اعرفكم بنفسى انا يوسف عندى ٢٤ سنه عايش لوحدى مع امى من صغرى بعد م ابويا هاجر برا مصر و سابنا و مبقناش نعرف عنه حاجة و امى متجوزتش بعده على امل انه يرجع فى يوم من الايام . طولى ١٧١ سنتى ووزنى ٧٠ كيلو ابيضانى جسمى عادى بس طيزى كيرفى .
ابتدت حياتى عادى و كنت دايما بحب الوحده و مليش صحاب كتير و دايما فى البيت و من اول مراهقتى بداءت قعدتى لوحدى تخلينى اتفرج على سكس زيى اى حد و بقيت مدمن سكس و مع الوقت بداءت انجزب لسكس anal نيك الطياز و من هنا بداؤت اميل للازبار وهيا بتنيك الطيز و حسيت انى ممكن اكون زيى البنات اللى بتفرج عليهم وحد ممكن ينيك طيزى و بداءت اتفرج على gay وازاى فى ولاد بيحبوا بعض و بينهم علاقات و سكس وممارسه و كده و بقيت معجب بطيزى اووى و اتفرج على نفسى فى المرايا و البس شورتات ضيقه فى البيت من غير بوكسرات و بقيت اشترى اندرات حريمى سكسى علشان اشوف طيزى فيها و اتخيل نفسى دايما مع ولد وهو نايم معايا و بينيكنى فى طيزى .
بس بحكم مجتمعنا و كده كان الموضوع صعب لانى بداءت احس انى محتاج حد ينام معايا و مع وحدتى اللى انا عايشها كان صعب عليا الاقى حد ف دايما كان تفكيرى فى الولاد بيكون على ولاد خالى وولاد خالتى و كان فيهم كذا واحد قريب منى و انجزبت ليه بس كانت مشكلتى بردو ان هما اهلى ولو حد عرف هتبقى مشكلة كبيره و هتفضح فى العيلة ف تفكيرى اتغير وقتها انى محتاج اعمل كده مع حد يكون صاحبى بس كان الموضوع صعب لحد مبداءت الصدفه تجمعنى ب عزت فى المدرسه و اتصاحبت عليه عادى و مكنش عاجبنى اووى بس كنت محتاج بشكل مبدائى صحاب علشان اعرف ناس كتير ومع الوقت بقيت متعود عليه و كنت وانا لوحدى اكلم نفسى و اقول ليه ميكونش عزت هو اللى ينام معايا هو صاحبى اللى دايما معايا بعد وحده كبيره كنت عايشها و بقيت ابص و احس من جوايا بحب وشهوة ل عزت بينى وبين نفسى وحبيته و اتعودت عليه و علشان الصدفه تبقى صدفه حلوة لازم الامور تمشى لوحدها من غير م افكر كتير وفعلا حصل لما كنا يوم خارجين من المدرسه بدرى و قالى تعالى فى سايبر عرفته من صحابى ممكن نروح هناك و نتفرج على سكس براحتنا و محدش ليه دعوه بينا قولتله موافق و روحنا و كان السيبر كله اجهزة كمبيوتر و كل جهاز على طرابيزة متقفله خشب من كل حته علشان لو فى حد قاعد على جهاز محدش يشوف غير نصه اللى فوق بس و كانت الاجهزة فى السيبر على شكل مربع علشان محدش يقدر يشوف اللى قاعد جنبه او معاه فى السيبر و دخلنا و قعدنا عل جهاز كنت متوتر فى الاول و احنا داخلين بس لما لاحظت انا كل اللى فى السيبر بيتفرج على سكس و كل واحد مركز فى جهازه و ملوش دعوة بحد استريحت شوية و قعدت انا وعزت على جهاز جنب بعض و بداء يشغل سكس كنت فى الاول مش حاسس بهيجان اووى علشان مكنتش متعود اتفرج كده مع حد كنت دايما لوحدى بس اول ملقيت عزت بيحسس على زوبره من فوق البنطلون و لمحت زوبره واقف بداءت اهيج فعلا و حسيت بشهوة و قالى شايف البنات ده لو الواحد زنق بنت من دول هينيك فيها للصبح هو مركز مع الفيلم و انا مركز مع زوبره هو دماغه بتتخيل حاجه و انا دماغى بتتخيل زوبره بس و هو نايم معايا و بينيكنى بيه فى طيزى لحد مفجاءه لقيته بداء يتكلم على طيز البنت اللى فى الفيلم لفت انتباهى و بداءت اركز معاه و هجت اكتر منه لما قالى شايف طيز البت ديه ملبن لو الواحد شاف طيز زيى ديه فى الحقيقه همسكها انيكها فى طيزها بس ومش هطلع زوبرى من طيزها و حسيته وهو بيتكلم بيدعك زوبره جامد و هاج جامد و انا كمان هجت منه جدا و قالى خلاص مش قادر بتاعى مولع و لقيته بيقولى انت مش هتضرب عشرة احنا شوية و هنخلص و نمشى قولتله لا يا عم مش هعرف هنا قالى طيب براحتك خلى بالك انت بس و بص حوالينا لحد مخلص لحد يجى علينا قولتله ماشى و لقيته بيفتح السوسته بتاعت البنطلون و طلع زوبره 😲😲 و كان زوبره مش تخين بس طويل اووى مع انه رفيع و حسيت انى شايف زوبر من بتوع افلام السكس مع انه قدى فى السن بس زوبره كان طول زوبرى مرتين 🫢 و بدل مكنت ببص على الناس اللى حوالينا بقيت ببص على زوبره وهو بداء يدعك فيه بايده و تف على ايده و بل زوبره ونزل دعك فيه و كان شكل راس زوبره وهيا بتطلع من بين صوابعه و ايده طالعه نازله على زوبره كان منظر يهيج بجد و حسيت ساعتها انى عاوز ادعكه انا ليه و المس زوبره ده 🥵 .
و بعد شويه لقيت سرع الدعك و اتاوه براحه و زوبره نزل شوية لبن صغيرين على صوابعه و كان شكل زوبره وهو بينزل اللبن هيجان فعلا ❤️ ومسح زوبره بالمنديل و مشينا وانا من ساعتها منظر زوبره مش بيفارق دماغى ولا تخيلاتى .
و بقيت حاسس انى بحبه اكتر واكتر وان هو ده اللى انا محتاجه و محتاج نكون مع بعض و فات كام يوم و لقيته و احنا خارجين من المدرسة بيقولى نروح تانى السيبر قولتله لا يا عم المكان ده مقرف اووى و ريحته وحشه قالى طيب ماشى اللى يريحك و قولتله ايه رئيك يوم الخميس الجاى تيجى عندى و انا عندى كمبيوتر و هنتفرج براحتنا قالى ياريت بس مامتك قولتله يا عم ملكش دعوة انا بقفل على نفسى اوضتى وكده كده امى بتسيبنى براحتى ملهاش دعوة بيا و هتفرح لما تلاقى صاحب ليا جيه و ممكن تبات معايا كمان عادى قالى ده كده حلو اووى سيبنى بس اعرفهم فى البيت و اشوف و كلمنى و قالى خلاص عرفتهم و هاجى ابات معاك يوم الخميس قولتله تمام .
وفضلت مستنى يوم الخميس ده اوووى و خلصنا مدرسة و اتفقت معاه هيعدى عليا بليل الساعه ٩ و انا كنت مستنيه فى البيت بفارغ الصبر و استحميت و حطيت مزيل عرق و برفان و لبست شورت قطن على اللحم و فانله نص كم و فضلت منتظره على نار و وصل و دخلته اوضتى و امى عملتلنا عشا و عصير و قفلت اوضتى علينا و بقينا براحتنا وهو غير هدومه كان جايب معاه شورت و فانله بردو ينام فيهم و قالى شغلنا بقى الكمبيوتر و فتحته و قعد على كرسى المكتب و انا قعدت جنبه على حرف السرير و شغل نفس الفيلم قولتله هو مفيش غير الفيلم ده يا عزت قالى اصل البت اللى فى الفيلم ده مش قادر انسى طيزها حلوة و نضيفه و طريه اووى و بتاعى بيقف كل م افتكرها . كلامه سيحنى و هيجنى و فرحت انه منجذب للطيازه و ديه حاجه حلوة معايا .
و بداء الفيلم و قعد يجرى فيه علشان يوصل للحته بتاعت البت و هيا بتتناك من طيزها و هاج و لقيته بيقولى احنا براحتنا صح قولتله يا عم قفلت الباب خلاص و كده كده امى زمانها نامت قالى حلو لقيته رفع وسطه ونزل الشورت بتاعه لتحت و زوبره واقف بين رجله المنظر خلانى مش قادر استحمل و ببص وشفت بيوضه تحت زوبره وزوبره واقف جامد كده سيحنى موووت و بداء يدعك فيه و انت عينى هتاكل زوبره و قولت لازم اخليه يهيج عليا بأى شكل ودخليته مندمج وزوبره واقف روحت شادد الفيشه بتاعت الكمبيوتر لقيته زعل و قالى ليه كده قولتلها سيبك من الكمبيوتر و روحت نايم على بطنى على السرير قدامه و منزل الشورت و ساكت لقيته قام نط على السرير جنبى و مسك طيزى .....
الجزء الثاني
بعد م عزت لقيته نط على السرير جنبى ومسك طيزى لقيته قال يالهوى ايه ده انت ازاى طيزك عامله كده انا مش مصدق و راح نايم فوقى و ماسك زوبره حاطه على الخرم و عاوز يدخله وانا حسيت هيوجعنى قمط طيزى وهو عمال يضغط قولتله براحه يا عزت قالى مفيش هنا كريم عندك او اى حاجه قولتله فى كريم شعر عندك فى الدولاب بتاعى راح جايه و دهن زوبره و طلع فوق طيزى تانى واول مضغط زوبره راس زوبره دخلت وجعنى اووى وكتمت نفسى علشان صوتى ميطلعش و لسه عاوز اقوله براحه لقيته دخل زوبره كله فى طيزى للاخر و انا حسيت بنار خرمتنى 🥵 و عاوز اتاوه و اصوت بس كاتم بوقى وحاولت ازقك من عليا بس كل مطيزى تتحرك زوبره يزفلط و يلعب جوا طيزى و يوجعنى اكتر وهو نايم فوقى بطل جسمه و بتاوه براحه و ماسك نفسى و قولتله وسع يا عزت ده بيوجعنى اووى ولقيته بيتاوه هو كمان و قالى مش قادر اول مرة اجرب النيك و ادخل زوبرى فى طيز اووف طيزك طريه اووى وسخنه مش قادر اطلعه اااه 🥵 كلامه هيجنى شوية بس لسه فى وجع حاولت استحمل شوية و لقيته بداء يحرك وسطه و يرفعه و ينزله وزوبره يفتح اكتر فى طيزى و انا اتوجع اووى و فضل يدخله و يطلعه وهو بيتاوه براحه و يتنهد و شوية و بداء يسرع النيك و انا تحت زوبره بتقطع و عاوز اصوت بس مش عارف و بعد شوية لقيته بيدقر زوبره جامد و يتاوه جامد وحسيت بلبنه وهو بينزل جوا طيزى ساعتها حسيت ان طيزى بتهدى اوووى و ان كده خدت اللى كنت مستنيه من زمان و بحلم بيه اووى و حسيت بشعور بالراحه و المتعه كده وهو فضل نايم فوقى لحد مزوبره رخى كده و قغش فى طيازى و قالى خلاص انا مش هتفرج على سكس تانى كل شوية هنيك طيزك ديه اوووف طيزك زيى بتوع السكس زوبرى مش قادر يبعد عنها انت خلاص يا يوسف بقيت حبيبى قولتله بجد قالى اه انت بتاعى لوحدى من انهارده و كويس انى هبات معاك انهارده علشان ادلع زوبرى فيك كلامه سيحنى اوووى و فضل يقفش فى طيازى شوية و قام من على السرير يلبس الشورت و شفت زوبره مدلدل بين رجله و متعاص لبن وراسه محمره سحت اووى منه و لبس و دخلته الحمام و طلع فرد جنبى على السرير و حسست على فخاده من تحت الشورت و قولتله انا بحبك اووى يا عزت و حاسس انى خلاص مقدرش استغنى عنك و عن حضنك قالى وانا كمان خلاص مقدرش ابعد عن الطيز ديه كل م احس انى هايج هاجى ادخله فى طيزك اريحه و حسس على ضهرى روحت مدخل ايدى تحت الشورت و حسست على زوبره و مسكته لقيته دافى ونايم بداءت ادعكه و شويه شويه وقف و هجت روحت ماسك الشورت بتاعه عاوز انزله لقيته هو رفع وسطه ونزل الشورت و زوبره نط من الشورت و انا اتعدلت نمت على بطنى جنب فخاده و اول ممسكت زوبره و لمسته وشايفه قدامى عينى و طيزى عرفت ان ده اللى كان راكبها لقيت نفسى لوحدى بحطه فى بوقى الحسه وامصه من فوق لتحت 🤤🤤 .
و زوبره وقف جامد وهو ساند ضهره عل السرير و بيتنهد واول منزلت بلسانى الحس بيوضه لقيته اتهز كده و اتاوه 😲 عرفت ان الحركة ديه بتهيجه بقيت الحس بيوضه وانا ببص عليه وهو دايب اووى وانا مبسوط اووى انى بدوبه واهيجه و فضلت الحسهم لحد مهو هاج جامد راح قايم و نايم فوقى و مقلعنى التى شرت و خلانى ملط و هو قلع ملط و نام فوقى و مسك زوبره و قالى مش قادر عاوز طيزك و راح مدخله كله مره واحده الوجع مكنش زيى اول مرة الوجع بس بيوجع ولما حسيت بجسمه لامس جسمى على اللحم دوبت اكتر فيه و الوجع قلب لمتعه و بقيت حاسس انى ملك ليه و لقيته مص رقبتى جامد و بداء ينيك فى طيزى و قالى طعمك ملبن وطيزك ملبن و طريه انت خلاص من انهارده مش صاحبى انت الموزة بتاعتى و بتاعت زوبرى و انا بتاوووه قولتله وانت حبيبى وانا ملكك انت كل حته فيا ملك ليك وهو شغال نيك و زوبره جامد اووى لقيته حضنى من رقبتى جامد و سرع النيك و المرة ديه طول فى النيك و انا مش عاوزه يبطل نيك فيا و بعد شوية لقيته قام من فوقى و وشدنى من رجلى و انا على بطنى و بقيت نايم ببطنى على السرير و رجلى على الارض و مسكنى من وسطى و دخل زوبره و اشتغل نيك فى طيزى جامد و بعد شوية نام بصدره فوقى و قعد يترعش بوسطه وهو مدحل زوبره كله و اتاوه جامد و نزل لبنه كله فى طيزى و كانت بداية حياتى ❤️
ابتدت حياتى عادى و كنت دايما بحب الوحده و مليش صحاب كتير و دايما فى البيت و من اول مراهقتى بداءت قعدتى لوحدى تخلينى اتفرج على سكس زيى اى حد و بقيت مدمن سكس و مع الوقت بداءت انجزب لسكس anal نيك الطياز و من هنا بداؤت اميل للازبار وهيا بتنيك الطيز و حسيت انى ممكن اكون زيى البنات اللى بتفرج عليهم وحد ممكن ينيك طيزى و بداءت اتفرج على gay وازاى فى ولاد بيحبوا بعض و بينهم علاقات و سكس وممارسه و كده و بقيت معجب بطيزى اووى و اتفرج على نفسى فى المرايا و البس شورتات ضيقه فى البيت من غير بوكسرات و بقيت اشترى اندرات حريمى سكسى علشان اشوف طيزى فيها و اتخيل نفسى دايما مع ولد وهو نايم معايا و بينيكنى فى طيزى .
بس بحكم مجتمعنا و كده كان الموضوع صعب لانى بداءت احس انى محتاج حد ينام معايا و مع وحدتى اللى انا عايشها كان صعب عليا الاقى حد ف دايما كان تفكيرى فى الولاد بيكون على ولاد خالى وولاد خالتى و كان فيهم كذا واحد قريب منى و انجزبت ليه بس كانت مشكلتى بردو ان هما اهلى ولو حد عرف هتبقى مشكلة كبيره و هتفضح فى العيلة ف تفكيرى اتغير وقتها انى محتاج اعمل كده مع حد يكون صاحبى بس كان الموضوع صعب لحد مبداءت الصدفه تجمعنى ب عزت فى المدرسه و اتصاحبت عليه عادى و مكنش عاجبنى اووى بس كنت محتاج بشكل مبدائى صحاب علشان اعرف ناس كتير ومع الوقت بقيت متعود عليه و كنت وانا لوحدى اكلم نفسى و اقول ليه ميكونش عزت هو اللى ينام معايا هو صاحبى اللى دايما معايا بعد وحده كبيره كنت عايشها و بقيت ابص و احس من جوايا بحب وشهوة ل عزت بينى وبين نفسى وحبيته و اتعودت عليه و علشان الصدفه تبقى صدفه حلوة لازم الامور تمشى لوحدها من غير م افكر كتير وفعلا حصل لما كنا يوم خارجين من المدرسه بدرى و قالى تعالى فى سايبر عرفته من صحابى ممكن نروح هناك و نتفرج على سكس براحتنا و محدش ليه دعوه بينا قولتله موافق و روحنا و كان السيبر كله اجهزة كمبيوتر و كل جهاز على طرابيزة متقفله خشب من كل حته علشان لو فى حد قاعد على جهاز محدش يشوف غير نصه اللى فوق بس و كانت الاجهزة فى السيبر على شكل مربع علشان محدش يقدر يشوف اللى قاعد جنبه او معاه فى السيبر و دخلنا و قعدنا عل جهاز كنت متوتر فى الاول و احنا داخلين بس لما لاحظت انا كل اللى فى السيبر بيتفرج على سكس و كل واحد مركز فى جهازه و ملوش دعوة بحد استريحت شوية و قعدت انا وعزت على جهاز جنب بعض و بداء يشغل سكس كنت فى الاول مش حاسس بهيجان اووى علشان مكنتش متعود اتفرج كده مع حد كنت دايما لوحدى بس اول ملقيت عزت بيحسس على زوبره من فوق البنطلون و لمحت زوبره واقف بداءت اهيج فعلا و حسيت بشهوة و قالى شايف البنات ده لو الواحد زنق بنت من دول هينيك فيها للصبح هو مركز مع الفيلم و انا مركز مع زوبره هو دماغه بتتخيل حاجه و انا دماغى بتتخيل زوبره بس و هو نايم معايا و بينيكنى بيه فى طيزى لحد مفجاءه لقيته بداء يتكلم على طيز البنت اللى فى الفيلم لفت انتباهى و بداءت اركز معاه و هجت اكتر منه لما قالى شايف طيز البت ديه ملبن لو الواحد شاف طيز زيى ديه فى الحقيقه همسكها انيكها فى طيزها بس ومش هطلع زوبرى من طيزها و حسيته وهو بيتكلم بيدعك زوبره جامد و هاج جامد و انا كمان هجت منه جدا و قالى خلاص مش قادر بتاعى مولع و لقيته بيقولى انت مش هتضرب عشرة احنا شوية و هنخلص و نمشى قولتله لا يا عم مش هعرف هنا قالى طيب براحتك خلى بالك انت بس و بص حوالينا لحد مخلص لحد يجى علينا قولتله ماشى و لقيته بيفتح السوسته بتاعت البنطلون و طلع زوبره 😲😲 و كان زوبره مش تخين بس طويل اووى مع انه رفيع و حسيت انى شايف زوبر من بتوع افلام السكس مع انه قدى فى السن بس زوبره كان طول زوبرى مرتين 🫢 و بدل مكنت ببص على الناس اللى حوالينا بقيت ببص على زوبره وهو بداء يدعك فيه بايده و تف على ايده و بل زوبره ونزل دعك فيه و كان شكل راس زوبره وهيا بتطلع من بين صوابعه و ايده طالعه نازله على زوبره كان منظر يهيج بجد و حسيت ساعتها انى عاوز ادعكه انا ليه و المس زوبره ده 🥵 .
و بعد شويه لقيت سرع الدعك و اتاوه براحه و زوبره نزل شوية لبن صغيرين على صوابعه و كان شكل زوبره وهو بينزل اللبن هيجان فعلا ❤️ ومسح زوبره بالمنديل و مشينا وانا من ساعتها منظر زوبره مش بيفارق دماغى ولا تخيلاتى .
و بقيت حاسس انى بحبه اكتر واكتر وان هو ده اللى انا محتاجه و محتاج نكون مع بعض و فات كام يوم و لقيته و احنا خارجين من المدرسة بيقولى نروح تانى السيبر قولتله لا يا عم المكان ده مقرف اووى و ريحته وحشه قالى طيب ماشى اللى يريحك و قولتله ايه رئيك يوم الخميس الجاى تيجى عندى و انا عندى كمبيوتر و هنتفرج براحتنا قالى ياريت بس مامتك قولتله يا عم ملكش دعوة انا بقفل على نفسى اوضتى وكده كده امى بتسيبنى براحتى ملهاش دعوة بيا و هتفرح لما تلاقى صاحب ليا جيه و ممكن تبات معايا كمان عادى قالى ده كده حلو اووى سيبنى بس اعرفهم فى البيت و اشوف و كلمنى و قالى خلاص عرفتهم و هاجى ابات معاك يوم الخميس قولتله تمام .
وفضلت مستنى يوم الخميس ده اوووى و خلصنا مدرسة و اتفقت معاه هيعدى عليا بليل الساعه ٩ و انا كنت مستنيه فى البيت بفارغ الصبر و استحميت و حطيت مزيل عرق و برفان و لبست شورت قطن على اللحم و فانله نص كم و فضلت منتظره على نار و وصل و دخلته اوضتى و امى عملتلنا عشا و عصير و قفلت اوضتى علينا و بقينا براحتنا وهو غير هدومه كان جايب معاه شورت و فانله بردو ينام فيهم و قالى شغلنا بقى الكمبيوتر و فتحته و قعد على كرسى المكتب و انا قعدت جنبه على حرف السرير و شغل نفس الفيلم قولتله هو مفيش غير الفيلم ده يا عزت قالى اصل البت اللى فى الفيلم ده مش قادر انسى طيزها حلوة و نضيفه و طريه اووى و بتاعى بيقف كل م افتكرها . كلامه سيحنى و هيجنى و فرحت انه منجذب للطيازه و ديه حاجه حلوة معايا .
و بداء الفيلم و قعد يجرى فيه علشان يوصل للحته بتاعت البت و هيا بتتناك من طيزها و هاج و لقيته بيقولى احنا براحتنا صح قولتله يا عم قفلت الباب خلاص و كده كده امى زمانها نامت قالى حلو لقيته رفع وسطه ونزل الشورت بتاعه لتحت و زوبره واقف بين رجله المنظر خلانى مش قادر استحمل و ببص وشفت بيوضه تحت زوبره وزوبره واقف جامد كده سيحنى موووت و بداء يدعك فيه و انت عينى هتاكل زوبره و قولت لازم اخليه يهيج عليا بأى شكل ودخليته مندمج وزوبره واقف روحت شادد الفيشه بتاعت الكمبيوتر لقيته زعل و قالى ليه كده قولتلها سيبك من الكمبيوتر و روحت نايم على بطنى على السرير قدامه و منزل الشورت و ساكت لقيته قام نط على السرير جنبى و مسك طيزى .....
الجزء الثاني
بعد م عزت لقيته نط على السرير جنبى ومسك طيزى لقيته قال يالهوى ايه ده انت ازاى طيزك عامله كده انا مش مصدق و راح نايم فوقى و ماسك زوبره حاطه على الخرم و عاوز يدخله وانا حسيت هيوجعنى قمط طيزى وهو عمال يضغط قولتله براحه يا عزت قالى مفيش هنا كريم عندك او اى حاجه قولتله فى كريم شعر عندك فى الدولاب بتاعى راح جايه و دهن زوبره و طلع فوق طيزى تانى واول مضغط زوبره راس زوبره دخلت وجعنى اووى وكتمت نفسى علشان صوتى ميطلعش و لسه عاوز اقوله براحه لقيته دخل زوبره كله فى طيزى للاخر و انا حسيت بنار خرمتنى 🥵 و عاوز اتاوه و اصوت بس كاتم بوقى وحاولت ازقك من عليا بس كل مطيزى تتحرك زوبره يزفلط و يلعب جوا طيزى و يوجعنى اكتر وهو نايم فوقى بطل جسمه و بتاوه براحه و ماسك نفسى و قولتله وسع يا عزت ده بيوجعنى اووى ولقيته بيتاوه هو كمان و قالى مش قادر اول مرة اجرب النيك و ادخل زوبرى فى طيز اووف طيزك طريه اووى وسخنه مش قادر اطلعه اااه 🥵 كلامه هيجنى شوية بس لسه فى وجع حاولت استحمل شوية و لقيته بداء يحرك وسطه و يرفعه و ينزله وزوبره يفتح اكتر فى طيزى و انا اتوجع اووى و فضل يدخله و يطلعه وهو بيتاوه براحه و يتنهد و شوية و بداء يسرع النيك و انا تحت زوبره بتقطع و عاوز اصوت بس مش عارف و بعد شوية لقيته بيدقر زوبره جامد و يتاوه جامد وحسيت بلبنه وهو بينزل جوا طيزى ساعتها حسيت ان طيزى بتهدى اوووى و ان كده خدت اللى كنت مستنيه من زمان و بحلم بيه اووى و حسيت بشعور بالراحه و المتعه كده وهو فضل نايم فوقى لحد مزوبره رخى كده و قغش فى طيازى و قالى خلاص انا مش هتفرج على سكس تانى كل شوية هنيك طيزك ديه اوووف طيزك زيى بتوع السكس زوبرى مش قادر يبعد عنها انت خلاص يا يوسف بقيت حبيبى قولتله بجد قالى اه انت بتاعى لوحدى من انهارده و كويس انى هبات معاك انهارده علشان ادلع زوبرى فيك كلامه سيحنى اوووى و فضل يقفش فى طيازى شوية و قام من على السرير يلبس الشورت و شفت زوبره مدلدل بين رجله و متعاص لبن وراسه محمره سحت اووى منه و لبس و دخلته الحمام و طلع فرد جنبى على السرير و حسست على فخاده من تحت الشورت و قولتله انا بحبك اووى يا عزت و حاسس انى خلاص مقدرش استغنى عنك و عن حضنك قالى وانا كمان خلاص مقدرش ابعد عن الطيز ديه كل م احس انى هايج هاجى ادخله فى طيزك اريحه و حسس على ضهرى روحت مدخل ايدى تحت الشورت و حسست على زوبره و مسكته لقيته دافى ونايم بداءت ادعكه و شويه شويه وقف و هجت روحت ماسك الشورت بتاعه عاوز انزله لقيته هو رفع وسطه ونزل الشورت و زوبره نط من الشورت و انا اتعدلت نمت على بطنى جنب فخاده و اول ممسكت زوبره و لمسته وشايفه قدامى عينى و طيزى عرفت ان ده اللى كان راكبها لقيت نفسى لوحدى بحطه فى بوقى الحسه وامصه من فوق لتحت 🤤🤤 .
و زوبره وقف جامد وهو ساند ضهره عل السرير و بيتنهد واول منزلت بلسانى الحس بيوضه لقيته اتهز كده و اتاوه 😲 عرفت ان الحركة ديه بتهيجه بقيت الحس بيوضه وانا ببص عليه وهو دايب اووى وانا مبسوط اووى انى بدوبه واهيجه و فضلت الحسهم لحد مهو هاج جامد راح قايم و نايم فوقى و مقلعنى التى شرت و خلانى ملط و هو قلع ملط و نام فوقى و مسك زوبره و قالى مش قادر عاوز طيزك و راح مدخله كله مره واحده الوجع مكنش زيى اول مرة الوجع بس بيوجع ولما حسيت بجسمه لامس جسمى على اللحم دوبت اكتر فيه و الوجع قلب لمتعه و بقيت حاسس انى ملك ليه و لقيته مص رقبتى جامد و بداء ينيك فى طيزى و قالى طعمك ملبن وطيزك ملبن و طريه انت خلاص من انهارده مش صاحبى انت الموزة بتاعتى و بتاعت زوبرى و انا بتاوووه قولتله وانت حبيبى وانا ملكك انت كل حته فيا ملك ليك وهو شغال نيك و زوبره جامد اووى لقيته حضنى من رقبتى جامد و سرع النيك و المرة ديه طول فى النيك و انا مش عاوزه يبطل نيك فيا و بعد شوية لقيته قام من فوقى و وشدنى من رجلى و انا على بطنى و بقيت نايم ببطنى على السرير و رجلى على الارض و مسكنى من وسطى و دخل زوبره و اشتغل نيك فى طيزى جامد و بعد شوية نام بصدره فوقى و قعد يترعش بوسطه وهو مدحل زوبره كله و اتاوه جامد و نزل لبنه كله فى طيزى و كانت بداية حياتى ❤️
