوام قالت عارفة بس انت ياحبيبي بتروح الان للمستشفى وتقدم اجازه لمده عشره ايام خصوصا انك منظبط بستمرار ولم تاخذ اجازه من قبل خالص اكيد بيوافقو وتعود نبقى مع بعض هنا بالفندق لانني حجزت بالفندق لعشره ايام ودفعت الحساب اشتيك نبقى مع بعض وناخذ راحتنا ونستمتع ببعض قبل سفري قلت حاضر وفعلا رحت للمستشفى وقدمت اجازه وتعذرت ان عندي ضروف ضرورية وافقو وكنت طاير من الفرح ورجعت الفندق عند حبيبت قلبي وعشيقتي الممرضة ليالي الهنديه وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه عشتها معها في تلك العشره الايام كنا ناكل ونشرب ونخزن انا وهية واشتغلها نيك ممتع وقوي نيك وفشخ بكسها وطيزها بكل الطرق والاوضاع نيك ومتعة ولذه لن انساها
بس الشي الوحيد الذي كان يحزنا اننا كنا نحسب كم متبقي من ايام وساعات ودقايق لما ياتي لحضة سفرها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كلما تذكرت انه باقي كم يوم وساعات وتسافر كنت اضيق بس بصراحة ليالي كانت متعلمة ومثقفة كانت تحس بي وتخرجني من تفكيري هذا رغم انها كانت تحس نفس الشي مثلي بس ماكانت تبين وكانت تتدلع وتتغنج وبقينا اغلب وقتنا عريانين ماكنا نلبس الا وقت مانطلب الاكل او اخرج بسرعة للسوق الذي بجانب الفندق اجيب لنا قات وارجع ونغلق الباب ونتعري وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه اشتغلتها نيك ليل نهار ماكنا ننام سوى ساعتين ثلاث فقط في اليوم وباقي الوقت نستمتع ببعض ولاكن قبل سفرها بيومين بقيت اتجنن عندما افكر انه قرب موعد سفرها فكنت افكر كيف شعوري لما تروح مني وكنت احس انها حاجه من جسمي بتروح مني فقلت لها حببتي ليالي انا بتجنن عليك لما تروحي مني مابتحمل لفراقك لانني عشقتك وحبيتك حب كبير ياريت وتفكري بطريقة تجعليني اتزوجك وتجلسي معي وبجنبي العمر كله وبصراحة انني بكيت وهيه احتظنتني و بكت وقالت لي حبيبي اتمنى بس كيف اسوي خصوصا انني اعتبر متزوجة بشكل رسمي ارجوك حبيبي تحمل و خلينا نستغل وقتنا مع بعض و نفتهن ونستمتع لا تقهرنا انا عملت هذا الشي لكي اجلس معك بهذه العشره الايام واوهمت زوجي الباكستاني انني سافرت والان زوجي يضنني الان في الهند منتظر اتصل فيه من هناك بس طز فيه انا عارفة انه مش مهتم بي ولا هوه حاسس فيني بس انت حبيبي وقلبي وزوجي ونياكي مستحيل انساك قلت ولا انا بنساك فذكرتني بحاجة حلوه وقالت لي حبيبي ممكن نتصور وحنا مع بعض عريانين ونعمل فديوهات ونحن نمارس الجنس نحتفظ بها ذكريات قلت بصراحة فكره حلوه فبقينا خلال اليومين الاخيره نحط تلفون يصورنا فديو ونحن نتنايك ونسوي كل شي واحتفظ كل منا بنسخه من تلك الفديوهات والصور
واخر يوم ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح شربت حبه منشط و بقيت انيكها واصل ليل نهار نيك وداع ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والمتعه واللذه عمري مابنساه ولن انسى روحي
ليالي وتمنيت لو اسافر معها الهند واجلس بجانبها وانتظر حتى تولد واشوف ولدي الذي بتنجبة
وفي اليوم الاخير يوم سفرها بعد ان جهزت اغراضها ولبست احتضنتها قبل خروجنا من الفندق وتباوسنا بوس حار و بقينا حوالي ساعه كامله نتباوس ونتمصمص وعيوننا تقطر بدمعنا وكنت اقول لها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح خلاص انا كرهت الحياه بفراقك احببببببك يا قلبي انتي وروحي يا ليالي ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح ما احلا اسمك ما احلا طيزك مااحلا جسمك ما احلا كسك ولذتك وغنجك وانوثتك ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح يا ليالي عمري مابنساك قالت ولا انا ووعدتني انها اول ماتوصل الهند وتاخذ لها رقم انها بتتواصل معي انا بالاول ونبقى نتواصل ووعدتني انها لما تولد بابني الذي حبلى به انها بتصوره وتعرفني عليه وخرجنا من الفندق واخذنا تكسي للمطار وطول الطريق وعيوننا ببعض وقلت لها في الاخير ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح يا ليت ياحببتي وانا القالي واحده هندية مثلك قالت اتمنى تحصل حبيبي
وصلتها للمطار ودعتها انا فقط وقالت لي احلا شي انك انت من ودعتني لانك حبيبي وزوجي وابو ابني انت من عشت احلا ايام عمري معك انت من متعتني واشبعتني حنان ومتعة احببببببك احببببببك حبيبي واتمنى نحصل فرصة ونلتقي مرة اخرى ونزلت دموعنا بغزاره وتحركت الرحله بقينا نشوف لبعض حتى طلعت الطائرة وانا قبلي اينفجر رجعت البيت وانا ضيق للاخر ورحت المستشفى اداوم وحسيت نفسي ضيق وما اريد اشتغل فكنت اشوف لمكتب ليالي واتذكرها و اتذكر كل ماحصل واضبح وكرهت العمل بذالك القسم وقدمت طلب للمدير بنقلي لقسم اخر لانني مليت البقاء بذالك القسم بستمرار وفعلا وافق المدير ونقلت قسم اخر بعمل اخر والمدير وجميع الدكاترة والموضفين مش عارفين بشي وكنت كل يوم اشاهد المقاطع الذي صورتها مع حبيبتي الممرضة ليالي الهنديه واتجنن وبقيت ابحث عن واحده حبيبه بديله لاكنني لم احصل مثل ليالي وفكرت اتزوج واخترت لي خطيبة والان ارتب نفسي للزواج لعلي انسى حبيبتي ليالي الهنديه ولاكن مستحيل خصوصا اننا من وقت وصول ليالي الهند كلمتني و الان نتواصل بشكل مستمر ليل نهار ونطمئن على احوال بعض ونتذكر ايامنا الحلوه ونتمنى نلتقي من جديد وتواصلنا مستمر حتى الآن وليالي أصبحت الان حامل بشهرها التاسع ومتشوق تخبرني انها ولدت واشوف ابني
وهذه قصتي
#النـهايـة.......
المهم انا كنت اجي للمستشفى اداوم وكنت ادخل غرفة التخدير اخزن يوميا حتى الصباح والهنديه كانت تجلس في مكتبها المهم كوني عازب وشباب وعندي طاقة جنسية قوية بدات اشتهي واحدة اعربها خصوصا بعد ماتطلع تخديره القات فما كان يوجد بقسم العمليات سوى الهندية فبدات افكر فيها وكانت بصراحة بنت حلوه وطيزها وسط مربرب وقزومه حينها انا كنت اجلس في غرفه قريبه ومقابله للمكتب الذي كانت تجلس فيه الهنديه حينها كنت اجلس اخدر علا طيزها وجمالها وبقيت اشتهيها فبقيت اخزن وانا افكر كيف افعل بالهنديه لما تخليني انيكها حينها بدات اسوي بعض الحركات الشهوانيه وكنت اتعمد اروح لا مكتبها بغرض اعبي لي ماء وانا مشتيش مأء بس كنت افعل هذه الحركه من اجل ادخل لمكتبها و اشوف طيزها واتلذذ به ومن ثم ارجع اخزن وانا اتخيلها واسوي العاده السرية ارتاح شوية وارجع اخزن للصبح جلست احاول معها واسوي الحركات واغمز لها وكنت احسها تطنشني جلست حوالي شهر ونصف هكذا وانا احاول اجلسها لاكنها كانت مطنشني رجعت فكرت وخفت انها تكلم زوجها اني بعمل معها حركات وكمان خفت انها تشتكي بي عند المدير جعلني قررت ابطل هذه الحركات لانني قد حاولت معها كثير وهيه تطنشني فبطلت وخفت لا تشتكيبي مما جعلني طنشتها وبقيت ادخل بوقت دوامي ومعي القات وادخل القسم واقول لها هلا سيتر ليالي ومن اول كنت ادخل واغمز لها واتعمد ادخل لا عندها بغرض اعبي ماء بطلت اعمل هذه الحركات وبقيت ادخل لا اغمز لها ولا اروح اعبي مأء فكنت ادخل طوالي اجلس فوق السرير وابدا اخزن جلست هكذا حوالي اسبوعين وانا مطنشها بس مابطلت اعمل العاده السرية اذا حسيت باثاره وانا مخزن وكنت افكر بالهنديه لانني مسترت انساء طيزها وجسمها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والجسم كان معها وااححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والطيز معها طيز عسل بس كنت ماسوي حركات كنت خايف لا تعملي مشكله واخسر شغلي
المهم في يوم وانا مخزن كمل عليا الما ء فاضطريت ودخلت اعبي لي ماء من عندها فدخلت وهيه شافتني وابتسمت وقالت لي صديق ليش انت مش نفس اول قلتلها ايش تقصدي قالت ماعد تجي تعبي ماء كثير ولا تسوي 😉 وغمزت وانا جلست افكر ليش تقلي ليش انا مش نفس اول وفكرت ليش يعني اني تغيرت معد عملت لها حركات وانا حسيت انها كانت يعجبها حركاتي والغمزات والاشارت حقي مما شدني اليها وقررت ارجع احاول معها و انيكها لا اني حسيتها متعطشه المهم رجعت خزنت وانا عقلي مشغول بالسكرتيره الهندية ليالي واتخذت قراري احاول معها مجدداا
وفي اليوم الثاني اتيت و كنت مخزن بنفس البقعة مثل كل يوم وافكر بطريقة سليمة تجعلني انيكها وكانت الهندية قد بدات تتلصص عليا من ذاك اليوم كانت تتلصص عليا وانا مخزن واتفرج على التلفون رقص مصري واعمل العاده جلست هكذا 6 ايام وكان واصل وهيه تراقبني وانا بين اخزن واتفرج على افلام واعمل العاده وانا مش عارف انها تراقبني وفي اليوم السادس بدات اخزن لما خدرت وبقيت اتفرج افلام واخرجت زبي وبقيت اجلخ واذا بي حسيت وكان فيه واحد بيراقبني فرجعت زبي داخل البنطلوم وقمت بسرعه ابسر من الذي بيراقبني وشفت واذا هيه الهنديه هي الذي كانت بتتلصص عليا وتشوفني وانا بين ارهط وقد كنت ارهط كل يوم بعد ان شفتها تراقبني رجعت بقعتي سكته و حسيت انها تشتيني انيكها بس عادهيه خايفه مني جلست شويه وقمت وقدها راحت مكتبها فشكيت انها حست بي انني شفتها وهي تتلصص عليا فقمت ولحقت بعدها لا مكتبها ومعي صحه فاضية ودخلت المكتب حقها ووقفت امامها وكان زبي مقوم ومبين تحت بنطلوني وقفت وبقيت اكلمها يادكتوره مافية حاله اليوم وهيه بقت تكلمني وتشوف الا البنطلون وشافت زبي مقوم واعجبها وقالت لي لا مافية ولا حاله بس تعال لا غرفه العمليات نروح نجهز الغرفه انا وانت يمكن تجي حاله والغرفة مش جاهزه قلت تمام فمشت هيه قبلي وانا مشيت بعدها وكنت اشوف لا طيزها وهيه كانت تمشي مشيه اغراء لي وانا زبي وقف وانتفخ اكثر وبقى مثل الحديد دخنا لا غرفه العمليات والهندية اعطتني تلفونها وقالت حطة بجيبك لما نكمل نجهز الغرفة اخذته وحطيته بجيبي وبدانا نجهز الغرفه وكنت احسها تسوي لي حركات وتلتفت وتشوف لا عندي والا البنطلون حقي وكانت تشوف زبي واقف ومركوز بشكل مثير وحسيتها تذوب وتسوي حركات اغراء اكثر فبقت تتعمد تمشي من قدامي وتحتك بي وتدحش بطيزها في زبي وانا اهيج وزبي يشتد واحسه اينفجر فكنت اجبلها المقصات واتعمد افحس يدي في يدها واتجنن جلست اذوب واشوف لطيزها وعيونها وامشي ورها وزبي واقف وهيه انحنت جنب السرير وانا كنت خلفها فتعمدت ودحشتها بزبي بطيزها وهيه حست بي وبقت ساكته وحسيتها كانها منتظره متى اتجراء وامسكها و اضمها لا صدري واحصنها بس كنت لازلت متخوف المهم كملنا نجهز الغرفه وحسيت انني مش قادر انيكها وكنت حاسس زبي اينفجر قلت اروح بقعتي وارهط فقلت للدكتوره خلاص انا باروح اخزن في بقعتي بغرفه التخدير ولو بدك شي دعيتييني وفي نفس الوقت كنت حاسس انها ذااااايبة ومشتهية وكنت حاسس انها بتجي بعدي خصوصا ان تلفونها كان لازال معي فاكيد انها بتجيله دخلت انا بسرعة غرفه التخدير حيث مابجلس وطلعت فوق السرير وبسرعة اخرجت زبي كله وبدات العب فيه وهيه فعلا اتت بعدي ونسيت انها اعطتني تلفونها اتت للباب و تقول لي صديق مافيي جوال ماشفتاه فقلت لها لاتخافي هو معي مش انتي اعطيتيني و انا قلت بامكنك بس نسيته معي وانا كنت قد حطيت تلفونها فوق زبي فقلت لها تعالي ادخلي خذيه وهيه دخلت لا عندي وانا فوق السرير وزبي خارج كله ومقوم وتلفونها حطيته عليه دخلت وانا قلت لها تقرب تاخذه مابقدر اقوم وهيه قربت مني وانا اشرت لها على التلفون وهو مطروح على زبي فشافت زبي وتلفونها وحينها ذاااااااابت و ماعد استرت تمسك نفسها فمدت يدها بسرعة و مسكت زبي وبقت ماسكه له وتشوف لوجهي وانا ابتسمت وهي ابتسمت وشفت علامة اثارتها و هيجها على وجهها وكانت لازالت ماسكة لزبي ومن شده اثارتها ذاااااااابت وبسرعة نزلت بفمها وباست ثم ادخلته فمها وبقت تمصه بشكل مثير وانا تجننت وهجت وفقدت السيطرة قمت بسرعة ومسكتها واحتضنتها بقوه اليا وطرحتها ومددتها فوق السريروهيه لازالت ماسكه لزبي وبعد ان طرحتها وكنت ناوي امتد عليها هي اقتلبت وخلتني امتد انا وهي انفلخت فوقي ولازالت ماسكة لزبي وعندما شافت زبي اصبح يوطل مني ابتطحت فوقي وبقت تمصمصه وتقول وووووووووواااااااااووووووووووو قضيبك حلو ضخم كبير وبقت تمصمصه وتدخله بفمها لما كنت احسه يوصل لا حلقها وتمص زبي مص مدهش بشغف حتى انتصب زبي بشكل مدهش لم اعتاده بهذا الشكل حينها انا تجننت وذبت وماعد استحملت مسكتها من ايديها ورفعتها شوي ثم سحبت سروالها الوسيع وخلستها خالص وبقت بثوبها القصير حينها مسكتها بخصرها ورفعتها وقربتها لافوق وجهي حتى بقت واقفه ومنفلخة فوق وجهي ومتكئه على الجدار وبقى كسها الحلو الصغير على وجهي وبسرعة بقيت الحس كسها لحلو الصغير المبلل اممممممممممممحححححححح لحس بلهفة ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والحلا بقيت الحس لها
واجغصص طيزها وهيه بقت تذوووووووب و توحوح اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح وحينها ماعد تحملت متلهف انيكها قبل ما احد ياتي ويحس بنا قمت طرحتها فوق السرير وفلختها ورفعت بارجلها ولانها قصيره ارتفع طيزها وكسها لفوق وبقت مثل المركوزه فوق السرير راسها نازل وطيزها وكسها فوق لا عند زبي وبسرعة وجهت زبي لفتحة كسها و بدات ادخله وحسيت كسها ضيق جدااا بس مبلل بقيت اظغط زبي وادخله وهيه توحوح وحوحة خفيفة فقط بدون صياح بقيت اظغط زبي بكسها حتى ادخلته للاخر وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من لذه ومتعه حسيتها كان كسها ظغط على زبي ثم بدات احرك زبي اخرجة وادخلة و انيكها في كسها وهيه توحوح اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اممممممممممممحححححححح وتقول لي يس يس حبيبي يس ميه ميه نيك حلو وانا بقيت اعربها واتلذذ شويه وحسيت كسها اتسع قليل وتعود على حجم زبي فبقيت انيكها وارهزها بسرعة وهي توحوح اكثر وتقول يسسسسس يسسسسس حلوووووو ايه صديق نييييييك نييييييك وانا ارهزها جلست اعربها حوالي نصف ساعه وحينها حسيت انني بنزل فكنت ارهزها بسرعة و اوحوح اممممممممممممحححححححح اييييييييييييييييييييييييي اففففففففففففففففففففف ااحححححححححححححححح وهي حست باني بقذق فدفعتني بقوه من فوقها حتى ارتفعت وانسحب زبي من كسها وهي قامت بسرعه ومسكت زبي وادخلته فمها وبقت تمصه حتى قذقت بفمها و حلقما وهيه بقت تمصمصه وتخرج باقي المني من زبي وتبتلعه وتلحسه كامل وتنظفة وكانه عسل ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح بصراحة انا استغربت من عطشها بقيت مستغرب ليش متعطشة لاهذه الدرجة رغم انها متزوجة وزوجها دكتور وجسمة ضخم وطويل اطول مني واضخم مني حينها قمت انا ورحت الحمام اتغسل واتروش دخلت الحمام ورجعت الباب ردد فقط وكنت مدوخ من الهنديه دوختني من جمالها ونعومتها وطيزها وحلاوتها ولذة وطعم كسها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح من طعم في كسها عسل بدات اتروش واذا بها فتحت باب الحمام ودخلت وقالت ممكن نستحم مع بعض قلت اوكيه فتعرت خالص وااححححححححححححححح ااحححححححححححححححح من جسم يذوووووب جسم ابيض ناعم يجنن حينها حسيت شهوتي اشتعلت من جديد وزبي اشتد وهيه فتحت الدش وانا قربت و مسكتها وحضنتها من خلفها تحت الدش و الماء اصبح يسكب فوقنا من الدش حضنتها من خلفها وهي حست بزبي وبقت تضحك وتتغنج وتفتح رجولها وتنحني كانها راكعه فحسيت كانها بتقول لي هيا دخل زبك ونيكني وانا بسرعة حطيت زبي على فتحة كسها و ظغطت و ادخلت زبي بكسها من خلفها حتى ادخلته للاخر وبقيت انيكها وارهزها نيك بقوووه وهي كانت تشغ مثل القطة اييييييييييييييييييييييييي اااااااااااااااااااه اممممممممممممحححححححح وووووووووواااااااااووووووووووو شوية والماء كانت لازالت تسكب علينا فمديت يدي وغلقت الحنفي وليالي الهندية قربت نحو جدار الحمام واتكئت عليه ومنحنية وانا بقيت ارهزها وانيكها واتلذذ بطعم كسها الحلو بقيت انيكها بكسها حتى اتت شهوتنا الاثنين مع بعض و قذفنا ونزلنا شهوتنا ثم كملنا ترويشتنا تحت اتروشنا وانا خرجت البس ملابسي وهي كذلك وكانت الساعه حينها قبل اذان الفجر بعشر دقائق لبست ليالي الهندية ومشت امامي وانا بقيت اشوف فنيجها يرتجين بشكل مثير فلحقت خلفها ومسكتها بفنيجها وبقيت اجغصصهن وهيه التفتت وتضحك و تقلي صديق خلاص بس دكتور فية يجي الان روح انت على غرفه التخدير وانا بروح الاستقبال فقلت لها تمام اوكية شكرا بس انتي مجنني لازم بكره بقحص طيزك وفنيجك قحاص وهيه تضحك وتركتها وراحت دخلت مكتبها وانا رجعت بقعتي حتى انتهاء الدوام و جاء دوام زميلي الثاني وبسرعة انا خرجت وعند مروري شفت ليالي الهنديه وهيه واقفه عند زميلاتها الممرضات الهنديات الذي بيداومين الصباح كانهن واقفات و بيتكلمن بلغتهم انا سمعتهن يرطنين بس مافهمت ايش بيقولين مشيت ورحت لي وقبل خروجي شافت ليالي الهندية اليا وانا غمزت لها وهيه شافتني وابتسمت وحسيتها مبسوطه ومرتاحه من عرابي فانا اول يوم اشوفها تضحك وتبتسم معي ومع زميلاتها استعربت منها ورحت لي روحت البيت وانا مبسوط للاخر و افكر بما حصل من متعه واتذكر كل حركة حصلت نمت وفي العصر قمت من النوم وتغديت وتحممت ونعمت زبي وتجهزت وانا كلي شوق لحبيبتي ليالي الهندية خرجت السوق و اشتريت لي قات عال ومشروبات وكمان اشتريت لي حبة فيجراء منشط ورحت المستشفى على دوامي وصلت المستشفى بصمت ودخلت مباشرة لا قسم العمليات دخلت اخزن في غرفه التخدير كالعادة وكلي شوق لنيك الهندية وكنت واتق ومتاكد ان الممرضة ليالي الهنديه مشتهي مثلي وانها بتجي لا عندي المهم بدات اخزن شوية واذا بحبيبتي ليالي الهنديه شفتها دخلت وبقت تستلم من المناوبة الأولى وبسرعة راحت المناوبة الأولى و اشوف الدكاتره يخرجوا وانا مخزن في الغرفه واراقب من متبقي من الدكاترة حتى شفت خرجو كل الاطبا ء وبقى القسم خالي حينها قمت انا اعقم المقصات والسراير والسكاكيين فاثناء ماكنت اعقم الغرفه كانت تخديره القات بدات وبقيت افكر في حببتي الممرضة ليالي الهنديه وكنت منتظر تاتي اليا بس ما اتت فبقيت ادحس روحي ليش ماتخرج من مكتبها وتاتي اليا وانا اعقم الغرفة بقيت افكر واشوف لا باب المكتب حقها منتظر اشوفها جاييه لاكنها ولا خرجت فكملت اعقم كل شي وقررت ارجع غرفتي اخزن واشوف ليش ما اتت فرحت دخلت الغرفه حقي واذا بي اشوف الهنديه قدها جالسة في غرفتي ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح رجع لي روحي لما شفتها موجوده بغرفتي فقلت لها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح اقلقتيني عليك من اول وانا اشوف لا مكتبك وقلقان ومنتظرك تاتي لغرفة العمليات ولم تاتي ومش عارف انك هنا وهي ضحكت بغنج واشوفها بشكل غير كل يوم قدها لابسه لبس يذوووووب لبس شفاف ومخلع يشهي ويجنن وعامله مكياج حلو اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وانا من شده اثارتي اغلقت باب الغرفه وكنت هايج كالحصان وزبي مقوم للاخر وبسرعة دخلت الحمام بذلت القات وتمضمضت وقمت بخلع ملابسي واتبعطط خالص اخرجت على الممرضة الهنديه وانا عريان وزبي امامي مركوز مثل الصاروخ خرجت عليها وشفتها مبتطحه فوق السرير ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والحلا قفزت بسرعة وامتديت فوقها وكنت اشوف كل جسمها من تحت ملابسها الشفافة وكانها عريانة اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف مما جعل شهوتي تزداد وتشتعل بقيت ابوسها وافحرها وهي تضحك وتتغنج تحتي شوية ونهضت و جلست جنبها ورجعت احتضنها و ابوسها وامصمصها في شفيفها الصغار الحلوات ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه اووووووووووف والطعم جلسنا نتمصمص ونتحسس اجسام بعض ونتجغصص حوالي نصف ساعه وتوقفت وهيه رفعت ملابسها الخفيفه وانفلخت و قالت حبيبي باقي هنا يعني الحس كسي فضحكت وقلت لها حاضر وقمت خلستها تلك الملابس ومددتها وفلخت رجولها ونزلت بفمي الحس كسها وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح ايش من شم شميت اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف يجنن كانت قد تجهزت لي وعطرت كسها و طيزها وكل جسمها من اجلي ومن اجل امتعها و ابرد محنتها لحستها شوية وتذكرت وضعية 69 فنقلبت عليها بوضعية 69 وهي فهمت مسكت زبي وبقت تمصه وتلحس بيضاتي بشكل مثير وانا كنت احس كسها وامص بضرها لما ذبنا وبسرعة قمت ورفعت رجولها وادخلت زبي في كسها وهيه تشهق و توهوه ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح اممممممممممممحححححححح ايه يس يس اوكيه نييييييك نييييييك وانا كنت انيكها وارهزها وهيه تقول يسسسسس يسسسسس حلوووووو نييييييك حبيبي انت عرابي انت جوزي انت حبيبي وانا ارهزها اكثر وبقوووه حتى نزلنا شهوتنا وقمت شربت الحبه المنشط بدون ماتحس ورجعت اداعبها وبسرعة اشتد زبي بقوة وهات يانيك فمن المدهش انه بعد شربي المنشط بقى زبي مقوم ومشتد ولن يرتخي خالص فبقيت انيكها مستمر نيك متواصل من الساعه 12 حتى الساعه 3 فجر فشختها فشخ ارتحت و ريحتها للاخر واشبعت كسها مني حينها قامت من فوق السرير وهي متفالخة وكسها احمر وبيوطل مني هههههههههههههه ومن هنا بقيت انيكها مستمر كل يوم وحبيتها بصراحة وهي كذالك حبتني مووووت وبقت تلبي لي اي طلب وتخليني انيكها كيف ما اشتي وفي اي وقت ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح بصراحة عشت ايام حلوه مع حبيبتي الممرضة ليالي الهندية فجلست انيكها في كسها 4 اشهر متواصلة نكتها بكل الوضعيات والطرق وزاد تعلقنا ببعض وفي خلال هذه المده بقيت اشتهي انيكها بطيزها فكنت كلما انيكها بكسها كنت اشوف الخزق حق طيزها وابعصصها فقط وبصراحة كنت اتمنى انيكها بطيزها بس كنت تخاف تزعل واخسرها وكمان في خلال هذه الفتره عرفت على علاقتها بزوجها الدكتور الباكستاني وعرفت انها كانت مظلومة ومحرومة فقد سالتها وقلت لها حبيبتي متى بتسوو جنس ونيك انتي وزوجك الدكتور قالت مافيش مانعمل دقدق قلت ليش مافية دقدق مع زوجك دكتور مروان قالت لا مافية من يوم ما تزوجت عليه ماسوى شي وقالت انه ماقد لمسها لمسه في كسها وانا استغربت وقلت لها ليش ايش السبب وليش تزوجك فقالت زوجي مافي دقدق بكسي مايبغاه وينيك زوجي يحب فقط ينيك بيدي تجليخ قلت يعني كنتي ترهطي لزوجك فقط قالت ايه قلت ليش ماينيك كسك قالت هو كذا اشترط عليا من البداية واني كنت مفكره انني بغرية واجعلة ينيك كسي بس مافية فايده يقول انه مايشتيش ينيك كسي وقالت انها حاولت معه بكل طرق الاغراء من لبس وتزين واغراء لعلة ينيكها ويريحها لاكن مافي فايده فحينها انا خفت وشكيت في نفسي وقلت يمكن فيها مرض او شي والدكتور عارف والا ليش ماينيكها فقلت لها حببتي ايش رئيك بعلاقتنا قالت حلووووه كثير حبيتك يونس قلت وتحبي تستمر علاقتنا قالت يس كثير قلت تمام بس اريدك تجاوبيني بصدق قالت ايش قلت الان انتي جعلتيني اشك بك هل انتي سليمة من اي مرض معدي قالت ايه سليمة مافية شي وعندي تقرير طبي والا ماكان سمحولي بالعمل هنا وفهمت ايش سبب شكي لماذا ماينيكها زوجها فقالت لي شوف حبيبي انا باكلمك بالسر الحقيقي الذي جعل زوجي الدكتور مروان يشترط ذالك و ماينيك كسي قلت ايش قالت الدكتور عنده سكر واثر عليه مما جعل قضيبه غير قادر علي الانتصاب خالص ولان قضيبه ماينتصب فمستحيل يدخله كسي و ينيك ولهذا اشترط عليا ذالك من البداية وقد عرض عليا تقارير من عده أطباء ان مافية فايده قلت هاااه خلاص الان صدقتك واطمئنيت واحتضنتها وقلت لها خلاص حببتي لاتهمي انا بشبعك انا بنيكك في كسك بفشخك فشخ بشبعك عراب وابوس شفايفها واقحط لسانها وامصها ثم كملت واشتغلتها نيك للفجر ورجعت البيت مبسوط ومشتهيها اكثر واشتهيت كمان انيكها بطيزها الذي مجنني
و في اليوم الثاني كنت مقرر انيكها في طيزها الاحمر صاحب الخزق الوردي رحت المستشفى وكانت الممرضة الهنديه كل يوم تلبسلي ملابس مثيره وتتمكيج كل يوم وقبل ماتجي لعملها بالمستشفي تتروش وتتعطر عشان تجي وهيه جسمها ناعم وطيزها وكسها مغسول ومعطر ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح وفي ذاك اليوم تعمدت من البداية اجغص طيزها وانخدها بصباعي بطيزها وقلت لها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح حبيبتي نفسي انيك طيزك قالت زبك كبير قلت بدخلة بالراحة قالت اوكية بس انتظر باجيب مخدر لكي ما اتعور وراحت جابت مخدر واتت انبطحت على بطنها ورفعت طيزها وانا سويت للخزقي مخدر ودهنته ثم نكتها بطيزها بدون ماتتالم ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه حسيتها وكمان الهنديه انبسطت اكثر ومن هنا بقيت انيكها في كسها وطيزها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والحلا والمتعة مابنساها مع حبيبتي وزوجتي الممرضة ليالي الهنديه بصراحة حبيتها وعشقتها من قلبي وتمنيت لو انها ماكانت متزوجه كنت بتزوجها واعيش معها العمر كله لانها بصراحة حلوه ورومنسية وخبره ومثقفة
المهم استمرت علاقتنا هكذا حوالي سنه ونصف بدات اعلمها تخزن وتكيف معي ونتنايك كنا نمارس احلا جنس بالمستشفى ومن شده تلذذنا ببعض كنت بعض الأحيان انيكها وانزل حليبي بداخل كسها ولاكن المفاجأة انها اتت اليا في إحدى الايام واخبرتني انها حامل مني فكانت الصدمة فخفت من زوجها الباكستاني انه يعرف انها حامل فقلت لها ايش الحل فقالت انا بقرر اسافر للهند لكي احل مشكلتي هناك وبدات بتجهيز معاملاتها للسفر وقبل سفرها بعشره ايام كلمت زوجها وزميلاتها الهنديات انها جهزت كل شي للسفر واوهمتهم انها حجزت طايرة وبتسافر اليوم الثاني وفي اليوم الثاني راحو معها للمطار ودعوها ورجعو بسرعة لعملهم قبل مغادره ليالي الهنديه وانا مش عارف وعند الساعة العاشرة صباحا وانا نايم اتفاجاء بليالي الهنديه تتصل بي صحيت على رنين تلفوني وشفت انها ليالي الهنديه المتصل فخفت ايش تريد مني ايش الموضوع وشكيت ان زوجها عرف بحملها او شي جاوبت عليها واذا بها تقول لي وينك حبيبي اريدك تاتي اليا للفندق الفلاني قلت لها ليش قالت تعال وانت باتعرف قلت اوكية قمت تروشت وتحركت للفندق الذي كلمتني عليه واتصلت لها من الباب قالت ادخل انا بالجناح رقم كذا طلعت وكانت منتظره لي في باب الجناح دخلت وهي اغلقت الباب وجلسنا قالت لي شوف ياحبيبي انت عارف انني قررت اسافر واخبرتني انها اوهمت زوجها الدكتور الباكستاني وزميلاتها انها سافرت اليوم والحقيقة انها مابتسافر الا بعد عشره ايام وانها سوت هذا الشي من اجل ناخذ راحتنا ونستمتع ببعض قبل سفرها فقلت لها حلو بس انا عندي دوام قالت عارفة بس انت ياحبيبي بتروح الان للمستشفى وتقدم اجازه لمده عشره ايام خصوصا انك منظبط بستمرار ولم تاخذ اجازه من قبل خالص اكيد بيوافقو وتعود نبقى مع بعض هنا بالفندق لانني حجزت بالفندق لعشره ايام ودفعت الحساب اشتيك نبقى مع بعض وناخذ راحتنا ونستمتع ببعض قبل سفري قلت حاضر وفعلا رحت للمستشفى وقدمت اجازه وتعذرت ان عندي ضروف ضرورية وافقو وكنت طاير من الفرح ورجعت الفندق عند حبيبت قلبي وعشيقتي الممرضة ليالي الهنديه وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه عشتها معها في تلك العشره الايام كنا ناكل ونشرب ونخزن انا وهية واشتغلها نيك ممتع وقوي نيك وفشخ بكسها وطيزها بكل الطرق والاوضاع نيك ومتعة ولذه لن انساها
بس الشي الوحيد الذي كان يحزنا اننا كنا نحسب كم متبقي من ايام وساعات ودقايق لما ياتي لحضة سفرها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كلما تذكرت انه باقي كم يوم وساعات وتسافر كنت اضيق بس بصراحة ليالي كانت متعلمة ومثقفة كانت تحس بي وتخرجني من تفكيري هذا رغم انها كانت تحس نفس الشي مثلي بس ماكانت تبين وكانت تتدلع وتتغنج وبقينا اغلب وقتنا عريانين ماكنا نلبس الا وقت مانطلب الاكل او اخرج بسرعة للسوق الذي بجانب الفندق اجيب لنا قات وارجع ونغلق الباب ونتعري وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه اشتغلتها نيك ليل نهار ماكنا ننام سوى ساعتين ثلاث فقط في اليوم وباقي الوقت نستمتع ببعض ولاكن قبل سفرها بيومين بقيت اتجنن عندما افكر انه قرب موعد سفرها فكنت افكر كيف شعوري لما تروح مني وكنت احس انها حاجه من جسمي بتروح مني فقلت لها حببتي ليالي انا بتجنن عليك لما تروحي مني مابتحمل لفراقك لانني عشقتك وحبيتك حب كبير ياريت وتفكري بطريقة تجعليني اتزوجك وتجلسي معي وبجنبي العمر كله وبصراحة انني بكيت وهيه احتظنتني و بكت وقالت لي حبيبي اتمنى بس كيف اسوي خصوصا انني اعتبر متزوجة بشكل رسمي ارجوك حبيبي تحمل و خلينا نستغل وقتنا مع بعض و نفتهن ونستمتع لا تقهرنا انا عملت هذا الشي لكي اجلس معك بهذه العشره الايام واوهمت زوجي الباكستاني انني سافرت والان زوجي يضنني الان في الهند منتظر اتصل فيه من هناك بس طز فيه انا عارفة انه مش مهتم بي ولا هوه حاسس فيني بس انت حبيبي وقلبي وزوجي ونياكي مستحيل انساك قلت ولا انا بنساك فذكرتني بحاجة حلوه وقالت لي حبيبي ممكن نتصور وحنا مع بعض عريانين ونعمل فديوهات ونحن نمارس الجنس نحتفظ بها ذكريات قلت بصراحة فكره حلوه فبقينا خلال اليومين الاخيره نحط تلفون يصورنا فديو ونحن نتنايك ونسوي كل شي واحتفظ كل منا بنسخه من تلك الفديوهات والصور
واخر يوم ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح شربت حبه منشط و بقيت انيكها واصل ليل نهار نيك وداع ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والمتعه واللذه عمري مابنساه ولن انسى روحي
ليالي وتمنيت لو اسافر معها الهند واجلس بجانبها وانتظر حتى تولد واشوف ولدي الذي بتنجبة
وفي اليوم الاخير يوم سفرها بعد ان جهزت اغراضها ولبست احتضنتها قبل خروجنا من الفندق وتباوسنا بوس حار و بقينا حوالي ساعه كامله نتباوس ونتمصمص وعيوننا تقطر بدمعنا وكنت اقول لها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح خلاص انا كرهت الحياه بفراقك احببببببك يا قلبي انتي وروحي يا ليالي ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح ما احلا اسمك ما احلا طيزك مااحلا جسمك ما احلا كسك ولذتك وغنجك وانوثتك ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح يا ليالي عمري مابنساك قالت ولا انا ووعدتني انها اول ماتوصل الهند وتاخذ لها رقم انها بتتواصل معي انا بالاول ونبقى نتواصل ووعدتني انها لما تولد بابني الذي حبلى به انها بتصوره وتعرفني عليه وخرجنا من الفندق واخذنا تكسي للمطار وطول الطريق وعيوننا ببعض وقلت لها في الاخير ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح يا ليت ياحببتي وانا القالي واحده هندية مثلك قالت اتمنى تحصل حبيبي
وصلتها للمطار ودعتها انا فقط وقالت لي احلا شي انك انت من ودعتني لانك حبيبي وزوجي وابو ابني انت من عشت احلا ايام عمري معك انت من متعتني واشبعتني حنان ومتعة احببببببك احببببببك حبيبي واتمنى نحصل فرصة ونلتقي مرة اخرى ونزلت دموعنا بغزاره وتحركت الرحله بقينا نشوف لبعض حتى طلعت الطائرة وانا قبلي اينفجر رجعت البيت وانا ضيق للاخر ورحت المستشفى اداوم وحسيت نفسي ضيق وما اريد اشتغل فكنت اشوف لمكتب ليالي واتذكرها و اتذكر كل ماحصل واضبح وكرهت العمل بذالك القسم وقدمت طلب للمدير بنقلي لقسم اخر لانني مليت البقاء بذالك القسم بستمرار وفعلا وافق المدير ونقلت قسم اخر بعمل اخر والمدير وجميع الدكاترة والموضفين مش عارفين بشي وكنت كل يوم اشاهد المقاطع الذي صورتها مع حبيبتي الممرضة ليالي الهنديه واتجنن وبقيت ابحث عن واحده حبيبه بديله لاكنني لم احصل مثل ليالي وفكرت اتزوج واخترت لي خطيبة والان ارتب نفسي للزواج لعلي انسى حبيبتي ليالي الهنديه ولاكن مستحيل خصوصا اننا من وقت وصول ليالي الهند كلمتني و الان نتواصل بشكل مستمر ليل نهار ونطمئن على احوال بعض ونتذكر ايامنا الحلوه ونتمنى نلتقي من جديد وتواصلنا مستمر حتى الآن وليالي أصبحت الان حامل بشهرها التاسع ومتشوق تخبرني انها ولدت واشوف ابني
وهذه قصتي
#النـهايـة.......
