اتوفي بابا وماما زعلت عليه زعل رهييييب ودخلت في صدمة عصبية كبيرة لأنه بعيد عن الجنس كان بيحبها كتير وملبي كل طلباتها ومش مخلي نفسها في حاجة خالص وكلنا زعلنا عليه اكيد عدي 4شهور وأمي خلال الفترة دي كانت زي الحجر كل لبسها اسود في اسود حتي وهي نايمة لابسة اسود ولبس تقيل لدرجة أني الفترة دي مفتكرش إني شوفت حاجة من جسمها غير كف اليد والرجل والوش جيت في يوم قلقت بالليل داخل الحمام عديت علي اوضتها لمحت حاجة بتلمع في الإضاءة الخفيفة اتسمرت مكاني قربت بشويش لقيتها نايمة على ضهرها لابسة جلابية خفيفة أوي ومن نوع الستان الناعم أوي ده ولقيت رجلها باينة لغاية نص فخدها كده قربت اكتر ورفعت الجلابية بشوية واخيييرا كس أمي ظهر للدنيا تاني نايمة من غير أندر أنا تلقائي نزلت في البنطلون طبعاً كسها كان مشعر بقالها كتير مش نتفته بعد شوية خرجت ونمت صحيت الصبح أمي لابسة أسود برده بس جلابية أخف لاحظت أن طيزها بتتهز وها ماشية تحسها سايبة خالص مكنتش كده اليوم اللي قبله شكيت أنها تكون مش لابسة اندر مثلاً معرفتش اتأكد جه الليل لقيتها زي امبارح لابسة جلابية خفيفة أوي وغير اللي قبلها وبرده كسها من غير أندر فضلت علي الحال ده حوالي أسبوع في يوم من الايام دخلت عليها عادي أخد النظرة بتاعت كل يوم ويالهوي علي اللي شوفته كسها منتوف أمي أخيرا نتفت كسها وخلاص من اليوم ده شعر كسها مطلعش تاني خالص علي طول تنتفه
خالتي كانت عندنا في يوم عملت نفسي خرجت من البيت وسمعتهم بيتكلموا أمي بتعيط بحرقة أنا فكرتها افتكرت بابا لقيتها بتعيط عشان تعبانة من غير نيك وخالتي تهديها وتقولها ريحي نفسك بنفسك خلاص ده واقع وهتعيشي فيه
بيني وبين نفسي قولت هي أمي محتاجة إيه زب كبير عندي اللي يعجبها ليه مفكرتش اغريها وانيكها وخصوصا أنها مستوية عالاخر وبدأ الموضوع يكبر جدا في دماغي بقيت اتعمد المس جسمها بأي حجة تدخل تصحيني الصبح اتعمد أظهر زي قدامها كنت بستحمي ومكنش في البيت غيرها سبت الباب مفتوح بسيط وأنا متأكد أنها شافتني وأنا بضرب عشرة لما خرجت حسيت ده علي وشها ونظرتها هي في البيت من غير أندر خالص بتعلق أندر صغير كده عالشماعة في اوضتها عشان لو خرجت تلبسه كنت بضرب عليه عشرات كتير وفي يوم كانت في الحمام بتستحمي ضربت عشرة عالاندر هيا خرجت قالتلي هتخرج عند خالتي بعد ما خرجت دخلت أشوف الاندر مش لقيته أمي لبست الاندر عليه لبني واتأكد أنها لما جت من برا علقته عالشماعة لحد ما قررت اقتحم الحاجز خلاص أمي عايزة تتناك وأنا عايز انيك إيه المانع
لحد ما جه يوم أخواتي كانوا بايتين عند جدي ومفيش غيري أنا وهي بس قولت هنفذ جهزت نفسي ودخلت عليها لقيتها نايمة على ضهرها وكسها ظاهر من تحت الجلابية جبت مقص وصيت الجلابية وبينت كسها خالص وعدلت نفسي ودخلت زبي في كسها مرة واحدة طبعاً صرخت بس كنت كاتم صوتها فضلت تقاوم بس كنت اقوي منها وعمال ادك في كسها وبعد حوالي ساعه إلا ربع نزلت في كسها لبن كتير لقيت زبي لسه واقف كملت نيك وطولت عن المرة الأولى خلصت اترميت جنبها ولسه بحضنها لقيتها بتقولي أطلع بره غور من هنا قلتلها ماما أنا عارف إنك عايزة وأنا تحت أمرك لأني بحبك أوي ونفسي فيكي وعندي اللي يريحك فكري في متعتك وبس ياماما يوم ما تقرري هتلاقيني مستنيكي وعدي أيام والوضع كما هو عليه هي بتتعامل طبيعي قدام أخواتي الجزء الجاي اقولكم اللي حصل
خالتي كانت عندنا في يوم عملت نفسي خرجت من البيت وسمعتهم بيتكلموا أمي بتعيط بحرقة أنا فكرتها افتكرت بابا لقيتها بتعيط عشان تعبانة من غير نيك وخالتي تهديها وتقولها ريحي نفسك بنفسك خلاص ده واقع وهتعيشي فيه
بيني وبين نفسي قولت هي أمي محتاجة إيه زب كبير عندي اللي يعجبها ليه مفكرتش اغريها وانيكها وخصوصا أنها مستوية عالاخر وبدأ الموضوع يكبر جدا في دماغي بقيت اتعمد المس جسمها بأي حجة تدخل تصحيني الصبح اتعمد أظهر زي قدامها كنت بستحمي ومكنش في البيت غيرها سبت الباب مفتوح بسيط وأنا متأكد أنها شافتني وأنا بضرب عشرة لما خرجت حسيت ده علي وشها ونظرتها هي في البيت من غير أندر خالص بتعلق أندر صغير كده عالشماعة في اوضتها عشان لو خرجت تلبسه كنت بضرب عليه عشرات كتير وفي يوم كانت في الحمام بتستحمي ضربت عشرة عالاندر هيا خرجت قالتلي هتخرج عند خالتي بعد ما خرجت دخلت أشوف الاندر مش لقيته أمي لبست الاندر عليه لبني واتأكد أنها لما جت من برا علقته عالشماعة لحد ما قررت اقتحم الحاجز خلاص أمي عايزة تتناك وأنا عايز انيك إيه المانع
لحد ما جه يوم أخواتي كانوا بايتين عند جدي ومفيش غيري أنا وهي بس قولت هنفذ جهزت نفسي ودخلت عليها لقيتها نايمة على ضهرها وكسها ظاهر من تحت الجلابية جبت مقص وصيت الجلابية وبينت كسها خالص وعدلت نفسي ودخلت زبي في كسها مرة واحدة طبعاً صرخت بس كنت كاتم صوتها فضلت تقاوم بس كنت اقوي منها وعمال ادك في كسها وبعد حوالي ساعه إلا ربع نزلت في كسها لبن كتير لقيت زبي لسه واقف كملت نيك وطولت عن المرة الأولى خلصت اترميت جنبها ولسه بحضنها لقيتها بتقولي أطلع بره غور من هنا قلتلها ماما أنا عارف إنك عايزة وأنا تحت أمرك لأني بحبك أوي ونفسي فيكي وعندي اللي يريحك فكري في متعتك وبس ياماما يوم ما تقرري هتلاقيني مستنيكي وعدي أيام والوضع كما هو عليه هي بتتعامل طبيعي قدام أخواتي الجزء الجاي اقولكم اللي حصل
