- إنضم
- 22 فبراير 2024
- المشاركات
- 288
- مستوى التفاعل
- 402
- نقاط
- 3,087
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- TeyazStan
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
احلف ان كل كلمه حصلت فعلا، ح اختصر علشان انت وراك مسئوليات، و انا خايف الحكومة تضبطنى :
ذهبت لكلية ثانية فى جامعة كبيرة مشهورة فى القاهرة لحضور مناقشة لخطة بحث دكتوراة مجرد proposal, و دى بتاكل ضرب حريقة و علقة وهجوم قاسى جدا و بخاصة من الدكاترة الحقودة و سيئة النوايا و المنتظرة هدايا و إقامة علاقات جنسية اذا كان المتقدم انثى حلوة. و فعلا كانت بنت حلوة قوى سيكسي كيرفى شعر يغطى الهانش و صدر عليه كورتين جامدين فى المرمى او تقدر تقول شايلة طيظ على صدرها و وجهها و شفايفها و عيونها و أنوثتها لوحة مايكل انجلو و هزة وسطها و نطرة فخاذها اغنية لأحمد عدوية، ياعينى البنت مفرتكة كتل و مقاطعات فى حالة حرب وغزو دون ان تدرى هى ، و هجم عليها الدكاترة القرشانات يقطعوها، انا لم يعجبني كلامهم الجاهل خاصة أن موضوع الفكرة جديدة خالص ولسة طالعة فى أمريكا و عمر ما مصر سمعت عليها و دى اول مرة لكن بالنسبة لى عادية لأنى تعليم امريكا، فوقفت و دافعت عن البنت و موضوعها ببسالة و براهين علمية و فهموا القرشانات الموضوع و تحولوا الى قبوله للتسجيل لدرجة الدكتوراة بعد ما كانوا رفضوه و كانت البنت تبكى ومكسورة. بعد الانتهاء من الاجتماع نزلت اركب عربيتى وجدت الطالبة تجرى ورايا وقفت نزلت اسمعها و هى تشكرني و فرحانة، قلت لها ساكنة فين تعالى اوصلك و اتعرفت عليها كويس و قالت تعالى اعرفك على ماما ناظرة مدرسة و اخويا طيار مدنى، طلعت معاها السلالم ح اموت على طياظها و تكلمني اسرح فى بزازها و اغرق فى عنيها و يجرى شوقى لشفايفها و على باب الشقة حضنتها و نسيت الدنيا خالص والضوء ضعيف جدا ، طلعت عضوى الذكرى و زحت الكلوت بتاعها و زحلقته بين شفايف كسها و هى رفعت فخذها علشان تفتح له ياخد طريقه على جوة و اتشعلقت فى رقبتى مع احلى بوسة فى عمرى و جابت معايا جرادل من شهوتها و انا اترعشت و جبت فيها كل مدخراتى من اللبن المغلى و امها فتحت باب الشقة النور و شافتني بين فخاذ بنتها نزل عليها سهم الصدمة بالصمت والطرش و العمى و بعد ما اتعدلنا خالص قالت لى اتفضل .. و حاولت الطالبة تشرح الموقف من اول ماكنا فى الكلية و امها موش سامعة حاجة منها و عمالة تبص لى و توزن و تقيس فيا من شعرى لقدمى و تتأمل قضيبى المنتصب طويلا .. و تكررت الزيارات بينا وجاءت آمال لبيتي و قالت لى انا موش خايفة منك انا خايفة من نفسى و اللى ح اعمله فيك !!! و فى كل زيارة لى تحمل الغذاء والعشاء معها من جمبري و استكوزا و سمك مرجان احمر و دنيس و هامور ... وتقول لى علشان تركب كويس و تمتعنى و دى نصيحة ماما و عمل ايديها و ماما عاوزة تيجى تزورك و نعمل لك اكل فى مطبخك .. و فى ليلة بعد ما نزلت آمال امها كلمتنى فى التليفون قالت انت ناوى تتجوز آمال امتى ؟؟ قلت انا موش عاوز اتجوز آمال . انا عاوزك انت انا ب احبك انت و اهيج عليك انت .. قالت لى انت تتكلم جد واللا هزار .. انت أد الكلام بتاعك ؟؟ عندك استعداد تثبت الكلام ده أمام بنتى أمال ؟ قلتلها طبعا على طول !! قالت عاوز تنيكنى انا و تكيفنى مرتين ثلاثة وراء بعض ؟ قلت سهلة قوى ، وأربعة وخمسة و سبعة و آمال كمان معاك و جنبك على نفس السرير ح نيكها معاك ... قالت ميعادنا بعد بكرة الساعة ثلاثة العصر، انا و آمال بنتى فى حجرة نومى ، و الغداء جمبري!!
و ذهبت و دخلتنى فى حجرة نومها ، كانت آمال عارية تماما تبتسم فى خجل و قالت يالهوى انا كنت فاكرة ماما تهزر معايا موش جد ، لكن انت اهه و ماما قلعت اهى ؟
وبعد سنوات استولت ماما عليا تماما بمفردها و استوليت انا على آمال فى شقتى بمفردها .. آمال تعشق الرومانسية الناعمة و مدام زينب امها تعشق تقطيع الجزارين والقسوة
ذهبت لكلية ثانية فى جامعة كبيرة مشهورة فى القاهرة لحضور مناقشة لخطة بحث دكتوراة مجرد proposal, و دى بتاكل ضرب حريقة و علقة وهجوم قاسى جدا و بخاصة من الدكاترة الحقودة و سيئة النوايا و المنتظرة هدايا و إقامة علاقات جنسية اذا كان المتقدم انثى حلوة. و فعلا كانت بنت حلوة قوى سيكسي كيرفى شعر يغطى الهانش و صدر عليه كورتين جامدين فى المرمى او تقدر تقول شايلة طيظ على صدرها و وجهها و شفايفها و عيونها و أنوثتها لوحة مايكل انجلو و هزة وسطها و نطرة فخاذها اغنية لأحمد عدوية، ياعينى البنت مفرتكة كتل و مقاطعات فى حالة حرب وغزو دون ان تدرى هى ، و هجم عليها الدكاترة القرشانات يقطعوها، انا لم يعجبني كلامهم الجاهل خاصة أن موضوع الفكرة جديدة خالص ولسة طالعة فى أمريكا و عمر ما مصر سمعت عليها و دى اول مرة لكن بالنسبة لى عادية لأنى تعليم امريكا، فوقفت و دافعت عن البنت و موضوعها ببسالة و براهين علمية و فهموا القرشانات الموضوع و تحولوا الى قبوله للتسجيل لدرجة الدكتوراة بعد ما كانوا رفضوه و كانت البنت تبكى ومكسورة. بعد الانتهاء من الاجتماع نزلت اركب عربيتى وجدت الطالبة تجرى ورايا وقفت نزلت اسمعها و هى تشكرني و فرحانة، قلت لها ساكنة فين تعالى اوصلك و اتعرفت عليها كويس و قالت تعالى اعرفك على ماما ناظرة مدرسة و اخويا طيار مدنى، طلعت معاها السلالم ح اموت على طياظها و تكلمني اسرح فى بزازها و اغرق فى عنيها و يجرى شوقى لشفايفها و على باب الشقة حضنتها و نسيت الدنيا خالص والضوء ضعيف جدا ، طلعت عضوى الذكرى و زحت الكلوت بتاعها و زحلقته بين شفايف كسها و هى رفعت فخذها علشان تفتح له ياخد طريقه على جوة و اتشعلقت فى رقبتى مع احلى بوسة فى عمرى و جابت معايا جرادل من شهوتها و انا اترعشت و جبت فيها كل مدخراتى من اللبن المغلى و امها فتحت باب الشقة النور و شافتني بين فخاذ بنتها نزل عليها سهم الصدمة بالصمت والطرش و العمى و بعد ما اتعدلنا خالص قالت لى اتفضل .. و حاولت الطالبة تشرح الموقف من اول ماكنا فى الكلية و امها موش سامعة حاجة منها و عمالة تبص لى و توزن و تقيس فيا من شعرى لقدمى و تتأمل قضيبى المنتصب طويلا .. و تكررت الزيارات بينا وجاءت آمال لبيتي و قالت لى انا موش خايفة منك انا خايفة من نفسى و اللى ح اعمله فيك !!! و فى كل زيارة لى تحمل الغذاء والعشاء معها من جمبري و استكوزا و سمك مرجان احمر و دنيس و هامور ... وتقول لى علشان تركب كويس و تمتعنى و دى نصيحة ماما و عمل ايديها و ماما عاوزة تيجى تزورك و نعمل لك اكل فى مطبخك .. و فى ليلة بعد ما نزلت آمال امها كلمتنى فى التليفون قالت انت ناوى تتجوز آمال امتى ؟؟ قلت انا موش عاوز اتجوز آمال . انا عاوزك انت انا ب احبك انت و اهيج عليك انت .. قالت لى انت تتكلم جد واللا هزار .. انت أد الكلام بتاعك ؟؟ عندك استعداد تثبت الكلام ده أمام بنتى أمال ؟ قلتلها طبعا على طول !! قالت عاوز تنيكنى انا و تكيفنى مرتين ثلاثة وراء بعض ؟ قلت سهلة قوى ، وأربعة وخمسة و سبعة و آمال كمان معاك و جنبك على نفس السرير ح نيكها معاك ... قالت ميعادنا بعد بكرة الساعة ثلاثة العصر، انا و آمال بنتى فى حجرة نومى ، و الغداء جمبري!!
و ذهبت و دخلتنى فى حجرة نومها ، كانت آمال عارية تماما تبتسم فى خجل و قالت يالهوى انا كنت فاكرة ماما تهزر معايا موش جد ، لكن انت اهه و ماما قلعت اهى ؟
وبعد سنوات استولت ماما عليا تماما بمفردها و استوليت انا على آمال فى شقتى بمفردها .. آمال تعشق الرومانسية الناعمة و مدام زينب امها تعشق تقطيع الجزارين والقسوة