كيف تنيك امك وتستمتع بكسها
عزيزي القارئ:ـ
هناك كثير من الشباب يفكرون بينهم وبين أنفسهم بأمهاتهم جنسيا... فإذا كانت أمك لا تزال شابة ومحتفظة بجمالها وتناسق جسمها وجاذبيتها الأنثوية، كل ذلك قد يغريك بأن تفكر بها جنسيا وتحلم بها كشريكة محتملة في عملية جنسية ساخنة.
فهل أنت من هؤلاء؟ وهل اصبحت في الفترة الأخيرة تفكر بأمك جنسيا؟ هل تهيجك أمك كأنثى؟ هل تتمنى أن تنيكها وتفرغ شهوتك في رحمها؟ هل تهيجت بشدة وأنت تفكر بها ليلا و فكرت مرارا باقتحام غرفتها ليلا عندما بلغ تهيجك حدا لا يمكن احتماله، واغتصابها وتحقيق أمنيتك القديمة في امتلاك كسها؟
إذا كان جوابك نعم، ففيما يلي بعض النصائح أقدمها لمن يتوق إلى نيك أمه:
أولا- للتقرب من أمك جنسيا يجب أن تعرف أن التفكير فيها جنسيا لا يحط من كرامتها ولا يهينها ولا يقلل من احترامك لها، فلو كنت محظوظا واستطعت الممارسة الجنسية معها، فإن ذلك لن يضعف من العلاقة المتينة بينك وبينها بل سيضيف إلى علاقة الأمومة علاقة أخرى هي العلاقة الجنسية وعندما تجتمع العلاقتان يتشكل ارتباط قوي لا يمكن أن ينفصل أو يتفكك مهما حصل.
هناك ظروف مهيئة ومساعدة على عملية النيك بين الأم والابن ومن هذه الظروف: أن تكون الأم أرملة ومحرومة من النيك فترة طويلة أو أن تكون مهجورة من قبل الزوج أو أن يكون الزوج عاجزا جنسيا أو مريضا فكل هذه الظروف التي تؤدي بالنتيجة إلى حرمان أمك جنسيا سوف تساعدك في مسعاك إلى كس أمك لأن أمك ستكون أكثر استعدادا للتجاوب مع دعواتك لها بممارسة النيك. ولكن لا تيأس، فحتى لو لم تتوفر هذه الظروف، فإن الممارسة مع شخص واحد لمدة طويلة هي عملية مملة، ولا بد أن تكون أمك قد ملت الممارسة مع والدك وتتوق إلى قضيب جديد يملأ مهبلها ويمتعها.
وقبل أن تقوم بأي عمل أو تصرف يجب عليك أن تنسى أنها امك أنا لا أقصد أن تنسى صلة الدم بينكما فهذه من المستحيل نسيانها، بل أدعوك إلى نسيان الصورة الكلاسيكية للأم وما يرافقها من تقديس وتبجيل في مجتمعاتنا وعليك أن تفكر بأمك فقط أنها أنثى ناضحة طرية كسها مفتوح وجاهز للنيك بإمكانك أن تقذف سائلك المنوي في رحمها بدون خوف وحتى لو حملت منك فلن تكون هناك مشاكل. فكر بأمك كعيشقة تستطيع أن تغلق عليكما أي باب بدون خوف وتمارسان الحب في أحلى صوره.
ثانياـ تذكر أن أمك لن تسلمك كسها إلا إذا جعلتها تشعر بالقلق والخوف عليك وأن هناك خطرا جسيما يتهددك ولا يمكن إنقاذك إلا إذا سلمتك كسها لذلك حاول أن تفهمها أن مُتعب جدا ولا تستطيع العيش بدون نيك وخاصة بعد الانفصال عن صديقتك أو حبيبتك أو خطيبتك وأنك تفكر بالانتحار لأن قضيبك يعذبك ولا يكف عن الانتصاب ودعها ترى قضيبك المنتصب بعينها سواء عن قصد أو بدون قصد حتى تتأكد من تهيجك وحاجتك الملحة للنيك. وأفضل الأوقات لذلك هو الصباح الباكر عندما تدخل أمك إلى غرفتك لتغطيك أو لكي توقظك من النوم للذهاب إلى الجامعة أو العمل، فهذه فرصتك الذهبية لتجعل أمك ترى بعينيها قضيبك المنتصب بشدة وتتمعنه وتتأمل فيه وتطبع صورته في ذاكرتها. في المرة الأولى قد لا يحصل شيء ولكن صورة قضيبك ستبقى مطبوعة في ذاكرتها وستتراءى لها لاشعوريا بين فترة وأخرى أو كلما تهيجت وأحتاج كسها إلى قضيب منتصب. كما يمكنك أن تتصنع النوم لكي تري أمك قضيبك المنتصب أو تترك باب الحمام مفتوحا وأنت تلعب بقضيبك المنتصب حتى يتسنى لها التلصص عليك ومشاهدة قضيبك المنتصب.
ثالثا- حاول أن تكثر من احتضانها وتقبيلها بمناسبة وبدون مناسبة ومن الأفضل أن تطيل زمن الاحتضان إلى أن ينتصب قضيبك وأنت تحتضنها وراقب رد فعلها عندما يحك قضيبك المنتصب على بطنها من فوق الملابس. فإذا لمست منها تجاوبا أو استحسانا، امضي في مسعاك حتى تستسلم.
رابعا- قل لها أنك تبحث عن فتاة بنفس مواصفات أمك وأنوثتها وجاذبيتها وحلاوتها ولكنك لم تحدها حتى الآن...فإذا لم تفهم أمك من التلميح فصارحها بعشقك لجسمها وقل لها كم هي جميلة وسكسية وشهية في نظرك وراقب رد فعلها. هي قد لا تستجيب لك في المرة الأولى ولكن لا تيأس كرر المحاولة وسوف يكون النجاح حليفك في النهاية.
خامسا- ومن محاسن نيك الأم أنه لن يشك فيكما احد مهما حصل فأنت ابنها وهي أمك أمام الآخرين والمجتمع.
سادسا- تذكر انها لن تفكر يوما ان تفشي سركما لانها لا تستطيع ان تفضح ابنها... تذكر ان أمك امرأة طريه جدا تستطيع ان تنيك فيها كل ساعه لو اردت لانها اقرب الناس اليك وبجوارك دائما...
سابعا- حاول أن يكون أول لقاء جنسي بينكما هادئا وممتعا لها حتى تطمئن للجنس معك وتتوق إليه.
وأنا صديقكم محارمجي أتمنى لكل الشباب الذين يتوقون إلى نيك أمهاتهم وأتمنى لكل الأمهات اللواتي يتقن إلى الممارسة مع أولادهن التوفيق والنجاح وأحلى ممارسة جنسية...
