دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
هناك افكار مغلوطة كثيرة تجاه السوالب
فعندما تأتي سيرة السالب يتبادر الى ذهن البعض انه ضعيف جدا جنسيا وزبره معدوم القدرة على الانتصاب او انتصاب ضعيف جدا على اساس ان شهوته في طيزه
هذا من ناحية ومن ناحية أخرى يرتبط السالب بالدياثة فيظن البعض ان السالب بما انه يمنح طيزه للاخرين فلا مانع لديه ان يكون ديوث على اهله
جزئية ان السالب ضعيف جنسيا غير صحيحة اطلاقا فهم يقولون ان زبره لا يقف فلا يستطيع ان ينيك به لذلك لا طريق امامه للحصول على المتعة الا عن طريق طيزه
الصحيح ان الضعف الجنسي لا يقتصر على السالب فالسالب مثله مثل غيره ممكن ان يكون انتصابه ضعيف وممكن ان يكون قوي جداً ومسأله انه يمنح طيزه للموجب لا علاقة لها بالانتصاب
البعض يقول ان السالب تتركز شهوته في طيزه على ذلك اصبح زبره مهمل لا فائدة منه وللاسف كثير من السوالب يروجون لهذا الكلام الغير دقيق
بالفعل معظم شهوة السالب في طيزه وبدونها لا يشعر بالنشوة ولا يصل اليها ولكنها ليست نهاية المشوار
طيز السالب هي المرحلة المهمه التي تسبق وصول اللذة لزبره فيحدث القذف اي ان النشوة لابد ان تمر من طيزه الى زبره ولا تقف ابداً عند طيزه الا لرأيناه يقذف من طيزه !
هذه المرحلة لا يمر بها الموجب او الشخص العادي فالنشوة عندهم تنتهي عند الزبر دون المرور بالطيز
وكلاهما ( السالب والموجب ) ينتهيان بالقذف من ازبارهما اي ان الزبر لا يمكن اهمال تاثيره بالنسبة للسالب ودائماً نجد السالب يداعب زبره اثناء النيك ليصل للنشوة
من ناحية اخرى نجد ان معظم الممثلين السوالب في افلام GAY يتمتعون بازبار ضخمة وقوية مثل الممثلين Armond Rizzo، Liam Riley
ولم ترتخي ازبارهم رغم مئات الازباز التي سكنت اطيازهم
وانا عن نفسي لم يحدث لي اي ضعف في الانتصاب واثناء النيك بل وقبله يكون زبري في قمة انتصابه
المسألة الاخرى ان السالب دائما في نظر البعض ديوث
وتلك تهمة غير حقيقية فالدياثة شئ وكونك سالب مثلي شئ اخر
مثلا نجد الكثير من الدياثين من الطبيعيين ولا علاقة لهم بالمثلية كالكبلز مثلا الذين يسمحون بتبادل الزوجات
الدياثين يجدون المتعة واللذة في الدياثة بينما السالب لا متعة له فيها ومتعته فقط في طيزه هو لا طيز غيره
هذا الاتهام مرتبط بالاتهام الاول انه ضعيف جنسيا على ذلك لابد ان يستعين بآخر ليمتع زوجته التي لا يستطيع امتاعها
واثبتنا ان هذا افتراء ولا اساس له من الصحة فالسالب يستطيع الزواج عادي ويمارس عادي ولكنه لا يشعر باللذة ولكنه لا يقصر مع زوجته تكون له حياته الاخرى التي يحصل فيها على لذته ولا تتعارض مع زواجه
فعندما تأتي سيرة السالب يتبادر الى ذهن البعض انه ضعيف جدا جنسيا وزبره معدوم القدرة على الانتصاب او انتصاب ضعيف جدا على اساس ان شهوته في طيزه
هذا من ناحية ومن ناحية أخرى يرتبط السالب بالدياثة فيظن البعض ان السالب بما انه يمنح طيزه للاخرين فلا مانع لديه ان يكون ديوث على اهله
جزئية ان السالب ضعيف جنسيا غير صحيحة اطلاقا فهم يقولون ان زبره لا يقف فلا يستطيع ان ينيك به لذلك لا طريق امامه للحصول على المتعة الا عن طريق طيزه
الصحيح ان الضعف الجنسي لا يقتصر على السالب فالسالب مثله مثل غيره ممكن ان يكون انتصابه ضعيف وممكن ان يكون قوي جداً ومسأله انه يمنح طيزه للموجب لا علاقة لها بالانتصاب
البعض يقول ان السالب تتركز شهوته في طيزه على ذلك اصبح زبره مهمل لا فائدة منه وللاسف كثير من السوالب يروجون لهذا الكلام الغير دقيق
بالفعل معظم شهوة السالب في طيزه وبدونها لا يشعر بالنشوة ولا يصل اليها ولكنها ليست نهاية المشوار
طيز السالب هي المرحلة المهمه التي تسبق وصول اللذة لزبره فيحدث القذف اي ان النشوة لابد ان تمر من طيزه الى زبره ولا تقف ابداً عند طيزه الا لرأيناه يقذف من طيزه !
هذه المرحلة لا يمر بها الموجب او الشخص العادي فالنشوة عندهم تنتهي عند الزبر دون المرور بالطيز
وكلاهما ( السالب والموجب ) ينتهيان بالقذف من ازبارهما اي ان الزبر لا يمكن اهمال تاثيره بالنسبة للسالب ودائماً نجد السالب يداعب زبره اثناء النيك ليصل للنشوة
من ناحية اخرى نجد ان معظم الممثلين السوالب في افلام GAY يتمتعون بازبار ضخمة وقوية مثل الممثلين Armond Rizzo، Liam Riley
ولم ترتخي ازبارهم رغم مئات الازباز التي سكنت اطيازهم
وانا عن نفسي لم يحدث لي اي ضعف في الانتصاب واثناء النيك بل وقبله يكون زبري في قمة انتصابه
المسألة الاخرى ان السالب دائما في نظر البعض ديوث
وتلك تهمة غير حقيقية فالدياثة شئ وكونك سالب مثلي شئ اخر
مثلا نجد الكثير من الدياثين من الطبيعيين ولا علاقة لهم بالمثلية كالكبلز مثلا الذين يسمحون بتبادل الزوجات
الدياثين يجدون المتعة واللذة في الدياثة بينما السالب لا متعة له فيها ومتعته فقط في طيزه هو لا طيز غيره
هذا الاتهام مرتبط بالاتهام الاول انه ضعيف جنسيا على ذلك لابد ان يستعين بآخر ليمتع زوجته التي لا يستطيع امتاعها
واثبتنا ان هذا افتراء ولا اساس له من الصحة فالسالب يستطيع الزواج عادي ويمارس عادي ولكنه لا يشعر باللذة ولكنه لا يقصر مع زوجته تكون له حياته الاخرى التي يحصل فيها على لذته ولا تتعارض مع زواجه
