NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,804
نقاط
18,683
هذه القصه ليست من اجل الاثاره الجنسيه فقط ولكن من الاحساس والشعور ايضا

هذا هو الحب


اجلس كل يوم والدموع تنهمر منى ، فأنا فتاه جميله وحسنه المنظر ولكن لاننى لا ارتدى ما يظهر مفاتنى فلم اجد ما يطرب مسامعى من كلام جميل كما يحدث مع باقى الفتيات ، انا اسمى منى ومن عائله ليست بالفقيره ولا بالغنيه ، ربانى ابى وامى على الاخلاق وكيف انه يجب على الفتاه ان تحترم الاخرين ونفسها ، وانه لا طريق لمعرفه اى رجل سوى ان يأتى ويطلب يدى ليتزوجنى ، لى اخ يدعى عادل وهو يصغرنى بسنتين وكان ذو خلق ولا يمشى وراء الكثير من الموضه التى يمشى عليها الكثير من الشباب فى ايامنا هذه لذا لم يكن من النوع الذى يعجب به الكثير من البنات ، وكان يحب ان يتحمل اى عبء مصاريف زائده فى البيت ، تقدم وليد منذ 5 سنوات ليطلب يدى للزواج ولانه كان متيسر الحال ولم يكن هناك ما يعيبه فتم الزواج سريعا ، وكانت ليله الدخله هى اسوء ايام حياتى فنصيحه امى لى فى هذه الليله كانت " الا افعل اى شئ او اوبدى اى رده فعل لئلا يظن العريس انى ذو خبره ويظن فى ظن خاطئ ، فما كان من زوجى فى ليله الدخله الا انه فض بكارتى بمنتهى القسوه وما ان افرغ شهوته حتى ارتمى بجانبى ونام بدون ان يسألنى هل استمتعتى ام لا ؟ او يحضنى على الاقل ، توقعت ان هذا حدث فى اول ليله فقط لتوتره ولكن لم يتغير يوما ، كان كل ممارسته معى مجرد تفريغ لشهوه داخله فقط ، وتوالت الايام وانا فى كل يوم يزداد غضبى على هذه الحياه ولكنى تعلمت فى بيت ابى الا اترك بيت زوجى مهما حدث ، ولكن وبعد مضى سنه على زواجنا فوجئت به يبدأ بضربى واهانتى ويقول لى انه اخذنى من لا شئ وجعلنى شيئا هاما فى الحياه ولولاه ما كنت لأعيش فى هذا المستوى الاجتماعى ، ففاض الكيل بى واخذت ملابسى وتركت البيت ، وعندما وصلت لبيت ابى فأذ بأبى يوبخنى على تركى للمنزل فجلست معه ومع امى واخى وشرحت لهم الموقف ، فتعاطف معى الجميع وعلموا كم انا احتملت وكم انا مظلومه مع هذا الزوج ، وقمت برفع دعوى وتطلقت منه ، وعشت بعدها فى حاله من الحزن واليأس التى لم تفارقنى رغم محاولات الجميع ان يخففوا عنى ، وبعد عده اسابيع توفيت جدتى التى تعيش فى بورسعيد فذهب ابى وامى لهناك ولم يردا ان يأخذانى معهم حتى لا يزيد جو الحزن هناك من حزنى ويأسى ، ولم يأخذوا اخى لأنشغاله فى دراسته فهو فى السنه الاخيره فى الكليه ، وها انا بعد سفرهم المسئوله عن المنزل وعن كل ما فيه وعن اعداد ملابس اخى وتحضير الطعام له ، وذات ليله مساءا حضرت العشاء لأخى وادخلته له فى غرفته واذ بى اجده يبكى بكاء شديدا فظننت لأول وهله انه يبكى لفراق جدتى فدخلت وفقلت :- " انا اعرف ان جدتى كانت عزيزه عليك وعلى ايضا ولكن يجب ان تستمر الحياه وانت يجب ان تنهى دراستك بنجاح وتفوق ، ارجوك انا لا اطيق ان اراك حزين هكذا " واذ بى ابكى انا ايضا لبكاءه فقد كنت مرتبطه بأخى جدااا ، وهنا تأتى كلمات اخى لى والتى كانت كالصاعقه فقال :- " انا لا ابكى بسبب فراق جدتى ، وما كنت اتمنى ان ترينى هكذا وبهذا الضعف ولكن دموعى خانتنى فأنا اسف " ، وهنا جلست على كرسى المكتب المقابل افكر فيما قد يجعل من اخى يبكى هكذا ولم اجد ما قد يبرر هذا البكاء فسألته :- " اذن لماذا تبكى يا اخى الحبيب ، انت عونى فى هذه الحياه ، الا يكفى كونى انا حزينه لتكون انت كذلك ايضا ، لماذا تبكى ؟ " ، فعاد اخى بظهره واستند ومازالت الدموع تنهمر منه وقال :- " لقد فقدت الكثير من انسانيتى فأنا لست من الشباب الذين يجذبون البنات ، واليوم ذهبت لأقول لبنت انى احبها بعد انا كتمت هذه الكلمه فى قلبى لسنوات ، فأذ بهذه الفتاه تضحك وتسخر منى وتذيع الخبر بين اصدقائها ، لقد شعرت انى تعريت امام كل اصحابى فى الجامعه ، لم يعد لدى امل فى هذه الحياه ، فأنا لم تعجب بى امرأه من قبل ، هذا هو نصيبى اذن " ، وهنا ادركت المشكله وكم هو مطعون ومجروح فى كرامته ورجولته ، فأنا امرإه واعلم جيدا انه عندما نريد كسر نفسيه اى شاب فنفعل معه ذلك ، ولكن لا يجب ان يحدث هذا مع اخى الذى هو كل ما لى ومن يفهمنى جيدا فى هذه الحياه ، اننى ارى امامى الان اخى وكأنه خارج من معركه مهزوم فهذا هو حال اخى فكيف هو مكسور وكيف يتكلم بشئ من المراره فى كل كلمه يقولها وكأن هناك سيف فى صدره يعذبه ، وردت عليه :- " انت انسان محترم وهناك الكثير من البنات تتمناك ، بالتأكيد كان اختيارك خاطئ ، بالتأكيد يوجد الاحسن منها ، ارجوك لا تبكى هكذا " وتركته وهو مازال على حالته فلم انجح فى ان اجعله يجتاز تلك الازمه ، وذهبت الى غرفتى افكر فى طريقه لأعيد اليه نسمه الحياه المفقوده منه ، فقررت ان ارسم البسمه والسعاده على شفاه اخى ، فيكفى كونى انا حزينه فقررت ان اضحى بجسدى ليكون سبب فى ارجاع الثقه الى اخى فى نفسه وسبب فى فرحته ، ولكن هذا خطأ ، لا يمكن ان افعل ذلك ، ولكنه اخى الوحيد الذى يجب ان اضحى من اجله ، فلا يوجد حل اخر ، ولكن كيف اقنعه بذلك ، فنحن تربينا على العادات والتقاليد ، وهنا فكرت فى طريقه مختلفه لعمل ما قررته ، فلبست ملابس الخروج العاديه المحترمه جدااا ، فما يثير الرجال المحترمين ليس المرإه التى تتمايل وتتراقص او من تلبس ما لا يسترها وانما الاثاره تكون فى من ترتدى ما هو محترم وانيق وعندما لا يستطيع الرجل ان يرى اى شئ من جمالها فيكون شغوف ليتعرف عليها وعلى جسدها ، ودخلت اليه مره اخرى فوجدته جالسا على سريره ومستغرق فى التفكير وعلى وجهه ملامح الحزن الشديد حتى انه لم يشعر بى حين دخلت اليه ، وهنا امسكته بيدى وادرته وقلت له :- " ارجوك لا تحزن هكذا ، الليله ستعرف يا اخى كم انت رجلا وكم انت محبوب وستعود اليك ثقتك فى نفسك من جديد " ، وهنا امسكته بكلتا يداى وحضنته ، فلم يهتم كثيرا وظن انه حضن اخوى عادى وقال :- " انا اعرف مشاعرك ناحيتى وانك حزينه لحزنى ، يكفى ماانتى فيه من حزن ، شكرا على تعاطفك معى ، اذهبى وسأكون بخير " ، وهنا قبلته مره اخرى ولكن هذه المره من فمه قبله طويله ، فوجدته يبعدنى عنه بسرعه واذ به يضربنى على وجهى ويقول لى :- " كيف تفعلين ذلك ، انتى نسيتى اننا اخوات ، اذهبى لغرفتك ولا اريد ان اراكى امامى مره اخرى " ، وهنا بكيت بمراره وحرقه فقد كان بداخلى نار فركعت عند قدميه وقلت فى ثورتى اثناء بكائى :- " انا بحبك كأخ ليا وكمان حبيتك كحبيب ، انت اللى انا اتمنيته من زمان ، ارجوك انت محتاجنى الليله دى زى ماانا محتاجاك ، عوضنى عن اللى اتحرمت منه من يوم جوازى ، استرد رجولتك ، اليس يكفى ما حدث معك اليوم مع صديقتك لترفضنى انا ويظل ضميرك يعذبك لانك لسه رجلا يجذب النساء بل ولا يتعاطف مع من تأتى له ايضا لتقول له انها تحبه " ، وقمت وذهبت الى غرفتى وانا مازالت ابكى ، وبعد مرور حوالى ربع ساعه اذ بى اجد اخى يخبط على الباب ويستأذن الدخول ، فدخل الى الغرفه ووجدنى فى حاله بكاء شديده ، فقال لى :- " انا اسف ولكنى لم اتمالك اعصابى ، انا ايضا احبك ولكن هناك الكثير من العقبات التى تمنعنا عن بعضنا البعض " ، فقاطعته وقلت له :- " انهارده مفيش عقبات ، انهارده لازم نبتدى قصه حب نعوض فيها اللى ناقصنا " ، فأقترب منى واذ به يقبلنى من فمى قبله طويله لا اعلم كم استمرت فلم اشعر الا بحراره انفاسه التى تضرب فى انفاسى اثناء القبله ، احسست بلهفته فى القبله وكيف انه يطوى فى داخله الكثيرفلم يقبلنى زوجى هكذا من قبل ، وهنا وجدت دموعا تنهمر منه فى هذه اللحظه ، فسألته :- " ماذا بك يا اخى العزيز ؟ " ، فرد :- " لا اصدق انى الان مع من احببتها من الصغر ، اعتقد ان هذه المتعه كثيره على ولا استحقها " ، فقلت له :- " لماذا تقول كذلك ، فأنا اختك واقرب انسانه اليك وان لم احتويك واضمد جراحك النفسيه بنفسى فمن سيفعل ذلك " ، وهنا عاد يقبلنى مره اخرى وانا امسك برأسه بين يداى واجذبه ناحيتى ، انه شعور رائع ، انا لم اشعره من قبل ، اشعر وكأن شفتاى تغوصان داخل فمه وان لسانه خرج من فمه ليستقر فى فمى ، واخذ يقبلنى من خدى وينظر فى عيناى وانا انظر لعينيه فقد شعرت بالدفئ فيهما ، ومن ثم يذهب الى اذناى الاثنان مشى عليهما بلسانه العجيب هذا وهنا بدأت اشعر وكأنى اريده ان يلتهمنى او يأكلنى ويداه خلف ظهرى وكأنها تمشى على ارض زراعيه لم تُحرث من قبل فهكذا كان الحال بينا ، شعرت انه يخجل من ان يتطور اكثر فى العلاقه معى ، فقررت ان ابادر انا بعض الشئ ، فمددت يدى لأتحسس جسمه وشعرت بسخونه كل جزء فيه الى ان وصلت الى زبه المنتفخ ، لقد نجحت فى اثارته اذن ، فأخذت ادعك له زبه من فوق البطلون وهو مازال يقبلنى وينزل الى رقبتى ويقبلها بمنتهى الشغف ، فقد زادت سرعته عندما داعبت له زبه بيدى من فوق ملابسه ، واذ به يضغط على برأسه وهو يقبلنى فيجبر رأسى على الرجوع للخلف فأصبح ممده امامه وها هو يضغط على واشعر بثقل صدره على صدرى النافر امامه من فوق ملابسى ، اشعر الان بأخى يحتك بكل جزء بجسدى ، اشعر بعيناه تترقب عيناى اينما ذهبا ، ويداه تداعب يداى ورجلاه تحتك برجلاى وفخذاى ، وذلك الذى ينتفخ تحت بنطاله يدق ابواب بنطالى او بمعنى اخر يدق ابواب كسى انه يستأذن للدخول فى داخلى ، يا لجمالك ورقتك يا اخى .

انه الان يقبلنى ثانيه ولكن ويداه تداعب خصل من شعرى برقه ، اشعر وكأنى ملكه فى يوم تتويجها الان ، اااااه اريدك يا اخى ارجوك ان تطور العلاقه اكثر ارجوك ، وانفاسى تتسارع وكأنى اتيه من سباق للجرى ، فيرفع رأسه وينظر الى نظره شعرت فيها وكأنه يقول لى فيها اشكرك على ما تفعليه لأجلى ويداه مازالت تتحسس رقبتى وتنزل قليلا وقليلا ، فشعرت انى فخوره اننى اضحى لاجل اخى الحبيب ، واثناء نظراته ويداه الاثنان تتحسان رقبتى فأذ به يهمس فى اذنى احبك يا اغلى انسانه فى الوجود ، ويرتفع برأسه مره اخرى ويبدأ فى فك ازرار قميصى الذى كان يغطينى فقد كنت ارتدى كامل ملابسى ، وبدأ لحمى الابيض فى الظهور امامه رويدا رويدا ، ومازالت يداه تتحسس كل جزء يظهر منى ومازال ينظر الى وكأنه لاول مره يرانى ، فقلت فى نفسى " ارجوك يا اخى قبلنى اريد ان اشعر بك اكثر لا تنظر الى هكذا فقد بدأت اشعر بالخجل منك " ، والان اعتقد انه قد فهم قولى من نظرتى ، فقد نزل برأسه وبدأ يقبل من تحت رقبتى ويلحس بلسانه نزولا بطيئا جعلنى احترق واتلوى بين يديه ، لا يوجد افضل من ان تجد المرإه رجلا لا يستطيع مقاومه جمالها ، رجلا اصبح طوع امرها ليصل لما بين رجلها بل يشعرنا بكم هى قيمتنا التى تجعل الرجل فى هذه ****فه ، ااااه لم اشعر بذلك من قبل ، وبدون ان اشعر وجدت نفسى واذ بالبلوزه مفكوك ازرارها جميعا ولا يوجد سوى قميص النوم الذى يدارى ثدياى بل قل يظهرهما ، فلم يخلع قميص نومى مباشرا وانما رفع يدى وبدأ يقبلها وهو يزيل البلوزه عنى ، انه يقبل يداى من بدايه كتفى الى النهايه وكأنه يعامل ملكه بالفعل ، وهنا رجع بلسانه مره اخرى بطول يداى وهو يلحس ويقبل ويده تتحسس صدرى بمنتهى الرفق دون لمس حلماتى ، فينزل حمالات قميص النوم ويسرع من تقبيلى مره اخرى ، اعتقد ان منظر جسمى الناعم قد اثاره اكثر ، ويقبل بلهفه وانا اتأوه ، كيف يمكن لأمرإه ان ترفض مثل هذا الرجل او مثل هاتان اليدان المملؤتان حب وحنيه ولمسه لم اعهدها من قبل ، ويمسك قميص نومى بكلتا يداه نزولا ببطئ وتقبيلا سريعا ، حتى دخل بلسانه فى ذلك الممر الضيق بين ثدياى ويلحس فيه بمنتهى الشغف و****فه ، وينزل قميصى اكثر واكثر ، فأشعر بيداه تحسس على ثدياى بمنتهى الحب والحنان الذى لم اعرفه من قبل ، اعتقد ان من دعاه ليفعل ذلك فى ثدياى لست وانما ثدياى هما من دعاه ومن طلباه ليأخذا حقهما من التحسيس الممتع ، ومازال يلقى على مسامعى كلام اذوب منه " مااجملك ، احبك ، اعشقك " ، اهذا رجلا ام من الخيال انا صعنته ، انه لا يمارس الجنس معى وانما كأنه ينحت تمثالا امامه ولكن هذا التمثال هو ذو روح وحياه ، فرفعت يدى وبدأت اتحسس ظهره ولففت يداى وبدأت افك ازرار قميصه ، وهو مازال يطربنى بأحلى الكلمات ويلمسنى احن اللمسات ، ومص فى ثدياى وحلماتى تاره بسرعه وتاره اخرى ببطئ وانا احترق داخلى من هذه المتعه الرائعه ، وهو الان بدون قميصه يطبق على لأحس بجسده ولحمه ملاصق لجسدى ولحمى وهو يقول احبك ، كم انتى جميله وناعمه اشعر وكأنى اتحسس طبق من المهلبيه ذات القوام الذى يشبه قوامك الطرى الجميل " ، مااجمل كلاماتك يا اخى ، احبك ، اعشقك ، واقول لنفسى " ابكل ذاك المجهود يهيأنى اخى للممارسه الفعليه وانا اعنى بذلك ان يدخل داخلى ويستقر ، بينما زوجى لم يكن يفعل ربع ما يفعله اخى ، ااااه سوف امتعك يااخى بأقصى مااستطيع مادام انت تقدم لى افضل ما لديك من فنون ومهاره فى الجنس ، والان وقد نزل قميص النوم الى مستوى خصرى ووسطى ، ويظهر جسدى من اعلى بمنتهى الوضوح امامه ومازال يمحنى ويعود بيداه ليعتصر ثدياى ولسانه يمشى على بطنى وسرتى التى يتغلل داخلها بلسانه ، وتعود يداه لتمسك حلماتى وتشدها وانا اتأوه وهو يزيد مما يفعل اكثر واكثر ، اااه يا اخى كم انت خبير بما نريده نحن النساء ، وتترك يداه ثدياى ليتولى هذه المهمه لسانه ويبدء فى مص ثدياى برقه ونعومه من لسانه رائعه ويعود ويمشى بلسانه على باقى ثدياى ، وتلتف يداه خلف ظهرى لتضمنى اليه ويتحسس ظهرى ذهابا وعوده ، وانا واضعه رأسى على قلبه لأسمع صوت نبضات قلبه المتسارعه التى تعلن عن مجهود عصبى ونفسى يفعله معى ليمتعنى ، ويصعد الى بنظراته ليجدنى فى حاله لا اشعر فيها بما حولى او بنفسى وبينما يداه تلامس ظهرى وتتحرك عليه فأذ بها تنزل لتفك الجيبه من الخلف ، فأنتبه فجأه واشعر وكأن هناك صاعقه او تيار ماء بارد ومثلج نزل على وانا خارجه من حمام ماء ساخن ، ذلك هو الشعور الذى احسست به ، فرفعت يداى لأمنع يده عن فك الجيبه من الخلف ، ولكنى عندما فعلت ذلك ندمت ولكنى فعلت ذلك دون ارادتى ، كيف اقطع متعته هذه ومتعتى فهل سيتوقف عن الممارسه ؟ هل شعر انى لا اريده ؟ ، فأتت كلماته لتفيقنى مما افكر فيه قائلا " انا اعرف ان ذلك جديد عليكى وهذه هى المره الاولى بيننا ولكن اذا اردتى ان اتوقف سأتوقف فأنتى اختى الحبيبه ومتعتك هى متعتى " ، ولكن يا لخبرتك يااخى فكيف تقول ذلك ويداك تتحسس جسدى وتعتصر ثدياى كيف اقول لك توقف وانت مازلت تشعل بداخلى شهوتى اكثر واكثر ، فقلت له " انا لا اصدق اننا نفعل ذلك ، لقد اعطيتنى الحياه من جديد يااخى وانا من ظننت اننى اعطيك اياها بهذه الممارسه ، اكمل ولكنى خجوله منك بعض الشئ " فقلت هذه الجمله وانا اغمض عيناى ، فقال لى " لن تكونى خجوله الان " ففتحت نظرى فلم اجده امامى ، فأين ذهب اذن ؟ ، ولم يطول تفكيرى لاجد يدا تلامس قدماى وتخلع عنى حذائى بمنتهى الرقه والحنان والجمال ويبدأ فى تقبيل اسفل قدماى ، فسحبت قدماى وقلت له " كيف تفعل ذلك ، فأنت اخى ولك احترامك ، لا يجب ان تفعل ذلك " ، فقال لى " الجنس ليس فيه الاكبر والاصغر فنحن متكافئان وقدماك هم جزئ من جسمك ، استرخى يا ملكتى الجميله والعزيزه لأكمل ما بدأت " ، فرجعت بظهرى الى الوراء لأتمدد مره اخرى ، ورجع ليلمس قدماى ببطء ويرفع يداه ليعلو على قدماى صعودا حتى وصل الى شرابى وانزله بيده لتظهر له قدماى فينزل ليقبل قدماى ويصعد بلسانه على كل قدماى ويقبلها ويعود مره اخرى ،ااااه لم اعتقد ان تلك الحركات ستثيرنى هكذا ، لقد احسست بأننى اريده ان يلتهمنى ويأكلنى ، لقد ترك اخى الجيبه من فوق واختار طريق اخر ليصل الى مستقره ومكنونه الذى هو كسى ، ولكن هذه المره يهيجنى اكثر واكثر ، ويزيد من سرعه تقبيله لقدماى ويلحسهما ويعود لفوق مره اخرى ليعصر ثدياى بيده ويعود ليقبل فمى بقبلات طويله ، ويرجع الى قدماى ويلحسهما ويصعد و يصعد حتى يصل الى ركبتاى ويبدء فى لحسها بشده وتقبيلها قبلات انا اسمع صوتها بمنتهى الوضوح ويداه تحسس اعلى ركبتاى قليلا صعودا ونزولا ولكنه لم يعلوا كثيرا ، اعتقد انه يريد ان يشبع ويتمتع من كل جزء فى جسدى الجميل والناعم ، انا اشعر الان وكأنى سيده هذا العالم فأنا سيده جميله واستطيع ان اجعل اخى يفعل كل ذلك بى فأذا لم اكن جميله ما كان اخى ليفعل كل هذا المجهود ، اشعر بأصابعه الان تغوص فى لحم فخداى وكأنها انامل فنان فى جسدى ، وكلما ارتفعت يداه ترفع معها الجيبه الى اعلى ، وانا نفسى يزيد ويزيد ويرتفع صدرى للاعلى من قوه تنفسى ، وفمه يتبع يداه او قد يسبقها ، ولسانه يترك بصمته على كل جزء فى جسدى وعلى كل شبر قى فخداى ، وهو مازال يرتفع ويرتفع ويقبل ويسمعنى احلى الكلمات والتى اشعر ان مصدرها جسدى وليس اخى ، وكأن جسدى يصرخ وكسى يصرخ ليعلن عن هيجانه ، ظل اخى يلحس فى فخذاى ويقبلهما ويصعد بيده الى اعلى ويرفع معه الجيبه حتى وصل احد اصابعه بالقرب من كيلوتى فشعرت بأصبعه يحسس على طرف الكلوت ، فشعرت ببروده فى كل جسدى بمجرد ملامسه اصبعه لشفره كسى وهو مازال يقبل وبلحس فخذاى ومددت يدى لأبعد اصبعه عن هذا المكان الذى يسمى كسى فأنا لم انسى انه اخى ولكن على ان اعيد له ثقته فى رجولته وفى نفسه ، اعتقد انه شعر بهذه البروده وبمحاولتى لأبعاد يده فصعد الى وقال " : ماذا بكى يا حبيبتى ، ارخى جسدك واستمتعى ، دعينى اتلمس جوهرتك المكنونه بين رجليك " ، نعم هكذا قال ، لكم من الوقت اعتقدت ان هذا الذى بين افخاذى هو سبب لتعاستى فهو موضع حقير لم يهتم به احد من قبل ومجرد مكان ليقضى فيه زوجى شهوته ويذهب لينام دون حضن حتى ، ولكن هذه المره يقول اخى لى عن كسى انه جوهرتى المكنونه ، يا لعمق تعبيرك يااخى ، لقد اخذت ما كنت احتقره وجعلته هو الجوهره التى تبحث عنها وليس مجرد مكان لقضاء المتعه فقط ، فبدأت اشعر وكأنى ملكه بالفعل ، فسحبت يدى التى حاولت اعاقه يده عن الوصول لكسى ، ياااااه يا اخى كيف انك تحترم رغباتى وتهتم بها فلا تريد ان تقوم بأى حركه دون ان اكون مستمتعه بها ومقتنعه بها ، اعتقد انك من ترجع الى ثقتى فى انوثتى وفى نفسى ، وبدأت اصابعه تتحسس كسى من فوق الكيلوت وتدعكه ما بين الرفق والشده ، وانا تصدر منى اهاااااااااااات لا اعرف كيف تخرج منى ، ظلت يده تلعب فى جوهرتى المكنونه وصعد هو ليقبل صدرى وحلماتى ويدعكها بفمه او اصبعه واذا مسك فمه صدرا من صدرى فيتولى يده الصدر والحلمه الاخرى ، ثم يصعد لأذناى ليداعبهما ويعود لفمى لنذوب فى قبلا حتى اننى نسيت انه اخى واننى فى بيت ابى وامى ، واعتقدت اننى فى ليله دخلتى الاولى ، فأنا مع انسان يقدر شهوتى ويقدر معنى ان تكون معه امرإه جميله ، انه يعاملنى كما لم يعاملنى احد من قبل ، وبينما افكر فى كل ذلك كان اخى مازال يدعك كسى ويقبلنى ، فالتفت يده حولى واخذ يدعك ظهرى نزولا وطلوعا حتى فك الجيبه التى كانت قد ارتفعت حتى مستوى فخذاى من كثره ملامسه يد اخى لأفخادى وهذه المره لم ابدى اى اعتراض على فكه للجيبه فلم تعد ذو قيمه فقد وصل اخى الان الى جوهرتى المكنونه _ ( كما اطلق عليه اخى هذا الاسم ) _ من طريق اخر وهذا الطريق هو قدماى حتى ظل يرتفع ويرتفع ليصل فى النهايه ، وانزل الجيبه وهو يقبل كل جزء فى جسمى حتى اخرج الجيبه من رجلاى وعاد ليقبل قدماى مره اخرى فلم اعد ارتدى الان سوى الكيلوت الذى يدارى كسى قليلا ، ولكننى انتبهت عندما صعد بفمه من اصابع قدماى صعودا حتى انتقل الى كسى واخرج لسانه وبدأ يلف لسانه حول كسى من فوق الكيلوت ، فأعتقدت انه يفعل هذا فقط من فوق الكيلوت وسينتهى هذا قريبا مع انى لم ارده ان ينتهى فقد احببت ملمس لسانه على الشفرتين وتقبيله لهم وتمنيت لو يفعل ذلك بدون وجود الكيلوت ولكنه كرجل بالتأكيد سيكون مشمئز بعض الشئ من فعل ذلك من تحت الكيلوت كما اننى لن اجبره على فعل شئ قد لا يعجبه ، ولكنى تفاجأت به اذ يرفع الكيلوت ويدخل لسانه ليفعل ذلك دون وجود اى فاصل بين فمه وبين كسى ، ااااااااااااااااااااه اطلقت هذه الاه دون شعور منى وقلت له : " اعلم انك تريد ان تمتعنى ولكن لا يجب ان يكون هذا على حساب نفسك ، ارجوك اذا كنت لا تريد لحس كسى فلا تفعل ذلك " ، فقال لى :" كيف تقولين ذلك ، فكسك مذاقه اطيب من العسل واحسن من الشهد ، كيف اضيع فرصه التهام هذه الجوهره يا حبيبتى " ، وفيما يقول هذه الكلمات هجت للغايه فقد كان يقولها واصابعه تلعب بكسى وتعبث به ، وبدون شعور امسكت رأسه بيدى واعدتها الى كسى ودفعت كسى بأتجاهه ، فظل يقبله ويلحسه فهذا هو اول كس يراه فى حياته ، وانا لم اشعر بمثل هذا الشعور من قبل فلم يحاول زوجى فى اى مره ان يقرب فمه من كسى ، وظللت اتلوى بجسدى كلما شد فى شفرتى ، شعرت وكأنها نار تسرى فى جسدى فبدأت اطالبه ان يزيد ويزيد ، ااااااااه احبك يااخى ، اعشقك ، كم انت رائع ، اااااااااااااااااااه ، وابتل كسى اكثر من مره من كثره افرازته التى لم تخرج منه من قبل واخى مازال يلحسه وكأنه لم يأكل منذ مولده ، ظلت عضلات بطنى تنقبض كلما شد الشفرتين وتخرج منى اهااااااااات كثيره واشهق كثيرا ، لقد اصبحت مثل المجنونه ، اااااااه لقد اصبح فى جسدى حراره غريبه لقد اصبحت مثل قطعه الحديد السخنه جداا والتى تستطيع ان تشكلها كما تريد ، كلما وضع يده على او مررها على جسدى كلما شعرت بنيران داخلى وفى ذات الوقت فأنا ابكى بدموع خفيه من كثره تذكرى للايام الماضيه التى اضعتها من عمرى دون الشعور بهذه المتعه ، فكأن عيناى تبكى وكسى ايضا يبكلى ، اخذ يزيد ويزيد من لحس كسى وادخال لسانه فى ذلك المجرى داخل كسى ، ااااه كم احبك يااخى ، اشتعلت بداخلى الرغبه اكثر واكثر والشوق ازيد وازيد ، كلما لحس اخى كسى كلما اصطدم صدره بفخذاى وداعبت رجلاى الناعمه شعر صدره الرائع ،اااااااااه لماذا تطيل هكذا يا اخى ارجوك اكمل العمليه الجنسيه ، احتاج ان اشعر بوجود ذلك الرجل فى داخلى ، احتاج ان اشعر به فوقى يقبلنى بينما زبه يغور فى داخلى ليكتشف ذلك الكس لأول مره ، ظللت فى هذه الحاله التى اعتبرها جزء من الجنه حتى اخذ يصعد مره اخرى يقبلنى وصعد ليدخل لسانه العالق به رائحه كسى فى فمى واخذ يقبلنى اكثر واكثر ويداه تداعب كسى بمنتهى الرقه والجمال فأنزلت يدى لتداعب زبه مره اخرى ولكن هذه المره وانا افك له ازرار بنطاله فلم يعد هناك ما يدعو لتأخر ذلك فأنا اصبحت مهيأه تماما لزبه الذى يضرب من فوق بنطاله وكأنه سيقطع البنطلون ، يجب ان اخرج هذا الزب من خنقته ، وقف اخى قليلا وانزل بنطاله وانا ادعك بيدى على كل جسده نزولا وصعودا حتى رأيت زبه المنتصب الذى كان اكبر من زب زوجى واخذ يدعكه بيده فأوقفت يده قائله " هذه ليست مهمتك بل مهمتى انا " ، وما ان وضعت يدى على زبه حتى شعرت بسخونه لما اعهدها من قبل ، واخذت ادلك زبه واقتربت بفمى منه فوضع اخى يده واخذ يدلك كسى فما كان منى الا ان فتحت فمى لأسقبله وهو يمطرنى بألذ واحلى الكلمات ويخرج اهات شعرت وقتها اننى نجحت تماما فى جعله يصل لحاله لم يصل لها من قبل ولم يجربها ابدا ، ظللنا هكذا وقتا لا اعلم كم امدت ولكنى زقت فيه احلى زب وزقت فيه احلى يد تدعك كسى واحلى احساس شعرت به يوما ، لم اشعر به فى هذه الاثناء وهو ينزع عنى الكلوت فلم انتبه لذلك الا عندما رفع اخى رأسى واخذ يقبلنى ثانيه ولكن هذه المره زبه يحتك ببطنى ويخبط عليها وها هو فوقى الان يدعك بيده صدرى ويشد حلماتى ويقبلنى ويقبل رقبتى ويصعد لحلمه اذنى ويداه على حلمه صدرى ورجله تحتك برجلى واشعر بكل جزء فيه ، اعتقد ان كسى وحرارته الان امام حراره زبه يحدث بينهما تجاذب ، قال لى بصوت منخفض وبدفئ غريب " جاهزه لنكمل احلى قصه حب فى الحياه " قالها بحراره من فمه تخرج مع كل كلمه بالقرب من اذنى وهو يقبلنى ويحك جسده بجسدى كأنه يفرك مغناطيس منجذب له فلم اجبه بكلمه بل لم استطع ان اجيبه فلم يعد لدى القدره على عمل شئ سوى الاستمتاع فقط وترك نفسى له ليفعل ما يشاء ، ولكنى جزبته فى حضنى بمنتهى القوه ، وكأن هذه هى اشاره لموافقتى على كلامه واننى على اتم الاستعداد ، انزل يده من صدرى واخذ يحسس على كل جزء ينزل له حتى وصل الى كسى واخذ يدعكه بمنتهى القوه وامسك رأس زبه واخذ يدلك الشفرتين نزولا وصعودا ، اااااااااه يكفى ارجوك لم اعد استطيع اكمل ما بدأت ، هل كسى مغلق لتفعل كل ذلك ، انه مفتوح امامك ارجوك ادخل ارجوك ، صار تنفسى يعلو اكثر بتقطع اعتقد ان قلبى سيتوقف اااااه ، اصبحت اقول اااااه بطريقه متقطعه واشد اخى بأتجاهى بمنتهى القوه واباعد بين ساقى لأفتح له طريقه ، ليدخل الى ارض كسى الصحراء ليجعل فيها الحياه والنماء ، بدء يدخل قليلا فى زبه وهو يدعك فى كل جسمى ، ااااااه لم يدخل زبه بسهوله فكسى غير معتاد على مثل هذا الحجم ، فأطلقت ااااااااه تعلن عن الم داخلى ، فتوقف اخى وحضننى بمنتهى القوه ووضع يده على شعرى الناعم المتدلى على وجهى واكتافى واخذ يرتب شعرى وهو يقول " اعلم انك قد تتعبى قليلا فى البدايه ولكن ثقى ان المتعه اتيه ، احتملينى قليلا فقط "
، تنهدت قائله " احتملك حتى اخر نفس فى عمرى يااخى ، نيكنى يااخى واستمر حتى اذا سمعت اهاتى فتلك اهات متعتى ، والالم يرتبط بالمتعه فهو مصدر المتعه فنحن النساء نعشق الالم فى الجنس " ، نعلم ان لا سبيل لمتعتنا سوى ان نفتح ارجلنا لنستقبل ما نعشقه ونحبه حتى لو تمنعنا او اصطنعنا عكس ذلك ولكن تلك هى الحقيقه ، وحتى لو قلنا ان هناك الم نخاف منه فنحن على العكس نحب هذا الالم لانه يشعرنا اننا نمارس الجنس بالفعل، واعدت رأسى للخلف لأصبح ممده مره اخرى كأنى اعطيه اذنا بأستكمال ما بدأه بل وباعدت بين ساقى اكثر بينما كان اخى قد ذهب ليأتى بمرهم او جيل يسهل عمليه النيك ، اغمضت عينى وانا انتظره ليأتى ولكنى بعد قليل شعرت به بجانبى ولكنه لا يلمسنى ، فسألته :- ماذا بك ، فقال لى انتى جميله بالفعل وملكه بكل المقاييس ويجب ان اشعرك بذلك ، فحملنى بيد يديه وكأنى عروسه وانتقل بى من غرفتى الى غرفته ومددنى على السرير واضاء الضوء الخافت ، واخذ يداعب كسى بأصابعه ولكن هذه المره يدخل اصبع ويحركه وهو يقبلنى ويمطرنى بأحلى كلمات تذوب بها انثى ، ثم يُدخل اصبعين وتلاته وهو مازال يقبل ثدياى ويمص حلماتى ويعصرهما وانا اتأوه ، وهنا مدد نفسه فوقى وبدء يقبلنى وزبه مدهون بالكريم يدق ابواب كسى وفمه يدق ابواب فمى ، انتظرت دخله بى ولكنى وجدته يحرك زبه حركات بطيئه حول كسى ملامسا للشفرات فوضعت يدى حول وسطه وجذبته نحوى وقلت له :- ارجوك احبك اريد ان اشعر بك داخلى ، فدخل زبه بالفعل وبدأ يحرك نفسه داخلى ويزيد حركته ويثبت قليلا حتى اعتاد عليه ، وانزل يده لتداعب فخذاى وتتحسه وعيناه تترقب عيناى ، ويصعد بأصبعه ليداعب كسى من خارجه اثناء دخول زبه ، لم اعد اشعر بأعصابى ، احبك ااااه اعشق كانت من انتظر ، فقال لى :- احتوينى اكثر واكثر ، وانا اضمه الى اكثر ، وهو يزيد من سرعته وخروجه ودخوله ، ظللنا هكذا فتره حتى انزل يداه على سيقانى ورفعها قليلا ليصبح فخذاى فى الهواء ويضع يده تحت فلقتاى ويرفعها وزبه بالداخل ويزيد من سرعته ويرتطم بفلقتاى وانا اصرخ من كله ارتطام منه ، وكأنى اتحطم من داخلى لأبُنى من جديد ، نعم حياتى كلها الان تتغير ، ها هو يرفعنى بيده المستقره اسفل الفلقتان كلما ارتطم داخلا جواى وينزلنى بيده قليلا كلما اخرج زبه من داخلى ، وانا فى عالم اخر من المتعه ، وما ان اخرج يده من تحت فلقتاى حتى ادخل يداه تحت ظهرى ورفعنى فى اتجاهه وحضننى ومازال زبه داخلى واخذ يدخل ويخرج فى كسى وهو يقبل فى رقبتى وشفتاى ويعض حلمه اذنى ، اعتقد انه اصبح كالرجل الالى الذى يغير وضعياته كل فتره ، انه يمتعنى بكل السبل والطرق ، وانا امسك عضلات كسى على زبه وكأنى اعصره داخلى ، وهو يقبلنى ويده تحسس شعرى وكأنه جالسه على عرشى ، اريد ان اسعدك يا اخى بكل الطرق ، فضغط بيدى على كتفيه لأرجعه للخلف واصبح ممدد امامى وزبه داخلى ، وظللت انا من اقوم واجلس على زبه ، كم من متعه شعرت عندما رأيته يتابعنى فى نزولى وصعودى ويبتسم ابتسامه تنم عن رضا ، ازدت من سرعتى اكثر ، ااااااااااااااه احبك ااااااااااااااااه يخبط فى كل ارجاء كسى ، ما اروع هذا الزب ، اعتقد انه يشقنى كلما دخل فيا ، شعور لم اعهده من قبل ، ااااااااااااااه اوووووووووووف ، جميل ، انت رائع يا اخى ، بدأ هو يمسكنى ويجلسنى على زبه اسرع اعتقد انه هاج اكثر ، وبدون سابق انذار حملنى بين يديه ولفنى وزبه مازال بداخلى ، شعرت وكأن زبه حفاره تحفر بداخلى ، ياله من شعور رائع ذلك الاحتكاك الذى لا يوصف ، وبدأ فى وضع الكلب ، ذلك الوضع الذى مكنه من تحسس كل مكان فى جسدى اثناء وجود زبه داخلى ، والذى سمح له بمسك شعرى وشده وادخال زبه بمنتهى القوه والصرخات تتعالى منه تاره بعلو وتاره يضع يده عن فمى لأعض يده بدلا من الصراخ ، وبعدها يمسكنى بذراعيه لأصبح فى الهواء ويبدأ فى نيكى بقوه ، اننى اطير ، نعم اشعر ان العالم كله اصبح ملكى بوجود اخى معى ، ويرجعنى مره اخرى الى وضع الكلب ويبدأ ى دعك شفرتى كسى ، ويشدهم بيده ويطبق على بجسده ويقبلنى ويشتم رائحتى لتزيد من قوته فى نيكى ، ااااااااااه انه يُشبعنى ويروينى من حبه لى ، يُشبع سنين من الحرمان ، يُشبع امرأه مثل اى امرأره تحتاج لمن يشعر بها ويمتعها ليعوض سنين الكبت والحرمان داخل اسرتها ،يا لجمال ملمس يده على جسدى كلما ادخل زبه واخرجه ، يدلكه وفى ذات الوقت يدلك جسدى ويدلك شفرتاى ، عادت الرعشه من جديد الى ولكن ازيد من قبل ، وظللت اتأوه ارجوه ان يزيد من سرعته ويزيد ويزيد حتى اتت شهوتى مره اخرى فأرتميت على السرير ومازال زبه داخلى ، نعم لم يتوقف بعد خروج شهوتى ولم يتركنى اعود للسرير وحدى بل اطبق بزبه على ليظل داخلى ، وبدأ يديرنى على جمبى ورفه قدمى وبدأ من جديد ، اااااااااه لقد تعبت بالفعل وهو مازال يقوم بمهمته على اكمل وجه ، ااااااااه كم هذا جميل ، وبعد مرور وقت لا اعلم هل بالكثير ام بالقليل فلم يعد لدى اى احساس بالوقت او الزمن ، فلم استفيق الا وهو يهزنى ليقول لى :- لقد اعطيتينى اغلى ما عندك احبك اعشقك ، شعرت بسرعته تتزايد وتتزايد وصوت خبطاته يهز ارجاء المكان وصوت اهاتى يكسر سكون الغرفه ، شعرت بعرقه يزداد ، علمت انه قد اقترب جداااا من انزال لبنه ، فأذ به يصرخ صرخات مكتومه شعرت بها وما ان قال ااااااااااااااه بقوه حتى وجدت بركانا من لبنه يطفى بركان نارى و شعرت بذلك السائل الساخن يغمر كسى ، شعرت وكأن نهر فُتح داخلى وهو مازال يدخل زبه ويدعه يستقر فى الداخل ، لم اخشى ان اصبح حامل منه فلقد كنت فى فتره الامان ، فقلت له :- اريد ان استطعم لبنك ممزوجا بشهوتى يا اخى ، فرفنعى بيديه واخرج زبه من داخلى لأول مره منذ ان ادخله ، نعم لم يُخرج زبه منى طوال فتره نيكته لى ، كم هذا رائع ، شعرت بالفراغ عندما اخرج زبه ، فراغ بكسى وفراغ نفسى ، واسترخى الى الوراء وزبه يقف شامخا ، فوضعت فمى عليه لأشعر لأول مره بطعم شهوتى على زبه ممزوجا بلبنه واخذت امصه بمنتهى الشغف والفضول ، ، نعم انزل داخل كسى واستكملت لبنه داخل فمى ، وظل زبه فى فمى حتى استرخى زبه ، وظننت انه سيقوم ليستحم او شيئا من هذا القبيل ، ولكنه قام واخذنى اتجاهه وقبلنى وحضننى ونام بجانبى وكأنى والدته ، نعم شعرت بهذا الحضن الذى لا يخلو من الحب والجمال ، ذلك الحضن الذى افتقدته طوال فتره زواجى ها انا اشعر به لاول مره ، فأكثر ما نحتاج اليه كنساء هو ذلك الحضن الذى يتبع العلاقه ، ذلك الحضن الذى لا يعوضه اى شعور ، فبعد الممارسه اشعر وكأنى اريده بجانبى يساندنى ويُشعرنى بقيمتى ، هكذا كان يمدحنى ويصفنى بملكته او محبوبته ، لم يكرهنى بعد الممارسه كما فعل زوجى بل احلنى اكثر ، نمنا حتى اليوم التالى واستيقظت ودخلت لأخذ حمامى ثم اعددت الافطار وادخلته لأخى وايقظته لأقبله بينما هو يقوم ، ونفطر سويا ونتداعب سويا ، ويعود اخى ليقول بتردد :- ما حدث امس انا اسف ....... ، طلبت منه ان يصمت وقلت :- لقد ارُجعت لى حياتى من جديد انى احبك ، لقد كنت امل ان اعيد اليك ثقتك فى نفسك ورجولتك ولكن على العكس فأنت من اعطيتنى ثقتى فى نفسى وفى انوثتى وثقتى فى وجود رجل يحبنى حق الحب ، اعتقد ان زمن الحب هو زماننا هذا يا اخى ، فيقول اخى :- لقد نجحتى اذن فقد اعدتى الى كل ما فقدته مسبقا
وهكذا استمرت حياتنا واخى لا يريد الزواج ، فقد اسكفيننا ببعضنا البعض ، لا استطيع ان اقول الا كلمه واحده الا وهى :- هذا هو الحب


__ اذا اعجبت بالقصه اترك ردك رجاءا ، فهذا يساعد على الاستمرار
__اميلى للبنات والسيدات والمحترمين :-

[email protected]

__اقترح انشاء لجنه لتقييم القصص ، ووجود ما يشجع الاعضاء على الكتابه الجيده ، اللى يعجبه الفكره ياريت نتناقش فيها
وهناك من الكثير مما لديهم الرغبه فى المشاركه فى الجوائز التشجعيه
 
حقيقة هذه قصة ممتعة جدا لكاتبة واستاذة فى كل شىً خصوصا اذا كانت من اصل بورسعيد فهم اهل فن وراًينا منهم عظماء وانت منهم اتمنى ان يكون هناك المزيد للاستمتاع واتمنى التواصل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%