انا جون ٢٥ ومراتى هيلانه ٢٤ طبعا كلنا عارفين هيلانه فى القصة بتاعه هيلانه والعبيط
الصبح الباب خبط وهيلانه كانت نايمه روحت افتح لقيت الزنجيرى على الباب ودة بلطجى المنطقة ولسة طالع من السجن بصيتلو وانا خايف وبقولة فى اية
بصلى وهو مبرق وبيقولى المدام جوة قولتلة اة اشمعنى راح زقنى ودخل وكان معاه شنطه
قالى اقفل الباب وحصلنى ودخل على جوة
دخل الاوضة شاف هيلانه نايمه لابسة شورت وتشيرت كات
واقف بيتفرج عليها وبيلعب فى زوبرة فوق البنطلون
وبيبصلى ويبتسم وبيقولى السرير دة يستحمل ولا اخدهالك على الارض
ببصلة واقولة مش فاهم بيقرب منى ويقولى اصل انا هركبلك على المدام ولا العبيط احلا منى
ساعتها عرفت ان الواد العبيط حكالة انه ناك هيلانه
الزنجيرى فهم انى خلاص هسكت وراح وقف جمب السرير ورفع ايده لفوق وراح نازل بكف ايده على طيز هيلانه خلا الطيز تترج وايدة تترسم على لحم طيزها
هيلانه قامت مخضوضة وبتبص للزنجيرى
بيقولها اية ياعروسة كل دة نوم يلا اصحى عندك شغل
طبعا هى مش فاهمة وبتبصلى ومستغربة
الزنجيرى طلع لسانه وعمل نفسه عبيط وقالها ايه لازم اعمل عبيط
ساعتها هيلانه فهمت اللى هيحصل فيها وبصت لفوق على الزنجيرى شافت وشة اللى كله خدوش وجسمه الاسود اللى كلة عضلات
الزنجيرى مسكها من شعرها ورفعها خلاها تقوم تقف ونزلها على الارض هيلانه بقت واقفة قدامة وشها واصل لصدرة وهو شادد شعرها
رفع وشها لفوق وبيقولها انتى صعبانه عليا من اللى هيحصل فيكى وراح تافف على وشها
وراح ساب شعرها وقالها عايزك تملطى نفسك
هيلانه بتبصلى وانا ساكت راحت قاعت التيشرت وبززها الكبار اتعرو الزنجيرى شاف راح شخر بصوت عالى ونزل هبدهم كف خلاهم ينطو لفوق
فتح الشطنة اللى كانت معاه طلع منها سلسلة وفى اطرافها زى مشبك حديد
حط كل مشبك فى حلمة من حلمتها والسلسلة بقت مدلدلة على بطنها وبصلها قالها كملى يلا
هيلانه نزلت الشورت والاندر بص على كسها وضحك الواد العبيط قالى ان عندك دقن تحت ومسك شعرتها اعد يشد فيها وهيلانه بتتوجع وماسكه ايدة بتحاول تبعدة
سابها وطلع من الشنطه مشبك صغير وقربة من كسها واعدد يحسس وراح شابكه فى زنبورها الطويل
وهى طلعت اة من شفايفها راح بصلها قالها اية احنا لسة بنسخن
قالها يلا قلعينى هيلانه قلعته التيشرت جسمه ناشف ومعضل ومليان علامات من السكاكين
قالها اية كملى تحت هيلانه نزلت البنطلون وسابته بالبوكسر
الزنجيرى رزعها قلم على وشها وشد السلسلة خلا حلماتها تمط وقالها اخلصى يلا طلعى الزوبر اللى هيفرمك
هيلانه نزلت البوكسر وزوبره راح ناطط لفوق هيلانه بتبصلة وخايف
زبرة اسود وطويل فشخ ومرفوع لفوق وناشف
الزنجيرى هزة وقالها عايزك تدلعية
هيلانه بصتلى ونزلت على ركبتها ومسكت زوبرة بتدعكه وهو واقف متمتع
هيلانه تفت علية ودهنتة وشغالة دعك فية
الزنجيرى قالها يلا ارضعى منه
هيلانه قربته من بقها وبتبصلة راح الزنجيرى ماسكها من دماغها وشمطه كلة دخلة جوة زورها وقالها انتى لسة هتتفرجى واعد يديها فى بقها ويقولها خدى يالبوة يارخيصة ياللى لحمك معروض للرجالة فى الشوارع
هيلانه بتريل على بززها ومسكاه من وسطه
الزنجيرى طلعه ومسكه واعد يضربها على وشها بزوبره جامد اوى وبعدها مسك السلسلة رفعها لفوق خلى هيلانه تقف
وراح زقها على السرير وقعها علية ونامت على ضهرها
وهو واقف بيدعك زوبرة وبيتفرج على مراتى وهى نايمه فاتحه رجليها
طلع على السرير بركبتة ووقف بين رجليها ومسكهم حطهم على كتفه
ومنغير اى كلام فجاة لقيت هيلانه طلعت صرخه سمعت الشارع كله
الزنجيرى كلبش فى رجليها واشتغل شمط بغباء وعمال يخبط فيها
وهيلانه عمالة تصوت ولحمها كلة بيلعب وبززها بتخبط فى وشها من الرزع
وهو شغال مبيقفش وبدا يضرب فى بززها ويشد السلسلة جامد
وعمال يبعبص سرتها ويلف صوبعه جواها
فجاة راح السرير مستحملش واتكسر بيهم والمرتبة بقت على الارض وهو شغال لسة
بيبصلى ويضحك بيقولى مش سالتك السرير يستحمل ولا هيتفشخ
وبصلها وهو مكشر وسرع الرزع خلاها تتمخمض من الرج
راح ضاربها على بطنها وقام وقف وبيبصلها
لفى يا مره يا احبة ورينى طيازك
هيلانه نامت على بطنها بيقولها دوجى يا شرمط اطلعى بطيازك فوق
هيلانه امبرت طيزها واخدت وضع الدوجى
وهو راح جى وراها وحط زوبرة على خورم طيزها
ولقيتة راح دايس برجليه على دماغها ورزع زوبرة فى طيزها
واعد يشمط وبصلى بيقولى الشراميط الرخيصة بتتناك كدة
وراح دايس على دماغها فعصها برجله وسرع اوى وهى صوتها مكتوم تحت رجليه
اعد عليها نص ساعه بالوضع دة وراح قايم واقف
وهى وقعت على بطنها بتتوجع
شاطها برجلية وقالها قومى يارخيصة يلا وراح مزعق
هيلانه خافت وقامت وقفت جسمها كلة ورام من الضرب وعرقانه وشعرها منكوش
راح ماسكها من تحت باطها وشايلها ورشق زوبرة فى كسها واعد ينطتها جامد
واعدت يتمشي بيها جوة الشقة وبيبصلى بيقولى هعلم على مراتك فى كل حتة فى الشقة دخل بيها المطبخ واعد ينطط فيها وهى كسها عمال يخر عسل على الارض طلع بيها الصالة وعمال يتمشى بيها وينططتها
ودخل بيها الحمام والاوض كلها
لقيته رايح ناحية البلكونة فتحها وطلع وقف برة قدام الناس
الشارع كلة بيتفرج والناس طلعت البلكونات من صوت صويت هيلانه
الزنجيرى راح مزعق واعد يقول الزنجيرى طلع من السجن خلاص واللبوة الرخيصة دى تخصنى وكل ما زوبرى ياكلنى هاجى افشخها قدام جوزها المعرص
الناس بدات تصور
الزنجيرى قالهم اجيب فين الناس ردت فى كسها
راح سرع اوى وبدا يتوجع ويغمض عنية والناس هاصت واعدت تسقف فى الشارع
وهو نطر لبنه فى كس هيلانه وراح شالها من على زوبرة وخلاها تعد على سور البلكونة ورجليها مدلدلة فى الشارع وراح فاتح كسها بيفرج الناس لبنه وهو نازل من كسها
بعدها راح شدها من شعرها وجرجرها على الارض ورمهالى قدامى قالى استلم مراتك
ودخل لبس هدومة وجه شد السلسلة والمشبك بتوعه
وراح قالى حميها ونضفها واستنانى المره الجايه
الصبح الباب خبط وهيلانه كانت نايمه روحت افتح لقيت الزنجيرى على الباب ودة بلطجى المنطقة ولسة طالع من السجن بصيتلو وانا خايف وبقولة فى اية
بصلى وهو مبرق وبيقولى المدام جوة قولتلة اة اشمعنى راح زقنى ودخل وكان معاه شنطه
قالى اقفل الباب وحصلنى ودخل على جوة
دخل الاوضة شاف هيلانه نايمه لابسة شورت وتشيرت كات
واقف بيتفرج عليها وبيلعب فى زوبرة فوق البنطلون
وبيبصلى ويبتسم وبيقولى السرير دة يستحمل ولا اخدهالك على الارض
ببصلة واقولة مش فاهم بيقرب منى ويقولى اصل انا هركبلك على المدام ولا العبيط احلا منى
ساعتها عرفت ان الواد العبيط حكالة انه ناك هيلانه
الزنجيرى فهم انى خلاص هسكت وراح وقف جمب السرير ورفع ايده لفوق وراح نازل بكف ايده على طيز هيلانه خلا الطيز تترج وايدة تترسم على لحم طيزها
هيلانه قامت مخضوضة وبتبص للزنجيرى
بيقولها اية ياعروسة كل دة نوم يلا اصحى عندك شغل
طبعا هى مش فاهمة وبتبصلى ومستغربة
الزنجيرى طلع لسانه وعمل نفسه عبيط وقالها ايه لازم اعمل عبيط
ساعتها هيلانه فهمت اللى هيحصل فيها وبصت لفوق على الزنجيرى شافت وشة اللى كله خدوش وجسمه الاسود اللى كلة عضلات
الزنجيرى مسكها من شعرها ورفعها خلاها تقوم تقف ونزلها على الارض هيلانه بقت واقفة قدامة وشها واصل لصدرة وهو شادد شعرها
رفع وشها لفوق وبيقولها انتى صعبانه عليا من اللى هيحصل فيكى وراح تافف على وشها
وراح ساب شعرها وقالها عايزك تملطى نفسك
هيلانه بتبصلى وانا ساكت راحت قاعت التيشرت وبززها الكبار اتعرو الزنجيرى شاف راح شخر بصوت عالى ونزل هبدهم كف خلاهم ينطو لفوق
فتح الشطنة اللى كانت معاه طلع منها سلسلة وفى اطرافها زى مشبك حديد
حط كل مشبك فى حلمة من حلمتها والسلسلة بقت مدلدلة على بطنها وبصلها قالها كملى يلا
هيلانه نزلت الشورت والاندر بص على كسها وضحك الواد العبيط قالى ان عندك دقن تحت ومسك شعرتها اعد يشد فيها وهيلانه بتتوجع وماسكه ايدة بتحاول تبعدة
سابها وطلع من الشنطه مشبك صغير وقربة من كسها واعدد يحسس وراح شابكه فى زنبورها الطويل
وهى طلعت اة من شفايفها راح بصلها قالها اية احنا لسة بنسخن
قالها يلا قلعينى هيلانه قلعته التيشرت جسمه ناشف ومعضل ومليان علامات من السكاكين
قالها اية كملى تحت هيلانه نزلت البنطلون وسابته بالبوكسر
الزنجيرى رزعها قلم على وشها وشد السلسلة خلا حلماتها تمط وقالها اخلصى يلا طلعى الزوبر اللى هيفرمك
هيلانه نزلت البوكسر وزوبره راح ناطط لفوق هيلانه بتبصلة وخايف
زبرة اسود وطويل فشخ ومرفوع لفوق وناشف
الزنجيرى هزة وقالها عايزك تدلعية
هيلانه بصتلى ونزلت على ركبتها ومسكت زوبرة بتدعكه وهو واقف متمتع
هيلانه تفت علية ودهنتة وشغالة دعك فية
الزنجيرى قالها يلا ارضعى منه
هيلانه قربته من بقها وبتبصلة راح الزنجيرى ماسكها من دماغها وشمطه كلة دخلة جوة زورها وقالها انتى لسة هتتفرجى واعد يديها فى بقها ويقولها خدى يالبوة يارخيصة ياللى لحمك معروض للرجالة فى الشوارع
هيلانه بتريل على بززها ومسكاه من وسطه
الزنجيرى طلعه ومسكه واعد يضربها على وشها بزوبره جامد اوى وبعدها مسك السلسلة رفعها لفوق خلى هيلانه تقف
وراح زقها على السرير وقعها علية ونامت على ضهرها
وهو واقف بيدعك زوبرة وبيتفرج على مراتى وهى نايمه فاتحه رجليها
طلع على السرير بركبتة ووقف بين رجليها ومسكهم حطهم على كتفه
ومنغير اى كلام فجاة لقيت هيلانه طلعت صرخه سمعت الشارع كله
الزنجيرى كلبش فى رجليها واشتغل شمط بغباء وعمال يخبط فيها
وهيلانه عمالة تصوت ولحمها كلة بيلعب وبززها بتخبط فى وشها من الرزع
وهو شغال مبيقفش وبدا يضرب فى بززها ويشد السلسلة جامد
وعمال يبعبص سرتها ويلف صوبعه جواها
فجاة راح السرير مستحملش واتكسر بيهم والمرتبة بقت على الارض وهو شغال لسة
بيبصلى ويضحك بيقولى مش سالتك السرير يستحمل ولا هيتفشخ
وبصلها وهو مكشر وسرع الرزع خلاها تتمخمض من الرج
راح ضاربها على بطنها وقام وقف وبيبصلها
لفى يا مره يا احبة ورينى طيازك
هيلانه نامت على بطنها بيقولها دوجى يا شرمط اطلعى بطيازك فوق
هيلانه امبرت طيزها واخدت وضع الدوجى
وهو راح جى وراها وحط زوبرة على خورم طيزها
ولقيتة راح دايس برجليه على دماغها ورزع زوبرة فى طيزها
واعد يشمط وبصلى بيقولى الشراميط الرخيصة بتتناك كدة
وراح دايس على دماغها فعصها برجله وسرع اوى وهى صوتها مكتوم تحت رجليه
اعد عليها نص ساعه بالوضع دة وراح قايم واقف
وهى وقعت على بطنها بتتوجع
شاطها برجلية وقالها قومى يارخيصة يلا وراح مزعق
هيلانه خافت وقامت وقفت جسمها كلة ورام من الضرب وعرقانه وشعرها منكوش
راح ماسكها من تحت باطها وشايلها ورشق زوبرة فى كسها واعد ينطتها جامد
واعدت يتمشي بيها جوة الشقة وبيبصلى بيقولى هعلم على مراتك فى كل حتة فى الشقة دخل بيها المطبخ واعد ينطط فيها وهى كسها عمال يخر عسل على الارض طلع بيها الصالة وعمال يتمشى بيها وينططتها
ودخل بيها الحمام والاوض كلها
لقيته رايح ناحية البلكونة فتحها وطلع وقف برة قدام الناس
الشارع كلة بيتفرج والناس طلعت البلكونات من صوت صويت هيلانه
الزنجيرى راح مزعق واعد يقول الزنجيرى طلع من السجن خلاص واللبوة الرخيصة دى تخصنى وكل ما زوبرى ياكلنى هاجى افشخها قدام جوزها المعرص
الناس بدات تصور
الزنجيرى قالهم اجيب فين الناس ردت فى كسها
راح سرع اوى وبدا يتوجع ويغمض عنية والناس هاصت واعدت تسقف فى الشارع
وهو نطر لبنه فى كس هيلانه وراح شالها من على زوبرة وخلاها تعد على سور البلكونة ورجليها مدلدلة فى الشارع وراح فاتح كسها بيفرج الناس لبنه وهو نازل من كسها
بعدها راح شدها من شعرها وجرجرها على الارض ورمهالى قدامى قالى استلم مراتك
ودخل لبس هدومة وجه شد السلسلة والمشبك بتوعه
وراح قالى حميها ونضفها واستنانى المره الجايه