د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا فى الثامن عشر من عمرى ولى اخت اكبر منى بعام وهى جميله تشبه فى جسدها بالفنانه الهام شاهين فثديها بين المتوسط والكبير وطيزها اكبر شى فيها وهو اجمل شىء وهيا بيضاء اللون واختى لها صديقا بس ليست لها طيز كبيره زيها ولاكن لها ثدى كبير موووووت بدرجه لن يتخيلها احد..فمنذ ان ظهر النت فى حياتنا ودخولى على المواقع الجنسيه وارى جنس المحارم امتلات ذاكرتى بالكثير. واخذت ابحث عن الجنس فلم اجد غير عائلتى والاقرب لى هى اختى الكبيره فكم اتمنى ان انيكها فانا اتذكر ونحن ***** وكنا نلعب لعبه كنا نراه بين ابينا وامنا كثيرا كانت تفتح لى طيزها وتقول لى عايزه اولد نونو اعمل غيا الة ادب وكنت انيكه واتسير في طيزها مرت الايام وكبرنا وانا اتذكر ذلك واتمنى ان تعود.. فانا الان بلغت عمرى التامن عشر عام ومتوظف فى السكه الحديد وهى تعمل الان تبلغ 21عام وتعمل فى محل ملابس حريمى ..وكبرت ثديها وادور جسمها ..فمن شده الهيجان اراقب جسمى اختى وهى تجهز لى العشاء وهى تكنس وتمسح واتوقع انها كانت تلاحظ نظراتى هذه ففى ملره من المرات كانت اختى تستحم ليلا وكان كله نائين وانا اتفرج على التلفاز واتسحبت وكان فى باب الحمام شق لو فلق بسيط انظر منه عليها يال الهول ماشاهد اشاهد طيز اختى اجمل شىء احبه فيها ومع ذلك كنت اتمنى ان ارى كسها وما لونه ماذا حدث الصابونه تسقط منها وتوطى اختى لتجيبها رايت بذاذها وهو توطو ولم ارى كسها لانها كالنت بحنب ..وبالتو خفت لاحد يصح ويرانى فرجعت مكانى اشاهد التلفاز ..وجاءت اختى خارجه من الحمام مرتديه عباءعه اعرف انها لم تلبس تحتها شىء وهى الان تسرح وارى شعر ابطها وهى تسرح شعرها ..وبعد ذلك ذهبت للنوم . وانا جالس اتذكر الموقف …مرت الايام والشهور الى انا جاء يوم كنت راجع من عملى متاخر لان كان عندر ورديه للساعه 2 مساء وصلت البيت 3 الا ربع وكان باب اختى مفتوح رخت غنده بعد ان تاكدت ان الكل بات فى سبات عميق وكانت نائمه على الكنبه التى فى حجرتها والتلفاز مفتوح وكانت تلبس ا سترتش كان محزق على طيزها وكانت نايمه بجنب ونعسانه فراودنى جسمها فاعدت اتحسس فيه ومسكت ثديها لاول مره بحياتى واخرجت ذبى ولامسته لطيزها من على الاسترتش وكنت خائف لان تصحو مع انى كنت احس انها صاحيه وعمله انها نايمه ولاكنى كنت خائف واعدت اقبلها لاول مره فى فمها ولسانها ودخلت ذى وفكرت ا ن المس كسها وفعلا لامسته وماذا حدث فاقت مسرعه كانها لسه صحيه وقلت لها وانا قلبى واقع من الخوف مش تقومى تنامى ع السرير وتقفلى التلفاز قالت لى هاقوم اه وتانى يو كانت تنظر لى نظرات تخيفنى ومع ذلك مرت الايام وكنت ارى صديقتها التى تاتى لها ليذهبو سويا للعمل واتمتع بمشاهده ثديها الكبير وكانو يدخلو سويا فى حجرتها ويغلقو الباب عليها وكنت اتمنى ان اتصنت عليهما ولاكن كانت امى تكون دائما بهذا الوقت بالمنزل كنت اتسحب اوقاتا لدولاب اختى واشم كيلوتتها والسنتيالات بتعتها كنت اعرف جميع كلوتتها وفى يوم من الايام طلبت منى امى انقل سرير اختى بالركن الاخر من الحجره يعنى تغير فى الحجره وانا الم المراتب ماذا وجدت كيلوت لونه بصلى كوريشه ملى بسوائل جافه مرسوم عليه بالروج زب راجل ومكتوب اول حرف من اسم اختى واسم صديقتها ففهمت الدور بسرعه لانى كنت اشك بذلك فهم سويا فى كل وقت وكل مكان يسافروا سوا ويتفسحوا سو وكتيييييير كتيييييير مع بعض سوا ففى كتبها ايام الدراسه كنت اجد اسمها سو للذكرا مش ععارف ايه وايه ..فخباته معى … ويومها عندما جاءت من العمل ووجدت التغيرات اغلقت الباب بسرعه وبعد ربع ساعه خرجت وسالت امى من رتب الحجره قالت ليش اصل كنت عاينه عشره جنيه ومش فاكره هيا فين ولمحت لها بخباثه هى معى ززاثناء ذلك قالت لى امى اعطيها لها وانا ذاهبه اتسوق ومتتشكلوش سوا قلت حاضر وعندما بقيت انا وهيا لوحدنا قالت لى اين العشره جنيهات بكل جراءه قلعت الكيلوت وعملت نفسى انى فهمت ان لها علاقه مع شاب وقلت لها بتظاهر الغضب على وجهى نهارك اسود انت بتعمل ايه ايه من ورانا دنا هاخلى اهلك يسودو عشتك ويموتكو انت والكلب ده ..قالت لى لا و**** امبعرف شباب قلت امال ايش هذا قالت بتردد دا دا دا دا ….. دا قلت ايه انطقى بسرعه . قالت ده بتاع صحبتى فلانه قلت نعم انتى هتستغفلينى يابت قالت اقسم هيا كانت نسيته عندى قالت لها افهم الذاى بقه احكى بصراحه والا …بكت …قلت لها بخبث انتو بتنامو سوا ..انبهرت منى ..وصمتت وهذت راسها بالموافقه ..قلت لاتخافى بس احكى لى الذاى .. قالت مش هاقدر ومع الالحاح حكت لى انها تحبها ويلعبون سويا ونيكون بعض ..قلت لها ينهارك اسود انت مش عذراء قبل ان قالت الكلمه لاء انا بنت زى مانا بس بنعمل بعض من ورا ونلحس لبعض قلت ليها طب اخلعى وورينى طيزك قالتلى شفها قلت لها ياسلا طب هاعرف الذاى وانتصب ذبى وانا اتكلم معها فقالت طيزىانا وهيا واسع من كتر مابنيك بعض قلت لها طب ورينى شلحت التنوره وخلعت الكيلوت وقالت لى طب حط صبعك جوه كدا قلت لها الاول اشوف كسك انا بعرف المفتوح من السليم قلت لى اه وكان حوله كثير من الشعر الاسود التى يميل الى الصفره ووضعت يدى عليه اتحسسه كانى اشوفه وقلت لها طب وريى ورا استدارت وقلت لها فين اللى واسع انا شايفه مقفوله قالت لى …ولم تتكلم وبللت صبع وانا اتفقدطيزها التى حلمت بها وقلت لها ممكن ادخل اصبعى قالت بس براحه والنبى فبللته وادخلته بشويش اول عقله منه وهى تصدر حفيف وتغنغنات خافته وقبل ان ادخل نص صابعى سمعنا صوت التيفون يرن فانتفضنا وااعدلنا من نفسنا كان احد قادم وردت على التليفون وكانت معاكسه فاغلقت الخط وعدت اليها ونحن ننظر لبعض وهى تنظر لى بخبس وتنظر فى الارض وذبى يكات يكاون ينفجر فقالت لى صدقت بقه فقلت لها معليش ياحبيبتى دا نا بحبك وخايف عليك وضمتها لى وابوسها كانى اصالحها ولففت يدى خول وسطها وهى كذلك وكنت اطبطب عللى ضهرها وتحول ذلك ال دعك فى دهرها وانا ابوسها فى وجها بعنف وسقطتت يدى على طيزها تعتصره وهى كذلك كانت تضغط على طهرى واعدت امسك بطيزها وسقط الى ثديها ابوسه ففجاه انتفضت وبعدتدت عنى وقلت لها مالك قالت انتا عايز ايه بالظبط قات لها اختى العزيزه انتا عارفه اننى عمرى ماهعمل حاجه تضرك ..صح ..فنظرت للارض فقربت منها ولامست رقبتها ونزلت الى ثديها وقلت لها نفسى ارضع وامصه معلش بقى زى صحبتك استسلمت لى وكشفت عن صدرها الشمال واخرجته لى وجعلتنى انظر اليه قلت لها ممنكن المسه قالت نعم ..لامسته ودعكته لها الحلمه وانا ادعك وادهك برفك فقالت لى لى ا..ولم تكمل الكلمه وادخلته فى فمى وقالت لى مص حلماتى اممممم اهه وهى تتاوه اه اوه اووووووووه ..براحه اه وا ثنا ذلك كانت تضغط على ضهرى لها وتتمايل يمي وشمال ضاايرك كنت فرح واخرجته لها فكان طوله تقريبا 24 سم وعريض جدا ومسكته ولاكن بغشميه حتى كنت هنزل ..فقلت لها حاسبى واعدت تدعك فيه وقلت لها اول مره تشوفى فيها ذب قالت لى شفت قبل كده بس مش ع الحقيقه ع الدش والكمبيوتر بس ع الطبيعه جميل قلت لها مص لى شويه قالت لى بذنجروه وتلحسلى الاول قلت اه .. ظلت واقفه وانا ركذت على الارض ورفعت التنوره وكشفت الكليوت ورايه وتوقته بلسانى وانا اتت بطيزها وادعك لسانى ببظرها وابالوقت نفسه ادعك طيزها الكبيره وهى تقول اهههههههه ااه اه اه ا هخاب هنا لاء اه براحه حبيبى اهاها اوى اووووه اوهه ولاحظت سوائل تخرج منها وهى ترتجف مره واحده وقذفت وقالت لى ي****ول اول مره انزل كتير كدا …بحبك فقمت وانا مقرف ومسحت لسنى فى صدرها وقلت لها دورك قالت لو عينى جبيبى ..بس اعد انتا على طرق السرير قلت طيب بس نخلع كلها ..ماشى.. وخلعت ومسكت ذبى واعدت تبوسه بوس اولا ثم فتحت فمها وادخلت الجذء الاول وكان متع جدا وادخلته كامل فى فمها وهى تتدخله وتتطلعه واثناء ذلك كانت مفنثه فرايت طيزها الرئعه فطلبت منها ان نيكا ورا لانها عذراء فرفضت وقالت لى كنت انا وصديقتى ندخل صابع فقط قلت لها وهى تمص اننى باحبك من زمممااااااااان ونفسى انا م وياك ياختى فتوقفت عن المص ونظرت لى بدهشه واومات براسها على الموافقه .. ففرحت وقلت يالا ..فركذت على الارض واتندت الى السرير وانا اباعد بين فلقتيها الرائعتين…اقلت لها انت اجمل طيز فى الدنيه وكانت تلك الكلمات تحنها اكتر واكتر وكانت تمد يده من تحت ارجلها وتلاعب ذبى وان الحس طيزها الرائعه ورفت زبى ومكته هى وقالت براحه وصوبته نحو الفتحه وانا اضغتعلى طزها اه فلا يدخل ختى انى كنت ساياس وهر تتاوه ..فاخذت من رقها وريقى الكثير ودعكت ذبى ودخلته بشويش واتجابت طيزها ودخل اول ثلث منه وهى تتاوه اه هموووت طخين اوى قلت …خلا اه بس استحملى قالت طب طلعه معلشى طلعه استريح واذناء كلامها معى انسلت ذبى منها وقالت كنت هامووت واستعاده نفها وقالت دخله تانى بس براحه وهذه المره دخل جزء كبير منه بسهوله الى الاخر وهى تتاوه وتان من الشبق وان ادخله واطلعه براحه الى مايقرب من 5 دقائق حتى سلت للمره التانيه وقالت لى ان طلع م هخليك تدخله تانى قلت لها طيب نغير وقفت واستندت على الطرابيزه واخذت من ريقاه ووضعته على طيزه وقمت بدعك ذبى ودخلته تانى فى الفتحه التى اتسعت وانا اهتذ فوقها وهى تصرخ هامموت ب سيبنى بقى كفايه كدا وانا لاصغى لها الا ان ارتعشت واثناء ارتعاشها انقبضت عضلاتها بما فيها عضلات طيزها علىذ بى الى ان تمسكت بها وانا اعبطها قويه واذا بالمنى يخرج من ذ بى بطيزها وانا ابوس فى رقبتها اخرجت كل ماعندى ولا زال امسك ها من الخلف الا ان هبط وسبتها وارتمينا انا وهيا على السجاده ننظر لبعض وهى تبتسم لى وتقول لى ياوحش كنت هتموتنى ..ومسكت ذبى اعدت تلحسه ..ودخلنا الحمام نستحم سويا قبل ان تاتى امنا وانا فى الحمام صارحتها باعجابى بصديقتها ووعدنى بنها سوف تمنح لى الفرصه لانيكها بس بشرط من الوراء بس لانها بكر ايضا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!