NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول ياليلة العيد آنستينا ( الجزء الثالث من الخابور والمهمة المستحيلة )....تم الدمج

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,828
مستوى التفاعل
13,166
نقاط
14,999
ياليلة العيد آنستينا ( الجزء الثالث من الخابور والمهمة المستحيلة )
حصريا الخابور و المهمة المستحيلة - هنقول و نقول كلام غير منقول - اتحدى لو القصه دى فى اى مكان تانى (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=64103)

كنت في بداية تأدية الخدمة العسكرية فلم يمر على تجنيدي سوى اشهر قليلة و قد تركت أمي بمفردها فى البيت بعد سفر آخى إلى إحدى دول الخليج بحثا عن حياة أفضل لنا
أمي كانت فى الأربعين تقريبا لكنها ما تزال جميلة و رقيقه بعد وفاة ابى بعدة سنوات
كانت تعيش بمفردها بعدما تركناها أنا و آخى غصبا عنا ولم تكن العيشة صعبه عليها فهى تعيش وسط الأهل و الجيران و الألفة التي يتصف بها المجتمع الفلاحى البسيط حيث الزيارات الكثيرة و التقارب الشديد بينهم في كل أمور الحياة .
جاء العيد و انتظرت الإجازة الى سأقضيها مع امى حتى لا تكون بمفردها فى مناسبة هامة كعيد الاضحى و بالفعل حصلت على إجازة 48 ساعة فقط حتى أعطى فرصة لغيرى لقضاء العيد مع ذويهم .
وصلت إلى البيت بعد الظهر فطرقت الباب و إذا بصوت أمى ترد مين ؟؟؟
قلت لها أنا يا دوحة فقد كنت ادلعها فكان إسمها ( مديحة ) لكنها كانت لى و لآخى مثل الاخت و الصديقة فكثيرا ما كنا نضحك و ندلعها كثيرا خصوصا بعد وفاة والدنا
ردت وهى تفتح الباب لسه فاكر يا صايع مش قولت انت اجازتك قبل العيد بأسبوع
دخلت البيت و حضنتها و انا أقول انا نزلت أجازة بالعافيه لقضاء العيد معك و سأسافر تانى أيام العيد مباشرة .. قالت ليه كده يا ابنى قلت لها انا تعبان هدخل انام و لما اصحى احكى لك كان ذلك يوم الوقفة
كان الجو حار جدا دخلت الحمام لاستحم و امى تكلمنى وتقول فيه ملابس محتاجة الغسيل قلت لها عندك فى الشطنة ثم قالت بعد ان فتحتها ايه ده يابن الجزمة و هى تضحك انت كنت بتعملها على نفسك والا ايه فى الجيش فهمت قصدها من منظر ملابسى الداخليه و عليها أثار الاحتلام الذى ما زارنى كثيرا بفعل أكل الجيش الحلاوة و المربى كما كان يقول زملائى و أيضا بفعل اننا شباب و كثيرا ما يحدث الاحتلام فى هذه المرحلة السنية
ضحكت بعدما فهمت مقصدها وقلت لها انت السبب يا دوحة ما قلت لك جوزنى اعملها مع حد تانى بدل ما أعملها على نفسى ضحك و قالت ده بعيد عن شنبك
قالت لها عاوز موزة حلوة زيك كده اتجوزها قالت عمرك ما هتلاقى واحدة حلوة زى أمك و ضحكنا سويا كنت خارج من الحمام يالشورت ضيق و لما ألبس ألا هو و زبى يظهر بارزا فيه
قلت لها هدخل انام و على المغرب ابقى صحينى قالت روح نام يا فالح بس اوعى تعملها على نفسك تانى ضحكت و قلت لها انت و حظك بقى يمكن تغسلى الشورت ده تانى نظرت إلى و قالت روح نام يا ابن الخايبة وهى تضحك
لم يكن بينى وبين أمى أى مؤشر انحذاب جنسى نهائى كل ما بيننا ضحك و هزار و حب متبادل فلم أنظر لها يوما نظرة نختلفة عن ابن لامه
استيقظت من النوم على صوت أمى و هى تنادى قوم بقى المغرب قرب ... قمت من النوم و ارتديت ملابسى فقد كنت أنام بالشورت فقط و ذهبت إلى غرفة التليفزيون و جلست و كانت أمى تجهز الطعام و تحدثنا قليلا حتى موعد اذان المغرب و نحن على الافطار كنت أحكى لها عن الجيش و مانفعله و الاجازات القصيرة بسبب أوضاع البلد و لولا العيد ما كنت أستطيع الحصول على تلك الاجازة القصيرة
وهى أيضا تحكى عن وحدتها وخوفها بالليل مما يحدث من بلطجة و سرقة فى البلد و انا اطمنها انها وسطالاهل و الاصدقاء
طلبت منى مساعدتها فى نقل بعض أثاث المنزل حتى تنظفه استعداد للعيد و فعلا قمت بما طلبت و استاذن منها للدهاب لحلاق حتى لا يسرقنى الوقت
نزلت من البيت بعد العشاء بقليل و تركتها تنظف و ترتب فى المنزل
عند الحلاق تقابلت مع الاصدقاء و جلسنا نتسامر و نضحك ونسخر بعض الوقت من احوال البلد و ما وصلت إليه و بعد أن انتهيت من الحلاقة
عدت إلى بيتى فى حوالى الحادية عشر فوجدت أمى ترتدى بدى حمالات قصير و شورت ضيق جدا جدا يظهر فخديها البيض الناعمة و هى ما تزال تنظف و عندما دخلت قالت شوف حالى اتهد النهاردة فى البيت و عاوز اخلص و انام لانى تعبت و جسمى مكسر من الشغل قلت لها معلش يا دوحة بكرة اتجوز و اجيب لك موزة تريحك و قلت لها هدخل بقى استحمى واكمل حلاقة
استغربت من كلامى و قالت حلاقة ايه مش انت خلصت قلت لها لالا لسه هنا و هنا
و انا اشير ألى تحت الابط و الى تحت بين رجلى وانا اضحك .. دا انا نازل اجازة مخصوص لانهم بيفتشوا على كل مكان فيه شعر عشان امراض الصيف بقى انت عارفه
مطت شفتيها و قالت كب يلا خلص عشان انا كمان هدخل أستحم و انام
دخلت الحمام و بدات فعلا بحلاقة تحت الابط فجأة قطع النور فضحكت و انا أقول ينفع كده يا دوحة التى جاءت بدوها و هى تحمل كشاف شحن صغير
فتحت باب الحمام فأدارت ظهرى لها فقلت ايه ده لو خلصت يلا البس هدومك و اطلع
قلت لها ولا خلصت ولا حاجة لسه اهو عملت النصف يا دوب قالت طبب يلا كمل وانا هقف لك بالكشاف لما تخلص
وانا ما زال ظهرى لها قالت هتعمل مكسوف والا ايه ما تخلص يا بن الخايبة
استدرت لها و زبى يصر على الانتصاب وانا احاول اثناؤه عما عزم عليه لكنه انتصب فعلا و كنت فى قمة الكسوف و أمى لم ترعى ابتباه له أو هكذا أردات أن تظهر امامى
تشعجت عندما لم تعلق وبدأت أكمل حلاقة شعر زبى المنتصب
لكن من شدة الكسوف صرت أعمل ببطى حتى انها قالت خد انت أمسك الكشاف وانا اكمل لك حلاقة قلت لها ازاى بقى قالت انت هتتكسف منى اانا يا ما حلقت لابوك مسكت بالكشاف و هى امسكت بموس الحلاقة و اليد التانية مسكت زبى و بدات تحلق لى وتنظر أحيانا لى وانا اقف و هى تقعد على كرسى الحمام
ساد الصمت المكان أحسست أن زبى زاد انتصابه اكثر فأكثر عندما لمسته يدها الناعمة ثم قالت انت شكلك مش حلقته من سنة يخرب عقلك و ضحكت
ثم قالت ايه الشعر اللى نزل عليه ده تقصد زبى بالطبع وقالت استنى احوشها فقد سقطتت شعرة على رأس زبى المنتفخة حاولت ان تمسكها بيدها فلا تقدر و فى خلال استغرابى من موقفها وجدتها تقرب لسانها من رأس زبى لتلتقظ من عليه الشعر و قالت
يااااااااااااااه ماله حادق كده يا واد انت مش بتتسحمى فى الجيش والا مش بتغسله كويس سكتت ولما اتنفس بكلمة واحدة
فكررت وضع لسانها على زأس زبى لكن هذه المرة ادخلتها فى فمها أكثر قليلا وبدات كانها تمص زبى وانا على أخر ماعندى من شهوة ومحنة
انتهت من الحلاقة و قالت يلا افتح الدش على جسمك و نظف مكان الحلاقة و البس هدومك و اخرج عشان استحم
و هى تقول لى هذا الكلام إذا بالنور يعود مرة أخرى فقالت كويس كده عشان اعرف اتسحم كويس لبست أنا ملابسى و خرجت
وهى قفلت عليها باب الحمام و حتى أخرج من حالة الكسوف و الصمت قلت لها تحبى أساعدكفى حاجة يا دوحة ضحكت و قالت ايه هترد الجميل يعنى عشان حلقت لك لا يا قالح روح انت شوف التليفزيون لما اخلص
تأخرت فى الحمام على غير العادة لم أكن أعرف السبب و بعد فترة خرجت و هى ترتدى قميص أحمر اللون لم يكن قميصص نوم لكنه قميص جميل و رقيق و قصير و الاندر محدد فيه
جاءت بحوارى و جلست تسرح شعرها و هى تقول انت لسه هتسهر يلا عشان تصحى بدرى تصلى العيد
قلت لها هنام فين وانت مكركبه اوضتى كده قالت هتنام فى اوضتى يا حبيبك أمك و**** انت وحشنى وانت بتقول كل الحكاية يومين
والا تحب نقوم نرتب اوضتك وتنام فيها قلت لها لا خلاص هم يومين استحملنى فيهم بقى ..
قالت طب يلا انا كمان تعبانة ومحتاجة انام عشان اصحى بدرى يمكن يجى لنا ضيوف والا حاجة
قفلنا التليفزيون و دخلنا للنوم فقلت لها انا متعود فى الحر ده انام بالشورت بس اخاف النور يقطع و المرحة تقف قالت ماتنام نامت عليك حيطة زى ما انت عاوز
قلت لها طب براحة يا دوحة بكرة انام جنب الموزة بتاعتى ولا الحوجة لك
طب اتخمد نمت على السرير و هى انتهت من لم شعرها و نمت بجوار لكن هذه المرة شعرت باحساس غير نحوها من منظر جسمها الممتلىء بعض الشى لكنه جميل و زبى المنتصب بالشورت التى كانت تراه امامه لكنها حاولت أن لا تلفت نظرى لمعرفتها
أطفات النور ونامت وظهرها لى و مؤخرتها الممتلئة المثيرة نحوى كنت أحسبها رغم الظلام بالاوضة الا بصيص من نور الصاله فيها
قالت عارف يا واد انا النهاردة اتهدت فى شغل البيت قولى بقى بجد بتعملوا ايه فى الجيش و ايه موضوع البقع اللى فى الشورت بتاعك ده قلقتنى عليك
ضحكت و قلت لها ولا قلق ولا حاجة دى حاجات بتحصل مع الشباب لما نتجوز بقى بتروح قالت اه فهمت
قالت بصوت مختلف بص اضغط على ظهرى كده بيوجعنى اوى اوى
مدتت يدى وانا اقول مالكيا دوحة عجزتى والا ايه قالت انا لالالا انا هفضل طول عمرى موزة الموزز وضحكت
وانا يدى على ظهرى وقميصها الناعم وزبى كانه أرد الخروج من الشورت ليشاهد هذا الجسم الممدد بجوارى فقد انتصب على اخرة وتناسى انها أمى
قالت مالك يا واد بتمد ايدك من بعيد كده ما تقرب منى شوية والاخايف اعضك قلت لها لا طبعا فاقتربت منها حتى لامست جسدها بجسدى وزبى منتصب لمس مؤخرتها على استحياء
حتى اكتشتفت انها قبل النوم قلعت الاندر ولم يعد عليها الا القميص و احتمال حمالة الصدر لانى لماكتشف هذا بعد
شعرت بأنها ترجع للخلف حتى يلتصق جسمى أكثربها وزبى بدأ يغوص شيئا فى مؤخرتها لكنى لما اظهر لها و يدى ما تزال تحضنها من ظهرها
قالت فاكر يا واد لما كنت صغير واطلب منك ان تجلس على ظهرى لما كان يؤلمنى قلت لها يوووووووووة انت لسه فاكرة قالت طب يلا قوم اعمل زى ما كنت زمان
بجد ظهرى يوجعنى جدا
كانت تنام على جبنها و انا ظلعت على ظهرى و جلست لكن لم احمل عليه كثيرا حتى لا يولمها
قالت ايه ده ما تضغط يا واد كويس والا تنزل قلت حاضر ضغطت على ظهرها اكثر
قالت لالا كده مش نافع انا هنام على بطنى و انت تطلع فوقى و تضغط على بكل جسمك وبالفعل نامت على بطنها و ارتفعت مؤخرتها لفوق و ظهرت أمامى أكثر فأكثر و طلعت فوق جسمها وتمدد عليها و اصبحت كلها تحتى وتقول اضغط كمان كمان و تان بصوتها كانه الشهوة والمحنة تملك منها
كنت أضغط و هى تطلب المزيد و زبى بين فخذيها حتى دخل القميص بينها و ظهرت فلقتى مؤخرتها امامى و مازالت تطلب المزيد
ثم قالت جميل يا حبيبى كده بس كمان من قدام بقى عاوزك تضغط اووووووووووووى اووووووووووووى
و استدارت ونامت على ظهرها وطلبت ان انام فوقها وعندما شعرت بكسوفى قالت يلا يا واد هتتكسف منى انا امك امال كنت بشيلك ازاى و ارضعك من صدرى ده و امسكت بصدرها و قالت اهو زى ما هو ما حد رضع منه بعدك ما انت اخر العنقود
ابتسمت و صعدت بجسمى فوقها مرة أخرى لكن هذه المرة كنت فوق بطنها و صدرها و فخذيها الناعميتن و هى تطلب منى ان اضغط اكثر و اكثر على جسمها المكسر كما قالت
و شعرت انا تفتح رجليها شئيا فشيئا حتى شقطت بين رجليها و شعرت بكسها المقلبظ الممتلىء تحتى و زبى يجاهد الوصول اليها لكن خوفى يمنعنى من المصارحة بذلك
وانا احاول و اجاهد عدمالسقوط بين فخديها لمست صدرها عفويا فعرفت انها لا تردى حمالة صدرة و شعرت بلمسة يدى لصدرها
فقالت فأمسكت بصدرها و قالت اهو انت اخر واحد رضعه و لسه ضعة اسنانك وانت صغير معلمة فيه شوف كده و اخرجته من القميص و يدها ترشدنى حتى المسه
لمسه على استحياء و قالت يلا بقى بوسه و اقول له يسامحك من عضتك له
كلامها اثارنى كثير كثيرا و بدات المس صدرها العارى بيدى فقالت لالا عاوزك تعمل زى ماكنت صغير و ترضعه بشفايفك وانا نزل عليا الصمت الرهيب و بدات انفذ ما تقوله لى نزلت على صدرها بشفايفى ارضعه وهى تمس بحلمته و تطلب منى المزيد
حتى شعرت بزبى بدأ ينزل ماء و بدا شورت مبلل و لا حظت هى فقالت ضاحكة اوعى تعملها عليا فلم استطع الرد حتى قالت لالا هتبل لى القميص وانا لسه يا دوب مغيره قال ارفع نفسك كده ابعد القميص فرفعته على بطنها و أصبحت عاريه تمام من نصفها الاسفل
و طلبت المزيد من رضاعة صدرها ثم قالت بعدما زاد شورتى بلل قالت ما تقلع الشورت ده والا خلاص بقيت متعود تعملها فى الشورت وانا اغسل قوم اقلعه عشان مش يتوسخ قالت حاضر و بالفعل قمت من عليها و انزلت الشورت وانا احاول انا ادارى زبى المنتصب و نمت على جنبى حتى لا تلاحظه فقالت مالك يلا تعالى تانى فوقى
قلت لها كفايه بقى يا دوحة قالت وحياة أمك مالك يا واد بقول لك جسمى مكسر قوم يلا شوف العض بتاعك اللى فى بزاازى ده و صالحنى
قمت مرة اخرى لكى أنام فوقها بجسمى لكن هذه المرة وانا عارى وهى عارية
مجرد ان نمت فوقها بجسمى وهى تمسك بحلمة صدرها تجهزى لى كى أرضعها حتى لمس زبى سوتها الناعمة التى استنتجت انا حلقت شعرتها بعدما تركتها فى الحمام و خرجت
وهنا شعرت بانها فى قمة المحنة وبدات تفتح رجلها أكثر و انا انزلحق بين فخذيها ومازالت مصرة على ان ارضع من صدرها حتى شعرت بان زبى بات على شفا شفرات كسها المنتفخ المستعد لخوض المعركة الحاسمة مع زبى المشتاق لكس أى أنثى حتى وان كانت امى
و انا تقول ارضع اوى اوىيا حبيبى و تغيرت نبرة صوتها وكانت أقرب ألى قطة تموه من شده الشهوة وهى تطلب المزيد
و تفتح رجلها أكثر وزبى يلوج فى بحر من المياة الخارجة منى و منها
فجاءة اوقفت رجلها الممدة قليلا فات كسها امام زبى مباشرة فأى حركة منها أو منى سوف يدخل كله إلى أعماق كسها المنتظز المشتاق
وبالعفل حدث ما كنا نحذره أوقفت رجلها أكثر فأكثر و هى تلوى جسدها حتى بدا زبى قريبا من الدخول فحضنتى بيدها وهى تشدنى عليها حتى انزلق زبى فى كسها فأطلقت شهقة عارمة كأرض جرداء تشتاق لماء ترويها
وبدات تتحرك تحتى وزبى يضرب كسها و الصمت ساد بيننا فلم هناك صوت يعلو فوق صوت زبى المنتصب و كسها المشتاق
ازدادت محنتها حتى شعرت بقرب نزول شهوتها فتعلقت بحضنى اكثر و شدتنى جامد عليها و هنا انطلقت شهوتها فصرخت مما اثرنى اكثر فأطلق زبى شلالا من المياة بداخلها فزاد صراخها و هى تتلوى تحتى و تشدنى أكثر عليها و تقول بصوت منخفض ايوه كده يا حبيبك أمك كمان كمان كمان
و مازال زبى يطلق مياهه بداخلها و هى تقبض عليه بفخذيها كأنه محبوس بداخلها ولا تريد أن يخرج منها أبدا
و اما أن انتهى زبى من قذفه المستمر بداخلها حتى ارتخى جسدى و جسدها
ولم يتحدث اى منا فقد صمت و صمت للنهاية
نزلت من فوقها فاستدارت بظهرها لى و انا أيضا و لم نتحدث عما جرى
لكن فى الصباح حدث شىء لم أتوقعه
ٍٍسأرويه لكم المرة القادمة بعد تعلقيكم على ما حدث
أسف على الاطالة لكنها قصص حصريه غير موجودة بأى موقع و أتحدى

قوم ولع لك شمعة ( الجزء التانى من الخابور و المهمة المستحيلة ) (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=82319)
حصريا الخابور و المهمة المستحيلة - هنقول و نقول كلام غير منقول - اتحدى لو القصه دى فى اى مكان تانى (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=64103)

منتظر الآراء حتى نكمل المهمة المستحيلة فمازال هناك الكثير
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%