د
دكتور نسوانجي
ضيف
تكملة القصة
الجزء الرابع بعنوان ، فات الأوان يا عصام
مر أسبوعان مذ قضيت آخر ليلة مشؤومة مع ذلك الفتى ، أسميها مشؤومة لأن شهوتي غلبت عقلي في تلك الليلة ، وكلاهما لا يجتمعان.
سلمت نفسي له تسليماً ، نطقت كمومسات البورنو "نيكني" !! لشخص لا أعرف حتى ملامح وجهه.
اشتقت للجنس معه ، لكني أعض أصابعي ندماً كلما تذكرت عجزي أمام شبق أنوثتي ، وطغيان فحولته. تباً لي وتباً لك يا فتى الظلام.
اليوم الأربعاء ، وغدا الخميس سيكون البيت فارغاً كالعادة.
سأكون لوحدي ، لم يأتِ الخميس بعد وشيطاني يخبرني بأنها ليلة مناسبة لأضاجع ذلك الفتى ، لأسلمه ما بين فخذاي بلا ثمن ، ودون أن أعرف من هو ، وكيف وصل لي , كيف حطم خجلي وعفتي !
وكأن الشياطين اتفقت في تلك الليلة ، فأرسل لي رسالة يقول فيها : "مرحبا حبيبتي ، بكره على الساعه عشرة بجيك ، أوكيه؟"
لا زال السؤال يحيرني كيف يعرف بأن الجو سيكون مهيئاً في ذلك الوقت ، ولكن ما أثار غضبي هو كيف يخاطبني بلهجة الواثق من أني سأكون موافقة.
جمعت غضبي وبعضاً من شرفي ، إن تبقى بي شرف ، وأرسلت له رسالة تحمل كل معاني الغضب : "من قال لك اني شرموطة عند أبوك؟"
أرسلت الرسالة ، نظرت لها لثوانٍ ، ثم بدأت دموعي في السقوط ، هل أنا حقاً شرموطة وأستحق أن أعامل بهذه المعاملة ؟ لست إلا أنثى ، احتاجت لرجل ، وجدته ، ورمت جسدها على جسده.
لست رخيصة هكذا ، ولست سهلة كما بدى في تلك الليلتين.
أنا نور ، جميلة ممشوقة ، عربية خليجية ، محافظة ملتزمة ، زوجة وأم ، تربيت في أكثر القرى تقيداً بالأعراف والتقاليد.
أنا نور ، أكثر حرمية من كل نساء الأرض ، أعاملُ كمومس !
انتظرت منه رداً ، وبعد مرور ساعتين عرفت أنه لن يرد ، خفت قليلاً من انتقامه ، ندمت بعض الشيء على تسرعي ، وربما تمنيت أن يأتي ولا يبالي بالرسالة.
أنا لست مومساً ، لن أخبركَ بأني أريدك أن تضاجعني ! ولكن إن طلبتني ، فحتماً لن أرفض ، وسأكون سعيدة جداً.
بسبب سفر زوجة عصام الثانية قبل أسبوع لتزور أختها في إحدى المدن البعيدة ، لم أستغرب من اتصاله بي ليخبرني بأنه سيقضي هذا الاسبوع في المنزل معنا ، فعائلتي واجب ثانوي بالنسبة له ، يزورنا فقط حين يكون متفرغاً.
أخبر ابني وليد وابنتي رانيا بأنه سيأخذهم ليلة غد لمدينة الملاهي ، ولأني "كبيرة" و "مالي لزمة" على حد قولة فلست ذاهبة معهم.
أجزم بأنه لا يريد أخذي لكي ينظر إلى أجساد الفتيات هناك كما يشاء دون الخوف مني ، وكأن للغيرة مكان بقلبي بعد كل هذه السنين!
اليوم الخميس ، الساعه الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، لم يأتِ ذلك الفتى ، وظللت أقلب قنوات التلفزيون وأنا منشغلة في التفكير فيه ، هل انتهى أمره ؟ أهذه نهاية قصة شرموطة مع فتى مجهول؟
دخل زوجي وأبنائي يضحكون ويروون ما حصل ليقاطعو ذلك التفكير ، ذهبت لغرفة النوم حتى أحضر بيجاما لعصام كما تعودت ، دخل خلفي ، أغلق الباب ، ظلام ، وخطوات في الغرفة ، صوت أنفاسي وأنفاسه ، دق قلبي لثواني وأنا أتخيل أن فتى الظلام هو من يمشي خلفي.
ألصق جسده بجسدي من الخلف ، مد يديه لثدياي وعصرهما ، وأنزل ثوبي الأزرق الذي اشتريته خصيصاً للمنزل، لم يكن فيه أي نوع من الإغراء ، فقط ثوب تقليدي فضفاض يخبر الناظر بأني لم أعد أمارس الجنس ، بأني لا أملك زوجاً ولا خليلاً.
هذه المره ، أشم رائحته النتنه المعتاده رغم أنه وضع القليل من العطر ، أستطيع أن أحس بكرشه في ظهري ، وهمهمته وتمتمته كالمعتوه ، هو عصام بلا شك.
رماني عارية على السرير وقفز فوقي ، فتح ساقاي لأقصاها ، عصر مؤخرتي ، وأدخل قضيبه في كسي دفعة واحده ، فصرخت ألماً وأنا اقول له "شوي شوي". لم يأخذ كسي الوقت الكافي ليتبلل ويصنع طريقاً سهلاً لزجا لقضيبه ، ولكنه كعادته بهمجيته ووحشيته أخذ يضاجعني دون أدنى عاطفة.
هنا بدأت المقارنة بين عصام وبين ذاك الفتى ، هنا أحسست بحرماني الشديد ، هنا اشتد كرهي لهذه المضاجعة الحيوانية ، وبغضي لاستخدامه لي كأداه لتفريغ ما امتلأ في خصيتيه من النظر لأجساد الفتيات.
ظللت كالميتة على السرير أنتظر انتهاءه لأعود إلى الحياه. على غير عادتي ، كنت أنتظر هذه الليالي بشوق رغم أنها لا تساوي دقيقة من مضاجعتي لذاك الفتى ، كنت أصرخ وأقبل وأأن وأقول كل كلمات الحب وأخبره كذباً كم هو فحل وكم أني لا أستغني عن قضيبه.
كل ذاك انتهى بالمقارنة ، ولكن ، لا أعلم لماذا لم ينتهي عصام ، لقد تجاوزت المضاجعة سبع دقائق تقريباً.
توقف قليلاً وقضيبه لا زال بالداخل وجسده فوق جسدي ثم قال : "وش فيك؟"
فاجأني بالسؤال ، ولم يكن لدي إجابه فقلت : "ما فيني شي كمل"
صمت قليلاً ، ثم أكمل المضاجعة أعنف من ذي قبل ، فأصبحت كل تضاريسي تهتز من تلك المضاجعة ، أثدائي تدور بشكل حلقات فوق جسدي ، مؤخرتي تهتز مع كل ارتطام ومع كل دخول لقضيبه في كسي مرة أخرى ، عرقه المختلط بعرقي يسيل على أطراف جسدي.
كان متوحشاً كعادته ، ولكنه مختلف ، وكأنه اشتاق أن يسمعني أخبره برجولته وفحولته ، وكأنه اشتاق أن يرى شهوتي تتفجر في صوتي وحركتي ، كان يحاول جاهداً أن يسمع مني ولو "آآه" واحده ولكن دون جدوى ، لم أكن أشعر تجاهه بأي شيء ، ليس بعد أن جربت معنى الجنس الحقيقي ، ليس بعد أن أصبحت عاهرة لفتى أكثر منه خبرة وأعلم منه بمواضع شهوتي واستثارتها بعشرات المرات ، ليس بعد أن ضُوجِعت كأنثى ، وأعدت إحساسي بأنني تلك الأُنثى المثيرة بعد أن فقدتها سنوات عديدة.
أنا الآن أنثى شرسة ، انثى لا يكفيها قضيب عجوز هرم ، أريد شاباً يهدم جبلاً بقوة مضاجعته لكي يرويني. ولن يكفيني غيره.
مسكين عصام ،يقلبني ، فوقه ، تحته ، جنبه ، يهزني ويحركني بكل الاتجاهات لعل شهوتي تسقط ، لعلي أهتز كما كنت ، ألا تعلم يا عصام أنه فات الأوان ؟
نعم ، فات الأوان يا عصام.
انتهت تلك الليلة ، ورغم أني كنت كالميتة البائسة على ذاك الفراش ، إلا أني أحسست بقوتي أخيراً.
إنه الجمعه ، الثامنة مساءً ، وصلني الرد الذي كنت أنتظره أخيراً على تلفوني ، رسالة من ذاك الفتى تقول : " أنا آسف على كل اللي صار ، أنا واحد من أصحاب ابنك وليد ، كنت داخل البيت لحاجه وصار اللي صار ، تماديت وانجرفت ورى شهوتي ، لكني أوعدك ان اللي صار يبقى سر وماحد يعرفه ، والرقم هذا احذفيه خلاص ، أنا آسف يا نور"
رسالة أتتني كالصاعقة ، لم أستطع تصديق حرف واحد فيها من صدمتي.
:: في مكان آخر ::
......1 : "هاه خلصت من الجوال؟"
......2 : "ايه خلصت ، خذه ، واذا صار واتصل عليك رقم غريب عطني الجوال ، ولو اني ما اتوقع يتصل".
......1: "صرفت القحبه يا شرير هاااه هههههههههههههههههههههههههههاي"
......2: هه ( يقول في نفسه بحزن : "لو تدري من هي اللي اكلمها ما تجرأت تقول قحبه")
هنا نهاية الجزء الرابع
ترقبوا الجزء الخامس قريباً
الجزء الرابع بعنوان ، فات الأوان يا عصام
مر أسبوعان مذ قضيت آخر ليلة مشؤومة مع ذلك الفتى ، أسميها مشؤومة لأن شهوتي غلبت عقلي في تلك الليلة ، وكلاهما لا يجتمعان.
سلمت نفسي له تسليماً ، نطقت كمومسات البورنو "نيكني" !! لشخص لا أعرف حتى ملامح وجهه.
اشتقت للجنس معه ، لكني أعض أصابعي ندماً كلما تذكرت عجزي أمام شبق أنوثتي ، وطغيان فحولته. تباً لي وتباً لك يا فتى الظلام.
اليوم الأربعاء ، وغدا الخميس سيكون البيت فارغاً كالعادة.
سأكون لوحدي ، لم يأتِ الخميس بعد وشيطاني يخبرني بأنها ليلة مناسبة لأضاجع ذلك الفتى ، لأسلمه ما بين فخذاي بلا ثمن ، ودون أن أعرف من هو ، وكيف وصل لي , كيف حطم خجلي وعفتي !
وكأن الشياطين اتفقت في تلك الليلة ، فأرسل لي رسالة يقول فيها : "مرحبا حبيبتي ، بكره على الساعه عشرة بجيك ، أوكيه؟"
لا زال السؤال يحيرني كيف يعرف بأن الجو سيكون مهيئاً في ذلك الوقت ، ولكن ما أثار غضبي هو كيف يخاطبني بلهجة الواثق من أني سأكون موافقة.
جمعت غضبي وبعضاً من شرفي ، إن تبقى بي شرف ، وأرسلت له رسالة تحمل كل معاني الغضب : "من قال لك اني شرموطة عند أبوك؟"
أرسلت الرسالة ، نظرت لها لثوانٍ ، ثم بدأت دموعي في السقوط ، هل أنا حقاً شرموطة وأستحق أن أعامل بهذه المعاملة ؟ لست إلا أنثى ، احتاجت لرجل ، وجدته ، ورمت جسدها على جسده.
لست رخيصة هكذا ، ولست سهلة كما بدى في تلك الليلتين.
أنا نور ، جميلة ممشوقة ، عربية خليجية ، محافظة ملتزمة ، زوجة وأم ، تربيت في أكثر القرى تقيداً بالأعراف والتقاليد.
أنا نور ، أكثر حرمية من كل نساء الأرض ، أعاملُ كمومس !
انتظرت منه رداً ، وبعد مرور ساعتين عرفت أنه لن يرد ، خفت قليلاً من انتقامه ، ندمت بعض الشيء على تسرعي ، وربما تمنيت أن يأتي ولا يبالي بالرسالة.
أنا لست مومساً ، لن أخبركَ بأني أريدك أن تضاجعني ! ولكن إن طلبتني ، فحتماً لن أرفض ، وسأكون سعيدة جداً.
بسبب سفر زوجة عصام الثانية قبل أسبوع لتزور أختها في إحدى المدن البعيدة ، لم أستغرب من اتصاله بي ليخبرني بأنه سيقضي هذا الاسبوع في المنزل معنا ، فعائلتي واجب ثانوي بالنسبة له ، يزورنا فقط حين يكون متفرغاً.
أخبر ابني وليد وابنتي رانيا بأنه سيأخذهم ليلة غد لمدينة الملاهي ، ولأني "كبيرة" و "مالي لزمة" على حد قولة فلست ذاهبة معهم.
أجزم بأنه لا يريد أخذي لكي ينظر إلى أجساد الفتيات هناك كما يشاء دون الخوف مني ، وكأن للغيرة مكان بقلبي بعد كل هذه السنين!
اليوم الخميس ، الساعه الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، لم يأتِ ذلك الفتى ، وظللت أقلب قنوات التلفزيون وأنا منشغلة في التفكير فيه ، هل انتهى أمره ؟ أهذه نهاية قصة شرموطة مع فتى مجهول؟
دخل زوجي وأبنائي يضحكون ويروون ما حصل ليقاطعو ذلك التفكير ، ذهبت لغرفة النوم حتى أحضر بيجاما لعصام كما تعودت ، دخل خلفي ، أغلق الباب ، ظلام ، وخطوات في الغرفة ، صوت أنفاسي وأنفاسه ، دق قلبي لثواني وأنا أتخيل أن فتى الظلام هو من يمشي خلفي.
ألصق جسده بجسدي من الخلف ، مد يديه لثدياي وعصرهما ، وأنزل ثوبي الأزرق الذي اشتريته خصيصاً للمنزل، لم يكن فيه أي نوع من الإغراء ، فقط ثوب تقليدي فضفاض يخبر الناظر بأني لم أعد أمارس الجنس ، بأني لا أملك زوجاً ولا خليلاً.
هذه المره ، أشم رائحته النتنه المعتاده رغم أنه وضع القليل من العطر ، أستطيع أن أحس بكرشه في ظهري ، وهمهمته وتمتمته كالمعتوه ، هو عصام بلا شك.
رماني عارية على السرير وقفز فوقي ، فتح ساقاي لأقصاها ، عصر مؤخرتي ، وأدخل قضيبه في كسي دفعة واحده ، فصرخت ألماً وأنا اقول له "شوي شوي". لم يأخذ كسي الوقت الكافي ليتبلل ويصنع طريقاً سهلاً لزجا لقضيبه ، ولكنه كعادته بهمجيته ووحشيته أخذ يضاجعني دون أدنى عاطفة.
هنا بدأت المقارنة بين عصام وبين ذاك الفتى ، هنا أحسست بحرماني الشديد ، هنا اشتد كرهي لهذه المضاجعة الحيوانية ، وبغضي لاستخدامه لي كأداه لتفريغ ما امتلأ في خصيتيه من النظر لأجساد الفتيات.
ظللت كالميتة على السرير أنتظر انتهاءه لأعود إلى الحياه. على غير عادتي ، كنت أنتظر هذه الليالي بشوق رغم أنها لا تساوي دقيقة من مضاجعتي لذاك الفتى ، كنت أصرخ وأقبل وأأن وأقول كل كلمات الحب وأخبره كذباً كم هو فحل وكم أني لا أستغني عن قضيبه.
كل ذاك انتهى بالمقارنة ، ولكن ، لا أعلم لماذا لم ينتهي عصام ، لقد تجاوزت المضاجعة سبع دقائق تقريباً.
توقف قليلاً وقضيبه لا زال بالداخل وجسده فوق جسدي ثم قال : "وش فيك؟"
فاجأني بالسؤال ، ولم يكن لدي إجابه فقلت : "ما فيني شي كمل"
صمت قليلاً ، ثم أكمل المضاجعة أعنف من ذي قبل ، فأصبحت كل تضاريسي تهتز من تلك المضاجعة ، أثدائي تدور بشكل حلقات فوق جسدي ، مؤخرتي تهتز مع كل ارتطام ومع كل دخول لقضيبه في كسي مرة أخرى ، عرقه المختلط بعرقي يسيل على أطراف جسدي.
كان متوحشاً كعادته ، ولكنه مختلف ، وكأنه اشتاق أن يسمعني أخبره برجولته وفحولته ، وكأنه اشتاق أن يرى شهوتي تتفجر في صوتي وحركتي ، كان يحاول جاهداً أن يسمع مني ولو "آآه" واحده ولكن دون جدوى ، لم أكن أشعر تجاهه بأي شيء ، ليس بعد أن جربت معنى الجنس الحقيقي ، ليس بعد أن أصبحت عاهرة لفتى أكثر منه خبرة وأعلم منه بمواضع شهوتي واستثارتها بعشرات المرات ، ليس بعد أن ضُوجِعت كأنثى ، وأعدت إحساسي بأنني تلك الأُنثى المثيرة بعد أن فقدتها سنوات عديدة.
أنا الآن أنثى شرسة ، انثى لا يكفيها قضيب عجوز هرم ، أريد شاباً يهدم جبلاً بقوة مضاجعته لكي يرويني. ولن يكفيني غيره.
مسكين عصام ،يقلبني ، فوقه ، تحته ، جنبه ، يهزني ويحركني بكل الاتجاهات لعل شهوتي تسقط ، لعلي أهتز كما كنت ، ألا تعلم يا عصام أنه فات الأوان ؟
نعم ، فات الأوان يا عصام.
انتهت تلك الليلة ، ورغم أني كنت كالميتة البائسة على ذاك الفراش ، إلا أني أحسست بقوتي أخيراً.
إنه الجمعه ، الثامنة مساءً ، وصلني الرد الذي كنت أنتظره أخيراً على تلفوني ، رسالة من ذاك الفتى تقول : " أنا آسف على كل اللي صار ، أنا واحد من أصحاب ابنك وليد ، كنت داخل البيت لحاجه وصار اللي صار ، تماديت وانجرفت ورى شهوتي ، لكني أوعدك ان اللي صار يبقى سر وماحد يعرفه ، والرقم هذا احذفيه خلاص ، أنا آسف يا نور"
رسالة أتتني كالصاعقة ، لم أستطع تصديق حرف واحد فيها من صدمتي.
:: في مكان آخر ::
......1 : "هاه خلصت من الجوال؟"
......2 : "ايه خلصت ، خذه ، واذا صار واتصل عليك رقم غريب عطني الجوال ، ولو اني ما اتوقع يتصل".
......1: "صرفت القحبه يا شرير هاااه هههههههههههههههههههههههههههاي"
......2: هه ( يقول في نفسه بحزن : "لو تدري من هي اللي اكلمها ما تجرأت تقول قحبه")
هنا نهاية الجزء الرابع
ترقبوا الجزء الخامس قريباً