Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات
يشرفني يا اخويا وتسلمكميه صدمات في الجزء ده تفلق الحجر انت ابدعت يا اخويا كمل كل الدعم ليك
النهارده هينزل الجزاء الجديداى الجزء بتاع النهارده امتا يابرو
الشرف ليا يا قلب اخوكيشرفني يا اخويا وتسلم
اهلا ب الي بيقراء حابب بس اقولكم ان دي اول قصه اكتبها واحداثها ممكن تكون بطيئه بس ده عشان البناء مش اكثر لو عجبتك القصه وحابب اكمل اكتب في كومنت وشكرا واسف لو طولت
الجزاء الاول
صراخ صراخ كتير وفجئه يتحول لضحك هستيري كل ده طالع من شاب قاعد علي كرسي و الدم نازل من وشه وعنيه اليمين المفقوعه بمفك مصدي متشالش من لما اتحط في عينه اليمين وشكله بشع والدم نازل من وشه وشعره البني ومظهره الي يبان عليه الجمال المدمر مناخيره مشقوقه من النص منظره كان من اصعب المناظر رغم ده كان بيضحك بهستيريه وجنون
حوالين الشاب المربوط علؤ الكرسي كان في تسعه جاردات بئجسام ضخمه بشكل مش طبيعي وبيتناوبو علي تعزيبه عن طريق الضرب و التقطيع او حتي الطعن في اماكن تخليه ينزف ميموتش وسط التعزيب المتواصل وبعد ثلاث ساعات من التعذيب نطق واحد من الجاردات بعد ان ظل يلكم الشاب لثلاث ساعات بدون توقف
الجارد : ايه مش نةويه تخلصنا يكسمك اي مش عايز ترتاح انتا بس قول هيا فين واحنا هنرحمك
الشاب بكل سيكوباتيه : مين قال اني عايزك ترحمني انت الي ايدك ههههههههه نعمه شكلهم نسيو يئكلوكي يا بيضه كمل لو 1000 سنه عايز تعرف هيا فين هقولك بس بشرط
الجارد بغضب وعصبيه : قول وخلصنا
الشاب وهو بيرفع حاجبه وبيضحك بجنون : امك هههههههه هنيكها 99 سنه هههههههههه وفي السنه ال100 هقولك ههههههههههههه
واحد منهم مسك ايد الشاب الي قاعد علي الكرسي وبدا يفك الحبال من علي ايده اليميه ونظر للشاب في عينه ومسك صباع السبابه وبدون اي مقدمات رجعو لورا لدرجه خروج العظم من الجلد وبقا واضح و الشاب صرخاته مخطلطه بضحك سيكوباتي
الشاب بضحك وصراخ : اعععععع ههههههههههه لا مبحبش المفجئات هههههههههههه ابقا قولي قبلها
الجارد بصله بعصبيه وعيونه بتطق شرار وسحب خنجر صغير وبصله في عينه
الجارد : يعني مش ناوي تتكلم وتقول قمر فين يا سعد ؟
سعد بجنون : انا قولتلك شروطي ( ونفخ بقه زي العيال الصغيره ) يا اونكل انيك امك الاول
الجارد بصله وعيونه بتطق شرار وبدا يقربه من ايد سعد وبدا يدخل حافه الخنجر بين ضوافر سعد ويشيل ضوافر صوابعه بمنظر مقظظ جدا وهو بيبصله وبيضحك و سعد لازال مستمر في صراخه وضحكه حتي انفتح باب الغرفه واضاء نور من الخارج وظهر ظل لشاب يرتدي بدله سوداء ويظهر عليها الترف
داخل الشاب الغرفه لتضح ملامحه يرتدي بدله سوداء بلون شعره الاسود ومرتسم علي وجهه القبيح الملئ ب الحبوب نظره نصر وعزه لا تدري من اين اتته
الشاب : كدا كدا يا سعد تعبتنا يا راجل وكل دا ومش عايز تتكلم علي العموم انا جاي اريحك بس جايبلك معايا مفاجئه جميله وهتحبها
سعد بجنون اكثر : لا انا الي عندي ليك مغجئات كتير يا عمر ههههه فاكر لما كنا شله في الجامعه كنت عرفتني علي مهرب في اسوان انا فعلا بشكرك قمر دلوقتي بره بمصر عايزك تلف الكوكب كله ومش هتلاقيها شوفت انا كسب ههههههههههه انا كسب ياهوه هههههههههه عذبتني وهتقتلني بس انا كسب هههههههههههههههه ياهووووو ههههههههههه
الشاب بغل وحقد : يا رجاله دخلو الهديه
دخلو جاردات وماسكين بنت في حدود 28 سنه بجمال جبار وشعر اسود وطياز مرفوعه لفوق حرفيا كانت شبه هيفاء وهبي كده ملبن بلمعني الحرفي
سعد اول ما شافها اختفي من علي وشو الجنون و السيكوباتيه وبدات الدموع منغير ما يحس تنزل علي وشو حتي هوه استغرب كل الي حصله وكل التعذيب ده وحدش عرف يخليه ينزل دمعه بس بمجرد ما شاف البنت و الجاردات مكتلنها ومدخلنها الغرفه الضلمه وعيونه احمىت وبيعيط بصمت واختفي من وشه الجنون و السيكوباتيه
سعد : لا لا لا انا لا ازاي ازاي لا قمر هنا ليه المفروض تكوني بره مصر. ليه انتي هنا لييييييه ( وبدا يصرخ بكلمه واحده ) لييييييه لييييييه
الشاب : مع ان كلب زيك ميتسحقش يعرف بس هقواك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههه مصلحي ابوه انتا سمعت صح ابو الصحاب غكره ولا ناسي طلب 12 مليون جنيه صراحه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف انك هتكون كده كنت اتدهملو دولار ههههههههه
قمر رفعت وشها وهيه مدروخه وبتبص للكرسي واتخضت من المشهد سعد علي الكرس عنيه مفقوعه ب مفك مش اتشال من عينه اصلا وضوافره كلها متشاله وجسمه كله بينزف ومتشرح و الجلد متقطع وكذا صباع من ايده مقطوعين
قمر بتصرخ بهستريا وبتعيط : سعد لااااااا لا يا سعد ( ولفت نظرها للشاب الي قاعد علي الكرسي وبتصرخ وتعيط ) يا حيوانات يا زباله يولاد الكلب عملتو فيه ايه
الشاب : جوز ( وهو بيبص ل سعد وقمر ) عصافير محتاجين التفجر
سعد بعصبيه : ادهم مشكلتك معايا سيبها وانا هديك المنظمه كلها لا و الحسبات كمان بس سيبها تمشي وانا هعملك الي انتا عايزه
ادهم بص ل سعد وبدا يضحك بهستريه شديده
ادهم : كلو معيا مكنش فاضل غير القمر دي وهيه قمر بصحيح ههههه ( وشاور علي قمر ) علي العموم جه وقت النهايه للعبتنا الممتعه دي وجه دور نزول الستار وتحديد الفايز فينا يا سعد بس انتا عارفني بحب تخد الفوز الكامل انا كان ممكن اقتلك واوري جثتك لقمر بس محصتهاش ف قولت ادخلها تلعب معنا اهو نتسلي يا راجل ههههههه بس الحركه دي هعملك سحر
شاور ادهم ب ايده وعمل شكل مسدس وفي نفس الوقت طلع جارد مسدس وشد اجزاءه قبل ما يلاحظ سعد بص ادهم لسعد وشاور ب ايدو علي راس قمر وراح قايل
ادهم : بوم
انفجرت راس قمر ووقعت من ايدين الجاردات جثه منغير روح وسط صراخ سعد ونشوه النصر في عين ادهم صراخ سعد ملي الغرفه وعينه المتبقيه كانت هتخرج من مكانها من الغضب و الصراخ و العصبيه وبدا يتحرك لحد ما وقع ب الكورسي وبدا يزحف ب وهو مربوط ب الكرسي لحد ما وصل لجثه قمر وبدا دمها يغرق وشه وهو بيبص ل اخر نظره رعب كانت في عيونها
سعد بيصرخ وبيعيط : انا السبب لو اعععععععع ( ورجع لهستريا الصراخ من تاني ) لو بس كنت اذكي كن كنت هعرف احميكي كلو بسببي انا انا اسف يا قمر انا اسف يا حبي انا اسف يا مراتي انا اسف يا حببتي انا اسف
قاطع صرخات وعياط وكلمات سعد صوت صفقات من ادهم صفقات ورا بعض بص سعد ل ادهم بعين مليانه غضب وغل وحق وكره امنيته الوحيده كانت تنو يقتل ادهم في الحظه دي
ادهم : عاااش يا فناااان عجبتني اوي وانت بتتئسف كان مشهد مبهر الحقيقه لا وانت بتزحف ب الكرسي وبتبوس راسها فعلا اثرت فيا وقررت احققلك امنيتك هموتك واخلصك من العذاب
بس حابب اختتم العرض المؤثر بتاعك ده بحاجه قمر كانت ح ح حا حاااامل ههههههههههههههههههههه تخيل يعني انا مش بس قتلت مراتك لا وكمان ابنك جبت في عيلتك دبل كيل بذمتك مش المفروض يدوني جايزه بسبب انجازي برضو يا سعد ههههههههه
سعد اتفتح في الصراخ بشكل هستيري وبدا يرفع دماغه ويهبداها في الارض وبيحاول يفك نفسه بئي شكل ووسط ده كله اخر حاجه شافه كان ادهم عمل نفس الحركه الي عملها مع قمر عمل ايده علي شكل مسدس ورفعه وعمل كئنه بينشن علي راس سعد وهو بيقول
ادهم : واضح كدا انك عندك صداع انا بقا هديك حبايه تهديك خااااالص سلام يا سعد ( وضحك بكل سيكوباتيه ) بووووووووووووم
وانفجرت راس ادهم وتطاير مخه و الدماء في جميع ارضيه الغرفه واخر وجه شاهده كان وجه ادهم وهو يخرج من الغرف ل اجزاء من الثوان قبل ان تنغلق عينيه وتفارق روحه جسده
في مكان اخر وزمن اخر
يفتح سعد عينيه وهو يصرخ
سعد: هقتلك هقتلك هقتلك يبن المتناااكه هقتلك يا ادهمممممممم
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
بس خلصنا اول جزاء طبعا الاحداث بطيئه عشان اول جزاء لو عجبك اتمني تدعمني بكومنت وشكرا
الجزاء الثاني ( بعث الشيطان )
صحي سعد من النوم وهو بينهج وبيصرخ بتهديدات وجسمه كله عرقان وعيونه حمره ددمم ومن الغضب كانت هتخرج من مكنها بس بدا يهدي وانفاسه تهدي وبدا يستوعب ان عينه اليمين سليمه مفيش ولا جرح في جسمه ضوافره وصوابعه المقطوعه كله سليم كله رجع زي الاول واحسن كمان
سعد ببرود : ازاي انا عايش ازاي اصلا انا في رصاصه فجرت راسي انا حسيت بيها من مسدس الكلب بتاع ادهم ( بدا سعد يحرك عينيه ويتلفت يمين وشمال ويركز في تفاصيل الغرفه و صرخ ب اعلي صوت ) خخخخخخخخخخخخخ احااااا ازايييييي
قام سعد من السرير وبدا يمشي ببطئ ولاحظ ان طوله اقل من الطبيعي ده مش جسم سعد الثلاثيني المتدرب المليان عضلات وندوب من التدريبات و التعذيب
سعد كان هيتجنن الغرفه دي مش غريبه عليه هوه فكرها كويس جدا جدا حافظها شبر شبر ومتر متر بس ازي بدا سعد يفوق ويحرك جسمه
ويمشي وراح لحد ما وقف قدام مرايا متعلقه في الحيطه وعيونه وسعت لما بص ل انعكاسه
سعد بصوت عالي وصريخ : ازاي ازاي ازي ده مش انا لا ده انا بس ازاي انا سبت المكان ده من 13 سنه ازاي انا هنا وازاي رجع جسمي للعمر ده انا مش فاهم ازاااااااااااااااااااااي
صرخت بعجز من الي شايفه ده جسمي ودي غرفتي بس الكلام ده من 13 سنه وانا بعدت عن اهلي من زمن طويل ازاي رجعت وصغرت في السن ازاي اسئله كتيره كانت في دماغ سعد ومكنش لاقي اي اجابه و في لحظه بدا يصرخ ويكسر في الاوضه بكل غل وحقد وبقيي عامل زي المجنون ونزل علي المرايا ب ايده كسرها 100 حته
وبدات ايديه تجيب ددمم وهو مش حاسس وشاف في شظايا المرايا نفسه شاف شكله وهو بيدمع بس مش دموع ده بيدمع ددمم نازل من عينيه مخلي منظره مرعب وقف سعد وسكت و واقف في نص الاوضه الي اتكسرت و زجاج المرايا بقا في كل حته ومالي الارض وسعد واقف و الدم نازل من ايده وعيونه بتبكي بدل الدموع ددمم وهوه واقف ساكت
وفجئه انفتح باب الغرفه ودخل من الباب بنت بعمر ال 17 جميله جدا بشعر اسود وبيضه زي الابن وعيونها زرقه
شافت المنظر وصرخت بصوت عالي وسعد باصصلها وعيونه بتنزل ددمم ومصدوم ( دي اختي دي نور ايوه هيه بس ازاي دي ماتت من زمن الزمن انا دفنتها ب ايدي ازاي لسه عيشه ازاي ) سعد بقا عامل زي المجنون وكل شويه ياخد صدمه اكبر من الي قبلها ودماغه مش مستحمله حس الدنيا بتدور بيه ووقع علي الارض وهو بيسمع اخر كلام البنت وهيه بتصرخ
نور بصوت عالي ومنهاره : سعد مالك يلهوي سعد قوم يا سعد يا مامي يا بابي الحقو سعد سعدددددد
سعد بدات عينه تسود وهوه مش فاهم حاجه وعامل زي المجنون ومش لاقي تفسير صدمات ورا بعض وخبط علي دماغه مش بيوقف وعيونه بدات تغيب وقبل ما يغمي عليه شاف اخر حاجه كان ممكن يشوفها وكانت قمر ( قمر !!!!!! هههههه شكلي اتجننت خلاص او ممكن دي تكون الحياه بعد الموت وبشوف كل الي ماتو مش لاقي تفسير لو بس اقدر اسحب ادهم للموت واخليه يدفع تمن الي عمله انا مستعد ادفع اي تمن حتي لو كان تمن ده اني ابيع روحي للشيطان )
غمض سعد عينه و عيونه بيختفي منها النور وهو شايف قمر وسامع صراخ قمر و ونور و اغمي عليه
في المشهد الرئيسي
سعد بدا يفوق ويبص لاقي نفسه مربوط في كرسي اسود في اوضه ضلمه بدا يرفع راسه براحه وشاف مرايا قدامه واول ما بدا يركز صرخ من الي شافه كان شايف نفسه بس نفسه القديمه وهو مربوط علي كرسي و المفك في عنيه اليمين وصوابع ايده المتقطعه و الي مخلوع منها الظوافر شاف نفسه مبتسم بسيكوباتيه بحته
سعد ب قلق و رعب : ان انت مين وعايز ايه
بدات الصوره في المرايه تتحرك وتقوم من علي الكرسي و الحبال الي مربطاه اتحىقت بنار سوده ظهرت وحرقت الحبال وبص لسعد وهو واقف في المرايا وبدا يضحك بصوت عالي ومرعب سعد كان نسي اصلا احساس الرعب من الي شافه بس ده مختلف ده مش حاجه يقدر يقف قصادها
الشخص : انا مين ؟ انت الي مين ده فجئه ظهرت في جسمي وتقولي انت مين اما عجيب بصحيح
سعد ب قلق : جسمك ازاي يعني مش فاهم
الشخص بنفس الابتسامه المجنونه : لا انت فاهم وعارف بس مش عايز تصدق سعد انا وانتا واحد حتي لو حاولت تنسي مش هتنسي احنا واحد
سعد : ده شكلي بس انا معرفكش ولا عمري شوفتك بس صونك مش غريب عليا هوه ايه الي بيحصل هنا وانتا ميييييييييين ( صرخ سعد وبدات تترسم علي وشه نظره الجنون و السيكوباتيه زؤ الشخص الي في المرايا )
الشخص بص لسعد وتعابيره هدبت جدا ومد ايده وهو بيشاور علي سعد وايده خرجت من المرايا وبدا باقي جسمه يخرج ب التدريج لحد اما بقا واقف بجسمه قدام سعد وباصصله في عيونه وابتم ابتسامه خفيفه مع شكله المرعب برضو خلت شكلو يرعب رغم هدوءو الشديد
الشخص : تعرف يا سعد ليه الناس ممكن يحبو الشياطين او يحبو الشر و الجريمه مفكرتش لييه في فئه كبيره بتحب واحد مجنون زي الجوكر لا وكمان ليه فانز الجوكر ههههههههههههه تعرف ليه الناس تحب هتلر مع انو كان مجرم قتل ملايين البشر وفي نفس الوقت يكرهوك لو قتلت اب او ام ل اسره عاديه مبدا الخير و الشر عند البشر بايظ يا سعد يحبو الي يقتل ب ال الاف و الملايين ويكرهوك لو قتلت اتنين تلاته مبداهم غريب فعلا
سعد وهو مبتسم بجنون : زي ما الناس بتحب الجوكر برضو بتحب المضاد بتاعه باتمان وزي ما بيحبو الشياطين بيحبو الملائكه
الشخص : هههههههه ذكي طول عمرك ذكي وبتفهم بسرعه لدرجه انك وصلت ل الاجابه بنفسك افتكر يا سعد
بصله سعد و الحبال اتحرقت بنار سوده ووقف سعد من علي الكرسي وبص للشخص و الاثنين ابتسمو لبعض بجنون وسيكوباتيه وبيتكلمو في صوت واحد وهما باصين في عيون بعض واختفت الجروح من جسم انعكاس سعد ورجع جسمه لجسم سعد وهوه بعمر ال 18 و الاثنين بقوا توام وهما باصين لبعض وبصوت واحد
سعد و الانعكاس بجنون : طول ما في نور في ظلام انا ظلام الجحيم وانا نور الارض انا من ولد من نار وطين وكرهتني المخلوقات اجمعين
بصو لبعض وفجئه لفو وشهم وهما مبتسمين وبيردودو نفس الكلمات وشافو سعد بعمر الثلاثين بنفس الجروح و العين المفقوعه مربوط في كرسي بسلاسل من حديد وبوقه متكمم ب قماش اسود وعمال يصرخ ليهم وهما باصينله وبيتكلمو ويرددو نفس الكلمات ورفعو ايديهم وشاورو لسعد وبصوت واحد
انعكاسات سعد : افتكر دايما يا سعد انت نور الارض وظلمه الجحيم وانت من كرهتك المخلوقات اجمعين
سعد فضل يصرخ وصوته مكتوم وايده ورجله مربوطين بسلاسل من حديد وفجئه حس بدوخه وبدا ت عينه تغمض ونورها ينطفي
وينزل راسه لحد لما اغمي عليه تاني وصحي في اوضته من تاني وشاااف ؟؟!!!!
باااااس كدا اظن الجزاء طويل شويه زي ما الي بيتابع وشكرا جدا لكل واحد بيكتب كومنت وعجبته القصه وهحاول اتواصل مع اي مشرف يدمجلي الاجزاء بتاعت القصه وبس كدا وييييي سلااام
- الجزاء الثالث ( شر الشيطان )
المشهد الرئيسي
سعد بدا يصحي من الغيبوبه ويرجع ليه وعيه من تاني وسامع اصوات بتعلي ب التدريج
صوت : دكتور بسرعه الحاله بتفوق
صوت : بسرع يا جماعه دي فرصه مش هتكرر القلب بيستجيب اخيرا
فتح سعد عنيه وبص لقي نفسه بيبص لسقف غرفه
صوت : سعد انت فوقت لو سامعني ارفع السبابه
رفع سعد صباع السبابه وهوه مش فاهم حاجه بس بيجاري الدكتور
سعد : دكتور انا فين واي الي حصل
الدكتور : ايه الي حصل محدش فينا يعرف الي نعرفه انك اتعرضت لصدمه عملتلك سكته قلبيه موئقته وكنا لسه هننقلك للمشرحه ومفكرينك ميت
سعد بص ل الدكتور بعدم اقتناع وبص في تقويم كان متعلق علي الحيطه مكتوب فيه التاريخ ( 2020/1/17 ) سعد اول لما شاف التقويم شاور للدكتور يسكت وحط ايده علي راسه وبدا يفكر بهدواء ووصل ل استنتاج واحد ( يعني ايه سنه 2020 انا متئكد اننا في 2033 يعني الزمن رجع ولا اي مش فاهم ) قطعت افكار سعد كلام الدكتور
الدكتور : سعد انت كويس مالك ساكت لو فيه مشكله مئثره عليك ياريت لو تبلغني عشان اقدر اساعدك
سعد : دكتور هوه النهارده سنه كام وشهر كام ويوم كام في الشهر
الدكتور ب استغراب شديد : النهارده سنه 2020 شهر واحد يوم 17 انت حصلتلك مشكله في الذاكره او حاجه ؟
سعد مردش علي الدكتور ووصل ل استنتاج واحد بس في عقله ( انا رجعت ب الزمن 13 سنه ) سعد فجئه ارتسمت علي وشه ابتسامه سيكوباتيه مجنونه ابتسامته كانت من الودن لل لودن لدرجه ان الدكتور اترعب من الابتسامه و الشعور الغريب الي حس بيه لما شافها ورجع كام خطوه لورا
الدكتور : سعد انت كويس فيك حاجه ؟
سعد لاحظ نظره الرعب في الدكتور نظره مش طبيعيه من الرعب خلت الدكتور كان هيعيط لما بصله سعد حاول يسيطر علي نفسه وهديت ملامح الجنون من ملامحه ورجع لشكله العادي الطبيعي وهوه بيقول للدكتور
سعد : مفيش يا دكتور انا بس حاسس اني فاكر حاجات وناسي حاجات لو تقدر بس تنادي حد من اهلي
الدكتور بعدم اقتناع : تمام يا سعد
مشهد جانبي
الدكتور خرج من الغرفه ونادي وقال
الدكتور : حضراتكم الي مع المريض سعد علي السيوفي
علي السيوفي ( ابو سعد ) رد وهوه بيدمع : ايوه يا دكتور وخلصنا اجرئات الدفن وعايزن نستلم الجثه
الدكتور وهوه مبتسم : المريض حصلتله معجزه و فاق حاليا وهوه طالب يشوف حضراتكم بس ياريت نراعي انه عنده فقدان ذاكره موئقت
اترسمت الفرحه وشهم كلهم بس استغربو من موضوع فقدان الذاكره
نور وهيه بتعيط : ماما سعد عايش سعد عايش يا ماما
غاده العدوي ( ام سعد ) بفرحه : بجد يا دكتور سعد عايش ابني عايش بس ازاي ده قلبه واقف من امبارح بليل و المفروض خلايا مخه تكون ماتت
الدكتور ب استغراب : عشان كدا طالب منك يا دكتوره و حضراتكم اعمل دراسه علي الحاله بشكل مفصل دي معجزه انه لسه عايش رغم ان قلبه اتوقف المده الطويله دي
علي السيوفي بغضب : يا دكتور يا محترم عايز تعمل دراسه علي ابني
الدكتور بتوتر : يا فندم مش ده المقصود علي العموم الي حضراتكم عايزينه انا هعمله بعد اذنكم اتفضلو معايا
المشهد الرئيسي
سعد رفع راسه وبص للسقف وهوه بيفتكر حياته الي فاتت وبيفتكر التعذيب و الضرب و الاهانه و الذل الي اتعرضله وبيفتكر قمر حب حياته بيفتكر منظرها وهيه دماغها متفجره من اثار الرصاص بيفتكر انها كانت حامل ب ابنه وغصب عنه بيدمع وهوه باصص في السقف وبيفتكر الشيطان الي دمر حياته الي كان السبب في كل شر حصله ادهم و الدم بيغلي في عروقه و وشه بيحمر و العروق ظهرت علي وشه بشكل واضح بس فجئه بيتنهد ويهدا ويبدا يفكر في كل الي حصل من جديد وهوه بيكلم نفسه
سعد : معلوماتي دلوقتي الي عندي دلوقتي اني رجعت لما كنت في بدايه سنتي ال 18
نفسه : بس تفتكر ادهم ليه علاقه ب الموضوع ده
سعد : لا طبعا ادهم اصلا ميحلمش بحاجه زي دي انها تحصل في ارعب كوابيسه تقولي يعملها بنفسه
نفسه : يعني مين يعني وازاي اصلا حصل كدا انتا اصلا عمرك سمعت عن حد بيرجع من الموت عشان يرجع ب الزمن
سعد : مهو ده الي مجنني ازاي انا عايش وازاي رجعت 13 سنه ل ورا
نفسه : ثانيه فاكر الكابوس الي حلمت بيه وانت في الغيبوبه فاكر كان بيقول ايه
سعد : طبعا فاكر هيه دي تتنسي بس علي العموم ده اي كلام عبيط يعني ايه انا مخلوق من نار وطين وكرهني المخلوقات اجمعين ده هبل
نفسه: مش ممكن يكون الهبل ده هوه السبب انك رجعت ب الزمن ب الشكل ده
سعد : مش هاممني ازاي او السبب المهم انه حصل وانا مش هضيع الفرصه وهصلح كل حاجه وارجعها لمكانها
قاطع تفكير سعد وكلامه مع نفسه صوت فتح الباب ودخول ابوه و امه و نور نور جريت علي سعد وهو علي السرير واترمت في حضنه وهيه بتعيط
نور : كدا يا سعد عايز تمشي وتسبني طب ليه ليه عملت كده ليه
سعد : عملت ايه يا غبيه انتي انا مش فاكر انا ايه جابني هنا اصلا
الدكتور : استئذن حضراتكم لو احتجتو حاجه انا موجود بره
علي السيوفي : اتفضل يا دكتور
خرج الدكتور وابو سعد و امه باصينله وهما مش فاهمين حياتهم مكنش فيها المشكله الي تئدي ل حاجه زي دي اينعم ظروفهم الماديه مش احسن حاجه بس كانو عايشين كويس ازاي سعد اكثر واحد متفائل فيهم ينت ،، حر او يتعرض لصدمه توقفله قلبه ب الشكل ده
علي السيوفي : سعد انتا فاكر اي وناسي اي
سعد : يا بابا انا مش فاكر اسبوع قبل الي حصل اسبوع كامل مش فاكر فيه حاجه ( لازم محدش فيهم يعرف حاجه عني دلوقتي خالص )
غاده العدوي : سعد طيب ليه سئلت الدكتور عن التاريخ
سعد: كانت عندي لغبطه في التاريخ في دماغي مكنتش فاكر التاربخ عشان كدا سئلته
نور بضحكه ***** : سعد انت فاكرني صح انا نور اختك الكبير عشان كدا لازم بعد كدا تسمع كلامي ماشي ههه
سعد وهوه بيضحك : بقولك هوه اسبوع محدش حطلي فايروس في دماغي عشان انسي السنه الفرق يا اوزعه انتي
علي السيوفي : طيب يبني احنا هنسيبك ترتاح شويه
سعد شال الاجهزه المتوصله بيه وقام وقف علي رجليه
سعد : لا ما انا جاي معاكم هههههه
غاده العدوي بعصبيه : ايه يا غبي الي عملته ده حد يعمل كده يا دكتور
الدكتور فتح الباب من الصوت وهوه مخضوض واتخض اكثر من منظر سعد وهوه شايل الاجهزه وواقف علي رجليه وصرخ
الدكتور : ايه يا متخلف الي عملته ده انتا ازاي تشيل المحاليل انت جسمك بقاله شهر كامل في غيبوبه انت عايز تموت نفسك يا بني ادم انتا
سعد نزلت علي كلمه شهر زي الصاعقه واتحرك ناحيه الدكتور ووقف قدامه
سعد : شهر ايه هيه كام ساعه الي نمتهم وجسمي احسن من الاول كمان ومفيش فيا اي حاجه انتا اكيد بتخترف
علي السيوفي بعصبيه : سعد احترم نفسك انتا بجد دخلت في غيبوبه شهر
سعد بص ل ابوه وهوه مستغرب من الكلام المفروض لو هوه فعلا كان في غيبوبه شهر كامل المفروض مكنش قدر يقوم من علي السرير اصلا
سعد. : برضو هيقولي شهر انتو هتجنوني ما انا كويس قدامكم وسليم اهوه
الدكتور : حتي ده مش طبيعي انتا اامفروض متكونش قادر حتي تقف علي رجليك انتا لازم ينجتعملك تحاليل ضروري بعدها اعمل الي انتى عايزه
سعد ب قرف : اهمل الي تعمله وخلصني
بص ابو سعد ل ابنه وهوه مستغرب من اسلوره وتصرفاته الي اتغيرت 180 درجه مش ده ابنه الي كان بيتحرج يتكلم مع الناس مش ده ابنه الي كان بيخاف من ظله في حاجه في سعد اتغيرت بشكل كامل واهله كلهم ملاحظين التغير ده
بيقوم سعد ويروح مع الدكتور عشان يعمل التحاليل وهوه بينفخ وقرفان من المستشفي و الدكتور المستشفي كانت مستشفي حكومي سعد اتعود يكون ملياردير لو عنده برد افضل اطباء العالم كانو بيجرو عشان يعالجوه واخرتها يلاقي نفسه في مستشفي حكومي
خلص سعد التحاليل مع اادكتور وهوه قرفان من المستشفي ب الي فيها وبعدها رجع هوه و الدكتور ل نفس الغرفه و الدكتور سرحان وهوه باصص ل التحاليل ومصدوم في نفسه جدا وعمال يوموم مع نفسه وكل شويه يبص لسعد من تحت ل تحت لحد اما وصلو الاوضه الي فيها اهل سعد
اادكتور : انا صراحه مش عارف اقلكم اي سعد التحاليل بتاعته مش نتايج انسان جسمه بشكل كامل غريب حجم قلبه 3 اضعاف حجم قلب العادي وتقريبا كل وظايف جسمه احسن بكتير من اي انسان عادي بس في مشكله مش لاقينلها تفسير لحد دلوقتي
غاده العدوي : ايه يا دكتور من كلامك ان حالته الصحيه تحسن من قبل ودي حاجه كويسه ايه المشكله
اادكتور : سعد ممكن تقلع التي شرت ده
استغرب الكل من طلب الدكتور وسعد بصله ب استغراب وعمل زي ما قال وكانت الصدمه الي خلت سعد و علي ابوه يشخرو في نفس واحد
سعد : خخخخخخخخخخ احا ايه ده كله اي كل العضلات دي
علي السيوفي : خخخخخخخخ ايه ده يروح امك انت كنت مغمي عليك في الجيم ولا ايه
الدكتور : سعد حرفيا بقا اقوي من اي بادي بلدنج ( متدرب كمال الاجسام ) نسبه اادهون في جسمه 1 % نسبه مستحيل حد يوصلها الي بعد سنين تمرين و الاغرب ان سعد اصلا مكنش بيمارس الرياضه علي حسب كلامكم ف لو حد يقدر يقدملي شرح هكون شاكر عشان انا معنتش فاهم حاجه
وسط ما الكل مكنش فاهم حاجه سعد كان سرحان في شكل جسمه وبدا يستكشف جسمه كئنه اول مره يشوفه وفجئه نور بكل تفاهه
نور : علي كدا سعد ينفع يمسك مكان باتمان الايام دي بكل العضلات الي طلعتله دي
الكل فرط ضحك من كلام نور اامتخلف في ساعه الجد وعدا الموقف بصعوبه شديده و الكل بما فيهم سعد في حاله صدمه جسمه حرفيا اتغير 180 درجه ده مش جسم مراهق عنده 18 سنه ده جسم واحد متدرب بشكل غبي وطوله برضو زاد من 170 ل 186 الي خلي الدكتور بيشد في شعره
رجع سعد البيت هوه و عيلته واول لما دخل البيت لقي في وشه اخر حاجه كان ممكن يشوفها ؟؟؟؟
نهايه الجزاء ده اتمني يكون عجبكم ومن اول الجزاء الي جاي هنسرع الاحداث عشان انا اتبضنت صراحه وهقلل التفاصيل فااااا سلاام
- جزاء الرابع ( طفوله الشيطان )
المشهد الرئيسيبيخرج سعد من المستشفي وهوه بيتمتم وبيضرب كف ب كف هوه و ابوه بس صدمه علي السيوفي والد سعد كانت اكبر ب اضعاف الي عمره ما شاف ابنه اصلا بينزل يلعب كوره جسمه بقا احسن من اجسام لعيبه كمال الاجسام بمراحل وكمان تصرفاته الي اتغيرت 180 درجه خلي ابو سعد يشد في شعره حرفيا لحد لما وصلو البيت وكل واحدوفيه سرحان في التغير الي حصل ل سعد من جسمه ل تصرفاته الي خلته كئنه شخص جديدلحد لما وصلو البيت وسعد طالع علي السلم سمع صوت مش غريب عليه ابدا : سعد الف احمد**** علي السلامه انت رجعت امتيرفع سعد راسه وهوه بيشبه علي الصوت الانثوي و اول لما شافها اتمسمر في مكانه و وعينه وسعت من الصدمه كانت واقفه قدامه قمرسعد ب حنين : قمر انتي عايشهاستغرب اهل سعد و قمر من كلام سعد جدانور : انت حمار يلا هيه الي المفروض تقولك الكلمه ديسعد كان سرحان ومش بيرد علي حد فيهم كان بيبص لقمر بس وهوه بيدمع واهله كلهم مستغربين من تصرفاته قمر ب النسبالهم كانت صديقه طفوله سعد مش اكثر وبيعاملها زي اختو حتي لما هيه كانت بتلمحله كان بيصدها وتعامله معاها دلوقتي مش نظره اخ ل اخت ابداعلي السيوفي : ايه يعم في واحد عنده كل العضلات دي و يعيط ب الشكل ده دنا قولت انك هتبقا فتوه الحته بعد كده هههههههغاده العد ي : سعد انتا ساكت كده ليه مترد يلا دي قمر مش كائن فضائي يعنيسعد اخيرا بدا يجمع ويفوق وحس ان قمر ممكن تفتكره مجنون علي الحاله ديقمر : سعد انتا كويس فيه حاجه وجعاك طيبسعد : صباع رجلي الصغير اتخبطعلي السيوفي بخبث : شكل قلبك الي اتخبط يا روح امكقمر بغيظ : طيب ماما غاده هبقا اكلمك اما الرخم ده ينام سلام بقاوراحت رزعت الباب في وش سعد واهله كلهم ميتين ضحك علي قمر و سعدطلعو اهل سعد ودخلو الشقه واول ما فتحو الباب دخل سعد براحه وهوه بيفحص المكان براحه بعنيه وشويه وهيعيط واذا بشلوط ينطره جوا الشقه ويوقعه علي وشه بيلف عشان يشوف مين ويلاقي نور وتقولهنور: انتى لسه هتتئثر الشنطه تقيله يعم انتاسعد بهزار : يا بنت الكلب و**** ل اوريكيعلي السيوفي بهزار : ده ااكلب نفسه هوه الي هيوريك تعالولي انتو الاتنينوبيطلعو يجرو ورا بعض وهما بيضحكو وغاده العدوي ميته علي نفسها من الضحك بسبب سعد ونور و ابوه وبعدها بيرسو الفطار وبيقعدو يفطروعلي السيوفي : مشوفتش انتا يا سعد صاحبك مصلحي كان بيجي ليل نهار عشان يطمن عليك كئنه اخوك ب الظبطغاده العدوي : مصلحي ده ** باعتهولك يبني و** عامل زي اخوك ليل نهار كان يجي يطمن عليكسمع سعد اسم مصلحي وجسمه كله اترعش وقام من علي السفره وهوه بيبص ل ابوه و امه وعلي وشه نظره غضب وعيونه بتطق شرار وكلهم اتخضو وبزات نور اترعبو منه ومن نظرته ومن العروق الي ظهرت في وشه من كتر العصبيه و الغضبعلي السيوفي : سع.. سعد ف.. فيه ايه الي حصلغاده العدوي برعب : سعد يبني مصلحي عملك حاجه اذاك في حاجه مالك بس طيب كان هوه السبب في الي حصل افتكرت حاجه طيبسعد بغضب وصوت خشن : انا داخل انام محدش يصحينيلف سعد وشه واتحرك ناحيه اوضته الي كانت متكسره ومفيش فيها حاجه سليمه غير السرير ورزع باب الاوضه ومحدش من اهله لحق حتي يتكلممشهد جانبيوهما مرعوبين من سعد ل اول مره بحسو ب الرعب من سعد الي ربوه علي ايدهم ومش فاهمين حاجه بس سكتو وكلهم قامو بهدواء لمو السفره وقعدو يتكالمو وهما باصين في الارض ومحدش فاهم الموقف الي حصل ده تفسيره ايه او ايه سبب غضب سعد وازاي قدر يرعبهم من نظره واحدهعلي السيوفي : سعد كان عامل زي المجنون اول لما جبنا سيره الزفت الي اسمه مصلحيغاده العدوي : تفتكرو مصلحي هوه السبب بس ده عمرنا ما شوفنا منه حاجه وحشه عملها ل سعدنور : بس انا شوفتعلي العدوي ب استغراب : شوفتي ايهنور : مصلحي كان ديما لما يجي ل سعد يحاول يتكلم معايا وانا اصده بس اكيد سعد ميعرفش الكلام ده خوفت سعد يعمل فيه حاجهعلي السيوفي ب غضب : ابن الكللابب انة هقول ل سعد واخليه يئدبه ويقطع علاقته بيهغاده العدوي ب هدواء : بس من كلامك يا نور ان سعد ميعرفش الكلام ده امال سعد برضو اتعصب ليه اول لما جبنا سيره الزفت مصلحيعلي السيوفي : ده الي هامك مش هامك خالص ان ابنك متاخد كبري عشان يوصل ل اختهغاده العدوي : يا علي يا حبيبي انا وانت عارفين سعد لما بيتجنن بيبقا عامل ازاؤ ولا ناسي الي حصلعلي السيوفي و نور اترعشو من الرعب وحطو راسهم في الارض وهما بيفتكروفلاششش باااكنور في سنه اولي ثانوي نزلت عشان تروح الدرس وسعد زهق من القعده ونزل يتمشي عبال ما تخلص اخته الدرس ويروح يجبها وي ويروحو خلص الدرس بدري ونور خارجه من سنتر الدرس الي موجود في منطقه شعبيه وبتلاحظ كذا شاب ماشيين وراها هيه وصحابها البنات و البنات و نور خايفين من الموقف و الشباب عمالين يتكلمو و يضحكوشاب ١ : يدين امي يصطا انتا شايف عامله ازاي دي صاروخشاب ٢ : يسطا لا و البت الي جمبها دي قاعده صواريخ ( وهوه بيشاور علي نور )شاب ٣: بقولكم ايه انا مش قادر تعالو نرحلهم والي يحصل يحصلبيفضلو يقربو من نور وصحبتها البنات ( وصف سريع ل اصحاب نور الي هما شهد و مريم) ( شهد دي عليها طيزها مرفوعه وقبه ل فوق وشعرها بني و بلوندايه وبززها قد الرمانه تقريبا وعيونها زرقه حاجه كافره من الاخر ) ( مريم طيازها متوسطه وجسمها رفيع بس بيضه زي الابن وبززها كباره لدرجه تحسها مرضعه وشعرها اسود بس طويل لحد طيازها وبتسيبه مفرود دايما )وصلو ل نور و صحابها و مريم و شهد لاحظو اخيرا انهم ماشيين وراهم من بدري وبيبداو يخافو ونور عامله هاديه بس من جواها مرعوبه وفجئه نور بتشوف الولاد وهما بيشاورو عليها وصحابها و للحظه نور بتتجراء وتلفلهم وتزعق فيهم وهيه قلقانهنور ب قلق وصوت عالي : فيه ايه انتو ليه ماشيين ورانا ليه ؟الشاب ١ : بقولك ايه ماتيجي وهنديكي الي انتي عيزاه وهاتي صحابك ب المرهمريم : انتا حيوان مش متربي ازاي تفكر اننا شبهكم يا نجسشهد وهيه بتعلي صوتها : نيجي معاكم فين يا روح امك انتا فاكرنا زباله زيكم يبن الوسخهالاولا بيتصدم وكان فاكر نور وشهد ومريم بنات شمال بسبب لبس شهد العريان و الديق ولسانها الفالت و الجرئالشاب ٢ : طيب عشان الكلمه دي يبت الشرموطه منك ليها ل هتيجي معانا صاحبتكم ام لسان دي ( وبيشاور علي شهد ) وكلمه كمان ل ناخدكم معاهاشهد : تاخد مين يبن المتناك انتا متعرفش ابويا ممكن يعمل فيك ايه لو عرف انك موقفني كداالشاب ٢ : ابن متناك !! انا ابن متناكه يبنت الكلب يا وسخه يا مومس ( وبيرفع ايده عشان ينزل علي وش شهد ب قلم مخبرين بيطرقع وشهد بتترمي علي الارض )الناس بدات تتلم وسعد من بعيد سامع زعيق و خناق وقرر يروح يشوف فيه ايهمريم : انتا غبي يلا انتا عارف انتا عملت اينور : استنا يبن الكللابب و**** لتصلكم ب اخويا يجي دلوقتي عشان تعرف تستقوي علي بنات الناس كويسلسه هطلع الموبايل وتكتب الرقم وشهد كل ده علي الارض مصدومه و بتعيط الولا خطف الموبايل من ايد نور ورماه وداس عليه كسره ميت حته وفجئه شد نور من شعرها وعايز يجرها من شعرها معاه ب العافيه وصحابه بيحاولو يمسكو مريممريم : سيبوني سيبوني يا كلاب و**** لوديكم في داهيهنور : اه شعري سبني يا حيوان يا زبال سبني يا نجس سبنيييي ( وهيه بتدمع من شده لشعرها )الشاب ١ : انا يبنت الكلب تقوليلي هتصلك ب اخويا تلاقيه خول ممشيكي علي حل شعركفتح مطوه وهو بيقول ( انا بقا هسيب تذكار ل اخوكي علي وشك عشان تفتخري بيه كويس بعد كده ) بيتصدم صحابو من تصرفه وهو بيرفع المطوي ولسه هينزل علي وش نور الي غمضت عينيها من الخوف و الشاب وهوه نازل علي وش نور لقي ايده وقفت في الهوا وايد حد من وراه ماسكه المطويسعد : اخوها خول بتقول ههههههههه دنا الي هقلبك خول برخصه يبن المومسنور بتفتح عينيها وبتلاقي سعد ماسك المطوه وايده بتنزف وهوه باصص وعيونه حمرا ددمم و العروق بارزه في وشه من العصبيهبيلتفت الشاب يشوف مين الي واقف وراه وبيتصدم ب منظر سعد و الرعب بيبان علي وش الشابالشاب ١ : ان ان انتا بقا اخوهابيخطف سعد المطوه من ايد الشاب وبيعدل مسكته ليها وبيبص للمطوه وبعدين بيبص للشاب وبيديله ب الرجل في بطنه و الشاب بيطير كام متر و بيخبط في حيطه وهو بيكح وواحد من صحابه بيجري علي سعد من ضهره وهوه ماسك خشبه وعايز يضرب سعد علي دماغهشهد : حاسب يا سعدسعد مبيلحقش و الواد بيديله ب الخشبه علي دماغه. دماغه بتبدا تنزل ددمم وعينه بتبدا تغيب وفنفس الوقت يحس ان جسمه بيسخن وبيلف وشه الغرقان ددمم للشاب بس الشاب بيتصدم من الي هوه شايف شاف سعد كان بيضحك بجنون سعد كان نسي كل حاجه وبقا بيضحك بجنون مع الدم الي علي وشه خلي منظره مرعب جدا للشابالشاب ٢ : انتا مجنون انتا بتضحك علي ايهسعد مسمعش الشاب وبحركه بسيطه وسريعه فقع عين الشاب اليمين و الشاب بيصرخ وهوه ماسك عينه و الدم بينزل منها و صحابه مصدومين من الي حصل ومريم و شهد باصين ل سعد برعب اكتر من الشباب سعد كان عامل زي المجنون بيضحك و الدم مغرق وشه بيضحك وهوه لسه فاقع عين واحد بيضحك واخته كانت هتتشوه ازاي بيضحك في الموقف ده محدش كان فاهمالشاب ٢ : عي عينييييي عيني حرام عيني حرام عليك ليييه عيني اعااااااااااااسعد ب جنون : انتا زعلان كده ليه انا لسه بسخن يكسمك منك ليهالشاب ١ : احنا اسفين احنا هنديك كل الي انتا عايزه بس سيبنا ابوس رجلك سيبنا احنا مكناش عايزين ده يحصلسعد مبيردش عليه وبنفس الحرك بيشيل العين الشمال وهوه مبتسم لنفس الشاب وصط صدمه الكل سعد خلاه اعما لمجرد انه عاكس اختهشهد : سعد انتا عملت ايه سعد انتا اجننتالشاب ٢ : انا اتعميت اعع اتعميت حرام عليك ليه ليه عملتلك ايه عشان كل ده هما الي ضربو اختك انا عملتلك ايهالشاب ٣ ساب مريمه وكان عايز يجري سعد رمي المطوه علي رجله واتنشكل علي الارض وهوه بيصرخ و مريم و البنات مرعوبين من الموقفالشاب ٣ : معملتش حاجه سبني امشي سبني امشي معملتش حاااااجههههسعد بدا يقرب منه وسحب المطوه من رجله وهوه مبتسمسعد : تعرف اول لما شوفت منظركم واختي وصحبتها مضروبين وبتقول عليا خول حسيت ب ايه حسيت نفسي عاجز او مذلول ده اكتر احساس بكرهه وده تمن انك حسستوني ب العجز كل حاجه وليها تمن وفيه حاجات كلاب زيكم متقدرش تدفع تمنها الي ب الشكل دهسعد نزل عند رجله وهوه بيبصله و الشاب بيحاول يفلت منه وخايف سعد ماسك المطوه وهوه رافع رجل الشاب اليمين وقرب عليه ب المطوه علي عصب اكيليس ( اهم عصب في الرجل وهوه المسؤول انك تمشي ب رجلك اصلا ) وهوه بيضحك سن المطوه علي العصب من فوق الجلد وهوه بيضحكسعد : تعرف ان اهم عصب في الرجل هوه الي انا هقطعو ده هتعيش طوى عمرك بتعرج لو قطعته من رجل واحده ولو قطعته من رجليك الاثنين بتبقي قعيد طول عمرك متقدرش تتحرك تخيل انك هتبقي في احسن الاحوال بتعرج من النهاردهالشاب ٢ : لا لا ابوس رجليك لا اطلب الي انتا عايزه بس بلاش دي ابوس رجليك لا ارحمني ابوس رجليكبيبص الشب وهوه بيعيط ل سعد الي بيبتسم اكتر وبيقطع بحركه سريعه عرق اكيلس في رجله وبيقوم ويسيب نافوره ددمم وصريخ الشاب الي امتزج مع صريخ صاحبه الي اتعمي و ذهول البنات الي مش مصدقين ان ده سعد الي كانو بيتريقو عليه ويهزرو معاهالشاب ٢ : اععععععع لا لا لا لا رجلي رجلييييييييييييسعد ب جنون : مالها رجلك ما هي كويسه اهي وقع عليها شويه كاتشب بسالكل كان مستعجب من هدواء سعد وجنونه في نفس الوقت بس محدش كان عنده الجراه انه يتكلم او حتي يتدخل الناس كانت واقفه تتفرج بكل ذهول وفيه الي كان بيصور ومحدش استجراء يتدخل ويلحق الشباب الي بقو معاقين بسبب انهم عاكسو كام بنتسعد : دلوقتي جيه دور الي كان بيقول عليا خول وعاوز يشوه اختي فكرت كتير اعمل فيك اي عشان ما تقربش ل اختي تاني ولقيت ان ده مستحيل واكيد من كرهك ليا ممكن تعمل حاجه ل نور عشان كده مفيش حل غير اني اخد دا ( وهوه بيشاور علي رقبه الشاب ١ )الشاب ١ : انتا عاوز ايه انت متعرفش انا لو حصلي حاجه اهلي مش هيسبوك في حالكسعد بسيكوباتيه : طيب و اهلك هيعرفو منين انتا اصلا مش هترجعلهم تاني ههههههههههنور : لا يا سعد لا متقتلوش هنتئذي لو ده حصل ابوس ايدك بلاش متضيعش نفسكسعد ما ردش اصلا علي نور واتحرك و الشر طالع من عينيه ومبتسم ب جنون ومش سامع اي صوت من توسلات نور و شهد و مريم من حبهم ل سعد وخوفهم من الي هيحصله لو قتله شهد راحت ل نور وهيه بتقولهاشهد : نور اتصلي ب عمو علي بسرعه سعد مش طبيعي لو كمل هيقتله بجد خلي عمو علي يجي بسرعهنور ب خوف وعياط : حاضر حاضربتطلع نور تليفونها وبتتصل ب علي السيوفي وهيه بتعيط و هوه مش بيرد وسعد مش سامع غير كلمه واحده ( اقتله اقتله اقتله اقتله )علي السيوفي رد وهوه سامع صريخ نور في الموبايل ومش فاهم حاجهنور: سعد بابا سعد يا بابا سعد الحق سعدعلي السيوفي : فيه ايه سعد حصلتله حاجه انطقينور ب صوت عالي : سعد هيقتل واحد يا بابا ومش عارفين نوقفه احنة قدام الدرس تعاليعلي السيوفي بصوت مرعوب : حاضر حاضر جاي جاي حلا حولو توقفوه او تعطلوه خمس دقايق بسقفل علي السيوفي وسعد الابتسامه بتزيد علي وشو و لون قزحيه عينه قلبت احمر وهوه بيقرب من الشاب المرمي علي الارض وبيحاول يقوم من الرعب و الخوف الي فيه مش قادر يتحرك او يقوم ومع كل خطوها بيمشيها سعد ناحيته كان خوفه بيزيد من المجنون الي جاي يقتله دهلحد لما سعد بقا واقف قدامه ونزل وحط عينه في عين الشاب ومسك صباع الخنصر للشاب وهوه بيضحكسعد: الموت قليل اوي عليك تفتكر انا هموتك ب البساطه دي ( وسحب سعد صباعه لوراه وكسره و الشاب بيصرخ وسعد مسك صباعه التاني وهوه بيضحك بصوت عالي وبجنون )الشاب ١ : ار ا حمني ابوس رجليك ومش هتشوفني تانيسعد : ههههههه مش هشوفك تاني ؟ ما اكيد كده كده محدش بيشوف الميتين ههههههه ( وسحب صباع الشاب لورا كسره و الشاب اغمي عليه من شده الوجع )سعد : لا انشف كده احنا لسه بنسخنسعد بيمسك المطوه وبيغرسها في ايده و الشاب بيفوق وهوه بيصرخ وكل الي شايف المنظر كان مرعوب وسعد كتم بقه وبدا يكسر صوابعه واحد ورا التاني و نور بتترجاه يسيبه وكل لما يغمي عليه سعد يطعنه في ايده سعد كانت ابتسامته عماله تزيد وهوه بيكسر في عظمه وهوه مش حاسس ب اي شعور غير المتعه و النشوه و الشاب عينه بقت ثابته وباصص ل السماء ودموعه نازله وهوه بيصرخ لحد لما وقفت عربيه علي السيوفي والد سعد ونزل منها وهوه بيجري واتمسمر في مكانه من المنظر البنات قاعدين علي الارض بيعيطو ونور بتترجي سعد انه يسيب الشاب وسعد بيضحك بجنونعلي السيوفي ب غضب : سعد انتا اتجننت ايه الي عملته ده انتا يا غبي سيبه حالاسعد : اذي اختي لازم ياخد جذائه لازم يموت يموت يموت يموتفضل سعد يكرر في جملته وهوه بيضرب في الشاب ب البوكسات وموقفش غير اما اغمي عليه من الجرح الي في دماغه الي فضل 30 دقيقه ينزف ولما صحي مكنش فاكر اي حاجهنهايه الفلاااش باكنور ب رعب : لا اي حاجه الي ان سعد يرجع للحاله دي تاني ده مكنش اخويا ده كان شيطان معرفوشعلي السيوفي بغضب : بت يعني هوه عمل فيهم كدا من فراغ مثلا انتي ناسيه ان لولاا سعد كانو عملو فيكي انتي وصحابك ايهنور : يا بابا مش قصدي كدا بس الموضوع ةن سعد دلوقتي مبقتش فهماه كئنه مخبي حاجهغاده العدوي : من الناحيه دي عندك حق انا فعلا حاسه سعد مخبي حاجه كبيره وناوي علي مصيبهنور: فكرتوني ده شهد مقطعه نفسها من العياط علي سعد من لما قولتلها ان قلبه وقف عايزه ابقا اكلمها اطمنهاعلي السيوفي ب استغراب : وهيه خايفه علي سعد كدا ازاي ده مريم كانت بتخاف تسلم علي سعد بعد الموقف ده لحد كام شهنور : معرفش يا بابا بس هيه اتغيرت مع سعد خالص بعد الموقف ده وبقت ملزقه كدا وتسئلني بيحب اي ويكره ايهعلي السيوفي : اهاااااا قولتيلي كدا تنا فهمتغاده العدوي بغضب : ده الي هاممكم دلوقتي شهد ايه وزفت ايه سعد لو عرف موضوع مصلحي مش بعيد يقتله فيها ويضيع نفسهعلي السيوفي : معاكي حق الصراحه وكمان السبب الي عصبه فجئه واول لما جبنا سيره مصلحي الزفت ده عايز اعرفهنور. : بابا تقريبا ممكن ةكون عارفه ايه السبب بتاع صدمت ستد بس مصلحي بقا معرفشعلي السيوفي ب استغراب : ومقولتيش ليه من بدري با غبيه انتي قولي انتقي .نور : يا بابا بقواك تقريبا مش متئكده يعنيغاده العدوي : متقولي يا بنتي وتخلصينانور : سعد كان بيسئلني كذا مره عن حاجات بتحبها البنات وازاي يفتح كلام معاهم وكدا ولما سئلته اكتر عرلت انه بيحب بت معاه في الدرس اسمها ساره وكان بيقول فيها شعر ممكن يكون حاول يعترفلها وصدتهغاده العدوي : بس فيه حاجه غلط لو كلامك صح المفروض قبلها ب يوم يكون اتصدم مش اول لما صحي من النوم يبدا يكسر في الاوضهنور : مش عارفه بقاخلصو قعدتهم بعد ما هديو وكل واحد فيهم دخل ينام عشان كان جه اليل و اليوم عدا علي كداالمشهد الرئيسيسعد اول لما دخل غرفته قعد علي السرير وهوه متعصب وبيفتكر كلام ادهم ليه وهوه علي الكرسي وبيتعذبفلاااش بااكادهم بهستيريه : دخلو الهديه يا رجالهبيدخل الرجاله وهما بيجرو قمر وهيه واضح عليها انها متخدر ومش في وعيها وسعد اول ما يشوفها بيتصدم و الدموع بتبدا تنزل من عينيه شلال وببداء يصرخ بئنه المفروض تكون بره مصر هربانه وان من المستحيل ادهم يكون عرف يمسكها وهوه مش مستوعب وجود ادنم ونسي كل حاجه اصلاادهم بجنون : مع اني مكنتش هقولك بس هقولك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههههههههه فاكر مصلحي ايوه هوه مصلحي صاحب صحبه مصلحي ابو الصحاب الي هربتها ليه ك امانه تعرف هوه اول حاجه عملها ايه اتصل بيا يسلمها ليا ب 12 مليون جنيه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف ان. رد فعلك هتبقا عظيمه كده كنت اتدهملو دولار دولار ههههههههنهايه الفلااااش باااكسعد : مصلحي الكلب و**** وجتلي برجليك يا كلب الصحاب نفسه : اهدا اخد الحق حرفه سعد : بلا حرفه بلا خرا ده واحد كان السبب في ان قمر تموت جمبي مذلوله ب الشكل ده نفسه : يعني انتا عايز ايه دلوقتي سعد : سهله هقتله اول لما اشوفه وادفنه في الصحرا ياما عملتها ايام التدريب علي الاغتيالنفسه : انا وانتا عارفين كويس ان دي مش موته ترضي الغولسعد ب ابتسامه : كنت نسيت الاسم ده نفسه : لازم متنساش جذئهم مش الموت بسهوله الموت ده رحمه مش هيخدوها ب السهوله دي سعد : معاك حق الموت حاجه قليله اوي من الي المفروض اعمله فيهم وزي ما اطعنت في ضهري هدوق كل واحد فيهم من نفس الكاس نفسه : اظن انك لازم تنام دلوقتي عشان لو منمناش هنلاقي ابوك و امك فوق دماغنا بيسئلونا عن الي حصل من شويه بسبب اسم الخرا مصلحي سعد : الا صحيح انتا ميننفسه : انا الكاتب يلا بيخلص اليوم علي كدا وكل واحد بيدخل ينام وهوه شايل في دماغه 100 حاجه وكل العيله خايفه سعد يعرف عن موضوع مصلحي و اخته وانه كان بيحاول معاها وهيه بتصده وهما متئكدين ان سعد هيقتله لو عرف وخلص اليوم وصحيت العيله كلها معدا سعد الي فضل نايمنور : باب انا هدخل اصحي سعد علي السيوفي : لا سيبيه نايم هوه جاي امبارح تعبان من التحاليل و القرف بتاع المستشفيات غاده العدوي : انا هحضر الفطار وبعدها نصحيه فجئه جرس الباب بيرن وبتروح نور عشان تفتح وبتلاقي شهد معيطه و لابسه عبايا سوده وهيه بتعيط وبتدخل تترمي في حضن نور وهيه بتعيط وتعدد علي سعد من الكلام التقليدي مات شباب وكذا وابو وام سعد ماسكين نفسهم ب العافيه ومش عارفين يصارحوها ازاي نور : يبنتي اهدي في ايه تعالي عشان عايزه اقولك حاجهشهد ب استغراب : انتي اخوكي مات انتي مستوعبه ماااات انتؤ بتضحكي وهاديه وبارده كده ازاينور : يا ماما هتلها معلش كوبايه مايا بدل ما تموت مننا غاده العدوي بتقوم تجيب كوبايه مايه وتديها ل شهد وتقعد جمبها وهيه بتطبطب عليه وشهد بتشرب المايه ومستغربهنور : بصي بقا مبدئيا كدا سعد عوبيتفتح باب اوضه سعد وبيخرج وهوه بيتاوب وحاطط ايده علي وشه وقالع التيشرت قدام شهد الي ب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااااس كدا جزاء اطول من حياتي وتعب اهلي عشان اخلصه اتمني يعجبكم وشكرا لكل واحد عجبته القصه وكتب تعليق محفز
الجزاء الخامس ( حتي تحترق السماء )
بيخرج سعد من غرفته وهوه حاطط ايده علي وشه وبيتاوب ومش فايق نهائيا قدام شهد وهيه بتشرب من كوبايه المايه وسعد لسه هيفتح عينه لقي مايه نازله علي وشه شهد تفت المايه من الخضه وهيه خايفه وبتصرخشهد : ع ع عفريييت عفريت بعضلاتسعد وهوه متعصب : عفريت مين ومين الهبله دي يا نورنور وهيه ميته ضحك : ههههه دي شهد يا سعد ههههههههههههههسعد بيرفع حاجبه وهوه بيبص ل شهد الي لسه مرعوبه وشهد اصلا بدات تلم حاجتها وعايزه تطلع تجري ومفكره سعد عفريت طلعلهاشهد : نو نور ان انا هقوم امشي وانتي شوفي شيخ بسرعه سلام يا عمو سلام يا طنطغاده العدوي وعلي السيوفي ونور بنتهم فصلو ضحك ونور اترمت علي الارض وهيه ماسكه بطنها وسعد واقف مش فايق ولا فاهم اي حاجه وناسي اصلا مين شهد دي وشهد ل لحظه بدات تستوعب وبدات تعيط منغير سبب و الضحك زاد من العبط و الهبل الي بيحصلسعد : نور انا داخل اخد دش وانتي شوفي العبط ده عشان مش فايقنور : ههههه ماشي روح انتا البت هتموت ههههههههههراح سعد اوضته طلع قميص اسود و بنطلون ابيض ودخل اخد دشمشهد جانبيشهد ب رعب :. مين ده يا نور ده سعد ولا عفريتغاده العدوي : ههههههه لا هوه سعد يا روح امكنور : بس شوفتي يا ماما وهيه بتصرخ وغرقت سعد وهيه بتقول عفريت ب عضلات ههههههههههههههههههعلي السيوفي : جيل طري هههههههشهد : يعني ده سعد طب ازاي مش المفروض انه منور ب غضب : لا محصلش سعد رجع ب معجزه ولما فاق اكتشفنا ان جسمه حصله التغير دهشهد : يعني الناس تتعب عشان تروح الجيم واخوكي يعمل فورمه وهوه نايم يا بخته هههههنور : لا بس سعد اتغير يا نور سعد بقا عصبي وهادي في نفس الوقت وشخصيته اتغيرت بطريقه غريبه وكمان نسي اسبوع قبل الحادثهشهد : ايه بتقولي ايه نسي اي يا روح امك ليلت امه سودهغاده العدوي : بتقولي حاجهشهد : لمؤخذه يا طنط لما يخرج سعد عايزه اكلمه في حاجهنور ب همس : ماالك يا بت فيه ايهشهد ب همس : هبقا اقولك بعدينالمشهد الرئيسيسعد تحت الدش ومش حاسس ب الوقت وهوه بيكلم نفسه وحاسس ب نار مش راضيه تطفي جواه من امبارح النار الي حرقته في حياته الي فاتت لسه موجوده واكيد هتحرقه لو سابها في حياته دي وفكر في اهله وفكر في قمر و كل الي خانوه و الي باعوه وغدرو بيه و الدم بينزل من عينيهسعد : ليه مقتلهمش كلهم واعيش في سلام زي اي حد عادينفسه : انت متخلقتش عشان تكون عاديسعد : انا ايه ذنبي في كل ده ليه انا الي المفروض يحصلي كل ده ليه دايما لازم اكون الي بيتغدر بيه ليه مش عايش زي باقي الناسنفسه : عشان الحياه كده زي ما بتفرض عليك العذاب بتديك مقابل ليه الي بيتعب في الدنيا بيلاقي مقابلسعد : وكان ايه المقابل في حياتي الي فاتت اتغدر بيا وشوفت عذاب ما شفهوش بشر وتقولي مقابلنفسه : الدنيا اتخلقت ب القانون ده حتي الاهل بيطلبو منك مقابل تربيتهم واكلك وشربك كل السنين دي كل حاجه في الدنيا ليها تمنسعد : طيب حصلي كده ليه ؟نفسه : عشان اديت منغير ما تستني فاكر الكل ممكن يعيش زيك يعيش عشان الحب العاطفه الخير هههههه غبيسعد غضب : مش غبي هما الي غدارين بينكرو خيري عشان مصالحهم هما الي غلط وانا الي صحنفسه ب استهزاء : الصح و الغلط مجرد فكره الي خلي الخير هوه الصح عشان هوه القوي بيجبر الكل يتبعه والي بيجبر الشر يكون غلط انه ضعيفسعد : مش فاهم انتا تقصد اينفسه : مش قولتلك غبي قصدي ان القوه و السلطه هيه الي دايما صح اقتل مليون وقول عليهم شياطين و الناس هتصدقق عشان انتا القويسعد : بس كده اكون اوسخ من الشيطاننفسه : انتا غبي المعني انك تاخد الي انتا عايزه ب القوه او بئي وسيله وتبقا الرعب الي بيخافه الكل خليك انت النار الي هتحرق كل الي يقرب منهاوميقربش حد الي الي كان زيك عايز تكون طيب ماشي بس خليك نار تحرق الكل وتخليهم جزاء منك وهدفهم بس يبقو منك فهمتسعد سرح في الايدلوجيه الغريبه الي فكر فيها وفعلا اقتنع ب الكلام بطريقتا ما وفضل سرحان لحد لما سمع صوت تخببط علي باب الحمامنور : سعد لو ناوي تبات عندك قولي اجبلك السرير هناسعد : خلاص يا زنانه خارج هلبس واخرجنور : اخلص عشان شهد عايزاكسعد : عندها شويه مايه كمان ولا ايه .نور بتضحك : ههههه لا بس عايزه تكلمك بتقول موضوع مهمسعد : ماشي خارجخرج سعد من تحت الدش بعد ساعتين وهوه سرحان ولبس القميص الاسود و البنطلون الاسود ولاحظ ان شعره معمول كيرلي وهوه اصلا بيكره الشكل ( الكاتب : مقصدش حاجه دي شخصيه البطل مش اكثر ) رجع سعد شعره ل وراه وفرده واختلف شكله جدا عن الاول واخرج من الحمامنور بهزار : لو سمحت يا اخ اخويا كان في الحمام متعرفش راح فينسعد : يلا يا بت من هنا عشان بنرش مايهنور : طيب يعم متزقشخرج سعد ونور واول لما اهله شافوه تنحو من منظره الي اتغير وبقي كئنه شخص تاني حتي ستايل البس اتغير وشهد عضت علي شفايفها اراديا وسعد لاحظ وابتسم برضو منغير ما يبين بس ركز مع شهد شويه وهيه لاحظت وعدلت نفسها وهيه بتبصله بكل محنشهد : سعد ممكن نتكلم شويه علي انفرادسعد : اوكنور : اوعي تعمل حاجه في البت هههههبصلها سعد ومهتمش وخد نور ودخلو اوضته وقعد سعد علي السرير وقدامه علي كرسي قعدت شهدشهد : سعد انتا بجد نسيت الي حصل قبل اسبوع من الحادثهسعد : لو تعرفي حاجه قوليليشهد : مش عارفه احكيلك ازاي بس قبل اسبوع لما كنا فيسعد : هششش ثانيه واحدهقام سعد وراح ناحيه باب الاوضه وفتحه مره واحده ولقي نور بتقع علي وشها وشهد باصلها بغضب وسعد عمال يضحكسعد : مش ناويه تبطلي تلميع اوكر يا نور هههههههشهد ب غضب : بتعملي ايه يا نور قلت عايزه اقوله سر ينفع كدانور : يا شهد يا حببتي انا خوفت يتحرش بيكي ( وهيه بتقوم من علي الارض ) علي العموم سلامو عليكم انا بقا ( وطلعت تجري بره الاوضه )سعد قفل الباب ورجع قعد قدام شهدسعد : هاه كنتي بتقولي ايه الي حصل قبل اسبوع كمليشهد بتوتر : متئكد بس ان نور مش بتسمعناسعد : انجزي يا شهد انا مش فاضيلك هتقولي ولا اقومشهد بتوتر : خلاص خلاص هقول بس لازم توعدني انك تهدي وتسمعني وتفكر ومتعملش اي حاجه توديك في داهيهسعد بدا يركز معاها وبدا يسمعشهد : قبل اسبوع من الحادثه كنا انا وانتا نزلنا نتقابل في كافيهفلاااش باااكسعد : هاه يا شهد قولتيلي عيزاك في موضوع مهم قوليشهد بدمع : هئ سعد ساهدني ( واتفتحت في العياط وسعد كل ده مستغرب )سعد : طيب فهميني ايه الحوار عشان اعرف اساعدكشهد : ح حاضر بس متتعصبش علياسعد : متنجزي بدل ما اسيبك و امشيشهد : حاضر قبل اسبوع موبايلي كان جاب شاشه و مصلحي صاحبك قاللي انه يعرف واحد بيعرف يصلحهم و رخيص وخلاني اوديله الفونسعد بغضب : وانتي تعرفي مصلحي منين اصلا عشان يقولك وتقوليلهشهد بقت تعيط جامد لدىجه ان الناس انتبهت وبداو يبصوا ل ستد باصه مش كويسهسعد : شهد قومي معاياشهد : علي فينسعد : واضح الحوار كبير هنتكلم في مكان هاديقام سعد وشهد وسعد دفع الحساب وقامو يتمشو لحد ما تهدي شهد الي كانت منهاره وعماله تعيط لحد لما هديت وخدها سعد وطلعو علي كافيهسعد : هاه بقا هديتي كملي ومش عايز عياط تانيشهد : حاضر بص مصلحي اصلا كان بيحاول يكلمني كتير ويتعرف عليا لحد لما بدا بينا كلام صحوبيه وكدا و من يومين حصل موضوع الفون وكلمته وهوه قالي انه عنده حد خبره وسعره رخيص وفعلا انا وهوه رحنا ودينا الفون ل محل الصيانه بتاع صاحبه ده عشان يغير الشاشهسعد : طيب كل ده كلام عادي ليه بقا كل العبط الي انتي فيه دهشهد وهيه بتدمع : امبارح بليل روحت عشان اخد الفون لقيت الراجل بتاع الصيانهفاتح الفون وواخد ليا صور بلبس البيت وكذا ولبس مصايف و الكلام دا وبيقولي لو مدفعتلوش 10 الاف جنيه او ن ن نمت معاه ( وهيه بتعيط اكتر ) هيفضحني وينشر الصورسعد ب غضب : طيب ومصلحي الخرا مش المفروض ان الزفت التاني ده صاحبه ويعرف يحل الموضوعشهد : كلمت مصلحي وقالي وسكتتسعد : متخلصي قال ايشهد بتوتر شديد : قالي انه ممكن يحللي الموضوع لو عرفته نور اختك ولما رفضت بدا يشتمني ويقولي انه هيخلي صاحبه ينشر الصورسعد قام من علي التربيزه وعنيه بتطق شرار وكل الي في الكافيه لاحظ وبداو يبصو وشهد بدات تعيط تانيسعد : قومي معاياشهد : علي فينسعد ب صوت عالي : قولتلك قوميشهد اتخضت وقامت مع سعد وهيه وشها في الارض وسعد خدها وخلاها تعرفه مكان محل الصيانه بتاع صاحب مصلحي ووقف قدام المحلشهد : سعد هتعمل ايه ب العقل انا ممكن اتفضح فيهاسعد : متقلقيش انتي زي نور عندي خليكي واقف بعيد انتي دلوقتيشهد بزعل : زي نور طيبسعد دخل محل الصيانه وشاف شاب قاعد علي كرسي وعمالي يصلح في تليفون قدامه ومش مركز مع الي حواليه ومركز مع الفون سعد فضل يقرب لحد ما حس بيه الشاب ورفع راسه يشوف مين وةول لما شاف سعد اتخض وبلع ريقه ورجع بعدها حاول يبان هادي وسعد ملاحظ كل دهسعد : انتا جالك فون من بت اسمها شهد من يومين صحالشاب : هيه تبعك ايوا جاتلي وزي ما قولتلها يا تجيب الفلوس يا تنفز شرطيسعد طلع من جيبه علبه سجاير و ولاعه وطلع سجاره وولعها وبص للشاب الي بان علي التوتر اكتر وسعد خد نفس من السجاره ونفخ في وش الشاب و الشاب بيكح جامد وعينه احمرت وبص ل سعد وسعد بدات عينه يبان فيها الغضب و العصبيه وبدا يكلم وهوه مركز في عيون الشابسعد : انتا تعرفني مش كداالشاب وهوه بيكح : كح كح انتا مين اصلا عشان اعرفكسعد : اول كدبه وانا مبحبش الكدبالشاب بتوتر : انتا عايز ايه منيسعد : كل خير هنتكلم شويه قولتلي الي انا عايزه هسيبك و امشي اما بقي لو ( وابتسم سعد بجنون ) مبتحبش الكلام يبقي مش همشيالشاب بخوف : مش هتقدر تعملي حاجه انتا في مكانيسعد بسخريه : فعلا طيب تامام شوف كداوراح سعد عند الباب الحديد وراح منزله وشهد بتبصله من بعيد وهيه مش فاهمه بس لحظت نفس النظره من اليوم اياه من تاني واترعبت اكتر بس مش في ايديها غير انها تستني زي ما سعد يخلص نزل سعد الباب الحديد الي برا ورجع ل الشاب وهوه مبتسمالشاب ب رعب : انتا هتعمل ايهسعد ب هدواء : لسه قايلك اننا هنتكلم .سعد قعد قدامه علي الكرسي وحط رجل علي رجل وابتسم بجنونسعد : دلوقتي محدش يقدر يزعجنا اتكلمالشاب : اتكلم اقول ايهسعد : دي بدايه مش حلوه لازم تساعدني عشان اساعدك وانتا عارف اني اقدر اموتك دلوقتي نصيحه تعلالي دوغري واوكلمالشاب : قول الي عاؤز تعرفهسعد ابتسم : كده حلو انتا تعرفني منينالشاب : معرفكش دي اول مره اشوفك ولو اعرفك كان زماني عارف اسمك ولحد دلوقتي معرفش اسمك ف اكيد معرفكشسعد كشر : يعني انتا شايفني بلعب معاك عشان تتغابي قدامي ب الشكل ده يبن المومس ؟الشاب اتعصب وقام وهوه بيزعقالشاب : انتي مين يبن المتنسعد قام وقف قبل ما يكمل جملته وراح ماسك دماغه وخبطها في المكتب الي قدامه ورفع ايده الشمال وكسر معصم ايده وهوه بيبصله زي الاسد الي بيبيص ل غزال ومستني فرصه عشان ينهش لحمه الشاب كان بيصرخ ووجعه كان زايد من الرعب الغير مبرر من سعد وشعوره ب العجز قدامهالشاب : خلاص يا سعد خلاص هقول اعهههههه دراعي خلااصسعد ب استهزاء : نزل عليك الوحي وعرفت اسمي ولا ايه يعم الشيخالشاب ب خوف : هقول بس اوعدني تسبني ومتعملش فيا حاجهسعد : اسيبك دي اقدر اوعدك بيها بس لو اتكلمت لو كدبت تقدر تعتبر نفسك ميتالشاب : هتكلم هتكلم مصلحي الزفت هوه الي جالي من ثلاث ايام وقالي انه هيجي هوه و بنت واني افتح تليفونها وان وراها مصلحه حلوهسعد : برضو مقلتليش عرفتني ازايالشاب : مصلحي وهوه بيشرحلي هنعمل ايه قالي اننا هناخد الصور ابي علي تليفون البت و ننيكها ونصورها ونخليها تجيب صحبتها نورسعد اول لما سمع اسم نور جسمه اتنفض و العروق برزت في وشه وحس الدم بيغلي في عروقه وهوه مش عارف يسيطر علي نفسه وبص للشاب وكان عايز يقتله في الوقت اترف الباب ودخلت شهد وقفلت الباب الحديد وراها وشافت الشاب ودراعه مكسوره ومتبهدل وسعد قاعد الشر في عينيهسعد ب غضب : مش قولتلك تفضلي بره لحد لما اخلصشهد ب خوف : سعد انا كنت خايفه تعمل فيه حاجه ب الهداوه و النبي مش عايزين الي حصل زمان يتكرر تانيسعد ب استغرار : هاه هوه ايه الي حصل زمان اصلاشهد سعتها افتكرت ان سعد كان ناسي الي حصل واتوترت جداالشاب : سعد انتا وعدتني تسبنيسعد بجنون : لو مسكتش ممكن اسيبك للي خلقكشهد : سعد الناس ممكن تتلم بسبب صوته خلص اىموضوع بسرعه.سعد : كمل يا كسهاالشاب ب خوف : حاضر حاضر مصلحي قالي نهددها ب الصور انها تجيب نور ونغتصبها ونصورها هيه ونور و وسعد : و ايه يبن البوهالشاب برعب : و نهددك بعدها ونكسر عينكسعد فتح عينه وهوه حاسس بجسمه بيسخن وعيونه بتنزل دموع وهوه بيفتكر صاحب عمر ابو الصحاب الي كان في ضهره وبيدخله بيته ومديله الامان وكان الضهر في الضهر و الفلوس واحده بيفتكر كل لحظه مصلحي قالو يا صحبي يا اخويا بيتحول وش سعد لل هدواء وبعدها الضحك و السيكوباتيه وسط الدموع ووعيه بدا يغيب وشهد بدات تلاحظ الي بيحصل وانه نفس الي حصل قبل كدهشهد : سعد فوق فوق يا سعدسعد : فايق فايق عشان اخد روح خول خول و شرموطه شرموطه فيهمالشاب : سعد انتا وعدتني انك هتسبني ومش هتعملي حاجهسعد : مع اني مبوعدش خولات بس ماشي يكسمك قولي بقا فين الصور و مع مين وفي كام نسخهالشاب اتنهد وهدي : النسخ كلها معايا علي الكمبيوتر مصلحي شافهم بس مخدهمش ك ضمان ل حقيسعد : تمام افتح الكمبيوتر و امسحهم وافتكر ان روحك بين ايديا يوم ما تفكر تقل بعقلكسعد مد ايده في جيبه وطلع مطوه وفركها وغرسها في ايد الشاب اليمين وهوه ماسك راسه وبيبص في عينه وهوه بيقوله ( هتكون في قلبك )شهد كانت بتعض في شفايفها وهاجت من سعد وتصرفاته وعدلت نفسها قبل ما يشوفها و الشاب مسح الصور قدام سعد وسعد خد شند ومشيوسعد : كده الموضوع بتاعك خلص متبقي موضوعيشهد : انت هتقتله بجدسعد ابتسم وهوه ماشي : اقتله ؟ ههههههه دي كلمه قليله اوي علي الي هعمله فيه الصبر بس وهخلي الموت امنيه يحلم بيهانهااايه الفلاش باكسعد فتح عينه و الغضب مليها و الشر بيطلع من عينه وكان حاسس الدنيا بلي فيها مش هتكفيه وحس قد ايه كان غبي عشان يصاحب واحد زي مصلحي وقد ايه مصلحي كان مسبق ب الغدر وكان بيغدر بيه من زمن وبدا يجمع خيوط وسراح ونسي وجود شهد اساسا لحد لما فاق علي صوتهاشهد : سعد سعد انتا معاياسعد بهدواء : شهد سيبيني دلوقتي عايز اقعد مع نفسي شويهشهد : سعد انا قولتلك الكلام ده عشان تساعدني الزفت صاحب مصلحي رجع يهددني تاني وبيقولي ان معاه نسخ كمانسعد ابتسم : حلو اويشهد : انتا بتقول ايه هوه ايه الي حلوسعد بجنون : فاكره يا شهد قلتلو ايه لما كنت انا وانتي هناكشهد ب استغراب : قلتلو تقريب قلتلو روحك بين ايديا او حاجه زي كدا ( استوعبت سعد بيفكر في ايه ) لا يا سعد اكيد في حل تانيسعد : اخرجي دلوقتي يا شهد وابتعيلي لوكيشن المحل بتاعه ده وكمان ايملاته ورقمه علي الفون بتاعي تمام ؟شهد بعدم فهم : تمامخرجت شهد وقعد سعد يفكر ويجمع كذا خيط ومع كل ثانيه بتمر سعد بيتعصب اكتر وهوه بيفكر مع نفسهسعد : نور ماتت منتحر في حياتي الاولي تفتكر ده السببنفسه : بس انتا في حياتك الاولي مكنتش اصلا تعرف عن الكلام دهسعد : مهو ده الي مجنني وكمان دي بتقول اني كسرت دراع الواد و طعنته ب المطوه في ايده ده اكيد مش انانفسه : ده الي هوه ازاي يعنيسعد : يا غبي انا وانا صغير مكنتش حتي بعرف اتخانق او اشتم دي بتكلم كئنها بتكلم عني دلوقتي مش فؤ طفولتي انى كنت غلبه وانا صغيرنفسه : تصدق فعلا انتا مكنتش تقدر تعمل الكلام دهسعد : بس تفتكر انتحار نور في حياتي الاولي كان ده السبب فيهنفسه : مش عارف بس كل المؤشرات بتقوى كده وبتقول ان في حياتك الاولي خطه مصلحي وصحبه التةني ده نجحو وانهم اغتصبو اختك هيه وشهد وصوروهم ولسبب معين مصلحي معرفكش ونور انتحرت وشتد اختفت بعدها ومشفنهاش تانيسعد : كده حلو اوي كده الكلب كان بيعضني من سنين وانا زي العبيط بمدله ايدي ب اكى بس هانت يا مصلحي الكلب وعرفت هردهالك ازايقطع تفكر سعد صوت الفون وهوه بيرن وشاف الرقم و الاسم وابتسم بجنون والدم بقا بيغلي في عروقه وعيونه كانت هتطلع من العصبيه كان الاسم الي علي التليفون ( ابو الصحاب ) سعد كان بيبص ل الاسم بحقد وغل وبيفتكره هوه وادهم وكل الي باعوه ومسك التليفون وفتح وهوه مبتسممصلحي : الي ناسيناسعد بخبث : متقولش كده دنا فاكرك كويس اويمصلحي : طب ايه خرجت من المستشفي ولا لسهسعد : اه خرجت واحسن من الاول يبو الصحابمصلحي ب استغراب : سعد انتا بجد كويسسعد : كويس ايوه بس اشمعنيمصلحي : اول مره تقولي ابو الصحاب في الفون يعنؤ ف استغربتسعد : انتا بضان يلا اخلص عايز ايهمصلحي : متيجي عندي البيت اغلبك جيمين بيس زي زمان احتفالا برجوعكسعد : اشطه خمسه وهكون عندك سلامقفل سعد مع مصلحي وخرج من الاوضه وعينه الشر ماليها وراح يلبس الكوتشينور بستغراب : سعد انتا رايح فينسعد بجنون : رايح الاعب مصلحينور برعب : سعد انتا هتعمله حاجه اوعي تعمله حاجه تضيع بيها نفسكسعد : قولتلك هلاعبه بس ههههههههنزل سعد ووصل لتحت بيت مصلحي وطلع السلم وهوه طالع لقي اخت مصلحي حبيبه طالعه وهوه جمبها( وصف حبيبه / 20 سنه 160 سنتي بلوندايه مع بزاز كبار نيك ومدلدلين ولبسها كله ضيق واغلب الوقت مبتلبسش برا وطيازها منفوخين والي يشوفها يقول مطلقه بس معروفه انها شمال وكانت عايز تجيب سعد سكه وتنام معاه بس كان بيصدها )حبيبه : ايه ده سعد انتا فوقت من الغيبوبه امتي ومالك طولت كده ايه الي حصلسعد وهوه بيبص علي بززها وبياكل جسمها ب عينيه عن قصدسعد : اصلهم قالو انه بيكب بسرعهحبيبه بشرمطه : هوه ايه دهسعد بخبث : جسمي ههههههههههههحبيبه فهمت ان سعد فيه حاجه متغيره وهيه اصلا كانت هتموت و تنام معاه ودي ب النسبالها فرصه مش هتكرر ولاحظت ان سعد هايج عليهاحبيبه : انتى طالع ل مصلحيسعد : ايوهحبيبه بخبث : يبختهخلص الكلام وطلع سعد مع حبيبه وخبط الباب وفتحله مصلحي( وصف مصلحي 18 سنه 170 سنتي جسمه عادي وشكله اقل من العادي وشعره خفيف واسود زنجي وجسمه رفييع جدا )مصلحي : مين ده يحبيبهحبيبه وهيه بتضحك : هههههههه ده سعد يا مصلحيسعد : ههههههه مالك يا صوحامصلحي دخل سعد ووراه دخلت حبيبه وعينها مش بتتشال من علي سعد وعكل شويه تعض شفايفها وهيه رتبص علي جسمه وعضلاتهدخل مصلحي و سعد الاوضه عشان يلعبو بليستيشنمصلحي : بس ايه يعم العضلات و الشغل ده الي يشوفك يقول بتتمرن من وانت في بطن امكسعد : منتا عارف الخبطه الي متوقعش تقويكمصلحي بتوتر : تقصد ايهسعد : جوون شوفت بقا عشان كدا بقولك ركز ده ثالث جون اتعلموها بقامصلحي سرح في سعد وتصرفاته الي اتغيرت وسعد بيكلمه ومصلحي سرحان في سعد لحد لما اتفتح الباب ودخلت حبيبه وفي ايدها كوبايتين عصير ولابس لبس ديق ومش لابس ولا اندر ولا برا وكسها مرسوم في الشورت الضيق الي لابساه وداخله تتقصع وهيه بتبص ل سعدسعد : بنت حلال تعالي اشهدي ( بنت كلاب وهنيك امك بس الصبر انتي و الخول اخوكي )حبيبه : اشهد علي ايهسعد: اخوكي يا ستي واخده رايح جاي 9 صفر ولسه بيعاند ملوش فيها وبقوله ملوش فيه مش مصدق انتي ايه رايك ؟حبيبه بشرمطه : متعلمه مدام انتى بتعرف تلعب اوي كدهمصلحي : يعلم مين ده انا بس مش عىيز اعلم عليه من اول يوم بعد المستشفيراحت حبيبه عشان تحط العصير وحطت كوبايه اخوها وهيه بتنزل كوبايه سعد غمزتله وكان سعد شايف بززها مدلدلين قدامه وهيه بتحاول تغريه وعملت نفسها اتكعبت ووقعت كبايه العصير علي القميص الي هوه لابسه وهيه عامله مش قصدهمصلحي : مش تحسبي يا غبيه انتي اسف با صحبيحبيبيه : اقلع وخد تيشرت من مصلحي عبال ما اغسلك القميص و انشرهمصلحي استغرب من جراه اخته وشرمطتها الزايده وكان مستغرب الموقف كله علي بعضه وطريقه سعد الجديده معاه والي المفروض كان عرف موضوع الصور بتاعت شهد مصلحي كان شاكك ان سعد عرف موضوع الصور بس مش متئكد عشتن كده كان بيراقبه كويسحبيبه : اقلع القميص لحسن تاخد بردمصلحي ب غضب : طب اطلعي عشان يعرف يقلعحبيبه : يا مصلحي سعد زي اخويا ولو شافني عريانه هوه يغطيني ( وغمزت ل سعد من تحت ل تحت وهوه فهم وضحك )سعد ب خبث : ايه يا مصلحي ةنتا شايفني ازاي يسطا فاكرني هبص علي اهل بيتك ولا ايمصلحي بتوتر : لا واللهىيا صحبي الفكره عشان متتحرجش بسسعد : مفيش بينا الكلام ده يخويا ( وبدا سعد يقلع القميص ومصلحي وحبيبه متنحين وحبيبه شويه وهتنط علي سعد من كتر الهيجان )مصلحي : ايه يعم كل دا انتا كنت بتروح جيم من وراياسعد : منتا عارفني ظابط نفسي دايما خدي يا حبيبه ( واده ل حبيبه القميص الي اتبهدل ب العصير وقعد مع مصلحي ومصلحي اصلا خايف منه )حبيبه راحت تغسل القميص ومصلحي قاعد بيلعب مع سعد ورجعتلهم حبيبه تاني وهيه عرقانه ومحدش كان فاهم من ايه بس سعد كان فاهم توه وحبيبه انها كانت بتضرب سبع ونص في الحمام وريحتها فضحاها بس مصلحي مش عارف الريحه دي ف مكنش يعرفمصلحي : حبيبه بقولك روحي هاتي ل سعد تي شرت ولا حاجه يلبسه بدل ما ياخد بردحبيبه : متسيبه براحته يا مصلحي وبعدين لبسك كله صغير عليهسعد : خلاص يمصلحي كلها نصايه و القميص ينشف العب بس ومتشغلش بالكمصلحي ب استغراب : ماشيحبيبه : مصلحي متروح تجبلنا غدا عشان نغدي سعد معانا عشان مفيش اكل في البيتسعد بخبث : لا ملوش لزوم انا القميص هينشف وهمشي عشان مصلحي ميدايقشمصلحي ب انفعال : ايه الي بتقوله ده يصحبي لا و**** لتتغدي معاناحبيبه ب ابتسامه : شوفو خلاص مصلحي قالها وحلف هتتغدي معانا روح يا مصلحي هتلنا ناكل خلينا نحتفل ب سعدمصلحي ادرك انه هيسيب اخته لوحدها فب البيت مع صحبه الي اصلا قالع من فوق وهينزل وابوه و امه مسافرين البلد وكان خايف سعد يعمل حاجه مع حبيبه ف حبي يختبر سعدمصلحي ب غباء : تعاله معايا يا سعد ننزل نجيب الغداحبيبه : ههههههههه سعد هينزل معاك كده ملط من فوق انتا شارب حاجه يا مصلحيسعد : روح يا مصلحي **** يقويك علي دماغك يبني هههههههههمصلحي انحرج جدا من غبائه وراح اخد فلوس و المفاتيح ونزل منغير ما يقول ولا كلمه ونسي انه سايب اخته مع صاحبه في الشقهحبيبه بتغمز : ايه بقاسعد : تفتكري مصلحي هيجيب وراك ولا صدورحبيبه ب غضب : ده الي هامكسعد بخبث : طبعا اصلي بحب الوراك جدااحبيبه فهمت وراحت قعدتت جمب سعد وهيه وبتحك جسمها فيه ولاحظ ستد انه حرفيا خام في موضوع الجنس واخرها كان انها تكلم شباب وكداسعد : لا مش كداحبيبه بخبث : امال ازايسعد مسكها ولفها ليه وحط شفايفه علي شفايفها وخدها في بوسه رومانسيه قعدو فيها 5 دقايق وهما مش حاسين بس نفس حبيبه اتقطع سعد فكها ونزل ب ايده علث بززها ومن فوق الهدوم بدا يقفش بززها وهيه دايبه وحاسه انها طايرهحبيبه : اه اه مش حح قادره يخربيتك اوففف وانا احح الي فكراك خامسعد : وحياتك انتي الي طلعتي خامنزل سعد ب لسانه علي رقبتها وهوه بيبوس و بيفعص في بززها وبيمسك حلمتها من فوق الهدوم وبدا يقلعها اهدومها وبززها نطرت في وشه وسعد تنح من منظرهم حرفيا افشخ من اي ميلف في فيلم بورنو حجمهم ابن متناك كبير نييييييك ووقف كل الي بيعمله وبقا متنح ليهم وحبيبه لاحظتحبيبه : عجبوك اوي كدهسعد : عجبوني ؟ دي كلمه قليله يا لبوتيحبيبه : حححح قلب لبوتك انتاسعد نزل عليهم مص ولحس ورضاعه ويشفط الحلمه في بوقه ويدور لسانه عليها وحبيبه كل ده بتسيح في ايده حرفياحبيبه : يلهوي كنت فين من زمان مش قادره اححححسعد فضل يرضع فيهم لحظ لما حبيبه صرخت وجابت شهوتها وسعد حس وبدا ينزل ب لسانه علي بطنها وهوه بيقلعها البنطلون الضيق لحد لما كشف علي كسها الي كان مبطرخ زطخين بس شفايفه وردي مخليه شكله تحفه وسعد نزل عليه بلسانه وهيه بتشد راسه علي كسها اكترحبيبه : يخربيتك اححححح مش قادر نيكني نيك لبوتك اه اه اهفضل سعد يلحس كس حبيبه الي كانت منضفاه عشانه ولاحظ انها لسه بنت زمكنش عايز يفتحها وفضل يلحس لحد اما جسمه كلو ترعش ونافوره انفجرت في وش سعد من عسلها وهيه بتنهج جامد كئنها كانت بتجري وبتبصله وبتعض شفايفها بمحن وبتلعب في بززها ب ايديهاسعد : دوري انا بقا يا شرموطتيحبيبه بشرمطه : قلب الشرموطه انا لبوتك يا حبيبيقام سعد ووقف قدامها وهيه فهمته وقامت ونزلت البنطلون الي كان منفوخ وواضح فيه زب سعد نزلت حبيبه البنطلون وطار من البنطلون خبط في وشها وهيه فضلت مبرقه وبتبص لزب سعد وماسكاه وعماله تجيبه يمين وشمال ومبهوره بيه جدا ( زب سعد 20 سنتي )سعد : مصي زبر سيدك يا لبوهحبيبه بهيجان : قلب لبوتكوبدات تمص فيه وسعد بيعلمها بيقولها ازاي تمصه منغير ما تخبطه ب سننها وحبيبن بتمصو سمعووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!خلص الجزاء علي كده صراح مقدرتشه اطول الجزاء اكتر من كدا وبعد كدا هنبدا نزود المشاهد الجنسيه و الجنس واتمني يعجبكم و سلاااام
الجزاء السادس (( العهد ))
حبيبه بتمص زب سعد وسعد بيعلمها ازاي تمصه لحد لما سمعو صوت فتح الباب وبسرعه كبيره سعد وحبيبه عدلو لبسوهم وقعدو عادي لحد لما فتح مصلحي باب الغرفه وشم ريحه الي كان بيحصل بين حبيبه و سعد
مصلحي : حبيبه انتي ليه موضبتيش السفره عشان ناكل ؟
حبيبه ب ضيق : نسيت يا مصلحي وقعدنا نرغي
سعد : تعرف يا مصلحي اختك دي عسل عماله تقول نكت موتتني ضحك
مصلحي بتلقائيه : ازاي يعني دي حبيبه ابضن انسان شوفته في حياتي تقولي نكت
حبيبه بغيظ : هاه خلصت يا سي زفت يلا هات الاكل افرشه علي السفره
سعد : اللة يعينك علي دماغك يا مصلحي
مصلحي بغيظ : خدي الاكل اهو وخلصونا عايزين ناكل
قامت حبيبه حطت الاكل وسعد عينه مش مفارقه طيزها وهيه بتترج قدامه زي الجيلي وقعدو علي السفره وبداو ياكلو وسعد بياكل بس عينه بتاكل في جسم حبيبه ومصلحي مش ملاحظ اي حاجه وكل همه في الاكل وانه يملي بطنه سعد بقا يودي رجل يلعب في كس حبيبه من تحت التربيزه
حبيبه : اه اه كفايه
مصلحي : خخخخخخخخخ هوه ايه ده
حبيبه بتوتر : اصل اصللل
سعد : حبيبه يا مصلحي قالتلي ان بطنها وجعاها بس هتاكل عشان تخلينا ناكل معاها
مصلحي ب غضب : ومقولتليش ليه عشان نوديكي ل دكتور
حبيبه : لا لا مش مستاهله انا كويسه اهو بس شويه اهه مغص ( وسط الكلام حبيبه كانت حرفيا بتجيب عسلها من سعد الي بيلعب في كسها ب رجله )
سعد ب خبث : يا مصلحي مش حوار اختك تعبانه ابقي اكشف عليها واطمن عليها مش تزعقلها
مصلحي ب ندم : اسف يا حبيبه
حبيبه بصت ل سعد الي غمزلها وهوه مبتسم وهيه عجبها خبثه الي خلي اخوها ميشكش في حاجه لا وكمان يعتزرلها وخلصو اكل وقامو لمو السفره
سعد : يدوبك الحق امشي انا بقي
حبيبه بهيجان : متخليك شويه لسه مشبعناش منك
مصلحي : صح يا اخويا لسه مشبعناش منك خلاص زهقت مننا
سعد بخبث : انا برضو ازهق منك يا صحبي دا كلام برضو
حبيبه : يبقا خلاص اقعد شويه
سعد : متعوضه بس عشان اهلي ميقلقوش يلا سلام اشوفكم بعدين
حبيبه ب محن : سلام ( يا حبيبي )
مصلحي : سلام
نزل سعد وهوه بيمشي في الشارع كان منظره ملحوظ جدا بسبب جسمه المتقسم وشكله الشيك وعيونه الملونه اخضر وكان كل الي يشوفه يتنح من هيئته لدرجه ان ناس تفتكره اجنبي اساسا فضل سعد يمشي وهوه مش عارف رايح فين ولا جاي منين هوه بس ماشي لحد لما وصل لكافيه في التجمع
الويتر : تحب تطلب ايه يا فندم
سعد ببرود : ايس كوفي
مشي الويتر وكل الي في الكافيه منتبه ل سعد الي كان بروده مش طبيعي نظرته وحركاته و ستايله تجذب نظرك غصب عنك لحد لما جي الويتر ب الطلب وحطه قدام سعد وراح عشان يمشي سعد نده عليه الويتر لف مستغرب وفي دماغهه ( شكل عيل بتاع مامي وبابي وهيقرفنا معاه )
الويتر : نعم يا فندم
سعد ببرود : باسورد الواي فاي لو سمحت
الويتر ببرود : ليه ؟
سعد اتعصب : نعم ؟ هوه ايه الي ليه
الويتر : اسف يفندم ثانيه ويكون عند حضرتك
عدي كام دقيقه وجه الويتر وف ايده ورقه بار كود وهوه بيديها ل سعد سعد فتح الواي فاي علي الموبايل وحمل كام برنامج وبدا يتكتك علي الموبايل وبعدها بص علي التربيزه الي جمبه كان فيه شله بنات بيضحكو وهما بيبصوله وهوه ابتسم وراح مكمل تكته علي الموبايل وفجئه جات بنت وقالتله
البنت بغرور : حضرتك تعرفنا
سعد ببرود : هاجر 22 سنه كليه حاسبات ومعلومات بنت احمد علي الحوامدي عضو مجلس الشعب و هاكر دارك ويب
هاجر برعب : انت مين وعرفت الكلام ده ازاي
سعد : سهله لما تحاولو انتي وشويه الفشله دول تهكرو موبايلي بكل بجاحه اكيد هعرف عنكم انتو لابسين ايه حتي هههههه
البنات من بعيد كانو سامعين الكلام من تليفون سعد ومصدومين كانو فاكرين انهم هما الي مهكرين تليفونه انما في الحقيقه سعد كان هوه الي مهكر كل اجهزتهم وسايبلهم رساله في خلفيه الشاشه كاتب فيه ( لا تلعب مع الغول ) وفجئه دخلت عليهم بنت من نفس التربيزه وباين عليها الهدواء
( معلومه سريعه / انينموس موجوده في الحقيقه بس بتختلف عن القصه ب كتير وهيه منظمه هكر ضد الاتضهاد وغير قانونيه )
البنت : طب متقول احنا لابسين ايه يا هههههه غول
سعد بغرور : اوي اوي انتي لابس حلق شوفتي سهله ازاي ( سعد فعلا كان شايفها لابسه حلق وحب يستظرف )
البنت اترعبت : انتا عارف انتا بتقول ايه ولا بتتكلم وخلاص
سعد : قصدك علي حلق انينموس مش كده ؟
البنت حرفيا وشها اتقلب وبقت كاشه في نفسها واختفا الغرور و العنتظه من عليها واتبدل ب رعب شديد من الي ممكن يعمله سعد ب المعلومات دي و رعبها الاكبر ان سعد كدا مخطرق امن انينموس اكبر نظام امني في العالم وكمان من موبايل الي هوه حرفيا A7A
البنت ب قلق : عايز ايه
هاجر : انتا مين وازاي اصلا تعرف عن انينموس
سعد : اول سؤل انا مين ميخصكيش عايز ايه ده بقا المهم عايز الفين دولار كاش
هاجر و البنت برقو ل بعض وفصلو ضحك الفين دولار ب النسبالهم وكانت مجرد فكه ولا حاجه حرفيا ممبلغ ممكن يصرفوه في سهره عادي
البنت : بجد دي طلباتك
سعد : ومش باخدها ك تهديد انا حميتكم وباخد مكافئه بسيطه تمن الحمايه دي
هاجر : حميت مين انتا هكرتنا وبتبتزنا عشان فلوس وتقول حميتنا
سعد : تقدرو تفتحو لاباتكم وتشوفو في كام عمليه هاكينج حصلت عليكم في الساعه دي
البنت فعلا جابت الاب وفتحته وشخرت حرفيا من الي شافته ايبيهات من امريكا و ال اف بي اي و الموساد كانو بيحاولو يهاجمو اجهزتهم ويعرفو اماكنهم ويسرقو بيانتهم و الجماعه حرفيا كانت هتنتهي لولا تدخل سعد الي محدش فاهم ازاي اصلا قدر يعمل كل ده
هاجر : ينهار اسود انتا ازاي يبني ادم انتا
البنت : وليه اصلا يهاجمونا ده احنا حتي مش معروفين
سعد : عشان بكل بساطه انتو اضعف ناس في شبكه انينموس وهيعرفو يدخلو للشبكه من خالاكم انتو ناسيين ان انييموس من اعداء اسرئيل و امريكا
هاجر : طيب ازاي قدرت تعمل كده من الموبايل ده المفروض مستحيل اصلا
سعد : نظريا مستحيل عمليا ممكن
البنت : ازاي
سعد : بكل بساطه انتو بتستخدمو شبكه الواي فاي دي انا حولت ملكيه الشبكه من الشركه ليا انا ف اصبح كل بيانتكم بتعدي عليا انا و الشركه بتزودني ب النت وانا ازودكم ب النت اعتبروها كئني حولت الفون ل راوتر ودخلت علي اجهزتكم وبقيت بصد منها وانا مخترقها شفتو سهله ازاي ؟
البنات برقو ل سعد وفقدو النطق تقريبا من الي بيسمعوه وهاجر اصلا سرحت في سعد وفي ملامحه وبقت حاسه انها بتكلم واحد عندده 30 سنه
هاجر : نهي الي بنسمعه ده صح ولا ايه عشان انا حاسه اني هقع من طولي
نهي : هوه انتا اسمك سعد صح عندك كام سنه
سعد : 18
هاجر : لا بقي كده كتير
سعد مبتسم : معلش متعيطيش
نهي : طب ممكن رقم تليفونك عشان نعرف نتواصل معاك ونديك الفلوس
سعد : اولا الفلوس بقو معايا خلاص وهروح اسحبهم من اقرب ايتي ايم ثانيا رقمي معاكو من بدري بلاش عبط وركزو شويه انا ماشي
قام سعد ودفع الحساب ولسه هيمشي لقي ايد بتشده من كتفه وبتقعده بس سعد فضل باصص لل شخص الي كان ماسكه وكان جارد مع البنات وافتكر ان سعد بيغيظهم او بيرخم عليهم وراح عشان يتدخل بس سعد بكل شر بصله و البنات حسو الحراره بتزيد في المكان
الجارد : انسه نهي متقلقيش انا هئدب الحيوان ده
نهي : تئدب مين يا غبي انتا سيبه حا
ولسه نهي هتكلم الجارد سعد لوي دراع الجارد الي ماسكاه وكسرها ومسك راسه وخبطها في التربيزه واتفتح نافوره ددمم من منخيره و الجارد بقا بيصرخ ولا اجدعها شرموطه و المكان كله اتقلب و حتي صاحب الكافيه خرج يشوف في ايه وجري لما شاف نهي و هاجر و الجارد السايح في دمه.
صاحب الكافيه : استاذه نهي انا هكلم الشرطه للحيوان ده
نهي بتوتر : لا لا ده سواء تفاهم مفيش داعي
سعد : المبلغ زاد ل 10 تلاف دولار ك تعويض عن الهبل الي حصل ده واتمني ميحصلش تاني عشان مليش مزاج اقتلكم دلوقتي
هاجر ب رعب : استاذ سعد و**** احنا مكناش نقصد هوه الجارد الغبي الي عمل كده وهنتئكد اننا نئدبه
نهي بتوتر : استاذ سعد صدقني مكناش نقصد حاجه
مدير المكان بتوتر : واضح انه سواء تفاهم استاذ سعد لو تسمحلي نشرب كوبايتين قهوه في المكتب عندي
سعد : ملوش لزوم انا همشي دلوقتي اه نسيت لو حد فكر يراقبني منكم الموت هيبقا امنيه ليه انا حذرتكم
مشي سعد و الناس مستغربه ازاي بنت عضو مجلس شعب تحترمه ب الشكل ده اما نهي و هاجر الي كانو عايزين يبنو مع سعد علاقه كويسه حسو ان الدنيا باظت وان سعد اكبر من انهم يقدرو يصاحبوه او حتي يقدرو يزعلوه منهم وعرفو ان زعله اخره الموت
مشي سعد ورجع البيت وهوه طالع علي السلم شاف قمر وهيه خارجه وفضل سرحان في جمالها منظرها الي يخبل
قمر : سعد مالك واقف سرحان كده ليه
سعد : لا مفيش كنت طالع بس
قمر : صح بقالنا كتير مخرجناش متيجي نخرج بكرا
سعد : امم ماشي
قمر : يادي النيله انتا سرحت تاني يبني كل لما بشوفك بتسرح في ايه
سعد بتلقائيه : فيكي
قمر وشها احمر وطلعت تجري ورزعت الباب وراها وسعد ضحك وراح فتح الباب ودخل لقي نور مستنياه
نور : كنت فين يا بيه مش معارف الساعه كام
سعد : اذكان ابوكي يا مفعوصه مبيقلهاش
نور : سعد بجد كنت فين حبيبه اتصلت علي تليفون البيت قال ايه بتطمن عليك
سعد : كنت في كافيه مع واحد صحبي
نور طب وايه الشنطه دي ( شاورت نور علي الشنطه الي كان فيها ال 10 الاف دولار )
سعد : واحد صحبي مديهالي امانه المهم انتي عامله ايه في دراستك
نور : انتا عارف اصلا انا في سنه كام
سعد : هههههههه تقريبا دخلتي الثانوي
نور بغيظ : ادخل نام يا سعد بدل و**** ما اقوم ارجعك للغيبوبه تاني
سعد : خلاص يا صداع
دخل سعد الغرفه وفتح موبايله وفتح برنامج الهاكينج الي هوه مصممه بطريقه حديثه عن الزمن ده ف بلتالي متقدم جدا وفتح الميكريفون في موبايل هاجر وبدا يسمع و الشر مرسوم في وشه وهوه محادثه هاجر وبيفكر هيستغلها ازاي
عند هاجر في بيتها
هاجر : يا بابا صدقني ده اخترق اجهزتنا وحمانا من منظمات عالميه وهوه بس بلموبايل
احمد ( ابو هاجر وعضو مجلس الشعب ) : وايه كمان
هاجر : يا بابا برضو بتهزر ده قدر يخترق سهي نفسها الي معاك في المنظمه وكان عارف عن موضوع الحلق
احمد ابو هاجر رجع كام خطوه ووشه اترسم عليه الرعب وحس الدنيا بتدور بيه وقعد علي الكرسي وهوه بيفكر وبيتمتم مع نفسه ب وهوه مرعوب وان ازاي شخص قدر يخترق اقوي حمايه في العالم حمايه انينموس نفسها الي لو اتجمع معظم هكر الدارك ويب مش هيقدرو يخطرقوها
احمد برعب : انا هبعتله فرقه تقتله لازم السر يندفن معاه
هاجر : لاااا طبعى احنا بنبعت الفرق دي تقتل الناس الشمال تقوم تبعتها تقتل واحد حماني انا و اصحابي من الموت
احمد بتوتر : يعني عايزاني اعمل ايه اسيبه يفضح سرنا ( وخبط ب ايده علي التربيزه )
هاجر : يا بابا افهم ممكن نخليه يساعدنا او في اكتر من حل بس نقتله دي كتير اوي هوه معملش حاجه عشان يموت
احمد : الموضوع منتهي هبعتله الصبح الفرقه 9 من الجيش الخامس تخلص عليه هوه و اهله عشان ندفن السر
فجئه وهما بيتكلمو اتفتح الاسبيكر في كل القصر واتفتح الصوت من كل جهاز الكتروني في القصر بصوت رنه تليفون احمد ابو هاجر الي جري يشوف فيه ايه وراح ناحيه تليفونه لقي مكالمه من رقم متسجل البعبع بس احمد مش مسجل حد ب الاسم ده استغرب وفتح وكل الاجهزاه بقت تنقل المكالمه
احمد برعب : انتا مين وازاي قدرت تعمل كدا
سعد : انا مين اممم انتا اقل من انك تعرف عايز ايه ده المهم
احمد : انتا فاكر الي انتا عملته ده هيعدي ب الساهل انتا بتحل ( وفجئه دخلت طلقه سنايبر من الشباك وعدت من جمب ودن احمد وهاجر بتصرخ )
سعد : اظن دلوقتي نقدر نتكلم بهدواء
احمد : انتا عايز ايه
سعد : السؤل نفسه غلط انتا الي عايز ايه
احمد ب رعب : مش فاهم
سعد : الصبح بعت رساله ل بنتك وصحبتها يبعدو عن سكتي ولو تفتكر قولتلها متلعبش مع الغول وانتا اتجرئت ولعب معايا
احمد : هوه انتا
سعد : بلظبط كدا انا قادر دلوقتي اقتلك واحرق المكان ب القصر ب الي فيه تفتكر حياتك تمنها غالي عندي او هههه حياه بنتك
احمد اترعب وسكت وهاجر بتبصله وهيه في الاض وبتعيط واحمد مش عارف يتصرف و الخوف متملك منه وبيفكر ازاي يطلع من الموقف ده وعمال يبص للمكان الي جت منه الطلقه وبيحاول يلاقي الي ضربها بعينيه واذا بطلقه تانيه بتضرب عليه وبرضو جمب ودنه
احمد : اععععع لا خلاص هعملك اي حاجه سيبني في حالي
سعد بغضب : بعد كدا لما اكلمك تكلمني انا مش شغال عند جناب امك اعرف مقامك يا احمد
احمد برعب : حا حاضر بس ارجرك سيب بنتي
سعد : نرجع ل موضوعنا عايز ايه مني يا هههههه حضره ال عضو
احمد : مش عايز حاجه صدقني مش عايز حاجه ولو علي الكلمتين الي قلتهم انا مسعد ادفع اي تمن بس ترحمنا
سعد : مع انو مش مبداي بس ماشي هاجي ازورك و بلمره اتطمن علي الغلبانه الي في الارض دي ههههه سلام.
قفل سعد واختفي صوته من مكبرات الصوت في القصر واحمد وقع من طوله وهوه بينهج ومرعوب وبيبص ل بنته وخايف عليها ومش فاهم هوه هيدفع ايه تمن للي عمله واكتر حاجه كان مرعوب عليها انه قدر يوصله في قلب بيته يعني الموت حوليه في كل مكان
احمد : ه هاجر مين ده
هاجر ب رعب : م..عرفش انا شوفته في كافيه وكان شكله شيك حبينا نعمل هاك علي تليفونه كا تحدي وكدا وحصل الي قولتلك عليه
احمد : طيب ايه مواصفاته
هاجر : شاب عنده 18 سنه لبسه و شكله شيك جدا بس ممكن تقول انه اذكي حد شوفته في حياتي
احمد بصدمه : ايه قولتي ايه 18 سنه ازاي يعني ده مستحيل يكون ابن 18
هاجر : بابا هوه الدنيا مش هاديه زياده عن الزوم
احمد : قصدك اي
هاجر : فين الجاردات من دا كله وصوت الرصاص كانو المفروض يكونو هنا من بدري
احمد : لا لا كدا غلط فيه حاجه حصلت برا دول مش جارد عاديين دول ام
راح احمد وفتح باب القصر واتصدم ب المنظر الي شافه ومقدرش يكمل كلمته وفضل متنح وهاجر هديت بس لسه مرعوبه من الموقف ومش فاهمه ابوها واقف عليه عند الباب ب الشكل ده وفجئه احمد بدا يضحك ب هستيريا و هاجر مش فاهمه حاجه
احمد : هاجر انتي قولتيلي عنده كام سنه
هاجر بتردد : 18 سنه
احمد : هههههههههههههههههههههههههههه تعالي كده
هاجر جريت علي الباب وشافت منظر خلاها تقع من طولها اكتر من 100 شخص علي الارض متكومين فوق بعض كلهم طالع من بوقهم رغاوي بيضه واحمد كان فاهم وعمال يضحك بهستيريا وهاجر بتبصله ب اسغراب ومرعوبه ازاي بيضحك قدام 100 جثه من الناس الي بتحميه
هاجر بتوتر : انتا بتضحك علي ايه دول ميتين
احمد هستيريه : ههههههههه ميتين دول مغمي عليه تخيلي الي بتقولي عليه اصغر منك انتي حتي قدر يوقع كل دول منغير ولا نقطه ددمم
هاجر برعب : ازاي وهنعمل ايه
احمد : هنعمل غدا
هاجر : انتا بتقول ايه
احمد : هنعمل غدا لما يجي انتي ناسيه انه هيجلنا ابقي ساعتها اعمللنا غدا
الاثنين فهمو ان سعد مش ناوي يقتل او يوسخ ايده بس وصلهم رساله انه لو عايز يقتلهم كلهم الموضوع هينتهي بمكالمه تليفون زي دي ب الظبط وهاجر وابوها احمد قررو يكسبوه في صفهم ب اي تمن وادركو انه مش ضدهم بس معندوش مشكله يكون ضدهم !
المشهد الرئيسي
سعد قاعد علي سريره بعد ما خلص المكالمه وبتوصله رساله مكتوب فيها ( تم التنظيف ) بيبتسم وبيرفع تليفونه يتصل ب رقم مجهول بيرد عليه صوت انثوي يهيج الحجر
( الحوار ب الفرنسي هتقولي سعد اتعلمها امتا هقولك وانا مالي اقرئ وانتا ساكت )
الشخص : هل اعجبتك الخدمه ؟
سعد : جدا سئعطيك اامعلومات حالما ينتهي الطلب
الشخص : امم حسنا ولاكن تذكر لا تعبث مع الثعابين السامه او ستكون حياتك تمنا لذالك
سعد : افعلي ما تريدين
الشخص : متي تحب تنفيذ الطلب الثاني
سعد : الان ان امكن وايضا تدمير تام لكل الاثار و الاجهزه الالكتروني المرتبطه به وتدمر عمله ب الكامل
الشخص : اسم الهدف
سعد : ايهاب عاصم جابر (( صاحب مصلحي الي ماسك صور علي شهد ))
الشخص : خمس دقائق مده التنفيذ سيتم اعلامك بمجرد الانتهاء ومطلور منك تسليم المعلومات المطلوبه عن طريق الهاتف
سعد : حسنا
اتقفل الخط بين سعد و الشخص وسعد سرح في افكاره بينه وبين نفسه
نفسه : لا بس حلوه
سعد : عجبتك مش كده
نفسه : بدايه حلوه لينا وكويس انك خلصت من الزن بتاع حوار الصور بتاع شهد وخلصت منه بس مش قتله كتير
سعد : انا وانتا عارفين تاريخه ده ابتز كذا بنت ووصلهم ل الانتحار ودمر عائلات كامله وبيتاجر في المخدرات مكنش لازم يعيش
نفسه : كده كده مش فارقه حياته من مماته خلينا في المهم جماعه ثعبان السم للغتيال
سعد : الجماع دي مميزه وكانت في فتره متوافقه مع جماعتي في قتل الفساد في العالم بس حادت عن الطريق
نفسه : ازاي
سعد : حكايه مكرره اتغدر ب سيده الجماعه واتقتلت بعد تعزييب شديد ومسك مكنها شخص فاسد
نفسه : انتا كدا بتحكي حكايتك
سعد : عشان كدا بساعدها حاسسها شبهي وكمان ممكن تفدني
نفسه : بس انته قدرت تجيب رجلها انه تساعدك ازاي دي صعب جدا تقبل اي طلب اغتيال
سعد : المعلومات
نفسه : معلومات ايه ومين
سعد : معلومات عن الي قتل حبيبها
نفسه : وانت عرفت منين
سعد : حبيبها لسه عايش ولما عرف شغلها عمل حوار كبير انه مات عشان يهرب منها
نفسه : كده ميت وكده ميت ههههههههه
سعد : صح ههههههههههههههههههههههههههههههههه
قطع كلام سعد مع نفسه صوت رنه فونه من الرقم البرايفت وفتح المكالمه ولقي بنت بتتكلم عربي مكسر
البنت : اهلا معاك قائده الثعابين السامه للغتيال
سعد : اظن مش متصله عشان تعرفي نفسك صح
البنت : مش عارفه منين جايب كل الجرئه دي بس ماشي قول الي عندك وازاي عرفت ان عندي حبيب واني قائده المنظمه
سعد : انتي ليكي اسم قاتل حبيبك وبس
البنت : انا لو عايزه اجيبك تحت رجلي هجيبك اتكلم في التليفون احسن عشان تحافظ علي حياتك
سعد : انتي واثقه اوي في الهاكرز الي انتي مشغلاهم عشان يجيبو الاي بي بتاعي لدرجه سخيفه
البنت : هتتكلم ولا تموت
سعد : واضح انك اغبي من اني اكلمك علي العموم وليام لسه عايش ده الي ليكي عندي سلام
مشهد جانبي
البنت الي كانت بتكلم سعد قاعده علي مكتب وقدمها قاعد مسئول الهاكنج و التئمين السيبراني و مسؤول الاغتيال و مسؤول التنظيف و مسؤول التطوير ومسؤول الشئون الخارجيه و الاستثمار و المسؤول السياسي
البنت بغضب : ويليام ابن العاهره القيط يتجراء ان يخدعني
المسؤل الاغتيال : اهدئي
البنت : كيف تقول لي ان اهداء لقد تم خداعي وتقول لي ان اهداء
مسؤل الامن السيبراني : ويليام مجرد حشره لا يجب ان تهتمي به
البنت : ماذا تقصد
مسؤول الاغتيال : وليام من السهل قتله و التخلص منه ولكن لم نستطيع ايجاد هويه الشخص المجهول المسمي ب الغول
البنت : كيف لقد اكدت لي انكم وجدتم الاي بي ( الاي بي / مكانه في الجي بي اس )
مسؤول الهاكينج : هل تعرفين مكان الاي بي الذي وجدناه اين ؟
البنت : اين ؟
مسؤول الهاكينج : تحت البحر الاحمر
البنت : هل تمزح معي ؟
مسؤو السياسه : من رايي انه يلعب معك منذ البدايه
البنت : يلعب معي كيف ومن يجرا اصلا ان يلعب معي
المسؤل السياسي : هو في الغالب مصري الجنسيه ولا يمانع ان نكشف موقعه ولكن انه يضعنا في تحدي
البنت : تحدي ؟
المسؤول السياسي : نعم تحدي انه يريدنا ان نجد موقع وتركنا عن قصد نعلم انه في مصر وهو فقط يخفي الاي بي لكي لا نجد موقع ب التحديد ويتحدانا ان نجده بمعني اصح انه يلعب معنا وان اراد ان يختفي لن نستطيع ايجاده انه شخص فريد من نوعه حقا
البنت : مثير ل الاهتمام
مسؤول الامن السيبراني : لدي خبرسيئ
البنت بقلق : ما هو
مسؤول الامن السيبراني : لقد تم اختراق هاتفك بينما تجرين معه المكالمه وكتب علي الهاتف ( لا تلعب مع الغول )
البنت : الغول اممم حسنا لقد قررت قرار
المسؤول السياسي : ما هو هذه القرار
البنت : سئذهب الي مصر
المشهد الرئيسي
صحي سعد تاني يوم الصبح علي صوت نور وحركاتها الطفوليه وهيه بتلعب في وشه
نور بطفوليه : سعددد سعد اصحي يا سعدووووو سعدددد
سعد : خلاص يخربيت زن امك
غاده العدوي : بتقول حاجه
سعد : لا ولا حاجه يا حضره الدكتوره ههههه
علي السيوفي : جاب ورا
سعد : انا هقوم بدل ما تطلعوني مسرح
قام و سعد اخد دش ولبس وخرج قعد معاهم وهما بياكلو علي سفره الفطار وسعد لاحظ ان نور بتبصله ومركزه معاه زياده عن الزوم
نور : سعد هيه ايه الفلوس الي جبتها امبارح دي
علي السيوفي : فلوس ايه دي
سعد : انتي فتحتي الشنطه
نور : ده الي هامك جايب كام الف دولار في كيسه سوده وتقولي فتحت الشنطه
سعد ببرود : انتي فتحتي الشنطه ؟
غاده العدوي بتوتر : فلوس ايه دي يا سعد وكمان دولارات
سعد بصوت عالي : نورر انا قولت سؤل واظن اني بتكلم عربي انتي فتحتي الشنطه
نور ب رعب : ا ي..ايوه
سعد ببرود : متعمليش كدا تاني
علي السيوفي : فلوس ايه دي يا سعد وازاي تزعق ل اختك بل شكل دا
سعد بنفس البرود : امانه عندي من واحد صحبي لما اجيب امانه البيت ونور منغير ما تستئذن تروح تفتحها انت شايف ده صح ؟
علي السيوفي : هيه مكنتش تعرف انها امانه
سعد : قولتلها امبارح وعلي فكره كنت اقدر اخبيها ومخليش حد فيكم يشوفها بس انا وثقت في نور ومطلعتش قد الثقه
قام سعد من علي الاكل وابوه لسه هيتكلم شاورتله غاده العدوي يسكت سعد قام غسل ايده وجهز لبسه وخد الفلوس ونزل وصل ل تحت بيت مصلحي وطلع موبايله واتصل ب حبيبه
حبيبه : الو مين
سعد : لبوتي الي وحشاني
حبيبه : انتا مين يا حيوان يا زباله وازاي تكلمني كدا ( افتكر اني قولتلك معروف علي حبيبه انها شمال بس مقولتلكش انها شمال ركز في التفاصيل )
سعد : انا سعد يا حبيبه وكلمه كمان ومش هتعرفيني تاني ( هيه البت دي مالها قلبت العفيفه كده ليه )
حبيبه : سعد مقصدش و**** يحبيبي بس فكرتك واحد بتعاكس
سعد : انا تحت البيت لو تعرفي تنزلي نخرج سوا لو مش عايزه براحتك
حبيبه بفرحه : بجد هنخرج استناني هلبس وانزل
سعد : طيب سلام
سعد وقف يفكر في حبيبه وانها لو كانت شمال كانت اتجاوبت مع الي كان بيشتمها وفكر ان كل الي سمعه عنها كان اشاعات وعمره ما شافها ماشيه مع ولد زي باقي البنات بس رجع يفكر ليه كانت بتغريه هوه طلما هيه ممكن تكون محترمه ومكنش فاهم وفنفس الوقت مش عايز ياخدها ب زنب اخوها
حبيبه : سرحان في ايه يا حبيبي
سعد اتخض : انتي هنا من امتا
حبيبه : من بدري بس انتا الي سرحان
سعد : تعالي نقعد نتكلم في مكان هادي عشان عايز اكلمك في حاجه
سعد طلب اوبر وقاله يطلع علي التجمع وبلصدفه نزل قدام الكافيه نفسه الي كان بيتخانق فيه وحصل فيه المشكله بتاعت البنات ودخل هوه وحبيبه واول لما دخل لقي المدير جاي جري وحبيبه مش فاهمه حاجه بس ماشيه ورا سعد زي العيله الصغيرت
مدير المكان : استاذ سعد شرفت ونورت حابب اتئسف من تاني علي الموقف البايخ الي حصل قبل كده
سعد : محصلش حاجه وشكرا ل زوق حضرتك
حبيبه : هوه فيه ايه يا سعد
سعد مبتسم : مفيش تحبي تشربي ايه ؟
حبيبه ابتسمت : عصير مانجا
سعد : لو سمحت اتنين مانجا
مدير المكان : بكرر اسفي من تاني يا استاذ سعد وهروح اجيب الطلبات بنفسي بعد ازنك
مشي مدير المكان وحبيبه سرحانه ومش فاهمه حاجه وليه الراجل ده و الناس خايفه من سعد ب الشكل ده
سعد : حبيبه عاؤز اصارحك ب حاجه ممكن تزعلك مني او تخليكي تكرهيني بس لقيت ان ده الحل
حبيبه ب قلق : انا عمري ما اكرهك يا حبيبي
سعد : حبيبه انتي بجد بتحبيني ؟
حبيبه : ايوه طبعا امال سبتك تعمل معايا كده ليه
سعد : حبيبه في سؤل عايز اسئلهولك
حبيبه : ايه هوه قلقتني
سعد : انتي عارفه بيتقال عليكي ايه صح ؟
حبيبه بدمع : حتي انتا يا سعد حتي انتا بتقول كدا
حبيبه سابت ايد سعد وقامت عشان تمشي وهيه بتعيط سعد شدها من ايدها ل حضنه وهيه بتعيط لحد لمى هديت
سعد : حبيبه فهميني فيه ايه
حبيبه وهيه بتعيط : اول حاجه لازم تعرفها ان اخويا ده اوسخ انسان في الدنيا ( سعد حضنها اكتر ) انا هحكيلك بس سبني اكمل لل اخر ماشي
سعد : ماشي
حبيبه : قبل سنه تقريبا كان اخويا مصاحب عيل بايظ اسمه محمود منغير ما تعرف انتا وكان بيجيبه البيت يلعبو بلايستيشن او كان بيقولي كده انما في الحقيقه ( فضلت تعيط اكتر وسعد حضنها وباس جبينها ) انما في الحقيقه اخويا مش راجل وكان ببجيبه البيت عشان يعمل معاه علاقه ولما كشفتهم فضلت ازعق ل اخويا وهدته اني هقول ل ماما و بابا هوه و محمود اول لما سمعو كدا اتهجمو علي وصوروني ومحمود كان بيبتزني واخويا بيساعده لحد لما خلو سمعتي زي ما سمعت
سعد : حبيبه هقولك علي حاجه ممكن تخليكي تكرهيني بس ده الي كنت بفكر فيه زمان وانا دلوقتي بجد بحبك وعايزك ليا انا وبس
حبيبه فرحت : اي حاجه مش مهم المهم انك بجد ىتحبني ده المهم عندي تعرف يا سعد انا بحبك من امتي
سعد : سيبين اكمل كلامي ( حكلها سعد علي خطه اخوها عشان يكسره وازاي كان عايز ينتقم منه فيها ) بس صدقيني ده كله كان زمان دلوقتي انا بجد بحبك ومش هسيبك ابدا
وسط ما سعد بيتكلم كان جزاء جواه بيصرخ ب اسم قمر و جزاء تاني بيصرخ بئسم حبيبه سعد عايز حبيبه و الغول عايز قمر
حبيبه : تعرف يا سعد طول الوقت كنت بحسك وراك هم كبير ولحد دلوقتي شايله مش عارفه ايه هوه بس مهما كان هفضل جمبك حتي لو انتي كرهتني
سعد : تعرفي يا حبيبه انتي مش شايفه الي نصي انتي بس ليكي سعد بس غيرك ليه جزاء مني ومش عارف اعمل ايه
حبيبه بخوف : تقصد ايه
سعد : مش دلوقتي بس اوعدك بحاجه واحده بس
حبيبه : ايه هيه
سعد : اني اتجوزك وتبقي ملكي انا وبس وكل الي اذاكي هدفعه تمن ده بس عمري مهكون كلي ليكي وفي حقيقه هيجي يوم وتعرفيها
حبيبه بفرحه : بجد يا سعد انتا ممكن تتجوزني بس يعني ايه مش ليا لوحدي انتا بتحب غيري يا سعد ؟
سعد : حبيبه انتي فيه حاجات كتير متعرفيهاش ويوم الدخله بس هتعرفيها
حبيبه : سعد حاجه واحده عايزه اعرفها انتا هيجي يوم وتكرهني او تعاملني وحش وتبطل تحبني
سعد : يوم ما اموت بس هبطل احبك غير كدا زي ما انا لحد لما اموت يا حببتي
وسط كلامهم رن تليفون حبيبه ب اكتر الاسماء كرها ل سعد ( مصلحي ) حبيبه اتخضت و سعد هداها
حبيبه : انا خايفه
سعد : ردي عليه عشان نكمل كلامنا ونخلص واروحك
حبيبه : حاضر
مصلحي : انتي فين زفته
حبيبه : مع صحابي
مصلحي : نص ساعه وتكوني في البيت يا اما صوره جديده ليكي هتتصدر المواقع يا هههه اختي
حبيبه بدمع : **** ياخدك يا مصلحي ويريحني منك
مصلحي : بحب اوي الدعوه دي نص ساعه وتكوني عندي سلام
قفل مصلحي الخط و سعد قاعد وفهم ان مصلحي لسه بيبتز اخته ب صور لسه باقيه معاه وجه في باله سؤل هيجرح حبيبه اكيد بس لابد منه
سعد : حبيبه انتؤ لسه بنت ؟
حبيبه ب صدمه : انتا بتقول ايه انتا تقول كده بعد كل الي حكتهولك
سعد : افهمي انا مش فارقه معايا ايى حاجه من زمان بس عايز اعرف
حبيبه : ايوه لسه بنت مصلحي خاف ل اقول ل بابا و ماما ولحق صحبه من عليا في اخر لحظه
سعد : خلاص اقفلي الموضوع ده ويلا عشان اروحك
حبيبه : ماشي
حاسب سعد علي المشاريب و مشيو من الكافيه ركبو اوبر و سعد نزل حبيبه وخد منها بوسه جامده وبعد ما فكها وعدها تن موضوع الصور هيخلص قريب وخد اوبر و اتحرك علي قصر احمد البو هاجر ونزل من الاوبر وراح وقف قدام الامن
الجارد : يلا يابني من هنا ممنوع الوقوف هنا
سعد ببرود : روح للي مشغلك قوله الغول واقف بره
الجارد بقرف : معاك معاد لو مش معاك روح قدم علي معاد في مكتب المحافظ
سعد : هندخل تقوله ولا اخرجهولك يرفدك انتا والي شغالين معاك دول
الجارد بتحدي : اولا محدش يقدر يرفدنا احنا امن وطني يا روح امك ثانيا وريني اخرك يلا
سعد : انتا الي طلبت
سعد رفع موبايله واتصل علي رقم احمد ابو هاجر الي اول لما شاف اسم الغول جسمه اتنفض وبقا بيعرق بطريقه مش طبيعيه وبنته لاحظت
هاجر : مالك يا بابا فيه ايه
احمد : هوه يا هاجر بيتصل تاني الغول بيتصل
هاجر برعب : رد بسرعه
احمد : الو
سعد : لو مش عايز كل الي في القصر يموتو تطلعلي حالا علي باب القصر والا انتا عارف شري يا احمد
احمد : ثانيه واكون عندك
خلص احمد المكالمه وطلع يجري علي باب القصر وشاف سعد واقف و الجارد عمال يشتمه ولسه هيرفع ايده سعد كان هيضربه ويقتله بس شاف احمد جاي وسكت الجارد قبل ما تنزل ايده علي وش سعد كان احمد بيضربه ب القلم خلي الجارد حرفيا يتحول وماسك وشه وبيبص ل احمد ب رعب
احمد : ايه الي انت عملته ده يحيوان
الجارد : استاذ احمد انا
احمد : بلا استاذ بلا زفت اتفضل انتا مرفود وكلمه زياده كل فريقك هيحصلك
سعد : تؤ تؤ تؤ متعودتش علي كده يبو حميد امتي بقيت حنين كده
سعد بيبتسم بجنون وبيروح للجارد وبيحط رجله علي ركبه الجارد وبيضغط وهوه مبتسم و صوت تكسير العضم بيسمع القصر كله و الجارد بقا بيصرخ ولا كئنه بيتناك سعد مكتفاش بكده لا كمان راح وعمل للرجل التانيه وبرضو كسرها بنفس الطريقه واحمد واقف بيتفرج ومذهول من الي بيشوفه
الجارد : اععععع ىجلي رجليييييييي حراااااااام سيبيني حراااااام
سعد : مالك يا حلو قولتلي الي عندك اعمله لا وقلبك جابك تجيب سيره امي كمان هههههههههه انا هخليك عاجز تتمني الموت يكسمك
احمد : هوه مكنش يقصد وعرف غلطه يا استاذ سعد
سعد : اممممم ماشي خليها هديه بدايه تعارف وهسيبه عشانك مع انه مش مبدئي
دخل سعد الفيلا و احمد ماشي وراه وبص للجارد الي ماسك رجله وهوه بيصرخ وبيعيط
احمد : غبي
دخل احمد الفيلا هوه وسعد وقعدو احمد قاعد جمب بنته وسعد قاعد قدامهم وهما الاثنين مرعوبين منه جدا ومحدش اتجرا يتكلم
سعد : الي يتكلم امه رقاصه ولا ايه مالكم ساكتين كده ليه
هاجر وهيه بتضحك : هههههه صراحه خايفين منك
سعد : طيب بقلكو ايه متجيبو اتنين لتر ددمم
احمد بتوتر : اشمعنا
سعد : بنتك شيفاني فامبيرر خايفين من ايه انا لسه مدخلتش تالت ثانوي حتي
هاجر : هههههههه انتا ازاي كده
سعد بجديه : خلينا ننكلم في الشغل شويه
احمد بجديه : سامعك
سعد : عايز مبلغ كويس وفيلا دي طلباتي عن الهلفطه ب الكلام بتاعت امبارح
احمد ب استغراب : بس كده ؟
سعد بجديه : ومصر تكسب في كاس العالم لو تقدر اكون شاكر
احمد : ههههههههه لا دي ندعي ومش هتحصل هههههههه
سعد : علي العموم دي طلباتي وليكم عندي خدمه عشان انا فاضي
احمد : بلنسبه للمبلغ عايز كام
سعد : عشره مليون دولار
احمد : اشمعنا يعني الرقم ده ب الزات
سعد وهوه بيضحك : بحب الرقم مش اكتر هههههههه
سعد بيتكلم و احمد وهاجر بنته متنحين ازاي الشخص الي كان هيقتل الامن الي بره لمجرد انه شتمه اتحول ل *** بيرمي نكت وميعرفش يتكلم منغير ما يقول نكته ازاي الشخص الي قدر يخترق منظمات عالميه ب خفه الدم دي و الروقان ده ولا كئنه شخص عادي ومنغير ما هاجر تحس انشدت ل سعد
احمد : الي يشوفك امبارح ميشوفكش انهارده
سعد : انتا ولا شوفتني ولا كلمتني اصلا امبارح اعرف وافهم دا كويس
هاجر : ازاي يعني
سعد :انتو شفتو الغول اما الي قدامكم ده سعد علي السيوفي طالب ثانوي عادي
احمد : مش فاهم يعني ايه ايه الفرق بين الغول وسعد علؤ السيوفي
سعد : لا الفرق كبير يعني مثلا حضرتك نائب رئيس الجيش الخامس المصري الملقب ب الصقر ينفع جندي عادي يقولك يا احمد بيه
احمد : لا طبعا مينفعش لازم ينادوني ب القب الصقر
سعد : كل واحد فينا ليه شخصيه مبيحبهاش بس لازم يتقبلها ولازم هيا الي تشيل الي هوه ميقدرش يشيله فهمت يا صقر ؟
احمد ابتسم : فهمت يا غول
هاجر كل ده وقاعده مذهوله ب الي بتسمعه فهمت كتير وفهمت ان عشان يكون ليك شخصيه تانيه بتدفع تمن وهوه الخطايا الشخصيه هدفها تشيل الخطايا واحد زي احمد ابوها قتل كتير جدا من اعداء البلد بس عمره ما يقدر يستحمل كل ده ف بيشيله للسفاح الي جواه الي مسميه صقر وكذالك ب النسبه ل سعد الي ميقدرش يشيل كل العذاب ده علي كتافه وبيشيله للوهم الي مسميه الغول
احمد : انتا متئكد ان عندك 18 سنه انا حاسك اكبر مني يا جدع هههههههههه
هاجر : سعد هوه ايه الشنطه السوده دي
سعد : ده ماك بوك عشان اعرف اشتغل عليه احسن من الموبايل
هاجر : هوه انتا اصلا اتعلمت البرمجه علي جهاز اي
سعد : موبايل
هاجر بصدمه : نعم
سعد : انا هقوم امشي عشان صدمه كمان وهيجيلها جلطه
هاجر : سعد ممكن طلب
سعد : لا مش موافق
هاجر : مش تسمع الاول ولا هوه رفض و خلاص
سعد : هتطلبي اني اعلمك اساليبي صح
هاجر : صح بس مش ببلاش اكيد
سعد : هاجر انتي عارف ان انا الي مخترع الغه الي شغال عليها دي وبتترجم للجهاز من خلال برنامج من تصميمي اصلا يعني عشان اعلمك هبقا كئني بعلمك البرمجه من اول وجديد يعني ب الميت 8 سنين وانا مش فاضيلك وزياده علي كدا دي حاجه الغول مش حاجتي
احمد ابتسم : مفهوم يا غول
هاجر : خلاص يعم يخربيت الي يطلب منك حاجه
سعد : ا٠انا همشي بقا عشان ورايا مشوار مهم
احمد : بدري يبني اقعد اتغدا معانا انا فرحان بقعدتك معانا
سعد : تتعوض يلا سلام
هاجر بحب : سلام
مشي سعد وهاجر و ابوها مكنوش فاهمين هما ازاي اطعلقو ب سعد ب الشكل ده احمد ابو هاجر حس ان سعد هوه الشخص الوحيد الي شبهه والي فاهمه حس انه لقي الي يقدر يحكيله ويكون زيه وفاهم وضعه اما هاجر كانت مذهوله بسعد واعجبها بيه زاد جدا وهيا مش فاهمه امته حبته اصلا
احمد : تعرفي يا هاجر اول مره في حياتي احس ب الراحه لما اتكلم مع حد ويكون فاهمني
هاجر بحب : وانا كمان
احمد : وانتي كمان ايه
هاجر ب توتر : وانا كمان ورايا مشوار مهم سلام يا بابا
وقامت تجري و احمد ابوها مش فاهم حاجه
المشهد الرئيسي
سعد بيركب اوبر وبيرجع البيت ويترمي علي السرير ينام
خلص الجزاء علي كده واتمني يعجبكم واسف علي احداث الجنس القليله بس كده كده مطولين و القصه لسه بدري عليها جدا
الجزاء السابع ( حياه وهميه )بعد اسبوع صحي سعد من النوم علي الساعه 1 الضهر وطول الاسبوع مكانش بيكلم اهله و بزات نور وبيرد علي قد السؤل واشتري ماك بوك جديد ومحدش اتجراء يقوله جبته منين واتغير ستايله كليا واهله و بزات نور بيحاولو يصالحوه بكل الطرق بس مش عارفين خرج سعد للصالهنور : سعد تعاله افطر معاناسعد ببرود : مش عايز ورايا مشوار مهم وهاجي علي الغدا سلامعلي السيوفي بصوت عالي : سعد انا سكتلك كتير وانتا مفيش فايده فيك كل ده عشان ايه وليه بتعاملنا كدهسعد ببرود : لما تحافظ بنتك علي الامانه ابقا اعاملها كويس لما تشوفها بتغلط وتعلمها غلطها ابقا اعاملكم كويس انتو غلطانين ولازم تعرفوغاده العدوي بهدواء : سعد اقعدسعد : قولت ورايا مشوار مهم سلاملف سعد عشان ينزل وفجئه سمع الي خلاه يقف ويتسمر مكانه ويتصدم من الي بيسمعهنور بغضب : بعد كل الي عملناه معاك عايز تعلمنا الادب وانتا حتي مش اخوياغاده العدوي بصوت عالي وغضب : نورررر اخرسيعلي السيوفي : سعد انتا واقف كدا ليه هيا متقصدشلفلهم سعد واول لما شافو نظرته كلهم قامو مفزوعين ونور غصب عنها دموعها نزلت وسعد كانت عيونه حمرا ددمم وهوه بيفتكر قد ايه اتعذب عشانهم في حياته الاولي و حياته دي وف الاخر نور تقوله كدا نور الي كان بيعتبرها بنته ومنغير ما يحس عينه نزلت ددمم وهوه بيصرخ فيهمسعد بصوت عالي : مش اي مش اخوكي صح مش ده قصدك بعد كل الي عملته ولسه بتكرهوني لييهغاده العدوي بتوتر : س ،، سعد الكلام ده مش صح انتا ابني انا ابني انا يا سعدعلي السيوفي بيدمع : سعد اسمعنيسعد بصوت عالي : اسمع انتا محدش فيكم فكر يوم ما هعرف هتكون ردت فعلي ايه صح محدش فيكم فكر انا ايه الي دخلني الغيبوبه مش كده بس انا حابب اشكركم شكرا يا غاده العدوي شكرا يا علي السيوفي شكرا يا نور شكرا علي انكم عمركم محسستوني اني منكم او انكم اهلي سلام يا هههه اهليخلص سعد كلامه و الكل مصدوم من سعد الي نزل الشارع وخد اوبر ووقف عند الكورنيش ووقف قدامه وهوه بيكلم نفسه وجواه نار مش بتنطفي وبيفتكر حياته الي فاتت ودموعه غصب عنه بتنزل بيفتكر ان اهله كانو من الي باعوه في حياته الي فاتت وهوه بيدمع بقهر( سعد لما بيكلم نفسه هوه بيكلم شخصيه الغول من حياته الاولي عشان بس الغبطه )سعد : كانو اول غدر ليا في حياتي افتكرت لما احاول اصلحهم هيبقو احسن بس الاصل غالبالغول بغضب : فاكرين ومش هننسي اليوم الملعون بتاع خطوبه نور فاكرهسعد ابتسم بقهر : عمري ما هنسي حاولت بس عمري ما هنسي....فلااش باااكاليوم ابتداء ببهجه وفرحه من نور وهيه بتبشر البيت كلو ان خطوبتها بمعشوقها الي هيجي يخطبها (علي) زميلها في الجامعه وبتفتح باب غرفه سعد وبتدخل وهيه بتتسحب وبتشيل الغطا من عليه وهيه مبتسمه بطفوله وبتصحي سعد بكل حب وحناننور : حد ينام يوم خطوبه اخته القمر قوم بقا يا سعدددسعد : حاضر يا قلبي الف مبروك وعقبال فرحك يا قلب اخوكي واشوفك في الكوشهنور : يارب يا سعد يا اخويا يا قلبيي انتااابيقوم سعد ويجهز نفسه ونور نفس الكلام و البيت كله في بهجه وفرحه وبتدخل والدت سعد عليه الاوضه وهوه بيسرح شعرهغاده العدوي : ماشاء **** يحبيبي قمري يا ناااس ابني قمرسعد : يعني هوه انا الي هخطب دي المفعوصه الصغيره عقبال ما اجهزلها فرحهاغاده العدوي : يخليكم لبعض يبني وتفضل ضهرها وسندهاسعد : يارب يا ماما ( بيدخل من وراهم علي السيوفي )علي السيوفي : يخربيتك يا سعد الناس هتفكرك العريسسعد : طالعلك يا بابخلص سعد التجهيزات وظبط الدنيا واستنا اهل العريس ( علي ) يجو وفعلا وصلو وبدات الحفله ورقص وكذا وسعد ملاحظ ان اخت العريس مركزه معاه وهوه كان بيرقص ومش واخد باله منها اصلا ونور كل شويه تشده يرقص معاها وجوزها يغار ويسحبها يرقص معاها وسعد مش فاهمسعد بهزار : ايه يعريس هتغار علي العروسه من اخوها ولا ايعلي بغضب : مبحبش مراتي تخطلط برجاله اغرابسعد بعصبيه : اغراب ؟؟؟ انتا بتقول ايهنور بتوتر : معلش يا سعد روح قول ل ماما تيجي عشان نلبس الشبكهسعد بغضب : ماشيراح سعد ل غاده العدوي وشدها علي جنب وهوه بيقولها علي الي حصل وهوه متعصب و الدم بيغلي في عروقهسعد : ينفع الي عمله خطيب نور ده يماما ده بيقول عليا غريب عنها قال ايه متلمسش اغراب نور تبقي اختي قبل ما تبقا مراته علي فكرهغاده العدوي بتوتر : م.. معلش يبني ان.. انا هبقا اكلمه علي الحوار ده خلي اليوم يعدي بسسعد : ماشي يا ماما بس الحوار ده افهمه ده فاكرني غريب عن اختيغاده العدوي : طيب طيب يخلص بس اليومسعد : طب روحي ل نور بتقول عايزه تلبس الشبكه وعايزاكيغاده العدوي : طيبراحت غاده العدوي لنور ولاحظ انهم بيتكلمو وهما بيبصوله وعلي برضو بيتكلم معاهم وسعد مش فاهم ولاحظ ان اخت علي خطيب نور جايه نحيته هوه مهتمش واستناها لحد لما جت ووقفت قدامه وسعد من بعيد شايف علي السيوفي ونور متوترين وهوه مش فاهم حاجهاخت علي ( مي ) : انتا ازاي يبني ادم انتا عندك الجراه دي كلهاسعد بغضب : افندم ؟مي : ازاي ترقص مع نور ب الشكل ده و التلامس و الاخطلاطسعد : هوه فيه ايه هيبقا انتي واخوكي نور اختي قبل ما تكون مرات اخوكيمي بسخريه : ههههه اختك يعينيسعد : اوعي يا بت انتي عشان مش عايز خطوبه اختي تبوظ بسببي ( واداها ضهره ورايح ناحيه نور وبيتصنع الابتسامه )مي بعصبيه وصوت عالي : اختك مين يبن الشوارع هما عشان ربوك تقول عليها اختككل الي في المكان سمعو و الاغاني وقفت وسعد اتمسمر وبصلها بغضب و مي اترعبت من بصته ورجعت كام خطوه ورا وعلي جري خاف ل سعد يعمل فيها حاجه كل الي في المكان واقفين مش عارفين الي بيحصل ونور جريت علي سعد وسعد قبل ما حد يمسكه نزل علي وش مي بلقلممي : اعع يبن الكللابب يا لقيط ازاي تمد ايدك علياسعد بغضب وصوت عالي: لقيط مين يكسمك انتي نسيتي نفسك ولا ايه ولا نسيتي انا مينمي : لا انتا كلب شوارع هما عطفو عليك وقررو يربوكوسط الكلام وصدمه سعد علي جري علي سعد وعايز يضربه وسعد بتلقائيه اداله مقص خلاه يقع علي وشه ونور راحت وقفت قدام سعد وهيه بتدمعه وبصاله واتفاجئي من نور الي بتكلمه ل اول مره بصوت كله كره صوت هيفضل فاكره طول عمره وعمره ما هينساهنور : سعد اطلع برهسعد : نور انتي بتقولي ايه انا اخوكي يا نورسعد غصب عنه دموعه نزلت وهوه بيكلم نور واتفاجئ بقلم من نور علي وشه وهيه بصاله بكره هوه مش فاهم سببه ايهنور بعياط : بعد ما اكلناك وشربناك وعلمناك تيجي في يوم زي دا وتخرب يوم خطوبتي يا كلبسعد بصدمه : نور انتينور بصوت عالي : انا ايه يا اخي طول عمري مستحملاك ومستحمله قرفك وانتا ولا من دمي ولا اعرفلك انتا ابن حلال ولا حرام وكمان جاي تخرب فرحتي في يوم خطوبتي انا عمري معتبرتك اخويا ودلوقتي بقولهالك وياريت تبعد عن حياتنا بقا اطلع بره ومشوفش وشك تاني يا سعدسعد دموعه غصب عنه نزلت وبقا بيتحرك وراسه في الارض ومش سامع اي صوت بعد كلام نور الي بيتكرر وبيتردد في دماغه وهوه عامل زي الجثه لم كام طقم من دولابه في شنطه سفر وخرج من البيت مش عارف يروح فين ولا يعمل ايه ودموعه نازله شلال وحس ل اول مره ب الغدر والخيانهنهايه الفلاش باكسعد لسه باصص للنيل وابتسم ودموعه بتنزل وهوه مش ملاحظ تليفونه الي اتهري مكالامات من كل الي يعرفهم وحتي ارقام غريبه وهوه ناسي اصلا ان موبايله بيرن ومش سامع صوت وبيتردد كلام نور في حياته الاولي في ودانه كئنه لسه بيسمعه وهوه بيكلم نفسهالغول : قولتلك لو تفتكر مفيش حاجه في الدنيا ببلاش واديك دفعت تمن عيشتك معاهمسعد : التمن ؟ هههههههههه انا طول عمري بدفع تمن حاجات مكنش ليا زنب فيهاالغول : عشان كدا لازم انتا الي تخلي الكل يدفع التمن وافتكر ديما ان مفيش مخلوق هيساعدك وهيحن عليك ببلاش لازم في تمنسعد : تفتكر هوصل ل اي في اخر العذاب دهالغول : ممكن عذاب اكبر او سلطه وقوه او فلوس او عائله وحياه مستقره وسعيده انتا الي هتحدد يا سعد تبقا سعد او تبقا الغولسعد : طول عمري كنت بدور علي اجابه سؤل ومش لاقيله اجابه تفتكر الشر موجود في البشر ولا الشياطين هيه الي بتودي البشر للشرالغول : لو اتكشف الي فنفوس البشر هيرعب اكتر من الشياطين يا سعدقطع تفكير سعد بنت لطيفه وصغيره بس باين عليها الفقر وماسكه كذا ورده وبتنادي علي سعدالبنت : يا بيه يا بيه سامعنيسعد ابتسم : نعم عايزه ايهالبنت : ممكن تشتري مني ورد لو تقدرسعد : بصي معاكي كام ورده و الورده بتبيعيها بكامالبنت : معايا 100 ورده الورده ب5 جنيهسعد : هاتيهم كلهم وخدي دولسعد مد ايده في جببه وطلع 10 الاف جنيه واداهم للبنت بس البنت بسزاجه كانت بترفض الفلوس الزياده وعايزه ترجعهم ل سعد بس اتفاجئت ان سعد حط الورد علي الارض وطلع ولاعه وولع في الورد قدام البنت الي استغربت ليه ولع في الورد الي لسه دافع تمنهالبنت : ليه بس كده يا بيه ليه ولعت فيهمسعد بحزن : معنديش حد اديله ورد كل الي كنت فاكرهم يستحقوه عملو فيا زي ما عملت في الورد دهالبنت بحزن : **** هيعوضك ويرزقك يا بيهسعد ساب البنت ومشي بعد ما ودعها ومرديش ياخد منها باقي الفلوس وهوه بيتمشي علي الكورنيش فتح موبايله لقي مكالامات كتير من نور و علي السيوفي و غاده العدوي ورسايل اكتر من نور سعد مهتمش وراح اشتري رقم جديد واتصل ب هاجرهاجر : الو مين معاياسعد بحزن : انا سعد يا هاجر ده رقمي الجديد عايز اقابلكهاجر بتوتر : طيب نتقابل فينسعد : في نفس الكافيه الي اتقابلنا فيه اول مره انا رايح علي هناكهاجر بستغراب : طيب ماشي نص ساعه واكون هناكركب سعد مواصله وراح للكافيه ودخل لقي هاجر بتشاورله راح وقعد وهيه انصدمت من علامات الدموع علي وشه عمرها ما تخيلت ان سعد الي بيرعب الناس يبكي ايه في الدنيا قادر يخلي الغول يبكي الي القتل عنده اسهل من شرب المايه شخص زي دا يبكي ؟هاجر برعب : فيه ايه ومال وشكسعد بنبره حاده : انا ليا عندك 10 مليون دولار وفيلا العشره مليون ممكن استني عليهم الفيلا عايزها دلوقتيهاجر برعب : ماشي هما كدا كدا جاهزين بس هوه فيه ايه ومالك بتكلمني كدا ليهسعد ببرود : انا عايز انام هاتي مفتاح الفيلا وقوليلي مكانهاهاجر : هفهم منك بعدين بس تمام تعاله معايا بابا كان عايز يشوفك وهوه كمان الي معاه مفتاح الفيلاسعد : ماشيخرج سعد و هاجر من الكافيه وركبو عربيه هاجر واتحركو وهما في الطريق هاجر مكنتش قادره تبعد عينها عن سعد كانت مشدوده ليه جدا و مستغربه الحاله الي هوه فيها هيه عندها فكره عن شخصيه سعد شخص معندوش رحمه وتقريبا خالي من المشاعر ازاي يعيطهاجر : وصلنا يلا ننزل .سعد : ماشي يلانزل سعد وهاجر من العربيه وسط ترحيب الامن كلعاده و اما شافو سعد اترعبو من اخر موقف مهتمش سعد و دخل سعد وهاجر واول لما احمد شاف سعد حس بيه وفهم الي بيمر بيه وبص ل هاجر هزت راسها بمعني ايوه احمد شاور لها تطلع وتسيبهم وفعلا راحت وضتها وسعد قعد مع احمداحمد : عارف انتا حاسس ب اي حتي لو مش عارف السببسعد بسخريه : انتا متعرفش حاجهاحمد : عارف بتفكر في اي بتفكر اخر الطريق ده اي بينك وبين نفسك عايز تعيش زي اي انسان عادي وخايف تنسا سعد في يوم وتبقا الغولسعد : الغول هههههههههه انتا متعرفش حاجهاحمد : طب عرفني يمكن اقدر اساعدك في الاول و الاخر بينا حاجات مشتركهسعد : تعرف اي اكبر عذاب ممكن تحس بيه انك تدفع تمن حاجات انتا ملكش زنب فيها طول عمري بدفع التمن منغير ما اعرف ليهاحمد : تعرف يا سعد مشكله الي زيك بجد اي انك عايش علي الايثار دايما تدفع منغير ما تاخد تعرف اخر طريقك هيكون ايهسعد بستغراب : ايهاحمد : انك هتخسر كل حاجه لما وقفت قدامي و اتحدتني افتكرتك متمرد علي الحياه وعايز تعيش الدنيا بقانون الغابه وتكون الملك بس الي شايفه قدامي دلوقتي مجرد دوده ضعيف متقدرش تقف حتي في وش الريح لازم تتعلم دايما ازاي توزن نفسك وتعرف مقامك اول مكالمه قولتلي اعرف مقامك انا عارفه كويس بس هسئلك يا سعد انتا عارف مقامك ؟سعد سرح مع كلام احمد وعيونه لمعت واخيرا فهم ان عمره ما عاش ل نفسه طول عمره عايش ل سبب غير دا عمره ما جرب يعيش ل نفسه حتي وهوه بعيد عن اهله كان بيفكر فيهم وعايش عشانهم كان بيعيش عشان الي حوليه مش عشانه هوه وده خلاه ضعيف في نظر كل الي قربو منه وكتير استغلوه لمجرد انهم فاكرينه ضعيف بس سعد عمره ما كان ضعيف سعد كان عايز يعيش عشان الي حواليه بس دلوقتي بس فهم انه هيعيش عشان نفسه وبسسعد ابتسم : هات مفتاح الفيلااحمد : اشترتلك القصر الي جمبنا وكتبته ب اسمك الف مبروكسعد : **** يبارك فيك هروح انا عشان عايز اناماحمد : سلام يا غولسعد ابتسم : سلام يا صقرمشي سعد وراح القصر الي جمب قصر احمد ابو هاجر و الجاردات فتحوله علطول عشان احمد كان مفهمهم دخل سعد القصر ودخل اوضه النوم الرئيسيه ولقي صندوق هديه مكتوب عليه ( من هاجر ) سعد ابتسم وفتح الصندوق لقي مفتاح عربيه لامبرجيني ومكتوب في ورقه( اتمني تكون الهديه عجبتك هتلاقي العربيه بكرا الصبح في جراش القصر والف مبروك القصر و العربيه بقيت غني اهو هههههه )سعد بعد ما قري الورقه رمي جسمه علي السرير وراح في نوم عميق لحد لما صحي علي صوت الموبايل وهوه عمال يرن ورا بعض ومش راضي يوقف قام سعد وهوه لسه بيفوق وبيبص ع الاسم لقي اسم حبيبه واستغرب انها بتتصل بيه في الوقت ده ورد وسمعها بتعيط في التليفونحبيبه : سعد الحقني يا سعد الحقنيسعد بقلق : فيه ايهحبيبه : الحقنيي يا سعدددواتقفل الخط مع صوت رزع باب قام سعد بسرعه ولمح مفتاح العربيه وخده ونزل لقي فعلا عربيه لامبرجيني افنتادور لونها ابيض وشكلها فخم وشيك جدا ركبها سعد وهوه مستعجل وطار علي الطريق وف 5 دقايق كان وصل تحت بيت حبيبه وراح ل شقه حبيبهورجع كام خطوه وراح مدي الباب ب الرجل الباب طار حرفيا وسعد دخل لقي صدمه عمره الي خلت وشه يطلع نار من الغضب مصلحي مكتف اخته وبيقطع هدومها وفيه شاب رفييع جدا واقف وقالع ملط وبياحول يغتصب حبيبه واتخضو لما شافو سعد ومصلحي كان اكتر واحد مرعوبمصلحي برعب : سعد انتا بتعمل ايوقبل ما يكمل الجمله سعد كان اداله ب الرجل في قفصه الصدر ومصلحي حرفيا رجع دممم واتسمع صوت العظم وهوه بيتكسر في الشقه كلها ومصلحي اغمي عليه و الشاب الرفيع لسه هيجري علي سعد يديله ب البوكس سعد بحركه سريع دخل صوابعه في عينه خلاه اعمي وسط صراخ الشاب كانت صرخات حبيبه بتعلي وسعد بدا يفوق وهيه ماسكه فيه وبتعيط وبتقوله ( كفايه )سعد بقلق : انتي كويسه حبيبه حبيبتي قوليلي ايه الي حصلحبيبه بتعيط : مشيني من هنا يا سعدسعد : حاضر يا قلبيسعد شال حبيبه بين ايديه زي العيله الصغيره وخرج من الاوضه و الجيران كلها بيتفرجو ومحدش قدر يتكلم بنص كلمه ووسعو ل سعد يعدي و في ايده حبيبه الي منهاره من العياط ومكلبشه في رقبه سعد زي ******* الصغيره ولبسها متقطع وفيه علامات اقلام علي وشها راح بيها سعد للعربيه ودخلها العربيه وهيه مش مركزه ولا فايقه ويدوبك بدات تفوق لما وصلو القصرحبيبه بعياط : احنا فين وايه العربيه دي كمانسعد : ده بيتنا يا روحي انا مش هسيبك تعيشي اكتر من كدا مع العرص مصلحي ده تاني انا هكتب عليكي النهاردهحبيبه برقت : سعد انتا عارف بتقول ايهسعد : ايوه عارف انتي في الغالب اهلك هيتبرو منك وانا معدش ليا اهل هنتجوز ونبعد عن الكلحبيبه : انا مش فاهمه حاجهسعد : خلينا بس ندخل جوا ونتكلم براحتنا عبال ما تهديفتح سعد باب العربيه وراح ناحيه حبيبه وفتح الباب وشلها وسط ما الحرس مش فهمين حاجه ومنهم الي بيبص ل سعد بكره وفاكرين انه اغتصب البنت وسعد مهتمش ودخل القصر ب حبيبه الي انبهرت بكل حاجه فيه في القصر بس خايفه ل سعد يسبها وفضلت حاضناه اكتر واكترسعد دخل قعدها علي السرير في اوضته ونام جمبها وهيه في حضنه وبتعيط بصوت مكتومسعد : جه وقت اننا نتكلم بقا فهميني ايه الي حصلحبيبه بعياط : مصلحي **** يلعنه وياخده كنت قاعده في الصاله لقيت الباب بيتفتح وبيدخل مصلحي وصحبه لقيته جايب صحبه وقال ايه عايز يخليني اتجوزه ب العافيه وكان عايز يخلي صاحبه يفتحني عشان اتجبر اتجوزه واعيش خدامه ليه هوه و مصلحي طول عمري انا جريت علي اوضه النوم بتاعتي وكلمتك لحد لما رديت ولولا انك جيت في الوقت المناسب كان زماني ( واتفتحت في العياط )سعد : باس باس بس يا قلبي متعيطيش انتي خلاص هتبقي مراتي شرعي واحنا هننسي كل القرف دهحبيبه : بس عايزه اعرف انا كمان ايه حكايه القصر و العربيه وفين اهلك انا مش فهمه فهمنيسعد : هفهمك بصي يا ستي انا اعرف ناس كبار في البلد من وانا صغير وبخلصلهم شغل وباخد فلوس كتير بس مكنتش بقول لحدحبيبه : بس ازاي ده انتا عندك 18 سنهسعد : رزقي يى قلبيحبيبه بعدم اقتناع : **** يرزقك يا حبيبي ويخليك ليا ( وبتحضنه اكتر وبتلزق فيه حرفيا )سعد : لازم تعرفي حاجهحبيبه بستغراب : ايهسعد : ( سعد حكلها عن موضوع اهله وانه متبني ومش ابنهم وانه قطع علاقته بيهم )حبيبه بحزن : انا هعوضك عن كل حاجه يا حبيبي واكون مراتك و اختك ومامتك وحبيبتك وبنتك كمانسعد ابتسم : بقولك ايه متيجي نتجوزحبيبه ضحكت : هههههههه ماشياتصل سعد ب احمد واحمد رد علي طول وكانت جاتله اخبار عن البنت الي جابها سعد ولبسها متقطعسعد : عامل ايه يا احمداحمد بغضب : عامل زفت انتا عملت ايه في البنت الي دخلت بيها القصرسعد ببرود : احمد ابعتلي مئزوناحمد متفاجئ : بتقول ايهسعد : ابعتلي مئذون ولبس حريمي يكون شيك ومحترم مع هاجر ومش عايز كلام كتيراحمد : لا هنتكلم بس مش دلوقتي هبعتلك البس مع هاجر ونص ساعه ويكون المئذون عندكسعد : ماشي سلامسعد قفل مع احمد وراح ل حبيبه حضنها وباسها بوسه طويله وهيه اندمجت معاه لحد لما سمعو باب الغرفه بيخبطسعد : ادخلي يا هاجرهاجر : عامل ايه يا ( انصدمت هاجر من منظر حبيبه وهيه حاضنه سعد ) ميييين ديسعد : ابوكي بعت معاكي لبس حريمي هاتيه وتطلعي برههاجر بغيظ : ماشي يا سعد بس لينا كلام تانيحبيبه بغيره : مين دي يا سعدسعد : من دلوقتي بتغيري هههههه صديقه يا حبيبه صديقه مش اكثرحبيبه : وبتدخل عليك اوضه النوم كده عاديسعد : خلصنا يا حبيبه انا هخرج وانتي البسي عشان المئذون لما يجي تمامحبيبه : تمامخرج سعد وحبيبه لبست طقم روعه مخليها ملكه جمال وهيه اصلا جميله جدا وخرجت وسعد صفر من منظرهاسعد : القمر بنفسه نازل من السماء علشانيحبيبه بكسوف : بس بقي يا سعدهاجر بغيظ : لاحظو اني هناضحك سعد وحبيبه علي كلمها وبعد نص ساعه وصل المئذون واستغرب ان وش حبيبه الي عليه علامات ضرب وكان خايف تكون ب الاجبار بس سعد وحبيبه اقنعوه انهم موافقين علي الجواز ومش مجبورين وشهد علي عقد الجواز احمد وبنته هاجر علي الجوازه وبعد المباركات مشيوسعد حضن حبيبه وهوه بيهمس في ودنها : اخيرا بقيتي حلالي واعمل فيكي الي انا عوزهحبيبه زقت سعد علي خفيف : لا مش دلوقتي استني فيه حاجه هاجر جابتها هدخل البسها واندهلك اوعي تيجي قبلها وبتغمزلهسعد اداها سبانك خلاها تنط قدام وهوه بيضحك وهي جريت علي الاوضه وقفلت الباب وبعد عشر دقائق وسعد بيغلي ندهتله حبيبه ودخل وشاف اجمل منظر شافه في حياته حبيبه كانت عامله زي الملاك واحلي كمان بقميص النوم الاسود الي خلاها تنور حرفيا وسعد صفر اول لما شافهاسعد : ايه كل الحلاوه دي انا مش مصدق انك بقيتي خلاص حلالي وملكيحبيبه بفرحه : ولا انا مصدقه يا حبيبي كنت بحلم ب اليوم ده وعمري مفتكرت انه ممكن يجيسعد بهمس في ودنها : واديه جه يا قلبيسعد هجم علي شفايفها وقعد يمص في شفايفها وهوه حاضنها ولازقها في جسمه وهيه مندمجه معاه وسايحه علي الاخر وحاسه انها طايره وسعد بعد ربع ساعه ساب شفايفها بعد ما نفسها اتقطع وبقا ينزل علي رقبتها يلحسها ويبوسها ويعضها علي خفيف وهيه اهاتهى بقت مسمعه القصر كلو لحد لما سعد وصل لبززها وفضل يرضع فيهم ويعض الحلماتحبيبه : اه اه اه كمان يا حبيبي افشخ لبوتك كمان قطعهم بسنانك يا حبيبي كمان يا دكري اهسعد فضل كدا شويه حلوين لحد لما حبيبه صرخت بصوت عالي وعضت رقبته وضمته ليها ونزلت نافوره عسل من كسها غرقت السرير وهيه لسه بتصرخ وبتحضن سعد وكئنه هيهرب منها وهوه لسه مكمل مص ولحس وعض في حلمات بززها الي مجنناهحبيبه : ه ه هجيبببب هجيب يا سعدددسعد نزل لحد كسها وانصدم من المنظر كس وردي وريحته عامله زي الفراوله وصغيررررر وشكله مغري جدا سعد هجم علي كسها لحس وحبيبه مستسلمه وبقت تطلع اهات بس وسعد مستمتع بطعم كسها وزبه شادد وحس كئنه هينفجر وهوه بيلحس ل حبيبه انفجر في وشه نافوره عسلحبيبه : مش اه اه اه اوف اه اه اححححح مش قادره عيزاه عيزاه يا سعدسعد : عازه ايه يا لبوتيحبيبه : بتاعك عوزاه مش قادره ريح لبوتك شرموطك يا سعدسعد : عؤزاه فين فين واسمه ايه يا شرموطهحبيبه :سعد : شكلك لسه مش عيزاهحبيبه : عيزه عيزه زبك في كسي افتحني يا سعد افتح الشرموطه حبيبتك ب زبكسعد نزل البوكسر وزبه نطر في وش حبيبه الي برقتله وكئنها مش مصدقه ان ده هيبقا جواها وهيه بتعض شفايفها فتحت رجليها وسعد قرب عليها وحط زبه علي كسها وبقا بيفرش كسها ويبل زبره من عسالها وهيه تصرخ تحته من الهيجانحبيبه : اه اه اه مش قادري يلا يا سعد مش قادره دخله في كسي مش قادرهسعد ابتسم وحط زبه علي باب كسها وبدا يدخله براحه وهيه كلبشت فيه برجليها وعضت علي رقبته وهوه دخل ربع زبه واستناها تتعود عليه وبدا يدخل لحد نص زبه وشرف حبيبه من الدم نازل علي زب سعد و حبيبه كتمت وجعها وهيه بتبص ل سعد بمحنه وهوه وقف عند نص زبهحبيبه : اتحرك يا سعد افشخني اححح افشخ لبوتك شرموطك افشخهني يا سعد يا دكريسعد سمع الكلام وهاج جدا ودخل زبه ل اخره مره واحده وحبيبه صرخت صرخه كل الي في المنطقه سمعها وسعد بدا يخرج ويدخل زبه براحه لحد لما حبيبه اتعودت وبقت تقوله يسرع وسعد بقا يرزع في كسها وهيه من تحته بتموت من الشهوه ومش عارفه تتكلم من الهيجانحبيبه اه اه اه اه اه كسي اه كسي اه احح سعد كسي اتهري اه مش قادره فشختني يا سهد اه يا كسي اه اهسعد : بحبك يا لبوتيحبيبه : قلب لبوتك اه اه ااااه يا كسييييفضل سعد ينيك ويرزع في حبيبه في كذا وضعيه لحد لما سعد رزع زبه جواها وجاب لبنه جواه كسها بعد نص ساعه من النيك وهوه بيبوسها بكل حب واترمو الاثنين في حضن بعض بينهجو ونامو ومحسوش ب الوقت وحبيبه نامت في حضن سعد ونامو لحد تاني يوم الصبح وهما في حضن بعضالمشهد الرئيسيسعد قاعد علي نفس الكرسي من الحلم الغريب وقدامه شكله القديم في المرايه او بمعني اصح شكله لما كان الغول في حياته الي فاتت وملامح وشه كلها غضب وباصص لسعد بكره وسعد متربط بسلاسل حديد سوده في كرسي بس عليه هدواء وبرود مش طبيعينالغول بغضب : ليه ليه ليه ليه عملت كدهههههه ليييييهسعد ببرود : انا فينالغول : ليه يا سعد ليه خنتها ليه خنت قمر الحاجه الوحيده الصح في حياتنا ليه بعتهاسعد ببرود : قمر عمرها ما حبتنا ولا ناسي انها اتجوزتنا عشان السلطه و الفلوسالغول : انتا غبي اعميييييي قمر ضحت بنفسها عشانا ولا ناسيسعد : تؤ تؤ تؤ انتا الي ناسي وبتحاول تزيف الحقيقهالغول بتوتر : انتا انتا قصدك ايهسعد : فاكر انك لما تزيف الحقيقه هتعرف تخدعني يا غولالغول بتوتر : انا مش فاهم انتا بتتكلم عن ايهسعد بغضب : فاكر لما تعدل في ذكرياتي عشان تخلي قمر المضحيه الي بتحبني هقع في فخك يا غول ههههههههههههالغول : لا لا لا قمر ضحت عشاني قمر ماتت عشاني قمر انضف من كل دهسعد بسخريه : علي اساسا انك مشوفتهاش بعنيك صح ؟الغول بدا لاول مره يبكي ايوه يبكي ويصرخ جواه المرايا وهوه بيقول ل سعد ( اخرسسس اخرااااااس ) وسعد مبتسم بسخريه وباصص للغول بشفقه وهوه بيفتكر ذكريات من حياته الي فاتت ودمعه غصب عنه هربت من عينه وذكرياته بتمشي قدامه زي شريط الفيديوفلااش باكسعد رجع البيت بعد يوم طويل ودخل القصر الي مبني علي اعلي طراز وداخل وهوه محضر مفاجئه لقمر وجايبلها مفتاح عربيه مايباخ في صندوق وماسك بلونه علي شكل قلب فتح الباب بهدواء و الغريب ان قمر مش مستنياه زي كل يوم دخل سعد يتسحب وسمع صوت اهات من اوضه نومهطلع سعد يتسحب ولقي الباب مفتوح نص فتحه واول لما بص من الفتحه لقي الي خلاه ينزل ددمم من عيونه وحس انه بيتحرق من الي بيشوفه شافقمر: كمان اه اه اه كمان كمان افشخني يا ادهمادهم : بتحبي زب صاحب جوزك يا شرموطه بتحبي تخوني جوزك علي سريره يا لبوهقمر : اه اه اح اوف انتا حبيبي انتا جوزي يا ادهمصاحب عمره وشريك شغله اكتر انسان بيثق فيه ادهم نايم فوق قمر حب حياته وشريكه وحدته شافها مبتسمه وهيه بتخونه علي سريره مع صاحب عمره سعد كان واقف متمسمر واقف وحس ان الدنيا وقفت ومنغير ما يحس فتح الباب وهوه بيوقع هديته علي الارضقمره عيونها وسعت وصرخت وادهم قام ومرعوب عشان عارف يعني ايه تعادي الغول مابالك الي يخونه وكمان مع مراته ادهم فضل باصص لسعد ومنظر الدم نازل من عيون سعد رعبه اكثر وسعد بقا عامل زي المجنون وبقا بيضحك اكثر بجنون الي زاد رعب ادهم وقمرقمر : يلهوي يلهوي يلهويادهم : سعد اهدا انا هفهمك متعملش حاجه متقدرش تتحمل مسئوليتهاسعد بجنون : مسؤوليتها ههههههههه هههههههه هههههههه ضحكتني يبن المتناكادهم برعب : سعد اسمعني اناسعد : انتا ميتفي ثانيه سعد وصل قدام ادهم ومحدش كان فاهم ازاي ورفع ادهم من رقبته من علي الارض وادهم بيتخنق وفي ثانيه سعد شد ايد ادهم خلع كتفه وادهم مش قادر يتنفس وحاسس ان روحه بتروح منه وسعد مبتسم بجنون رماه علي القزاز الي اتكسر بس ادهم استحمل وقام عشان يجريسعد بجنون : تعرف هسيبك تمشي وهبعتلك مفاجئه لحد بيتك هههههههههههه هههههههه ههههههههههقمر : سعد اس... اسمعني ان اناسعد مردش عليها وطلع موبايله وعمل كام مكلمه وبعت كل فرق المنظمه للغتيال ل بيت ادهم عشان يقتلو كل حد يعرفه ادهم صحابه اهله مراته ابوه امه عيلته كل الي يعرفهم ادهم اتبعتلهم فرق اغتيال علي اعلي مستوي وسعد مش مركز علي قمر اساسا الي عماله تترجاه يسيبها عايشهمشهد جانبيادهم بيوصل بيته وهوه خايف ونزل جري عشان يهرب هوه و اهله بس شم ريحه مش غريبه عليه ريحه الدم نزل من عربيته وراح فتح باب القصر واتفاجئ ب اوسخ منظر شافه في حياته ابوه مقطوعه راسه ومحطوطه علي زبه و امه جسمها متقطع ومفيش فيها سليم غير راسهاادهم مرعوب وبيعيط : لا لا لا ده كابوس اكيد كابوسلمعت عين ادهم وافتكر مراته وبنته وجري علي اوضه نومه وفتح الباب وانصدم ب المنظر مراته علي السرير هدومها كلها متقطعه وعلامات الضرب ماليه جسمها و البن و الدم نازلين من كسها وطيازها وناظره الرعب الي علي وشها بتوصف هيه شافت ادهم بقا حاسس انه هيتجنن من الي بيشوفه مش قادر يجمع جري علي غرفت بنته الصغيره ولقي الي خلاه يفقد عقله حرفيا بنته الصغيره جسمها متقطع زي امه ومش باقي منها غير الراس حضن ادهم راس بنته المقطوعه وهوه بيصرخ ويبكي وبص علي الصقف وهوه بيعيط ولقي مكتوب( كدا بدات لعبتنا يا ادهم هههههه هههههه ههههههه وزي ما اخدت مني قمر خدت منك كل حاجه بس في فرصه تعوض ههههههه مطلوب منك تلاقي قمر ومطلوب مني اهربها الي يعرف يعمل مهمته يبقي هوه اكسب سلام يا ههههههههههههههههههههههههه صحبي )نهايه الفلاااش باكسعد بغضب : فاكر انتا الي خلتني اسيب قمر عايشه ووهمتني ان الي في بطنها ابني مع انك عارف انه ابن ادهم ولا ناسيالغول بحزن : هيه الحاجه الوحيده الي اتمنتها من الدنيا عشان كدا حبيت اثبتلها ب العبه دي اني انا الي استحقها مش ادهمسعد : وعايز تكرر نفس الغلطه في حياتنا دي ووهمتني بحب قمر ليناالغول بحزن : انا حبيتها وكمان حبيبه مش احسن منها حبيبه ممكن تكون بتحبك بس هتعمل زي قمر في يومسعد : تعرف ايه الفرق ان حبيبه حبتني وكانت بتحلم بس ب اليوم الي اتجوزها فيه اما قمر كانت شيفاني مضمون واني عبد عندهاالغول بغضب : ادهم السببسعد : مفيش سبب يا غول انتا الي معرفتش تختار قمر عمرها ما غارت عليك تعرف ليه عشان عمرها ما حبتكالغول بصدمه : انتا بتقول ايهسعد : زي ما سمعت قمر عمرها ما حبتنا قمر حبت فلوسنا وشكلنا بس عمرها ما حبتنا و الدليل لما شافت ادهم جريت عليه عشان تتناكالغول بحزن وطي راسه في الارض وسعد ابتسم واتحرر من الاغلال السوده الي مكلبشاه واقام وقف ودخل جواه المرايا وحضن الغول و الغول بص ل سعد وابتسم وفجئه نار سوده طلعت من الغول وحرقت الغول ومتبقاش في المكان الي سعد الي مبتسم بجنون وقعدزعلي الكرسي مكان الغولصحي سعد بعدها علي صوت حبيبه وهيه بتصحيه وعلي وشها ابتسامه رضي وفرحه و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااس كدا اتمني كميه الصدمات دي تكون عجبتكم بس القصه معظمها صدمات ودراما اتمني يكون الجزاء عجبكم وشكرا
الجزاء الثامن ( بمنظر جديد )بيصحي سعد من النوم علي ايد ناعمه وصوت عزب بيخليه يبتسم اراديا وبيفتح عينه يلاقي حبيبه بتلعب في وشه وهيه بتضحك زي *******حبيبه : صباح الخير يا قلبيسعد : صباح النور يا حبيبه يا حبيبتي يا مراتيحبيبه ابتسمت وسعد قرب منها وحط شفايفه علي شفايفها ودخل معاها في بوسه رومانسيه نسيو فيها الدنيا وقطع متعتهم صوت فون سعد وهوه بيرن الي خلاه يتعصب جدا وكان عايز يرميه من الشباك ويكمل بس لقي احمد هوه الي بيتصل وقرر يرد وهوه قرفانسعد بغضب : الو يا احمد فيه حاجهاحمد : صباحيه مباركه يا سعد شرفتنا ولا ايه اوعي تكون كسفتنيسعد ابتسم : علي اساس الصوت موصلكش عندك ولا ايهاحمد : ههههههه معاك حق المهمسعد : عايز ايهاحمد : فيه حوار كبير عايز اكلمك فيهسعد بقرف : ارغي وخلصنياحمد : مش هينفع في التليفونسعد : ماشي جايلكقفل سعد مع احمد وهوه مخنوق وقام لبس وحبيبه مستغربه هوه رايح فين بس مبتسمه ب رضه وفرحانه انها حققت حلمها واتجوزت الي حبته سعد عينه كل شويه تيجي عليه ويبسم اراديا ويفرح خلص لبسه وراح ناحيتها واندمج معاها في بوسه هيجتها علي الاخر بس هوه سابهاحبيبه : ليه خلينا نكملسعد بخبث : خليكي بنارك لحد لما ارجعلك ونكمل ليلتنا يا حبيبتيحبيبه : رايح فين دلوقتي وسايبنيسعد : شغل هخلصه علي السريع وارجع للملاك بتاعتي مش هطول ساعه ب الكتير وارجعلك يا حبي يلا سلامحبيبه : سلام يا حبيبيخرج سعد وراح ل فيله احمد وهوه مخنوق ودخل لقي احمد مستنيه ولابس نظاره وبيقرء جرنان واول لما شاف سعد ابتسم وساب الجرناناحمد : مالك يا عريس شكلك مخنوق كدا ليهسعد : يعني تخليني اسيب البت في الصباحيه واجيلك وتقولي مخنوق ليه انتى شارب حاجه يا احمداحمد : ههههههههه دي واخده عقلك خالصسعد : خلينا في الشغل عشان كلمه زياده هسيبك و امشي انا اصلا مش طايق القعده دياحمد : ههههه ماشي خلينا في الشغل عندي ليك اخبار مش حلوهسعد بستغراب : ايهاحمد : رئيسه منظمه من اكبر منظمات الاغتيال في العالم نازله مصر عشان هدف مهمسعد : الثعبان السام صح ؟احمد اتخض : عرفت ازاي انها الثعبان السامسعد بجنون : ههههههههههه ههههههههه هههههههههه كدا احلوت اوياحمد : انا مش فاهم حاجه معلومات نزولها انا اول واحد يعرفها في مصر ازاي عرفت انها الثعبان السامسعد بسخريه : المصدر الي عرفت منه مقالكش هيه نازله ل ميناحمد : لا ثانيه هتصل بيهطلع احمد فونه وطلب رقم وبعد كام دقيقه رد وسعد بيبص ل احمد بسخريه وعمالي يضحك بينه وبين نفسه( الحوار ب الفرنسي )احمد : الرمز 5 الرفيقشخص : ما المطلوب يا صقراحمد : لقد وصلتني معلومات بنزول قائده الثعبان السام الي مصر هل تعرف هدفهاالشخص : الثعبان السام لم تنزل لمصر وحدها يا صقر لقد نزل معها كتائب اغتيال كامله ولديهم هدف من النزولاحمد : ما هو هذه الهدفالشخص : شخص لفت انتباه الثعبان السام واسمه الرمزي الغول وهو مقيم في مصر وهذه كافه المعلومات التي نعرفها عنهاحمد اتخض وبص ل سعد الي ابتسم بجنون واحمد سكت و الشخص في الفون اتخض وعمال ينادي علي احمد واحمد مصدوم وباصص لسعد الي مبتسم ب سخريه وحاطط رجل علي رجل وباصص ل احمد الي الرعب اترسم علي وشه من الي سمعه عشان هوه عارف كويس يعني ايه الثعبان السامالشخص : صقر صقر هل تسمعنياحمد فاق : ماذا نعم نعم اسمعك اسفالشخص : هل تم الطلب ؟احمد : تم الطلباتقفل الخط و احمد بص ل سعد ومستنيه يتكلم ازاي قدر يعمل حاجه زي كدا دي مش اي منظمه دي الثعبان السام واحده من اكبر منظمات الاغتيال علي مستوي العالم مسئوله عن اغتيال رؤساء دول وناس مهمين كتير لدغتهم و القبر من الاخر وسعد قدر يلفت نظرهم ده الي كان هيجنن احمداحمد : ازاي قدرت اصلاسعد مبتسم : الغول قادر دايما يا احمداحمد بتوتر : سعد اعقل دي مش اي منظمه دي الثعبان السام فيه بلاد كامله بتخاف منهمسعد : كل تعبان وليه حاوي يا احمد وانا طول عمري حاوياحمد : انتا عايز توصل ل ايه انا معدتش فاهمكسعد : حتي انا معرفشاحمد ابتسم : بس الغول يعرفسعد ابتسم : يمكنسرح سعد في نفسه وانه اول حاجه عملها انه لعب مع منظمه اغتيال عالميه الغلطه معاهم هتكون بحياته وقطع تفكيره صوت احمداحمد : انا متئكد انك هتعرف تتصرف بس فيه موضوع تاني كنت عايز اقلهولكسعد بستغراب : ايهاحمد : اهلك راحو القسم وعايزين يبلغو عليك انك مختفيسعد اتعصب : المحضر يتقطع وكل لما يسئلو يتقال بندور مش عايزهم في حياتي من تاني مفهوماحمد : سعد انا مش فاهم ايه الي بينك و بينهم بس دول اهلك في الاول و الاخرسعد : اهل ههههههههههه كلمه طول عمري نفسي اعشها مش اسمعها يا احمد نفذ الي بقولك عليه من سكات خلص كلاميقام سعد وهوه متعصب وخرج من قصر احمد ورجع ل حبيبهمشهد فرعيعند عيله سعد كان البيت كئيب وكل واحد فيهم واخد جمب نور حابسه نفسها في اوضتها وبتحاول توصل ل سعد وعلي السيوفي بيدور علي سعد في كل مكان الاقسام و المستشفيات وراح عمل محضر ومفيش فايده وغاده العدوي مبقتش بتتكلم بتعيط وساكته وده حالها وكل البيت بقا كئيب و منغير روح ومبيتلموش غير علي وقت الاكل وكلامهم كله عن سعد وندمهم وبزات نور لحد لما رجع علي السيوفي ونادي علي مراته ونورعلي السيوفي بصوت عالي : ياا نور يا غاده تعالو عايزكمخرجت نور من اوضتها وشها معلم من اثار العياط و نفس الوضع ل غاده العدوي وقعدو مع علي السيوفي يتكلموعلي السيوفي : انا رحت وعملت محضر في القسم ب اختفاء سعد من يومينغاده العدوي : طيب مفيش جديد كلمنا كل اصحابه وكلهم قالو انه مجاش عند حد فيهم وكلمنا مصلحي مبيردشنور بتعيط : وانا كلمت كل الي اعرفهم احاول اوصله ومفيش فايدهغاده العدوي بغضب : انتي السبب ليه قولتيله كده ليهوسط كلامهم رن جرز الباب وصوت تخبيط بطريقه غبيه جريت نور عشان تفتح وتفهم فيه ايه وفتحت لقت شهد مرعوبهنور بحزن: فيه ايه يا شهدشهد بخوف : سعد فين يا نور سعد بكلمه بقالي يومين مش بيردنور بدمع : ادخلي يا شهد ادخلي ( ودخلتها وشهد مش فاهمه حاجه )شهد : ازيك يا عمو ازيك يا طنط غادهنور : فيه ايه يا شهد انتي بتسئلي عن سعد ليه حصل حاجه ؟شهد بتوتر : ل... لا مفيش بس هوه فين عايزه اكلمهعلي السيوفي : سعد ساب البيت يا شهد يا بنتي بسبب مشكله حصلت بيننا وبنحاول نلاقيهشهد بصدمه : ساب البيت يعني ايه ساب البيتسرحت شهد وهيه بتفتكر ان قبل يومين راحت عشان تشوف ايهاب الي كان بيهددها عشان خايفه ل يفضحها ولقت محل الصيانه متفحم و الناس بتقول انه ماتنور : شهد شهد سرحتي في ايهشهد بتوتر : لا لا مفيشلاحظت نور ان شهد بتتوتر لما تتكلم عن سعدنور : شهد انتي مخبيه ايه عن سعد انتي تعرفي مكانه ؟شهد : اص.. اصلعلي السيوفي : اصل ! لا كدا انتي تعرفي حاجه بجد اتكلمي يا بت انتي فيه ايه عن سعدشهد : انا بجد معرفش مكانه يا عمو عليغاده العدوي : طيب بتتوتري ليه اول لما بنجيب سيره سعد انطقي يا شهدشهد مرعوبه : سعد اصلعلي السيوفي بصوت عالي وعصبيه : بت اخلصي وقولي فيه ايهشهد دموعها نزلت نور قامت حضنتها وشهد بدات تحكي واهل سعد مصدومين من الي بيسمعوه حكتلهم ان سعد خلصها اول مره من موضوع الصور وكان حالف ينتقم من مصلحي وانه عمل كل ده عشان نور متتفضحش ونور بتسمع ودموعها بتنزل لحد لما وصلت عند لما حكتله لما صحي من الغيبوبه وسكتتعلي السيوفي بصدمه : يعني سعد عمل كل دهغاده العدوي بهدواء : في حته ناقصه سعد عمل ايه لما عرف وانتي جيتي دلوقتي ليهشهد : اصل سعد ( وسكتت )علي السيوفي بتوتر ومرعوب : ماله سعدشهد : روحت لمحل ايهاب صاحب مصلحي عشان ميفضحنيش وشوفت المحل متفحم ولما سئلت قالولي ان المحل ب صاحبه اتحرقو بسبب ماس كهربي بس انا حاسه سعد الي عمل كده سعد لما عرف ان نور في الموضوع وكان عامل زي المجنون ومش بعيد يكون هوه الي عمل كداعلي السيوفي برعب : يليله سوده ده الي كنت خايف منه سعد قتلغاده العدوي : انا عمري متخيلت ان ابني يقتل بس يوم ما قتل كان عشان يدافع عن شرف اخته ( وعيطتت )شهد بتوتر : عايزه افكركم ان ده مجرد افتراضعلي السيوفي : اتمني يا بنتي اتمنيجريت نور علي اوضتها وهيه بتعيط بحرقه علي سعد الي لاول مره اكتشفت انها فعلا حبته حبت يكون ليها ضهر كانت فاكره ان لو اختفي من حياتها هتكون عيشتها احسن كانت فاكره ان سعد هوه الي محتاجهم بس نسيت ان هيه الي طول عمرها كانت محتاجه سعد وسرحت وهيه بتكلم نفسها وبتعيطنفسها : مش ده الي كنتي عيزاه اديه بعد عنك خالص وعمرك ما هتشوفيه تانينور بتعيط : انا اول مره احبه اول مره اتمني يكون جمبي طول عمري شايفاه لازق فيا واني مجبوره عليه بس اول مره اعرف قيمته كانت النهاردهنفسها : انتي فعلا بتحبي سعد بس عمرك ما حبيتيه زي اخوكي طول عمرك شايفاه جوزك بس لما ملقتيش غير سعد الي مصمم يبقي اخوكي كرهتيهنور : يوم عن يوم كنت بشوفه بيكبر قدامي وبشوفه بيبقا الراجل الي بتمناه وادعي يكون ليا بس عمره ما فكر فيانفسها : تعرفي ليه عشان انانيه فاكره الدنيا ماشيه علي مزاجك وكنتي فكراه ملكك عاوزاه عبد عندكنور بتتفتح في العياط وهيه بتفتكر صوره سعد قدامهاالمشهد الرئيسيبيدخل سعد القصر وبيلاقي حبيبه في الصاله ولابسه قميص نوم احمر يجنن عليها ومحستش بيه وهوه داخل وسعد اتسحب من وراها وفجئه حضنها من ورا وهيه اتخضت ولسه هتبصله خدها في بوسه رومنسيه نسيو فيها الدنيا ب الي فيها وبعد ربع ساعه شال سعد شفايف من علي شفايف نور وهما بينهجو وبيبصو لبعض بحبحبيبه : ينفع كدا خضتني يا سعدسعد : مراتي وحببتي واعمل فيها الي انا عايزت عندك اعتراضحبيبه : لا يا قلب حبيبتكسعد شال حبيبه وهيه بتضحك وماسكه فيه وحضناه من رقبته وسعد مشي وهوه شايلها ودخل بيها ل اوضه النوم وهيه عماله تضحك راح رميها علي السرير براحه وهوه بيبص عليها قرب ليها وحط شفايفه علي شفايفها وهوه بيقولها ( بحبك ) ملحقتش ترد عليه وهجم علي شفايفها وكئنه بياكلهم وهيه بتتلوي تحته و الاثنين بياكلو شفايف بعض وسعد نزل ب ايده علي بززها من فوق الهدوم بدا يقفشلها ويفعص في حلمات بززهاحبيبه : هتقطعهم اه كفايه مش قادره يا سعد اه اهفضل سعد يقفشلها بززها ونزل ب لسانه يلحس ويبوس رقبتها وهيه تتئوه تحته وصوتها بيعلي اكتر واكتر لحد ما صوتها بقا مسموع في القصر كامل وسعد نزل لحد بززها وشال القميص الاسود من علؤ بززها ب سنانه وده هيجها اكتر وبدا سعد ياكل في بززها ويلحس حلمتها وهيه بتدوب تحتهسعد : كل مره معاكي يا لبوتي بتبقا كئنها الاولي يخربيت شرمطك الي مهيجاني ديحبيبه : اه اه احححح حبيب لبوتك انتا الي مهيجني وعمري مشبع منك ولا من زبك يا قلب لبوتكسعد : وانا هكفيكي يا شرموطهحبيبه : ه هجيبببببانفجر نافوره عسل حبيبه من كسها وسعد شال الكلوت الي غرق وهيه سايحه ومش حاسه ب الدنيا وطلع زبه وهوه بيفرش كسها وهيه بدات تفوق حبه حبه وسعد لسه بيفرش كسها وهيه مش قادره تقوله انها مش قادره ولسه هتتكلم سعد راح مدخل زبه في كسها مره واحده وهيه صرختحبيبه : اه اه مش قادره يخربيتك فشختني اه احححح مش قادرهسعد قلبها علي وضع الدوجي وبدا يرزع زبه في كسها وهيه تصرخ من تحته وتترجاه يبطئ وهوه ولا سامع ومكمل ترزيع في كسها الي اتهري وبعدها قلبها وبقا وشه ل وشها ودخل زبه وهيه بتصرخ وهوه بيبوسهاسعد : عجبك يا شرموطتيحبيبه : اه اه اه اوف احححح مش قادره مش قادره يا سعد اهسعد : ه هجيبب عايزاهم فين يا لبوهحبيبه : جوايا جوايا يا سعد خليني حامل عايزه احمل منك يا سعددددددسعد رمي جسمه كله عليها ونزل لبنه في كسها الي بقا ينقط وهيه مبرقه وبعد كام دقيقه اترمو في حضن بعض وسعد بيبوسهاحبيبه : سعد اوعي تبعد عني ابداسعد : انتي بتاعتي انا وبس وعمرك ما هتبعدي ولا يبعدنا غير الموتحبيبه بدمع : انا فرحانه اوي يا سعد ومش مصدقه نفسي اني بقيت مراتكسعد : وانا كمان يا قلبي مصدقسعد : تعالي بقا وانتي زي القمر كدهسعد شالها وراح بيها تحت الدش وعملو واحد علي الواقف وهيه فصلت علي الاخر ورجع بيها سعد ل السرير ونامو في حضن بعض وحبيبه دنيتها مش سيعه فرحتها انها خلاص اتجوزت الراجل الي يستحقها والي عمرها ما هتكرهه ولا هيكرهها وحضنت سعد وغمضت عينها وهيه فرحانهسعد صحي الصبح لقي حبيبه خارجه من الحمام وهيه مبتسمه وشكلها الجميل كلعاده ابهر سعدحبيبه : انتا صحيت يا حبيبيسعد : ايوه يا قلبيحبيبه : تعلا يلا نفطرسعد قام وجهز الفطار مع حبيبه وهوه غصب عنه افتكر قمر وتمثيلها عليه ورجع بص لحبيبه وبان الاختلاف بينهم زي بين السما و الارض قمر كان بيبان عليها التمثيل حبيبه عمرها ما مثلت ولا عرفت تكذب خلص تفكير سعد وقعد ياكل مع حبيبه وهوه حاضنها ومبتسمحبيبه : سعد مش انتا مدرستك المفروض بدات انتا في تالته ثانوي دلوقتي لازم تركزسعد : بمناسبه الدراسه انتي مقولتليش انتي في جامعه ولا معهد ولا ايه دنيتكحبيبه : مش هتصدقنيسعد بسخريه : ليه يعنيحبيبه : في ثالث ثانوي لسه زيكسعد : نعم ازاي يعنيحبيبه بحزن : سعد تعرف عمري الحقيقي قد ايه اصلاسعد : ايوه طبعا 20 سنهحبيبه بحزن : سعد انا عمري 18 سنهسعد بصدمه : ازاي دهحبيبه : اهلي وانا صغيره سجلوني سنتين زياده عن سني في شهاده الميلاد برشوهسعد : طيب ليه اصلا يعملو كدا ده ممكن تضيع مستقبلك بسبب كداحبيبه بحزن : ههههه مستقبلي ابويا عمل كدا عشان اول لما البريود تجيلي يجوزني ويخلص مني عشان كمان القانون ميعملوش مشكلهسعد بص لحبيبه وحسها شبهه جدا الدنيا عمرها ما ادتها حاجه بسهوله عمر الدنيا ما عملته زي باقي الناس سعد حس حبيبه حته منه حسها الانسانه الوحيده الي شبهه وممكن تفهم وجعه وابتسم لانه اختار بجد الانسانه الصح الي تكون نور طريقه في حياته الجديدهسعد : انا ابوكي وامك و اخوكي وجوزك وحبيبك يا حبيبه قلبيحبيبه : **** يخليك ليا يا حبيبيسعد : ويخليكي ليا وهعملك مفاجئه النهارده بليل كمان عشان القمر ده يبتسمحبيبه : ابتسمت بكسوف : عارفاها منغير متقولي يا رخمسعد : مش الي في دماغك يا بت انتي مفاجئه بجد هتفرحكحبيبه ابتسمت : اي حاجه منك يا حبيبي هتفرحنيخلص سعد الفطار وطلع عشان يلبس واتشيك ونزل وحبيبه اول لما شافته حاولت تقلده وتصفرحبيبه : قمر يا ناس جوزي قمر لولا اني عارفاك كنت قولت انك رايح تخونيسعد بخبث : تخيلي لو انا رايح اخونك بجدحبيبه بدمع : هموتك واموتها واموت نفسي معاكم اوعي تخوني يا سعدسعد حضنها : باس باس باس انتي ايه ما بتصدقي تعيطي يا بت انتي يخربيت جمالك دهسعد مسك حبيبه من وسطها دخل معاها في بوسه رومانسيه نساها الدنيا بلي فيها وبعدها فكها وودعها وخرج وراح ل احمد في القصر بتاعهسعد : ابو حميد الحلواحمد استغرب : انتا شارب حاجه يا سعد ؟سعد : لسه شارب قهوه المهم عايزك في موضوع مهماحمد اتوتر : ايه هوهسعد : اولا انا عايز ابني دور ارضي تحت القصر بتاعي يكون متجهز بعده تدريبات قتاليهاحمد اتفاجئ : انتا بتقول ايه وليه كل ده ما عندك حرسسعد : اسمع الكلاماحمد : طيب بس تقريبا مش هينفع نعمله تحت القصر عشان الاساسات هنتضر نعمله ملحق خارجي في الجنينهسعد : لا ده مش نافع لازم يكون تحت الارض ومتئمن كويساحمد : ممكن نخليه تحت الارض في الجنينه هيكون صعب شويه بس ممكن وهنعمله باب مخفي متوصل ب القصر في اوضه نومكسعد : كده تمام ثانيا في طلب اهم وليك عندي خدمه لو نفزتهاحمد : انتا بتتكلم بجد اخلص قول ايه هوهسعد : حبيبه مراتي اهلها كانو مزورين شهاده ميلادها ومتسجله 20 سنه وهيه في الاصل 18 سنه تتعدل شهاده ميلادهااحمد : سهله بس كده ده الي انتا عايزهسعد : لا طبعا انا وحبيبه مش هينفع نروح تالت ثانوي ف عايزين نتخرج بعد السنه دي ب اعلي مجموع واظن دي حاجه سهلهاحمد : سهله جدا بس متنساش ليا عندك خدمهسعد : ماشيخلص كلام سعد مع احمد واستئذن احمد ومشي واحمد قاله ان العمال هيشتغلو في المداري ومش هيحس بيهم وان مركز التدريب القتالي هيخلص بعد شهرين واتفقو علي التكاليف مشي سعد وركب عربيته وراح وقف قدام الكورنيش وهوه بيفكر في حياته الي جايه وسرحانسعد : تفتكر هتروح بيا علي فين واخرتي هتكون ايه رصاصه غدر ولا طعنه في الضهر ولا مرض في سريرالغول اتعصب : احنا مجتلاناش الفرصه دي عشان نضيعها فوق فوق للكلمه الي كنت بتقولها دايما ولا ناسيها يا سعدسعد : فاكرها كويس اوي وعمري ما هنساها (( وحيات السماء انا هبقا السماء قريب ))فاق سعد من ذكرياته علي صوت شد اجزاء مسدس محطوط علي دماغه وهوه بكل برود بص للي رافع علي المسدس وابتسم وبيبص حواليه لقي عشر عربيات جيب سوده واقفه وطالع منها جاردات ب اسلحه تقيله ونزل من عربيه من العربيات بنت جميله جدا وواضح عليها انها اجنبيهالبنت : لقد وجدتك يا غول ههههه اين شجاعتك الان وانت تتحدانيسعد ببرود : هههههه هل تظنين انكم وجدتموني انا من جلبكم الي هنا يا كلارا واذا اردت يمكنني جعلكم جثث بدون روحكلارا : انت مغرور جدا وايضا احمق جون اقضي عليهرفع جون المسدس علي راس سعد وقبل ما يضرب اختفي المسدس من ايده وظهر في ايد سعد الي ابتسم بسيكوباتي وجنون وبص ل كلارا ورفع المسدس في وشها وهيه اترعب ورجعت كام خطوه ل ورا وسعد اتحول تعبيره للغضب وهوه بيصرخ فيهم بجنونسعد : مفيش غير ربي ليه حق اخد الروح الي خلقها ومفيش بشر اتولد يقدر يقتلني يا كلاراكلارا برعب : ماذا تفعل الا تري الوضع الذي انت به انت ستموت قبل ان تطلق طلقه من هذه المسدسسعد : معك حق في الغالب س اصاب ولكن اموت هههههه مضحك جداكلارا : ماذا تريد من كل هذهسعد : لا ليس انا ما اريد يا كلارا انتي من تريدين انتي من تطارديني انا اخذت ما اريد ب الفعلكلارا بتوتر : ما هوسعد : اولا بينما نتكلم لقد تم اختراق جميع شبكاتكم عبر العالم ومعلوماتكم كلها اصبحت ملكي فكري ان تئذيني وسئمحي منظمتك من الوجودكلارا حست لاول مره في حياتها انها مرعوبه من الشخص الي قدامها وشخص واقف ومرفوع في وشه عشر رشاشات وبكل برود بيهددهم كلارا حسته شبها وغصب عنها اعجبت ب الجراه العجيبه بتاعته و رجالتها انبهرو ب الي خلي منظمه الثعبان السام كلها تتحد عليه ومقدروش عليهكلارا : ما رايك ان نتكلم بهدواءسعد ابتسم : اكيد ( ومد المسدس ل جون الي خده ولقاه منغير رصاص )كلارا : اين تحب ان نتكلمسعد : هنا هو افضل مكان للكلام ولكن اقترح ان تجعلي هولاء الرجال ينزلون السلاحكلارا : انزلو السلاحجون : سيدتيكلارا بغضب : لقد قلت انزلو السلاحجون : امركنزل جون وباقي الرجاله السلاح وقعد سعد وكلارا يتكلمو علي الكورنيش و العربيات رجعت وبتراقبهم من بعيدكلارا : انت موهوب جدا يا غولسعد : ان لم اكن موهوب لكانت رصاصه داخل جمجمتي الانكلارا بسخريه : ههههههه صحيح انت تفهم وضعك جيداسعد : ولكنك ايضا موهوبه يا كلاراكلارا : وكيف عرفة اني موهوبه ايها الغولسعد بجنون : ان لم تكوني موهوبه لما كنتي لازلتي حيه حتي هذه الحظه يا هههه كلاراكلارا بغضب : فلنتكلم في العمل ماذا تريد من كل هذاسعد : امممم الشراكه او الحمايهكلارا : لم افهمك ماذا تقصدسعد : لديك اختيارين اولا توفير فرق حمايه و اغتيال لتنفيز طلباتي او الشراكهكلارا بسخريه : وماذا لديك لكي تشاركني يا غولسعد بجنون : معلومات عن الهرم الاخضر( الكاتب / منظمه موجوده في الحقيقه بس مش هينفع نقول اسمها )كلارا قامت مفزوعه وبرقت وفتحت بقها وهيه بتبص لسعد عشان عارفه يعني ايه الهرم الاخضر اكبر منظمه بتحكم اقتصاد العالم من الخفاء و المسؤوله تقريبا عن كل الوساخه الي بتحصل للعالم و وهما الي بنو حاجه اسمها اسرئيل و مسيطرين علي امريكا ب الكاملكلارا بخوف : هل تعلم عن ما تتحدث عنهسعد : طبعا اتحدث عن الهرم الاخضر عبده الشيطان علي الارض وحكام الاقتصاد و القوه العسكريه في العالمكلارا بستغراب : انت حقا تعلم عنهم ومع ذالك لست خائفسعد ببرود : انهم اعدئي وانا لا اخاف من عدو وكما قلت لا يئخذ الروح الي الذي خلقهاكلارا : ولكن مجرد معلومات عن الهرم الاخضر لن تكون كافيه لمشاركتي يا غولسعد : ماذا تريدين يا كلاراكلارا : انا لا استطيع المخاطره ب الوقوف ضد الهرم الاخضر يا غولسعد : اذان لدي اقتراح افضل لككلارا : ما هوسعد : اريد 500 مليون دولار مقابل بيانات منظمتكمكلارا ابتسمت : لقد توصلنا ل اتفاق ولا تقلق لن اعترض طريقك من اليوم وستكون العلاقه وديه مابينناسعد ابتسم : جيد وانا اتمني ذالك ايضاقام سعد وسلم علي كلارا وكلارا بلغته ان الفلوس هتوصله تاني يوم الصبح عبر حساب في سويسرا ومشيت وبعتت رساله اكل اعضاء منظمتها( بيان من الثعبانه السامه وقائده المنظمه لكل الاعضاء لقد تم الاعتراف ب المعروف ب الغول صديق للمنظمه ولا بجب التعرض له ابدا انتهي ).......رجع سعد بيته ودخل لقي حبيبه نايمه علي الكنبه ولابسه قميص ابيض ونايمه علي نفسها وبتانادي عليه راح لها ومسح علي وشها ب ايديه وهوه مبسم وهيه نايمه لحد لما بدات تفوق واول لما شافته نطت في حضنه واتشعلقت في رقبته زي الطفله الصغيرهحبيبه : انتا جيت امتي يا حبيبيسعد : من شويه يا قلبي بس مالك نايمه علي الكنبه كدا ليه مطلعتيش تنامي فوق وتريحي جسمك عبال ما اجيحبيبه : لا انا كدا كويسه المهم انك جيتسعد : فاكره الصبح قولتلك اني عاملك مفاجئه مش كداحبيبه بحماس : ايوت ايوه فين مفاجئتيسعد دخل ايده في جيبه وطلع ورقه ومفتاح عربيه واداها الورقه واستني يشوف رده فعلها وهوه بيقولهاسعد : دي شهاده ميلادك الجديده بعمرك الاصلي يا قلبيحبيبه بفرحه : بجد يا سعد ازاي قدرت تعمل كدا كدت ممكن اقدر اروح معاك المدرسه و الجامعهسعد ابتسم : لا ما احنا هنقضي الءنه دي عسل كدا مع بعض وبعدها نبقا نروح الجامعه مع بعض الي تختاريهاحبيبه ب استغراب : ازاي طيب و الامتحانات و النتيجهسعد : لا انا عايز افرحك واعوضك في السنه دي واكون ليكي وتكوني ليا وكمان كدا كدا مكلم ناس هتجبلنا المجموع الي عيزينهحبيبه نطت في حضنه : **** ما يحرمني منك يا حبيبيسعد ابتسم عشان كان بيقارنها بقمر وكان فاكرها مش هتفرح بسبب حاجه زب دي بس حبيبه غير حبيبه بتفرح بئي حةجه من سعد زده الي خلاه يفرح اكتر وطلع مفتاح العربيه الي ب الصدفه كانت مايباخ موديل السنه وشبه الي كان جايبها ل قمرسعد : بقولك يا قلب غمضي عينك عشان لسه في مفاجئه كمانحبيبه بفرحه : بجد فيه مفاجئه كمان حاضر هغمض اهو ( وقفلت عينيها )سعد ابتسم وطلع مفتاح العربيه الجديده من جيبه وهوه بيقولها فتحيحبيبه : ايه ده يا سعدسعد : سجاره حشيش انتي هبله يا بت مفتاح عربيه عشانكحبيبه برقت ل سعد وبدات تعيط وهيه بتحضنه وهوه مش فاهم وعمال يهديها وهيه ماسكه فيه وحضناهسعد : فيه ايه يبت العبيط بتعيطي ليه دلوقتي معجبتكيش اغيرها طيبحبيبه : لا بس .. انا عمري محد حبني كدا يا سعد طول عمري محدش حبني كدا ولا عمل الي انته عملته معايا دا انتا مش عارف انا بحبك قد ايهسعد ابتسم : انتي الي مش عارفه انا قد ايه بحبك وعندي استعداد اديكي الدنيا دي كلهاحبيبه بفرحه : **** ما يحرمني منك يا سعد بس في حاجه انتا ناسيهاسعد : ايهحبيبه : انا مبعرفش اسوق عربيات اصلاسعد : كدا كدا جايبلك سواقه تسوق بدالك يا حبيبه قلبي انتاحبيبه : سواقه ؟ انتا جايبها بنت هههههههسعد بغضب : امال اسيبك مع راجل لوحدكم في العربيهحبيبه ابتسمت : حبيبي الي بيغارر عليا يا ناس بموت فيك يا سعدسعد ابتسم وقرب من شفايفها وخدها في روسه رومانسيه وهوه بيحسس علي ظهرها ب ايده اليمين لحد لما نزل ل طيزها وراح وهيه مش مركزه لامس خرم طيزها وجسمها كله اترعش وبصتله وهيه بتنهج وسعد لاحظ وابتسم ورجع يبوسها وهوه بيدخل صباعه في طيزها الي كانتوضيقه نييكحبيبه : لا لا اه بلاش هناك يا سعد بيوجعني اهسعد همس في ودنها : هطلعك النهارده و طيزك مفتوحه يا شرموطههاجت حبيبه وسعد حس ب ميه كسها نازله علي ايده وبدا يلعب في كسها وهيه بتموت تحته وطيزها ب العافيه مستحمله صباعه وهوه بدا يدخل ويخرج صباعه في طيزها وهيا تئن بوجع وهوه بينيك طيزها بصباعه وبيبوسها وايده التانيه بتلعب في كسها وهيه مش عارف تتنفس من الي بيحصلحبيبه : اه اه كمان كمان يا سعد عيزاهسعد : عيزه ايه وفين فين يا بنت الشرمومطه يا لبوه انتيحبيبه : اح اه اوففف عيزه زبك اه اه في طيزي يا سعدسعد بيهمس في ودنها : انتي الي طلبتي يا لبوهقلبها سعد وقلعها الكلوت الي غرق من عسلها وبدا يدخل صباعين في طيزها وخرمها بدا يوسه وهيه المها بيتحول لمتعه فجئه حط سعد زبه علي خرم طيزها وبدا يدخل راس زبه ودخلت ب العافيه و حبيبه بتترجاه يوقف وهوه واقف بعد ما دخل راس زبه في طيزهاحبيبه : اه لا لا يا سعد خرجه مش قادره كبير اوي عليا اهسعد : بيهمس في ودنها : احنا بنسخن بس يا لبوتيبدا سعد يتحرك لما حس انها بدات تتمتع وكل شويه يدخل حته من زبه لحد لما دخل نص زبه في طيزها وقعد شويه عبال ما اتعودت وبقت هيه الي تطلب زبه في طيزها وسعد بدا يتحرك برومانسيه وشويه شويه بدا يرزع زبه في خرم طيزها وهيه مش مستحمله بس برضو بتتمتعحبيبه : اه اه اه كبير اه اه زبك كبير براحه يا سعد مش قادرهسعد : طيزك الي كبيره يا لبوتيحبيبه : اه اه اه يخربيتك اه مش قادره طيزي وكسي اتهرو مش قااادرهفضل سعد يرزع في طيز حبيبه نص ساعه وهما ناسيين الدنيا ب الي فيها وسعد مكمل شتيمه في حبيبه الي متمتعه ب اسلوبه وعاجبهاسعد : ه هجي هجيبب يا شرموطهحبيبه : املالي طيزي يا سعد طفي ناري احححسعد لاول مره ضرب حبيبه علي طيزها الي احمرت وهيه صوتت بصوت عالي وجابت عسلها وسعد حشر زبه كامل في خرم طيزها ونزل لبنه جواها وبعدها استني لما زبه نام وخرج لوحده وحبيبه حتؤ مش عارفه تتكلم وسعد شالها ودخل بيها الحمام واخدو دش وخرجو وحبيبه بتعرج وسعد بيضحكسعد : هههههه هههههههههه مالك يا بطه بتعرجي زي البطريق كده ليهحبيبه : اضحك اضحك مهو ايده في المايه مش زي الي ايده في النار بس صراحه كانت حلوه المراديسعد ابتسم : هخليهالك كل مره احلي من الي قبلها بس انتي اصبريخلص الكلام و سعد وحبيبه دخلو ينامو في حضن بعض وراحو في النوم اول لما لمسو السريرالمشهد الرئيسيسعد بيفتح عينه يلاقي نفسه داخل قاعه ملكيه في قصر مصنوع من الذهب و المجوهرات الارض من السحاب منظر ابهر سعد وهوه مش فاهم هوه فين بس المنظر خلاه يسكت من الانبهار سعد بيبص ويتلفت في كل القاعه وفجئه سمع صوت زلزل المكان ب الي فيهالصوت : و الان يدخل ابن &^&/_^^&^& و ملك ال &&؛^&؛&؛&؛الصوت كان بيتشوش عند جمل معينه وبمجرد انتهاء الكلام و سكوت الصوت فجئه ظهر من العدم باب من النور حجمه ضخم جدا و النور الي خارج منه خلي سعد اراديا يغمض عينيه من شدته سعد غصب عنه لقي جسمه بيتحرك ناحيه الباب حاول يمنع نفسه بس مقدرش ودخل من البابسعد فتح عينه لقي نفسه في قاعه عرش ملكيه وفيه كيان اسود جسمه بيوحي علي انه الملك وكيان ابيض بيوحي علي انها ملكه شكلهم كان راعب سعد الي كان تقريبا نسي شعور اسمه الخوف من الي شافه بس قدامهم مكنش قادر ميخفش او يكون هادي كان وجودهم عامله رعب وهوه مش فاهم ليهالاسود بصوت اجش : اهلا يا سعدسعد : ان..انت مين وجايبني هنا ليه وازايالاسود بغضب : انتا لسه بتخاف بعد كل الي شوفته ولسه بتخاف سعدددددالصوت زلزل المكان و المكان تقريبا كان بينهار وسعد اترعب اكتر ومش فاهم ليه الكيان ده بيصرخ ب اسمه ب الشكل دهالابيض بصوت ناعمو: انتا عارف انه لسه مش عارفنا وطبيعي يخاف عمره ما شافنا قبل كدهالاسود بصوت اجش : ولو المفروض يكون قوي ده برضو ا%^:^:%الابيض : حتي لو كان ا%^:^؛ مستحيل ده في الاول و في الاخر مكملش %^% سنه علي بعض معجزه اصلا انه عايش بعد ما سمعناسعد بيسمع كل الكلام ده بس لما الاسود بيتكلم سعد يترعب اكتر و كل ما الابيض تتكلم يحس براحه وسلام نفسي وهوه مش فاهم بس جمع شجاعته وقرر يتكلم وبص ل الاسود بتحدي وصرخ فيهسعد : انتو ايه وازاي ده بيحصل وانا فيناسود بسخريه : احنا ايه هههههه يعني ارض من السحاب وقصر من الذهب اكيد مش تركي ال الشيخسعد بخوف : ان انتو شياطينالاسود بغضب : اخرررس ازاي تجراء تقارنا ب العبيد احنا من ال ^^%^:%الابيض : مش هينفع يعرف دلوقتي يا %؛:؛^:الاسود : قانون السببيه الملعون هوه السببسعد بخوف : انتو عايزين مني ايهالاسود : منك منك انتا هههههههه كسم الضحكالابيض : سعد اعتبر اننا جايبينك هنا عشان نديك هديهسهد بخوف : م.. مش عايز حاجهالاسود و الابيض بصو لبعض وبداو يضحكو وامتزج صوتهم وخلي المكان كله يتهز وسعد حس كئن جبل نزل علي ظهره وعيونه بدات تنزل ددمم وبقا بيكح ددمم الدم بقا نازل من عينه ومنخيره وسعد حرفيا حاسس روحه بتتسحب منه وفجئه وقفو ضحك وبصولهالاسود : معلش معلش نسينا انك هنا وعلينا صوتنا ههههالابيض : دلوقتي نتكلم جداااسود : كنت بتقول مش عايز الهديه صح ؟سعد برعب : انا عايز اروح مش عايز حاجه منكم سيبوني امشي من هنااسود : مش بمزاجك علي العموم وقتنا قرب يخلص وهيجي يوم ونتقابل تاني سلام يا ا^:^:^الابيض : سلام يا ^&^&: خلي بالك من نفسك وديه الهديه بتاعتك اتمني تساعدك في مشوارك وافتكر ان معاد القاء قربمدت الابيض ايديها ناحيه سعد وخرج من ايديها كوره من النور دخلت بطن سعد وهوه اول لما حس ب الكوره بتدخل بطنه صرخ ب اعلي ما عنده حس ان جسمه بيتحرق من الي بيحصل الكوره بتاعت الضواء استقرت في بطنه وسعد فضل يصرخ لحد لما اغمي عليه ؟؟؟؟............اولا حابب اشكر كل ال دعم القصه و تحديدا الناس الي بتكتب كومنتات مشجعه حابب اشكركم جدا واقولكم اني مكمل القصه بسبب الناس الي بتطلب اني اكمل وللي بيحب القصه وحابب اقولكم ان القصه هتكون كذا سلسله واتمني يعجبكم الجديد........
جزء جميل لكن احداثه قصيرة جمال القصة في الأحداث مش في الجنس بلاش ترخم القصة بالجنس الكتير .. تحياتي 🌹اهلا ب الي بيقراء حابب بس اقولكم ان دي اول قصه اكتبها واحداثها ممكن تكون بطيئه بس ده عشان البناء مش اكثر لو عجبتك القصه وحابب اكمل اكتب في كومنت وشكرا واسف لو طولت
الجزاء الاول
صراخ صراخ كتير وفجئه يتحول لضحك هستيري كل ده طالع من شاب قاعد علي كرسي و الدم نازل من وشه وعنيه اليمين المفقوعه بمفك مصدي متشالش من لما اتحط في عينه اليمين وشكله بشع والدم نازل من وشه وشعره البني ومظهره الي يبان عليه الجمال المدمر مناخيره مشقوقه من النص منظره كان من اصعب المناظر رغم ده كان بيضحك بهستيريه وجنون
حوالين الشاب المربوط علؤ الكرسي كان في تسعه جاردات بئجسام ضخمه بشكل مش طبيعي وبيتناوبو علي تعزيبه عن طريق الضرب و التقطيع او حتي الطعن في اماكن تخليه ينزف ميموتش وسط التعزيب المتواصل وبعد ثلاث ساعات من التعذيب نطق واحد من الجاردات بعد ان ظل يلكم الشاب لثلاث ساعات بدون توقف
الجارد : ايه مش نةويه تخلصنا يكسمك اي مش عايز ترتاح انتا بس قول هيا فين واحنا هنرحمك
الشاب بكل سيكوباتيه : مين قال اني عايزك ترحمني انت الي ايدك ههههههههه نعمه شكلهم نسيو يئكلوكي يا بيضه كمل لو 1000 سنه عايز تعرف هيا فين هقولك بس بشرط
الجارد بغضب وعصبيه : قول وخلصنا
الشاب وهو بيرفع حاجبه وبيضحك بجنون : امك هههههههه هنيكها 99 سنه هههههههههه وفي السنه ال100 هقولك ههههههههههههه
واحد منهم مسك ايد الشاب الي قاعد علي الكرسي وبدا يفك الحبال من علي ايده اليميه ونظر للشاب في عينه ومسك صباع السبابه وبدون اي مقدمات رجعو لورا لدرجه خروج العظم من الجلد وبقا واضح و الشاب صرخاته مخطلطه بضحك سيكوباتي
الشاب بضحك وصراخ : اعععععع ههههههههههه لا مبحبش المفجئات هههههههههههه ابقا قولي قبلها
الجارد بصله بعصبيه وعيونه بتطق شرار وسحب خنجر صغير وبصله في عينه
الجارد : يعني مش ناوي تتكلم وتقول قمر فين يا سعد ؟
سعد بجنون : انا قولتلك شروطي ( ونفخ بقه زي العيال الصغيره ) يا اونكل انيك امك الاول
الجارد بصله وعيونه بتطق شرار وبدا يقربه من ايد سعد وبدا يدخل حافه الخنجر بين ضوافر سعد ويشيل ضوافر صوابعه بمنظر مقظظ جدا وهو بيبصله وبيضحك و سعد لازال مستمر في صراخه وضحكه حتي انفتح باب الغرفه واضاء نور من الخارج وظهر ظل لشاب يرتدي بدله سوداء ويظهر عليها الترف
داخل الشاب الغرفه لتضح ملامحه يرتدي بدله سوداء بلون شعره الاسود ومرتسم علي وجهه القبيح الملئ ب الحبوب نظره نصر وعزه لا تدري من اين اتته
الشاب : كدا كدا يا سعد تعبتنا يا راجل وكل دا ومش عايز تتكلم علي العموم انا جاي اريحك بس جايبلك معايا مفاجئه جميله وهتحبها
سعد بجنون اكثر : لا انا الي عندي ليك مغجئات كتير يا عمر ههههه فاكر لما كنا شله في الجامعه كنت عرفتني علي مهرب في اسوان انا فعلا بشكرك قمر دلوقتي بره بمصر عايزك تلف الكوكب كله ومش هتلاقيها شوفت انا كسب ههههههههههه انا كسب ياهوه هههههههههه عذبتني وهتقتلني بس انا كسب هههههههههههههههه ياهووووو ههههههههههه
الشاب بغل وحقد : يا رجاله دخلو الهديه
دخلو جاردات وماسكين بنت في حدود 28 سنه بجمال جبار وشعر اسود وطياز مرفوعه لفوق حرفيا كانت شبه هيفاء وهبي كده ملبن بلمعني الحرفي
سعد اول ما شافها اختفي من علي وشو الجنون و السيكوباتيه وبدات الدموع منغير ما يحس تنزل علي وشو حتي هوه استغرب كل الي حصله وكل التعذيب ده وحدش عرف يخليه ينزل دمعه بس بمجرد ما شاف البنت و الجاردات مكتلنها ومدخلنها الغرفه الضلمه وعيونه احمىت وبيعيط بصمت واختفي من وشه الجنون و السيكوباتيه
سعد : لا لا لا انا لا ازاي ازاي لا قمر هنا ليه المفروض تكوني بره مصر. ليه انتي هنا لييييييه ( وبدا يصرخ بكلمه واحده ) لييييييه لييييييه
الشاب : مع ان كلب زيك ميتسحقش يعرف بس هقواك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههه مصلحي ابوه انتا سمعت صح ابو الصحاب غكره ولا ناسي طلب 12 مليون جنيه صراحه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف انك هتكون كده كنت اتدهملو دولار ههههههههه
قمر رفعت وشها وهيه مدروخه وبتبص للكرسي واتخضت من المشهد سعد علي الكرس عنيه مفقوعه ب مفك مش اتشال من عينه اصلا وضوافره كلها متشاله وجسمه كله بينزف ومتشرح و الجلد متقطع وكذا صباع من ايده مقطوعين
قمر بتصرخ بهستريا وبتعيط : سعد لااااااا لا يا سعد ( ولفت نظرها للشاب الي قاعد علي الكرسي وبتصرخ وتعيط ) يا حيوانات يا زباله يولاد الكلب عملتو فيه ايه
الشاب : جوز ( وهو بيبص ل سعد وقمر ) عصافير محتاجين التفجر
سعد بعصبيه : ادهم مشكلتك معايا سيبها وانا هديك المنظمه كلها لا و الحسبات كمان بس سيبها تمشي وانا هعملك الي انتا عايزه
ادهم بص ل سعد وبدا يضحك بهستريه شديده
ادهم : كلو معيا مكنش فاضل غير القمر دي وهيه قمر بصحيح ههههه ( وشاور علي قمر ) علي العموم جه وقت النهايه للعبتنا الممتعه دي وجه دور نزول الستار وتحديد الفايز فينا يا سعد بس انتا عارفني بحب تخد الفوز الكامل انا كان ممكن اقتلك واوري جثتك لقمر بس محصتهاش ف قولت ادخلها تلعب معنا اهو نتسلي يا راجل ههههههه بس الحركه دي هعملك سحر
شاور ادهم ب ايده وعمل شكل مسدس وفي نفس الوقت طلع جارد مسدس وشد اجزاءه قبل ما يلاحظ سعد بص ادهم لسعد وشاور ب ايدو علي راس قمر وراح قايل
ادهم : بوم
انفجرت راس قمر ووقعت من ايدين الجاردات جثه منغير روح وسط صراخ سعد ونشوه النصر في عين ادهم صراخ سعد ملي الغرفه وعينه المتبقيه كانت هتخرج من مكانها من الغضب و الصراخ و العصبيه وبدا يتحرك لحد ما وقع ب الكورسي وبدا يزحف ب وهو مربوط ب الكرسي لحد ما وصل لجثه قمر وبدا دمها يغرق وشه وهو بيبص ل اخر نظره رعب كانت في عيونها
سعد بيصرخ وبيعيط : انا السبب لو اعععععععع ( ورجع لهستريا الصراخ من تاني ) لو بس كنت اذكي كن كنت هعرف احميكي كلو بسببي انا انا اسف يا قمر انا اسف يا حبي انا اسف يا مراتي انا اسف يا حببتي انا اسف
قاطع صرخات وعياط وكلمات سعد صوت صفقات من ادهم صفقات ورا بعض بص سعد ل ادهم بعين مليانه غضب وغل وحق وكره امنيته الوحيده كانت تنو يقتل ادهم في الحظه دي
ادهم : عاااش يا فناااان عجبتني اوي وانت بتتئسف كان مشهد مبهر الحقيقه لا وانت بتزحف ب الكرسي وبتبوس راسها فعلا اثرت فيا وقررت احققلك امنيتك هموتك واخلصك من العذاب
بس حابب اختتم العرض المؤثر بتاعك ده بحاجه قمر كانت ح ح حا حاااامل ههههههههههههههههههههه تخيل يعني انا مش بس قتلت مراتك لا وكمان ابنك جبت في عيلتك دبل كيل بذمتك مش المفروض يدوني جايزه بسبب انجازي برضو يا سعد ههههههههه
سعد اتفتح في الصراخ بشكل هستيري وبدا يرفع دماغه ويهبداها في الارض وبيحاول يفك نفسه بئي شكل ووسط ده كله اخر حاجه شافه كان ادهم عمل نفس الحركه الي عملها مع قمر عمل ايده علي شكل مسدس ورفعه وعمل كئنه بينشن علي راس سعد وهو بيقول
ادهم : واضح كدا انك عندك صداع انا بقا هديك حبايه تهديك خااااالص سلام يا سعد ( وضحك بكل سيكوباتيه ) بووووووووووووم
وانفجرت راس ادهم وتطاير مخه و الدماء في جميع ارضيه الغرفه واخر وجه شاهده كان وجه ادهم وهو يخرج من الغرف ل اجزاء من الثوان قبل ان تنغلق عينيه وتفارق روحه جسده
في مكان اخر وزمن اخر
يفتح سعد عينيه وهو يصرخ
سعد: هقتلك هقتلك هقتلك يبن المتناااكه هقتلك يا ادهمممممممم
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
بس خلصنا اول جزاء طبعا الاحداث بطيئه عشان اول جزاء لو عجبك اتمني تدعمني بكومنت وشكرا
الجزاء الثاني ( بعث الشيطان )
صحي سعد من النوم وهو بينهج وبيصرخ بتهديدات وجسمه كله عرقان وعيونه حمره ددمم ومن الغضب كانت هتخرج من مكنها بس بدا يهدي وانفاسه تهدي وبدا يستوعب ان عينه اليمين سليمه مفيش ولا جرح في جسمه ضوافره وصوابعه المقطوعه كله سليم كله رجع زي الاول واحسن كمان
سعد ببرود : ازاي انا عايش ازاي اصلا انا في رصاصه فجرت راسي انا حسيت بيها من مسدس الكلب بتاع ادهم ( بدا سعد يحرك عينيه ويتلفت يمين وشمال ويركز في تفاصيل الغرفه و صرخ ب اعلي صوت ) خخخخخخخخخخخخخ احااااا ازايييييي
قام سعد من السرير وبدا يمشي ببطئ ولاحظ ان طوله اقل من الطبيعي ده مش جسم سعد الثلاثيني المتدرب المليان عضلات وندوب من التدريبات و التعذيب
سعد كان هيتجنن الغرفه دي مش غريبه عليه هوه فكرها كويس جدا جدا حافظها شبر شبر ومتر متر بس ازي بدا سعد يفوق ويحرك جسمه
ويمشي وراح لحد ما وقف قدام مرايا متعلقه في الحيطه وعيونه وسعت لما بص ل انعكاسه
سعد بصوت عالي وصريخ : ازاي ازاي ازي ده مش انا لا ده انا بس ازاي انا سبت المكان ده من 13 سنه ازاي انا هنا وازاي رجع جسمي للعمر ده انا مش فاهم ازاااااااااااااااااااااي
صرخت بعجز من الي شايفه ده جسمي ودي غرفتي بس الكلام ده من 13 سنه وانا بعدت عن اهلي من زمن طويل ازاي رجعت وصغرت في السن ازاي اسئله كتيره كانت في دماغ سعد ومكنش لاقي اي اجابه و في لحظه بدا يصرخ ويكسر في الاوضه بكل غل وحقد وبقيي عامل زي المجنون ونزل علي المرايا ب ايده كسرها 100 حته
وبدات ايديه تجيب ددمم وهو مش حاسس وشاف في شظايا المرايا نفسه شاف شكله وهو بيدمع بس مش دموع ده بيدمع ددمم نازل من عينيه مخلي منظره مرعب وقف سعد وسكت و واقف في نص الاوضه الي اتكسرت و زجاج المرايا بقا في كل حته ومالي الارض وسعد واقف و الدم نازل من ايده وعيونه بتبكي بدل الدموع ددمم وهوه واقف ساكت
وفجئه انفتح باب الغرفه ودخل من الباب بنت بعمر ال 17 جميله جدا بشعر اسود وبيضه زي الابن وعيونها زرقه
شافت المنظر وصرخت بصوت عالي وسعد باصصلها وعيونه بتنزل ددمم ومصدوم ( دي اختي دي نور ايوه هيه بس ازاي دي ماتت من زمن الزمن انا دفنتها ب ايدي ازاي لسه عيشه ازاي ) سعد بقا عامل زي المجنون وكل شويه ياخد صدمه اكبر من الي قبلها ودماغه مش مستحمله حس الدنيا بتدور بيه ووقع علي الارض وهو بيسمع اخر كلام البنت وهيه بتصرخ
نور بصوت عالي ومنهاره : سعد مالك يلهوي سعد قوم يا سعد يا مامي يا بابي الحقو سعد سعدددددد
سعد بدات عينه تسود وهوه مش فاهم حاجه وعامل زي المجنون ومش لاقي تفسير صدمات ورا بعض وخبط علي دماغه مش بيوقف وعيونه بدات تغيب وقبل ما يغمي عليه شاف اخر حاجه كان ممكن يشوفها وكانت قمر ( قمر !!!!!! هههههه شكلي اتجننت خلاص او ممكن دي تكون الحياه بعد الموت وبشوف كل الي ماتو مش لاقي تفسير لو بس اقدر اسحب ادهم للموت واخليه يدفع تمن الي عمله انا مستعد ادفع اي تمن حتي لو كان تمن ده اني ابيع روحي للشيطان )
غمض سعد عينه و عيونه بيختفي منها النور وهو شايف قمر وسامع صراخ قمر و ونور و اغمي عليه
في المشهد الرئيسي
سعد بدا يفوق ويبص لاقي نفسه مربوط في كرسي اسود في اوضه ضلمه بدا يرفع راسه براحه وشاف مرايا قدامه واول ما بدا يركز صرخ من الي شافه كان شايف نفسه بس نفسه القديمه وهو مربوط علي كرسي و المفك في عنيه اليمين وصوابع ايده المتقطعه و الي مخلوع منها الظوافر شاف نفسه مبتسم بسيكوباتيه بحته
سعد ب قلق و رعب : ان انت مين وعايز ايه
بدات الصوره في المرايه تتحرك وتقوم من علي الكرسي و الحبال الي مربطاه اتحىقت بنار سوده ظهرت وحرقت الحبال وبص لسعد وهو واقف في المرايا وبدا يضحك بصوت عالي ومرعب سعد كان نسي اصلا احساس الرعب من الي شافه بس ده مختلف ده مش حاجه يقدر يقف قصادها
الشخص : انا مين ؟ انت الي مين ده فجئه ظهرت في جسمي وتقولي انت مين اما عجيب بصحيح
سعد ب قلق : جسمك ازاي يعني مش فاهم
الشخص بنفس الابتسامه المجنونه : لا انت فاهم وعارف بس مش عايز تصدق سعد انا وانتا واحد حتي لو حاولت تنسي مش هتنسي احنا واحد
سعد : ده شكلي بس انا معرفكش ولا عمري شوفتك بس صونك مش غريب عليا هوه ايه الي بيحصل هنا وانتا ميييييييييين ( صرخ سعد وبدات تترسم علي وشه نظره الجنون و السيكوباتيه زؤ الشخص الي في المرايا )
الشخص بص لسعد وتعابيره هدبت جدا ومد ايده وهو بيشاور علي سعد وايده خرجت من المرايا وبدا باقي جسمه يخرج ب التدريج لحد اما بقا واقف بجسمه قدام سعد وباصصله في عيونه وابتم ابتسامه خفيفه مع شكله المرعب برضو خلت شكلو يرعب رغم هدوءو الشديد
الشخص : تعرف يا سعد ليه الناس ممكن يحبو الشياطين او يحبو الشر و الجريمه مفكرتش لييه في فئه كبيره بتحب واحد مجنون زي الجوكر لا وكمان ليه فانز الجوكر ههههههههههههه تعرف ليه الناس تحب هتلر مع انو كان مجرم قتل ملايين البشر وفي نفس الوقت يكرهوك لو قتلت اب او ام ل اسره عاديه مبدا الخير و الشر عند البشر بايظ يا سعد يحبو الي يقتل ب ال الاف و الملايين ويكرهوك لو قتلت اتنين تلاته مبداهم غريب فعلا
سعد وهو مبتسم بجنون : زي ما الناس بتحب الجوكر برضو بتحب المضاد بتاعه باتمان وزي ما بيحبو الشياطين بيحبو الملائكه
الشخص : هههههههه ذكي طول عمرك ذكي وبتفهم بسرعه لدرجه انك وصلت ل الاجابه بنفسك افتكر يا سعد
بصله سعد و الحبال اتحرقت بنار سوده ووقف سعد من علي الكرسي وبص للشخص و الاثنين ابتسمو لبعض بجنون وسيكوباتيه وبيتكلمو في صوت واحد وهما باصين في عيون بعض واختفت الجروح من جسم انعكاس سعد ورجع جسمه لجسم سعد وهوه بعمر ال 18 و الاثنين بقوا توام وهما باصين لبعض وبصوت واحد
سعد و الانعكاس بجنون : طول ما في نور في ظلام انا ظلام الجحيم وانا نور الارض انا من ولد من نار وطين وكرهتني المخلوقات اجمعين
بصو لبعض وفجئه لفو وشهم وهما مبتسمين وبيردودو نفس الكلمات وشافو سعد بعمر الثلاثين بنفس الجروح و العين المفقوعه مربوط في كرسي بسلاسل من حديد وبوقه متكمم ب قماش اسود وعمال يصرخ ليهم وهما باصينله وبيتكلمو ويرددو نفس الكلمات ورفعو ايديهم وشاورو لسعد وبصوت واحد
انعكاسات سعد : افتكر دايما يا سعد انت نور الارض وظلمه الجحيم وانت من كرهتك المخلوقات اجمعين
سعد فضل يصرخ وصوته مكتوم وايده ورجله مربوطين بسلاسل من حديد وفجئه حس بدوخه وبدا ت عينه تغمض ونورها ينطفي
وينزل راسه لحد لما اغمي عليه تاني وصحي في اوضته من تاني وشاااف ؟؟!!!!
باااااس كدا اظن الجزاء طويل شويه زي ما الي بيتابع وشكرا جدا لكل واحد بيكتب كومنت وعجبته القصه وهحاول اتواصل مع اي مشرف يدمجلي الاجزاء بتاعت القصه وبس كدا وييييي سلااام
- الجزاء الثالث ( شر الشيطان )
المشهد الرئيسي
سعد بدا يصحي من الغيبوبه ويرجع ليه وعيه من تاني وسامع اصوات بتعلي ب التدريج
صوت : دكتور بسرعه الحاله بتفوق
صوت : بسرع يا جماعه دي فرصه مش هتكرر القلب بيستجيب اخيرا
فتح سعد عنيه وبص لقي نفسه بيبص لسقف غرفه
صوت : سعد انت فوقت لو سامعني ارفع السبابه
رفع سعد صباع السبابه وهوه مش فاهم حاجه بس بيجاري الدكتور
سعد : دكتور انا فين واي الي حصل
الدكتور : ايه الي حصل محدش فينا يعرف الي نعرفه انك اتعرضت لصدمه عملتلك سكته قلبيه موئقته وكنا لسه هننقلك للمشرحه ومفكرينك ميت
سعد بص ل الدكتور بعدم اقتناع وبص في تقويم كان متعلق علي الحيطه مكتوب فيه التاريخ ( 2020/1/17 ) سعد اول لما شاف التقويم شاور للدكتور يسكت وحط ايده علي راسه وبدا يفكر بهدواء ووصل ل استنتاج واحد ( يعني ايه سنه 2020 انا متئكد اننا في 2033 يعني الزمن رجع ولا اي مش فاهم ) قطعت افكار سعد كلام الدكتور
الدكتور : سعد انت كويس مالك ساكت لو فيه مشكله مئثره عليك ياريت لو تبلغني عشان اقدر اساعدك
سعد : دكتور هوه النهارده سنه كام وشهر كام ويوم كام في الشهر
الدكتور ب استغراب شديد : النهارده سنه 2020 شهر واحد يوم 17 انت حصلتلك مشكله في الذاكره او حاجه ؟
سعد مردش علي الدكتور ووصل ل استنتاج واحد بس في عقله ( انا رجعت ب الزمن 13 سنه ) سعد فجئه ارتسمت علي وشه ابتسامه سيكوباتيه مجنونه ابتسامته كانت من الودن لل لودن لدرجه ان الدكتور اترعب من الابتسامه و الشعور الغريب الي حس بيه لما شافها ورجع كام خطوه لورا
الدكتور : سعد انت كويس فيك حاجه ؟
سعد لاحظ نظره الرعب في الدكتور نظره مش طبيعيه من الرعب خلت الدكتور كان هيعيط لما بصله سعد حاول يسيطر علي نفسه وهديت ملامح الجنون من ملامحه ورجع لشكله العادي الطبيعي وهوه بيقول للدكتور
سعد : مفيش يا دكتور انا بس حاسس اني فاكر حاجات وناسي حاجات لو تقدر بس تنادي حد من اهلي
الدكتور بعدم اقتناع : تمام يا سعد
مشهد جانبي
الدكتور خرج من الغرفه ونادي وقال
الدكتور : حضراتكم الي مع المريض سعد علي السيوفي
علي السيوفي ( ابو سعد ) رد وهوه بيدمع : ايوه يا دكتور وخلصنا اجرئات الدفن وعايزن نستلم الجثه
الدكتور وهوه مبتسم : المريض حصلتله معجزه و فاق حاليا وهوه طالب يشوف حضراتكم بس ياريت نراعي انه عنده فقدان ذاكره موئقت
اترسمت الفرحه وشهم كلهم بس استغربو من موضوع فقدان الذاكره
نور وهيه بتعيط : ماما سعد عايش سعد عايش يا ماما
غاده العدوي ( ام سعد ) بفرحه : بجد يا دكتور سعد عايش ابني عايش بس ازاي ده قلبه واقف من امبارح بليل و المفروض خلايا مخه تكون ماتت
الدكتور ب استغراب : عشان كدا طالب منك يا دكتوره و حضراتكم اعمل دراسه علي الحاله بشكل مفصل دي معجزه انه لسه عايش رغم ان قلبه اتوقف المده الطويله دي
علي السيوفي بغضب : يا دكتور يا محترم عايز تعمل دراسه علي ابني
الدكتور بتوتر : يا فندم مش ده المقصود علي العموم الي حضراتكم عايزينه انا هعمله بعد اذنكم اتفضلو معايا
المشهد الرئيسي
سعد رفع راسه وبص للسقف وهوه بيفتكر حياته الي فاتت وبيفتكر التعذيب و الضرب و الاهانه و الذل الي اتعرضله وبيفتكر قمر حب حياته بيفتكر منظرها وهيه دماغها متفجره من اثار الرصاص بيفتكر انها كانت حامل ب ابنه وغصب عنه بيدمع وهوه باصص في السقف وبيفتكر الشيطان الي دمر حياته الي كان السبب في كل شر حصله ادهم و الدم بيغلي في عروقه و وشه بيحمر و العروق ظهرت علي وشه بشكل واضح بس فجئه بيتنهد ويهدا ويبدا يفكر في كل الي حصل من جديد وهوه بيكلم نفسه
سعد : معلوماتي دلوقتي الي عندي دلوقتي اني رجعت لما كنت في بدايه سنتي ال 18
نفسه : بس تفتكر ادهم ليه علاقه ب الموضوع ده
سعد : لا طبعا ادهم اصلا ميحلمش بحاجه زي دي انها تحصل في ارعب كوابيسه تقولي يعملها بنفسه
نفسه : يعني مين يعني وازاي اصلا حصل كدا انتا اصلا عمرك سمعت عن حد بيرجع من الموت عشان يرجع ب الزمن
سعد : مهو ده الي مجنني ازاي انا عايش وازاي رجعت 13 سنه ل ورا
نفسه : ثانيه فاكر الكابوس الي حلمت بيه وانت في الغيبوبه فاكر كان بيقول ايه
سعد : طبعا فاكر هيه دي تتنسي بس علي العموم ده اي كلام عبيط يعني ايه انا مخلوق من نار وطين وكرهني المخلوقات اجمعين ده هبل
نفسه: مش ممكن يكون الهبل ده هوه السبب انك رجعت ب الزمن ب الشكل ده
سعد : مش هاممني ازاي او السبب المهم انه حصل وانا مش هضيع الفرصه وهصلح كل حاجه وارجعها لمكانها
قاطع تفكير سعد وكلامه مع نفسه صوت فتح الباب ودخول ابوه و امه و نور نور جريت علي سعد وهو علي السرير واترمت في حضنه وهيه بتعيط
نور : كدا يا سعد عايز تمشي وتسبني طب ليه ليه عملت كده ليه
سعد : عملت ايه يا غبيه انتي انا مش فاكر انا ايه جابني هنا اصلا
الدكتور : استئذن حضراتكم لو احتجتو حاجه انا موجود بره
علي السيوفي : اتفضل يا دكتور
خرج الدكتور وابو سعد و امه باصينله وهما مش فاهمين حياتهم مكنش فيها المشكله الي تئدي ل حاجه زي دي اينعم ظروفهم الماديه مش احسن حاجه بس كانو عايشين كويس ازاي سعد اكثر واحد متفائل فيهم ينت ،، حر او يتعرض لصدمه توقفله قلبه ب الشكل ده
علي السيوفي : سعد انتا فاكر اي وناسي اي
سعد : يا بابا انا مش فاكر اسبوع قبل الي حصل اسبوع كامل مش فاكر فيه حاجه ( لازم محدش فيهم يعرف حاجه عني دلوقتي خالص )
غاده العدوي : سعد طيب ليه سئلت الدكتور عن التاريخ
سعد: كانت عندي لغبطه في التاريخ في دماغي مكنتش فاكر التاربخ عشان كدا سئلته
نور بضحكه ***** : سعد انت فاكرني صح انا نور اختك الكبير عشان كدا لازم بعد كدا تسمع كلامي ماشي ههه
سعد وهوه بيضحك : بقولك هوه اسبوع محدش حطلي فايروس في دماغي عشان انسي السنه الفرق يا اوزعه انتي
علي السيوفي : طيب يبني احنا هنسيبك ترتاح شويه
سعد شال الاجهزه المتوصله بيه وقام وقف علي رجليه
سعد : لا ما انا جاي معاكم هههههه
غاده العدوي بعصبيه : ايه يا غبي الي عملته ده حد يعمل كده يا دكتور
الدكتور فتح الباب من الصوت وهوه مخضوض واتخض اكثر من منظر سعد وهوه شايل الاجهزه وواقف علي رجليه وصرخ
الدكتور : ايه يا متخلف الي عملته ده انتا ازاي تشيل المحاليل انت جسمك بقاله شهر كامل في غيبوبه انت عايز تموت نفسك يا بني ادم انتا
سعد نزلت علي كلمه شهر زي الصاعقه واتحرك ناحيه الدكتور ووقف قدامه
سعد : شهر ايه هيه كام ساعه الي نمتهم وجسمي احسن من الاول كمان ومفيش فيا اي حاجه انتا اكيد بتخترف
علي السيوفي بعصبيه : سعد احترم نفسك انتا بجد دخلت في غيبوبه شهر
سعد بص ل ابوه وهوه مستغرب من الكلام المفروض لو هوه فعلا كان في غيبوبه شهر كامل المفروض مكنش قدر يقوم من علي السرير اصلا
سعد. : برضو هيقولي شهر انتو هتجنوني ما انا كويس قدامكم وسليم اهوه
الدكتور : حتي ده مش طبيعي انتا اامفروض متكونش قادر حتي تقف علي رجليك انتا لازم ينجتعملك تحاليل ضروري بعدها اعمل الي انتى عايزه
سعد ب قرف : اهمل الي تعمله وخلصني
بص ابو سعد ل ابنه وهوه مستغرب من اسلوره وتصرفاته الي اتغيرت 180 درجه مش ده ابنه الي كان بيتحرج يتكلم مع الناس مش ده ابنه الي كان بيخاف من ظله في حاجه في سعد اتغيرت بشكل كامل واهله كلهم ملاحظين التغير ده
بيقوم سعد ويروح مع الدكتور عشان يعمل التحاليل وهوه بينفخ وقرفان من المستشفي و الدكتور المستشفي كانت مستشفي حكومي سعد اتعود يكون ملياردير لو عنده برد افضل اطباء العالم كانو بيجرو عشان يعالجوه واخرتها يلاقي نفسه في مستشفي حكومي
خلص سعد التحاليل مع اادكتور وهوه قرفان من المستشفي ب الي فيها وبعدها رجع هوه و الدكتور ل نفس الغرفه و الدكتور سرحان وهوه باصص ل التحاليل ومصدوم في نفسه جدا وعمال يوموم مع نفسه وكل شويه يبص لسعد من تحت ل تحت لحد اما وصلو الاوضه الي فيها اهل سعد
اادكتور : انا صراحه مش عارف اقلكم اي سعد التحاليل بتاعته مش نتايج انسان جسمه بشكل كامل غريب حجم قلبه 3 اضعاف حجم قلب العادي وتقريبا كل وظايف جسمه احسن بكتير من اي انسان عادي بس في مشكله مش لاقينلها تفسير لحد دلوقتي
غاده العدوي : ايه يا دكتور من كلامك ان حالته الصحيه تحسن من قبل ودي حاجه كويسه ايه المشكله
اادكتور : سعد ممكن تقلع التي شرت ده
استغرب الكل من طلب الدكتور وسعد بصله ب استغراب وعمل زي ما قال وكانت الصدمه الي خلت سعد و علي ابوه يشخرو في نفس واحد
سعد : خخخخخخخخخخ احا ايه ده كله اي كل العضلات دي
علي السيوفي : خخخخخخخخ ايه ده يروح امك انت كنت مغمي عليك في الجيم ولا ايه
الدكتور : سعد حرفيا بقا اقوي من اي بادي بلدنج ( متدرب كمال الاجسام ) نسبه اادهون في جسمه 1 % نسبه مستحيل حد يوصلها الي بعد سنين تمرين و الاغرب ان سعد اصلا مكنش بيمارس الرياضه علي حسب كلامكم ف لو حد يقدر يقدملي شرح هكون شاكر عشان انا معنتش فاهم حاجه
وسط ما الكل مكنش فاهم حاجه سعد كان سرحان في شكل جسمه وبدا يستكشف جسمه كئنه اول مره يشوفه وفجئه نور بكل تفاهه
نور : علي كدا سعد ينفع يمسك مكان باتمان الايام دي بكل العضلات الي طلعتله دي
الكل فرط ضحك من كلام نور اامتخلف في ساعه الجد وعدا الموقف بصعوبه شديده و الكل بما فيهم سعد في حاله صدمه جسمه حرفيا اتغير 180 درجه ده مش جسم مراهق عنده 18 سنه ده جسم واحد متدرب بشكل غبي وطوله برضو زاد من 170 ل 186 الي خلي الدكتور بيشد في شعره
رجع سعد البيت هوه و عيلته واول لما دخل البيت لقي في وشه اخر حاجه كان ممكن يشوفها ؟؟؟؟
نهايه الجزاء ده اتمني يكون عجبكم ومن اول الجزاء الي جاي هنسرع الاحداث عشان انا اتبضنت صراحه وهقلل التفاصيل فااااا سلاام
- جزاء الرابع ( طفوله الشيطان )
المشهد الرئيسيبيخرج سعد من المستشفي وهوه بيتمتم وبيضرب كف ب كف هوه و ابوه بس صدمه علي السيوفي والد سعد كانت اكبر ب اضعاف الي عمره ما شاف ابنه اصلا بينزل يلعب كوره جسمه بقا احسن من اجسام لعيبه كمال الاجسام بمراحل وكمان تصرفاته الي اتغيرت 180 درجه خلي ابو سعد يشد في شعره حرفيا لحد لما وصلو البيت وكل واحدوفيه سرحان في التغير الي حصل ل سعد من جسمه ل تصرفاته الي خلته كئنه شخص جديدلحد لما وصلو البيت وسعد طالع علي السلم سمع صوت مش غريب عليه ابدا : سعد الف احمد**** علي السلامه انت رجعت امتيرفع سعد راسه وهوه بيشبه علي الصوت الانثوي و اول لما شافها اتمسمر في مكانه و وعينه وسعت من الصدمه كانت واقفه قدامه قمرسعد ب حنين : قمر انتي عايشهاستغرب اهل سعد و قمر من كلام سعد جدانور : انت حمار يلا هيه الي المفروض تقولك الكلمه ديسعد كان سرحان ومش بيرد علي حد فيهم كان بيبص لقمر بس وهوه بيدمع واهله كلهم مستغربين من تصرفاته قمر ب النسبالهم كانت صديقه طفوله سعد مش اكثر وبيعاملها زي اختو حتي لما هيه كانت بتلمحله كان بيصدها وتعامله معاها دلوقتي مش نظره اخ ل اخت ابداعلي السيوفي : ايه يعم في واحد عنده كل العضلات دي و يعيط ب الشكل ده دنا قولت انك هتبقا فتوه الحته بعد كده هههههههغاده العد ي : سعد انتا ساكت كده ليه مترد يلا دي قمر مش كائن فضائي يعنيسعد اخيرا بدا يجمع ويفوق وحس ان قمر ممكن تفتكره مجنون علي الحاله ديقمر : سعد انتا كويس فيه حاجه وجعاك طيبسعد : صباع رجلي الصغير اتخبطعلي السيوفي بخبث : شكل قلبك الي اتخبط يا روح امكقمر بغيظ : طيب ماما غاده هبقا اكلمك اما الرخم ده ينام سلام بقاوراحت رزعت الباب في وش سعد واهله كلهم ميتين ضحك علي قمر و سعدطلعو اهل سعد ودخلو الشقه واول ما فتحو الباب دخل سعد براحه وهوه بيفحص المكان براحه بعنيه وشويه وهيعيط واذا بشلوط ينطره جوا الشقه ويوقعه علي وشه بيلف عشان يشوف مين ويلاقي نور وتقولهنور: انتى لسه هتتئثر الشنطه تقيله يعم انتاسعد بهزار : يا بنت الكلب و**** ل اوريكيعلي السيوفي بهزار : ده ااكلب نفسه هوه الي هيوريك تعالولي انتو الاتنينوبيطلعو يجرو ورا بعض وهما بيضحكو وغاده العدوي ميته علي نفسها من الضحك بسبب سعد ونور و ابوه وبعدها بيرسو الفطار وبيقعدو يفطروعلي السيوفي : مشوفتش انتا يا سعد صاحبك مصلحي كان بيجي ليل نهار عشان يطمن عليك كئنه اخوك ب الظبطغاده العدوي : مصلحي ده ** باعتهولك يبني و** عامل زي اخوك ليل نهار كان يجي يطمن عليكسمع سعد اسم مصلحي وجسمه كله اترعش وقام من علي السفره وهوه بيبص ل ابوه و امه وعلي وشه نظره غضب وعيونه بتطق شرار وكلهم اتخضو وبزات نور اترعبو منه ومن نظرته ومن العروق الي ظهرت في وشه من كتر العصبيه و الغضبعلي السيوفي : سع.. سعد ف.. فيه ايه الي حصلغاده العدوي برعب : سعد يبني مصلحي عملك حاجه اذاك في حاجه مالك بس طيب كان هوه السبب في الي حصل افتكرت حاجه طيبسعد بغضب وصوت خشن : انا داخل انام محدش يصحينيلف سعد وشه واتحرك ناحيه اوضته الي كانت متكسره ومفيش فيها حاجه سليمه غير السرير ورزع باب الاوضه ومحدش من اهله لحق حتي يتكلممشهد جانبيوهما مرعوبين من سعد ل اول مره بحسو ب الرعب من سعد الي ربوه علي ايدهم ومش فاهمين حاجه بس سكتو وكلهم قامو بهدواء لمو السفره وقعدو يتكالمو وهما باصين في الارض ومحدش فاهم الموقف الي حصل ده تفسيره ايه او ايه سبب غضب سعد وازاي قدر يرعبهم من نظره واحدهعلي السيوفي : سعد كان عامل زي المجنون اول لما جبنا سيره الزفت الي اسمه مصلحيغاده العدوي : تفتكرو مصلحي هوه السبب بس ده عمرنا ما شوفنا منه حاجه وحشه عملها ل سعدنور : بس انا شوفتعلي العدوي ب استغراب : شوفتي ايهنور : مصلحي كان ديما لما يجي ل سعد يحاول يتكلم معايا وانا اصده بس اكيد سعد ميعرفش الكلام ده خوفت سعد يعمل فيه حاجهعلي السيوفي ب غضب : ابن الكللابب انة هقول ل سعد واخليه يئدبه ويقطع علاقته بيهغاده العدوي ب هدواء : بس من كلامك يا نور ان سعد ميعرفش الكلام ده امال سعد برضو اتعصب ليه اول لما جبنا سيره الزفت مصلحيعلي السيوفي : ده الي هامك مش هامك خالص ان ابنك متاخد كبري عشان يوصل ل اختهغاده العدوي : يا علي يا حبيبي انا وانت عارفين سعد لما بيتجنن بيبقا عامل ازاؤ ولا ناسي الي حصلعلي السيوفي و نور اترعشو من الرعب وحطو راسهم في الارض وهما بيفتكروفلاششش باااكنور في سنه اولي ثانوي نزلت عشان تروح الدرس وسعد زهق من القعده ونزل يتمشي عبال ما تخلص اخته الدرس ويروح يجبها وي ويروحو خلص الدرس بدري ونور خارجه من سنتر الدرس الي موجود في منطقه شعبيه وبتلاحظ كذا شاب ماشيين وراها هيه وصحابها البنات و البنات و نور خايفين من الموقف و الشباب عمالين يتكلمو و يضحكوشاب ١ : يدين امي يصطا انتا شايف عامله ازاي دي صاروخشاب ٢ : يسطا لا و البت الي جمبها دي قاعده صواريخ ( وهوه بيشاور علي نور )شاب ٣: بقولكم ايه انا مش قادر تعالو نرحلهم والي يحصل يحصلبيفضلو يقربو من نور وصحبتها البنات ( وصف سريع ل اصحاب نور الي هما شهد و مريم) ( شهد دي عليها طيزها مرفوعه وقبه ل فوق وشعرها بني و بلوندايه وبززها قد الرمانه تقريبا وعيونها زرقه حاجه كافره من الاخر ) ( مريم طيازها متوسطه وجسمها رفيع بس بيضه زي الابن وبززها كباره لدرجه تحسها مرضعه وشعرها اسود بس طويل لحد طيازها وبتسيبه مفرود دايما )وصلو ل نور و صحابها و مريم و شهد لاحظو اخيرا انهم ماشيين وراهم من بدري وبيبداو يخافو ونور عامله هاديه بس من جواها مرعوبه وفجئه نور بتشوف الولاد وهما بيشاورو عليها وصحابها و للحظه نور بتتجراء وتلفلهم وتزعق فيهم وهيه قلقانهنور ب قلق وصوت عالي : فيه ايه انتو ليه ماشيين ورانا ليه ؟الشاب ١ : بقولك ايه ماتيجي وهنديكي الي انتي عيزاه وهاتي صحابك ب المرهمريم : انتا حيوان مش متربي ازاي تفكر اننا شبهكم يا نجسشهد وهيه بتعلي صوتها : نيجي معاكم فين يا روح امك انتا فاكرنا زباله زيكم يبن الوسخهالاولا بيتصدم وكان فاكر نور وشهد ومريم بنات شمال بسبب لبس شهد العريان و الديق ولسانها الفالت و الجرئالشاب ٢ : طيب عشان الكلمه دي يبت الشرموطه منك ليها ل هتيجي معانا صاحبتكم ام لسان دي ( وبيشاور علي شهد ) وكلمه كمان ل ناخدكم معاهاشهد : تاخد مين يبن المتناك انتا متعرفش ابويا ممكن يعمل فيك ايه لو عرف انك موقفني كداالشاب ٢ : ابن متناك !! انا ابن متناكه يبنت الكلب يا وسخه يا مومس ( وبيرفع ايده عشان ينزل علي وش شهد ب قلم مخبرين بيطرقع وشهد بتترمي علي الارض )الناس بدات تتلم وسعد من بعيد سامع زعيق و خناق وقرر يروح يشوف فيه ايهمريم : انتا غبي يلا انتا عارف انتا عملت اينور : استنا يبن الكللابب و**** لتصلكم ب اخويا يجي دلوقتي عشان تعرف تستقوي علي بنات الناس كويسلسه هطلع الموبايل وتكتب الرقم وشهد كل ده علي الارض مصدومه و بتعيط الولا خطف الموبايل من ايد نور ورماه وداس عليه كسره ميت حته وفجئه شد نور من شعرها وعايز يجرها من شعرها معاه ب العافيه وصحابه بيحاولو يمسكو مريممريم : سيبوني سيبوني يا كلاب و**** لوديكم في داهيهنور : اه شعري سبني يا حيوان يا زبال سبني يا نجس سبنيييي ( وهيه بتدمع من شده لشعرها )الشاب ١ : انا يبنت الكلب تقوليلي هتصلك ب اخويا تلاقيه خول ممشيكي علي حل شعركفتح مطوه وهو بيقول ( انا بقا هسيب تذكار ل اخوكي علي وشك عشان تفتخري بيه كويس بعد كده ) بيتصدم صحابو من تصرفه وهو بيرفع المطوي ولسه هينزل علي وش نور الي غمضت عينيها من الخوف و الشاب وهوه نازل علي وش نور لقي ايده وقفت في الهوا وايد حد من وراه ماسكه المطويسعد : اخوها خول بتقول ههههههههه دنا الي هقلبك خول برخصه يبن المومسنور بتفتح عينيها وبتلاقي سعد ماسك المطوه وايده بتنزف وهوه باصص وعيونه حمرا ددمم و العروق بارزه في وشه من العصبيهبيلتفت الشاب يشوف مين الي واقف وراه وبيتصدم ب منظر سعد و الرعب بيبان علي وش الشابالشاب ١ : ان ان انتا بقا اخوهابيخطف سعد المطوه من ايد الشاب وبيعدل مسكته ليها وبيبص للمطوه وبعدين بيبص للشاب وبيديله ب الرجل في بطنه و الشاب بيطير كام متر و بيخبط في حيطه وهو بيكح وواحد من صحابه بيجري علي سعد من ضهره وهوه ماسك خشبه وعايز يضرب سعد علي دماغهشهد : حاسب يا سعدسعد مبيلحقش و الواد بيديله ب الخشبه علي دماغه. دماغه بتبدا تنزل ددمم وعينه بتبدا تغيب وفنفس الوقت يحس ان جسمه بيسخن وبيلف وشه الغرقان ددمم للشاب بس الشاب بيتصدم من الي هوه شايف شاف سعد كان بيضحك بجنون سعد كان نسي كل حاجه وبقا بيضحك بجنون مع الدم الي علي وشه خلي منظره مرعب جدا للشابالشاب ٢ : انتا مجنون انتا بتضحك علي ايهسعد مسمعش الشاب وبحركه بسيطه وسريعه فقع عين الشاب اليمين و الشاب بيصرخ وهوه ماسك عينه و الدم بينزل منها و صحابه مصدومين من الي حصل ومريم و شهد باصين ل سعد برعب اكتر من الشباب سعد كان عامل زي المجنون بيضحك و الدم مغرق وشه بيضحك وهوه لسه فاقع عين واحد بيضحك واخته كانت هتتشوه ازاي بيضحك في الموقف ده محدش كان فاهمالشاب ٢ : عي عينييييي عيني حرام عيني حرام عليك ليييه عيني اعااااااااااااسعد ب جنون : انتا زعلان كده ليه انا لسه بسخن يكسمك منك ليهالشاب ١ : احنا اسفين احنا هنديك كل الي انتا عايزه بس سيبنا ابوس رجلك سيبنا احنا مكناش عايزين ده يحصلسعد مبيردش عليه وبنفس الحرك بيشيل العين الشمال وهوه مبتسم لنفس الشاب وصط صدمه الكل سعد خلاه اعما لمجرد انه عاكس اختهشهد : سعد انتا عملت ايه سعد انتا اجننتالشاب ٢ : انا اتعميت اعع اتعميت حرام عليك ليه ليه عملتلك ايه عشان كل ده هما الي ضربو اختك انا عملتلك ايهالشاب ٣ ساب مريمه وكان عايز يجري سعد رمي المطوه علي رجله واتنشكل علي الارض وهوه بيصرخ و مريم و البنات مرعوبين من الموقفالشاب ٣ : معملتش حاجه سبني امشي سبني امشي معملتش حاااااجههههسعد بدا يقرب منه وسحب المطوه من رجله وهوه مبتسمسعد : تعرف اول لما شوفت منظركم واختي وصحبتها مضروبين وبتقول عليا خول حسيت ب ايه حسيت نفسي عاجز او مذلول ده اكتر احساس بكرهه وده تمن انك حسستوني ب العجز كل حاجه وليها تمن وفيه حاجات كلاب زيكم متقدرش تدفع تمنها الي ب الشكل دهسعد نزل عند رجله وهوه بيبصله و الشاب بيحاول يفلت منه وخايف سعد ماسك المطوه وهوه رافع رجل الشاب اليمين وقرب عليه ب المطوه علي عصب اكيليس ( اهم عصب في الرجل وهوه المسؤول انك تمشي ب رجلك اصلا ) وهوه بيضحك سن المطوه علي العصب من فوق الجلد وهوه بيضحكسعد : تعرف ان اهم عصب في الرجل هوه الي انا هقطعو ده هتعيش طوى عمرك بتعرج لو قطعته من رجل واحده ولو قطعته من رجليك الاثنين بتبقي قعيد طول عمرك متقدرش تتحرك تخيل انك هتبقي في احسن الاحوال بتعرج من النهاردهالشاب ٢ : لا لا ابوس رجليك لا اطلب الي انتا عايزه بس بلاش دي ابوس رجليك لا ارحمني ابوس رجليكبيبص الشب وهوه بيعيط ل سعد الي بيبتسم اكتر وبيقطع بحركه سريعه عرق اكيلس في رجله وبيقوم ويسيب نافوره ددمم وصريخ الشاب الي امتزج مع صريخ صاحبه الي اتعمي و ذهول البنات الي مش مصدقين ان ده سعد الي كانو بيتريقو عليه ويهزرو معاهالشاب ٢ : اععععععع لا لا لا لا رجلي رجلييييييييييييسعد ب جنون : مالها رجلك ما هي كويسه اهي وقع عليها شويه كاتشب بسالكل كان مستعجب من هدواء سعد وجنونه في نفس الوقت بس محدش كان عنده الجراه انه يتكلم او حتي يتدخل الناس كانت واقفه تتفرج بكل ذهول وفيه الي كان بيصور ومحدش استجراء يتدخل ويلحق الشباب الي بقو معاقين بسبب انهم عاكسو كام بنتسعد : دلوقتي جيه دور الي كان بيقول عليا خول وعاوز يشوه اختي فكرت كتير اعمل فيك اي عشان ما تقربش ل اختي تاني ولقيت ان ده مستحيل واكيد من كرهك ليا ممكن تعمل حاجه ل نور عشان كده مفيش حل غير اني اخد دا ( وهوه بيشاور علي رقبه الشاب ١ )الشاب ١ : انتا عاوز ايه انت متعرفش انا لو حصلي حاجه اهلي مش هيسبوك في حالكسعد بسيكوباتيه : طيب و اهلك هيعرفو منين انتا اصلا مش هترجعلهم تاني ههههههههههنور : لا يا سعد لا متقتلوش هنتئذي لو ده حصل ابوس ايدك بلاش متضيعش نفسكسعد ما ردش اصلا علي نور واتحرك و الشر طالع من عينيه ومبتسم ب جنون ومش سامع اي صوت من توسلات نور و شهد و مريم من حبهم ل سعد وخوفهم من الي هيحصله لو قتله شهد راحت ل نور وهيه بتقولهاشهد : نور اتصلي ب عمو علي بسرعه سعد مش طبيعي لو كمل هيقتله بجد خلي عمو علي يجي بسرعهنور ب خوف وعياط : حاضر حاضربتطلع نور تليفونها وبتتصل ب علي السيوفي وهيه بتعيط و هوه مش بيرد وسعد مش سامع غير كلمه واحده ( اقتله اقتله اقتله اقتله )علي السيوفي رد وهوه سامع صريخ نور في الموبايل ومش فاهم حاجهنور: سعد بابا سعد يا بابا سعد الحق سعدعلي السيوفي : فيه ايه سعد حصلتله حاجه انطقينور ب صوت عالي : سعد هيقتل واحد يا بابا ومش عارفين نوقفه احنة قدام الدرس تعاليعلي السيوفي بصوت مرعوب : حاضر حاضر جاي جاي حلا حولو توقفوه او تعطلوه خمس دقايق بسقفل علي السيوفي وسعد الابتسامه بتزيد علي وشو و لون قزحيه عينه قلبت احمر وهوه بيقرب من الشاب المرمي علي الارض وبيحاول يقوم من الرعب و الخوف الي فيه مش قادر يتحرك او يقوم ومع كل خطوها بيمشيها سعد ناحيته كان خوفه بيزيد من المجنون الي جاي يقتله دهلحد لما سعد بقا واقف قدامه ونزل وحط عينه في عين الشاب ومسك صباع الخنصر للشاب وهوه بيضحكسعد: الموت قليل اوي عليك تفتكر انا هموتك ب البساطه دي ( وسحب سعد صباعه لوراه وكسره و الشاب بيصرخ وسعد مسك صباعه التاني وهوه بيضحك بصوت عالي وبجنون )الشاب ١ : ار ا حمني ابوس رجليك ومش هتشوفني تانيسعد : ههههههه مش هشوفك تاني ؟ ما اكيد كده كده محدش بيشوف الميتين ههههههه ( وسحب صباع الشاب لورا كسره و الشاب اغمي عليه من شده الوجع )سعد : لا انشف كده احنا لسه بنسخنسعد بيمسك المطوه وبيغرسها في ايده و الشاب بيفوق وهوه بيصرخ وكل الي شايف المنظر كان مرعوب وسعد كتم بقه وبدا يكسر صوابعه واحد ورا التاني و نور بتترجاه يسيبه وكل لما يغمي عليه سعد يطعنه في ايده سعد كانت ابتسامته عماله تزيد وهوه بيكسر في عظمه وهوه مش حاسس ب اي شعور غير المتعه و النشوه و الشاب عينه بقت ثابته وباصص ل السماء ودموعه نازله وهوه بيصرخ لحد لما وقفت عربيه علي السيوفي والد سعد ونزل منها وهوه بيجري واتمسمر في مكانه من المنظر البنات قاعدين علي الارض بيعيطو ونور بتترجي سعد انه يسيب الشاب وسعد بيضحك بجنونعلي السيوفي ب غضب : سعد انتا اتجننت ايه الي عملته ده انتا يا غبي سيبه حالاسعد : اذي اختي لازم ياخد جذائه لازم يموت يموت يموت يموتفضل سعد يكرر في جملته وهوه بيضرب في الشاب ب البوكسات وموقفش غير اما اغمي عليه من الجرح الي في دماغه الي فضل 30 دقيقه ينزف ولما صحي مكنش فاكر اي حاجهنهايه الفلاااش باكنور ب رعب : لا اي حاجه الي ان سعد يرجع للحاله دي تاني ده مكنش اخويا ده كان شيطان معرفوشعلي السيوفي بغضب : بت يعني هوه عمل فيهم كدا من فراغ مثلا انتي ناسيه ان لولاا سعد كانو عملو فيكي انتي وصحابك ايهنور : يا بابا مش قصدي كدا بس الموضوع ةن سعد دلوقتي مبقتش فهماه كئنه مخبي حاجهغاده العدوي : من الناحيه دي عندك حق انا فعلا حاسه سعد مخبي حاجه كبيره وناوي علي مصيبهنور: فكرتوني ده شهد مقطعه نفسها من العياط علي سعد من لما قولتلها ان قلبه وقف عايزه ابقا اكلمها اطمنهاعلي السيوفي ب استغراب : وهيه خايفه علي سعد كدا ازاي ده مريم كانت بتخاف تسلم علي سعد بعد الموقف ده لحد كام شهنور : معرفش يا بابا بس هيه اتغيرت مع سعد خالص بعد الموقف ده وبقت ملزقه كدا وتسئلني بيحب اي ويكره ايهعلي السيوفي : اهاااااا قولتيلي كدا تنا فهمتغاده العدوي بغضب : ده الي هاممكم دلوقتي شهد ايه وزفت ايه سعد لو عرف موضوع مصلحي مش بعيد يقتله فيها ويضيع نفسهعلي السيوفي : معاكي حق الصراحه وكمان السبب الي عصبه فجئه واول لما جبنا سيره مصلحي الزفت ده عايز اعرفهنور. : بابا تقريبا ممكن ةكون عارفه ايه السبب بتاع صدمت ستد بس مصلحي بقا معرفشعلي السيوفي ب استغراب : ومقولتيش ليه من بدري با غبيه انتي قولي انتقي .نور : يا بابا بقواك تقريبا مش متئكده يعنيغاده العدوي : متقولي يا بنتي وتخلصينانور : سعد كان بيسئلني كذا مره عن حاجات بتحبها البنات وازاي يفتح كلام معاهم وكدا ولما سئلته اكتر عرلت انه بيحب بت معاه في الدرس اسمها ساره وكان بيقول فيها شعر ممكن يكون حاول يعترفلها وصدتهغاده العدوي : بس فيه حاجه غلط لو كلامك صح المفروض قبلها ب يوم يكون اتصدم مش اول لما صحي من النوم يبدا يكسر في الاوضهنور : مش عارفه بقاخلصو قعدتهم بعد ما هديو وكل واحد فيهم دخل ينام عشان كان جه اليل و اليوم عدا علي كداالمشهد الرئيسيسعد اول لما دخل غرفته قعد علي السرير وهوه متعصب وبيفتكر كلام ادهم ليه وهوه علي الكرسي وبيتعذبفلاااش بااكادهم بهستيريه : دخلو الهديه يا رجالهبيدخل الرجاله وهما بيجرو قمر وهيه واضح عليها انها متخدر ومش في وعيها وسعد اول ما يشوفها بيتصدم و الدموع بتبدا تنزل من عينيه شلال وببداء يصرخ بئنه المفروض تكون بره مصر هربانه وان من المستحيل ادهم يكون عرف يمسكها وهوه مش مستوعب وجود ادنم ونسي كل حاجه اصلاادهم بجنون : مع اني مكنتش هقولك بس هقولك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههههههههه فاكر مصلحي ايوه هوه مصلحي صاحب صحبه مصلحي ابو الصحاب الي هربتها ليه ك امانه تعرف هوه اول حاجه عملها ايه اتصل بيا يسلمها ليا ب 12 مليون جنيه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف ان. رد فعلك هتبقا عظيمه كده كنت اتدهملو دولار دولار ههههههههنهايه الفلااااش باااكسعد : مصلحي الكلب و**** وجتلي برجليك يا كلب الصحاب نفسه : اهدا اخد الحق حرفه سعد : بلا حرفه بلا خرا ده واحد كان السبب في ان قمر تموت جمبي مذلوله ب الشكل ده نفسه : يعني انتا عايز ايه دلوقتي سعد : سهله هقتله اول لما اشوفه وادفنه في الصحرا ياما عملتها ايام التدريب علي الاغتيالنفسه : انا وانتا عارفين كويس ان دي مش موته ترضي الغولسعد ب ابتسامه : كنت نسيت الاسم ده نفسه : لازم متنساش جذئهم مش الموت بسهوله الموت ده رحمه مش هيخدوها ب السهوله دي سعد : معاك حق الموت حاجه قليله اوي من الي المفروض اعمله فيهم وزي ما اطعنت في ضهري هدوق كل واحد فيهم من نفس الكاس نفسه : اظن انك لازم تنام دلوقتي عشان لو منمناش هنلاقي ابوك و امك فوق دماغنا بيسئلونا عن الي حصل من شويه بسبب اسم الخرا مصلحي سعد : الا صحيح انتا ميننفسه : انا الكاتب يلا بيخلص اليوم علي كدا وكل واحد بيدخل ينام وهوه شايل في دماغه 100 حاجه وكل العيله خايفه سعد يعرف عن موضوع مصلحي و اخته وانه كان بيحاول معاها وهيه بتصده وهما متئكدين ان سعد هيقتله لو عرف وخلص اليوم وصحيت العيله كلها معدا سعد الي فضل نايمنور : باب انا هدخل اصحي سعد علي السيوفي : لا سيبيه نايم هوه جاي امبارح تعبان من التحاليل و القرف بتاع المستشفيات غاده العدوي : انا هحضر الفطار وبعدها نصحيه فجئه جرس الباب بيرن وبتروح نور عشان تفتح وبتلاقي شهد معيطه و لابسه عبايا سوده وهيه بتعيط وبتدخل تترمي في حضن نور وهيه بتعيط وتعدد علي سعد من الكلام التقليدي مات شباب وكذا وابو وام سعد ماسكين نفسهم ب العافيه ومش عارفين يصارحوها ازاي نور : يبنتي اهدي في ايه تعالي عشان عايزه اقولك حاجهشهد ب استغراب : انتي اخوكي مات انتي مستوعبه ماااات انتؤ بتضحكي وهاديه وبارده كده ازاينور : يا ماما هتلها معلش كوبايه مايا بدل ما تموت مننا غاده العدوي بتقوم تجيب كوبايه مايه وتديها ل شهد وتقعد جمبها وهيه بتطبطب عليه وشهد بتشرب المايه ومستغربهنور : بصي بقا مبدئيا كدا سعد عوبيتفتح باب اوضه سعد وبيخرج وهوه بيتاوب وحاطط ايده علي وشه وقالع التيشرت قدام شهد الي ب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااااس كدا جزاء اطول من حياتي وتعب اهلي عشان اخلصه اتمني يعجبكم وشكرا لكل واحد عجبته القصه وكتب تعليق محفز
الجزاء الخامس ( حتي تحترق السماء )
بيخرج سعد من غرفته وهوه حاطط ايده علي وشه وبيتاوب ومش فايق نهائيا قدام شهد وهيه بتشرب من كوبايه المايه وسعد لسه هيفتح عينه لقي مايه نازله علي وشه شهد تفت المايه من الخضه وهيه خايفه وبتصرخشهد : ع ع عفريييت عفريت بعضلاتسعد وهوه متعصب : عفريت مين ومين الهبله دي يا نورنور وهيه ميته ضحك : ههههه دي شهد يا سعد ههههههههههههههسعد بيرفع حاجبه وهوه بيبص ل شهد الي لسه مرعوبه وشهد اصلا بدات تلم حاجتها وعايزه تطلع تجري ومفكره سعد عفريت طلعلهاشهد : نو نور ان انا هقوم امشي وانتي شوفي شيخ بسرعه سلام يا عمو سلام يا طنطغاده العدوي وعلي السيوفي ونور بنتهم فصلو ضحك ونور اترمت علي الارض وهيه ماسكه بطنها وسعد واقف مش فايق ولا فاهم اي حاجه وناسي اصلا مين شهد دي وشهد ل لحظه بدات تستوعب وبدات تعيط منغير سبب و الضحك زاد من العبط و الهبل الي بيحصلسعد : نور انا داخل اخد دش وانتي شوفي العبط ده عشان مش فايقنور : ههههه ماشي روح انتا البت هتموت ههههههههههراح سعد اوضته طلع قميص اسود و بنطلون ابيض ودخل اخد دشمشهد جانبيشهد ب رعب :. مين ده يا نور ده سعد ولا عفريتغاده العدوي : ههههههه لا هوه سعد يا روح امكنور : بس شوفتي يا ماما وهيه بتصرخ وغرقت سعد وهيه بتقول عفريت ب عضلات ههههههههههههههههههعلي السيوفي : جيل طري هههههههشهد : يعني ده سعد طب ازاي مش المفروض انه منور ب غضب : لا محصلش سعد رجع ب معجزه ولما فاق اكتشفنا ان جسمه حصله التغير دهشهد : يعني الناس تتعب عشان تروح الجيم واخوكي يعمل فورمه وهوه نايم يا بخته هههههنور : لا بس سعد اتغير يا نور سعد بقا عصبي وهادي في نفس الوقت وشخصيته اتغيرت بطريقه غريبه وكمان نسي اسبوع قبل الحادثهشهد : ايه بتقولي ايه نسي اي يا روح امك ليلت امه سودهغاده العدوي : بتقولي حاجهشهد : لمؤخذه يا طنط لما يخرج سعد عايزه اكلمه في حاجهنور ب همس : ماالك يا بت فيه ايهشهد ب همس : هبقا اقولك بعدينالمشهد الرئيسيسعد تحت الدش ومش حاسس ب الوقت وهوه بيكلم نفسه وحاسس ب نار مش راضيه تطفي جواه من امبارح النار الي حرقته في حياته الي فاتت لسه موجوده واكيد هتحرقه لو سابها في حياته دي وفكر في اهله وفكر في قمر و كل الي خانوه و الي باعوه وغدرو بيه و الدم بينزل من عينيهسعد : ليه مقتلهمش كلهم واعيش في سلام زي اي حد عادينفسه : انت متخلقتش عشان تكون عاديسعد : انا ايه ذنبي في كل ده ليه انا الي المفروض يحصلي كل ده ليه دايما لازم اكون الي بيتغدر بيه ليه مش عايش زي باقي الناسنفسه : عشان الحياه كده زي ما بتفرض عليك العذاب بتديك مقابل ليه الي بيتعب في الدنيا بيلاقي مقابلسعد : وكان ايه المقابل في حياتي الي فاتت اتغدر بيا وشوفت عذاب ما شفهوش بشر وتقولي مقابلنفسه : الدنيا اتخلقت ب القانون ده حتي الاهل بيطلبو منك مقابل تربيتهم واكلك وشربك كل السنين دي كل حاجه في الدنيا ليها تمنسعد : طيب حصلي كده ليه ؟نفسه : عشان اديت منغير ما تستني فاكر الكل ممكن يعيش زيك يعيش عشان الحب العاطفه الخير هههههه غبيسعد غضب : مش غبي هما الي غدارين بينكرو خيري عشان مصالحهم هما الي غلط وانا الي صحنفسه ب استهزاء : الصح و الغلط مجرد فكره الي خلي الخير هوه الصح عشان هوه القوي بيجبر الكل يتبعه والي بيجبر الشر يكون غلط انه ضعيفسعد : مش فاهم انتا تقصد اينفسه : مش قولتلك غبي قصدي ان القوه و السلطه هيه الي دايما صح اقتل مليون وقول عليهم شياطين و الناس هتصدقق عشان انتا القويسعد : بس كده اكون اوسخ من الشيطاننفسه : انتا غبي المعني انك تاخد الي انتا عايزه ب القوه او بئي وسيله وتبقا الرعب الي بيخافه الكل خليك انت النار الي هتحرق كل الي يقرب منهاوميقربش حد الي الي كان زيك عايز تكون طيب ماشي بس خليك نار تحرق الكل وتخليهم جزاء منك وهدفهم بس يبقو منك فهمتسعد سرح في الايدلوجيه الغريبه الي فكر فيها وفعلا اقتنع ب الكلام بطريقتا ما وفضل سرحان لحد لما سمع صوت تخببط علي باب الحمامنور : سعد لو ناوي تبات عندك قولي اجبلك السرير هناسعد : خلاص يا زنانه خارج هلبس واخرجنور : اخلص عشان شهد عايزاكسعد : عندها شويه مايه كمان ولا ايه .نور بتضحك : ههههه لا بس عايزه تكلمك بتقول موضوع مهمسعد : ماشي خارجخرج سعد من تحت الدش بعد ساعتين وهوه سرحان ولبس القميص الاسود و البنطلون الاسود ولاحظ ان شعره معمول كيرلي وهوه اصلا بيكره الشكل ( الكاتب : مقصدش حاجه دي شخصيه البطل مش اكثر ) رجع سعد شعره ل وراه وفرده واختلف شكله جدا عن الاول واخرج من الحمامنور بهزار : لو سمحت يا اخ اخويا كان في الحمام متعرفش راح فينسعد : يلا يا بت من هنا عشان بنرش مايهنور : طيب يعم متزقشخرج سعد ونور واول لما اهله شافوه تنحو من منظره الي اتغير وبقي كئنه شخص تاني حتي ستايل البس اتغير وشهد عضت علي شفايفها اراديا وسعد لاحظ وابتسم برضو منغير ما يبين بس ركز مع شهد شويه وهيه لاحظت وعدلت نفسها وهيه بتبصله بكل محنشهد : سعد ممكن نتكلم شويه علي انفرادسعد : اوكنور : اوعي تعمل حاجه في البت هههههبصلها سعد ومهتمش وخد نور ودخلو اوضته وقعد سعد علي السرير وقدامه علي كرسي قعدت شهدشهد : سعد انتا بجد نسيت الي حصل قبل اسبوع من الحادثهسعد : لو تعرفي حاجه قوليليشهد : مش عارفه احكيلك ازاي بس قبل اسبوع لما كنا فيسعد : هششش ثانيه واحدهقام سعد وراح ناحيه باب الاوضه وفتحه مره واحده ولقي نور بتقع علي وشها وشهد باصلها بغضب وسعد عمال يضحكسعد : مش ناويه تبطلي تلميع اوكر يا نور هههههههشهد ب غضب : بتعملي ايه يا نور قلت عايزه اقوله سر ينفع كدانور : يا شهد يا حببتي انا خوفت يتحرش بيكي ( وهيه بتقوم من علي الارض ) علي العموم سلامو عليكم انا بقا ( وطلعت تجري بره الاوضه )سعد قفل الباب ورجع قعد قدام شهدسعد : هاه كنتي بتقولي ايه الي حصل قبل اسبوع كمليشهد بتوتر : متئكد بس ان نور مش بتسمعناسعد : انجزي يا شهد انا مش فاضيلك هتقولي ولا اقومشهد بتوتر : خلاص خلاص هقول بس لازم توعدني انك تهدي وتسمعني وتفكر ومتعملش اي حاجه توديك في داهيهسعد بدا يركز معاها وبدا يسمعشهد : قبل اسبوع من الحادثه كنا انا وانتا نزلنا نتقابل في كافيهفلاااش باااكسعد : هاه يا شهد قولتيلي عيزاك في موضوع مهم قوليشهد بدمع : هئ سعد ساهدني ( واتفتحت في العياط وسعد كل ده مستغرب )سعد : طيب فهميني ايه الحوار عشان اعرف اساعدكشهد : ح حاضر بس متتعصبش علياسعد : متنجزي بدل ما اسيبك و امشيشهد : حاضر قبل اسبوع موبايلي كان جاب شاشه و مصلحي صاحبك قاللي انه يعرف واحد بيعرف يصلحهم و رخيص وخلاني اوديله الفونسعد بغضب : وانتي تعرفي مصلحي منين اصلا عشان يقولك وتقوليلهشهد بقت تعيط جامد لدىجه ان الناس انتبهت وبداو يبصوا ل ستد باصه مش كويسهسعد : شهد قومي معاياشهد : علي فينسعد : واضح الحوار كبير هنتكلم في مكان هاديقام سعد وشهد وسعد دفع الحساب وقامو يتمشو لحد ما تهدي شهد الي كانت منهاره وعماله تعيط لحد لما هديت وخدها سعد وطلعو علي كافيهسعد : هاه بقا هديتي كملي ومش عايز عياط تانيشهد : حاضر بص مصلحي اصلا كان بيحاول يكلمني كتير ويتعرف عليا لحد لما بدا بينا كلام صحوبيه وكدا و من يومين حصل موضوع الفون وكلمته وهوه قالي انه عنده حد خبره وسعره رخيص وفعلا انا وهوه رحنا ودينا الفون ل محل الصيانه بتاع صاحبه ده عشان يغير الشاشهسعد : طيب كل ده كلام عادي ليه بقا كل العبط الي انتي فيه دهشهد وهيه بتدمع : امبارح بليل روحت عشان اخد الفون لقيت الراجل بتاع الصيانهفاتح الفون وواخد ليا صور بلبس البيت وكذا ولبس مصايف و الكلام دا وبيقولي لو مدفعتلوش 10 الاف جنيه او ن ن نمت معاه ( وهيه بتعيط اكتر ) هيفضحني وينشر الصورسعد ب غضب : طيب ومصلحي الخرا مش المفروض ان الزفت التاني ده صاحبه ويعرف يحل الموضوعشهد : كلمت مصلحي وقالي وسكتتسعد : متخلصي قال ايشهد بتوتر شديد : قالي انه ممكن يحللي الموضوع لو عرفته نور اختك ولما رفضت بدا يشتمني ويقولي انه هيخلي صاحبه ينشر الصورسعد قام من علي التربيزه وعنيه بتطق شرار وكل الي في الكافيه لاحظ وبداو يبصو وشهد بدات تعيط تانيسعد : قومي معاياشهد : علي فينسعد ب صوت عالي : قولتلك قوميشهد اتخضت وقامت مع سعد وهيه وشها في الارض وسعد خدها وخلاها تعرفه مكان محل الصيانه بتاع صاحب مصلحي ووقف قدام المحلشهد : سعد هتعمل ايه ب العقل انا ممكن اتفضح فيهاسعد : متقلقيش انتي زي نور عندي خليكي واقف بعيد انتي دلوقتيشهد بزعل : زي نور طيبسعد دخل محل الصيانه وشاف شاب قاعد علي كرسي وعمالي يصلح في تليفون قدامه ومش مركز مع الي حواليه ومركز مع الفون سعد فضل يقرب لحد ما حس بيه الشاب ورفع راسه يشوف مين وةول لما شاف سعد اتخض وبلع ريقه ورجع بعدها حاول يبان هادي وسعد ملاحظ كل دهسعد : انتا جالك فون من بت اسمها شهد من يومين صحالشاب : هيه تبعك ايوا جاتلي وزي ما قولتلها يا تجيب الفلوس يا تنفز شرطيسعد طلع من جيبه علبه سجاير و ولاعه وطلع سجاره وولعها وبص للشاب الي بان علي التوتر اكتر وسعد خد نفس من السجاره ونفخ في وش الشاب و الشاب بيكح جامد وعينه احمرت وبص ل سعد وسعد بدات عينه يبان فيها الغضب و العصبيه وبدا يكلم وهوه مركز في عيون الشابسعد : انتا تعرفني مش كداالشاب وهوه بيكح : كح كح انتا مين اصلا عشان اعرفكسعد : اول كدبه وانا مبحبش الكدبالشاب بتوتر : انتا عايز ايه منيسعد : كل خير هنتكلم شويه قولتلي الي انا عايزه هسيبك و امشي اما بقي لو ( وابتسم سعد بجنون ) مبتحبش الكلام يبقي مش همشيالشاب بخوف : مش هتقدر تعملي حاجه انتا في مكانيسعد بسخريه : فعلا طيب تامام شوف كداوراح سعد عند الباب الحديد وراح منزله وشهد بتبصله من بعيد وهيه مش فاهمه بس لحظت نفس النظره من اليوم اياه من تاني واترعبت اكتر بس مش في ايديها غير انها تستني زي ما سعد يخلص نزل سعد الباب الحديد الي برا ورجع ل الشاب وهوه مبتسمالشاب ب رعب : انتا هتعمل ايهسعد ب هدواء : لسه قايلك اننا هنتكلم .سعد قعد قدامه علي الكرسي وحط رجل علي رجل وابتسم بجنونسعد : دلوقتي محدش يقدر يزعجنا اتكلمالشاب : اتكلم اقول ايهسعد : دي بدايه مش حلوه لازم تساعدني عشان اساعدك وانتا عارف اني اقدر اموتك دلوقتي نصيحه تعلالي دوغري واوكلمالشاب : قول الي عاؤز تعرفهسعد ابتسم : كده حلو انتا تعرفني منينالشاب : معرفكش دي اول مره اشوفك ولو اعرفك كان زماني عارف اسمك ولحد دلوقتي معرفش اسمك ف اكيد معرفكشسعد كشر : يعني انتا شايفني بلعب معاك عشان تتغابي قدامي ب الشكل ده يبن المومس ؟الشاب اتعصب وقام وهوه بيزعقالشاب : انتي مين يبن المتنسعد قام وقف قبل ما يكمل جملته وراح ماسك دماغه وخبطها في المكتب الي قدامه ورفع ايده الشمال وكسر معصم ايده وهوه بيبصله زي الاسد الي بيبيص ل غزال ومستني فرصه عشان ينهش لحمه الشاب كان بيصرخ ووجعه كان زايد من الرعب الغير مبرر من سعد وشعوره ب العجز قدامهالشاب : خلاص يا سعد خلاص هقول اعهههههه دراعي خلااصسعد ب استهزاء : نزل عليك الوحي وعرفت اسمي ولا ايه يعم الشيخالشاب ب خوف : هقول بس اوعدني تسبني ومتعملش فيا حاجهسعد : اسيبك دي اقدر اوعدك بيها بس لو اتكلمت لو كدبت تقدر تعتبر نفسك ميتالشاب : هتكلم هتكلم مصلحي الزفت هوه الي جالي من ثلاث ايام وقالي انه هيجي هوه و بنت واني افتح تليفونها وان وراها مصلحه حلوهسعد : برضو مقلتليش عرفتني ازايالشاب : مصلحي وهوه بيشرحلي هنعمل ايه قالي اننا هناخد الصور ابي علي تليفون البت و ننيكها ونصورها ونخليها تجيب صحبتها نورسعد اول لما سمع اسم نور جسمه اتنفض و العروق برزت في وشه وحس الدم بيغلي في عروقه وهوه مش عارف يسيطر علي نفسه وبص للشاب وكان عايز يقتله في الوقت اترف الباب ودخلت شهد وقفلت الباب الحديد وراها وشافت الشاب ودراعه مكسوره ومتبهدل وسعد قاعد الشر في عينيهسعد ب غضب : مش قولتلك تفضلي بره لحد لما اخلصشهد ب خوف : سعد انا كنت خايفه تعمل فيه حاجه ب الهداوه و النبي مش عايزين الي حصل زمان يتكرر تانيسعد ب استغرار : هاه هوه ايه الي حصل زمان اصلاشهد سعتها افتكرت ان سعد كان ناسي الي حصل واتوترت جداالشاب : سعد انتا وعدتني تسبنيسعد بجنون : لو مسكتش ممكن اسيبك للي خلقكشهد : سعد الناس ممكن تتلم بسبب صوته خلص اىموضوع بسرعه.سعد : كمل يا كسهاالشاب ب خوف : حاضر حاضر مصلحي قالي نهددها ب الصور انها تجيب نور ونغتصبها ونصورها هيه ونور و وسعد : و ايه يبن البوهالشاب برعب : و نهددك بعدها ونكسر عينكسعد فتح عينه وهوه حاسس بجسمه بيسخن وعيونه بتنزل دموع وهوه بيفتكر صاحب عمر ابو الصحاب الي كان في ضهره وبيدخله بيته ومديله الامان وكان الضهر في الضهر و الفلوس واحده بيفتكر كل لحظه مصلحي قالو يا صحبي يا اخويا بيتحول وش سعد لل هدواء وبعدها الضحك و السيكوباتيه وسط الدموع ووعيه بدا يغيب وشهد بدات تلاحظ الي بيحصل وانه نفس الي حصل قبل كدهشهد : سعد فوق فوق يا سعدسعد : فايق فايق عشان اخد روح خول خول و شرموطه شرموطه فيهمالشاب : سعد انتا وعدتني انك هتسبني ومش هتعملي حاجهسعد : مع اني مبوعدش خولات بس ماشي يكسمك قولي بقا فين الصور و مع مين وفي كام نسخهالشاب اتنهد وهدي : النسخ كلها معايا علي الكمبيوتر مصلحي شافهم بس مخدهمش ك ضمان ل حقيسعد : تمام افتح الكمبيوتر و امسحهم وافتكر ان روحك بين ايديا يوم ما تفكر تقل بعقلكسعد مد ايده في جيبه وطلع مطوه وفركها وغرسها في ايد الشاب اليمين وهوه ماسك راسه وبيبص في عينه وهوه بيقوله ( هتكون في قلبك )شهد كانت بتعض في شفايفها وهاجت من سعد وتصرفاته وعدلت نفسها قبل ما يشوفها و الشاب مسح الصور قدام سعد وسعد خد شند ومشيوسعد : كده الموضوع بتاعك خلص متبقي موضوعيشهد : انت هتقتله بجدسعد ابتسم وهوه ماشي : اقتله ؟ ههههههه دي كلمه قليله اوي علي الي هعمله فيه الصبر بس وهخلي الموت امنيه يحلم بيهانهااايه الفلاش باكسعد فتح عينه و الغضب مليها و الشر بيطلع من عينه وكان حاسس الدنيا بلي فيها مش هتكفيه وحس قد ايه كان غبي عشان يصاحب واحد زي مصلحي وقد ايه مصلحي كان مسبق ب الغدر وكان بيغدر بيه من زمن وبدا يجمع خيوط وسراح ونسي وجود شهد اساسا لحد لما فاق علي صوتهاشهد : سعد سعد انتا معاياسعد بهدواء : شهد سيبيني دلوقتي عايز اقعد مع نفسي شويهشهد : سعد انا قولتلك الكلام ده عشان تساعدني الزفت صاحب مصلحي رجع يهددني تاني وبيقولي ان معاه نسخ كمانسعد ابتسم : حلو اويشهد : انتا بتقول ايه هوه ايه الي حلوسعد بجنون : فاكره يا شهد قلتلو ايه لما كنت انا وانتي هناكشهد ب استغراب : قلتلو تقريب قلتلو روحك بين ايديا او حاجه زي كدا ( استوعبت سعد بيفكر في ايه ) لا يا سعد اكيد في حل تانيسعد : اخرجي دلوقتي يا شهد وابتعيلي لوكيشن المحل بتاعه ده وكمان ايملاته ورقمه علي الفون بتاعي تمام ؟شهد بعدم فهم : تمامخرجت شهد وقعد سعد يفكر ويجمع كذا خيط ومع كل ثانيه بتمر سعد بيتعصب اكتر وهوه بيفكر مع نفسهسعد : نور ماتت منتحر في حياتي الاولي تفتكر ده السببنفسه : بس انتا في حياتك الاولي مكنتش اصلا تعرف عن الكلام دهسعد : مهو ده الي مجنني وكمان دي بتقول اني كسرت دراع الواد و طعنته ب المطوه في ايده ده اكيد مش انانفسه : ده الي هوه ازاي يعنيسعد : يا غبي انا وانا صغير مكنتش حتي بعرف اتخانق او اشتم دي بتكلم كئنها بتكلم عني دلوقتي مش فؤ طفولتي انى كنت غلبه وانا صغيرنفسه : تصدق فعلا انتا مكنتش تقدر تعمل الكلام دهسعد : بس تفتكر انتحار نور في حياتي الاولي كان ده السبب فيهنفسه : مش عارف بس كل المؤشرات بتقوى كده وبتقول ان في حياتك الاولي خطه مصلحي وصحبه التةني ده نجحو وانهم اغتصبو اختك هيه وشهد وصوروهم ولسبب معين مصلحي معرفكش ونور انتحرت وشتد اختفت بعدها ومشفنهاش تانيسعد : كده حلو اوي كده الكلب كان بيعضني من سنين وانا زي العبيط بمدله ايدي ب اكى بس هانت يا مصلحي الكلب وعرفت هردهالك ازايقطع تفكر سعد صوت الفون وهوه بيرن وشاف الرقم و الاسم وابتسم بجنون والدم بقا بيغلي في عروقه وعيونه كانت هتطلع من العصبيه كان الاسم الي علي التليفون ( ابو الصحاب ) سعد كان بيبص ل الاسم بحقد وغل وبيفتكره هوه وادهم وكل الي باعوه ومسك التليفون وفتح وهوه مبتسممصلحي : الي ناسيناسعد بخبث : متقولش كده دنا فاكرك كويس اويمصلحي : طب ايه خرجت من المستشفي ولا لسهسعد : اه خرجت واحسن من الاول يبو الصحابمصلحي ب استغراب : سعد انتا بجد كويسسعد : كويس ايوه بس اشمعنيمصلحي : اول مره تقولي ابو الصحاب في الفون يعنؤ ف استغربتسعد : انتا بضان يلا اخلص عايز ايهمصلحي : متيجي عندي البيت اغلبك جيمين بيس زي زمان احتفالا برجوعكسعد : اشطه خمسه وهكون عندك سلامقفل سعد مع مصلحي وخرج من الاوضه وعينه الشر ماليها وراح يلبس الكوتشينور بستغراب : سعد انتا رايح فينسعد بجنون : رايح الاعب مصلحينور برعب : سعد انتا هتعمله حاجه اوعي تعمله حاجه تضيع بيها نفسكسعد : قولتلك هلاعبه بس ههههههههنزل سعد ووصل لتحت بيت مصلحي وطلع السلم وهوه طالع لقي اخت مصلحي حبيبه طالعه وهوه جمبها( وصف حبيبه / 20 سنه 160 سنتي بلوندايه مع بزاز كبار نيك ومدلدلين ولبسها كله ضيق واغلب الوقت مبتلبسش برا وطيازها منفوخين والي يشوفها يقول مطلقه بس معروفه انها شمال وكانت عايز تجيب سعد سكه وتنام معاه بس كان بيصدها )حبيبه : ايه ده سعد انتا فوقت من الغيبوبه امتي ومالك طولت كده ايه الي حصلسعد وهوه بيبص علي بززها وبياكل جسمها ب عينيه عن قصدسعد : اصلهم قالو انه بيكب بسرعهحبيبه بشرمطه : هوه ايه دهسعد بخبث : جسمي ههههههههههههحبيبه فهمت ان سعد فيه حاجه متغيره وهيه اصلا كانت هتموت و تنام معاه ودي ب النسبالها فرصه مش هتكرر ولاحظت ان سعد هايج عليهاحبيبه : انتى طالع ل مصلحيسعد : ايوهحبيبه بخبث : يبختهخلص الكلام وطلع سعد مع حبيبه وخبط الباب وفتحله مصلحي( وصف مصلحي 18 سنه 170 سنتي جسمه عادي وشكله اقل من العادي وشعره خفيف واسود زنجي وجسمه رفييع جدا )مصلحي : مين ده يحبيبهحبيبه وهيه بتضحك : هههههههه ده سعد يا مصلحيسعد : ههههههه مالك يا صوحامصلحي دخل سعد ووراه دخلت حبيبه وعينها مش بتتشال من علي سعد وعكل شويه تعض شفايفها وهيه رتبص علي جسمه وعضلاتهدخل مصلحي و سعد الاوضه عشان يلعبو بليستيشنمصلحي : بس ايه يعم العضلات و الشغل ده الي يشوفك يقول بتتمرن من وانت في بطن امكسعد : منتا عارف الخبطه الي متوقعش تقويكمصلحي بتوتر : تقصد ايهسعد : جوون شوفت بقا عشان كدا بقولك ركز ده ثالث جون اتعلموها بقامصلحي سرح في سعد وتصرفاته الي اتغيرت وسعد بيكلمه ومصلحي سرحان في سعد لحد لما اتفتح الباب ودخلت حبيبه وفي ايدها كوبايتين عصير ولابس لبس ديق ومش لابس ولا اندر ولا برا وكسها مرسوم في الشورت الضيق الي لابساه وداخله تتقصع وهيه بتبص ل سعدسعد : بنت حلال تعالي اشهدي ( بنت كلاب وهنيك امك بس الصبر انتي و الخول اخوكي )حبيبه : اشهد علي ايهسعد: اخوكي يا ستي واخده رايح جاي 9 صفر ولسه بيعاند ملوش فيها وبقوله ملوش فيه مش مصدق انتي ايه رايك ؟حبيبه بشرمطه : متعلمه مدام انتى بتعرف تلعب اوي كدهمصلحي : يعلم مين ده انا بس مش عىيز اعلم عليه من اول يوم بعد المستشفيراحت حبيبه عشان تحط العصير وحطت كوبايه اخوها وهيه بتنزل كوبايه سعد غمزتله وكان سعد شايف بززها مدلدلين قدامه وهيه بتحاول تغريه وعملت نفسها اتكعبت ووقعت كبايه العصير علي القميص الي هوه لابسه وهيه عامله مش قصدهمصلحي : مش تحسبي يا غبيه انتي اسف با صحبيحبيبيه : اقلع وخد تيشرت من مصلحي عبال ما اغسلك القميص و انشرهمصلحي استغرب من جراه اخته وشرمطتها الزايده وكان مستغرب الموقف كله علي بعضه وطريقه سعد الجديده معاه والي المفروض كان عرف موضوع الصور بتاعت شهد مصلحي كان شاكك ان سعد عرف موضوع الصور بس مش متئكد عشتن كده كان بيراقبه كويسحبيبه : اقلع القميص لحسن تاخد بردمصلحي ب غضب : طب اطلعي عشان يعرف يقلعحبيبه : يا مصلحي سعد زي اخويا ولو شافني عريانه هوه يغطيني ( وغمزت ل سعد من تحت ل تحت وهوه فهم وضحك )سعد ب خبث : ايه يا مصلحي ةنتا شايفني ازاي يسطا فاكرني هبص علي اهل بيتك ولا ايمصلحي بتوتر : لا واللهىيا صحبي الفكره عشان متتحرجش بسسعد : مفيش بينا الكلام ده يخويا ( وبدا سعد يقلع القميص ومصلحي وحبيبه متنحين وحبيبه شويه وهتنط علي سعد من كتر الهيجان )مصلحي : ايه يعم كل دا انتا كنت بتروح جيم من وراياسعد : منتا عارفني ظابط نفسي دايما خدي يا حبيبه ( واده ل حبيبه القميص الي اتبهدل ب العصير وقعد مع مصلحي ومصلحي اصلا خايف منه )حبيبه راحت تغسل القميص ومصلحي قاعد بيلعب مع سعد ورجعتلهم حبيبه تاني وهيه عرقانه ومحدش كان فاهم من ايه بس سعد كان فاهم توه وحبيبه انها كانت بتضرب سبع ونص في الحمام وريحتها فضحاها بس مصلحي مش عارف الريحه دي ف مكنش يعرفمصلحي : حبيبه بقولك روحي هاتي ل سعد تي شرت ولا حاجه يلبسه بدل ما ياخد بردحبيبه : متسيبه براحته يا مصلحي وبعدين لبسك كله صغير عليهسعد : خلاص يمصلحي كلها نصايه و القميص ينشف العب بس ومتشغلش بالكمصلحي ب استغراب : ماشيحبيبه : مصلحي متروح تجبلنا غدا عشان نغدي سعد معانا عشان مفيش اكل في البيتسعد بخبث : لا ملوش لزوم انا القميص هينشف وهمشي عشان مصلحي ميدايقشمصلحي ب انفعال : ايه الي بتقوله ده يصحبي لا و**** لتتغدي معاناحبيبه ب ابتسامه : شوفو خلاص مصلحي قالها وحلف هتتغدي معانا روح يا مصلحي هتلنا ناكل خلينا نحتفل ب سعدمصلحي ادرك انه هيسيب اخته لوحدها فب البيت مع صحبه الي اصلا قالع من فوق وهينزل وابوه و امه مسافرين البلد وكان خايف سعد يعمل حاجه مع حبيبه ف حبي يختبر سعدمصلحي ب غباء : تعاله معايا يا سعد ننزل نجيب الغداحبيبه : ههههههههه سعد هينزل معاك كده ملط من فوق انتا شارب حاجه يا مصلحيسعد : روح يا مصلحي **** يقويك علي دماغك يبني هههههههههمصلحي انحرج جدا من غبائه وراح اخد فلوس و المفاتيح ونزل منغير ما يقول ولا كلمه ونسي انه سايب اخته مع صاحبه في الشقهحبيبه بتغمز : ايه بقاسعد : تفتكري مصلحي هيجيب وراك ولا صدورحبيبه ب غضب : ده الي هامكسعد بخبث : طبعا اصلي بحب الوراك جدااحبيبه فهمت وراحت قعدتت جمب سعد وهيه وبتحك جسمها فيه ولاحظ ستد انه حرفيا خام في موضوع الجنس واخرها كان انها تكلم شباب وكداسعد : لا مش كداحبيبه بخبث : امال ازايسعد مسكها ولفها ليه وحط شفايفه علي شفايفها وخدها في بوسه رومانسيه قعدو فيها 5 دقايق وهما مش حاسين بس نفس حبيبه اتقطع سعد فكها ونزل ب ايده علث بززها ومن فوق الهدوم بدا يقفش بززها وهيه دايبه وحاسه انها طايرهحبيبه : اه اه مش حح قادره يخربيتك اوففف وانا احح الي فكراك خامسعد : وحياتك انتي الي طلعتي خامنزل سعد ب لسانه علي رقبتها وهوه بيبوس و بيفعص في بززها وبيمسك حلمتها من فوق الهدوم وبدا يقلعها اهدومها وبززها نطرت في وشه وسعد تنح من منظرهم حرفيا افشخ من اي ميلف في فيلم بورنو حجمهم ابن متناك كبير نييييييك ووقف كل الي بيعمله وبقا متنح ليهم وحبيبه لاحظتحبيبه : عجبوك اوي كدهسعد : عجبوني ؟ دي كلمه قليله يا لبوتيحبيبه : حححح قلب لبوتك انتاسعد نزل عليهم مص ولحس ورضاعه ويشفط الحلمه في بوقه ويدور لسانه عليها وحبيبه كل ده بتسيح في ايده حرفياحبيبه : يلهوي كنت فين من زمان مش قادره اححححسعد فضل يرضع فيهم لحظ لما حبيبه صرخت وجابت شهوتها وسعد حس وبدا ينزل ب لسانه علي بطنها وهوه بيقلعها البنطلون الضيق لحد لما كشف علي كسها الي كان مبطرخ زطخين بس شفايفه وردي مخليه شكله تحفه وسعد نزل عليه بلسانه وهيه بتشد راسه علي كسها اكترحبيبه : يخربيتك اححححح مش قادر نيكني نيك لبوتك اه اه اهفضل سعد يلحس كس حبيبه الي كانت منضفاه عشانه ولاحظ انها لسه بنت زمكنش عايز يفتحها وفضل يلحس لحد اما جسمه كلو ترعش ونافوره انفجرت في وش سعد من عسلها وهيه بتنهج جامد كئنها كانت بتجري وبتبصله وبتعض شفايفها بمحن وبتلعب في بززها ب ايديهاسعد : دوري انا بقا يا شرموطتيحبيبه بشرمطه : قلب الشرموطه انا لبوتك يا حبيبيقام سعد ووقف قدامها وهيه فهمته وقامت ونزلت البنطلون الي كان منفوخ وواضح فيه زب سعد نزلت حبيبه البنطلون وطار من البنطلون خبط في وشها وهيه فضلت مبرقه وبتبص لزب سعد وماسكاه وعماله تجيبه يمين وشمال ومبهوره بيه جدا ( زب سعد 20 سنتي )سعد : مصي زبر سيدك يا لبوهحبيبه بهيجان : قلب لبوتكوبدات تمص فيه وسعد بيعلمها بيقولها ازاي تمصه منغير ما تخبطه ب سننها وحبيبن بتمصو سمعووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!خلص الجزاء علي كده صراح مقدرتشه اطول الجزاء اكتر من كدا وبعد كدا هنبدا نزود المشاهد الجنسيه و الجنس واتمني يعجبكم و سلاااام
الجزاء السادس (( العهد ))
حبيبه بتمص زب سعد وسعد بيعلمها ازاي تمصه لحد لما سمعو صوت فتح الباب وبسرعه كبيره سعد وحبيبه عدلو لبسوهم وقعدو عادي لحد لما فتح مصلحي باب الغرفه وشم ريحه الي كان بيحصل بين حبيبه و سعد
مصلحي : حبيبه انتي ليه موضبتيش السفره عشان ناكل ؟
حبيبه ب ضيق : نسيت يا مصلحي وقعدنا نرغي
سعد : تعرف يا مصلحي اختك دي عسل عماله تقول نكت موتتني ضحك
مصلحي بتلقائيه : ازاي يعني دي حبيبه ابضن انسان شوفته في حياتي تقولي نكت
حبيبه بغيظ : هاه خلصت يا سي زفت يلا هات الاكل افرشه علي السفره
سعد : اللة يعينك علي دماغك يا مصلحي
مصلحي بغيظ : خدي الاكل اهو وخلصونا عايزين ناكل
قامت حبيبه حطت الاكل وسعد عينه مش مفارقه طيزها وهيه بتترج قدامه زي الجيلي وقعدو علي السفره وبداو ياكلو وسعد بياكل بس عينه بتاكل في جسم حبيبه ومصلحي مش ملاحظ اي حاجه وكل همه في الاكل وانه يملي بطنه سعد بقا يودي رجل يلعب في كس حبيبه من تحت التربيزه
حبيبه : اه اه كفايه
مصلحي : خخخخخخخخخ هوه ايه ده
حبيبه بتوتر : اصل اصللل
سعد : حبيبه يا مصلحي قالتلي ان بطنها وجعاها بس هتاكل عشان تخلينا ناكل معاها
مصلحي ب غضب : ومقولتليش ليه عشان نوديكي ل دكتور
حبيبه : لا لا مش مستاهله انا كويسه اهو بس شويه اهه مغص ( وسط الكلام حبيبه كانت حرفيا بتجيب عسلها من سعد الي بيلعب في كسها ب رجله )
سعد ب خبث : يا مصلحي مش حوار اختك تعبانه ابقي اكشف عليها واطمن عليها مش تزعقلها
مصلحي ب ندم : اسف يا حبيبه
حبيبه بصت ل سعد الي غمزلها وهوه مبتسم وهيه عجبها خبثه الي خلي اخوها ميشكش في حاجه لا وكمان يعتزرلها وخلصو اكل وقامو لمو السفره
سعد : يدوبك الحق امشي انا بقي
حبيبه بهيجان : متخليك شويه لسه مشبعناش منك
مصلحي : صح يا اخويا لسه مشبعناش منك خلاص زهقت مننا
سعد بخبث : انا برضو ازهق منك يا صحبي دا كلام برضو
حبيبه : يبقا خلاص اقعد شويه
سعد : متعوضه بس عشان اهلي ميقلقوش يلا سلام اشوفكم بعدين
حبيبه ب محن : سلام ( يا حبيبي )
مصلحي : سلام
نزل سعد وهوه بيمشي في الشارع كان منظره ملحوظ جدا بسبب جسمه المتقسم وشكله الشيك وعيونه الملونه اخضر وكان كل الي يشوفه يتنح من هيئته لدرجه ان ناس تفتكره اجنبي اساسا فضل سعد يمشي وهوه مش عارف رايح فين ولا جاي منين هوه بس ماشي لحد لما وصل لكافيه في التجمع
الويتر : تحب تطلب ايه يا فندم
سعد ببرود : ايس كوفي
مشي الويتر وكل الي في الكافيه منتبه ل سعد الي كان بروده مش طبيعي نظرته وحركاته و ستايله تجذب نظرك غصب عنك لحد لما جي الويتر ب الطلب وحطه قدام سعد وراح عشان يمشي سعد نده عليه الويتر لف مستغرب وفي دماغهه ( شكل عيل بتاع مامي وبابي وهيقرفنا معاه )
الويتر : نعم يا فندم
سعد ببرود : باسورد الواي فاي لو سمحت
الويتر ببرود : ليه ؟
سعد اتعصب : نعم ؟ هوه ايه الي ليه
الويتر : اسف يفندم ثانيه ويكون عند حضرتك
عدي كام دقيقه وجه الويتر وف ايده ورقه بار كود وهوه بيديها ل سعد سعد فتح الواي فاي علي الموبايل وحمل كام برنامج وبدا يتكتك علي الموبايل وبعدها بص علي التربيزه الي جمبه كان فيه شله بنات بيضحكو وهما بيبصوله وهوه ابتسم وراح مكمل تكته علي الموبايل وفجئه جات بنت وقالتله
البنت بغرور : حضرتك تعرفنا
سعد ببرود : هاجر 22 سنه كليه حاسبات ومعلومات بنت احمد علي الحوامدي عضو مجلس الشعب و هاكر دارك ويب
هاجر برعب : انت مين وعرفت الكلام ده ازاي
سعد : سهله لما تحاولو انتي وشويه الفشله دول تهكرو موبايلي بكل بجاحه اكيد هعرف عنكم انتو لابسين ايه حتي هههههه
البنات من بعيد كانو سامعين الكلام من تليفون سعد ومصدومين كانو فاكرين انهم هما الي مهكرين تليفونه انما في الحقيقه سعد كان هوه الي مهكر كل اجهزتهم وسايبلهم رساله في خلفيه الشاشه كاتب فيه ( لا تلعب مع الغول ) وفجئه دخلت عليهم بنت من نفس التربيزه وباين عليها الهدواء
( معلومه سريعه / انينموس موجوده في الحقيقه بس بتختلف عن القصه ب كتير وهيه منظمه هكر ضد الاتضهاد وغير قانونيه )
البنت : طب متقول احنا لابسين ايه يا هههههه غول
سعد بغرور : اوي اوي انتي لابس حلق شوفتي سهله ازاي ( سعد فعلا كان شايفها لابسه حلق وحب يستظرف )
البنت اترعبت : انتا عارف انتا بتقول ايه ولا بتتكلم وخلاص
سعد : قصدك علي حلق انينموس مش كده ؟
البنت حرفيا وشها اتقلب وبقت كاشه في نفسها واختفا الغرور و العنتظه من عليها واتبدل ب رعب شديد من الي ممكن يعمله سعد ب المعلومات دي و رعبها الاكبر ان سعد كدا مخطرق امن انينموس اكبر نظام امني في العالم وكمان من موبايل الي هوه حرفيا A7A
البنت ب قلق : عايز ايه
هاجر : انتا مين وازاي اصلا تعرف عن انينموس
سعد : اول سؤل انا مين ميخصكيش عايز ايه ده بقا المهم عايز الفين دولار كاش
هاجر و البنت برقو ل بعض وفصلو ضحك الفين دولار ب النسبالهم وكانت مجرد فكه ولا حاجه حرفيا ممبلغ ممكن يصرفوه في سهره عادي
البنت : بجد دي طلباتك
سعد : ومش باخدها ك تهديد انا حميتكم وباخد مكافئه بسيطه تمن الحمايه دي
هاجر : حميت مين انتا هكرتنا وبتبتزنا عشان فلوس وتقول حميتنا
سعد : تقدرو تفتحو لاباتكم وتشوفو في كام عمليه هاكينج حصلت عليكم في الساعه دي
البنت فعلا جابت الاب وفتحته وشخرت حرفيا من الي شافته ايبيهات من امريكا و ال اف بي اي و الموساد كانو بيحاولو يهاجمو اجهزتهم ويعرفو اماكنهم ويسرقو بيانتهم و الجماعه حرفيا كانت هتنتهي لولا تدخل سعد الي محدش فاهم ازاي اصلا قدر يعمل كل ده
هاجر : ينهار اسود انتا ازاي يبني ادم انتا
البنت : وليه اصلا يهاجمونا ده احنا حتي مش معروفين
سعد : عشان بكل بساطه انتو اضعف ناس في شبكه انينموس وهيعرفو يدخلو للشبكه من خالاكم انتو ناسيين ان انييموس من اعداء اسرئيل و امريكا
هاجر : طيب ازاي قدرت تعمل كده من الموبايل ده المفروض مستحيل اصلا
سعد : نظريا مستحيل عمليا ممكن
البنت : ازاي
سعد : بكل بساطه انتو بتستخدمو شبكه الواي فاي دي انا حولت ملكيه الشبكه من الشركه ليا انا ف اصبح كل بيانتكم بتعدي عليا انا و الشركه بتزودني ب النت وانا ازودكم ب النت اعتبروها كئني حولت الفون ل راوتر ودخلت علي اجهزتكم وبقيت بصد منها وانا مخترقها شفتو سهله ازاي ؟
البنات برقو ل سعد وفقدو النطق تقريبا من الي بيسمعوه وهاجر اصلا سرحت في سعد وفي ملامحه وبقت حاسه انها بتكلم واحد عندده 30 سنه
هاجر : نهي الي بنسمعه ده صح ولا ايه عشان انا حاسه اني هقع من طولي
نهي : هوه انتا اسمك سعد صح عندك كام سنه
سعد : 18
هاجر : لا بقي كده كتير
سعد مبتسم : معلش متعيطيش
نهي : طب ممكن رقم تليفونك عشان نعرف نتواصل معاك ونديك الفلوس
سعد : اولا الفلوس بقو معايا خلاص وهروح اسحبهم من اقرب ايتي ايم ثانيا رقمي معاكو من بدري بلاش عبط وركزو شويه انا ماشي
قام سعد ودفع الحساب ولسه هيمشي لقي ايد بتشده من كتفه وبتقعده بس سعد فضل باصص لل شخص الي كان ماسكه وكان جارد مع البنات وافتكر ان سعد بيغيظهم او بيرخم عليهم وراح عشان يتدخل بس سعد بكل شر بصله و البنات حسو الحراره بتزيد في المكان
الجارد : انسه نهي متقلقيش انا هئدب الحيوان ده
نهي : تئدب مين يا غبي انتا سيبه حا
ولسه نهي هتكلم الجارد سعد لوي دراع الجارد الي ماسكاه وكسرها ومسك راسه وخبطها في التربيزه واتفتح نافوره ددمم من منخيره و الجارد بقا بيصرخ ولا اجدعها شرموطه و المكان كله اتقلب و حتي صاحب الكافيه خرج يشوف في ايه وجري لما شاف نهي و هاجر و الجارد السايح في دمه.
صاحب الكافيه : استاذه نهي انا هكلم الشرطه للحيوان ده
نهي بتوتر : لا لا ده سواء تفاهم مفيش داعي
سعد : المبلغ زاد ل 10 تلاف دولار ك تعويض عن الهبل الي حصل ده واتمني ميحصلش تاني عشان مليش مزاج اقتلكم دلوقتي
هاجر ب رعب : استاذ سعد و**** احنا مكناش نقصد هوه الجارد الغبي الي عمل كده وهنتئكد اننا نئدبه
نهي بتوتر : استاذ سعد صدقني مكناش نقصد حاجه
مدير المكان بتوتر : واضح انه سواء تفاهم استاذ سعد لو تسمحلي نشرب كوبايتين قهوه في المكتب عندي
سعد : ملوش لزوم انا همشي دلوقتي اه نسيت لو حد فكر يراقبني منكم الموت هيبقا امنيه ليه انا حذرتكم
مشي سعد و الناس مستغربه ازاي بنت عضو مجلس شعب تحترمه ب الشكل ده اما نهي و هاجر الي كانو عايزين يبنو مع سعد علاقه كويسه حسو ان الدنيا باظت وان سعد اكبر من انهم يقدرو يصاحبوه او حتي يقدرو يزعلوه منهم وعرفو ان زعله اخره الموت
مشي سعد ورجع البيت وهوه طالع علي السلم شاف قمر وهيه خارجه وفضل سرحان في جمالها منظرها الي يخبل
قمر : سعد مالك واقف سرحان كده ليه
سعد : لا مفيش كنت طالع بس
قمر : صح بقالنا كتير مخرجناش متيجي نخرج بكرا
سعد : امم ماشي
قمر : يادي النيله انتا سرحت تاني يبني كل لما بشوفك بتسرح في ايه
سعد بتلقائيه : فيكي
قمر وشها احمر وطلعت تجري ورزعت الباب وراها وسعد ضحك وراح فتح الباب ودخل لقي نور مستنياه
نور : كنت فين يا بيه مش معارف الساعه كام
سعد : اذكان ابوكي يا مفعوصه مبيقلهاش
نور : سعد بجد كنت فين حبيبه اتصلت علي تليفون البيت قال ايه بتطمن عليك
سعد : كنت في كافيه مع واحد صحبي
نور طب وايه الشنطه دي ( شاورت نور علي الشنطه الي كان فيها ال 10 الاف دولار )
سعد : واحد صحبي مديهالي امانه المهم انتي عامله ايه في دراستك
نور : انتا عارف اصلا انا في سنه كام
سعد : هههههههه تقريبا دخلتي الثانوي
نور بغيظ : ادخل نام يا سعد بدل و**** ما اقوم ارجعك للغيبوبه تاني
سعد : خلاص يا صداع
دخل سعد الغرفه وفتح موبايله وفتح برنامج الهاكينج الي هوه مصممه بطريقه حديثه عن الزمن ده ف بلتالي متقدم جدا وفتح الميكريفون في موبايل هاجر وبدا يسمع و الشر مرسوم في وشه وهوه محادثه هاجر وبيفكر هيستغلها ازاي
عند هاجر في بيتها
هاجر : يا بابا صدقني ده اخترق اجهزتنا وحمانا من منظمات عالميه وهوه بس بلموبايل
احمد ( ابو هاجر وعضو مجلس الشعب ) : وايه كمان
هاجر : يا بابا برضو بتهزر ده قدر يخترق سهي نفسها الي معاك في المنظمه وكان عارف عن موضوع الحلق
احمد ابو هاجر رجع كام خطوه ووشه اترسم عليه الرعب وحس الدنيا بتدور بيه وقعد علي الكرسي وهوه بيفكر وبيتمتم مع نفسه ب وهوه مرعوب وان ازاي شخص قدر يخترق اقوي حمايه في العالم حمايه انينموس نفسها الي لو اتجمع معظم هكر الدارك ويب مش هيقدرو يخطرقوها
احمد برعب : انا هبعتله فرقه تقتله لازم السر يندفن معاه
هاجر : لاااا طبعى احنا بنبعت الفرق دي تقتل الناس الشمال تقوم تبعتها تقتل واحد حماني انا و اصحابي من الموت
احمد بتوتر : يعني عايزاني اعمل ايه اسيبه يفضح سرنا ( وخبط ب ايده علي التربيزه )
هاجر : يا بابا افهم ممكن نخليه يساعدنا او في اكتر من حل بس نقتله دي كتير اوي هوه معملش حاجه عشان يموت
احمد : الموضوع منتهي هبعتله الصبح الفرقه 9 من الجيش الخامس تخلص عليه هوه و اهله عشان ندفن السر
فجئه وهما بيتكلمو اتفتح الاسبيكر في كل القصر واتفتح الصوت من كل جهاز الكتروني في القصر بصوت رنه تليفون احمد ابو هاجر الي جري يشوف فيه ايه وراح ناحيه تليفونه لقي مكالمه من رقم متسجل البعبع بس احمد مش مسجل حد ب الاسم ده استغرب وفتح وكل الاجهزاه بقت تنقل المكالمه
احمد برعب : انتا مين وازاي قدرت تعمل كدا
سعد : انا مين اممم انتا اقل من انك تعرف عايز ايه ده المهم
احمد : انتا فاكر الي انتا عملته ده هيعدي ب الساهل انتا بتحل ( وفجئه دخلت طلقه سنايبر من الشباك وعدت من جمب ودن احمد وهاجر بتصرخ )
سعد : اظن دلوقتي نقدر نتكلم بهدواء
احمد : انتا عايز ايه
سعد : السؤل نفسه غلط انتا الي عايز ايه
احمد ب رعب : مش فاهم
سعد : الصبح بعت رساله ل بنتك وصحبتها يبعدو عن سكتي ولو تفتكر قولتلها متلعبش مع الغول وانتا اتجرئت ولعب معايا
احمد : هوه انتا
سعد : بلظبط كدا انا قادر دلوقتي اقتلك واحرق المكان ب القصر ب الي فيه تفتكر حياتك تمنها غالي عندي او هههه حياه بنتك
احمد اترعب وسكت وهاجر بتبصله وهيه في الاض وبتعيط واحمد مش عارف يتصرف و الخوف متملك منه وبيفكر ازاي يطلع من الموقف ده وعمال يبص للمكان الي جت منه الطلقه وبيحاول يلاقي الي ضربها بعينيه واذا بطلقه تانيه بتضرب عليه وبرضو جمب ودنه
احمد : اععععع لا خلاص هعملك اي حاجه سيبني في حالي
سعد بغضب : بعد كدا لما اكلمك تكلمني انا مش شغال عند جناب امك اعرف مقامك يا احمد
احمد برعب : حا حاضر بس ارجرك سيب بنتي
سعد : نرجع ل موضوعنا عايز ايه مني يا هههههه حضره ال عضو
احمد : مش عايز حاجه صدقني مش عايز حاجه ولو علي الكلمتين الي قلتهم انا مسعد ادفع اي تمن بس ترحمنا
سعد : مع انو مش مبداي بس ماشي هاجي ازورك و بلمره اتطمن علي الغلبانه الي في الارض دي ههههه سلام.
قفل سعد واختفي صوته من مكبرات الصوت في القصر واحمد وقع من طوله وهوه بينهج ومرعوب وبيبص ل بنته وخايف عليها ومش فاهم هوه هيدفع ايه تمن للي عمله واكتر حاجه كان مرعوب عليها انه قدر يوصله في قلب بيته يعني الموت حوليه في كل مكان
احمد : ه هاجر مين ده
هاجر ب رعب : م..عرفش انا شوفته في كافيه وكان شكله شيك حبينا نعمل هاك علي تليفونه كا تحدي وكدا وحصل الي قولتلك عليه
احمد : طيب ايه مواصفاته
هاجر : شاب عنده 18 سنه لبسه و شكله شيك جدا بس ممكن تقول انه اذكي حد شوفته في حياتي
احمد بصدمه : ايه قولتي ايه 18 سنه ازاي يعني ده مستحيل يكون ابن 18
هاجر : بابا هوه الدنيا مش هاديه زياده عن الزوم
احمد : قصدك اي
هاجر : فين الجاردات من دا كله وصوت الرصاص كانو المفروض يكونو هنا من بدري
احمد : لا لا كدا غلط فيه حاجه حصلت برا دول مش جارد عاديين دول ام
راح احمد وفتح باب القصر واتصدم ب المنظر الي شافه ومقدرش يكمل كلمته وفضل متنح وهاجر هديت بس لسه مرعوبه من الموقف ومش فاهمه ابوها واقف عليه عند الباب ب الشكل ده وفجئه احمد بدا يضحك ب هستيريا و هاجر مش فاهمه حاجه
احمد : هاجر انتي قولتيلي عنده كام سنه
هاجر بتردد : 18 سنه
احمد : هههههههههههههههههههههههههههه تعالي كده
هاجر جريت علي الباب وشافت منظر خلاها تقع من طولها اكتر من 100 شخص علي الارض متكومين فوق بعض كلهم طالع من بوقهم رغاوي بيضه واحمد كان فاهم وعمال يضحك بهستيريا وهاجر بتبصله ب اسغراب ومرعوبه ازاي بيضحك قدام 100 جثه من الناس الي بتحميه
هاجر بتوتر : انتا بتضحك علي ايه دول ميتين
احمد هستيريه : ههههههههه ميتين دول مغمي عليه تخيلي الي بتقولي عليه اصغر منك انتي حتي قدر يوقع كل دول منغير ولا نقطه ددمم
هاجر برعب : ازاي وهنعمل ايه
احمد : هنعمل غدا
هاجر : انتا بتقول ايه
احمد : هنعمل غدا لما يجي انتي ناسيه انه هيجلنا ابقي ساعتها اعمللنا غدا
الاثنين فهمو ان سعد مش ناوي يقتل او يوسخ ايده بس وصلهم رساله انه لو عايز يقتلهم كلهم الموضوع هينتهي بمكالمه تليفون زي دي ب الظبط وهاجر وابوها احمد قررو يكسبوه في صفهم ب اي تمن وادركو انه مش ضدهم بس معندوش مشكله يكون ضدهم !
المشهد الرئيسي
سعد قاعد علي سريره بعد ما خلص المكالمه وبتوصله رساله مكتوب فيها ( تم التنظيف ) بيبتسم وبيرفع تليفونه يتصل ب رقم مجهول بيرد عليه صوت انثوي يهيج الحجر
( الحوار ب الفرنسي هتقولي سعد اتعلمها امتا هقولك وانا مالي اقرئ وانتا ساكت )
الشخص : هل اعجبتك الخدمه ؟
سعد : جدا سئعطيك اامعلومات حالما ينتهي الطلب
الشخص : امم حسنا ولاكن تذكر لا تعبث مع الثعابين السامه او ستكون حياتك تمنا لذالك
سعد : افعلي ما تريدين
الشخص : متي تحب تنفيذ الطلب الثاني
سعد : الان ان امكن وايضا تدمير تام لكل الاثار و الاجهزه الالكتروني المرتبطه به وتدمر عمله ب الكامل
الشخص : اسم الهدف
سعد : ايهاب عاصم جابر (( صاحب مصلحي الي ماسك صور علي شهد ))
الشخص : خمس دقائق مده التنفيذ سيتم اعلامك بمجرد الانتهاء ومطلور منك تسليم المعلومات المطلوبه عن طريق الهاتف
سعد : حسنا
اتقفل الخط بين سعد و الشخص وسعد سرح في افكاره بينه وبين نفسه
نفسه : لا بس حلوه
سعد : عجبتك مش كده
نفسه : بدايه حلوه لينا وكويس انك خلصت من الزن بتاع حوار الصور بتاع شهد وخلصت منه بس مش قتله كتير
سعد : انا وانتا عارفين تاريخه ده ابتز كذا بنت ووصلهم ل الانتحار ودمر عائلات كامله وبيتاجر في المخدرات مكنش لازم يعيش
نفسه : كده كده مش فارقه حياته من مماته خلينا في المهم جماعه ثعبان السم للغتيال
سعد : الجماع دي مميزه وكانت في فتره متوافقه مع جماعتي في قتل الفساد في العالم بس حادت عن الطريق
نفسه : ازاي
سعد : حكايه مكرره اتغدر ب سيده الجماعه واتقتلت بعد تعزييب شديد ومسك مكنها شخص فاسد
نفسه : انتا كدا بتحكي حكايتك
سعد : عشان كدا بساعدها حاسسها شبهي وكمان ممكن تفدني
نفسه : بس انته قدرت تجيب رجلها انه تساعدك ازاي دي صعب جدا تقبل اي طلب اغتيال
سعد : المعلومات
نفسه : معلومات ايه ومين
سعد : معلومات عن الي قتل حبيبها
نفسه : وانت عرفت منين
سعد : حبيبها لسه عايش ولما عرف شغلها عمل حوار كبير انه مات عشان يهرب منها
نفسه : كده ميت وكده ميت ههههههههه
سعد : صح ههههههههههههههههههههههههههههههههه
قطع كلام سعد مع نفسه صوت رنه فونه من الرقم البرايفت وفتح المكالمه ولقي بنت بتتكلم عربي مكسر
البنت : اهلا معاك قائده الثعابين السامه للغتيال
سعد : اظن مش متصله عشان تعرفي نفسك صح
البنت : مش عارفه منين جايب كل الجرئه دي بس ماشي قول الي عندك وازاي عرفت ان عندي حبيب واني قائده المنظمه
سعد : انتي ليكي اسم قاتل حبيبك وبس
البنت : انا لو عايزه اجيبك تحت رجلي هجيبك اتكلم في التليفون احسن عشان تحافظ علي حياتك
سعد : انتي واثقه اوي في الهاكرز الي انتي مشغلاهم عشان يجيبو الاي بي بتاعي لدرجه سخيفه
البنت : هتتكلم ولا تموت
سعد : واضح انك اغبي من اني اكلمك علي العموم وليام لسه عايش ده الي ليكي عندي سلام
مشهد جانبي
البنت الي كانت بتكلم سعد قاعده علي مكتب وقدمها قاعد مسئول الهاكنج و التئمين السيبراني و مسؤول الاغتيال و مسؤول التنظيف و مسؤول التطوير ومسؤول الشئون الخارجيه و الاستثمار و المسؤول السياسي
البنت بغضب : ويليام ابن العاهره القيط يتجراء ان يخدعني
المسؤل الاغتيال : اهدئي
البنت : كيف تقول لي ان اهداء لقد تم خداعي وتقول لي ان اهداء
مسؤل الامن السيبراني : ويليام مجرد حشره لا يجب ان تهتمي به
البنت : ماذا تقصد
مسؤول الاغتيال : وليام من السهل قتله و التخلص منه ولكن لم نستطيع ايجاد هويه الشخص المجهول المسمي ب الغول
البنت : كيف لقد اكدت لي انكم وجدتم الاي بي ( الاي بي / مكانه في الجي بي اس )
مسؤول الهاكينج : هل تعرفين مكان الاي بي الذي وجدناه اين ؟
البنت : اين ؟
مسؤول الهاكينج : تحت البحر الاحمر
البنت : هل تمزح معي ؟
مسؤو السياسه : من رايي انه يلعب معك منذ البدايه
البنت : يلعب معي كيف ومن يجرا اصلا ان يلعب معي
المسؤل السياسي : هو في الغالب مصري الجنسيه ولا يمانع ان نكشف موقعه ولكن انه يضعنا في تحدي
البنت : تحدي ؟
المسؤول السياسي : نعم تحدي انه يريدنا ان نجد موقع وتركنا عن قصد نعلم انه في مصر وهو فقط يخفي الاي بي لكي لا نجد موقع ب التحديد ويتحدانا ان نجده بمعني اصح انه يلعب معنا وان اراد ان يختفي لن نستطيع ايجاده انه شخص فريد من نوعه حقا
البنت : مثير ل الاهتمام
مسؤول الامن السيبراني : لدي خبرسيئ
البنت بقلق : ما هو
مسؤول الامن السيبراني : لقد تم اختراق هاتفك بينما تجرين معه المكالمه وكتب علي الهاتف ( لا تلعب مع الغول )
البنت : الغول اممم حسنا لقد قررت قرار
المسؤول السياسي : ما هو هذه القرار
البنت : سئذهب الي مصر
المشهد الرئيسي
صحي سعد تاني يوم الصبح علي صوت نور وحركاتها الطفوليه وهيه بتلعب في وشه
نور بطفوليه : سعددد سعد اصحي يا سعدووووو سعدددد
سعد : خلاص يخربيت زن امك
غاده العدوي : بتقول حاجه
سعد : لا ولا حاجه يا حضره الدكتوره ههههه
علي السيوفي : جاب ورا
سعد : انا هقوم بدل ما تطلعوني مسرح
قام و سعد اخد دش ولبس وخرج قعد معاهم وهما بياكلو علي سفره الفطار وسعد لاحظ ان نور بتبصله ومركزه معاه زياده عن الزوم
نور : سعد هيه ايه الفلوس الي جبتها امبارح دي
علي السيوفي : فلوس ايه دي
سعد : انتي فتحتي الشنطه
نور : ده الي هامك جايب كام الف دولار في كيسه سوده وتقولي فتحت الشنطه
سعد ببرود : انتي فتحتي الشنطه ؟
غاده العدوي بتوتر : فلوس ايه دي يا سعد وكمان دولارات
سعد بصوت عالي : نورر انا قولت سؤل واظن اني بتكلم عربي انتي فتحتي الشنطه
نور ب رعب : ا ي..ايوه
سعد ببرود : متعمليش كدا تاني
علي السيوفي : فلوس ايه دي يا سعد وازاي تزعق ل اختك بل شكل دا
سعد بنفس البرود : امانه عندي من واحد صحبي لما اجيب امانه البيت ونور منغير ما تستئذن تروح تفتحها انت شايف ده صح ؟
علي السيوفي : هيه مكنتش تعرف انها امانه
سعد : قولتلها امبارح وعلي فكره كنت اقدر اخبيها ومخليش حد فيكم يشوفها بس انا وثقت في نور ومطلعتش قد الثقه
قام سعد من علي الاكل وابوه لسه هيتكلم شاورتله غاده العدوي يسكت سعد قام غسل ايده وجهز لبسه وخد الفلوس ونزل وصل ل تحت بيت مصلحي وطلع موبايله واتصل ب حبيبه
حبيبه : الو مين
سعد : لبوتي الي وحشاني
حبيبه : انتا مين يا حيوان يا زباله وازاي تكلمني كدا ( افتكر اني قولتلك معروف علي حبيبه انها شمال بس مقولتلكش انها شمال ركز في التفاصيل )
سعد : انا سعد يا حبيبه وكلمه كمان ومش هتعرفيني تاني ( هيه البت دي مالها قلبت العفيفه كده ليه )
حبيبه : سعد مقصدش و**** يحبيبي بس فكرتك واحد بتعاكس
سعد : انا تحت البيت لو تعرفي تنزلي نخرج سوا لو مش عايزه براحتك
حبيبه بفرحه : بجد هنخرج استناني هلبس وانزل
سعد : طيب سلام
سعد وقف يفكر في حبيبه وانها لو كانت شمال كانت اتجاوبت مع الي كان بيشتمها وفكر ان كل الي سمعه عنها كان اشاعات وعمره ما شافها ماشيه مع ولد زي باقي البنات بس رجع يفكر ليه كانت بتغريه هوه طلما هيه ممكن تكون محترمه ومكنش فاهم وفنفس الوقت مش عايز ياخدها ب زنب اخوها
حبيبه : سرحان في ايه يا حبيبي
سعد اتخض : انتي هنا من امتا
حبيبه : من بدري بس انتا الي سرحان
سعد : تعالي نقعد نتكلم في مكان هادي عشان عايز اكلمك في حاجه
سعد طلب اوبر وقاله يطلع علي التجمع وبلصدفه نزل قدام الكافيه نفسه الي كان بيتخانق فيه وحصل فيه المشكله بتاعت البنات ودخل هوه وحبيبه واول لما دخل لقي المدير جاي جري وحبيبه مش فاهمه حاجه بس ماشيه ورا سعد زي العيله الصغيرت
مدير المكان : استاذ سعد شرفت ونورت حابب اتئسف من تاني علي الموقف البايخ الي حصل قبل كده
سعد : محصلش حاجه وشكرا ل زوق حضرتك
حبيبه : هوه فيه ايه يا سعد
سعد مبتسم : مفيش تحبي تشربي ايه ؟
حبيبه ابتسمت : عصير مانجا
سعد : لو سمحت اتنين مانجا
مدير المكان : بكرر اسفي من تاني يا استاذ سعد وهروح اجيب الطلبات بنفسي بعد ازنك
مشي مدير المكان وحبيبه سرحانه ومش فاهمه حاجه وليه الراجل ده و الناس خايفه من سعد ب الشكل ده
سعد : حبيبه عاؤز اصارحك ب حاجه ممكن تزعلك مني او تخليكي تكرهيني بس لقيت ان ده الحل
حبيبه ب قلق : انا عمري ما اكرهك يا حبيبي
سعد : حبيبه انتي بجد بتحبيني ؟
حبيبه : ايوه طبعا امال سبتك تعمل معايا كده ليه
سعد : حبيبه في سؤل عايز اسئلهولك
حبيبه : ايه هوه قلقتني
سعد : انتي عارفه بيتقال عليكي ايه صح ؟
حبيبه بدمع : حتي انتا يا سعد حتي انتا بتقول كدا
حبيبه سابت ايد سعد وقامت عشان تمشي وهيه بتعيط سعد شدها من ايدها ل حضنه وهيه بتعيط لحد لمى هديت
سعد : حبيبه فهميني فيه ايه
حبيبه وهيه بتعيط : اول حاجه لازم تعرفها ان اخويا ده اوسخ انسان في الدنيا ( سعد حضنها اكتر ) انا هحكيلك بس سبني اكمل لل اخر ماشي
سعد : ماشي
حبيبه : قبل سنه تقريبا كان اخويا مصاحب عيل بايظ اسمه محمود منغير ما تعرف انتا وكان بيجيبه البيت يلعبو بلايستيشن او كان بيقولي كده انما في الحقيقه ( فضلت تعيط اكتر وسعد حضنها وباس جبينها ) انما في الحقيقه اخويا مش راجل وكان ببجيبه البيت عشان يعمل معاه علاقه ولما كشفتهم فضلت ازعق ل اخويا وهدته اني هقول ل ماما و بابا هوه و محمود اول لما سمعو كدا اتهجمو علي وصوروني ومحمود كان بيبتزني واخويا بيساعده لحد لما خلو سمعتي زي ما سمعت
سعد : حبيبه هقولك علي حاجه ممكن تخليكي تكرهيني بس ده الي كنت بفكر فيه زمان وانا دلوقتي بجد بحبك وعايزك ليا انا وبس
حبيبه فرحت : اي حاجه مش مهم المهم انك بجد ىتحبني ده المهم عندي تعرف يا سعد انا بحبك من امتي
سعد : سيبين اكمل كلامي ( حكلها سعد علي خطه اخوها عشان يكسره وازاي كان عايز ينتقم منه فيها ) بس صدقيني ده كله كان زمان دلوقتي انا بجد بحبك ومش هسيبك ابدا
وسط ما سعد بيتكلم كان جزاء جواه بيصرخ ب اسم قمر و جزاء تاني بيصرخ بئسم حبيبه سعد عايز حبيبه و الغول عايز قمر
حبيبه : تعرف يا سعد طول الوقت كنت بحسك وراك هم كبير ولحد دلوقتي شايله مش عارفه ايه هوه بس مهما كان هفضل جمبك حتي لو انتي كرهتني
سعد : تعرفي يا حبيبه انتي مش شايفه الي نصي انتي بس ليكي سعد بس غيرك ليه جزاء مني ومش عارف اعمل ايه
حبيبه بخوف : تقصد ايه
سعد : مش دلوقتي بس اوعدك بحاجه واحده بس
حبيبه : ايه هيه
سعد : اني اتجوزك وتبقي ملكي انا وبس وكل الي اذاكي هدفعه تمن ده بس عمري مهكون كلي ليكي وفي حقيقه هيجي يوم وتعرفيها
حبيبه بفرحه : بجد يا سعد انتا ممكن تتجوزني بس يعني ايه مش ليا لوحدي انتا بتحب غيري يا سعد ؟
سعد : حبيبه انتي فيه حاجات كتير متعرفيهاش ويوم الدخله بس هتعرفيها
حبيبه : سعد حاجه واحده عايزه اعرفها انتا هيجي يوم وتكرهني او تعاملني وحش وتبطل تحبني
سعد : يوم ما اموت بس هبطل احبك غير كدا زي ما انا لحد لما اموت يا حببتي
وسط كلامهم رن تليفون حبيبه ب اكتر الاسماء كرها ل سعد ( مصلحي ) حبيبه اتخضت و سعد هداها
حبيبه : انا خايفه
سعد : ردي عليه عشان نكمل كلامنا ونخلص واروحك
حبيبه : حاضر
مصلحي : انتي فين زفته
حبيبه : مع صحابي
مصلحي : نص ساعه وتكوني في البيت يا اما صوره جديده ليكي هتتصدر المواقع يا هههه اختي
حبيبه بدمع : **** ياخدك يا مصلحي ويريحني منك
مصلحي : بحب اوي الدعوه دي نص ساعه وتكوني عندي سلام
قفل مصلحي الخط و سعد قاعد وفهم ان مصلحي لسه بيبتز اخته ب صور لسه باقيه معاه وجه في باله سؤل هيجرح حبيبه اكيد بس لابد منه
سعد : حبيبه انتؤ لسه بنت ؟
حبيبه ب صدمه : انتا بتقول ايه انتا تقول كده بعد كل الي حكتهولك
سعد : افهمي انا مش فارقه معايا ايى حاجه من زمان بس عايز اعرف
حبيبه : ايوه لسه بنت مصلحي خاف ل اقول ل بابا و ماما ولحق صحبه من عليا في اخر لحظه
سعد : خلاص اقفلي الموضوع ده ويلا عشان اروحك
حبيبه : ماشي
حاسب سعد علي المشاريب و مشيو من الكافيه ركبو اوبر و سعد نزل حبيبه وخد منها بوسه جامده وبعد ما فكها وعدها تن موضوع الصور هيخلص قريب وخد اوبر و اتحرك علي قصر احمد البو هاجر ونزل من الاوبر وراح وقف قدام الامن
الجارد : يلا يابني من هنا ممنوع الوقوف هنا
سعد ببرود : روح للي مشغلك قوله الغول واقف بره
الجارد بقرف : معاك معاد لو مش معاك روح قدم علي معاد في مكتب المحافظ
سعد : هندخل تقوله ولا اخرجهولك يرفدك انتا والي شغالين معاك دول
الجارد بتحدي : اولا محدش يقدر يرفدنا احنا امن وطني يا روح امك ثانيا وريني اخرك يلا
سعد : انتا الي طلبت
سعد رفع موبايله واتصل علي رقم احمد ابو هاجر الي اول لما شاف اسم الغول جسمه اتنفض وبقا بيعرق بطريقه مش طبيعيه وبنته لاحظت
هاجر : مالك يا بابا فيه ايه
احمد : هوه يا هاجر بيتصل تاني الغول بيتصل
هاجر برعب : رد بسرعه
احمد : الو
سعد : لو مش عايز كل الي في القصر يموتو تطلعلي حالا علي باب القصر والا انتا عارف شري يا احمد
احمد : ثانيه واكون عندك
خلص احمد المكالمه وطلع يجري علي باب القصر وشاف سعد واقف و الجارد عمال يشتمه ولسه هيرفع ايده سعد كان هيضربه ويقتله بس شاف احمد جاي وسكت الجارد قبل ما تنزل ايده علي وش سعد كان احمد بيضربه ب القلم خلي الجارد حرفيا يتحول وماسك وشه وبيبص ل احمد ب رعب
احمد : ايه الي انت عملته ده يحيوان
الجارد : استاذ احمد انا
احمد : بلا استاذ بلا زفت اتفضل انتا مرفود وكلمه زياده كل فريقك هيحصلك
سعد : تؤ تؤ تؤ متعودتش علي كده يبو حميد امتي بقيت حنين كده
سعد بيبتسم بجنون وبيروح للجارد وبيحط رجله علي ركبه الجارد وبيضغط وهوه مبتسم و صوت تكسير العضم بيسمع القصر كله و الجارد بقا بيصرخ ولا كئنه بيتناك سعد مكتفاش بكده لا كمان راح وعمل للرجل التانيه وبرضو كسرها بنفس الطريقه واحمد واقف بيتفرج ومذهول من الي بيشوفه
الجارد : اععععع ىجلي رجليييييييي حراااااااام سيبيني حراااااام
سعد : مالك يا حلو قولتلي الي عندك اعمله لا وقلبك جابك تجيب سيره امي كمان هههههههههه انا هخليك عاجز تتمني الموت يكسمك
احمد : هوه مكنش يقصد وعرف غلطه يا استاذ سعد
سعد : اممممم ماشي خليها هديه بدايه تعارف وهسيبه عشانك مع انه مش مبدئي
دخل سعد الفيلا و احمد ماشي وراه وبص للجارد الي ماسك رجله وهوه بيصرخ وبيعيط
احمد : غبي
دخل احمد الفيلا هوه وسعد وقعدو احمد قاعد جمب بنته وسعد قاعد قدامهم وهما الاثنين مرعوبين منه جدا ومحدش اتجرا يتكلم
سعد : الي يتكلم امه رقاصه ولا ايه مالكم ساكتين كده ليه
هاجر وهيه بتضحك : هههههه صراحه خايفين منك
سعد : طيب بقلكو ايه متجيبو اتنين لتر ددمم
احمد بتوتر : اشمعنا
سعد : بنتك شيفاني فامبيرر خايفين من ايه انا لسه مدخلتش تالت ثانوي حتي
هاجر : هههههههه انتا ازاي كده
سعد بجديه : خلينا ننكلم في الشغل شويه
احمد بجديه : سامعك
سعد : عايز مبلغ كويس وفيلا دي طلباتي عن الهلفطه ب الكلام بتاعت امبارح
احمد ب استغراب : بس كده ؟
سعد بجديه : ومصر تكسب في كاس العالم لو تقدر اكون شاكر
احمد : ههههههههه لا دي ندعي ومش هتحصل هههههههه
سعد : علي العموم دي طلباتي وليكم عندي خدمه عشان انا فاضي
احمد : بلنسبه للمبلغ عايز كام
سعد : عشره مليون دولار
احمد : اشمعنا يعني الرقم ده ب الزات
سعد وهوه بيضحك : بحب الرقم مش اكتر هههههههه
سعد بيتكلم و احمد وهاجر بنته متنحين ازاي الشخص الي كان هيقتل الامن الي بره لمجرد انه شتمه اتحول ل *** بيرمي نكت وميعرفش يتكلم منغير ما يقول نكته ازاي الشخص الي قدر يخترق منظمات عالميه ب خفه الدم دي و الروقان ده ولا كئنه شخص عادي ومنغير ما هاجر تحس انشدت ل سعد
احمد : الي يشوفك امبارح ميشوفكش انهارده
سعد : انتا ولا شوفتني ولا كلمتني اصلا امبارح اعرف وافهم دا كويس
هاجر : ازاي يعني
سعد :انتو شفتو الغول اما الي قدامكم ده سعد علي السيوفي طالب ثانوي عادي
احمد : مش فاهم يعني ايه ايه الفرق بين الغول وسعد علؤ السيوفي
سعد : لا الفرق كبير يعني مثلا حضرتك نائب رئيس الجيش الخامس المصري الملقب ب الصقر ينفع جندي عادي يقولك يا احمد بيه
احمد : لا طبعا مينفعش لازم ينادوني ب القب الصقر
سعد : كل واحد فينا ليه شخصيه مبيحبهاش بس لازم يتقبلها ولازم هيا الي تشيل الي هوه ميقدرش يشيله فهمت يا صقر ؟
احمد ابتسم : فهمت يا غول
هاجر كل ده وقاعده مذهوله ب الي بتسمعه فهمت كتير وفهمت ان عشان يكون ليك شخصيه تانيه بتدفع تمن وهوه الخطايا الشخصيه هدفها تشيل الخطايا واحد زي احمد ابوها قتل كتير جدا من اعداء البلد بس عمره ما يقدر يستحمل كل ده ف بيشيله للسفاح الي جواه الي مسميه صقر وكذالك ب النسبه ل سعد الي ميقدرش يشيل كل العذاب ده علي كتافه وبيشيله للوهم الي مسميه الغول
احمد : انتا متئكد ان عندك 18 سنه انا حاسك اكبر مني يا جدع هههههههههه
هاجر : سعد هوه ايه الشنطه السوده دي
سعد : ده ماك بوك عشان اعرف اشتغل عليه احسن من الموبايل
هاجر : هوه انتا اصلا اتعلمت البرمجه علي جهاز اي
سعد : موبايل
هاجر بصدمه : نعم
سعد : انا هقوم امشي عشان صدمه كمان وهيجيلها جلطه
هاجر : سعد ممكن طلب
سعد : لا مش موافق
هاجر : مش تسمع الاول ولا هوه رفض و خلاص
سعد : هتطلبي اني اعلمك اساليبي صح
هاجر : صح بس مش ببلاش اكيد
سعد : هاجر انتي عارف ان انا الي مخترع الغه الي شغال عليها دي وبتترجم للجهاز من خلال برنامج من تصميمي اصلا يعني عشان اعلمك هبقا كئني بعلمك البرمجه من اول وجديد يعني ب الميت 8 سنين وانا مش فاضيلك وزياده علي كدا دي حاجه الغول مش حاجتي
احمد ابتسم : مفهوم يا غول
هاجر : خلاص يعم يخربيت الي يطلب منك حاجه
سعد : ا٠انا همشي بقا عشان ورايا مشوار مهم
احمد : بدري يبني اقعد اتغدا معانا انا فرحان بقعدتك معانا
سعد : تتعوض يلا سلام
هاجر بحب : سلام
مشي سعد وهاجر و ابوها مكنوش فاهمين هما ازاي اطعلقو ب سعد ب الشكل ده احمد ابو هاجر حس ان سعد هوه الشخص الوحيد الي شبهه والي فاهمه حس انه لقي الي يقدر يحكيله ويكون زيه وفاهم وضعه اما هاجر كانت مذهوله بسعد واعجبها بيه زاد جدا وهيا مش فاهمه امته حبته اصلا
احمد : تعرفي يا هاجر اول مره في حياتي احس ب الراحه لما اتكلم مع حد ويكون فاهمني
هاجر بحب : وانا كمان
احمد : وانتي كمان ايه
هاجر ب توتر : وانا كمان ورايا مشوار مهم سلام يا بابا
وقامت تجري و احمد ابوها مش فاهم حاجه
المشهد الرئيسي
سعد بيركب اوبر وبيرجع البيت ويترمي علي السرير ينام
خلص الجزاء علي كده واتمني يعجبكم واسف علي احداث الجنس القليله بس كده كده مطولين و القصه لسه بدري عليها جدا
الجزاء السابع ( حياه وهميه )بعد اسبوع صحي سعد من النوم علي الساعه 1 الضهر وطول الاسبوع مكانش بيكلم اهله و بزات نور وبيرد علي قد السؤل واشتري ماك بوك جديد ومحدش اتجراء يقوله جبته منين واتغير ستايله كليا واهله و بزات نور بيحاولو يصالحوه بكل الطرق بس مش عارفين خرج سعد للصالهنور : سعد تعاله افطر معاناسعد ببرود : مش عايز ورايا مشوار مهم وهاجي علي الغدا سلامعلي السيوفي بصوت عالي : سعد انا سكتلك كتير وانتا مفيش فايده فيك كل ده عشان ايه وليه بتعاملنا كدهسعد ببرود : لما تحافظ بنتك علي الامانه ابقا اعاملها كويس لما تشوفها بتغلط وتعلمها غلطها ابقا اعاملكم كويس انتو غلطانين ولازم تعرفوغاده العدوي بهدواء : سعد اقعدسعد : قولت ورايا مشوار مهم سلاملف سعد عشان ينزل وفجئه سمع الي خلاه يقف ويتسمر مكانه ويتصدم من الي بيسمعهنور بغضب : بعد كل الي عملناه معاك عايز تعلمنا الادب وانتا حتي مش اخوياغاده العدوي بصوت عالي وغضب : نورررر اخرسيعلي السيوفي : سعد انتا واقف كدا ليه هيا متقصدشلفلهم سعد واول لما شافو نظرته كلهم قامو مفزوعين ونور غصب عنها دموعها نزلت وسعد كانت عيونه حمرا ددمم وهوه بيفتكر قد ايه اتعذب عشانهم في حياته الاولي و حياته دي وف الاخر نور تقوله كدا نور الي كان بيعتبرها بنته ومنغير ما يحس عينه نزلت ددمم وهوه بيصرخ فيهمسعد بصوت عالي : مش اي مش اخوكي صح مش ده قصدك بعد كل الي عملته ولسه بتكرهوني لييهغاده العدوي بتوتر : س ،، سعد الكلام ده مش صح انتا ابني انا ابني انا يا سعدعلي السيوفي بيدمع : سعد اسمعنيسعد بصوت عالي : اسمع انتا محدش فيكم فكر يوم ما هعرف هتكون ردت فعلي ايه صح محدش فيكم فكر انا ايه الي دخلني الغيبوبه مش كده بس انا حابب اشكركم شكرا يا غاده العدوي شكرا يا علي السيوفي شكرا يا نور شكرا علي انكم عمركم محسستوني اني منكم او انكم اهلي سلام يا هههه اهليخلص سعد كلامه و الكل مصدوم من سعد الي نزل الشارع وخد اوبر ووقف عند الكورنيش ووقف قدامه وهوه بيكلم نفسه وجواه نار مش بتنطفي وبيفتكر حياته الي فاتت ودموعه غصب عنه بتنزل بيفتكر ان اهله كانو من الي باعوه في حياته الي فاتت وهوه بيدمع بقهر( سعد لما بيكلم نفسه هوه بيكلم شخصيه الغول من حياته الاولي عشان بس الغبطه )سعد : كانو اول غدر ليا في حياتي افتكرت لما احاول اصلحهم هيبقو احسن بس الاصل غالبالغول بغضب : فاكرين ومش هننسي اليوم الملعون بتاع خطوبه نور فاكرهسعد ابتسم بقهر : عمري ما هنسي حاولت بس عمري ما هنسي....فلااش باااكاليوم ابتداء ببهجه وفرحه من نور وهيه بتبشر البيت كلو ان خطوبتها بمعشوقها الي هيجي يخطبها (علي) زميلها في الجامعه وبتفتح باب غرفه سعد وبتدخل وهيه بتتسحب وبتشيل الغطا من عليه وهيه مبتسمه بطفوله وبتصحي سعد بكل حب وحناننور : حد ينام يوم خطوبه اخته القمر قوم بقا يا سعدددسعد : حاضر يا قلبي الف مبروك وعقبال فرحك يا قلب اخوكي واشوفك في الكوشهنور : يارب يا سعد يا اخويا يا قلبيي انتااابيقوم سعد ويجهز نفسه ونور نفس الكلام و البيت كله في بهجه وفرحه وبتدخل والدت سعد عليه الاوضه وهوه بيسرح شعرهغاده العدوي : ماشاء **** يحبيبي قمري يا ناااس ابني قمرسعد : يعني هوه انا الي هخطب دي المفعوصه الصغيره عقبال ما اجهزلها فرحهاغاده العدوي : يخليكم لبعض يبني وتفضل ضهرها وسندهاسعد : يارب يا ماما ( بيدخل من وراهم علي السيوفي )علي السيوفي : يخربيتك يا سعد الناس هتفكرك العريسسعد : طالعلك يا بابخلص سعد التجهيزات وظبط الدنيا واستنا اهل العريس ( علي ) يجو وفعلا وصلو وبدات الحفله ورقص وكذا وسعد ملاحظ ان اخت العريس مركزه معاه وهوه كان بيرقص ومش واخد باله منها اصلا ونور كل شويه تشده يرقص معاها وجوزها يغار ويسحبها يرقص معاها وسعد مش فاهمسعد بهزار : ايه يعريس هتغار علي العروسه من اخوها ولا ايعلي بغضب : مبحبش مراتي تخطلط برجاله اغرابسعد بعصبيه : اغراب ؟؟؟ انتا بتقول ايهنور بتوتر : معلش يا سعد روح قول ل ماما تيجي عشان نلبس الشبكهسعد بغضب : ماشيراح سعد ل غاده العدوي وشدها علي جنب وهوه بيقولها علي الي حصل وهوه متعصب و الدم بيغلي في عروقهسعد : ينفع الي عمله خطيب نور ده يماما ده بيقول عليا غريب عنها قال ايه متلمسش اغراب نور تبقي اختي قبل ما تبقا مراته علي فكرهغاده العدوي بتوتر : م.. معلش يبني ان.. انا هبقا اكلمه علي الحوار ده خلي اليوم يعدي بسسعد : ماشي يا ماما بس الحوار ده افهمه ده فاكرني غريب عن اختيغاده العدوي : طيب طيب يخلص بس اليومسعد : طب روحي ل نور بتقول عايزه تلبس الشبكه وعايزاكيغاده العدوي : طيبراحت غاده العدوي لنور ولاحظ انهم بيتكلمو وهما بيبصوله وعلي برضو بيتكلم معاهم وسعد مش فاهم ولاحظ ان اخت علي خطيب نور جايه نحيته هوه مهتمش واستناها لحد لما جت ووقفت قدامه وسعد من بعيد شايف علي السيوفي ونور متوترين وهوه مش فاهم حاجهاخت علي ( مي ) : انتا ازاي يبني ادم انتا عندك الجراه دي كلهاسعد بغضب : افندم ؟مي : ازاي ترقص مع نور ب الشكل ده و التلامس و الاخطلاطسعد : هوه فيه ايه هيبقا انتي واخوكي نور اختي قبل ما تكون مرات اخوكيمي بسخريه : ههههه اختك يعينيسعد : اوعي يا بت انتي عشان مش عايز خطوبه اختي تبوظ بسببي ( واداها ضهره ورايح ناحيه نور وبيتصنع الابتسامه )مي بعصبيه وصوت عالي : اختك مين يبن الشوارع هما عشان ربوك تقول عليها اختككل الي في المكان سمعو و الاغاني وقفت وسعد اتمسمر وبصلها بغضب و مي اترعبت من بصته ورجعت كام خطوه ورا وعلي جري خاف ل سعد يعمل فيها حاجه كل الي في المكان واقفين مش عارفين الي بيحصل ونور جريت علي سعد وسعد قبل ما حد يمسكه نزل علي وش مي بلقلممي : اعع يبن الكللابب يا لقيط ازاي تمد ايدك علياسعد بغضب وصوت عالي: لقيط مين يكسمك انتي نسيتي نفسك ولا ايه ولا نسيتي انا مينمي : لا انتا كلب شوارع هما عطفو عليك وقررو يربوكوسط الكلام وصدمه سعد علي جري علي سعد وعايز يضربه وسعد بتلقائيه اداله مقص خلاه يقع علي وشه ونور راحت وقفت قدام سعد وهيه بتدمعه وبصاله واتفاجئي من نور الي بتكلمه ل اول مره بصوت كله كره صوت هيفضل فاكره طول عمره وعمره ما هينساهنور : سعد اطلع برهسعد : نور انتي بتقولي ايه انا اخوكي يا نورسعد غصب عنه دموعه نزلت وهوه بيكلم نور واتفاجئ بقلم من نور علي وشه وهيه بصاله بكره هوه مش فاهم سببه ايهنور بعياط : بعد ما اكلناك وشربناك وعلمناك تيجي في يوم زي دا وتخرب يوم خطوبتي يا كلبسعد بصدمه : نور انتينور بصوت عالي : انا ايه يا اخي طول عمري مستحملاك ومستحمله قرفك وانتا ولا من دمي ولا اعرفلك انتا ابن حلال ولا حرام وكمان جاي تخرب فرحتي في يوم خطوبتي انا عمري معتبرتك اخويا ودلوقتي بقولهالك وياريت تبعد عن حياتنا بقا اطلع بره ومشوفش وشك تاني يا سعدسعد دموعه غصب عنه نزلت وبقا بيتحرك وراسه في الارض ومش سامع اي صوت بعد كلام نور الي بيتكرر وبيتردد في دماغه وهوه عامل زي الجثه لم كام طقم من دولابه في شنطه سفر وخرج من البيت مش عارف يروح فين ولا يعمل ايه ودموعه نازله شلال وحس ل اول مره ب الغدر والخيانهنهايه الفلاش باكسعد لسه باصص للنيل وابتسم ودموعه بتنزل وهوه مش ملاحظ تليفونه الي اتهري مكالامات من كل الي يعرفهم وحتي ارقام غريبه وهوه ناسي اصلا ان موبايله بيرن ومش سامع صوت وبيتردد كلام نور في حياته الاولي في ودانه كئنه لسه بيسمعه وهوه بيكلم نفسهالغول : قولتلك لو تفتكر مفيش حاجه في الدنيا ببلاش واديك دفعت تمن عيشتك معاهمسعد : التمن ؟ هههههههههه انا طول عمري بدفع تمن حاجات مكنش ليا زنب فيهاالغول : عشان كدا لازم انتا الي تخلي الكل يدفع التمن وافتكر ديما ان مفيش مخلوق هيساعدك وهيحن عليك ببلاش لازم في تمنسعد : تفتكر هوصل ل اي في اخر العذاب دهالغول : ممكن عذاب اكبر او سلطه وقوه او فلوس او عائله وحياه مستقره وسعيده انتا الي هتحدد يا سعد تبقا سعد او تبقا الغولسعد : طول عمري كنت بدور علي اجابه سؤل ومش لاقيله اجابه تفتكر الشر موجود في البشر ولا الشياطين هيه الي بتودي البشر للشرالغول : لو اتكشف الي فنفوس البشر هيرعب اكتر من الشياطين يا سعدقطع تفكير سعد بنت لطيفه وصغيره بس باين عليها الفقر وماسكه كذا ورده وبتنادي علي سعدالبنت : يا بيه يا بيه سامعنيسعد ابتسم : نعم عايزه ايهالبنت : ممكن تشتري مني ورد لو تقدرسعد : بصي معاكي كام ورده و الورده بتبيعيها بكامالبنت : معايا 100 ورده الورده ب5 جنيهسعد : هاتيهم كلهم وخدي دولسعد مد ايده في جببه وطلع 10 الاف جنيه واداهم للبنت بس البنت بسزاجه كانت بترفض الفلوس الزياده وعايزه ترجعهم ل سعد بس اتفاجئت ان سعد حط الورد علي الارض وطلع ولاعه وولع في الورد قدام البنت الي استغربت ليه ولع في الورد الي لسه دافع تمنهالبنت : ليه بس كده يا بيه ليه ولعت فيهمسعد بحزن : معنديش حد اديله ورد كل الي كنت فاكرهم يستحقوه عملو فيا زي ما عملت في الورد دهالبنت بحزن : **** هيعوضك ويرزقك يا بيهسعد ساب البنت ومشي بعد ما ودعها ومرديش ياخد منها باقي الفلوس وهوه بيتمشي علي الكورنيش فتح موبايله لقي مكالامات كتير من نور و علي السيوفي و غاده العدوي ورسايل اكتر من نور سعد مهتمش وراح اشتري رقم جديد واتصل ب هاجرهاجر : الو مين معاياسعد بحزن : انا سعد يا هاجر ده رقمي الجديد عايز اقابلكهاجر بتوتر : طيب نتقابل فينسعد : في نفس الكافيه الي اتقابلنا فيه اول مره انا رايح علي هناكهاجر بستغراب : طيب ماشي نص ساعه واكون هناكركب سعد مواصله وراح للكافيه ودخل لقي هاجر بتشاورله راح وقعد وهيه انصدمت من علامات الدموع علي وشه عمرها ما تخيلت ان سعد الي بيرعب الناس يبكي ايه في الدنيا قادر يخلي الغول يبكي الي القتل عنده اسهل من شرب المايه شخص زي دا يبكي ؟هاجر برعب : فيه ايه ومال وشكسعد بنبره حاده : انا ليا عندك 10 مليون دولار وفيلا العشره مليون ممكن استني عليهم الفيلا عايزها دلوقتيهاجر برعب : ماشي هما كدا كدا جاهزين بس هوه فيه ايه ومالك بتكلمني كدا ليهسعد ببرود : انا عايز انام هاتي مفتاح الفيلا وقوليلي مكانهاهاجر : هفهم منك بعدين بس تمام تعاله معايا بابا كان عايز يشوفك وهوه كمان الي معاه مفتاح الفيلاسعد : ماشيخرج سعد و هاجر من الكافيه وركبو عربيه هاجر واتحركو وهما في الطريق هاجر مكنتش قادره تبعد عينها عن سعد كانت مشدوده ليه جدا و مستغربه الحاله الي هوه فيها هيه عندها فكره عن شخصيه سعد شخص معندوش رحمه وتقريبا خالي من المشاعر ازاي يعيطهاجر : وصلنا يلا ننزل .سعد : ماشي يلانزل سعد وهاجر من العربيه وسط ترحيب الامن كلعاده و اما شافو سعد اترعبو من اخر موقف مهتمش سعد و دخل سعد وهاجر واول لما احمد شاف سعد حس بيه وفهم الي بيمر بيه وبص ل هاجر هزت راسها بمعني ايوه احمد شاور لها تطلع وتسيبهم وفعلا راحت وضتها وسعد قعد مع احمداحمد : عارف انتا حاسس ب اي حتي لو مش عارف السببسعد بسخريه : انتا متعرفش حاجهاحمد : عارف بتفكر في اي بتفكر اخر الطريق ده اي بينك وبين نفسك عايز تعيش زي اي انسان عادي وخايف تنسا سعد في يوم وتبقا الغولسعد : الغول هههههههههه انتا متعرفش حاجهاحمد : طب عرفني يمكن اقدر اساعدك في الاول و الاخر بينا حاجات مشتركهسعد : تعرف اي اكبر عذاب ممكن تحس بيه انك تدفع تمن حاجات انتا ملكش زنب فيها طول عمري بدفع التمن منغير ما اعرف ليهاحمد : تعرف يا سعد مشكله الي زيك بجد اي انك عايش علي الايثار دايما تدفع منغير ما تاخد تعرف اخر طريقك هيكون ايهسعد بستغراب : ايهاحمد : انك هتخسر كل حاجه لما وقفت قدامي و اتحدتني افتكرتك متمرد علي الحياه وعايز تعيش الدنيا بقانون الغابه وتكون الملك بس الي شايفه قدامي دلوقتي مجرد دوده ضعيف متقدرش تقف حتي في وش الريح لازم تتعلم دايما ازاي توزن نفسك وتعرف مقامك اول مكالمه قولتلي اعرف مقامك انا عارفه كويس بس هسئلك يا سعد انتا عارف مقامك ؟سعد سرح مع كلام احمد وعيونه لمعت واخيرا فهم ان عمره ما عاش ل نفسه طول عمره عايش ل سبب غير دا عمره ما جرب يعيش ل نفسه حتي وهوه بعيد عن اهله كان بيفكر فيهم وعايش عشانهم كان بيعيش عشان الي حوليه مش عشانه هوه وده خلاه ضعيف في نظر كل الي قربو منه وكتير استغلوه لمجرد انهم فاكرينه ضعيف بس سعد عمره ما كان ضعيف سعد كان عايز يعيش عشان الي حواليه بس دلوقتي بس فهم انه هيعيش عشان نفسه وبسسعد ابتسم : هات مفتاح الفيلااحمد : اشترتلك القصر الي جمبنا وكتبته ب اسمك الف مبروكسعد : **** يبارك فيك هروح انا عشان عايز اناماحمد : سلام يا غولسعد ابتسم : سلام يا صقرمشي سعد وراح القصر الي جمب قصر احمد ابو هاجر و الجاردات فتحوله علطول عشان احمد كان مفهمهم دخل سعد القصر ودخل اوضه النوم الرئيسيه ولقي صندوق هديه مكتوب عليه ( من هاجر ) سعد ابتسم وفتح الصندوق لقي مفتاح عربيه لامبرجيني ومكتوب في ورقه( اتمني تكون الهديه عجبتك هتلاقي العربيه بكرا الصبح في جراش القصر والف مبروك القصر و العربيه بقيت غني اهو هههههه )سعد بعد ما قري الورقه رمي جسمه علي السرير وراح في نوم عميق لحد لما صحي علي صوت الموبايل وهوه عمال يرن ورا بعض ومش راضي يوقف قام سعد وهوه لسه بيفوق وبيبص ع الاسم لقي اسم حبيبه واستغرب انها بتتصل بيه في الوقت ده ورد وسمعها بتعيط في التليفونحبيبه : سعد الحقني يا سعد الحقنيسعد بقلق : فيه ايهحبيبه : الحقنيي يا سعدددواتقفل الخط مع صوت رزع باب قام سعد بسرعه ولمح مفتاح العربيه وخده ونزل لقي فعلا عربيه لامبرجيني افنتادور لونها ابيض وشكلها فخم وشيك جدا ركبها سعد وهوه مستعجل وطار علي الطريق وف 5 دقايق كان وصل تحت بيت حبيبه وراح ل شقه حبيبهورجع كام خطوه وراح مدي الباب ب الرجل الباب طار حرفيا وسعد دخل لقي صدمه عمره الي خلت وشه يطلع نار من الغضب مصلحي مكتف اخته وبيقطع هدومها وفيه شاب رفييع جدا واقف وقالع ملط وبياحول يغتصب حبيبه واتخضو لما شافو سعد ومصلحي كان اكتر واحد مرعوبمصلحي برعب : سعد انتا بتعمل ايوقبل ما يكمل الجمله سعد كان اداله ب الرجل في قفصه الصدر ومصلحي حرفيا رجع دممم واتسمع صوت العظم وهوه بيتكسر في الشقه كلها ومصلحي اغمي عليه و الشاب الرفيع لسه هيجري علي سعد يديله ب البوكس سعد بحركه سريع دخل صوابعه في عينه خلاه اعمي وسط صراخ الشاب كانت صرخات حبيبه بتعلي وسعد بدا يفوق وهيه ماسكه فيه وبتعيط وبتقوله ( كفايه )سعد بقلق : انتي كويسه حبيبه حبيبتي قوليلي ايه الي حصلحبيبه بتعيط : مشيني من هنا يا سعدسعد : حاضر يا قلبيسعد شال حبيبه بين ايديه زي العيله الصغيره وخرج من الاوضه و الجيران كلها بيتفرجو ومحدش قدر يتكلم بنص كلمه ووسعو ل سعد يعدي و في ايده حبيبه الي منهاره من العياط ومكلبشه في رقبه سعد زي ******* الصغيره ولبسها متقطع وفيه علامات اقلام علي وشها راح بيها سعد للعربيه ودخلها العربيه وهيه مش مركزه ولا فايقه ويدوبك بدات تفوق لما وصلو القصرحبيبه بعياط : احنا فين وايه العربيه دي كمانسعد : ده بيتنا يا روحي انا مش هسيبك تعيشي اكتر من كدا مع العرص مصلحي ده تاني انا هكتب عليكي النهاردهحبيبه برقت : سعد انتا عارف بتقول ايهسعد : ايوه عارف انتي في الغالب اهلك هيتبرو منك وانا معدش ليا اهل هنتجوز ونبعد عن الكلحبيبه : انا مش فاهمه حاجهسعد : خلينا بس ندخل جوا ونتكلم براحتنا عبال ما تهديفتح سعد باب العربيه وراح ناحيه حبيبه وفتح الباب وشلها وسط ما الحرس مش فهمين حاجه ومنهم الي بيبص ل سعد بكره وفاكرين انه اغتصب البنت وسعد مهتمش ودخل القصر ب حبيبه الي انبهرت بكل حاجه فيه في القصر بس خايفه ل سعد يسبها وفضلت حاضناه اكتر واكترسعد دخل قعدها علي السرير في اوضته ونام جمبها وهيه في حضنه وبتعيط بصوت مكتومسعد : جه وقت اننا نتكلم بقا فهميني ايه الي حصلحبيبه بعياط : مصلحي **** يلعنه وياخده كنت قاعده في الصاله لقيت الباب بيتفتح وبيدخل مصلحي وصحبه لقيته جايب صحبه وقال ايه عايز يخليني اتجوزه ب العافيه وكان عايز يخلي صاحبه يفتحني عشان اتجبر اتجوزه واعيش خدامه ليه هوه و مصلحي طول عمري انا جريت علي اوضه النوم بتاعتي وكلمتك لحد لما رديت ولولا انك جيت في الوقت المناسب كان زماني ( واتفتحت في العياط )سعد : باس باس بس يا قلبي متعيطيش انتي خلاص هتبقي مراتي شرعي واحنا هننسي كل القرف دهحبيبه : بس عايزه اعرف انا كمان ايه حكايه القصر و العربيه وفين اهلك انا مش فهمه فهمنيسعد : هفهمك بصي يا ستي انا اعرف ناس كبار في البلد من وانا صغير وبخلصلهم شغل وباخد فلوس كتير بس مكنتش بقول لحدحبيبه : بس ازاي ده انتا عندك 18 سنهسعد : رزقي يى قلبيحبيبه بعدم اقتناع : **** يرزقك يا حبيبي ويخليك ليا ( وبتحضنه اكتر وبتلزق فيه حرفيا )سعد : لازم تعرفي حاجهحبيبه بستغراب : ايهسعد : ( سعد حكلها عن موضوع اهله وانه متبني ومش ابنهم وانه قطع علاقته بيهم )حبيبه بحزن : انا هعوضك عن كل حاجه يا حبيبي واكون مراتك و اختك ومامتك وحبيبتك وبنتك كمانسعد ابتسم : بقولك ايه متيجي نتجوزحبيبه ضحكت : هههههههه ماشياتصل سعد ب احمد واحمد رد علي طول وكانت جاتله اخبار عن البنت الي جابها سعد ولبسها متقطعسعد : عامل ايه يا احمداحمد بغضب : عامل زفت انتا عملت ايه في البنت الي دخلت بيها القصرسعد ببرود : احمد ابعتلي مئزوناحمد متفاجئ : بتقول ايهسعد : ابعتلي مئذون ولبس حريمي يكون شيك ومحترم مع هاجر ومش عايز كلام كتيراحمد : لا هنتكلم بس مش دلوقتي هبعتلك البس مع هاجر ونص ساعه ويكون المئذون عندكسعد : ماشي سلامسعد قفل مع احمد وراح ل حبيبه حضنها وباسها بوسه طويله وهيه اندمجت معاه لحد لما سمعو باب الغرفه بيخبطسعد : ادخلي يا هاجرهاجر : عامل ايه يا ( انصدمت هاجر من منظر حبيبه وهيه حاضنه سعد ) ميييين ديسعد : ابوكي بعت معاكي لبس حريمي هاتيه وتطلعي برههاجر بغيظ : ماشي يا سعد بس لينا كلام تانيحبيبه بغيره : مين دي يا سعدسعد : من دلوقتي بتغيري هههههه صديقه يا حبيبه صديقه مش اكثرحبيبه : وبتدخل عليك اوضه النوم كده عاديسعد : خلصنا يا حبيبه انا هخرج وانتي البسي عشان المئذون لما يجي تمامحبيبه : تمامخرج سعد وحبيبه لبست طقم روعه مخليها ملكه جمال وهيه اصلا جميله جدا وخرجت وسعد صفر من منظرهاسعد : القمر بنفسه نازل من السماء علشانيحبيبه بكسوف : بس بقي يا سعدهاجر بغيظ : لاحظو اني هناضحك سعد وحبيبه علي كلمها وبعد نص ساعه وصل المئذون واستغرب ان وش حبيبه الي عليه علامات ضرب وكان خايف تكون ب الاجبار بس سعد وحبيبه اقنعوه انهم موافقين علي الجواز ومش مجبورين وشهد علي عقد الجواز احمد وبنته هاجر علي الجوازه وبعد المباركات مشيوسعد حضن حبيبه وهوه بيهمس في ودنها : اخيرا بقيتي حلالي واعمل فيكي الي انا عوزهحبيبه زقت سعد علي خفيف : لا مش دلوقتي استني فيه حاجه هاجر جابتها هدخل البسها واندهلك اوعي تيجي قبلها وبتغمزلهسعد اداها سبانك خلاها تنط قدام وهوه بيضحك وهي جريت علي الاوضه وقفلت الباب وبعد عشر دقائق وسعد بيغلي ندهتله حبيبه ودخل وشاف اجمل منظر شافه في حياته حبيبه كانت عامله زي الملاك واحلي كمان بقميص النوم الاسود الي خلاها تنور حرفيا وسعد صفر اول لما شافهاسعد : ايه كل الحلاوه دي انا مش مصدق انك بقيتي خلاص حلالي وملكيحبيبه بفرحه : ولا انا مصدقه يا حبيبي كنت بحلم ب اليوم ده وعمري مفتكرت انه ممكن يجيسعد بهمس في ودنها : واديه جه يا قلبيسعد هجم علي شفايفها وقعد يمص في شفايفها وهوه حاضنها ولازقها في جسمه وهيه مندمجه معاه وسايحه علي الاخر وحاسه انها طايره وسعد بعد ربع ساعه ساب شفايفها بعد ما نفسها اتقطع وبقا ينزل علي رقبتها يلحسها ويبوسها ويعضها علي خفيف وهيه اهاتهى بقت مسمعه القصر كلو لحد لما سعد وصل لبززها وفضل يرضع فيهم ويعض الحلماتحبيبه : اه اه اه كمان يا حبيبي افشخ لبوتك كمان قطعهم بسنانك يا حبيبي كمان يا دكري اهسعد فضل كدا شويه حلوين لحد لما حبيبه صرخت بصوت عالي وعضت رقبته وضمته ليها ونزلت نافوره عسل من كسها غرقت السرير وهيه لسه بتصرخ وبتحضن سعد وكئنه هيهرب منها وهوه لسه مكمل مص ولحس وعض في حلمات بززها الي مجنناهحبيبه : ه ه هجيبببب هجيب يا سعدددسعد نزل لحد كسها وانصدم من المنظر كس وردي وريحته عامله زي الفراوله وصغيررررر وشكله مغري جدا سعد هجم علي كسها لحس وحبيبه مستسلمه وبقت تطلع اهات بس وسعد مستمتع بطعم كسها وزبه شادد وحس كئنه هينفجر وهوه بيلحس ل حبيبه انفجر في وشه نافوره عسلحبيبه : مش اه اه اه اوف اه اه اححححح مش قادره عيزاه عيزاه يا سعدسعد : عازه ايه يا لبوتيحبيبه : بتاعك عوزاه مش قادره ريح لبوتك شرموطك يا سعدسعد : عؤزاه فين فين واسمه ايه يا شرموطهحبيبه :سعد : شكلك لسه مش عيزاهحبيبه : عيزه عيزه زبك في كسي افتحني يا سعد افتح الشرموطه حبيبتك ب زبكسعد نزل البوكسر وزبه نطر في وش حبيبه الي برقتله وكئنها مش مصدقه ان ده هيبقا جواها وهيه بتعض شفايفها فتحت رجليها وسعد قرب عليها وحط زبه علي كسها وبقا بيفرش كسها ويبل زبره من عسالها وهيه تصرخ تحته من الهيجانحبيبه : اه اه اه مش قادري يلا يا سعد مش قادره دخله في كسي مش قادرهسعد ابتسم وحط زبه علي باب كسها وبدا يدخله براحه وهيه كلبشت فيه برجليها وعضت علي رقبته وهوه دخل ربع زبه واستناها تتعود عليه وبدا يدخل لحد نص زبه وشرف حبيبه من الدم نازل علي زب سعد و حبيبه كتمت وجعها وهيه بتبص ل سعد بمحنه وهوه وقف عند نص زبهحبيبه : اتحرك يا سعد افشخني اححح افشخ لبوتك شرموطك افشخهني يا سعد يا دكريسعد سمع الكلام وهاج جدا ودخل زبه ل اخره مره واحده وحبيبه صرخت صرخه كل الي في المنطقه سمعها وسعد بدا يخرج ويدخل زبه براحه لحد لما حبيبه اتعودت وبقت تقوله يسرع وسعد بقا يرزع في كسها وهيه من تحته بتموت من الشهوه ومش عارفه تتكلم من الهيجانحبيبه اه اه اه اه اه كسي اه كسي اه احح سعد كسي اتهري اه مش قادره فشختني يا سهد اه يا كسي اه اهسعد : بحبك يا لبوتيحبيبه : قلب لبوتك اه اه ااااه يا كسييييفضل سعد ينيك ويرزع في حبيبه في كذا وضعيه لحد لما سعد رزع زبه جواها وجاب لبنه جواه كسها بعد نص ساعه من النيك وهوه بيبوسها بكل حب واترمو الاثنين في حضن بعض بينهجو ونامو ومحسوش ب الوقت وحبيبه نامت في حضن سعد ونامو لحد تاني يوم الصبح وهما في حضن بعضالمشهد الرئيسيسعد قاعد علي نفس الكرسي من الحلم الغريب وقدامه شكله القديم في المرايه او بمعني اصح شكله لما كان الغول في حياته الي فاتت وملامح وشه كلها غضب وباصص لسعد بكره وسعد متربط بسلاسل حديد سوده في كرسي بس عليه هدواء وبرود مش طبيعينالغول بغضب : ليه ليه ليه ليه عملت كدهههههه ليييييهسعد ببرود : انا فينالغول : ليه يا سعد ليه خنتها ليه خنت قمر الحاجه الوحيده الصح في حياتنا ليه بعتهاسعد ببرود : قمر عمرها ما حبتنا ولا ناسي انها اتجوزتنا عشان السلطه و الفلوسالغول : انتا غبي اعميييييي قمر ضحت بنفسها عشانا ولا ناسيسعد : تؤ تؤ تؤ انتا الي ناسي وبتحاول تزيف الحقيقهالغول بتوتر : انتا انتا قصدك ايهسعد : فاكر انك لما تزيف الحقيقه هتعرف تخدعني يا غولالغول بتوتر : انا مش فاهم انتا بتتكلم عن ايهسعد بغضب : فاكر لما تعدل في ذكرياتي عشان تخلي قمر المضحيه الي بتحبني هقع في فخك يا غول ههههههههههههالغول : لا لا لا قمر ضحت عشاني قمر ماتت عشاني قمر انضف من كل دهسعد بسخريه : علي اساسا انك مشوفتهاش بعنيك صح ؟الغول بدا لاول مره يبكي ايوه يبكي ويصرخ جواه المرايا وهوه بيقول ل سعد ( اخرسسس اخرااااااس ) وسعد مبتسم بسخريه وباصص للغول بشفقه وهوه بيفتكر ذكريات من حياته الي فاتت ودمعه غصب عنه هربت من عينه وذكرياته بتمشي قدامه زي شريط الفيديوفلااش باكسعد رجع البيت بعد يوم طويل ودخل القصر الي مبني علي اعلي طراز وداخل وهوه محضر مفاجئه لقمر وجايبلها مفتاح عربيه مايباخ في صندوق وماسك بلونه علي شكل قلب فتح الباب بهدواء و الغريب ان قمر مش مستنياه زي كل يوم دخل سعد يتسحب وسمع صوت اهات من اوضه نومهطلع سعد يتسحب ولقي الباب مفتوح نص فتحه واول لما بص من الفتحه لقي الي خلاه ينزل ددمم من عيونه وحس انه بيتحرق من الي بيشوفه شافقمر: كمان اه اه اه كمان كمان افشخني يا ادهمادهم : بتحبي زب صاحب جوزك يا شرموطه بتحبي تخوني جوزك علي سريره يا لبوهقمر : اه اه اح اوف انتا حبيبي انتا جوزي يا ادهمصاحب عمره وشريك شغله اكتر انسان بيثق فيه ادهم نايم فوق قمر حب حياته وشريكه وحدته شافها مبتسمه وهيه بتخونه علي سريره مع صاحب عمره سعد كان واقف متمسمر واقف وحس ان الدنيا وقفت ومنغير ما يحس فتح الباب وهوه بيوقع هديته علي الارضقمره عيونها وسعت وصرخت وادهم قام ومرعوب عشان عارف يعني ايه تعادي الغول مابالك الي يخونه وكمان مع مراته ادهم فضل باصص لسعد ومنظر الدم نازل من عيون سعد رعبه اكثر وسعد بقا عامل زي المجنون وبقا بيضحك اكثر بجنون الي زاد رعب ادهم وقمرقمر : يلهوي يلهوي يلهويادهم : سعد اهدا انا هفهمك متعملش حاجه متقدرش تتحمل مسئوليتهاسعد بجنون : مسؤوليتها ههههههههه هههههههه هههههههه ضحكتني يبن المتناكادهم برعب : سعد اسمعني اناسعد : انتا ميتفي ثانيه سعد وصل قدام ادهم ومحدش كان فاهم ازاي ورفع ادهم من رقبته من علي الارض وادهم بيتخنق وفي ثانيه سعد شد ايد ادهم خلع كتفه وادهم مش قادر يتنفس وحاسس ان روحه بتروح منه وسعد مبتسم بجنون رماه علي القزاز الي اتكسر بس ادهم استحمل وقام عشان يجريسعد بجنون : تعرف هسيبك تمشي وهبعتلك مفاجئه لحد بيتك هههههههههههه هههههههه ههههههههههقمر : سعد اس... اسمعني ان اناسعد مردش عليها وطلع موبايله وعمل كام مكلمه وبعت كل فرق المنظمه للغتيال ل بيت ادهم عشان يقتلو كل حد يعرفه ادهم صحابه اهله مراته ابوه امه عيلته كل الي يعرفهم ادهم اتبعتلهم فرق اغتيال علي اعلي مستوي وسعد مش مركز علي قمر اساسا الي عماله تترجاه يسيبها عايشهمشهد جانبيادهم بيوصل بيته وهوه خايف ونزل جري عشان يهرب هوه و اهله بس شم ريحه مش غريبه عليه ريحه الدم نزل من عربيته وراح فتح باب القصر واتفاجئ ب اوسخ منظر شافه في حياته ابوه مقطوعه راسه ومحطوطه علي زبه و امه جسمها متقطع ومفيش فيها سليم غير راسهاادهم مرعوب وبيعيط : لا لا لا ده كابوس اكيد كابوسلمعت عين ادهم وافتكر مراته وبنته وجري علي اوضه نومه وفتح الباب وانصدم ب المنظر مراته علي السرير هدومها كلها متقطعه وعلامات الضرب ماليه جسمها و البن و الدم نازلين من كسها وطيازها وناظره الرعب الي علي وشها بتوصف هيه شافت ادهم بقا حاسس انه هيتجنن من الي بيشوفه مش قادر يجمع جري علي غرفت بنته الصغيره ولقي الي خلاه يفقد عقله حرفيا بنته الصغيره جسمها متقطع زي امه ومش باقي منها غير الراس حضن ادهم راس بنته المقطوعه وهوه بيصرخ ويبكي وبص علي الصقف وهوه بيعيط ولقي مكتوب( كدا بدات لعبتنا يا ادهم هههههه هههههه ههههههه وزي ما اخدت مني قمر خدت منك كل حاجه بس في فرصه تعوض ههههههه مطلوب منك تلاقي قمر ومطلوب مني اهربها الي يعرف يعمل مهمته يبقي هوه اكسب سلام يا ههههههههههههههههههههههههه صحبي )نهايه الفلاااش باكسعد بغضب : فاكر انتا الي خلتني اسيب قمر عايشه ووهمتني ان الي في بطنها ابني مع انك عارف انه ابن ادهم ولا ناسيالغول بحزن : هيه الحاجه الوحيده الي اتمنتها من الدنيا عشان كدا حبيت اثبتلها ب العبه دي اني انا الي استحقها مش ادهمسعد : وعايز تكرر نفس الغلطه في حياتنا دي ووهمتني بحب قمر ليناالغول بحزن : انا حبيتها وكمان حبيبه مش احسن منها حبيبه ممكن تكون بتحبك بس هتعمل زي قمر في يومسعد : تعرف ايه الفرق ان حبيبه حبتني وكانت بتحلم بس ب اليوم الي اتجوزها فيه اما قمر كانت شيفاني مضمون واني عبد عندهاالغول بغضب : ادهم السببسعد : مفيش سبب يا غول انتا الي معرفتش تختار قمر عمرها ما غارت عليك تعرف ليه عشان عمرها ما حبتكالغول بصدمه : انتا بتقول ايهسعد : زي ما سمعت قمر عمرها ما حبتنا قمر حبت فلوسنا وشكلنا بس عمرها ما حبتنا و الدليل لما شافت ادهم جريت عليه عشان تتناكالغول بحزن وطي راسه في الارض وسعد ابتسم واتحرر من الاغلال السوده الي مكلبشاه واقام وقف ودخل جواه المرايا وحضن الغول و الغول بص ل سعد وابتسم وفجئه نار سوده طلعت من الغول وحرقت الغول ومتبقاش في المكان الي سعد الي مبتسم بجنون وقعدزعلي الكرسي مكان الغولصحي سعد بعدها علي صوت حبيبه وهيه بتصحيه وعلي وشها ابتسامه رضي وفرحه و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااس كدا اتمني كميه الصدمات دي تكون عجبتكم بس القصه معظمها صدمات ودراما اتمني يكون الجزاء عجبكم وشكرا
الجزاء الثامن ( بمنظر جديد )بيصحي سعد من النوم علي ايد ناعمه وصوت عزب بيخليه يبتسم اراديا وبيفتح عينه يلاقي حبيبه بتلعب في وشه وهيه بتضحك زي *******حبيبه : صباح الخير يا قلبيسعد : صباح النور يا حبيبه يا حبيبتي يا مراتيحبيبه ابتسمت وسعد قرب منها وحط شفايفه علي شفايفها ودخل معاها في بوسه رومانسيه نسيو فيها الدنيا وقطع متعتهم صوت فون سعد وهوه بيرن الي خلاه يتعصب جدا وكان عايز يرميه من الشباك ويكمل بس لقي احمد هوه الي بيتصل وقرر يرد وهوه قرفانسعد بغضب : الو يا احمد فيه حاجهاحمد : صباحيه مباركه يا سعد شرفتنا ولا ايه اوعي تكون كسفتنيسعد ابتسم : علي اساس الصوت موصلكش عندك ولا ايهاحمد : ههههههه معاك حق المهمسعد : عايز ايهاحمد : فيه حوار كبير عايز اكلمك فيهسعد بقرف : ارغي وخلصنياحمد : مش هينفع في التليفونسعد : ماشي جايلكقفل سعد مع احمد وهوه مخنوق وقام لبس وحبيبه مستغربه هوه رايح فين بس مبتسمه ب رضه وفرحانه انها حققت حلمها واتجوزت الي حبته سعد عينه كل شويه تيجي عليه ويبسم اراديا ويفرح خلص لبسه وراح ناحيتها واندمج معاها في بوسه هيجتها علي الاخر بس هوه سابهاحبيبه : ليه خلينا نكملسعد بخبث : خليكي بنارك لحد لما ارجعلك ونكمل ليلتنا يا حبيبتيحبيبه : رايح فين دلوقتي وسايبنيسعد : شغل هخلصه علي السريع وارجع للملاك بتاعتي مش هطول ساعه ب الكتير وارجعلك يا حبي يلا سلامحبيبه : سلام يا حبيبيخرج سعد وراح ل فيله احمد وهوه مخنوق ودخل لقي احمد مستنيه ولابس نظاره وبيقرء جرنان واول لما شاف سعد ابتسم وساب الجرناناحمد : مالك يا عريس شكلك مخنوق كدا ليهسعد : يعني تخليني اسيب البت في الصباحيه واجيلك وتقولي مخنوق ليه انتى شارب حاجه يا احمداحمد : ههههههههه دي واخده عقلك خالصسعد : خلينا في الشغل عشان كلمه زياده هسيبك و امشي انا اصلا مش طايق القعده دياحمد : ههههه ماشي خلينا في الشغل عندي ليك اخبار مش حلوهسعد بستغراب : ايهاحمد : رئيسه منظمه من اكبر منظمات الاغتيال في العالم نازله مصر عشان هدف مهمسعد : الثعبان السام صح ؟احمد اتخض : عرفت ازاي انها الثعبان السامسعد بجنون : ههههههههههه ههههههههه هههههههههه كدا احلوت اوياحمد : انا مش فاهم حاجه معلومات نزولها انا اول واحد يعرفها في مصر ازاي عرفت انها الثعبان السامسعد بسخريه : المصدر الي عرفت منه مقالكش هيه نازله ل ميناحمد : لا ثانيه هتصل بيهطلع احمد فونه وطلب رقم وبعد كام دقيقه رد وسعد بيبص ل احمد بسخريه وعمالي يضحك بينه وبين نفسه( الحوار ب الفرنسي )احمد : الرمز 5 الرفيقشخص : ما المطلوب يا صقراحمد : لقد وصلتني معلومات بنزول قائده الثعبان السام الي مصر هل تعرف هدفهاالشخص : الثعبان السام لم تنزل لمصر وحدها يا صقر لقد نزل معها كتائب اغتيال كامله ولديهم هدف من النزولاحمد : ما هو هذه الهدفالشخص : شخص لفت انتباه الثعبان السام واسمه الرمزي الغول وهو مقيم في مصر وهذه كافه المعلومات التي نعرفها عنهاحمد اتخض وبص ل سعد الي ابتسم بجنون واحمد سكت و الشخص في الفون اتخض وعمال ينادي علي احمد واحمد مصدوم وباصص لسعد الي مبتسم ب سخريه وحاطط رجل علي رجل وباصص ل احمد الي الرعب اترسم علي وشه من الي سمعه عشان هوه عارف كويس يعني ايه الثعبان السامالشخص : صقر صقر هل تسمعنياحمد فاق : ماذا نعم نعم اسمعك اسفالشخص : هل تم الطلب ؟احمد : تم الطلباتقفل الخط و احمد بص ل سعد ومستنيه يتكلم ازاي قدر يعمل حاجه زي كدا دي مش اي منظمه دي الثعبان السام واحده من اكبر منظمات الاغتيال علي مستوي العالم مسئوله عن اغتيال رؤساء دول وناس مهمين كتير لدغتهم و القبر من الاخر وسعد قدر يلفت نظرهم ده الي كان هيجنن احمداحمد : ازاي قدرت اصلاسعد مبتسم : الغول قادر دايما يا احمداحمد بتوتر : سعد اعقل دي مش اي منظمه دي الثعبان السام فيه بلاد كامله بتخاف منهمسعد : كل تعبان وليه حاوي يا احمد وانا طول عمري حاوياحمد : انتا عايز توصل ل ايه انا معدتش فاهمكسعد : حتي انا معرفشاحمد ابتسم : بس الغول يعرفسعد ابتسم : يمكنسرح سعد في نفسه وانه اول حاجه عملها انه لعب مع منظمه اغتيال عالميه الغلطه معاهم هتكون بحياته وقطع تفكيره صوت احمداحمد : انا متئكد انك هتعرف تتصرف بس فيه موضوع تاني كنت عايز اقلهولكسعد بستغراب : ايهاحمد : اهلك راحو القسم وعايزين يبلغو عليك انك مختفيسعد اتعصب : المحضر يتقطع وكل لما يسئلو يتقال بندور مش عايزهم في حياتي من تاني مفهوماحمد : سعد انا مش فاهم ايه الي بينك و بينهم بس دول اهلك في الاول و الاخرسعد : اهل ههههههههههه كلمه طول عمري نفسي اعشها مش اسمعها يا احمد نفذ الي بقولك عليه من سكات خلص كلاميقام سعد وهوه متعصب وخرج من قصر احمد ورجع ل حبيبهمشهد فرعيعند عيله سعد كان البيت كئيب وكل واحد فيهم واخد جمب نور حابسه نفسها في اوضتها وبتحاول توصل ل سعد وعلي السيوفي بيدور علي سعد في كل مكان الاقسام و المستشفيات وراح عمل محضر ومفيش فايده وغاده العدوي مبقتش بتتكلم بتعيط وساكته وده حالها وكل البيت بقا كئيب و منغير روح ومبيتلموش غير علي وقت الاكل وكلامهم كله عن سعد وندمهم وبزات نور لحد لما رجع علي السيوفي ونادي علي مراته ونورعلي السيوفي بصوت عالي : ياا نور يا غاده تعالو عايزكمخرجت نور من اوضتها وشها معلم من اثار العياط و نفس الوضع ل غاده العدوي وقعدو مع علي السيوفي يتكلموعلي السيوفي : انا رحت وعملت محضر في القسم ب اختفاء سعد من يومينغاده العدوي : طيب مفيش جديد كلمنا كل اصحابه وكلهم قالو انه مجاش عند حد فيهم وكلمنا مصلحي مبيردشنور بتعيط : وانا كلمت كل الي اعرفهم احاول اوصله ومفيش فايدهغاده العدوي بغضب : انتي السبب ليه قولتيله كده ليهوسط كلامهم رن جرز الباب وصوت تخبيط بطريقه غبيه جريت نور عشان تفتح وتفهم فيه ايه وفتحت لقت شهد مرعوبهنور بحزن: فيه ايه يا شهدشهد بخوف : سعد فين يا نور سعد بكلمه بقالي يومين مش بيردنور بدمع : ادخلي يا شهد ادخلي ( ودخلتها وشهد مش فاهمه حاجه )شهد : ازيك يا عمو ازيك يا طنط غادهنور : فيه ايه يا شهد انتي بتسئلي عن سعد ليه حصل حاجه ؟شهد بتوتر : ل... لا مفيش بس هوه فين عايزه اكلمهعلي السيوفي : سعد ساب البيت يا شهد يا بنتي بسبب مشكله حصلت بيننا وبنحاول نلاقيهشهد بصدمه : ساب البيت يعني ايه ساب البيتسرحت شهد وهيه بتفتكر ان قبل يومين راحت عشان تشوف ايهاب الي كان بيهددها عشان خايفه ل يفضحها ولقت محل الصيانه متفحم و الناس بتقول انه ماتنور : شهد شهد سرحتي في ايهشهد بتوتر : لا لا مفيشلاحظت نور ان شهد بتتوتر لما تتكلم عن سعدنور : شهد انتي مخبيه ايه عن سعد انتي تعرفي مكانه ؟شهد : اص.. اصلعلي السيوفي : اصل ! لا كدا انتي تعرفي حاجه بجد اتكلمي يا بت انتي فيه ايه عن سعدشهد : انا بجد معرفش مكانه يا عمو عليغاده العدوي : طيب بتتوتري ليه اول لما بنجيب سيره سعد انطقي يا شهدشهد مرعوبه : سعد اصلعلي السيوفي بصوت عالي وعصبيه : بت اخلصي وقولي فيه ايهشهد دموعها نزلت نور قامت حضنتها وشهد بدات تحكي واهل سعد مصدومين من الي بيسمعوه حكتلهم ان سعد خلصها اول مره من موضوع الصور وكان حالف ينتقم من مصلحي وانه عمل كل ده عشان نور متتفضحش ونور بتسمع ودموعها بتنزل لحد لما وصلت عند لما حكتله لما صحي من الغيبوبه وسكتتعلي السيوفي بصدمه : يعني سعد عمل كل دهغاده العدوي بهدواء : في حته ناقصه سعد عمل ايه لما عرف وانتي جيتي دلوقتي ليهشهد : اصل سعد ( وسكتت )علي السيوفي بتوتر ومرعوب : ماله سعدشهد : روحت لمحل ايهاب صاحب مصلحي عشان ميفضحنيش وشوفت المحل متفحم ولما سئلت قالولي ان المحل ب صاحبه اتحرقو بسبب ماس كهربي بس انا حاسه سعد الي عمل كده سعد لما عرف ان نور في الموضوع وكان عامل زي المجنون ومش بعيد يكون هوه الي عمل كداعلي السيوفي برعب : يليله سوده ده الي كنت خايف منه سعد قتلغاده العدوي : انا عمري متخيلت ان ابني يقتل بس يوم ما قتل كان عشان يدافع عن شرف اخته ( وعيطتت )شهد بتوتر : عايزه افكركم ان ده مجرد افتراضعلي السيوفي : اتمني يا بنتي اتمنيجريت نور علي اوضتها وهيه بتعيط بحرقه علي سعد الي لاول مره اكتشفت انها فعلا حبته حبت يكون ليها ضهر كانت فاكره ان لو اختفي من حياتها هتكون عيشتها احسن كانت فاكره ان سعد هوه الي محتاجهم بس نسيت ان هيه الي طول عمرها كانت محتاجه سعد وسرحت وهيه بتكلم نفسها وبتعيطنفسها : مش ده الي كنتي عيزاه اديه بعد عنك خالص وعمرك ما هتشوفيه تانينور بتعيط : انا اول مره احبه اول مره اتمني يكون جمبي طول عمري شايفاه لازق فيا واني مجبوره عليه بس اول مره اعرف قيمته كانت النهاردهنفسها : انتي فعلا بتحبي سعد بس عمرك ما حبيتيه زي اخوكي طول عمرك شايفاه جوزك بس لما ملقتيش غير سعد الي مصمم يبقي اخوكي كرهتيهنور : يوم عن يوم كنت بشوفه بيكبر قدامي وبشوفه بيبقا الراجل الي بتمناه وادعي يكون ليا بس عمره ما فكر فيانفسها : تعرفي ليه عشان انانيه فاكره الدنيا ماشيه علي مزاجك وكنتي فكراه ملكك عاوزاه عبد عندكنور بتتفتح في العياط وهيه بتفتكر صوره سعد قدامهاالمشهد الرئيسيبيدخل سعد القصر وبيلاقي حبيبه في الصاله ولابسه قميص نوم احمر يجنن عليها ومحستش بيه وهوه داخل وسعد اتسحب من وراها وفجئه حضنها من ورا وهيه اتخضت ولسه هتبصله خدها في بوسه رومنسيه نسيو فيها الدنيا ب الي فيها وبعد ربع ساعه شال سعد شفايف من علي شفايف نور وهما بينهجو وبيبصو لبعض بحبحبيبه : ينفع كدا خضتني يا سعدسعد : مراتي وحببتي واعمل فيها الي انا عايزت عندك اعتراضحبيبه : لا يا قلب حبيبتكسعد شال حبيبه وهيه بتضحك وماسكه فيه وحضناه من رقبته وسعد مشي وهوه شايلها ودخل بيها ل اوضه النوم وهيه عماله تضحك راح رميها علي السرير براحه وهوه بيبص عليها قرب ليها وحط شفايفه علي شفايفها وهوه بيقولها ( بحبك ) ملحقتش ترد عليه وهجم علي شفايفها وكئنه بياكلهم وهيه بتتلوي تحته و الاثنين بياكلو شفايف بعض وسعد نزل ب ايده علي بززها من فوق الهدوم بدا يقفشلها ويفعص في حلمات بززهاحبيبه : هتقطعهم اه كفايه مش قادره يا سعد اه اهفضل سعد يقفشلها بززها ونزل ب لسانه يلحس ويبوس رقبتها وهيه تتئوه تحته وصوتها بيعلي اكتر واكتر لحد ما صوتها بقا مسموع في القصر كامل وسعد نزل لحد بززها وشال القميص الاسود من علؤ بززها ب سنانه وده هيجها اكتر وبدا سعد ياكل في بززها ويلحس حلمتها وهيه بتدوب تحتهسعد : كل مره معاكي يا لبوتي بتبقا كئنها الاولي يخربيت شرمطك الي مهيجاني ديحبيبه : اه اه احححح حبيب لبوتك انتا الي مهيجني وعمري مشبع منك ولا من زبك يا قلب لبوتكسعد : وانا هكفيكي يا شرموطهحبيبه : ه هجيبببببانفجر نافوره عسل حبيبه من كسها وسعد شال الكلوت الي غرق وهيه سايحه ومش حاسه ب الدنيا وطلع زبه وهوه بيفرش كسها وهيه بدات تفوق حبه حبه وسعد لسه بيفرش كسها وهيه مش قادره تقوله انها مش قادره ولسه هتتكلم سعد راح مدخل زبه في كسها مره واحده وهيه صرختحبيبه : اه اه مش قادره يخربيتك فشختني اه احححح مش قادرهسعد قلبها علي وضع الدوجي وبدا يرزع زبه في كسها وهيه تصرخ من تحته وتترجاه يبطئ وهوه ولا سامع ومكمل ترزيع في كسها الي اتهري وبعدها قلبها وبقا وشه ل وشها ودخل زبه وهيه بتصرخ وهوه بيبوسهاسعد : عجبك يا شرموطتيحبيبه : اه اه اه اوف احححح مش قادره مش قادره يا سعد اهسعد : ه هجيبب عايزاهم فين يا لبوهحبيبه : جوايا جوايا يا سعد خليني حامل عايزه احمل منك يا سعددددددسعد رمي جسمه كله عليها ونزل لبنه في كسها الي بقا ينقط وهيه مبرقه وبعد كام دقيقه اترمو في حضن بعض وسعد بيبوسهاحبيبه : سعد اوعي تبعد عني ابداسعد : انتي بتاعتي انا وبس وعمرك ما هتبعدي ولا يبعدنا غير الموتحبيبه بدمع : انا فرحانه اوي يا سعد ومش مصدقه نفسي اني بقيت مراتكسعد : وانا كمان يا قلبي مصدقسعد : تعالي بقا وانتي زي القمر كدهسعد شالها وراح بيها تحت الدش وعملو واحد علي الواقف وهيه فصلت علي الاخر ورجع بيها سعد ل السرير ونامو في حضن بعض وحبيبه دنيتها مش سيعه فرحتها انها خلاص اتجوزت الراجل الي يستحقها والي عمرها ما هتكرهه ولا هيكرهها وحضنت سعد وغمضت عينها وهيه فرحانهسعد صحي الصبح لقي حبيبه خارجه من الحمام وهيه مبتسمه وشكلها الجميل كلعاده ابهر سعدحبيبه : انتا صحيت يا حبيبيسعد : ايوه يا قلبيحبيبه : تعلا يلا نفطرسعد قام وجهز الفطار مع حبيبه وهوه غصب عنه افتكر قمر وتمثيلها عليه ورجع بص لحبيبه وبان الاختلاف بينهم زي بين السما و الارض قمر كان بيبان عليها التمثيل حبيبه عمرها ما مثلت ولا عرفت تكذب خلص تفكير سعد وقعد ياكل مع حبيبه وهوه حاضنها ومبتسمحبيبه : سعد مش انتا مدرستك المفروض بدات انتا في تالته ثانوي دلوقتي لازم تركزسعد : بمناسبه الدراسه انتي مقولتليش انتي في جامعه ولا معهد ولا ايه دنيتكحبيبه : مش هتصدقنيسعد بسخريه : ليه يعنيحبيبه : في ثالث ثانوي لسه زيكسعد : نعم ازاي يعنيحبيبه بحزن : سعد تعرف عمري الحقيقي قد ايه اصلاسعد : ايوه طبعا 20 سنهحبيبه بحزن : سعد انا عمري 18 سنهسعد بصدمه : ازاي دهحبيبه : اهلي وانا صغيره سجلوني سنتين زياده عن سني في شهاده الميلاد برشوهسعد : طيب ليه اصلا يعملو كدا ده ممكن تضيع مستقبلك بسبب كداحبيبه بحزن : ههههه مستقبلي ابويا عمل كدا عشان اول لما البريود تجيلي يجوزني ويخلص مني عشان كمان القانون ميعملوش مشكلهسعد بص لحبيبه وحسها شبهه جدا الدنيا عمرها ما ادتها حاجه بسهوله عمر الدنيا ما عملته زي باقي الناس سعد حس حبيبه حته منه حسها الانسانه الوحيده الي شبهه وممكن تفهم وجعه وابتسم لانه اختار بجد الانسانه الصح الي تكون نور طريقه في حياته الجديدهسعد : انا ابوكي وامك و اخوكي وجوزك وحبيبك يا حبيبه قلبيحبيبه : **** يخليك ليا يا حبيبيسعد : ويخليكي ليا وهعملك مفاجئه النهارده بليل كمان عشان القمر ده يبتسمحبيبه : ابتسمت بكسوف : عارفاها منغير متقولي يا رخمسعد : مش الي في دماغك يا بت انتي مفاجئه بجد هتفرحكحبيبه ابتسمت : اي حاجه منك يا حبيبي هتفرحنيخلص سعد الفطار وطلع عشان يلبس واتشيك ونزل وحبيبه اول لما شافته حاولت تقلده وتصفرحبيبه : قمر يا ناس جوزي قمر لولا اني عارفاك كنت قولت انك رايح تخونيسعد بخبث : تخيلي لو انا رايح اخونك بجدحبيبه بدمع : هموتك واموتها واموت نفسي معاكم اوعي تخوني يا سعدسعد حضنها : باس باس باس انتي ايه ما بتصدقي تعيطي يا بت انتي يخربيت جمالك دهسعد مسك حبيبه من وسطها دخل معاها في بوسه رومانسيه نساها الدنيا بلي فيها وبعدها فكها وودعها وخرج وراح ل احمد في القصر بتاعهسعد : ابو حميد الحلواحمد استغرب : انتا شارب حاجه يا سعد ؟سعد : لسه شارب قهوه المهم عايزك في موضوع مهماحمد اتوتر : ايه هوهسعد : اولا انا عايز ابني دور ارضي تحت القصر بتاعي يكون متجهز بعده تدريبات قتاليهاحمد اتفاجئ : انتا بتقول ايه وليه كل ده ما عندك حرسسعد : اسمع الكلاماحمد : طيب بس تقريبا مش هينفع نعمله تحت القصر عشان الاساسات هنتضر نعمله ملحق خارجي في الجنينهسعد : لا ده مش نافع لازم يكون تحت الارض ومتئمن كويساحمد : ممكن نخليه تحت الارض في الجنينه هيكون صعب شويه بس ممكن وهنعمله باب مخفي متوصل ب القصر في اوضه نومكسعد : كده تمام ثانيا في طلب اهم وليك عندي خدمه لو نفزتهاحمد : انتا بتتكلم بجد اخلص قول ايه هوهسعد : حبيبه مراتي اهلها كانو مزورين شهاده ميلادها ومتسجله 20 سنه وهيه في الاصل 18 سنه تتعدل شهاده ميلادهااحمد : سهله بس كده ده الي انتا عايزهسعد : لا طبعا انا وحبيبه مش هينفع نروح تالت ثانوي ف عايزين نتخرج بعد السنه دي ب اعلي مجموع واظن دي حاجه سهلهاحمد : سهله جدا بس متنساش ليا عندك خدمهسعد : ماشيخلص كلام سعد مع احمد واستئذن احمد ومشي واحمد قاله ان العمال هيشتغلو في المداري ومش هيحس بيهم وان مركز التدريب القتالي هيخلص بعد شهرين واتفقو علي التكاليف مشي سعد وركب عربيته وراح وقف قدام الكورنيش وهوه بيفكر في حياته الي جايه وسرحانسعد : تفتكر هتروح بيا علي فين واخرتي هتكون ايه رصاصه غدر ولا طعنه في الضهر ولا مرض في سريرالغول اتعصب : احنا مجتلاناش الفرصه دي عشان نضيعها فوق فوق للكلمه الي كنت بتقولها دايما ولا ناسيها يا سعدسعد : فاكرها كويس اوي وعمري ما هنساها (( وحيات السماء انا هبقا السماء قريب ))فاق سعد من ذكرياته علي صوت شد اجزاء مسدس محطوط علي دماغه وهوه بكل برود بص للي رافع علي المسدس وابتسم وبيبص حواليه لقي عشر عربيات جيب سوده واقفه وطالع منها جاردات ب اسلحه تقيله ونزل من عربيه من العربيات بنت جميله جدا وواضح عليها انها اجنبيهالبنت : لقد وجدتك يا غول ههههه اين شجاعتك الان وانت تتحدانيسعد ببرود : هههههه هل تظنين انكم وجدتموني انا من جلبكم الي هنا يا كلارا واذا اردت يمكنني جعلكم جثث بدون روحكلارا : انت مغرور جدا وايضا احمق جون اقضي عليهرفع جون المسدس علي راس سعد وقبل ما يضرب اختفي المسدس من ايده وظهر في ايد سعد الي ابتسم بسيكوباتي وجنون وبص ل كلارا ورفع المسدس في وشها وهيه اترعب ورجعت كام خطوه ل ورا وسعد اتحول تعبيره للغضب وهوه بيصرخ فيهم بجنونسعد : مفيش غير ربي ليه حق اخد الروح الي خلقها ومفيش بشر اتولد يقدر يقتلني يا كلاراكلارا برعب : ماذا تفعل الا تري الوضع الذي انت به انت ستموت قبل ان تطلق طلقه من هذه المسدسسعد : معك حق في الغالب س اصاب ولكن اموت هههههه مضحك جداكلارا : ماذا تريد من كل هذهسعد : لا ليس انا ما اريد يا كلارا انتي من تريدين انتي من تطارديني انا اخذت ما اريد ب الفعلكلارا بتوتر : ما هوسعد : اولا بينما نتكلم لقد تم اختراق جميع شبكاتكم عبر العالم ومعلوماتكم كلها اصبحت ملكي فكري ان تئذيني وسئمحي منظمتك من الوجودكلارا حست لاول مره في حياتها انها مرعوبه من الشخص الي قدامها وشخص واقف ومرفوع في وشه عشر رشاشات وبكل برود بيهددهم كلارا حسته شبها وغصب عنها اعجبت ب الجراه العجيبه بتاعته و رجالتها انبهرو ب الي خلي منظمه الثعبان السام كلها تتحد عليه ومقدروش عليهكلارا : ما رايك ان نتكلم بهدواءسعد ابتسم : اكيد ( ومد المسدس ل جون الي خده ولقاه منغير رصاص )كلارا : اين تحب ان نتكلمسعد : هنا هو افضل مكان للكلام ولكن اقترح ان تجعلي هولاء الرجال ينزلون السلاحكلارا : انزلو السلاحجون : سيدتيكلارا بغضب : لقد قلت انزلو السلاحجون : امركنزل جون وباقي الرجاله السلاح وقعد سعد وكلارا يتكلمو علي الكورنيش و العربيات رجعت وبتراقبهم من بعيدكلارا : انت موهوب جدا يا غولسعد : ان لم اكن موهوب لكانت رصاصه داخل جمجمتي الانكلارا بسخريه : ههههههه صحيح انت تفهم وضعك جيداسعد : ولكنك ايضا موهوبه يا كلاراكلارا : وكيف عرفة اني موهوبه ايها الغولسعد بجنون : ان لم تكوني موهوبه لما كنتي لازلتي حيه حتي هذه الحظه يا هههه كلاراكلارا بغضب : فلنتكلم في العمل ماذا تريد من كل هذاسعد : امممم الشراكه او الحمايهكلارا : لم افهمك ماذا تقصدسعد : لديك اختيارين اولا توفير فرق حمايه و اغتيال لتنفيز طلباتي او الشراكهكلارا بسخريه : وماذا لديك لكي تشاركني يا غولسعد بجنون : معلومات عن الهرم الاخضر( الكاتب / منظمه موجوده في الحقيقه بس مش هينفع نقول اسمها )كلارا قامت مفزوعه وبرقت وفتحت بقها وهيه بتبص لسعد عشان عارفه يعني ايه الهرم الاخضر اكبر منظمه بتحكم اقتصاد العالم من الخفاء و المسؤوله تقريبا عن كل الوساخه الي بتحصل للعالم و وهما الي بنو حاجه اسمها اسرئيل و مسيطرين علي امريكا ب الكاملكلارا بخوف : هل تعلم عن ما تتحدث عنهسعد : طبعا اتحدث عن الهرم الاخضر عبده الشيطان علي الارض وحكام الاقتصاد و القوه العسكريه في العالمكلارا بستغراب : انت حقا تعلم عنهم ومع ذالك لست خائفسعد ببرود : انهم اعدئي وانا لا اخاف من عدو وكما قلت لا يئخذ الروح الي الذي خلقهاكلارا : ولكن مجرد معلومات عن الهرم الاخضر لن تكون كافيه لمشاركتي يا غولسعد : ماذا تريدين يا كلاراكلارا : انا لا استطيع المخاطره ب الوقوف ضد الهرم الاخضر يا غولسعد : اذان لدي اقتراح افضل لككلارا : ما هوسعد : اريد 500 مليون دولار مقابل بيانات منظمتكمكلارا ابتسمت : لقد توصلنا ل اتفاق ولا تقلق لن اعترض طريقك من اليوم وستكون العلاقه وديه مابينناسعد ابتسم : جيد وانا اتمني ذالك ايضاقام سعد وسلم علي كلارا وكلارا بلغته ان الفلوس هتوصله تاني يوم الصبح عبر حساب في سويسرا ومشيت وبعتت رساله اكل اعضاء منظمتها( بيان من الثعبانه السامه وقائده المنظمه لكل الاعضاء لقد تم الاعتراف ب المعروف ب الغول صديق للمنظمه ولا بجب التعرض له ابدا انتهي ).......رجع سعد بيته ودخل لقي حبيبه نايمه علي الكنبه ولابسه قميص ابيض ونايمه علي نفسها وبتانادي عليه راح لها ومسح علي وشها ب ايديه وهوه مبسم وهيه نايمه لحد لما بدات تفوق واول لما شافته نطت في حضنه واتشعلقت في رقبته زي الطفله الصغيرهحبيبه : انتا جيت امتي يا حبيبيسعد : من شويه يا قلبي بس مالك نايمه علي الكنبه كدا ليه مطلعتيش تنامي فوق وتريحي جسمك عبال ما اجيحبيبه : لا انا كدا كويسه المهم انك جيتسعد : فاكره الصبح قولتلك اني عاملك مفاجئه مش كداحبيبه بحماس : ايوت ايوه فين مفاجئتيسعد دخل ايده في جيبه وطلع ورقه ومفتاح عربيه واداها الورقه واستني يشوف رده فعلها وهوه بيقولهاسعد : دي شهاده ميلادك الجديده بعمرك الاصلي يا قلبيحبيبه بفرحه : بجد يا سعد ازاي قدرت تعمل كدا كدت ممكن اقدر اروح معاك المدرسه و الجامعهسعد ابتسم : لا ما احنا هنقضي الءنه دي عسل كدا مع بعض وبعدها نبقا نروح الجامعه مع بعض الي تختاريهاحبيبه ب استغراب : ازاي طيب و الامتحانات و النتيجهسعد : لا انا عايز افرحك واعوضك في السنه دي واكون ليكي وتكوني ليا وكمان كدا كدا مكلم ناس هتجبلنا المجموع الي عيزينهحبيبه نطت في حضنه : **** ما يحرمني منك يا حبيبيسعد ابتسم عشان كان بيقارنها بقمر وكان فاكرها مش هتفرح بسبب حاجه زب دي بس حبيبه غير حبيبه بتفرح بئي حةجه من سعد زده الي خلاه يفرح اكتر وطلع مفتاح العربيه الي ب الصدفه كانت مايباخ موديل السنه وشبه الي كان جايبها ل قمرسعد : بقولك يا قلب غمضي عينك عشان لسه في مفاجئه كمانحبيبه بفرحه : بجد فيه مفاجئه كمان حاضر هغمض اهو ( وقفلت عينيها )سعد ابتسم وطلع مفتاح العربيه الجديده من جيبه وهوه بيقولها فتحيحبيبه : ايه ده يا سعدسعد : سجاره حشيش انتي هبله يا بت مفتاح عربيه عشانكحبيبه برقت ل سعد وبدات تعيط وهيه بتحضنه وهوه مش فاهم وعمال يهديها وهيه ماسكه فيه وحضناهسعد : فيه ايه يبت العبيط بتعيطي ليه دلوقتي معجبتكيش اغيرها طيبحبيبه : لا بس .. انا عمري محد حبني كدا يا سعد طول عمري محدش حبني كدا ولا عمل الي انته عملته معايا دا انتا مش عارف انا بحبك قد ايهسعد ابتسم : انتي الي مش عارفه انا قد ايه بحبك وعندي استعداد اديكي الدنيا دي كلهاحبيبه بفرحه : **** ما يحرمني منك يا سعد بس في حاجه انتا ناسيهاسعد : ايهحبيبه : انا مبعرفش اسوق عربيات اصلاسعد : كدا كدا جايبلك سواقه تسوق بدالك يا حبيبه قلبي انتاحبيبه : سواقه ؟ انتا جايبها بنت هههههههسعد بغضب : امال اسيبك مع راجل لوحدكم في العربيهحبيبه ابتسمت : حبيبي الي بيغارر عليا يا ناس بموت فيك يا سعدسعد ابتسم وقرب من شفايفها وخدها في روسه رومانسيه وهوه بيحسس علي ظهرها ب ايده اليمين لحد لما نزل ل طيزها وراح وهيه مش مركزه لامس خرم طيزها وجسمها كله اترعش وبصتله وهيه بتنهج وسعد لاحظ وابتسم ورجع يبوسها وهوه بيدخل صباعه في طيزها الي كانتوضيقه نييكحبيبه : لا لا اه بلاش هناك يا سعد بيوجعني اهسعد همس في ودنها : هطلعك النهارده و طيزك مفتوحه يا شرموطههاجت حبيبه وسعد حس ب ميه كسها نازله علي ايده وبدا يلعب في كسها وهيه بتموت تحته وطيزها ب العافيه مستحمله صباعه وهوه بدا يدخل ويخرج صباعه في طيزها وهيا تئن بوجع وهوه بينيك طيزها بصباعه وبيبوسها وايده التانيه بتلعب في كسها وهيه مش عارف تتنفس من الي بيحصلحبيبه : اه اه كمان كمان يا سعد عيزاهسعد : عيزه ايه وفين فين يا بنت الشرمومطه يا لبوه انتيحبيبه : اح اه اوففف عيزه زبك اه اه في طيزي يا سعدسعد بيهمس في ودنها : انتي الي طلبتي يا لبوهقلبها سعد وقلعها الكلوت الي غرق من عسلها وبدا يدخل صباعين في طيزها وخرمها بدا يوسه وهيه المها بيتحول لمتعه فجئه حط سعد زبه علي خرم طيزها وبدا يدخل راس زبه ودخلت ب العافيه و حبيبه بتترجاه يوقف وهوه واقف بعد ما دخل راس زبه في طيزهاحبيبه : اه لا لا يا سعد خرجه مش قادره كبير اوي عليا اهسعد : بيهمس في ودنها : احنا بنسخن بس يا لبوتيبدا سعد يتحرك لما حس انها بدات تتمتع وكل شويه يدخل حته من زبه لحد لما دخل نص زبه في طيزها وقعد شويه عبال ما اتعودت وبقت هيه الي تطلب زبه في طيزها وسعد بدا يتحرك برومانسيه وشويه شويه بدا يرزع زبه في خرم طيزها وهيه مش مستحمله بس برضو بتتمتعحبيبه : اه اه اه كبير اه اه زبك كبير براحه يا سعد مش قادرهسعد : طيزك الي كبيره يا لبوتيحبيبه : اه اه اه يخربيتك اه مش قادره طيزي وكسي اتهرو مش قااادرهفضل سعد يرزع في طيز حبيبه نص ساعه وهما ناسيين الدنيا ب الي فيها وسعد مكمل شتيمه في حبيبه الي متمتعه ب اسلوبه وعاجبهاسعد : ه هجي هجيبب يا شرموطهحبيبه : املالي طيزي يا سعد طفي ناري احححسعد لاول مره ضرب حبيبه علي طيزها الي احمرت وهيه صوتت بصوت عالي وجابت عسلها وسعد حشر زبه كامل في خرم طيزها ونزل لبنه جواها وبعدها استني لما زبه نام وخرج لوحده وحبيبه حتؤ مش عارفه تتكلم وسعد شالها ودخل بيها الحمام واخدو دش وخرجو وحبيبه بتعرج وسعد بيضحكسعد : هههههه هههههههههه مالك يا بطه بتعرجي زي البطريق كده ليهحبيبه : اضحك اضحك مهو ايده في المايه مش زي الي ايده في النار بس صراحه كانت حلوه المراديسعد ابتسم : هخليهالك كل مره احلي من الي قبلها بس انتي اصبريخلص الكلام و سعد وحبيبه دخلو ينامو في حضن بعض وراحو في النوم اول لما لمسو السريرالمشهد الرئيسيسعد بيفتح عينه يلاقي نفسه داخل قاعه ملكيه في قصر مصنوع من الذهب و المجوهرات الارض من السحاب منظر ابهر سعد وهوه مش فاهم هوه فين بس المنظر خلاه يسكت من الانبهار سعد بيبص ويتلفت في كل القاعه وفجئه سمع صوت زلزل المكان ب الي فيهالصوت : و الان يدخل ابن &^&/_^^&^& و ملك ال &&؛^&؛&؛&؛الصوت كان بيتشوش عند جمل معينه وبمجرد انتهاء الكلام و سكوت الصوت فجئه ظهر من العدم باب من النور حجمه ضخم جدا و النور الي خارج منه خلي سعد اراديا يغمض عينيه من شدته سعد غصب عنه لقي جسمه بيتحرك ناحيه الباب حاول يمنع نفسه بس مقدرش ودخل من البابسعد فتح عينه لقي نفسه في قاعه عرش ملكيه وفيه كيان اسود جسمه بيوحي علي انه الملك وكيان ابيض بيوحي علي انها ملكه شكلهم كان راعب سعد الي كان تقريبا نسي شعور اسمه الخوف من الي شافه بس قدامهم مكنش قادر ميخفش او يكون هادي كان وجودهم عامله رعب وهوه مش فاهم ليهالاسود بصوت اجش : اهلا يا سعدسعد : ان..انت مين وجايبني هنا ليه وازايالاسود بغضب : انتا لسه بتخاف بعد كل الي شوفته ولسه بتخاف سعدددددالصوت زلزل المكان و المكان تقريبا كان بينهار وسعد اترعب اكتر ومش فاهم ليه الكيان ده بيصرخ ب اسمه ب الشكل دهالابيض بصوت ناعمو: انتا عارف انه لسه مش عارفنا وطبيعي يخاف عمره ما شافنا قبل كدهالاسود بصوت اجش : ولو المفروض يكون قوي ده برضو ا%^:^:%الابيض : حتي لو كان ا%^:^؛ مستحيل ده في الاول و في الاخر مكملش %^% سنه علي بعض معجزه اصلا انه عايش بعد ما سمعناسعد بيسمع كل الكلام ده بس لما الاسود بيتكلم سعد يترعب اكتر و كل ما الابيض تتكلم يحس براحه وسلام نفسي وهوه مش فاهم بس جمع شجاعته وقرر يتكلم وبص ل الاسود بتحدي وصرخ فيهسعد : انتو ايه وازاي ده بيحصل وانا فيناسود بسخريه : احنا ايه هههههه يعني ارض من السحاب وقصر من الذهب اكيد مش تركي ال الشيخسعد بخوف : ان انتو شياطينالاسود بغضب : اخرررس ازاي تجراء تقارنا ب العبيد احنا من ال ^^%^:%الابيض : مش هينفع يعرف دلوقتي يا %؛:؛^:الاسود : قانون السببيه الملعون هوه السببسعد بخوف : انتو عايزين مني ايهالاسود : منك منك انتا هههههههه كسم الضحكالابيض : سعد اعتبر اننا جايبينك هنا عشان نديك هديهسهد بخوف : م.. مش عايز حاجهالاسود و الابيض بصو لبعض وبداو يضحكو وامتزج صوتهم وخلي المكان كله يتهز وسعد حس كئن جبل نزل علي ظهره وعيونه بدات تنزل ددمم وبقا بيكح ددمم الدم بقا نازل من عينه ومنخيره وسعد حرفيا حاسس روحه بتتسحب منه وفجئه وقفو ضحك وبصولهالاسود : معلش معلش نسينا انك هنا وعلينا صوتنا ههههالابيض : دلوقتي نتكلم جداااسود : كنت بتقول مش عايز الهديه صح ؟سعد برعب : انا عايز اروح مش عايز حاجه منكم سيبوني امشي من هنااسود : مش بمزاجك علي العموم وقتنا قرب يخلص وهيجي يوم ونتقابل تاني سلام يا ا^:^:^الابيض : سلام يا ^&^&: خلي بالك من نفسك وديه الهديه بتاعتك اتمني تساعدك في مشوارك وافتكر ان معاد القاء قربمدت الابيض ايديها ناحيه سعد وخرج من ايديها كوره من النور دخلت بطن سعد وهوه اول لما حس ب الكوره بتدخل بطنه صرخ ب اعلي ما عنده حس ان جسمه بيتحرق من الي بيحصل الكوره بتاعت الضواء استقرت في بطنه وسعد فضل يصرخ لحد لما اغمي عليه ؟؟؟؟............اولا حابب اشكر كل ال دعم القصه و تحديدا الناس الي بتكتب كومنتات مشجعه حابب اشكركم جدا واقولكم اني مكمل القصه بسبب الناس الي بتطلب اني اكمل وللي بيحب القصه وحابب اقولكم ان القصه هتكون كذا سلسله واتمني يعجبكم الجديد........
اخووووويا العشق يجدع جزء بجد جامد كل جزء بتتفوق فِيَھ علي الي قبلو بجد شابوواهلا ب الي بيقراء حابب بس اقولكم ان دي اول قصه اكتبها واحداثها ممكن تكون بطيئه بس ده عشان البناء مش اكثر لو عجبتك القصه وحابب اكمل اكتب في كومنت وشكرا واسف لو طولت
الجزاء الاول
صراخ صراخ كتير وفجئه يتحول لضحك هستيري كل ده طالع من شاب قاعد علي كرسي و الدم نازل من وشه وعنيه اليمين المفقوعه بمفك مصدي متشالش من لما اتحط في عينه اليمين وشكله بشع والدم نازل من وشه وشعره البني ومظهره الي يبان عليه الجمال المدمر مناخيره مشقوقه من النص منظره كان من اصعب المناظر رغم ده كان بيضحك بهستيريه وجنون
حوالين الشاب المربوط علؤ الكرسي كان في تسعه جاردات بئجسام ضخمه بشكل مش طبيعي وبيتناوبو علي تعزيبه عن طريق الضرب و التقطيع او حتي الطعن في اماكن تخليه ينزف ميموتش وسط التعزيب المتواصل وبعد ثلاث ساعات من التعذيب نطق واحد من الجاردات بعد ان ظل يلكم الشاب لثلاث ساعات بدون توقف
الجارد : ايه مش نةويه تخلصنا يكسمك اي مش عايز ترتاح انتا بس قول هيا فين واحنا هنرحمك
الشاب بكل سيكوباتيه : مين قال اني عايزك ترحمني انت الي ايدك ههههههههه نعمه شكلهم نسيو يئكلوكي يا بيضه كمل لو 1000 سنه عايز تعرف هيا فين هقولك بس بشرط
الجارد بغضب وعصبيه : قول وخلصنا
الشاب وهو بيرفع حاجبه وبيضحك بجنون : امك هههههههه هنيكها 99 سنه هههههههههه وفي السنه ال100 هقولك ههههههههههههه
واحد منهم مسك ايد الشاب الي قاعد علي الكرسي وبدا يفك الحبال من علي ايده اليميه ونظر للشاب في عينه ومسك صباع السبابه وبدون اي مقدمات رجعو لورا لدرجه خروج العظم من الجلد وبقا واضح و الشاب صرخاته مخطلطه بضحك سيكوباتي
الشاب بضحك وصراخ : اعععععع ههههههههههه لا مبحبش المفجئات هههههههههههه ابقا قولي قبلها
الجارد بصله بعصبيه وعيونه بتطق شرار وسحب خنجر صغير وبصله في عينه
الجارد : يعني مش ناوي تتكلم وتقول قمر فين يا سعد ؟
سعد بجنون : انا قولتلك شروطي ( ونفخ بقه زي العيال الصغيره ) يا اونكل انيك امك الاول
الجارد بصله وعيونه بتطق شرار وبدا يقربه من ايد سعد وبدا يدخل حافه الخنجر بين ضوافر سعد ويشيل ضوافر صوابعه بمنظر مقظظ جدا وهو بيبصله وبيضحك و سعد لازال مستمر في صراخه وضحكه حتي انفتح باب الغرفه واضاء نور من الخارج وظهر ظل لشاب يرتدي بدله سوداء ويظهر عليها الترف
داخل الشاب الغرفه لتضح ملامحه يرتدي بدله سوداء بلون شعره الاسود ومرتسم علي وجهه القبيح الملئ ب الحبوب نظره نصر وعزه لا تدري من اين اتته
الشاب : كدا كدا يا سعد تعبتنا يا راجل وكل دا ومش عايز تتكلم علي العموم انا جاي اريحك بس جايبلك معايا مفاجئه جميله وهتحبها
سعد بجنون اكثر : لا انا الي عندي ليك مغجئات كتير يا عمر ههههه فاكر لما كنا شله في الجامعه كنت عرفتني علي مهرب في اسوان انا فعلا بشكرك قمر دلوقتي بره بمصر عايزك تلف الكوكب كله ومش هتلاقيها شوفت انا كسب ههههههههههه انا كسب ياهوه هههههههههه عذبتني وهتقتلني بس انا كسب هههههههههههههههه ياهووووو ههههههههههه
الشاب بغل وحقد : يا رجاله دخلو الهديه
دخلو جاردات وماسكين بنت في حدود 28 سنه بجمال جبار وشعر اسود وطياز مرفوعه لفوق حرفيا كانت شبه هيفاء وهبي كده ملبن بلمعني الحرفي
سعد اول ما شافها اختفي من علي وشو الجنون و السيكوباتيه وبدات الدموع منغير ما يحس تنزل علي وشو حتي هوه استغرب كل الي حصله وكل التعذيب ده وحدش عرف يخليه ينزل دمعه بس بمجرد ما شاف البنت و الجاردات مكتلنها ومدخلنها الغرفه الضلمه وعيونه احمىت وبيعيط بصمت واختفي من وشه الجنون و السيكوباتيه
سعد : لا لا لا انا لا ازاي ازاي لا قمر هنا ليه المفروض تكوني بره مصر. ليه انتي هنا لييييييه ( وبدا يصرخ بكلمه واحده ) لييييييه لييييييه
الشاب : مع ان كلب زيك ميتسحقش يعرف بس هقواك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههه مصلحي ابوه انتا سمعت صح ابو الصحاب غكره ولا ناسي طلب 12 مليون جنيه صراحه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف انك هتكون كده كنت اتدهملو دولار ههههههههه
قمر رفعت وشها وهيه مدروخه وبتبص للكرسي واتخضت من المشهد سعد علي الكرس عنيه مفقوعه ب مفك مش اتشال من عينه اصلا وضوافره كلها متشاله وجسمه كله بينزف ومتشرح و الجلد متقطع وكذا صباع من ايده مقطوعين
قمر بتصرخ بهستريا وبتعيط : سعد لااااااا لا يا سعد ( ولفت نظرها للشاب الي قاعد علي الكرسي وبتصرخ وتعيط ) يا حيوانات يا زباله يولاد الكلب عملتو فيه ايه
الشاب : جوز ( وهو بيبص ل سعد وقمر ) عصافير محتاجين التفجر
سعد بعصبيه : ادهم مشكلتك معايا سيبها وانا هديك المنظمه كلها لا و الحسبات كمان بس سيبها تمشي وانا هعملك الي انتا عايزه
ادهم بص ل سعد وبدا يضحك بهستريه شديده
ادهم : كلو معيا مكنش فاضل غير القمر دي وهيه قمر بصحيح ههههه ( وشاور علي قمر ) علي العموم جه وقت النهايه للعبتنا الممتعه دي وجه دور نزول الستار وتحديد الفايز فينا يا سعد بس انتا عارفني بحب تخد الفوز الكامل انا كان ممكن اقتلك واوري جثتك لقمر بس محصتهاش ف قولت ادخلها تلعب معنا اهو نتسلي يا راجل ههههههه بس الحركه دي هعملك سحر
شاور ادهم ب ايده وعمل شكل مسدس وفي نفس الوقت طلع جارد مسدس وشد اجزاءه قبل ما يلاحظ سعد بص ادهم لسعد وشاور ب ايدو علي راس قمر وراح قايل
ادهم : بوم
انفجرت راس قمر ووقعت من ايدين الجاردات جثه منغير روح وسط صراخ سعد ونشوه النصر في عين ادهم صراخ سعد ملي الغرفه وعينه المتبقيه كانت هتخرج من مكانها من الغضب و الصراخ و العصبيه وبدا يتحرك لحد ما وقع ب الكورسي وبدا يزحف ب وهو مربوط ب الكرسي لحد ما وصل لجثه قمر وبدا دمها يغرق وشه وهو بيبص ل اخر نظره رعب كانت في عيونها
سعد بيصرخ وبيعيط : انا السبب لو اعععععععع ( ورجع لهستريا الصراخ من تاني ) لو بس كنت اذكي كن كنت هعرف احميكي كلو بسببي انا انا اسف يا قمر انا اسف يا حبي انا اسف يا مراتي انا اسف يا حببتي انا اسف
قاطع صرخات وعياط وكلمات سعد صوت صفقات من ادهم صفقات ورا بعض بص سعد ل ادهم بعين مليانه غضب وغل وحق وكره امنيته الوحيده كانت تنو يقتل ادهم في الحظه دي
ادهم : عاااش يا فناااان عجبتني اوي وانت بتتئسف كان مشهد مبهر الحقيقه لا وانت بتزحف ب الكرسي وبتبوس راسها فعلا اثرت فيا وقررت احققلك امنيتك هموتك واخلصك من العذاب
بس حابب اختتم العرض المؤثر بتاعك ده بحاجه قمر كانت ح ح حا حاااامل ههههههههههههههههههههه تخيل يعني انا مش بس قتلت مراتك لا وكمان ابنك جبت في عيلتك دبل كيل بذمتك مش المفروض يدوني جايزه بسبب انجازي برضو يا سعد ههههههههه
سعد اتفتح في الصراخ بشكل هستيري وبدا يرفع دماغه ويهبداها في الارض وبيحاول يفك نفسه بئي شكل ووسط ده كله اخر حاجه شافه كان ادهم عمل نفس الحركه الي عملها مع قمر عمل ايده علي شكل مسدس ورفعه وعمل كئنه بينشن علي راس سعد وهو بيقول
ادهم : واضح كدا انك عندك صداع انا بقا هديك حبايه تهديك خااااالص سلام يا سعد ( وضحك بكل سيكوباتيه ) بووووووووووووم
وانفجرت راس ادهم وتطاير مخه و الدماء في جميع ارضيه الغرفه واخر وجه شاهده كان وجه ادهم وهو يخرج من الغرف ل اجزاء من الثوان قبل ان تنغلق عينيه وتفارق روحه جسده
في مكان اخر وزمن اخر
يفتح سعد عينيه وهو يصرخ
سعد: هقتلك هقتلك هقتلك يبن المتناااكه هقتلك يا ادهمممممممم
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
بس خلصنا اول جزاء طبعا الاحداث بطيئه عشان اول جزاء لو عجبك اتمني تدعمني بكومنت وشكرا
الجزاء الثاني ( بعث الشيطان )
صحي سعد من النوم وهو بينهج وبيصرخ بتهديدات وجسمه كله عرقان وعيونه حمره ددمم ومن الغضب كانت هتخرج من مكنها بس بدا يهدي وانفاسه تهدي وبدا يستوعب ان عينه اليمين سليمه مفيش ولا جرح في جسمه ضوافره وصوابعه المقطوعه كله سليم كله رجع زي الاول واحسن كمان
سعد ببرود : ازاي انا عايش ازاي اصلا انا في رصاصه فجرت راسي انا حسيت بيها من مسدس الكلب بتاع ادهم ( بدا سعد يحرك عينيه ويتلفت يمين وشمال ويركز في تفاصيل الغرفه و صرخ ب اعلي صوت ) خخخخخخخخخخخخخ احااااا ازايييييي
قام سعد من السرير وبدا يمشي ببطئ ولاحظ ان طوله اقل من الطبيعي ده مش جسم سعد الثلاثيني المتدرب المليان عضلات وندوب من التدريبات و التعذيب
سعد كان هيتجنن الغرفه دي مش غريبه عليه هوه فكرها كويس جدا جدا حافظها شبر شبر ومتر متر بس ازي بدا سعد يفوق ويحرك جسمه
ويمشي وراح لحد ما وقف قدام مرايا متعلقه في الحيطه وعيونه وسعت لما بص ل انعكاسه
سعد بصوت عالي وصريخ : ازاي ازاي ازي ده مش انا لا ده انا بس ازاي انا سبت المكان ده من 13 سنه ازاي انا هنا وازاي رجع جسمي للعمر ده انا مش فاهم ازاااااااااااااااااااااي
صرخت بعجز من الي شايفه ده جسمي ودي غرفتي بس الكلام ده من 13 سنه وانا بعدت عن اهلي من زمن طويل ازاي رجعت وصغرت في السن ازاي اسئله كتيره كانت في دماغ سعد ومكنش لاقي اي اجابه و في لحظه بدا يصرخ ويكسر في الاوضه بكل غل وحقد وبقيي عامل زي المجنون ونزل علي المرايا ب ايده كسرها 100 حته
وبدات ايديه تجيب ددمم وهو مش حاسس وشاف في شظايا المرايا نفسه شاف شكله وهو بيدمع بس مش دموع ده بيدمع ددمم نازل من عينيه مخلي منظره مرعب وقف سعد وسكت و واقف في نص الاوضه الي اتكسرت و زجاج المرايا بقا في كل حته ومالي الارض وسعد واقف و الدم نازل من ايده وعيونه بتبكي بدل الدموع ددمم وهوه واقف ساكت
وفجئه انفتح باب الغرفه ودخل من الباب بنت بعمر ال 17 جميله جدا بشعر اسود وبيضه زي الابن وعيونها زرقه
شافت المنظر وصرخت بصوت عالي وسعد باصصلها وعيونه بتنزل ددمم ومصدوم ( دي اختي دي نور ايوه هيه بس ازاي دي ماتت من زمن الزمن انا دفنتها ب ايدي ازاي لسه عيشه ازاي ) سعد بقا عامل زي المجنون وكل شويه ياخد صدمه اكبر من الي قبلها ودماغه مش مستحمله حس الدنيا بتدور بيه ووقع علي الارض وهو بيسمع اخر كلام البنت وهيه بتصرخ
نور بصوت عالي ومنهاره : سعد مالك يلهوي سعد قوم يا سعد يا مامي يا بابي الحقو سعد سعدددددد
سعد بدات عينه تسود وهوه مش فاهم حاجه وعامل زي المجنون ومش لاقي تفسير صدمات ورا بعض وخبط علي دماغه مش بيوقف وعيونه بدات تغيب وقبل ما يغمي عليه شاف اخر حاجه كان ممكن يشوفها وكانت قمر ( قمر !!!!!! هههههه شكلي اتجننت خلاص او ممكن دي تكون الحياه بعد الموت وبشوف كل الي ماتو مش لاقي تفسير لو بس اقدر اسحب ادهم للموت واخليه يدفع تمن الي عمله انا مستعد ادفع اي تمن حتي لو كان تمن ده اني ابيع روحي للشيطان )
غمض سعد عينه و عيونه بيختفي منها النور وهو شايف قمر وسامع صراخ قمر و ونور و اغمي عليه
في المشهد الرئيسي
سعد بدا يفوق ويبص لاقي نفسه مربوط في كرسي اسود في اوضه ضلمه بدا يرفع راسه براحه وشاف مرايا قدامه واول ما بدا يركز صرخ من الي شافه كان شايف نفسه بس نفسه القديمه وهو مربوط علي كرسي و المفك في عنيه اليمين وصوابع ايده المتقطعه و الي مخلوع منها الظوافر شاف نفسه مبتسم بسيكوباتيه بحته
سعد ب قلق و رعب : ان انت مين وعايز ايه
بدات الصوره في المرايه تتحرك وتقوم من علي الكرسي و الحبال الي مربطاه اتحىقت بنار سوده ظهرت وحرقت الحبال وبص لسعد وهو واقف في المرايا وبدا يضحك بصوت عالي ومرعب سعد كان نسي اصلا احساس الرعب من الي شافه بس ده مختلف ده مش حاجه يقدر يقف قصادها
الشخص : انا مين ؟ انت الي مين ده فجئه ظهرت في جسمي وتقولي انت مين اما عجيب بصحيح
سعد ب قلق : جسمك ازاي يعني مش فاهم
الشخص بنفس الابتسامه المجنونه : لا انت فاهم وعارف بس مش عايز تصدق سعد انا وانتا واحد حتي لو حاولت تنسي مش هتنسي احنا واحد
سعد : ده شكلي بس انا معرفكش ولا عمري شوفتك بس صونك مش غريب عليا هوه ايه الي بيحصل هنا وانتا ميييييييييين ( صرخ سعد وبدات تترسم علي وشه نظره الجنون و السيكوباتيه زؤ الشخص الي في المرايا )
الشخص بص لسعد وتعابيره هدبت جدا ومد ايده وهو بيشاور علي سعد وايده خرجت من المرايا وبدا باقي جسمه يخرج ب التدريج لحد اما بقا واقف بجسمه قدام سعد وباصصله في عيونه وابتم ابتسامه خفيفه مع شكله المرعب برضو خلت شكلو يرعب رغم هدوءو الشديد
الشخص : تعرف يا سعد ليه الناس ممكن يحبو الشياطين او يحبو الشر و الجريمه مفكرتش لييه في فئه كبيره بتحب واحد مجنون زي الجوكر لا وكمان ليه فانز الجوكر ههههههههههههه تعرف ليه الناس تحب هتلر مع انو كان مجرم قتل ملايين البشر وفي نفس الوقت يكرهوك لو قتلت اب او ام ل اسره عاديه مبدا الخير و الشر عند البشر بايظ يا سعد يحبو الي يقتل ب ال الاف و الملايين ويكرهوك لو قتلت اتنين تلاته مبداهم غريب فعلا
سعد وهو مبتسم بجنون : زي ما الناس بتحب الجوكر برضو بتحب المضاد بتاعه باتمان وزي ما بيحبو الشياطين بيحبو الملائكه
الشخص : هههههههه ذكي طول عمرك ذكي وبتفهم بسرعه لدرجه انك وصلت ل الاجابه بنفسك افتكر يا سعد
بصله سعد و الحبال اتحرقت بنار سوده ووقف سعد من علي الكرسي وبص للشخص و الاثنين ابتسمو لبعض بجنون وسيكوباتيه وبيتكلمو في صوت واحد وهما باصين في عيون بعض واختفت الجروح من جسم انعكاس سعد ورجع جسمه لجسم سعد وهوه بعمر ال 18 و الاثنين بقوا توام وهما باصين لبعض وبصوت واحد
سعد و الانعكاس بجنون : طول ما في نور في ظلام انا ظلام الجحيم وانا نور الارض انا من ولد من نار وطين وكرهتني المخلوقات اجمعين
بصو لبعض وفجئه لفو وشهم وهما مبتسمين وبيردودو نفس الكلمات وشافو سعد بعمر الثلاثين بنفس الجروح و العين المفقوعه مربوط في كرسي بسلاسل من حديد وبوقه متكمم ب قماش اسود وعمال يصرخ ليهم وهما باصينله وبيتكلمو ويرددو نفس الكلمات ورفعو ايديهم وشاورو لسعد وبصوت واحد
انعكاسات سعد : افتكر دايما يا سعد انت نور الارض وظلمه الجحيم وانت من كرهتك المخلوقات اجمعين
سعد فضل يصرخ وصوته مكتوم وايده ورجله مربوطين بسلاسل من حديد وفجئه حس بدوخه وبدا ت عينه تغمض ونورها ينطفي
وينزل راسه لحد لما اغمي عليه تاني وصحي في اوضته من تاني وشاااف ؟؟!!!!
باااااس كدا اظن الجزاء طويل شويه زي ما الي بيتابع وشكرا جدا لكل واحد بيكتب كومنت وعجبته القصه وهحاول اتواصل مع اي مشرف يدمجلي الاجزاء بتاعت القصه وبس كدا وييييي سلااام
- الجزاء الثالث ( شر الشيطان )
المشهد الرئيسي
سعد بدا يصحي من الغيبوبه ويرجع ليه وعيه من تاني وسامع اصوات بتعلي ب التدريج
صوت : دكتور بسرعه الحاله بتفوق
صوت : بسرع يا جماعه دي فرصه مش هتكرر القلب بيستجيب اخيرا
فتح سعد عنيه وبص لقي نفسه بيبص لسقف غرفه
صوت : سعد انت فوقت لو سامعني ارفع السبابه
رفع سعد صباع السبابه وهوه مش فاهم حاجه بس بيجاري الدكتور
سعد : دكتور انا فين واي الي حصل
الدكتور : ايه الي حصل محدش فينا يعرف الي نعرفه انك اتعرضت لصدمه عملتلك سكته قلبيه موئقته وكنا لسه هننقلك للمشرحه ومفكرينك ميت
سعد بص ل الدكتور بعدم اقتناع وبص في تقويم كان متعلق علي الحيطه مكتوب فيه التاريخ ( 2020/1/17 ) سعد اول لما شاف التقويم شاور للدكتور يسكت وحط ايده علي راسه وبدا يفكر بهدواء ووصل ل استنتاج واحد ( يعني ايه سنه 2020 انا متئكد اننا في 2033 يعني الزمن رجع ولا اي مش فاهم ) قطعت افكار سعد كلام الدكتور
الدكتور : سعد انت كويس مالك ساكت لو فيه مشكله مئثره عليك ياريت لو تبلغني عشان اقدر اساعدك
سعد : دكتور هوه النهارده سنه كام وشهر كام ويوم كام في الشهر
الدكتور ب استغراب شديد : النهارده سنه 2020 شهر واحد يوم 17 انت حصلتلك مشكله في الذاكره او حاجه ؟
سعد مردش علي الدكتور ووصل ل استنتاج واحد بس في عقله ( انا رجعت ب الزمن 13 سنه ) سعد فجئه ارتسمت علي وشه ابتسامه سيكوباتيه مجنونه ابتسامته كانت من الودن لل لودن لدرجه ان الدكتور اترعب من الابتسامه و الشعور الغريب الي حس بيه لما شافها ورجع كام خطوه لورا
الدكتور : سعد انت كويس فيك حاجه ؟
سعد لاحظ نظره الرعب في الدكتور نظره مش طبيعيه من الرعب خلت الدكتور كان هيعيط لما بصله سعد حاول يسيطر علي نفسه وهديت ملامح الجنون من ملامحه ورجع لشكله العادي الطبيعي وهوه بيقول للدكتور
سعد : مفيش يا دكتور انا بس حاسس اني فاكر حاجات وناسي حاجات لو تقدر بس تنادي حد من اهلي
الدكتور بعدم اقتناع : تمام يا سعد
مشهد جانبي
الدكتور خرج من الغرفه ونادي وقال
الدكتور : حضراتكم الي مع المريض سعد علي السيوفي
علي السيوفي ( ابو سعد ) رد وهوه بيدمع : ايوه يا دكتور وخلصنا اجرئات الدفن وعايزن نستلم الجثه
الدكتور وهوه مبتسم : المريض حصلتله معجزه و فاق حاليا وهوه طالب يشوف حضراتكم بس ياريت نراعي انه عنده فقدان ذاكره موئقت
اترسمت الفرحه وشهم كلهم بس استغربو من موضوع فقدان الذاكره
نور وهيه بتعيط : ماما سعد عايش سعد عايش يا ماما
غاده العدوي ( ام سعد ) بفرحه : بجد يا دكتور سعد عايش ابني عايش بس ازاي ده قلبه واقف من امبارح بليل و المفروض خلايا مخه تكون ماتت
الدكتور ب استغراب : عشان كدا طالب منك يا دكتوره و حضراتكم اعمل دراسه علي الحاله بشكل مفصل دي معجزه انه لسه عايش رغم ان قلبه اتوقف المده الطويله دي
علي السيوفي بغضب : يا دكتور يا محترم عايز تعمل دراسه علي ابني
الدكتور بتوتر : يا فندم مش ده المقصود علي العموم الي حضراتكم عايزينه انا هعمله بعد اذنكم اتفضلو معايا
المشهد الرئيسي
سعد رفع راسه وبص للسقف وهوه بيفتكر حياته الي فاتت وبيفتكر التعذيب و الضرب و الاهانه و الذل الي اتعرضله وبيفتكر قمر حب حياته بيفتكر منظرها وهيه دماغها متفجره من اثار الرصاص بيفتكر انها كانت حامل ب ابنه وغصب عنه بيدمع وهوه باصص في السقف وبيفتكر الشيطان الي دمر حياته الي كان السبب في كل شر حصله ادهم و الدم بيغلي في عروقه و وشه بيحمر و العروق ظهرت علي وشه بشكل واضح بس فجئه بيتنهد ويهدا ويبدا يفكر في كل الي حصل من جديد وهوه بيكلم نفسه
سعد : معلوماتي دلوقتي الي عندي دلوقتي اني رجعت لما كنت في بدايه سنتي ال 18
نفسه : بس تفتكر ادهم ليه علاقه ب الموضوع ده
سعد : لا طبعا ادهم اصلا ميحلمش بحاجه زي دي انها تحصل في ارعب كوابيسه تقولي يعملها بنفسه
نفسه : يعني مين يعني وازاي اصلا حصل كدا انتا اصلا عمرك سمعت عن حد بيرجع من الموت عشان يرجع ب الزمن
سعد : مهو ده الي مجنني ازاي انا عايش وازاي رجعت 13 سنه ل ورا
نفسه : ثانيه فاكر الكابوس الي حلمت بيه وانت في الغيبوبه فاكر كان بيقول ايه
سعد : طبعا فاكر هيه دي تتنسي بس علي العموم ده اي كلام عبيط يعني ايه انا مخلوق من نار وطين وكرهني المخلوقات اجمعين ده هبل
نفسه: مش ممكن يكون الهبل ده هوه السبب انك رجعت ب الزمن ب الشكل ده
سعد : مش هاممني ازاي او السبب المهم انه حصل وانا مش هضيع الفرصه وهصلح كل حاجه وارجعها لمكانها
قاطع تفكير سعد وكلامه مع نفسه صوت فتح الباب ودخول ابوه و امه و نور نور جريت علي سعد وهو علي السرير واترمت في حضنه وهيه بتعيط
نور : كدا يا سعد عايز تمشي وتسبني طب ليه ليه عملت كده ليه
سعد : عملت ايه يا غبيه انتي انا مش فاكر انا ايه جابني هنا اصلا
الدكتور : استئذن حضراتكم لو احتجتو حاجه انا موجود بره
علي السيوفي : اتفضل يا دكتور
خرج الدكتور وابو سعد و امه باصينله وهما مش فاهمين حياتهم مكنش فيها المشكله الي تئدي ل حاجه زي دي اينعم ظروفهم الماديه مش احسن حاجه بس كانو عايشين كويس ازاي سعد اكثر واحد متفائل فيهم ينت ،، حر او يتعرض لصدمه توقفله قلبه ب الشكل ده
علي السيوفي : سعد انتا فاكر اي وناسي اي
سعد : يا بابا انا مش فاكر اسبوع قبل الي حصل اسبوع كامل مش فاكر فيه حاجه ( لازم محدش فيهم يعرف حاجه عني دلوقتي خالص )
غاده العدوي : سعد طيب ليه سئلت الدكتور عن التاريخ
سعد: كانت عندي لغبطه في التاريخ في دماغي مكنتش فاكر التاربخ عشان كدا سئلته
نور بضحكه ***** : سعد انت فاكرني صح انا نور اختك الكبير عشان كدا لازم بعد كدا تسمع كلامي ماشي ههه
سعد وهوه بيضحك : بقولك هوه اسبوع محدش حطلي فايروس في دماغي عشان انسي السنه الفرق يا اوزعه انتي
علي السيوفي : طيب يبني احنا هنسيبك ترتاح شويه
سعد شال الاجهزه المتوصله بيه وقام وقف علي رجليه
سعد : لا ما انا جاي معاكم هههههه
غاده العدوي بعصبيه : ايه يا غبي الي عملته ده حد يعمل كده يا دكتور
الدكتور فتح الباب من الصوت وهوه مخضوض واتخض اكثر من منظر سعد وهوه شايل الاجهزه وواقف علي رجليه وصرخ
الدكتور : ايه يا متخلف الي عملته ده انتا ازاي تشيل المحاليل انت جسمك بقاله شهر كامل في غيبوبه انت عايز تموت نفسك يا بني ادم انتا
سعد نزلت علي كلمه شهر زي الصاعقه واتحرك ناحيه الدكتور ووقف قدامه
سعد : شهر ايه هيه كام ساعه الي نمتهم وجسمي احسن من الاول كمان ومفيش فيا اي حاجه انتا اكيد بتخترف
علي السيوفي بعصبيه : سعد احترم نفسك انتا بجد دخلت في غيبوبه شهر
سعد بص ل ابوه وهوه مستغرب من الكلام المفروض لو هوه فعلا كان في غيبوبه شهر كامل المفروض مكنش قدر يقوم من علي السرير اصلا
سعد. : برضو هيقولي شهر انتو هتجنوني ما انا كويس قدامكم وسليم اهوه
الدكتور : حتي ده مش طبيعي انتا اامفروض متكونش قادر حتي تقف علي رجليك انتا لازم ينجتعملك تحاليل ضروري بعدها اعمل الي انتى عايزه
سعد ب قرف : اهمل الي تعمله وخلصني
بص ابو سعد ل ابنه وهوه مستغرب من اسلوره وتصرفاته الي اتغيرت 180 درجه مش ده ابنه الي كان بيتحرج يتكلم مع الناس مش ده ابنه الي كان بيخاف من ظله في حاجه في سعد اتغيرت بشكل كامل واهله كلهم ملاحظين التغير ده
بيقوم سعد ويروح مع الدكتور عشان يعمل التحاليل وهوه بينفخ وقرفان من المستشفي و الدكتور المستشفي كانت مستشفي حكومي سعد اتعود يكون ملياردير لو عنده برد افضل اطباء العالم كانو بيجرو عشان يعالجوه واخرتها يلاقي نفسه في مستشفي حكومي
خلص سعد التحاليل مع اادكتور وهوه قرفان من المستشفي ب الي فيها وبعدها رجع هوه و الدكتور ل نفس الغرفه و الدكتور سرحان وهوه باصص ل التحاليل ومصدوم في نفسه جدا وعمال يوموم مع نفسه وكل شويه يبص لسعد من تحت ل تحت لحد اما وصلو الاوضه الي فيها اهل سعد
اادكتور : انا صراحه مش عارف اقلكم اي سعد التحاليل بتاعته مش نتايج انسان جسمه بشكل كامل غريب حجم قلبه 3 اضعاف حجم قلب العادي وتقريبا كل وظايف جسمه احسن بكتير من اي انسان عادي بس في مشكله مش لاقينلها تفسير لحد دلوقتي
غاده العدوي : ايه يا دكتور من كلامك ان حالته الصحيه تحسن من قبل ودي حاجه كويسه ايه المشكله
اادكتور : سعد ممكن تقلع التي شرت ده
استغرب الكل من طلب الدكتور وسعد بصله ب استغراب وعمل زي ما قال وكانت الصدمه الي خلت سعد و علي ابوه يشخرو في نفس واحد
سعد : خخخخخخخخخخ احا ايه ده كله اي كل العضلات دي
علي السيوفي : خخخخخخخخ ايه ده يروح امك انت كنت مغمي عليك في الجيم ولا ايه
الدكتور : سعد حرفيا بقا اقوي من اي بادي بلدنج ( متدرب كمال الاجسام ) نسبه اادهون في جسمه 1 % نسبه مستحيل حد يوصلها الي بعد سنين تمرين و الاغرب ان سعد اصلا مكنش بيمارس الرياضه علي حسب كلامكم ف لو حد يقدر يقدملي شرح هكون شاكر عشان انا معنتش فاهم حاجه
وسط ما الكل مكنش فاهم حاجه سعد كان سرحان في شكل جسمه وبدا يستكشف جسمه كئنه اول مره يشوفه وفجئه نور بكل تفاهه
نور : علي كدا سعد ينفع يمسك مكان باتمان الايام دي بكل العضلات الي طلعتله دي
الكل فرط ضحك من كلام نور اامتخلف في ساعه الجد وعدا الموقف بصعوبه شديده و الكل بما فيهم سعد في حاله صدمه جسمه حرفيا اتغير 180 درجه ده مش جسم مراهق عنده 18 سنه ده جسم واحد متدرب بشكل غبي وطوله برضو زاد من 170 ل 186 الي خلي الدكتور بيشد في شعره
رجع سعد البيت هوه و عيلته واول لما دخل البيت لقي في وشه اخر حاجه كان ممكن يشوفها ؟؟؟؟
نهايه الجزاء ده اتمني يكون عجبكم ومن اول الجزاء الي جاي هنسرع الاحداث عشان انا اتبضنت صراحه وهقلل التفاصيل فااااا سلاام
- جزاء الرابع ( طفوله الشيطان )
المشهد الرئيسيبيخرج سعد من المستشفي وهوه بيتمتم وبيضرب كف ب كف هوه و ابوه بس صدمه علي السيوفي والد سعد كانت اكبر ب اضعاف الي عمره ما شاف ابنه اصلا بينزل يلعب كوره جسمه بقا احسن من اجسام لعيبه كمال الاجسام بمراحل وكمان تصرفاته الي اتغيرت 180 درجه خلي ابو سعد يشد في شعره حرفيا لحد لما وصلو البيت وكل واحدوفيه سرحان في التغير الي حصل ل سعد من جسمه ل تصرفاته الي خلته كئنه شخص جديدلحد لما وصلو البيت وسعد طالع علي السلم سمع صوت مش غريب عليه ابدا : سعد الف احمد**** علي السلامه انت رجعت امتيرفع سعد راسه وهوه بيشبه علي الصوت الانثوي و اول لما شافها اتمسمر في مكانه و وعينه وسعت من الصدمه كانت واقفه قدامه قمرسعد ب حنين : قمر انتي عايشهاستغرب اهل سعد و قمر من كلام سعد جدانور : انت حمار يلا هيه الي المفروض تقولك الكلمه ديسعد كان سرحان ومش بيرد علي حد فيهم كان بيبص لقمر بس وهوه بيدمع واهله كلهم مستغربين من تصرفاته قمر ب النسبالهم كانت صديقه طفوله سعد مش اكثر وبيعاملها زي اختو حتي لما هيه كانت بتلمحله كان بيصدها وتعامله معاها دلوقتي مش نظره اخ ل اخت ابداعلي السيوفي : ايه يعم في واحد عنده كل العضلات دي و يعيط ب الشكل ده دنا قولت انك هتبقا فتوه الحته بعد كده هههههههغاده العد ي : سعد انتا ساكت كده ليه مترد يلا دي قمر مش كائن فضائي يعنيسعد اخيرا بدا يجمع ويفوق وحس ان قمر ممكن تفتكره مجنون علي الحاله ديقمر : سعد انتا كويس فيه حاجه وجعاك طيبسعد : صباع رجلي الصغير اتخبطعلي السيوفي بخبث : شكل قلبك الي اتخبط يا روح امكقمر بغيظ : طيب ماما غاده هبقا اكلمك اما الرخم ده ينام سلام بقاوراحت رزعت الباب في وش سعد واهله كلهم ميتين ضحك علي قمر و سعدطلعو اهل سعد ودخلو الشقه واول ما فتحو الباب دخل سعد براحه وهوه بيفحص المكان براحه بعنيه وشويه وهيعيط واذا بشلوط ينطره جوا الشقه ويوقعه علي وشه بيلف عشان يشوف مين ويلاقي نور وتقولهنور: انتى لسه هتتئثر الشنطه تقيله يعم انتاسعد بهزار : يا بنت الكلب و**** ل اوريكيعلي السيوفي بهزار : ده ااكلب نفسه هوه الي هيوريك تعالولي انتو الاتنينوبيطلعو يجرو ورا بعض وهما بيضحكو وغاده العدوي ميته علي نفسها من الضحك بسبب سعد ونور و ابوه وبعدها بيرسو الفطار وبيقعدو يفطروعلي السيوفي : مشوفتش انتا يا سعد صاحبك مصلحي كان بيجي ليل نهار عشان يطمن عليك كئنه اخوك ب الظبطغاده العدوي : مصلحي ده ** باعتهولك يبني و** عامل زي اخوك ليل نهار كان يجي يطمن عليكسمع سعد اسم مصلحي وجسمه كله اترعش وقام من علي السفره وهوه بيبص ل ابوه و امه وعلي وشه نظره غضب وعيونه بتطق شرار وكلهم اتخضو وبزات نور اترعبو منه ومن نظرته ومن العروق الي ظهرت في وشه من كتر العصبيه و الغضبعلي السيوفي : سع.. سعد ف.. فيه ايه الي حصلغاده العدوي برعب : سعد يبني مصلحي عملك حاجه اذاك في حاجه مالك بس طيب كان هوه السبب في الي حصل افتكرت حاجه طيبسعد بغضب وصوت خشن : انا داخل انام محدش يصحينيلف سعد وشه واتحرك ناحيه اوضته الي كانت متكسره ومفيش فيها حاجه سليمه غير السرير ورزع باب الاوضه ومحدش من اهله لحق حتي يتكلممشهد جانبيوهما مرعوبين من سعد ل اول مره بحسو ب الرعب من سعد الي ربوه علي ايدهم ومش فاهمين حاجه بس سكتو وكلهم قامو بهدواء لمو السفره وقعدو يتكالمو وهما باصين في الارض ومحدش فاهم الموقف الي حصل ده تفسيره ايه او ايه سبب غضب سعد وازاي قدر يرعبهم من نظره واحدهعلي السيوفي : سعد كان عامل زي المجنون اول لما جبنا سيره الزفت الي اسمه مصلحيغاده العدوي : تفتكرو مصلحي هوه السبب بس ده عمرنا ما شوفنا منه حاجه وحشه عملها ل سعدنور : بس انا شوفتعلي العدوي ب استغراب : شوفتي ايهنور : مصلحي كان ديما لما يجي ل سعد يحاول يتكلم معايا وانا اصده بس اكيد سعد ميعرفش الكلام ده خوفت سعد يعمل فيه حاجهعلي السيوفي ب غضب : ابن الكللابب انة هقول ل سعد واخليه يئدبه ويقطع علاقته بيهغاده العدوي ب هدواء : بس من كلامك يا نور ان سعد ميعرفش الكلام ده امال سعد برضو اتعصب ليه اول لما جبنا سيره الزفت مصلحيعلي السيوفي : ده الي هامك مش هامك خالص ان ابنك متاخد كبري عشان يوصل ل اختهغاده العدوي : يا علي يا حبيبي انا وانت عارفين سعد لما بيتجنن بيبقا عامل ازاؤ ولا ناسي الي حصلعلي السيوفي و نور اترعشو من الرعب وحطو راسهم في الارض وهما بيفتكروفلاششش باااكنور في سنه اولي ثانوي نزلت عشان تروح الدرس وسعد زهق من القعده ونزل يتمشي عبال ما تخلص اخته الدرس ويروح يجبها وي ويروحو خلص الدرس بدري ونور خارجه من سنتر الدرس الي موجود في منطقه شعبيه وبتلاحظ كذا شاب ماشيين وراها هيه وصحابها البنات و البنات و نور خايفين من الموقف و الشباب عمالين يتكلمو و يضحكوشاب ١ : يدين امي يصطا انتا شايف عامله ازاي دي صاروخشاب ٢ : يسطا لا و البت الي جمبها دي قاعده صواريخ ( وهوه بيشاور علي نور )شاب ٣: بقولكم ايه انا مش قادر تعالو نرحلهم والي يحصل يحصلبيفضلو يقربو من نور وصحبتها البنات ( وصف سريع ل اصحاب نور الي هما شهد و مريم) ( شهد دي عليها طيزها مرفوعه وقبه ل فوق وشعرها بني و بلوندايه وبززها قد الرمانه تقريبا وعيونها زرقه حاجه كافره من الاخر ) ( مريم طيازها متوسطه وجسمها رفيع بس بيضه زي الابن وبززها كباره لدرجه تحسها مرضعه وشعرها اسود بس طويل لحد طيازها وبتسيبه مفرود دايما )وصلو ل نور و صحابها و مريم و شهد لاحظو اخيرا انهم ماشيين وراهم من بدري وبيبداو يخافو ونور عامله هاديه بس من جواها مرعوبه وفجئه نور بتشوف الولاد وهما بيشاورو عليها وصحابها و للحظه نور بتتجراء وتلفلهم وتزعق فيهم وهيه قلقانهنور ب قلق وصوت عالي : فيه ايه انتو ليه ماشيين ورانا ليه ؟الشاب ١ : بقولك ايه ماتيجي وهنديكي الي انتي عيزاه وهاتي صحابك ب المرهمريم : انتا حيوان مش متربي ازاي تفكر اننا شبهكم يا نجسشهد وهيه بتعلي صوتها : نيجي معاكم فين يا روح امك انتا فاكرنا زباله زيكم يبن الوسخهالاولا بيتصدم وكان فاكر نور وشهد ومريم بنات شمال بسبب لبس شهد العريان و الديق ولسانها الفالت و الجرئالشاب ٢ : طيب عشان الكلمه دي يبت الشرموطه منك ليها ل هتيجي معانا صاحبتكم ام لسان دي ( وبيشاور علي شهد ) وكلمه كمان ل ناخدكم معاهاشهد : تاخد مين يبن المتناك انتا متعرفش ابويا ممكن يعمل فيك ايه لو عرف انك موقفني كداالشاب ٢ : ابن متناك !! انا ابن متناكه يبنت الكلب يا وسخه يا مومس ( وبيرفع ايده عشان ينزل علي وش شهد ب قلم مخبرين بيطرقع وشهد بتترمي علي الارض )الناس بدات تتلم وسعد من بعيد سامع زعيق و خناق وقرر يروح يشوف فيه ايهمريم : انتا غبي يلا انتا عارف انتا عملت اينور : استنا يبن الكللابب و**** لتصلكم ب اخويا يجي دلوقتي عشان تعرف تستقوي علي بنات الناس كويسلسه هطلع الموبايل وتكتب الرقم وشهد كل ده علي الارض مصدومه و بتعيط الولا خطف الموبايل من ايد نور ورماه وداس عليه كسره ميت حته وفجئه شد نور من شعرها وعايز يجرها من شعرها معاه ب العافيه وصحابه بيحاولو يمسكو مريممريم : سيبوني سيبوني يا كلاب و**** لوديكم في داهيهنور : اه شعري سبني يا حيوان يا زبال سبني يا نجس سبنيييي ( وهيه بتدمع من شده لشعرها )الشاب ١ : انا يبنت الكلب تقوليلي هتصلك ب اخويا تلاقيه خول ممشيكي علي حل شعركفتح مطوه وهو بيقول ( انا بقا هسيب تذكار ل اخوكي علي وشك عشان تفتخري بيه كويس بعد كده ) بيتصدم صحابو من تصرفه وهو بيرفع المطوي ولسه هينزل علي وش نور الي غمضت عينيها من الخوف و الشاب وهوه نازل علي وش نور لقي ايده وقفت في الهوا وايد حد من وراه ماسكه المطويسعد : اخوها خول بتقول ههههههههه دنا الي هقلبك خول برخصه يبن المومسنور بتفتح عينيها وبتلاقي سعد ماسك المطوه وايده بتنزف وهوه باصص وعيونه حمرا ددمم و العروق بارزه في وشه من العصبيهبيلتفت الشاب يشوف مين الي واقف وراه وبيتصدم ب منظر سعد و الرعب بيبان علي وش الشابالشاب ١ : ان ان انتا بقا اخوهابيخطف سعد المطوه من ايد الشاب وبيعدل مسكته ليها وبيبص للمطوه وبعدين بيبص للشاب وبيديله ب الرجل في بطنه و الشاب بيطير كام متر و بيخبط في حيطه وهو بيكح وواحد من صحابه بيجري علي سعد من ضهره وهوه ماسك خشبه وعايز يضرب سعد علي دماغهشهد : حاسب يا سعدسعد مبيلحقش و الواد بيديله ب الخشبه علي دماغه. دماغه بتبدا تنزل ددمم وعينه بتبدا تغيب وفنفس الوقت يحس ان جسمه بيسخن وبيلف وشه الغرقان ددمم للشاب بس الشاب بيتصدم من الي هوه شايف شاف سعد كان بيضحك بجنون سعد كان نسي كل حاجه وبقا بيضحك بجنون مع الدم الي علي وشه خلي منظره مرعب جدا للشابالشاب ٢ : انتا مجنون انتا بتضحك علي ايهسعد مسمعش الشاب وبحركه بسيطه وسريعه فقع عين الشاب اليمين و الشاب بيصرخ وهوه ماسك عينه و الدم بينزل منها و صحابه مصدومين من الي حصل ومريم و شهد باصين ل سعد برعب اكتر من الشباب سعد كان عامل زي المجنون بيضحك و الدم مغرق وشه بيضحك وهوه لسه فاقع عين واحد بيضحك واخته كانت هتتشوه ازاي بيضحك في الموقف ده محدش كان فاهمالشاب ٢ : عي عينييييي عيني حرام عيني حرام عليك ليييه عيني اعااااااااااااسعد ب جنون : انتا زعلان كده ليه انا لسه بسخن يكسمك منك ليهالشاب ١ : احنا اسفين احنا هنديك كل الي انتا عايزه بس سيبنا ابوس رجلك سيبنا احنا مكناش عايزين ده يحصلسعد مبيردش عليه وبنفس الحرك بيشيل العين الشمال وهوه مبتسم لنفس الشاب وصط صدمه الكل سعد خلاه اعما لمجرد انه عاكس اختهشهد : سعد انتا عملت ايه سعد انتا اجننتالشاب ٢ : انا اتعميت اعع اتعميت حرام عليك ليه ليه عملتلك ايه عشان كل ده هما الي ضربو اختك انا عملتلك ايهالشاب ٣ ساب مريمه وكان عايز يجري سعد رمي المطوه علي رجله واتنشكل علي الارض وهوه بيصرخ و مريم و البنات مرعوبين من الموقفالشاب ٣ : معملتش حاجه سبني امشي سبني امشي معملتش حاااااجههههسعد بدا يقرب منه وسحب المطوه من رجله وهوه مبتسمسعد : تعرف اول لما شوفت منظركم واختي وصحبتها مضروبين وبتقول عليا خول حسيت ب ايه حسيت نفسي عاجز او مذلول ده اكتر احساس بكرهه وده تمن انك حسستوني ب العجز كل حاجه وليها تمن وفيه حاجات كلاب زيكم متقدرش تدفع تمنها الي ب الشكل دهسعد نزل عند رجله وهوه بيبصله و الشاب بيحاول يفلت منه وخايف سعد ماسك المطوه وهوه رافع رجل الشاب اليمين وقرب عليه ب المطوه علي عصب اكيليس ( اهم عصب في الرجل وهوه المسؤول انك تمشي ب رجلك اصلا ) وهوه بيضحك سن المطوه علي العصب من فوق الجلد وهوه بيضحكسعد : تعرف ان اهم عصب في الرجل هوه الي انا هقطعو ده هتعيش طوى عمرك بتعرج لو قطعته من رجل واحده ولو قطعته من رجليك الاثنين بتبقي قعيد طول عمرك متقدرش تتحرك تخيل انك هتبقي في احسن الاحوال بتعرج من النهاردهالشاب ٢ : لا لا ابوس رجليك لا اطلب الي انتا عايزه بس بلاش دي ابوس رجليك لا ارحمني ابوس رجليكبيبص الشب وهوه بيعيط ل سعد الي بيبتسم اكتر وبيقطع بحركه سريعه عرق اكيلس في رجله وبيقوم ويسيب نافوره ددمم وصريخ الشاب الي امتزج مع صريخ صاحبه الي اتعمي و ذهول البنات الي مش مصدقين ان ده سعد الي كانو بيتريقو عليه ويهزرو معاهالشاب ٢ : اععععععع لا لا لا لا رجلي رجلييييييييييييسعد ب جنون : مالها رجلك ما هي كويسه اهي وقع عليها شويه كاتشب بسالكل كان مستعجب من هدواء سعد وجنونه في نفس الوقت بس محدش كان عنده الجراه انه يتكلم او حتي يتدخل الناس كانت واقفه تتفرج بكل ذهول وفيه الي كان بيصور ومحدش استجراء يتدخل ويلحق الشباب الي بقو معاقين بسبب انهم عاكسو كام بنتسعد : دلوقتي جيه دور الي كان بيقول عليا خول وعاوز يشوه اختي فكرت كتير اعمل فيك اي عشان ما تقربش ل اختي تاني ولقيت ان ده مستحيل واكيد من كرهك ليا ممكن تعمل حاجه ل نور عشان كده مفيش حل غير اني اخد دا ( وهوه بيشاور علي رقبه الشاب ١ )الشاب ١ : انتا عاوز ايه انت متعرفش انا لو حصلي حاجه اهلي مش هيسبوك في حالكسعد بسيكوباتيه : طيب و اهلك هيعرفو منين انتا اصلا مش هترجعلهم تاني ههههههههههنور : لا يا سعد لا متقتلوش هنتئذي لو ده حصل ابوس ايدك بلاش متضيعش نفسكسعد ما ردش اصلا علي نور واتحرك و الشر طالع من عينيه ومبتسم ب جنون ومش سامع اي صوت من توسلات نور و شهد و مريم من حبهم ل سعد وخوفهم من الي هيحصله لو قتله شهد راحت ل نور وهيه بتقولهاشهد : نور اتصلي ب عمو علي بسرعه سعد مش طبيعي لو كمل هيقتله بجد خلي عمو علي يجي بسرعهنور ب خوف وعياط : حاضر حاضربتطلع نور تليفونها وبتتصل ب علي السيوفي وهيه بتعيط و هوه مش بيرد وسعد مش سامع غير كلمه واحده ( اقتله اقتله اقتله اقتله )علي السيوفي رد وهوه سامع صريخ نور في الموبايل ومش فاهم حاجهنور: سعد بابا سعد يا بابا سعد الحق سعدعلي السيوفي : فيه ايه سعد حصلتله حاجه انطقينور ب صوت عالي : سعد هيقتل واحد يا بابا ومش عارفين نوقفه احنة قدام الدرس تعاليعلي السيوفي بصوت مرعوب : حاضر حاضر جاي جاي حلا حولو توقفوه او تعطلوه خمس دقايق بسقفل علي السيوفي وسعد الابتسامه بتزيد علي وشو و لون قزحيه عينه قلبت احمر وهوه بيقرب من الشاب المرمي علي الارض وبيحاول يقوم من الرعب و الخوف الي فيه مش قادر يتحرك او يقوم ومع كل خطوها بيمشيها سعد ناحيته كان خوفه بيزيد من المجنون الي جاي يقتله دهلحد لما سعد بقا واقف قدامه ونزل وحط عينه في عين الشاب ومسك صباع الخنصر للشاب وهوه بيضحكسعد: الموت قليل اوي عليك تفتكر انا هموتك ب البساطه دي ( وسحب سعد صباعه لوراه وكسره و الشاب بيصرخ وسعد مسك صباعه التاني وهوه بيضحك بصوت عالي وبجنون )الشاب ١ : ار ا حمني ابوس رجليك ومش هتشوفني تانيسعد : ههههههه مش هشوفك تاني ؟ ما اكيد كده كده محدش بيشوف الميتين ههههههه ( وسحب صباع الشاب لورا كسره و الشاب اغمي عليه من شده الوجع )سعد : لا انشف كده احنا لسه بنسخنسعد بيمسك المطوه وبيغرسها في ايده و الشاب بيفوق وهوه بيصرخ وكل الي شايف المنظر كان مرعوب وسعد كتم بقه وبدا يكسر صوابعه واحد ورا التاني و نور بتترجاه يسيبه وكل لما يغمي عليه سعد يطعنه في ايده سعد كانت ابتسامته عماله تزيد وهوه بيكسر في عظمه وهوه مش حاسس ب اي شعور غير المتعه و النشوه و الشاب عينه بقت ثابته وباصص ل السماء ودموعه نازله وهوه بيصرخ لحد لما وقفت عربيه علي السيوفي والد سعد ونزل منها وهوه بيجري واتمسمر في مكانه من المنظر البنات قاعدين علي الارض بيعيطو ونور بتترجي سعد انه يسيب الشاب وسعد بيضحك بجنونعلي السيوفي ب غضب : سعد انتا اتجننت ايه الي عملته ده انتا يا غبي سيبه حالاسعد : اذي اختي لازم ياخد جذائه لازم يموت يموت يموت يموتفضل سعد يكرر في جملته وهوه بيضرب في الشاب ب البوكسات وموقفش غير اما اغمي عليه من الجرح الي في دماغه الي فضل 30 دقيقه ينزف ولما صحي مكنش فاكر اي حاجهنهايه الفلاااش باكنور ب رعب : لا اي حاجه الي ان سعد يرجع للحاله دي تاني ده مكنش اخويا ده كان شيطان معرفوشعلي السيوفي بغضب : بت يعني هوه عمل فيهم كدا من فراغ مثلا انتي ناسيه ان لولاا سعد كانو عملو فيكي انتي وصحابك ايهنور : يا بابا مش قصدي كدا بس الموضوع ةن سعد دلوقتي مبقتش فهماه كئنه مخبي حاجهغاده العدوي : من الناحيه دي عندك حق انا فعلا حاسه سعد مخبي حاجه كبيره وناوي علي مصيبهنور: فكرتوني ده شهد مقطعه نفسها من العياط علي سعد من لما قولتلها ان قلبه وقف عايزه ابقا اكلمها اطمنهاعلي السيوفي ب استغراب : وهيه خايفه علي سعد كدا ازاي ده مريم كانت بتخاف تسلم علي سعد بعد الموقف ده لحد كام شهنور : معرفش يا بابا بس هيه اتغيرت مع سعد خالص بعد الموقف ده وبقت ملزقه كدا وتسئلني بيحب اي ويكره ايهعلي السيوفي : اهاااااا قولتيلي كدا تنا فهمتغاده العدوي بغضب : ده الي هاممكم دلوقتي شهد ايه وزفت ايه سعد لو عرف موضوع مصلحي مش بعيد يقتله فيها ويضيع نفسهعلي السيوفي : معاكي حق الصراحه وكمان السبب الي عصبه فجئه واول لما جبنا سيره مصلحي الزفت ده عايز اعرفهنور. : بابا تقريبا ممكن ةكون عارفه ايه السبب بتاع صدمت ستد بس مصلحي بقا معرفشعلي السيوفي ب استغراب : ومقولتيش ليه من بدري با غبيه انتي قولي انتقي .نور : يا بابا بقواك تقريبا مش متئكده يعنيغاده العدوي : متقولي يا بنتي وتخلصينانور : سعد كان بيسئلني كذا مره عن حاجات بتحبها البنات وازاي يفتح كلام معاهم وكدا ولما سئلته اكتر عرلت انه بيحب بت معاه في الدرس اسمها ساره وكان بيقول فيها شعر ممكن يكون حاول يعترفلها وصدتهغاده العدوي : بس فيه حاجه غلط لو كلامك صح المفروض قبلها ب يوم يكون اتصدم مش اول لما صحي من النوم يبدا يكسر في الاوضهنور : مش عارفه بقاخلصو قعدتهم بعد ما هديو وكل واحد فيهم دخل ينام عشان كان جه اليل و اليوم عدا علي كداالمشهد الرئيسيسعد اول لما دخل غرفته قعد علي السرير وهوه متعصب وبيفتكر كلام ادهم ليه وهوه علي الكرسي وبيتعذبفلاااش بااكادهم بهستيريه : دخلو الهديه يا رجالهبيدخل الرجاله وهما بيجرو قمر وهيه واضح عليها انها متخدر ومش في وعيها وسعد اول ما يشوفها بيتصدم و الدموع بتبدا تنزل من عينيه شلال وببداء يصرخ بئنه المفروض تكون بره مصر هربانه وان من المستحيل ادهم يكون عرف يمسكها وهوه مش مستوعب وجود ادنم ونسي كل حاجه اصلاادهم بجنون : مع اني مكنتش هقولك بس هقولك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههههههههه فاكر مصلحي ايوه هوه مصلحي صاحب صحبه مصلحي ابو الصحاب الي هربتها ليه ك امانه تعرف هوه اول حاجه عملها ايه اتصل بيا يسلمها ليا ب 12 مليون جنيه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف ان. رد فعلك هتبقا عظيمه كده كنت اتدهملو دولار دولار ههههههههنهايه الفلااااش باااكسعد : مصلحي الكلب و**** وجتلي برجليك يا كلب الصحاب نفسه : اهدا اخد الحق حرفه سعد : بلا حرفه بلا خرا ده واحد كان السبب في ان قمر تموت جمبي مذلوله ب الشكل ده نفسه : يعني انتا عايز ايه دلوقتي سعد : سهله هقتله اول لما اشوفه وادفنه في الصحرا ياما عملتها ايام التدريب علي الاغتيالنفسه : انا وانتا عارفين كويس ان دي مش موته ترضي الغولسعد ب ابتسامه : كنت نسيت الاسم ده نفسه : لازم متنساش جذئهم مش الموت بسهوله الموت ده رحمه مش هيخدوها ب السهوله دي سعد : معاك حق الموت حاجه قليله اوي من الي المفروض اعمله فيهم وزي ما اطعنت في ضهري هدوق كل واحد فيهم من نفس الكاس نفسه : اظن انك لازم تنام دلوقتي عشان لو منمناش هنلاقي ابوك و امك فوق دماغنا بيسئلونا عن الي حصل من شويه بسبب اسم الخرا مصلحي سعد : الا صحيح انتا ميننفسه : انا الكاتب يلا بيخلص اليوم علي كدا وكل واحد بيدخل ينام وهوه شايل في دماغه 100 حاجه وكل العيله خايفه سعد يعرف عن موضوع مصلحي و اخته وانه كان بيحاول معاها وهيه بتصده وهما متئكدين ان سعد هيقتله لو عرف وخلص اليوم وصحيت العيله كلها معدا سعد الي فضل نايمنور : باب انا هدخل اصحي سعد علي السيوفي : لا سيبيه نايم هوه جاي امبارح تعبان من التحاليل و القرف بتاع المستشفيات غاده العدوي : انا هحضر الفطار وبعدها نصحيه فجئه جرس الباب بيرن وبتروح نور عشان تفتح وبتلاقي شهد معيطه و لابسه عبايا سوده وهيه بتعيط وبتدخل تترمي في حضن نور وهيه بتعيط وتعدد علي سعد من الكلام التقليدي مات شباب وكذا وابو وام سعد ماسكين نفسهم ب العافيه ومش عارفين يصارحوها ازاي نور : يبنتي اهدي في ايه تعالي عشان عايزه اقولك حاجهشهد ب استغراب : انتي اخوكي مات انتي مستوعبه ماااات انتؤ بتضحكي وهاديه وبارده كده ازاينور : يا ماما هتلها معلش كوبايه مايا بدل ما تموت مننا غاده العدوي بتقوم تجيب كوبايه مايه وتديها ل شهد وتقعد جمبها وهيه بتطبطب عليه وشهد بتشرب المايه ومستغربهنور : بصي بقا مبدئيا كدا سعد عوبيتفتح باب اوضه سعد وبيخرج وهوه بيتاوب وحاطط ايده علي وشه وقالع التيشرت قدام شهد الي ب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااااس كدا جزاء اطول من حياتي وتعب اهلي عشان اخلصه اتمني يعجبكم وشكرا لكل واحد عجبته القصه وكتب تعليق محفز
الجزاء الخامس ( حتي تحترق السماء )
بيخرج سعد من غرفته وهوه حاطط ايده علي وشه وبيتاوب ومش فايق نهائيا قدام شهد وهيه بتشرب من كوبايه المايه وسعد لسه هيفتح عينه لقي مايه نازله علي وشه شهد تفت المايه من الخضه وهيه خايفه وبتصرخشهد : ع ع عفريييت عفريت بعضلاتسعد وهوه متعصب : عفريت مين ومين الهبله دي يا نورنور وهيه ميته ضحك : ههههه دي شهد يا سعد ههههههههههههههسعد بيرفع حاجبه وهوه بيبص ل شهد الي لسه مرعوبه وشهد اصلا بدات تلم حاجتها وعايزه تطلع تجري ومفكره سعد عفريت طلعلهاشهد : نو نور ان انا هقوم امشي وانتي شوفي شيخ بسرعه سلام يا عمو سلام يا طنطغاده العدوي وعلي السيوفي ونور بنتهم فصلو ضحك ونور اترمت علي الارض وهيه ماسكه بطنها وسعد واقف مش فايق ولا فاهم اي حاجه وناسي اصلا مين شهد دي وشهد ل لحظه بدات تستوعب وبدات تعيط منغير سبب و الضحك زاد من العبط و الهبل الي بيحصلسعد : نور انا داخل اخد دش وانتي شوفي العبط ده عشان مش فايقنور : ههههه ماشي روح انتا البت هتموت ههههههههههراح سعد اوضته طلع قميص اسود و بنطلون ابيض ودخل اخد دشمشهد جانبيشهد ب رعب :. مين ده يا نور ده سعد ولا عفريتغاده العدوي : ههههههه لا هوه سعد يا روح امكنور : بس شوفتي يا ماما وهيه بتصرخ وغرقت سعد وهيه بتقول عفريت ب عضلات ههههههههههههههههههعلي السيوفي : جيل طري هههههههشهد : يعني ده سعد طب ازاي مش المفروض انه منور ب غضب : لا محصلش سعد رجع ب معجزه ولما فاق اكتشفنا ان جسمه حصله التغير دهشهد : يعني الناس تتعب عشان تروح الجيم واخوكي يعمل فورمه وهوه نايم يا بخته هههههنور : لا بس سعد اتغير يا نور سعد بقا عصبي وهادي في نفس الوقت وشخصيته اتغيرت بطريقه غريبه وكمان نسي اسبوع قبل الحادثهشهد : ايه بتقولي ايه نسي اي يا روح امك ليلت امه سودهغاده العدوي : بتقولي حاجهشهد : لمؤخذه يا طنط لما يخرج سعد عايزه اكلمه في حاجهنور ب همس : ماالك يا بت فيه ايهشهد ب همس : هبقا اقولك بعدينالمشهد الرئيسيسعد تحت الدش ومش حاسس ب الوقت وهوه بيكلم نفسه وحاسس ب نار مش راضيه تطفي جواه من امبارح النار الي حرقته في حياته الي فاتت لسه موجوده واكيد هتحرقه لو سابها في حياته دي وفكر في اهله وفكر في قمر و كل الي خانوه و الي باعوه وغدرو بيه و الدم بينزل من عينيهسعد : ليه مقتلهمش كلهم واعيش في سلام زي اي حد عادينفسه : انت متخلقتش عشان تكون عاديسعد : انا ايه ذنبي في كل ده ليه انا الي المفروض يحصلي كل ده ليه دايما لازم اكون الي بيتغدر بيه ليه مش عايش زي باقي الناسنفسه : عشان الحياه كده زي ما بتفرض عليك العذاب بتديك مقابل ليه الي بيتعب في الدنيا بيلاقي مقابلسعد : وكان ايه المقابل في حياتي الي فاتت اتغدر بيا وشوفت عذاب ما شفهوش بشر وتقولي مقابلنفسه : الدنيا اتخلقت ب القانون ده حتي الاهل بيطلبو منك مقابل تربيتهم واكلك وشربك كل السنين دي كل حاجه في الدنيا ليها تمنسعد : طيب حصلي كده ليه ؟نفسه : عشان اديت منغير ما تستني فاكر الكل ممكن يعيش زيك يعيش عشان الحب العاطفه الخير هههههه غبيسعد غضب : مش غبي هما الي غدارين بينكرو خيري عشان مصالحهم هما الي غلط وانا الي صحنفسه ب استهزاء : الصح و الغلط مجرد فكره الي خلي الخير هوه الصح عشان هوه القوي بيجبر الكل يتبعه والي بيجبر الشر يكون غلط انه ضعيفسعد : مش فاهم انتا تقصد اينفسه : مش قولتلك غبي قصدي ان القوه و السلطه هيه الي دايما صح اقتل مليون وقول عليهم شياطين و الناس هتصدقق عشان انتا القويسعد : بس كده اكون اوسخ من الشيطاننفسه : انتا غبي المعني انك تاخد الي انتا عايزه ب القوه او بئي وسيله وتبقا الرعب الي بيخافه الكل خليك انت النار الي هتحرق كل الي يقرب منهاوميقربش حد الي الي كان زيك عايز تكون طيب ماشي بس خليك نار تحرق الكل وتخليهم جزاء منك وهدفهم بس يبقو منك فهمتسعد سرح في الايدلوجيه الغريبه الي فكر فيها وفعلا اقتنع ب الكلام بطريقتا ما وفضل سرحان لحد لما سمع صوت تخببط علي باب الحمامنور : سعد لو ناوي تبات عندك قولي اجبلك السرير هناسعد : خلاص يا زنانه خارج هلبس واخرجنور : اخلص عشان شهد عايزاكسعد : عندها شويه مايه كمان ولا ايه .نور بتضحك : ههههه لا بس عايزه تكلمك بتقول موضوع مهمسعد : ماشي خارجخرج سعد من تحت الدش بعد ساعتين وهوه سرحان ولبس القميص الاسود و البنطلون الاسود ولاحظ ان شعره معمول كيرلي وهوه اصلا بيكره الشكل ( الكاتب : مقصدش حاجه دي شخصيه البطل مش اكثر ) رجع سعد شعره ل وراه وفرده واختلف شكله جدا عن الاول واخرج من الحمامنور بهزار : لو سمحت يا اخ اخويا كان في الحمام متعرفش راح فينسعد : يلا يا بت من هنا عشان بنرش مايهنور : طيب يعم متزقشخرج سعد ونور واول لما اهله شافوه تنحو من منظره الي اتغير وبقي كئنه شخص تاني حتي ستايل البس اتغير وشهد عضت علي شفايفها اراديا وسعد لاحظ وابتسم برضو منغير ما يبين بس ركز مع شهد شويه وهيه لاحظت وعدلت نفسها وهيه بتبصله بكل محنشهد : سعد ممكن نتكلم شويه علي انفرادسعد : اوكنور : اوعي تعمل حاجه في البت هههههبصلها سعد ومهتمش وخد نور ودخلو اوضته وقعد سعد علي السرير وقدامه علي كرسي قعدت شهدشهد : سعد انتا بجد نسيت الي حصل قبل اسبوع من الحادثهسعد : لو تعرفي حاجه قوليليشهد : مش عارفه احكيلك ازاي بس قبل اسبوع لما كنا فيسعد : هششش ثانيه واحدهقام سعد وراح ناحيه باب الاوضه وفتحه مره واحده ولقي نور بتقع علي وشها وشهد باصلها بغضب وسعد عمال يضحكسعد : مش ناويه تبطلي تلميع اوكر يا نور هههههههشهد ب غضب : بتعملي ايه يا نور قلت عايزه اقوله سر ينفع كدانور : يا شهد يا حببتي انا خوفت يتحرش بيكي ( وهيه بتقوم من علي الارض ) علي العموم سلامو عليكم انا بقا ( وطلعت تجري بره الاوضه )سعد قفل الباب ورجع قعد قدام شهدسعد : هاه كنتي بتقولي ايه الي حصل قبل اسبوع كمليشهد بتوتر : متئكد بس ان نور مش بتسمعناسعد : انجزي يا شهد انا مش فاضيلك هتقولي ولا اقومشهد بتوتر : خلاص خلاص هقول بس لازم توعدني انك تهدي وتسمعني وتفكر ومتعملش اي حاجه توديك في داهيهسعد بدا يركز معاها وبدا يسمعشهد : قبل اسبوع من الحادثه كنا انا وانتا نزلنا نتقابل في كافيهفلاااش باااكسعد : هاه يا شهد قولتيلي عيزاك في موضوع مهم قوليشهد بدمع : هئ سعد ساهدني ( واتفتحت في العياط وسعد كل ده مستغرب )سعد : طيب فهميني ايه الحوار عشان اعرف اساعدكشهد : ح حاضر بس متتعصبش علياسعد : متنجزي بدل ما اسيبك و امشيشهد : حاضر قبل اسبوع موبايلي كان جاب شاشه و مصلحي صاحبك قاللي انه يعرف واحد بيعرف يصلحهم و رخيص وخلاني اوديله الفونسعد بغضب : وانتي تعرفي مصلحي منين اصلا عشان يقولك وتقوليلهشهد بقت تعيط جامد لدىجه ان الناس انتبهت وبداو يبصوا ل ستد باصه مش كويسهسعد : شهد قومي معاياشهد : علي فينسعد : واضح الحوار كبير هنتكلم في مكان هاديقام سعد وشهد وسعد دفع الحساب وقامو يتمشو لحد ما تهدي شهد الي كانت منهاره وعماله تعيط لحد لما هديت وخدها سعد وطلعو علي كافيهسعد : هاه بقا هديتي كملي ومش عايز عياط تانيشهد : حاضر بص مصلحي اصلا كان بيحاول يكلمني كتير ويتعرف عليا لحد لما بدا بينا كلام صحوبيه وكدا و من يومين حصل موضوع الفون وكلمته وهوه قالي انه عنده حد خبره وسعره رخيص وفعلا انا وهوه رحنا ودينا الفون ل محل الصيانه بتاع صاحبه ده عشان يغير الشاشهسعد : طيب كل ده كلام عادي ليه بقا كل العبط الي انتي فيه دهشهد وهيه بتدمع : امبارح بليل روحت عشان اخد الفون لقيت الراجل بتاع الصيانهفاتح الفون وواخد ليا صور بلبس البيت وكذا ولبس مصايف و الكلام دا وبيقولي لو مدفعتلوش 10 الاف جنيه او ن ن نمت معاه ( وهيه بتعيط اكتر ) هيفضحني وينشر الصورسعد ب غضب : طيب ومصلحي الخرا مش المفروض ان الزفت التاني ده صاحبه ويعرف يحل الموضوعشهد : كلمت مصلحي وقالي وسكتتسعد : متخلصي قال ايشهد بتوتر شديد : قالي انه ممكن يحللي الموضوع لو عرفته نور اختك ولما رفضت بدا يشتمني ويقولي انه هيخلي صاحبه ينشر الصورسعد قام من علي التربيزه وعنيه بتطق شرار وكل الي في الكافيه لاحظ وبداو يبصو وشهد بدات تعيط تانيسعد : قومي معاياشهد : علي فينسعد ب صوت عالي : قولتلك قوميشهد اتخضت وقامت مع سعد وهيه وشها في الارض وسعد خدها وخلاها تعرفه مكان محل الصيانه بتاع صاحب مصلحي ووقف قدام المحلشهد : سعد هتعمل ايه ب العقل انا ممكن اتفضح فيهاسعد : متقلقيش انتي زي نور عندي خليكي واقف بعيد انتي دلوقتيشهد بزعل : زي نور طيبسعد دخل محل الصيانه وشاف شاب قاعد علي كرسي وعمالي يصلح في تليفون قدامه ومش مركز مع الي حواليه ومركز مع الفون سعد فضل يقرب لحد ما حس بيه الشاب ورفع راسه يشوف مين وةول لما شاف سعد اتخض وبلع ريقه ورجع بعدها حاول يبان هادي وسعد ملاحظ كل دهسعد : انتا جالك فون من بت اسمها شهد من يومين صحالشاب : هيه تبعك ايوا جاتلي وزي ما قولتلها يا تجيب الفلوس يا تنفز شرطيسعد طلع من جيبه علبه سجاير و ولاعه وطلع سجاره وولعها وبص للشاب الي بان علي التوتر اكتر وسعد خد نفس من السجاره ونفخ في وش الشاب و الشاب بيكح جامد وعينه احمرت وبص ل سعد وسعد بدات عينه يبان فيها الغضب و العصبيه وبدا يكلم وهوه مركز في عيون الشابسعد : انتا تعرفني مش كداالشاب وهوه بيكح : كح كح انتا مين اصلا عشان اعرفكسعد : اول كدبه وانا مبحبش الكدبالشاب بتوتر : انتا عايز ايه منيسعد : كل خير هنتكلم شويه قولتلي الي انا عايزه هسيبك و امشي اما بقي لو ( وابتسم سعد بجنون ) مبتحبش الكلام يبقي مش همشيالشاب بخوف : مش هتقدر تعملي حاجه انتا في مكانيسعد بسخريه : فعلا طيب تامام شوف كداوراح سعد عند الباب الحديد وراح منزله وشهد بتبصله من بعيد وهيه مش فاهمه بس لحظت نفس النظره من اليوم اياه من تاني واترعبت اكتر بس مش في ايديها غير انها تستني زي ما سعد يخلص نزل سعد الباب الحديد الي برا ورجع ل الشاب وهوه مبتسمالشاب ب رعب : انتا هتعمل ايهسعد ب هدواء : لسه قايلك اننا هنتكلم .سعد قعد قدامه علي الكرسي وحط رجل علي رجل وابتسم بجنونسعد : دلوقتي محدش يقدر يزعجنا اتكلمالشاب : اتكلم اقول ايهسعد : دي بدايه مش حلوه لازم تساعدني عشان اساعدك وانتا عارف اني اقدر اموتك دلوقتي نصيحه تعلالي دوغري واوكلمالشاب : قول الي عاؤز تعرفهسعد ابتسم : كده حلو انتا تعرفني منينالشاب : معرفكش دي اول مره اشوفك ولو اعرفك كان زماني عارف اسمك ولحد دلوقتي معرفش اسمك ف اكيد معرفكشسعد كشر : يعني انتا شايفني بلعب معاك عشان تتغابي قدامي ب الشكل ده يبن المومس ؟الشاب اتعصب وقام وهوه بيزعقالشاب : انتي مين يبن المتنسعد قام وقف قبل ما يكمل جملته وراح ماسك دماغه وخبطها في المكتب الي قدامه ورفع ايده الشمال وكسر معصم ايده وهوه بيبصله زي الاسد الي بيبيص ل غزال ومستني فرصه عشان ينهش لحمه الشاب كان بيصرخ ووجعه كان زايد من الرعب الغير مبرر من سعد وشعوره ب العجز قدامهالشاب : خلاص يا سعد خلاص هقول اعهههههه دراعي خلااصسعد ب استهزاء : نزل عليك الوحي وعرفت اسمي ولا ايه يعم الشيخالشاب ب خوف : هقول بس اوعدني تسبني ومتعملش فيا حاجهسعد : اسيبك دي اقدر اوعدك بيها بس لو اتكلمت لو كدبت تقدر تعتبر نفسك ميتالشاب : هتكلم هتكلم مصلحي الزفت هوه الي جالي من ثلاث ايام وقالي انه هيجي هوه و بنت واني افتح تليفونها وان وراها مصلحه حلوهسعد : برضو مقلتليش عرفتني ازايالشاب : مصلحي وهوه بيشرحلي هنعمل ايه قالي اننا هناخد الصور ابي علي تليفون البت و ننيكها ونصورها ونخليها تجيب صحبتها نورسعد اول لما سمع اسم نور جسمه اتنفض و العروق برزت في وشه وحس الدم بيغلي في عروقه وهوه مش عارف يسيطر علي نفسه وبص للشاب وكان عايز يقتله في الوقت اترف الباب ودخلت شهد وقفلت الباب الحديد وراها وشافت الشاب ودراعه مكسوره ومتبهدل وسعد قاعد الشر في عينيهسعد ب غضب : مش قولتلك تفضلي بره لحد لما اخلصشهد ب خوف : سعد انا كنت خايفه تعمل فيه حاجه ب الهداوه و النبي مش عايزين الي حصل زمان يتكرر تانيسعد ب استغرار : هاه هوه ايه الي حصل زمان اصلاشهد سعتها افتكرت ان سعد كان ناسي الي حصل واتوترت جداالشاب : سعد انتا وعدتني تسبنيسعد بجنون : لو مسكتش ممكن اسيبك للي خلقكشهد : سعد الناس ممكن تتلم بسبب صوته خلص اىموضوع بسرعه.سعد : كمل يا كسهاالشاب ب خوف : حاضر حاضر مصلحي قالي نهددها ب الصور انها تجيب نور ونغتصبها ونصورها هيه ونور و وسعد : و ايه يبن البوهالشاب برعب : و نهددك بعدها ونكسر عينكسعد فتح عينه وهوه حاسس بجسمه بيسخن وعيونه بتنزل دموع وهوه بيفتكر صاحب عمر ابو الصحاب الي كان في ضهره وبيدخله بيته ومديله الامان وكان الضهر في الضهر و الفلوس واحده بيفتكر كل لحظه مصلحي قالو يا صحبي يا اخويا بيتحول وش سعد لل هدواء وبعدها الضحك و السيكوباتيه وسط الدموع ووعيه بدا يغيب وشهد بدات تلاحظ الي بيحصل وانه نفس الي حصل قبل كدهشهد : سعد فوق فوق يا سعدسعد : فايق فايق عشان اخد روح خول خول و شرموطه شرموطه فيهمالشاب : سعد انتا وعدتني انك هتسبني ومش هتعملي حاجهسعد : مع اني مبوعدش خولات بس ماشي يكسمك قولي بقا فين الصور و مع مين وفي كام نسخهالشاب اتنهد وهدي : النسخ كلها معايا علي الكمبيوتر مصلحي شافهم بس مخدهمش ك ضمان ل حقيسعد : تمام افتح الكمبيوتر و امسحهم وافتكر ان روحك بين ايديا يوم ما تفكر تقل بعقلكسعد مد ايده في جيبه وطلع مطوه وفركها وغرسها في ايد الشاب اليمين وهوه ماسك راسه وبيبص في عينه وهوه بيقوله ( هتكون في قلبك )شهد كانت بتعض في شفايفها وهاجت من سعد وتصرفاته وعدلت نفسها قبل ما يشوفها و الشاب مسح الصور قدام سعد وسعد خد شند ومشيوسعد : كده الموضوع بتاعك خلص متبقي موضوعيشهد : انت هتقتله بجدسعد ابتسم وهوه ماشي : اقتله ؟ ههههههه دي كلمه قليله اوي علي الي هعمله فيه الصبر بس وهخلي الموت امنيه يحلم بيهانهااايه الفلاش باكسعد فتح عينه و الغضب مليها و الشر بيطلع من عينه وكان حاسس الدنيا بلي فيها مش هتكفيه وحس قد ايه كان غبي عشان يصاحب واحد زي مصلحي وقد ايه مصلحي كان مسبق ب الغدر وكان بيغدر بيه من زمن وبدا يجمع خيوط وسراح ونسي وجود شهد اساسا لحد لما فاق علي صوتهاشهد : سعد سعد انتا معاياسعد بهدواء : شهد سيبيني دلوقتي عايز اقعد مع نفسي شويهشهد : سعد انا قولتلك الكلام ده عشان تساعدني الزفت صاحب مصلحي رجع يهددني تاني وبيقولي ان معاه نسخ كمانسعد ابتسم : حلو اويشهد : انتا بتقول ايه هوه ايه الي حلوسعد بجنون : فاكره يا شهد قلتلو ايه لما كنت انا وانتي هناكشهد ب استغراب : قلتلو تقريب قلتلو روحك بين ايديا او حاجه زي كدا ( استوعبت سعد بيفكر في ايه ) لا يا سعد اكيد في حل تانيسعد : اخرجي دلوقتي يا شهد وابتعيلي لوكيشن المحل بتاعه ده وكمان ايملاته ورقمه علي الفون بتاعي تمام ؟شهد بعدم فهم : تمامخرجت شهد وقعد سعد يفكر ويجمع كذا خيط ومع كل ثانيه بتمر سعد بيتعصب اكتر وهوه بيفكر مع نفسهسعد : نور ماتت منتحر في حياتي الاولي تفتكر ده السببنفسه : بس انتا في حياتك الاولي مكنتش اصلا تعرف عن الكلام دهسعد : مهو ده الي مجنني وكمان دي بتقول اني كسرت دراع الواد و طعنته ب المطوه في ايده ده اكيد مش انانفسه : ده الي هوه ازاي يعنيسعد : يا غبي انا وانا صغير مكنتش حتي بعرف اتخانق او اشتم دي بتكلم كئنها بتكلم عني دلوقتي مش فؤ طفولتي انى كنت غلبه وانا صغيرنفسه : تصدق فعلا انتا مكنتش تقدر تعمل الكلام دهسعد : بس تفتكر انتحار نور في حياتي الاولي كان ده السبب فيهنفسه : مش عارف بس كل المؤشرات بتقوى كده وبتقول ان في حياتك الاولي خطه مصلحي وصحبه التةني ده نجحو وانهم اغتصبو اختك هيه وشهد وصوروهم ولسبب معين مصلحي معرفكش ونور انتحرت وشتد اختفت بعدها ومشفنهاش تانيسعد : كده حلو اوي كده الكلب كان بيعضني من سنين وانا زي العبيط بمدله ايدي ب اكى بس هانت يا مصلحي الكلب وعرفت هردهالك ازايقطع تفكر سعد صوت الفون وهوه بيرن وشاف الرقم و الاسم وابتسم بجنون والدم بقا بيغلي في عروقه وعيونه كانت هتطلع من العصبيه كان الاسم الي علي التليفون ( ابو الصحاب ) سعد كان بيبص ل الاسم بحقد وغل وبيفتكره هوه وادهم وكل الي باعوه ومسك التليفون وفتح وهوه مبتسممصلحي : الي ناسيناسعد بخبث : متقولش كده دنا فاكرك كويس اويمصلحي : طب ايه خرجت من المستشفي ولا لسهسعد : اه خرجت واحسن من الاول يبو الصحابمصلحي ب استغراب : سعد انتا بجد كويسسعد : كويس ايوه بس اشمعنيمصلحي : اول مره تقولي ابو الصحاب في الفون يعنؤ ف استغربتسعد : انتا بضان يلا اخلص عايز ايهمصلحي : متيجي عندي البيت اغلبك جيمين بيس زي زمان احتفالا برجوعكسعد : اشطه خمسه وهكون عندك سلامقفل سعد مع مصلحي وخرج من الاوضه وعينه الشر ماليها وراح يلبس الكوتشينور بستغراب : سعد انتا رايح فينسعد بجنون : رايح الاعب مصلحينور برعب : سعد انتا هتعمله حاجه اوعي تعمله حاجه تضيع بيها نفسكسعد : قولتلك هلاعبه بس ههههههههنزل سعد ووصل لتحت بيت مصلحي وطلع السلم وهوه طالع لقي اخت مصلحي حبيبه طالعه وهوه جمبها( وصف حبيبه / 20 سنه 160 سنتي بلوندايه مع بزاز كبار نيك ومدلدلين ولبسها كله ضيق واغلب الوقت مبتلبسش برا وطيازها منفوخين والي يشوفها يقول مطلقه بس معروفه انها شمال وكانت عايز تجيب سعد سكه وتنام معاه بس كان بيصدها )حبيبه : ايه ده سعد انتا فوقت من الغيبوبه امتي ومالك طولت كده ايه الي حصلسعد وهوه بيبص علي بززها وبياكل جسمها ب عينيه عن قصدسعد : اصلهم قالو انه بيكب بسرعهحبيبه بشرمطه : هوه ايه دهسعد بخبث : جسمي ههههههههههههحبيبه فهمت ان سعد فيه حاجه متغيره وهيه اصلا كانت هتموت و تنام معاه ودي ب النسبالها فرصه مش هتكرر ولاحظت ان سعد هايج عليهاحبيبه : انتى طالع ل مصلحيسعد : ايوهحبيبه بخبث : يبختهخلص الكلام وطلع سعد مع حبيبه وخبط الباب وفتحله مصلحي( وصف مصلحي 18 سنه 170 سنتي جسمه عادي وشكله اقل من العادي وشعره خفيف واسود زنجي وجسمه رفييع جدا )مصلحي : مين ده يحبيبهحبيبه وهيه بتضحك : هههههههه ده سعد يا مصلحيسعد : ههههههه مالك يا صوحامصلحي دخل سعد ووراه دخلت حبيبه وعينها مش بتتشال من علي سعد وعكل شويه تعض شفايفها وهيه رتبص علي جسمه وعضلاتهدخل مصلحي و سعد الاوضه عشان يلعبو بليستيشنمصلحي : بس ايه يعم العضلات و الشغل ده الي يشوفك يقول بتتمرن من وانت في بطن امكسعد : منتا عارف الخبطه الي متوقعش تقويكمصلحي بتوتر : تقصد ايهسعد : جوون شوفت بقا عشان كدا بقولك ركز ده ثالث جون اتعلموها بقامصلحي سرح في سعد وتصرفاته الي اتغيرت وسعد بيكلمه ومصلحي سرحان في سعد لحد لما اتفتح الباب ودخلت حبيبه وفي ايدها كوبايتين عصير ولابس لبس ديق ومش لابس ولا اندر ولا برا وكسها مرسوم في الشورت الضيق الي لابساه وداخله تتقصع وهيه بتبص ل سعدسعد : بنت حلال تعالي اشهدي ( بنت كلاب وهنيك امك بس الصبر انتي و الخول اخوكي )حبيبه : اشهد علي ايهسعد: اخوكي يا ستي واخده رايح جاي 9 صفر ولسه بيعاند ملوش فيها وبقوله ملوش فيه مش مصدق انتي ايه رايك ؟حبيبه بشرمطه : متعلمه مدام انتى بتعرف تلعب اوي كدهمصلحي : يعلم مين ده انا بس مش عىيز اعلم عليه من اول يوم بعد المستشفيراحت حبيبه عشان تحط العصير وحطت كوبايه اخوها وهيه بتنزل كوبايه سعد غمزتله وكان سعد شايف بززها مدلدلين قدامه وهيه بتحاول تغريه وعملت نفسها اتكعبت ووقعت كبايه العصير علي القميص الي هوه لابسه وهيه عامله مش قصدهمصلحي : مش تحسبي يا غبيه انتي اسف با صحبيحبيبيه : اقلع وخد تيشرت من مصلحي عبال ما اغسلك القميص و انشرهمصلحي استغرب من جراه اخته وشرمطتها الزايده وكان مستغرب الموقف كله علي بعضه وطريقه سعد الجديده معاه والي المفروض كان عرف موضوع الصور بتاعت شهد مصلحي كان شاكك ان سعد عرف موضوع الصور بس مش متئكد عشتن كده كان بيراقبه كويسحبيبه : اقلع القميص لحسن تاخد بردمصلحي ب غضب : طب اطلعي عشان يعرف يقلعحبيبه : يا مصلحي سعد زي اخويا ولو شافني عريانه هوه يغطيني ( وغمزت ل سعد من تحت ل تحت وهوه فهم وضحك )سعد ب خبث : ايه يا مصلحي ةنتا شايفني ازاي يسطا فاكرني هبص علي اهل بيتك ولا ايمصلحي بتوتر : لا واللهىيا صحبي الفكره عشان متتحرجش بسسعد : مفيش بينا الكلام ده يخويا ( وبدا سعد يقلع القميص ومصلحي وحبيبه متنحين وحبيبه شويه وهتنط علي سعد من كتر الهيجان )مصلحي : ايه يعم كل دا انتا كنت بتروح جيم من وراياسعد : منتا عارفني ظابط نفسي دايما خدي يا حبيبه ( واده ل حبيبه القميص الي اتبهدل ب العصير وقعد مع مصلحي ومصلحي اصلا خايف منه )حبيبه راحت تغسل القميص ومصلحي قاعد بيلعب مع سعد ورجعتلهم حبيبه تاني وهيه عرقانه ومحدش كان فاهم من ايه بس سعد كان فاهم توه وحبيبه انها كانت بتضرب سبع ونص في الحمام وريحتها فضحاها بس مصلحي مش عارف الريحه دي ف مكنش يعرفمصلحي : حبيبه بقولك روحي هاتي ل سعد تي شرت ولا حاجه يلبسه بدل ما ياخد بردحبيبه : متسيبه براحته يا مصلحي وبعدين لبسك كله صغير عليهسعد : خلاص يمصلحي كلها نصايه و القميص ينشف العب بس ومتشغلش بالكمصلحي ب استغراب : ماشيحبيبه : مصلحي متروح تجبلنا غدا عشان نغدي سعد معانا عشان مفيش اكل في البيتسعد بخبث : لا ملوش لزوم انا القميص هينشف وهمشي عشان مصلحي ميدايقشمصلحي ب انفعال : ايه الي بتقوله ده يصحبي لا و**** لتتغدي معاناحبيبه ب ابتسامه : شوفو خلاص مصلحي قالها وحلف هتتغدي معانا روح يا مصلحي هتلنا ناكل خلينا نحتفل ب سعدمصلحي ادرك انه هيسيب اخته لوحدها فب البيت مع صحبه الي اصلا قالع من فوق وهينزل وابوه و امه مسافرين البلد وكان خايف سعد يعمل حاجه مع حبيبه ف حبي يختبر سعدمصلحي ب غباء : تعاله معايا يا سعد ننزل نجيب الغداحبيبه : ههههههههه سعد هينزل معاك كده ملط من فوق انتا شارب حاجه يا مصلحيسعد : روح يا مصلحي **** يقويك علي دماغك يبني هههههههههمصلحي انحرج جدا من غبائه وراح اخد فلوس و المفاتيح ونزل منغير ما يقول ولا كلمه ونسي انه سايب اخته مع صاحبه في الشقهحبيبه بتغمز : ايه بقاسعد : تفتكري مصلحي هيجيب وراك ولا صدورحبيبه ب غضب : ده الي هامكسعد بخبث : طبعا اصلي بحب الوراك جدااحبيبه فهمت وراحت قعدتت جمب سعد وهيه وبتحك جسمها فيه ولاحظ ستد انه حرفيا خام في موضوع الجنس واخرها كان انها تكلم شباب وكداسعد : لا مش كداحبيبه بخبث : امال ازايسعد مسكها ولفها ليه وحط شفايفه علي شفايفها وخدها في بوسه رومانسيه قعدو فيها 5 دقايق وهما مش حاسين بس نفس حبيبه اتقطع سعد فكها ونزل ب ايده علث بززها ومن فوق الهدوم بدا يقفش بززها وهيه دايبه وحاسه انها طايرهحبيبه : اه اه مش حح قادره يخربيتك اوففف وانا احح الي فكراك خامسعد : وحياتك انتي الي طلعتي خامنزل سعد ب لسانه علي رقبتها وهوه بيبوس و بيفعص في بززها وبيمسك حلمتها من فوق الهدوم وبدا يقلعها اهدومها وبززها نطرت في وشه وسعد تنح من منظرهم حرفيا افشخ من اي ميلف في فيلم بورنو حجمهم ابن متناك كبير نييييييك ووقف كل الي بيعمله وبقا متنح ليهم وحبيبه لاحظتحبيبه : عجبوك اوي كدهسعد : عجبوني ؟ دي كلمه قليله يا لبوتيحبيبه : حححح قلب لبوتك انتاسعد نزل عليهم مص ولحس ورضاعه ويشفط الحلمه في بوقه ويدور لسانه عليها وحبيبه كل ده بتسيح في ايده حرفياحبيبه : يلهوي كنت فين من زمان مش قادره اححححسعد فضل يرضع فيهم لحظ لما حبيبه صرخت وجابت شهوتها وسعد حس وبدا ينزل ب لسانه علي بطنها وهوه بيقلعها البنطلون الضيق لحد لما كشف علي كسها الي كان مبطرخ زطخين بس شفايفه وردي مخليه شكله تحفه وسعد نزل عليه بلسانه وهيه بتشد راسه علي كسها اكترحبيبه : يخربيتك اححححح مش قادر نيكني نيك لبوتك اه اه اهفضل سعد يلحس كس حبيبه الي كانت منضفاه عشانه ولاحظ انها لسه بنت زمكنش عايز يفتحها وفضل يلحس لحد اما جسمه كلو ترعش ونافوره انفجرت في وش سعد من عسلها وهيه بتنهج جامد كئنها كانت بتجري وبتبصله وبتعض شفايفها بمحن وبتلعب في بززها ب ايديهاسعد : دوري انا بقا يا شرموطتيحبيبه بشرمطه : قلب الشرموطه انا لبوتك يا حبيبيقام سعد ووقف قدامها وهيه فهمته وقامت ونزلت البنطلون الي كان منفوخ وواضح فيه زب سعد نزلت حبيبه البنطلون وطار من البنطلون خبط في وشها وهيه فضلت مبرقه وبتبص لزب سعد وماسكاه وعماله تجيبه يمين وشمال ومبهوره بيه جدا ( زب سعد 20 سنتي )سعد : مصي زبر سيدك يا لبوهحبيبه بهيجان : قلب لبوتكوبدات تمص فيه وسعد بيعلمها بيقولها ازاي تمصه منغير ما تخبطه ب سننها وحبيبن بتمصو سمعووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!خلص الجزاء علي كده صراح مقدرتشه اطول الجزاء اكتر من كدا وبعد كدا هنبدا نزود المشاهد الجنسيه و الجنس واتمني يعجبكم و سلاااام
الجزاء السادس (( العهد ))
حبيبه بتمص زب سعد وسعد بيعلمها ازاي تمصه لحد لما سمعو صوت فتح الباب وبسرعه كبيره سعد وحبيبه عدلو لبسوهم وقعدو عادي لحد لما فتح مصلحي باب الغرفه وشم ريحه الي كان بيحصل بين حبيبه و سعد
مصلحي : حبيبه انتي ليه موضبتيش السفره عشان ناكل ؟
حبيبه ب ضيق : نسيت يا مصلحي وقعدنا نرغي
سعد : تعرف يا مصلحي اختك دي عسل عماله تقول نكت موتتني ضحك
مصلحي بتلقائيه : ازاي يعني دي حبيبه ابضن انسان شوفته في حياتي تقولي نكت
حبيبه بغيظ : هاه خلصت يا سي زفت يلا هات الاكل افرشه علي السفره
سعد : اللة يعينك علي دماغك يا مصلحي
مصلحي بغيظ : خدي الاكل اهو وخلصونا عايزين ناكل
قامت حبيبه حطت الاكل وسعد عينه مش مفارقه طيزها وهيه بتترج قدامه زي الجيلي وقعدو علي السفره وبداو ياكلو وسعد بياكل بس عينه بتاكل في جسم حبيبه ومصلحي مش ملاحظ اي حاجه وكل همه في الاكل وانه يملي بطنه سعد بقا يودي رجل يلعب في كس حبيبه من تحت التربيزه
حبيبه : اه اه كفايه
مصلحي : خخخخخخخخخ هوه ايه ده
حبيبه بتوتر : اصل اصللل
سعد : حبيبه يا مصلحي قالتلي ان بطنها وجعاها بس هتاكل عشان تخلينا ناكل معاها
مصلحي ب غضب : ومقولتليش ليه عشان نوديكي ل دكتور
حبيبه : لا لا مش مستاهله انا كويسه اهو بس شويه اهه مغص ( وسط الكلام حبيبه كانت حرفيا بتجيب عسلها من سعد الي بيلعب في كسها ب رجله )
سعد ب خبث : يا مصلحي مش حوار اختك تعبانه ابقي اكشف عليها واطمن عليها مش تزعقلها
مصلحي ب ندم : اسف يا حبيبه
حبيبه بصت ل سعد الي غمزلها وهوه مبتسم وهيه عجبها خبثه الي خلي اخوها ميشكش في حاجه لا وكمان يعتزرلها وخلصو اكل وقامو لمو السفره
سعد : يدوبك الحق امشي انا بقي
حبيبه بهيجان : متخليك شويه لسه مشبعناش منك
مصلحي : صح يا اخويا لسه مشبعناش منك خلاص زهقت مننا
سعد بخبث : انا برضو ازهق منك يا صحبي دا كلام برضو
حبيبه : يبقا خلاص اقعد شويه
سعد : متعوضه بس عشان اهلي ميقلقوش يلا سلام اشوفكم بعدين
حبيبه ب محن : سلام ( يا حبيبي )
مصلحي : سلام
نزل سعد وهوه بيمشي في الشارع كان منظره ملحوظ جدا بسبب جسمه المتقسم وشكله الشيك وعيونه الملونه اخضر وكان كل الي يشوفه يتنح من هيئته لدرجه ان ناس تفتكره اجنبي اساسا فضل سعد يمشي وهوه مش عارف رايح فين ولا جاي منين هوه بس ماشي لحد لما وصل لكافيه في التجمع
الويتر : تحب تطلب ايه يا فندم
سعد ببرود : ايس كوفي
مشي الويتر وكل الي في الكافيه منتبه ل سعد الي كان بروده مش طبيعي نظرته وحركاته و ستايله تجذب نظرك غصب عنك لحد لما جي الويتر ب الطلب وحطه قدام سعد وراح عشان يمشي سعد نده عليه الويتر لف مستغرب وفي دماغهه ( شكل عيل بتاع مامي وبابي وهيقرفنا معاه )
الويتر : نعم يا فندم
سعد ببرود : باسورد الواي فاي لو سمحت
الويتر ببرود : ليه ؟
سعد اتعصب : نعم ؟ هوه ايه الي ليه
الويتر : اسف يفندم ثانيه ويكون عند حضرتك
عدي كام دقيقه وجه الويتر وف ايده ورقه بار كود وهوه بيديها ل سعد سعد فتح الواي فاي علي الموبايل وحمل كام برنامج وبدا يتكتك علي الموبايل وبعدها بص علي التربيزه الي جمبه كان فيه شله بنات بيضحكو وهما بيبصوله وهوه ابتسم وراح مكمل تكته علي الموبايل وفجئه جات بنت وقالتله
البنت بغرور : حضرتك تعرفنا
سعد ببرود : هاجر 22 سنه كليه حاسبات ومعلومات بنت احمد علي الحوامدي عضو مجلس الشعب و هاكر دارك ويب
هاجر برعب : انت مين وعرفت الكلام ده ازاي
سعد : سهله لما تحاولو انتي وشويه الفشله دول تهكرو موبايلي بكل بجاحه اكيد هعرف عنكم انتو لابسين ايه حتي هههههه
البنات من بعيد كانو سامعين الكلام من تليفون سعد ومصدومين كانو فاكرين انهم هما الي مهكرين تليفونه انما في الحقيقه سعد كان هوه الي مهكر كل اجهزتهم وسايبلهم رساله في خلفيه الشاشه كاتب فيه ( لا تلعب مع الغول ) وفجئه دخلت عليهم بنت من نفس التربيزه وباين عليها الهدواء
( معلومه سريعه / انينموس موجوده في الحقيقه بس بتختلف عن القصه ب كتير وهيه منظمه هكر ضد الاتضهاد وغير قانونيه )
البنت : طب متقول احنا لابسين ايه يا هههههه غول
سعد بغرور : اوي اوي انتي لابس حلق شوفتي سهله ازاي ( سعد فعلا كان شايفها لابسه حلق وحب يستظرف )
البنت اترعبت : انتا عارف انتا بتقول ايه ولا بتتكلم وخلاص
سعد : قصدك علي حلق انينموس مش كده ؟
البنت حرفيا وشها اتقلب وبقت كاشه في نفسها واختفا الغرور و العنتظه من عليها واتبدل ب رعب شديد من الي ممكن يعمله سعد ب المعلومات دي و رعبها الاكبر ان سعد كدا مخطرق امن انينموس اكبر نظام امني في العالم وكمان من موبايل الي هوه حرفيا A7A
البنت ب قلق : عايز ايه
هاجر : انتا مين وازاي اصلا تعرف عن انينموس
سعد : اول سؤل انا مين ميخصكيش عايز ايه ده بقا المهم عايز الفين دولار كاش
هاجر و البنت برقو ل بعض وفصلو ضحك الفين دولار ب النسبالهم وكانت مجرد فكه ولا حاجه حرفيا ممبلغ ممكن يصرفوه في سهره عادي
البنت : بجد دي طلباتك
سعد : ومش باخدها ك تهديد انا حميتكم وباخد مكافئه بسيطه تمن الحمايه دي
هاجر : حميت مين انتا هكرتنا وبتبتزنا عشان فلوس وتقول حميتنا
سعد : تقدرو تفتحو لاباتكم وتشوفو في كام عمليه هاكينج حصلت عليكم في الساعه دي
البنت فعلا جابت الاب وفتحته وشخرت حرفيا من الي شافته ايبيهات من امريكا و ال اف بي اي و الموساد كانو بيحاولو يهاجمو اجهزتهم ويعرفو اماكنهم ويسرقو بيانتهم و الجماعه حرفيا كانت هتنتهي لولا تدخل سعد الي محدش فاهم ازاي اصلا قدر يعمل كل ده
هاجر : ينهار اسود انتا ازاي يبني ادم انتا
البنت : وليه اصلا يهاجمونا ده احنا حتي مش معروفين
سعد : عشان بكل بساطه انتو اضعف ناس في شبكه انينموس وهيعرفو يدخلو للشبكه من خالاكم انتو ناسيين ان انييموس من اعداء اسرئيل و امريكا
هاجر : طيب ازاي قدرت تعمل كده من الموبايل ده المفروض مستحيل اصلا
سعد : نظريا مستحيل عمليا ممكن
البنت : ازاي
سعد : بكل بساطه انتو بتستخدمو شبكه الواي فاي دي انا حولت ملكيه الشبكه من الشركه ليا انا ف اصبح كل بيانتكم بتعدي عليا انا و الشركه بتزودني ب النت وانا ازودكم ب النت اعتبروها كئني حولت الفون ل راوتر ودخلت علي اجهزتكم وبقيت بصد منها وانا مخترقها شفتو سهله ازاي ؟
البنات برقو ل سعد وفقدو النطق تقريبا من الي بيسمعوه وهاجر اصلا سرحت في سعد وفي ملامحه وبقت حاسه انها بتكلم واحد عندده 30 سنه
هاجر : نهي الي بنسمعه ده صح ولا ايه عشان انا حاسه اني هقع من طولي
نهي : هوه انتا اسمك سعد صح عندك كام سنه
سعد : 18
هاجر : لا بقي كده كتير
سعد مبتسم : معلش متعيطيش
نهي : طب ممكن رقم تليفونك عشان نعرف نتواصل معاك ونديك الفلوس
سعد : اولا الفلوس بقو معايا خلاص وهروح اسحبهم من اقرب ايتي ايم ثانيا رقمي معاكو من بدري بلاش عبط وركزو شويه انا ماشي
قام سعد ودفع الحساب ولسه هيمشي لقي ايد بتشده من كتفه وبتقعده بس سعد فضل باصص لل شخص الي كان ماسكه وكان جارد مع البنات وافتكر ان سعد بيغيظهم او بيرخم عليهم وراح عشان يتدخل بس سعد بكل شر بصله و البنات حسو الحراره بتزيد في المكان
الجارد : انسه نهي متقلقيش انا هئدب الحيوان ده
نهي : تئدب مين يا غبي انتا سيبه حا
ولسه نهي هتكلم الجارد سعد لوي دراع الجارد الي ماسكاه وكسرها ومسك راسه وخبطها في التربيزه واتفتح نافوره ددمم من منخيره و الجارد بقا بيصرخ ولا اجدعها شرموطه و المكان كله اتقلب و حتي صاحب الكافيه خرج يشوف في ايه وجري لما شاف نهي و هاجر و الجارد السايح في دمه.
صاحب الكافيه : استاذه نهي انا هكلم الشرطه للحيوان ده
نهي بتوتر : لا لا ده سواء تفاهم مفيش داعي
سعد : المبلغ زاد ل 10 تلاف دولار ك تعويض عن الهبل الي حصل ده واتمني ميحصلش تاني عشان مليش مزاج اقتلكم دلوقتي
هاجر ب رعب : استاذ سعد و**** احنا مكناش نقصد هوه الجارد الغبي الي عمل كده وهنتئكد اننا نئدبه
نهي بتوتر : استاذ سعد صدقني مكناش نقصد حاجه
مدير المكان بتوتر : واضح انه سواء تفاهم استاذ سعد لو تسمحلي نشرب كوبايتين قهوه في المكتب عندي
سعد : ملوش لزوم انا همشي دلوقتي اه نسيت لو حد فكر يراقبني منكم الموت هيبقا امنيه ليه انا حذرتكم
مشي سعد و الناس مستغربه ازاي بنت عضو مجلس شعب تحترمه ب الشكل ده اما نهي و هاجر الي كانو عايزين يبنو مع سعد علاقه كويسه حسو ان الدنيا باظت وان سعد اكبر من انهم يقدرو يصاحبوه او حتي يقدرو يزعلوه منهم وعرفو ان زعله اخره الموت
مشي سعد ورجع البيت وهوه طالع علي السلم شاف قمر وهيه خارجه وفضل سرحان في جمالها منظرها الي يخبل
قمر : سعد مالك واقف سرحان كده ليه
سعد : لا مفيش كنت طالع بس
قمر : صح بقالنا كتير مخرجناش متيجي نخرج بكرا
سعد : امم ماشي
قمر : يادي النيله انتا سرحت تاني يبني كل لما بشوفك بتسرح في ايه
سعد بتلقائيه : فيكي
قمر وشها احمر وطلعت تجري ورزعت الباب وراها وسعد ضحك وراح فتح الباب ودخل لقي نور مستنياه
نور : كنت فين يا بيه مش معارف الساعه كام
سعد : اذكان ابوكي يا مفعوصه مبيقلهاش
نور : سعد بجد كنت فين حبيبه اتصلت علي تليفون البيت قال ايه بتطمن عليك
سعد : كنت في كافيه مع واحد صحبي
نور طب وايه الشنطه دي ( شاورت نور علي الشنطه الي كان فيها ال 10 الاف دولار )
سعد : واحد صحبي مديهالي امانه المهم انتي عامله ايه في دراستك
نور : انتا عارف اصلا انا في سنه كام
سعد : هههههههه تقريبا دخلتي الثانوي
نور بغيظ : ادخل نام يا سعد بدل و**** ما اقوم ارجعك للغيبوبه تاني
سعد : خلاص يا صداع
دخل سعد الغرفه وفتح موبايله وفتح برنامج الهاكينج الي هوه مصممه بطريقه حديثه عن الزمن ده ف بلتالي متقدم جدا وفتح الميكريفون في موبايل هاجر وبدا يسمع و الشر مرسوم في وشه وهوه محادثه هاجر وبيفكر هيستغلها ازاي
عند هاجر في بيتها
هاجر : يا بابا صدقني ده اخترق اجهزتنا وحمانا من منظمات عالميه وهوه بس بلموبايل
احمد ( ابو هاجر وعضو مجلس الشعب ) : وايه كمان
هاجر : يا بابا برضو بتهزر ده قدر يخترق سهي نفسها الي معاك في المنظمه وكان عارف عن موضوع الحلق
احمد ابو هاجر رجع كام خطوه ووشه اترسم عليه الرعب وحس الدنيا بتدور بيه وقعد علي الكرسي وهوه بيفكر وبيتمتم مع نفسه ب وهوه مرعوب وان ازاي شخص قدر يخترق اقوي حمايه في العالم حمايه انينموس نفسها الي لو اتجمع معظم هكر الدارك ويب مش هيقدرو يخطرقوها
احمد برعب : انا هبعتله فرقه تقتله لازم السر يندفن معاه
هاجر : لاااا طبعى احنا بنبعت الفرق دي تقتل الناس الشمال تقوم تبعتها تقتل واحد حماني انا و اصحابي من الموت
احمد بتوتر : يعني عايزاني اعمل ايه اسيبه يفضح سرنا ( وخبط ب ايده علي التربيزه )
هاجر : يا بابا افهم ممكن نخليه يساعدنا او في اكتر من حل بس نقتله دي كتير اوي هوه معملش حاجه عشان يموت
احمد : الموضوع منتهي هبعتله الصبح الفرقه 9 من الجيش الخامس تخلص عليه هوه و اهله عشان ندفن السر
فجئه وهما بيتكلمو اتفتح الاسبيكر في كل القصر واتفتح الصوت من كل جهاز الكتروني في القصر بصوت رنه تليفون احمد ابو هاجر الي جري يشوف فيه ايه وراح ناحيه تليفونه لقي مكالمه من رقم متسجل البعبع بس احمد مش مسجل حد ب الاسم ده استغرب وفتح وكل الاجهزاه بقت تنقل المكالمه
احمد برعب : انتا مين وازاي قدرت تعمل كدا
سعد : انا مين اممم انتا اقل من انك تعرف عايز ايه ده المهم
احمد : انتا فاكر الي انتا عملته ده هيعدي ب الساهل انتا بتحل ( وفجئه دخلت طلقه سنايبر من الشباك وعدت من جمب ودن احمد وهاجر بتصرخ )
سعد : اظن دلوقتي نقدر نتكلم بهدواء
احمد : انتا عايز ايه
سعد : السؤل نفسه غلط انتا الي عايز ايه
احمد ب رعب : مش فاهم
سعد : الصبح بعت رساله ل بنتك وصحبتها يبعدو عن سكتي ولو تفتكر قولتلها متلعبش مع الغول وانتا اتجرئت ولعب معايا
احمد : هوه انتا
سعد : بلظبط كدا انا قادر دلوقتي اقتلك واحرق المكان ب القصر ب الي فيه تفتكر حياتك تمنها غالي عندي او هههه حياه بنتك
احمد اترعب وسكت وهاجر بتبصله وهيه في الاض وبتعيط واحمد مش عارف يتصرف و الخوف متملك منه وبيفكر ازاي يطلع من الموقف ده وعمال يبص للمكان الي جت منه الطلقه وبيحاول يلاقي الي ضربها بعينيه واذا بطلقه تانيه بتضرب عليه وبرضو جمب ودنه
احمد : اععععع لا خلاص هعملك اي حاجه سيبني في حالي
سعد بغضب : بعد كدا لما اكلمك تكلمني انا مش شغال عند جناب امك اعرف مقامك يا احمد
احمد برعب : حا حاضر بس ارجرك سيب بنتي
سعد : نرجع ل موضوعنا عايز ايه مني يا هههههه حضره ال عضو
احمد : مش عايز حاجه صدقني مش عايز حاجه ولو علي الكلمتين الي قلتهم انا مسعد ادفع اي تمن بس ترحمنا
سعد : مع انو مش مبداي بس ماشي هاجي ازورك و بلمره اتطمن علي الغلبانه الي في الارض دي ههههه سلام.
قفل سعد واختفي صوته من مكبرات الصوت في القصر واحمد وقع من طوله وهوه بينهج ومرعوب وبيبص ل بنته وخايف عليها ومش فاهم هوه هيدفع ايه تمن للي عمله واكتر حاجه كان مرعوب عليها انه قدر يوصله في قلب بيته يعني الموت حوليه في كل مكان
احمد : ه هاجر مين ده
هاجر ب رعب : م..عرفش انا شوفته في كافيه وكان شكله شيك حبينا نعمل هاك علي تليفونه كا تحدي وكدا وحصل الي قولتلك عليه
احمد : طيب ايه مواصفاته
هاجر : شاب عنده 18 سنه لبسه و شكله شيك جدا بس ممكن تقول انه اذكي حد شوفته في حياتي
احمد بصدمه : ايه قولتي ايه 18 سنه ازاي يعني ده مستحيل يكون ابن 18
هاجر : بابا هوه الدنيا مش هاديه زياده عن الزوم
احمد : قصدك اي
هاجر : فين الجاردات من دا كله وصوت الرصاص كانو المفروض يكونو هنا من بدري
احمد : لا لا كدا غلط فيه حاجه حصلت برا دول مش جارد عاديين دول ام
راح احمد وفتح باب القصر واتصدم ب المنظر الي شافه ومقدرش يكمل كلمته وفضل متنح وهاجر هديت بس لسه مرعوبه من الموقف ومش فاهمه ابوها واقف عليه عند الباب ب الشكل ده وفجئه احمد بدا يضحك ب هستيريا و هاجر مش فاهمه حاجه
احمد : هاجر انتي قولتيلي عنده كام سنه
هاجر بتردد : 18 سنه
احمد : هههههههههههههههههههههههههههه تعالي كده
هاجر جريت علي الباب وشافت منظر خلاها تقع من طولها اكتر من 100 شخص علي الارض متكومين فوق بعض كلهم طالع من بوقهم رغاوي بيضه واحمد كان فاهم وعمال يضحك بهستيريا وهاجر بتبصله ب اسغراب ومرعوبه ازاي بيضحك قدام 100 جثه من الناس الي بتحميه
هاجر بتوتر : انتا بتضحك علي ايه دول ميتين
احمد هستيريه : ههههههههه ميتين دول مغمي عليه تخيلي الي بتقولي عليه اصغر منك انتي حتي قدر يوقع كل دول منغير ولا نقطه ددمم
هاجر برعب : ازاي وهنعمل ايه
احمد : هنعمل غدا
هاجر : انتا بتقول ايه
احمد : هنعمل غدا لما يجي انتي ناسيه انه هيجلنا ابقي ساعتها اعمللنا غدا
الاثنين فهمو ان سعد مش ناوي يقتل او يوسخ ايده بس وصلهم رساله انه لو عايز يقتلهم كلهم الموضوع هينتهي بمكالمه تليفون زي دي ب الظبط وهاجر وابوها احمد قررو يكسبوه في صفهم ب اي تمن وادركو انه مش ضدهم بس معندوش مشكله يكون ضدهم !
المشهد الرئيسي
سعد قاعد علي سريره بعد ما خلص المكالمه وبتوصله رساله مكتوب فيها ( تم التنظيف ) بيبتسم وبيرفع تليفونه يتصل ب رقم مجهول بيرد عليه صوت انثوي يهيج الحجر
( الحوار ب الفرنسي هتقولي سعد اتعلمها امتا هقولك وانا مالي اقرئ وانتا ساكت )
الشخص : هل اعجبتك الخدمه ؟
سعد : جدا سئعطيك اامعلومات حالما ينتهي الطلب
الشخص : امم حسنا ولاكن تذكر لا تعبث مع الثعابين السامه او ستكون حياتك تمنا لذالك
سعد : افعلي ما تريدين
الشخص : متي تحب تنفيذ الطلب الثاني
سعد : الان ان امكن وايضا تدمير تام لكل الاثار و الاجهزه الالكتروني المرتبطه به وتدمر عمله ب الكامل
الشخص : اسم الهدف
سعد : ايهاب عاصم جابر (( صاحب مصلحي الي ماسك صور علي شهد ))
الشخص : خمس دقائق مده التنفيذ سيتم اعلامك بمجرد الانتهاء ومطلور منك تسليم المعلومات المطلوبه عن طريق الهاتف
سعد : حسنا
اتقفل الخط بين سعد و الشخص وسعد سرح في افكاره بينه وبين نفسه
نفسه : لا بس حلوه
سعد : عجبتك مش كده
نفسه : بدايه حلوه لينا وكويس انك خلصت من الزن بتاع حوار الصور بتاع شهد وخلصت منه بس مش قتله كتير
سعد : انا وانتا عارفين تاريخه ده ابتز كذا بنت ووصلهم ل الانتحار ودمر عائلات كامله وبيتاجر في المخدرات مكنش لازم يعيش
نفسه : كده كده مش فارقه حياته من مماته خلينا في المهم جماعه ثعبان السم للغتيال
سعد : الجماع دي مميزه وكانت في فتره متوافقه مع جماعتي في قتل الفساد في العالم بس حادت عن الطريق
نفسه : ازاي
سعد : حكايه مكرره اتغدر ب سيده الجماعه واتقتلت بعد تعزييب شديد ومسك مكنها شخص فاسد
نفسه : انتا كدا بتحكي حكايتك
سعد : عشان كدا بساعدها حاسسها شبهي وكمان ممكن تفدني
نفسه : بس انته قدرت تجيب رجلها انه تساعدك ازاي دي صعب جدا تقبل اي طلب اغتيال
سعد : المعلومات
نفسه : معلومات ايه ومين
سعد : معلومات عن الي قتل حبيبها
نفسه : وانت عرفت منين
سعد : حبيبها لسه عايش ولما عرف شغلها عمل حوار كبير انه مات عشان يهرب منها
نفسه : كده ميت وكده ميت ههههههههه
سعد : صح ههههههههههههههههههههههههههههههههه
قطع كلام سعد مع نفسه صوت رنه فونه من الرقم البرايفت وفتح المكالمه ولقي بنت بتتكلم عربي مكسر
البنت : اهلا معاك قائده الثعابين السامه للغتيال
سعد : اظن مش متصله عشان تعرفي نفسك صح
البنت : مش عارفه منين جايب كل الجرئه دي بس ماشي قول الي عندك وازاي عرفت ان عندي حبيب واني قائده المنظمه
سعد : انتي ليكي اسم قاتل حبيبك وبس
البنت : انا لو عايزه اجيبك تحت رجلي هجيبك اتكلم في التليفون احسن عشان تحافظ علي حياتك
سعد : انتي واثقه اوي في الهاكرز الي انتي مشغلاهم عشان يجيبو الاي بي بتاعي لدرجه سخيفه
البنت : هتتكلم ولا تموت
سعد : واضح انك اغبي من اني اكلمك علي العموم وليام لسه عايش ده الي ليكي عندي سلام
مشهد جانبي
البنت الي كانت بتكلم سعد قاعده علي مكتب وقدمها قاعد مسئول الهاكنج و التئمين السيبراني و مسؤول الاغتيال و مسؤول التنظيف و مسؤول التطوير ومسؤول الشئون الخارجيه و الاستثمار و المسؤول السياسي
البنت بغضب : ويليام ابن العاهره القيط يتجراء ان يخدعني
المسؤل الاغتيال : اهدئي
البنت : كيف تقول لي ان اهداء لقد تم خداعي وتقول لي ان اهداء
مسؤل الامن السيبراني : ويليام مجرد حشره لا يجب ان تهتمي به
البنت : ماذا تقصد
مسؤول الاغتيال : وليام من السهل قتله و التخلص منه ولكن لم نستطيع ايجاد هويه الشخص المجهول المسمي ب الغول
البنت : كيف لقد اكدت لي انكم وجدتم الاي بي ( الاي بي / مكانه في الجي بي اس )
مسؤول الهاكينج : هل تعرفين مكان الاي بي الذي وجدناه اين ؟
البنت : اين ؟
مسؤول الهاكينج : تحت البحر الاحمر
البنت : هل تمزح معي ؟
مسؤو السياسه : من رايي انه يلعب معك منذ البدايه
البنت : يلعب معي كيف ومن يجرا اصلا ان يلعب معي
المسؤل السياسي : هو في الغالب مصري الجنسيه ولا يمانع ان نكشف موقعه ولكن انه يضعنا في تحدي
البنت : تحدي ؟
المسؤول السياسي : نعم تحدي انه يريدنا ان نجد موقع وتركنا عن قصد نعلم انه في مصر وهو فقط يخفي الاي بي لكي لا نجد موقع ب التحديد ويتحدانا ان نجده بمعني اصح انه يلعب معنا وان اراد ان يختفي لن نستطيع ايجاده انه شخص فريد من نوعه حقا
البنت : مثير ل الاهتمام
مسؤول الامن السيبراني : لدي خبرسيئ
البنت بقلق : ما هو
مسؤول الامن السيبراني : لقد تم اختراق هاتفك بينما تجرين معه المكالمه وكتب علي الهاتف ( لا تلعب مع الغول )
البنت : الغول اممم حسنا لقد قررت قرار
المسؤول السياسي : ما هو هذه القرار
البنت : سئذهب الي مصر
المشهد الرئيسي
صحي سعد تاني يوم الصبح علي صوت نور وحركاتها الطفوليه وهيه بتلعب في وشه
نور بطفوليه : سعددد سعد اصحي يا سعدووووو سعدددد
سعد : خلاص يخربيت زن امك
غاده العدوي : بتقول حاجه
سعد : لا ولا حاجه يا حضره الدكتوره ههههه
علي السيوفي : جاب ورا
سعد : انا هقوم بدل ما تطلعوني مسرح
قام و سعد اخد دش ولبس وخرج قعد معاهم وهما بياكلو علي سفره الفطار وسعد لاحظ ان نور بتبصله ومركزه معاه زياده عن الزوم
نور : سعد هيه ايه الفلوس الي جبتها امبارح دي
علي السيوفي : فلوس ايه دي
سعد : انتي فتحتي الشنطه
نور : ده الي هامك جايب كام الف دولار في كيسه سوده وتقولي فتحت الشنطه
سعد ببرود : انتي فتحتي الشنطه ؟
غاده العدوي بتوتر : فلوس ايه دي يا سعد وكمان دولارات
سعد بصوت عالي : نورر انا قولت سؤل واظن اني بتكلم عربي انتي فتحتي الشنطه
نور ب رعب : ا ي..ايوه
سعد ببرود : متعمليش كدا تاني
علي السيوفي : فلوس ايه دي يا سعد وازاي تزعق ل اختك بل شكل دا
سعد بنفس البرود : امانه عندي من واحد صحبي لما اجيب امانه البيت ونور منغير ما تستئذن تروح تفتحها انت شايف ده صح ؟
علي السيوفي : هيه مكنتش تعرف انها امانه
سعد : قولتلها امبارح وعلي فكره كنت اقدر اخبيها ومخليش حد فيكم يشوفها بس انا وثقت في نور ومطلعتش قد الثقه
قام سعد من علي الاكل وابوه لسه هيتكلم شاورتله غاده العدوي يسكت سعد قام غسل ايده وجهز لبسه وخد الفلوس ونزل وصل ل تحت بيت مصلحي وطلع موبايله واتصل ب حبيبه
حبيبه : الو مين
سعد : لبوتي الي وحشاني
حبيبه : انتا مين يا حيوان يا زباله وازاي تكلمني كدا ( افتكر اني قولتلك معروف علي حبيبه انها شمال بس مقولتلكش انها شمال ركز في التفاصيل )
سعد : انا سعد يا حبيبه وكلمه كمان ومش هتعرفيني تاني ( هيه البت دي مالها قلبت العفيفه كده ليه )
حبيبه : سعد مقصدش و**** يحبيبي بس فكرتك واحد بتعاكس
سعد : انا تحت البيت لو تعرفي تنزلي نخرج سوا لو مش عايزه براحتك
حبيبه بفرحه : بجد هنخرج استناني هلبس وانزل
سعد : طيب سلام
سعد وقف يفكر في حبيبه وانها لو كانت شمال كانت اتجاوبت مع الي كان بيشتمها وفكر ان كل الي سمعه عنها كان اشاعات وعمره ما شافها ماشيه مع ولد زي باقي البنات بس رجع يفكر ليه كانت بتغريه هوه طلما هيه ممكن تكون محترمه ومكنش فاهم وفنفس الوقت مش عايز ياخدها ب زنب اخوها
حبيبه : سرحان في ايه يا حبيبي
سعد اتخض : انتي هنا من امتا
حبيبه : من بدري بس انتا الي سرحان
سعد : تعالي نقعد نتكلم في مكان هادي عشان عايز اكلمك في حاجه
سعد طلب اوبر وقاله يطلع علي التجمع وبلصدفه نزل قدام الكافيه نفسه الي كان بيتخانق فيه وحصل فيه المشكله بتاعت البنات ودخل هوه وحبيبه واول لما دخل لقي المدير جاي جري وحبيبه مش فاهمه حاجه بس ماشيه ورا سعد زي العيله الصغيرت
مدير المكان : استاذ سعد شرفت ونورت حابب اتئسف من تاني علي الموقف البايخ الي حصل قبل كده
سعد : محصلش حاجه وشكرا ل زوق حضرتك
حبيبه : هوه فيه ايه يا سعد
سعد مبتسم : مفيش تحبي تشربي ايه ؟
حبيبه ابتسمت : عصير مانجا
سعد : لو سمحت اتنين مانجا
مدير المكان : بكرر اسفي من تاني يا استاذ سعد وهروح اجيب الطلبات بنفسي بعد ازنك
مشي مدير المكان وحبيبه سرحانه ومش فاهمه حاجه وليه الراجل ده و الناس خايفه من سعد ب الشكل ده
سعد : حبيبه عاؤز اصارحك ب حاجه ممكن تزعلك مني او تخليكي تكرهيني بس لقيت ان ده الحل
حبيبه ب قلق : انا عمري ما اكرهك يا حبيبي
سعد : حبيبه انتي بجد بتحبيني ؟
حبيبه : ايوه طبعا امال سبتك تعمل معايا كده ليه
سعد : حبيبه في سؤل عايز اسئلهولك
حبيبه : ايه هوه قلقتني
سعد : انتي عارفه بيتقال عليكي ايه صح ؟
حبيبه بدمع : حتي انتا يا سعد حتي انتا بتقول كدا
حبيبه سابت ايد سعد وقامت عشان تمشي وهيه بتعيط سعد شدها من ايدها ل حضنه وهيه بتعيط لحد لمى هديت
سعد : حبيبه فهميني فيه ايه
حبيبه وهيه بتعيط : اول حاجه لازم تعرفها ان اخويا ده اوسخ انسان في الدنيا ( سعد حضنها اكتر ) انا هحكيلك بس سبني اكمل لل اخر ماشي
سعد : ماشي
حبيبه : قبل سنه تقريبا كان اخويا مصاحب عيل بايظ اسمه محمود منغير ما تعرف انتا وكان بيجيبه البيت يلعبو بلايستيشن او كان بيقولي كده انما في الحقيقه ( فضلت تعيط اكتر وسعد حضنها وباس جبينها ) انما في الحقيقه اخويا مش راجل وكان ببجيبه البيت عشان يعمل معاه علاقه ولما كشفتهم فضلت ازعق ل اخويا وهدته اني هقول ل ماما و بابا هوه و محمود اول لما سمعو كدا اتهجمو علي وصوروني ومحمود كان بيبتزني واخويا بيساعده لحد لما خلو سمعتي زي ما سمعت
سعد : حبيبه هقولك علي حاجه ممكن تخليكي تكرهيني بس ده الي كنت بفكر فيه زمان وانا دلوقتي بجد بحبك وعايزك ليا انا وبس
حبيبه فرحت : اي حاجه مش مهم المهم انك بجد ىتحبني ده المهم عندي تعرف يا سعد انا بحبك من امتي
سعد : سيبين اكمل كلامي ( حكلها سعد علي خطه اخوها عشان يكسره وازاي كان عايز ينتقم منه فيها ) بس صدقيني ده كله كان زمان دلوقتي انا بجد بحبك ومش هسيبك ابدا
وسط ما سعد بيتكلم كان جزاء جواه بيصرخ ب اسم قمر و جزاء تاني بيصرخ بئسم حبيبه سعد عايز حبيبه و الغول عايز قمر
حبيبه : تعرف يا سعد طول الوقت كنت بحسك وراك هم كبير ولحد دلوقتي شايله مش عارفه ايه هوه بس مهما كان هفضل جمبك حتي لو انتي كرهتني
سعد : تعرفي يا حبيبه انتي مش شايفه الي نصي انتي بس ليكي سعد بس غيرك ليه جزاء مني ومش عارف اعمل ايه
حبيبه بخوف : تقصد ايه
سعد : مش دلوقتي بس اوعدك بحاجه واحده بس
حبيبه : ايه هيه
سعد : اني اتجوزك وتبقي ملكي انا وبس وكل الي اذاكي هدفعه تمن ده بس عمري مهكون كلي ليكي وفي حقيقه هيجي يوم وتعرفيها
حبيبه بفرحه : بجد يا سعد انتا ممكن تتجوزني بس يعني ايه مش ليا لوحدي انتا بتحب غيري يا سعد ؟
سعد : حبيبه انتي فيه حاجات كتير متعرفيهاش ويوم الدخله بس هتعرفيها
حبيبه : سعد حاجه واحده عايزه اعرفها انتا هيجي يوم وتكرهني او تعاملني وحش وتبطل تحبني
سعد : يوم ما اموت بس هبطل احبك غير كدا زي ما انا لحد لما اموت يا حببتي
وسط كلامهم رن تليفون حبيبه ب اكتر الاسماء كرها ل سعد ( مصلحي ) حبيبه اتخضت و سعد هداها
حبيبه : انا خايفه
سعد : ردي عليه عشان نكمل كلامنا ونخلص واروحك
حبيبه : حاضر
مصلحي : انتي فين زفته
حبيبه : مع صحابي
مصلحي : نص ساعه وتكوني في البيت يا اما صوره جديده ليكي هتتصدر المواقع يا هههه اختي
حبيبه بدمع : **** ياخدك يا مصلحي ويريحني منك
مصلحي : بحب اوي الدعوه دي نص ساعه وتكوني عندي سلام
قفل مصلحي الخط و سعد قاعد وفهم ان مصلحي لسه بيبتز اخته ب صور لسه باقيه معاه وجه في باله سؤل هيجرح حبيبه اكيد بس لابد منه
سعد : حبيبه انتؤ لسه بنت ؟
حبيبه ب صدمه : انتا بتقول ايه انتا تقول كده بعد كل الي حكتهولك
سعد : افهمي انا مش فارقه معايا ايى حاجه من زمان بس عايز اعرف
حبيبه : ايوه لسه بنت مصلحي خاف ل اقول ل بابا و ماما ولحق صحبه من عليا في اخر لحظه
سعد : خلاص اقفلي الموضوع ده ويلا عشان اروحك
حبيبه : ماشي
حاسب سعد علي المشاريب و مشيو من الكافيه ركبو اوبر و سعد نزل حبيبه وخد منها بوسه جامده وبعد ما فكها وعدها تن موضوع الصور هيخلص قريب وخد اوبر و اتحرك علي قصر احمد البو هاجر ونزل من الاوبر وراح وقف قدام الامن
الجارد : يلا يابني من هنا ممنوع الوقوف هنا
سعد ببرود : روح للي مشغلك قوله الغول واقف بره
الجارد بقرف : معاك معاد لو مش معاك روح قدم علي معاد في مكتب المحافظ
سعد : هندخل تقوله ولا اخرجهولك يرفدك انتا والي شغالين معاك دول
الجارد بتحدي : اولا محدش يقدر يرفدنا احنا امن وطني يا روح امك ثانيا وريني اخرك يلا
سعد : انتا الي طلبت
سعد رفع موبايله واتصل علي رقم احمد ابو هاجر الي اول لما شاف اسم الغول جسمه اتنفض وبقا بيعرق بطريقه مش طبيعيه وبنته لاحظت
هاجر : مالك يا بابا فيه ايه
احمد : هوه يا هاجر بيتصل تاني الغول بيتصل
هاجر برعب : رد بسرعه
احمد : الو
سعد : لو مش عايز كل الي في القصر يموتو تطلعلي حالا علي باب القصر والا انتا عارف شري يا احمد
احمد : ثانيه واكون عندك
خلص احمد المكالمه وطلع يجري علي باب القصر وشاف سعد واقف و الجارد عمال يشتمه ولسه هيرفع ايده سعد كان هيضربه ويقتله بس شاف احمد جاي وسكت الجارد قبل ما تنزل ايده علي وش سعد كان احمد بيضربه ب القلم خلي الجارد حرفيا يتحول وماسك وشه وبيبص ل احمد ب رعب
احمد : ايه الي انت عملته ده يحيوان
الجارد : استاذ احمد انا
احمد : بلا استاذ بلا زفت اتفضل انتا مرفود وكلمه زياده كل فريقك هيحصلك
سعد : تؤ تؤ تؤ متعودتش علي كده يبو حميد امتي بقيت حنين كده
سعد بيبتسم بجنون وبيروح للجارد وبيحط رجله علي ركبه الجارد وبيضغط وهوه مبتسم و صوت تكسير العضم بيسمع القصر كله و الجارد بقا بيصرخ ولا كئنه بيتناك سعد مكتفاش بكده لا كمان راح وعمل للرجل التانيه وبرضو كسرها بنفس الطريقه واحمد واقف بيتفرج ومذهول من الي بيشوفه
الجارد : اععععع ىجلي رجليييييييي حراااااااام سيبيني حراااااام
سعد : مالك يا حلو قولتلي الي عندك اعمله لا وقلبك جابك تجيب سيره امي كمان هههههههههه انا هخليك عاجز تتمني الموت يكسمك
احمد : هوه مكنش يقصد وعرف غلطه يا استاذ سعد
سعد : اممممم ماشي خليها هديه بدايه تعارف وهسيبه عشانك مع انه مش مبدئي
دخل سعد الفيلا و احمد ماشي وراه وبص للجارد الي ماسك رجله وهوه بيصرخ وبيعيط
احمد : غبي
دخل احمد الفيلا هوه وسعد وقعدو احمد قاعد جمب بنته وسعد قاعد قدامهم وهما الاثنين مرعوبين منه جدا ومحدش اتجرا يتكلم
سعد : الي يتكلم امه رقاصه ولا ايه مالكم ساكتين كده ليه
هاجر وهيه بتضحك : هههههه صراحه خايفين منك
سعد : طيب بقلكو ايه متجيبو اتنين لتر ددمم
احمد بتوتر : اشمعنا
سعد : بنتك شيفاني فامبيرر خايفين من ايه انا لسه مدخلتش تالت ثانوي حتي
هاجر : هههههههه انتا ازاي كده
سعد بجديه : خلينا ننكلم في الشغل شويه
احمد بجديه : سامعك
سعد : عايز مبلغ كويس وفيلا دي طلباتي عن الهلفطه ب الكلام بتاعت امبارح
احمد ب استغراب : بس كده ؟
سعد بجديه : ومصر تكسب في كاس العالم لو تقدر اكون شاكر
احمد : ههههههههه لا دي ندعي ومش هتحصل هههههههه
سعد : علي العموم دي طلباتي وليكم عندي خدمه عشان انا فاضي
احمد : بلنسبه للمبلغ عايز كام
سعد : عشره مليون دولار
احمد : اشمعنا يعني الرقم ده ب الزات
سعد وهوه بيضحك : بحب الرقم مش اكتر هههههههه
سعد بيتكلم و احمد وهاجر بنته متنحين ازاي الشخص الي كان هيقتل الامن الي بره لمجرد انه شتمه اتحول ل *** بيرمي نكت وميعرفش يتكلم منغير ما يقول نكته ازاي الشخص الي قدر يخترق منظمات عالميه ب خفه الدم دي و الروقان ده ولا كئنه شخص عادي ومنغير ما هاجر تحس انشدت ل سعد
احمد : الي يشوفك امبارح ميشوفكش انهارده
سعد : انتا ولا شوفتني ولا كلمتني اصلا امبارح اعرف وافهم دا كويس
هاجر : ازاي يعني
سعد :انتو شفتو الغول اما الي قدامكم ده سعد علي السيوفي طالب ثانوي عادي
احمد : مش فاهم يعني ايه ايه الفرق بين الغول وسعد علؤ السيوفي
سعد : لا الفرق كبير يعني مثلا حضرتك نائب رئيس الجيش الخامس المصري الملقب ب الصقر ينفع جندي عادي يقولك يا احمد بيه
احمد : لا طبعا مينفعش لازم ينادوني ب القب الصقر
سعد : كل واحد فينا ليه شخصيه مبيحبهاش بس لازم يتقبلها ولازم هيا الي تشيل الي هوه ميقدرش يشيله فهمت يا صقر ؟
احمد ابتسم : فهمت يا غول
هاجر كل ده وقاعده مذهوله ب الي بتسمعه فهمت كتير وفهمت ان عشان يكون ليك شخصيه تانيه بتدفع تمن وهوه الخطايا الشخصيه هدفها تشيل الخطايا واحد زي احمد ابوها قتل كتير جدا من اعداء البلد بس عمره ما يقدر يستحمل كل ده ف بيشيله للسفاح الي جواه الي مسميه صقر وكذالك ب النسبه ل سعد الي ميقدرش يشيل كل العذاب ده علي كتافه وبيشيله للوهم الي مسميه الغول
احمد : انتا متئكد ان عندك 18 سنه انا حاسك اكبر مني يا جدع هههههههههه
هاجر : سعد هوه ايه الشنطه السوده دي
سعد : ده ماك بوك عشان اعرف اشتغل عليه احسن من الموبايل
هاجر : هوه انتا اصلا اتعلمت البرمجه علي جهاز اي
سعد : موبايل
هاجر بصدمه : نعم
سعد : انا هقوم امشي عشان صدمه كمان وهيجيلها جلطه
هاجر : سعد ممكن طلب
سعد : لا مش موافق
هاجر : مش تسمع الاول ولا هوه رفض و خلاص
سعد : هتطلبي اني اعلمك اساليبي صح
هاجر : صح بس مش ببلاش اكيد
سعد : هاجر انتي عارف ان انا الي مخترع الغه الي شغال عليها دي وبتترجم للجهاز من خلال برنامج من تصميمي اصلا يعني عشان اعلمك هبقا كئني بعلمك البرمجه من اول وجديد يعني ب الميت 8 سنين وانا مش فاضيلك وزياده علي كدا دي حاجه الغول مش حاجتي
احمد ابتسم : مفهوم يا غول
هاجر : خلاص يعم يخربيت الي يطلب منك حاجه
سعد : ا٠انا همشي بقا عشان ورايا مشوار مهم
احمد : بدري يبني اقعد اتغدا معانا انا فرحان بقعدتك معانا
سعد : تتعوض يلا سلام
هاجر بحب : سلام
مشي سعد وهاجر و ابوها مكنوش فاهمين هما ازاي اطعلقو ب سعد ب الشكل ده احمد ابو هاجر حس ان سعد هوه الشخص الوحيد الي شبهه والي فاهمه حس انه لقي الي يقدر يحكيله ويكون زيه وفاهم وضعه اما هاجر كانت مذهوله بسعد واعجبها بيه زاد جدا وهيا مش فاهمه امته حبته اصلا
احمد : تعرفي يا هاجر اول مره في حياتي احس ب الراحه لما اتكلم مع حد ويكون فاهمني
هاجر بحب : وانا كمان
احمد : وانتي كمان ايه
هاجر ب توتر : وانا كمان ورايا مشوار مهم سلام يا بابا
وقامت تجري و احمد ابوها مش فاهم حاجه
المشهد الرئيسي
سعد بيركب اوبر وبيرجع البيت ويترمي علي السرير ينام
خلص الجزاء علي كده واتمني يعجبكم واسف علي احداث الجنس القليله بس كده كده مطولين و القصه لسه بدري عليها جدا
الجزاء السابع ( حياه وهميه )بعد اسبوع صحي سعد من النوم علي الساعه 1 الضهر وطول الاسبوع مكانش بيكلم اهله و بزات نور وبيرد علي قد السؤل واشتري ماك بوك جديد ومحدش اتجراء يقوله جبته منين واتغير ستايله كليا واهله و بزات نور بيحاولو يصالحوه بكل الطرق بس مش عارفين خرج سعد للصالهنور : سعد تعاله افطر معاناسعد ببرود : مش عايز ورايا مشوار مهم وهاجي علي الغدا سلامعلي السيوفي بصوت عالي : سعد انا سكتلك كتير وانتا مفيش فايده فيك كل ده عشان ايه وليه بتعاملنا كدهسعد ببرود : لما تحافظ بنتك علي الامانه ابقا اعاملها كويس لما تشوفها بتغلط وتعلمها غلطها ابقا اعاملكم كويس انتو غلطانين ولازم تعرفوغاده العدوي بهدواء : سعد اقعدسعد : قولت ورايا مشوار مهم سلاملف سعد عشان ينزل وفجئه سمع الي خلاه يقف ويتسمر مكانه ويتصدم من الي بيسمعهنور بغضب : بعد كل الي عملناه معاك عايز تعلمنا الادب وانتا حتي مش اخوياغاده العدوي بصوت عالي وغضب : نورررر اخرسيعلي السيوفي : سعد انتا واقف كدا ليه هيا متقصدشلفلهم سعد واول لما شافو نظرته كلهم قامو مفزوعين ونور غصب عنها دموعها نزلت وسعد كانت عيونه حمرا ددمم وهوه بيفتكر قد ايه اتعذب عشانهم في حياته الاولي و حياته دي وف الاخر نور تقوله كدا نور الي كان بيعتبرها بنته ومنغير ما يحس عينه نزلت ددمم وهوه بيصرخ فيهمسعد بصوت عالي : مش اي مش اخوكي صح مش ده قصدك بعد كل الي عملته ولسه بتكرهوني لييهغاده العدوي بتوتر : س ،، سعد الكلام ده مش صح انتا ابني انا ابني انا يا سعدعلي السيوفي بيدمع : سعد اسمعنيسعد بصوت عالي : اسمع انتا محدش فيكم فكر يوم ما هعرف هتكون ردت فعلي ايه صح محدش فيكم فكر انا ايه الي دخلني الغيبوبه مش كده بس انا حابب اشكركم شكرا يا غاده العدوي شكرا يا علي السيوفي شكرا يا نور شكرا علي انكم عمركم محسستوني اني منكم او انكم اهلي سلام يا هههه اهليخلص سعد كلامه و الكل مصدوم من سعد الي نزل الشارع وخد اوبر ووقف عند الكورنيش ووقف قدامه وهوه بيكلم نفسه وجواه نار مش بتنطفي وبيفتكر حياته الي فاتت ودموعه غصب عنه بتنزل بيفتكر ان اهله كانو من الي باعوه في حياته الي فاتت وهوه بيدمع بقهر( سعد لما بيكلم نفسه هوه بيكلم شخصيه الغول من حياته الاولي عشان بس الغبطه )سعد : كانو اول غدر ليا في حياتي افتكرت لما احاول اصلحهم هيبقو احسن بس الاصل غالبالغول بغضب : فاكرين ومش هننسي اليوم الملعون بتاع خطوبه نور فاكرهسعد ابتسم بقهر : عمري ما هنسي حاولت بس عمري ما هنسي....فلااش باااكاليوم ابتداء ببهجه وفرحه من نور وهيه بتبشر البيت كلو ان خطوبتها بمعشوقها الي هيجي يخطبها (علي) زميلها في الجامعه وبتفتح باب غرفه سعد وبتدخل وهيه بتتسحب وبتشيل الغطا من عليه وهيه مبتسمه بطفوله وبتصحي سعد بكل حب وحناننور : حد ينام يوم خطوبه اخته القمر قوم بقا يا سعدددسعد : حاضر يا قلبي الف مبروك وعقبال فرحك يا قلب اخوكي واشوفك في الكوشهنور : يارب يا سعد يا اخويا يا قلبيي انتااابيقوم سعد ويجهز نفسه ونور نفس الكلام و البيت كله في بهجه وفرحه وبتدخل والدت سعد عليه الاوضه وهوه بيسرح شعرهغاده العدوي : ماشاء **** يحبيبي قمري يا ناااس ابني قمرسعد : يعني هوه انا الي هخطب دي المفعوصه الصغيره عقبال ما اجهزلها فرحهاغاده العدوي : يخليكم لبعض يبني وتفضل ضهرها وسندهاسعد : يارب يا ماما ( بيدخل من وراهم علي السيوفي )علي السيوفي : يخربيتك يا سعد الناس هتفكرك العريسسعد : طالعلك يا بابخلص سعد التجهيزات وظبط الدنيا واستنا اهل العريس ( علي ) يجو وفعلا وصلو وبدات الحفله ورقص وكذا وسعد ملاحظ ان اخت العريس مركزه معاه وهوه كان بيرقص ومش واخد باله منها اصلا ونور كل شويه تشده يرقص معاها وجوزها يغار ويسحبها يرقص معاها وسعد مش فاهمسعد بهزار : ايه يعريس هتغار علي العروسه من اخوها ولا ايعلي بغضب : مبحبش مراتي تخطلط برجاله اغرابسعد بعصبيه : اغراب ؟؟؟ انتا بتقول ايهنور بتوتر : معلش يا سعد روح قول ل ماما تيجي عشان نلبس الشبكهسعد بغضب : ماشيراح سعد ل غاده العدوي وشدها علي جنب وهوه بيقولها علي الي حصل وهوه متعصب و الدم بيغلي في عروقهسعد : ينفع الي عمله خطيب نور ده يماما ده بيقول عليا غريب عنها قال ايه متلمسش اغراب نور تبقي اختي قبل ما تبقا مراته علي فكرهغاده العدوي بتوتر : م.. معلش يبني ان.. انا هبقا اكلمه علي الحوار ده خلي اليوم يعدي بسسعد : ماشي يا ماما بس الحوار ده افهمه ده فاكرني غريب عن اختيغاده العدوي : طيب طيب يخلص بس اليومسعد : طب روحي ل نور بتقول عايزه تلبس الشبكه وعايزاكيغاده العدوي : طيبراحت غاده العدوي لنور ولاحظ انهم بيتكلمو وهما بيبصوله وعلي برضو بيتكلم معاهم وسعد مش فاهم ولاحظ ان اخت علي خطيب نور جايه نحيته هوه مهتمش واستناها لحد لما جت ووقفت قدامه وسعد من بعيد شايف علي السيوفي ونور متوترين وهوه مش فاهم حاجهاخت علي ( مي ) : انتا ازاي يبني ادم انتا عندك الجراه دي كلهاسعد بغضب : افندم ؟مي : ازاي ترقص مع نور ب الشكل ده و التلامس و الاخطلاطسعد : هوه فيه ايه هيبقا انتي واخوكي نور اختي قبل ما تكون مرات اخوكيمي بسخريه : ههههه اختك يعينيسعد : اوعي يا بت انتي عشان مش عايز خطوبه اختي تبوظ بسببي ( واداها ضهره ورايح ناحيه نور وبيتصنع الابتسامه )مي بعصبيه وصوت عالي : اختك مين يبن الشوارع هما عشان ربوك تقول عليها اختككل الي في المكان سمعو و الاغاني وقفت وسعد اتمسمر وبصلها بغضب و مي اترعبت من بصته ورجعت كام خطوه ورا وعلي جري خاف ل سعد يعمل فيها حاجه كل الي في المكان واقفين مش عارفين الي بيحصل ونور جريت علي سعد وسعد قبل ما حد يمسكه نزل علي وش مي بلقلممي : اعع يبن الكللابب يا لقيط ازاي تمد ايدك علياسعد بغضب وصوت عالي: لقيط مين يكسمك انتي نسيتي نفسك ولا ايه ولا نسيتي انا مينمي : لا انتا كلب شوارع هما عطفو عليك وقررو يربوكوسط الكلام وصدمه سعد علي جري علي سعد وعايز يضربه وسعد بتلقائيه اداله مقص خلاه يقع علي وشه ونور راحت وقفت قدام سعد وهيه بتدمعه وبصاله واتفاجئي من نور الي بتكلمه ل اول مره بصوت كله كره صوت هيفضل فاكره طول عمره وعمره ما هينساهنور : سعد اطلع برهسعد : نور انتي بتقولي ايه انا اخوكي يا نورسعد غصب عنه دموعه نزلت وهوه بيكلم نور واتفاجئ بقلم من نور علي وشه وهيه بصاله بكره هوه مش فاهم سببه ايهنور بعياط : بعد ما اكلناك وشربناك وعلمناك تيجي في يوم زي دا وتخرب يوم خطوبتي يا كلبسعد بصدمه : نور انتينور بصوت عالي : انا ايه يا اخي طول عمري مستحملاك ومستحمله قرفك وانتا ولا من دمي ولا اعرفلك انتا ابن حلال ولا حرام وكمان جاي تخرب فرحتي في يوم خطوبتي انا عمري معتبرتك اخويا ودلوقتي بقولهالك وياريت تبعد عن حياتنا بقا اطلع بره ومشوفش وشك تاني يا سعدسعد دموعه غصب عنه نزلت وبقا بيتحرك وراسه في الارض ومش سامع اي صوت بعد كلام نور الي بيتكرر وبيتردد في دماغه وهوه عامل زي الجثه لم كام طقم من دولابه في شنطه سفر وخرج من البيت مش عارف يروح فين ولا يعمل ايه ودموعه نازله شلال وحس ل اول مره ب الغدر والخيانهنهايه الفلاش باكسعد لسه باصص للنيل وابتسم ودموعه بتنزل وهوه مش ملاحظ تليفونه الي اتهري مكالامات من كل الي يعرفهم وحتي ارقام غريبه وهوه ناسي اصلا ان موبايله بيرن ومش سامع صوت وبيتردد كلام نور في حياته الاولي في ودانه كئنه لسه بيسمعه وهوه بيكلم نفسهالغول : قولتلك لو تفتكر مفيش حاجه في الدنيا ببلاش واديك دفعت تمن عيشتك معاهمسعد : التمن ؟ هههههههههه انا طول عمري بدفع تمن حاجات مكنش ليا زنب فيهاالغول : عشان كدا لازم انتا الي تخلي الكل يدفع التمن وافتكر ديما ان مفيش مخلوق هيساعدك وهيحن عليك ببلاش لازم في تمنسعد : تفتكر هوصل ل اي في اخر العذاب دهالغول : ممكن عذاب اكبر او سلطه وقوه او فلوس او عائله وحياه مستقره وسعيده انتا الي هتحدد يا سعد تبقا سعد او تبقا الغولسعد : طول عمري كنت بدور علي اجابه سؤل ومش لاقيله اجابه تفتكر الشر موجود في البشر ولا الشياطين هيه الي بتودي البشر للشرالغول : لو اتكشف الي فنفوس البشر هيرعب اكتر من الشياطين يا سعدقطع تفكير سعد بنت لطيفه وصغيره بس باين عليها الفقر وماسكه كذا ورده وبتنادي علي سعدالبنت : يا بيه يا بيه سامعنيسعد ابتسم : نعم عايزه ايهالبنت : ممكن تشتري مني ورد لو تقدرسعد : بصي معاكي كام ورده و الورده بتبيعيها بكامالبنت : معايا 100 ورده الورده ب5 جنيهسعد : هاتيهم كلهم وخدي دولسعد مد ايده في جببه وطلع 10 الاف جنيه واداهم للبنت بس البنت بسزاجه كانت بترفض الفلوس الزياده وعايزه ترجعهم ل سعد بس اتفاجئت ان سعد حط الورد علي الارض وطلع ولاعه وولع في الورد قدام البنت الي استغربت ليه ولع في الورد الي لسه دافع تمنهالبنت : ليه بس كده يا بيه ليه ولعت فيهمسعد بحزن : معنديش حد اديله ورد كل الي كنت فاكرهم يستحقوه عملو فيا زي ما عملت في الورد دهالبنت بحزن : **** هيعوضك ويرزقك يا بيهسعد ساب البنت ومشي بعد ما ودعها ومرديش ياخد منها باقي الفلوس وهوه بيتمشي علي الكورنيش فتح موبايله لقي مكالامات كتير من نور و علي السيوفي و غاده العدوي ورسايل اكتر من نور سعد مهتمش وراح اشتري رقم جديد واتصل ب هاجرهاجر : الو مين معاياسعد بحزن : انا سعد يا هاجر ده رقمي الجديد عايز اقابلكهاجر بتوتر : طيب نتقابل فينسعد : في نفس الكافيه الي اتقابلنا فيه اول مره انا رايح علي هناكهاجر بستغراب : طيب ماشي نص ساعه واكون هناكركب سعد مواصله وراح للكافيه ودخل لقي هاجر بتشاورله راح وقعد وهيه انصدمت من علامات الدموع علي وشه عمرها ما تخيلت ان سعد الي بيرعب الناس يبكي ايه في الدنيا قادر يخلي الغول يبكي الي القتل عنده اسهل من شرب المايه شخص زي دا يبكي ؟هاجر برعب : فيه ايه ومال وشكسعد بنبره حاده : انا ليا عندك 10 مليون دولار وفيلا العشره مليون ممكن استني عليهم الفيلا عايزها دلوقتيهاجر برعب : ماشي هما كدا كدا جاهزين بس هوه فيه ايه ومالك بتكلمني كدا ليهسعد ببرود : انا عايز انام هاتي مفتاح الفيلا وقوليلي مكانهاهاجر : هفهم منك بعدين بس تمام تعاله معايا بابا كان عايز يشوفك وهوه كمان الي معاه مفتاح الفيلاسعد : ماشيخرج سعد و هاجر من الكافيه وركبو عربيه هاجر واتحركو وهما في الطريق هاجر مكنتش قادره تبعد عينها عن سعد كانت مشدوده ليه جدا و مستغربه الحاله الي هوه فيها هيه عندها فكره عن شخصيه سعد شخص معندوش رحمه وتقريبا خالي من المشاعر ازاي يعيطهاجر : وصلنا يلا ننزل .سعد : ماشي يلانزل سعد وهاجر من العربيه وسط ترحيب الامن كلعاده و اما شافو سعد اترعبو من اخر موقف مهتمش سعد و دخل سعد وهاجر واول لما احمد شاف سعد حس بيه وفهم الي بيمر بيه وبص ل هاجر هزت راسها بمعني ايوه احمد شاور لها تطلع وتسيبهم وفعلا راحت وضتها وسعد قعد مع احمداحمد : عارف انتا حاسس ب اي حتي لو مش عارف السببسعد بسخريه : انتا متعرفش حاجهاحمد : عارف بتفكر في اي بتفكر اخر الطريق ده اي بينك وبين نفسك عايز تعيش زي اي انسان عادي وخايف تنسا سعد في يوم وتبقا الغولسعد : الغول هههههههههه انتا متعرفش حاجهاحمد : طب عرفني يمكن اقدر اساعدك في الاول و الاخر بينا حاجات مشتركهسعد : تعرف اي اكبر عذاب ممكن تحس بيه انك تدفع تمن حاجات انتا ملكش زنب فيها طول عمري بدفع التمن منغير ما اعرف ليهاحمد : تعرف يا سعد مشكله الي زيك بجد اي انك عايش علي الايثار دايما تدفع منغير ما تاخد تعرف اخر طريقك هيكون ايهسعد بستغراب : ايهاحمد : انك هتخسر كل حاجه لما وقفت قدامي و اتحدتني افتكرتك متمرد علي الحياه وعايز تعيش الدنيا بقانون الغابه وتكون الملك بس الي شايفه قدامي دلوقتي مجرد دوده ضعيف متقدرش تقف حتي في وش الريح لازم تتعلم دايما ازاي توزن نفسك وتعرف مقامك اول مكالمه قولتلي اعرف مقامك انا عارفه كويس بس هسئلك يا سعد انتا عارف مقامك ؟سعد سرح مع كلام احمد وعيونه لمعت واخيرا فهم ان عمره ما عاش ل نفسه طول عمره عايش ل سبب غير دا عمره ما جرب يعيش ل نفسه حتي وهوه بعيد عن اهله كان بيفكر فيهم وعايش عشانهم كان بيعيش عشان الي حوليه مش عشانه هوه وده خلاه ضعيف في نظر كل الي قربو منه وكتير استغلوه لمجرد انهم فاكرينه ضعيف بس سعد عمره ما كان ضعيف سعد كان عايز يعيش عشان الي حواليه بس دلوقتي بس فهم انه هيعيش عشان نفسه وبسسعد ابتسم : هات مفتاح الفيلااحمد : اشترتلك القصر الي جمبنا وكتبته ب اسمك الف مبروكسعد : **** يبارك فيك هروح انا عشان عايز اناماحمد : سلام يا غولسعد ابتسم : سلام يا صقرمشي سعد وراح القصر الي جمب قصر احمد ابو هاجر و الجاردات فتحوله علطول عشان احمد كان مفهمهم دخل سعد القصر ودخل اوضه النوم الرئيسيه ولقي صندوق هديه مكتوب عليه ( من هاجر ) سعد ابتسم وفتح الصندوق لقي مفتاح عربيه لامبرجيني ومكتوب في ورقه( اتمني تكون الهديه عجبتك هتلاقي العربيه بكرا الصبح في جراش القصر والف مبروك القصر و العربيه بقيت غني اهو هههههه )سعد بعد ما قري الورقه رمي جسمه علي السرير وراح في نوم عميق لحد لما صحي علي صوت الموبايل وهوه عمال يرن ورا بعض ومش راضي يوقف قام سعد وهوه لسه بيفوق وبيبص ع الاسم لقي اسم حبيبه واستغرب انها بتتصل بيه في الوقت ده ورد وسمعها بتعيط في التليفونحبيبه : سعد الحقني يا سعد الحقنيسعد بقلق : فيه ايهحبيبه : الحقنيي يا سعدددواتقفل الخط مع صوت رزع باب قام سعد بسرعه ولمح مفتاح العربيه وخده ونزل لقي فعلا عربيه لامبرجيني افنتادور لونها ابيض وشكلها فخم وشيك جدا ركبها سعد وهوه مستعجل وطار علي الطريق وف 5 دقايق كان وصل تحت بيت حبيبه وراح ل شقه حبيبهورجع كام خطوه وراح مدي الباب ب الرجل الباب طار حرفيا وسعد دخل لقي صدمه عمره الي خلت وشه يطلع نار من الغضب مصلحي مكتف اخته وبيقطع هدومها وفيه شاب رفييع جدا واقف وقالع ملط وبياحول يغتصب حبيبه واتخضو لما شافو سعد ومصلحي كان اكتر واحد مرعوبمصلحي برعب : سعد انتا بتعمل ايوقبل ما يكمل الجمله سعد كان اداله ب الرجل في قفصه الصدر ومصلحي حرفيا رجع دممم واتسمع صوت العظم وهوه بيتكسر في الشقه كلها ومصلحي اغمي عليه و الشاب الرفيع لسه هيجري علي سعد يديله ب البوكس سعد بحركه سريع دخل صوابعه في عينه خلاه اعمي وسط صراخ الشاب كانت صرخات حبيبه بتعلي وسعد بدا يفوق وهيه ماسكه فيه وبتعيط وبتقوله ( كفايه )سعد بقلق : انتي كويسه حبيبه حبيبتي قوليلي ايه الي حصلحبيبه بتعيط : مشيني من هنا يا سعدسعد : حاضر يا قلبيسعد شال حبيبه بين ايديه زي العيله الصغيره وخرج من الاوضه و الجيران كلها بيتفرجو ومحدش قدر يتكلم بنص كلمه ووسعو ل سعد يعدي و في ايده حبيبه الي منهاره من العياط ومكلبشه في رقبه سعد زي ******* الصغيره ولبسها متقطع وفيه علامات اقلام علي وشها راح بيها سعد للعربيه ودخلها العربيه وهيه مش مركزه ولا فايقه ويدوبك بدات تفوق لما وصلو القصرحبيبه بعياط : احنا فين وايه العربيه دي كمانسعد : ده بيتنا يا روحي انا مش هسيبك تعيشي اكتر من كدا مع العرص مصلحي ده تاني انا هكتب عليكي النهاردهحبيبه برقت : سعد انتا عارف بتقول ايهسعد : ايوه عارف انتي في الغالب اهلك هيتبرو منك وانا معدش ليا اهل هنتجوز ونبعد عن الكلحبيبه : انا مش فاهمه حاجهسعد : خلينا بس ندخل جوا ونتكلم براحتنا عبال ما تهديفتح سعد باب العربيه وراح ناحيه حبيبه وفتح الباب وشلها وسط ما الحرس مش فهمين حاجه ومنهم الي بيبص ل سعد بكره وفاكرين انه اغتصب البنت وسعد مهتمش ودخل القصر ب حبيبه الي انبهرت بكل حاجه فيه في القصر بس خايفه ل سعد يسبها وفضلت حاضناه اكتر واكترسعد دخل قعدها علي السرير في اوضته ونام جمبها وهيه في حضنه وبتعيط بصوت مكتومسعد : جه وقت اننا نتكلم بقا فهميني ايه الي حصلحبيبه بعياط : مصلحي **** يلعنه وياخده كنت قاعده في الصاله لقيت الباب بيتفتح وبيدخل مصلحي وصحبه لقيته جايب صحبه وقال ايه عايز يخليني اتجوزه ب العافيه وكان عايز يخلي صاحبه يفتحني عشان اتجبر اتجوزه واعيش خدامه ليه هوه و مصلحي طول عمري انا جريت علي اوضه النوم بتاعتي وكلمتك لحد لما رديت ولولا انك جيت في الوقت المناسب كان زماني ( واتفتحت في العياط )سعد : باس باس بس يا قلبي متعيطيش انتي خلاص هتبقي مراتي شرعي واحنا هننسي كل القرف دهحبيبه : بس عايزه اعرف انا كمان ايه حكايه القصر و العربيه وفين اهلك انا مش فهمه فهمنيسعد : هفهمك بصي يا ستي انا اعرف ناس كبار في البلد من وانا صغير وبخلصلهم شغل وباخد فلوس كتير بس مكنتش بقول لحدحبيبه : بس ازاي ده انتا عندك 18 سنهسعد : رزقي يى قلبيحبيبه بعدم اقتناع : **** يرزقك يا حبيبي ويخليك ليا ( وبتحضنه اكتر وبتلزق فيه حرفيا )سعد : لازم تعرفي حاجهحبيبه بستغراب : ايهسعد : ( سعد حكلها عن موضوع اهله وانه متبني ومش ابنهم وانه قطع علاقته بيهم )حبيبه بحزن : انا هعوضك عن كل حاجه يا حبيبي واكون مراتك و اختك ومامتك وحبيبتك وبنتك كمانسعد ابتسم : بقولك ايه متيجي نتجوزحبيبه ضحكت : هههههههه ماشياتصل سعد ب احمد واحمد رد علي طول وكانت جاتله اخبار عن البنت الي جابها سعد ولبسها متقطعسعد : عامل ايه يا احمداحمد بغضب : عامل زفت انتا عملت ايه في البنت الي دخلت بيها القصرسعد ببرود : احمد ابعتلي مئزوناحمد متفاجئ : بتقول ايهسعد : ابعتلي مئذون ولبس حريمي يكون شيك ومحترم مع هاجر ومش عايز كلام كتيراحمد : لا هنتكلم بس مش دلوقتي هبعتلك البس مع هاجر ونص ساعه ويكون المئذون عندكسعد : ماشي سلامسعد قفل مع احمد وراح ل حبيبه حضنها وباسها بوسه طويله وهيه اندمجت معاه لحد لما سمعو باب الغرفه بيخبطسعد : ادخلي يا هاجرهاجر : عامل ايه يا ( انصدمت هاجر من منظر حبيبه وهيه حاضنه سعد ) ميييين ديسعد : ابوكي بعت معاكي لبس حريمي هاتيه وتطلعي برههاجر بغيظ : ماشي يا سعد بس لينا كلام تانيحبيبه بغيره : مين دي يا سعدسعد : من دلوقتي بتغيري هههههه صديقه يا حبيبه صديقه مش اكثرحبيبه : وبتدخل عليك اوضه النوم كده عاديسعد : خلصنا يا حبيبه انا هخرج وانتي البسي عشان المئذون لما يجي تمامحبيبه : تمامخرج سعد وحبيبه لبست طقم روعه مخليها ملكه جمال وهيه اصلا جميله جدا وخرجت وسعد صفر من منظرهاسعد : القمر بنفسه نازل من السماء علشانيحبيبه بكسوف : بس بقي يا سعدهاجر بغيظ : لاحظو اني هناضحك سعد وحبيبه علي كلمها وبعد نص ساعه وصل المئذون واستغرب ان وش حبيبه الي عليه علامات ضرب وكان خايف تكون ب الاجبار بس سعد وحبيبه اقنعوه انهم موافقين علي الجواز ومش مجبورين وشهد علي عقد الجواز احمد وبنته هاجر علي الجوازه وبعد المباركات مشيوسعد حضن حبيبه وهوه بيهمس في ودنها : اخيرا بقيتي حلالي واعمل فيكي الي انا عوزهحبيبه زقت سعد علي خفيف : لا مش دلوقتي استني فيه حاجه هاجر جابتها هدخل البسها واندهلك اوعي تيجي قبلها وبتغمزلهسعد اداها سبانك خلاها تنط قدام وهوه بيضحك وهي جريت علي الاوضه وقفلت الباب وبعد عشر دقائق وسعد بيغلي ندهتله حبيبه ودخل وشاف اجمل منظر شافه في حياته حبيبه كانت عامله زي الملاك واحلي كمان بقميص النوم الاسود الي خلاها تنور حرفيا وسعد صفر اول لما شافهاسعد : ايه كل الحلاوه دي انا مش مصدق انك بقيتي خلاص حلالي وملكيحبيبه بفرحه : ولا انا مصدقه يا حبيبي كنت بحلم ب اليوم ده وعمري مفتكرت انه ممكن يجيسعد بهمس في ودنها : واديه جه يا قلبيسعد هجم علي شفايفها وقعد يمص في شفايفها وهوه حاضنها ولازقها في جسمه وهيه مندمجه معاه وسايحه علي الاخر وحاسه انها طايره وسعد بعد ربع ساعه ساب شفايفها بعد ما نفسها اتقطع وبقا ينزل علي رقبتها يلحسها ويبوسها ويعضها علي خفيف وهيه اهاتهى بقت مسمعه القصر كلو لحد لما سعد وصل لبززها وفضل يرضع فيهم ويعض الحلماتحبيبه : اه اه اه كمان يا حبيبي افشخ لبوتك كمان قطعهم بسنانك يا حبيبي كمان يا دكري اهسعد فضل كدا شويه حلوين لحد لما حبيبه صرخت بصوت عالي وعضت رقبته وضمته ليها ونزلت نافوره عسل من كسها غرقت السرير وهيه لسه بتصرخ وبتحضن سعد وكئنه هيهرب منها وهوه لسه مكمل مص ولحس وعض في حلمات بززها الي مجنناهحبيبه : ه ه هجيبببب هجيب يا سعدددسعد نزل لحد كسها وانصدم من المنظر كس وردي وريحته عامله زي الفراوله وصغيررررر وشكله مغري جدا سعد هجم علي كسها لحس وحبيبه مستسلمه وبقت تطلع اهات بس وسعد مستمتع بطعم كسها وزبه شادد وحس كئنه هينفجر وهوه بيلحس ل حبيبه انفجر في وشه نافوره عسلحبيبه : مش اه اه اه اوف اه اه اححححح مش قادره عيزاه عيزاه يا سعدسعد : عازه ايه يا لبوتيحبيبه : بتاعك عوزاه مش قادره ريح لبوتك شرموطك يا سعدسعد : عؤزاه فين فين واسمه ايه يا شرموطهحبيبه :سعد : شكلك لسه مش عيزاهحبيبه : عيزه عيزه زبك في كسي افتحني يا سعد افتح الشرموطه حبيبتك ب زبكسعد نزل البوكسر وزبه نطر في وش حبيبه الي برقتله وكئنها مش مصدقه ان ده هيبقا جواها وهيه بتعض شفايفها فتحت رجليها وسعد قرب عليها وحط زبه علي كسها وبقا بيفرش كسها ويبل زبره من عسالها وهيه تصرخ تحته من الهيجانحبيبه : اه اه اه مش قادري يلا يا سعد مش قادره دخله في كسي مش قادرهسعد ابتسم وحط زبه علي باب كسها وبدا يدخله براحه وهيه كلبشت فيه برجليها وعضت علي رقبته وهوه دخل ربع زبه واستناها تتعود عليه وبدا يدخل لحد نص زبه وشرف حبيبه من الدم نازل علي زب سعد و حبيبه كتمت وجعها وهيه بتبص ل سعد بمحنه وهوه وقف عند نص زبهحبيبه : اتحرك يا سعد افشخني اححح افشخ لبوتك شرموطك افشخهني يا سعد يا دكريسعد سمع الكلام وهاج جدا ودخل زبه ل اخره مره واحده وحبيبه صرخت صرخه كل الي في المنطقه سمعها وسعد بدا يخرج ويدخل زبه براحه لحد لما حبيبه اتعودت وبقت تقوله يسرع وسعد بقا يرزع في كسها وهيه من تحته بتموت من الشهوه ومش عارفه تتكلم من الهيجانحبيبه اه اه اه اه اه كسي اه كسي اه احح سعد كسي اتهري اه مش قادره فشختني يا سهد اه يا كسي اه اهسعد : بحبك يا لبوتيحبيبه : قلب لبوتك اه اه ااااه يا كسييييفضل سعد ينيك ويرزع في حبيبه في كذا وضعيه لحد لما سعد رزع زبه جواها وجاب لبنه جواه كسها بعد نص ساعه من النيك وهوه بيبوسها بكل حب واترمو الاثنين في حضن بعض بينهجو ونامو ومحسوش ب الوقت وحبيبه نامت في حضن سعد ونامو لحد تاني يوم الصبح وهما في حضن بعضالمشهد الرئيسيسعد قاعد علي نفس الكرسي من الحلم الغريب وقدامه شكله القديم في المرايه او بمعني اصح شكله لما كان الغول في حياته الي فاتت وملامح وشه كلها غضب وباصص لسعد بكره وسعد متربط بسلاسل حديد سوده في كرسي بس عليه هدواء وبرود مش طبيعينالغول بغضب : ليه ليه ليه ليه عملت كدهههههه ليييييهسعد ببرود : انا فينالغول : ليه يا سعد ليه خنتها ليه خنت قمر الحاجه الوحيده الصح في حياتنا ليه بعتهاسعد ببرود : قمر عمرها ما حبتنا ولا ناسي انها اتجوزتنا عشان السلطه و الفلوسالغول : انتا غبي اعميييييي قمر ضحت بنفسها عشانا ولا ناسيسعد : تؤ تؤ تؤ انتا الي ناسي وبتحاول تزيف الحقيقهالغول بتوتر : انتا انتا قصدك ايهسعد : فاكر انك لما تزيف الحقيقه هتعرف تخدعني يا غولالغول بتوتر : انا مش فاهم انتا بتتكلم عن ايهسعد بغضب : فاكر لما تعدل في ذكرياتي عشان تخلي قمر المضحيه الي بتحبني هقع في فخك يا غول ههههههههههههالغول : لا لا لا قمر ضحت عشاني قمر ماتت عشاني قمر انضف من كل دهسعد بسخريه : علي اساسا انك مشوفتهاش بعنيك صح ؟الغول بدا لاول مره يبكي ايوه يبكي ويصرخ جواه المرايا وهوه بيقول ل سعد ( اخرسسس اخرااااااس ) وسعد مبتسم بسخريه وباصص للغول بشفقه وهوه بيفتكر ذكريات من حياته الي فاتت ودمعه غصب عنه هربت من عينه وذكرياته بتمشي قدامه زي شريط الفيديوفلااش باكسعد رجع البيت بعد يوم طويل ودخل القصر الي مبني علي اعلي طراز وداخل وهوه محضر مفاجئه لقمر وجايبلها مفتاح عربيه مايباخ في صندوق وماسك بلونه علي شكل قلب فتح الباب بهدواء و الغريب ان قمر مش مستنياه زي كل يوم دخل سعد يتسحب وسمع صوت اهات من اوضه نومهطلع سعد يتسحب ولقي الباب مفتوح نص فتحه واول لما بص من الفتحه لقي الي خلاه ينزل ددمم من عيونه وحس انه بيتحرق من الي بيشوفه شافقمر: كمان اه اه اه كمان كمان افشخني يا ادهمادهم : بتحبي زب صاحب جوزك يا شرموطه بتحبي تخوني جوزك علي سريره يا لبوهقمر : اه اه اح اوف انتا حبيبي انتا جوزي يا ادهمصاحب عمره وشريك شغله اكتر انسان بيثق فيه ادهم نايم فوق قمر حب حياته وشريكه وحدته شافها مبتسمه وهيه بتخونه علي سريره مع صاحب عمره سعد كان واقف متمسمر واقف وحس ان الدنيا وقفت ومنغير ما يحس فتح الباب وهوه بيوقع هديته علي الارضقمره عيونها وسعت وصرخت وادهم قام ومرعوب عشان عارف يعني ايه تعادي الغول مابالك الي يخونه وكمان مع مراته ادهم فضل باصص لسعد ومنظر الدم نازل من عيون سعد رعبه اكثر وسعد بقا عامل زي المجنون وبقا بيضحك اكثر بجنون الي زاد رعب ادهم وقمرقمر : يلهوي يلهوي يلهويادهم : سعد اهدا انا هفهمك متعملش حاجه متقدرش تتحمل مسئوليتهاسعد بجنون : مسؤوليتها ههههههههه هههههههه هههههههه ضحكتني يبن المتناكادهم برعب : سعد اسمعني اناسعد : انتا ميتفي ثانيه سعد وصل قدام ادهم ومحدش كان فاهم ازاي ورفع ادهم من رقبته من علي الارض وادهم بيتخنق وفي ثانيه سعد شد ايد ادهم خلع كتفه وادهم مش قادر يتنفس وحاسس ان روحه بتروح منه وسعد مبتسم بجنون رماه علي القزاز الي اتكسر بس ادهم استحمل وقام عشان يجريسعد بجنون : تعرف هسيبك تمشي وهبعتلك مفاجئه لحد بيتك هههههههههههه هههههههه ههههههههههقمر : سعد اس... اسمعني ان اناسعد مردش عليها وطلع موبايله وعمل كام مكلمه وبعت كل فرق المنظمه للغتيال ل بيت ادهم عشان يقتلو كل حد يعرفه ادهم صحابه اهله مراته ابوه امه عيلته كل الي يعرفهم ادهم اتبعتلهم فرق اغتيال علي اعلي مستوي وسعد مش مركز علي قمر اساسا الي عماله تترجاه يسيبها عايشهمشهد جانبيادهم بيوصل بيته وهوه خايف ونزل جري عشان يهرب هوه و اهله بس شم ريحه مش غريبه عليه ريحه الدم نزل من عربيته وراح فتح باب القصر واتفاجئ ب اوسخ منظر شافه في حياته ابوه مقطوعه راسه ومحطوطه علي زبه و امه جسمها متقطع ومفيش فيها سليم غير راسهاادهم مرعوب وبيعيط : لا لا لا ده كابوس اكيد كابوسلمعت عين ادهم وافتكر مراته وبنته وجري علي اوضه نومه وفتح الباب وانصدم ب المنظر مراته علي السرير هدومها كلها متقطعه وعلامات الضرب ماليه جسمها و البن و الدم نازلين من كسها وطيازها وناظره الرعب الي علي وشها بتوصف هيه شافت ادهم بقا حاسس انه هيتجنن من الي بيشوفه مش قادر يجمع جري علي غرفت بنته الصغيره ولقي الي خلاه يفقد عقله حرفيا بنته الصغيره جسمها متقطع زي امه ومش باقي منها غير الراس حضن ادهم راس بنته المقطوعه وهوه بيصرخ ويبكي وبص علي الصقف وهوه بيعيط ولقي مكتوب( كدا بدات لعبتنا يا ادهم هههههه هههههه ههههههه وزي ما اخدت مني قمر خدت منك كل حاجه بس في فرصه تعوض ههههههه مطلوب منك تلاقي قمر ومطلوب مني اهربها الي يعرف يعمل مهمته يبقي هوه اكسب سلام يا ههههههههههههههههههههههههه صحبي )نهايه الفلاااش باكسعد بغضب : فاكر انتا الي خلتني اسيب قمر عايشه ووهمتني ان الي في بطنها ابني مع انك عارف انه ابن ادهم ولا ناسيالغول بحزن : هيه الحاجه الوحيده الي اتمنتها من الدنيا عشان كدا حبيت اثبتلها ب العبه دي اني انا الي استحقها مش ادهمسعد : وعايز تكرر نفس الغلطه في حياتنا دي ووهمتني بحب قمر ليناالغول بحزن : انا حبيتها وكمان حبيبه مش احسن منها حبيبه ممكن تكون بتحبك بس هتعمل زي قمر في يومسعد : تعرف ايه الفرق ان حبيبه حبتني وكانت بتحلم بس ب اليوم الي اتجوزها فيه اما قمر كانت شيفاني مضمون واني عبد عندهاالغول بغضب : ادهم السببسعد : مفيش سبب يا غول انتا الي معرفتش تختار قمر عمرها ما غارت عليك تعرف ليه عشان عمرها ما حبتكالغول بصدمه : انتا بتقول ايهسعد : زي ما سمعت قمر عمرها ما حبتنا قمر حبت فلوسنا وشكلنا بس عمرها ما حبتنا و الدليل لما شافت ادهم جريت عليه عشان تتناكالغول بحزن وطي راسه في الارض وسعد ابتسم واتحرر من الاغلال السوده الي مكلبشاه واقام وقف ودخل جواه المرايا وحضن الغول و الغول بص ل سعد وابتسم وفجئه نار سوده طلعت من الغول وحرقت الغول ومتبقاش في المكان الي سعد الي مبتسم بجنون وقعدزعلي الكرسي مكان الغولصحي سعد بعدها علي صوت حبيبه وهيه بتصحيه وعلي وشها ابتسامه رضي وفرحه و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااس كدا اتمني كميه الصدمات دي تكون عجبتكم بس القصه معظمها صدمات ودراما اتمني يكون الجزاء عجبكم وشكرا
الجزاء الثامن ( بمنظر جديد )بيصحي سعد من النوم علي ايد ناعمه وصوت عزب بيخليه يبتسم اراديا وبيفتح عينه يلاقي حبيبه بتلعب في وشه وهيه بتضحك زي *******حبيبه : صباح الخير يا قلبيسعد : صباح النور يا حبيبه يا حبيبتي يا مراتيحبيبه ابتسمت وسعد قرب منها وحط شفايفه علي شفايفها ودخل معاها في بوسه رومانسيه نسيو فيها الدنيا وقطع متعتهم صوت فون سعد وهوه بيرن الي خلاه يتعصب جدا وكان عايز يرميه من الشباك ويكمل بس لقي احمد هوه الي بيتصل وقرر يرد وهوه قرفانسعد بغضب : الو يا احمد فيه حاجهاحمد : صباحيه مباركه يا سعد شرفتنا ولا ايه اوعي تكون كسفتنيسعد ابتسم : علي اساس الصوت موصلكش عندك ولا ايهاحمد : ههههههه معاك حق المهمسعد : عايز ايهاحمد : فيه حوار كبير عايز اكلمك فيهسعد بقرف : ارغي وخلصنياحمد : مش هينفع في التليفونسعد : ماشي جايلكقفل سعد مع احمد وهوه مخنوق وقام لبس وحبيبه مستغربه هوه رايح فين بس مبتسمه ب رضه وفرحانه انها حققت حلمها واتجوزت الي حبته سعد عينه كل شويه تيجي عليه ويبسم اراديا ويفرح خلص لبسه وراح ناحيتها واندمج معاها في بوسه هيجتها علي الاخر بس هوه سابهاحبيبه : ليه خلينا نكملسعد بخبث : خليكي بنارك لحد لما ارجعلك ونكمل ليلتنا يا حبيبتيحبيبه : رايح فين دلوقتي وسايبنيسعد : شغل هخلصه علي السريع وارجع للملاك بتاعتي مش هطول ساعه ب الكتير وارجعلك يا حبي يلا سلامحبيبه : سلام يا حبيبيخرج سعد وراح ل فيله احمد وهوه مخنوق ودخل لقي احمد مستنيه ولابس نظاره وبيقرء جرنان واول لما شاف سعد ابتسم وساب الجرناناحمد : مالك يا عريس شكلك مخنوق كدا ليهسعد : يعني تخليني اسيب البت في الصباحيه واجيلك وتقولي مخنوق ليه انتى شارب حاجه يا احمداحمد : ههههههههه دي واخده عقلك خالصسعد : خلينا في الشغل عشان كلمه زياده هسيبك و امشي انا اصلا مش طايق القعده دياحمد : ههههه ماشي خلينا في الشغل عندي ليك اخبار مش حلوهسعد بستغراب : ايهاحمد : رئيسه منظمه من اكبر منظمات الاغتيال في العالم نازله مصر عشان هدف مهمسعد : الثعبان السام صح ؟احمد اتخض : عرفت ازاي انها الثعبان السامسعد بجنون : ههههههههههه ههههههههه هههههههههه كدا احلوت اوياحمد : انا مش فاهم حاجه معلومات نزولها انا اول واحد يعرفها في مصر ازاي عرفت انها الثعبان السامسعد بسخريه : المصدر الي عرفت منه مقالكش هيه نازله ل ميناحمد : لا ثانيه هتصل بيهطلع احمد فونه وطلب رقم وبعد كام دقيقه رد وسعد بيبص ل احمد بسخريه وعمالي يضحك بينه وبين نفسه( الحوار ب الفرنسي )احمد : الرمز 5 الرفيقشخص : ما المطلوب يا صقراحمد : لقد وصلتني معلومات بنزول قائده الثعبان السام الي مصر هل تعرف هدفهاالشخص : الثعبان السام لم تنزل لمصر وحدها يا صقر لقد نزل معها كتائب اغتيال كامله ولديهم هدف من النزولاحمد : ما هو هذه الهدفالشخص : شخص لفت انتباه الثعبان السام واسمه الرمزي الغول وهو مقيم في مصر وهذه كافه المعلومات التي نعرفها عنهاحمد اتخض وبص ل سعد الي ابتسم بجنون واحمد سكت و الشخص في الفون اتخض وعمال ينادي علي احمد واحمد مصدوم وباصص لسعد الي مبتسم ب سخريه وحاطط رجل علي رجل وباصص ل احمد الي الرعب اترسم علي وشه من الي سمعه عشان هوه عارف كويس يعني ايه الثعبان السامالشخص : صقر صقر هل تسمعنياحمد فاق : ماذا نعم نعم اسمعك اسفالشخص : هل تم الطلب ؟احمد : تم الطلباتقفل الخط و احمد بص ل سعد ومستنيه يتكلم ازاي قدر يعمل حاجه زي كدا دي مش اي منظمه دي الثعبان السام واحده من اكبر منظمات الاغتيال علي مستوي العالم مسئوله عن اغتيال رؤساء دول وناس مهمين كتير لدغتهم و القبر من الاخر وسعد قدر يلفت نظرهم ده الي كان هيجنن احمداحمد : ازاي قدرت اصلاسعد مبتسم : الغول قادر دايما يا احمداحمد بتوتر : سعد اعقل دي مش اي منظمه دي الثعبان السام فيه بلاد كامله بتخاف منهمسعد : كل تعبان وليه حاوي يا احمد وانا طول عمري حاوياحمد : انتا عايز توصل ل ايه انا معدتش فاهمكسعد : حتي انا معرفشاحمد ابتسم : بس الغول يعرفسعد ابتسم : يمكنسرح سعد في نفسه وانه اول حاجه عملها انه لعب مع منظمه اغتيال عالميه الغلطه معاهم هتكون بحياته وقطع تفكيره صوت احمداحمد : انا متئكد انك هتعرف تتصرف بس فيه موضوع تاني كنت عايز اقلهولكسعد بستغراب : ايهاحمد : اهلك راحو القسم وعايزين يبلغو عليك انك مختفيسعد اتعصب : المحضر يتقطع وكل لما يسئلو يتقال بندور مش عايزهم في حياتي من تاني مفهوماحمد : سعد انا مش فاهم ايه الي بينك و بينهم بس دول اهلك في الاول و الاخرسعد : اهل ههههههههههه كلمه طول عمري نفسي اعشها مش اسمعها يا احمد نفذ الي بقولك عليه من سكات خلص كلاميقام سعد وهوه متعصب وخرج من قصر احمد ورجع ل حبيبهمشهد فرعيعند عيله سعد كان البيت كئيب وكل واحد فيهم واخد جمب نور حابسه نفسها في اوضتها وبتحاول توصل ل سعد وعلي السيوفي بيدور علي سعد في كل مكان الاقسام و المستشفيات وراح عمل محضر ومفيش فايده وغاده العدوي مبقتش بتتكلم بتعيط وساكته وده حالها وكل البيت بقا كئيب و منغير روح ومبيتلموش غير علي وقت الاكل وكلامهم كله عن سعد وندمهم وبزات نور لحد لما رجع علي السيوفي ونادي علي مراته ونورعلي السيوفي بصوت عالي : ياا نور يا غاده تعالو عايزكمخرجت نور من اوضتها وشها معلم من اثار العياط و نفس الوضع ل غاده العدوي وقعدو مع علي السيوفي يتكلموعلي السيوفي : انا رحت وعملت محضر في القسم ب اختفاء سعد من يومينغاده العدوي : طيب مفيش جديد كلمنا كل اصحابه وكلهم قالو انه مجاش عند حد فيهم وكلمنا مصلحي مبيردشنور بتعيط : وانا كلمت كل الي اعرفهم احاول اوصله ومفيش فايدهغاده العدوي بغضب : انتي السبب ليه قولتيله كده ليهوسط كلامهم رن جرز الباب وصوت تخبيط بطريقه غبيه جريت نور عشان تفتح وتفهم فيه ايه وفتحت لقت شهد مرعوبهنور بحزن: فيه ايه يا شهدشهد بخوف : سعد فين يا نور سعد بكلمه بقالي يومين مش بيردنور بدمع : ادخلي يا شهد ادخلي ( ودخلتها وشهد مش فاهمه حاجه )شهد : ازيك يا عمو ازيك يا طنط غادهنور : فيه ايه يا شهد انتي بتسئلي عن سعد ليه حصل حاجه ؟شهد بتوتر : ل... لا مفيش بس هوه فين عايزه اكلمهعلي السيوفي : سعد ساب البيت يا شهد يا بنتي بسبب مشكله حصلت بيننا وبنحاول نلاقيهشهد بصدمه : ساب البيت يعني ايه ساب البيتسرحت شهد وهيه بتفتكر ان قبل يومين راحت عشان تشوف ايهاب الي كان بيهددها عشان خايفه ل يفضحها ولقت محل الصيانه متفحم و الناس بتقول انه ماتنور : شهد شهد سرحتي في ايهشهد بتوتر : لا لا مفيشلاحظت نور ان شهد بتتوتر لما تتكلم عن سعدنور : شهد انتي مخبيه ايه عن سعد انتي تعرفي مكانه ؟شهد : اص.. اصلعلي السيوفي : اصل ! لا كدا انتي تعرفي حاجه بجد اتكلمي يا بت انتي فيه ايه عن سعدشهد : انا بجد معرفش مكانه يا عمو عليغاده العدوي : طيب بتتوتري ليه اول لما بنجيب سيره سعد انطقي يا شهدشهد مرعوبه : سعد اصلعلي السيوفي بصوت عالي وعصبيه : بت اخلصي وقولي فيه ايهشهد دموعها نزلت نور قامت حضنتها وشهد بدات تحكي واهل سعد مصدومين من الي بيسمعوه حكتلهم ان سعد خلصها اول مره من موضوع الصور وكان حالف ينتقم من مصلحي وانه عمل كل ده عشان نور متتفضحش ونور بتسمع ودموعها بتنزل لحد لما وصلت عند لما حكتله لما صحي من الغيبوبه وسكتتعلي السيوفي بصدمه : يعني سعد عمل كل دهغاده العدوي بهدواء : في حته ناقصه سعد عمل ايه لما عرف وانتي جيتي دلوقتي ليهشهد : اصل سعد ( وسكتت )علي السيوفي بتوتر ومرعوب : ماله سعدشهد : روحت لمحل ايهاب صاحب مصلحي عشان ميفضحنيش وشوفت المحل متفحم ولما سئلت قالولي ان المحل ب صاحبه اتحرقو بسبب ماس كهربي بس انا حاسه سعد الي عمل كده سعد لما عرف ان نور في الموضوع وكان عامل زي المجنون ومش بعيد يكون هوه الي عمل كداعلي السيوفي برعب : يليله سوده ده الي كنت خايف منه سعد قتلغاده العدوي : انا عمري متخيلت ان ابني يقتل بس يوم ما قتل كان عشان يدافع عن شرف اخته ( وعيطتت )شهد بتوتر : عايزه افكركم ان ده مجرد افتراضعلي السيوفي : اتمني يا بنتي اتمنيجريت نور علي اوضتها وهيه بتعيط بحرقه علي سعد الي لاول مره اكتشفت انها فعلا حبته حبت يكون ليها ضهر كانت فاكره ان لو اختفي من حياتها هتكون عيشتها احسن كانت فاكره ان سعد هوه الي محتاجهم بس نسيت ان هيه الي طول عمرها كانت محتاجه سعد وسرحت وهيه بتكلم نفسها وبتعيطنفسها : مش ده الي كنتي عيزاه اديه بعد عنك خالص وعمرك ما هتشوفيه تانينور بتعيط : انا اول مره احبه اول مره اتمني يكون جمبي طول عمري شايفاه لازق فيا واني مجبوره عليه بس اول مره اعرف قيمته كانت النهاردهنفسها : انتي فعلا بتحبي سعد بس عمرك ما حبيتيه زي اخوكي طول عمرك شايفاه جوزك بس لما ملقتيش غير سعد الي مصمم يبقي اخوكي كرهتيهنور : يوم عن يوم كنت بشوفه بيكبر قدامي وبشوفه بيبقا الراجل الي بتمناه وادعي يكون ليا بس عمره ما فكر فيانفسها : تعرفي ليه عشان انانيه فاكره الدنيا ماشيه علي مزاجك وكنتي فكراه ملكك عاوزاه عبد عندكنور بتتفتح في العياط وهيه بتفتكر صوره سعد قدامهاالمشهد الرئيسيبيدخل سعد القصر وبيلاقي حبيبه في الصاله ولابسه قميص نوم احمر يجنن عليها ومحستش بيه وهوه داخل وسعد اتسحب من وراها وفجئه حضنها من ورا وهيه اتخضت ولسه هتبصله خدها في بوسه رومنسيه نسيو فيها الدنيا ب الي فيها وبعد ربع ساعه شال سعد شفايف من علي شفايف نور وهما بينهجو وبيبصو لبعض بحبحبيبه : ينفع كدا خضتني يا سعدسعد : مراتي وحببتي واعمل فيها الي انا عايزت عندك اعتراضحبيبه : لا يا قلب حبيبتكسعد شال حبيبه وهيه بتضحك وماسكه فيه وحضناه من رقبته وسعد مشي وهوه شايلها ودخل بيها ل اوضه النوم وهيه عماله تضحك راح رميها علي السرير براحه وهوه بيبص عليها قرب ليها وحط شفايفه علي شفايفها وهوه بيقولها ( بحبك ) ملحقتش ترد عليه وهجم علي شفايفها وكئنه بياكلهم وهيه بتتلوي تحته و الاثنين بياكلو شفايف بعض وسعد نزل ب ايده علي بززها من فوق الهدوم بدا يقفشلها ويفعص في حلمات بززهاحبيبه : هتقطعهم اه كفايه مش قادره يا سعد اه اهفضل سعد يقفشلها بززها ونزل ب لسانه يلحس ويبوس رقبتها وهيه تتئوه تحته وصوتها بيعلي اكتر واكتر لحد ما صوتها بقا مسموع في القصر كامل وسعد نزل لحد بززها وشال القميص الاسود من علؤ بززها ب سنانه وده هيجها اكتر وبدا سعد ياكل في بززها ويلحس حلمتها وهيه بتدوب تحتهسعد : كل مره معاكي يا لبوتي بتبقا كئنها الاولي يخربيت شرمطك الي مهيجاني ديحبيبه : اه اه احححح حبيب لبوتك انتا الي مهيجني وعمري مشبع منك ولا من زبك يا قلب لبوتكسعد : وانا هكفيكي يا شرموطهحبيبه : ه هجيبببببانفجر نافوره عسل حبيبه من كسها وسعد شال الكلوت الي غرق وهيه سايحه ومش حاسه ب الدنيا وطلع زبه وهوه بيفرش كسها وهيه بدات تفوق حبه حبه وسعد لسه بيفرش كسها وهيه مش قادره تقوله انها مش قادره ولسه هتتكلم سعد راح مدخل زبه في كسها مره واحده وهيه صرختحبيبه : اه اه مش قادره يخربيتك فشختني اه احححح مش قادرهسعد قلبها علي وضع الدوجي وبدا يرزع زبه في كسها وهيه تصرخ من تحته وتترجاه يبطئ وهوه ولا سامع ومكمل ترزيع في كسها الي اتهري وبعدها قلبها وبقا وشه ل وشها ودخل زبه وهيه بتصرخ وهوه بيبوسهاسعد : عجبك يا شرموطتيحبيبه : اه اه اه اوف احححح مش قادره مش قادره يا سعد اهسعد : ه هجيبب عايزاهم فين يا لبوهحبيبه : جوايا جوايا يا سعد خليني حامل عايزه احمل منك يا سعددددددسعد رمي جسمه كله عليها ونزل لبنه في كسها الي بقا ينقط وهيه مبرقه وبعد كام دقيقه اترمو في حضن بعض وسعد بيبوسهاحبيبه : سعد اوعي تبعد عني ابداسعد : انتي بتاعتي انا وبس وعمرك ما هتبعدي ولا يبعدنا غير الموتحبيبه بدمع : انا فرحانه اوي يا سعد ومش مصدقه نفسي اني بقيت مراتكسعد : وانا كمان يا قلبي مصدقسعد : تعالي بقا وانتي زي القمر كدهسعد شالها وراح بيها تحت الدش وعملو واحد علي الواقف وهيه فصلت علي الاخر ورجع بيها سعد ل السرير ونامو في حضن بعض وحبيبه دنيتها مش سيعه فرحتها انها خلاص اتجوزت الراجل الي يستحقها والي عمرها ما هتكرهه ولا هيكرهها وحضنت سعد وغمضت عينها وهيه فرحانهسعد صحي الصبح لقي حبيبه خارجه من الحمام وهيه مبتسمه وشكلها الجميل كلعاده ابهر سعدحبيبه : انتا صحيت يا حبيبيسعد : ايوه يا قلبيحبيبه : تعلا يلا نفطرسعد قام وجهز الفطار مع حبيبه وهوه غصب عنه افتكر قمر وتمثيلها عليه ورجع بص لحبيبه وبان الاختلاف بينهم زي بين السما و الارض قمر كان بيبان عليها التمثيل حبيبه عمرها ما مثلت ولا عرفت تكذب خلص تفكير سعد وقعد ياكل مع حبيبه وهوه حاضنها ومبتسمحبيبه : سعد مش انتا مدرستك المفروض بدات انتا في تالته ثانوي دلوقتي لازم تركزسعد : بمناسبه الدراسه انتي مقولتليش انتي في جامعه ولا معهد ولا ايه دنيتكحبيبه : مش هتصدقنيسعد بسخريه : ليه يعنيحبيبه : في ثالث ثانوي لسه زيكسعد : نعم ازاي يعنيحبيبه بحزن : سعد تعرف عمري الحقيقي قد ايه اصلاسعد : ايوه طبعا 20 سنهحبيبه بحزن : سعد انا عمري 18 سنهسعد بصدمه : ازاي دهحبيبه : اهلي وانا صغيره سجلوني سنتين زياده عن سني في شهاده الميلاد برشوهسعد : طيب ليه اصلا يعملو كدا ده ممكن تضيع مستقبلك بسبب كداحبيبه بحزن : ههههه مستقبلي ابويا عمل كدا عشان اول لما البريود تجيلي يجوزني ويخلص مني عشان كمان القانون ميعملوش مشكلهسعد بص لحبيبه وحسها شبهه جدا الدنيا عمرها ما ادتها حاجه بسهوله عمر الدنيا ما عملته زي باقي الناس سعد حس حبيبه حته منه حسها الانسانه الوحيده الي شبهه وممكن تفهم وجعه وابتسم لانه اختار بجد الانسانه الصح الي تكون نور طريقه في حياته الجديدهسعد : انا ابوكي وامك و اخوكي وجوزك وحبيبك يا حبيبه قلبيحبيبه : **** يخليك ليا يا حبيبيسعد : ويخليكي ليا وهعملك مفاجئه النهارده بليل كمان عشان القمر ده يبتسمحبيبه : ابتسمت بكسوف : عارفاها منغير متقولي يا رخمسعد : مش الي في دماغك يا بت انتي مفاجئه بجد هتفرحكحبيبه ابتسمت : اي حاجه منك يا حبيبي هتفرحنيخلص سعد الفطار وطلع عشان يلبس واتشيك ونزل وحبيبه اول لما شافته حاولت تقلده وتصفرحبيبه : قمر يا ناس جوزي قمر لولا اني عارفاك كنت قولت انك رايح تخونيسعد بخبث : تخيلي لو انا رايح اخونك بجدحبيبه بدمع : هموتك واموتها واموت نفسي معاكم اوعي تخوني يا سعدسعد حضنها : باس باس باس انتي ايه ما بتصدقي تعيطي يا بت انتي يخربيت جمالك دهسعد مسك حبيبه من وسطها دخل معاها في بوسه رومانسيه نساها الدنيا بلي فيها وبعدها فكها وودعها وخرج وراح ل احمد في القصر بتاعهسعد : ابو حميد الحلواحمد استغرب : انتا شارب حاجه يا سعد ؟سعد : لسه شارب قهوه المهم عايزك في موضوع مهماحمد اتوتر : ايه هوهسعد : اولا انا عايز ابني دور ارضي تحت القصر بتاعي يكون متجهز بعده تدريبات قتاليهاحمد اتفاجئ : انتا بتقول ايه وليه كل ده ما عندك حرسسعد : اسمع الكلاماحمد : طيب بس تقريبا مش هينفع نعمله تحت القصر عشان الاساسات هنتضر نعمله ملحق خارجي في الجنينهسعد : لا ده مش نافع لازم يكون تحت الارض ومتئمن كويساحمد : ممكن نخليه تحت الارض في الجنينه هيكون صعب شويه بس ممكن وهنعمله باب مخفي متوصل ب القصر في اوضه نومكسعد : كده تمام ثانيا في طلب اهم وليك عندي خدمه لو نفزتهاحمد : انتا بتتكلم بجد اخلص قول ايه هوهسعد : حبيبه مراتي اهلها كانو مزورين شهاده ميلادها ومتسجله 20 سنه وهيه في الاصل 18 سنه تتعدل شهاده ميلادهااحمد : سهله بس كده ده الي انتا عايزهسعد : لا طبعا انا وحبيبه مش هينفع نروح تالت ثانوي ف عايزين نتخرج بعد السنه دي ب اعلي مجموع واظن دي حاجه سهلهاحمد : سهله جدا بس متنساش ليا عندك خدمهسعد : ماشيخلص كلام سعد مع احمد واستئذن احمد ومشي واحمد قاله ان العمال هيشتغلو في المداري ومش هيحس بيهم وان مركز التدريب القتالي هيخلص بعد شهرين واتفقو علي التكاليف مشي سعد وركب عربيته وراح وقف قدام الكورنيش وهوه بيفكر في حياته الي جايه وسرحانسعد : تفتكر هتروح بيا علي فين واخرتي هتكون ايه رصاصه غدر ولا طعنه في الضهر ولا مرض في سريرالغول اتعصب : احنا مجتلاناش الفرصه دي عشان نضيعها فوق فوق للكلمه الي كنت بتقولها دايما ولا ناسيها يا سعدسعد : فاكرها كويس اوي وعمري ما هنساها (( وحيات السماء انا هبقا السماء قريب ))فاق سعد من ذكرياته علي صوت شد اجزاء مسدس محطوط علي دماغه وهوه بكل برود بص للي رافع علي المسدس وابتسم وبيبص حواليه لقي عشر عربيات جيب سوده واقفه وطالع منها جاردات ب اسلحه تقيله ونزل من عربيه من العربيات بنت جميله جدا وواضح عليها انها اجنبيهالبنت : لقد وجدتك يا غول ههههه اين شجاعتك الان وانت تتحدانيسعد ببرود : هههههه هل تظنين انكم وجدتموني انا من جلبكم الي هنا يا كلارا واذا اردت يمكنني جعلكم جثث بدون روحكلارا : انت مغرور جدا وايضا احمق جون اقضي عليهرفع جون المسدس علي راس سعد وقبل ما يضرب اختفي المسدس من ايده وظهر في ايد سعد الي ابتسم بسيكوباتي وجنون وبص ل كلارا ورفع المسدس في وشها وهيه اترعب ورجعت كام خطوه ل ورا وسعد اتحول تعبيره للغضب وهوه بيصرخ فيهم بجنونسعد : مفيش غير ربي ليه حق اخد الروح الي خلقها ومفيش بشر اتولد يقدر يقتلني يا كلاراكلارا برعب : ماذا تفعل الا تري الوضع الذي انت به انت ستموت قبل ان تطلق طلقه من هذه المسدسسعد : معك حق في الغالب س اصاب ولكن اموت هههههه مضحك جداكلارا : ماذا تريد من كل هذهسعد : لا ليس انا ما اريد يا كلارا انتي من تريدين انتي من تطارديني انا اخذت ما اريد ب الفعلكلارا بتوتر : ما هوسعد : اولا بينما نتكلم لقد تم اختراق جميع شبكاتكم عبر العالم ومعلوماتكم كلها اصبحت ملكي فكري ان تئذيني وسئمحي منظمتك من الوجودكلارا حست لاول مره في حياتها انها مرعوبه من الشخص الي قدامها وشخص واقف ومرفوع في وشه عشر رشاشات وبكل برود بيهددهم كلارا حسته شبها وغصب عنها اعجبت ب الجراه العجيبه بتاعته و رجالتها انبهرو ب الي خلي منظمه الثعبان السام كلها تتحد عليه ومقدروش عليهكلارا : ما رايك ان نتكلم بهدواءسعد ابتسم : اكيد ( ومد المسدس ل جون الي خده ولقاه منغير رصاص )كلارا : اين تحب ان نتكلمسعد : هنا هو افضل مكان للكلام ولكن اقترح ان تجعلي هولاء الرجال ينزلون السلاحكلارا : انزلو السلاحجون : سيدتيكلارا بغضب : لقد قلت انزلو السلاحجون : امركنزل جون وباقي الرجاله السلاح وقعد سعد وكلارا يتكلمو علي الكورنيش و العربيات رجعت وبتراقبهم من بعيدكلارا : انت موهوب جدا يا غولسعد : ان لم اكن موهوب لكانت رصاصه داخل جمجمتي الانكلارا بسخريه : ههههههه صحيح انت تفهم وضعك جيداسعد : ولكنك ايضا موهوبه يا كلاراكلارا : وكيف عرفة اني موهوبه ايها الغولسعد بجنون : ان لم تكوني موهوبه لما كنتي لازلتي حيه حتي هذه الحظه يا هههه كلاراكلارا بغضب : فلنتكلم في العمل ماذا تريد من كل هذاسعد : امممم الشراكه او الحمايهكلارا : لم افهمك ماذا تقصدسعد : لديك اختيارين اولا توفير فرق حمايه و اغتيال لتنفيز طلباتي او الشراكهكلارا بسخريه : وماذا لديك لكي تشاركني يا غولسعد بجنون : معلومات عن الهرم الاخضر( الكاتب / منظمه موجوده في الحقيقه بس مش هينفع نقول اسمها )كلارا قامت مفزوعه وبرقت وفتحت بقها وهيه بتبص لسعد عشان عارفه يعني ايه الهرم الاخضر اكبر منظمه بتحكم اقتصاد العالم من الخفاء و المسؤوله تقريبا عن كل الوساخه الي بتحصل للعالم و وهما الي بنو حاجه اسمها اسرئيل و مسيطرين علي امريكا ب الكاملكلارا بخوف : هل تعلم عن ما تتحدث عنهسعد : طبعا اتحدث عن الهرم الاخضر عبده الشيطان علي الارض وحكام الاقتصاد و القوه العسكريه في العالمكلارا بستغراب : انت حقا تعلم عنهم ومع ذالك لست خائفسعد ببرود : انهم اعدئي وانا لا اخاف من عدو وكما قلت لا يئخذ الروح الي الذي خلقهاكلارا : ولكن مجرد معلومات عن الهرم الاخضر لن تكون كافيه لمشاركتي يا غولسعد : ماذا تريدين يا كلاراكلارا : انا لا استطيع المخاطره ب الوقوف ضد الهرم الاخضر يا غولسعد : اذان لدي اقتراح افضل لككلارا : ما هوسعد : اريد 500 مليون دولار مقابل بيانات منظمتكمكلارا ابتسمت : لقد توصلنا ل اتفاق ولا تقلق لن اعترض طريقك من اليوم وستكون العلاقه وديه مابينناسعد ابتسم : جيد وانا اتمني ذالك ايضاقام سعد وسلم علي كلارا وكلارا بلغته ان الفلوس هتوصله تاني يوم الصبح عبر حساب في سويسرا ومشيت وبعتت رساله اكل اعضاء منظمتها( بيان من الثعبانه السامه وقائده المنظمه لكل الاعضاء لقد تم الاعتراف ب المعروف ب الغول صديق للمنظمه ولا بجب التعرض له ابدا انتهي ).......رجع سعد بيته ودخل لقي حبيبه نايمه علي الكنبه ولابسه قميص ابيض ونايمه علي نفسها وبتانادي عليه راح لها ومسح علي وشها ب ايديه وهوه مبسم وهيه نايمه لحد لما بدات تفوق واول لما شافته نطت في حضنه واتشعلقت في رقبته زي الطفله الصغيرهحبيبه : انتا جيت امتي يا حبيبيسعد : من شويه يا قلبي بس مالك نايمه علي الكنبه كدا ليه مطلعتيش تنامي فوق وتريحي جسمك عبال ما اجيحبيبه : لا انا كدا كويسه المهم انك جيتسعد : فاكره الصبح قولتلك اني عاملك مفاجئه مش كداحبيبه بحماس : ايوت ايوه فين مفاجئتيسعد دخل ايده في جيبه وطلع ورقه ومفتاح عربيه واداها الورقه واستني يشوف رده فعلها وهوه بيقولهاسعد : دي شهاده ميلادك الجديده بعمرك الاصلي يا قلبيحبيبه بفرحه : بجد يا سعد ازاي قدرت تعمل كدا كدت ممكن اقدر اروح معاك المدرسه و الجامعهسعد ابتسم : لا ما احنا هنقضي الءنه دي عسل كدا مع بعض وبعدها نبقا نروح الجامعه مع بعض الي تختاريهاحبيبه ب استغراب : ازاي طيب و الامتحانات و النتيجهسعد : لا انا عايز افرحك واعوضك في السنه دي واكون ليكي وتكوني ليا وكمان كدا كدا مكلم ناس هتجبلنا المجموع الي عيزينهحبيبه نطت في حضنه : **** ما يحرمني منك يا حبيبيسعد ابتسم عشان كان بيقارنها بقمر وكان فاكرها مش هتفرح بسبب حاجه زب دي بس حبيبه غير حبيبه بتفرح بئي حةجه من سعد زده الي خلاه يفرح اكتر وطلع مفتاح العربيه الي ب الصدفه كانت مايباخ موديل السنه وشبه الي كان جايبها ل قمرسعد : بقولك يا قلب غمضي عينك عشان لسه في مفاجئه كمانحبيبه بفرحه : بجد فيه مفاجئه كمان حاضر هغمض اهو ( وقفلت عينيها )سعد ابتسم وطلع مفتاح العربيه الجديده من جيبه وهوه بيقولها فتحيحبيبه : ايه ده يا سعدسعد : سجاره حشيش انتي هبله يا بت مفتاح عربيه عشانكحبيبه برقت ل سعد وبدات تعيط وهيه بتحضنه وهوه مش فاهم وعمال يهديها وهيه ماسكه فيه وحضناهسعد : فيه ايه يبت العبيط بتعيطي ليه دلوقتي معجبتكيش اغيرها طيبحبيبه : لا بس .. انا عمري محد حبني كدا يا سعد طول عمري محدش حبني كدا ولا عمل الي انته عملته معايا دا انتا مش عارف انا بحبك قد ايهسعد ابتسم : انتي الي مش عارفه انا قد ايه بحبك وعندي استعداد اديكي الدنيا دي كلهاحبيبه بفرحه : **** ما يحرمني منك يا سعد بس في حاجه انتا ناسيهاسعد : ايهحبيبه : انا مبعرفش اسوق عربيات اصلاسعد : كدا كدا جايبلك سواقه تسوق بدالك يا حبيبه قلبي انتاحبيبه : سواقه ؟ انتا جايبها بنت هههههههسعد بغضب : امال اسيبك مع راجل لوحدكم في العربيهحبيبه ابتسمت : حبيبي الي بيغارر عليا يا ناس بموت فيك يا سعدسعد ابتسم وقرب من شفايفها وخدها في روسه رومانسيه وهوه بيحسس علي ظهرها ب ايده اليمين لحد لما نزل ل طيزها وراح وهيه مش مركزه لامس خرم طيزها وجسمها كله اترعش وبصتله وهيه بتنهج وسعد لاحظ وابتسم ورجع يبوسها وهوه بيدخل صباعه في طيزها الي كانتوضيقه نييكحبيبه : لا لا اه بلاش هناك يا سعد بيوجعني اهسعد همس في ودنها : هطلعك النهارده و طيزك مفتوحه يا شرموطههاجت حبيبه وسعد حس ب ميه كسها نازله علي ايده وبدا يلعب في كسها وهيه بتموت تحته وطيزها ب العافيه مستحمله صباعه وهوه بدا يدخل ويخرج صباعه في طيزها وهيا تئن بوجع وهوه بينيك طيزها بصباعه وبيبوسها وايده التانيه بتلعب في كسها وهيه مش عارف تتنفس من الي بيحصلحبيبه : اه اه كمان كمان يا سعد عيزاهسعد : عيزه ايه وفين فين يا بنت الشرمومطه يا لبوه انتيحبيبه : اح اه اوففف عيزه زبك اه اه في طيزي يا سعدسعد بيهمس في ودنها : انتي الي طلبتي يا لبوهقلبها سعد وقلعها الكلوت الي غرق من عسلها وبدا يدخل صباعين في طيزها وخرمها بدا يوسه وهيه المها بيتحول لمتعه فجئه حط سعد زبه علي خرم طيزها وبدا يدخل راس زبه ودخلت ب العافيه و حبيبه بتترجاه يوقف وهوه واقف بعد ما دخل راس زبه في طيزهاحبيبه : اه لا لا يا سعد خرجه مش قادره كبير اوي عليا اهسعد : بيهمس في ودنها : احنا بنسخن بس يا لبوتيبدا سعد يتحرك لما حس انها بدات تتمتع وكل شويه يدخل حته من زبه لحد لما دخل نص زبه في طيزها وقعد شويه عبال ما اتعودت وبقت هيه الي تطلب زبه في طيزها وسعد بدا يتحرك برومانسيه وشويه شويه بدا يرزع زبه في خرم طيزها وهيه مش مستحمله بس برضو بتتمتعحبيبه : اه اه اه كبير اه اه زبك كبير براحه يا سعد مش قادرهسعد : طيزك الي كبيره يا لبوتيحبيبه : اه اه اه يخربيتك اه مش قادره طيزي وكسي اتهرو مش قااادرهفضل سعد يرزع في طيز حبيبه نص ساعه وهما ناسيين الدنيا ب الي فيها وسعد مكمل شتيمه في حبيبه الي متمتعه ب اسلوبه وعاجبهاسعد : ه هجي هجيبب يا شرموطهحبيبه : املالي طيزي يا سعد طفي ناري احححسعد لاول مره ضرب حبيبه علي طيزها الي احمرت وهيه صوتت بصوت عالي وجابت عسلها وسعد حشر زبه كامل في خرم طيزها ونزل لبنه جواها وبعدها استني لما زبه نام وخرج لوحده وحبيبه حتؤ مش عارفه تتكلم وسعد شالها ودخل بيها الحمام واخدو دش وخرجو وحبيبه بتعرج وسعد بيضحكسعد : هههههه هههههههههه مالك يا بطه بتعرجي زي البطريق كده ليهحبيبه : اضحك اضحك مهو ايده في المايه مش زي الي ايده في النار بس صراحه كانت حلوه المراديسعد ابتسم : هخليهالك كل مره احلي من الي قبلها بس انتي اصبريخلص الكلام و سعد وحبيبه دخلو ينامو في حضن بعض وراحو في النوم اول لما لمسو السريرالمشهد الرئيسيسعد بيفتح عينه يلاقي نفسه داخل قاعه ملكيه في قصر مصنوع من الذهب و المجوهرات الارض من السحاب منظر ابهر سعد وهوه مش فاهم هوه فين بس المنظر خلاه يسكت من الانبهار سعد بيبص ويتلفت في كل القاعه وفجئه سمع صوت زلزل المكان ب الي فيهالصوت : و الان يدخل ابن &^&/_^^&^& و ملك ال &&؛^&؛&؛&؛الصوت كان بيتشوش عند جمل معينه وبمجرد انتهاء الكلام و سكوت الصوت فجئه ظهر من العدم باب من النور حجمه ضخم جدا و النور الي خارج منه خلي سعد اراديا يغمض عينيه من شدته سعد غصب عنه لقي جسمه بيتحرك ناحيه الباب حاول يمنع نفسه بس مقدرش ودخل من البابسعد فتح عينه لقي نفسه في قاعه عرش ملكيه وفيه كيان اسود جسمه بيوحي علي انه الملك وكيان ابيض بيوحي علي انها ملكه شكلهم كان راعب سعد الي كان تقريبا نسي شعور اسمه الخوف من الي شافه بس قدامهم مكنش قادر ميخفش او يكون هادي كان وجودهم عامله رعب وهوه مش فاهم ليهالاسود بصوت اجش : اهلا يا سعدسعد : ان..انت مين وجايبني هنا ليه وازايالاسود بغضب : انتا لسه بتخاف بعد كل الي شوفته ولسه بتخاف سعدددددالصوت زلزل المكان و المكان تقريبا كان بينهار وسعد اترعب اكتر ومش فاهم ليه الكيان ده بيصرخ ب اسمه ب الشكل دهالابيض بصوت ناعمو: انتا عارف انه لسه مش عارفنا وطبيعي يخاف عمره ما شافنا قبل كدهالاسود بصوت اجش : ولو المفروض يكون قوي ده برضو ا%^:^:%الابيض : حتي لو كان ا%^:^؛ مستحيل ده في الاول و في الاخر مكملش %^% سنه علي بعض معجزه اصلا انه عايش بعد ما سمعناسعد بيسمع كل الكلام ده بس لما الاسود بيتكلم سعد يترعب اكتر و كل ما الابيض تتكلم يحس براحه وسلام نفسي وهوه مش فاهم بس جمع شجاعته وقرر يتكلم وبص ل الاسود بتحدي وصرخ فيهسعد : انتو ايه وازاي ده بيحصل وانا فيناسود بسخريه : احنا ايه هههههه يعني ارض من السحاب وقصر من الذهب اكيد مش تركي ال الشيخسعد بخوف : ان انتو شياطينالاسود بغضب : اخرررس ازاي تجراء تقارنا ب العبيد احنا من ال ^^%^:%الابيض : مش هينفع يعرف دلوقتي يا %؛:؛^:الاسود : قانون السببيه الملعون هوه السببسعد بخوف : انتو عايزين مني ايهالاسود : منك منك انتا هههههههه كسم الضحكالابيض : سعد اعتبر اننا جايبينك هنا عشان نديك هديهسهد بخوف : م.. مش عايز حاجهالاسود و الابيض بصو لبعض وبداو يضحكو وامتزج صوتهم وخلي المكان كله يتهز وسعد حس كئن جبل نزل علي ظهره وعيونه بدات تنزل ددمم وبقا بيكح ددمم الدم بقا نازل من عينه ومنخيره وسعد حرفيا حاسس روحه بتتسحب منه وفجئه وقفو ضحك وبصولهالاسود : معلش معلش نسينا انك هنا وعلينا صوتنا ههههالابيض : دلوقتي نتكلم جداااسود : كنت بتقول مش عايز الهديه صح ؟سعد برعب : انا عايز اروح مش عايز حاجه منكم سيبوني امشي من هنااسود : مش بمزاجك علي العموم وقتنا قرب يخلص وهيجي يوم ونتقابل تاني سلام يا ا^:^:^الابيض : سلام يا ^&^&: خلي بالك من نفسك وديه الهديه بتاعتك اتمني تساعدك في مشوارك وافتكر ان معاد القاء قربمدت الابيض ايديها ناحيه سعد وخرج من ايديها كوره من النور دخلت بطن سعد وهوه اول لما حس ب الكوره بتدخل بطنه صرخ ب اعلي ما عنده حس ان جسمه بيتحرق من الي بيحصل الكوره بتاعت الضواء استقرت في بطنه وسعد فضل يصرخ لحد لما اغمي عليه ؟؟؟؟............اولا حابب اشكر كل ال دعم القصه و تحديدا الناس الي بتكتب كومنتات مشجعه حابب اشكركم جدا واقولكم اني مكمل القصه بسبب الناس الي بتطلب اني اكمل وللي بيحب القصه وحابب اقولكم ان القصه هتكون كذا سلسله واتمني يعجبكم الجديد........
اخووووويا العشق يجدع جزء بجد جامد كل جزء بتتفوق فِيَھ علي الي قبلو بجد شابوواهلا ب الي بيقراء حابب بس اقولكم ان دي اول قصه اكتبها واحداثها ممكن تكون بطيئه بس ده عشان البناء مش اكثر لو عجبتك القصه وحابب اكمل اكتب في كومنت وشكرا واسف لو طولت
الجزاء الاول
صراخ صراخ كتير وفجئه يتحول لضحك هستيري كل ده طالع من شاب قاعد علي كرسي و الدم نازل من وشه وعنيه اليمين المفقوعه بمفك مصدي متشالش من لما اتحط في عينه اليمين وشكله بشع والدم نازل من وشه وشعره البني ومظهره الي يبان عليه الجمال المدمر مناخيره مشقوقه من النص منظره كان من اصعب المناظر رغم ده كان بيضحك بهستيريه وجنون
حوالين الشاب المربوط علؤ الكرسي كان في تسعه جاردات بئجسام ضخمه بشكل مش طبيعي وبيتناوبو علي تعزيبه عن طريق الضرب و التقطيع او حتي الطعن في اماكن تخليه ينزف ميموتش وسط التعزيب المتواصل وبعد ثلاث ساعات من التعذيب نطق واحد من الجاردات بعد ان ظل يلكم الشاب لثلاث ساعات بدون توقف
الجارد : ايه مش نةويه تخلصنا يكسمك اي مش عايز ترتاح انتا بس قول هيا فين واحنا هنرحمك
الشاب بكل سيكوباتيه : مين قال اني عايزك ترحمني انت الي ايدك ههههههههه نعمه شكلهم نسيو يئكلوكي يا بيضه كمل لو 1000 سنه عايز تعرف هيا فين هقولك بس بشرط
الجارد بغضب وعصبيه : قول وخلصنا
الشاب وهو بيرفع حاجبه وبيضحك بجنون : امك هههههههه هنيكها 99 سنه هههههههههه وفي السنه ال100 هقولك ههههههههههههه
واحد منهم مسك ايد الشاب الي قاعد علي الكرسي وبدا يفك الحبال من علي ايده اليميه ونظر للشاب في عينه ومسك صباع السبابه وبدون اي مقدمات رجعو لورا لدرجه خروج العظم من الجلد وبقا واضح و الشاب صرخاته مخطلطه بضحك سيكوباتي
الشاب بضحك وصراخ : اعععععع ههههههههههه لا مبحبش المفجئات هههههههههههه ابقا قولي قبلها
الجارد بصله بعصبيه وعيونه بتطق شرار وسحب خنجر صغير وبصله في عينه
الجارد : يعني مش ناوي تتكلم وتقول قمر فين يا سعد ؟
سعد بجنون : انا قولتلك شروطي ( ونفخ بقه زي العيال الصغيره ) يا اونكل انيك امك الاول
الجارد بصله وعيونه بتطق شرار وبدا يقربه من ايد سعد وبدا يدخل حافه الخنجر بين ضوافر سعد ويشيل ضوافر صوابعه بمنظر مقظظ جدا وهو بيبصله وبيضحك و سعد لازال مستمر في صراخه وضحكه حتي انفتح باب الغرفه واضاء نور من الخارج وظهر ظل لشاب يرتدي بدله سوداء ويظهر عليها الترف
داخل الشاب الغرفه لتضح ملامحه يرتدي بدله سوداء بلون شعره الاسود ومرتسم علي وجهه القبيح الملئ ب الحبوب نظره نصر وعزه لا تدري من اين اتته
الشاب : كدا كدا يا سعد تعبتنا يا راجل وكل دا ومش عايز تتكلم علي العموم انا جاي اريحك بس جايبلك معايا مفاجئه جميله وهتحبها
سعد بجنون اكثر : لا انا الي عندي ليك مغجئات كتير يا عمر ههههه فاكر لما كنا شله في الجامعه كنت عرفتني علي مهرب في اسوان انا فعلا بشكرك قمر دلوقتي بره بمصر عايزك تلف الكوكب كله ومش هتلاقيها شوفت انا كسب ههههههههههه انا كسب ياهوه هههههههههه عذبتني وهتقتلني بس انا كسب هههههههههههههههه ياهووووو ههههههههههه
الشاب بغل وحقد : يا رجاله دخلو الهديه
دخلو جاردات وماسكين بنت في حدود 28 سنه بجمال جبار وشعر اسود وطياز مرفوعه لفوق حرفيا كانت شبه هيفاء وهبي كده ملبن بلمعني الحرفي
سعد اول ما شافها اختفي من علي وشو الجنون و السيكوباتيه وبدات الدموع منغير ما يحس تنزل علي وشو حتي هوه استغرب كل الي حصله وكل التعذيب ده وحدش عرف يخليه ينزل دمعه بس بمجرد ما شاف البنت و الجاردات مكتلنها ومدخلنها الغرفه الضلمه وعيونه احمىت وبيعيط بصمت واختفي من وشه الجنون و السيكوباتيه
سعد : لا لا لا انا لا ازاي ازاي لا قمر هنا ليه المفروض تكوني بره مصر. ليه انتي هنا لييييييه ( وبدا يصرخ بكلمه واحده ) لييييييه لييييييه
الشاب : مع ان كلب زيك ميتسحقش يعرف بس هقواك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههه مصلحي ابوه انتا سمعت صح ابو الصحاب غكره ولا ناسي طلب 12 مليون جنيه صراحه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف انك هتكون كده كنت اتدهملو دولار ههههههههه
قمر رفعت وشها وهيه مدروخه وبتبص للكرسي واتخضت من المشهد سعد علي الكرس عنيه مفقوعه ب مفك مش اتشال من عينه اصلا وضوافره كلها متشاله وجسمه كله بينزف ومتشرح و الجلد متقطع وكذا صباع من ايده مقطوعين
قمر بتصرخ بهستريا وبتعيط : سعد لااااااا لا يا سعد ( ولفت نظرها للشاب الي قاعد علي الكرسي وبتصرخ وتعيط ) يا حيوانات يا زباله يولاد الكلب عملتو فيه ايه
الشاب : جوز ( وهو بيبص ل سعد وقمر ) عصافير محتاجين التفجر
سعد بعصبيه : ادهم مشكلتك معايا سيبها وانا هديك المنظمه كلها لا و الحسبات كمان بس سيبها تمشي وانا هعملك الي انتا عايزه
ادهم بص ل سعد وبدا يضحك بهستريه شديده
ادهم : كلو معيا مكنش فاضل غير القمر دي وهيه قمر بصحيح ههههه ( وشاور علي قمر ) علي العموم جه وقت النهايه للعبتنا الممتعه دي وجه دور نزول الستار وتحديد الفايز فينا يا سعد بس انتا عارفني بحب تخد الفوز الكامل انا كان ممكن اقتلك واوري جثتك لقمر بس محصتهاش ف قولت ادخلها تلعب معنا اهو نتسلي يا راجل ههههههه بس الحركه دي هعملك سحر
شاور ادهم ب ايده وعمل شكل مسدس وفي نفس الوقت طلع جارد مسدس وشد اجزاءه قبل ما يلاحظ سعد بص ادهم لسعد وشاور ب ايدو علي راس قمر وراح قايل
ادهم : بوم
انفجرت راس قمر ووقعت من ايدين الجاردات جثه منغير روح وسط صراخ سعد ونشوه النصر في عين ادهم صراخ سعد ملي الغرفه وعينه المتبقيه كانت هتخرج من مكانها من الغضب و الصراخ و العصبيه وبدا يتحرك لحد ما وقع ب الكورسي وبدا يزحف ب وهو مربوط ب الكرسي لحد ما وصل لجثه قمر وبدا دمها يغرق وشه وهو بيبص ل اخر نظره رعب كانت في عيونها
سعد بيصرخ وبيعيط : انا السبب لو اعععععععع ( ورجع لهستريا الصراخ من تاني ) لو بس كنت اذكي كن كنت هعرف احميكي كلو بسببي انا انا اسف يا قمر انا اسف يا حبي انا اسف يا مراتي انا اسف يا حببتي انا اسف
قاطع صرخات وعياط وكلمات سعد صوت صفقات من ادهم صفقات ورا بعض بص سعد ل ادهم بعين مليانه غضب وغل وحق وكره امنيته الوحيده كانت تنو يقتل ادهم في الحظه دي
ادهم : عاااش يا فناااان عجبتني اوي وانت بتتئسف كان مشهد مبهر الحقيقه لا وانت بتزحف ب الكرسي وبتبوس راسها فعلا اثرت فيا وقررت احققلك امنيتك هموتك واخلصك من العذاب
بس حابب اختتم العرض المؤثر بتاعك ده بحاجه قمر كانت ح ح حا حاااامل ههههههههههههههههههههه تخيل يعني انا مش بس قتلت مراتك لا وكمان ابنك جبت في عيلتك دبل كيل بذمتك مش المفروض يدوني جايزه بسبب انجازي برضو يا سعد ههههههههه
سعد اتفتح في الصراخ بشكل هستيري وبدا يرفع دماغه ويهبداها في الارض وبيحاول يفك نفسه بئي شكل ووسط ده كله اخر حاجه شافه كان ادهم عمل نفس الحركه الي عملها مع قمر عمل ايده علي شكل مسدس ورفعه وعمل كئنه بينشن علي راس سعد وهو بيقول
ادهم : واضح كدا انك عندك صداع انا بقا هديك حبايه تهديك خااااالص سلام يا سعد ( وضحك بكل سيكوباتيه ) بووووووووووووم
وانفجرت راس ادهم وتطاير مخه و الدماء في جميع ارضيه الغرفه واخر وجه شاهده كان وجه ادهم وهو يخرج من الغرف ل اجزاء من الثوان قبل ان تنغلق عينيه وتفارق روحه جسده
في مكان اخر وزمن اخر
يفتح سعد عينيه وهو يصرخ
سعد: هقتلك هقتلك هقتلك يبن المتناااكه هقتلك يا ادهمممممممم
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
بس خلصنا اول جزاء طبعا الاحداث بطيئه عشان اول جزاء لو عجبك اتمني تدعمني بكومنت وشكرا
الجزاء الثاني ( بعث الشيطان )
صحي سعد من النوم وهو بينهج وبيصرخ بتهديدات وجسمه كله عرقان وعيونه حمره ددمم ومن الغضب كانت هتخرج من مكنها بس بدا يهدي وانفاسه تهدي وبدا يستوعب ان عينه اليمين سليمه مفيش ولا جرح في جسمه ضوافره وصوابعه المقطوعه كله سليم كله رجع زي الاول واحسن كمان
سعد ببرود : ازاي انا عايش ازاي اصلا انا في رصاصه فجرت راسي انا حسيت بيها من مسدس الكلب بتاع ادهم ( بدا سعد يحرك عينيه ويتلفت يمين وشمال ويركز في تفاصيل الغرفه و صرخ ب اعلي صوت ) خخخخخخخخخخخخخ احااااا ازايييييي
قام سعد من السرير وبدا يمشي ببطئ ولاحظ ان طوله اقل من الطبيعي ده مش جسم سعد الثلاثيني المتدرب المليان عضلات وندوب من التدريبات و التعذيب
سعد كان هيتجنن الغرفه دي مش غريبه عليه هوه فكرها كويس جدا جدا حافظها شبر شبر ومتر متر بس ازي بدا سعد يفوق ويحرك جسمه
ويمشي وراح لحد ما وقف قدام مرايا متعلقه في الحيطه وعيونه وسعت لما بص ل انعكاسه
سعد بصوت عالي وصريخ : ازاي ازاي ازي ده مش انا لا ده انا بس ازاي انا سبت المكان ده من 13 سنه ازاي انا هنا وازاي رجع جسمي للعمر ده انا مش فاهم ازاااااااااااااااااااااي
صرخت بعجز من الي شايفه ده جسمي ودي غرفتي بس الكلام ده من 13 سنه وانا بعدت عن اهلي من زمن طويل ازاي رجعت وصغرت في السن ازاي اسئله كتيره كانت في دماغ سعد ومكنش لاقي اي اجابه و في لحظه بدا يصرخ ويكسر في الاوضه بكل غل وحقد وبقيي عامل زي المجنون ونزل علي المرايا ب ايده كسرها 100 حته
وبدات ايديه تجيب ددمم وهو مش حاسس وشاف في شظايا المرايا نفسه شاف شكله وهو بيدمع بس مش دموع ده بيدمع ددمم نازل من عينيه مخلي منظره مرعب وقف سعد وسكت و واقف في نص الاوضه الي اتكسرت و زجاج المرايا بقا في كل حته ومالي الارض وسعد واقف و الدم نازل من ايده وعيونه بتبكي بدل الدموع ددمم وهوه واقف ساكت
وفجئه انفتح باب الغرفه ودخل من الباب بنت بعمر ال 17 جميله جدا بشعر اسود وبيضه زي الابن وعيونها زرقه
شافت المنظر وصرخت بصوت عالي وسعد باصصلها وعيونه بتنزل ددمم ومصدوم ( دي اختي دي نور ايوه هيه بس ازاي دي ماتت من زمن الزمن انا دفنتها ب ايدي ازاي لسه عيشه ازاي ) سعد بقا عامل زي المجنون وكل شويه ياخد صدمه اكبر من الي قبلها ودماغه مش مستحمله حس الدنيا بتدور بيه ووقع علي الارض وهو بيسمع اخر كلام البنت وهيه بتصرخ
نور بصوت عالي ومنهاره : سعد مالك يلهوي سعد قوم يا سعد يا مامي يا بابي الحقو سعد سعدددددد
سعد بدات عينه تسود وهوه مش فاهم حاجه وعامل زي المجنون ومش لاقي تفسير صدمات ورا بعض وخبط علي دماغه مش بيوقف وعيونه بدات تغيب وقبل ما يغمي عليه شاف اخر حاجه كان ممكن يشوفها وكانت قمر ( قمر !!!!!! هههههه شكلي اتجننت خلاص او ممكن دي تكون الحياه بعد الموت وبشوف كل الي ماتو مش لاقي تفسير لو بس اقدر اسحب ادهم للموت واخليه يدفع تمن الي عمله انا مستعد ادفع اي تمن حتي لو كان تمن ده اني ابيع روحي للشيطان )
غمض سعد عينه و عيونه بيختفي منها النور وهو شايف قمر وسامع صراخ قمر و ونور و اغمي عليه
في المشهد الرئيسي
سعد بدا يفوق ويبص لاقي نفسه مربوط في كرسي اسود في اوضه ضلمه بدا يرفع راسه براحه وشاف مرايا قدامه واول ما بدا يركز صرخ من الي شافه كان شايف نفسه بس نفسه القديمه وهو مربوط علي كرسي و المفك في عنيه اليمين وصوابع ايده المتقطعه و الي مخلوع منها الظوافر شاف نفسه مبتسم بسيكوباتيه بحته
سعد ب قلق و رعب : ان انت مين وعايز ايه
بدات الصوره في المرايه تتحرك وتقوم من علي الكرسي و الحبال الي مربطاه اتحىقت بنار سوده ظهرت وحرقت الحبال وبص لسعد وهو واقف في المرايا وبدا يضحك بصوت عالي ومرعب سعد كان نسي اصلا احساس الرعب من الي شافه بس ده مختلف ده مش حاجه يقدر يقف قصادها
الشخص : انا مين ؟ انت الي مين ده فجئه ظهرت في جسمي وتقولي انت مين اما عجيب بصحيح
سعد ب قلق : جسمك ازاي يعني مش فاهم
الشخص بنفس الابتسامه المجنونه : لا انت فاهم وعارف بس مش عايز تصدق سعد انا وانتا واحد حتي لو حاولت تنسي مش هتنسي احنا واحد
سعد : ده شكلي بس انا معرفكش ولا عمري شوفتك بس صونك مش غريب عليا هوه ايه الي بيحصل هنا وانتا ميييييييييين ( صرخ سعد وبدات تترسم علي وشه نظره الجنون و السيكوباتيه زؤ الشخص الي في المرايا )
الشخص بص لسعد وتعابيره هدبت جدا ومد ايده وهو بيشاور علي سعد وايده خرجت من المرايا وبدا باقي جسمه يخرج ب التدريج لحد اما بقا واقف بجسمه قدام سعد وباصصله في عيونه وابتم ابتسامه خفيفه مع شكله المرعب برضو خلت شكلو يرعب رغم هدوءو الشديد
الشخص : تعرف يا سعد ليه الناس ممكن يحبو الشياطين او يحبو الشر و الجريمه مفكرتش لييه في فئه كبيره بتحب واحد مجنون زي الجوكر لا وكمان ليه فانز الجوكر ههههههههههههه تعرف ليه الناس تحب هتلر مع انو كان مجرم قتل ملايين البشر وفي نفس الوقت يكرهوك لو قتلت اب او ام ل اسره عاديه مبدا الخير و الشر عند البشر بايظ يا سعد يحبو الي يقتل ب ال الاف و الملايين ويكرهوك لو قتلت اتنين تلاته مبداهم غريب فعلا
سعد وهو مبتسم بجنون : زي ما الناس بتحب الجوكر برضو بتحب المضاد بتاعه باتمان وزي ما بيحبو الشياطين بيحبو الملائكه
الشخص : هههههههه ذكي طول عمرك ذكي وبتفهم بسرعه لدرجه انك وصلت ل الاجابه بنفسك افتكر يا سعد
بصله سعد و الحبال اتحرقت بنار سوده ووقف سعد من علي الكرسي وبص للشخص و الاثنين ابتسمو لبعض بجنون وسيكوباتيه وبيتكلمو في صوت واحد وهما باصين في عيون بعض واختفت الجروح من جسم انعكاس سعد ورجع جسمه لجسم سعد وهوه بعمر ال 18 و الاثنين بقوا توام وهما باصين لبعض وبصوت واحد
سعد و الانعكاس بجنون : طول ما في نور في ظلام انا ظلام الجحيم وانا نور الارض انا من ولد من نار وطين وكرهتني المخلوقات اجمعين
بصو لبعض وفجئه لفو وشهم وهما مبتسمين وبيردودو نفس الكلمات وشافو سعد بعمر الثلاثين بنفس الجروح و العين المفقوعه مربوط في كرسي بسلاسل من حديد وبوقه متكمم ب قماش اسود وعمال يصرخ ليهم وهما باصينله وبيتكلمو ويرددو نفس الكلمات ورفعو ايديهم وشاورو لسعد وبصوت واحد
انعكاسات سعد : افتكر دايما يا سعد انت نور الارض وظلمه الجحيم وانت من كرهتك المخلوقات اجمعين
سعد فضل يصرخ وصوته مكتوم وايده ورجله مربوطين بسلاسل من حديد وفجئه حس بدوخه وبدا ت عينه تغمض ونورها ينطفي
وينزل راسه لحد لما اغمي عليه تاني وصحي في اوضته من تاني وشاااف ؟؟!!!!
باااااس كدا اظن الجزاء طويل شويه زي ما الي بيتابع وشكرا جدا لكل واحد بيكتب كومنت وعجبته القصه وهحاول اتواصل مع اي مشرف يدمجلي الاجزاء بتاعت القصه وبس كدا وييييي سلااام
- الجزاء الثالث ( شر الشيطان )
المشهد الرئيسي
سعد بدا يصحي من الغيبوبه ويرجع ليه وعيه من تاني وسامع اصوات بتعلي ب التدريج
صوت : دكتور بسرعه الحاله بتفوق
صوت : بسرع يا جماعه دي فرصه مش هتكرر القلب بيستجيب اخيرا
فتح سعد عنيه وبص لقي نفسه بيبص لسقف غرفه
صوت : سعد انت فوقت لو سامعني ارفع السبابه
رفع سعد صباع السبابه وهوه مش فاهم حاجه بس بيجاري الدكتور
سعد : دكتور انا فين واي الي حصل
الدكتور : ايه الي حصل محدش فينا يعرف الي نعرفه انك اتعرضت لصدمه عملتلك سكته قلبيه موئقته وكنا لسه هننقلك للمشرحه ومفكرينك ميت
سعد بص ل الدكتور بعدم اقتناع وبص في تقويم كان متعلق علي الحيطه مكتوب فيه التاريخ ( 2020/1/17 ) سعد اول لما شاف التقويم شاور للدكتور يسكت وحط ايده علي راسه وبدا يفكر بهدواء ووصل ل استنتاج واحد ( يعني ايه سنه 2020 انا متئكد اننا في 2033 يعني الزمن رجع ولا اي مش فاهم ) قطعت افكار سعد كلام الدكتور
الدكتور : سعد انت كويس مالك ساكت لو فيه مشكله مئثره عليك ياريت لو تبلغني عشان اقدر اساعدك
سعد : دكتور هوه النهارده سنه كام وشهر كام ويوم كام في الشهر
الدكتور ب استغراب شديد : النهارده سنه 2020 شهر واحد يوم 17 انت حصلتلك مشكله في الذاكره او حاجه ؟
سعد مردش علي الدكتور ووصل ل استنتاج واحد بس في عقله ( انا رجعت ب الزمن 13 سنه ) سعد فجئه ارتسمت علي وشه ابتسامه سيكوباتيه مجنونه ابتسامته كانت من الودن لل لودن لدرجه ان الدكتور اترعب من الابتسامه و الشعور الغريب الي حس بيه لما شافها ورجع كام خطوه لورا
الدكتور : سعد انت كويس فيك حاجه ؟
سعد لاحظ نظره الرعب في الدكتور نظره مش طبيعيه من الرعب خلت الدكتور كان هيعيط لما بصله سعد حاول يسيطر علي نفسه وهديت ملامح الجنون من ملامحه ورجع لشكله العادي الطبيعي وهوه بيقول للدكتور
سعد : مفيش يا دكتور انا بس حاسس اني فاكر حاجات وناسي حاجات لو تقدر بس تنادي حد من اهلي
الدكتور بعدم اقتناع : تمام يا سعد
مشهد جانبي
الدكتور خرج من الغرفه ونادي وقال
الدكتور : حضراتكم الي مع المريض سعد علي السيوفي
علي السيوفي ( ابو سعد ) رد وهوه بيدمع : ايوه يا دكتور وخلصنا اجرئات الدفن وعايزن نستلم الجثه
الدكتور وهوه مبتسم : المريض حصلتله معجزه و فاق حاليا وهوه طالب يشوف حضراتكم بس ياريت نراعي انه عنده فقدان ذاكره موئقت
اترسمت الفرحه وشهم كلهم بس استغربو من موضوع فقدان الذاكره
نور وهيه بتعيط : ماما سعد عايش سعد عايش يا ماما
غاده العدوي ( ام سعد ) بفرحه : بجد يا دكتور سعد عايش ابني عايش بس ازاي ده قلبه واقف من امبارح بليل و المفروض خلايا مخه تكون ماتت
الدكتور ب استغراب : عشان كدا طالب منك يا دكتوره و حضراتكم اعمل دراسه علي الحاله بشكل مفصل دي معجزه انه لسه عايش رغم ان قلبه اتوقف المده الطويله دي
علي السيوفي بغضب : يا دكتور يا محترم عايز تعمل دراسه علي ابني
الدكتور بتوتر : يا فندم مش ده المقصود علي العموم الي حضراتكم عايزينه انا هعمله بعد اذنكم اتفضلو معايا
المشهد الرئيسي
سعد رفع راسه وبص للسقف وهوه بيفتكر حياته الي فاتت وبيفتكر التعذيب و الضرب و الاهانه و الذل الي اتعرضله وبيفتكر قمر حب حياته بيفتكر منظرها وهيه دماغها متفجره من اثار الرصاص بيفتكر انها كانت حامل ب ابنه وغصب عنه بيدمع وهوه باصص في السقف وبيفتكر الشيطان الي دمر حياته الي كان السبب في كل شر حصله ادهم و الدم بيغلي في عروقه و وشه بيحمر و العروق ظهرت علي وشه بشكل واضح بس فجئه بيتنهد ويهدا ويبدا يفكر في كل الي حصل من جديد وهوه بيكلم نفسه
سعد : معلوماتي دلوقتي الي عندي دلوقتي اني رجعت لما كنت في بدايه سنتي ال 18
نفسه : بس تفتكر ادهم ليه علاقه ب الموضوع ده
سعد : لا طبعا ادهم اصلا ميحلمش بحاجه زي دي انها تحصل في ارعب كوابيسه تقولي يعملها بنفسه
نفسه : يعني مين يعني وازاي اصلا حصل كدا انتا اصلا عمرك سمعت عن حد بيرجع من الموت عشان يرجع ب الزمن
سعد : مهو ده الي مجنني ازاي انا عايش وازاي رجعت 13 سنه ل ورا
نفسه : ثانيه فاكر الكابوس الي حلمت بيه وانت في الغيبوبه فاكر كان بيقول ايه
سعد : طبعا فاكر هيه دي تتنسي بس علي العموم ده اي كلام عبيط يعني ايه انا مخلوق من نار وطين وكرهني المخلوقات اجمعين ده هبل
نفسه: مش ممكن يكون الهبل ده هوه السبب انك رجعت ب الزمن ب الشكل ده
سعد : مش هاممني ازاي او السبب المهم انه حصل وانا مش هضيع الفرصه وهصلح كل حاجه وارجعها لمكانها
قاطع تفكير سعد وكلامه مع نفسه صوت فتح الباب ودخول ابوه و امه و نور نور جريت علي سعد وهو علي السرير واترمت في حضنه وهيه بتعيط
نور : كدا يا سعد عايز تمشي وتسبني طب ليه ليه عملت كده ليه
سعد : عملت ايه يا غبيه انتي انا مش فاكر انا ايه جابني هنا اصلا
الدكتور : استئذن حضراتكم لو احتجتو حاجه انا موجود بره
علي السيوفي : اتفضل يا دكتور
خرج الدكتور وابو سعد و امه باصينله وهما مش فاهمين حياتهم مكنش فيها المشكله الي تئدي ل حاجه زي دي اينعم ظروفهم الماديه مش احسن حاجه بس كانو عايشين كويس ازاي سعد اكثر واحد متفائل فيهم ينت ،، حر او يتعرض لصدمه توقفله قلبه ب الشكل ده
علي السيوفي : سعد انتا فاكر اي وناسي اي
سعد : يا بابا انا مش فاكر اسبوع قبل الي حصل اسبوع كامل مش فاكر فيه حاجه ( لازم محدش فيهم يعرف حاجه عني دلوقتي خالص )
غاده العدوي : سعد طيب ليه سئلت الدكتور عن التاريخ
سعد: كانت عندي لغبطه في التاريخ في دماغي مكنتش فاكر التاربخ عشان كدا سئلته
نور بضحكه ***** : سعد انت فاكرني صح انا نور اختك الكبير عشان كدا لازم بعد كدا تسمع كلامي ماشي ههه
سعد وهوه بيضحك : بقولك هوه اسبوع محدش حطلي فايروس في دماغي عشان انسي السنه الفرق يا اوزعه انتي
علي السيوفي : طيب يبني احنا هنسيبك ترتاح شويه
سعد شال الاجهزه المتوصله بيه وقام وقف علي رجليه
سعد : لا ما انا جاي معاكم هههههه
غاده العدوي بعصبيه : ايه يا غبي الي عملته ده حد يعمل كده يا دكتور
الدكتور فتح الباب من الصوت وهوه مخضوض واتخض اكثر من منظر سعد وهوه شايل الاجهزه وواقف علي رجليه وصرخ
الدكتور : ايه يا متخلف الي عملته ده انتا ازاي تشيل المحاليل انت جسمك بقاله شهر كامل في غيبوبه انت عايز تموت نفسك يا بني ادم انتا
سعد نزلت علي كلمه شهر زي الصاعقه واتحرك ناحيه الدكتور ووقف قدامه
سعد : شهر ايه هيه كام ساعه الي نمتهم وجسمي احسن من الاول كمان ومفيش فيا اي حاجه انتا اكيد بتخترف
علي السيوفي بعصبيه : سعد احترم نفسك انتا بجد دخلت في غيبوبه شهر
سعد بص ل ابوه وهوه مستغرب من الكلام المفروض لو هوه فعلا كان في غيبوبه شهر كامل المفروض مكنش قدر يقوم من علي السرير اصلا
سعد. : برضو هيقولي شهر انتو هتجنوني ما انا كويس قدامكم وسليم اهوه
الدكتور : حتي ده مش طبيعي انتا اامفروض متكونش قادر حتي تقف علي رجليك انتا لازم ينجتعملك تحاليل ضروري بعدها اعمل الي انتى عايزه
سعد ب قرف : اهمل الي تعمله وخلصني
بص ابو سعد ل ابنه وهوه مستغرب من اسلوره وتصرفاته الي اتغيرت 180 درجه مش ده ابنه الي كان بيتحرج يتكلم مع الناس مش ده ابنه الي كان بيخاف من ظله في حاجه في سعد اتغيرت بشكل كامل واهله كلهم ملاحظين التغير ده
بيقوم سعد ويروح مع الدكتور عشان يعمل التحاليل وهوه بينفخ وقرفان من المستشفي و الدكتور المستشفي كانت مستشفي حكومي سعد اتعود يكون ملياردير لو عنده برد افضل اطباء العالم كانو بيجرو عشان يعالجوه واخرتها يلاقي نفسه في مستشفي حكومي
خلص سعد التحاليل مع اادكتور وهوه قرفان من المستشفي ب الي فيها وبعدها رجع هوه و الدكتور ل نفس الغرفه و الدكتور سرحان وهوه باصص ل التحاليل ومصدوم في نفسه جدا وعمال يوموم مع نفسه وكل شويه يبص لسعد من تحت ل تحت لحد اما وصلو الاوضه الي فيها اهل سعد
اادكتور : انا صراحه مش عارف اقلكم اي سعد التحاليل بتاعته مش نتايج انسان جسمه بشكل كامل غريب حجم قلبه 3 اضعاف حجم قلب العادي وتقريبا كل وظايف جسمه احسن بكتير من اي انسان عادي بس في مشكله مش لاقينلها تفسير لحد دلوقتي
غاده العدوي : ايه يا دكتور من كلامك ان حالته الصحيه تحسن من قبل ودي حاجه كويسه ايه المشكله
اادكتور : سعد ممكن تقلع التي شرت ده
استغرب الكل من طلب الدكتور وسعد بصله ب استغراب وعمل زي ما قال وكانت الصدمه الي خلت سعد و علي ابوه يشخرو في نفس واحد
سعد : خخخخخخخخخخ احا ايه ده كله اي كل العضلات دي
علي السيوفي : خخخخخخخخ ايه ده يروح امك انت كنت مغمي عليك في الجيم ولا ايه
الدكتور : سعد حرفيا بقا اقوي من اي بادي بلدنج ( متدرب كمال الاجسام ) نسبه اادهون في جسمه 1 % نسبه مستحيل حد يوصلها الي بعد سنين تمرين و الاغرب ان سعد اصلا مكنش بيمارس الرياضه علي حسب كلامكم ف لو حد يقدر يقدملي شرح هكون شاكر عشان انا معنتش فاهم حاجه
وسط ما الكل مكنش فاهم حاجه سعد كان سرحان في شكل جسمه وبدا يستكشف جسمه كئنه اول مره يشوفه وفجئه نور بكل تفاهه
نور : علي كدا سعد ينفع يمسك مكان باتمان الايام دي بكل العضلات الي طلعتله دي
الكل فرط ضحك من كلام نور اامتخلف في ساعه الجد وعدا الموقف بصعوبه شديده و الكل بما فيهم سعد في حاله صدمه جسمه حرفيا اتغير 180 درجه ده مش جسم مراهق عنده 18 سنه ده جسم واحد متدرب بشكل غبي وطوله برضو زاد من 170 ل 186 الي خلي الدكتور بيشد في شعره
رجع سعد البيت هوه و عيلته واول لما دخل البيت لقي في وشه اخر حاجه كان ممكن يشوفها ؟؟؟؟
نهايه الجزاء ده اتمني يكون عجبكم ومن اول الجزاء الي جاي هنسرع الاحداث عشان انا اتبضنت صراحه وهقلل التفاصيل فااااا سلاام
- جزاء الرابع ( طفوله الشيطان )
المشهد الرئيسيبيخرج سعد من المستشفي وهوه بيتمتم وبيضرب كف ب كف هوه و ابوه بس صدمه علي السيوفي والد سعد كانت اكبر ب اضعاف الي عمره ما شاف ابنه اصلا بينزل يلعب كوره جسمه بقا احسن من اجسام لعيبه كمال الاجسام بمراحل وكمان تصرفاته الي اتغيرت 180 درجه خلي ابو سعد يشد في شعره حرفيا لحد لما وصلو البيت وكل واحدوفيه سرحان في التغير الي حصل ل سعد من جسمه ل تصرفاته الي خلته كئنه شخص جديدلحد لما وصلو البيت وسعد طالع علي السلم سمع صوت مش غريب عليه ابدا : سعد الف احمد**** علي السلامه انت رجعت امتيرفع سعد راسه وهوه بيشبه علي الصوت الانثوي و اول لما شافها اتمسمر في مكانه و وعينه وسعت من الصدمه كانت واقفه قدامه قمرسعد ب حنين : قمر انتي عايشهاستغرب اهل سعد و قمر من كلام سعد جدانور : انت حمار يلا هيه الي المفروض تقولك الكلمه ديسعد كان سرحان ومش بيرد علي حد فيهم كان بيبص لقمر بس وهوه بيدمع واهله كلهم مستغربين من تصرفاته قمر ب النسبالهم كانت صديقه طفوله سعد مش اكثر وبيعاملها زي اختو حتي لما هيه كانت بتلمحله كان بيصدها وتعامله معاها دلوقتي مش نظره اخ ل اخت ابداعلي السيوفي : ايه يعم في واحد عنده كل العضلات دي و يعيط ب الشكل ده دنا قولت انك هتبقا فتوه الحته بعد كده هههههههغاده العد ي : سعد انتا ساكت كده ليه مترد يلا دي قمر مش كائن فضائي يعنيسعد اخيرا بدا يجمع ويفوق وحس ان قمر ممكن تفتكره مجنون علي الحاله ديقمر : سعد انتا كويس فيه حاجه وجعاك طيبسعد : صباع رجلي الصغير اتخبطعلي السيوفي بخبث : شكل قلبك الي اتخبط يا روح امكقمر بغيظ : طيب ماما غاده هبقا اكلمك اما الرخم ده ينام سلام بقاوراحت رزعت الباب في وش سعد واهله كلهم ميتين ضحك علي قمر و سعدطلعو اهل سعد ودخلو الشقه واول ما فتحو الباب دخل سعد براحه وهوه بيفحص المكان براحه بعنيه وشويه وهيعيط واذا بشلوط ينطره جوا الشقه ويوقعه علي وشه بيلف عشان يشوف مين ويلاقي نور وتقولهنور: انتى لسه هتتئثر الشنطه تقيله يعم انتاسعد بهزار : يا بنت الكلب و**** ل اوريكيعلي السيوفي بهزار : ده ااكلب نفسه هوه الي هيوريك تعالولي انتو الاتنينوبيطلعو يجرو ورا بعض وهما بيضحكو وغاده العدوي ميته علي نفسها من الضحك بسبب سعد ونور و ابوه وبعدها بيرسو الفطار وبيقعدو يفطروعلي السيوفي : مشوفتش انتا يا سعد صاحبك مصلحي كان بيجي ليل نهار عشان يطمن عليك كئنه اخوك ب الظبطغاده العدوي : مصلحي ده ** باعتهولك يبني و** عامل زي اخوك ليل نهار كان يجي يطمن عليكسمع سعد اسم مصلحي وجسمه كله اترعش وقام من علي السفره وهوه بيبص ل ابوه و امه وعلي وشه نظره غضب وعيونه بتطق شرار وكلهم اتخضو وبزات نور اترعبو منه ومن نظرته ومن العروق الي ظهرت في وشه من كتر العصبيه و الغضبعلي السيوفي : سع.. سعد ف.. فيه ايه الي حصلغاده العدوي برعب : سعد يبني مصلحي عملك حاجه اذاك في حاجه مالك بس طيب كان هوه السبب في الي حصل افتكرت حاجه طيبسعد بغضب وصوت خشن : انا داخل انام محدش يصحينيلف سعد وشه واتحرك ناحيه اوضته الي كانت متكسره ومفيش فيها حاجه سليمه غير السرير ورزع باب الاوضه ومحدش من اهله لحق حتي يتكلممشهد جانبيوهما مرعوبين من سعد ل اول مره بحسو ب الرعب من سعد الي ربوه علي ايدهم ومش فاهمين حاجه بس سكتو وكلهم قامو بهدواء لمو السفره وقعدو يتكالمو وهما باصين في الارض ومحدش فاهم الموقف الي حصل ده تفسيره ايه او ايه سبب غضب سعد وازاي قدر يرعبهم من نظره واحدهعلي السيوفي : سعد كان عامل زي المجنون اول لما جبنا سيره الزفت الي اسمه مصلحيغاده العدوي : تفتكرو مصلحي هوه السبب بس ده عمرنا ما شوفنا منه حاجه وحشه عملها ل سعدنور : بس انا شوفتعلي العدوي ب استغراب : شوفتي ايهنور : مصلحي كان ديما لما يجي ل سعد يحاول يتكلم معايا وانا اصده بس اكيد سعد ميعرفش الكلام ده خوفت سعد يعمل فيه حاجهعلي السيوفي ب غضب : ابن الكللابب انة هقول ل سعد واخليه يئدبه ويقطع علاقته بيهغاده العدوي ب هدواء : بس من كلامك يا نور ان سعد ميعرفش الكلام ده امال سعد برضو اتعصب ليه اول لما جبنا سيره الزفت مصلحيعلي السيوفي : ده الي هامك مش هامك خالص ان ابنك متاخد كبري عشان يوصل ل اختهغاده العدوي : يا علي يا حبيبي انا وانت عارفين سعد لما بيتجنن بيبقا عامل ازاؤ ولا ناسي الي حصلعلي السيوفي و نور اترعشو من الرعب وحطو راسهم في الارض وهما بيفتكروفلاششش باااكنور في سنه اولي ثانوي نزلت عشان تروح الدرس وسعد زهق من القعده ونزل يتمشي عبال ما تخلص اخته الدرس ويروح يجبها وي ويروحو خلص الدرس بدري ونور خارجه من سنتر الدرس الي موجود في منطقه شعبيه وبتلاحظ كذا شاب ماشيين وراها هيه وصحابها البنات و البنات و نور خايفين من الموقف و الشباب عمالين يتكلمو و يضحكوشاب ١ : يدين امي يصطا انتا شايف عامله ازاي دي صاروخشاب ٢ : يسطا لا و البت الي جمبها دي قاعده صواريخ ( وهوه بيشاور علي نور )شاب ٣: بقولكم ايه انا مش قادر تعالو نرحلهم والي يحصل يحصلبيفضلو يقربو من نور وصحبتها البنات ( وصف سريع ل اصحاب نور الي هما شهد و مريم) ( شهد دي عليها طيزها مرفوعه وقبه ل فوق وشعرها بني و بلوندايه وبززها قد الرمانه تقريبا وعيونها زرقه حاجه كافره من الاخر ) ( مريم طيازها متوسطه وجسمها رفيع بس بيضه زي الابن وبززها كباره لدرجه تحسها مرضعه وشعرها اسود بس طويل لحد طيازها وبتسيبه مفرود دايما )وصلو ل نور و صحابها و مريم و شهد لاحظو اخيرا انهم ماشيين وراهم من بدري وبيبداو يخافو ونور عامله هاديه بس من جواها مرعوبه وفجئه نور بتشوف الولاد وهما بيشاورو عليها وصحابها و للحظه نور بتتجراء وتلفلهم وتزعق فيهم وهيه قلقانهنور ب قلق وصوت عالي : فيه ايه انتو ليه ماشيين ورانا ليه ؟الشاب ١ : بقولك ايه ماتيجي وهنديكي الي انتي عيزاه وهاتي صحابك ب المرهمريم : انتا حيوان مش متربي ازاي تفكر اننا شبهكم يا نجسشهد وهيه بتعلي صوتها : نيجي معاكم فين يا روح امك انتا فاكرنا زباله زيكم يبن الوسخهالاولا بيتصدم وكان فاكر نور وشهد ومريم بنات شمال بسبب لبس شهد العريان و الديق ولسانها الفالت و الجرئالشاب ٢ : طيب عشان الكلمه دي يبت الشرموطه منك ليها ل هتيجي معانا صاحبتكم ام لسان دي ( وبيشاور علي شهد ) وكلمه كمان ل ناخدكم معاهاشهد : تاخد مين يبن المتناك انتا متعرفش ابويا ممكن يعمل فيك ايه لو عرف انك موقفني كداالشاب ٢ : ابن متناك !! انا ابن متناكه يبنت الكلب يا وسخه يا مومس ( وبيرفع ايده عشان ينزل علي وش شهد ب قلم مخبرين بيطرقع وشهد بتترمي علي الارض )الناس بدات تتلم وسعد من بعيد سامع زعيق و خناق وقرر يروح يشوف فيه ايهمريم : انتا غبي يلا انتا عارف انتا عملت اينور : استنا يبن الكللابب و**** لتصلكم ب اخويا يجي دلوقتي عشان تعرف تستقوي علي بنات الناس كويسلسه هطلع الموبايل وتكتب الرقم وشهد كل ده علي الارض مصدومه و بتعيط الولا خطف الموبايل من ايد نور ورماه وداس عليه كسره ميت حته وفجئه شد نور من شعرها وعايز يجرها من شعرها معاه ب العافيه وصحابه بيحاولو يمسكو مريممريم : سيبوني سيبوني يا كلاب و**** لوديكم في داهيهنور : اه شعري سبني يا حيوان يا زبال سبني يا نجس سبنيييي ( وهيه بتدمع من شده لشعرها )الشاب ١ : انا يبنت الكلب تقوليلي هتصلك ب اخويا تلاقيه خول ممشيكي علي حل شعركفتح مطوه وهو بيقول ( انا بقا هسيب تذكار ل اخوكي علي وشك عشان تفتخري بيه كويس بعد كده ) بيتصدم صحابو من تصرفه وهو بيرفع المطوي ولسه هينزل علي وش نور الي غمضت عينيها من الخوف و الشاب وهوه نازل علي وش نور لقي ايده وقفت في الهوا وايد حد من وراه ماسكه المطويسعد : اخوها خول بتقول ههههههههه دنا الي هقلبك خول برخصه يبن المومسنور بتفتح عينيها وبتلاقي سعد ماسك المطوه وايده بتنزف وهوه باصص وعيونه حمرا ددمم و العروق بارزه في وشه من العصبيهبيلتفت الشاب يشوف مين الي واقف وراه وبيتصدم ب منظر سعد و الرعب بيبان علي وش الشابالشاب ١ : ان ان انتا بقا اخوهابيخطف سعد المطوه من ايد الشاب وبيعدل مسكته ليها وبيبص للمطوه وبعدين بيبص للشاب وبيديله ب الرجل في بطنه و الشاب بيطير كام متر و بيخبط في حيطه وهو بيكح وواحد من صحابه بيجري علي سعد من ضهره وهوه ماسك خشبه وعايز يضرب سعد علي دماغهشهد : حاسب يا سعدسعد مبيلحقش و الواد بيديله ب الخشبه علي دماغه. دماغه بتبدا تنزل ددمم وعينه بتبدا تغيب وفنفس الوقت يحس ان جسمه بيسخن وبيلف وشه الغرقان ددمم للشاب بس الشاب بيتصدم من الي هوه شايف شاف سعد كان بيضحك بجنون سعد كان نسي كل حاجه وبقا بيضحك بجنون مع الدم الي علي وشه خلي منظره مرعب جدا للشابالشاب ٢ : انتا مجنون انتا بتضحك علي ايهسعد مسمعش الشاب وبحركه بسيطه وسريعه فقع عين الشاب اليمين و الشاب بيصرخ وهوه ماسك عينه و الدم بينزل منها و صحابه مصدومين من الي حصل ومريم و شهد باصين ل سعد برعب اكتر من الشباب سعد كان عامل زي المجنون بيضحك و الدم مغرق وشه بيضحك وهوه لسه فاقع عين واحد بيضحك واخته كانت هتتشوه ازاي بيضحك في الموقف ده محدش كان فاهمالشاب ٢ : عي عينييييي عيني حرام عيني حرام عليك ليييه عيني اعااااااااااااسعد ب جنون : انتا زعلان كده ليه انا لسه بسخن يكسمك منك ليهالشاب ١ : احنا اسفين احنا هنديك كل الي انتا عايزه بس سيبنا ابوس رجلك سيبنا احنا مكناش عايزين ده يحصلسعد مبيردش عليه وبنفس الحرك بيشيل العين الشمال وهوه مبتسم لنفس الشاب وصط صدمه الكل سعد خلاه اعما لمجرد انه عاكس اختهشهد : سعد انتا عملت ايه سعد انتا اجننتالشاب ٢ : انا اتعميت اعع اتعميت حرام عليك ليه ليه عملتلك ايه عشان كل ده هما الي ضربو اختك انا عملتلك ايهالشاب ٣ ساب مريمه وكان عايز يجري سعد رمي المطوه علي رجله واتنشكل علي الارض وهوه بيصرخ و مريم و البنات مرعوبين من الموقفالشاب ٣ : معملتش حاجه سبني امشي سبني امشي معملتش حاااااجههههسعد بدا يقرب منه وسحب المطوه من رجله وهوه مبتسمسعد : تعرف اول لما شوفت منظركم واختي وصحبتها مضروبين وبتقول عليا خول حسيت ب ايه حسيت نفسي عاجز او مذلول ده اكتر احساس بكرهه وده تمن انك حسستوني ب العجز كل حاجه وليها تمن وفيه حاجات كلاب زيكم متقدرش تدفع تمنها الي ب الشكل دهسعد نزل عند رجله وهوه بيبصله و الشاب بيحاول يفلت منه وخايف سعد ماسك المطوه وهوه رافع رجل الشاب اليمين وقرب عليه ب المطوه علي عصب اكيليس ( اهم عصب في الرجل وهوه المسؤول انك تمشي ب رجلك اصلا ) وهوه بيضحك سن المطوه علي العصب من فوق الجلد وهوه بيضحكسعد : تعرف ان اهم عصب في الرجل هوه الي انا هقطعو ده هتعيش طوى عمرك بتعرج لو قطعته من رجل واحده ولو قطعته من رجليك الاثنين بتبقي قعيد طول عمرك متقدرش تتحرك تخيل انك هتبقي في احسن الاحوال بتعرج من النهاردهالشاب ٢ : لا لا ابوس رجليك لا اطلب الي انتا عايزه بس بلاش دي ابوس رجليك لا ارحمني ابوس رجليكبيبص الشب وهوه بيعيط ل سعد الي بيبتسم اكتر وبيقطع بحركه سريعه عرق اكيلس في رجله وبيقوم ويسيب نافوره ددمم وصريخ الشاب الي امتزج مع صريخ صاحبه الي اتعمي و ذهول البنات الي مش مصدقين ان ده سعد الي كانو بيتريقو عليه ويهزرو معاهالشاب ٢ : اععععععع لا لا لا لا رجلي رجلييييييييييييسعد ب جنون : مالها رجلك ما هي كويسه اهي وقع عليها شويه كاتشب بسالكل كان مستعجب من هدواء سعد وجنونه في نفس الوقت بس محدش كان عنده الجراه انه يتكلم او حتي يتدخل الناس كانت واقفه تتفرج بكل ذهول وفيه الي كان بيصور ومحدش استجراء يتدخل ويلحق الشباب الي بقو معاقين بسبب انهم عاكسو كام بنتسعد : دلوقتي جيه دور الي كان بيقول عليا خول وعاوز يشوه اختي فكرت كتير اعمل فيك اي عشان ما تقربش ل اختي تاني ولقيت ان ده مستحيل واكيد من كرهك ليا ممكن تعمل حاجه ل نور عشان كده مفيش حل غير اني اخد دا ( وهوه بيشاور علي رقبه الشاب ١ )الشاب ١ : انتا عاوز ايه انت متعرفش انا لو حصلي حاجه اهلي مش هيسبوك في حالكسعد بسيكوباتيه : طيب و اهلك هيعرفو منين انتا اصلا مش هترجعلهم تاني ههههههههههنور : لا يا سعد لا متقتلوش هنتئذي لو ده حصل ابوس ايدك بلاش متضيعش نفسكسعد ما ردش اصلا علي نور واتحرك و الشر طالع من عينيه ومبتسم ب جنون ومش سامع اي صوت من توسلات نور و شهد و مريم من حبهم ل سعد وخوفهم من الي هيحصله لو قتله شهد راحت ل نور وهيه بتقولهاشهد : نور اتصلي ب عمو علي بسرعه سعد مش طبيعي لو كمل هيقتله بجد خلي عمو علي يجي بسرعهنور ب خوف وعياط : حاضر حاضربتطلع نور تليفونها وبتتصل ب علي السيوفي وهيه بتعيط و هوه مش بيرد وسعد مش سامع غير كلمه واحده ( اقتله اقتله اقتله اقتله )علي السيوفي رد وهوه سامع صريخ نور في الموبايل ومش فاهم حاجهنور: سعد بابا سعد يا بابا سعد الحق سعدعلي السيوفي : فيه ايه سعد حصلتله حاجه انطقينور ب صوت عالي : سعد هيقتل واحد يا بابا ومش عارفين نوقفه احنة قدام الدرس تعاليعلي السيوفي بصوت مرعوب : حاضر حاضر جاي جاي حلا حولو توقفوه او تعطلوه خمس دقايق بسقفل علي السيوفي وسعد الابتسامه بتزيد علي وشو و لون قزحيه عينه قلبت احمر وهوه بيقرب من الشاب المرمي علي الارض وبيحاول يقوم من الرعب و الخوف الي فيه مش قادر يتحرك او يقوم ومع كل خطوها بيمشيها سعد ناحيته كان خوفه بيزيد من المجنون الي جاي يقتله دهلحد لما سعد بقا واقف قدامه ونزل وحط عينه في عين الشاب ومسك صباع الخنصر للشاب وهوه بيضحكسعد: الموت قليل اوي عليك تفتكر انا هموتك ب البساطه دي ( وسحب سعد صباعه لوراه وكسره و الشاب بيصرخ وسعد مسك صباعه التاني وهوه بيضحك بصوت عالي وبجنون )الشاب ١ : ار ا حمني ابوس رجليك ومش هتشوفني تانيسعد : ههههههه مش هشوفك تاني ؟ ما اكيد كده كده محدش بيشوف الميتين ههههههه ( وسحب صباع الشاب لورا كسره و الشاب اغمي عليه من شده الوجع )سعد : لا انشف كده احنا لسه بنسخنسعد بيمسك المطوه وبيغرسها في ايده و الشاب بيفوق وهوه بيصرخ وكل الي شايف المنظر كان مرعوب وسعد كتم بقه وبدا يكسر صوابعه واحد ورا التاني و نور بتترجاه يسيبه وكل لما يغمي عليه سعد يطعنه في ايده سعد كانت ابتسامته عماله تزيد وهوه بيكسر في عظمه وهوه مش حاسس ب اي شعور غير المتعه و النشوه و الشاب عينه بقت ثابته وباصص ل السماء ودموعه نازله وهوه بيصرخ لحد لما وقفت عربيه علي السيوفي والد سعد ونزل منها وهوه بيجري واتمسمر في مكانه من المنظر البنات قاعدين علي الارض بيعيطو ونور بتترجي سعد انه يسيب الشاب وسعد بيضحك بجنونعلي السيوفي ب غضب : سعد انتا اتجننت ايه الي عملته ده انتا يا غبي سيبه حالاسعد : اذي اختي لازم ياخد جذائه لازم يموت يموت يموت يموتفضل سعد يكرر في جملته وهوه بيضرب في الشاب ب البوكسات وموقفش غير اما اغمي عليه من الجرح الي في دماغه الي فضل 30 دقيقه ينزف ولما صحي مكنش فاكر اي حاجهنهايه الفلاااش باكنور ب رعب : لا اي حاجه الي ان سعد يرجع للحاله دي تاني ده مكنش اخويا ده كان شيطان معرفوشعلي السيوفي بغضب : بت يعني هوه عمل فيهم كدا من فراغ مثلا انتي ناسيه ان لولاا سعد كانو عملو فيكي انتي وصحابك ايهنور : يا بابا مش قصدي كدا بس الموضوع ةن سعد دلوقتي مبقتش فهماه كئنه مخبي حاجهغاده العدوي : من الناحيه دي عندك حق انا فعلا حاسه سعد مخبي حاجه كبيره وناوي علي مصيبهنور: فكرتوني ده شهد مقطعه نفسها من العياط علي سعد من لما قولتلها ان قلبه وقف عايزه ابقا اكلمها اطمنهاعلي السيوفي ب استغراب : وهيه خايفه علي سعد كدا ازاي ده مريم كانت بتخاف تسلم علي سعد بعد الموقف ده لحد كام شهنور : معرفش يا بابا بس هيه اتغيرت مع سعد خالص بعد الموقف ده وبقت ملزقه كدا وتسئلني بيحب اي ويكره ايهعلي السيوفي : اهاااااا قولتيلي كدا تنا فهمتغاده العدوي بغضب : ده الي هاممكم دلوقتي شهد ايه وزفت ايه سعد لو عرف موضوع مصلحي مش بعيد يقتله فيها ويضيع نفسهعلي السيوفي : معاكي حق الصراحه وكمان السبب الي عصبه فجئه واول لما جبنا سيره مصلحي الزفت ده عايز اعرفهنور. : بابا تقريبا ممكن ةكون عارفه ايه السبب بتاع صدمت ستد بس مصلحي بقا معرفشعلي السيوفي ب استغراب : ومقولتيش ليه من بدري با غبيه انتي قولي انتقي .نور : يا بابا بقواك تقريبا مش متئكده يعنيغاده العدوي : متقولي يا بنتي وتخلصينانور : سعد كان بيسئلني كذا مره عن حاجات بتحبها البنات وازاي يفتح كلام معاهم وكدا ولما سئلته اكتر عرلت انه بيحب بت معاه في الدرس اسمها ساره وكان بيقول فيها شعر ممكن يكون حاول يعترفلها وصدتهغاده العدوي : بس فيه حاجه غلط لو كلامك صح المفروض قبلها ب يوم يكون اتصدم مش اول لما صحي من النوم يبدا يكسر في الاوضهنور : مش عارفه بقاخلصو قعدتهم بعد ما هديو وكل واحد فيهم دخل ينام عشان كان جه اليل و اليوم عدا علي كداالمشهد الرئيسيسعد اول لما دخل غرفته قعد علي السرير وهوه متعصب وبيفتكر كلام ادهم ليه وهوه علي الكرسي وبيتعذبفلاااش بااكادهم بهستيريه : دخلو الهديه يا رجالهبيدخل الرجاله وهما بيجرو قمر وهيه واضح عليها انها متخدر ومش في وعيها وسعد اول ما يشوفها بيتصدم و الدموع بتبدا تنزل من عينيه شلال وببداء يصرخ بئنه المفروض تكون بره مصر هربانه وان من المستحيل ادهم يكون عرف يمسكها وهوه مش مستوعب وجود ادنم ونسي كل حاجه اصلاادهم بجنون : مع اني مكنتش هقولك بس هقولك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههههههههه فاكر مصلحي ايوه هوه مصلحي صاحب صحبه مصلحي ابو الصحاب الي هربتها ليه ك امانه تعرف هوه اول حاجه عملها ايه اتصل بيا يسلمها ليا ب 12 مليون جنيه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف ان. رد فعلك هتبقا عظيمه كده كنت اتدهملو دولار دولار ههههههههنهايه الفلااااش باااكسعد : مصلحي الكلب و**** وجتلي برجليك يا كلب الصحاب نفسه : اهدا اخد الحق حرفه سعد : بلا حرفه بلا خرا ده واحد كان السبب في ان قمر تموت جمبي مذلوله ب الشكل ده نفسه : يعني انتا عايز ايه دلوقتي سعد : سهله هقتله اول لما اشوفه وادفنه في الصحرا ياما عملتها ايام التدريب علي الاغتيالنفسه : انا وانتا عارفين كويس ان دي مش موته ترضي الغولسعد ب ابتسامه : كنت نسيت الاسم ده نفسه : لازم متنساش جذئهم مش الموت بسهوله الموت ده رحمه مش هيخدوها ب السهوله دي سعد : معاك حق الموت حاجه قليله اوي من الي المفروض اعمله فيهم وزي ما اطعنت في ضهري هدوق كل واحد فيهم من نفس الكاس نفسه : اظن انك لازم تنام دلوقتي عشان لو منمناش هنلاقي ابوك و امك فوق دماغنا بيسئلونا عن الي حصل من شويه بسبب اسم الخرا مصلحي سعد : الا صحيح انتا ميننفسه : انا الكاتب يلا بيخلص اليوم علي كدا وكل واحد بيدخل ينام وهوه شايل في دماغه 100 حاجه وكل العيله خايفه سعد يعرف عن موضوع مصلحي و اخته وانه كان بيحاول معاها وهيه بتصده وهما متئكدين ان سعد هيقتله لو عرف وخلص اليوم وصحيت العيله كلها معدا سعد الي فضل نايمنور : باب انا هدخل اصحي سعد علي السيوفي : لا سيبيه نايم هوه جاي امبارح تعبان من التحاليل و القرف بتاع المستشفيات غاده العدوي : انا هحضر الفطار وبعدها نصحيه فجئه جرس الباب بيرن وبتروح نور عشان تفتح وبتلاقي شهد معيطه و لابسه عبايا سوده وهيه بتعيط وبتدخل تترمي في حضن نور وهيه بتعيط وتعدد علي سعد من الكلام التقليدي مات شباب وكذا وابو وام سعد ماسكين نفسهم ب العافيه ومش عارفين يصارحوها ازاي نور : يبنتي اهدي في ايه تعالي عشان عايزه اقولك حاجهشهد ب استغراب : انتي اخوكي مات انتي مستوعبه ماااات انتؤ بتضحكي وهاديه وبارده كده ازاينور : يا ماما هتلها معلش كوبايه مايا بدل ما تموت مننا غاده العدوي بتقوم تجيب كوبايه مايه وتديها ل شهد وتقعد جمبها وهيه بتطبطب عليه وشهد بتشرب المايه ومستغربهنور : بصي بقا مبدئيا كدا سعد عوبيتفتح باب اوضه سعد وبيخرج وهوه بيتاوب وحاطط ايده علي وشه وقالع التيشرت قدام شهد الي ب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااااس كدا جزاء اطول من حياتي وتعب اهلي عشان اخلصه اتمني يعجبكم وشكرا لكل واحد عجبته القصه وكتب تعليق محفز
الجزاء الخامس ( حتي تحترق السماء )
بيخرج سعد من غرفته وهوه حاطط ايده علي وشه وبيتاوب ومش فايق نهائيا قدام شهد وهيه بتشرب من كوبايه المايه وسعد لسه هيفتح عينه لقي مايه نازله علي وشه شهد تفت المايه من الخضه وهيه خايفه وبتصرخشهد : ع ع عفريييت عفريت بعضلاتسعد وهوه متعصب : عفريت مين ومين الهبله دي يا نورنور وهيه ميته ضحك : ههههه دي شهد يا سعد ههههههههههههههسعد بيرفع حاجبه وهوه بيبص ل شهد الي لسه مرعوبه وشهد اصلا بدات تلم حاجتها وعايزه تطلع تجري ومفكره سعد عفريت طلعلهاشهد : نو نور ان انا هقوم امشي وانتي شوفي شيخ بسرعه سلام يا عمو سلام يا طنطغاده العدوي وعلي السيوفي ونور بنتهم فصلو ضحك ونور اترمت علي الارض وهيه ماسكه بطنها وسعد واقف مش فايق ولا فاهم اي حاجه وناسي اصلا مين شهد دي وشهد ل لحظه بدات تستوعب وبدات تعيط منغير سبب و الضحك زاد من العبط و الهبل الي بيحصلسعد : نور انا داخل اخد دش وانتي شوفي العبط ده عشان مش فايقنور : ههههه ماشي روح انتا البت هتموت ههههههههههراح سعد اوضته طلع قميص اسود و بنطلون ابيض ودخل اخد دشمشهد جانبيشهد ب رعب :. مين ده يا نور ده سعد ولا عفريتغاده العدوي : ههههههه لا هوه سعد يا روح امكنور : بس شوفتي يا ماما وهيه بتصرخ وغرقت سعد وهيه بتقول عفريت ب عضلات ههههههههههههههههههعلي السيوفي : جيل طري هههههههشهد : يعني ده سعد طب ازاي مش المفروض انه منور ب غضب : لا محصلش سعد رجع ب معجزه ولما فاق اكتشفنا ان جسمه حصله التغير دهشهد : يعني الناس تتعب عشان تروح الجيم واخوكي يعمل فورمه وهوه نايم يا بخته هههههنور : لا بس سعد اتغير يا نور سعد بقا عصبي وهادي في نفس الوقت وشخصيته اتغيرت بطريقه غريبه وكمان نسي اسبوع قبل الحادثهشهد : ايه بتقولي ايه نسي اي يا روح امك ليلت امه سودهغاده العدوي : بتقولي حاجهشهد : لمؤخذه يا طنط لما يخرج سعد عايزه اكلمه في حاجهنور ب همس : ماالك يا بت فيه ايهشهد ب همس : هبقا اقولك بعدينالمشهد الرئيسيسعد تحت الدش ومش حاسس ب الوقت وهوه بيكلم نفسه وحاسس ب نار مش راضيه تطفي جواه من امبارح النار الي حرقته في حياته الي فاتت لسه موجوده واكيد هتحرقه لو سابها في حياته دي وفكر في اهله وفكر في قمر و كل الي خانوه و الي باعوه وغدرو بيه و الدم بينزل من عينيهسعد : ليه مقتلهمش كلهم واعيش في سلام زي اي حد عادينفسه : انت متخلقتش عشان تكون عاديسعد : انا ايه ذنبي في كل ده ليه انا الي المفروض يحصلي كل ده ليه دايما لازم اكون الي بيتغدر بيه ليه مش عايش زي باقي الناسنفسه : عشان الحياه كده زي ما بتفرض عليك العذاب بتديك مقابل ليه الي بيتعب في الدنيا بيلاقي مقابلسعد : وكان ايه المقابل في حياتي الي فاتت اتغدر بيا وشوفت عذاب ما شفهوش بشر وتقولي مقابلنفسه : الدنيا اتخلقت ب القانون ده حتي الاهل بيطلبو منك مقابل تربيتهم واكلك وشربك كل السنين دي كل حاجه في الدنيا ليها تمنسعد : طيب حصلي كده ليه ؟نفسه : عشان اديت منغير ما تستني فاكر الكل ممكن يعيش زيك يعيش عشان الحب العاطفه الخير هههههه غبيسعد غضب : مش غبي هما الي غدارين بينكرو خيري عشان مصالحهم هما الي غلط وانا الي صحنفسه ب استهزاء : الصح و الغلط مجرد فكره الي خلي الخير هوه الصح عشان هوه القوي بيجبر الكل يتبعه والي بيجبر الشر يكون غلط انه ضعيفسعد : مش فاهم انتا تقصد اينفسه : مش قولتلك غبي قصدي ان القوه و السلطه هيه الي دايما صح اقتل مليون وقول عليهم شياطين و الناس هتصدقق عشان انتا القويسعد : بس كده اكون اوسخ من الشيطاننفسه : انتا غبي المعني انك تاخد الي انتا عايزه ب القوه او بئي وسيله وتبقا الرعب الي بيخافه الكل خليك انت النار الي هتحرق كل الي يقرب منهاوميقربش حد الي الي كان زيك عايز تكون طيب ماشي بس خليك نار تحرق الكل وتخليهم جزاء منك وهدفهم بس يبقو منك فهمتسعد سرح في الايدلوجيه الغريبه الي فكر فيها وفعلا اقتنع ب الكلام بطريقتا ما وفضل سرحان لحد لما سمع صوت تخببط علي باب الحمامنور : سعد لو ناوي تبات عندك قولي اجبلك السرير هناسعد : خلاص يا زنانه خارج هلبس واخرجنور : اخلص عشان شهد عايزاكسعد : عندها شويه مايه كمان ولا ايه .نور بتضحك : ههههه لا بس عايزه تكلمك بتقول موضوع مهمسعد : ماشي خارجخرج سعد من تحت الدش بعد ساعتين وهوه سرحان ولبس القميص الاسود و البنطلون الاسود ولاحظ ان شعره معمول كيرلي وهوه اصلا بيكره الشكل ( الكاتب : مقصدش حاجه دي شخصيه البطل مش اكثر ) رجع سعد شعره ل وراه وفرده واختلف شكله جدا عن الاول واخرج من الحمامنور بهزار : لو سمحت يا اخ اخويا كان في الحمام متعرفش راح فينسعد : يلا يا بت من هنا عشان بنرش مايهنور : طيب يعم متزقشخرج سعد ونور واول لما اهله شافوه تنحو من منظره الي اتغير وبقي كئنه شخص تاني حتي ستايل البس اتغير وشهد عضت علي شفايفها اراديا وسعد لاحظ وابتسم برضو منغير ما يبين بس ركز مع شهد شويه وهيه لاحظت وعدلت نفسها وهيه بتبصله بكل محنشهد : سعد ممكن نتكلم شويه علي انفرادسعد : اوكنور : اوعي تعمل حاجه في البت هههههبصلها سعد ومهتمش وخد نور ودخلو اوضته وقعد سعد علي السرير وقدامه علي كرسي قعدت شهدشهد : سعد انتا بجد نسيت الي حصل قبل اسبوع من الحادثهسعد : لو تعرفي حاجه قوليليشهد : مش عارفه احكيلك ازاي بس قبل اسبوع لما كنا فيسعد : هششش ثانيه واحدهقام سعد وراح ناحيه باب الاوضه وفتحه مره واحده ولقي نور بتقع علي وشها وشهد باصلها بغضب وسعد عمال يضحكسعد : مش ناويه تبطلي تلميع اوكر يا نور هههههههشهد ب غضب : بتعملي ايه يا نور قلت عايزه اقوله سر ينفع كدانور : يا شهد يا حببتي انا خوفت يتحرش بيكي ( وهيه بتقوم من علي الارض ) علي العموم سلامو عليكم انا بقا ( وطلعت تجري بره الاوضه )سعد قفل الباب ورجع قعد قدام شهدسعد : هاه كنتي بتقولي ايه الي حصل قبل اسبوع كمليشهد بتوتر : متئكد بس ان نور مش بتسمعناسعد : انجزي يا شهد انا مش فاضيلك هتقولي ولا اقومشهد بتوتر : خلاص خلاص هقول بس لازم توعدني انك تهدي وتسمعني وتفكر ومتعملش اي حاجه توديك في داهيهسعد بدا يركز معاها وبدا يسمعشهد : قبل اسبوع من الحادثه كنا انا وانتا نزلنا نتقابل في كافيهفلاااش باااكسعد : هاه يا شهد قولتيلي عيزاك في موضوع مهم قوليشهد بدمع : هئ سعد ساهدني ( واتفتحت في العياط وسعد كل ده مستغرب )سعد : طيب فهميني ايه الحوار عشان اعرف اساعدكشهد : ح حاضر بس متتعصبش علياسعد : متنجزي بدل ما اسيبك و امشيشهد : حاضر قبل اسبوع موبايلي كان جاب شاشه و مصلحي صاحبك قاللي انه يعرف واحد بيعرف يصلحهم و رخيص وخلاني اوديله الفونسعد بغضب : وانتي تعرفي مصلحي منين اصلا عشان يقولك وتقوليلهشهد بقت تعيط جامد لدىجه ان الناس انتبهت وبداو يبصوا ل ستد باصه مش كويسهسعد : شهد قومي معاياشهد : علي فينسعد : واضح الحوار كبير هنتكلم في مكان هاديقام سعد وشهد وسعد دفع الحساب وقامو يتمشو لحد ما تهدي شهد الي كانت منهاره وعماله تعيط لحد لما هديت وخدها سعد وطلعو علي كافيهسعد : هاه بقا هديتي كملي ومش عايز عياط تانيشهد : حاضر بص مصلحي اصلا كان بيحاول يكلمني كتير ويتعرف عليا لحد لما بدا بينا كلام صحوبيه وكدا و من يومين حصل موضوع الفون وكلمته وهوه قالي انه عنده حد خبره وسعره رخيص وفعلا انا وهوه رحنا ودينا الفون ل محل الصيانه بتاع صاحبه ده عشان يغير الشاشهسعد : طيب كل ده كلام عادي ليه بقا كل العبط الي انتي فيه دهشهد وهيه بتدمع : امبارح بليل روحت عشان اخد الفون لقيت الراجل بتاع الصيانهفاتح الفون وواخد ليا صور بلبس البيت وكذا ولبس مصايف و الكلام دا وبيقولي لو مدفعتلوش 10 الاف جنيه او ن ن نمت معاه ( وهيه بتعيط اكتر ) هيفضحني وينشر الصورسعد ب غضب : طيب ومصلحي الخرا مش المفروض ان الزفت التاني ده صاحبه ويعرف يحل الموضوعشهد : كلمت مصلحي وقالي وسكتتسعد : متخلصي قال ايشهد بتوتر شديد : قالي انه ممكن يحللي الموضوع لو عرفته نور اختك ولما رفضت بدا يشتمني ويقولي انه هيخلي صاحبه ينشر الصورسعد قام من علي التربيزه وعنيه بتطق شرار وكل الي في الكافيه لاحظ وبداو يبصو وشهد بدات تعيط تانيسعد : قومي معاياشهد : علي فينسعد ب صوت عالي : قولتلك قوميشهد اتخضت وقامت مع سعد وهيه وشها في الارض وسعد خدها وخلاها تعرفه مكان محل الصيانه بتاع صاحب مصلحي ووقف قدام المحلشهد : سعد هتعمل ايه ب العقل انا ممكن اتفضح فيهاسعد : متقلقيش انتي زي نور عندي خليكي واقف بعيد انتي دلوقتيشهد بزعل : زي نور طيبسعد دخل محل الصيانه وشاف شاب قاعد علي كرسي وعمالي يصلح في تليفون قدامه ومش مركز مع الي حواليه ومركز مع الفون سعد فضل يقرب لحد ما حس بيه الشاب ورفع راسه يشوف مين وةول لما شاف سعد اتخض وبلع ريقه ورجع بعدها حاول يبان هادي وسعد ملاحظ كل دهسعد : انتا جالك فون من بت اسمها شهد من يومين صحالشاب : هيه تبعك ايوا جاتلي وزي ما قولتلها يا تجيب الفلوس يا تنفز شرطيسعد طلع من جيبه علبه سجاير و ولاعه وطلع سجاره وولعها وبص للشاب الي بان علي التوتر اكتر وسعد خد نفس من السجاره ونفخ في وش الشاب و الشاب بيكح جامد وعينه احمرت وبص ل سعد وسعد بدات عينه يبان فيها الغضب و العصبيه وبدا يكلم وهوه مركز في عيون الشابسعد : انتا تعرفني مش كداالشاب وهوه بيكح : كح كح انتا مين اصلا عشان اعرفكسعد : اول كدبه وانا مبحبش الكدبالشاب بتوتر : انتا عايز ايه منيسعد : كل خير هنتكلم شويه قولتلي الي انا عايزه هسيبك و امشي اما بقي لو ( وابتسم سعد بجنون ) مبتحبش الكلام يبقي مش همشيالشاب بخوف : مش هتقدر تعملي حاجه انتا في مكانيسعد بسخريه : فعلا طيب تامام شوف كداوراح سعد عند الباب الحديد وراح منزله وشهد بتبصله من بعيد وهيه مش فاهمه بس لحظت نفس النظره من اليوم اياه من تاني واترعبت اكتر بس مش في ايديها غير انها تستني زي ما سعد يخلص نزل سعد الباب الحديد الي برا ورجع ل الشاب وهوه مبتسمالشاب ب رعب : انتا هتعمل ايهسعد ب هدواء : لسه قايلك اننا هنتكلم .سعد قعد قدامه علي الكرسي وحط رجل علي رجل وابتسم بجنونسعد : دلوقتي محدش يقدر يزعجنا اتكلمالشاب : اتكلم اقول ايهسعد : دي بدايه مش حلوه لازم تساعدني عشان اساعدك وانتا عارف اني اقدر اموتك دلوقتي نصيحه تعلالي دوغري واوكلمالشاب : قول الي عاؤز تعرفهسعد ابتسم : كده حلو انتا تعرفني منينالشاب : معرفكش دي اول مره اشوفك ولو اعرفك كان زماني عارف اسمك ولحد دلوقتي معرفش اسمك ف اكيد معرفكشسعد كشر : يعني انتا شايفني بلعب معاك عشان تتغابي قدامي ب الشكل ده يبن المومس ؟الشاب اتعصب وقام وهوه بيزعقالشاب : انتي مين يبن المتنسعد قام وقف قبل ما يكمل جملته وراح ماسك دماغه وخبطها في المكتب الي قدامه ورفع ايده الشمال وكسر معصم ايده وهوه بيبصله زي الاسد الي بيبيص ل غزال ومستني فرصه عشان ينهش لحمه الشاب كان بيصرخ ووجعه كان زايد من الرعب الغير مبرر من سعد وشعوره ب العجز قدامهالشاب : خلاص يا سعد خلاص هقول اعهههههه دراعي خلااصسعد ب استهزاء : نزل عليك الوحي وعرفت اسمي ولا ايه يعم الشيخالشاب ب خوف : هقول بس اوعدني تسبني ومتعملش فيا حاجهسعد : اسيبك دي اقدر اوعدك بيها بس لو اتكلمت لو كدبت تقدر تعتبر نفسك ميتالشاب : هتكلم هتكلم مصلحي الزفت هوه الي جالي من ثلاث ايام وقالي انه هيجي هوه و بنت واني افتح تليفونها وان وراها مصلحه حلوهسعد : برضو مقلتليش عرفتني ازايالشاب : مصلحي وهوه بيشرحلي هنعمل ايه قالي اننا هناخد الصور ابي علي تليفون البت و ننيكها ونصورها ونخليها تجيب صحبتها نورسعد اول لما سمع اسم نور جسمه اتنفض و العروق برزت في وشه وحس الدم بيغلي في عروقه وهوه مش عارف يسيطر علي نفسه وبص للشاب وكان عايز يقتله في الوقت اترف الباب ودخلت شهد وقفلت الباب الحديد وراها وشافت الشاب ودراعه مكسوره ومتبهدل وسعد قاعد الشر في عينيهسعد ب غضب : مش قولتلك تفضلي بره لحد لما اخلصشهد ب خوف : سعد انا كنت خايفه تعمل فيه حاجه ب الهداوه و النبي مش عايزين الي حصل زمان يتكرر تانيسعد ب استغرار : هاه هوه ايه الي حصل زمان اصلاشهد سعتها افتكرت ان سعد كان ناسي الي حصل واتوترت جداالشاب : سعد انتا وعدتني تسبنيسعد بجنون : لو مسكتش ممكن اسيبك للي خلقكشهد : سعد الناس ممكن تتلم بسبب صوته خلص اىموضوع بسرعه.سعد : كمل يا كسهاالشاب ب خوف : حاضر حاضر مصلحي قالي نهددها ب الصور انها تجيب نور ونغتصبها ونصورها هيه ونور و وسعد : و ايه يبن البوهالشاب برعب : و نهددك بعدها ونكسر عينكسعد فتح عينه وهوه حاسس بجسمه بيسخن وعيونه بتنزل دموع وهوه بيفتكر صاحب عمر ابو الصحاب الي كان في ضهره وبيدخله بيته ومديله الامان وكان الضهر في الضهر و الفلوس واحده بيفتكر كل لحظه مصلحي قالو يا صحبي يا اخويا بيتحول وش سعد لل هدواء وبعدها الضحك و السيكوباتيه وسط الدموع ووعيه بدا يغيب وشهد بدات تلاحظ الي بيحصل وانه نفس الي حصل قبل كدهشهد : سعد فوق فوق يا سعدسعد : فايق فايق عشان اخد روح خول خول و شرموطه شرموطه فيهمالشاب : سعد انتا وعدتني انك هتسبني ومش هتعملي حاجهسعد : مع اني مبوعدش خولات بس ماشي يكسمك قولي بقا فين الصور و مع مين وفي كام نسخهالشاب اتنهد وهدي : النسخ كلها معايا علي الكمبيوتر مصلحي شافهم بس مخدهمش ك ضمان ل حقيسعد : تمام افتح الكمبيوتر و امسحهم وافتكر ان روحك بين ايديا يوم ما تفكر تقل بعقلكسعد مد ايده في جيبه وطلع مطوه وفركها وغرسها في ايد الشاب اليمين وهوه ماسك راسه وبيبص في عينه وهوه بيقوله ( هتكون في قلبك )شهد كانت بتعض في شفايفها وهاجت من سعد وتصرفاته وعدلت نفسها قبل ما يشوفها و الشاب مسح الصور قدام سعد وسعد خد شند ومشيوسعد : كده الموضوع بتاعك خلص متبقي موضوعيشهد : انت هتقتله بجدسعد ابتسم وهوه ماشي : اقتله ؟ ههههههه دي كلمه قليله اوي علي الي هعمله فيه الصبر بس وهخلي الموت امنيه يحلم بيهانهااايه الفلاش باكسعد فتح عينه و الغضب مليها و الشر بيطلع من عينه وكان حاسس الدنيا بلي فيها مش هتكفيه وحس قد ايه كان غبي عشان يصاحب واحد زي مصلحي وقد ايه مصلحي كان مسبق ب الغدر وكان بيغدر بيه من زمن وبدا يجمع خيوط وسراح ونسي وجود شهد اساسا لحد لما فاق علي صوتهاشهد : سعد سعد انتا معاياسعد بهدواء : شهد سيبيني دلوقتي عايز اقعد مع نفسي شويهشهد : سعد انا قولتلك الكلام ده عشان تساعدني الزفت صاحب مصلحي رجع يهددني تاني وبيقولي ان معاه نسخ كمانسعد ابتسم : حلو اويشهد : انتا بتقول ايه هوه ايه الي حلوسعد بجنون : فاكره يا شهد قلتلو ايه لما كنت انا وانتي هناكشهد ب استغراب : قلتلو تقريب قلتلو روحك بين ايديا او حاجه زي كدا ( استوعبت سعد بيفكر في ايه ) لا يا سعد اكيد في حل تانيسعد : اخرجي دلوقتي يا شهد وابتعيلي لوكيشن المحل بتاعه ده وكمان ايملاته ورقمه علي الفون بتاعي تمام ؟شهد بعدم فهم : تمامخرجت شهد وقعد سعد يفكر ويجمع كذا خيط ومع كل ثانيه بتمر سعد بيتعصب اكتر وهوه بيفكر مع نفسهسعد : نور ماتت منتحر في حياتي الاولي تفتكر ده السببنفسه : بس انتا في حياتك الاولي مكنتش اصلا تعرف عن الكلام دهسعد : مهو ده الي مجنني وكمان دي بتقول اني كسرت دراع الواد و طعنته ب المطوه في ايده ده اكيد مش انانفسه : ده الي هوه ازاي يعنيسعد : يا غبي انا وانا صغير مكنتش حتي بعرف اتخانق او اشتم دي بتكلم كئنها بتكلم عني دلوقتي مش فؤ طفولتي انى كنت غلبه وانا صغيرنفسه : تصدق فعلا انتا مكنتش تقدر تعمل الكلام دهسعد : بس تفتكر انتحار نور في حياتي الاولي كان ده السبب فيهنفسه : مش عارف بس كل المؤشرات بتقوى كده وبتقول ان في حياتك الاولي خطه مصلحي وصحبه التةني ده نجحو وانهم اغتصبو اختك هيه وشهد وصوروهم ولسبب معين مصلحي معرفكش ونور انتحرت وشتد اختفت بعدها ومشفنهاش تانيسعد : كده حلو اوي كده الكلب كان بيعضني من سنين وانا زي العبيط بمدله ايدي ب اكى بس هانت يا مصلحي الكلب وعرفت هردهالك ازايقطع تفكر سعد صوت الفون وهوه بيرن وشاف الرقم و الاسم وابتسم بجنون والدم بقا بيغلي في عروقه وعيونه كانت هتطلع من العصبيه كان الاسم الي علي التليفون ( ابو الصحاب ) سعد كان بيبص ل الاسم بحقد وغل وبيفتكره هوه وادهم وكل الي باعوه ومسك التليفون وفتح وهوه مبتسممصلحي : الي ناسيناسعد بخبث : متقولش كده دنا فاكرك كويس اويمصلحي : طب ايه خرجت من المستشفي ولا لسهسعد : اه خرجت واحسن من الاول يبو الصحابمصلحي ب استغراب : سعد انتا بجد كويسسعد : كويس ايوه بس اشمعنيمصلحي : اول مره تقولي ابو الصحاب في الفون يعنؤ ف استغربتسعد : انتا بضان يلا اخلص عايز ايهمصلحي : متيجي عندي البيت اغلبك جيمين بيس زي زمان احتفالا برجوعكسعد : اشطه خمسه وهكون عندك سلامقفل سعد مع مصلحي وخرج من الاوضه وعينه الشر ماليها وراح يلبس الكوتشينور بستغراب : سعد انتا رايح فينسعد بجنون : رايح الاعب مصلحينور برعب : سعد انتا هتعمله حاجه اوعي تعمله حاجه تضيع بيها نفسكسعد : قولتلك هلاعبه بس ههههههههنزل سعد ووصل لتحت بيت مصلحي وطلع السلم وهوه طالع لقي اخت مصلحي حبيبه طالعه وهوه جمبها( وصف حبيبه / 20 سنه 160 سنتي بلوندايه مع بزاز كبار نيك ومدلدلين ولبسها كله ضيق واغلب الوقت مبتلبسش برا وطيازها منفوخين والي يشوفها يقول مطلقه بس معروفه انها شمال وكانت عايز تجيب سعد سكه وتنام معاه بس كان بيصدها )حبيبه : ايه ده سعد انتا فوقت من الغيبوبه امتي ومالك طولت كده ايه الي حصلسعد وهوه بيبص علي بززها وبياكل جسمها ب عينيه عن قصدسعد : اصلهم قالو انه بيكب بسرعهحبيبه بشرمطه : هوه ايه دهسعد بخبث : جسمي ههههههههههههحبيبه فهمت ان سعد فيه حاجه متغيره وهيه اصلا كانت هتموت و تنام معاه ودي ب النسبالها فرصه مش هتكرر ولاحظت ان سعد هايج عليهاحبيبه : انتى طالع ل مصلحيسعد : ايوهحبيبه بخبث : يبختهخلص الكلام وطلع سعد مع حبيبه وخبط الباب وفتحله مصلحي( وصف مصلحي 18 سنه 170 سنتي جسمه عادي وشكله اقل من العادي وشعره خفيف واسود زنجي وجسمه رفييع جدا )مصلحي : مين ده يحبيبهحبيبه وهيه بتضحك : هههههههه ده سعد يا مصلحيسعد : ههههههه مالك يا صوحامصلحي دخل سعد ووراه دخلت حبيبه وعينها مش بتتشال من علي سعد وعكل شويه تعض شفايفها وهيه رتبص علي جسمه وعضلاتهدخل مصلحي و سعد الاوضه عشان يلعبو بليستيشنمصلحي : بس ايه يعم العضلات و الشغل ده الي يشوفك يقول بتتمرن من وانت في بطن امكسعد : منتا عارف الخبطه الي متوقعش تقويكمصلحي بتوتر : تقصد ايهسعد : جوون شوفت بقا عشان كدا بقولك ركز ده ثالث جون اتعلموها بقامصلحي سرح في سعد وتصرفاته الي اتغيرت وسعد بيكلمه ومصلحي سرحان في سعد لحد لما اتفتح الباب ودخلت حبيبه وفي ايدها كوبايتين عصير ولابس لبس ديق ومش لابس ولا اندر ولا برا وكسها مرسوم في الشورت الضيق الي لابساه وداخله تتقصع وهيه بتبص ل سعدسعد : بنت حلال تعالي اشهدي ( بنت كلاب وهنيك امك بس الصبر انتي و الخول اخوكي )حبيبه : اشهد علي ايهسعد: اخوكي يا ستي واخده رايح جاي 9 صفر ولسه بيعاند ملوش فيها وبقوله ملوش فيه مش مصدق انتي ايه رايك ؟حبيبه بشرمطه : متعلمه مدام انتى بتعرف تلعب اوي كدهمصلحي : يعلم مين ده انا بس مش عىيز اعلم عليه من اول يوم بعد المستشفيراحت حبيبه عشان تحط العصير وحطت كوبايه اخوها وهيه بتنزل كوبايه سعد غمزتله وكان سعد شايف بززها مدلدلين قدامه وهيه بتحاول تغريه وعملت نفسها اتكعبت ووقعت كبايه العصير علي القميص الي هوه لابسه وهيه عامله مش قصدهمصلحي : مش تحسبي يا غبيه انتي اسف با صحبيحبيبيه : اقلع وخد تيشرت من مصلحي عبال ما اغسلك القميص و انشرهمصلحي استغرب من جراه اخته وشرمطتها الزايده وكان مستغرب الموقف كله علي بعضه وطريقه سعد الجديده معاه والي المفروض كان عرف موضوع الصور بتاعت شهد مصلحي كان شاكك ان سعد عرف موضوع الصور بس مش متئكد عشتن كده كان بيراقبه كويسحبيبه : اقلع القميص لحسن تاخد بردمصلحي ب غضب : طب اطلعي عشان يعرف يقلعحبيبه : يا مصلحي سعد زي اخويا ولو شافني عريانه هوه يغطيني ( وغمزت ل سعد من تحت ل تحت وهوه فهم وضحك )سعد ب خبث : ايه يا مصلحي ةنتا شايفني ازاي يسطا فاكرني هبص علي اهل بيتك ولا ايمصلحي بتوتر : لا واللهىيا صحبي الفكره عشان متتحرجش بسسعد : مفيش بينا الكلام ده يخويا ( وبدا سعد يقلع القميص ومصلحي وحبيبه متنحين وحبيبه شويه وهتنط علي سعد من كتر الهيجان )مصلحي : ايه يعم كل دا انتا كنت بتروح جيم من وراياسعد : منتا عارفني ظابط نفسي دايما خدي يا حبيبه ( واده ل حبيبه القميص الي اتبهدل ب العصير وقعد مع مصلحي ومصلحي اصلا خايف منه )حبيبه راحت تغسل القميص ومصلحي قاعد بيلعب مع سعد ورجعتلهم حبيبه تاني وهيه عرقانه ومحدش كان فاهم من ايه بس سعد كان فاهم توه وحبيبه انها كانت بتضرب سبع ونص في الحمام وريحتها فضحاها بس مصلحي مش عارف الريحه دي ف مكنش يعرفمصلحي : حبيبه بقولك روحي هاتي ل سعد تي شرت ولا حاجه يلبسه بدل ما ياخد بردحبيبه : متسيبه براحته يا مصلحي وبعدين لبسك كله صغير عليهسعد : خلاص يمصلحي كلها نصايه و القميص ينشف العب بس ومتشغلش بالكمصلحي ب استغراب : ماشيحبيبه : مصلحي متروح تجبلنا غدا عشان نغدي سعد معانا عشان مفيش اكل في البيتسعد بخبث : لا ملوش لزوم انا القميص هينشف وهمشي عشان مصلحي ميدايقشمصلحي ب انفعال : ايه الي بتقوله ده يصحبي لا و**** لتتغدي معاناحبيبه ب ابتسامه : شوفو خلاص مصلحي قالها وحلف هتتغدي معانا روح يا مصلحي هتلنا ناكل خلينا نحتفل ب سعدمصلحي ادرك انه هيسيب اخته لوحدها فب البيت مع صحبه الي اصلا قالع من فوق وهينزل وابوه و امه مسافرين البلد وكان خايف سعد يعمل حاجه مع حبيبه ف حبي يختبر سعدمصلحي ب غباء : تعاله معايا يا سعد ننزل نجيب الغداحبيبه : ههههههههه سعد هينزل معاك كده ملط من فوق انتا شارب حاجه يا مصلحيسعد : روح يا مصلحي **** يقويك علي دماغك يبني هههههههههمصلحي انحرج جدا من غبائه وراح اخد فلوس و المفاتيح ونزل منغير ما يقول ولا كلمه ونسي انه سايب اخته مع صاحبه في الشقهحبيبه بتغمز : ايه بقاسعد : تفتكري مصلحي هيجيب وراك ولا صدورحبيبه ب غضب : ده الي هامكسعد بخبث : طبعا اصلي بحب الوراك جدااحبيبه فهمت وراحت قعدتت جمب سعد وهيه وبتحك جسمها فيه ولاحظ ستد انه حرفيا خام في موضوع الجنس واخرها كان انها تكلم شباب وكداسعد : لا مش كداحبيبه بخبث : امال ازايسعد مسكها ولفها ليه وحط شفايفه علي شفايفها وخدها في بوسه رومانسيه قعدو فيها 5 دقايق وهما مش حاسين بس نفس حبيبه اتقطع سعد فكها ونزل ب ايده علث بززها ومن فوق الهدوم بدا يقفش بززها وهيه دايبه وحاسه انها طايرهحبيبه : اه اه مش حح قادره يخربيتك اوففف وانا احح الي فكراك خامسعد : وحياتك انتي الي طلعتي خامنزل سعد ب لسانه علي رقبتها وهوه بيبوس و بيفعص في بززها وبيمسك حلمتها من فوق الهدوم وبدا يقلعها اهدومها وبززها نطرت في وشه وسعد تنح من منظرهم حرفيا افشخ من اي ميلف في فيلم بورنو حجمهم ابن متناك كبير نييييييك ووقف كل الي بيعمله وبقا متنح ليهم وحبيبه لاحظتحبيبه : عجبوك اوي كدهسعد : عجبوني ؟ دي كلمه قليله يا لبوتيحبيبه : حححح قلب لبوتك انتاسعد نزل عليهم مص ولحس ورضاعه ويشفط الحلمه في بوقه ويدور لسانه عليها وحبيبه كل ده بتسيح في ايده حرفياحبيبه : يلهوي كنت فين من زمان مش قادره اححححسعد فضل يرضع فيهم لحظ لما حبيبه صرخت وجابت شهوتها وسعد حس وبدا ينزل ب لسانه علي بطنها وهوه بيقلعها البنطلون الضيق لحد لما كشف علي كسها الي كان مبطرخ زطخين بس شفايفه وردي مخليه شكله تحفه وسعد نزل عليه بلسانه وهيه بتشد راسه علي كسها اكترحبيبه : يخربيتك اححححح مش قادر نيكني نيك لبوتك اه اه اهفضل سعد يلحس كس حبيبه الي كانت منضفاه عشانه ولاحظ انها لسه بنت زمكنش عايز يفتحها وفضل يلحس لحد اما جسمه كلو ترعش ونافوره انفجرت في وش سعد من عسلها وهيه بتنهج جامد كئنها كانت بتجري وبتبصله وبتعض شفايفها بمحن وبتلعب في بززها ب ايديهاسعد : دوري انا بقا يا شرموطتيحبيبه بشرمطه : قلب الشرموطه انا لبوتك يا حبيبيقام سعد ووقف قدامها وهيه فهمته وقامت ونزلت البنطلون الي كان منفوخ وواضح فيه زب سعد نزلت حبيبه البنطلون وطار من البنطلون خبط في وشها وهيه فضلت مبرقه وبتبص لزب سعد وماسكاه وعماله تجيبه يمين وشمال ومبهوره بيه جدا ( زب سعد 20 سنتي )سعد : مصي زبر سيدك يا لبوهحبيبه بهيجان : قلب لبوتكوبدات تمص فيه وسعد بيعلمها بيقولها ازاي تمصه منغير ما تخبطه ب سننها وحبيبن بتمصو سمعووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!خلص الجزاء علي كده صراح مقدرتشه اطول الجزاء اكتر من كدا وبعد كدا هنبدا نزود المشاهد الجنسيه و الجنس واتمني يعجبكم و سلاااام
الجزاء السادس (( العهد ))
حبيبه بتمص زب سعد وسعد بيعلمها ازاي تمصه لحد لما سمعو صوت فتح الباب وبسرعه كبيره سعد وحبيبه عدلو لبسوهم وقعدو عادي لحد لما فتح مصلحي باب الغرفه وشم ريحه الي كان بيحصل بين حبيبه و سعد
مصلحي : حبيبه انتي ليه موضبتيش السفره عشان ناكل ؟
حبيبه ب ضيق : نسيت يا مصلحي وقعدنا نرغي
سعد : تعرف يا مصلحي اختك دي عسل عماله تقول نكت موتتني ضحك
مصلحي بتلقائيه : ازاي يعني دي حبيبه ابضن انسان شوفته في حياتي تقولي نكت
حبيبه بغيظ : هاه خلصت يا سي زفت يلا هات الاكل افرشه علي السفره
سعد : اللة يعينك علي دماغك يا مصلحي
مصلحي بغيظ : خدي الاكل اهو وخلصونا عايزين ناكل
قامت حبيبه حطت الاكل وسعد عينه مش مفارقه طيزها وهيه بتترج قدامه زي الجيلي وقعدو علي السفره وبداو ياكلو وسعد بياكل بس عينه بتاكل في جسم حبيبه ومصلحي مش ملاحظ اي حاجه وكل همه في الاكل وانه يملي بطنه سعد بقا يودي رجل يلعب في كس حبيبه من تحت التربيزه
حبيبه : اه اه كفايه
مصلحي : خخخخخخخخخ هوه ايه ده
حبيبه بتوتر : اصل اصللل
سعد : حبيبه يا مصلحي قالتلي ان بطنها وجعاها بس هتاكل عشان تخلينا ناكل معاها
مصلحي ب غضب : ومقولتليش ليه عشان نوديكي ل دكتور
حبيبه : لا لا مش مستاهله انا كويسه اهو بس شويه اهه مغص ( وسط الكلام حبيبه كانت حرفيا بتجيب عسلها من سعد الي بيلعب في كسها ب رجله )
سعد ب خبث : يا مصلحي مش حوار اختك تعبانه ابقي اكشف عليها واطمن عليها مش تزعقلها
مصلحي ب ندم : اسف يا حبيبه
حبيبه بصت ل سعد الي غمزلها وهوه مبتسم وهيه عجبها خبثه الي خلي اخوها ميشكش في حاجه لا وكمان يعتزرلها وخلصو اكل وقامو لمو السفره
سعد : يدوبك الحق امشي انا بقي
حبيبه بهيجان : متخليك شويه لسه مشبعناش منك
مصلحي : صح يا اخويا لسه مشبعناش منك خلاص زهقت مننا
سعد بخبث : انا برضو ازهق منك يا صحبي دا كلام برضو
حبيبه : يبقا خلاص اقعد شويه
سعد : متعوضه بس عشان اهلي ميقلقوش يلا سلام اشوفكم بعدين
حبيبه ب محن : سلام ( يا حبيبي )
مصلحي : سلام
نزل سعد وهوه بيمشي في الشارع كان منظره ملحوظ جدا بسبب جسمه المتقسم وشكله الشيك وعيونه الملونه اخضر وكان كل الي يشوفه يتنح من هيئته لدرجه ان ناس تفتكره اجنبي اساسا فضل سعد يمشي وهوه مش عارف رايح فين ولا جاي منين هوه بس ماشي لحد لما وصل لكافيه في التجمع
الويتر : تحب تطلب ايه يا فندم
سعد ببرود : ايس كوفي
مشي الويتر وكل الي في الكافيه منتبه ل سعد الي كان بروده مش طبيعي نظرته وحركاته و ستايله تجذب نظرك غصب عنك لحد لما جي الويتر ب الطلب وحطه قدام سعد وراح عشان يمشي سعد نده عليه الويتر لف مستغرب وفي دماغهه ( شكل عيل بتاع مامي وبابي وهيقرفنا معاه )
الويتر : نعم يا فندم
سعد ببرود : باسورد الواي فاي لو سمحت
الويتر ببرود : ليه ؟
سعد اتعصب : نعم ؟ هوه ايه الي ليه
الويتر : اسف يفندم ثانيه ويكون عند حضرتك
عدي كام دقيقه وجه الويتر وف ايده ورقه بار كود وهوه بيديها ل سعد سعد فتح الواي فاي علي الموبايل وحمل كام برنامج وبدا يتكتك علي الموبايل وبعدها بص علي التربيزه الي جمبه كان فيه شله بنات بيضحكو وهما بيبصوله وهوه ابتسم وراح مكمل تكته علي الموبايل وفجئه جات بنت وقالتله
البنت بغرور : حضرتك تعرفنا
سعد ببرود : هاجر 22 سنه كليه حاسبات ومعلومات بنت احمد علي الحوامدي عضو مجلس الشعب و هاكر دارك ويب
هاجر برعب : انت مين وعرفت الكلام ده ازاي
سعد : سهله لما تحاولو انتي وشويه الفشله دول تهكرو موبايلي بكل بجاحه اكيد هعرف عنكم انتو لابسين ايه حتي هههههه
البنات من بعيد كانو سامعين الكلام من تليفون سعد ومصدومين كانو فاكرين انهم هما الي مهكرين تليفونه انما في الحقيقه سعد كان هوه الي مهكر كل اجهزتهم وسايبلهم رساله في خلفيه الشاشه كاتب فيه ( لا تلعب مع الغول ) وفجئه دخلت عليهم بنت من نفس التربيزه وباين عليها الهدواء
( معلومه سريعه / انينموس موجوده في الحقيقه بس بتختلف عن القصه ب كتير وهيه منظمه هكر ضد الاتضهاد وغير قانونيه )
البنت : طب متقول احنا لابسين ايه يا هههههه غول
سعد بغرور : اوي اوي انتي لابس حلق شوفتي سهله ازاي ( سعد فعلا كان شايفها لابسه حلق وحب يستظرف )
البنت اترعبت : انتا عارف انتا بتقول ايه ولا بتتكلم وخلاص
سعد : قصدك علي حلق انينموس مش كده ؟
البنت حرفيا وشها اتقلب وبقت كاشه في نفسها واختفا الغرور و العنتظه من عليها واتبدل ب رعب شديد من الي ممكن يعمله سعد ب المعلومات دي و رعبها الاكبر ان سعد كدا مخطرق امن انينموس اكبر نظام امني في العالم وكمان من موبايل الي هوه حرفيا A7A
البنت ب قلق : عايز ايه
هاجر : انتا مين وازاي اصلا تعرف عن انينموس
سعد : اول سؤل انا مين ميخصكيش عايز ايه ده بقا المهم عايز الفين دولار كاش
هاجر و البنت برقو ل بعض وفصلو ضحك الفين دولار ب النسبالهم وكانت مجرد فكه ولا حاجه حرفيا ممبلغ ممكن يصرفوه في سهره عادي
البنت : بجد دي طلباتك
سعد : ومش باخدها ك تهديد انا حميتكم وباخد مكافئه بسيطه تمن الحمايه دي
هاجر : حميت مين انتا هكرتنا وبتبتزنا عشان فلوس وتقول حميتنا
سعد : تقدرو تفتحو لاباتكم وتشوفو في كام عمليه هاكينج حصلت عليكم في الساعه دي
البنت فعلا جابت الاب وفتحته وشخرت حرفيا من الي شافته ايبيهات من امريكا و ال اف بي اي و الموساد كانو بيحاولو يهاجمو اجهزتهم ويعرفو اماكنهم ويسرقو بيانتهم و الجماعه حرفيا كانت هتنتهي لولا تدخل سعد الي محدش فاهم ازاي اصلا قدر يعمل كل ده
هاجر : ينهار اسود انتا ازاي يبني ادم انتا
البنت : وليه اصلا يهاجمونا ده احنا حتي مش معروفين
سعد : عشان بكل بساطه انتو اضعف ناس في شبكه انينموس وهيعرفو يدخلو للشبكه من خالاكم انتو ناسيين ان انييموس من اعداء اسرئيل و امريكا
هاجر : طيب ازاي قدرت تعمل كده من الموبايل ده المفروض مستحيل اصلا
سعد : نظريا مستحيل عمليا ممكن
البنت : ازاي
سعد : بكل بساطه انتو بتستخدمو شبكه الواي فاي دي انا حولت ملكيه الشبكه من الشركه ليا انا ف اصبح كل بيانتكم بتعدي عليا انا و الشركه بتزودني ب النت وانا ازودكم ب النت اعتبروها كئني حولت الفون ل راوتر ودخلت علي اجهزتكم وبقيت بصد منها وانا مخترقها شفتو سهله ازاي ؟
البنات برقو ل سعد وفقدو النطق تقريبا من الي بيسمعوه وهاجر اصلا سرحت في سعد وفي ملامحه وبقت حاسه انها بتكلم واحد عندده 30 سنه
هاجر : نهي الي بنسمعه ده صح ولا ايه عشان انا حاسه اني هقع من طولي
نهي : هوه انتا اسمك سعد صح عندك كام سنه
سعد : 18
هاجر : لا بقي كده كتير
سعد مبتسم : معلش متعيطيش
نهي : طب ممكن رقم تليفونك عشان نعرف نتواصل معاك ونديك الفلوس
سعد : اولا الفلوس بقو معايا خلاص وهروح اسحبهم من اقرب ايتي ايم ثانيا رقمي معاكو من بدري بلاش عبط وركزو شويه انا ماشي
قام سعد ودفع الحساب ولسه هيمشي لقي ايد بتشده من كتفه وبتقعده بس سعد فضل باصص لل شخص الي كان ماسكه وكان جارد مع البنات وافتكر ان سعد بيغيظهم او بيرخم عليهم وراح عشان يتدخل بس سعد بكل شر بصله و البنات حسو الحراره بتزيد في المكان
الجارد : انسه نهي متقلقيش انا هئدب الحيوان ده
نهي : تئدب مين يا غبي انتا سيبه حا
ولسه نهي هتكلم الجارد سعد لوي دراع الجارد الي ماسكاه وكسرها ومسك راسه وخبطها في التربيزه واتفتح نافوره ددمم من منخيره و الجارد بقا بيصرخ ولا اجدعها شرموطه و المكان كله اتقلب و حتي صاحب الكافيه خرج يشوف في ايه وجري لما شاف نهي و هاجر و الجارد السايح في دمه.
صاحب الكافيه : استاذه نهي انا هكلم الشرطه للحيوان ده
نهي بتوتر : لا لا ده سواء تفاهم مفيش داعي
سعد : المبلغ زاد ل 10 تلاف دولار ك تعويض عن الهبل الي حصل ده واتمني ميحصلش تاني عشان مليش مزاج اقتلكم دلوقتي
هاجر ب رعب : استاذ سعد و**** احنا مكناش نقصد هوه الجارد الغبي الي عمل كده وهنتئكد اننا نئدبه
نهي بتوتر : استاذ سعد صدقني مكناش نقصد حاجه
مدير المكان بتوتر : واضح انه سواء تفاهم استاذ سعد لو تسمحلي نشرب كوبايتين قهوه في المكتب عندي
سعد : ملوش لزوم انا همشي دلوقتي اه نسيت لو حد فكر يراقبني منكم الموت هيبقا امنيه ليه انا حذرتكم
مشي سعد و الناس مستغربه ازاي بنت عضو مجلس شعب تحترمه ب الشكل ده اما نهي و هاجر الي كانو عايزين يبنو مع سعد علاقه كويسه حسو ان الدنيا باظت وان سعد اكبر من انهم يقدرو يصاحبوه او حتي يقدرو يزعلوه منهم وعرفو ان زعله اخره الموت
مشي سعد ورجع البيت وهوه طالع علي السلم شاف قمر وهيه خارجه وفضل سرحان في جمالها منظرها الي يخبل
قمر : سعد مالك واقف سرحان كده ليه
سعد : لا مفيش كنت طالع بس
قمر : صح بقالنا كتير مخرجناش متيجي نخرج بكرا
سعد : امم ماشي
قمر : يادي النيله انتا سرحت تاني يبني كل لما بشوفك بتسرح في ايه
سعد بتلقائيه : فيكي
قمر وشها احمر وطلعت تجري ورزعت الباب وراها وسعد ضحك وراح فتح الباب ودخل لقي نور مستنياه
نور : كنت فين يا بيه مش معارف الساعه كام
سعد : اذكان ابوكي يا مفعوصه مبيقلهاش
نور : سعد بجد كنت فين حبيبه اتصلت علي تليفون البيت قال ايه بتطمن عليك
سعد : كنت في كافيه مع واحد صحبي
نور طب وايه الشنطه دي ( شاورت نور علي الشنطه الي كان فيها ال 10 الاف دولار )
سعد : واحد صحبي مديهالي امانه المهم انتي عامله ايه في دراستك
نور : انتا عارف اصلا انا في سنه كام
سعد : هههههههه تقريبا دخلتي الثانوي
نور بغيظ : ادخل نام يا سعد بدل و**** ما اقوم ارجعك للغيبوبه تاني
سعد : خلاص يا صداع
دخل سعد الغرفه وفتح موبايله وفتح برنامج الهاكينج الي هوه مصممه بطريقه حديثه عن الزمن ده ف بلتالي متقدم جدا وفتح الميكريفون في موبايل هاجر وبدا يسمع و الشر مرسوم في وشه وهوه محادثه هاجر وبيفكر هيستغلها ازاي
عند هاجر في بيتها
هاجر : يا بابا صدقني ده اخترق اجهزتنا وحمانا من منظمات عالميه وهوه بس بلموبايل
احمد ( ابو هاجر وعضو مجلس الشعب ) : وايه كمان
هاجر : يا بابا برضو بتهزر ده قدر يخترق سهي نفسها الي معاك في المنظمه وكان عارف عن موضوع الحلق
احمد ابو هاجر رجع كام خطوه ووشه اترسم عليه الرعب وحس الدنيا بتدور بيه وقعد علي الكرسي وهوه بيفكر وبيتمتم مع نفسه ب وهوه مرعوب وان ازاي شخص قدر يخترق اقوي حمايه في العالم حمايه انينموس نفسها الي لو اتجمع معظم هكر الدارك ويب مش هيقدرو يخطرقوها
احمد برعب : انا هبعتله فرقه تقتله لازم السر يندفن معاه
هاجر : لاااا طبعى احنا بنبعت الفرق دي تقتل الناس الشمال تقوم تبعتها تقتل واحد حماني انا و اصحابي من الموت
احمد بتوتر : يعني عايزاني اعمل ايه اسيبه يفضح سرنا ( وخبط ب ايده علي التربيزه )
هاجر : يا بابا افهم ممكن نخليه يساعدنا او في اكتر من حل بس نقتله دي كتير اوي هوه معملش حاجه عشان يموت
احمد : الموضوع منتهي هبعتله الصبح الفرقه 9 من الجيش الخامس تخلص عليه هوه و اهله عشان ندفن السر
فجئه وهما بيتكلمو اتفتح الاسبيكر في كل القصر واتفتح الصوت من كل جهاز الكتروني في القصر بصوت رنه تليفون احمد ابو هاجر الي جري يشوف فيه ايه وراح ناحيه تليفونه لقي مكالمه من رقم متسجل البعبع بس احمد مش مسجل حد ب الاسم ده استغرب وفتح وكل الاجهزاه بقت تنقل المكالمه
احمد برعب : انتا مين وازاي قدرت تعمل كدا
سعد : انا مين اممم انتا اقل من انك تعرف عايز ايه ده المهم
احمد : انتا فاكر الي انتا عملته ده هيعدي ب الساهل انتا بتحل ( وفجئه دخلت طلقه سنايبر من الشباك وعدت من جمب ودن احمد وهاجر بتصرخ )
سعد : اظن دلوقتي نقدر نتكلم بهدواء
احمد : انتا عايز ايه
سعد : السؤل نفسه غلط انتا الي عايز ايه
احمد ب رعب : مش فاهم
سعد : الصبح بعت رساله ل بنتك وصحبتها يبعدو عن سكتي ولو تفتكر قولتلها متلعبش مع الغول وانتا اتجرئت ولعب معايا
احمد : هوه انتا
سعد : بلظبط كدا انا قادر دلوقتي اقتلك واحرق المكان ب القصر ب الي فيه تفتكر حياتك تمنها غالي عندي او هههه حياه بنتك
احمد اترعب وسكت وهاجر بتبصله وهيه في الاض وبتعيط واحمد مش عارف يتصرف و الخوف متملك منه وبيفكر ازاي يطلع من الموقف ده وعمال يبص للمكان الي جت منه الطلقه وبيحاول يلاقي الي ضربها بعينيه واذا بطلقه تانيه بتضرب عليه وبرضو جمب ودنه
احمد : اععععع لا خلاص هعملك اي حاجه سيبني في حالي
سعد بغضب : بعد كدا لما اكلمك تكلمني انا مش شغال عند جناب امك اعرف مقامك يا احمد
احمد برعب : حا حاضر بس ارجرك سيب بنتي
سعد : نرجع ل موضوعنا عايز ايه مني يا هههههه حضره ال عضو
احمد : مش عايز حاجه صدقني مش عايز حاجه ولو علي الكلمتين الي قلتهم انا مسعد ادفع اي تمن بس ترحمنا
سعد : مع انو مش مبداي بس ماشي هاجي ازورك و بلمره اتطمن علي الغلبانه الي في الارض دي ههههه سلام.
قفل سعد واختفي صوته من مكبرات الصوت في القصر واحمد وقع من طوله وهوه بينهج ومرعوب وبيبص ل بنته وخايف عليها ومش فاهم هوه هيدفع ايه تمن للي عمله واكتر حاجه كان مرعوب عليها انه قدر يوصله في قلب بيته يعني الموت حوليه في كل مكان
احمد : ه هاجر مين ده
هاجر ب رعب : م..عرفش انا شوفته في كافيه وكان شكله شيك حبينا نعمل هاك علي تليفونه كا تحدي وكدا وحصل الي قولتلك عليه
احمد : طيب ايه مواصفاته
هاجر : شاب عنده 18 سنه لبسه و شكله شيك جدا بس ممكن تقول انه اذكي حد شوفته في حياتي
احمد بصدمه : ايه قولتي ايه 18 سنه ازاي يعني ده مستحيل يكون ابن 18
هاجر : بابا هوه الدنيا مش هاديه زياده عن الزوم
احمد : قصدك اي
هاجر : فين الجاردات من دا كله وصوت الرصاص كانو المفروض يكونو هنا من بدري
احمد : لا لا كدا غلط فيه حاجه حصلت برا دول مش جارد عاديين دول ام
راح احمد وفتح باب القصر واتصدم ب المنظر الي شافه ومقدرش يكمل كلمته وفضل متنح وهاجر هديت بس لسه مرعوبه من الموقف ومش فاهمه ابوها واقف عليه عند الباب ب الشكل ده وفجئه احمد بدا يضحك ب هستيريا و هاجر مش فاهمه حاجه
احمد : هاجر انتي قولتيلي عنده كام سنه
هاجر بتردد : 18 سنه
احمد : هههههههههههههههههههههههههههه تعالي كده
هاجر جريت علي الباب وشافت منظر خلاها تقع من طولها اكتر من 100 شخص علي الارض متكومين فوق بعض كلهم طالع من بوقهم رغاوي بيضه واحمد كان فاهم وعمال يضحك بهستيريا وهاجر بتبصله ب اسغراب ومرعوبه ازاي بيضحك قدام 100 جثه من الناس الي بتحميه
هاجر بتوتر : انتا بتضحك علي ايه دول ميتين
احمد هستيريه : ههههههههه ميتين دول مغمي عليه تخيلي الي بتقولي عليه اصغر منك انتي حتي قدر يوقع كل دول منغير ولا نقطه ددمم
هاجر برعب : ازاي وهنعمل ايه
احمد : هنعمل غدا
هاجر : انتا بتقول ايه
احمد : هنعمل غدا لما يجي انتي ناسيه انه هيجلنا ابقي ساعتها اعمللنا غدا
الاثنين فهمو ان سعد مش ناوي يقتل او يوسخ ايده بس وصلهم رساله انه لو عايز يقتلهم كلهم الموضوع هينتهي بمكالمه تليفون زي دي ب الظبط وهاجر وابوها احمد قررو يكسبوه في صفهم ب اي تمن وادركو انه مش ضدهم بس معندوش مشكله يكون ضدهم !
المشهد الرئيسي
سعد قاعد علي سريره بعد ما خلص المكالمه وبتوصله رساله مكتوب فيها ( تم التنظيف ) بيبتسم وبيرفع تليفونه يتصل ب رقم مجهول بيرد عليه صوت انثوي يهيج الحجر
( الحوار ب الفرنسي هتقولي سعد اتعلمها امتا هقولك وانا مالي اقرئ وانتا ساكت )
الشخص : هل اعجبتك الخدمه ؟
سعد : جدا سئعطيك اامعلومات حالما ينتهي الطلب
الشخص : امم حسنا ولاكن تذكر لا تعبث مع الثعابين السامه او ستكون حياتك تمنا لذالك
سعد : افعلي ما تريدين
الشخص : متي تحب تنفيذ الطلب الثاني
سعد : الان ان امكن وايضا تدمير تام لكل الاثار و الاجهزه الالكتروني المرتبطه به وتدمر عمله ب الكامل
الشخص : اسم الهدف
سعد : ايهاب عاصم جابر (( صاحب مصلحي الي ماسك صور علي شهد ))
الشخص : خمس دقائق مده التنفيذ سيتم اعلامك بمجرد الانتهاء ومطلور منك تسليم المعلومات المطلوبه عن طريق الهاتف
سعد : حسنا
اتقفل الخط بين سعد و الشخص وسعد سرح في افكاره بينه وبين نفسه
نفسه : لا بس حلوه
سعد : عجبتك مش كده
نفسه : بدايه حلوه لينا وكويس انك خلصت من الزن بتاع حوار الصور بتاع شهد وخلصت منه بس مش قتله كتير
سعد : انا وانتا عارفين تاريخه ده ابتز كذا بنت ووصلهم ل الانتحار ودمر عائلات كامله وبيتاجر في المخدرات مكنش لازم يعيش
نفسه : كده كده مش فارقه حياته من مماته خلينا في المهم جماعه ثعبان السم للغتيال
سعد : الجماع دي مميزه وكانت في فتره متوافقه مع جماعتي في قتل الفساد في العالم بس حادت عن الطريق
نفسه : ازاي
سعد : حكايه مكرره اتغدر ب سيده الجماعه واتقتلت بعد تعزييب شديد ومسك مكنها شخص فاسد
نفسه : انتا كدا بتحكي حكايتك
سعد : عشان كدا بساعدها حاسسها شبهي وكمان ممكن تفدني
نفسه : بس انته قدرت تجيب رجلها انه تساعدك ازاي دي صعب جدا تقبل اي طلب اغتيال
سعد : المعلومات
نفسه : معلومات ايه ومين
سعد : معلومات عن الي قتل حبيبها
نفسه : وانت عرفت منين
سعد : حبيبها لسه عايش ولما عرف شغلها عمل حوار كبير انه مات عشان يهرب منها
نفسه : كده ميت وكده ميت ههههههههه
سعد : صح ههههههههههههههههههههههههههههههههه
قطع كلام سعد مع نفسه صوت رنه فونه من الرقم البرايفت وفتح المكالمه ولقي بنت بتتكلم عربي مكسر
البنت : اهلا معاك قائده الثعابين السامه للغتيال
سعد : اظن مش متصله عشان تعرفي نفسك صح
البنت : مش عارفه منين جايب كل الجرئه دي بس ماشي قول الي عندك وازاي عرفت ان عندي حبيب واني قائده المنظمه
سعد : انتي ليكي اسم قاتل حبيبك وبس
البنت : انا لو عايزه اجيبك تحت رجلي هجيبك اتكلم في التليفون احسن عشان تحافظ علي حياتك
سعد : انتي واثقه اوي في الهاكرز الي انتي مشغلاهم عشان يجيبو الاي بي بتاعي لدرجه سخيفه
البنت : هتتكلم ولا تموت
سعد : واضح انك اغبي من اني اكلمك علي العموم وليام لسه عايش ده الي ليكي عندي سلام
مشهد جانبي
البنت الي كانت بتكلم سعد قاعده علي مكتب وقدمها قاعد مسئول الهاكنج و التئمين السيبراني و مسؤول الاغتيال و مسؤول التنظيف و مسؤول التطوير ومسؤول الشئون الخارجيه و الاستثمار و المسؤول السياسي
البنت بغضب : ويليام ابن العاهره القيط يتجراء ان يخدعني
المسؤل الاغتيال : اهدئي
البنت : كيف تقول لي ان اهداء لقد تم خداعي وتقول لي ان اهداء
مسؤل الامن السيبراني : ويليام مجرد حشره لا يجب ان تهتمي به
البنت : ماذا تقصد
مسؤول الاغتيال : وليام من السهل قتله و التخلص منه ولكن لم نستطيع ايجاد هويه الشخص المجهول المسمي ب الغول
البنت : كيف لقد اكدت لي انكم وجدتم الاي بي ( الاي بي / مكانه في الجي بي اس )
مسؤول الهاكينج : هل تعرفين مكان الاي بي الذي وجدناه اين ؟
البنت : اين ؟
مسؤول الهاكينج : تحت البحر الاحمر
البنت : هل تمزح معي ؟
مسؤو السياسه : من رايي انه يلعب معك منذ البدايه
البنت : يلعب معي كيف ومن يجرا اصلا ان يلعب معي
المسؤل السياسي : هو في الغالب مصري الجنسيه ولا يمانع ان نكشف موقعه ولكن انه يضعنا في تحدي
البنت : تحدي ؟
المسؤول السياسي : نعم تحدي انه يريدنا ان نجد موقع وتركنا عن قصد نعلم انه في مصر وهو فقط يخفي الاي بي لكي لا نجد موقع ب التحديد ويتحدانا ان نجده بمعني اصح انه يلعب معنا وان اراد ان يختفي لن نستطيع ايجاده انه شخص فريد من نوعه حقا
البنت : مثير ل الاهتمام
مسؤول الامن السيبراني : لدي خبرسيئ
البنت بقلق : ما هو
مسؤول الامن السيبراني : لقد تم اختراق هاتفك بينما تجرين معه المكالمه وكتب علي الهاتف ( لا تلعب مع الغول )
البنت : الغول اممم حسنا لقد قررت قرار
المسؤول السياسي : ما هو هذه القرار
البنت : سئذهب الي مصر
المشهد الرئيسي
صحي سعد تاني يوم الصبح علي صوت نور وحركاتها الطفوليه وهيه بتلعب في وشه
نور بطفوليه : سعددد سعد اصحي يا سعدووووو سعدددد
سعد : خلاص يخربيت زن امك
غاده العدوي : بتقول حاجه
سعد : لا ولا حاجه يا حضره الدكتوره ههههه
علي السيوفي : جاب ورا
سعد : انا هقوم بدل ما تطلعوني مسرح
قام و سعد اخد دش ولبس وخرج قعد معاهم وهما بياكلو علي سفره الفطار وسعد لاحظ ان نور بتبصله ومركزه معاه زياده عن الزوم
نور : سعد هيه ايه الفلوس الي جبتها امبارح دي
علي السيوفي : فلوس ايه دي
سعد : انتي فتحتي الشنطه
نور : ده الي هامك جايب كام الف دولار في كيسه سوده وتقولي فتحت الشنطه
سعد ببرود : انتي فتحتي الشنطه ؟
غاده العدوي بتوتر : فلوس ايه دي يا سعد وكمان دولارات
سعد بصوت عالي : نورر انا قولت سؤل واظن اني بتكلم عربي انتي فتحتي الشنطه
نور ب رعب : ا ي..ايوه
سعد ببرود : متعمليش كدا تاني
علي السيوفي : فلوس ايه دي يا سعد وازاي تزعق ل اختك بل شكل دا
سعد بنفس البرود : امانه عندي من واحد صحبي لما اجيب امانه البيت ونور منغير ما تستئذن تروح تفتحها انت شايف ده صح ؟
علي السيوفي : هيه مكنتش تعرف انها امانه
سعد : قولتلها امبارح وعلي فكره كنت اقدر اخبيها ومخليش حد فيكم يشوفها بس انا وثقت في نور ومطلعتش قد الثقه
قام سعد من علي الاكل وابوه لسه هيتكلم شاورتله غاده العدوي يسكت سعد قام غسل ايده وجهز لبسه وخد الفلوس ونزل وصل ل تحت بيت مصلحي وطلع موبايله واتصل ب حبيبه
حبيبه : الو مين
سعد : لبوتي الي وحشاني
حبيبه : انتا مين يا حيوان يا زباله وازاي تكلمني كدا ( افتكر اني قولتلك معروف علي حبيبه انها شمال بس مقولتلكش انها شمال ركز في التفاصيل )
سعد : انا سعد يا حبيبه وكلمه كمان ومش هتعرفيني تاني ( هيه البت دي مالها قلبت العفيفه كده ليه )
حبيبه : سعد مقصدش و**** يحبيبي بس فكرتك واحد بتعاكس
سعد : انا تحت البيت لو تعرفي تنزلي نخرج سوا لو مش عايزه براحتك
حبيبه بفرحه : بجد هنخرج استناني هلبس وانزل
سعد : طيب سلام
سعد وقف يفكر في حبيبه وانها لو كانت شمال كانت اتجاوبت مع الي كان بيشتمها وفكر ان كل الي سمعه عنها كان اشاعات وعمره ما شافها ماشيه مع ولد زي باقي البنات بس رجع يفكر ليه كانت بتغريه هوه طلما هيه ممكن تكون محترمه ومكنش فاهم وفنفس الوقت مش عايز ياخدها ب زنب اخوها
حبيبه : سرحان في ايه يا حبيبي
سعد اتخض : انتي هنا من امتا
حبيبه : من بدري بس انتا الي سرحان
سعد : تعالي نقعد نتكلم في مكان هادي عشان عايز اكلمك في حاجه
سعد طلب اوبر وقاله يطلع علي التجمع وبلصدفه نزل قدام الكافيه نفسه الي كان بيتخانق فيه وحصل فيه المشكله بتاعت البنات ودخل هوه وحبيبه واول لما دخل لقي المدير جاي جري وحبيبه مش فاهمه حاجه بس ماشيه ورا سعد زي العيله الصغيرت
مدير المكان : استاذ سعد شرفت ونورت حابب اتئسف من تاني علي الموقف البايخ الي حصل قبل كده
سعد : محصلش حاجه وشكرا ل زوق حضرتك
حبيبه : هوه فيه ايه يا سعد
سعد مبتسم : مفيش تحبي تشربي ايه ؟
حبيبه ابتسمت : عصير مانجا
سعد : لو سمحت اتنين مانجا
مدير المكان : بكرر اسفي من تاني يا استاذ سعد وهروح اجيب الطلبات بنفسي بعد ازنك
مشي مدير المكان وحبيبه سرحانه ومش فاهمه حاجه وليه الراجل ده و الناس خايفه من سعد ب الشكل ده
سعد : حبيبه عاؤز اصارحك ب حاجه ممكن تزعلك مني او تخليكي تكرهيني بس لقيت ان ده الحل
حبيبه ب قلق : انا عمري ما اكرهك يا حبيبي
سعد : حبيبه انتي بجد بتحبيني ؟
حبيبه : ايوه طبعا امال سبتك تعمل معايا كده ليه
سعد : حبيبه في سؤل عايز اسئلهولك
حبيبه : ايه هوه قلقتني
سعد : انتي عارفه بيتقال عليكي ايه صح ؟
حبيبه بدمع : حتي انتا يا سعد حتي انتا بتقول كدا
حبيبه سابت ايد سعد وقامت عشان تمشي وهيه بتعيط سعد شدها من ايدها ل حضنه وهيه بتعيط لحد لمى هديت
سعد : حبيبه فهميني فيه ايه
حبيبه وهيه بتعيط : اول حاجه لازم تعرفها ان اخويا ده اوسخ انسان في الدنيا ( سعد حضنها اكتر ) انا هحكيلك بس سبني اكمل لل اخر ماشي
سعد : ماشي
حبيبه : قبل سنه تقريبا كان اخويا مصاحب عيل بايظ اسمه محمود منغير ما تعرف انتا وكان بيجيبه البيت يلعبو بلايستيشن او كان بيقولي كده انما في الحقيقه ( فضلت تعيط اكتر وسعد حضنها وباس جبينها ) انما في الحقيقه اخويا مش راجل وكان ببجيبه البيت عشان يعمل معاه علاقه ولما كشفتهم فضلت ازعق ل اخويا وهدته اني هقول ل ماما و بابا هوه و محمود اول لما سمعو كدا اتهجمو علي وصوروني ومحمود كان بيبتزني واخويا بيساعده لحد لما خلو سمعتي زي ما سمعت
سعد : حبيبه هقولك علي حاجه ممكن تخليكي تكرهيني بس ده الي كنت بفكر فيه زمان وانا دلوقتي بجد بحبك وعايزك ليا انا وبس
حبيبه فرحت : اي حاجه مش مهم المهم انك بجد ىتحبني ده المهم عندي تعرف يا سعد انا بحبك من امتي
سعد : سيبين اكمل كلامي ( حكلها سعد علي خطه اخوها عشان يكسره وازاي كان عايز ينتقم منه فيها ) بس صدقيني ده كله كان زمان دلوقتي انا بجد بحبك ومش هسيبك ابدا
وسط ما سعد بيتكلم كان جزاء جواه بيصرخ ب اسم قمر و جزاء تاني بيصرخ بئسم حبيبه سعد عايز حبيبه و الغول عايز قمر
حبيبه : تعرف يا سعد طول الوقت كنت بحسك وراك هم كبير ولحد دلوقتي شايله مش عارفه ايه هوه بس مهما كان هفضل جمبك حتي لو انتي كرهتني
سعد : تعرفي يا حبيبه انتي مش شايفه الي نصي انتي بس ليكي سعد بس غيرك ليه جزاء مني ومش عارف اعمل ايه
حبيبه بخوف : تقصد ايه
سعد : مش دلوقتي بس اوعدك بحاجه واحده بس
حبيبه : ايه هيه
سعد : اني اتجوزك وتبقي ملكي انا وبس وكل الي اذاكي هدفعه تمن ده بس عمري مهكون كلي ليكي وفي حقيقه هيجي يوم وتعرفيها
حبيبه بفرحه : بجد يا سعد انتا ممكن تتجوزني بس يعني ايه مش ليا لوحدي انتا بتحب غيري يا سعد ؟
سعد : حبيبه انتي فيه حاجات كتير متعرفيهاش ويوم الدخله بس هتعرفيها
حبيبه : سعد حاجه واحده عايزه اعرفها انتا هيجي يوم وتكرهني او تعاملني وحش وتبطل تحبني
سعد : يوم ما اموت بس هبطل احبك غير كدا زي ما انا لحد لما اموت يا حببتي
وسط كلامهم رن تليفون حبيبه ب اكتر الاسماء كرها ل سعد ( مصلحي ) حبيبه اتخضت و سعد هداها
حبيبه : انا خايفه
سعد : ردي عليه عشان نكمل كلامنا ونخلص واروحك
حبيبه : حاضر
مصلحي : انتي فين زفته
حبيبه : مع صحابي
مصلحي : نص ساعه وتكوني في البيت يا اما صوره جديده ليكي هتتصدر المواقع يا هههه اختي
حبيبه بدمع : **** ياخدك يا مصلحي ويريحني منك
مصلحي : بحب اوي الدعوه دي نص ساعه وتكوني عندي سلام
قفل مصلحي الخط و سعد قاعد وفهم ان مصلحي لسه بيبتز اخته ب صور لسه باقيه معاه وجه في باله سؤل هيجرح حبيبه اكيد بس لابد منه
سعد : حبيبه انتؤ لسه بنت ؟
حبيبه ب صدمه : انتا بتقول ايه انتا تقول كده بعد كل الي حكتهولك
سعد : افهمي انا مش فارقه معايا ايى حاجه من زمان بس عايز اعرف
حبيبه : ايوه لسه بنت مصلحي خاف ل اقول ل بابا و ماما ولحق صحبه من عليا في اخر لحظه
سعد : خلاص اقفلي الموضوع ده ويلا عشان اروحك
حبيبه : ماشي
حاسب سعد علي المشاريب و مشيو من الكافيه ركبو اوبر و سعد نزل حبيبه وخد منها بوسه جامده وبعد ما فكها وعدها تن موضوع الصور هيخلص قريب وخد اوبر و اتحرك علي قصر احمد البو هاجر ونزل من الاوبر وراح وقف قدام الامن
الجارد : يلا يابني من هنا ممنوع الوقوف هنا
سعد ببرود : روح للي مشغلك قوله الغول واقف بره
الجارد بقرف : معاك معاد لو مش معاك روح قدم علي معاد في مكتب المحافظ
سعد : هندخل تقوله ولا اخرجهولك يرفدك انتا والي شغالين معاك دول
الجارد بتحدي : اولا محدش يقدر يرفدنا احنا امن وطني يا روح امك ثانيا وريني اخرك يلا
سعد : انتا الي طلبت
سعد رفع موبايله واتصل علي رقم احمد ابو هاجر الي اول لما شاف اسم الغول جسمه اتنفض وبقا بيعرق بطريقه مش طبيعيه وبنته لاحظت
هاجر : مالك يا بابا فيه ايه
احمد : هوه يا هاجر بيتصل تاني الغول بيتصل
هاجر برعب : رد بسرعه
احمد : الو
سعد : لو مش عايز كل الي في القصر يموتو تطلعلي حالا علي باب القصر والا انتا عارف شري يا احمد
احمد : ثانيه واكون عندك
خلص احمد المكالمه وطلع يجري علي باب القصر وشاف سعد واقف و الجارد عمال يشتمه ولسه هيرفع ايده سعد كان هيضربه ويقتله بس شاف احمد جاي وسكت الجارد قبل ما تنزل ايده علي وش سعد كان احمد بيضربه ب القلم خلي الجارد حرفيا يتحول وماسك وشه وبيبص ل احمد ب رعب
احمد : ايه الي انت عملته ده يحيوان
الجارد : استاذ احمد انا
احمد : بلا استاذ بلا زفت اتفضل انتا مرفود وكلمه زياده كل فريقك هيحصلك
سعد : تؤ تؤ تؤ متعودتش علي كده يبو حميد امتي بقيت حنين كده
سعد بيبتسم بجنون وبيروح للجارد وبيحط رجله علي ركبه الجارد وبيضغط وهوه مبتسم و صوت تكسير العضم بيسمع القصر كله و الجارد بقا بيصرخ ولا كئنه بيتناك سعد مكتفاش بكده لا كمان راح وعمل للرجل التانيه وبرضو كسرها بنفس الطريقه واحمد واقف بيتفرج ومذهول من الي بيشوفه
الجارد : اععععع ىجلي رجليييييييي حراااااااام سيبيني حراااااام
سعد : مالك يا حلو قولتلي الي عندك اعمله لا وقلبك جابك تجيب سيره امي كمان هههههههههه انا هخليك عاجز تتمني الموت يكسمك
احمد : هوه مكنش يقصد وعرف غلطه يا استاذ سعد
سعد : اممممم ماشي خليها هديه بدايه تعارف وهسيبه عشانك مع انه مش مبدئي
دخل سعد الفيلا و احمد ماشي وراه وبص للجارد الي ماسك رجله وهوه بيصرخ وبيعيط
احمد : غبي
دخل احمد الفيلا هوه وسعد وقعدو احمد قاعد جمب بنته وسعد قاعد قدامهم وهما الاثنين مرعوبين منه جدا ومحدش اتجرا يتكلم
سعد : الي يتكلم امه رقاصه ولا ايه مالكم ساكتين كده ليه
هاجر وهيه بتضحك : هههههه صراحه خايفين منك
سعد : طيب بقلكو ايه متجيبو اتنين لتر ددمم
احمد بتوتر : اشمعنا
سعد : بنتك شيفاني فامبيرر خايفين من ايه انا لسه مدخلتش تالت ثانوي حتي
هاجر : هههههههه انتا ازاي كده
سعد بجديه : خلينا ننكلم في الشغل شويه
احمد بجديه : سامعك
سعد : عايز مبلغ كويس وفيلا دي طلباتي عن الهلفطه ب الكلام بتاعت امبارح
احمد ب استغراب : بس كده ؟
سعد بجديه : ومصر تكسب في كاس العالم لو تقدر اكون شاكر
احمد : ههههههههه لا دي ندعي ومش هتحصل هههههههه
سعد : علي العموم دي طلباتي وليكم عندي خدمه عشان انا فاضي
احمد : بلنسبه للمبلغ عايز كام
سعد : عشره مليون دولار
احمد : اشمعنا يعني الرقم ده ب الزات
سعد وهوه بيضحك : بحب الرقم مش اكتر هههههههه
سعد بيتكلم و احمد وهاجر بنته متنحين ازاي الشخص الي كان هيقتل الامن الي بره لمجرد انه شتمه اتحول ل *** بيرمي نكت وميعرفش يتكلم منغير ما يقول نكته ازاي الشخص الي قدر يخترق منظمات عالميه ب خفه الدم دي و الروقان ده ولا كئنه شخص عادي ومنغير ما هاجر تحس انشدت ل سعد
احمد : الي يشوفك امبارح ميشوفكش انهارده
سعد : انتا ولا شوفتني ولا كلمتني اصلا امبارح اعرف وافهم دا كويس
هاجر : ازاي يعني
سعد :انتو شفتو الغول اما الي قدامكم ده سعد علي السيوفي طالب ثانوي عادي
احمد : مش فاهم يعني ايه ايه الفرق بين الغول وسعد علؤ السيوفي
سعد : لا الفرق كبير يعني مثلا حضرتك نائب رئيس الجيش الخامس المصري الملقب ب الصقر ينفع جندي عادي يقولك يا احمد بيه
احمد : لا طبعا مينفعش لازم ينادوني ب القب الصقر
سعد : كل واحد فينا ليه شخصيه مبيحبهاش بس لازم يتقبلها ولازم هيا الي تشيل الي هوه ميقدرش يشيله فهمت يا صقر ؟
احمد ابتسم : فهمت يا غول
هاجر كل ده وقاعده مذهوله ب الي بتسمعه فهمت كتير وفهمت ان عشان يكون ليك شخصيه تانيه بتدفع تمن وهوه الخطايا الشخصيه هدفها تشيل الخطايا واحد زي احمد ابوها قتل كتير جدا من اعداء البلد بس عمره ما يقدر يستحمل كل ده ف بيشيله للسفاح الي جواه الي مسميه صقر وكذالك ب النسبه ل سعد الي ميقدرش يشيل كل العذاب ده علي كتافه وبيشيله للوهم الي مسميه الغول
احمد : انتا متئكد ان عندك 18 سنه انا حاسك اكبر مني يا جدع هههههههههه
هاجر : سعد هوه ايه الشنطه السوده دي
سعد : ده ماك بوك عشان اعرف اشتغل عليه احسن من الموبايل
هاجر : هوه انتا اصلا اتعلمت البرمجه علي جهاز اي
سعد : موبايل
هاجر بصدمه : نعم
سعد : انا هقوم امشي عشان صدمه كمان وهيجيلها جلطه
هاجر : سعد ممكن طلب
سعد : لا مش موافق
هاجر : مش تسمع الاول ولا هوه رفض و خلاص
سعد : هتطلبي اني اعلمك اساليبي صح
هاجر : صح بس مش ببلاش اكيد
سعد : هاجر انتي عارف ان انا الي مخترع الغه الي شغال عليها دي وبتترجم للجهاز من خلال برنامج من تصميمي اصلا يعني عشان اعلمك هبقا كئني بعلمك البرمجه من اول وجديد يعني ب الميت 8 سنين وانا مش فاضيلك وزياده علي كدا دي حاجه الغول مش حاجتي
احمد ابتسم : مفهوم يا غول
هاجر : خلاص يعم يخربيت الي يطلب منك حاجه
سعد : ا٠انا همشي بقا عشان ورايا مشوار مهم
احمد : بدري يبني اقعد اتغدا معانا انا فرحان بقعدتك معانا
سعد : تتعوض يلا سلام
هاجر بحب : سلام
مشي سعد وهاجر و ابوها مكنوش فاهمين هما ازاي اطعلقو ب سعد ب الشكل ده احمد ابو هاجر حس ان سعد هوه الشخص الوحيد الي شبهه والي فاهمه حس انه لقي الي يقدر يحكيله ويكون زيه وفاهم وضعه اما هاجر كانت مذهوله بسعد واعجبها بيه زاد جدا وهيا مش فاهمه امته حبته اصلا
احمد : تعرفي يا هاجر اول مره في حياتي احس ب الراحه لما اتكلم مع حد ويكون فاهمني
هاجر بحب : وانا كمان
احمد : وانتي كمان ايه
هاجر ب توتر : وانا كمان ورايا مشوار مهم سلام يا بابا
وقامت تجري و احمد ابوها مش فاهم حاجه
المشهد الرئيسي
سعد بيركب اوبر وبيرجع البيت ويترمي علي السرير ينام
خلص الجزاء علي كده واتمني يعجبكم واسف علي احداث الجنس القليله بس كده كده مطولين و القصه لسه بدري عليها جدا
الجزاء السابع ( حياه وهميه )بعد اسبوع صحي سعد من النوم علي الساعه 1 الضهر وطول الاسبوع مكانش بيكلم اهله و بزات نور وبيرد علي قد السؤل واشتري ماك بوك جديد ومحدش اتجراء يقوله جبته منين واتغير ستايله كليا واهله و بزات نور بيحاولو يصالحوه بكل الطرق بس مش عارفين خرج سعد للصالهنور : سعد تعاله افطر معاناسعد ببرود : مش عايز ورايا مشوار مهم وهاجي علي الغدا سلامعلي السيوفي بصوت عالي : سعد انا سكتلك كتير وانتا مفيش فايده فيك كل ده عشان ايه وليه بتعاملنا كدهسعد ببرود : لما تحافظ بنتك علي الامانه ابقا اعاملها كويس لما تشوفها بتغلط وتعلمها غلطها ابقا اعاملكم كويس انتو غلطانين ولازم تعرفوغاده العدوي بهدواء : سعد اقعدسعد : قولت ورايا مشوار مهم سلاملف سعد عشان ينزل وفجئه سمع الي خلاه يقف ويتسمر مكانه ويتصدم من الي بيسمعهنور بغضب : بعد كل الي عملناه معاك عايز تعلمنا الادب وانتا حتي مش اخوياغاده العدوي بصوت عالي وغضب : نورررر اخرسيعلي السيوفي : سعد انتا واقف كدا ليه هيا متقصدشلفلهم سعد واول لما شافو نظرته كلهم قامو مفزوعين ونور غصب عنها دموعها نزلت وسعد كانت عيونه حمرا ددمم وهوه بيفتكر قد ايه اتعذب عشانهم في حياته الاولي و حياته دي وف الاخر نور تقوله كدا نور الي كان بيعتبرها بنته ومنغير ما يحس عينه نزلت ددمم وهوه بيصرخ فيهمسعد بصوت عالي : مش اي مش اخوكي صح مش ده قصدك بعد كل الي عملته ولسه بتكرهوني لييهغاده العدوي بتوتر : س ،، سعد الكلام ده مش صح انتا ابني انا ابني انا يا سعدعلي السيوفي بيدمع : سعد اسمعنيسعد بصوت عالي : اسمع انتا محدش فيكم فكر يوم ما هعرف هتكون ردت فعلي ايه صح محدش فيكم فكر انا ايه الي دخلني الغيبوبه مش كده بس انا حابب اشكركم شكرا يا غاده العدوي شكرا يا علي السيوفي شكرا يا نور شكرا علي انكم عمركم محسستوني اني منكم او انكم اهلي سلام يا هههه اهليخلص سعد كلامه و الكل مصدوم من سعد الي نزل الشارع وخد اوبر ووقف عند الكورنيش ووقف قدامه وهوه بيكلم نفسه وجواه نار مش بتنطفي وبيفتكر حياته الي فاتت ودموعه غصب عنه بتنزل بيفتكر ان اهله كانو من الي باعوه في حياته الي فاتت وهوه بيدمع بقهر( سعد لما بيكلم نفسه هوه بيكلم شخصيه الغول من حياته الاولي عشان بس الغبطه )سعد : كانو اول غدر ليا في حياتي افتكرت لما احاول اصلحهم هيبقو احسن بس الاصل غالبالغول بغضب : فاكرين ومش هننسي اليوم الملعون بتاع خطوبه نور فاكرهسعد ابتسم بقهر : عمري ما هنسي حاولت بس عمري ما هنسي....فلااش باااكاليوم ابتداء ببهجه وفرحه من نور وهيه بتبشر البيت كلو ان خطوبتها بمعشوقها الي هيجي يخطبها (علي) زميلها في الجامعه وبتفتح باب غرفه سعد وبتدخل وهيه بتتسحب وبتشيل الغطا من عليه وهيه مبتسمه بطفوله وبتصحي سعد بكل حب وحناننور : حد ينام يوم خطوبه اخته القمر قوم بقا يا سعدددسعد : حاضر يا قلبي الف مبروك وعقبال فرحك يا قلب اخوكي واشوفك في الكوشهنور : يارب يا سعد يا اخويا يا قلبيي انتااابيقوم سعد ويجهز نفسه ونور نفس الكلام و البيت كله في بهجه وفرحه وبتدخل والدت سعد عليه الاوضه وهوه بيسرح شعرهغاده العدوي : ماشاء **** يحبيبي قمري يا ناااس ابني قمرسعد : يعني هوه انا الي هخطب دي المفعوصه الصغيره عقبال ما اجهزلها فرحهاغاده العدوي : يخليكم لبعض يبني وتفضل ضهرها وسندهاسعد : يارب يا ماما ( بيدخل من وراهم علي السيوفي )علي السيوفي : يخربيتك يا سعد الناس هتفكرك العريسسعد : طالعلك يا بابخلص سعد التجهيزات وظبط الدنيا واستنا اهل العريس ( علي ) يجو وفعلا وصلو وبدات الحفله ورقص وكذا وسعد ملاحظ ان اخت العريس مركزه معاه وهوه كان بيرقص ومش واخد باله منها اصلا ونور كل شويه تشده يرقص معاها وجوزها يغار ويسحبها يرقص معاها وسعد مش فاهمسعد بهزار : ايه يعريس هتغار علي العروسه من اخوها ولا ايعلي بغضب : مبحبش مراتي تخطلط برجاله اغرابسعد بعصبيه : اغراب ؟؟؟ انتا بتقول ايهنور بتوتر : معلش يا سعد روح قول ل ماما تيجي عشان نلبس الشبكهسعد بغضب : ماشيراح سعد ل غاده العدوي وشدها علي جنب وهوه بيقولها علي الي حصل وهوه متعصب و الدم بيغلي في عروقهسعد : ينفع الي عمله خطيب نور ده يماما ده بيقول عليا غريب عنها قال ايه متلمسش اغراب نور تبقي اختي قبل ما تبقا مراته علي فكرهغاده العدوي بتوتر : م.. معلش يبني ان.. انا هبقا اكلمه علي الحوار ده خلي اليوم يعدي بسسعد : ماشي يا ماما بس الحوار ده افهمه ده فاكرني غريب عن اختيغاده العدوي : طيب طيب يخلص بس اليومسعد : طب روحي ل نور بتقول عايزه تلبس الشبكه وعايزاكيغاده العدوي : طيبراحت غاده العدوي لنور ولاحظ انهم بيتكلمو وهما بيبصوله وعلي برضو بيتكلم معاهم وسعد مش فاهم ولاحظ ان اخت علي خطيب نور جايه نحيته هوه مهتمش واستناها لحد لما جت ووقفت قدامه وسعد من بعيد شايف علي السيوفي ونور متوترين وهوه مش فاهم حاجهاخت علي ( مي ) : انتا ازاي يبني ادم انتا عندك الجراه دي كلهاسعد بغضب : افندم ؟مي : ازاي ترقص مع نور ب الشكل ده و التلامس و الاخطلاطسعد : هوه فيه ايه هيبقا انتي واخوكي نور اختي قبل ما تكون مرات اخوكيمي بسخريه : ههههه اختك يعينيسعد : اوعي يا بت انتي عشان مش عايز خطوبه اختي تبوظ بسببي ( واداها ضهره ورايح ناحيه نور وبيتصنع الابتسامه )مي بعصبيه وصوت عالي : اختك مين يبن الشوارع هما عشان ربوك تقول عليها اختككل الي في المكان سمعو و الاغاني وقفت وسعد اتمسمر وبصلها بغضب و مي اترعبت من بصته ورجعت كام خطوه ورا وعلي جري خاف ل سعد يعمل فيها حاجه كل الي في المكان واقفين مش عارفين الي بيحصل ونور جريت علي سعد وسعد قبل ما حد يمسكه نزل علي وش مي بلقلممي : اعع يبن الكللابب يا لقيط ازاي تمد ايدك علياسعد بغضب وصوت عالي: لقيط مين يكسمك انتي نسيتي نفسك ولا ايه ولا نسيتي انا مينمي : لا انتا كلب شوارع هما عطفو عليك وقررو يربوكوسط الكلام وصدمه سعد علي جري علي سعد وعايز يضربه وسعد بتلقائيه اداله مقص خلاه يقع علي وشه ونور راحت وقفت قدام سعد وهيه بتدمعه وبصاله واتفاجئي من نور الي بتكلمه ل اول مره بصوت كله كره صوت هيفضل فاكره طول عمره وعمره ما هينساهنور : سعد اطلع برهسعد : نور انتي بتقولي ايه انا اخوكي يا نورسعد غصب عنه دموعه نزلت وهوه بيكلم نور واتفاجئ بقلم من نور علي وشه وهيه بصاله بكره هوه مش فاهم سببه ايهنور بعياط : بعد ما اكلناك وشربناك وعلمناك تيجي في يوم زي دا وتخرب يوم خطوبتي يا كلبسعد بصدمه : نور انتينور بصوت عالي : انا ايه يا اخي طول عمري مستحملاك ومستحمله قرفك وانتا ولا من دمي ولا اعرفلك انتا ابن حلال ولا حرام وكمان جاي تخرب فرحتي في يوم خطوبتي انا عمري معتبرتك اخويا ودلوقتي بقولهالك وياريت تبعد عن حياتنا بقا اطلع بره ومشوفش وشك تاني يا سعدسعد دموعه غصب عنه نزلت وبقا بيتحرك وراسه في الارض ومش سامع اي صوت بعد كلام نور الي بيتكرر وبيتردد في دماغه وهوه عامل زي الجثه لم كام طقم من دولابه في شنطه سفر وخرج من البيت مش عارف يروح فين ولا يعمل ايه ودموعه نازله شلال وحس ل اول مره ب الغدر والخيانهنهايه الفلاش باكسعد لسه باصص للنيل وابتسم ودموعه بتنزل وهوه مش ملاحظ تليفونه الي اتهري مكالامات من كل الي يعرفهم وحتي ارقام غريبه وهوه ناسي اصلا ان موبايله بيرن ومش سامع صوت وبيتردد كلام نور في حياته الاولي في ودانه كئنه لسه بيسمعه وهوه بيكلم نفسهالغول : قولتلك لو تفتكر مفيش حاجه في الدنيا ببلاش واديك دفعت تمن عيشتك معاهمسعد : التمن ؟ هههههههههه انا طول عمري بدفع تمن حاجات مكنش ليا زنب فيهاالغول : عشان كدا لازم انتا الي تخلي الكل يدفع التمن وافتكر ديما ان مفيش مخلوق هيساعدك وهيحن عليك ببلاش لازم في تمنسعد : تفتكر هوصل ل اي في اخر العذاب دهالغول : ممكن عذاب اكبر او سلطه وقوه او فلوس او عائله وحياه مستقره وسعيده انتا الي هتحدد يا سعد تبقا سعد او تبقا الغولسعد : طول عمري كنت بدور علي اجابه سؤل ومش لاقيله اجابه تفتكر الشر موجود في البشر ولا الشياطين هيه الي بتودي البشر للشرالغول : لو اتكشف الي فنفوس البشر هيرعب اكتر من الشياطين يا سعدقطع تفكير سعد بنت لطيفه وصغيره بس باين عليها الفقر وماسكه كذا ورده وبتنادي علي سعدالبنت : يا بيه يا بيه سامعنيسعد ابتسم : نعم عايزه ايهالبنت : ممكن تشتري مني ورد لو تقدرسعد : بصي معاكي كام ورده و الورده بتبيعيها بكامالبنت : معايا 100 ورده الورده ب5 جنيهسعد : هاتيهم كلهم وخدي دولسعد مد ايده في جببه وطلع 10 الاف جنيه واداهم للبنت بس البنت بسزاجه كانت بترفض الفلوس الزياده وعايزه ترجعهم ل سعد بس اتفاجئت ان سعد حط الورد علي الارض وطلع ولاعه وولع في الورد قدام البنت الي استغربت ليه ولع في الورد الي لسه دافع تمنهالبنت : ليه بس كده يا بيه ليه ولعت فيهمسعد بحزن : معنديش حد اديله ورد كل الي كنت فاكرهم يستحقوه عملو فيا زي ما عملت في الورد دهالبنت بحزن : **** هيعوضك ويرزقك يا بيهسعد ساب البنت ومشي بعد ما ودعها ومرديش ياخد منها باقي الفلوس وهوه بيتمشي علي الكورنيش فتح موبايله لقي مكالامات كتير من نور و علي السيوفي و غاده العدوي ورسايل اكتر من نور سعد مهتمش وراح اشتري رقم جديد واتصل ب هاجرهاجر : الو مين معاياسعد بحزن : انا سعد يا هاجر ده رقمي الجديد عايز اقابلكهاجر بتوتر : طيب نتقابل فينسعد : في نفس الكافيه الي اتقابلنا فيه اول مره انا رايح علي هناكهاجر بستغراب : طيب ماشي نص ساعه واكون هناكركب سعد مواصله وراح للكافيه ودخل لقي هاجر بتشاورله راح وقعد وهيه انصدمت من علامات الدموع علي وشه عمرها ما تخيلت ان سعد الي بيرعب الناس يبكي ايه في الدنيا قادر يخلي الغول يبكي الي القتل عنده اسهل من شرب المايه شخص زي دا يبكي ؟هاجر برعب : فيه ايه ومال وشكسعد بنبره حاده : انا ليا عندك 10 مليون دولار وفيلا العشره مليون ممكن استني عليهم الفيلا عايزها دلوقتيهاجر برعب : ماشي هما كدا كدا جاهزين بس هوه فيه ايه ومالك بتكلمني كدا ليهسعد ببرود : انا عايز انام هاتي مفتاح الفيلا وقوليلي مكانهاهاجر : هفهم منك بعدين بس تمام تعاله معايا بابا كان عايز يشوفك وهوه كمان الي معاه مفتاح الفيلاسعد : ماشيخرج سعد و هاجر من الكافيه وركبو عربيه هاجر واتحركو وهما في الطريق هاجر مكنتش قادره تبعد عينها عن سعد كانت مشدوده ليه جدا و مستغربه الحاله الي هوه فيها هيه عندها فكره عن شخصيه سعد شخص معندوش رحمه وتقريبا خالي من المشاعر ازاي يعيطهاجر : وصلنا يلا ننزل .سعد : ماشي يلانزل سعد وهاجر من العربيه وسط ترحيب الامن كلعاده و اما شافو سعد اترعبو من اخر موقف مهتمش سعد و دخل سعد وهاجر واول لما احمد شاف سعد حس بيه وفهم الي بيمر بيه وبص ل هاجر هزت راسها بمعني ايوه احمد شاور لها تطلع وتسيبهم وفعلا راحت وضتها وسعد قعد مع احمداحمد : عارف انتا حاسس ب اي حتي لو مش عارف السببسعد بسخريه : انتا متعرفش حاجهاحمد : عارف بتفكر في اي بتفكر اخر الطريق ده اي بينك وبين نفسك عايز تعيش زي اي انسان عادي وخايف تنسا سعد في يوم وتبقا الغولسعد : الغول هههههههههه انتا متعرفش حاجهاحمد : طب عرفني يمكن اقدر اساعدك في الاول و الاخر بينا حاجات مشتركهسعد : تعرف اي اكبر عذاب ممكن تحس بيه انك تدفع تمن حاجات انتا ملكش زنب فيها طول عمري بدفع التمن منغير ما اعرف ليهاحمد : تعرف يا سعد مشكله الي زيك بجد اي انك عايش علي الايثار دايما تدفع منغير ما تاخد تعرف اخر طريقك هيكون ايهسعد بستغراب : ايهاحمد : انك هتخسر كل حاجه لما وقفت قدامي و اتحدتني افتكرتك متمرد علي الحياه وعايز تعيش الدنيا بقانون الغابه وتكون الملك بس الي شايفه قدامي دلوقتي مجرد دوده ضعيف متقدرش تقف حتي في وش الريح لازم تتعلم دايما ازاي توزن نفسك وتعرف مقامك اول مكالمه قولتلي اعرف مقامك انا عارفه كويس بس هسئلك يا سعد انتا عارف مقامك ؟سعد سرح مع كلام احمد وعيونه لمعت واخيرا فهم ان عمره ما عاش ل نفسه طول عمره عايش ل سبب غير دا عمره ما جرب يعيش ل نفسه حتي وهوه بعيد عن اهله كان بيفكر فيهم وعايش عشانهم كان بيعيش عشان الي حوليه مش عشانه هوه وده خلاه ضعيف في نظر كل الي قربو منه وكتير استغلوه لمجرد انهم فاكرينه ضعيف بس سعد عمره ما كان ضعيف سعد كان عايز يعيش عشان الي حواليه بس دلوقتي بس فهم انه هيعيش عشان نفسه وبسسعد ابتسم : هات مفتاح الفيلااحمد : اشترتلك القصر الي جمبنا وكتبته ب اسمك الف مبروكسعد : **** يبارك فيك هروح انا عشان عايز اناماحمد : سلام يا غولسعد ابتسم : سلام يا صقرمشي سعد وراح القصر الي جمب قصر احمد ابو هاجر و الجاردات فتحوله علطول عشان احمد كان مفهمهم دخل سعد القصر ودخل اوضه النوم الرئيسيه ولقي صندوق هديه مكتوب عليه ( من هاجر ) سعد ابتسم وفتح الصندوق لقي مفتاح عربيه لامبرجيني ومكتوب في ورقه( اتمني تكون الهديه عجبتك هتلاقي العربيه بكرا الصبح في جراش القصر والف مبروك القصر و العربيه بقيت غني اهو هههههه )سعد بعد ما قري الورقه رمي جسمه علي السرير وراح في نوم عميق لحد لما صحي علي صوت الموبايل وهوه عمال يرن ورا بعض ومش راضي يوقف قام سعد وهوه لسه بيفوق وبيبص ع الاسم لقي اسم حبيبه واستغرب انها بتتصل بيه في الوقت ده ورد وسمعها بتعيط في التليفونحبيبه : سعد الحقني يا سعد الحقنيسعد بقلق : فيه ايهحبيبه : الحقنيي يا سعدددواتقفل الخط مع صوت رزع باب قام سعد بسرعه ولمح مفتاح العربيه وخده ونزل لقي فعلا عربيه لامبرجيني افنتادور لونها ابيض وشكلها فخم وشيك جدا ركبها سعد وهوه مستعجل وطار علي الطريق وف 5 دقايق كان وصل تحت بيت حبيبه وراح ل شقه حبيبهورجع كام خطوه وراح مدي الباب ب الرجل الباب طار حرفيا وسعد دخل لقي صدمه عمره الي خلت وشه يطلع نار من الغضب مصلحي مكتف اخته وبيقطع هدومها وفيه شاب رفييع جدا واقف وقالع ملط وبياحول يغتصب حبيبه واتخضو لما شافو سعد ومصلحي كان اكتر واحد مرعوبمصلحي برعب : سعد انتا بتعمل ايوقبل ما يكمل الجمله سعد كان اداله ب الرجل في قفصه الصدر ومصلحي حرفيا رجع دممم واتسمع صوت العظم وهوه بيتكسر في الشقه كلها ومصلحي اغمي عليه و الشاب الرفيع لسه هيجري علي سعد يديله ب البوكس سعد بحركه سريع دخل صوابعه في عينه خلاه اعمي وسط صراخ الشاب كانت صرخات حبيبه بتعلي وسعد بدا يفوق وهيه ماسكه فيه وبتعيط وبتقوله ( كفايه )سعد بقلق : انتي كويسه حبيبه حبيبتي قوليلي ايه الي حصلحبيبه بتعيط : مشيني من هنا يا سعدسعد : حاضر يا قلبيسعد شال حبيبه بين ايديه زي العيله الصغيره وخرج من الاوضه و الجيران كلها بيتفرجو ومحدش قدر يتكلم بنص كلمه ووسعو ل سعد يعدي و في ايده حبيبه الي منهاره من العياط ومكلبشه في رقبه سعد زي ******* الصغيره ولبسها متقطع وفيه علامات اقلام علي وشها راح بيها سعد للعربيه ودخلها العربيه وهيه مش مركزه ولا فايقه ويدوبك بدات تفوق لما وصلو القصرحبيبه بعياط : احنا فين وايه العربيه دي كمانسعد : ده بيتنا يا روحي انا مش هسيبك تعيشي اكتر من كدا مع العرص مصلحي ده تاني انا هكتب عليكي النهاردهحبيبه برقت : سعد انتا عارف بتقول ايهسعد : ايوه عارف انتي في الغالب اهلك هيتبرو منك وانا معدش ليا اهل هنتجوز ونبعد عن الكلحبيبه : انا مش فاهمه حاجهسعد : خلينا بس ندخل جوا ونتكلم براحتنا عبال ما تهديفتح سعد باب العربيه وراح ناحيه حبيبه وفتح الباب وشلها وسط ما الحرس مش فهمين حاجه ومنهم الي بيبص ل سعد بكره وفاكرين انه اغتصب البنت وسعد مهتمش ودخل القصر ب حبيبه الي انبهرت بكل حاجه فيه في القصر بس خايفه ل سعد يسبها وفضلت حاضناه اكتر واكترسعد دخل قعدها علي السرير في اوضته ونام جمبها وهيه في حضنه وبتعيط بصوت مكتومسعد : جه وقت اننا نتكلم بقا فهميني ايه الي حصلحبيبه بعياط : مصلحي **** يلعنه وياخده كنت قاعده في الصاله لقيت الباب بيتفتح وبيدخل مصلحي وصحبه لقيته جايب صحبه وقال ايه عايز يخليني اتجوزه ب العافيه وكان عايز يخلي صاحبه يفتحني عشان اتجبر اتجوزه واعيش خدامه ليه هوه و مصلحي طول عمري انا جريت علي اوضه النوم بتاعتي وكلمتك لحد لما رديت ولولا انك جيت في الوقت المناسب كان زماني ( واتفتحت في العياط )سعد : باس باس بس يا قلبي متعيطيش انتي خلاص هتبقي مراتي شرعي واحنا هننسي كل القرف دهحبيبه : بس عايزه اعرف انا كمان ايه حكايه القصر و العربيه وفين اهلك انا مش فهمه فهمنيسعد : هفهمك بصي يا ستي انا اعرف ناس كبار في البلد من وانا صغير وبخلصلهم شغل وباخد فلوس كتير بس مكنتش بقول لحدحبيبه : بس ازاي ده انتا عندك 18 سنهسعد : رزقي يى قلبيحبيبه بعدم اقتناع : **** يرزقك يا حبيبي ويخليك ليا ( وبتحضنه اكتر وبتلزق فيه حرفيا )سعد : لازم تعرفي حاجهحبيبه بستغراب : ايهسعد : ( سعد حكلها عن موضوع اهله وانه متبني ومش ابنهم وانه قطع علاقته بيهم )حبيبه بحزن : انا هعوضك عن كل حاجه يا حبيبي واكون مراتك و اختك ومامتك وحبيبتك وبنتك كمانسعد ابتسم : بقولك ايه متيجي نتجوزحبيبه ضحكت : هههههههه ماشياتصل سعد ب احمد واحمد رد علي طول وكانت جاتله اخبار عن البنت الي جابها سعد ولبسها متقطعسعد : عامل ايه يا احمداحمد بغضب : عامل زفت انتا عملت ايه في البنت الي دخلت بيها القصرسعد ببرود : احمد ابعتلي مئزوناحمد متفاجئ : بتقول ايهسعد : ابعتلي مئذون ولبس حريمي يكون شيك ومحترم مع هاجر ومش عايز كلام كتيراحمد : لا هنتكلم بس مش دلوقتي هبعتلك البس مع هاجر ونص ساعه ويكون المئذون عندكسعد : ماشي سلامسعد قفل مع احمد وراح ل حبيبه حضنها وباسها بوسه طويله وهيه اندمجت معاه لحد لما سمعو باب الغرفه بيخبطسعد : ادخلي يا هاجرهاجر : عامل ايه يا ( انصدمت هاجر من منظر حبيبه وهيه حاضنه سعد ) ميييين ديسعد : ابوكي بعت معاكي لبس حريمي هاتيه وتطلعي برههاجر بغيظ : ماشي يا سعد بس لينا كلام تانيحبيبه بغيره : مين دي يا سعدسعد : من دلوقتي بتغيري هههههه صديقه يا حبيبه صديقه مش اكثرحبيبه : وبتدخل عليك اوضه النوم كده عاديسعد : خلصنا يا حبيبه انا هخرج وانتي البسي عشان المئذون لما يجي تمامحبيبه : تمامخرج سعد وحبيبه لبست طقم روعه مخليها ملكه جمال وهيه اصلا جميله جدا وخرجت وسعد صفر من منظرهاسعد : القمر بنفسه نازل من السماء علشانيحبيبه بكسوف : بس بقي يا سعدهاجر بغيظ : لاحظو اني هناضحك سعد وحبيبه علي كلمها وبعد نص ساعه وصل المئذون واستغرب ان وش حبيبه الي عليه علامات ضرب وكان خايف تكون ب الاجبار بس سعد وحبيبه اقنعوه انهم موافقين علي الجواز ومش مجبورين وشهد علي عقد الجواز احمد وبنته هاجر علي الجوازه وبعد المباركات مشيوسعد حضن حبيبه وهوه بيهمس في ودنها : اخيرا بقيتي حلالي واعمل فيكي الي انا عوزهحبيبه زقت سعد علي خفيف : لا مش دلوقتي استني فيه حاجه هاجر جابتها هدخل البسها واندهلك اوعي تيجي قبلها وبتغمزلهسعد اداها سبانك خلاها تنط قدام وهوه بيضحك وهي جريت علي الاوضه وقفلت الباب وبعد عشر دقائق وسعد بيغلي ندهتله حبيبه ودخل وشاف اجمل منظر شافه في حياته حبيبه كانت عامله زي الملاك واحلي كمان بقميص النوم الاسود الي خلاها تنور حرفيا وسعد صفر اول لما شافهاسعد : ايه كل الحلاوه دي انا مش مصدق انك بقيتي خلاص حلالي وملكيحبيبه بفرحه : ولا انا مصدقه يا حبيبي كنت بحلم ب اليوم ده وعمري مفتكرت انه ممكن يجيسعد بهمس في ودنها : واديه جه يا قلبيسعد هجم علي شفايفها وقعد يمص في شفايفها وهوه حاضنها ولازقها في جسمه وهيه مندمجه معاه وسايحه علي الاخر وحاسه انها طايره وسعد بعد ربع ساعه ساب شفايفها بعد ما نفسها اتقطع وبقا ينزل علي رقبتها يلحسها ويبوسها ويعضها علي خفيف وهيه اهاتهى بقت مسمعه القصر كلو لحد لما سعد وصل لبززها وفضل يرضع فيهم ويعض الحلماتحبيبه : اه اه اه كمان يا حبيبي افشخ لبوتك كمان قطعهم بسنانك يا حبيبي كمان يا دكري اهسعد فضل كدا شويه حلوين لحد لما حبيبه صرخت بصوت عالي وعضت رقبته وضمته ليها ونزلت نافوره عسل من كسها غرقت السرير وهيه لسه بتصرخ وبتحضن سعد وكئنه هيهرب منها وهوه لسه مكمل مص ولحس وعض في حلمات بززها الي مجنناهحبيبه : ه ه هجيبببب هجيب يا سعدددسعد نزل لحد كسها وانصدم من المنظر كس وردي وريحته عامله زي الفراوله وصغيررررر وشكله مغري جدا سعد هجم علي كسها لحس وحبيبه مستسلمه وبقت تطلع اهات بس وسعد مستمتع بطعم كسها وزبه شادد وحس كئنه هينفجر وهوه بيلحس ل حبيبه انفجر في وشه نافوره عسلحبيبه : مش اه اه اه اوف اه اه اححححح مش قادره عيزاه عيزاه يا سعدسعد : عازه ايه يا لبوتيحبيبه : بتاعك عوزاه مش قادره ريح لبوتك شرموطك يا سعدسعد : عؤزاه فين فين واسمه ايه يا شرموطهحبيبه :سعد : شكلك لسه مش عيزاهحبيبه : عيزه عيزه زبك في كسي افتحني يا سعد افتح الشرموطه حبيبتك ب زبكسعد نزل البوكسر وزبه نطر في وش حبيبه الي برقتله وكئنها مش مصدقه ان ده هيبقا جواها وهيه بتعض شفايفها فتحت رجليها وسعد قرب عليها وحط زبه علي كسها وبقا بيفرش كسها ويبل زبره من عسالها وهيه تصرخ تحته من الهيجانحبيبه : اه اه اه مش قادري يلا يا سعد مش قادره دخله في كسي مش قادرهسعد ابتسم وحط زبه علي باب كسها وبدا يدخله براحه وهيه كلبشت فيه برجليها وعضت علي رقبته وهوه دخل ربع زبه واستناها تتعود عليه وبدا يدخل لحد نص زبه وشرف حبيبه من الدم نازل علي زب سعد و حبيبه كتمت وجعها وهيه بتبص ل سعد بمحنه وهوه وقف عند نص زبهحبيبه : اتحرك يا سعد افشخني اححح افشخ لبوتك شرموطك افشخهني يا سعد يا دكريسعد سمع الكلام وهاج جدا ودخل زبه ل اخره مره واحده وحبيبه صرخت صرخه كل الي في المنطقه سمعها وسعد بدا يخرج ويدخل زبه براحه لحد لما حبيبه اتعودت وبقت تقوله يسرع وسعد بقا يرزع في كسها وهيه من تحته بتموت من الشهوه ومش عارفه تتكلم من الهيجانحبيبه اه اه اه اه اه كسي اه كسي اه احح سعد كسي اتهري اه مش قادره فشختني يا سهد اه يا كسي اه اهسعد : بحبك يا لبوتيحبيبه : قلب لبوتك اه اه ااااه يا كسييييفضل سعد ينيك ويرزع في حبيبه في كذا وضعيه لحد لما سعد رزع زبه جواها وجاب لبنه جواه كسها بعد نص ساعه من النيك وهوه بيبوسها بكل حب واترمو الاثنين في حضن بعض بينهجو ونامو ومحسوش ب الوقت وحبيبه نامت في حضن سعد ونامو لحد تاني يوم الصبح وهما في حضن بعضالمشهد الرئيسيسعد قاعد علي نفس الكرسي من الحلم الغريب وقدامه شكله القديم في المرايه او بمعني اصح شكله لما كان الغول في حياته الي فاتت وملامح وشه كلها غضب وباصص لسعد بكره وسعد متربط بسلاسل حديد سوده في كرسي بس عليه هدواء وبرود مش طبيعينالغول بغضب : ليه ليه ليه ليه عملت كدهههههه ليييييهسعد ببرود : انا فينالغول : ليه يا سعد ليه خنتها ليه خنت قمر الحاجه الوحيده الصح في حياتنا ليه بعتهاسعد ببرود : قمر عمرها ما حبتنا ولا ناسي انها اتجوزتنا عشان السلطه و الفلوسالغول : انتا غبي اعميييييي قمر ضحت بنفسها عشانا ولا ناسيسعد : تؤ تؤ تؤ انتا الي ناسي وبتحاول تزيف الحقيقهالغول بتوتر : انتا انتا قصدك ايهسعد : فاكر انك لما تزيف الحقيقه هتعرف تخدعني يا غولالغول بتوتر : انا مش فاهم انتا بتتكلم عن ايهسعد بغضب : فاكر لما تعدل في ذكرياتي عشان تخلي قمر المضحيه الي بتحبني هقع في فخك يا غول ههههههههههههالغول : لا لا لا قمر ضحت عشاني قمر ماتت عشاني قمر انضف من كل دهسعد بسخريه : علي اساسا انك مشوفتهاش بعنيك صح ؟الغول بدا لاول مره يبكي ايوه يبكي ويصرخ جواه المرايا وهوه بيقول ل سعد ( اخرسسس اخرااااااس ) وسعد مبتسم بسخريه وباصص للغول بشفقه وهوه بيفتكر ذكريات من حياته الي فاتت ودمعه غصب عنه هربت من عينه وذكرياته بتمشي قدامه زي شريط الفيديوفلااش باكسعد رجع البيت بعد يوم طويل ودخل القصر الي مبني علي اعلي طراز وداخل وهوه محضر مفاجئه لقمر وجايبلها مفتاح عربيه مايباخ في صندوق وماسك بلونه علي شكل قلب فتح الباب بهدواء و الغريب ان قمر مش مستنياه زي كل يوم دخل سعد يتسحب وسمع صوت اهات من اوضه نومهطلع سعد يتسحب ولقي الباب مفتوح نص فتحه واول لما بص من الفتحه لقي الي خلاه ينزل ددمم من عيونه وحس انه بيتحرق من الي بيشوفه شافقمر: كمان اه اه اه كمان كمان افشخني يا ادهمادهم : بتحبي زب صاحب جوزك يا شرموطه بتحبي تخوني جوزك علي سريره يا لبوهقمر : اه اه اح اوف انتا حبيبي انتا جوزي يا ادهمصاحب عمره وشريك شغله اكتر انسان بيثق فيه ادهم نايم فوق قمر حب حياته وشريكه وحدته شافها مبتسمه وهيه بتخونه علي سريره مع صاحب عمره سعد كان واقف متمسمر واقف وحس ان الدنيا وقفت ومنغير ما يحس فتح الباب وهوه بيوقع هديته علي الارضقمره عيونها وسعت وصرخت وادهم قام ومرعوب عشان عارف يعني ايه تعادي الغول مابالك الي يخونه وكمان مع مراته ادهم فضل باصص لسعد ومنظر الدم نازل من عيون سعد رعبه اكثر وسعد بقا عامل زي المجنون وبقا بيضحك اكثر بجنون الي زاد رعب ادهم وقمرقمر : يلهوي يلهوي يلهويادهم : سعد اهدا انا هفهمك متعملش حاجه متقدرش تتحمل مسئوليتهاسعد بجنون : مسؤوليتها ههههههههه هههههههه هههههههه ضحكتني يبن المتناكادهم برعب : سعد اسمعني اناسعد : انتا ميتفي ثانيه سعد وصل قدام ادهم ومحدش كان فاهم ازاي ورفع ادهم من رقبته من علي الارض وادهم بيتخنق وفي ثانيه سعد شد ايد ادهم خلع كتفه وادهم مش قادر يتنفس وحاسس ان روحه بتروح منه وسعد مبتسم بجنون رماه علي القزاز الي اتكسر بس ادهم استحمل وقام عشان يجريسعد بجنون : تعرف هسيبك تمشي وهبعتلك مفاجئه لحد بيتك هههههههههههه هههههههه ههههههههههقمر : سعد اس... اسمعني ان اناسعد مردش عليها وطلع موبايله وعمل كام مكلمه وبعت كل فرق المنظمه للغتيال ل بيت ادهم عشان يقتلو كل حد يعرفه ادهم صحابه اهله مراته ابوه امه عيلته كل الي يعرفهم ادهم اتبعتلهم فرق اغتيال علي اعلي مستوي وسعد مش مركز علي قمر اساسا الي عماله تترجاه يسيبها عايشهمشهد جانبيادهم بيوصل بيته وهوه خايف ونزل جري عشان يهرب هوه و اهله بس شم ريحه مش غريبه عليه ريحه الدم نزل من عربيته وراح فتح باب القصر واتفاجئ ب اوسخ منظر شافه في حياته ابوه مقطوعه راسه ومحطوطه علي زبه و امه جسمها متقطع ومفيش فيها سليم غير راسهاادهم مرعوب وبيعيط : لا لا لا ده كابوس اكيد كابوسلمعت عين ادهم وافتكر مراته وبنته وجري علي اوضه نومه وفتح الباب وانصدم ب المنظر مراته علي السرير هدومها كلها متقطعه وعلامات الضرب ماليه جسمها و البن و الدم نازلين من كسها وطيازها وناظره الرعب الي علي وشها بتوصف هيه شافت ادهم بقا حاسس انه هيتجنن من الي بيشوفه مش قادر يجمع جري علي غرفت بنته الصغيره ولقي الي خلاه يفقد عقله حرفيا بنته الصغيره جسمها متقطع زي امه ومش باقي منها غير الراس حضن ادهم راس بنته المقطوعه وهوه بيصرخ ويبكي وبص علي الصقف وهوه بيعيط ولقي مكتوب( كدا بدات لعبتنا يا ادهم هههههه هههههه ههههههه وزي ما اخدت مني قمر خدت منك كل حاجه بس في فرصه تعوض ههههههه مطلوب منك تلاقي قمر ومطلوب مني اهربها الي يعرف يعمل مهمته يبقي هوه اكسب سلام يا ههههههههههههههههههههههههه صحبي )نهايه الفلاااش باكسعد بغضب : فاكر انتا الي خلتني اسيب قمر عايشه ووهمتني ان الي في بطنها ابني مع انك عارف انه ابن ادهم ولا ناسيالغول بحزن : هيه الحاجه الوحيده الي اتمنتها من الدنيا عشان كدا حبيت اثبتلها ب العبه دي اني انا الي استحقها مش ادهمسعد : وعايز تكرر نفس الغلطه في حياتنا دي ووهمتني بحب قمر ليناالغول بحزن : انا حبيتها وكمان حبيبه مش احسن منها حبيبه ممكن تكون بتحبك بس هتعمل زي قمر في يومسعد : تعرف ايه الفرق ان حبيبه حبتني وكانت بتحلم بس ب اليوم الي اتجوزها فيه اما قمر كانت شيفاني مضمون واني عبد عندهاالغول بغضب : ادهم السببسعد : مفيش سبب يا غول انتا الي معرفتش تختار قمر عمرها ما غارت عليك تعرف ليه عشان عمرها ما حبتكالغول بصدمه : انتا بتقول ايهسعد : زي ما سمعت قمر عمرها ما حبتنا قمر حبت فلوسنا وشكلنا بس عمرها ما حبتنا و الدليل لما شافت ادهم جريت عليه عشان تتناكالغول بحزن وطي راسه في الارض وسعد ابتسم واتحرر من الاغلال السوده الي مكلبشاه واقام وقف ودخل جواه المرايا وحضن الغول و الغول بص ل سعد وابتسم وفجئه نار سوده طلعت من الغول وحرقت الغول ومتبقاش في المكان الي سعد الي مبتسم بجنون وقعدزعلي الكرسي مكان الغولصحي سعد بعدها علي صوت حبيبه وهيه بتصحيه وعلي وشها ابتسامه رضي وفرحه و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااس كدا اتمني كميه الصدمات دي تكون عجبتكم بس القصه معظمها صدمات ودراما اتمني يكون الجزاء عجبكم وشكرا
الجزاء الثامن ( بمنظر جديد )بيصحي سعد من النوم علي ايد ناعمه وصوت عزب بيخليه يبتسم اراديا وبيفتح عينه يلاقي حبيبه بتلعب في وشه وهيه بتضحك زي *******حبيبه : صباح الخير يا قلبيسعد : صباح النور يا حبيبه يا حبيبتي يا مراتيحبيبه ابتسمت وسعد قرب منها وحط شفايفه علي شفايفها ودخل معاها في بوسه رومانسيه نسيو فيها الدنيا وقطع متعتهم صوت فون سعد وهوه بيرن الي خلاه يتعصب جدا وكان عايز يرميه من الشباك ويكمل بس لقي احمد هوه الي بيتصل وقرر يرد وهوه قرفانسعد بغضب : الو يا احمد فيه حاجهاحمد : صباحيه مباركه يا سعد شرفتنا ولا ايه اوعي تكون كسفتنيسعد ابتسم : علي اساس الصوت موصلكش عندك ولا ايهاحمد : ههههههه معاك حق المهمسعد : عايز ايهاحمد : فيه حوار كبير عايز اكلمك فيهسعد بقرف : ارغي وخلصنياحمد : مش هينفع في التليفونسعد : ماشي جايلكقفل سعد مع احمد وهوه مخنوق وقام لبس وحبيبه مستغربه هوه رايح فين بس مبتسمه ب رضه وفرحانه انها حققت حلمها واتجوزت الي حبته سعد عينه كل شويه تيجي عليه ويبسم اراديا ويفرح خلص لبسه وراح ناحيتها واندمج معاها في بوسه هيجتها علي الاخر بس هوه سابهاحبيبه : ليه خلينا نكملسعد بخبث : خليكي بنارك لحد لما ارجعلك ونكمل ليلتنا يا حبيبتيحبيبه : رايح فين دلوقتي وسايبنيسعد : شغل هخلصه علي السريع وارجع للملاك بتاعتي مش هطول ساعه ب الكتير وارجعلك يا حبي يلا سلامحبيبه : سلام يا حبيبيخرج سعد وراح ل فيله احمد وهوه مخنوق ودخل لقي احمد مستنيه ولابس نظاره وبيقرء جرنان واول لما شاف سعد ابتسم وساب الجرناناحمد : مالك يا عريس شكلك مخنوق كدا ليهسعد : يعني تخليني اسيب البت في الصباحيه واجيلك وتقولي مخنوق ليه انتى شارب حاجه يا احمداحمد : ههههههههه دي واخده عقلك خالصسعد : خلينا في الشغل عشان كلمه زياده هسيبك و امشي انا اصلا مش طايق القعده دياحمد : ههههه ماشي خلينا في الشغل عندي ليك اخبار مش حلوهسعد بستغراب : ايهاحمد : رئيسه منظمه من اكبر منظمات الاغتيال في العالم نازله مصر عشان هدف مهمسعد : الثعبان السام صح ؟احمد اتخض : عرفت ازاي انها الثعبان السامسعد بجنون : ههههههههههه ههههههههه هههههههههه كدا احلوت اوياحمد : انا مش فاهم حاجه معلومات نزولها انا اول واحد يعرفها في مصر ازاي عرفت انها الثعبان السامسعد بسخريه : المصدر الي عرفت منه مقالكش هيه نازله ل ميناحمد : لا ثانيه هتصل بيهطلع احمد فونه وطلب رقم وبعد كام دقيقه رد وسعد بيبص ل احمد بسخريه وعمالي يضحك بينه وبين نفسه( الحوار ب الفرنسي )احمد : الرمز 5 الرفيقشخص : ما المطلوب يا صقراحمد : لقد وصلتني معلومات بنزول قائده الثعبان السام الي مصر هل تعرف هدفهاالشخص : الثعبان السام لم تنزل لمصر وحدها يا صقر لقد نزل معها كتائب اغتيال كامله ولديهم هدف من النزولاحمد : ما هو هذه الهدفالشخص : شخص لفت انتباه الثعبان السام واسمه الرمزي الغول وهو مقيم في مصر وهذه كافه المعلومات التي نعرفها عنهاحمد اتخض وبص ل سعد الي ابتسم بجنون واحمد سكت و الشخص في الفون اتخض وعمال ينادي علي احمد واحمد مصدوم وباصص لسعد الي مبتسم ب سخريه وحاطط رجل علي رجل وباصص ل احمد الي الرعب اترسم علي وشه من الي سمعه عشان هوه عارف كويس يعني ايه الثعبان السامالشخص : صقر صقر هل تسمعنياحمد فاق : ماذا نعم نعم اسمعك اسفالشخص : هل تم الطلب ؟احمد : تم الطلباتقفل الخط و احمد بص ل سعد ومستنيه يتكلم ازاي قدر يعمل حاجه زي كدا دي مش اي منظمه دي الثعبان السام واحده من اكبر منظمات الاغتيال علي مستوي العالم مسئوله عن اغتيال رؤساء دول وناس مهمين كتير لدغتهم و القبر من الاخر وسعد قدر يلفت نظرهم ده الي كان هيجنن احمداحمد : ازاي قدرت اصلاسعد مبتسم : الغول قادر دايما يا احمداحمد بتوتر : سعد اعقل دي مش اي منظمه دي الثعبان السام فيه بلاد كامله بتخاف منهمسعد : كل تعبان وليه حاوي يا احمد وانا طول عمري حاوياحمد : انتا عايز توصل ل ايه انا معدتش فاهمكسعد : حتي انا معرفشاحمد ابتسم : بس الغول يعرفسعد ابتسم : يمكنسرح سعد في نفسه وانه اول حاجه عملها انه لعب مع منظمه اغتيال عالميه الغلطه معاهم هتكون بحياته وقطع تفكيره صوت احمداحمد : انا متئكد انك هتعرف تتصرف بس فيه موضوع تاني كنت عايز اقلهولكسعد بستغراب : ايهاحمد : اهلك راحو القسم وعايزين يبلغو عليك انك مختفيسعد اتعصب : المحضر يتقطع وكل لما يسئلو يتقال بندور مش عايزهم في حياتي من تاني مفهوماحمد : سعد انا مش فاهم ايه الي بينك و بينهم بس دول اهلك في الاول و الاخرسعد : اهل ههههههههههه كلمه طول عمري نفسي اعشها مش اسمعها يا احمد نفذ الي بقولك عليه من سكات خلص كلاميقام سعد وهوه متعصب وخرج من قصر احمد ورجع ل حبيبهمشهد فرعيعند عيله سعد كان البيت كئيب وكل واحد فيهم واخد جمب نور حابسه نفسها في اوضتها وبتحاول توصل ل سعد وعلي السيوفي بيدور علي سعد في كل مكان الاقسام و المستشفيات وراح عمل محضر ومفيش فايده وغاده العدوي مبقتش بتتكلم بتعيط وساكته وده حالها وكل البيت بقا كئيب و منغير روح ومبيتلموش غير علي وقت الاكل وكلامهم كله عن سعد وندمهم وبزات نور لحد لما رجع علي السيوفي ونادي علي مراته ونورعلي السيوفي بصوت عالي : ياا نور يا غاده تعالو عايزكمخرجت نور من اوضتها وشها معلم من اثار العياط و نفس الوضع ل غاده العدوي وقعدو مع علي السيوفي يتكلموعلي السيوفي : انا رحت وعملت محضر في القسم ب اختفاء سعد من يومينغاده العدوي : طيب مفيش جديد كلمنا كل اصحابه وكلهم قالو انه مجاش عند حد فيهم وكلمنا مصلحي مبيردشنور بتعيط : وانا كلمت كل الي اعرفهم احاول اوصله ومفيش فايدهغاده العدوي بغضب : انتي السبب ليه قولتيله كده ليهوسط كلامهم رن جرز الباب وصوت تخبيط بطريقه غبيه جريت نور عشان تفتح وتفهم فيه ايه وفتحت لقت شهد مرعوبهنور بحزن: فيه ايه يا شهدشهد بخوف : سعد فين يا نور سعد بكلمه بقالي يومين مش بيردنور بدمع : ادخلي يا شهد ادخلي ( ودخلتها وشهد مش فاهمه حاجه )شهد : ازيك يا عمو ازيك يا طنط غادهنور : فيه ايه يا شهد انتي بتسئلي عن سعد ليه حصل حاجه ؟شهد بتوتر : ل... لا مفيش بس هوه فين عايزه اكلمهعلي السيوفي : سعد ساب البيت يا شهد يا بنتي بسبب مشكله حصلت بيننا وبنحاول نلاقيهشهد بصدمه : ساب البيت يعني ايه ساب البيتسرحت شهد وهيه بتفتكر ان قبل يومين راحت عشان تشوف ايهاب الي كان بيهددها عشان خايفه ل يفضحها ولقت محل الصيانه متفحم و الناس بتقول انه ماتنور : شهد شهد سرحتي في ايهشهد بتوتر : لا لا مفيشلاحظت نور ان شهد بتتوتر لما تتكلم عن سعدنور : شهد انتي مخبيه ايه عن سعد انتي تعرفي مكانه ؟شهد : اص.. اصلعلي السيوفي : اصل ! لا كدا انتي تعرفي حاجه بجد اتكلمي يا بت انتي فيه ايه عن سعدشهد : انا بجد معرفش مكانه يا عمو عليغاده العدوي : طيب بتتوتري ليه اول لما بنجيب سيره سعد انطقي يا شهدشهد مرعوبه : سعد اصلعلي السيوفي بصوت عالي وعصبيه : بت اخلصي وقولي فيه ايهشهد دموعها نزلت نور قامت حضنتها وشهد بدات تحكي واهل سعد مصدومين من الي بيسمعوه حكتلهم ان سعد خلصها اول مره من موضوع الصور وكان حالف ينتقم من مصلحي وانه عمل كل ده عشان نور متتفضحش ونور بتسمع ودموعها بتنزل لحد لما وصلت عند لما حكتله لما صحي من الغيبوبه وسكتتعلي السيوفي بصدمه : يعني سعد عمل كل دهغاده العدوي بهدواء : في حته ناقصه سعد عمل ايه لما عرف وانتي جيتي دلوقتي ليهشهد : اصل سعد ( وسكتت )علي السيوفي بتوتر ومرعوب : ماله سعدشهد : روحت لمحل ايهاب صاحب مصلحي عشان ميفضحنيش وشوفت المحل متفحم ولما سئلت قالولي ان المحل ب صاحبه اتحرقو بسبب ماس كهربي بس انا حاسه سعد الي عمل كده سعد لما عرف ان نور في الموضوع وكان عامل زي المجنون ومش بعيد يكون هوه الي عمل كداعلي السيوفي برعب : يليله سوده ده الي كنت خايف منه سعد قتلغاده العدوي : انا عمري متخيلت ان ابني يقتل بس يوم ما قتل كان عشان يدافع عن شرف اخته ( وعيطتت )شهد بتوتر : عايزه افكركم ان ده مجرد افتراضعلي السيوفي : اتمني يا بنتي اتمنيجريت نور علي اوضتها وهيه بتعيط بحرقه علي سعد الي لاول مره اكتشفت انها فعلا حبته حبت يكون ليها ضهر كانت فاكره ان لو اختفي من حياتها هتكون عيشتها احسن كانت فاكره ان سعد هوه الي محتاجهم بس نسيت ان هيه الي طول عمرها كانت محتاجه سعد وسرحت وهيه بتكلم نفسها وبتعيطنفسها : مش ده الي كنتي عيزاه اديه بعد عنك خالص وعمرك ما هتشوفيه تانينور بتعيط : انا اول مره احبه اول مره اتمني يكون جمبي طول عمري شايفاه لازق فيا واني مجبوره عليه بس اول مره اعرف قيمته كانت النهاردهنفسها : انتي فعلا بتحبي سعد بس عمرك ما حبيتيه زي اخوكي طول عمرك شايفاه جوزك بس لما ملقتيش غير سعد الي مصمم يبقي اخوكي كرهتيهنور : يوم عن يوم كنت بشوفه بيكبر قدامي وبشوفه بيبقا الراجل الي بتمناه وادعي يكون ليا بس عمره ما فكر فيانفسها : تعرفي ليه عشان انانيه فاكره الدنيا ماشيه علي مزاجك وكنتي فكراه ملكك عاوزاه عبد عندكنور بتتفتح في العياط وهيه بتفتكر صوره سعد قدامهاالمشهد الرئيسيبيدخل سعد القصر وبيلاقي حبيبه في الصاله ولابسه قميص نوم احمر يجنن عليها ومحستش بيه وهوه داخل وسعد اتسحب من وراها وفجئه حضنها من ورا وهيه اتخضت ولسه هتبصله خدها في بوسه رومنسيه نسيو فيها الدنيا ب الي فيها وبعد ربع ساعه شال سعد شفايف من علي شفايف نور وهما بينهجو وبيبصو لبعض بحبحبيبه : ينفع كدا خضتني يا سعدسعد : مراتي وحببتي واعمل فيها الي انا عايزت عندك اعتراضحبيبه : لا يا قلب حبيبتكسعد شال حبيبه وهيه بتضحك وماسكه فيه وحضناه من رقبته وسعد مشي وهوه شايلها ودخل بيها ل اوضه النوم وهيه عماله تضحك راح رميها علي السرير براحه وهوه بيبص عليها قرب ليها وحط شفايفه علي شفايفها وهوه بيقولها ( بحبك ) ملحقتش ترد عليه وهجم علي شفايفها وكئنه بياكلهم وهيه بتتلوي تحته و الاثنين بياكلو شفايف بعض وسعد نزل ب ايده علي بززها من فوق الهدوم بدا يقفشلها ويفعص في حلمات بززهاحبيبه : هتقطعهم اه كفايه مش قادره يا سعد اه اهفضل سعد يقفشلها بززها ونزل ب لسانه يلحس ويبوس رقبتها وهيه تتئوه تحته وصوتها بيعلي اكتر واكتر لحد ما صوتها بقا مسموع في القصر كامل وسعد نزل لحد بززها وشال القميص الاسود من علؤ بززها ب سنانه وده هيجها اكتر وبدا سعد ياكل في بززها ويلحس حلمتها وهيه بتدوب تحتهسعد : كل مره معاكي يا لبوتي بتبقا كئنها الاولي يخربيت شرمطك الي مهيجاني ديحبيبه : اه اه احححح حبيب لبوتك انتا الي مهيجني وعمري مشبع منك ولا من زبك يا قلب لبوتكسعد : وانا هكفيكي يا شرموطهحبيبه : ه هجيبببببانفجر نافوره عسل حبيبه من كسها وسعد شال الكلوت الي غرق وهيه سايحه ومش حاسه ب الدنيا وطلع زبه وهوه بيفرش كسها وهيه بدات تفوق حبه حبه وسعد لسه بيفرش كسها وهيه مش قادره تقوله انها مش قادره ولسه هتتكلم سعد راح مدخل زبه في كسها مره واحده وهيه صرختحبيبه : اه اه مش قادره يخربيتك فشختني اه احححح مش قادرهسعد قلبها علي وضع الدوجي وبدا يرزع زبه في كسها وهيه تصرخ من تحته وتترجاه يبطئ وهوه ولا سامع ومكمل ترزيع في كسها الي اتهري وبعدها قلبها وبقا وشه ل وشها ودخل زبه وهيه بتصرخ وهوه بيبوسهاسعد : عجبك يا شرموطتيحبيبه : اه اه اه اوف احححح مش قادره مش قادره يا سعد اهسعد : ه هجيبب عايزاهم فين يا لبوهحبيبه : جوايا جوايا يا سعد خليني حامل عايزه احمل منك يا سعددددددسعد رمي جسمه كله عليها ونزل لبنه في كسها الي بقا ينقط وهيه مبرقه وبعد كام دقيقه اترمو في حضن بعض وسعد بيبوسهاحبيبه : سعد اوعي تبعد عني ابداسعد : انتي بتاعتي انا وبس وعمرك ما هتبعدي ولا يبعدنا غير الموتحبيبه بدمع : انا فرحانه اوي يا سعد ومش مصدقه نفسي اني بقيت مراتكسعد : وانا كمان يا قلبي مصدقسعد : تعالي بقا وانتي زي القمر كدهسعد شالها وراح بيها تحت الدش وعملو واحد علي الواقف وهيه فصلت علي الاخر ورجع بيها سعد ل السرير ونامو في حضن بعض وحبيبه دنيتها مش سيعه فرحتها انها خلاص اتجوزت الراجل الي يستحقها والي عمرها ما هتكرهه ولا هيكرهها وحضنت سعد وغمضت عينها وهيه فرحانهسعد صحي الصبح لقي حبيبه خارجه من الحمام وهيه مبتسمه وشكلها الجميل كلعاده ابهر سعدحبيبه : انتا صحيت يا حبيبيسعد : ايوه يا قلبيحبيبه : تعلا يلا نفطرسعد قام وجهز الفطار مع حبيبه وهوه غصب عنه افتكر قمر وتمثيلها عليه ورجع بص لحبيبه وبان الاختلاف بينهم زي بين السما و الارض قمر كان بيبان عليها التمثيل حبيبه عمرها ما مثلت ولا عرفت تكذب خلص تفكير سعد وقعد ياكل مع حبيبه وهوه حاضنها ومبتسمحبيبه : سعد مش انتا مدرستك المفروض بدات انتا في تالته ثانوي دلوقتي لازم تركزسعد : بمناسبه الدراسه انتي مقولتليش انتي في جامعه ولا معهد ولا ايه دنيتكحبيبه : مش هتصدقنيسعد بسخريه : ليه يعنيحبيبه : في ثالث ثانوي لسه زيكسعد : نعم ازاي يعنيحبيبه بحزن : سعد تعرف عمري الحقيقي قد ايه اصلاسعد : ايوه طبعا 20 سنهحبيبه بحزن : سعد انا عمري 18 سنهسعد بصدمه : ازاي دهحبيبه : اهلي وانا صغيره سجلوني سنتين زياده عن سني في شهاده الميلاد برشوهسعد : طيب ليه اصلا يعملو كدا ده ممكن تضيع مستقبلك بسبب كداحبيبه بحزن : ههههه مستقبلي ابويا عمل كدا عشان اول لما البريود تجيلي يجوزني ويخلص مني عشان كمان القانون ميعملوش مشكلهسعد بص لحبيبه وحسها شبهه جدا الدنيا عمرها ما ادتها حاجه بسهوله عمر الدنيا ما عملته زي باقي الناس سعد حس حبيبه حته منه حسها الانسانه الوحيده الي شبهه وممكن تفهم وجعه وابتسم لانه اختار بجد الانسانه الصح الي تكون نور طريقه في حياته الجديدهسعد : انا ابوكي وامك و اخوكي وجوزك وحبيبك يا حبيبه قلبيحبيبه : **** يخليك ليا يا حبيبيسعد : ويخليكي ليا وهعملك مفاجئه النهارده بليل كمان عشان القمر ده يبتسمحبيبه : ابتسمت بكسوف : عارفاها منغير متقولي يا رخمسعد : مش الي في دماغك يا بت انتي مفاجئه بجد هتفرحكحبيبه ابتسمت : اي حاجه منك يا حبيبي هتفرحنيخلص سعد الفطار وطلع عشان يلبس واتشيك ونزل وحبيبه اول لما شافته حاولت تقلده وتصفرحبيبه : قمر يا ناس جوزي قمر لولا اني عارفاك كنت قولت انك رايح تخونيسعد بخبث : تخيلي لو انا رايح اخونك بجدحبيبه بدمع : هموتك واموتها واموت نفسي معاكم اوعي تخوني يا سعدسعد حضنها : باس باس باس انتي ايه ما بتصدقي تعيطي يا بت انتي يخربيت جمالك دهسعد مسك حبيبه من وسطها دخل معاها في بوسه رومانسيه نساها الدنيا بلي فيها وبعدها فكها وودعها وخرج وراح ل احمد في القصر بتاعهسعد : ابو حميد الحلواحمد استغرب : انتا شارب حاجه يا سعد ؟سعد : لسه شارب قهوه المهم عايزك في موضوع مهماحمد اتوتر : ايه هوهسعد : اولا انا عايز ابني دور ارضي تحت القصر بتاعي يكون متجهز بعده تدريبات قتاليهاحمد اتفاجئ : انتا بتقول ايه وليه كل ده ما عندك حرسسعد : اسمع الكلاماحمد : طيب بس تقريبا مش هينفع نعمله تحت القصر عشان الاساسات هنتضر نعمله ملحق خارجي في الجنينهسعد : لا ده مش نافع لازم يكون تحت الارض ومتئمن كويساحمد : ممكن نخليه تحت الارض في الجنينه هيكون صعب شويه بس ممكن وهنعمله باب مخفي متوصل ب القصر في اوضه نومكسعد : كده تمام ثانيا في طلب اهم وليك عندي خدمه لو نفزتهاحمد : انتا بتتكلم بجد اخلص قول ايه هوهسعد : حبيبه مراتي اهلها كانو مزورين شهاده ميلادها ومتسجله 20 سنه وهيه في الاصل 18 سنه تتعدل شهاده ميلادهااحمد : سهله بس كده ده الي انتا عايزهسعد : لا طبعا انا وحبيبه مش هينفع نروح تالت ثانوي ف عايزين نتخرج بعد السنه دي ب اعلي مجموع واظن دي حاجه سهلهاحمد : سهله جدا بس متنساش ليا عندك خدمهسعد : ماشيخلص كلام سعد مع احمد واستئذن احمد ومشي واحمد قاله ان العمال هيشتغلو في المداري ومش هيحس بيهم وان مركز التدريب القتالي هيخلص بعد شهرين واتفقو علي التكاليف مشي سعد وركب عربيته وراح وقف قدام الكورنيش وهوه بيفكر في حياته الي جايه وسرحانسعد : تفتكر هتروح بيا علي فين واخرتي هتكون ايه رصاصه غدر ولا طعنه في الضهر ولا مرض في سريرالغول اتعصب : احنا مجتلاناش الفرصه دي عشان نضيعها فوق فوق للكلمه الي كنت بتقولها دايما ولا ناسيها يا سعدسعد : فاكرها كويس اوي وعمري ما هنساها (( وحيات السماء انا هبقا السماء قريب ))فاق سعد من ذكرياته علي صوت شد اجزاء مسدس محطوط علي دماغه وهوه بكل برود بص للي رافع علي المسدس وابتسم وبيبص حواليه لقي عشر عربيات جيب سوده واقفه وطالع منها جاردات ب اسلحه تقيله ونزل من عربيه من العربيات بنت جميله جدا وواضح عليها انها اجنبيهالبنت : لقد وجدتك يا غول ههههه اين شجاعتك الان وانت تتحدانيسعد ببرود : هههههه هل تظنين انكم وجدتموني انا من جلبكم الي هنا يا كلارا واذا اردت يمكنني جعلكم جثث بدون روحكلارا : انت مغرور جدا وايضا احمق جون اقضي عليهرفع جون المسدس علي راس سعد وقبل ما يضرب اختفي المسدس من ايده وظهر في ايد سعد الي ابتسم بسيكوباتي وجنون وبص ل كلارا ورفع المسدس في وشها وهيه اترعب ورجعت كام خطوه ل ورا وسعد اتحول تعبيره للغضب وهوه بيصرخ فيهم بجنونسعد : مفيش غير ربي ليه حق اخد الروح الي خلقها ومفيش بشر اتولد يقدر يقتلني يا كلاراكلارا برعب : ماذا تفعل الا تري الوضع الذي انت به انت ستموت قبل ان تطلق طلقه من هذه المسدسسعد : معك حق في الغالب س اصاب ولكن اموت هههههه مضحك جداكلارا : ماذا تريد من كل هذهسعد : لا ليس انا ما اريد يا كلارا انتي من تريدين انتي من تطارديني انا اخذت ما اريد ب الفعلكلارا بتوتر : ما هوسعد : اولا بينما نتكلم لقد تم اختراق جميع شبكاتكم عبر العالم ومعلوماتكم كلها اصبحت ملكي فكري ان تئذيني وسئمحي منظمتك من الوجودكلارا حست لاول مره في حياتها انها مرعوبه من الشخص الي قدامها وشخص واقف ومرفوع في وشه عشر رشاشات وبكل برود بيهددهم كلارا حسته شبها وغصب عنها اعجبت ب الجراه العجيبه بتاعته و رجالتها انبهرو ب الي خلي منظمه الثعبان السام كلها تتحد عليه ومقدروش عليهكلارا : ما رايك ان نتكلم بهدواءسعد ابتسم : اكيد ( ومد المسدس ل جون الي خده ولقاه منغير رصاص )كلارا : اين تحب ان نتكلمسعد : هنا هو افضل مكان للكلام ولكن اقترح ان تجعلي هولاء الرجال ينزلون السلاحكلارا : انزلو السلاحجون : سيدتيكلارا بغضب : لقد قلت انزلو السلاحجون : امركنزل جون وباقي الرجاله السلاح وقعد سعد وكلارا يتكلمو علي الكورنيش و العربيات رجعت وبتراقبهم من بعيدكلارا : انت موهوب جدا يا غولسعد : ان لم اكن موهوب لكانت رصاصه داخل جمجمتي الانكلارا بسخريه : ههههههه صحيح انت تفهم وضعك جيداسعد : ولكنك ايضا موهوبه يا كلاراكلارا : وكيف عرفة اني موهوبه ايها الغولسعد بجنون : ان لم تكوني موهوبه لما كنتي لازلتي حيه حتي هذه الحظه يا هههه كلاراكلارا بغضب : فلنتكلم في العمل ماذا تريد من كل هذاسعد : امممم الشراكه او الحمايهكلارا : لم افهمك ماذا تقصدسعد : لديك اختيارين اولا توفير فرق حمايه و اغتيال لتنفيز طلباتي او الشراكهكلارا بسخريه : وماذا لديك لكي تشاركني يا غولسعد بجنون : معلومات عن الهرم الاخضر( الكاتب / منظمه موجوده في الحقيقه بس مش هينفع نقول اسمها )كلارا قامت مفزوعه وبرقت وفتحت بقها وهيه بتبص لسعد عشان عارفه يعني ايه الهرم الاخضر اكبر منظمه بتحكم اقتصاد العالم من الخفاء و المسؤوله تقريبا عن كل الوساخه الي بتحصل للعالم و وهما الي بنو حاجه اسمها اسرئيل و مسيطرين علي امريكا ب الكاملكلارا بخوف : هل تعلم عن ما تتحدث عنهسعد : طبعا اتحدث عن الهرم الاخضر عبده الشيطان علي الارض وحكام الاقتصاد و القوه العسكريه في العالمكلارا بستغراب : انت حقا تعلم عنهم ومع ذالك لست خائفسعد ببرود : انهم اعدئي وانا لا اخاف من عدو وكما قلت لا يئخذ الروح الي الذي خلقهاكلارا : ولكن مجرد معلومات عن الهرم الاخضر لن تكون كافيه لمشاركتي يا غولسعد : ماذا تريدين يا كلاراكلارا : انا لا استطيع المخاطره ب الوقوف ضد الهرم الاخضر يا غولسعد : اذان لدي اقتراح افضل لككلارا : ما هوسعد : اريد 500 مليون دولار مقابل بيانات منظمتكمكلارا ابتسمت : لقد توصلنا ل اتفاق ولا تقلق لن اعترض طريقك من اليوم وستكون العلاقه وديه مابينناسعد ابتسم : جيد وانا اتمني ذالك ايضاقام سعد وسلم علي كلارا وكلارا بلغته ان الفلوس هتوصله تاني يوم الصبح عبر حساب في سويسرا ومشيت وبعتت رساله اكل اعضاء منظمتها( بيان من الثعبانه السامه وقائده المنظمه لكل الاعضاء لقد تم الاعتراف ب المعروف ب الغول صديق للمنظمه ولا بجب التعرض له ابدا انتهي ).......رجع سعد بيته ودخل لقي حبيبه نايمه علي الكنبه ولابسه قميص ابيض ونايمه علي نفسها وبتانادي عليه راح لها ومسح علي وشها ب ايديه وهوه مبسم وهيه نايمه لحد لما بدات تفوق واول لما شافته نطت في حضنه واتشعلقت في رقبته زي الطفله الصغيرهحبيبه : انتا جيت امتي يا حبيبيسعد : من شويه يا قلبي بس مالك نايمه علي الكنبه كدا ليه مطلعتيش تنامي فوق وتريحي جسمك عبال ما اجيحبيبه : لا انا كدا كويسه المهم انك جيتسعد : فاكره الصبح قولتلك اني عاملك مفاجئه مش كداحبيبه بحماس : ايوت ايوه فين مفاجئتيسعد دخل ايده في جيبه وطلع ورقه ومفتاح عربيه واداها الورقه واستني يشوف رده فعلها وهوه بيقولهاسعد : دي شهاده ميلادك الجديده بعمرك الاصلي يا قلبيحبيبه بفرحه : بجد يا سعد ازاي قدرت تعمل كدا كدت ممكن اقدر اروح معاك المدرسه و الجامعهسعد ابتسم : لا ما احنا هنقضي الءنه دي عسل كدا مع بعض وبعدها نبقا نروح الجامعه مع بعض الي تختاريهاحبيبه ب استغراب : ازاي طيب و الامتحانات و النتيجهسعد : لا انا عايز افرحك واعوضك في السنه دي واكون ليكي وتكوني ليا وكمان كدا كدا مكلم ناس هتجبلنا المجموع الي عيزينهحبيبه نطت في حضنه : **** ما يحرمني منك يا حبيبيسعد ابتسم عشان كان بيقارنها بقمر وكان فاكرها مش هتفرح بسبب حاجه زب دي بس حبيبه غير حبيبه بتفرح بئي حةجه من سعد زده الي خلاه يفرح اكتر وطلع مفتاح العربيه الي ب الصدفه كانت مايباخ موديل السنه وشبه الي كان جايبها ل قمرسعد : بقولك يا قلب غمضي عينك عشان لسه في مفاجئه كمانحبيبه بفرحه : بجد فيه مفاجئه كمان حاضر هغمض اهو ( وقفلت عينيها )سعد ابتسم وطلع مفتاح العربيه الجديده من جيبه وهوه بيقولها فتحيحبيبه : ايه ده يا سعدسعد : سجاره حشيش انتي هبله يا بت مفتاح عربيه عشانكحبيبه برقت ل سعد وبدات تعيط وهيه بتحضنه وهوه مش فاهم وعمال يهديها وهيه ماسكه فيه وحضناهسعد : فيه ايه يبت العبيط بتعيطي ليه دلوقتي معجبتكيش اغيرها طيبحبيبه : لا بس .. انا عمري محد حبني كدا يا سعد طول عمري محدش حبني كدا ولا عمل الي انته عملته معايا دا انتا مش عارف انا بحبك قد ايهسعد ابتسم : انتي الي مش عارفه انا قد ايه بحبك وعندي استعداد اديكي الدنيا دي كلهاحبيبه بفرحه : **** ما يحرمني منك يا سعد بس في حاجه انتا ناسيهاسعد : ايهحبيبه : انا مبعرفش اسوق عربيات اصلاسعد : كدا كدا جايبلك سواقه تسوق بدالك يا حبيبه قلبي انتاحبيبه : سواقه ؟ انتا جايبها بنت هههههههسعد بغضب : امال اسيبك مع راجل لوحدكم في العربيهحبيبه ابتسمت : حبيبي الي بيغارر عليا يا ناس بموت فيك يا سعدسعد ابتسم وقرب من شفايفها وخدها في روسه رومانسيه وهوه بيحسس علي ظهرها ب ايده اليمين لحد لما نزل ل طيزها وراح وهيه مش مركزه لامس خرم طيزها وجسمها كله اترعش وبصتله وهيه بتنهج وسعد لاحظ وابتسم ورجع يبوسها وهوه بيدخل صباعه في طيزها الي كانتوضيقه نييكحبيبه : لا لا اه بلاش هناك يا سعد بيوجعني اهسعد همس في ودنها : هطلعك النهارده و طيزك مفتوحه يا شرموطههاجت حبيبه وسعد حس ب ميه كسها نازله علي ايده وبدا يلعب في كسها وهيه بتموت تحته وطيزها ب العافيه مستحمله صباعه وهوه بدا يدخل ويخرج صباعه في طيزها وهيا تئن بوجع وهوه بينيك طيزها بصباعه وبيبوسها وايده التانيه بتلعب في كسها وهيه مش عارف تتنفس من الي بيحصلحبيبه : اه اه كمان كمان يا سعد عيزاهسعد : عيزه ايه وفين فين يا بنت الشرمومطه يا لبوه انتيحبيبه : اح اه اوففف عيزه زبك اه اه في طيزي يا سعدسعد بيهمس في ودنها : انتي الي طلبتي يا لبوهقلبها سعد وقلعها الكلوت الي غرق من عسلها وبدا يدخل صباعين في طيزها وخرمها بدا يوسه وهيه المها بيتحول لمتعه فجئه حط سعد زبه علي خرم طيزها وبدا يدخل راس زبه ودخلت ب العافيه و حبيبه بتترجاه يوقف وهوه واقف بعد ما دخل راس زبه في طيزهاحبيبه : اه لا لا يا سعد خرجه مش قادره كبير اوي عليا اهسعد : بيهمس في ودنها : احنا بنسخن بس يا لبوتيبدا سعد يتحرك لما حس انها بدات تتمتع وكل شويه يدخل حته من زبه لحد لما دخل نص زبه في طيزها وقعد شويه عبال ما اتعودت وبقت هيه الي تطلب زبه في طيزها وسعد بدا يتحرك برومانسيه وشويه شويه بدا يرزع زبه في خرم طيزها وهيه مش مستحمله بس برضو بتتمتعحبيبه : اه اه اه كبير اه اه زبك كبير براحه يا سعد مش قادرهسعد : طيزك الي كبيره يا لبوتيحبيبه : اه اه اه يخربيتك اه مش قادره طيزي وكسي اتهرو مش قااادرهفضل سعد يرزع في طيز حبيبه نص ساعه وهما ناسيين الدنيا ب الي فيها وسعد مكمل شتيمه في حبيبه الي متمتعه ب اسلوبه وعاجبهاسعد : ه هجي هجيبب يا شرموطهحبيبه : املالي طيزي يا سعد طفي ناري احححسعد لاول مره ضرب حبيبه علي طيزها الي احمرت وهيه صوتت بصوت عالي وجابت عسلها وسعد حشر زبه كامل في خرم طيزها ونزل لبنه جواها وبعدها استني لما زبه نام وخرج لوحده وحبيبه حتؤ مش عارفه تتكلم وسعد شالها ودخل بيها الحمام واخدو دش وخرجو وحبيبه بتعرج وسعد بيضحكسعد : هههههه هههههههههه مالك يا بطه بتعرجي زي البطريق كده ليهحبيبه : اضحك اضحك مهو ايده في المايه مش زي الي ايده في النار بس صراحه كانت حلوه المراديسعد ابتسم : هخليهالك كل مره احلي من الي قبلها بس انتي اصبريخلص الكلام و سعد وحبيبه دخلو ينامو في حضن بعض وراحو في النوم اول لما لمسو السريرالمشهد الرئيسيسعد بيفتح عينه يلاقي نفسه داخل قاعه ملكيه في قصر مصنوع من الذهب و المجوهرات الارض من السحاب منظر ابهر سعد وهوه مش فاهم هوه فين بس المنظر خلاه يسكت من الانبهار سعد بيبص ويتلفت في كل القاعه وفجئه سمع صوت زلزل المكان ب الي فيهالصوت : و الان يدخل ابن &^&/_^^&^& و ملك ال &&؛^&؛&؛&؛الصوت كان بيتشوش عند جمل معينه وبمجرد انتهاء الكلام و سكوت الصوت فجئه ظهر من العدم باب من النور حجمه ضخم جدا و النور الي خارج منه خلي سعد اراديا يغمض عينيه من شدته سعد غصب عنه لقي جسمه بيتحرك ناحيه الباب حاول يمنع نفسه بس مقدرش ودخل من البابسعد فتح عينه لقي نفسه في قاعه عرش ملكيه وفيه كيان اسود جسمه بيوحي علي انه الملك وكيان ابيض بيوحي علي انها ملكه شكلهم كان راعب سعد الي كان تقريبا نسي شعور اسمه الخوف من الي شافه بس قدامهم مكنش قادر ميخفش او يكون هادي كان وجودهم عامله رعب وهوه مش فاهم ليهالاسود بصوت اجش : اهلا يا سعدسعد : ان..انت مين وجايبني هنا ليه وازايالاسود بغضب : انتا لسه بتخاف بعد كل الي شوفته ولسه بتخاف سعدددددالصوت زلزل المكان و المكان تقريبا كان بينهار وسعد اترعب اكتر ومش فاهم ليه الكيان ده بيصرخ ب اسمه ب الشكل دهالابيض بصوت ناعمو: انتا عارف انه لسه مش عارفنا وطبيعي يخاف عمره ما شافنا قبل كدهالاسود بصوت اجش : ولو المفروض يكون قوي ده برضو ا%^:^:%الابيض : حتي لو كان ا%^:^؛ مستحيل ده في الاول و في الاخر مكملش %^% سنه علي بعض معجزه اصلا انه عايش بعد ما سمعناسعد بيسمع كل الكلام ده بس لما الاسود بيتكلم سعد يترعب اكتر و كل ما الابيض تتكلم يحس براحه وسلام نفسي وهوه مش فاهم بس جمع شجاعته وقرر يتكلم وبص ل الاسود بتحدي وصرخ فيهسعد : انتو ايه وازاي ده بيحصل وانا فيناسود بسخريه : احنا ايه هههههه يعني ارض من السحاب وقصر من الذهب اكيد مش تركي ال الشيخسعد بخوف : ان انتو شياطينالاسود بغضب : اخرررس ازاي تجراء تقارنا ب العبيد احنا من ال ^^%^:%الابيض : مش هينفع يعرف دلوقتي يا %؛:؛^:الاسود : قانون السببيه الملعون هوه السببسعد بخوف : انتو عايزين مني ايهالاسود : منك منك انتا هههههههه كسم الضحكالابيض : سعد اعتبر اننا جايبينك هنا عشان نديك هديهسهد بخوف : م.. مش عايز حاجهالاسود و الابيض بصو لبعض وبداو يضحكو وامتزج صوتهم وخلي المكان كله يتهز وسعد حس كئن جبل نزل علي ظهره وعيونه بدات تنزل ددمم وبقا بيكح ددمم الدم بقا نازل من عينه ومنخيره وسعد حرفيا حاسس روحه بتتسحب منه وفجئه وقفو ضحك وبصولهالاسود : معلش معلش نسينا انك هنا وعلينا صوتنا ههههالابيض : دلوقتي نتكلم جداااسود : كنت بتقول مش عايز الهديه صح ؟سعد برعب : انا عايز اروح مش عايز حاجه منكم سيبوني امشي من هنااسود : مش بمزاجك علي العموم وقتنا قرب يخلص وهيجي يوم ونتقابل تاني سلام يا ا^:^:^الابيض : سلام يا ^&^&: خلي بالك من نفسك وديه الهديه بتاعتك اتمني تساعدك في مشوارك وافتكر ان معاد القاء قربمدت الابيض ايديها ناحيه سعد وخرج من ايديها كوره من النور دخلت بطن سعد وهوه اول لما حس ب الكوره بتدخل بطنه صرخ ب اعلي ما عنده حس ان جسمه بيتحرق من الي بيحصل الكوره بتاعت الضواء استقرت في بطنه وسعد فضل يصرخ لحد لما اغمي عليه ؟؟؟؟............اولا حابب اشكر كل ال دعم القصه و تحديدا الناس الي بتكتب كومنتات مشجعه حابب اشكركم جدا واقولكم اني مكمل القصه بسبب الناس الي بتطلب اني اكمل وللي بيحب القصه وحابب اقولكم ان القصه هتكون كذا سلسله واتمني يعجبكم الجديد........
اهلا ب الي بيقراء حابب بس اقولكم ان دي اول قصه اكتبها واحداثها ممكن تكون بطيئه بس ده عشان البناء مش اكثر لو عجبتك القصه وحابب اكمل اكتب في كومنت وشكرا واسف لو طولت
الجزاء الاول
صراخ صراخ كتير وفجئه يتحول لضحك هستيري كل ده طالع من شاب قاعد علي كرسي و الدم نازل من وشه وعنيه اليمين المفقوعه بمفك مصدي متشالش من لما اتحط في عينه اليمين وشكله بشع والدم نازل من وشه وشعره البني ومظهره الي يبان عليه الجمال المدمر مناخيره مشقوقه من النص منظره كان من اصعب المناظر رغم ده كان بيضحك بهستيريه وجنون
حوالين الشاب المربوط علؤ الكرسي كان في تسعه جاردات بئجسام ضخمه بشكل مش طبيعي وبيتناوبو علي تعزيبه عن طريق الضرب و التقطيع او حتي الطعن في اماكن تخليه ينزف ميموتش وسط التعزيب المتواصل وبعد ثلاث ساعات من التعذيب نطق واحد من الجاردات بعد ان ظل يلكم الشاب لثلاث ساعات بدون توقف
الجارد : ايه مش نةويه تخلصنا يكسمك اي مش عايز ترتاح انتا بس قول هيا فين واحنا هنرحمك
الشاب بكل سيكوباتيه : مين قال اني عايزك ترحمني انت الي ايدك ههههههههه نعمه شكلهم نسيو يئكلوكي يا بيضه كمل لو 1000 سنه عايز تعرف هيا فين هقولك بس بشرط
الجارد بغضب وعصبيه : قول وخلصنا
الشاب وهو بيرفع حاجبه وبيضحك بجنون : امك هههههههه هنيكها 99 سنه هههههههههه وفي السنه ال100 هقولك ههههههههههههه
واحد منهم مسك ايد الشاب الي قاعد علي الكرسي وبدا يفك الحبال من علي ايده اليميه ونظر للشاب في عينه ومسك صباع السبابه وبدون اي مقدمات رجعو لورا لدرجه خروج العظم من الجلد وبقا واضح و الشاب صرخاته مخطلطه بضحك سيكوباتي
الشاب بضحك وصراخ : اعععععع ههههههههههه لا مبحبش المفجئات هههههههههههه ابقا قولي قبلها
الجارد بصله بعصبيه وعيونه بتطق شرار وسحب خنجر صغير وبصله في عينه
الجارد : يعني مش ناوي تتكلم وتقول قمر فين يا سعد ؟
سعد بجنون : انا قولتلك شروطي ( ونفخ بقه زي العيال الصغيره ) يا اونكل انيك امك الاول
الجارد بصله وعيونه بتطق شرار وبدا يقربه من ايد سعد وبدا يدخل حافه الخنجر بين ضوافر سعد ويشيل ضوافر صوابعه بمنظر مقظظ جدا وهو بيبصله وبيضحك و سعد لازال مستمر في صراخه وضحكه حتي انفتح باب الغرفه واضاء نور من الخارج وظهر ظل لشاب يرتدي بدله سوداء ويظهر عليها الترف
داخل الشاب الغرفه لتضح ملامحه يرتدي بدله سوداء بلون شعره الاسود ومرتسم علي وجهه القبيح الملئ ب الحبوب نظره نصر وعزه لا تدري من اين اتته
الشاب : كدا كدا يا سعد تعبتنا يا راجل وكل دا ومش عايز تتكلم علي العموم انا جاي اريحك بس جايبلك معايا مفاجئه جميله وهتحبها
سعد بجنون اكثر : لا انا الي عندي ليك مغجئات كتير يا عمر ههههه فاكر لما كنا شله في الجامعه كنت عرفتني علي مهرب في اسوان انا فعلا بشكرك قمر دلوقتي بره بمصر عايزك تلف الكوكب كله ومش هتلاقيها شوفت انا كسب ههههههههههه انا كسب ياهوه هههههههههه عذبتني وهتقتلني بس انا كسب هههههههههههههههه ياهووووو ههههههههههه
الشاب بغل وحقد : يا رجاله دخلو الهديه
دخلو جاردات وماسكين بنت في حدود 28 سنه بجمال جبار وشعر اسود وطياز مرفوعه لفوق حرفيا كانت شبه هيفاء وهبي كده ملبن بلمعني الحرفي
سعد اول ما شافها اختفي من علي وشو الجنون و السيكوباتيه وبدات الدموع منغير ما يحس تنزل علي وشو حتي هوه استغرب كل الي حصله وكل التعذيب ده وحدش عرف يخليه ينزل دمعه بس بمجرد ما شاف البنت و الجاردات مكتلنها ومدخلنها الغرفه الضلمه وعيونه احمىت وبيعيط بصمت واختفي من وشه الجنون و السيكوباتيه
سعد : لا لا لا انا لا ازاي ازاي لا قمر هنا ليه المفروض تكوني بره مصر. ليه انتي هنا لييييييه ( وبدا يصرخ بكلمه واحده ) لييييييه لييييييه
الشاب : مع ان كلب زيك ميتسحقش يعرف بس هقواك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههه مصلحي ابوه انتا سمعت صح ابو الصحاب غكره ولا ناسي طلب 12 مليون جنيه صراحه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف انك هتكون كده كنت اتدهملو دولار ههههههههه
قمر رفعت وشها وهيه مدروخه وبتبص للكرسي واتخضت من المشهد سعد علي الكرس عنيه مفقوعه ب مفك مش اتشال من عينه اصلا وضوافره كلها متشاله وجسمه كله بينزف ومتشرح و الجلد متقطع وكذا صباع من ايده مقطوعين
قمر بتصرخ بهستريا وبتعيط : سعد لااااااا لا يا سعد ( ولفت نظرها للشاب الي قاعد علي الكرسي وبتصرخ وتعيط ) يا حيوانات يا زباله يولاد الكلب عملتو فيه ايه
الشاب : جوز ( وهو بيبص ل سعد وقمر ) عصافير محتاجين التفجر
سعد بعصبيه : ادهم مشكلتك معايا سيبها وانا هديك المنظمه كلها لا و الحسبات كمان بس سيبها تمشي وانا هعملك الي انتا عايزه
ادهم بص ل سعد وبدا يضحك بهستريه شديده
ادهم : كلو معيا مكنش فاضل غير القمر دي وهيه قمر بصحيح ههههه ( وشاور علي قمر ) علي العموم جه وقت النهايه للعبتنا الممتعه دي وجه دور نزول الستار وتحديد الفايز فينا يا سعد بس انتا عارفني بحب تخد الفوز الكامل انا كان ممكن اقتلك واوري جثتك لقمر بس محصتهاش ف قولت ادخلها تلعب معنا اهو نتسلي يا راجل ههههههه بس الحركه دي هعملك سحر
شاور ادهم ب ايده وعمل شكل مسدس وفي نفس الوقت طلع جارد مسدس وشد اجزاءه قبل ما يلاحظ سعد بص ادهم لسعد وشاور ب ايدو علي راس قمر وراح قايل
ادهم : بوم
انفجرت راس قمر ووقعت من ايدين الجاردات جثه منغير روح وسط صراخ سعد ونشوه النصر في عين ادهم صراخ سعد ملي الغرفه وعينه المتبقيه كانت هتخرج من مكانها من الغضب و الصراخ و العصبيه وبدا يتحرك لحد ما وقع ب الكورسي وبدا يزحف ب وهو مربوط ب الكرسي لحد ما وصل لجثه قمر وبدا دمها يغرق وشه وهو بيبص ل اخر نظره رعب كانت في عيونها
سعد بيصرخ وبيعيط : انا السبب لو اعععععععع ( ورجع لهستريا الصراخ من تاني ) لو بس كنت اذكي كن كنت هعرف احميكي كلو بسببي انا انا اسف يا قمر انا اسف يا حبي انا اسف يا مراتي انا اسف يا حببتي انا اسف
قاطع صرخات وعياط وكلمات سعد صوت صفقات من ادهم صفقات ورا بعض بص سعد ل ادهم بعين مليانه غضب وغل وحق وكره امنيته الوحيده كانت تنو يقتل ادهم في الحظه دي
ادهم : عاااش يا فناااان عجبتني اوي وانت بتتئسف كان مشهد مبهر الحقيقه لا وانت بتزحف ب الكرسي وبتبوس راسها فعلا اثرت فيا وقررت احققلك امنيتك هموتك واخلصك من العذاب
بس حابب اختتم العرض المؤثر بتاعك ده بحاجه قمر كانت ح ح حا حاااامل ههههههههههههههههههههه تخيل يعني انا مش بس قتلت مراتك لا وكمان ابنك جبت في عيلتك دبل كيل بذمتك مش المفروض يدوني جايزه بسبب انجازي برضو يا سعد ههههههههه
سعد اتفتح في الصراخ بشكل هستيري وبدا يرفع دماغه ويهبداها في الارض وبيحاول يفك نفسه بئي شكل ووسط ده كله اخر حاجه شافه كان ادهم عمل نفس الحركه الي عملها مع قمر عمل ايده علي شكل مسدس ورفعه وعمل كئنه بينشن علي راس سعد وهو بيقول
ادهم : واضح كدا انك عندك صداع انا بقا هديك حبايه تهديك خااااالص سلام يا سعد ( وضحك بكل سيكوباتيه ) بووووووووووووم
وانفجرت راس ادهم وتطاير مخه و الدماء في جميع ارضيه الغرفه واخر وجه شاهده كان وجه ادهم وهو يخرج من الغرف ل اجزاء من الثوان قبل ان تنغلق عينيه وتفارق روحه جسده
في مكان اخر وزمن اخر
يفتح سعد عينيه وهو يصرخ
سعد: هقتلك هقتلك هقتلك يبن المتناااكه هقتلك يا ادهمممممممم
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
بس خلصنا اول جزاء طبعا الاحداث بطيئه عشان اول جزاء لو عجبك اتمني تدعمني بكومنت وشكرا
الجزاء الثاني ( بعث الشيطان )
صحي سعد من النوم وهو بينهج وبيصرخ بتهديدات وجسمه كله عرقان وعيونه حمره ددمم ومن الغضب كانت هتخرج من مكنها بس بدا يهدي وانفاسه تهدي وبدا يستوعب ان عينه اليمين سليمه مفيش ولا جرح في جسمه ضوافره وصوابعه المقطوعه كله سليم كله رجع زي الاول واحسن كمان
سعد ببرود : ازاي انا عايش ازاي اصلا انا في رصاصه فجرت راسي انا حسيت بيها من مسدس الكلب بتاع ادهم ( بدا سعد يحرك عينيه ويتلفت يمين وشمال ويركز في تفاصيل الغرفه و صرخ ب اعلي صوت ) خخخخخخخخخخخخخ احااااا ازايييييي
قام سعد من السرير وبدا يمشي ببطئ ولاحظ ان طوله اقل من الطبيعي ده مش جسم سعد الثلاثيني المتدرب المليان عضلات وندوب من التدريبات و التعذيب
سعد كان هيتجنن الغرفه دي مش غريبه عليه هوه فكرها كويس جدا جدا حافظها شبر شبر ومتر متر بس ازي بدا سعد يفوق ويحرك جسمه
ويمشي وراح لحد ما وقف قدام مرايا متعلقه في الحيطه وعيونه وسعت لما بص ل انعكاسه
سعد بصوت عالي وصريخ : ازاي ازاي ازي ده مش انا لا ده انا بس ازاي انا سبت المكان ده من 13 سنه ازاي انا هنا وازاي رجع جسمي للعمر ده انا مش فاهم ازاااااااااااااااااااااي
صرخت بعجز من الي شايفه ده جسمي ودي غرفتي بس الكلام ده من 13 سنه وانا بعدت عن اهلي من زمن طويل ازاي رجعت وصغرت في السن ازاي اسئله كتيره كانت في دماغ سعد ومكنش لاقي اي اجابه و في لحظه بدا يصرخ ويكسر في الاوضه بكل غل وحقد وبقيي عامل زي المجنون ونزل علي المرايا ب ايده كسرها 100 حته
وبدات ايديه تجيب ددمم وهو مش حاسس وشاف في شظايا المرايا نفسه شاف شكله وهو بيدمع بس مش دموع ده بيدمع ددمم نازل من عينيه مخلي منظره مرعب وقف سعد وسكت و واقف في نص الاوضه الي اتكسرت و زجاج المرايا بقا في كل حته ومالي الارض وسعد واقف و الدم نازل من ايده وعيونه بتبكي بدل الدموع ددمم وهوه واقف ساكت
وفجئه انفتح باب الغرفه ودخل من الباب بنت بعمر ال 17 جميله جدا بشعر اسود وبيضه زي الابن وعيونها زرقه
شافت المنظر وصرخت بصوت عالي وسعد باصصلها وعيونه بتنزل ددمم ومصدوم ( دي اختي دي نور ايوه هيه بس ازاي دي ماتت من زمن الزمن انا دفنتها ب ايدي ازاي لسه عيشه ازاي ) سعد بقا عامل زي المجنون وكل شويه ياخد صدمه اكبر من الي قبلها ودماغه مش مستحمله حس الدنيا بتدور بيه ووقع علي الارض وهو بيسمع اخر كلام البنت وهيه بتصرخ
نور بصوت عالي ومنهاره : سعد مالك يلهوي سعد قوم يا سعد يا مامي يا بابي الحقو سعد سعدددددد
سعد بدات عينه تسود وهوه مش فاهم حاجه وعامل زي المجنون ومش لاقي تفسير صدمات ورا بعض وخبط علي دماغه مش بيوقف وعيونه بدات تغيب وقبل ما يغمي عليه شاف اخر حاجه كان ممكن يشوفها وكانت قمر ( قمر !!!!!! هههههه شكلي اتجننت خلاص او ممكن دي تكون الحياه بعد الموت وبشوف كل الي ماتو مش لاقي تفسير لو بس اقدر اسحب ادهم للموت واخليه يدفع تمن الي عمله انا مستعد ادفع اي تمن حتي لو كان تمن ده اني ابيع روحي للشيطان )
غمض سعد عينه و عيونه بيختفي منها النور وهو شايف قمر وسامع صراخ قمر و ونور و اغمي عليه
في المشهد الرئيسي
سعد بدا يفوق ويبص لاقي نفسه مربوط في كرسي اسود في اوضه ضلمه بدا يرفع راسه براحه وشاف مرايا قدامه واول ما بدا يركز صرخ من الي شافه كان شايف نفسه بس نفسه القديمه وهو مربوط علي كرسي و المفك في عنيه اليمين وصوابع ايده المتقطعه و الي مخلوع منها الظوافر شاف نفسه مبتسم بسيكوباتيه بحته
سعد ب قلق و رعب : ان انت مين وعايز ايه
بدات الصوره في المرايه تتحرك وتقوم من علي الكرسي و الحبال الي مربطاه اتحىقت بنار سوده ظهرت وحرقت الحبال وبص لسعد وهو واقف في المرايا وبدا يضحك بصوت عالي ومرعب سعد كان نسي اصلا احساس الرعب من الي شافه بس ده مختلف ده مش حاجه يقدر يقف قصادها
الشخص : انا مين ؟ انت الي مين ده فجئه ظهرت في جسمي وتقولي انت مين اما عجيب بصحيح
سعد ب قلق : جسمك ازاي يعني مش فاهم
الشخص بنفس الابتسامه المجنونه : لا انت فاهم وعارف بس مش عايز تصدق سعد انا وانتا واحد حتي لو حاولت تنسي مش هتنسي احنا واحد
سعد : ده شكلي بس انا معرفكش ولا عمري شوفتك بس صونك مش غريب عليا هوه ايه الي بيحصل هنا وانتا ميييييييييين ( صرخ سعد وبدات تترسم علي وشه نظره الجنون و السيكوباتيه زؤ الشخص الي في المرايا )
الشخص بص لسعد وتعابيره هدبت جدا ومد ايده وهو بيشاور علي سعد وايده خرجت من المرايا وبدا باقي جسمه يخرج ب التدريج لحد اما بقا واقف بجسمه قدام سعد وباصصله في عيونه وابتم ابتسامه خفيفه مع شكله المرعب برضو خلت شكلو يرعب رغم هدوءو الشديد
الشخص : تعرف يا سعد ليه الناس ممكن يحبو الشياطين او يحبو الشر و الجريمه مفكرتش لييه في فئه كبيره بتحب واحد مجنون زي الجوكر لا وكمان ليه فانز الجوكر ههههههههههههه تعرف ليه الناس تحب هتلر مع انو كان مجرم قتل ملايين البشر وفي نفس الوقت يكرهوك لو قتلت اب او ام ل اسره عاديه مبدا الخير و الشر عند البشر بايظ يا سعد يحبو الي يقتل ب ال الاف و الملايين ويكرهوك لو قتلت اتنين تلاته مبداهم غريب فعلا
سعد وهو مبتسم بجنون : زي ما الناس بتحب الجوكر برضو بتحب المضاد بتاعه باتمان وزي ما بيحبو الشياطين بيحبو الملائكه
الشخص : هههههههه ذكي طول عمرك ذكي وبتفهم بسرعه لدرجه انك وصلت ل الاجابه بنفسك افتكر يا سعد
بصله سعد و الحبال اتحرقت بنار سوده ووقف سعد من علي الكرسي وبص للشخص و الاثنين ابتسمو لبعض بجنون وسيكوباتيه وبيتكلمو في صوت واحد وهما باصين في عيون بعض واختفت الجروح من جسم انعكاس سعد ورجع جسمه لجسم سعد وهوه بعمر ال 18 و الاثنين بقوا توام وهما باصين لبعض وبصوت واحد
سعد و الانعكاس بجنون : طول ما في نور في ظلام انا ظلام الجحيم وانا نور الارض انا من ولد من نار وطين وكرهتني المخلوقات اجمعين
بصو لبعض وفجئه لفو وشهم وهما مبتسمين وبيردودو نفس الكلمات وشافو سعد بعمر الثلاثين بنفس الجروح و العين المفقوعه مربوط في كرسي بسلاسل من حديد وبوقه متكمم ب قماش اسود وعمال يصرخ ليهم وهما باصينله وبيتكلمو ويرددو نفس الكلمات ورفعو ايديهم وشاورو لسعد وبصوت واحد
انعكاسات سعد : افتكر دايما يا سعد انت نور الارض وظلمه الجحيم وانت من كرهتك المخلوقات اجمعين
سعد فضل يصرخ وصوته مكتوم وايده ورجله مربوطين بسلاسل من حديد وفجئه حس بدوخه وبدا ت عينه تغمض ونورها ينطفي
وينزل راسه لحد لما اغمي عليه تاني وصحي في اوضته من تاني وشاااف ؟؟!!!!
باااااس كدا اظن الجزاء طويل شويه زي ما الي بيتابع وشكرا جدا لكل واحد بيكتب كومنت وعجبته القصه وهحاول اتواصل مع اي مشرف يدمجلي الاجزاء بتاعت القصه وبس كدا وييييي سلااام
- الجزاء الثالث ( شر الشيطان )
المشهد الرئيسي
سعد بدا يصحي من الغيبوبه ويرجع ليه وعيه من تاني وسامع اصوات بتعلي ب التدريج
صوت : دكتور بسرعه الحاله بتفوق
صوت : بسرع يا جماعه دي فرصه مش هتكرر القلب بيستجيب اخيرا
فتح سعد عنيه وبص لقي نفسه بيبص لسقف غرفه
صوت : سعد انت فوقت لو سامعني ارفع السبابه
رفع سعد صباع السبابه وهوه مش فاهم حاجه بس بيجاري الدكتور
سعد : دكتور انا فين واي الي حصل
الدكتور : ايه الي حصل محدش فينا يعرف الي نعرفه انك اتعرضت لصدمه عملتلك سكته قلبيه موئقته وكنا لسه هننقلك للمشرحه ومفكرينك ميت
سعد بص ل الدكتور بعدم اقتناع وبص في تقويم كان متعلق علي الحيطه مكتوب فيه التاريخ ( 2020/1/17 ) سعد اول لما شاف التقويم شاور للدكتور يسكت وحط ايده علي راسه وبدا يفكر بهدواء ووصل ل استنتاج واحد ( يعني ايه سنه 2020 انا متئكد اننا في 2033 يعني الزمن رجع ولا اي مش فاهم ) قطعت افكار سعد كلام الدكتور
الدكتور : سعد انت كويس مالك ساكت لو فيه مشكله مئثره عليك ياريت لو تبلغني عشان اقدر اساعدك
سعد : دكتور هوه النهارده سنه كام وشهر كام ويوم كام في الشهر
الدكتور ب استغراب شديد : النهارده سنه 2020 شهر واحد يوم 17 انت حصلتلك مشكله في الذاكره او حاجه ؟
سعد مردش علي الدكتور ووصل ل استنتاج واحد بس في عقله ( انا رجعت ب الزمن 13 سنه ) سعد فجئه ارتسمت علي وشه ابتسامه سيكوباتيه مجنونه ابتسامته كانت من الودن لل لودن لدرجه ان الدكتور اترعب من الابتسامه و الشعور الغريب الي حس بيه لما شافها ورجع كام خطوه لورا
الدكتور : سعد انت كويس فيك حاجه ؟
سعد لاحظ نظره الرعب في الدكتور نظره مش طبيعيه من الرعب خلت الدكتور كان هيعيط لما بصله سعد حاول يسيطر علي نفسه وهديت ملامح الجنون من ملامحه ورجع لشكله العادي الطبيعي وهوه بيقول للدكتور
سعد : مفيش يا دكتور انا بس حاسس اني فاكر حاجات وناسي حاجات لو تقدر بس تنادي حد من اهلي
الدكتور بعدم اقتناع : تمام يا سعد
مشهد جانبي
الدكتور خرج من الغرفه ونادي وقال
الدكتور : حضراتكم الي مع المريض سعد علي السيوفي
علي السيوفي ( ابو سعد ) رد وهوه بيدمع : ايوه يا دكتور وخلصنا اجرئات الدفن وعايزن نستلم الجثه
الدكتور وهوه مبتسم : المريض حصلتله معجزه و فاق حاليا وهوه طالب يشوف حضراتكم بس ياريت نراعي انه عنده فقدان ذاكره موئقت
اترسمت الفرحه وشهم كلهم بس استغربو من موضوع فقدان الذاكره
نور وهيه بتعيط : ماما سعد عايش سعد عايش يا ماما
غاده العدوي ( ام سعد ) بفرحه : بجد يا دكتور سعد عايش ابني عايش بس ازاي ده قلبه واقف من امبارح بليل و المفروض خلايا مخه تكون ماتت
الدكتور ب استغراب : عشان كدا طالب منك يا دكتوره و حضراتكم اعمل دراسه علي الحاله بشكل مفصل دي معجزه انه لسه عايش رغم ان قلبه اتوقف المده الطويله دي
علي السيوفي بغضب : يا دكتور يا محترم عايز تعمل دراسه علي ابني
الدكتور بتوتر : يا فندم مش ده المقصود علي العموم الي حضراتكم عايزينه انا هعمله بعد اذنكم اتفضلو معايا
المشهد الرئيسي
سعد رفع راسه وبص للسقف وهوه بيفتكر حياته الي فاتت وبيفتكر التعذيب و الضرب و الاهانه و الذل الي اتعرضله وبيفتكر قمر حب حياته بيفتكر منظرها وهيه دماغها متفجره من اثار الرصاص بيفتكر انها كانت حامل ب ابنه وغصب عنه بيدمع وهوه باصص في السقف وبيفتكر الشيطان الي دمر حياته الي كان السبب في كل شر حصله ادهم و الدم بيغلي في عروقه و وشه بيحمر و العروق ظهرت علي وشه بشكل واضح بس فجئه بيتنهد ويهدا ويبدا يفكر في كل الي حصل من جديد وهوه بيكلم نفسه
سعد : معلوماتي دلوقتي الي عندي دلوقتي اني رجعت لما كنت في بدايه سنتي ال 18
نفسه : بس تفتكر ادهم ليه علاقه ب الموضوع ده
سعد : لا طبعا ادهم اصلا ميحلمش بحاجه زي دي انها تحصل في ارعب كوابيسه تقولي يعملها بنفسه
نفسه : يعني مين يعني وازاي اصلا حصل كدا انتا اصلا عمرك سمعت عن حد بيرجع من الموت عشان يرجع ب الزمن
سعد : مهو ده الي مجنني ازاي انا عايش وازاي رجعت 13 سنه ل ورا
نفسه : ثانيه فاكر الكابوس الي حلمت بيه وانت في الغيبوبه فاكر كان بيقول ايه
سعد : طبعا فاكر هيه دي تتنسي بس علي العموم ده اي كلام عبيط يعني ايه انا مخلوق من نار وطين وكرهني المخلوقات اجمعين ده هبل
نفسه: مش ممكن يكون الهبل ده هوه السبب انك رجعت ب الزمن ب الشكل ده
سعد : مش هاممني ازاي او السبب المهم انه حصل وانا مش هضيع الفرصه وهصلح كل حاجه وارجعها لمكانها
قاطع تفكير سعد وكلامه مع نفسه صوت فتح الباب ودخول ابوه و امه و نور نور جريت علي سعد وهو علي السرير واترمت في حضنه وهيه بتعيط
نور : كدا يا سعد عايز تمشي وتسبني طب ليه ليه عملت كده ليه
سعد : عملت ايه يا غبيه انتي انا مش فاكر انا ايه جابني هنا اصلا
الدكتور : استئذن حضراتكم لو احتجتو حاجه انا موجود بره
علي السيوفي : اتفضل يا دكتور
خرج الدكتور وابو سعد و امه باصينله وهما مش فاهمين حياتهم مكنش فيها المشكله الي تئدي ل حاجه زي دي اينعم ظروفهم الماديه مش احسن حاجه بس كانو عايشين كويس ازاي سعد اكثر واحد متفائل فيهم ينت ،، حر او يتعرض لصدمه توقفله قلبه ب الشكل ده
علي السيوفي : سعد انتا فاكر اي وناسي اي
سعد : يا بابا انا مش فاكر اسبوع قبل الي حصل اسبوع كامل مش فاكر فيه حاجه ( لازم محدش فيهم يعرف حاجه عني دلوقتي خالص )
غاده العدوي : سعد طيب ليه سئلت الدكتور عن التاريخ
سعد: كانت عندي لغبطه في التاريخ في دماغي مكنتش فاكر التاربخ عشان كدا سئلته
نور بضحكه ***** : سعد انت فاكرني صح انا نور اختك الكبير عشان كدا لازم بعد كدا تسمع كلامي ماشي ههه
سعد وهوه بيضحك : بقولك هوه اسبوع محدش حطلي فايروس في دماغي عشان انسي السنه الفرق يا اوزعه انتي
علي السيوفي : طيب يبني احنا هنسيبك ترتاح شويه
سعد شال الاجهزه المتوصله بيه وقام وقف علي رجليه
سعد : لا ما انا جاي معاكم هههههه
غاده العدوي بعصبيه : ايه يا غبي الي عملته ده حد يعمل كده يا دكتور
الدكتور فتح الباب من الصوت وهوه مخضوض واتخض اكثر من منظر سعد وهوه شايل الاجهزه وواقف علي رجليه وصرخ
الدكتور : ايه يا متخلف الي عملته ده انتا ازاي تشيل المحاليل انت جسمك بقاله شهر كامل في غيبوبه انت عايز تموت نفسك يا بني ادم انتا
سعد نزلت علي كلمه شهر زي الصاعقه واتحرك ناحيه الدكتور ووقف قدامه
سعد : شهر ايه هيه كام ساعه الي نمتهم وجسمي احسن من الاول كمان ومفيش فيا اي حاجه انتا اكيد بتخترف
علي السيوفي بعصبيه : سعد احترم نفسك انتا بجد دخلت في غيبوبه شهر
سعد بص ل ابوه وهوه مستغرب من الكلام المفروض لو هوه فعلا كان في غيبوبه شهر كامل المفروض مكنش قدر يقوم من علي السرير اصلا
سعد. : برضو هيقولي شهر انتو هتجنوني ما انا كويس قدامكم وسليم اهوه
الدكتور : حتي ده مش طبيعي انتا اامفروض متكونش قادر حتي تقف علي رجليك انتا لازم ينجتعملك تحاليل ضروري بعدها اعمل الي انتى عايزه
سعد ب قرف : اهمل الي تعمله وخلصني
بص ابو سعد ل ابنه وهوه مستغرب من اسلوره وتصرفاته الي اتغيرت 180 درجه مش ده ابنه الي كان بيتحرج يتكلم مع الناس مش ده ابنه الي كان بيخاف من ظله في حاجه في سعد اتغيرت بشكل كامل واهله كلهم ملاحظين التغير ده
بيقوم سعد ويروح مع الدكتور عشان يعمل التحاليل وهوه بينفخ وقرفان من المستشفي و الدكتور المستشفي كانت مستشفي حكومي سعد اتعود يكون ملياردير لو عنده برد افضل اطباء العالم كانو بيجرو عشان يعالجوه واخرتها يلاقي نفسه في مستشفي حكومي
خلص سعد التحاليل مع اادكتور وهوه قرفان من المستشفي ب الي فيها وبعدها رجع هوه و الدكتور ل نفس الغرفه و الدكتور سرحان وهوه باصص ل التحاليل ومصدوم في نفسه جدا وعمال يوموم مع نفسه وكل شويه يبص لسعد من تحت ل تحت لحد اما وصلو الاوضه الي فيها اهل سعد
اادكتور : انا صراحه مش عارف اقلكم اي سعد التحاليل بتاعته مش نتايج انسان جسمه بشكل كامل غريب حجم قلبه 3 اضعاف حجم قلب العادي وتقريبا كل وظايف جسمه احسن بكتير من اي انسان عادي بس في مشكله مش لاقينلها تفسير لحد دلوقتي
غاده العدوي : ايه يا دكتور من كلامك ان حالته الصحيه تحسن من قبل ودي حاجه كويسه ايه المشكله
اادكتور : سعد ممكن تقلع التي شرت ده
استغرب الكل من طلب الدكتور وسعد بصله ب استغراب وعمل زي ما قال وكانت الصدمه الي خلت سعد و علي ابوه يشخرو في نفس واحد
سعد : خخخخخخخخخخ احا ايه ده كله اي كل العضلات دي
علي السيوفي : خخخخخخخخ ايه ده يروح امك انت كنت مغمي عليك في الجيم ولا ايه
الدكتور : سعد حرفيا بقا اقوي من اي بادي بلدنج ( متدرب كمال الاجسام ) نسبه اادهون في جسمه 1 % نسبه مستحيل حد يوصلها الي بعد سنين تمرين و الاغرب ان سعد اصلا مكنش بيمارس الرياضه علي حسب كلامكم ف لو حد يقدر يقدملي شرح هكون شاكر عشان انا معنتش فاهم حاجه
وسط ما الكل مكنش فاهم حاجه سعد كان سرحان في شكل جسمه وبدا يستكشف جسمه كئنه اول مره يشوفه وفجئه نور بكل تفاهه
نور : علي كدا سعد ينفع يمسك مكان باتمان الايام دي بكل العضلات الي طلعتله دي
الكل فرط ضحك من كلام نور اامتخلف في ساعه الجد وعدا الموقف بصعوبه شديده و الكل بما فيهم سعد في حاله صدمه جسمه حرفيا اتغير 180 درجه ده مش جسم مراهق عنده 18 سنه ده جسم واحد متدرب بشكل غبي وطوله برضو زاد من 170 ل 186 الي خلي الدكتور بيشد في شعره
رجع سعد البيت هوه و عيلته واول لما دخل البيت لقي في وشه اخر حاجه كان ممكن يشوفها ؟؟؟؟
نهايه الجزاء ده اتمني يكون عجبكم ومن اول الجزاء الي جاي هنسرع الاحداث عشان انا اتبضنت صراحه وهقلل التفاصيل فااااا سلاام
- جزاء الرابع ( طفوله الشيطان )
المشهد الرئيسيبيخرج سعد من المستشفي وهوه بيتمتم وبيضرب كف ب كف هوه و ابوه بس صدمه علي السيوفي والد سعد كانت اكبر ب اضعاف الي عمره ما شاف ابنه اصلا بينزل يلعب كوره جسمه بقا احسن من اجسام لعيبه كمال الاجسام بمراحل وكمان تصرفاته الي اتغيرت 180 درجه خلي ابو سعد يشد في شعره حرفيا لحد لما وصلو البيت وكل واحدوفيه سرحان في التغير الي حصل ل سعد من جسمه ل تصرفاته الي خلته كئنه شخص جديدلحد لما وصلو البيت وسعد طالع علي السلم سمع صوت مش غريب عليه ابدا : سعد الف احمد**** علي السلامه انت رجعت امتيرفع سعد راسه وهوه بيشبه علي الصوت الانثوي و اول لما شافها اتمسمر في مكانه و وعينه وسعت من الصدمه كانت واقفه قدامه قمرسعد ب حنين : قمر انتي عايشهاستغرب اهل سعد و قمر من كلام سعد جدانور : انت حمار يلا هيه الي المفروض تقولك الكلمه ديسعد كان سرحان ومش بيرد علي حد فيهم كان بيبص لقمر بس وهوه بيدمع واهله كلهم مستغربين من تصرفاته قمر ب النسبالهم كانت صديقه طفوله سعد مش اكثر وبيعاملها زي اختو حتي لما هيه كانت بتلمحله كان بيصدها وتعامله معاها دلوقتي مش نظره اخ ل اخت ابداعلي السيوفي : ايه يعم في واحد عنده كل العضلات دي و يعيط ب الشكل ده دنا قولت انك هتبقا فتوه الحته بعد كده هههههههغاده العد ي : سعد انتا ساكت كده ليه مترد يلا دي قمر مش كائن فضائي يعنيسعد اخيرا بدا يجمع ويفوق وحس ان قمر ممكن تفتكره مجنون علي الحاله ديقمر : سعد انتا كويس فيه حاجه وجعاك طيبسعد : صباع رجلي الصغير اتخبطعلي السيوفي بخبث : شكل قلبك الي اتخبط يا روح امكقمر بغيظ : طيب ماما غاده هبقا اكلمك اما الرخم ده ينام سلام بقاوراحت رزعت الباب في وش سعد واهله كلهم ميتين ضحك علي قمر و سعدطلعو اهل سعد ودخلو الشقه واول ما فتحو الباب دخل سعد براحه وهوه بيفحص المكان براحه بعنيه وشويه وهيعيط واذا بشلوط ينطره جوا الشقه ويوقعه علي وشه بيلف عشان يشوف مين ويلاقي نور وتقولهنور: انتى لسه هتتئثر الشنطه تقيله يعم انتاسعد بهزار : يا بنت الكلب و**** ل اوريكيعلي السيوفي بهزار : ده ااكلب نفسه هوه الي هيوريك تعالولي انتو الاتنينوبيطلعو يجرو ورا بعض وهما بيضحكو وغاده العدوي ميته علي نفسها من الضحك بسبب سعد ونور و ابوه وبعدها بيرسو الفطار وبيقعدو يفطروعلي السيوفي : مشوفتش انتا يا سعد صاحبك مصلحي كان بيجي ليل نهار عشان يطمن عليك كئنه اخوك ب الظبطغاده العدوي : مصلحي ده ** باعتهولك يبني و** عامل زي اخوك ليل نهار كان يجي يطمن عليكسمع سعد اسم مصلحي وجسمه كله اترعش وقام من علي السفره وهوه بيبص ل ابوه و امه وعلي وشه نظره غضب وعيونه بتطق شرار وكلهم اتخضو وبزات نور اترعبو منه ومن نظرته ومن العروق الي ظهرت في وشه من كتر العصبيه و الغضبعلي السيوفي : سع.. سعد ف.. فيه ايه الي حصلغاده العدوي برعب : سعد يبني مصلحي عملك حاجه اذاك في حاجه مالك بس طيب كان هوه السبب في الي حصل افتكرت حاجه طيبسعد بغضب وصوت خشن : انا داخل انام محدش يصحينيلف سعد وشه واتحرك ناحيه اوضته الي كانت متكسره ومفيش فيها حاجه سليمه غير السرير ورزع باب الاوضه ومحدش من اهله لحق حتي يتكلممشهد جانبيوهما مرعوبين من سعد ل اول مره بحسو ب الرعب من سعد الي ربوه علي ايدهم ومش فاهمين حاجه بس سكتو وكلهم قامو بهدواء لمو السفره وقعدو يتكالمو وهما باصين في الارض ومحدش فاهم الموقف الي حصل ده تفسيره ايه او ايه سبب غضب سعد وازاي قدر يرعبهم من نظره واحدهعلي السيوفي : سعد كان عامل زي المجنون اول لما جبنا سيره الزفت الي اسمه مصلحيغاده العدوي : تفتكرو مصلحي هوه السبب بس ده عمرنا ما شوفنا منه حاجه وحشه عملها ل سعدنور : بس انا شوفتعلي العدوي ب استغراب : شوفتي ايهنور : مصلحي كان ديما لما يجي ل سعد يحاول يتكلم معايا وانا اصده بس اكيد سعد ميعرفش الكلام ده خوفت سعد يعمل فيه حاجهعلي السيوفي ب غضب : ابن الكللابب انة هقول ل سعد واخليه يئدبه ويقطع علاقته بيهغاده العدوي ب هدواء : بس من كلامك يا نور ان سعد ميعرفش الكلام ده امال سعد برضو اتعصب ليه اول لما جبنا سيره الزفت مصلحيعلي السيوفي : ده الي هامك مش هامك خالص ان ابنك متاخد كبري عشان يوصل ل اختهغاده العدوي : يا علي يا حبيبي انا وانت عارفين سعد لما بيتجنن بيبقا عامل ازاؤ ولا ناسي الي حصلعلي السيوفي و نور اترعشو من الرعب وحطو راسهم في الارض وهما بيفتكروفلاششش باااكنور في سنه اولي ثانوي نزلت عشان تروح الدرس وسعد زهق من القعده ونزل يتمشي عبال ما تخلص اخته الدرس ويروح يجبها وي ويروحو خلص الدرس بدري ونور خارجه من سنتر الدرس الي موجود في منطقه شعبيه وبتلاحظ كذا شاب ماشيين وراها هيه وصحابها البنات و البنات و نور خايفين من الموقف و الشباب عمالين يتكلمو و يضحكوشاب ١ : يدين امي يصطا انتا شايف عامله ازاي دي صاروخشاب ٢ : يسطا لا و البت الي جمبها دي قاعده صواريخ ( وهوه بيشاور علي نور )شاب ٣: بقولكم ايه انا مش قادر تعالو نرحلهم والي يحصل يحصلبيفضلو يقربو من نور وصحبتها البنات ( وصف سريع ل اصحاب نور الي هما شهد و مريم) ( شهد دي عليها طيزها مرفوعه وقبه ل فوق وشعرها بني و بلوندايه وبززها قد الرمانه تقريبا وعيونها زرقه حاجه كافره من الاخر ) ( مريم طيازها متوسطه وجسمها رفيع بس بيضه زي الابن وبززها كباره لدرجه تحسها مرضعه وشعرها اسود بس طويل لحد طيازها وبتسيبه مفرود دايما )وصلو ل نور و صحابها و مريم و شهد لاحظو اخيرا انهم ماشيين وراهم من بدري وبيبداو يخافو ونور عامله هاديه بس من جواها مرعوبه وفجئه نور بتشوف الولاد وهما بيشاورو عليها وصحابها و للحظه نور بتتجراء وتلفلهم وتزعق فيهم وهيه قلقانهنور ب قلق وصوت عالي : فيه ايه انتو ليه ماشيين ورانا ليه ؟الشاب ١ : بقولك ايه ماتيجي وهنديكي الي انتي عيزاه وهاتي صحابك ب المرهمريم : انتا حيوان مش متربي ازاي تفكر اننا شبهكم يا نجسشهد وهيه بتعلي صوتها : نيجي معاكم فين يا روح امك انتا فاكرنا زباله زيكم يبن الوسخهالاولا بيتصدم وكان فاكر نور وشهد ومريم بنات شمال بسبب لبس شهد العريان و الديق ولسانها الفالت و الجرئالشاب ٢ : طيب عشان الكلمه دي يبت الشرموطه منك ليها ل هتيجي معانا صاحبتكم ام لسان دي ( وبيشاور علي شهد ) وكلمه كمان ل ناخدكم معاهاشهد : تاخد مين يبن المتناك انتا متعرفش ابويا ممكن يعمل فيك ايه لو عرف انك موقفني كداالشاب ٢ : ابن متناك !! انا ابن متناكه يبنت الكلب يا وسخه يا مومس ( وبيرفع ايده عشان ينزل علي وش شهد ب قلم مخبرين بيطرقع وشهد بتترمي علي الارض )الناس بدات تتلم وسعد من بعيد سامع زعيق و خناق وقرر يروح يشوف فيه ايهمريم : انتا غبي يلا انتا عارف انتا عملت اينور : استنا يبن الكللابب و**** لتصلكم ب اخويا يجي دلوقتي عشان تعرف تستقوي علي بنات الناس كويسلسه هطلع الموبايل وتكتب الرقم وشهد كل ده علي الارض مصدومه و بتعيط الولا خطف الموبايل من ايد نور ورماه وداس عليه كسره ميت حته وفجئه شد نور من شعرها وعايز يجرها من شعرها معاه ب العافيه وصحابه بيحاولو يمسكو مريممريم : سيبوني سيبوني يا كلاب و**** لوديكم في داهيهنور : اه شعري سبني يا حيوان يا زبال سبني يا نجس سبنيييي ( وهيه بتدمع من شده لشعرها )الشاب ١ : انا يبنت الكلب تقوليلي هتصلك ب اخويا تلاقيه خول ممشيكي علي حل شعركفتح مطوه وهو بيقول ( انا بقا هسيب تذكار ل اخوكي علي وشك عشان تفتخري بيه كويس بعد كده ) بيتصدم صحابو من تصرفه وهو بيرفع المطوي ولسه هينزل علي وش نور الي غمضت عينيها من الخوف و الشاب وهوه نازل علي وش نور لقي ايده وقفت في الهوا وايد حد من وراه ماسكه المطويسعد : اخوها خول بتقول ههههههههه دنا الي هقلبك خول برخصه يبن المومسنور بتفتح عينيها وبتلاقي سعد ماسك المطوه وايده بتنزف وهوه باصص وعيونه حمرا ددمم و العروق بارزه في وشه من العصبيهبيلتفت الشاب يشوف مين الي واقف وراه وبيتصدم ب منظر سعد و الرعب بيبان علي وش الشابالشاب ١ : ان ان انتا بقا اخوهابيخطف سعد المطوه من ايد الشاب وبيعدل مسكته ليها وبيبص للمطوه وبعدين بيبص للشاب وبيديله ب الرجل في بطنه و الشاب بيطير كام متر و بيخبط في حيطه وهو بيكح وواحد من صحابه بيجري علي سعد من ضهره وهوه ماسك خشبه وعايز يضرب سعد علي دماغهشهد : حاسب يا سعدسعد مبيلحقش و الواد بيديله ب الخشبه علي دماغه. دماغه بتبدا تنزل ددمم وعينه بتبدا تغيب وفنفس الوقت يحس ان جسمه بيسخن وبيلف وشه الغرقان ددمم للشاب بس الشاب بيتصدم من الي هوه شايف شاف سعد كان بيضحك بجنون سعد كان نسي كل حاجه وبقا بيضحك بجنون مع الدم الي علي وشه خلي منظره مرعب جدا للشابالشاب ٢ : انتا مجنون انتا بتضحك علي ايهسعد مسمعش الشاب وبحركه بسيطه وسريعه فقع عين الشاب اليمين و الشاب بيصرخ وهوه ماسك عينه و الدم بينزل منها و صحابه مصدومين من الي حصل ومريم و شهد باصين ل سعد برعب اكتر من الشباب سعد كان عامل زي المجنون بيضحك و الدم مغرق وشه بيضحك وهوه لسه فاقع عين واحد بيضحك واخته كانت هتتشوه ازاي بيضحك في الموقف ده محدش كان فاهمالشاب ٢ : عي عينييييي عيني حرام عيني حرام عليك ليييه عيني اعااااااااااااسعد ب جنون : انتا زعلان كده ليه انا لسه بسخن يكسمك منك ليهالشاب ١ : احنا اسفين احنا هنديك كل الي انتا عايزه بس سيبنا ابوس رجلك سيبنا احنا مكناش عايزين ده يحصلسعد مبيردش عليه وبنفس الحرك بيشيل العين الشمال وهوه مبتسم لنفس الشاب وصط صدمه الكل سعد خلاه اعما لمجرد انه عاكس اختهشهد : سعد انتا عملت ايه سعد انتا اجننتالشاب ٢ : انا اتعميت اعع اتعميت حرام عليك ليه ليه عملتلك ايه عشان كل ده هما الي ضربو اختك انا عملتلك ايهالشاب ٣ ساب مريمه وكان عايز يجري سعد رمي المطوه علي رجله واتنشكل علي الارض وهوه بيصرخ و مريم و البنات مرعوبين من الموقفالشاب ٣ : معملتش حاجه سبني امشي سبني امشي معملتش حاااااجههههسعد بدا يقرب منه وسحب المطوه من رجله وهوه مبتسمسعد : تعرف اول لما شوفت منظركم واختي وصحبتها مضروبين وبتقول عليا خول حسيت ب ايه حسيت نفسي عاجز او مذلول ده اكتر احساس بكرهه وده تمن انك حسستوني ب العجز كل حاجه وليها تمن وفيه حاجات كلاب زيكم متقدرش تدفع تمنها الي ب الشكل دهسعد نزل عند رجله وهوه بيبصله و الشاب بيحاول يفلت منه وخايف سعد ماسك المطوه وهوه رافع رجل الشاب اليمين وقرب عليه ب المطوه علي عصب اكيليس ( اهم عصب في الرجل وهوه المسؤول انك تمشي ب رجلك اصلا ) وهوه بيضحك سن المطوه علي العصب من فوق الجلد وهوه بيضحكسعد : تعرف ان اهم عصب في الرجل هوه الي انا هقطعو ده هتعيش طوى عمرك بتعرج لو قطعته من رجل واحده ولو قطعته من رجليك الاثنين بتبقي قعيد طول عمرك متقدرش تتحرك تخيل انك هتبقي في احسن الاحوال بتعرج من النهاردهالشاب ٢ : لا لا ابوس رجليك لا اطلب الي انتا عايزه بس بلاش دي ابوس رجليك لا ارحمني ابوس رجليكبيبص الشب وهوه بيعيط ل سعد الي بيبتسم اكتر وبيقطع بحركه سريعه عرق اكيلس في رجله وبيقوم ويسيب نافوره ددمم وصريخ الشاب الي امتزج مع صريخ صاحبه الي اتعمي و ذهول البنات الي مش مصدقين ان ده سعد الي كانو بيتريقو عليه ويهزرو معاهالشاب ٢ : اععععععع لا لا لا لا رجلي رجلييييييييييييسعد ب جنون : مالها رجلك ما هي كويسه اهي وقع عليها شويه كاتشب بسالكل كان مستعجب من هدواء سعد وجنونه في نفس الوقت بس محدش كان عنده الجراه انه يتكلم او حتي يتدخل الناس كانت واقفه تتفرج بكل ذهول وفيه الي كان بيصور ومحدش استجراء يتدخل ويلحق الشباب الي بقو معاقين بسبب انهم عاكسو كام بنتسعد : دلوقتي جيه دور الي كان بيقول عليا خول وعاوز يشوه اختي فكرت كتير اعمل فيك اي عشان ما تقربش ل اختي تاني ولقيت ان ده مستحيل واكيد من كرهك ليا ممكن تعمل حاجه ل نور عشان كده مفيش حل غير اني اخد دا ( وهوه بيشاور علي رقبه الشاب ١ )الشاب ١ : انتا عاوز ايه انت متعرفش انا لو حصلي حاجه اهلي مش هيسبوك في حالكسعد بسيكوباتيه : طيب و اهلك هيعرفو منين انتا اصلا مش هترجعلهم تاني ههههههههههنور : لا يا سعد لا متقتلوش هنتئذي لو ده حصل ابوس ايدك بلاش متضيعش نفسكسعد ما ردش اصلا علي نور واتحرك و الشر طالع من عينيه ومبتسم ب جنون ومش سامع اي صوت من توسلات نور و شهد و مريم من حبهم ل سعد وخوفهم من الي هيحصله لو قتله شهد راحت ل نور وهيه بتقولهاشهد : نور اتصلي ب عمو علي بسرعه سعد مش طبيعي لو كمل هيقتله بجد خلي عمو علي يجي بسرعهنور ب خوف وعياط : حاضر حاضربتطلع نور تليفونها وبتتصل ب علي السيوفي وهيه بتعيط و هوه مش بيرد وسعد مش سامع غير كلمه واحده ( اقتله اقتله اقتله اقتله )علي السيوفي رد وهوه سامع صريخ نور في الموبايل ومش فاهم حاجهنور: سعد بابا سعد يا بابا سعد الحق سعدعلي السيوفي : فيه ايه سعد حصلتله حاجه انطقينور ب صوت عالي : سعد هيقتل واحد يا بابا ومش عارفين نوقفه احنة قدام الدرس تعاليعلي السيوفي بصوت مرعوب : حاضر حاضر جاي جاي حلا حولو توقفوه او تعطلوه خمس دقايق بسقفل علي السيوفي وسعد الابتسامه بتزيد علي وشو و لون قزحيه عينه قلبت احمر وهوه بيقرب من الشاب المرمي علي الارض وبيحاول يقوم من الرعب و الخوف الي فيه مش قادر يتحرك او يقوم ومع كل خطوها بيمشيها سعد ناحيته كان خوفه بيزيد من المجنون الي جاي يقتله دهلحد لما سعد بقا واقف قدامه ونزل وحط عينه في عين الشاب ومسك صباع الخنصر للشاب وهوه بيضحكسعد: الموت قليل اوي عليك تفتكر انا هموتك ب البساطه دي ( وسحب سعد صباعه لوراه وكسره و الشاب بيصرخ وسعد مسك صباعه التاني وهوه بيضحك بصوت عالي وبجنون )الشاب ١ : ار ا حمني ابوس رجليك ومش هتشوفني تانيسعد : ههههههه مش هشوفك تاني ؟ ما اكيد كده كده محدش بيشوف الميتين ههههههه ( وسحب صباع الشاب لورا كسره و الشاب اغمي عليه من شده الوجع )سعد : لا انشف كده احنا لسه بنسخنسعد بيمسك المطوه وبيغرسها في ايده و الشاب بيفوق وهوه بيصرخ وكل الي شايف المنظر كان مرعوب وسعد كتم بقه وبدا يكسر صوابعه واحد ورا التاني و نور بتترجاه يسيبه وكل لما يغمي عليه سعد يطعنه في ايده سعد كانت ابتسامته عماله تزيد وهوه بيكسر في عظمه وهوه مش حاسس ب اي شعور غير المتعه و النشوه و الشاب عينه بقت ثابته وباصص ل السماء ودموعه نازله وهوه بيصرخ لحد لما وقفت عربيه علي السيوفي والد سعد ونزل منها وهوه بيجري واتمسمر في مكانه من المنظر البنات قاعدين علي الارض بيعيطو ونور بتترجي سعد انه يسيب الشاب وسعد بيضحك بجنونعلي السيوفي ب غضب : سعد انتا اتجننت ايه الي عملته ده انتا يا غبي سيبه حالاسعد : اذي اختي لازم ياخد جذائه لازم يموت يموت يموت يموتفضل سعد يكرر في جملته وهوه بيضرب في الشاب ب البوكسات وموقفش غير اما اغمي عليه من الجرح الي في دماغه الي فضل 30 دقيقه ينزف ولما صحي مكنش فاكر اي حاجهنهايه الفلاااش باكنور ب رعب : لا اي حاجه الي ان سعد يرجع للحاله دي تاني ده مكنش اخويا ده كان شيطان معرفوشعلي السيوفي بغضب : بت يعني هوه عمل فيهم كدا من فراغ مثلا انتي ناسيه ان لولاا سعد كانو عملو فيكي انتي وصحابك ايهنور : يا بابا مش قصدي كدا بس الموضوع ةن سعد دلوقتي مبقتش فهماه كئنه مخبي حاجهغاده العدوي : من الناحيه دي عندك حق انا فعلا حاسه سعد مخبي حاجه كبيره وناوي علي مصيبهنور: فكرتوني ده شهد مقطعه نفسها من العياط علي سعد من لما قولتلها ان قلبه وقف عايزه ابقا اكلمها اطمنهاعلي السيوفي ب استغراب : وهيه خايفه علي سعد كدا ازاي ده مريم كانت بتخاف تسلم علي سعد بعد الموقف ده لحد كام شهنور : معرفش يا بابا بس هيه اتغيرت مع سعد خالص بعد الموقف ده وبقت ملزقه كدا وتسئلني بيحب اي ويكره ايهعلي السيوفي : اهاااااا قولتيلي كدا تنا فهمتغاده العدوي بغضب : ده الي هاممكم دلوقتي شهد ايه وزفت ايه سعد لو عرف موضوع مصلحي مش بعيد يقتله فيها ويضيع نفسهعلي السيوفي : معاكي حق الصراحه وكمان السبب الي عصبه فجئه واول لما جبنا سيره مصلحي الزفت ده عايز اعرفهنور. : بابا تقريبا ممكن ةكون عارفه ايه السبب بتاع صدمت ستد بس مصلحي بقا معرفشعلي السيوفي ب استغراب : ومقولتيش ليه من بدري با غبيه انتي قولي انتقي .نور : يا بابا بقواك تقريبا مش متئكده يعنيغاده العدوي : متقولي يا بنتي وتخلصينانور : سعد كان بيسئلني كذا مره عن حاجات بتحبها البنات وازاي يفتح كلام معاهم وكدا ولما سئلته اكتر عرلت انه بيحب بت معاه في الدرس اسمها ساره وكان بيقول فيها شعر ممكن يكون حاول يعترفلها وصدتهغاده العدوي : بس فيه حاجه غلط لو كلامك صح المفروض قبلها ب يوم يكون اتصدم مش اول لما صحي من النوم يبدا يكسر في الاوضهنور : مش عارفه بقاخلصو قعدتهم بعد ما هديو وكل واحد فيهم دخل ينام عشان كان جه اليل و اليوم عدا علي كداالمشهد الرئيسيسعد اول لما دخل غرفته قعد علي السرير وهوه متعصب وبيفتكر كلام ادهم ليه وهوه علي الكرسي وبيتعذبفلاااش بااكادهم بهستيريه : دخلو الهديه يا رجالهبيدخل الرجاله وهما بيجرو قمر وهيه واضح عليها انها متخدر ومش في وعيها وسعد اول ما يشوفها بيتصدم و الدموع بتبدا تنزل من عينيه شلال وببداء يصرخ بئنه المفروض تكون بره مصر هربانه وان من المستحيل ادهم يكون عرف يمسكها وهوه مش مستوعب وجود ادنم ونسي كل حاجه اصلاادهم بجنون : مع اني مكنتش هقولك بس هقولك كنوع من كسر العين قبل الموت ههههههههههه فاكر مصلحي ايوه هوه مصلحي صاحب صحبه مصلحي ابو الصحاب الي هربتها ليه ك امانه تعرف هوه اول حاجه عملها ايه اتصل بيا يسلمها ليا ب 12 مليون جنيه طيب اوي مصلحي ده لو اعرف ان. رد فعلك هتبقا عظيمه كده كنت اتدهملو دولار دولار ههههههههنهايه الفلااااش باااكسعد : مصلحي الكلب و**** وجتلي برجليك يا كلب الصحاب نفسه : اهدا اخد الحق حرفه سعد : بلا حرفه بلا خرا ده واحد كان السبب في ان قمر تموت جمبي مذلوله ب الشكل ده نفسه : يعني انتا عايز ايه دلوقتي سعد : سهله هقتله اول لما اشوفه وادفنه في الصحرا ياما عملتها ايام التدريب علي الاغتيالنفسه : انا وانتا عارفين كويس ان دي مش موته ترضي الغولسعد ب ابتسامه : كنت نسيت الاسم ده نفسه : لازم متنساش جذئهم مش الموت بسهوله الموت ده رحمه مش هيخدوها ب السهوله دي سعد : معاك حق الموت حاجه قليله اوي من الي المفروض اعمله فيهم وزي ما اطعنت في ضهري هدوق كل واحد فيهم من نفس الكاس نفسه : اظن انك لازم تنام دلوقتي عشان لو منمناش هنلاقي ابوك و امك فوق دماغنا بيسئلونا عن الي حصل من شويه بسبب اسم الخرا مصلحي سعد : الا صحيح انتا ميننفسه : انا الكاتب يلا بيخلص اليوم علي كدا وكل واحد بيدخل ينام وهوه شايل في دماغه 100 حاجه وكل العيله خايفه سعد يعرف عن موضوع مصلحي و اخته وانه كان بيحاول معاها وهيه بتصده وهما متئكدين ان سعد هيقتله لو عرف وخلص اليوم وصحيت العيله كلها معدا سعد الي فضل نايمنور : باب انا هدخل اصحي سعد علي السيوفي : لا سيبيه نايم هوه جاي امبارح تعبان من التحاليل و القرف بتاع المستشفيات غاده العدوي : انا هحضر الفطار وبعدها نصحيه فجئه جرس الباب بيرن وبتروح نور عشان تفتح وبتلاقي شهد معيطه و لابسه عبايا سوده وهيه بتعيط وبتدخل تترمي في حضن نور وهيه بتعيط وتعدد علي سعد من الكلام التقليدي مات شباب وكذا وابو وام سعد ماسكين نفسهم ب العافيه ومش عارفين يصارحوها ازاي نور : يبنتي اهدي في ايه تعالي عشان عايزه اقولك حاجهشهد ب استغراب : انتي اخوكي مات انتي مستوعبه ماااات انتؤ بتضحكي وهاديه وبارده كده ازاينور : يا ماما هتلها معلش كوبايه مايا بدل ما تموت مننا غاده العدوي بتقوم تجيب كوبايه مايه وتديها ل شهد وتقعد جمبها وهيه بتطبطب عليه وشهد بتشرب المايه ومستغربهنور : بصي بقا مبدئيا كدا سعد عوبيتفتح باب اوضه سعد وبيخرج وهوه بيتاوب وحاطط ايده علي وشه وقالع التيشرت قدام شهد الي ب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااااس كدا جزاء اطول من حياتي وتعب اهلي عشان اخلصه اتمني يعجبكم وشكرا لكل واحد عجبته القصه وكتب تعليق محفز
الجزاء الخامس ( حتي تحترق السماء )
بيخرج سعد من غرفته وهوه حاطط ايده علي وشه وبيتاوب ومش فايق نهائيا قدام شهد وهيه بتشرب من كوبايه المايه وسعد لسه هيفتح عينه لقي مايه نازله علي وشه شهد تفت المايه من الخضه وهيه خايفه وبتصرخشهد : ع ع عفريييت عفريت بعضلاتسعد وهوه متعصب : عفريت مين ومين الهبله دي يا نورنور وهيه ميته ضحك : ههههه دي شهد يا سعد ههههههههههههههسعد بيرفع حاجبه وهوه بيبص ل شهد الي لسه مرعوبه وشهد اصلا بدات تلم حاجتها وعايزه تطلع تجري ومفكره سعد عفريت طلعلهاشهد : نو نور ان انا هقوم امشي وانتي شوفي شيخ بسرعه سلام يا عمو سلام يا طنطغاده العدوي وعلي السيوفي ونور بنتهم فصلو ضحك ونور اترمت علي الارض وهيه ماسكه بطنها وسعد واقف مش فايق ولا فاهم اي حاجه وناسي اصلا مين شهد دي وشهد ل لحظه بدات تستوعب وبدات تعيط منغير سبب و الضحك زاد من العبط و الهبل الي بيحصلسعد : نور انا داخل اخد دش وانتي شوفي العبط ده عشان مش فايقنور : ههههه ماشي روح انتا البت هتموت ههههههههههراح سعد اوضته طلع قميص اسود و بنطلون ابيض ودخل اخد دشمشهد جانبيشهد ب رعب :. مين ده يا نور ده سعد ولا عفريتغاده العدوي : ههههههه لا هوه سعد يا روح امكنور : بس شوفتي يا ماما وهيه بتصرخ وغرقت سعد وهيه بتقول عفريت ب عضلات ههههههههههههههههههعلي السيوفي : جيل طري هههههههشهد : يعني ده سعد طب ازاي مش المفروض انه منور ب غضب : لا محصلش سعد رجع ب معجزه ولما فاق اكتشفنا ان جسمه حصله التغير دهشهد : يعني الناس تتعب عشان تروح الجيم واخوكي يعمل فورمه وهوه نايم يا بخته هههههنور : لا بس سعد اتغير يا نور سعد بقا عصبي وهادي في نفس الوقت وشخصيته اتغيرت بطريقه غريبه وكمان نسي اسبوع قبل الحادثهشهد : ايه بتقولي ايه نسي اي يا روح امك ليلت امه سودهغاده العدوي : بتقولي حاجهشهد : لمؤخذه يا طنط لما يخرج سعد عايزه اكلمه في حاجهنور ب همس : ماالك يا بت فيه ايهشهد ب همس : هبقا اقولك بعدينالمشهد الرئيسيسعد تحت الدش ومش حاسس ب الوقت وهوه بيكلم نفسه وحاسس ب نار مش راضيه تطفي جواه من امبارح النار الي حرقته في حياته الي فاتت لسه موجوده واكيد هتحرقه لو سابها في حياته دي وفكر في اهله وفكر في قمر و كل الي خانوه و الي باعوه وغدرو بيه و الدم بينزل من عينيهسعد : ليه مقتلهمش كلهم واعيش في سلام زي اي حد عادينفسه : انت متخلقتش عشان تكون عاديسعد : انا ايه ذنبي في كل ده ليه انا الي المفروض يحصلي كل ده ليه دايما لازم اكون الي بيتغدر بيه ليه مش عايش زي باقي الناسنفسه : عشان الحياه كده زي ما بتفرض عليك العذاب بتديك مقابل ليه الي بيتعب في الدنيا بيلاقي مقابلسعد : وكان ايه المقابل في حياتي الي فاتت اتغدر بيا وشوفت عذاب ما شفهوش بشر وتقولي مقابلنفسه : الدنيا اتخلقت ب القانون ده حتي الاهل بيطلبو منك مقابل تربيتهم واكلك وشربك كل السنين دي كل حاجه في الدنيا ليها تمنسعد : طيب حصلي كده ليه ؟نفسه : عشان اديت منغير ما تستني فاكر الكل ممكن يعيش زيك يعيش عشان الحب العاطفه الخير هههههه غبيسعد غضب : مش غبي هما الي غدارين بينكرو خيري عشان مصالحهم هما الي غلط وانا الي صحنفسه ب استهزاء : الصح و الغلط مجرد فكره الي خلي الخير هوه الصح عشان هوه القوي بيجبر الكل يتبعه والي بيجبر الشر يكون غلط انه ضعيفسعد : مش فاهم انتا تقصد اينفسه : مش قولتلك غبي قصدي ان القوه و السلطه هيه الي دايما صح اقتل مليون وقول عليهم شياطين و الناس هتصدقق عشان انتا القويسعد : بس كده اكون اوسخ من الشيطاننفسه : انتا غبي المعني انك تاخد الي انتا عايزه ب القوه او بئي وسيله وتبقا الرعب الي بيخافه الكل خليك انت النار الي هتحرق كل الي يقرب منهاوميقربش حد الي الي كان زيك عايز تكون طيب ماشي بس خليك نار تحرق الكل وتخليهم جزاء منك وهدفهم بس يبقو منك فهمتسعد سرح في الايدلوجيه الغريبه الي فكر فيها وفعلا اقتنع ب الكلام بطريقتا ما وفضل سرحان لحد لما سمع صوت تخببط علي باب الحمامنور : سعد لو ناوي تبات عندك قولي اجبلك السرير هناسعد : خلاص يا زنانه خارج هلبس واخرجنور : اخلص عشان شهد عايزاكسعد : عندها شويه مايه كمان ولا ايه .نور بتضحك : ههههه لا بس عايزه تكلمك بتقول موضوع مهمسعد : ماشي خارجخرج سعد من تحت الدش بعد ساعتين وهوه سرحان ولبس القميص الاسود و البنطلون الاسود ولاحظ ان شعره معمول كيرلي وهوه اصلا بيكره الشكل ( الكاتب : مقصدش حاجه دي شخصيه البطل مش اكثر ) رجع سعد شعره ل وراه وفرده واختلف شكله جدا عن الاول واخرج من الحمامنور بهزار : لو سمحت يا اخ اخويا كان في الحمام متعرفش راح فينسعد : يلا يا بت من هنا عشان بنرش مايهنور : طيب يعم متزقشخرج سعد ونور واول لما اهله شافوه تنحو من منظره الي اتغير وبقي كئنه شخص تاني حتي ستايل البس اتغير وشهد عضت علي شفايفها اراديا وسعد لاحظ وابتسم برضو منغير ما يبين بس ركز مع شهد شويه وهيه لاحظت وعدلت نفسها وهيه بتبصله بكل محنشهد : سعد ممكن نتكلم شويه علي انفرادسعد : اوكنور : اوعي تعمل حاجه في البت هههههبصلها سعد ومهتمش وخد نور ودخلو اوضته وقعد سعد علي السرير وقدامه علي كرسي قعدت شهدشهد : سعد انتا بجد نسيت الي حصل قبل اسبوع من الحادثهسعد : لو تعرفي حاجه قوليليشهد : مش عارفه احكيلك ازاي بس قبل اسبوع لما كنا فيسعد : هششش ثانيه واحدهقام سعد وراح ناحيه باب الاوضه وفتحه مره واحده ولقي نور بتقع علي وشها وشهد باصلها بغضب وسعد عمال يضحكسعد : مش ناويه تبطلي تلميع اوكر يا نور هههههههشهد ب غضب : بتعملي ايه يا نور قلت عايزه اقوله سر ينفع كدانور : يا شهد يا حببتي انا خوفت يتحرش بيكي ( وهيه بتقوم من علي الارض ) علي العموم سلامو عليكم انا بقا ( وطلعت تجري بره الاوضه )سعد قفل الباب ورجع قعد قدام شهدسعد : هاه كنتي بتقولي ايه الي حصل قبل اسبوع كمليشهد بتوتر : متئكد بس ان نور مش بتسمعناسعد : انجزي يا شهد انا مش فاضيلك هتقولي ولا اقومشهد بتوتر : خلاص خلاص هقول بس لازم توعدني انك تهدي وتسمعني وتفكر ومتعملش اي حاجه توديك في داهيهسعد بدا يركز معاها وبدا يسمعشهد : قبل اسبوع من الحادثه كنا انا وانتا نزلنا نتقابل في كافيهفلاااش باااكسعد : هاه يا شهد قولتيلي عيزاك في موضوع مهم قوليشهد بدمع : هئ سعد ساهدني ( واتفتحت في العياط وسعد كل ده مستغرب )سعد : طيب فهميني ايه الحوار عشان اعرف اساعدكشهد : ح حاضر بس متتعصبش علياسعد : متنجزي بدل ما اسيبك و امشيشهد : حاضر قبل اسبوع موبايلي كان جاب شاشه و مصلحي صاحبك قاللي انه يعرف واحد بيعرف يصلحهم و رخيص وخلاني اوديله الفونسعد بغضب : وانتي تعرفي مصلحي منين اصلا عشان يقولك وتقوليلهشهد بقت تعيط جامد لدىجه ان الناس انتبهت وبداو يبصوا ل ستد باصه مش كويسهسعد : شهد قومي معاياشهد : علي فينسعد : واضح الحوار كبير هنتكلم في مكان هاديقام سعد وشهد وسعد دفع الحساب وقامو يتمشو لحد ما تهدي شهد الي كانت منهاره وعماله تعيط لحد لما هديت وخدها سعد وطلعو علي كافيهسعد : هاه بقا هديتي كملي ومش عايز عياط تانيشهد : حاضر بص مصلحي اصلا كان بيحاول يكلمني كتير ويتعرف عليا لحد لما بدا بينا كلام صحوبيه وكدا و من يومين حصل موضوع الفون وكلمته وهوه قالي انه عنده حد خبره وسعره رخيص وفعلا انا وهوه رحنا ودينا الفون ل محل الصيانه بتاع صاحبه ده عشان يغير الشاشهسعد : طيب كل ده كلام عادي ليه بقا كل العبط الي انتي فيه دهشهد وهيه بتدمع : امبارح بليل روحت عشان اخد الفون لقيت الراجل بتاع الصيانهفاتح الفون وواخد ليا صور بلبس البيت وكذا ولبس مصايف و الكلام دا وبيقولي لو مدفعتلوش 10 الاف جنيه او ن ن نمت معاه ( وهيه بتعيط اكتر ) هيفضحني وينشر الصورسعد ب غضب : طيب ومصلحي الخرا مش المفروض ان الزفت التاني ده صاحبه ويعرف يحل الموضوعشهد : كلمت مصلحي وقالي وسكتتسعد : متخلصي قال ايشهد بتوتر شديد : قالي انه ممكن يحللي الموضوع لو عرفته نور اختك ولما رفضت بدا يشتمني ويقولي انه هيخلي صاحبه ينشر الصورسعد قام من علي التربيزه وعنيه بتطق شرار وكل الي في الكافيه لاحظ وبداو يبصو وشهد بدات تعيط تانيسعد : قومي معاياشهد : علي فينسعد ب صوت عالي : قولتلك قوميشهد اتخضت وقامت مع سعد وهيه وشها في الارض وسعد خدها وخلاها تعرفه مكان محل الصيانه بتاع صاحب مصلحي ووقف قدام المحلشهد : سعد هتعمل ايه ب العقل انا ممكن اتفضح فيهاسعد : متقلقيش انتي زي نور عندي خليكي واقف بعيد انتي دلوقتيشهد بزعل : زي نور طيبسعد دخل محل الصيانه وشاف شاب قاعد علي كرسي وعمالي يصلح في تليفون قدامه ومش مركز مع الي حواليه ومركز مع الفون سعد فضل يقرب لحد ما حس بيه الشاب ورفع راسه يشوف مين وةول لما شاف سعد اتخض وبلع ريقه ورجع بعدها حاول يبان هادي وسعد ملاحظ كل دهسعد : انتا جالك فون من بت اسمها شهد من يومين صحالشاب : هيه تبعك ايوا جاتلي وزي ما قولتلها يا تجيب الفلوس يا تنفز شرطيسعد طلع من جيبه علبه سجاير و ولاعه وطلع سجاره وولعها وبص للشاب الي بان علي التوتر اكتر وسعد خد نفس من السجاره ونفخ في وش الشاب و الشاب بيكح جامد وعينه احمرت وبص ل سعد وسعد بدات عينه يبان فيها الغضب و العصبيه وبدا يكلم وهوه مركز في عيون الشابسعد : انتا تعرفني مش كداالشاب وهوه بيكح : كح كح انتا مين اصلا عشان اعرفكسعد : اول كدبه وانا مبحبش الكدبالشاب بتوتر : انتا عايز ايه منيسعد : كل خير هنتكلم شويه قولتلي الي انا عايزه هسيبك و امشي اما بقي لو ( وابتسم سعد بجنون ) مبتحبش الكلام يبقي مش همشيالشاب بخوف : مش هتقدر تعملي حاجه انتا في مكانيسعد بسخريه : فعلا طيب تامام شوف كداوراح سعد عند الباب الحديد وراح منزله وشهد بتبصله من بعيد وهيه مش فاهمه بس لحظت نفس النظره من اليوم اياه من تاني واترعبت اكتر بس مش في ايديها غير انها تستني زي ما سعد يخلص نزل سعد الباب الحديد الي برا ورجع ل الشاب وهوه مبتسمالشاب ب رعب : انتا هتعمل ايهسعد ب هدواء : لسه قايلك اننا هنتكلم .سعد قعد قدامه علي الكرسي وحط رجل علي رجل وابتسم بجنونسعد : دلوقتي محدش يقدر يزعجنا اتكلمالشاب : اتكلم اقول ايهسعد : دي بدايه مش حلوه لازم تساعدني عشان اساعدك وانتا عارف اني اقدر اموتك دلوقتي نصيحه تعلالي دوغري واوكلمالشاب : قول الي عاؤز تعرفهسعد ابتسم : كده حلو انتا تعرفني منينالشاب : معرفكش دي اول مره اشوفك ولو اعرفك كان زماني عارف اسمك ولحد دلوقتي معرفش اسمك ف اكيد معرفكشسعد كشر : يعني انتا شايفني بلعب معاك عشان تتغابي قدامي ب الشكل ده يبن المومس ؟الشاب اتعصب وقام وهوه بيزعقالشاب : انتي مين يبن المتنسعد قام وقف قبل ما يكمل جملته وراح ماسك دماغه وخبطها في المكتب الي قدامه ورفع ايده الشمال وكسر معصم ايده وهوه بيبصله زي الاسد الي بيبيص ل غزال ومستني فرصه عشان ينهش لحمه الشاب كان بيصرخ ووجعه كان زايد من الرعب الغير مبرر من سعد وشعوره ب العجز قدامهالشاب : خلاص يا سعد خلاص هقول اعهههههه دراعي خلااصسعد ب استهزاء : نزل عليك الوحي وعرفت اسمي ولا ايه يعم الشيخالشاب ب خوف : هقول بس اوعدني تسبني ومتعملش فيا حاجهسعد : اسيبك دي اقدر اوعدك بيها بس لو اتكلمت لو كدبت تقدر تعتبر نفسك ميتالشاب : هتكلم هتكلم مصلحي الزفت هوه الي جالي من ثلاث ايام وقالي انه هيجي هوه و بنت واني افتح تليفونها وان وراها مصلحه حلوهسعد : برضو مقلتليش عرفتني ازايالشاب : مصلحي وهوه بيشرحلي هنعمل ايه قالي اننا هناخد الصور ابي علي تليفون البت و ننيكها ونصورها ونخليها تجيب صحبتها نورسعد اول لما سمع اسم نور جسمه اتنفض و العروق برزت في وشه وحس الدم بيغلي في عروقه وهوه مش عارف يسيطر علي نفسه وبص للشاب وكان عايز يقتله في الوقت اترف الباب ودخلت شهد وقفلت الباب الحديد وراها وشافت الشاب ودراعه مكسوره ومتبهدل وسعد قاعد الشر في عينيهسعد ب غضب : مش قولتلك تفضلي بره لحد لما اخلصشهد ب خوف : سعد انا كنت خايفه تعمل فيه حاجه ب الهداوه و النبي مش عايزين الي حصل زمان يتكرر تانيسعد ب استغرار : هاه هوه ايه الي حصل زمان اصلاشهد سعتها افتكرت ان سعد كان ناسي الي حصل واتوترت جداالشاب : سعد انتا وعدتني تسبنيسعد بجنون : لو مسكتش ممكن اسيبك للي خلقكشهد : سعد الناس ممكن تتلم بسبب صوته خلص اىموضوع بسرعه.سعد : كمل يا كسهاالشاب ب خوف : حاضر حاضر مصلحي قالي نهددها ب الصور انها تجيب نور ونغتصبها ونصورها هيه ونور و وسعد : و ايه يبن البوهالشاب برعب : و نهددك بعدها ونكسر عينكسعد فتح عينه وهوه حاسس بجسمه بيسخن وعيونه بتنزل دموع وهوه بيفتكر صاحب عمر ابو الصحاب الي كان في ضهره وبيدخله بيته ومديله الامان وكان الضهر في الضهر و الفلوس واحده بيفتكر كل لحظه مصلحي قالو يا صحبي يا اخويا بيتحول وش سعد لل هدواء وبعدها الضحك و السيكوباتيه وسط الدموع ووعيه بدا يغيب وشهد بدات تلاحظ الي بيحصل وانه نفس الي حصل قبل كدهشهد : سعد فوق فوق يا سعدسعد : فايق فايق عشان اخد روح خول خول و شرموطه شرموطه فيهمالشاب : سعد انتا وعدتني انك هتسبني ومش هتعملي حاجهسعد : مع اني مبوعدش خولات بس ماشي يكسمك قولي بقا فين الصور و مع مين وفي كام نسخهالشاب اتنهد وهدي : النسخ كلها معايا علي الكمبيوتر مصلحي شافهم بس مخدهمش ك ضمان ل حقيسعد : تمام افتح الكمبيوتر و امسحهم وافتكر ان روحك بين ايديا يوم ما تفكر تقل بعقلكسعد مد ايده في جيبه وطلع مطوه وفركها وغرسها في ايد الشاب اليمين وهوه ماسك راسه وبيبص في عينه وهوه بيقوله ( هتكون في قلبك )شهد كانت بتعض في شفايفها وهاجت من سعد وتصرفاته وعدلت نفسها قبل ما يشوفها و الشاب مسح الصور قدام سعد وسعد خد شند ومشيوسعد : كده الموضوع بتاعك خلص متبقي موضوعيشهد : انت هتقتله بجدسعد ابتسم وهوه ماشي : اقتله ؟ ههههههه دي كلمه قليله اوي علي الي هعمله فيه الصبر بس وهخلي الموت امنيه يحلم بيهانهااايه الفلاش باكسعد فتح عينه و الغضب مليها و الشر بيطلع من عينه وكان حاسس الدنيا بلي فيها مش هتكفيه وحس قد ايه كان غبي عشان يصاحب واحد زي مصلحي وقد ايه مصلحي كان مسبق ب الغدر وكان بيغدر بيه من زمن وبدا يجمع خيوط وسراح ونسي وجود شهد اساسا لحد لما فاق علي صوتهاشهد : سعد سعد انتا معاياسعد بهدواء : شهد سيبيني دلوقتي عايز اقعد مع نفسي شويهشهد : سعد انا قولتلك الكلام ده عشان تساعدني الزفت صاحب مصلحي رجع يهددني تاني وبيقولي ان معاه نسخ كمانسعد ابتسم : حلو اويشهد : انتا بتقول ايه هوه ايه الي حلوسعد بجنون : فاكره يا شهد قلتلو ايه لما كنت انا وانتي هناكشهد ب استغراب : قلتلو تقريب قلتلو روحك بين ايديا او حاجه زي كدا ( استوعبت سعد بيفكر في ايه ) لا يا سعد اكيد في حل تانيسعد : اخرجي دلوقتي يا شهد وابتعيلي لوكيشن المحل بتاعه ده وكمان ايملاته ورقمه علي الفون بتاعي تمام ؟شهد بعدم فهم : تمامخرجت شهد وقعد سعد يفكر ويجمع كذا خيط ومع كل ثانيه بتمر سعد بيتعصب اكتر وهوه بيفكر مع نفسهسعد : نور ماتت منتحر في حياتي الاولي تفتكر ده السببنفسه : بس انتا في حياتك الاولي مكنتش اصلا تعرف عن الكلام دهسعد : مهو ده الي مجنني وكمان دي بتقول اني كسرت دراع الواد و طعنته ب المطوه في ايده ده اكيد مش انانفسه : ده الي هوه ازاي يعنيسعد : يا غبي انا وانا صغير مكنتش حتي بعرف اتخانق او اشتم دي بتكلم كئنها بتكلم عني دلوقتي مش فؤ طفولتي انى كنت غلبه وانا صغيرنفسه : تصدق فعلا انتا مكنتش تقدر تعمل الكلام دهسعد : بس تفتكر انتحار نور في حياتي الاولي كان ده السبب فيهنفسه : مش عارف بس كل المؤشرات بتقوى كده وبتقول ان في حياتك الاولي خطه مصلحي وصحبه التةني ده نجحو وانهم اغتصبو اختك هيه وشهد وصوروهم ولسبب معين مصلحي معرفكش ونور انتحرت وشتد اختفت بعدها ومشفنهاش تانيسعد : كده حلو اوي كده الكلب كان بيعضني من سنين وانا زي العبيط بمدله ايدي ب اكى بس هانت يا مصلحي الكلب وعرفت هردهالك ازايقطع تفكر سعد صوت الفون وهوه بيرن وشاف الرقم و الاسم وابتسم بجنون والدم بقا بيغلي في عروقه وعيونه كانت هتطلع من العصبيه كان الاسم الي علي التليفون ( ابو الصحاب ) سعد كان بيبص ل الاسم بحقد وغل وبيفتكره هوه وادهم وكل الي باعوه ومسك التليفون وفتح وهوه مبتسممصلحي : الي ناسيناسعد بخبث : متقولش كده دنا فاكرك كويس اويمصلحي : طب ايه خرجت من المستشفي ولا لسهسعد : اه خرجت واحسن من الاول يبو الصحابمصلحي ب استغراب : سعد انتا بجد كويسسعد : كويس ايوه بس اشمعنيمصلحي : اول مره تقولي ابو الصحاب في الفون يعنؤ ف استغربتسعد : انتا بضان يلا اخلص عايز ايهمصلحي : متيجي عندي البيت اغلبك جيمين بيس زي زمان احتفالا برجوعكسعد : اشطه خمسه وهكون عندك سلامقفل سعد مع مصلحي وخرج من الاوضه وعينه الشر ماليها وراح يلبس الكوتشينور بستغراب : سعد انتا رايح فينسعد بجنون : رايح الاعب مصلحينور برعب : سعد انتا هتعمله حاجه اوعي تعمله حاجه تضيع بيها نفسكسعد : قولتلك هلاعبه بس ههههههههنزل سعد ووصل لتحت بيت مصلحي وطلع السلم وهوه طالع لقي اخت مصلحي حبيبه طالعه وهوه جمبها( وصف حبيبه / 20 سنه 160 سنتي بلوندايه مع بزاز كبار نيك ومدلدلين ولبسها كله ضيق واغلب الوقت مبتلبسش برا وطيازها منفوخين والي يشوفها يقول مطلقه بس معروفه انها شمال وكانت عايز تجيب سعد سكه وتنام معاه بس كان بيصدها )حبيبه : ايه ده سعد انتا فوقت من الغيبوبه امتي ومالك طولت كده ايه الي حصلسعد وهوه بيبص علي بززها وبياكل جسمها ب عينيه عن قصدسعد : اصلهم قالو انه بيكب بسرعهحبيبه بشرمطه : هوه ايه دهسعد بخبث : جسمي ههههههههههههحبيبه فهمت ان سعد فيه حاجه متغيره وهيه اصلا كانت هتموت و تنام معاه ودي ب النسبالها فرصه مش هتكرر ولاحظت ان سعد هايج عليهاحبيبه : انتى طالع ل مصلحيسعد : ايوهحبيبه بخبث : يبختهخلص الكلام وطلع سعد مع حبيبه وخبط الباب وفتحله مصلحي( وصف مصلحي 18 سنه 170 سنتي جسمه عادي وشكله اقل من العادي وشعره خفيف واسود زنجي وجسمه رفييع جدا )مصلحي : مين ده يحبيبهحبيبه وهيه بتضحك : هههههههه ده سعد يا مصلحيسعد : ههههههه مالك يا صوحامصلحي دخل سعد ووراه دخلت حبيبه وعينها مش بتتشال من علي سعد وعكل شويه تعض شفايفها وهيه رتبص علي جسمه وعضلاتهدخل مصلحي و سعد الاوضه عشان يلعبو بليستيشنمصلحي : بس ايه يعم العضلات و الشغل ده الي يشوفك يقول بتتمرن من وانت في بطن امكسعد : منتا عارف الخبطه الي متوقعش تقويكمصلحي بتوتر : تقصد ايهسعد : جوون شوفت بقا عشان كدا بقولك ركز ده ثالث جون اتعلموها بقامصلحي سرح في سعد وتصرفاته الي اتغيرت وسعد بيكلمه ومصلحي سرحان في سعد لحد لما اتفتح الباب ودخلت حبيبه وفي ايدها كوبايتين عصير ولابس لبس ديق ومش لابس ولا اندر ولا برا وكسها مرسوم في الشورت الضيق الي لابساه وداخله تتقصع وهيه بتبص ل سعدسعد : بنت حلال تعالي اشهدي ( بنت كلاب وهنيك امك بس الصبر انتي و الخول اخوكي )حبيبه : اشهد علي ايهسعد: اخوكي يا ستي واخده رايح جاي 9 صفر ولسه بيعاند ملوش فيها وبقوله ملوش فيه مش مصدق انتي ايه رايك ؟حبيبه بشرمطه : متعلمه مدام انتى بتعرف تلعب اوي كدهمصلحي : يعلم مين ده انا بس مش عىيز اعلم عليه من اول يوم بعد المستشفيراحت حبيبه عشان تحط العصير وحطت كوبايه اخوها وهيه بتنزل كوبايه سعد غمزتله وكان سعد شايف بززها مدلدلين قدامه وهيه بتحاول تغريه وعملت نفسها اتكعبت ووقعت كبايه العصير علي القميص الي هوه لابسه وهيه عامله مش قصدهمصلحي : مش تحسبي يا غبيه انتي اسف با صحبيحبيبيه : اقلع وخد تيشرت من مصلحي عبال ما اغسلك القميص و انشرهمصلحي استغرب من جراه اخته وشرمطتها الزايده وكان مستغرب الموقف كله علي بعضه وطريقه سعد الجديده معاه والي المفروض كان عرف موضوع الصور بتاعت شهد مصلحي كان شاكك ان سعد عرف موضوع الصور بس مش متئكد عشتن كده كان بيراقبه كويسحبيبه : اقلع القميص لحسن تاخد بردمصلحي ب غضب : طب اطلعي عشان يعرف يقلعحبيبه : يا مصلحي سعد زي اخويا ولو شافني عريانه هوه يغطيني ( وغمزت ل سعد من تحت ل تحت وهوه فهم وضحك )سعد ب خبث : ايه يا مصلحي ةنتا شايفني ازاي يسطا فاكرني هبص علي اهل بيتك ولا ايمصلحي بتوتر : لا واللهىيا صحبي الفكره عشان متتحرجش بسسعد : مفيش بينا الكلام ده يخويا ( وبدا سعد يقلع القميص ومصلحي وحبيبه متنحين وحبيبه شويه وهتنط علي سعد من كتر الهيجان )مصلحي : ايه يعم كل دا انتا كنت بتروح جيم من وراياسعد : منتا عارفني ظابط نفسي دايما خدي يا حبيبه ( واده ل حبيبه القميص الي اتبهدل ب العصير وقعد مع مصلحي ومصلحي اصلا خايف منه )حبيبه راحت تغسل القميص ومصلحي قاعد بيلعب مع سعد ورجعتلهم حبيبه تاني وهيه عرقانه ومحدش كان فاهم من ايه بس سعد كان فاهم توه وحبيبه انها كانت بتضرب سبع ونص في الحمام وريحتها فضحاها بس مصلحي مش عارف الريحه دي ف مكنش يعرفمصلحي : حبيبه بقولك روحي هاتي ل سعد تي شرت ولا حاجه يلبسه بدل ما ياخد بردحبيبه : متسيبه براحته يا مصلحي وبعدين لبسك كله صغير عليهسعد : خلاص يمصلحي كلها نصايه و القميص ينشف العب بس ومتشغلش بالكمصلحي ب استغراب : ماشيحبيبه : مصلحي متروح تجبلنا غدا عشان نغدي سعد معانا عشان مفيش اكل في البيتسعد بخبث : لا ملوش لزوم انا القميص هينشف وهمشي عشان مصلحي ميدايقشمصلحي ب انفعال : ايه الي بتقوله ده يصحبي لا و**** لتتغدي معاناحبيبه ب ابتسامه : شوفو خلاص مصلحي قالها وحلف هتتغدي معانا روح يا مصلحي هتلنا ناكل خلينا نحتفل ب سعدمصلحي ادرك انه هيسيب اخته لوحدها فب البيت مع صحبه الي اصلا قالع من فوق وهينزل وابوه و امه مسافرين البلد وكان خايف سعد يعمل حاجه مع حبيبه ف حبي يختبر سعدمصلحي ب غباء : تعاله معايا يا سعد ننزل نجيب الغداحبيبه : ههههههههه سعد هينزل معاك كده ملط من فوق انتا شارب حاجه يا مصلحيسعد : روح يا مصلحي **** يقويك علي دماغك يبني هههههههههمصلحي انحرج جدا من غبائه وراح اخد فلوس و المفاتيح ونزل منغير ما يقول ولا كلمه ونسي انه سايب اخته مع صاحبه في الشقهحبيبه بتغمز : ايه بقاسعد : تفتكري مصلحي هيجيب وراك ولا صدورحبيبه ب غضب : ده الي هامكسعد بخبث : طبعا اصلي بحب الوراك جدااحبيبه فهمت وراحت قعدتت جمب سعد وهيه وبتحك جسمها فيه ولاحظ ستد انه حرفيا خام في موضوع الجنس واخرها كان انها تكلم شباب وكداسعد : لا مش كداحبيبه بخبث : امال ازايسعد مسكها ولفها ليه وحط شفايفه علي شفايفها وخدها في بوسه رومانسيه قعدو فيها 5 دقايق وهما مش حاسين بس نفس حبيبه اتقطع سعد فكها ونزل ب ايده علث بززها ومن فوق الهدوم بدا يقفش بززها وهيه دايبه وحاسه انها طايرهحبيبه : اه اه مش حح قادره يخربيتك اوففف وانا احح الي فكراك خامسعد : وحياتك انتي الي طلعتي خامنزل سعد ب لسانه علي رقبتها وهوه بيبوس و بيفعص في بززها وبيمسك حلمتها من فوق الهدوم وبدا يقلعها اهدومها وبززها نطرت في وشه وسعد تنح من منظرهم حرفيا افشخ من اي ميلف في فيلم بورنو حجمهم ابن متناك كبير نييييييك ووقف كل الي بيعمله وبقا متنح ليهم وحبيبه لاحظتحبيبه : عجبوك اوي كدهسعد : عجبوني ؟ دي كلمه قليله يا لبوتيحبيبه : حححح قلب لبوتك انتاسعد نزل عليهم مص ولحس ورضاعه ويشفط الحلمه في بوقه ويدور لسانه عليها وحبيبه كل ده بتسيح في ايده حرفياحبيبه : يلهوي كنت فين من زمان مش قادره اححححسعد فضل يرضع فيهم لحظ لما حبيبه صرخت وجابت شهوتها وسعد حس وبدا ينزل ب لسانه علي بطنها وهوه بيقلعها البنطلون الضيق لحد لما كشف علي كسها الي كان مبطرخ زطخين بس شفايفه وردي مخليه شكله تحفه وسعد نزل عليه بلسانه وهيه بتشد راسه علي كسها اكترحبيبه : يخربيتك اححححح مش قادر نيكني نيك لبوتك اه اه اهفضل سعد يلحس كس حبيبه الي كانت منضفاه عشانه ولاحظ انها لسه بنت زمكنش عايز يفتحها وفضل يلحس لحد اما جسمه كلو ترعش ونافوره انفجرت في وش سعد من عسلها وهيه بتنهج جامد كئنها كانت بتجري وبتبصله وبتعض شفايفها بمحن وبتلعب في بززها ب ايديهاسعد : دوري انا بقا يا شرموطتيحبيبه بشرمطه : قلب الشرموطه انا لبوتك يا حبيبيقام سعد ووقف قدامها وهيه فهمته وقامت ونزلت البنطلون الي كان منفوخ وواضح فيه زب سعد نزلت حبيبه البنطلون وطار من البنطلون خبط في وشها وهيه فضلت مبرقه وبتبص لزب سعد وماسكاه وعماله تجيبه يمين وشمال ومبهوره بيه جدا ( زب سعد 20 سنتي )سعد : مصي زبر سيدك يا لبوهحبيبه بهيجان : قلب لبوتكوبدات تمص فيه وسعد بيعلمها بيقولها ازاي تمصه منغير ما تخبطه ب سننها وحبيبن بتمصو سمعووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!خلص الجزاء علي كده صراح مقدرتشه اطول الجزاء اكتر من كدا وبعد كدا هنبدا نزود المشاهد الجنسيه و الجنس واتمني يعجبكم و سلاااام
الجزاء السادس (( العهد ))
حبيبه بتمص زب سعد وسعد بيعلمها ازاي تمصه لحد لما سمعو صوت فتح الباب وبسرعه كبيره سعد وحبيبه عدلو لبسوهم وقعدو عادي لحد لما فتح مصلحي باب الغرفه وشم ريحه الي كان بيحصل بين حبيبه و سعد
مصلحي : حبيبه انتي ليه موضبتيش السفره عشان ناكل ؟
حبيبه ب ضيق : نسيت يا مصلحي وقعدنا نرغي
سعد : تعرف يا مصلحي اختك دي عسل عماله تقول نكت موتتني ضحك
مصلحي بتلقائيه : ازاي يعني دي حبيبه ابضن انسان شوفته في حياتي تقولي نكت
حبيبه بغيظ : هاه خلصت يا سي زفت يلا هات الاكل افرشه علي السفره
سعد : اللة يعينك علي دماغك يا مصلحي
مصلحي بغيظ : خدي الاكل اهو وخلصونا عايزين ناكل
قامت حبيبه حطت الاكل وسعد عينه مش مفارقه طيزها وهيه بتترج قدامه زي الجيلي وقعدو علي السفره وبداو ياكلو وسعد بياكل بس عينه بتاكل في جسم حبيبه ومصلحي مش ملاحظ اي حاجه وكل همه في الاكل وانه يملي بطنه سعد بقا يودي رجل يلعب في كس حبيبه من تحت التربيزه
حبيبه : اه اه كفايه
مصلحي : خخخخخخخخخ هوه ايه ده
حبيبه بتوتر : اصل اصللل
سعد : حبيبه يا مصلحي قالتلي ان بطنها وجعاها بس هتاكل عشان تخلينا ناكل معاها
مصلحي ب غضب : ومقولتليش ليه عشان نوديكي ل دكتور
حبيبه : لا لا مش مستاهله انا كويسه اهو بس شويه اهه مغص ( وسط الكلام حبيبه كانت حرفيا بتجيب عسلها من سعد الي بيلعب في كسها ب رجله )
سعد ب خبث : يا مصلحي مش حوار اختك تعبانه ابقي اكشف عليها واطمن عليها مش تزعقلها
مصلحي ب ندم : اسف يا حبيبه
حبيبه بصت ل سعد الي غمزلها وهوه مبتسم وهيه عجبها خبثه الي خلي اخوها ميشكش في حاجه لا وكمان يعتزرلها وخلصو اكل وقامو لمو السفره
سعد : يدوبك الحق امشي انا بقي
حبيبه بهيجان : متخليك شويه لسه مشبعناش منك
مصلحي : صح يا اخويا لسه مشبعناش منك خلاص زهقت مننا
سعد بخبث : انا برضو ازهق منك يا صحبي دا كلام برضو
حبيبه : يبقا خلاص اقعد شويه
سعد : متعوضه بس عشان اهلي ميقلقوش يلا سلام اشوفكم بعدين
حبيبه ب محن : سلام ( يا حبيبي )
مصلحي : سلام
نزل سعد وهوه بيمشي في الشارع كان منظره ملحوظ جدا بسبب جسمه المتقسم وشكله الشيك وعيونه الملونه اخضر وكان كل الي يشوفه يتنح من هيئته لدرجه ان ناس تفتكره اجنبي اساسا فضل سعد يمشي وهوه مش عارف رايح فين ولا جاي منين هوه بس ماشي لحد لما وصل لكافيه في التجمع
الويتر : تحب تطلب ايه يا فندم
سعد ببرود : ايس كوفي
مشي الويتر وكل الي في الكافيه منتبه ل سعد الي كان بروده مش طبيعي نظرته وحركاته و ستايله تجذب نظرك غصب عنك لحد لما جي الويتر ب الطلب وحطه قدام سعد وراح عشان يمشي سعد نده عليه الويتر لف مستغرب وفي دماغهه ( شكل عيل بتاع مامي وبابي وهيقرفنا معاه )
الويتر : نعم يا فندم
سعد ببرود : باسورد الواي فاي لو سمحت
الويتر ببرود : ليه ؟
سعد اتعصب : نعم ؟ هوه ايه الي ليه
الويتر : اسف يفندم ثانيه ويكون عند حضرتك
عدي كام دقيقه وجه الويتر وف ايده ورقه بار كود وهوه بيديها ل سعد سعد فتح الواي فاي علي الموبايل وحمل كام برنامج وبدا يتكتك علي الموبايل وبعدها بص علي التربيزه الي جمبه كان فيه شله بنات بيضحكو وهما بيبصوله وهوه ابتسم وراح مكمل تكته علي الموبايل وفجئه جات بنت وقالتله
البنت بغرور : حضرتك تعرفنا
سعد ببرود : هاجر 22 سنه كليه حاسبات ومعلومات بنت احمد علي الحوامدي عضو مجلس الشعب و هاكر دارك ويب
هاجر برعب : انت مين وعرفت الكلام ده ازاي
سعد : سهله لما تحاولو انتي وشويه الفشله دول تهكرو موبايلي بكل بجاحه اكيد هعرف عنكم انتو لابسين ايه حتي هههههه
البنات من بعيد كانو سامعين الكلام من تليفون سعد ومصدومين كانو فاكرين انهم هما الي مهكرين تليفونه انما في الحقيقه سعد كان هوه الي مهكر كل اجهزتهم وسايبلهم رساله في خلفيه الشاشه كاتب فيه ( لا تلعب مع الغول ) وفجئه دخلت عليهم بنت من نفس التربيزه وباين عليها الهدواء
( معلومه سريعه / انينموس موجوده في الحقيقه بس بتختلف عن القصه ب كتير وهيه منظمه هكر ضد الاتضهاد وغير قانونيه )
البنت : طب متقول احنا لابسين ايه يا هههههه غول
سعد بغرور : اوي اوي انتي لابس حلق شوفتي سهله ازاي ( سعد فعلا كان شايفها لابسه حلق وحب يستظرف )
البنت اترعبت : انتا عارف انتا بتقول ايه ولا بتتكلم وخلاص
سعد : قصدك علي حلق انينموس مش كده ؟
البنت حرفيا وشها اتقلب وبقت كاشه في نفسها واختفا الغرور و العنتظه من عليها واتبدل ب رعب شديد من الي ممكن يعمله سعد ب المعلومات دي و رعبها الاكبر ان سعد كدا مخطرق امن انينموس اكبر نظام امني في العالم وكمان من موبايل الي هوه حرفيا A7A
البنت ب قلق : عايز ايه
هاجر : انتا مين وازاي اصلا تعرف عن انينموس
سعد : اول سؤل انا مين ميخصكيش عايز ايه ده بقا المهم عايز الفين دولار كاش
هاجر و البنت برقو ل بعض وفصلو ضحك الفين دولار ب النسبالهم وكانت مجرد فكه ولا حاجه حرفيا ممبلغ ممكن يصرفوه في سهره عادي
البنت : بجد دي طلباتك
سعد : ومش باخدها ك تهديد انا حميتكم وباخد مكافئه بسيطه تمن الحمايه دي
هاجر : حميت مين انتا هكرتنا وبتبتزنا عشان فلوس وتقول حميتنا
سعد : تقدرو تفتحو لاباتكم وتشوفو في كام عمليه هاكينج حصلت عليكم في الساعه دي
البنت فعلا جابت الاب وفتحته وشخرت حرفيا من الي شافته ايبيهات من امريكا و ال اف بي اي و الموساد كانو بيحاولو يهاجمو اجهزتهم ويعرفو اماكنهم ويسرقو بيانتهم و الجماعه حرفيا كانت هتنتهي لولا تدخل سعد الي محدش فاهم ازاي اصلا قدر يعمل كل ده
هاجر : ينهار اسود انتا ازاي يبني ادم انتا
البنت : وليه اصلا يهاجمونا ده احنا حتي مش معروفين
سعد : عشان بكل بساطه انتو اضعف ناس في شبكه انينموس وهيعرفو يدخلو للشبكه من خالاكم انتو ناسيين ان انييموس من اعداء اسرئيل و امريكا
هاجر : طيب ازاي قدرت تعمل كده من الموبايل ده المفروض مستحيل اصلا
سعد : نظريا مستحيل عمليا ممكن
البنت : ازاي
سعد : بكل بساطه انتو بتستخدمو شبكه الواي فاي دي انا حولت ملكيه الشبكه من الشركه ليا انا ف اصبح كل بيانتكم بتعدي عليا انا و الشركه بتزودني ب النت وانا ازودكم ب النت اعتبروها كئني حولت الفون ل راوتر ودخلت علي اجهزتكم وبقيت بصد منها وانا مخترقها شفتو سهله ازاي ؟
البنات برقو ل سعد وفقدو النطق تقريبا من الي بيسمعوه وهاجر اصلا سرحت في سعد وفي ملامحه وبقت حاسه انها بتكلم واحد عندده 30 سنه
هاجر : نهي الي بنسمعه ده صح ولا ايه عشان انا حاسه اني هقع من طولي
نهي : هوه انتا اسمك سعد صح عندك كام سنه
سعد : 18
هاجر : لا بقي كده كتير
سعد مبتسم : معلش متعيطيش
نهي : طب ممكن رقم تليفونك عشان نعرف نتواصل معاك ونديك الفلوس
سعد : اولا الفلوس بقو معايا خلاص وهروح اسحبهم من اقرب ايتي ايم ثانيا رقمي معاكو من بدري بلاش عبط وركزو شويه انا ماشي
قام سعد ودفع الحساب ولسه هيمشي لقي ايد بتشده من كتفه وبتقعده بس سعد فضل باصص لل شخص الي كان ماسكه وكان جارد مع البنات وافتكر ان سعد بيغيظهم او بيرخم عليهم وراح عشان يتدخل بس سعد بكل شر بصله و البنات حسو الحراره بتزيد في المكان
الجارد : انسه نهي متقلقيش انا هئدب الحيوان ده
نهي : تئدب مين يا غبي انتا سيبه حا
ولسه نهي هتكلم الجارد سعد لوي دراع الجارد الي ماسكاه وكسرها ومسك راسه وخبطها في التربيزه واتفتح نافوره ددمم من منخيره و الجارد بقا بيصرخ ولا اجدعها شرموطه و المكان كله اتقلب و حتي صاحب الكافيه خرج يشوف في ايه وجري لما شاف نهي و هاجر و الجارد السايح في دمه.
صاحب الكافيه : استاذه نهي انا هكلم الشرطه للحيوان ده
نهي بتوتر : لا لا ده سواء تفاهم مفيش داعي
سعد : المبلغ زاد ل 10 تلاف دولار ك تعويض عن الهبل الي حصل ده واتمني ميحصلش تاني عشان مليش مزاج اقتلكم دلوقتي
هاجر ب رعب : استاذ سعد و**** احنا مكناش نقصد هوه الجارد الغبي الي عمل كده وهنتئكد اننا نئدبه
نهي بتوتر : استاذ سعد صدقني مكناش نقصد حاجه
مدير المكان بتوتر : واضح انه سواء تفاهم استاذ سعد لو تسمحلي نشرب كوبايتين قهوه في المكتب عندي
سعد : ملوش لزوم انا همشي دلوقتي اه نسيت لو حد فكر يراقبني منكم الموت هيبقا امنيه ليه انا حذرتكم
مشي سعد و الناس مستغربه ازاي بنت عضو مجلس شعب تحترمه ب الشكل ده اما نهي و هاجر الي كانو عايزين يبنو مع سعد علاقه كويسه حسو ان الدنيا باظت وان سعد اكبر من انهم يقدرو يصاحبوه او حتي يقدرو يزعلوه منهم وعرفو ان زعله اخره الموت
مشي سعد ورجع البيت وهوه طالع علي السلم شاف قمر وهيه خارجه وفضل سرحان في جمالها منظرها الي يخبل
قمر : سعد مالك واقف سرحان كده ليه
سعد : لا مفيش كنت طالع بس
قمر : صح بقالنا كتير مخرجناش متيجي نخرج بكرا
سعد : امم ماشي
قمر : يادي النيله انتا سرحت تاني يبني كل لما بشوفك بتسرح في ايه
سعد بتلقائيه : فيكي
قمر وشها احمر وطلعت تجري ورزعت الباب وراها وسعد ضحك وراح فتح الباب ودخل لقي نور مستنياه
نور : كنت فين يا بيه مش معارف الساعه كام
سعد : اذكان ابوكي يا مفعوصه مبيقلهاش
نور : سعد بجد كنت فين حبيبه اتصلت علي تليفون البيت قال ايه بتطمن عليك
سعد : كنت في كافيه مع واحد صحبي
نور طب وايه الشنطه دي ( شاورت نور علي الشنطه الي كان فيها ال 10 الاف دولار )
سعد : واحد صحبي مديهالي امانه المهم انتي عامله ايه في دراستك
نور : انتا عارف اصلا انا في سنه كام
سعد : هههههههه تقريبا دخلتي الثانوي
نور بغيظ : ادخل نام يا سعد بدل و**** ما اقوم ارجعك للغيبوبه تاني
سعد : خلاص يا صداع
دخل سعد الغرفه وفتح موبايله وفتح برنامج الهاكينج الي هوه مصممه بطريقه حديثه عن الزمن ده ف بلتالي متقدم جدا وفتح الميكريفون في موبايل هاجر وبدا يسمع و الشر مرسوم في وشه وهوه محادثه هاجر وبيفكر هيستغلها ازاي
عند هاجر في بيتها
هاجر : يا بابا صدقني ده اخترق اجهزتنا وحمانا من منظمات عالميه وهوه بس بلموبايل
احمد ( ابو هاجر وعضو مجلس الشعب ) : وايه كمان
هاجر : يا بابا برضو بتهزر ده قدر يخترق سهي نفسها الي معاك في المنظمه وكان عارف عن موضوع الحلق
احمد ابو هاجر رجع كام خطوه ووشه اترسم عليه الرعب وحس الدنيا بتدور بيه وقعد علي الكرسي وهوه بيفكر وبيتمتم مع نفسه ب وهوه مرعوب وان ازاي شخص قدر يخترق اقوي حمايه في العالم حمايه انينموس نفسها الي لو اتجمع معظم هكر الدارك ويب مش هيقدرو يخطرقوها
احمد برعب : انا هبعتله فرقه تقتله لازم السر يندفن معاه
هاجر : لاااا طبعى احنا بنبعت الفرق دي تقتل الناس الشمال تقوم تبعتها تقتل واحد حماني انا و اصحابي من الموت
احمد بتوتر : يعني عايزاني اعمل ايه اسيبه يفضح سرنا ( وخبط ب ايده علي التربيزه )
هاجر : يا بابا افهم ممكن نخليه يساعدنا او في اكتر من حل بس نقتله دي كتير اوي هوه معملش حاجه عشان يموت
احمد : الموضوع منتهي هبعتله الصبح الفرقه 9 من الجيش الخامس تخلص عليه هوه و اهله عشان ندفن السر
فجئه وهما بيتكلمو اتفتح الاسبيكر في كل القصر واتفتح الصوت من كل جهاز الكتروني في القصر بصوت رنه تليفون احمد ابو هاجر الي جري يشوف فيه ايه وراح ناحيه تليفونه لقي مكالمه من رقم متسجل البعبع بس احمد مش مسجل حد ب الاسم ده استغرب وفتح وكل الاجهزاه بقت تنقل المكالمه
احمد برعب : انتا مين وازاي قدرت تعمل كدا
سعد : انا مين اممم انتا اقل من انك تعرف عايز ايه ده المهم
احمد : انتا فاكر الي انتا عملته ده هيعدي ب الساهل انتا بتحل ( وفجئه دخلت طلقه سنايبر من الشباك وعدت من جمب ودن احمد وهاجر بتصرخ )
سعد : اظن دلوقتي نقدر نتكلم بهدواء
احمد : انتا عايز ايه
سعد : السؤل نفسه غلط انتا الي عايز ايه
احمد ب رعب : مش فاهم
سعد : الصبح بعت رساله ل بنتك وصحبتها يبعدو عن سكتي ولو تفتكر قولتلها متلعبش مع الغول وانتا اتجرئت ولعب معايا
احمد : هوه انتا
سعد : بلظبط كدا انا قادر دلوقتي اقتلك واحرق المكان ب القصر ب الي فيه تفتكر حياتك تمنها غالي عندي او هههه حياه بنتك
احمد اترعب وسكت وهاجر بتبصله وهيه في الاض وبتعيط واحمد مش عارف يتصرف و الخوف متملك منه وبيفكر ازاي يطلع من الموقف ده وعمال يبص للمكان الي جت منه الطلقه وبيحاول يلاقي الي ضربها بعينيه واذا بطلقه تانيه بتضرب عليه وبرضو جمب ودنه
احمد : اععععع لا خلاص هعملك اي حاجه سيبني في حالي
سعد بغضب : بعد كدا لما اكلمك تكلمني انا مش شغال عند جناب امك اعرف مقامك يا احمد
احمد برعب : حا حاضر بس ارجرك سيب بنتي
سعد : نرجع ل موضوعنا عايز ايه مني يا هههههه حضره ال عضو
احمد : مش عايز حاجه صدقني مش عايز حاجه ولو علي الكلمتين الي قلتهم انا مسعد ادفع اي تمن بس ترحمنا
سعد : مع انو مش مبداي بس ماشي هاجي ازورك و بلمره اتطمن علي الغلبانه الي في الارض دي ههههه سلام.
قفل سعد واختفي صوته من مكبرات الصوت في القصر واحمد وقع من طوله وهوه بينهج ومرعوب وبيبص ل بنته وخايف عليها ومش فاهم هوه هيدفع ايه تمن للي عمله واكتر حاجه كان مرعوب عليها انه قدر يوصله في قلب بيته يعني الموت حوليه في كل مكان
احمد : ه هاجر مين ده
هاجر ب رعب : م..عرفش انا شوفته في كافيه وكان شكله شيك حبينا نعمل هاك علي تليفونه كا تحدي وكدا وحصل الي قولتلك عليه
احمد : طيب ايه مواصفاته
هاجر : شاب عنده 18 سنه لبسه و شكله شيك جدا بس ممكن تقول انه اذكي حد شوفته في حياتي
احمد بصدمه : ايه قولتي ايه 18 سنه ازاي يعني ده مستحيل يكون ابن 18
هاجر : بابا هوه الدنيا مش هاديه زياده عن الزوم
احمد : قصدك اي
هاجر : فين الجاردات من دا كله وصوت الرصاص كانو المفروض يكونو هنا من بدري
احمد : لا لا كدا غلط فيه حاجه حصلت برا دول مش جارد عاديين دول ام
راح احمد وفتح باب القصر واتصدم ب المنظر الي شافه ومقدرش يكمل كلمته وفضل متنح وهاجر هديت بس لسه مرعوبه من الموقف ومش فاهمه ابوها واقف عليه عند الباب ب الشكل ده وفجئه احمد بدا يضحك ب هستيريا و هاجر مش فاهمه حاجه
احمد : هاجر انتي قولتيلي عنده كام سنه
هاجر بتردد : 18 سنه
احمد : هههههههههههههههههههههههههههه تعالي كده
هاجر جريت علي الباب وشافت منظر خلاها تقع من طولها اكتر من 100 شخص علي الارض متكومين فوق بعض كلهم طالع من بوقهم رغاوي بيضه واحمد كان فاهم وعمال يضحك بهستيريا وهاجر بتبصله ب اسغراب ومرعوبه ازاي بيضحك قدام 100 جثه من الناس الي بتحميه
هاجر بتوتر : انتا بتضحك علي ايه دول ميتين
احمد هستيريه : ههههههههه ميتين دول مغمي عليه تخيلي الي بتقولي عليه اصغر منك انتي حتي قدر يوقع كل دول منغير ولا نقطه ددمم
هاجر برعب : ازاي وهنعمل ايه
احمد : هنعمل غدا
هاجر : انتا بتقول ايه
احمد : هنعمل غدا لما يجي انتي ناسيه انه هيجلنا ابقي ساعتها اعمللنا غدا
الاثنين فهمو ان سعد مش ناوي يقتل او يوسخ ايده بس وصلهم رساله انه لو عايز يقتلهم كلهم الموضوع هينتهي بمكالمه تليفون زي دي ب الظبط وهاجر وابوها احمد قررو يكسبوه في صفهم ب اي تمن وادركو انه مش ضدهم بس معندوش مشكله يكون ضدهم !
المشهد الرئيسي
سعد قاعد علي سريره بعد ما خلص المكالمه وبتوصله رساله مكتوب فيها ( تم التنظيف ) بيبتسم وبيرفع تليفونه يتصل ب رقم مجهول بيرد عليه صوت انثوي يهيج الحجر
( الحوار ب الفرنسي هتقولي سعد اتعلمها امتا هقولك وانا مالي اقرئ وانتا ساكت )
الشخص : هل اعجبتك الخدمه ؟
سعد : جدا سئعطيك اامعلومات حالما ينتهي الطلب
الشخص : امم حسنا ولاكن تذكر لا تعبث مع الثعابين السامه او ستكون حياتك تمنا لذالك
سعد : افعلي ما تريدين
الشخص : متي تحب تنفيذ الطلب الثاني
سعد : الان ان امكن وايضا تدمير تام لكل الاثار و الاجهزه الالكتروني المرتبطه به وتدمر عمله ب الكامل
الشخص : اسم الهدف
سعد : ايهاب عاصم جابر (( صاحب مصلحي الي ماسك صور علي شهد ))
الشخص : خمس دقائق مده التنفيذ سيتم اعلامك بمجرد الانتهاء ومطلور منك تسليم المعلومات المطلوبه عن طريق الهاتف
سعد : حسنا
اتقفل الخط بين سعد و الشخص وسعد سرح في افكاره بينه وبين نفسه
نفسه : لا بس حلوه
سعد : عجبتك مش كده
نفسه : بدايه حلوه لينا وكويس انك خلصت من الزن بتاع حوار الصور بتاع شهد وخلصت منه بس مش قتله كتير
سعد : انا وانتا عارفين تاريخه ده ابتز كذا بنت ووصلهم ل الانتحار ودمر عائلات كامله وبيتاجر في المخدرات مكنش لازم يعيش
نفسه : كده كده مش فارقه حياته من مماته خلينا في المهم جماعه ثعبان السم للغتيال
سعد : الجماع دي مميزه وكانت في فتره متوافقه مع جماعتي في قتل الفساد في العالم بس حادت عن الطريق
نفسه : ازاي
سعد : حكايه مكرره اتغدر ب سيده الجماعه واتقتلت بعد تعزييب شديد ومسك مكنها شخص فاسد
نفسه : انتا كدا بتحكي حكايتك
سعد : عشان كدا بساعدها حاسسها شبهي وكمان ممكن تفدني
نفسه : بس انته قدرت تجيب رجلها انه تساعدك ازاي دي صعب جدا تقبل اي طلب اغتيال
سعد : المعلومات
نفسه : معلومات ايه ومين
سعد : معلومات عن الي قتل حبيبها
نفسه : وانت عرفت منين
سعد : حبيبها لسه عايش ولما عرف شغلها عمل حوار كبير انه مات عشان يهرب منها
نفسه : كده ميت وكده ميت ههههههههه
سعد : صح ههههههههههههههههههههههههههههههههه
قطع كلام سعد مع نفسه صوت رنه فونه من الرقم البرايفت وفتح المكالمه ولقي بنت بتتكلم عربي مكسر
البنت : اهلا معاك قائده الثعابين السامه للغتيال
سعد : اظن مش متصله عشان تعرفي نفسك صح
البنت : مش عارفه منين جايب كل الجرئه دي بس ماشي قول الي عندك وازاي عرفت ان عندي حبيب واني قائده المنظمه
سعد : انتي ليكي اسم قاتل حبيبك وبس
البنت : انا لو عايزه اجيبك تحت رجلي هجيبك اتكلم في التليفون احسن عشان تحافظ علي حياتك
سعد : انتي واثقه اوي في الهاكرز الي انتي مشغلاهم عشان يجيبو الاي بي بتاعي لدرجه سخيفه
البنت : هتتكلم ولا تموت
سعد : واضح انك اغبي من اني اكلمك علي العموم وليام لسه عايش ده الي ليكي عندي سلام
مشهد جانبي
البنت الي كانت بتكلم سعد قاعده علي مكتب وقدمها قاعد مسئول الهاكنج و التئمين السيبراني و مسؤول الاغتيال و مسؤول التنظيف و مسؤول التطوير ومسؤول الشئون الخارجيه و الاستثمار و المسؤول السياسي
البنت بغضب : ويليام ابن العاهره القيط يتجراء ان يخدعني
المسؤل الاغتيال : اهدئي
البنت : كيف تقول لي ان اهداء لقد تم خداعي وتقول لي ان اهداء
مسؤل الامن السيبراني : ويليام مجرد حشره لا يجب ان تهتمي به
البنت : ماذا تقصد
مسؤول الاغتيال : وليام من السهل قتله و التخلص منه ولكن لم نستطيع ايجاد هويه الشخص المجهول المسمي ب الغول
البنت : كيف لقد اكدت لي انكم وجدتم الاي بي ( الاي بي / مكانه في الجي بي اس )
مسؤول الهاكينج : هل تعرفين مكان الاي بي الذي وجدناه اين ؟
البنت : اين ؟
مسؤول الهاكينج : تحت البحر الاحمر
البنت : هل تمزح معي ؟
مسؤو السياسه : من رايي انه يلعب معك منذ البدايه
البنت : يلعب معي كيف ومن يجرا اصلا ان يلعب معي
المسؤل السياسي : هو في الغالب مصري الجنسيه ولا يمانع ان نكشف موقعه ولكن انه يضعنا في تحدي
البنت : تحدي ؟
المسؤول السياسي : نعم تحدي انه يريدنا ان نجد موقع وتركنا عن قصد نعلم انه في مصر وهو فقط يخفي الاي بي لكي لا نجد موقع ب التحديد ويتحدانا ان نجده بمعني اصح انه يلعب معنا وان اراد ان يختفي لن نستطيع ايجاده انه شخص فريد من نوعه حقا
البنت : مثير ل الاهتمام
مسؤول الامن السيبراني : لدي خبرسيئ
البنت بقلق : ما هو
مسؤول الامن السيبراني : لقد تم اختراق هاتفك بينما تجرين معه المكالمه وكتب علي الهاتف ( لا تلعب مع الغول )
البنت : الغول اممم حسنا لقد قررت قرار
المسؤول السياسي : ما هو هذه القرار
البنت : سئذهب الي مصر
المشهد الرئيسي
صحي سعد تاني يوم الصبح علي صوت نور وحركاتها الطفوليه وهيه بتلعب في وشه
نور بطفوليه : سعددد سعد اصحي يا سعدووووو سعدددد
سعد : خلاص يخربيت زن امك
غاده العدوي : بتقول حاجه
سعد : لا ولا حاجه يا حضره الدكتوره ههههه
علي السيوفي : جاب ورا
سعد : انا هقوم بدل ما تطلعوني مسرح
قام و سعد اخد دش ولبس وخرج قعد معاهم وهما بياكلو علي سفره الفطار وسعد لاحظ ان نور بتبصله ومركزه معاه زياده عن الزوم
نور : سعد هيه ايه الفلوس الي جبتها امبارح دي
علي السيوفي : فلوس ايه دي
سعد : انتي فتحتي الشنطه
نور : ده الي هامك جايب كام الف دولار في كيسه سوده وتقولي فتحت الشنطه
سعد ببرود : انتي فتحتي الشنطه ؟
غاده العدوي بتوتر : فلوس ايه دي يا سعد وكمان دولارات
سعد بصوت عالي : نورر انا قولت سؤل واظن اني بتكلم عربي انتي فتحتي الشنطه
نور ب رعب : ا ي..ايوه
سعد ببرود : متعمليش كدا تاني
علي السيوفي : فلوس ايه دي يا سعد وازاي تزعق ل اختك بل شكل دا
سعد بنفس البرود : امانه عندي من واحد صحبي لما اجيب امانه البيت ونور منغير ما تستئذن تروح تفتحها انت شايف ده صح ؟
علي السيوفي : هيه مكنتش تعرف انها امانه
سعد : قولتلها امبارح وعلي فكره كنت اقدر اخبيها ومخليش حد فيكم يشوفها بس انا وثقت في نور ومطلعتش قد الثقه
قام سعد من علي الاكل وابوه لسه هيتكلم شاورتله غاده العدوي يسكت سعد قام غسل ايده وجهز لبسه وخد الفلوس ونزل وصل ل تحت بيت مصلحي وطلع موبايله واتصل ب حبيبه
حبيبه : الو مين
سعد : لبوتي الي وحشاني
حبيبه : انتا مين يا حيوان يا زباله وازاي تكلمني كدا ( افتكر اني قولتلك معروف علي حبيبه انها شمال بس مقولتلكش انها شمال ركز في التفاصيل )
سعد : انا سعد يا حبيبه وكلمه كمان ومش هتعرفيني تاني ( هيه البت دي مالها قلبت العفيفه كده ليه )
حبيبه : سعد مقصدش و**** يحبيبي بس فكرتك واحد بتعاكس
سعد : انا تحت البيت لو تعرفي تنزلي نخرج سوا لو مش عايزه براحتك
حبيبه بفرحه : بجد هنخرج استناني هلبس وانزل
سعد : طيب سلام
سعد وقف يفكر في حبيبه وانها لو كانت شمال كانت اتجاوبت مع الي كان بيشتمها وفكر ان كل الي سمعه عنها كان اشاعات وعمره ما شافها ماشيه مع ولد زي باقي البنات بس رجع يفكر ليه كانت بتغريه هوه طلما هيه ممكن تكون محترمه ومكنش فاهم وفنفس الوقت مش عايز ياخدها ب زنب اخوها
حبيبه : سرحان في ايه يا حبيبي
سعد اتخض : انتي هنا من امتا
حبيبه : من بدري بس انتا الي سرحان
سعد : تعالي نقعد نتكلم في مكان هادي عشان عايز اكلمك في حاجه
سعد طلب اوبر وقاله يطلع علي التجمع وبلصدفه نزل قدام الكافيه نفسه الي كان بيتخانق فيه وحصل فيه المشكله بتاعت البنات ودخل هوه وحبيبه واول لما دخل لقي المدير جاي جري وحبيبه مش فاهمه حاجه بس ماشيه ورا سعد زي العيله الصغيرت
مدير المكان : استاذ سعد شرفت ونورت حابب اتئسف من تاني علي الموقف البايخ الي حصل قبل كده
سعد : محصلش حاجه وشكرا ل زوق حضرتك
حبيبه : هوه فيه ايه يا سعد
سعد مبتسم : مفيش تحبي تشربي ايه ؟
حبيبه ابتسمت : عصير مانجا
سعد : لو سمحت اتنين مانجا
مدير المكان : بكرر اسفي من تاني يا استاذ سعد وهروح اجيب الطلبات بنفسي بعد ازنك
مشي مدير المكان وحبيبه سرحانه ومش فاهمه حاجه وليه الراجل ده و الناس خايفه من سعد ب الشكل ده
سعد : حبيبه عاؤز اصارحك ب حاجه ممكن تزعلك مني او تخليكي تكرهيني بس لقيت ان ده الحل
حبيبه ب قلق : انا عمري ما اكرهك يا حبيبي
سعد : حبيبه انتي بجد بتحبيني ؟
حبيبه : ايوه طبعا امال سبتك تعمل معايا كده ليه
سعد : حبيبه في سؤل عايز اسئلهولك
حبيبه : ايه هوه قلقتني
سعد : انتي عارفه بيتقال عليكي ايه صح ؟
حبيبه بدمع : حتي انتا يا سعد حتي انتا بتقول كدا
حبيبه سابت ايد سعد وقامت عشان تمشي وهيه بتعيط سعد شدها من ايدها ل حضنه وهيه بتعيط لحد لمى هديت
سعد : حبيبه فهميني فيه ايه
حبيبه وهيه بتعيط : اول حاجه لازم تعرفها ان اخويا ده اوسخ انسان في الدنيا ( سعد حضنها اكتر ) انا هحكيلك بس سبني اكمل لل اخر ماشي
سعد : ماشي
حبيبه : قبل سنه تقريبا كان اخويا مصاحب عيل بايظ اسمه محمود منغير ما تعرف انتا وكان بيجيبه البيت يلعبو بلايستيشن او كان بيقولي كده انما في الحقيقه ( فضلت تعيط اكتر وسعد حضنها وباس جبينها ) انما في الحقيقه اخويا مش راجل وكان ببجيبه البيت عشان يعمل معاه علاقه ولما كشفتهم فضلت ازعق ل اخويا وهدته اني هقول ل ماما و بابا هوه و محمود اول لما سمعو كدا اتهجمو علي وصوروني ومحمود كان بيبتزني واخويا بيساعده لحد لما خلو سمعتي زي ما سمعت
سعد : حبيبه هقولك علي حاجه ممكن تخليكي تكرهيني بس ده الي كنت بفكر فيه زمان وانا دلوقتي بجد بحبك وعايزك ليا انا وبس
حبيبه فرحت : اي حاجه مش مهم المهم انك بجد ىتحبني ده المهم عندي تعرف يا سعد انا بحبك من امتي
سعد : سيبين اكمل كلامي ( حكلها سعد علي خطه اخوها عشان يكسره وازاي كان عايز ينتقم منه فيها ) بس صدقيني ده كله كان زمان دلوقتي انا بجد بحبك ومش هسيبك ابدا
وسط ما سعد بيتكلم كان جزاء جواه بيصرخ ب اسم قمر و جزاء تاني بيصرخ بئسم حبيبه سعد عايز حبيبه و الغول عايز قمر
حبيبه : تعرف يا سعد طول الوقت كنت بحسك وراك هم كبير ولحد دلوقتي شايله مش عارفه ايه هوه بس مهما كان هفضل جمبك حتي لو انتي كرهتني
سعد : تعرفي يا حبيبه انتي مش شايفه الي نصي انتي بس ليكي سعد بس غيرك ليه جزاء مني ومش عارف اعمل ايه
حبيبه بخوف : تقصد ايه
سعد : مش دلوقتي بس اوعدك بحاجه واحده بس
حبيبه : ايه هيه
سعد : اني اتجوزك وتبقي ملكي انا وبس وكل الي اذاكي هدفعه تمن ده بس عمري مهكون كلي ليكي وفي حقيقه هيجي يوم وتعرفيها
حبيبه بفرحه : بجد يا سعد انتا ممكن تتجوزني بس يعني ايه مش ليا لوحدي انتا بتحب غيري يا سعد ؟
سعد : حبيبه انتي فيه حاجات كتير متعرفيهاش ويوم الدخله بس هتعرفيها
حبيبه : سعد حاجه واحده عايزه اعرفها انتا هيجي يوم وتكرهني او تعاملني وحش وتبطل تحبني
سعد : يوم ما اموت بس هبطل احبك غير كدا زي ما انا لحد لما اموت يا حببتي
وسط كلامهم رن تليفون حبيبه ب اكتر الاسماء كرها ل سعد ( مصلحي ) حبيبه اتخضت و سعد هداها
حبيبه : انا خايفه
سعد : ردي عليه عشان نكمل كلامنا ونخلص واروحك
حبيبه : حاضر
مصلحي : انتي فين زفته
حبيبه : مع صحابي
مصلحي : نص ساعه وتكوني في البيت يا اما صوره جديده ليكي هتتصدر المواقع يا هههه اختي
حبيبه بدمع : **** ياخدك يا مصلحي ويريحني منك
مصلحي : بحب اوي الدعوه دي نص ساعه وتكوني عندي سلام
قفل مصلحي الخط و سعد قاعد وفهم ان مصلحي لسه بيبتز اخته ب صور لسه باقيه معاه وجه في باله سؤل هيجرح حبيبه اكيد بس لابد منه
سعد : حبيبه انتؤ لسه بنت ؟
حبيبه ب صدمه : انتا بتقول ايه انتا تقول كده بعد كل الي حكتهولك
سعد : افهمي انا مش فارقه معايا ايى حاجه من زمان بس عايز اعرف
حبيبه : ايوه لسه بنت مصلحي خاف ل اقول ل بابا و ماما ولحق صحبه من عليا في اخر لحظه
سعد : خلاص اقفلي الموضوع ده ويلا عشان اروحك
حبيبه : ماشي
حاسب سعد علي المشاريب و مشيو من الكافيه ركبو اوبر و سعد نزل حبيبه وخد منها بوسه جامده وبعد ما فكها وعدها تن موضوع الصور هيخلص قريب وخد اوبر و اتحرك علي قصر احمد البو هاجر ونزل من الاوبر وراح وقف قدام الامن
الجارد : يلا يابني من هنا ممنوع الوقوف هنا
سعد ببرود : روح للي مشغلك قوله الغول واقف بره
الجارد بقرف : معاك معاد لو مش معاك روح قدم علي معاد في مكتب المحافظ
سعد : هندخل تقوله ولا اخرجهولك يرفدك انتا والي شغالين معاك دول
الجارد بتحدي : اولا محدش يقدر يرفدنا احنا امن وطني يا روح امك ثانيا وريني اخرك يلا
سعد : انتا الي طلبت
سعد رفع موبايله واتصل علي رقم احمد ابو هاجر الي اول لما شاف اسم الغول جسمه اتنفض وبقا بيعرق بطريقه مش طبيعيه وبنته لاحظت
هاجر : مالك يا بابا فيه ايه
احمد : هوه يا هاجر بيتصل تاني الغول بيتصل
هاجر برعب : رد بسرعه
احمد : الو
سعد : لو مش عايز كل الي في القصر يموتو تطلعلي حالا علي باب القصر والا انتا عارف شري يا احمد
احمد : ثانيه واكون عندك
خلص احمد المكالمه وطلع يجري علي باب القصر وشاف سعد واقف و الجارد عمال يشتمه ولسه هيرفع ايده سعد كان هيضربه ويقتله بس شاف احمد جاي وسكت الجارد قبل ما تنزل ايده علي وش سعد كان احمد بيضربه ب القلم خلي الجارد حرفيا يتحول وماسك وشه وبيبص ل احمد ب رعب
احمد : ايه الي انت عملته ده يحيوان
الجارد : استاذ احمد انا
احمد : بلا استاذ بلا زفت اتفضل انتا مرفود وكلمه زياده كل فريقك هيحصلك
سعد : تؤ تؤ تؤ متعودتش علي كده يبو حميد امتي بقيت حنين كده
سعد بيبتسم بجنون وبيروح للجارد وبيحط رجله علي ركبه الجارد وبيضغط وهوه مبتسم و صوت تكسير العضم بيسمع القصر كله و الجارد بقا بيصرخ ولا كئنه بيتناك سعد مكتفاش بكده لا كمان راح وعمل للرجل التانيه وبرضو كسرها بنفس الطريقه واحمد واقف بيتفرج ومذهول من الي بيشوفه
الجارد : اععععع ىجلي رجليييييييي حراااااااام سيبيني حراااااام
سعد : مالك يا حلو قولتلي الي عندك اعمله لا وقلبك جابك تجيب سيره امي كمان هههههههههه انا هخليك عاجز تتمني الموت يكسمك
احمد : هوه مكنش يقصد وعرف غلطه يا استاذ سعد
سعد : اممممم ماشي خليها هديه بدايه تعارف وهسيبه عشانك مع انه مش مبدئي
دخل سعد الفيلا و احمد ماشي وراه وبص للجارد الي ماسك رجله وهوه بيصرخ وبيعيط
احمد : غبي
دخل احمد الفيلا هوه وسعد وقعدو احمد قاعد جمب بنته وسعد قاعد قدامهم وهما الاثنين مرعوبين منه جدا ومحدش اتجرا يتكلم
سعد : الي يتكلم امه رقاصه ولا ايه مالكم ساكتين كده ليه
هاجر وهيه بتضحك : هههههه صراحه خايفين منك
سعد : طيب بقلكو ايه متجيبو اتنين لتر ددمم
احمد بتوتر : اشمعنا
سعد : بنتك شيفاني فامبيرر خايفين من ايه انا لسه مدخلتش تالت ثانوي حتي
هاجر : هههههههه انتا ازاي كده
سعد بجديه : خلينا ننكلم في الشغل شويه
احمد بجديه : سامعك
سعد : عايز مبلغ كويس وفيلا دي طلباتي عن الهلفطه ب الكلام بتاعت امبارح
احمد ب استغراب : بس كده ؟
سعد بجديه : ومصر تكسب في كاس العالم لو تقدر اكون شاكر
احمد : ههههههههه لا دي ندعي ومش هتحصل هههههههه
سعد : علي العموم دي طلباتي وليكم عندي خدمه عشان انا فاضي
احمد : بلنسبه للمبلغ عايز كام
سعد : عشره مليون دولار
احمد : اشمعنا يعني الرقم ده ب الزات
سعد وهوه بيضحك : بحب الرقم مش اكتر هههههههه
سعد بيتكلم و احمد وهاجر بنته متنحين ازاي الشخص الي كان هيقتل الامن الي بره لمجرد انه شتمه اتحول ل *** بيرمي نكت وميعرفش يتكلم منغير ما يقول نكته ازاي الشخص الي قدر يخترق منظمات عالميه ب خفه الدم دي و الروقان ده ولا كئنه شخص عادي ومنغير ما هاجر تحس انشدت ل سعد
احمد : الي يشوفك امبارح ميشوفكش انهارده
سعد : انتا ولا شوفتني ولا كلمتني اصلا امبارح اعرف وافهم دا كويس
هاجر : ازاي يعني
سعد :انتو شفتو الغول اما الي قدامكم ده سعد علي السيوفي طالب ثانوي عادي
احمد : مش فاهم يعني ايه ايه الفرق بين الغول وسعد علؤ السيوفي
سعد : لا الفرق كبير يعني مثلا حضرتك نائب رئيس الجيش الخامس المصري الملقب ب الصقر ينفع جندي عادي يقولك يا احمد بيه
احمد : لا طبعا مينفعش لازم ينادوني ب القب الصقر
سعد : كل واحد فينا ليه شخصيه مبيحبهاش بس لازم يتقبلها ولازم هيا الي تشيل الي هوه ميقدرش يشيله فهمت يا صقر ؟
احمد ابتسم : فهمت يا غول
هاجر كل ده وقاعده مذهوله ب الي بتسمعه فهمت كتير وفهمت ان عشان يكون ليك شخصيه تانيه بتدفع تمن وهوه الخطايا الشخصيه هدفها تشيل الخطايا واحد زي احمد ابوها قتل كتير جدا من اعداء البلد بس عمره ما يقدر يستحمل كل ده ف بيشيله للسفاح الي جواه الي مسميه صقر وكذالك ب النسبه ل سعد الي ميقدرش يشيل كل العذاب ده علي كتافه وبيشيله للوهم الي مسميه الغول
احمد : انتا متئكد ان عندك 18 سنه انا حاسك اكبر مني يا جدع هههههههههه
هاجر : سعد هوه ايه الشنطه السوده دي
سعد : ده ماك بوك عشان اعرف اشتغل عليه احسن من الموبايل
هاجر : هوه انتا اصلا اتعلمت البرمجه علي جهاز اي
سعد : موبايل
هاجر بصدمه : نعم
سعد : انا هقوم امشي عشان صدمه كمان وهيجيلها جلطه
هاجر : سعد ممكن طلب
سعد : لا مش موافق
هاجر : مش تسمع الاول ولا هوه رفض و خلاص
سعد : هتطلبي اني اعلمك اساليبي صح
هاجر : صح بس مش ببلاش اكيد
سعد : هاجر انتي عارف ان انا الي مخترع الغه الي شغال عليها دي وبتترجم للجهاز من خلال برنامج من تصميمي اصلا يعني عشان اعلمك هبقا كئني بعلمك البرمجه من اول وجديد يعني ب الميت 8 سنين وانا مش فاضيلك وزياده علي كدا دي حاجه الغول مش حاجتي
احمد ابتسم : مفهوم يا غول
هاجر : خلاص يعم يخربيت الي يطلب منك حاجه
سعد : ا٠انا همشي بقا عشان ورايا مشوار مهم
احمد : بدري يبني اقعد اتغدا معانا انا فرحان بقعدتك معانا
سعد : تتعوض يلا سلام
هاجر بحب : سلام
مشي سعد وهاجر و ابوها مكنوش فاهمين هما ازاي اطعلقو ب سعد ب الشكل ده احمد ابو هاجر حس ان سعد هوه الشخص الوحيد الي شبهه والي فاهمه حس انه لقي الي يقدر يحكيله ويكون زيه وفاهم وضعه اما هاجر كانت مذهوله بسعد واعجبها بيه زاد جدا وهيا مش فاهمه امته حبته اصلا
احمد : تعرفي يا هاجر اول مره في حياتي احس ب الراحه لما اتكلم مع حد ويكون فاهمني
هاجر بحب : وانا كمان
احمد : وانتي كمان ايه
هاجر ب توتر : وانا كمان ورايا مشوار مهم سلام يا بابا
وقامت تجري و احمد ابوها مش فاهم حاجه
المشهد الرئيسي
سعد بيركب اوبر وبيرجع البيت ويترمي علي السرير ينام
خلص الجزاء علي كده واتمني يعجبكم واسف علي احداث الجنس القليله بس كده كده مطولين و القصه لسه بدري عليها جدا
الجزاء السابع ( حياه وهميه )بعد اسبوع صحي سعد من النوم علي الساعه 1 الضهر وطول الاسبوع مكانش بيكلم اهله و بزات نور وبيرد علي قد السؤل واشتري ماك بوك جديد ومحدش اتجراء يقوله جبته منين واتغير ستايله كليا واهله و بزات نور بيحاولو يصالحوه بكل الطرق بس مش عارفين خرج سعد للصالهنور : سعد تعاله افطر معاناسعد ببرود : مش عايز ورايا مشوار مهم وهاجي علي الغدا سلامعلي السيوفي بصوت عالي : سعد انا سكتلك كتير وانتا مفيش فايده فيك كل ده عشان ايه وليه بتعاملنا كدهسعد ببرود : لما تحافظ بنتك علي الامانه ابقا اعاملها كويس لما تشوفها بتغلط وتعلمها غلطها ابقا اعاملكم كويس انتو غلطانين ولازم تعرفوغاده العدوي بهدواء : سعد اقعدسعد : قولت ورايا مشوار مهم سلاملف سعد عشان ينزل وفجئه سمع الي خلاه يقف ويتسمر مكانه ويتصدم من الي بيسمعهنور بغضب : بعد كل الي عملناه معاك عايز تعلمنا الادب وانتا حتي مش اخوياغاده العدوي بصوت عالي وغضب : نورررر اخرسيعلي السيوفي : سعد انتا واقف كدا ليه هيا متقصدشلفلهم سعد واول لما شافو نظرته كلهم قامو مفزوعين ونور غصب عنها دموعها نزلت وسعد كانت عيونه حمرا ددمم وهوه بيفتكر قد ايه اتعذب عشانهم في حياته الاولي و حياته دي وف الاخر نور تقوله كدا نور الي كان بيعتبرها بنته ومنغير ما يحس عينه نزلت ددمم وهوه بيصرخ فيهمسعد بصوت عالي : مش اي مش اخوكي صح مش ده قصدك بعد كل الي عملته ولسه بتكرهوني لييهغاده العدوي بتوتر : س ،، سعد الكلام ده مش صح انتا ابني انا ابني انا يا سعدعلي السيوفي بيدمع : سعد اسمعنيسعد بصوت عالي : اسمع انتا محدش فيكم فكر يوم ما هعرف هتكون ردت فعلي ايه صح محدش فيكم فكر انا ايه الي دخلني الغيبوبه مش كده بس انا حابب اشكركم شكرا يا غاده العدوي شكرا يا علي السيوفي شكرا يا نور شكرا علي انكم عمركم محسستوني اني منكم او انكم اهلي سلام يا هههه اهليخلص سعد كلامه و الكل مصدوم من سعد الي نزل الشارع وخد اوبر ووقف عند الكورنيش ووقف قدامه وهوه بيكلم نفسه وجواه نار مش بتنطفي وبيفتكر حياته الي فاتت ودموعه غصب عنه بتنزل بيفتكر ان اهله كانو من الي باعوه في حياته الي فاتت وهوه بيدمع بقهر( سعد لما بيكلم نفسه هوه بيكلم شخصيه الغول من حياته الاولي عشان بس الغبطه )سعد : كانو اول غدر ليا في حياتي افتكرت لما احاول اصلحهم هيبقو احسن بس الاصل غالبالغول بغضب : فاكرين ومش هننسي اليوم الملعون بتاع خطوبه نور فاكرهسعد ابتسم بقهر : عمري ما هنسي حاولت بس عمري ما هنسي....فلااش باااكاليوم ابتداء ببهجه وفرحه من نور وهيه بتبشر البيت كلو ان خطوبتها بمعشوقها الي هيجي يخطبها (علي) زميلها في الجامعه وبتفتح باب غرفه سعد وبتدخل وهيه بتتسحب وبتشيل الغطا من عليه وهيه مبتسمه بطفوله وبتصحي سعد بكل حب وحناننور : حد ينام يوم خطوبه اخته القمر قوم بقا يا سعدددسعد : حاضر يا قلبي الف مبروك وعقبال فرحك يا قلب اخوكي واشوفك في الكوشهنور : يارب يا سعد يا اخويا يا قلبيي انتااابيقوم سعد ويجهز نفسه ونور نفس الكلام و البيت كله في بهجه وفرحه وبتدخل والدت سعد عليه الاوضه وهوه بيسرح شعرهغاده العدوي : ماشاء **** يحبيبي قمري يا ناااس ابني قمرسعد : يعني هوه انا الي هخطب دي المفعوصه الصغيره عقبال ما اجهزلها فرحهاغاده العدوي : يخليكم لبعض يبني وتفضل ضهرها وسندهاسعد : يارب يا ماما ( بيدخل من وراهم علي السيوفي )علي السيوفي : يخربيتك يا سعد الناس هتفكرك العريسسعد : طالعلك يا بابخلص سعد التجهيزات وظبط الدنيا واستنا اهل العريس ( علي ) يجو وفعلا وصلو وبدات الحفله ورقص وكذا وسعد ملاحظ ان اخت العريس مركزه معاه وهوه كان بيرقص ومش واخد باله منها اصلا ونور كل شويه تشده يرقص معاها وجوزها يغار ويسحبها يرقص معاها وسعد مش فاهمسعد بهزار : ايه يعريس هتغار علي العروسه من اخوها ولا ايعلي بغضب : مبحبش مراتي تخطلط برجاله اغرابسعد بعصبيه : اغراب ؟؟؟ انتا بتقول ايهنور بتوتر : معلش يا سعد روح قول ل ماما تيجي عشان نلبس الشبكهسعد بغضب : ماشيراح سعد ل غاده العدوي وشدها علي جنب وهوه بيقولها علي الي حصل وهوه متعصب و الدم بيغلي في عروقهسعد : ينفع الي عمله خطيب نور ده يماما ده بيقول عليا غريب عنها قال ايه متلمسش اغراب نور تبقي اختي قبل ما تبقا مراته علي فكرهغاده العدوي بتوتر : م.. معلش يبني ان.. انا هبقا اكلمه علي الحوار ده خلي اليوم يعدي بسسعد : ماشي يا ماما بس الحوار ده افهمه ده فاكرني غريب عن اختيغاده العدوي : طيب طيب يخلص بس اليومسعد : طب روحي ل نور بتقول عايزه تلبس الشبكه وعايزاكيغاده العدوي : طيبراحت غاده العدوي لنور ولاحظ انهم بيتكلمو وهما بيبصوله وعلي برضو بيتكلم معاهم وسعد مش فاهم ولاحظ ان اخت علي خطيب نور جايه نحيته هوه مهتمش واستناها لحد لما جت ووقفت قدامه وسعد من بعيد شايف علي السيوفي ونور متوترين وهوه مش فاهم حاجهاخت علي ( مي ) : انتا ازاي يبني ادم انتا عندك الجراه دي كلهاسعد بغضب : افندم ؟مي : ازاي ترقص مع نور ب الشكل ده و التلامس و الاخطلاطسعد : هوه فيه ايه هيبقا انتي واخوكي نور اختي قبل ما تكون مرات اخوكيمي بسخريه : ههههه اختك يعينيسعد : اوعي يا بت انتي عشان مش عايز خطوبه اختي تبوظ بسببي ( واداها ضهره ورايح ناحيه نور وبيتصنع الابتسامه )مي بعصبيه وصوت عالي : اختك مين يبن الشوارع هما عشان ربوك تقول عليها اختككل الي في المكان سمعو و الاغاني وقفت وسعد اتمسمر وبصلها بغضب و مي اترعبت من بصته ورجعت كام خطوه ورا وعلي جري خاف ل سعد يعمل فيها حاجه كل الي في المكان واقفين مش عارفين الي بيحصل ونور جريت علي سعد وسعد قبل ما حد يمسكه نزل علي وش مي بلقلممي : اعع يبن الكللابب يا لقيط ازاي تمد ايدك علياسعد بغضب وصوت عالي: لقيط مين يكسمك انتي نسيتي نفسك ولا ايه ولا نسيتي انا مينمي : لا انتا كلب شوارع هما عطفو عليك وقررو يربوكوسط الكلام وصدمه سعد علي جري علي سعد وعايز يضربه وسعد بتلقائيه اداله مقص خلاه يقع علي وشه ونور راحت وقفت قدام سعد وهيه بتدمعه وبصاله واتفاجئي من نور الي بتكلمه ل اول مره بصوت كله كره صوت هيفضل فاكره طول عمره وعمره ما هينساهنور : سعد اطلع برهسعد : نور انتي بتقولي ايه انا اخوكي يا نورسعد غصب عنه دموعه نزلت وهوه بيكلم نور واتفاجئ بقلم من نور علي وشه وهيه بصاله بكره هوه مش فاهم سببه ايهنور بعياط : بعد ما اكلناك وشربناك وعلمناك تيجي في يوم زي دا وتخرب يوم خطوبتي يا كلبسعد بصدمه : نور انتينور بصوت عالي : انا ايه يا اخي طول عمري مستحملاك ومستحمله قرفك وانتا ولا من دمي ولا اعرفلك انتا ابن حلال ولا حرام وكمان جاي تخرب فرحتي في يوم خطوبتي انا عمري معتبرتك اخويا ودلوقتي بقولهالك وياريت تبعد عن حياتنا بقا اطلع بره ومشوفش وشك تاني يا سعدسعد دموعه غصب عنه نزلت وبقا بيتحرك وراسه في الارض ومش سامع اي صوت بعد كلام نور الي بيتكرر وبيتردد في دماغه وهوه عامل زي الجثه لم كام طقم من دولابه في شنطه سفر وخرج من البيت مش عارف يروح فين ولا يعمل ايه ودموعه نازله شلال وحس ل اول مره ب الغدر والخيانهنهايه الفلاش باكسعد لسه باصص للنيل وابتسم ودموعه بتنزل وهوه مش ملاحظ تليفونه الي اتهري مكالامات من كل الي يعرفهم وحتي ارقام غريبه وهوه ناسي اصلا ان موبايله بيرن ومش سامع صوت وبيتردد كلام نور في حياته الاولي في ودانه كئنه لسه بيسمعه وهوه بيكلم نفسهالغول : قولتلك لو تفتكر مفيش حاجه في الدنيا ببلاش واديك دفعت تمن عيشتك معاهمسعد : التمن ؟ هههههههههه انا طول عمري بدفع تمن حاجات مكنش ليا زنب فيهاالغول : عشان كدا لازم انتا الي تخلي الكل يدفع التمن وافتكر ديما ان مفيش مخلوق هيساعدك وهيحن عليك ببلاش لازم في تمنسعد : تفتكر هوصل ل اي في اخر العذاب دهالغول : ممكن عذاب اكبر او سلطه وقوه او فلوس او عائله وحياه مستقره وسعيده انتا الي هتحدد يا سعد تبقا سعد او تبقا الغولسعد : طول عمري كنت بدور علي اجابه سؤل ومش لاقيله اجابه تفتكر الشر موجود في البشر ولا الشياطين هيه الي بتودي البشر للشرالغول : لو اتكشف الي فنفوس البشر هيرعب اكتر من الشياطين يا سعدقطع تفكير سعد بنت لطيفه وصغيره بس باين عليها الفقر وماسكه كذا ورده وبتنادي علي سعدالبنت : يا بيه يا بيه سامعنيسعد ابتسم : نعم عايزه ايهالبنت : ممكن تشتري مني ورد لو تقدرسعد : بصي معاكي كام ورده و الورده بتبيعيها بكامالبنت : معايا 100 ورده الورده ب5 جنيهسعد : هاتيهم كلهم وخدي دولسعد مد ايده في جببه وطلع 10 الاف جنيه واداهم للبنت بس البنت بسزاجه كانت بترفض الفلوس الزياده وعايزه ترجعهم ل سعد بس اتفاجئت ان سعد حط الورد علي الارض وطلع ولاعه وولع في الورد قدام البنت الي استغربت ليه ولع في الورد الي لسه دافع تمنهالبنت : ليه بس كده يا بيه ليه ولعت فيهمسعد بحزن : معنديش حد اديله ورد كل الي كنت فاكرهم يستحقوه عملو فيا زي ما عملت في الورد دهالبنت بحزن : **** هيعوضك ويرزقك يا بيهسعد ساب البنت ومشي بعد ما ودعها ومرديش ياخد منها باقي الفلوس وهوه بيتمشي علي الكورنيش فتح موبايله لقي مكالامات كتير من نور و علي السيوفي و غاده العدوي ورسايل اكتر من نور سعد مهتمش وراح اشتري رقم جديد واتصل ب هاجرهاجر : الو مين معاياسعد بحزن : انا سعد يا هاجر ده رقمي الجديد عايز اقابلكهاجر بتوتر : طيب نتقابل فينسعد : في نفس الكافيه الي اتقابلنا فيه اول مره انا رايح علي هناكهاجر بستغراب : طيب ماشي نص ساعه واكون هناكركب سعد مواصله وراح للكافيه ودخل لقي هاجر بتشاورله راح وقعد وهيه انصدمت من علامات الدموع علي وشه عمرها ما تخيلت ان سعد الي بيرعب الناس يبكي ايه في الدنيا قادر يخلي الغول يبكي الي القتل عنده اسهل من شرب المايه شخص زي دا يبكي ؟هاجر برعب : فيه ايه ومال وشكسعد بنبره حاده : انا ليا عندك 10 مليون دولار وفيلا العشره مليون ممكن استني عليهم الفيلا عايزها دلوقتيهاجر برعب : ماشي هما كدا كدا جاهزين بس هوه فيه ايه ومالك بتكلمني كدا ليهسعد ببرود : انا عايز انام هاتي مفتاح الفيلا وقوليلي مكانهاهاجر : هفهم منك بعدين بس تمام تعاله معايا بابا كان عايز يشوفك وهوه كمان الي معاه مفتاح الفيلاسعد : ماشيخرج سعد و هاجر من الكافيه وركبو عربيه هاجر واتحركو وهما في الطريق هاجر مكنتش قادره تبعد عينها عن سعد كانت مشدوده ليه جدا و مستغربه الحاله الي هوه فيها هيه عندها فكره عن شخصيه سعد شخص معندوش رحمه وتقريبا خالي من المشاعر ازاي يعيطهاجر : وصلنا يلا ننزل .سعد : ماشي يلانزل سعد وهاجر من العربيه وسط ترحيب الامن كلعاده و اما شافو سعد اترعبو من اخر موقف مهتمش سعد و دخل سعد وهاجر واول لما احمد شاف سعد حس بيه وفهم الي بيمر بيه وبص ل هاجر هزت راسها بمعني ايوه احمد شاور لها تطلع وتسيبهم وفعلا راحت وضتها وسعد قعد مع احمداحمد : عارف انتا حاسس ب اي حتي لو مش عارف السببسعد بسخريه : انتا متعرفش حاجهاحمد : عارف بتفكر في اي بتفكر اخر الطريق ده اي بينك وبين نفسك عايز تعيش زي اي انسان عادي وخايف تنسا سعد في يوم وتبقا الغولسعد : الغول هههههههههه انتا متعرفش حاجهاحمد : طب عرفني يمكن اقدر اساعدك في الاول و الاخر بينا حاجات مشتركهسعد : تعرف اي اكبر عذاب ممكن تحس بيه انك تدفع تمن حاجات انتا ملكش زنب فيها طول عمري بدفع التمن منغير ما اعرف ليهاحمد : تعرف يا سعد مشكله الي زيك بجد اي انك عايش علي الايثار دايما تدفع منغير ما تاخد تعرف اخر طريقك هيكون ايهسعد بستغراب : ايهاحمد : انك هتخسر كل حاجه لما وقفت قدامي و اتحدتني افتكرتك متمرد علي الحياه وعايز تعيش الدنيا بقانون الغابه وتكون الملك بس الي شايفه قدامي دلوقتي مجرد دوده ضعيف متقدرش تقف حتي في وش الريح لازم تتعلم دايما ازاي توزن نفسك وتعرف مقامك اول مكالمه قولتلي اعرف مقامك انا عارفه كويس بس هسئلك يا سعد انتا عارف مقامك ؟سعد سرح مع كلام احمد وعيونه لمعت واخيرا فهم ان عمره ما عاش ل نفسه طول عمره عايش ل سبب غير دا عمره ما جرب يعيش ل نفسه حتي وهوه بعيد عن اهله كان بيفكر فيهم وعايش عشانهم كان بيعيش عشان الي حوليه مش عشانه هوه وده خلاه ضعيف في نظر كل الي قربو منه وكتير استغلوه لمجرد انهم فاكرينه ضعيف بس سعد عمره ما كان ضعيف سعد كان عايز يعيش عشان الي حواليه بس دلوقتي بس فهم انه هيعيش عشان نفسه وبسسعد ابتسم : هات مفتاح الفيلااحمد : اشترتلك القصر الي جمبنا وكتبته ب اسمك الف مبروكسعد : **** يبارك فيك هروح انا عشان عايز اناماحمد : سلام يا غولسعد ابتسم : سلام يا صقرمشي سعد وراح القصر الي جمب قصر احمد ابو هاجر و الجاردات فتحوله علطول عشان احمد كان مفهمهم دخل سعد القصر ودخل اوضه النوم الرئيسيه ولقي صندوق هديه مكتوب عليه ( من هاجر ) سعد ابتسم وفتح الصندوق لقي مفتاح عربيه لامبرجيني ومكتوب في ورقه( اتمني تكون الهديه عجبتك هتلاقي العربيه بكرا الصبح في جراش القصر والف مبروك القصر و العربيه بقيت غني اهو هههههه )سعد بعد ما قري الورقه رمي جسمه علي السرير وراح في نوم عميق لحد لما صحي علي صوت الموبايل وهوه عمال يرن ورا بعض ومش راضي يوقف قام سعد وهوه لسه بيفوق وبيبص ع الاسم لقي اسم حبيبه واستغرب انها بتتصل بيه في الوقت ده ورد وسمعها بتعيط في التليفونحبيبه : سعد الحقني يا سعد الحقنيسعد بقلق : فيه ايهحبيبه : الحقنيي يا سعدددواتقفل الخط مع صوت رزع باب قام سعد بسرعه ولمح مفتاح العربيه وخده ونزل لقي فعلا عربيه لامبرجيني افنتادور لونها ابيض وشكلها فخم وشيك جدا ركبها سعد وهوه مستعجل وطار علي الطريق وف 5 دقايق كان وصل تحت بيت حبيبه وراح ل شقه حبيبهورجع كام خطوه وراح مدي الباب ب الرجل الباب طار حرفيا وسعد دخل لقي صدمه عمره الي خلت وشه يطلع نار من الغضب مصلحي مكتف اخته وبيقطع هدومها وفيه شاب رفييع جدا واقف وقالع ملط وبياحول يغتصب حبيبه واتخضو لما شافو سعد ومصلحي كان اكتر واحد مرعوبمصلحي برعب : سعد انتا بتعمل ايوقبل ما يكمل الجمله سعد كان اداله ب الرجل في قفصه الصدر ومصلحي حرفيا رجع دممم واتسمع صوت العظم وهوه بيتكسر في الشقه كلها ومصلحي اغمي عليه و الشاب الرفيع لسه هيجري علي سعد يديله ب البوكس سعد بحركه سريع دخل صوابعه في عينه خلاه اعمي وسط صراخ الشاب كانت صرخات حبيبه بتعلي وسعد بدا يفوق وهيه ماسكه فيه وبتعيط وبتقوله ( كفايه )سعد بقلق : انتي كويسه حبيبه حبيبتي قوليلي ايه الي حصلحبيبه بتعيط : مشيني من هنا يا سعدسعد : حاضر يا قلبيسعد شال حبيبه بين ايديه زي العيله الصغيره وخرج من الاوضه و الجيران كلها بيتفرجو ومحدش قدر يتكلم بنص كلمه ووسعو ل سعد يعدي و في ايده حبيبه الي منهاره من العياط ومكلبشه في رقبه سعد زي ******* الصغيره ولبسها متقطع وفيه علامات اقلام علي وشها راح بيها سعد للعربيه ودخلها العربيه وهيه مش مركزه ولا فايقه ويدوبك بدات تفوق لما وصلو القصرحبيبه بعياط : احنا فين وايه العربيه دي كمانسعد : ده بيتنا يا روحي انا مش هسيبك تعيشي اكتر من كدا مع العرص مصلحي ده تاني انا هكتب عليكي النهاردهحبيبه برقت : سعد انتا عارف بتقول ايهسعد : ايوه عارف انتي في الغالب اهلك هيتبرو منك وانا معدش ليا اهل هنتجوز ونبعد عن الكلحبيبه : انا مش فاهمه حاجهسعد : خلينا بس ندخل جوا ونتكلم براحتنا عبال ما تهديفتح سعد باب العربيه وراح ناحيه حبيبه وفتح الباب وشلها وسط ما الحرس مش فهمين حاجه ومنهم الي بيبص ل سعد بكره وفاكرين انه اغتصب البنت وسعد مهتمش ودخل القصر ب حبيبه الي انبهرت بكل حاجه فيه في القصر بس خايفه ل سعد يسبها وفضلت حاضناه اكتر واكترسعد دخل قعدها علي السرير في اوضته ونام جمبها وهيه في حضنه وبتعيط بصوت مكتومسعد : جه وقت اننا نتكلم بقا فهميني ايه الي حصلحبيبه بعياط : مصلحي **** يلعنه وياخده كنت قاعده في الصاله لقيت الباب بيتفتح وبيدخل مصلحي وصحبه لقيته جايب صحبه وقال ايه عايز يخليني اتجوزه ب العافيه وكان عايز يخلي صاحبه يفتحني عشان اتجبر اتجوزه واعيش خدامه ليه هوه و مصلحي طول عمري انا جريت علي اوضه النوم بتاعتي وكلمتك لحد لما رديت ولولا انك جيت في الوقت المناسب كان زماني ( واتفتحت في العياط )سعد : باس باس بس يا قلبي متعيطيش انتي خلاص هتبقي مراتي شرعي واحنا هننسي كل القرف دهحبيبه : بس عايزه اعرف انا كمان ايه حكايه القصر و العربيه وفين اهلك انا مش فهمه فهمنيسعد : هفهمك بصي يا ستي انا اعرف ناس كبار في البلد من وانا صغير وبخلصلهم شغل وباخد فلوس كتير بس مكنتش بقول لحدحبيبه : بس ازاي ده انتا عندك 18 سنهسعد : رزقي يى قلبيحبيبه بعدم اقتناع : **** يرزقك يا حبيبي ويخليك ليا ( وبتحضنه اكتر وبتلزق فيه حرفيا )سعد : لازم تعرفي حاجهحبيبه بستغراب : ايهسعد : ( سعد حكلها عن موضوع اهله وانه متبني ومش ابنهم وانه قطع علاقته بيهم )حبيبه بحزن : انا هعوضك عن كل حاجه يا حبيبي واكون مراتك و اختك ومامتك وحبيبتك وبنتك كمانسعد ابتسم : بقولك ايه متيجي نتجوزحبيبه ضحكت : هههههههه ماشياتصل سعد ب احمد واحمد رد علي طول وكانت جاتله اخبار عن البنت الي جابها سعد ولبسها متقطعسعد : عامل ايه يا احمداحمد بغضب : عامل زفت انتا عملت ايه في البنت الي دخلت بيها القصرسعد ببرود : احمد ابعتلي مئزوناحمد متفاجئ : بتقول ايهسعد : ابعتلي مئذون ولبس حريمي يكون شيك ومحترم مع هاجر ومش عايز كلام كتيراحمد : لا هنتكلم بس مش دلوقتي هبعتلك البس مع هاجر ونص ساعه ويكون المئذون عندكسعد : ماشي سلامسعد قفل مع احمد وراح ل حبيبه حضنها وباسها بوسه طويله وهيه اندمجت معاه لحد لما سمعو باب الغرفه بيخبطسعد : ادخلي يا هاجرهاجر : عامل ايه يا ( انصدمت هاجر من منظر حبيبه وهيه حاضنه سعد ) ميييين ديسعد : ابوكي بعت معاكي لبس حريمي هاتيه وتطلعي برههاجر بغيظ : ماشي يا سعد بس لينا كلام تانيحبيبه بغيره : مين دي يا سعدسعد : من دلوقتي بتغيري هههههه صديقه يا حبيبه صديقه مش اكثرحبيبه : وبتدخل عليك اوضه النوم كده عاديسعد : خلصنا يا حبيبه انا هخرج وانتي البسي عشان المئذون لما يجي تمامحبيبه : تمامخرج سعد وحبيبه لبست طقم روعه مخليها ملكه جمال وهيه اصلا جميله جدا وخرجت وسعد صفر من منظرهاسعد : القمر بنفسه نازل من السماء علشانيحبيبه بكسوف : بس بقي يا سعدهاجر بغيظ : لاحظو اني هناضحك سعد وحبيبه علي كلمها وبعد نص ساعه وصل المئذون واستغرب ان وش حبيبه الي عليه علامات ضرب وكان خايف تكون ب الاجبار بس سعد وحبيبه اقنعوه انهم موافقين علي الجواز ومش مجبورين وشهد علي عقد الجواز احمد وبنته هاجر علي الجوازه وبعد المباركات مشيوسعد حضن حبيبه وهوه بيهمس في ودنها : اخيرا بقيتي حلالي واعمل فيكي الي انا عوزهحبيبه زقت سعد علي خفيف : لا مش دلوقتي استني فيه حاجه هاجر جابتها هدخل البسها واندهلك اوعي تيجي قبلها وبتغمزلهسعد اداها سبانك خلاها تنط قدام وهوه بيضحك وهي جريت علي الاوضه وقفلت الباب وبعد عشر دقائق وسعد بيغلي ندهتله حبيبه ودخل وشاف اجمل منظر شافه في حياته حبيبه كانت عامله زي الملاك واحلي كمان بقميص النوم الاسود الي خلاها تنور حرفيا وسعد صفر اول لما شافهاسعد : ايه كل الحلاوه دي انا مش مصدق انك بقيتي خلاص حلالي وملكيحبيبه بفرحه : ولا انا مصدقه يا حبيبي كنت بحلم ب اليوم ده وعمري مفتكرت انه ممكن يجيسعد بهمس في ودنها : واديه جه يا قلبيسعد هجم علي شفايفها وقعد يمص في شفايفها وهوه حاضنها ولازقها في جسمه وهيه مندمجه معاه وسايحه علي الاخر وحاسه انها طايره وسعد بعد ربع ساعه ساب شفايفها بعد ما نفسها اتقطع وبقا ينزل علي رقبتها يلحسها ويبوسها ويعضها علي خفيف وهيه اهاتهى بقت مسمعه القصر كلو لحد لما سعد وصل لبززها وفضل يرضع فيهم ويعض الحلماتحبيبه : اه اه اه كمان يا حبيبي افشخ لبوتك كمان قطعهم بسنانك يا حبيبي كمان يا دكري اهسعد فضل كدا شويه حلوين لحد لما حبيبه صرخت بصوت عالي وعضت رقبته وضمته ليها ونزلت نافوره عسل من كسها غرقت السرير وهيه لسه بتصرخ وبتحضن سعد وكئنه هيهرب منها وهوه لسه مكمل مص ولحس وعض في حلمات بززها الي مجنناهحبيبه : ه ه هجيبببب هجيب يا سعدددسعد نزل لحد كسها وانصدم من المنظر كس وردي وريحته عامله زي الفراوله وصغيررررر وشكله مغري جدا سعد هجم علي كسها لحس وحبيبه مستسلمه وبقت تطلع اهات بس وسعد مستمتع بطعم كسها وزبه شادد وحس كئنه هينفجر وهوه بيلحس ل حبيبه انفجر في وشه نافوره عسلحبيبه : مش اه اه اه اوف اه اه اححححح مش قادره عيزاه عيزاه يا سعدسعد : عازه ايه يا لبوتيحبيبه : بتاعك عوزاه مش قادره ريح لبوتك شرموطك يا سعدسعد : عؤزاه فين فين واسمه ايه يا شرموطهحبيبه :سعد : شكلك لسه مش عيزاهحبيبه : عيزه عيزه زبك في كسي افتحني يا سعد افتح الشرموطه حبيبتك ب زبكسعد نزل البوكسر وزبه نطر في وش حبيبه الي برقتله وكئنها مش مصدقه ان ده هيبقا جواها وهيه بتعض شفايفها فتحت رجليها وسعد قرب عليها وحط زبه علي كسها وبقا بيفرش كسها ويبل زبره من عسالها وهيه تصرخ تحته من الهيجانحبيبه : اه اه اه مش قادري يلا يا سعد مش قادره دخله في كسي مش قادرهسعد ابتسم وحط زبه علي باب كسها وبدا يدخله براحه وهيه كلبشت فيه برجليها وعضت علي رقبته وهوه دخل ربع زبه واستناها تتعود عليه وبدا يدخل لحد نص زبه وشرف حبيبه من الدم نازل علي زب سعد و حبيبه كتمت وجعها وهيه بتبص ل سعد بمحنه وهوه وقف عند نص زبهحبيبه : اتحرك يا سعد افشخني اححح افشخ لبوتك شرموطك افشخهني يا سعد يا دكريسعد سمع الكلام وهاج جدا ودخل زبه ل اخره مره واحده وحبيبه صرخت صرخه كل الي في المنطقه سمعها وسعد بدا يخرج ويدخل زبه براحه لحد لما حبيبه اتعودت وبقت تقوله يسرع وسعد بقا يرزع في كسها وهيه من تحته بتموت من الشهوه ومش عارفه تتكلم من الهيجانحبيبه اه اه اه اه اه كسي اه كسي اه احح سعد كسي اتهري اه مش قادره فشختني يا سهد اه يا كسي اه اهسعد : بحبك يا لبوتيحبيبه : قلب لبوتك اه اه ااااه يا كسييييفضل سعد ينيك ويرزع في حبيبه في كذا وضعيه لحد لما سعد رزع زبه جواها وجاب لبنه جواه كسها بعد نص ساعه من النيك وهوه بيبوسها بكل حب واترمو الاثنين في حضن بعض بينهجو ونامو ومحسوش ب الوقت وحبيبه نامت في حضن سعد ونامو لحد تاني يوم الصبح وهما في حضن بعضالمشهد الرئيسيسعد قاعد علي نفس الكرسي من الحلم الغريب وقدامه شكله القديم في المرايه او بمعني اصح شكله لما كان الغول في حياته الي فاتت وملامح وشه كلها غضب وباصص لسعد بكره وسعد متربط بسلاسل حديد سوده في كرسي بس عليه هدواء وبرود مش طبيعينالغول بغضب : ليه ليه ليه ليه عملت كدهههههه ليييييهسعد ببرود : انا فينالغول : ليه يا سعد ليه خنتها ليه خنت قمر الحاجه الوحيده الصح في حياتنا ليه بعتهاسعد ببرود : قمر عمرها ما حبتنا ولا ناسي انها اتجوزتنا عشان السلطه و الفلوسالغول : انتا غبي اعميييييي قمر ضحت بنفسها عشانا ولا ناسيسعد : تؤ تؤ تؤ انتا الي ناسي وبتحاول تزيف الحقيقهالغول بتوتر : انتا انتا قصدك ايهسعد : فاكر انك لما تزيف الحقيقه هتعرف تخدعني يا غولالغول بتوتر : انا مش فاهم انتا بتتكلم عن ايهسعد بغضب : فاكر لما تعدل في ذكرياتي عشان تخلي قمر المضحيه الي بتحبني هقع في فخك يا غول ههههههههههههالغول : لا لا لا قمر ضحت عشاني قمر ماتت عشاني قمر انضف من كل دهسعد بسخريه : علي اساسا انك مشوفتهاش بعنيك صح ؟الغول بدا لاول مره يبكي ايوه يبكي ويصرخ جواه المرايا وهوه بيقول ل سعد ( اخرسسس اخرااااااس ) وسعد مبتسم بسخريه وباصص للغول بشفقه وهوه بيفتكر ذكريات من حياته الي فاتت ودمعه غصب عنه هربت من عينه وذكرياته بتمشي قدامه زي شريط الفيديوفلااش باكسعد رجع البيت بعد يوم طويل ودخل القصر الي مبني علي اعلي طراز وداخل وهوه محضر مفاجئه لقمر وجايبلها مفتاح عربيه مايباخ في صندوق وماسك بلونه علي شكل قلب فتح الباب بهدواء و الغريب ان قمر مش مستنياه زي كل يوم دخل سعد يتسحب وسمع صوت اهات من اوضه نومهطلع سعد يتسحب ولقي الباب مفتوح نص فتحه واول لما بص من الفتحه لقي الي خلاه ينزل ددمم من عيونه وحس انه بيتحرق من الي بيشوفه شافقمر: كمان اه اه اه كمان كمان افشخني يا ادهمادهم : بتحبي زب صاحب جوزك يا شرموطه بتحبي تخوني جوزك علي سريره يا لبوهقمر : اه اه اح اوف انتا حبيبي انتا جوزي يا ادهمصاحب عمره وشريك شغله اكتر انسان بيثق فيه ادهم نايم فوق قمر حب حياته وشريكه وحدته شافها مبتسمه وهيه بتخونه علي سريره مع صاحب عمره سعد كان واقف متمسمر واقف وحس ان الدنيا وقفت ومنغير ما يحس فتح الباب وهوه بيوقع هديته علي الارضقمره عيونها وسعت وصرخت وادهم قام ومرعوب عشان عارف يعني ايه تعادي الغول مابالك الي يخونه وكمان مع مراته ادهم فضل باصص لسعد ومنظر الدم نازل من عيون سعد رعبه اكثر وسعد بقا عامل زي المجنون وبقا بيضحك اكثر بجنون الي زاد رعب ادهم وقمرقمر : يلهوي يلهوي يلهويادهم : سعد اهدا انا هفهمك متعملش حاجه متقدرش تتحمل مسئوليتهاسعد بجنون : مسؤوليتها ههههههههه هههههههه هههههههه ضحكتني يبن المتناكادهم برعب : سعد اسمعني اناسعد : انتا ميتفي ثانيه سعد وصل قدام ادهم ومحدش كان فاهم ازاي ورفع ادهم من رقبته من علي الارض وادهم بيتخنق وفي ثانيه سعد شد ايد ادهم خلع كتفه وادهم مش قادر يتنفس وحاسس ان روحه بتروح منه وسعد مبتسم بجنون رماه علي القزاز الي اتكسر بس ادهم استحمل وقام عشان يجريسعد بجنون : تعرف هسيبك تمشي وهبعتلك مفاجئه لحد بيتك هههههههههههه هههههههه ههههههههههقمر : سعد اس... اسمعني ان اناسعد مردش عليها وطلع موبايله وعمل كام مكلمه وبعت كل فرق المنظمه للغتيال ل بيت ادهم عشان يقتلو كل حد يعرفه ادهم صحابه اهله مراته ابوه امه عيلته كل الي يعرفهم ادهم اتبعتلهم فرق اغتيال علي اعلي مستوي وسعد مش مركز علي قمر اساسا الي عماله تترجاه يسيبها عايشهمشهد جانبيادهم بيوصل بيته وهوه خايف ونزل جري عشان يهرب هوه و اهله بس شم ريحه مش غريبه عليه ريحه الدم نزل من عربيته وراح فتح باب القصر واتفاجئ ب اوسخ منظر شافه في حياته ابوه مقطوعه راسه ومحطوطه علي زبه و امه جسمها متقطع ومفيش فيها سليم غير راسهاادهم مرعوب وبيعيط : لا لا لا ده كابوس اكيد كابوسلمعت عين ادهم وافتكر مراته وبنته وجري علي اوضه نومه وفتح الباب وانصدم ب المنظر مراته علي السرير هدومها كلها متقطعه وعلامات الضرب ماليه جسمها و البن و الدم نازلين من كسها وطيازها وناظره الرعب الي علي وشها بتوصف هيه شافت ادهم بقا حاسس انه هيتجنن من الي بيشوفه مش قادر يجمع جري علي غرفت بنته الصغيره ولقي الي خلاه يفقد عقله حرفيا بنته الصغيره جسمها متقطع زي امه ومش باقي منها غير الراس حضن ادهم راس بنته المقطوعه وهوه بيصرخ ويبكي وبص علي الصقف وهوه بيعيط ولقي مكتوب( كدا بدات لعبتنا يا ادهم هههههه هههههه ههههههه وزي ما اخدت مني قمر خدت منك كل حاجه بس في فرصه تعوض ههههههه مطلوب منك تلاقي قمر ومطلوب مني اهربها الي يعرف يعمل مهمته يبقي هوه اكسب سلام يا ههههههههههههههههههههههههه صحبي )نهايه الفلاااش باكسعد بغضب : فاكر انتا الي خلتني اسيب قمر عايشه ووهمتني ان الي في بطنها ابني مع انك عارف انه ابن ادهم ولا ناسيالغول بحزن : هيه الحاجه الوحيده الي اتمنتها من الدنيا عشان كدا حبيت اثبتلها ب العبه دي اني انا الي استحقها مش ادهمسعد : وعايز تكرر نفس الغلطه في حياتنا دي ووهمتني بحب قمر ليناالغول بحزن : انا حبيتها وكمان حبيبه مش احسن منها حبيبه ممكن تكون بتحبك بس هتعمل زي قمر في يومسعد : تعرف ايه الفرق ان حبيبه حبتني وكانت بتحلم بس ب اليوم الي اتجوزها فيه اما قمر كانت شيفاني مضمون واني عبد عندهاالغول بغضب : ادهم السببسعد : مفيش سبب يا غول انتا الي معرفتش تختار قمر عمرها ما غارت عليك تعرف ليه عشان عمرها ما حبتكالغول بصدمه : انتا بتقول ايهسعد : زي ما سمعت قمر عمرها ما حبتنا قمر حبت فلوسنا وشكلنا بس عمرها ما حبتنا و الدليل لما شافت ادهم جريت عليه عشان تتناكالغول بحزن وطي راسه في الارض وسعد ابتسم واتحرر من الاغلال السوده الي مكلبشاه واقام وقف ودخل جواه المرايا وحضن الغول و الغول بص ل سعد وابتسم وفجئه نار سوده طلعت من الغول وحرقت الغول ومتبقاش في المكان الي سعد الي مبتسم بجنون وقعدزعلي الكرسي مكان الغولصحي سعد بعدها علي صوت حبيبه وهيه بتصحيه وعلي وشها ابتسامه رضي وفرحه و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بااس كدا اتمني كميه الصدمات دي تكون عجبتكم بس القصه معظمها صدمات ودراما اتمني يكون الجزاء عجبكم وشكرا
الجزاء الثامن ( بمنظر جديد )بيصحي سعد من النوم علي ايد ناعمه وصوت عزب بيخليه يبتسم اراديا وبيفتح عينه يلاقي حبيبه بتلعب في وشه وهيه بتضحك زي *******حبيبه : صباح الخير يا قلبيسعد : صباح النور يا حبيبه يا حبيبتي يا مراتيحبيبه ابتسمت وسعد قرب منها وحط شفايفه علي شفايفها ودخل معاها في بوسه رومانسيه نسيو فيها الدنيا وقطع متعتهم صوت فون سعد وهوه بيرن الي خلاه يتعصب جدا وكان عايز يرميه من الشباك ويكمل بس لقي احمد هوه الي بيتصل وقرر يرد وهوه قرفانسعد بغضب : الو يا احمد فيه حاجهاحمد : صباحيه مباركه يا سعد شرفتنا ولا ايه اوعي تكون كسفتنيسعد ابتسم : علي اساس الصوت موصلكش عندك ولا ايهاحمد : ههههههه معاك حق المهمسعد : عايز ايهاحمد : فيه حوار كبير عايز اكلمك فيهسعد بقرف : ارغي وخلصنياحمد : مش هينفع في التليفونسعد : ماشي جايلكقفل سعد مع احمد وهوه مخنوق وقام لبس وحبيبه مستغربه هوه رايح فين بس مبتسمه ب رضه وفرحانه انها حققت حلمها واتجوزت الي حبته سعد عينه كل شويه تيجي عليه ويبسم اراديا ويفرح خلص لبسه وراح ناحيتها واندمج معاها في بوسه هيجتها علي الاخر بس هوه سابهاحبيبه : ليه خلينا نكملسعد بخبث : خليكي بنارك لحد لما ارجعلك ونكمل ليلتنا يا حبيبتيحبيبه : رايح فين دلوقتي وسايبنيسعد : شغل هخلصه علي السريع وارجع للملاك بتاعتي مش هطول ساعه ب الكتير وارجعلك يا حبي يلا سلامحبيبه : سلام يا حبيبيخرج سعد وراح ل فيله احمد وهوه مخنوق ودخل لقي احمد مستنيه ولابس نظاره وبيقرء جرنان واول لما شاف سعد ابتسم وساب الجرناناحمد : مالك يا عريس شكلك مخنوق كدا ليهسعد : يعني تخليني اسيب البت في الصباحيه واجيلك وتقولي مخنوق ليه انتى شارب حاجه يا احمداحمد : ههههههههه دي واخده عقلك خالصسعد : خلينا في الشغل عشان كلمه زياده هسيبك و امشي انا اصلا مش طايق القعده دياحمد : ههههه ماشي خلينا في الشغل عندي ليك اخبار مش حلوهسعد بستغراب : ايهاحمد : رئيسه منظمه من اكبر منظمات الاغتيال في العالم نازله مصر عشان هدف مهمسعد : الثعبان السام صح ؟احمد اتخض : عرفت ازاي انها الثعبان السامسعد بجنون : ههههههههههه ههههههههه هههههههههه كدا احلوت اوياحمد : انا مش فاهم حاجه معلومات نزولها انا اول واحد يعرفها في مصر ازاي عرفت انها الثعبان السامسعد بسخريه : المصدر الي عرفت منه مقالكش هيه نازله ل ميناحمد : لا ثانيه هتصل بيهطلع احمد فونه وطلب رقم وبعد كام دقيقه رد وسعد بيبص ل احمد بسخريه وعمالي يضحك بينه وبين نفسه( الحوار ب الفرنسي )احمد : الرمز 5 الرفيقشخص : ما المطلوب يا صقراحمد : لقد وصلتني معلومات بنزول قائده الثعبان السام الي مصر هل تعرف هدفهاالشخص : الثعبان السام لم تنزل لمصر وحدها يا صقر لقد نزل معها كتائب اغتيال كامله ولديهم هدف من النزولاحمد : ما هو هذه الهدفالشخص : شخص لفت انتباه الثعبان السام واسمه الرمزي الغول وهو مقيم في مصر وهذه كافه المعلومات التي نعرفها عنهاحمد اتخض وبص ل سعد الي ابتسم بجنون واحمد سكت و الشخص في الفون اتخض وعمال ينادي علي احمد واحمد مصدوم وباصص لسعد الي مبتسم ب سخريه وحاطط رجل علي رجل وباصص ل احمد الي الرعب اترسم علي وشه من الي سمعه عشان هوه عارف كويس يعني ايه الثعبان السامالشخص : صقر صقر هل تسمعنياحمد فاق : ماذا نعم نعم اسمعك اسفالشخص : هل تم الطلب ؟احمد : تم الطلباتقفل الخط و احمد بص ل سعد ومستنيه يتكلم ازاي قدر يعمل حاجه زي كدا دي مش اي منظمه دي الثعبان السام واحده من اكبر منظمات الاغتيال علي مستوي العالم مسئوله عن اغتيال رؤساء دول وناس مهمين كتير لدغتهم و القبر من الاخر وسعد قدر يلفت نظرهم ده الي كان هيجنن احمداحمد : ازاي قدرت اصلاسعد مبتسم : الغول قادر دايما يا احمداحمد بتوتر : سعد اعقل دي مش اي منظمه دي الثعبان السام فيه بلاد كامله بتخاف منهمسعد : كل تعبان وليه حاوي يا احمد وانا طول عمري حاوياحمد : انتا عايز توصل ل ايه انا معدتش فاهمكسعد : حتي انا معرفشاحمد ابتسم : بس الغول يعرفسعد ابتسم : يمكنسرح سعد في نفسه وانه اول حاجه عملها انه لعب مع منظمه اغتيال عالميه الغلطه معاهم هتكون بحياته وقطع تفكيره صوت احمداحمد : انا متئكد انك هتعرف تتصرف بس فيه موضوع تاني كنت عايز اقلهولكسعد بستغراب : ايهاحمد : اهلك راحو القسم وعايزين يبلغو عليك انك مختفيسعد اتعصب : المحضر يتقطع وكل لما يسئلو يتقال بندور مش عايزهم في حياتي من تاني مفهوماحمد : سعد انا مش فاهم ايه الي بينك و بينهم بس دول اهلك في الاول و الاخرسعد : اهل ههههههههههه كلمه طول عمري نفسي اعشها مش اسمعها يا احمد نفذ الي بقولك عليه من سكات خلص كلاميقام سعد وهوه متعصب وخرج من قصر احمد ورجع ل حبيبهمشهد فرعيعند عيله سعد كان البيت كئيب وكل واحد فيهم واخد جمب نور حابسه نفسها في اوضتها وبتحاول توصل ل سعد وعلي السيوفي بيدور علي سعد في كل مكان الاقسام و المستشفيات وراح عمل محضر ومفيش فايده وغاده العدوي مبقتش بتتكلم بتعيط وساكته وده حالها وكل البيت بقا كئيب و منغير روح ومبيتلموش غير علي وقت الاكل وكلامهم كله عن سعد وندمهم وبزات نور لحد لما رجع علي السيوفي ونادي علي مراته ونورعلي السيوفي بصوت عالي : ياا نور يا غاده تعالو عايزكمخرجت نور من اوضتها وشها معلم من اثار العياط و نفس الوضع ل غاده العدوي وقعدو مع علي السيوفي يتكلموعلي السيوفي : انا رحت وعملت محضر في القسم ب اختفاء سعد من يومينغاده العدوي : طيب مفيش جديد كلمنا كل اصحابه وكلهم قالو انه مجاش عند حد فيهم وكلمنا مصلحي مبيردشنور بتعيط : وانا كلمت كل الي اعرفهم احاول اوصله ومفيش فايدهغاده العدوي بغضب : انتي السبب ليه قولتيله كده ليهوسط كلامهم رن جرز الباب وصوت تخبيط بطريقه غبيه جريت نور عشان تفتح وتفهم فيه ايه وفتحت لقت شهد مرعوبهنور بحزن: فيه ايه يا شهدشهد بخوف : سعد فين يا نور سعد بكلمه بقالي يومين مش بيردنور بدمع : ادخلي يا شهد ادخلي ( ودخلتها وشهد مش فاهمه حاجه )شهد : ازيك يا عمو ازيك يا طنط غادهنور : فيه ايه يا شهد انتي بتسئلي عن سعد ليه حصل حاجه ؟شهد بتوتر : ل... لا مفيش بس هوه فين عايزه اكلمهعلي السيوفي : سعد ساب البيت يا شهد يا بنتي بسبب مشكله حصلت بيننا وبنحاول نلاقيهشهد بصدمه : ساب البيت يعني ايه ساب البيتسرحت شهد وهيه بتفتكر ان قبل يومين راحت عشان تشوف ايهاب الي كان بيهددها عشان خايفه ل يفضحها ولقت محل الصيانه متفحم و الناس بتقول انه ماتنور : شهد شهد سرحتي في ايهشهد بتوتر : لا لا مفيشلاحظت نور ان شهد بتتوتر لما تتكلم عن سعدنور : شهد انتي مخبيه ايه عن سعد انتي تعرفي مكانه ؟شهد : اص.. اصلعلي السيوفي : اصل ! لا كدا انتي تعرفي حاجه بجد اتكلمي يا بت انتي فيه ايه عن سعدشهد : انا بجد معرفش مكانه يا عمو عليغاده العدوي : طيب بتتوتري ليه اول لما بنجيب سيره سعد انطقي يا شهدشهد مرعوبه : سعد اصلعلي السيوفي بصوت عالي وعصبيه : بت اخلصي وقولي فيه ايهشهد دموعها نزلت نور قامت حضنتها وشهد بدات تحكي واهل سعد مصدومين من الي بيسمعوه حكتلهم ان سعد خلصها اول مره من موضوع الصور وكان حالف ينتقم من مصلحي وانه عمل كل ده عشان نور متتفضحش ونور بتسمع ودموعها بتنزل لحد لما وصلت عند لما حكتله لما صحي من الغيبوبه وسكتتعلي السيوفي بصدمه : يعني سعد عمل كل دهغاده العدوي بهدواء : في حته ناقصه سعد عمل ايه لما عرف وانتي جيتي دلوقتي ليهشهد : اصل سعد ( وسكتت )علي السيوفي بتوتر ومرعوب : ماله سعدشهد : روحت لمحل ايهاب صاحب مصلحي عشان ميفضحنيش وشوفت المحل متفحم ولما سئلت قالولي ان المحل ب صاحبه اتحرقو بسبب ماس كهربي بس انا حاسه سعد الي عمل كده سعد لما عرف ان نور في الموضوع وكان عامل زي المجنون ومش بعيد يكون هوه الي عمل كداعلي السيوفي برعب : يليله سوده ده الي كنت خايف منه سعد قتلغاده العدوي : انا عمري متخيلت ان ابني يقتل بس يوم ما قتل كان عشان يدافع عن شرف اخته ( وعيطتت )شهد بتوتر : عايزه افكركم ان ده مجرد افتراضعلي السيوفي : اتمني يا بنتي اتمنيجريت نور علي اوضتها وهيه بتعيط بحرقه علي سعد الي لاول مره اكتشفت انها فعلا حبته حبت يكون ليها ضهر كانت فاكره ان لو اختفي من حياتها هتكون عيشتها احسن كانت فاكره ان سعد هوه الي محتاجهم بس نسيت ان هيه الي طول عمرها كانت محتاجه سعد وسرحت وهيه بتكلم نفسها وبتعيطنفسها : مش ده الي كنتي عيزاه اديه بعد عنك خالص وعمرك ما هتشوفيه تانينور بتعيط : انا اول مره احبه اول مره اتمني يكون جمبي طول عمري شايفاه لازق فيا واني مجبوره عليه بس اول مره اعرف قيمته كانت النهاردهنفسها : انتي فعلا بتحبي سعد بس عمرك ما حبيتيه زي اخوكي طول عمرك شايفاه جوزك بس لما ملقتيش غير سعد الي مصمم يبقي اخوكي كرهتيهنور : يوم عن يوم كنت بشوفه بيكبر قدامي وبشوفه بيبقا الراجل الي بتمناه وادعي يكون ليا بس عمره ما فكر فيانفسها : تعرفي ليه عشان انانيه فاكره الدنيا ماشيه علي مزاجك وكنتي فكراه ملكك عاوزاه عبد عندكنور بتتفتح في العياط وهيه بتفتكر صوره سعد قدامهاالمشهد الرئيسيبيدخل سعد القصر وبيلاقي حبيبه في الصاله ولابسه قميص نوم احمر يجنن عليها ومحستش بيه وهوه داخل وسعد اتسحب من وراها وفجئه حضنها من ورا وهيه اتخضت ولسه هتبصله خدها في بوسه رومنسيه نسيو فيها الدنيا ب الي فيها وبعد ربع ساعه شال سعد شفايف من علي شفايف نور وهما بينهجو وبيبصو لبعض بحبحبيبه : ينفع كدا خضتني يا سعدسعد : مراتي وحببتي واعمل فيها الي انا عايزت عندك اعتراضحبيبه : لا يا قلب حبيبتكسعد شال حبيبه وهيه بتضحك وماسكه فيه وحضناه من رقبته وسعد مشي وهوه شايلها ودخل بيها ل اوضه النوم وهيه عماله تضحك راح رميها علي السرير براحه وهوه بيبص عليها قرب ليها وحط شفايفه علي شفايفها وهوه بيقولها ( بحبك ) ملحقتش ترد عليه وهجم علي شفايفها وكئنه بياكلهم وهيه بتتلوي تحته و الاثنين بياكلو شفايف بعض وسعد نزل ب ايده علي بززها من فوق الهدوم بدا يقفشلها ويفعص في حلمات بززهاحبيبه : هتقطعهم اه كفايه مش قادره يا سعد اه اهفضل سعد يقفشلها بززها ونزل ب لسانه يلحس ويبوس رقبتها وهيه تتئوه تحته وصوتها بيعلي اكتر واكتر لحد ما صوتها بقا مسموع في القصر كامل وسعد نزل لحد بززها وشال القميص الاسود من علؤ بززها ب سنانه وده هيجها اكتر وبدا سعد ياكل في بززها ويلحس حلمتها وهيه بتدوب تحتهسعد : كل مره معاكي يا لبوتي بتبقا كئنها الاولي يخربيت شرمطك الي مهيجاني ديحبيبه : اه اه احححح حبيب لبوتك انتا الي مهيجني وعمري مشبع منك ولا من زبك يا قلب لبوتكسعد : وانا هكفيكي يا شرموطهحبيبه : ه هجيبببببانفجر نافوره عسل حبيبه من كسها وسعد شال الكلوت الي غرق وهيه سايحه ومش حاسه ب الدنيا وطلع زبه وهوه بيفرش كسها وهيه بدات تفوق حبه حبه وسعد لسه بيفرش كسها وهيه مش قادره تقوله انها مش قادره ولسه هتتكلم سعد راح مدخل زبه في كسها مره واحده وهيه صرختحبيبه : اه اه مش قادره يخربيتك فشختني اه احححح مش قادرهسعد قلبها علي وضع الدوجي وبدا يرزع زبه في كسها وهيه تصرخ من تحته وتترجاه يبطئ وهوه ولا سامع ومكمل ترزيع في كسها الي اتهري وبعدها قلبها وبقا وشه ل وشها ودخل زبه وهيه بتصرخ وهوه بيبوسهاسعد : عجبك يا شرموطتيحبيبه : اه اه اه اوف احححح مش قادره مش قادره يا سعد اهسعد : ه هجيبب عايزاهم فين يا لبوهحبيبه : جوايا جوايا يا سعد خليني حامل عايزه احمل منك يا سعددددددسعد رمي جسمه كله عليها ونزل لبنه في كسها الي بقا ينقط وهيه مبرقه وبعد كام دقيقه اترمو في حضن بعض وسعد بيبوسهاحبيبه : سعد اوعي تبعد عني ابداسعد : انتي بتاعتي انا وبس وعمرك ما هتبعدي ولا يبعدنا غير الموتحبيبه بدمع : انا فرحانه اوي يا سعد ومش مصدقه نفسي اني بقيت مراتكسعد : وانا كمان يا قلبي مصدقسعد : تعالي بقا وانتي زي القمر كدهسعد شالها وراح بيها تحت الدش وعملو واحد علي الواقف وهيه فصلت علي الاخر ورجع بيها سعد ل السرير ونامو في حضن بعض وحبيبه دنيتها مش سيعه فرحتها انها خلاص اتجوزت الراجل الي يستحقها والي عمرها ما هتكرهه ولا هيكرهها وحضنت سعد وغمضت عينها وهيه فرحانهسعد صحي الصبح لقي حبيبه خارجه من الحمام وهيه مبتسمه وشكلها الجميل كلعاده ابهر سعدحبيبه : انتا صحيت يا حبيبيسعد : ايوه يا قلبيحبيبه : تعلا يلا نفطرسعد قام وجهز الفطار مع حبيبه وهوه غصب عنه افتكر قمر وتمثيلها عليه ورجع بص لحبيبه وبان الاختلاف بينهم زي بين السما و الارض قمر كان بيبان عليها التمثيل حبيبه عمرها ما مثلت ولا عرفت تكذب خلص تفكير سعد وقعد ياكل مع حبيبه وهوه حاضنها ومبتسمحبيبه : سعد مش انتا مدرستك المفروض بدات انتا في تالته ثانوي دلوقتي لازم تركزسعد : بمناسبه الدراسه انتي مقولتليش انتي في جامعه ولا معهد ولا ايه دنيتكحبيبه : مش هتصدقنيسعد بسخريه : ليه يعنيحبيبه : في ثالث ثانوي لسه زيكسعد : نعم ازاي يعنيحبيبه بحزن : سعد تعرف عمري الحقيقي قد ايه اصلاسعد : ايوه طبعا 20 سنهحبيبه بحزن : سعد انا عمري 18 سنهسعد بصدمه : ازاي دهحبيبه : اهلي وانا صغيره سجلوني سنتين زياده عن سني في شهاده الميلاد برشوهسعد : طيب ليه اصلا يعملو كدا ده ممكن تضيع مستقبلك بسبب كداحبيبه بحزن : ههههه مستقبلي ابويا عمل كدا عشان اول لما البريود تجيلي يجوزني ويخلص مني عشان كمان القانون ميعملوش مشكلهسعد بص لحبيبه وحسها شبهه جدا الدنيا عمرها ما ادتها حاجه بسهوله عمر الدنيا ما عملته زي باقي الناس سعد حس حبيبه حته منه حسها الانسانه الوحيده الي شبهه وممكن تفهم وجعه وابتسم لانه اختار بجد الانسانه الصح الي تكون نور طريقه في حياته الجديدهسعد : انا ابوكي وامك و اخوكي وجوزك وحبيبك يا حبيبه قلبيحبيبه : **** يخليك ليا يا حبيبيسعد : ويخليكي ليا وهعملك مفاجئه النهارده بليل كمان عشان القمر ده يبتسمحبيبه : ابتسمت بكسوف : عارفاها منغير متقولي يا رخمسعد : مش الي في دماغك يا بت انتي مفاجئه بجد هتفرحكحبيبه ابتسمت : اي حاجه منك يا حبيبي هتفرحنيخلص سعد الفطار وطلع عشان يلبس واتشيك ونزل وحبيبه اول لما شافته حاولت تقلده وتصفرحبيبه : قمر يا ناس جوزي قمر لولا اني عارفاك كنت قولت انك رايح تخونيسعد بخبث : تخيلي لو انا رايح اخونك بجدحبيبه بدمع : هموتك واموتها واموت نفسي معاكم اوعي تخوني يا سعدسعد حضنها : باس باس باس انتي ايه ما بتصدقي تعيطي يا بت انتي يخربيت جمالك دهسعد مسك حبيبه من وسطها دخل معاها في بوسه رومانسيه نساها الدنيا بلي فيها وبعدها فكها وودعها وخرج وراح ل احمد في القصر بتاعهسعد : ابو حميد الحلواحمد استغرب : انتا شارب حاجه يا سعد ؟سعد : لسه شارب قهوه المهم عايزك في موضوع مهماحمد اتوتر : ايه هوهسعد : اولا انا عايز ابني دور ارضي تحت القصر بتاعي يكون متجهز بعده تدريبات قتاليهاحمد اتفاجئ : انتا بتقول ايه وليه كل ده ما عندك حرسسعد : اسمع الكلاماحمد : طيب بس تقريبا مش هينفع نعمله تحت القصر عشان الاساسات هنتضر نعمله ملحق خارجي في الجنينهسعد : لا ده مش نافع لازم يكون تحت الارض ومتئمن كويساحمد : ممكن نخليه تحت الارض في الجنينه هيكون صعب شويه بس ممكن وهنعمله باب مخفي متوصل ب القصر في اوضه نومكسعد : كده تمام ثانيا في طلب اهم وليك عندي خدمه لو نفزتهاحمد : انتا بتتكلم بجد اخلص قول ايه هوهسعد : حبيبه مراتي اهلها كانو مزورين شهاده ميلادها ومتسجله 20 سنه وهيه في الاصل 18 سنه تتعدل شهاده ميلادهااحمد : سهله بس كده ده الي انتا عايزهسعد : لا طبعا انا وحبيبه مش هينفع نروح تالت ثانوي ف عايزين نتخرج بعد السنه دي ب اعلي مجموع واظن دي حاجه سهلهاحمد : سهله جدا بس متنساش ليا عندك خدمهسعد : ماشيخلص كلام سعد مع احمد واستئذن احمد ومشي واحمد قاله ان العمال هيشتغلو في المداري ومش هيحس بيهم وان مركز التدريب القتالي هيخلص بعد شهرين واتفقو علي التكاليف مشي سعد وركب عربيته وراح وقف قدام الكورنيش وهوه بيفكر في حياته الي جايه وسرحانسعد : تفتكر هتروح بيا علي فين واخرتي هتكون ايه رصاصه غدر ولا طعنه في الضهر ولا مرض في سريرالغول اتعصب : احنا مجتلاناش الفرصه دي عشان نضيعها فوق فوق للكلمه الي كنت بتقولها دايما ولا ناسيها يا سعدسعد : فاكرها كويس اوي وعمري ما هنساها (( وحيات السماء انا هبقا السماء قريب ))فاق سعد من ذكرياته علي صوت شد اجزاء مسدس محطوط علي دماغه وهوه بكل برود بص للي رافع علي المسدس وابتسم وبيبص حواليه لقي عشر عربيات جيب سوده واقفه وطالع منها جاردات ب اسلحه تقيله ونزل من عربيه من العربيات بنت جميله جدا وواضح عليها انها اجنبيهالبنت : لقد وجدتك يا غول ههههه اين شجاعتك الان وانت تتحدانيسعد ببرود : هههههه هل تظنين انكم وجدتموني انا من جلبكم الي هنا يا كلارا واذا اردت يمكنني جعلكم جثث بدون روحكلارا : انت مغرور جدا وايضا احمق جون اقضي عليهرفع جون المسدس علي راس سعد وقبل ما يضرب اختفي المسدس من ايده وظهر في ايد سعد الي ابتسم بسيكوباتي وجنون وبص ل كلارا ورفع المسدس في وشها وهيه اترعب ورجعت كام خطوه ل ورا وسعد اتحول تعبيره للغضب وهوه بيصرخ فيهم بجنونسعد : مفيش غير ربي ليه حق اخد الروح الي خلقها ومفيش بشر اتولد يقدر يقتلني يا كلاراكلارا برعب : ماذا تفعل الا تري الوضع الذي انت به انت ستموت قبل ان تطلق طلقه من هذه المسدسسعد : معك حق في الغالب س اصاب ولكن اموت هههههه مضحك جداكلارا : ماذا تريد من كل هذهسعد : لا ليس انا ما اريد يا كلارا انتي من تريدين انتي من تطارديني انا اخذت ما اريد ب الفعلكلارا بتوتر : ما هوسعد : اولا بينما نتكلم لقد تم اختراق جميع شبكاتكم عبر العالم ومعلوماتكم كلها اصبحت ملكي فكري ان تئذيني وسئمحي منظمتك من الوجودكلارا حست لاول مره في حياتها انها مرعوبه من الشخص الي قدامها وشخص واقف ومرفوع في وشه عشر رشاشات وبكل برود بيهددهم كلارا حسته شبها وغصب عنها اعجبت ب الجراه العجيبه بتاعته و رجالتها انبهرو ب الي خلي منظمه الثعبان السام كلها تتحد عليه ومقدروش عليهكلارا : ما رايك ان نتكلم بهدواءسعد ابتسم : اكيد ( ومد المسدس ل جون الي خده ولقاه منغير رصاص )كلارا : اين تحب ان نتكلمسعد : هنا هو افضل مكان للكلام ولكن اقترح ان تجعلي هولاء الرجال ينزلون السلاحكلارا : انزلو السلاحجون : سيدتيكلارا بغضب : لقد قلت انزلو السلاحجون : امركنزل جون وباقي الرجاله السلاح وقعد سعد وكلارا يتكلمو علي الكورنيش و العربيات رجعت وبتراقبهم من بعيدكلارا : انت موهوب جدا يا غولسعد : ان لم اكن موهوب لكانت رصاصه داخل جمجمتي الانكلارا بسخريه : ههههههه صحيح انت تفهم وضعك جيداسعد : ولكنك ايضا موهوبه يا كلاراكلارا : وكيف عرفة اني موهوبه ايها الغولسعد بجنون : ان لم تكوني موهوبه لما كنتي لازلتي حيه حتي هذه الحظه يا هههه كلاراكلارا بغضب : فلنتكلم في العمل ماذا تريد من كل هذاسعد : امممم الشراكه او الحمايهكلارا : لم افهمك ماذا تقصدسعد : لديك اختيارين اولا توفير فرق حمايه و اغتيال لتنفيز طلباتي او الشراكهكلارا بسخريه : وماذا لديك لكي تشاركني يا غولسعد بجنون : معلومات عن الهرم الاخضر( الكاتب / منظمه موجوده في الحقيقه بس مش هينفع نقول اسمها )كلارا قامت مفزوعه وبرقت وفتحت بقها وهيه بتبص لسعد عشان عارفه يعني ايه الهرم الاخضر اكبر منظمه بتحكم اقتصاد العالم من الخفاء و المسؤوله تقريبا عن كل الوساخه الي بتحصل للعالم و وهما الي بنو حاجه اسمها اسرئيل و مسيطرين علي امريكا ب الكاملكلارا بخوف : هل تعلم عن ما تتحدث عنهسعد : طبعا اتحدث عن الهرم الاخضر عبده الشيطان علي الارض وحكام الاقتصاد و القوه العسكريه في العالمكلارا بستغراب : انت حقا تعلم عنهم ومع ذالك لست خائفسعد ببرود : انهم اعدئي وانا لا اخاف من عدو وكما قلت لا يئخذ الروح الي الذي خلقهاكلارا : ولكن مجرد معلومات عن الهرم الاخضر لن تكون كافيه لمشاركتي يا غولسعد : ماذا تريدين يا كلاراكلارا : انا لا استطيع المخاطره ب الوقوف ضد الهرم الاخضر يا غولسعد : اذان لدي اقتراح افضل لككلارا : ما هوسعد : اريد 500 مليون دولار مقابل بيانات منظمتكمكلارا ابتسمت : لقد توصلنا ل اتفاق ولا تقلق لن اعترض طريقك من اليوم وستكون العلاقه وديه مابينناسعد ابتسم : جيد وانا اتمني ذالك ايضاقام سعد وسلم علي كلارا وكلارا بلغته ان الفلوس هتوصله تاني يوم الصبح عبر حساب في سويسرا ومشيت وبعتت رساله اكل اعضاء منظمتها( بيان من الثعبانه السامه وقائده المنظمه لكل الاعضاء لقد تم الاعتراف ب المعروف ب الغول صديق للمنظمه ولا بجب التعرض له ابدا انتهي ).......رجع سعد بيته ودخل لقي حبيبه نايمه علي الكنبه ولابسه قميص ابيض ونايمه علي نفسها وبتانادي عليه راح لها ومسح علي وشها ب ايديه وهوه مبسم وهيه نايمه لحد لما بدات تفوق واول لما شافته نطت في حضنه واتشعلقت في رقبته زي الطفله الصغيرهحبيبه : انتا جيت امتي يا حبيبيسعد : من شويه يا قلبي بس مالك نايمه علي الكنبه كدا ليه مطلعتيش تنامي فوق وتريحي جسمك عبال ما اجيحبيبه : لا انا كدا كويسه المهم انك جيتسعد : فاكره الصبح قولتلك اني عاملك مفاجئه مش كداحبيبه بحماس : ايوت ايوه فين مفاجئتيسعد دخل ايده في جيبه وطلع ورقه ومفتاح عربيه واداها الورقه واستني يشوف رده فعلها وهوه بيقولهاسعد : دي شهاده ميلادك الجديده بعمرك الاصلي يا قلبيحبيبه بفرحه : بجد يا سعد ازاي قدرت تعمل كدا كدت ممكن اقدر اروح معاك المدرسه و الجامعهسعد ابتسم : لا ما احنا هنقضي الءنه دي عسل كدا مع بعض وبعدها نبقا نروح الجامعه مع بعض الي تختاريهاحبيبه ب استغراب : ازاي طيب و الامتحانات و النتيجهسعد : لا انا عايز افرحك واعوضك في السنه دي واكون ليكي وتكوني ليا وكمان كدا كدا مكلم ناس هتجبلنا المجموع الي عيزينهحبيبه نطت في حضنه : **** ما يحرمني منك يا حبيبيسعد ابتسم عشان كان بيقارنها بقمر وكان فاكرها مش هتفرح بسبب حاجه زب دي بس حبيبه غير حبيبه بتفرح بئي حةجه من سعد زده الي خلاه يفرح اكتر وطلع مفتاح العربيه الي ب الصدفه كانت مايباخ موديل السنه وشبه الي كان جايبها ل قمرسعد : بقولك يا قلب غمضي عينك عشان لسه في مفاجئه كمانحبيبه بفرحه : بجد فيه مفاجئه كمان حاضر هغمض اهو ( وقفلت عينيها )سعد ابتسم وطلع مفتاح العربيه الجديده من جيبه وهوه بيقولها فتحيحبيبه : ايه ده يا سعدسعد : سجاره حشيش انتي هبله يا بت مفتاح عربيه عشانكحبيبه برقت ل سعد وبدات تعيط وهيه بتحضنه وهوه مش فاهم وعمال يهديها وهيه ماسكه فيه وحضناهسعد : فيه ايه يبت العبيط بتعيطي ليه دلوقتي معجبتكيش اغيرها طيبحبيبه : لا بس .. انا عمري محد حبني كدا يا سعد طول عمري محدش حبني كدا ولا عمل الي انته عملته معايا دا انتا مش عارف انا بحبك قد ايهسعد ابتسم : انتي الي مش عارفه انا قد ايه بحبك وعندي استعداد اديكي الدنيا دي كلهاحبيبه بفرحه : **** ما يحرمني منك يا سعد بس في حاجه انتا ناسيهاسعد : ايهحبيبه : انا مبعرفش اسوق عربيات اصلاسعد : كدا كدا جايبلك سواقه تسوق بدالك يا حبيبه قلبي انتاحبيبه : سواقه ؟ انتا جايبها بنت هههههههسعد بغضب : امال اسيبك مع راجل لوحدكم في العربيهحبيبه ابتسمت : حبيبي الي بيغارر عليا يا ناس بموت فيك يا سعدسعد ابتسم وقرب من شفايفها وخدها في روسه رومانسيه وهوه بيحسس علي ظهرها ب ايده اليمين لحد لما نزل ل طيزها وراح وهيه مش مركزه لامس خرم طيزها وجسمها كله اترعش وبصتله وهيه بتنهج وسعد لاحظ وابتسم ورجع يبوسها وهوه بيدخل صباعه في طيزها الي كانتوضيقه نييكحبيبه : لا لا اه بلاش هناك يا سعد بيوجعني اهسعد همس في ودنها : هطلعك النهارده و طيزك مفتوحه يا شرموطههاجت حبيبه وسعد حس ب ميه كسها نازله علي ايده وبدا يلعب في كسها وهيه بتموت تحته وطيزها ب العافيه مستحمله صباعه وهوه بدا يدخل ويخرج صباعه في طيزها وهيا تئن بوجع وهوه بينيك طيزها بصباعه وبيبوسها وايده التانيه بتلعب في كسها وهيه مش عارف تتنفس من الي بيحصلحبيبه : اه اه كمان كمان يا سعد عيزاهسعد : عيزه ايه وفين فين يا بنت الشرمومطه يا لبوه انتيحبيبه : اح اه اوففف عيزه زبك اه اه في طيزي يا سعدسعد بيهمس في ودنها : انتي الي طلبتي يا لبوهقلبها سعد وقلعها الكلوت الي غرق من عسلها وبدا يدخل صباعين في طيزها وخرمها بدا يوسه وهيه المها بيتحول لمتعه فجئه حط سعد زبه علي خرم طيزها وبدا يدخل راس زبه ودخلت ب العافيه و حبيبه بتترجاه يوقف وهوه واقف بعد ما دخل راس زبه في طيزهاحبيبه : اه لا لا يا سعد خرجه مش قادره كبير اوي عليا اهسعد : بيهمس في ودنها : احنا بنسخن بس يا لبوتيبدا سعد يتحرك لما حس انها بدات تتمتع وكل شويه يدخل حته من زبه لحد لما دخل نص زبه في طيزها وقعد شويه عبال ما اتعودت وبقت هيه الي تطلب زبه في طيزها وسعد بدا يتحرك برومانسيه وشويه شويه بدا يرزع زبه في خرم طيزها وهيه مش مستحمله بس برضو بتتمتعحبيبه : اه اه اه كبير اه اه زبك كبير براحه يا سعد مش قادرهسعد : طيزك الي كبيره يا لبوتيحبيبه : اه اه اه يخربيتك اه مش قادره طيزي وكسي اتهرو مش قااادرهفضل سعد يرزع في طيز حبيبه نص ساعه وهما ناسيين الدنيا ب الي فيها وسعد مكمل شتيمه في حبيبه الي متمتعه ب اسلوبه وعاجبهاسعد : ه هجي هجيبب يا شرموطهحبيبه : املالي طيزي يا سعد طفي ناري احححسعد لاول مره ضرب حبيبه علي طيزها الي احمرت وهيه صوتت بصوت عالي وجابت عسلها وسعد حشر زبه كامل في خرم طيزها ونزل لبنه جواها وبعدها استني لما زبه نام وخرج لوحده وحبيبه حتؤ مش عارفه تتكلم وسعد شالها ودخل بيها الحمام واخدو دش وخرجو وحبيبه بتعرج وسعد بيضحكسعد : هههههه هههههههههه مالك يا بطه بتعرجي زي البطريق كده ليهحبيبه : اضحك اضحك مهو ايده في المايه مش زي الي ايده في النار بس صراحه كانت حلوه المراديسعد ابتسم : هخليهالك كل مره احلي من الي قبلها بس انتي اصبريخلص الكلام و سعد وحبيبه دخلو ينامو في حضن بعض وراحو في النوم اول لما لمسو السريرالمشهد الرئيسيسعد بيفتح عينه يلاقي نفسه داخل قاعه ملكيه في قصر مصنوع من الذهب و المجوهرات الارض من السحاب منظر ابهر سعد وهوه مش فاهم هوه فين بس المنظر خلاه يسكت من الانبهار سعد بيبص ويتلفت في كل القاعه وفجئه سمع صوت زلزل المكان ب الي فيهالصوت : و الان يدخل ابن &^&/_^^&^& و ملك ال &&؛^&؛&؛&؛الصوت كان بيتشوش عند جمل معينه وبمجرد انتهاء الكلام و سكوت الصوت فجئه ظهر من العدم باب من النور حجمه ضخم جدا و النور الي خارج منه خلي سعد اراديا يغمض عينيه من شدته سعد غصب عنه لقي جسمه بيتحرك ناحيه الباب حاول يمنع نفسه بس مقدرش ودخل من البابسعد فتح عينه لقي نفسه في قاعه عرش ملكيه وفيه كيان اسود جسمه بيوحي علي انه الملك وكيان ابيض بيوحي علي انها ملكه شكلهم كان راعب سعد الي كان تقريبا نسي شعور اسمه الخوف من الي شافه بس قدامهم مكنش قادر ميخفش او يكون هادي كان وجودهم عامله رعب وهوه مش فاهم ليهالاسود بصوت اجش : اهلا يا سعدسعد : ان..انت مين وجايبني هنا ليه وازايالاسود بغضب : انتا لسه بتخاف بعد كل الي شوفته ولسه بتخاف سعدددددالصوت زلزل المكان و المكان تقريبا كان بينهار وسعد اترعب اكتر ومش فاهم ليه الكيان ده بيصرخ ب اسمه ب الشكل دهالابيض بصوت ناعمو: انتا عارف انه لسه مش عارفنا وطبيعي يخاف عمره ما شافنا قبل كدهالاسود بصوت اجش : ولو المفروض يكون قوي ده برضو ا%^:^:%الابيض : حتي لو كان ا%^:^؛ مستحيل ده في الاول و في الاخر مكملش %^% سنه علي بعض معجزه اصلا انه عايش بعد ما سمعناسعد بيسمع كل الكلام ده بس لما الاسود بيتكلم سعد يترعب اكتر و كل ما الابيض تتكلم يحس براحه وسلام نفسي وهوه مش فاهم بس جمع شجاعته وقرر يتكلم وبص ل الاسود بتحدي وصرخ فيهسعد : انتو ايه وازاي ده بيحصل وانا فيناسود بسخريه : احنا ايه هههههه يعني ارض من السحاب وقصر من الذهب اكيد مش تركي ال الشيخسعد بخوف : ان انتو شياطينالاسود بغضب : اخرررس ازاي تجراء تقارنا ب العبيد احنا من ال ^^%^:%الابيض : مش هينفع يعرف دلوقتي يا %؛:؛^:الاسود : قانون السببيه الملعون هوه السببسعد بخوف : انتو عايزين مني ايهالاسود : منك منك انتا هههههههه كسم الضحكالابيض : سعد اعتبر اننا جايبينك هنا عشان نديك هديهسهد بخوف : م.. مش عايز حاجهالاسود و الابيض بصو لبعض وبداو يضحكو وامتزج صوتهم وخلي المكان كله يتهز وسعد حس كئن جبل نزل علي ظهره وعيونه بدات تنزل ددمم وبقا بيكح ددمم الدم بقا نازل من عينه ومنخيره وسعد حرفيا حاسس روحه بتتسحب منه وفجئه وقفو ضحك وبصولهالاسود : معلش معلش نسينا انك هنا وعلينا صوتنا ههههالابيض : دلوقتي نتكلم جداااسود : كنت بتقول مش عايز الهديه صح ؟سعد برعب : انا عايز اروح مش عايز حاجه منكم سيبوني امشي من هنااسود : مش بمزاجك علي العموم وقتنا قرب يخلص وهيجي يوم ونتقابل تاني سلام يا ا^:^:^الابيض : سلام يا ^&^&: خلي بالك من نفسك وديه الهديه بتاعتك اتمني تساعدك في مشوارك وافتكر ان معاد القاء قربمدت الابيض ايديها ناحيه سعد وخرج من ايديها كوره من النور دخلت بطن سعد وهوه اول لما حس ب الكوره بتدخل بطنه صرخ ب اعلي ما عنده حس ان جسمه بيتحرق من الي بيحصل الكوره بتاعت الضواء استقرت في بطنه وسعد فضل يصرخ لحد لما اغمي عليه ؟؟؟؟............اولا حابب اشكر كل ال دعم القصه و تحديدا الناس الي بتكتب كومنتات مشجعه حابب اشكركم جدا واقولكم اني مكمل القصه بسبب الناس الي بتطلب اني اكمل وللي بيحب القصه وحابب اقولكم ان القصه هتكون كذا سلسله واتمني يعجبكم الجديد........
لسه منزله عشان كان فيه معلومات كتير عن القصهلا متقولش ان مفيش جزء جديد انهارده. 😂💔💔
يشرفني يا برنس انه عجبكعاش فشخ انت دماغك جامده اوي
لا يا ريس ده حقك لو استمريت في علي كده هتكون من احسن كتاب القصص فعلا بس حاول تتطور من نفسك اكتر يعني تابع مثلا الأحداثاللي بتحصل مثلا دلوقتي في العالم دخلها مع قصتك عشان انت قصتك فيها جزء سياسي الجزء يعني انت كتبته راجع عليه مثلا اقراه انت يعني كقارئ اقراه هتلاقي مثلا انت في الاول كان عندك اخطاء املائيه كده بسيطه ممكن انت تطلعها لما تيجي تقراها تعدل وتظبط عشان قصتك تتطلع بشكل كويس اقرا مثلا اللي كنت لناس كانت بتكتب هنا اقرا ليهموشوف الناس دي بدات ازاي وطورت من نفسها ازاي عشان تطور انت برده من نفسك يعني مثلا حماده فتحي واحد صاحب قصه الفنجان واحده من اجمل القصص اللي اتكتبت هنا كان بادئ يعني انت لو شفت الفنجان في اول سلسله مثلا وشوف مثلا السلسله الاخيره هتلاقي تطور في الاحداث رهيب تطور في شخصيه الكاتب نفسه وهو بيكتبيعني هتلاقي مثلا اقرا كده مثلا السلسله الاولى هتلاقيها عاديه كده الاجزاء الصغيره الاحداث قليله ما فيش انما ابدا مثلا من السلسله الثانيه في الثالثه في الرابعه هتلاقي في تطور في اسلوب الكتابه نفسه يشدك ان انت تكمل انا عايزك كده انت فاهم انت خامه كويسه جدا ودماغك حلوه ممكن تكمل وتبدع قدام فانا مش عايزك تضيع الصراحه موهبتك دي وتكمل باسلوب كويس وتطور من نفسك انا بقول لك كده يا اخويا عشان دماغك عجباني وانا واحد قديم انا من المنتدى التاني وكنت صاحي وصاحب حماده وصاحب جورج اللي كاتب قصص برده هنا فعشان تطور من نفسك احسن والناس دي بدات عادي برده بدات في مستوى اقل من اللي انت بادئ بيه بس وصلت يعني للقمهيشرفني يا برنس انه عجبك
شكرا جدا علي كلامك الجميل الي فادني وعلي العموم انا شايف الفنجان من زمان وكمان شايف معظم القصص المشهوره في المنتدي وعلي قد ما اقدر بحاول برضو اعدل في الاحداث السياسيه وقدام هخلي القصه متكامله من ناحيه الاحداث السياسيه و الاحداث الخياليه هحاول مبالغش فيها بس القصه مطوله معانا اما ب النسبه للخطاء في الكتابه ف ده كان بسبب ان دي اول قصه اكتبها ولو تلاحظ ان الغلطات بتقل مع الاجزاء هحاول اخلي القصه تكون علي قد ما اقدر مرضيه انا اصلا كنت هوديها في سكه الجن و الشعوذه و كدا بس حسيتها هتبقا تقليد بايخ وخيال علي الفاضي ف قولت اطور من اسلوب الكتابه واعمل حاجه جديده من كل الي قرئته عشان يناسب الي بيقراء وشكرا جدا علي كلامك المشجعلا يا ريس ده حقك لو استمريت في علي كده هتكون من احسن كتاب القصص فعلا بس حاول تتطور من نفسك اكتر يعني تابع مثلا الأحداثاللي بتحصل مثلا دلوقتي في العالم دخلها مع قصتك عشان انت قصتك فيها جزء سياسي الجزء يعني انت كتبته راجع عليه مثلا اقراه انت يعني كقارئ اقراه هتلاقي مثلا انت في الاول كان عندك اخطاء املائيه كده بسيطه ممكن انت تطلعها لما تيجي تقراها تعدل وتظبط عشان قصتك تتطلع بشكل كويس اقرا مثلا اللي كنت لناس كانت بتكتب هنا اقرا ليهموشوف الناس دي بدات ازاي وطورت من نفسها ازاي عشان تطور انت برده من نفسك يعني مثلا حماده فتحي واحد صاحب قصه الفنجان واحده من اجمل القصص اللي اتكتبت هنا كان بادئ يعني انت لو شفت الفنجان في اول سلسله مثلا وشوف مثلا السلسله الاخيره هتلاقي تطور في الاحداث رهيب تطور في شخصيه الكاتب نفسه وهو بيكتبيعني هتلاقي مثلا اقرا كده مثلا السلسله الاولى هتلاقيها عاديه كده الاجزاء الصغيره الاحداث قليله ما فيش انما ابدا مثلا من السلسله الثانيه في الثالثه في الرابعه هتلاقي في تطور في اسلوب الكتابه نفسه يشدك ان انت تكمل انا عايزك كده انت فاهم انت خامه كويسه جدا ودماغك حلوه ممكن تكمل وتبدع قدام فانا مش عايزك تضيع الصراحه موهبتك دي وتكمل باسلوب كويس وتطور من نفسك انا بقول لك كده يا اخويا عشان دماغك عجباني وانا واحد قديم انا من المنتدى التاني وكنت صاحي وصاحب حماده وصاحب جورج اللي كاتب قصص برده هنا فعشان تطور من نفسك احسن والناس دي بدات عادي برده بدات في مستوى اقل من اللي انت بادئ بيه بس وصلت يعني للقمه