استشارة هل يمكن اشباع الزوجة رغم معاناة الزوج من سرعة القذف؟؟

[أفہنہديہنہأاا]

هل يمكن اشباع الزوجة رغم معاناة الزوج من سرعة القذف؟؟
=======================================
سؤال مهم هنحاول نجاوب عنه.. ولكن اهم حاجة انك بلاش تكون ملهوف على ممارسة الجنس مع زوجتك عشان ميحصلش سرعة قذف.. خليك هادي وتقيل وخليها هي تسخن وانت خليك هادي اوي عشان توصلوا انتم الاتنين للنشوة مع بعض...
ولازم تكون فاهم ان النساء بتحتاج تمارس الجنس اكثر من الرجال لماذا ؟
1- لانها مش من حقها التعدد بالتالي بتحاول تشبع كل رغباته من الراجل اللى اختارته عشان تكمل معاه حياتها.
2-السيدات اكثر عاطفية وتاثرا بالعواطف والكلام المعسول واللمسات الرقيقة والهمس بالكلام الجنسي والتنفس بهدوء خلف الاذن والقبلات الطويلة العميقة.
3- زيادة عمر النساء تجعلهم اكثر ميلا للجنس بسبب النضج وانتظم الهرمونات مما يزيد من رغبتهم في ممارسة الجنس بالاضافة الى احتياجهم لوقت اطول عشان توصل الى الرعشة او هزة ا لجماع.
نرجع تاني لاجابة السؤال المهم ازاي تشبع الزوجة والزوج هادي؟؟
1- مهم تهيأ لها جو حلو من كلام حلو ورومانسي وقبلات رومانسية واحضان طويلة وهمسات جميلة لكن مش تكون متخانقين وعاوز تمارس الجنس معاها طيب ازاي
2- المداعبات الطويلة مهمة جدا جدا جدا حاول انك تلمس بايدك وشفايفك كل جزء في جسم زوجتك مهما هي رفضت لانها رفضها خجل وكسوف لكن من جواها هي عاوزة اكتر من كده بكتير .
3- استخدام اصابعك ولسانك بمهارة وحرفية شديدة عشان تثير صدرها ومهبلها ولزيادة اثارتها بمعنى عشان تبدا تسخن وتدخل في مود ممارسة الجنس (خد بالك كل ده وانت لم ترهق نفسك ولم تقترب بقضيبك منها).
4- استخدام بعض العنف الخفيف منه مثلا الضرب على المؤخرة ولمسها ومسكها بشدة لانها تثير النساء جدا بالاضافة لابداء اعجابك بالمؤخرة لان اعجابك بها مهم لانها من علامات الانوثة والجمل لدى المراة
5- وكذلك العض الخفيف سواء للشفاة او لشفايف المهبل او حتى عض الصدر وعمل علامات ملونة به لتسالها بعد ذلك (فاكرة عملت العلامات امتى؟؟)
6- الكلمات الاباحية وقت الممارسة مهمة جدا حتى لو طلبت منك الا تقولها تكلم بلغتك العامية فالجنس الصامت غير محبب لدى معظم النساء واطلب منها دايما ان تخرج مشاعرها ولا تخفيها حتى تعرف منها مدى وصولها لنشوتها.
7- بعد عمل جميع ما سبق وانت ايها الزوج قضيبك بعيد عن زوجتك ستكون الزوجة قد قطعت معظم وقت الاثارة

اضغط لقراءة المزيد...