قصتي تبدأ وانا في الثانويه انا محمد وبنت عمي أسمها دينا هي أصغر مني بسنه بيضه طويله وجسمها مربرب في سن الثانويه كنت هايج جدا بفكر في الجنس ليل ونهار لحد ما سيطر علي تفكيري في يوم اني عايز انام مع دينا بنت عمي قررت اني أروح عندهم كل يوم يمكن تيجي الفرصه في اي وقت روحت اكتر من مره ومفيش فرصه ابوها موجود وأمها واخواتها لحد ما روحت في يوم اخوها كان مسافر وامها في القاهره وابوها بس اللي موجود فضلت قاعد شويه عمي قالي انا هروح عشان الأنفار بيقطعو البرتقال في الأرض ونادي لدينا قالها أعملي شاي لأبن عمك ومشي وهنا جيت الفرصه دخلت دينا عملت الشاي وجبتهولي بشزب في الشاي وبفكر اعمل ايه طب أجبهلها ازاي دينا راحت وقفت في الشباك كانت لابسه بدي نصف كم بنطلون ترنج ففقرت اني هروح امسك أديها واقف جنبها في الشباك وأحسس علي اديها وفعلا قمت كان قلبي هيقف قمت مقرب منها وانا رايحلها طيازها مقسمه في البنطلون بقيت هايج أكتر وقفت جنبها وقمت ماسك اديها واللي كان سهل بقي صعب مبقتش عارف انطق كلمه بصيت علي وش دينا لاقيتها في أبتسامه كده ومشلتش اديها فضلت احسس علي اديها بصوابعي واطلع بايدي لحد كتفها كده عشان المس بس صدرها من تحت التيشرت وفعلا لمست صدرها كان ناعم وطري ولاكن هنا خافت وقامت ماشيه دخلت المطبخ قولت زعلت طلعت قعدت في الصاله وشويه لقيتها جايه تاني وبتبتسملي كده وراحت وقفت في الشباك تاني قمت قايم وجاي من وراها وقمت حاضنها من دهرها وزبي بقي بيلمس في طيزها وقمت ماسك صدرها بأيدي حاولت تنزل ايدي استجبت وقمت نازل بأيدي علي كسها ادعكه زقت ايدي قمت ماسك أديها مسيب ايدي منها وقمت مدخل ايدي تحت البنطلون وماسك كسها اول مره امسك كس فضلت أحرك صوابعي علي شفايف كسها وهي بتحاول تفلفص مني بس مش قادره كسها كان مبطرخ وغرقان حطيت صباعي علي خرم كسها وحسيت بضيقته محاولتش ادخله طلعت ايدي وكانت مبلوله منها قمت مديرها وحاضنها وبوستها من شفايفها اتجوبت معايا وبقيت تبوس وتحضن فيا واشدها من طيزها علي زبي ولأول مره أسمع أه بمحنه من بنت خلت زبي هيخرم البنطلون قمت مدخل ايدي علي طيزها فضلت أحسس علي فلقتين طيزها وقمت مدخل صبعي في خرم طيزها وهي اه ه ه ه. كفايه بقي طلعت صباعي وقمت رافع البدي بتاعها ونزلت السنتيان وفضلت أرضع في صدرها صدرها كان كبير وحلمتها صغيره وداخله علي بني فضلت امسك حلماتها بين شفايفي وأشدها وهي تقول اه ه ه ه مش قادره قمت جاي رميها علي السرير وبنزل البنطلون وهي قافشه فيه مش راضيه تسيبه المهم تاخرت أديها وقمت منزل بنطلونها وقمت راكب فوق طيازها فتحت فلقتين طيزها وشوفت خرمها وقمت بالل صباعي وقمت مدخله في خرقها وهي اه وبقيت وشها أحمر وتقولي كفايه يا محمد. لا يا محمد قمت جاي بقلع البنطلون بتاعي حاولت تفلفص بس انا كنت حكمها قلعت البنطلون نمت فوقها وزبي حطيته بين فلقتينها وفضلت أحركه وكل ما يجي علي خرمها تقوم فازه قمت جاي معدول وبلله وقمت فاتح فلقتين طيزها وقمت حاطه علي خرقها وقمت نايم فوقها وهي لا لا أبوس ايدك هيوجعني قمت زاقق زبي براحه ازحلق كده وراسه عدت من خرقها وهي اه ه ه ه. طلعه طلعه قمت زاقق اكتر دخل نصفه وهي بتتحرك تحتي عايزه تقوم قومت زاقه كله في خرقها دخل كله لحد بيوضي فضلت نايم فوقها شويه وهي زي ما تكون بتعيط فضلت اطلعه وادخله بس عياطها قلب متعه بدأت تقول اه بغنج وقمت مدخل ايدي تحت كسها فضلت العب في بزرها وفضلت ادخله واطلعه لحد ما قمت جاي كابب جوه طيزها وقمت مطلعه خرم طيزها كان واسع ومليان لبن قلعتها البنطلون بتاعها ومسكت الأندر بتاعها مسحت زبي ونشفت خرم طيزها وقمت ملبسها البنطلون كل دا مقمتش من مكانها قامت جايه نايمه عدل في ابسرير وقامت مغطيه نفسها بالبطانيه جيت اندهلها مرديتش عليا قمت لابس هدومي وقمت جاي ماشي وللقصه تكمله