- إنضم
- 15 أبريل 2022
- المشاركات
- 8
- مستوى التفاعل
- 60
- نقاط
- 117
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
انا ادم وعندي ٢١ سنه وكنت في كندا بقدم علي جامعات هناك وبعد ما خلصت كان لازم استني اسبوع استني الرد منهم واستغليت الاسبوع اني انزل الف البلد واتعرف علي الاماكن فيها في تورنتو وفعلا مدينه جميله جدا وهاديه واول يوم رجعت الفندق ولانها بلد مشهوره بصناعة البورنو فالاعلانات في كل مكان ولما دخلت اوضتي لقيت اعلان لموقع في التلفزيون وانا كنت بقلب وطبعا بحثت عنه علي النت لقيته موقع لكبار السن مع شباب صغيرين ولما اتفرجت شويه لقيت لينك التقديم عشان تبقي موديل علي الموقع ودخلت بيانات وهميه الفتها بس رقم تليفوني كان صح وفعلا في خلال ساعتين حد رن عليا واتكلم معايا انه من ادارة الموقع وان الطلب بتاعي اتقبل بس لازم انترفيو وطلب مني اكون جاهز تاني يوم وبعتلي العنوان بتاع الشركة اللي فيها الانترفيو وسألته عن نظام الانترفيو وقالي انه روتيني ولازم احضر شهادات صحيه وكانت معايا فعلا عشان كنت لسه محلل عشان التقديم في الجامعات وان هيتم اختباري جنسيا من حد خبير من علي الموقع.
ووفعلا تاني يوم جهزت نفسي والمعاد كان الساعه ١٠ صباحا وطلبت اوبر توصلني ولما وصلت لقبت مكتب شيك جدا كاني في شركة كبيرا فعلا ومفيش حد غير واحد اسمه بيتر بس مشفتهوش علي الموقع من ضمن الممثلين وعرفني انه مخرج ومصور وانه اللي هيعمل معايا الانترفيو ودخلنا المكتب وقعد هو على مكتبه وقالي استريح علي الكنبه قدامه وبدأ يسألني عن اسمي وسني ومنين اسئليه عاديه وبعد كده سألني اذا كنت شاركت في فيديوهات قبل كده ولا لأ وقولتله اول مره ليا وعرفني ان الانترفيو بيتصور من كاميرا كانت جمبه فطلبت اللي ماسك فاداني ماسك صغير علي عنيا بس وكملنا المقابله بعد ما شغل الكاميرا وسألني عن الشهادات الصحية وشافهم وقالي كده تمام الانترفيو العادي خلص وهيبدأ الاختبار الجنسي وضغط جرس ولقيت واحد داخل الاوضه وكان واحد كبير وجسمه مليان وشعره خفبف وابيض واسمه لويجي وانه اسباني بس شغال معاهم وافتكرت اني شوفته علي الموقع.
ددخل وقعد جمبي وبدأ يتكلم معايا عادي وشويه شويه بدأ يقرب مني ويحط ايده عليا وبخلعني التيشيرت وبدأ يبوسني من رقبتي وبوقي ونزل لصدري ويمصه وخلع القميص بتاعه وانا بوسته من صدره اللي كان مليان شعر ورقبته وبوقه وبعدها قعدني علي الارض وفتح بنطلونه وطلع زوبره اللي كان ضخم اوي ومليان عروق وبيوضه كبيره ومليانه ومسك راسي يجربني في المص ولما لقاني بمص كويس بدأ يمسك راسي وينيك بوقي جامد في الاول كنت هتخنق بعد كده هو عرف يتعامل ومحستش بحاجه.
ووقفني وخلعني البنطلون وعرض جسمي علي الكاميرا اللي كنت نسيتها اصلا ويمسك طيزي وهو بيبوسها وبيضربني عليها وبيفتحها وبدأ يلحس خرمي وبعدها قعدني علي الكنبه وفتح رجلي ورفعهم ومسك زوبري مص ولحس وخرمي لدرجة كنت هجيبهم من اللي بيعمله.
وبعدها وقف وخلاني امصله شويه ورجع تاني يلحس خرمي وفتح رجلي علي الاخر وهو ماسك زوبره عشان يدخله في خرمي بعد ما وسعه بلسانه ودخل زوبره براه ويطلعه كذا مره براحه لحد ما خلاص اخدت عليه وهنا بدأ الجد.
بدأ ينيك جامد وبسرعه وصوت الرزع كان عالي من كتر ما هو بيدخله للاخر ويطلعه بسرعه وبعدها لفني وقعدني علي ركبي علي الكنبه وراسي فوق المسند ودخله من ورا وبسرعه وجامد ووقتها كنت مستتمتع فشخ لانه متمكن من اللي بيعمله ومفيش وجع خالص وبعدها قعد علي الكنبه وقعدني فوقه وفضلت اتنطط عليه وبعدها مسك طيزي وفضل ينيك جامد لحد ما قام ووقف.
وقرب زوبره لوشي وجابهم عليه وبدأت ادوقهم بلساني ولما لقيت طعمهم حلو اخدتهم بصوابعي ومصيتهم وبلعتهم ومصيتله زوبره.
وبعد ما خلصنا وغسلنا ولبسنا هدومنا وقف مع بيتر وقالي اني نجحت ووهيسوبوني ارتاح يوم ونبدأ الشغل على طول وبيتر طلع ٢٠٠ دولار وقالي اننا لما نمضي العقد هيبقي اكتر طبعا ورجعت الفندق واخدت شاور وانا بفتكر لويجي واللي عمله فيها.
ههبقي اكمل باقي الاسبوع معاهم في المرات الجاية.
الجزء التاني
للقصه او باقي القصه.
كل التفاصيل موجوده في الجزء الاول فلازم تقرأ الجزء الاول قبل دي.
رجعت الفندق عشان ارتاح وفعلا قعدت يومين تقريبا مخرجتش منه وكنت مستني مكالمتهم ليا عشان لو اتقبلت وهكمل ولا لأ..
في اليوم التالت الساعه ١١ لقيت حد بيرن علي موبايلي وعرفت منه انه من الشركة وحددوا معاد جديد ومش هينفع عقد لان وجودي في البلد مش اقامه واني هقبض كاش قبل التصوير واتفق معايا علي المعاد وقفلت معاه وبدأت اجهز نفسي عشان المعاد كان الساعه ٥ وقالي ان حد هيجي ياخدني للعنوان وجهزت نفسي وقعدت مستني تحت في الريسيبشن بتاع الفندق.
الساعه كانت ٤ونص ولقيت حد بيكلمني وان فيه عربيه مستنياني بره وخرجت وركبت العربيه ووبعد نص ساعه كنا في المكان وكان العنوان فيلا ولما دخلت لقيتهم مجهزين كل حاجه من مكياج ولبس ومخدرات ومشروبات والمره دي قابلت حد جديد من الشركه وفهمت انه المخرج واسمه انتونيو وهو ايطالي بس عايش في كندا وبيصور ويخرج الافلام للشركة وشركات تانيه كتير في كندا.
سألته عن اليوم هيمشي ازاي وايه اللي هيحصل وفين الناس فقالي ليه محدش وصل واني كنت كاتب في طلب التقديم اني معنديش حدود وعاوز اجرب كل حاجه ومحدد كل حاجه في الطلب فقالي انه حابب يعمل حفله لواحد في الثانوي وعامل حفله بمناسبة عيد ميلاده وعازم فيها كل فريق الهوكي فلما طلبت اني البس ماسك قالي عادي اعتبرها حفله ماسكات.
وفعلا قعدنا نتكلم علي تفاصيل اليوم لحد ما الجرس رن واتنين وصلوا لقيتهم سود وضخام جدا ولابسين تيشيرتات فريق هوكي والمخرج عرفني عليهم وسألته انهم اكبر من انهم يكونوا في ثانوي فقالي مش مهم واهم حاجه القصه وخلاص وبعدها وصل واحد كمان كان صغير في السن شويه واسود بردو وباين رياضي ورفيع ووسيم جدا وبعدها وصل اتنين بيض وسعرهم اصفر وضخام بردو وبعدها وصل واحد ابيض وصغير ورفيع وبعدها وصل واحد اسود كبير وضخم وكده كان عددنا تمانيه تلاته صغييرين وخمسه كبار.
والمخرج شرح الفيلم تاني انه هيبقي كذا مقطع وهيبقي فيه حفله وهيبقي في مشاهد منفرده وجماعيه وكده وقال ان النهارده هنبدأ بالحفله ومشهد فردي وبدأنا نصور وكنت انا صاحب الحفله والاتنين الصغيرين صحابي والباقيين معزومين والحداث ماشيه لحد ما الاسود الصغير صاحبي هيطلع فوق ويلاقي اتنين البيض فوق وهينيكوه في الحمام بتاع اوضتي وبعدها الصغير الابيض هيطلع يلاقيهم بس هيمسكه الاتنين السود الكبار وينيكوه في الاوضه وانا والاسود الاخير بنتكلم تحت دي كل المشاهد الفرديه.
الاسود اللي كان معايا اسمه اكزيفر بس كنت بقوله اكس وهو ٣٤ سنه وضخم جدا وبقعد اتكلم معاه اني عاوز ادخل فريق الهوكي بتاع المدرسه وبيبدأ يختبرني بدنيا وكذا.
فبقوم واخلع هدومي واوريه جسمي فيقوم هو ويخلع هدومه عشان اشوف جسمه وكان ضخم جدا وخلع كل هدومه ماعدا البوكسر اللي زوبره باين تحته انه كبير فشخ وبيبدأ يستعرض عضلاته قدامي وشويه حركات هوكي ويشيلني ويقولي اني خفيف جدا وهتكسر لو لعبت معاهم في الفريق فبقوله طب جربني في اي حاجه ومش هيحصلي اي حاجه فبيبدأ يزقني فبطير علي الكنبه وبحاول اقوم يثبتني بيايده ويقولي ولا هتقدر تتحرك فبمسك زوبره من فوق البوكسر فبيسيبني وبيقعد فبقوم اقعد قدامه علي الارض وبخلعه البوكسر وبطلع زوبره اللي تقريبا بحجم ايد وببدأ امصه ومش عارف من كبره وبستمر فتره وبعدها بيخلعني البوكسر وبرفعني عكس وبيبدأ يلحس طيزي وهو واقف وانا راسي لتحت عند زوبره بمصه حد ما بينزلني ويقعدني علي ركبي علي الكنبه وضع دوجي وبيبدأ يدخل زوبره فتره ويطلعه وفهمت بعدين ان كل ده بيتشال في المنتاج ولازم الفيديو يستمر كان مفيش صعوبات وكده لانه كان كبير فشخ وحاول كتير لحد ما دخل.
كان بيوجع اوي وحط كريم مخدر عشان رفضت اشرب مخدرات.
المهم لما دخل قعد فتره كبيره بيدخله ويطلعه براحه لحد ما خلاص وبدأ الجد وبدأ الترزيع اللي بيفشخ بجد وانه كان بيوصل لمعدتي بجد من كبره وقومني وشالني وقعدني عليه وهو شايلني ويرزع جامد وينيمني علي ضهري وهو بيرزع جامد وطبعا كنا بنستريح كل شويه ونرجع نكمل عشان الفيديو يبقي طويل وبعد تصوير تقريبا ساعه عشان يجيب دخله وبدأ يرزع جامد من غير ما يوقف لحد ما خرجه وجاب علي بوقي ووشي والمخرج طلب اخد بصابعي من وشي وادوقه وكده وامص زوبره بعدها.
وبكده المشهد بتاعي خلص وغسلنا ولبسنا وقعدنا نشوف الباقيين وهكمل المشاهد والقصه في جزء تالت..
ووفعلا تاني يوم جهزت نفسي والمعاد كان الساعه ١٠ صباحا وطلبت اوبر توصلني ولما وصلت لقبت مكتب شيك جدا كاني في شركة كبيرا فعلا ومفيش حد غير واحد اسمه بيتر بس مشفتهوش علي الموقع من ضمن الممثلين وعرفني انه مخرج ومصور وانه اللي هيعمل معايا الانترفيو ودخلنا المكتب وقعد هو على مكتبه وقالي استريح علي الكنبه قدامه وبدأ يسألني عن اسمي وسني ومنين اسئليه عاديه وبعد كده سألني اذا كنت شاركت في فيديوهات قبل كده ولا لأ وقولتله اول مره ليا وعرفني ان الانترفيو بيتصور من كاميرا كانت جمبه فطلبت اللي ماسك فاداني ماسك صغير علي عنيا بس وكملنا المقابله بعد ما شغل الكاميرا وسألني عن الشهادات الصحية وشافهم وقالي كده تمام الانترفيو العادي خلص وهيبدأ الاختبار الجنسي وضغط جرس ولقيت واحد داخل الاوضه وكان واحد كبير وجسمه مليان وشعره خفبف وابيض واسمه لويجي وانه اسباني بس شغال معاهم وافتكرت اني شوفته علي الموقع.
ددخل وقعد جمبي وبدأ يتكلم معايا عادي وشويه شويه بدأ يقرب مني ويحط ايده عليا وبخلعني التيشيرت وبدأ يبوسني من رقبتي وبوقي ونزل لصدري ويمصه وخلع القميص بتاعه وانا بوسته من صدره اللي كان مليان شعر ورقبته وبوقه وبعدها قعدني علي الارض وفتح بنطلونه وطلع زوبره اللي كان ضخم اوي ومليان عروق وبيوضه كبيره ومليانه ومسك راسي يجربني في المص ولما لقاني بمص كويس بدأ يمسك راسي وينيك بوقي جامد في الاول كنت هتخنق بعد كده هو عرف يتعامل ومحستش بحاجه.
ووقفني وخلعني البنطلون وعرض جسمي علي الكاميرا اللي كنت نسيتها اصلا ويمسك طيزي وهو بيبوسها وبيضربني عليها وبيفتحها وبدأ يلحس خرمي وبعدها قعدني علي الكنبه وفتح رجلي ورفعهم ومسك زوبري مص ولحس وخرمي لدرجة كنت هجيبهم من اللي بيعمله.
وبعدها وقف وخلاني امصله شويه ورجع تاني يلحس خرمي وفتح رجلي علي الاخر وهو ماسك زوبره عشان يدخله في خرمي بعد ما وسعه بلسانه ودخل زوبره براه ويطلعه كذا مره براحه لحد ما خلاص اخدت عليه وهنا بدأ الجد.
بدأ ينيك جامد وبسرعه وصوت الرزع كان عالي من كتر ما هو بيدخله للاخر ويطلعه بسرعه وبعدها لفني وقعدني علي ركبي علي الكنبه وراسي فوق المسند ودخله من ورا وبسرعه وجامد ووقتها كنت مستتمتع فشخ لانه متمكن من اللي بيعمله ومفيش وجع خالص وبعدها قعد علي الكنبه وقعدني فوقه وفضلت اتنطط عليه وبعدها مسك طيزي وفضل ينيك جامد لحد ما قام ووقف.
وقرب زوبره لوشي وجابهم عليه وبدأت ادوقهم بلساني ولما لقيت طعمهم حلو اخدتهم بصوابعي ومصيتهم وبلعتهم ومصيتله زوبره.
وبعد ما خلصنا وغسلنا ولبسنا هدومنا وقف مع بيتر وقالي اني نجحت ووهيسوبوني ارتاح يوم ونبدأ الشغل على طول وبيتر طلع ٢٠٠ دولار وقالي اننا لما نمضي العقد هيبقي اكتر طبعا ورجعت الفندق واخدت شاور وانا بفتكر لويجي واللي عمله فيها.
ههبقي اكمل باقي الاسبوع معاهم في المرات الجاية.
الجزء التاني
للقصه او باقي القصه.
كل التفاصيل موجوده في الجزء الاول فلازم تقرأ الجزء الاول قبل دي.
رجعت الفندق عشان ارتاح وفعلا قعدت يومين تقريبا مخرجتش منه وكنت مستني مكالمتهم ليا عشان لو اتقبلت وهكمل ولا لأ..
في اليوم التالت الساعه ١١ لقيت حد بيرن علي موبايلي وعرفت منه انه من الشركة وحددوا معاد جديد ومش هينفع عقد لان وجودي في البلد مش اقامه واني هقبض كاش قبل التصوير واتفق معايا علي المعاد وقفلت معاه وبدأت اجهز نفسي عشان المعاد كان الساعه ٥ وقالي ان حد هيجي ياخدني للعنوان وجهزت نفسي وقعدت مستني تحت في الريسيبشن بتاع الفندق.
الساعه كانت ٤ونص ولقيت حد بيكلمني وان فيه عربيه مستنياني بره وخرجت وركبت العربيه ووبعد نص ساعه كنا في المكان وكان العنوان فيلا ولما دخلت لقيتهم مجهزين كل حاجه من مكياج ولبس ومخدرات ومشروبات والمره دي قابلت حد جديد من الشركه وفهمت انه المخرج واسمه انتونيو وهو ايطالي بس عايش في كندا وبيصور ويخرج الافلام للشركة وشركات تانيه كتير في كندا.
سألته عن اليوم هيمشي ازاي وايه اللي هيحصل وفين الناس فقالي ليه محدش وصل واني كنت كاتب في طلب التقديم اني معنديش حدود وعاوز اجرب كل حاجه ومحدد كل حاجه في الطلب فقالي انه حابب يعمل حفله لواحد في الثانوي وعامل حفله بمناسبة عيد ميلاده وعازم فيها كل فريق الهوكي فلما طلبت اني البس ماسك قالي عادي اعتبرها حفله ماسكات.
وفعلا قعدنا نتكلم علي تفاصيل اليوم لحد ما الجرس رن واتنين وصلوا لقيتهم سود وضخام جدا ولابسين تيشيرتات فريق هوكي والمخرج عرفني عليهم وسألته انهم اكبر من انهم يكونوا في ثانوي فقالي مش مهم واهم حاجه القصه وخلاص وبعدها وصل واحد كمان كان صغير في السن شويه واسود بردو وباين رياضي ورفيع ووسيم جدا وبعدها وصل اتنين بيض وسعرهم اصفر وضخام بردو وبعدها وصل واحد ابيض وصغير ورفيع وبعدها وصل واحد اسود كبير وضخم وكده كان عددنا تمانيه تلاته صغييرين وخمسه كبار.
والمخرج شرح الفيلم تاني انه هيبقي كذا مقطع وهيبقي فيه حفله وهيبقي في مشاهد منفرده وجماعيه وكده وقال ان النهارده هنبدأ بالحفله ومشهد فردي وبدأنا نصور وكنت انا صاحب الحفله والاتنين الصغيرين صحابي والباقيين معزومين والحداث ماشيه لحد ما الاسود الصغير صاحبي هيطلع فوق ويلاقي اتنين البيض فوق وهينيكوه في الحمام بتاع اوضتي وبعدها الصغير الابيض هيطلع يلاقيهم بس هيمسكه الاتنين السود الكبار وينيكوه في الاوضه وانا والاسود الاخير بنتكلم تحت دي كل المشاهد الفرديه.
الاسود اللي كان معايا اسمه اكزيفر بس كنت بقوله اكس وهو ٣٤ سنه وضخم جدا وبقعد اتكلم معاه اني عاوز ادخل فريق الهوكي بتاع المدرسه وبيبدأ يختبرني بدنيا وكذا.
فبقوم واخلع هدومي واوريه جسمي فيقوم هو ويخلع هدومه عشان اشوف جسمه وكان ضخم جدا وخلع كل هدومه ماعدا البوكسر اللي زوبره باين تحته انه كبير فشخ وبيبدأ يستعرض عضلاته قدامي وشويه حركات هوكي ويشيلني ويقولي اني خفيف جدا وهتكسر لو لعبت معاهم في الفريق فبقوله طب جربني في اي حاجه ومش هيحصلي اي حاجه فبيبدأ يزقني فبطير علي الكنبه وبحاول اقوم يثبتني بيايده ويقولي ولا هتقدر تتحرك فبمسك زوبره من فوق البوكسر فبيسيبني وبيقعد فبقوم اقعد قدامه علي الارض وبخلعه البوكسر وبطلع زوبره اللي تقريبا بحجم ايد وببدأ امصه ومش عارف من كبره وبستمر فتره وبعدها بيخلعني البوكسر وبرفعني عكس وبيبدأ يلحس طيزي وهو واقف وانا راسي لتحت عند زوبره بمصه حد ما بينزلني ويقعدني علي ركبي علي الكنبه وضع دوجي وبيبدأ يدخل زوبره فتره ويطلعه وفهمت بعدين ان كل ده بيتشال في المنتاج ولازم الفيديو يستمر كان مفيش صعوبات وكده لانه كان كبير فشخ وحاول كتير لحد ما دخل.
كان بيوجع اوي وحط كريم مخدر عشان رفضت اشرب مخدرات.
المهم لما دخل قعد فتره كبيره بيدخله ويطلعه براحه لحد ما خلاص وبدأ الجد وبدأ الترزيع اللي بيفشخ بجد وانه كان بيوصل لمعدتي بجد من كبره وقومني وشالني وقعدني عليه وهو شايلني ويرزع جامد وينيمني علي ضهري وهو بيرزع جامد وطبعا كنا بنستريح كل شويه ونرجع نكمل عشان الفيديو يبقي طويل وبعد تصوير تقريبا ساعه عشان يجيب دخله وبدأ يرزع جامد من غير ما يوقف لحد ما خرجه وجاب علي بوقي ووشي والمخرج طلب اخد بصابعي من وشي وادوقه وكده وامص زوبره بعدها.
وبكده المشهد بتاعي خلص وغسلنا ولبسنا وقعدنا نشوف الباقيين وهكمل المشاهد والقصه في جزء تالت..
