انا وهيلانه متجوزين من سنتين وبنحب بعض اوى
فجاة لقينا قرار طلع جديد ان ممكن الست تتجوز اكتر من راجل استغربنا بس قولنا عادى يعنى
قدامنا واحد جارنا عندة ٢٢ سنه وعايش لوحدة وبحس انه بيحب مراتى اوى ونظرته ليها نظرة حب من جنس بس
يوم انا وهيلانه اعدين لقينا الباب بيخبط ولقيت محمد لابس بدلة ومعاه بوكيه ورد سلمت علية وبقولة اتفضل
دخل اعد فى الصالون ومراتى دخلت الاوضة
وهو اعد مكسوف
بقولة مالك بيقولى انا طالب القرب منك
استغربت عشان انا ومراتى عايشين لوحدنا
بقولة فى مين
بصلى وبكل بجاحه قالى فى المدام
سكت وببصلة
بيقولى هحطها فى عنيا واحافظ عليها معاك ونحبها مع بعض
هيلانه سمعت الكلام وهى جوة راحت طلعت وجتلنا
محمد قام وقف وبيبصلها اوى وبيقولها رايك اية يا عروسة
هيلانه بتبصلى وتضحك وتقول الراى راى جوزى
محمد جالى وقالى قولت اية العروسة موافقة اهى
ببصلها واحس انها موافقة بقولة موافق
الواد فرح وحضنى وقالى بكرة الفرح قولتلة مش هتفرق
تانى يوم اخدت هيلانه وهى لابسة فستان الفرح وروحنا القاعه وعملنا العقد واخدت مراتى سلمتها للعريس من اديها وهو باسها من راسها وراحو يرقصو مع بعض
الفرح خلص واحنا التلاته مروحين
هيلانه فى النص وكل واحد فينا ماسكها من ايد
دخلنا العمارة لقيت محمد شالها وطالع بيها السلم
وانا وراهم
وصلنا الشقة فتحت الباب محمد دخل بيها ونزلها على الارض
وهى دخلت تستحمى
انا ومحمد قعدنا مع بعض لقيته بيقولى هى بتحب اية
قولتلة فى اية الاكل يعنى
ضحك وقالى لا فى النياكه
مستغربتش لان خلاص هو جوزها زى زيه فا عادى
قولتلة بتحب تتعض من حلمتها وتتشد من زنبورها
لقيته بيعرق والبنطلون اتنفخ من عند زوبرة
بقولو طب هى قربت تخلص يلا عشان نستناها
انا وهو قلعنا ملط وهو جسمه كان ارفع منى ومعضل وزوبرة اطول من زوبرى
ببصلة لقيته بيقولى انا عارف انى اجمد منك بس متخفش انا وانت واحد
هيلانه خلصت ودخلت علينا الاوضة وهى ملط
محمد شافها لقيت زوبرة طول اكتر واتنفخ
وبيبص على جسمها ويتفرج على تفاصيلة
قرب عليها وباسها من خدها وقالها انا بحبك اوى انتى جميلة اوى اوى بجد
وهى فرحت من كلامه وحلمتها وقفت اوى
محمد اخدها فى حضنه وزوبرة خابط فى فخادها ومشي بيها لحد السرير خلاها تعد ووقف قدامها وزوبرة قدام وشها
وهى بتبصلة لفوق راح ماسك دماغها واعد يمشي زوبرة على وشها ويمسحه فية ويحكه فى شفايفها
وهى فتحت بقها راح مدخلة وخلاها ترضع منه
بصلى وقالى تعالا متتكسفش روحت وقفت جمبة
وهى بقت تبدل على ازبارنا كل شوية
محمد سابها بتمصلى ونزل يعض فى حلمتها جامد وهى بدات تترعش راح حاطت ايدة على كسها ودعكه وبيفرك الزنبور
وراح واخدها ونام بيها على السرير اعد يلحس فيها ويبوسها وهى ساحت منه وكسها اتبل
وانا روحت جى ونمت وراها خليتها فى النص بينى وبينه واحنا اعدين نلعب فى لحمها وهى بتتلوى
محمد مسك زوبرة وراح فرش بية كسها ورشقة جواة
هيلانه صوتت اوى
قالها اهدى ياحببتى هتتعودى علية
واعد يروح ويجى عليها بسرعه وهى بتتوجع اوى
وانا من ورا روحت مدخلة فى طيزها
انا ومحمد رايحين جايين عليها وهو بيرضع بززها وانا بلحس ضهرها وهى فى النص بتصرخ من الوجع ووشها عرقان
اعدنا ننيك فيها شوية برومانسية ونبوس فيها ونلحسها
لقيت محمد بيقولها اظن كفاية كدة
هيلانه استغربت وبتقولة كفاية اية
بيقولها كفاية رومانسية يلا انيكك بجد
لقيته مسك شعرها وقام وسحبها منه ووقف وراها خلاها تفتح رجليها وشمط زوبرة فيها بغباء واعد يضرب طيزها جامد ويشخر وماسك شعرها شادة لورا وعمال ينيك اكنه راكب على حصان
وهى بتصرخ وتبصلى وانا اعد ادعك زوبرى واتفرج عليهم
بعدها راح خلاها تاخد وضع الدوجى على الارض ونزل راسها لتحت وداس على راسها برجلية ورشقة فى طيازها واعد يحفر فيها وينط بجسمه كلة ينيك خورمها
وهى وشها متفعص تحته
وهو شغال ضرب فى طيازها وضهرها العرقان
بعدها وقف وشالها خلاها تعد على كتافة وراسها بقت واصلة للسقف واعد يعض فى كسها وياكل فية ويتمشي وهو شايلها
وهى ماسكه راسه وبتتموحن وكسها عمال يريل علية وعسلها نازل على رقبته وصدرة وبطنه وعمال يخر على الارض
بعدها راحت هابدها على السرير خلا لحمها كلة يلعب وطلع نام عليها وحشرة فى كسها واعد يدق جامد ويبوس فيها اوى
محمد لقيته بيترعش وزوبرة بينبض وبدا ينطر فى كسها
خلص عليها وقالها مبروك ياحببتى وباسها من راسها
هيلانه نامت ومحمد نام جمبها وحط راسة على بزها وانا جيت نمت الناحية التانية وحطيت راسي على البز التانى وهى بتلعب فى شعرنا ومبسوطه
فجاة لقينا قرار طلع جديد ان ممكن الست تتجوز اكتر من راجل استغربنا بس قولنا عادى يعنى
قدامنا واحد جارنا عندة ٢٢ سنه وعايش لوحدة وبحس انه بيحب مراتى اوى ونظرته ليها نظرة حب من جنس بس
يوم انا وهيلانه اعدين لقينا الباب بيخبط ولقيت محمد لابس بدلة ومعاه بوكيه ورد سلمت علية وبقولة اتفضل
دخل اعد فى الصالون ومراتى دخلت الاوضة
وهو اعد مكسوف
بقولة مالك بيقولى انا طالب القرب منك
استغربت عشان انا ومراتى عايشين لوحدنا
بقولة فى مين
بصلى وبكل بجاحه قالى فى المدام
سكت وببصلة
بيقولى هحطها فى عنيا واحافظ عليها معاك ونحبها مع بعض
هيلانه سمعت الكلام وهى جوة راحت طلعت وجتلنا
محمد قام وقف وبيبصلها اوى وبيقولها رايك اية يا عروسة
هيلانه بتبصلى وتضحك وتقول الراى راى جوزى
محمد جالى وقالى قولت اية العروسة موافقة اهى
ببصلها واحس انها موافقة بقولة موافق
الواد فرح وحضنى وقالى بكرة الفرح قولتلة مش هتفرق
تانى يوم اخدت هيلانه وهى لابسة فستان الفرح وروحنا القاعه وعملنا العقد واخدت مراتى سلمتها للعريس من اديها وهو باسها من راسها وراحو يرقصو مع بعض
الفرح خلص واحنا التلاته مروحين
هيلانه فى النص وكل واحد فينا ماسكها من ايد
دخلنا العمارة لقيت محمد شالها وطالع بيها السلم
وانا وراهم
وصلنا الشقة فتحت الباب محمد دخل بيها ونزلها على الارض
وهى دخلت تستحمى
انا ومحمد قعدنا مع بعض لقيته بيقولى هى بتحب اية
قولتلة فى اية الاكل يعنى
ضحك وقالى لا فى النياكه
مستغربتش لان خلاص هو جوزها زى زيه فا عادى
قولتلة بتحب تتعض من حلمتها وتتشد من زنبورها
لقيته بيعرق والبنطلون اتنفخ من عند زوبرة
بقولو طب هى قربت تخلص يلا عشان نستناها
انا وهو قلعنا ملط وهو جسمه كان ارفع منى ومعضل وزوبرة اطول من زوبرى
ببصلة لقيته بيقولى انا عارف انى اجمد منك بس متخفش انا وانت واحد
هيلانه خلصت ودخلت علينا الاوضة وهى ملط
محمد شافها لقيت زوبرة طول اكتر واتنفخ
وبيبص على جسمها ويتفرج على تفاصيلة
قرب عليها وباسها من خدها وقالها انا بحبك اوى انتى جميلة اوى اوى بجد
وهى فرحت من كلامه وحلمتها وقفت اوى
محمد اخدها فى حضنه وزوبرة خابط فى فخادها ومشي بيها لحد السرير خلاها تعد ووقف قدامها وزوبرة قدام وشها
وهى بتبصلة لفوق راح ماسك دماغها واعد يمشي زوبرة على وشها ويمسحه فية ويحكه فى شفايفها
وهى فتحت بقها راح مدخلة وخلاها ترضع منه
بصلى وقالى تعالا متتكسفش روحت وقفت جمبة
وهى بقت تبدل على ازبارنا كل شوية
محمد سابها بتمصلى ونزل يعض فى حلمتها جامد وهى بدات تترعش راح حاطت ايدة على كسها ودعكه وبيفرك الزنبور
وراح واخدها ونام بيها على السرير اعد يلحس فيها ويبوسها وهى ساحت منه وكسها اتبل
وانا روحت جى ونمت وراها خليتها فى النص بينى وبينه واحنا اعدين نلعب فى لحمها وهى بتتلوى
محمد مسك زوبرة وراح فرش بية كسها ورشقة جواة
هيلانه صوتت اوى
قالها اهدى ياحببتى هتتعودى علية
واعد يروح ويجى عليها بسرعه وهى بتتوجع اوى
وانا من ورا روحت مدخلة فى طيزها
انا ومحمد رايحين جايين عليها وهو بيرضع بززها وانا بلحس ضهرها وهى فى النص بتصرخ من الوجع ووشها عرقان
اعدنا ننيك فيها شوية برومانسية ونبوس فيها ونلحسها
لقيت محمد بيقولها اظن كفاية كدة
هيلانه استغربت وبتقولة كفاية اية
بيقولها كفاية رومانسية يلا انيكك بجد
لقيته مسك شعرها وقام وسحبها منه ووقف وراها خلاها تفتح رجليها وشمط زوبرة فيها بغباء واعد يضرب طيزها جامد ويشخر وماسك شعرها شادة لورا وعمال ينيك اكنه راكب على حصان
وهى بتصرخ وتبصلى وانا اعد ادعك زوبرى واتفرج عليهم
بعدها راح خلاها تاخد وضع الدوجى على الارض ونزل راسها لتحت وداس على راسها برجلية ورشقة فى طيازها واعد يحفر فيها وينط بجسمه كلة ينيك خورمها
وهى وشها متفعص تحته
وهو شغال ضرب فى طيازها وضهرها العرقان
بعدها وقف وشالها خلاها تعد على كتافة وراسها بقت واصلة للسقف واعد يعض فى كسها وياكل فية ويتمشي وهو شايلها
وهى ماسكه راسه وبتتموحن وكسها عمال يريل علية وعسلها نازل على رقبته وصدرة وبطنه وعمال يخر على الارض
بعدها راحت هابدها على السرير خلا لحمها كلة يلعب وطلع نام عليها وحشرة فى كسها واعد يدق جامد ويبوس فيها اوى
محمد لقيته بيترعش وزوبرة بينبض وبدا ينطر فى كسها
خلص عليها وقالها مبروك ياحببتى وباسها من راسها
هيلانه نامت ومحمد نام جمبها وحط راسة على بزها وانا جيت نمت الناحية التانية وحطيت راسي على البز التانى وهى بتلعب فى شعرنا ومبسوطه
