NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,799
نقاط
18,651
نــقــطــة تــحــول


انا هناء عندى 29 سنه اتجوزت ابن خالتي سامح الي كان اكبر مني بـ 6 سنوات علشان نداري فضحتنا بعد ما نام معايا وبعلم امي علشان يكسر عيني لانه للاسف كان بينام مع امي بعد ما ابويا مات كنت صغيرة وقتها يادوب كنت لسى في نهاية الصف الاول الاعدادي كانت بداية تضاريس الانوثة تظهر على صدري بدأ يكبر وعودي يتعدل يتقلوظ زي ما بيقولوا ونزلت لي الدورة الشهرية اول ما دخلت الاعدادى واول ما شوفت الدم في كلوتي اترعبت طلعت اجري على امي علشان اوريها الدم راحت امي ضاحكة في وشي وقالت مبروك يا عروستي كبرتي وبقيتي عروسة خلاص كنت ساذجة مش باعرف ايه الي بيحصل لى لاننا عايشيين في قريه يعني من البيت للمدرسة ومن المدرسة للبيت مكنتش زي البنات اتكلم معاهم او كده كنت منطوية لمذاكرتي فقط ولدراستي وكان لي اخ اكبر مني بسنة ونص كان مجنون بالكورة يطلع من المدرسة يروح يلعب مع صحابة مش يرجع الا المغرب وساعات العشاء يعني طول اليوم برا البيت وانا كنت ارجع من المدرسة الاقى سامح ابن خالتي موجود في البيت قاعد مع امي في البيت لوحدهم واوقات كنت بالاقيهم في غرفة نوم امي ولما ماما تحس اني وصلت كانت بتطلع بسرعة من غرفتها شعرها منكوش وبتحاول تنزل جلابيتها من على وسطها وكان وشها بيبقى احمر جامد وتقولي انتي جيتي يا حبيبتي وانا ارد ايوة يا ماما ترد على وتقول طيب يا حبيبتي ادخلى غيري هدومك وانا هاروح اشوف ابن خالتك جوة اصله بيعدل السرير مش عارفة ماله مش مظبوط اليومين دول وهاطلع احضر ليكي الغدى على طول قولت حاضر يا ماما ورحت على غرفتي وغيرت هدومي وطلعت علشان اروح الحمام سمعت صوت ماما بتقول كفاية كدة يا سامح البنت جات من المدرسة ومش عاوزاها تاخد بالها من حاجه وسامح يرد عليها انا لسى عاوزك يا خالتي بصيت ناحية غرفة امي لاقيت الباب مفتوح حاجه بسيطة جالى فضول اقرب من الباب اشوف الي بيحصل روحت اتسحبت وقربت من الباب بالراحة لحد لما وضحت قدامي الغرفة من جوة شوفت شئ صدمني اول مرة اشوفه لاقيت امي واقفه وبزازها الاتنين بره وسامح بيرضع فيهم وايده اليمين من تحت جلابية امي بين وراكها وبيحركها جامد وامي فاتحه رجليها علشان سامح يحط ايده وكانت بتميل عليه علشان ترضعه بزازها وهو قاعد على حرف السرير وطيزها لورا تطلع وتنزل وكانت بتتنفس بصعوبة واهاتها مكتومه لحد لما قالت كفاية بقى حرام عليك كسي اتهرى قال سامح كسك غرق في ميته قالت امي انت مجرم تعبتني وخلتني انزل كتير النهاردة قال سامح وانا لسي زبي مش نزل وعاوز انزل في كسك استغربت من كلمة زبي لاني كنت اسمعها ساعات من الاولاد في المدرسة وهما بيتخانقوا او بيشتموا بعض بالالفاظ مكنتش فاهمة هو ايه لحد لما شوفت سامح قام وقف ورا ماما وشوفت بتاعة واقف كبير اترعبت من شكله وقولت كل دي حمامه وده الاسم الي كنت اعرفه لما اسمعهم بيتكلموا عاوزين يطاهروا حد ويقولوا هنقطعوا حمامتك المهم لاقيت سامح بيرفع جلابية امي من ورا وامي تحاول تنزل الجلابية تاني وتقوله كفاية كده يا سامح علشان البنت وسامح بيقول ليها هانزل بسرعة متخفيش وماما تترجاه ولاكن سامح مش بيسمع ليها لحد لما رفع الجلابية وخلي ماما توطي علي السرير ومسك زبه وراح بيه بين طيز امي وبدأ يحركه على طيزها وكسها لحد ما عدله على كسها وراح مدخلة مرة واحدة في كسها راحت ماما تصرخ صرخة مكتومه وتقولة يا مجنون حرام عليك زبك كبير هيعورني في كسي وبقيت انا واقفه في حيرة ازاي كل ده يدخل في الفتحة دي لحد لما حسيت اني باعمل على نفسي مية روحت بسرعة طلعت اجري على الحمام لاقيت نفسي غرقت قلعت الكلوت المبلول وغسلت نفسي وطلعت على غرفتي افكر في الي شوفته وانا في وهم ازاي كل ده بيدخل في كسها وكنت قاعدة على السرير وقافلة رجلي جامد وايدي على كسي خايفة ومرعوبة لحد لما سمعت صوتهم بيخرجوا من الغرفة وبيضحكوا وبقيت استغرب من ضحكة ماما الي كانت من شوية بتتألم وتصرخ بصوت مكتوم وكأنها هتموت ودلوقتي طالعة بتضحك ومبسوطة وبعد شوية سمعت ماما بتنادي على وتقولي تعالي نحضر الغدى علشان ابن خالتك هيتغدي معانا النهاردة وطلعت من الغرفة ونسيت نفسي اني من غير كلوت خالص وروحت سلمت على سامح وبعدها روحت انا وماما المطبخ علشان نحضر الاكل وخلصنا تحضير الاكل وبقيت احول الاطباق والصحون على الطبلية المهم قعدنا أكلنا وانا خلصت قبلهم وسيبتهم وقولت لماما اني هاروح انام لاني تعبانه وعاوزة ارتاح شوية علشان اذاكر بالليل قالت الام طيب يا حبيبتي روحي انتي وانا هاشيل الاكل لما نخلص قمت سيبتهم قاعدين بياكلوا وانا روحت على غرفتي قفلت الباب وروحت على السرير ونمت على السرير وبقيت افكر في الي شوفته وازاي حمامة سامح كبيرة كده مع اني شوفت الاولاد الصغيرة كانت حمامتهم صغيرة خالص حتي شوفت بتاعت اخويا وهو كبير لما كان بيغير هدومه كانت صغيرة بردة ازاي ده حمامته كبيرة وازاي دخل في كس ماما بسهولة كده تسألات كتيرة مكنتش عارفه ليها اي اجابة وتفكير في الي شوفته مش عارفه ليه اي معني لحد ما سمعت صوت ماما وسامح في الصالة بيضحكوا قومت من مكاني وقربت من الباب علشان احاول اسمع بيقواوا ايه او بيعملوا ايه لحد لما سمعت ماما بتقول لسامح كفاية كده عليك النهاردة يا حبيبي علشان مش تتعب وبكرة اطلع من المدرسة بدري وتعالي قال ليها سامح مستحيل انا لسي عاوز انيكك في كسك تاني لسي مش شبعت منك قالت ماما ولا انا يا حبيبي شبعت منك بس انا مش عاوزاك تتعب قال سامح مش تخافي يا خالتي انا قدها مش تقلقي انتي بس وتعالي ارضعي زبي شوية بقيت مذهولة من الي باسمعة ازاي ترضع زبه وهو اساسا بيترضع ولا ايه روحت فاتحة الباب براحة علشان مافيش حد يسمع وعلشان اشوف ايه الي بيحصل لاقيت سامح واقف قدام ماما ومنزل بنظلونه وبتاعه قدامه صغير مرتخي مش زي ما شوفته لما دخلة في كس ماما استغربت اكتر ازاي بقي كده المهم لاقيت سامح بيقول لماما ياله ارضعي يا خالتي وماما تقوله كفاية بقى يا حبيبي وسامح مسك زبه بايد والايد التانيه شد راس ماما وقربها من زبه لحد لما بقى زبه على شفايفها راحت ماما فاتحه بوقها وحطت زبه فيه وقعدت ترضع جامد لحد بعد شويه طلعته من بوقها لاقيت زب سامح بقى كبير وطخين زي ما شوفته وقت ما دخله في كس ماما قولت في عقلي هو الرضاعه بتكبرة كده ولا ايه المهم لاقيت سامح نزل قعد قصاد ماما وبقي يبوس فيها وهي تبادله البوس وايدها ماسكه زبه بتلعب فيه وايد سامح بتلعب في بزاز ماما لحد لما نيمها على الحصيرة جنب الطبلية ونام فوقها بين رجليها راحت ماما رافعه رجليها لفوق وفتحتهم جامد علشان سامح يعرف ينام بينهم ولاقيت سامح مد ايده ومسك زبه وبقى يدخله في كس ماما لحد ما دخل كله في كسها وبقي سامح يتحرك فوقها يطلع زبه ويدخله وماما توحوح تحت منه وتطلب منه انه يزيد اكتر في حركته وتقوله نيكني كمان فضلوا على كده شوية لحد لما لاقيت سامح قام من فوقها وخلاها تلف وبقى طيزها ليه وهي راكزه على ايديها ورجليها قدامه وسامح مسك زبه ودخله في كسها وبقى يتحرك بسرعه وراها يدخل زبه في كسها وجسمها يخبط في طيزها الكبيرة المدورة لحد لما شوفت سامح بدأ في الاسراع اكتر ويتشنج وقال لماما انا هانزل ساعتها ماما قالت لسامح بصوت كأنه أمر نزلهم في كسي بسرعة وبدأت هي كمان توحوح جامد وتطلع أهاتها لحد سامح ما وقف ورمى نفسه فوق ضهر امي وبقى ينهج فوقها وانا قفلت الباب وروحت تاني على السرير مش عارفه ايه الي بيحصل لحد لما قررت بيني وبين نفسي اني لازم اعرف ايه الي بيحصل ده وليه لحد مانمت ومش دريت بنفسي الا المغرب وماما بتصحيني من النوم قومت روحت على الحمام وبارفع عبايتي علشان انزل الكلوت واعمل حمام افتكرت اني نسيت البس واحد بعد ما قلعت التاني المهم عملت الحمام وخلصت باغسل نفسي لاقيت كسي رطب جامد وعليه ميه تقيله زي العسل بس شفافه وبتلزق ومكنتش عارفه من ايه دي ولا منين بسرعه غسلت وطلعت على ماما جري وقولت ليها على الي بيحصل لي فقالت ان ده شئ كويس وحلو للبنت ومفيد ليها وقت الجواز قولت ليها ازاي فقالت لي لما اكبر شويه هتفهمني فضلت وراها لحد لما فهمت وعرفت منها كل حاجه بالتفصيل عن الجواز وقتها فهمت ليه سامح كان بيخل زبه في كس ماما بس ده مش جوزها قولت لازم ابحث وادور واسأل عن الحاجات دي من غير مافيه حد يحس بشئ حتي ولو من مكتبة المدرسة اشوف كتب عن الزواج وكده وبالفعل تاني يوم روحت في الفسحة على المكتبة وقعدت ادور في الكتب عن اي شئ يخص الجواز من قريب او بعيد لحد لما لاقيت كتاب العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة قولت هو ده لما اخده واخد اي كتب معاه علشان ادريه في الكتب ومش اسجله ولما اخلصه ابقي ارجعه من غير احراج مع امينة المكتبة وبالفعل اخدت كام كتاب وداريت الكتاب الي انا عاوزاه في الشنطة بسرعة وروحت على امسنة المكتبة سجلت اسمي والكتب الي اخدتها وطلعت روحت على الفصل لحد لما طلعت من المدرسة ورجعت على البيت لاقيت ماما وسامح قاعدين في الصالة سلمت عليهم ودخلت غرفتي قفلت على الباب وطلعت الكتاب وقعدت اقري فيه وقتها حسيت اني معرفش اي حاجه عن الجواز والمراهقة والعادة السرية وغيرها لحد لما قريت الكتاب وفهمت منه كل حاجه بالتفصيل الممل ودي كانت نقطة تحول لي لما فهمت كل حاجه وحبيت اجرب العادة السرية لحد لما نزلت حسيت ساعتها بنشوة ومتعة غريبة خلتني طايرة في السماء وبقيت ارجع من المدرسة بسرعة علشان اقعد اتجسس على ماما وسامح بينيك فيها لحد لما بقيت عاوزة اجرب انا كمان زبه في كسي بس ازاي وانا لسي بنت وعذراء هينيكني ازاي لازم يتجوزني الاول ومرت الايام والسنين وانا جسمي زاد عن الاول طيزي كبرت وبزازي كبرت هي كمان وبقيت وردة مفتحة منتظرة الي يقطفها ويشرب من عسلها ورحيقها وفي يوم كان الجو حر قومت من النوم لاقيت امي مش في البيت زي عوايدها الصبح راحت تشتري لينا فطار واكل وطلبات للبيت من سوق القرية كنا الساعة 8 الصبح ايام الاجازات المدرسية قولت اصحي اخويا من النوم لاني عارفة انه بيصحي ويطلع يروح يلعب كورة مع صحابة لاني عارفاه مدمن كورة دخلت علية غرفته لاقيته نايم بالشورت بس علشان الحر بصيت لاقيت زبه واقف جامد في الشورت ولما شوفته النار ولعت في سيبته نايم وطلعت تاني روحت على غرفتي قفلتي الباب على نفسي وقلعت كل هدومي وفضلت العب في جسمي وكسي لحد لما نزلت مرتين وقتها سمعت ماما بتقفل باب البيت بسرعة قومت لبست عبايتي الي بنام بيها في الحر ودي كانت خفيفه قوي يعني مفصلة جسمي كله والنصيبه اني مكنتش لبست اي حاجه تحتها لا قميص ولا كلوت ولا حتي ستيان كأني لابسه شبه طرحة على جسمي وخرجت روحت لماما اشوفها الي اول ما شافتني قالت يا بنت البسي عدل واستري نفسك عدل علشان اخوكي قولت ليها هو لسي نايم لما يبقى يصحي هابقى ادخل غرفتي لحد ما يخرج المهم حورات كتيرة لو اتفسرت تاخد ايام علشان احكي فيها بس كنت فهمتها وحسستها اني عارفه الي بيحصل وبيدور حولي وعن حكايتها هي وسامح ابن خالتي والي بيعملوه كل يوم في وجودي وغيابي حسيتها اتصدمت من كلامي سيبتها وروحت علي غرفتي وفضلنا فترة عينها مش بترفعها في عيني حتي لدرجة ان سامح لما كان بيجي مكنتش تاخدة وتدخل غرفتها طول ما انا موجودة وفي يوم اخويا خرج راح رحلة مع صحابه للبحر هيقعد فيها يومين وحضر حاجته وكل طلباته للرحلة وسافر معاهم بعد الظهر وانا دخلت غرفته عشان ارتبها واعدلها وانا بارتب السرير لاقيت تحت المخدة مجلات كلها صور عريانه لبنات وكمان صور صور بنات معاهم رجاله بينكوهم واشكال واوضاع للنيك وظاهر فيهم كل حاجه مسكت المجلات وقعدت اتفرج عليهم وقولت فرصه اخدهم اتفرج عليهم بالليل مع نفسي واخدت المجلات وخبتهم في غرفتي لحد لما جه الليل وانا دخلت علشان انام وماما كمان وسهرت اتفرج عليهم لحد لما لاقيت نفسي باقلع كل هدومي والعب في نفسي هيجت من الي شوفته في المجلات معرفش انا نزلت كام مرة ومن التعب مش حسيت بنفسي ونمت لحد ما صحيت على باب البيت بيخبط قومت لاقيت نفسي عريانه والمجلات حولي والسرير غرقان من الي عملته بسرعه قومت لبست عبيتي وشيلت المجلات خبيتها وطلعت اشوف مين وانا خارجه من غرفتي نديت على ماما وروحت شوفتها في غرفتها لاقيتها مش موجودة قولت يبقي اكيد راحت للسوق ونسيت المفتاح علشان كده بتخبط روحت علي الباب وفتحت لاقيت الي قدامي سامح قولت ليه ماما مش هنا في السوق قالي عارف شوفتها وانا جاي وهي زمانها جايه قولت طيب ادخل انتظرها دخل وقفل الباب وراه وانا مشيت قدامه ساعتها معرفش ايه الي جه في تفكيري وبقيت امشي قدامه بمياعه واهز في طيزي العريانه تحت العبايه من غير كلوت وسيبته ودخلت الحمام عملت حمام ميه وخرجت ليه تاني قولت ليه اعملك شاي ولا تستني تفطر معانا لما ماما تيجي كان متنح لي وبيبص لصدري وحلمات صدري الي باينه وبارزه في العبايه وعلي سوتي كمان الي متفصله تحتها لاقيته بيقولي تعالي عاوزك في موضوع قولت خير مالك عاوزني في ايه قالي انا بحبك وعاوز اتجوزك وباحلم باليوم الي تبقي مراتي والكلام ده حسيت ان الكلام ده كله خارج من الهيجان الي حصله وكان واضح على زبه الي وقف تحت بنطلون الترنج الي لابسه وقرب مني وانا مش باتكلم ولا بانطق كنت سايحه في نفسي لحد ما حط ايده على ضهري وقتها اتنفضت وفضل يحس على وهو بيتغزل في ولاقيته نزل بايده مسك طيزي معرفش ازاي انا سيبته وطلعت جريت على غرفتي حصلني وانا بادخل الغرفة ومسكني وقفني ولفني لوشه وراح يحضن ويبوس في وانا مستسلمه للي بيعمله كله وزبه واقف مغروس في سوتي لانه اطول مني شويه لحد لما اخدني ونيمني على السرير وبقي فوقي يبوس ويحضن في ويحس ويمسك في كل جسمي ويعصر في بزازي وراح مقلعني العبايه لاقيني من غير اي حاجه تحتها راح قالع كل هدومه ونام تاني فوقي وبقي يحك زبه في كسي لحد ما ولعني اكتر كان ساعتها كسي مش محتاج مساعده لانه كان بينزل لوحده وغرقان مش محتاج كريم ولا حتي يبل زبه من بوقه علشان يدخله الميه الي نزلت من كسي كانت كفيله انها تزحلق اي شئ يدخل فيه وده الي حصل مع حركتين اتنين لاقيت زبه كله في كسي وقتها معرفش ايه الي حصل لي حسيت بحرقان ونار طالعه من كسي وانا باصوت من الحرقان وازقه واحاول ابعده عني واترجاه يطلع زبه من كسي وهو ولا هو هنا وبقي يقولي اصبري دقيقه بس كل ده هيروح هو في الاول كده بس علشان اول مرة فضل ضاغط على بجسمه وزبه في كسي مش طلعه ولا بيحركه ونزل يبوس في ويلعب تاني في بزازي لحد لما نسيت الحرقان الي راح وبقيت اتجاوب معاه واول ما حس بحركة وسطي تحته بدأ يخرج زبه ويدخله تاني بالراحه لحد لما اتعودت عليه وبعدها حسيته سرع وبقي ينيكني بسرعه وبقي يغير معايا كل الاوضاع لحد لما نزل في كسي وقام من فوقي نام جنبي بالتفت لنفسي لاقيت كسي وجسمي من تحته كله ددمم وكمان زبه روحت معيطه لاقيت صوت جاي من ناحية الباب وبيقول مبروك يا عروسة دخلتك بابص لاقيتها ماما واقفه جنب الباب رجعت تاني وطيت وشي في الارض وبحاول استر نفسي لاقيتها قربت مني على السرير وبتكلمني بنبرة كلها سخرية وتهكم واحتكار وذل وبتقولي شوفتي يا لبوة مع انك بنت بنوت واحتجتي راجل شوفي انتي بقى الي جربته وبعدين بعد عنها تعمل ايه مع انك عمرك ما جربتيه من النهاردة كلامي يتسمع وسامح هو راجلنا وقت ما يحب يجي البيت ويعمل الي عاوزة براحته وبالنسبة ليكي انا هاجوزه ليكي علشان اداري فضيحتك وعارك يا شرموطة بس بمزاجي والوقت الي يريحني وكمان لما تحبي تتناكي منه لازم يكون بامري انا مش علشان انتي عاوزة بصيت ليها وعيني كلها دموع وحسرة وندم والتفت لسامح اشوف رد فعله ايه لاقيته زي ما هو نايم على السرير ولا في دماغه الكلام ده قولت ليه هو ده الحب الي قولت لي عليه قالت ماما يا حبيبتي دي لعبه علشان تدخل عليكي بعد ما حاولتي تكسري عيني وتذليني بكلامك لي وسامح بينفذ الي انا عاوزاه وبس وهيعمل اي شئ علشان خاطري حتي ولو كان فيها موتك هتسمعي الكلام هتبقي بنتي حبيبتي والي عاوزاه هاعمله هتعاندي معايا هيبقي فيها موتك انتي فاهمه مكنش في ايدي حل تاني غير اني ارد عليها واقول حاضر قالت لي ياله قومي اغسلي نفسك وحضري لينا الفطار لحد لما اقعد مع سامح شويه قومت من مكاني عريانه روحت على الحمام وماما راحت نامت جنب سامح وسمعتها بتقوله تسلم لي يا حبيبي انك عرفتك تكسر عين الشرموطه دي كانت الكلمه دي في نفسي كفيله انها تولد جوايا حقد وكراهيه ليهم الاتنين واتولدت في راسي فكرة الانتقام منهم حتي ولو بموتهم بس الاول اداري فضيحتي منهم ويكتب على وبعدها انتقم منهم .........................!!!!!!!!

انتظروا الجزء الثاني بعد ما اشوف رايكم .........!!!!!!






الــجــزء الثــانــي






ظلت فكرة الانتقام من امي وسامح تراودني لم تغيب عني فكنت احاول ان اجذب سامح لي بكل ماهو موجود في جسمي من اغراءات لسامح الي ان علقته بي وجعلته متيم في وكل ده اتعلمته من افلام التليفزيون الي ان جلعته شبه خاتم في اصبعي وبعدها بدأت التمرد عليه ومنعت نفسي عنه بكل الطرق ولم تنقطع اغرائتي بل كنت ازيد منها اولع فيه من غير ما المسه فعندما تزيد شهوته وهيجانه كان يحاول ان ينيكني غصب عني فكنت اتملص منه واجري لغرفتي واقفل الباب علي بالمفتاح لكي لا يدخل علي مع ان نار الشهوة كانت بتاكل في وكنت باتمني احس بلهيب انفاسه على رقبتي واحسن بزبه مغروز في كسي بيدق ثنياه ولاكن كنت امسك من نفسي امامه لكي تنجح خطتي التي لا اعرف متي تنتهي وكنت اقف وراء الباب اسمعه وهو يتوسل لي ان افتح الباب وانا ارد عليه بدلع ونغج واقوله عندك خالتك اشبع بيها فكان يعاندني ويروح لامي يجعلها تترك ما تفعله ويحضرها بالقرب من غرفتي لكي ينيكها ويجعلني اسمع صراخها وتأوهاتها وهو بينيك فيها فكانت نار الغيرة تولع في وايضا نار الشهوة التي جربتها وحرمت نفسي منها استعدادا لانتقامي منهم وكنت بداخل الغرفة اسمع صريخ امي وتوسلاتها لسامح ليرحمها مما يفعله فيها من نيك وانا بالداخل اداعب كسي لكي اريحه من ناره وانزل مائه ليغرقني وظللت على هذا الحال فترة طويلة قرابة الشهرين الي ان طفح الكيل بسامح وتربص بي في يوم كنت بالحمام باغسل وكنت متعودة اخرج من الحمام لابسه العباية فقظ على جسمي حتي من غير ما اجففه علشان تلزق العباية على ويشوفها سامح ويولع اكتر فكانت من ادوات الاغراء التي افعلها في سامح دائما ولاكن في ذلك اليوم كان سامح متربص لي الي ان خرجت من الحمام ومشي خلفي متسحبا لم اشعر به الي ان وصلت لغرفتي ولسى باقفل الباب فكان سامح اسرع مني فدفعني على السرير وقفل هو الباب بالمفتاح والترباس الداخلي وفنظرت ليه وقولت عاوز ايه يا سامح قالي وعنيه بيطلع منها شرار الشهوة عاوزك ومش هاسيبك وغصب عنك فقولت ليه مستحيل غصب عني تاخد الي انت عاوزة مني برضايا ولاكن غصب عني لا فدارت في دماغي حيلة سريعة فقولت العبها نفعت يبقى نجحت ومسكت كل حاجه في ايدي ولاكن لو مش نجحت يبقي انا روحت في نصيبه وكل الي عملته راح على الارض فبصيت لسامح وقولت ارجوك سيبني واخرج بره فقال سامح مستحيل يا حلوة ولاقيته هجم على وانا علي السرير فكانت حيلتي ان اقاومه وفي نفس الوقت امكنه مني ولاكن دون ان يشعر بذلك لكي تنطلي عليه الحيلة وظللت اقاومة وازق فيه واشتمه واضربه الي ان دفعني على السرير ونمت على ضهري وكان هو بسرعة البرق فوقي بين رجلي العاريتان من اثار المقاومه ومد ايده وطلع زبه من بنطلونه ورفع لي العباية لفوق وانا احاول انزلها تاني استر بيها نفسي ولاكني تعبت من المقاومه وحسيت بزبه على باب كسي بيحاول يدخله فكنت اتحرك تحته لكي لا يدخل الي ان وجدته حط ايده على بوقه وبلها ومدها على كسي مسحها وراح رافع رجلي الاتنين لحد ما وصلهم لصدري وكتفني بدرعاته الاتنين وبقي زبه على كسي لا محاله فقولت في نفسي هي دي اللحظه الي اعمل فيها حيلتي اسيبه يدخله وبعدين ابدأ انفذ حيلتي معاه وبالفعل لاقيته في لحظه بقي زبه جوة كسي بيدخل ويطلع روحت مسكت وشه بايدي الاتنين وخليته يبص لي وساعتها بكيت ومثلت العياط بحرقه وبعدها شيلت ايدي من على وشه وخبيت بيها وشي وانا بابكي لاقيته وقف وبطل يدخل ويخرج زبه في ولاكنه سابه مستقر جوة كسي وبيبص لي ويقولي مالك بتعيطي ليه كنتي فاكرة انك صعبة على انا سيبتك براحتك الايام الي فاتت بس ولاكن وقت ما اكون عاوزك اجيبك ولو غصب عنك روحت شيلت ايدي وبدأت اتكلم بصوت مخنوق من العياط وقولت ليه انا سلمت ليك نفسي وشرفي من الاول لاني صدقت كلامك وصدقت انك بتحبني لان انا كمان كنت بحبك وبموت في التراب الي تمشي عليه ولاكن بعد ما شوفت لعبتكم على حسيت قد ايه انا رخيصه عندك وعند امي انا كنت مستعدة اعيش حياتي كلها خدامه تحت رجليكم انتوا الاتنين في سبيل ان يكون لينا بيت انا وانت وسرير لوحدنا يضمنا ولاكن بعد ما كسرت قلبي وخدت شرفي ورميته في الارض اقسم ليك انا بامنع نفسي عنك مع اني هاموت على حضنك واحس بيك جوايا زي اي واحدة بتحب حبيبها وتتمناه قربها بس للاسف انت دمرتني بالي عملته كسرت جوايا كل حاجه حلوة كسرت حتي شعرة الامل الي كنت متعلقة بيها انك في يوم تتجوزني ولاكن للاسف انت خليتني زي بنات الليل الي بتروح تقضي ليلتك معاها وترمي ليها اخر الليل اجرتها وتسيبها وتمشي مكنش همك مشاعري ولا حتي فكرت طيب ليه هي في الاول سلمت لي شرفها ودلوقتي بتتمنع عني كل همك شهوتك وبس وازاي تاخد غرضك وبس من الشرموطة المنتظرة قدومك تنام معاها وبس ياريت يا سامح ابوس ايدك سيبني في عاري وارحمني وخليني اعيش بقيت حياتي في الذل الي حطتني فيه ومش عاوزاك تيجي جنبي ولو كان وجودي هيتعبك او يزعلك انا مستعدة انتحر او اسيب ليكم البيت وامشي ومش هارجع هنا تاني كان سامح مازال في مكانه يستمع الي كلام هناء الذي نزل عليه كانه وقف قدام قطر سكة حديد والقطر دهسه تحت منه ولا اراديا انسحب زب سامح من كس هناء لانه ارتخي ونام وقام عنها سامح وجلس بجوارها على حرف السرير لا يستطيع ان ينطق بشئ ولا قادر يبص في وش هناء ساكت لا يستطيع النطق يسمع فقط بكاء هناء ونحيبها على نفسها فكان من هناء انها لفت على جنبها لتعطي سامح ظهرها وتخفي وجهها عنه فلم يستطيع سامح سماع بكائها فقام وخرج من الغرفة بعد ان عدل ملابسه وظلت هناء مكانها تصنطت على سامح وهو خارج الي ان سمعت باب البيت يفتح ويقفل فنهطت هناء من مكانها وكلها فرح ان حيلتها نجحت ونفذت قدر كبير من خطتها مع انها حزينه انها لم تسعد بالمتعه التي حاول سامح ان يعطيها لها وايضا مستغربة من خروج سامح من البيت دون ان ينطق او يقول اي شئ قامت هناء من مكانها لتغير ملابسها وتمارس حياتها العادية دون ان تشعر امها بما حدث بينها وبين سامح لكي لا تفسد امها خطتها وحيلتها ولترى ماذا سيحدث فقد مرت ايام بل اسبوع ولم تسمع عن سامح اي شئ حتي امها كانت مستغربة من ذلك لدرجة انها كانت تشتم بنتها وتوبخها ظنا منها ان بنتها فعلت شئ لسامح لكي لا ياتي تاني اليهم فكان رد هناء انها لم تفعل له اي شئ وهو ابن اختك روحي بنفسك لبيته واسأليه في ايه اذا كنت انا زعلته ولا حتي عملت ليه اي حاجه تزعله انتي هتجبيها في ولا ايه وسابتها هناء ومشيت من قدامها وعدت ايام اخري وهناء كلها حيره من امر سامح الذي اختفي مرة واحدة ولم يعد يأتي مثل الاول فظنت انه هرب من المسؤوليه وبكده خربت الدنيا عليها وبدل ما تنجح حيلتها وتكون في صفها بقت ضدها وكسر عندها اي امل في ارجاع شرفها واذلال امها وسامح الي اتفقوا على شرفها لكي يصفي لهم الحال افكار كتيرة وهواجس كانت بتدور في خواطر هناء ومرت ايام الي ان فاقت هناء من نومها على خبط على باب البيت فنهطت من مكانها وقالت مين الي هيكون جاي على الصبح كده فقالت معقوله يكون سامح فطلعت تجري على الباب من غير حتي ما تسال مين وفتحته فكان هو بالفعل سامح واقف على الباب فقالت ليه اتفضل يا سامح فقال ليها انا جاي اسألك في حاجه وهامشي قبل ما خالتي ترجع من السوق فقالت هى امي لسي في السوق ولا ايه قال سامح ايوة لسى هناك وكنت عاوزك في كلمتين بسرعة وعاوز اعرف ردك عليهم فقالت هناء طيب ادخل مش هينفع تقف على الباب الناس هتقول ايه ارجوك ادخل حتي جوه حتي عدي الباب بس واتكلم براحتك فدخل سامح ووقف جنب الباب فراحت هناء قافله الباب وواقفه قدامه وقالت ليه خير يا سامح في ايه تاني قال سامح انا جاي ليكي في طلب واتمني توافقي عليه ولو مش وافقتي برده هانفذ ليكي الي انتي عاوزاه علشان اصلح غلطتي وارجع ليكي شرفك قالت هناء طلب ايه ده قال سامح ممكن ننسى الي فات كله ونبدا من النهاردة وانا جاي دلوقتي اطلب ايدك للجواز تعيشي معايا وتبقي مراتي وحبيبتي ودنيتي وعمري ولو مش موافقه تعيشي معايا هاكتب عليكي ونتجوز قدام الناس بس وبعدها في الوقت الي يريحك اطلقك وتاخدي كل حقوقك وارد ليكي شرفك قالت هناء بجد انت عاوز تتجوزني ولا حسيت بالندم وجاي عاوز تصلح غلطتك وخلاص قال سامح انا بالفعل عاوز اتجوزك ونعيش مع بعض حتي ولو خدتك وروحت بيكي اخر الدنيا نعيش بعيد عن الناس والقرار في ايدك انتي الي انتي عاوزاه هانفذه حتي ولو كان فيها موتي راحت هناء معيطه ورمت نفسها علي رجل سامح تبوس فيها وتقوله يا سامح الي انت عاوزة اعمله لو عاوزني اعيش معاك هابقى خدامتك ولو حبيت تصلح غلطتك وتكتب على وبعدين تسيبني بردة انا خدامتك ولو عاوز تمشي دلوقتي وتنسي الي حصل وكأن مافيش حاجه بينا بردة انا خدامتك وانا اتحمل عاري وشرفي بنفسي وبردة هاكون خدامتك وعاوزاك تكون واثق من حاجه بس ان مافيش راجل في الدنيا هيقدر يحط ايده على ولا يلمسني غيرك انت لحد ما اموت انا ماليش غيرك وانت حر في الي تعمله معايا مش هاعارضك ولا اخالفك رأي حتي ولو كان موتي وطي عليها سامح وقومها ومسك وشها بين ايديه وقال ليها يبقى خلاص اروح دلوقتي اكلم امك ان احنا لازم نتجوز حتي ولو غصب عنها وامي وابويا موافقين على الجواز وانا جاي ابلغك وابلغ خالتي ويوم الخميس هنيجي عندكم ونطلبك رسمي اتبدل وش هناء في لحظة بين البكاء والابتسامه بين يدي سامح وقرب سامح راسها وطبع بوسه صغيرة على جبينها وقال ليها اسيبك دلوقتي واروح اشوف خالتي الي في السوق واتكلم معاها وانتي مش تتكلمي معاها خالص ولا تجيبي سيرة ولا كأني جيت هنا اساسا لان حاسس انها ممكن تعارض مش عارف ليه بس انا هاتصرف قالت هناء حاضر وانت شوف هي عاوزة ايه واعمله في سبيل ابقى معاك على طول قال سامح طيب مش تقلقي اروح انا دلوقتي راحت هناء حاضنه سامح حضن جامد وقالت بحبك قوي يا سامح ووحشتني جداا فقال سامح وانا كمان بحبك وباموت فيكي ووحشتيني كتيير ياله بقى سبيني امشي قبل ما خالتي تيجي وتقول اننا متفقين عليها ما انتي عرفاها قالت هناء مش عاوزة اسيبك تمشي بجد خليك معايا شوية قال سامح هابقى على طول معاكي وهيبقي رسمي كمان قالت هناء طيب وسابته خرج وقفلت وراه الباب وهي كلها سعادة وفرح من الي حصل وسمعته من سامح وكأنها كانت بتحلم وبتلف علشان ترجع تاني غرفتها اتصدمت لما شافت اخوها قدامها وراح ضاربها بالقلم وهو بيقول انا هاقتلك فهميني ايه الي انا سمعته ده كانت هناء من وقع الصدمه لم تقدر على النطق لحد لما اخوها شخط فيها تتكلم فقالت ليه هناء ارجوك تعالي اقعد وانا افهمك على كل حاجه من البداية للنهايه لاني تعبت ومش قادرة اشيل كل ده لوحدي قال اخوها عاوز اعرف كل حاجه من البداية للنهاية قالت هناء طيب تعالي بسرعة نتكلم قبل ما امك تيجي بس بشرط توعدني الي هتسمعه ده يبقى سر بينا وهافهمك كل حاجه ارجوك قال اخوها سر ازاي ده شرفك يا بنت الكلب قالت هناء لو كان على شرفي هيتصلح بس ارجوك اوعدني انه يبقي سر وانا هاثبت ليك صحة الكلام الي هاقوله ليك كله ارجوك قال اخوها اتكلمي قالت هناء اوعدني الاول واحلف لى برحمة ابوك لاني عارفة انك كنت بتحبه حلف اخوها ووعدها وقال ليها ارتحتي كده ريحيني بقي قالت هناء تعالي اقعد وارجوك تهدى وراحوا الاتنين قعدوا على كنبة في الصالة وحكت هناء الحكاية من البداية الي النهاية والي كان بيحصل في غيابة كله بين سامح وامهم ومعاها هي كمان والي عملته امه فيها فقال اخوها معقوله الي بتقوليه ده قالت هناء انا مستعدة اثبت ليك صحة الكلام ده بس بشرط قال اخوها ايه هو الشرط قالت هناء تسيبني لحد لما سامح يتجوزمي ويصلح غلطته وصدقني شرفي وعاري وحقي هاخده بايدي مش بايدك انت انا مش عاوزاك تروح في داهية بسببي او بسبب امك انت اخويا ويهمني مصلحتك علشان كده اصبر وانا الي هاخد حقنا بايدي وهارفع راسك لفوق قال اخوها طيب ازاي فهميني قالت هناء ازاي دي لسي مش عارفه بس سيب كل حاجه ماشية على طبيعتها لحد لما سامح يتجوزني وبعدها هابقى ارتبها وافهمك الي هاعمله وبعيد عنك انت انا كرهت الدنيا ومش عاوزة اعيش فيها بعد الي شوفته من امك وكأني مش بنتها الي خلفتها قال اخوها يبقي كل حاجه لازم اعرفها اول باول قالت هناء حاضر يا اخويا وانت اقف في صفي ووافق على جوازي من سامح قال اخوها طيب مش تقلقي من ده ولما اشوف كلامك ده صحيح ولا غلط بس لو طلع غلط صدقيني هادفنك حية انتي وسامح ده قالت هناء متخفش هاثبت ليك كلامي بس انت مش تجيب سيرة لحد وتفضل عند وعدك قال اخوها طيب لما نشوف في الوقت ده كان باب البيت بيتفتح بالمفتاح وكانت امهم داخله من السوق ومعاها سامح وعلى وشها غضب الدنيا كلها وزاذ اكتر لما شافت ابنها موجود في البيت فكان منها انها دخلت علشان تغير هدومها وقامت هناء دخلت غرفتها علشان تظبط لبسها وترجع تاني لاخوها وسامح وقام اخوها اصطنع الترحيب لسامح وقعدة جنبه على الكنبة وسأل على اهلة واخواته وكده فراح سامح مكلمة في حوار الجواز من هناء اخته فقال ابن خالته يا سلام طبعا موافق هو انا هالاقي لاختي راجل زيك فين وبعدين انت ابن خالتها يعني من دمها ولحمها يعني هتحافظ عليها اكتر من اي حد فرح سامح بالي سمعه من ابن خالته وفي الوقت ده كانت الام خارجه من غرفتها فراح ابنها نادى عليها وقال تعالي يا امي سامح طلب ايد هناء مني وانا موافق لاني مش هلاقي راجل لاختي احسن منه قالت الام سامح راجل وكل حاجه بس البنت لسي صغيرة والكلام سابق لاوانه قال الابن يعني ايه قالت امه يعني نأجل الموضوع ده شوية لحد لما البنت تكبر شوية يعني سنة ولا حاجه قال الابن وايه المشكلة نعمل خطوبة وبعد سنه يبقي الفرح قالت الام انا لسى مش جهزت ليها اي حاجه ولا جيبت اي حاجه يعني محتاجه ولا سنتين او تلاته علشان اجهزها قال الابن من ناجية الموضوع ده مش تقلقي انا لو هابيع نصيبي في ارض ابويا هاجهز اختي واسترها وبدل ما تقفي انتي وتوافقي علشان تستري بنتك بتعارضي المفروض انا الي ارفض علي الاقل علشان تجهيزها ده هياخد كتير قالت امه انا قولت رأي وخلاص قال الابن وافقي انتي ومالكيش دعوة بجهازها خالص انا هاتصرف قال سامح وانا مش عاوز حاجه انا عاوز هناء بالعباية الي عليها بس وانا الي هاجهزها بنفسي في بيتي قال الابن ايه يا سامح عاوز تشيلنا عار ولا ايه عروستك تروحلك بكل جهازها وكاملها من كل حاجه انت بس صونها قال سامح في عيني يا ابن خالتي خلاص يبقي انا اجيب ابويا وامي يوم الخميس علشان نتفق على كل حاجه قال ابن خالته الي يريحك تشرف في اي وقتك ده بيتك قالت الام بلاش الخميس ده خليها الي بعده قال ابنها اشمعنا يعني قالت الام مش فاضية يوم الخميس وخلاص قال الابن علشان بنتك تفضي الخميس ونخلص الحكاية دي قالت لما نشوف كان الابن بدأ في تصديق كلام اخته بعد ما شاف موقف امه دلوقتي فكان منه ان نادى على اخته وجات هناء لابسه ووشها مورد وسألها عن ردها في الي طلبه ابن خالتها فقالت لاخوها الي تشوفه يا اخويا انا ماليش رأي بعد رأيك انت والي انت عاوزة انا هانفذة قالت الام شوفوا مياصة البت تجاهلها الجميع في الرد وقال اخوها طيب انا موافق على الجواز ايه رأيك قالت هناء الي تشوفه يا اخويا قال اخوها كده طيب مبروك مقدما وبعدين انتي هتسبينا كده ولا ايه مش علي الاقل تفطريني انا وعريسك ولا ايه قالت هناء ثواني وهاحضر الفطار وسابتهم وطلعت تجري على المطبخ تحضر فطار بسرعه ليهم يفطروا فقال سامح لابن خالته مالوش لزوم فطار ولا غيره انا هاروح دلوقتي علشان اجهز شوية حاجات علشان يوم الخميس قالت خالته استني لما تفطر علشان بعد الفطار عاوزاك في كلمتين لوحدنا قبل كل شئ قال سامح خير يا خالتي قالت خالته لما تفطر نبقي نتكلم وبعد شويه جابت هناء الفطار على صينيه وحطته على الطبليه وقعد سامح واخوها ونادى اخوها على امه تفطر فقالت انا فطرت وشبعانه مش عاوزة اكل فقال ابنها براحتك والتفت لهناء وقال تعالي انتي يا عروسة افطري معانا فقالت هناء انا لسي هاروح احضر ليكم الشاي واجيبه قال اخوها هو احنا لسي فطرنا تعالي بس وابقي حضري براحتك الشاي لما ناكل فقالت حاضر يا اخويا وراحت قعدت معاهم وقعدوا التلاته يفطروا وكان سامح بياكل في خجل وايضا هناء فكان الاخ علي درايه بخجلهم فكان بياكل بسرعه وسابهم وقام وقال لسامح كمل فطارك براحتك يا سامح انت صاحب بيت وانتي خليكي مع خطيبك مش تخليه يقوم من غير ما يكمل فطاره قالت هناء حاضر يا اخويا واستأذن اخوها من سامح وراح لغرفته اخد هدومه ودخل الحمام يغسل ويغير علشان هيخرج فكانت في قمة سعادتها وبتاكل وتقرب الاكل قدام سامح علشان ياكل فكان سامح بيقول ليها انا باكل اهوه كلي انتي بس قالت هناء انت عاوز اخويا يقول اني قومتك من غير فطار ويضربني قال سامح لا ابدا انا هاكل لحد ما اشبع واخد طاقتي وكانت الام قاعدة على الكنبة تنظر ليهم وفي عنيها حقد لم يعرفه اي احد الي ان خلصوا فطار وقام سامح وقامت هناء اخدت الصينيه وراحت على المطبخ علشان تحضر الشاي وكان اخوها خلص حمامه وخرج لغرفته فبسرعه رجعت ليه هناء بعد ما راحت المطبخ وشكرت اخوها وباست على ايده واترجاته انه يفضل جنبها للاخر وياحفظ على وعده مهما حصل قال اخوها ماتخفيش انا معاكي وصدقتك بعد الي شوفته فقالت هناء دلوقتي حاول تسمعهم بيقولوا ايه علشان تتاكد من كلامي من غير ما يحسوا قال اخوها ماشي انتي بس روحي اعملي الشاي وتعالي واعرفي هما في الصالة ولا فين قالت هناء حاضر فخرجت هناء علشان تروح تعمل الشاي فشافت سامح داخل غرفة امها وبيتقفل الباب فرجعت تاني لاخوها بسرعه وقالت تعالي بسرعه هما راحوا في غرفة امك قال اخوها طيب اعملي انتي الشاي وتعالي قالت طيب وراح اخوها علشان يسمع بيقولوا ايه لحد لما سمع امه بتقول لسامح بقى عاوز تتجوز البت قال سامح ايوة فقالت ليه قال سامح بحبها قالت خالته وانا قال سامح انتي ايه قالت وانا اروح فين قال سامح تروحي فين يعني ايه قالت انت هتستهبل ولا ايه ما انت عارف قال سامح بصي يا خالتي كفاية لحد كده انا توبت ومش عاوز اعمل كده تاني وعاوز اتجوز هناء واعيش معاها في سعادة فارجوكي وافقي وشليني من دماغك قالت خالته تبقي بتحلم لما اسيبك ليها لوحدها قال سامح يعني ايه قالت خالته يعني علشان اوافق على الجوازة دي لي شروط والا مش هتتنفذ الجوازة دي هتبقي على جثتي فقال سامح شروط ايه قالت خالته هتفضل تنام معايا زي الاول حتي بعد ما تتجوزها وتاخدها بيتك هتفضل تنيكني ولو مش حصل يبقي مش هتم نهائي الجوازة قال سامح يا خالتي بدل ما تستري على بنتك بعد النصيبه الي خلتيني اعملها فيها جايه بتهددينا وتبوظي الجوازة قالت دي شروطي موافق ولا مش موافق قال سامح وهناء هتوافق على كده قالت خالته ملكش دعوة بالشرموطة دي انا اقتلها لو عارضتني قال سامح طيب نخلي الكلام ده بعد يوم الخميس ويكون ابنك مش هنا قالت خالته عاوزة رد دلوقتي ونهائي ايوة ولا لا قال سامح علشان خاطر المسكينه هناء والي عملته فيها والظلم الي حطيته عليها بسببك انا هاوافق على كل حاجه علشان استر عليها حتي ولو بعدها اموت قالت خالته كده تعجبني ابقي خلي امك وابوك يجوا الخميس ولو حبيت ترجع في كلامك قبل الخميس يبقي بلاش تجيبهم وكمان وصل سلامي لامك وقولها خالتي بتقولك كفاية عليكي زب جوزك وتسيبك في حالك علشان انت بقيت لاتنين قال سامح انتي بتقولي ايه قالت خالته انت فاكرني هبله ما انا عارفة انك بتنيك امك وكمان نكت عمتك لواحظ لما بتيجي عندكم زيارة قال سامح وانتي عرفتي منين قالت خالته عرفت وخلاص بس حبيت اعرفك علشان مش تحاول تلعب بديلك معايا انت فاهم ولا ايه قال سامح ووشه في الارض طيب يا خالتي الي تشوفيه عاوزة حاجه تاني قالت لا كده انا موافقة على الجوازة غير كده لا وياله علشان تخرج تشرب الشاي وبعدها تمشي وتبقي تيجي العصر تكون فكرت كويس لانك وحشتني قوي يا وله قال سامح العصر انا هاروح الغيط مع ابويا قالت خالته من امتى وانت بتروح الغيط وبعدين انا قولت تيجي العصر يعني تيجي العصر اعذار مش عاوزة قال سامح طيب في حاجة تانية قالت خالته دلوقتي لا لو احتجت هاقولك وياله نخرج علشان الشاي وقدامهم هابقي على موقفي لحد يوم الخميس وبعدها لما اشوف امك هاوافق ونشوف هتعمل ايه ماشي قال سامح ماشي كان الابن واقف جنب الباب وسمع كل حاجه منهم وانصدم في الكل وطلع يجري لما سمعهم هيخرجوا وراح على غرفته بسرعه وبعد شوية دخلت اخته عليه بالشاى وكان هو في وضع صعب تاهيه متعصب وبيحاول يتمالك اعصابه فلما شافته هناء بالوضع ده راحت عليه بسرعه وبقت تقوله ابوس ايدك هدي نفسك ارجوك مش عاوزين فضايح اكتر من كده لحد لما ندبر ليهم حل ابوس ايدك خليك على وعدك قال اخوها النصيبه اني على وعدي ليكي لو مكنتش علي وعدي كنت دخلت دفنتهم في الغرفة وبردت ناري دي ...........................؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟



















الجزء الثالث






قالت هناء طيب اهدى كده واقعد اشرب الشاي وانا هاطلع ليهم الشاي وارجع ليك تاني ولا اقولك اسيبك تشرب الشاي واحاول اخلي سامح يمشي وبعدها نقعد نتكلم براحتنا بعيد عن امك قال اخوها طيب روحي انتي وطلعت هناء وفي ايديها صينية الشاي وقدمت الشاي لسامح وامها وبصت في وش سامح الي ابتسم في وشها ابتسامه صفرة خلت هناء احتارت في امرها وبقت تفكر هو ايه الي حصل في الغرفة بينه وبين امي خلاه كده هي خلاته يرجع في كلامه ولا ايه يالهوي تبقي نصيبه سودة يبقي علشان كده اخويا متعصب وزهقان انا خايفة على اخويا احسن يعمل فيهم حاجه ويروح في داهية بسببهم قطع تفكير هناء امها وهي بتقولها روحي يا بت شوفي الي وراكي واقفه هنا ليه ردت هناء قالت حاضر وسابتهم وراحت على المطبخ وعقلها مليان بافكار وحيرة ومنتظرة سامح يمشي علشان تقعد مع اخوها وتفهم منه ايه الي حصل بين سامح وامها في الغرفة لحد ما سمعت امها بتقول لسامح قول لامك اني هاروح ليها بعد شوية عاوزاها في موضوع خليها تنتظرني علشان لو وراها شغلانه او مشوار مش تخرج قال سامح حاضر يا خالتي ومشى خرج من باب البيت وقفله وراه وسمعت هناء امها بتنادي عليها وراحت ليها وقالت ايوة يا عاوزة ايه قالت امها انا خارجه رايحه لخالتك علشان نشوف موضوع جوازك يا شرموطة قالت هناء طيب قالت امها ارتحتى كده بقى عاوزة تخطفيه مني ماشي بس ده لما تشوفي حلمة ودنك صحيح هاجوزة ليكي بس بردة مش هاهنيكي عليه هيبقى لي بردة وبمزاجي مش بمزاجكم وسابتها امها وراحت على غرفتها تلبس هدومها علشان تخرج وهناء لسى واقفه مكانها مش عارفه تعمل ايه لحد ما شافت امها خرجت من الغرفة وقالت ليها خلصي شغل البيت لحد ما ارجع قالت هناء حاضر وخرجت الام وقفلت الباب وراها وهنا طلعت تجري على اخوها في غرفته عاوزه تعرف الي حصل بين سامح وامها في الغرفة فسألت اخوها علي الي حصل في الغرفة قال ليها اخوها امك خرجت قالت هناء ايوة خرجت هو انت سمعتها قال اخوها ايوه سمعتها ومحتار في الي قالته ليكي دلوقتي قالت هناء شوفت الي قالته وبتعمله في هو انا مش بنتها ولا ايه قال اخوها لازم حل والا مش هتسيبك في حالك ده غير النصيبه التانية قالت هناء نصيبة ايه تاني قال اخوها المعلم سامح شغال فيها سبع رجاله في بعض قالت هناء ازاي فهمني قال اخوها سامح بينام مع امه وكمان عمته لواحظ قالت هناء باسلوب لا ارادي يا نصيبة سودة هو عامل فيها زبيير العيلة بص ليها اخوها وقال احترمي نفسك يا بت قالت هناء انا اسفة يا اخويا سامحني كلمة طلعت غصب عني قال اخوها ماشي قالت هناء والحل ايه قال اخوها مش عارف النصيبة مبقتش امك بس ودى بقى فيه غيرها ومين عارف مين تاني قالت هناء كده انا روحت في نصيبه وسطهم وهابقى ملطشة ليهم قال اخوها شكل ده الي هيحصل قالت هناء وبعدين يا خويا هنعمل ايه ارجع تاني في كلامي وارفض الجواز ولا اعمل ايه قال اخوها لا ابدا هتتجوزيه وانا هاشوف حل للشراميط دول وباي طريقة قالت هناء ازاي عرفني علشان ابقى معاك في الصورة قال اخوها مش عارف لسى هافكر في حل الاول وبعدين ابقى اقولك عليه سكتوا الاتنين قاعدين بيفكروا في حلول للنصيبه الي قدامهم لحد ما اتكلمت هناء وقالت لاخوها في حل ممكن يساعدنا قال اخوها حل ايه ده قالت اخت سامح الصغيرة قال اخوها مالها دي قالت هناء هي بتحبك وبتموت فيك ممكن انت تلعب عليها قال اخوها انا مش باطيقها اساسا البت دي قالت هناء ليه دي حلوة وصغيرة وجميلة قال اخوها بس رخمه وكلامها كتير وانا مش باحب كده قالت هناء العب عليها بس ومثل عليها الحب وخليها خاتم في صباعك ومنها تخليها ورقة تلعب بيها وقت ما تحب قال اخوها ازاي يا فالحه قالت هناء انت قرب منها واديها ريق حلو وخليها تحس بالامان من ناحيتك لحد ما تقرب منك اكتر وتبقى عبده تحت رجليك ولو حصل والجوازة باظت انت تاخد حقك من سامح في اخته وتبقى واحدة قصاد واحدة قال اخوها قصدك انام معاها قالت هناء مش على طول الاول العب عليها الحب وكده لحد ما تبقى خاتم في ايدك وبعدين لو انا اتجوزت سامح سيبها لحالها سليمة ولو حصل مش اتجوزته يبقى انت تنام معاها وتكسر عينها وعين سامح كمان علشان مايقدرش يعمل اي حاجه قال اخوها فكرة قالت هناء وكده تبقى واحدة بواحدة قال اخوها قصدك واحدة قصاد اتنين قالت هناء تقصد ايه قال اخوها تبقي اخت سامح بس قصادك انتي وامك يبقي سامح سابقني بواحدة قالت هناء هنعمل ايه مافيش حل تاني قال اخوها لا فيه وهانفذ كمان الي قولتي عليه قالت هناء فيه ايه قال اخوها فيه خالتك قالت هناء تقصد تنام مع خالتك كمان قال اخوها طبعا هو ده قصدي قالت هناء بس ازاي ده هيحصل قال اخوها هيحصل وكمان الي هيوصلني ليها بنتها قالت هناء ياريت تفهمني لانك دخلت كل الخطوط في بعضها قال اخوها الخطوط لا دخلت في بعضها ولا حاجه بسيطه جدا كل الحكاية هاخلي بنت خالتك تقربني من خالتك اكتر لحد ما اكسب ثقتها وبعدها انفذ الي انا عاوزة قالت هناء هتنام مع خالتك قال اخوها ايوة وهاخليها دايما هي الي تدور على زي امك ما بتدور على سامح قالت هناء بس خالتك كبيرة في السن شوية دي اكبر من امك قال اخوها مش هتفرق بقى المهم لازم اكون مجهز نفسي لاي تطورات ممكن تحصل قالت هناء وانا ليك على اكلم سامح على اخته جميلة علشان تبقي تبعتها تقعد معايا على طول او تبقي تجيلي شوية كل يوم وانت بقى الباقي عليك تقرب منها قال اخوها مش تقلقي من الناحية دي هاخليها هي الي توصلني لامها من غير ما تحس قالت هناء وانا من نحيتي هاخليها تحلم بحضنك وتهيج عليك كمان قال اخوها ازاي يا بت قالت ملكش دعوة انت بالموضوع ده سيبها علي بس في حاجه تبقي تسيبها لي مكانها مش تخبيها وتغير مكانها كل شوية قال اخوها حاجة ايه قالت هناء من غير زعل ونرفذة قال اخوها انطقي بدل ما اكسر دماغك قالت هناء المجلات بتاعتك الي هنا قال اخوها ماهي عندك المجلات موجودة على التربيزة مش باشيلها خالص قالت هناء مش بتكلم على دي قال اخوها امال ايه قالت باقول على التانية الي تحت المخدة بتخبيهم وكل شوية تغير مكانهم قال اخوها يانهار اسود هو انت شوفتيهم قالت هناء من زمان قال اخوها طيب انتي عاوزاهم في ايه تاني بقى قالت علشان جميلة يا حلو قال اخوها وهي جميلة تعرف بيهم منين قالت هناء لا ابدا مش تعرف ولا حاجه بس كل الحكاية انا عاوزة اهيجها عليك واخليها مشتاقة ليك اكتر قال اخوها يعني كده قالت هناء ايوة بجد قال اخوها هما عندك فوق الدولاب تاخديهم وترجعيهم تاني قالت هناء ماشي يا سيدي بس ابقي نزلهم وحطهم تحت المرتبة احسن لاني مش هاطول الدولاب ولازم اطلع على كرسي خليهم تحت المرتبة احسن و ياله انا هاقوم اخلص شغل البيت ونشوف ايه الي هيحصل بعد كده ودايما تقولي الي بيحصل كله اول باول قال سعد ( اخوها ) ماشي يا فالحة وقامت هناء من مكانها وخرجت قدام اخوها الي بص عليها وهي ماشية مستغرب ما يحدث منها ومن تفكيرها على صغرها ولاكن لفت انظارة تلك القبة المتوسطة في جسمها تتأرجح يمينا وشمالا فابعد نظرة عنها ونام على السرير يفكر في ما سيحدث وما ان كان سيحدث او لا ويفكر في تلك الام التي لا يهم لها الا اشباع رغبتها حتي ولو على حساب اعز الناس ليها الا وهي ابنتها الوحيدة التي تأمل اي أم عندها بنت ان تحلم بها عروسه في ليلة زفافها وتفرح بما انتجته ثمرة شقائها ولاكن تلك الام تختلف اختلاف كامل عن اي أم فهي لا يهمها الا رغبتها وشهوتها فقط ولا يهم ما سيحدث المهم هي فقط فقطع افكارة وقام لكي يخرج من البيت بعد ان تعب من كثرة التفكير وعدت ايام الي ان أتى يوم الخميس وحضر سامح ووالده وخالتي وبنت خالتي ايضا جميلة وجلسنا نتكلم واستغربت من موافقة امي بدون اي مقدمات حيث انها كانت في بداية الامر كانت تعترض وترفض ولاكنها الان توافق ولم تتكلم وايضا مرحبة بكل شئ مما زاد في همي وتفكيري ماذا حدث ايضا لكي يقلب كل تلك الموازين عند هذه الام العاهرة المهم لازم اعرف ايه الي حصل معاها خلاها تتغير كده واكيد هاعرف من سامح عن طريق اختي هناء ومرت احداث الليلة بالاتفاق على كل شئ بما فيها يوم احضار الشبكة للعروسة وكافة متطلباتها وكان ذلك الخميس الذي يليه وخرج اهل سامح فارحين بما حصل وكان اكثرهم سعادة اختي التي قد اطمئنت ان سامح خلاص سوف يصلح غلطته واصبح خطيبها وبعد خروجهم نديت علي هناء وباركت ليها على خطوبتها وارتمت هناء في حضني لكي تشكرني على موافقتي ووقوفي بجانبها الي ان تم الامر وقولت لها عاوزك في موضوع قالت خير انا تحت امرك يا خوبا الي انت عاوزة هانفذه ليك حتي ولو على رقبتي قال اخوها مش للدرجة دي هو موضوع بسيط بس مش عارف هتقدري تعمليه ولا ايه قالت فهمني ولو في استطاعتي مش هتأخر لحظة عنك قال اخوها كويس بصي يا ستي انتي طبعا لاحظتي التغيير الي فيه امك الليلة قالت هناء اه لاحظت ومستغربة قال سعد طيب انا عاوزك تحاولي تعرفي من سعد سبب التغيير ده ايه وباي طريقة قالت هناء بس كده غالي والطلب رخيص اول سعد ما يجي هاكلمه واعرف منه بالظبط ايه الحكاية قال اخوها طيب كويس قالت هناء بس في حاجه لازم انت تبقي تعملها قال اخوها حاجة ايه دي قالت هناء لو سعد جه البيت وانت هنا يبقي انت لازم تخرج وتمشي ومش تيجي الا لما يمشي هو قال اخوها اشمعنا قالت هناء كده وخلاص وبلاش احراج قال اخوها اااه فهمت يعني لازم قالت هناء لازم علشان اقدر اخرج الي جواه كله وبسهوله قال اخوها طيب ومتنسيش موضوع جميلة تخلى سامح يبقى يبعتها ليكي على طول راحت هناء ضاحكة قال اخوها بتضحكي علي ايه قالت هناء اصل انا بالفعل اتكلمت مع جميلة ومن الصبح هتلاقيها هنا وفهمت سامح انه يبقى يبعتها علشان عاوزاها في موضوع مهم وتقعد معايا كمان شوية قال اخوها يا بنت الايه مش بتضيعي وقت قالت هناء هو بعد الي بتعمله معايا ده عاوزني اتأخر عنك مستحيل طبعا علشان كده لما لاقيت جميله هنا حبيت ارمي ليها طرف خيط من الموضوع عنك بس مش قولت ليها كل حاجه علشان اخليها تيجي بسرعة وبكره هتلاقيها هنا من الصبح قال اخوها كويس كده تمام قوي ياله اسيبك واخرج شويه قالت هناء هتروح فين احنا بقينا بعد العشاء قال اخوها ابدا هاروح اشوف واحد صاحبي وراجع على طول قالت هناء طيب الاول نزلت الي قولت عليه ولا لسي لان بكره عاوزاهم ضروري قال اخوها يوووووووووة نسيت انا هاروح دلوقتي ولما اجي هتلاقيني منزلهم ليكي وابقي ادخلي خديهم قالت هناء كده كده انا سهرانه شوية لحد ما ترجع تبقي تجيبهم لي لان ممكن جميلة تيجي وانت نايم ومش عاوزاها تلاحظ ان احنا متفقين علي حاجه قال اخوها طيب نتكلم في الموضوع لما ارجع انا هاروح دلوقتي علشان مش اتأخر قالت طيب يا اخويا روح مع السلامة وخرج سعد من البيت وهناء راحت على غرفتها وارتمت على السرير في قمة سعادتها لان بداية خطتها بتنجح بدون اي تعقيدات وانها خلاص سوف تتخلص من الكابوس الذي كان يحاصرها بمساعدة اخوها التي فكرت في كيفية اسعادة لرد جميلة عليها فقامت بعدها وغيرت ملابسها ولبست ملابس عادية خفيفة وخرجت لكي تتفرج على التليفزيون لكي تنتظر اخوها ومر الوقت الي ان جاء اخوها من الخارج ووجدها تجلس قدام التليفزيون تشاهده فقال ليها لسي صاحية قالت هناء ايوة منتظراك قال اخوها ليه قالت ما انت عارف ليه قال اخوها طيب هادخل اجيبهم ليكي وبعدها اروح بس الاول فهميني انتي هتوريهم ليها ازاي ولا هتعملي ايه بالظبط قالت هناء دي شغلتي بقى انا هاخليها تشوفهم بطريقتي واخليها تبقى مشتاقة ليك اصبر انت بس والاهم في كل ده ان الشيطانه الي نايمة جوة دي تبعد عننا شوية علشان نعرف ننفذ الي احنا عاوزينه قال سعد لما نشوف ودخل سعد جاب ليها المجلات ورجع اداهم لهناء وقال ليها لما تمشي جميلة تبقي ترجعيهم مكانهم قالت هناء هما عندي منين ما تعوزهم تعالي خدهم قال سعد اااااااه قولي بقي انك انتي الي عاوزاهم قالت هناء يعني في كلتى الحالتين عاوزاهم برده وايه يشغلك بقى قال سعد ابدا ولا يشغلني شئ وبعدين مدام هتخليهم عندك يبقي تاخدي مجلتين كفاية عليكي وانا سيبي لي مجلتين برده ومنين ما تعوزيهم هتلاقيهم تحت المرتبة وياله روحي نامي وانا كمان هنام والصبح نبقى نتكلم قالت هناء ماشي ودخلت غرفتها ودخل سعد غرفته لكي يناموا ولاكن هناء لم تنم فكانت سعيده بما يحصل معها من اخوها وتفاهمه ومساندته لها وجلست تفكر في الاشياء الجميله التي تحدث لها وانها لم تعد خائفه من اي شئ بعد علم اخوها بما يحدث وكمان موافقته على مساندتها لها في جوازها من سامح لكي يستر عليها فضيحتها وانها سوف تنام مع سامح بكل حرية لان هناك من يساندها ويقف بجوارها الي ان سرت في جسدها الشهوة والسخونه بمجرد التفكير في حضن سامح وما سيفعله فيها الي ان مدت ايدها الي كسها تداعبه وتدلك فيه من فوق العبايه ومسكت المجلتين تتفرج عليهم وتتصفحهم بسرعة كأنها تدور علي شئ وقالت يووووة سعد اخد المجلة الي كنت عاوزاها والحل ايه دلوقتي لما اروح الحقه قبل ما ينام واجيبها منه واديله واحدة تانيه وقامت من مكانها وراحت على اخوها غرفته ومن دون ان تخبط علي الباب دخلت على طول وصعقت عندما شافت اخوها سعد نايم على السرير عريان وماسك زبه بيدلك فيه بسرعه والايد التانية ماسكه المجلة بيتفرج عليها وقفت هناء مكانها فاتحة بوقها من الي شافته وانتبه ليها سعد وبسرعة حط المجلة علي زبه بيداريه بيها وشخط فيها وقال مش تخبطي علي الباب قبل ما تدخلي كانت هناء تحاول تمالك نفسها وترد على اخوها بتلعثم وقالت اسفه مكنتش عارفه انك لسي صاحي ودخلت من غير ما اخبط علشان مش اصحيك من نومك قال سعد طيب عاوزة ايه دلوقتي قالت هناء في مجلة عندك عاوزاها وجيبت ليك واحدة تانية بدالها وكانت بترد عليه وهي بتقرب من سريره قال سعد اي مجلة فيهم قالت هناء الي فيها الواد الاسمر قال سعد اشمعنا دي يعني بالذات قالت هناء يوووة بقي يا سعد عاوزاها وخلاص قال سعد ما عندك تلاته غيرهم اشمعنا دي بالذات ضاقت عليكي يعني دي دلوقتي قالت هناء معلش انا عاوزاها علشان بكره ضروري ولازم تبقي عندي الليله فكان سعد في حيرة من امره لان المجلة التي تطلبها اخته هي تلك المجلة التي يداري بها زبه عنها ولا يعرف ماذا يفعل وكيف يشيلها ويعطيها لاخته لان وقتها هيظهر زبه امامها فقال سعد طيب بعد شوية هاجيبها ليكي روحي انتي دلوقتي قالت هناء طيب وخرجت هناء وكلها ذهول من وبه اخوها الي شافته فكان كبير بدرجة غريبه اكبر من زب سامح نفسه وراحت علي غرفتها تفكر في ذلك الزب وحجمه وقوة الانتصاب التي كان فيها ونامت علي السرير ويدها داخل كلوتها تفرك بسرعة كسها فكان الكلوت يعيق من سرعة يدها فخلعته ورمته على الارض ورفعت عبايتها الي اعلي صدرها وفتحت رجليها جامد وكأنها تنتظر شخص ما ينيكها ومدت ايدها وبدأت في فرك كسها واللعب فيه وهي تتخيل زب اخوها وحجمه الكبير الي ان تملكت منها شهوتها وولعت في جسدها ناار لن تستطيع ان تطفيها يدها ولاكن وحده الراجل الذي يستطيع ان يطفيها بزبه الي ان بدأت في القذف واسرعت في فركها لكسها وهي تقذف وتكتم في صوتها لكي لا يسمعها احد في البيت وقتها سمعت خبط علي الباب فبسرعة نزلت عبايتها لكي تغطي بيها كسها ورجليها وقالت بصوت كله حشرجه من اثر القذف والشهوة مين علي الباب فانفتح الباب وكان سعد يدخل الي الغرفة و قد لبس سروال فلاحي ليس تحته شئ وتيشرت وعندما شافته هناء قالت تعالي يا سعد فنظر اليها سعد وكان ووجهها محمر احمرارا شديدا وصوتها شبه المخنوق وكل جسدها يتصبب عرقا وقال جيبت ليكي المجلة قالت هناء وهي مازالت متحشرجة الصوت طيب يا حبيبي هاتها وقرب منها سعد لكي يعطيها المجلة فنظر اكتر اليها وقال مالك في ايه قالت هناء مالي في ايه قال سعد وشك احمر جامد وغرقانه في عرقك وصوتك متغير زي المخنوقة قالت هناء لا ابدا ما فيش حاجه الجو حر بس فلاحظ سعد كلتها المرمي علي الارض وقال هو انتي كنتي ؟؟؟؟؟ فقالت هناء ايوة كنت ؟؟؟؟ يعني هو حلال ليك وحرام علي قال سعد مش قصدي بس لو كنت اعرف مكنتش جيت دلوقتي وسيبتك علي راحتك قالت هناء لا ابدا يا حبيبي انا عندي بالدنيا وكفاية وقفتك جنبي قال سعد بس عاوز افهم انتي بتعملي كده ليه مع ان سامح معاكي وفي اي وقت تقدري تنامي معاه قالت هناء بعد تنهيده خرجت منها تدل على مرارة الموقف يعني امك بتسيبني اتهنى عليه ولو حصل بيجيلي خلصان مع انت عارف انه مش مع ام وبس ده كمان امه وعمته ومين عارف مين تاني غيرهم يعني لما بيجي لي بيكون ارضاء لموقف وبس لولا اني كنت بابعد عنه وكنت في نفس الوقت باغريه مكنتش عرفت اوصل للوصلت ليه دلوقتي وطلب يتجوزني وكان زماني مرميه زي الكلبة تحت رحمة امك قال سعد معلش كل شئ هيتصلح متخفيش قالت هناء عمري ما هاخاف طول ما انت جنبي يا حبيبي ومدت ايدها مسكت ايده وقربتها من بوقها تبوسها فكانت يدها مازالت مبتله من ماء كسها فقال سعد ايه ده ضحكت هناء وقالت معلش انا اسفه من لغبطتي نسيت امسح ايدي قال سعد هو انتي كنتي لحقتي كده قالت هناء ايوة ياعم انت فاكر الستات زيكم ولا ايه قال سعد يعني ايه بقي قالت هناء الستات بتنزل اكتر من مرة يمكن مرتين او تلانه ويمكن اربعة كمان وده بيرتبط علي الموقف الي هي فيه او على الراجل الي معاها قال سعد ااااه فهمت قالت هناء هو انت مكنتش عارف ولا ايه قال سعد كنت عارف قالت هناء يبقي كنت جربت مع واحدة قال سعد لا ياستي انا لسي خام مافيش ست جيت ناحيتها ولا قربت منها قالت هناء يالهوي ولا ست ولا اي حاجه خالص قال سعد ايوة قالت هناء يادي الخيبه قال سعد خيبه ليه يا فقريه قالت هناء أمال هتتعامل مع جميله ازاي وكمان ازاي هتتعامل مع خالتك والنصيبه بتتفرج علي مجلات وفي الاخر خيبه قال سعد بت بطلي تريقه قالت هناء بجد انا مش بتريق انا بارد على الي باسمعه منك قال سعد هو غريبه الي بتسمعيه ولا ايه اه طبعا غريبه قولي وفهمني ايه فكرتك عن النوم مع واحدة ست فال سعد عادي فكرة عادية قالت هناء ازاي فهمني قال سعد ابدأ لما الراجل بيكون مع ست لوحدهم وفيه بينهم رغبة الراجل بياخدها في حضنه ويبوسها وبعدين يقلعوا هدومهم وياخدها علي السرير ويناموا ولما الراجل ينزل يسيبها ويقوم قالت هناء يالهوي الاسود هي دي فكرتك بس عن الموضوع ده قال سعد ايوة قالت هناء حتي مش اتعلمت اي حاجه من المجالات الي معاك قال سعد المجالات دي اشتريتها من فترة بسيطة بس ومكنتش باتفرج فيها علي طول لان كنت بارجع تعبان من لعب الكورة وانام بدري وكل وقتي كان للكورة وبس من صغيري ومش بافكر في حاجه تانية غيرها قالت هناء يالهوي يالهوي عليك يا سعد انت كده يادوب هتقدر علي جميله وبس انما امها صعب يا حبيبي قال سعد ليه بقي يا فالحة قالت هناء لان امها اكيد خبرة مليون مرة عندها جوزها بينام معاها وكمان سامح ومين عارف مين تاني غيرهم وطبعا الست كبيرة في السن شوية وخبرتها في الموضوع ده بتكون كبيرة وقديمة وصعب يوصل ليها واحد الا اذا كان عنده خبرة كويسه ويقدر يوقعها فيه قال سعد والحل ايه قالت هناء مش عارفه يا سعد وانا الي كنت فكرت انك هتحلها بالي هتعمله مع خالتك وجميلة كده اتعقدت قال سعد اتعقدت ازاي قالت هناء بعدين هتفهم بس دلوقتي خلينا نشوف صرفه في مشكلتك دي ولازم تكون احسن من سامح مليون مرة وتبقي انت الاهم ليهم وبس قال سعد طيب ازاي يا فالحة قالت هناء لازم يا سعد تشوف واحدة وتنام معاها والمناظر والاوضاع الي في الصور لازم تعملها معاها لحد لما يبقي عندك خبرة حلوة قال سعد يانهار اسود انام مع واحدة وتبقي مين دي قالت هناء مش عارفه بس لازم تعمل كده والا الي هتنام معاك مرة مش هتنام التانية معاك قال سعد ليه بقي قالت هناء لانك مش متعتها يبقي هتنام معاك تاني ليه وتتعب نفسها قال سعد ومنين هنلاقي الست دي الي هتوافق انام معاها سكتت هناء شوية تفكر وقال سعد سكتي ليه قالت ابدا بافكر في حد يكون خبرة وكويس وفي نفس الوقت يبقي ملهوف عليك لما يجربك اول مرة ولما تروح ليها تاني مش ترفضك قال سعد ومنين نجيبها دي قالت هناء هي فيه واحدة بس مش عارفه انت هيبقي رايك ايه وكمان ازاي انت هتخليها توافق قال سعد هي مين دي قالت هناء امك قال سعد انتي اتهبلتي ولا ايه قالت هناء ليه بس فهمني قال سعد دي امك ازاي هنام معاها قالت وايه المشكلة ما هي بتنام مع سامح وكمان سامح بينام مع امه والحكاية بينهم مكشوفة قال سعد لا طبعا مستحيل قالت هناء مستحيل ليه قال سعد ده يبقي حرام قالت هناء والي امك بتعمله ده مش حرام والي انا باعمله ده كمان مش حرام انت عارف انه بعد ما نام مع امك اصبحت انا محرمة عليه لاني بقيت في مقام بنته وبقيت محرمه عليه وفي الاخر اديني هاتجوزه علشان استر علي فضحتي منه ده غير كمان انت لما تنام مع خالتك مش هيبقي حرام برده ماهي تبقي في مقام امك قال سعد والحل ايه قالت هناء مافيش غير الحل الي قولت ليك عليه مافيش غير امك قال سعد ودي هنام معاها ازاي بقي قالت هناء سيبها علي دي هابقي افهمك تعمل ايه علشان توصل ليها بسهوله بس الاول لازم تتعلم وتعرف شوية حاجات علشان تبقي تمام معاها اول مرة وتخليها مش تنساك ولا لحظة وتبقي ملهوفة عليك طول الوقت قال سعد حاجات ايه دي قالت هناء حاجات تعملها مع الواحدة وانت نايم معاها بتخليها في عالم تاني وتزيد من شهوتها ومتعتها في نفس الوقت قال سعد زي ايه قالت هناء بص انا هاقولك بصراحة كده ومن غير كسوف قال سعد هو ايه الي من غير كسوف قالت هناء تعرف ايه عن اللحس والمص والرضاعة والبوس قال سعد ووجهه محمر خجلا انا مش جربت حاجه منهم قبل كده علشان اقولك عنهم كل الي شوفته البوس بس في الافلام والحاجات التانية شوفتها بس في المجلة قالت هناء يالهوي علي النصيبة الي احنا فيها وبعدين لازم تعرف وتبقي احسن من كده ولازم يكون بسرعة قال سعد وانا اعمل ايه طيب قالت هناء طيب اقولك علي حاجه ومن غير زعل قال سعد وايه الي هيزعلني قالت هناء بص يا سعد الاول لازم تجرب البوسه وتتعلمها كويس لانها بداية اي شئ ممكن تتصورة يحصل قال سعد واتعلمها ازاي دي بقي قالت هناء انا هاعلمها ليك قال سعد بتقولي ايه تعلميني ايه قالت هناء هاعلمك البوسة بس والباقي انت ابقي اتعلمة واستنتجه من المجالات ولازم تنفذه صح علشان تبقي في نظرهم راجل مافيش زيك قال سعد مش هينفع قالت هناء ليه مش هينفع قال سعد انتي اختي قالت هناء ودي تفرق ما انا اعتبر بقيت بنت سامح ونام معايا وخد شرفي وكمان هيتجوزني قال سعد بس برده مينفعش قالت هناء انت خايف ولا ايه قال سعد الموضوع مش كده قالت هناء لا انت خايف وحاسة بيك بس متخفش دي هتبقى بوسه بس مش اكتر هتتعلم فيها قال سعد لا يا هناء خايف الوضع يتطور قالت هناء لا متخفش وتعالى بقى متزهقنيش قرب مني وراحت هناء ماسكه وشه بين ايديها وقربت منه تبوسه ولاكن سعد كان لا يعرف اي شئ تارك نفسه لاخته تبوسه فقط فسابته اخته وقالت ليه انت ساكت ليه قال سعد هاتكلم ازاي وانتي لازقه بوقك في بوقي قالت هناء هو انا باقولك اتكلم انت علشان تتعلم شوف انا باعمل ازاي واعمل زي بالظبط يعني لاقيتني بامص شفايفك تمص زي بالحس لسانك وامصه برده تلحس لساني وتمصه يعني تبادلني كل حاجه باعملها معاك بالظبط بل انك تحاول تزيد اكتر سواء في البوسه او اي حاجه قال سعد زي ايه قالت هناء زي مثلا تحط ايدك علي وشي وتلمسه او تمشي صوابعك في شعري ايدك تحضني لازن تتعلم كل ده وتنفذه مع بعضه في البوسه لان بعدها هتلاقي الي قدامك بقي تحت طوعك بيعمل الي انت عاوزة من غير ما تطلبه فهمتني قال سعد طيب قالت هناء طيب ياله نجرب تاني وراحت عليه هناء تاني وكانت تلك المرة سعد يتجاوب ويعمل مثل هناء بالظبط وبدأت يده في التحرك عليها مثل ما قالت ليه هناء من قبل وهنا بدأت الشهوة عند هناء تزيد وتنحرف عن مجراها من دور المعلم الي دور اشباع الرغبة والمتعة وبدأت في تلمس جسم اخيها وتحسس عليه الي ان وصلت الي زبه التي وجدته في قمة انتصابه وعروقة منتفخه فشهقت من كبر حجمه وملمسه وسعد غائب في بحر المتعة التي يجربها لاول مرة فكان من قبل لا يعرف غير الذي يشاهدة في التليفزيون والمجالات والذي لم يجربه من قبل سوا انه كان يداعب زبه ويدلكه الي ان يقضي شهوته بيده وبعدها يشعر بالراحه وكأن لم يحدث شئ فهو الان في عالم تاني في حضن انثي وبكل امكانيتها ترشده علي الطريق لكي يكسب قلب اي انثي اخري عند ملامسته لها لاول مرة او حتي بمجرد بوسة صغيرة علي شفايفها تجعلها تسكر في خمر متعته وهناء ذابت واطلقت لوحش المتعة والرغبة الذي بداخلها العنان وتركته يصول ويجول ويتحسس جسد اخيها ممسكة بزبه تدلك وتجلخ فيه مثل المحرومه ويدها الاخري ترشد يد اخيها علي مفاتن جسدها من بزازها التي اطلقت العنان لهم واخرجتهم بره ليمسكهم اخيها ويحسس عليهم وامسكت اليد التانية لترشدها الي كسها التي كشفت عنه عبائتها وكانت يدها علي زب اخيها تقبض عليه وتدلكه بحرارة وبسرعة الي ان قذف سعد من جراء ما تفعله اخته بزبه وكان سعد يتنفس ويزمجر عندما قذف لبه على يد اخته وترك شفايفها ونظر اليها والتفت الي يدها التي تمسك بزبه الغارق في لبنه فشد يدها وقام مسرعا الي غرفته وهناء تنادي عليه ولاكنه لم يستجيب وقامت وراءه هناء وراحت علي غرفته وقالت ليه انت قومت وجريت ليه قال سعد انا اتكسفت منك واحرجت قالت هناء معليش يا حبيبي بس في حاجه لازم تفهمها كويس ولازم تعمل بيها قال سعد حاجة ايه دي ..................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اشوفكم مع الجزء الجديد واتمني ينول رضاكم الجزء ده ...........!!!!!!!!!!!!!!






تقبلوا اعتذاري


(( انا باعتذر لكل عضو هنا في المنتدي وباشكرهم جدااا علي حسن مراسلتهم لي انا عارف اني اتأخرت كتير عليكم بس بجد مش بايدي مع اني اتمني ارجع زي الأول وابقي في وسطكم واتكلم معاكم واضحك زي الاول واكيد هارجع ليكم ، معلش اعذروني علي التأخير وتقبلوا اعتذاري لكم جميعا ))





الجزء الرابع






قالت هناء اياك تكون في حضن ست اي ست او نايم معاها وتسيبها وتمشي بعد ما تخلص علي طول قال سعد يعني ايه قالت هناء يعني مش تعمل زي الي عملته معايا دلوقتي يعني بعد ما تنزل تسيبها وتلبس هدومك وتمشي قال سعد يا هناء انا اتكسفت منك علشان كده قومت ومشيت قالت هناء كسوف ايه بس ده انا باعلمك حاجات صغيرة علشان لما تبقي مع جميلة تخليها تدوب فيك وتنفذ كل الي انت عاوزة من غير ما تقولك لا فهمتني قال سعد ايوة فهمت قالت هناء وكمان خلي بالك اي ست بتحب حضن الراجل لما ينزل فيها وهو نايم معاها يعني تفضل نايم شوية فوقها تحضن فيها وتبوسها وتحسس علي جسمها مش تسيبها وتجري هنا تحس الست انك استعملتها زي مايكون بتستعمل الحمام يعني قضيت حاجتك وخرجت وسيبته او كأنها واحدة من الستات الي بتنام مع اي راجل علشان الفلوس بتبقي خلصت معاها ورميت ليها الفلوس ولبست ومشيت فهمت انا قصدي ايه قال سعد ايوة فهمت كل الي تقصديه قالت هناء طيب ياله غير سروالك الي غرق ده وامسح نفسك كويس وخليه علي جنب والصبح انا هاغسله ليك والبس سروال تاني وتعالي لما اكمل ليك في حاجات تانيه لازم تعرفها لان مافيش وقت قدامنا جميلة هتيجي الصبح ومين عارف ايه الي ممكن يحصل ولازم تبقي عارف وفاهم كل شئ بص ليها سعد وسكت ولم ينطق بحرف واحد بصت هناء لوشه الي اتغير وقالت مالك في ايه مكسوف مني ولا ايه قال سعد يعني شوية قالت هناء وهتتكسف مني ليه بس ما كان لسي في ايدي دلوقتي خلص يا سعد وبلاش هبل مافيش وقت علشان نلحق ننام شوية قبل النهار ما يطلع راح سعد ينزل سرواله الغرقان بلبنه وهو متردد الي ان قلعه خالص فقالت هناء امسح نفسك كويس بالسروال مش تقلق انا هاغسله بكره ومسك سعد السروال وبدأ يمسح زبه ويمسح الشعر حولين زبه وكان كثيف جداا الي ان خلص وراح على دولابه يجيب سروال تاني يلبسه فبصت ليه هناء وقالت انت مش بتنضف نفسك ليه يا سعد فقال سعد انا مسحت ونضفت كويس اهوه قالت هناء مش قصدي ده انا قصدي علي الشعر الكتير والكبير الي عندك ده قال سعد يعني مش باشغل نفسي بيه قالت هناء من هنا ورايح لازم تشغل نفسك بيه وتنضف نفسك كويس هو انت مش بتشوف المجلات الي معاك الرجاله فيها بتبقي نضيفه ازاي قال سعد طيب بكره ابقي احلقه قالت هناء بكرة ايه انا عاوزة جميلة لما تمسكه يبقي نضيف وناعم قال سعد طيب هابقي احلقه قبل ما انام قالت هناء لسي قبل ما تنام فين ماكنة الحلاقة بتاعتك روح هاتها وتعالي ياله علشان تنضفه قال سعد طيب وراح سعد وشد الكرسي وقربه من الدولاب علشان يجيب ماكنة الحلاقة وهناء واقفة تنظر اليه والشهوة بداخلها تعصرها وجاب سعد الماكنة وقعد علي حرف السرير ومسك الماكنة علشان يغير الموس بتاعها بواحد جديد وخلص سعد وبدأ يحلق لنفسه وهو يرتجف كسوفا من اخته وشافته هناء وقربت منه وقعدت قصاده بين رجليه ومسكت ايده وخدت منها الماكنة وقالت شكلك حتي في الحلاقة خيبة وعاوز تتعلم كمان انا هاحلق ليك علشان تخلص بسرعة وبدأت تحلق ليه وتحرك زبه يمين وشمال وترفعه لفوق وترفع كمان بيوضه علشان تحلق تحتهم وخلته ينام علي ضهره ويرفع رجليه ويفتحهم جامد لحد لما حلقت ليه كل حاجه حتي حولين فتحة طيزة الي ان خلصت وكان وقتها زب سعد انتصب من جديد ووقف علي حركات ايدها ومسكاتها ليه وقالت هناء خلاص يا سيدي خلصت نعيما ياله امسك الفوطة ونفض نفسك من الشعر وبكرة ابقي خد دوش ونضف نفسك كويس علشان يلمع قال سعد طيب قالت هناء طيب دلوقتي في حاجات عاوزة اقولك عليها بسرعة علشان اسيبك تنام وانا كمان اروح انام علشان تبقي تمام وعارف كل حاجه قال سعد وهو بيقوم علشان يلبس سرواله النضيف راحت بسرعة هناء مسكت السروال منه وقالت ليه بلاش تلبسه وخليك كده بدل ما تنزل تاني فيه وترجع تغير تاني وخليه نضيف تنام بيه بص ليها سعد وقال طيب ورجع قعد تاني علي حرف السرير وهناء قعدت جنبه وقالت طبعا انت حطيت ايدك علي صدري وعلي بتاعي بس مش عرفت تعمل فيهم ايه قال سعد وكنتي عاوزاني اعمل ايه غير كده قالت هناء طبعا تعمل كتير قال سعد ازاي يعني قالت هناء بص يا سيدي انت تعصرهم بايدك وتمسكهم جامد كأنك بتعصر طمطمايه وتمسك حلماتهم وتعصرهم بصوابعك عصر خفيف وكمان تنزل تلعب فيهم بلسانك وترضعهم اليمين شوية والشمال شويه قال سعد طيب فهمت قالت هناء طيب وريني كده الي فهمته هتعمله ازاي قال سعد طيب وراح مد ايده ومسك بزاز هناء راحت هناء ضاحكة عليه وقالت انت بتعمل ايه قال سعد باعمل الي قولتي عليه قالت هناء يا حبيبي افهمني مافيش واحدة هتقبل بالي انت عملته ده غير مراتك بس انما اي واحدة تانية مستحيل هتقبل حتي ولو بتموت فيك قال سعد مش انتي الي قولتي كده قالت هناء ايوة انا قولت كده بس الاول لازم تبوسها لحد ما تدوب في ايدك وتحس ان اعصابها بدأت تضعف بعدها علي طول ومش تستني اي لحظة تانية تمسك بزازها وتلعب فيهم وتعصرهم وتعصر حلماتها لحد ما تحاول تطلع بزها بره العبايه الي لبساها وكل ده ولسي انت بتبوس فيها ومش تحاول تسيبها حتي ولو هي عاوز تهرب من البوسه علشان الي بتعمله في بزازها على طول تشيل ايدك وتمسك وشها تاني وتثبته وتفضل تبوس فيها ولو انتوا واقفين دايما تكون لازق فيها وبتاعك بيحك فيها وايدك تحسس بيها على جسمها وتحسس كمان على طيزها ولو كنتوا قاعدين على سرير او اي حاجه تانيه تفضل وراها لحد لما تنام وانت تنام جنبها وانت بتبوسها وبتلعب في كل جسمها لحد ما تسلم تاني وتضعف ترجع تمسكهم تاني وتطلعهم بره ولما يبقي بزها بره العبايه وفي ايدك تسيبك من البوس وتنزل ترضع في بزها وتعصر فيه جامد والباقي اكيد هتفهمه لوحدك ولا عاوزني افهمه ليك برده قال سعد نجرب ولو فيه حاجه غلط تبقي تعرفيني وتقوليلي الصح فين قالت هناء ماشي ياله وريني هتعمل ايه وياريت تحاول تقلعها كل هدومها علشان تبقي بحريتك وانت كمان تقلع كل هدومك قال سعد طيب وياله نبدأ قالت هناء ياله وريني وراح عليها سعد يبوس فيها وينفذ كل الي قالت عليه اخته وبقي يحسس علي جسمها كله ونيمها على السرير ونام جنبها وهو بيبوس فيها وبيعصر في بزازها الي طلعهم بره العبايه بسهوله ونزل عليهم يرضعهم ويلعب في حلماتها بلسانه وهناء راحت في عالم تاني خالص ومدت ايدها ومسكت زب اخوها الي كان من غير سروال وفضلت تلعب فيه بايدها لحد ما وقف وكانت قد فقدت السيطرة علي نفسها وبقت تقول لسعد كمل يا سعد حلو قوي كده واعتبرني جميلة والعب في كسي بايدك مش تديها فرصة انها تفكر تتراجع وتقوم وتسيبك كمان يا حبيبي كان ذلك صوت الشهوة الذي بداخل هناء وتحاول ان تثير اخوها به لكي ينيكها الي ان ملت هي من ذلك الوضع الذي ليس فيه اي جديد فكان سعد مازال نايم بجنبها يرضع في بزازها وايده تلعب في كسها وهناء ممسكه بزبه تلعب فيه فخرجت عن صمتها وقالت لسعد انت لو بقيت مع جميلة هتفضل كده قال سعد هفضل كده ازاي يعني ما انا باعمل كل الي قولتي عليه قالت هناء هو انت هتكسر عين جميلة ازاي بانك تفضل نايم جنبها وخلاص وتعمل معاها كده وبس قال سعد طيب اعمل ايه قالت هناء تعمل ايه في ايه بس أمال كنت بتتفرج على المجلات ازاي بس مش عارف تعمل زي الي موجود في المجلات قال سعد عارف بس انتي مش جميلة قالت هناء يعني ايه قال سعد يعني مينفعش اعمل معاكي زي الي في المجالات قالت هناء بس انا باعلمك مش اكتر علشان تعرف ازاي توصل لجميلة بسهولة قال سعد بس يا هناء خايف الوضع يتطور اكتر من كده قالت هناء خليه يتطور انا عاوزه اطمن هتعمل ايه مع جميله قال سعد بس يا هناء........ قالت هناء بصوت شهوتها مافيش بس ما انت بوستني ورضعت بزازي وايدك بتلعب في كسي وانا كمان ماسكه زبك بالعب فيه اهوه خايف من ايه بس قال سعد يا هناء الوضع صعب انتي اختي قالت هناء انسى اني اختك زي ما قولت ليك واعتبرني جميله ياله وريني هتعمل ايه قام سعد وقعد بين رجلين اخته ومسك زبه وبقى يحركه على كسها فقالت هناء انت بتعمل ايه قال سعد هاعمل زي المجلة قالت هناء لا كده غلط قال سعد ليه قالت هناء لو جميلة حست انك عاوز تدخل زبك في كسها هتقوم وتسحب نفسها من تحتك ويبقي مش هتعرف تعمل اي حاجه وهتبتدي تخاف منك قال سعد طيب اعمل ايه قالت هناء شوفت لما كنت نايم جنبي قال سعد ايوة قالت هناء لما تحس ان جميلة سلمت ليك نفسها ورفعت ليها العباية ونزلت ليها الكلوت شويه علشان تلعب في كسها قال سعد وبعدين قالت هناء على طول انت تسحب نفسك وتنام فوقها واكيد هي هتقفل رجليها سيبها براحتها علشان مش تخاف وخليك نايم فوقها تبوسها وتلعب في جسمها وتحرك زبك على كسها قال سعد ازاي وهي هتبقي قافلة رجليها قالت هناء انا هاوريك ازاي احسن من اني اشرحلك ياله تعالي نام فوقي ونام سعد فوق اخته وكانت هناء قافله رجليها وبتقول لسعد امسك زبك ودخله بين رجلي وخليه يحك في كسي فرفع سعد جسمه شويه من فوق ومسك زبه علشان يدخله زي هناء ما قالت ليه فقالت هناء بسرعه لا مش ترفع جسمك خالص من عليها خليك زي ما انت نايم ويادوب ترفع وسطك بس وتمد ايدك وتمسك زبك وتحطه بين رجليها فعمل كده سعد وبدأ يتحرك ولاكن زبه وجعه من جفاف زبه ورجليها فقال سعد بس انا كده بتاعي هيوجعني جامد من الحركه قالت هناء ليه قال سعد حاسس ان جلدك لازق في جلدي وان زبي بيتحرك بصعوبه بينهم قالت هناء يا حبيبي قبل ما تدخله بين رجليها الاول تمد ايدك وتبلها من بوقك جامد تتوف فيها يعني وتروح علي زبك قبل ما تدخله وتبله جامد وتمسكه تدخله قال سعد طيب وبالفعل عمل كده سعد وبقي زبه بيتحرك داخل وطالع بسهولة بين رجليها فقالت هناء كده كويس قال سعد ايوة كويس كده قالت هناء وانت بتعمل كده تفضل تلعب في بزازها وترضع فيهم وتبوسها واول ما تحس ان جميلة بدأت تسخن وتتجاوب معاك وتفتح رجليها تسيبها تفتحهم براحتها وانت تلم رجلك وتحاول تدخلهم بين رجليها بالراحة خالص لحد لما تلاقيها فتحت رجليها جامد وبقي سهل ان زبك يدخل كسها تبل زبك تاني ومش تفوت الفرصة دي وعلى طول تدخل زبك في كسها بس تدخله براحة احسن تعورها او تصوت وتلم علينا الدنيا وتعمل لينا فضيحه وكمان لما تدخل زبك مش تطلعه لما تهدي هي وبعدها تحرك نفسك تدخله وتطلعه براحه خالص لحد هي ما تتعود عليه وبعدها ابقي عيش حياتك قال سعد طيب قالت هنا هو كل الي عليك طيب بجد انا خايفة احسن تفشل الحكاية ومش تعرف تدخله فيها قال سعد مش تخافي يا ستي اديني باسمع كلامك اهو وبنفذه قالت هنا طيب وريني هتدخله ازاي في كس جميله واديني فتحت ليك رجلي علشان يبقي كسي معدول ليك تدخل زبك قال سعد انتي عاوزاني ادخله فيكي قالت هناء يوووه انا باقولك اعتبرني جميله ووريني هتعمل ايه قال سعد طيب وقرب سعد زبه من كس هناء ودخل سعد زبه في كسها علي طول لانه كان غرقان بميته ومش محتاج بلل وراحت هناء قافله على سعد برجلها وقالت ليه زبك حلو قوي يا حبيبي ياله نيكني وحرك زبك جوايا وبدأ سعد يتحرك واحدة واحدة وبعدها بقى يسرع اكتر وهناء في قمة متعتها وتنغج تحت سعد الذي كان ينيك فيها مثل المحترفين الذي جعل هناء تشك انها مش اول مرة ينيك ستات وانه كان بينيك قبل كده ستات كتير وانه محترف بس ليه قالي انها اول مرة كل ده كان بيدور في تفكير هناء وسعد بينكها الي ان قالت في عقلها اتمتع الاول بيه وبعدين اوقعه في الكلام واشوف عمل كده ليه لحد ما سعد قطع تفكيرها وقال ليها ممكن تنامي على بطنك فقالت هناء حاضر وبالفعل نامت على بطنها وفتح سعد طيزها وبقي يدخل زبه في كسها وهناء بتساعده ترفع وسطها لفوق وتفتح طيزها علشان سعد يدخل زبه في كسها لحد ما دخل وبقي ينيك فيها بكل قوة لحد ما قرب ينزل فقال لهناء انا خلاص هانزل قالت هناء نزلهم جوه مش تتطلعه متخفش لحد لما نزل سعد فيها ونام عليها وهو ينهج وبعد شويه نزل نام جنبها اتعدلت ليه هناء وقالت سعد بصراحة كده ومن غير ما تخبي علي دي مش اول مرة ليك مع واحدة قالت سعد وهو يتلعثم في الكلام بجد دي او مرة قالت هناء بلاش تكدب علي انت كنت بتنيكني وشكلك محترف وعارف ازاي تتحرك وكمان طلبت مني اغير الوضع ياريت تقولي الصراحة من غير ما تخبي علي انا مش زعلانة بجد..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! !


اشوفكم مع الجزء الجديد واتمني ينول رضاكم الجزء ده ...........!!!!!!!!!!!!!!





الجزء الخامس








قال سعد ابدا يا هناء انتي بيتهيئللك بس كل ده انا شوفته في المجلة بس قالت هناء انت شكلك ناسي يا سعد او مش عارف بتقول ايه قال سعد يعني ايه مش فاهم قالت هناء انت ناسي يا سعد اني بقالي اكتر من سنه وانا باتتناك من سامح وعارفة كويس امتي بيكون هايج علي وامتي بيكون بينكني وهو تعبان وغير كده فاهمه الراجل لما تبقي اول مرة ليه ينام مع واحدة او خبره في التعامل معاها وحاجات تانية كمان زي مثلا شوفت سامح وهو بينيك امك مرات كتير يعني انا مش غبية وعارفة كويس ان دي مش اول مرة ليك تنيك واحدة فاحسن تقولي الصراحة ومش تخبي علي ده غير يا راجل انا حكيت ليك كل حاجه ومش خبيت اي حاجه عليك وكمان عاوزاك تساعدني اخد حقي من امك وسامح ومش تنسى اني سيبت ليك نفسي ونكتني قال سعد وهويتلعثم بالكلام ماهوووو.... ماهووووو ..... قالت هناء ماهو ايه انطق مش توجع قلبي بجد انا فرحانه ان ليك خبرة مع الستات كده هيوفر علينا وقت كتير قوي علشان ننتقم منهم قال سعد بصراحة كده ومن غير زعل قالت هناء ايوة انا عاوزة الصراحة ومافيش زعل مش تقلق قال سعد عارفة جرن الغلة الي بنروح نلعب فيه قالت هناء ايوة عارفاه كويس قال سعد عارفة الراجل الخفير الي هناك الي اسمه مسعود ابو حمدان قالت هناء ووشها ظهر عليه علامات الفزع والخضة يالهوى يا سعد هو انت بتنيك الراجل الغفير ده ضحك سعد على كلام اخته وقال يا هبله لا مش هو قالت هناء باستغراب امال مين قال سعد مراته تحية ام حمدان قالت هناء انت بتتكلم بجد ولا بتضحك علي قال سعد انا بتكلم بجد وبقالي فترة كبيرة بانيكها قالت هناء طيب ازاي فهمني بقى قال سعد دي حكايه طويلة بعدين احكيلك عليها قالت هناء لا لالا لازم اعرفها دلوقتي كلها ازاي نكتها الوليه دي اصلها بصراحه حلوة وجامدة قوي ده غير الي اعرفه عنها انها وليه شلق وبراويه مش بتدي ريق حلو لاي حد قال سعد ياستي هابقى احكيلك بعدين مش النهارده قالت هناء علشان خاطري يا سعد فهمني واحكيلي والا هازعل منك قال سعد حاضر يا ستي انتي عارفه ان بيتها مطوح بعيد شويه عن البلد وكمان في سكتي وانا رايح وراجع من الجرن الي بنلعب فيه قالت هناء ايوة عارفه قال سعد في يوم وانا رايح الجرن العب وكنت معدي من جنب بيتها وشوفت منظر خلاني ركزت قوي معاها الوليه دي قالت هناء منظر ايه ده قال سعد شوفتها وهي بتشخ ميتها على جنب في الوسعاية الي جنب بيتها وكان ضهرها لي مش شافتني بس انا شوفت كل حاجه طيزها البيضه الكبيرة الي عامله زي التفاحة وكمان شوفت كسها الوردي المنتوف ومش عليه ولا شعره قالت هناء انت بتستهبلني يا سعد ولا ايه قال سعد هاستهبلك ليه بس قالت هناء انت شوفت كسها ازاي وعرفت شكله انه وردي ومنتوف مع انها كانت بتشخ وهي مدياك ضهرها ضحك سعد وقال ياستي لما هي خلصت قامت علشان تلبس كلوتها وهي بتتحرك لورا نزل كلوتها عند رجليها من تحت وهي كانت لسي رافعة الجلبية لفوق وسطها فلما وطت علشان ترف الكلوت شوفت كسها بالتفصيل عامل زي كس الفرسه مقلوب لورا مع ان طيزها كبيرة بس كسها ظاهر كويس واول ما رفعت الكلوت مشيت على طول بس صورتها في دماغي فضلت اراقبها فترة طويلة لحد ما في يوم كانت عند جوزها في الجرن وقاعدة معاه في الخوص البوص الي هو عامله على جنب في الجرن وسمعت صوتها وهي بتقوله خلاص خلصت خدت غرضك ادي الي باخده منك يادوب تنجسني وخلاص وتسيبني من غير ما اخد متعتي منك انت بس الي تتمتع وانا لا سمعت مسعود بيقولها في ايه يا وليه مالك ما انتي عارفه ان احنا في الجرن ومش واخدين راحتنا وممكن اي حد يجي في لحظة او حد ينادي علي قالت تحية يا خويا انت لا بتاخد راحتك لا هنا ولا في البيت بصراحة انا تعبت شوفلك صرفه بقى انت ياراجل مش بتكمل دقيقتين معايا حتي في البيت كل الي باشوفه منك اني اتنجس وبس سمعت مسعود اتخنق واتعصب وقال وانا هاعملك يا وليه الي علي باعمله وخلاص وياله قومي امشي انجري على الدار وليه شلق صحيح انا سمعت كده طلعت اجري روحت بعيد عن الخوص في المكان الي بنلعب فيه وقعدت في مكان علي جنب في الضل وبقيت ابص عليها وهي ماشيه وشوفت طيزها بتلعب يمين وشمال وانا النار شعللت جوايه وكنت هاقوم امشي وراها لولا اني شوفت جوزها طلع من الخوص رايح نايحة الساقية الكبيرة ومجرى الميه الي هناك وقلع هدومه ونزل يستحمى ورجعت ابص تاني عليها كانت بعدت خاالص وقربت من بيتها وعدت الايام وبقيت بافكر فيها وعرفت وفهمت انها مش سعيده مع جوزها بسبب الموضوع ده وانتي عارفه انها لسى صغيرة بتاع يجي22 او 23 سنة وخلفة حتة واد و بنت لسى صغيرين وبقيت افكر ازاي اوصلها باي طريقة لحد ما في يوم كنت معدي من جنب بيتها وكان فيه حد بيروي ارضه والميه من كترها طلعت علي السكه غرقتها وقفت مش عارف اعمل ايه لحد ما شوفتها خارجه من بيتها توهت وبقيت والع من جوايه وفي نفس الوقت خوفت احسن تقول انت واقف كده ليه وتعملي حوار روحت ماشي في قلب الطينه والميه ومره واحده ازحلقت وروحت واقع على ظهري اتنيلت بستين نيلة وروبة وسمعت صوتها بيضحك على لما وقعت معرفش ايه الي جه في دماغي وقولت يا واد اعمل انك مش قادر تقف وشوف هي هتعمل ايه لو جاتلك يمكن احاول اشبك الصنارة معاه لو مش جات يبقى اقعد شوية علي جنب وبعدين اقوم امشي اروح البيت واشيلها من دماغي وخلاص قالت هناء وبعدين ايه الي حصل قال سعد عملت اني باقوم اقف ولسي بادوس على رجلي اليمين روحت صارخ باعلى صوتي وقولت ااااااه ورميت نفسي تاني في الطين والميه سمعتها بتقول يالهوي حصلك ايه رجلك مالها قولت وانا باتصنع الالم مش قادر امشي علي رجلي ولا ادوس عليها راحت ماشيه في الطين لحد ما وصلت لي وبقت تقولي حاول تتسند علي واطلع من الطينه دي وراحت رافعه ايدي اليمين حطتها على كتفها ولفت ايدها حولين وسطي ورفعتني وقفت وبقيت اتعكز عليها لحد ما وصلت لحد سلالم بيتها وقعدت وانا في نار جوايا اول ما لمست كتافها وكمان بزازها الي كانت بتتحك في جني وانا باتسند عليها حسيت بطراوتهم لانها مكنتش لابسه سنتيانه ولما قعدت قالت رجلك وجعاك جامد قولت ايوة مش قادر من الالم قالت وبعدين مش هينفع تروح كده وكمان هدومك كلها اتوسخت طين وميه والعمل ايه قول ليها مش تعملي حاجه هاتي بس شوية مية اغسل وشي واي عصايه من عندك وانا هاحاول اتسند واحده واحده عليها لحد ما هاروح البيت لاقيتها راحت جابت ماجور فيه ميه وكوز صغير وبقت تصب علي اغسل وشي وحاولت امسح هدومي شوية بالميه انزل من عليهم الطين ولما خلصت جابت لي عصايه وحاولت اقف وهي بتسندني ولما وقفت قولت ليها سبيني انا احاول ادوس علي رجلي وامشي قالت حاضر وبعدت عني خطوة وانا فكرت اني لما ادوس علي رجلي ارمي نفسي عليها علي اساس اني مش قادر ادوس عليها و باقع وخليها تسندني تاني واحاول امسكها من بزازها بطريقة تبان انها مش مقصوده قالت هناء وبعدين حصل ايه قال سعد بالفعل عملت اني باقع وكنت باصرخ من الوجع ورميت نفسي تجاها وهي بسرعة جات علي وحضنتني وانا رميت كل جسمي عليها مقدرتش تسندني راحت واقعة علي الارض وانا فوقها بكل جسمي كأني هنام معاها وانيكها وجات عيني في عنيها وحسيت بنفسها بقى سريع ومرة واحده لاقيتها بتولول ومفزوعة وتقول يالهوى ... يالهوى ... يالهوى ... قوم يا خويا بسرعة احسن لو حد شافني كده هاتفضح قوم يسترك وبقت تزق في وانا اترميت على جنبي الشمال على الارض وهي قامت بسرعة وقفت وبقت تتلفت حوليها تشوف حد شافنا كده ولا لا لحد لما التفتت لي وقالت كنت هتوديني في داهيه وكل الي باعمله خير علشان باساعدك قولت ليه انا اسف بجد مكنش قصدي ماقدرتش اقف علي رجلي قالت والحل ايه دلوقتي قولت ليها مافيش غير اني اروح بيتنا قالت طيب ازاي وانت بالشكل ده قولت ممكن اي حد يروح لحد الجرن ينادي حد من صحابي وهو هيروحني لاقيتها بتقول بصوت مفزوع يا نصيبتي مش ممكن ده يحصل قولت ليها ليه بس قالت جوزي هناك في الجرن ولو حس بحاجه ممكن يجي يقتلني ويقتلك من غير مايعرف الحقيقة لالالالالا مش هينفع قولت ليها خلاص مافيش غير حل واحد قالت ايه هو قولت تجيبي لي شوية مية سخنه اغسل ببيهم رجلي كويس وبعدين ادلكها بشوية زيت اكل دافيين واعمل رباط من فنلة داخلية حملات واربطها كويس وبعدها اكيد هاقدر اقف وامشي عليها قالت لو على كده ماشي حل حلو وكويس بس لازم تدخل جوه البيت مش هينفع تقعد بره الفترة دي كلها علشان مافيش حد يشوفك ويظن ظن وحش ويوصل الكلام لجوزي وتبقى فضيحه لي قولت ماشي بس لو جوزك جه من الجرن فجأه هنعمل ايه ماهي هتبقى نصيبه اكبر لالا خليني بره البيت احسن وكمان عيالك الصغيرين لما يشوفوني جوه ماهو هيقولوا لابوهم وبرده هتحصل مشكلة قالت متخفش انا عيالي مش جوه عند ستهم من بدري وستهم مش ههتسبهم الا لما تعشيهم وتبعتهم بعد االمغرب وجوزي مش هيجي خالص علشان انت عارف ان احنا في محصول الغلة وهو ميقدرش يسيب الجرن علشان حاجة الناس وانا هودي ليه الاكل قبل المغرب وارجع في الوقت ده تكون انت خلاص قدرت تعمل الي قولت عليه وتقدر تمشي قولت طيب كتر خيرك وراحت جايه علي تسندني علشان ادخل البيت ودخلتني على غرفة الضيوف فيها الكنب وحصيرة وتليفزيون على تربيزة اول ما دخلت قولت ليها لالا كده انا هانيل الدنيا بهدومي دي مش هينفع اقعد على الكنب ولا على الحصيرة كمان قالت خلاص تعالى ادخل الحمام استحمى وانا هاجيبلك جلبيه من بتوع جوزي تلبسها وانا على بال ما تستحمى وتغير اكون جهزت ليك المية السخنة والزيت وتطلع تعمل رجلك براحتك قولت ليها كتر خير كده انا هاتعبك معايا ومالوش لزوم التعب ده انا هاقعد على الارض وخلاص علشان مش اتعبك قالت ولا تعب ولا حاجه المهم تخف وتقدر تمشي تروح على داركم بالسلامة ياله اتسند على علشان اوصلك للحمام وخدتني للحمام وجابت لي كرسي خشب قعدت عليه وقالت استنى هاروح اجيب ليك غيار داخلي وجلبيه واسيبك تستحمى لحد ما اسخن الميه والزيت تكون خلصت وغابت دقيقتين ورجعت معاها هدوم جوزها وقالت الهدوم هاعلقها ورا الباب وانت خلص ونادي على علشان اخرجك قولت كتر خيرك مش عارف اشكرك ازاي بس معلش اعذريني انا مش بالبس هدوم داخليه بتاعت حد انا هالبس الجلبيه بس فوق هدومي الداخليه قالت اشمعنى يعني كده دول نضاف وانا غسلاهم كويس وكمان هدومك كلها ميه وطينه واكيد هدومك الداخليه محتاسين ميه وطينه برده قولت يا ستي انا عارف انك غسلاهم كويس بس معلش مش هاقدر قالت الي يريحك مش تلبسهم بس مش تلبس على هدومك المتوسخين وانا هاشطفهم بسرعه واعصرهم جامد واحطهم في الشمس لحد ما تخلص الي هتعمله في رجلك يكونوا نشفوا شويه ابقى البسهم قولت حاضر ومتشكر ليكي وشدت الباب قفلته من بره بالترباس وبقيت محبوس في الحمام و قلعت الفنلة بتاعت الكورة والداخلي الاتنين مع بعض جات في دماغي فكرة قالت هناء فكرة ايه دي قال سعد لاخته اني اعمل نفسي وقعت وانا باقلع واتهبد على الارض جامد علشان تسمعني وانا باقع خصوصا ان المطبخ جنب الحمام على طول ومش يبقى فيها شك وبالفعل نزلت بنطلون الترنج هو الكلوت الاتنين مع بعض لحد رجلي من تحت وروحت رامي نفسي على ارضية الحمام علشان انزل واعمل صوت وكمان وقعت الكرسي معايا علشان تبقى وقعتي طبيعية ولحظي وانا باقع اتخبطت جامد في الحيطة ودماغي اتعورت وجابت ددمم بس كان عور صغير مش محتاج يتخيط ولاقيتها من بره بتقولي ايه الي حصل وانا كل الي باعمله اني باتوجع واقول ااااه وعيني على الباب اشوفها هتدخل ولا لا ولاقيت الباب بيتفتح بعدت وشي عن الباب وسمعتها بتشهق جامد وقالت يا نصيبتي هو ايه الي حصل تاني وانا كل الى علي باتوجع وخلاص ودخلت الحمام عدلت الكرسي وجات علي تسندني توقفني علشان اقعد على الكرسي ووقفت بالفعل وبقت حضناني جامد علشان مش اقع تاني وبقى زبي راشق فوق كسها على طول وقعدتني على الكرسي وكل الي بتقوله يا نصيبتي انا ايه الي عملته في نفسي ده انا جيبت لنفسي فضيحه على الفاضي وخلاص علشان خاطري فوق يا خويا هتوديني في داهيه وانا كنت عامل نفسي مدروخ من الخبطه الي في دماغي ولما شافت الدم نازل من دماغي راحت لاطمه على وشها وقالت يالهوي...... يالهوي ...... يالهوي .... الجدع دمه ساح وانا هاروح في داهيه اعمل ايه بس دلوقتي انا فضيحتي هتبقى بجلاجل قولت ليها وانا عامل نفسي دايخ متخافيش يا ست تحيه هاتي شوية سبرتو وحطيهم على الجرح علشان الدم يكتم وانا هابقى كويس قالت طيب استنى انا هاروح اجيب سبرتو بسرعه وطلعت تجري ورجعت معاها السبرتو و اول ما دخلت شافت زوبري قدامها وكان شبه واقف لاقيتها ركزت عينها جامد مع زوبري وهي داخله وقالت استر نفسك يا خويا انا مش ناقصه فضايح بسرعة حطيت ايدي الاتنين على زوبري زي الي انتبه انه عريان وقولت لوسامحتي ناوليني الفانلة بتاعتي دي ووطت جابتها من على الارض وانا خدتها فردتها وداريت بيها وسطي كله وزوبري تحتها عامل الفانلة زي الخيمه لاقيتها بتقولي وريني دماغك كده لما اشوف العور فين واحط ليه سبرتو وراحت ضامة راسي لصدرها على بزازها الي كانت من غير سنتيانه وبقت الجلبيه هي الفاصل بين راسي وبزازها وانا رميت دماغي عليها وبقيت احكها في بزازها بحجة ان ايدها بتوجعني وهي بتدور على العور لاقيتها قالت مش عارفه اشوف حاجه من الدم والطينه استنى هاغسل ليك راسك وارجع اشوف تاني العور فين وكبير ولا لأ قولت ماشي يا ست تحيه بس بسرعة ارجوكي خليني اطلع من هنا قالت حاضر ياخويا انا عاوزاك تخلص وتخلصني انا كمان وراحت موطية تجيب الكوز من الماجور وبقت تغسل لي راسي وانا بتوجع جامد وهي تقولي معلش استحملني بقى انا اعصابي باظت من الي بيحصل ده وحاسه اني هاروح في نصيبه قولت ماتخفيش يا ست تحيه انا لو رقبتي هتطير مستحيل اخلي اي حد يمسك بسوء حتى لو كان الجن الازرق لاقيتها وقفت غسيل وبصت لي وقالت ياسلام يا خويا ومين هيصدق وانت بالحالة دي قولت ياست تحيه ساعتها هاقول اني حاولت اتهجم عليكي وانتي ست بمليون راجل وضربتيني وزقتيني ووقعت لحد ما بقيت كده وكنتي هتقتليني علشان حاولت اتعرض ليكي بسوء قالت وانت فكرك الناس هتصدق الكلام ده قولت طبعا هيصدقوا لانك متعرفيش هما بيقولوا عليكي ايه قالت اكيد طبعا بيقولوا على وليه شلق وحربايه قولت ايوة بيقولوا كده وانا عمري ماهاخلي مخلوق يتعرض ليكي بسوء او يمس شرفك بكلمه وانا مستحيل اقابل الخير الي بتعمليه معايا ده بالشر بالعكس انا افديكي بروحي احط رقبتي تحت حبل المشنقه علشانك لاقيتها بتقولي كلامك حلو يا دي الجدع قولت وانتي احلى واطيب ست شوفتها لاقيتها راحت متنهده جامد وقالت طيب اسكت بقى خليني اخلص غسيل واشوف العور واحطله سبرتو علشان يكتم الدم بدل ما دمك يتصفى قولت طيب بس براحة علشان راسي بتوجعني من الخبطه قالت حاضر وراحت موطية تملى الكوز وتكمل غسيل وبعدها قالت وريني دماغك كده اشوف العور فين وشدت دماغي قربتها تاني لبزازها وفضلت تدور على العور لحد لما لاقيته وجابت السبرتو وحطت عليه وانا حسيت بنار في دماغي من السبرتو روحت ماسكها من وسطها وشديتها جامد علي وايدي على اول طيزها بالظبط وصوابعي مغروزه فيهم وبقيت احرك وشي يمين وشمال على بزازها جامد وانا باتوجع وانفخ من الحرقان الي في دماغي لاقيتها بتقولي مالك قولت نار في دماغي قالت دا عور صغير مش كبير ولا يتخيط ولا حتي تفكر انه هيوجعك تاني قولت بس السبرتو مولع فيه قالت معلش استحمل دقيقة والحرقان هيروح وبراحه انت هتفصصني في ايدك قولت معلش انا اسف ورحت رافع ايدي من على طيزها ورفعت دماغي من على صدرها وبصيت في وشها كان احمر جامد وقولت انا اسف بجد اعذريني ومتشكر ليكي قالت لا شكر على واجب بس خلص ياله كمل غسيل علشان تلحق تمشي من هنا قولت حاضر ووطيت وانا قاعد علشان اكمل قلع البنطلون والكلوت وهي كانت واقفه جنب الباب بتبص على وشيفاني وانا باقلعهم بالعافيه علشان رجلي بتوجعني راحة جاية على وقالت استنى لما اقلعهم ليك واسيبك تغسل انت ووطت على رجلي تقلعني البنطلون والكلوت وحصل قلعتهم لي وقالت ياله اغسل بسرعه وانا هاحط الميه تسخن وبعدها ابقى ادفيلك الزيت زي ما قولت وراحت وسابت باب الحمام مفتوح وبسرعه غسلت نفسي وحسيت اني عاوز اشخ ميه بس انا لو وقفت علشان اشخ ممكن تحس اني بامثل عليها روحت باعد الكرسي عن الماجور في اخر الحمام عمل صوت وانا باشده سمعتها بتول حصل ايه تاني قولت بسرعه لا مافيش حاجه حلصت وروحت قاعد على حرف الكرسي وفتحت رجلي جامد ومسكت زوبري وشخيت ميتي وكنت باضغط جامد وانا رافع زوبري علشان الميه تروح بعيد عني ومش تترطش علي لاقيتها واقفه على الباب بتضحك بصيت ناحيتها وقولت معلش كنت مزنوق قالت طيب خلص بمكنة الري دي وياله علشان الميه قربت تسخن قولت حاضر وهي فضلت واقفه تبص علي ولما الميه خلصت بقيت اشد زوبري لقدام و لورا وبقت اهز فيه انفضه منه الميه ووطيت علشان اجيب كوز الميه من الماجور مش طولته قالت مالك عاوز ايه قولت معلش ناوليني الكوز اغسل نفسي راحت داخلة وجابت الكوز مليان ميه وناولته لي وانا اخدت الكوز وبقيت احط ميه على زوبري واغسل فيه جامد وهي لسى واقفه شيفاني ولما خلصت اديتها الكوز وقولت متشكر وطلبت منها تناولني الفوطه علشان انشف جسمي من الميه ودماغي المتعوره راحت جابتها وجابت الجلبيه المتعلقين ورا الباب وكمان الهدوم الداخليه قولت ليها معلش هالبس الجلبيه بس قالت برده مصمم قولت ايوه خدت الفوطه ونشفت نفسي وهي كانت عدلت الجلبيه علشان تلبسها لي وبعد ما لبست قالت ياله اتسند على لحد لما نروح لحد اوضة الضيوف علشان تقعد على الكنبه اريح قولت ياله ماشي ولما وقفت كانت الجلبيه اطول مني لحقتها بايدي ققبل ما تطول ارضيت الحمام وتتوسخ وتتبل ميه قالت معلش بقى جوزي اطول منك والجلبيه كبيره عليك قولت مش مشكلة المهم اني لاقيت حاجه البسها قالت عندك فاتحه في جيب الجلبيه مد ايدك وارفع ديل الجلبيه وطلعه منها علشان تعرف تمشي قولت حاضر وبالفعل عملت كده واتسندت عليها لحد ما وصلنا الاوضه بتاعت الكنب ودخلت انا وهيا وقالت اقعد على الكنبه هنا وانا هاروح اجيب الميه السخنه ورجعالك قولت خليني قاعد على الحصيرة احسن قالت علشان تعرف تحط رجلك في الميه قولت انا عاوز افرد رجلي واشوف فيها ايها قالت طيب براحتك وانا باحاول اوطي علشان اقعد روحت مرمي مرة واحدة على الحصيرة وهي ماسكه في وبتقع فوقي وتقولي حاسب هتقع تاني ملحقتش تكمل الكلمة وكانت نايمه فوقي وبزازها ضاغطين على صدري ونص وسطها اليمين على الارض والنص الشمال برجلها على زوبري وعينها جات في عيني وقالت بصوت مبحوح مالك بختك مايل ليه كده كل شويه تقع قولت بس دي احلى وقعه وقعتها في حياتي راحت ديرت وشها بخجل وعاوزه تقوم قولت رايحة فين قالت رايحه اجيب الميه السخنه قولت ممكن تخليني ابص لوش القمر ده شويه راحت لفت وشها تاني وهي بتتبسم بخجل وقالت كلامك الحلو ده زي السحر وبيخليني......... وراحت ساكته قولت بيخليكي ايه فضلت ساكته وكان زوبري بدأ يقف ويحك في وركها روحت ماسك وشها بايدي لفيته لي وكان وشها من الخجل احمر روحت قايل ليها شوفتي وش القمر حلو ازاي من حمرة الخجل الي فيه راحت لافه على جنبها اليمين وبتسحب نفسها من على علشان تقوم وانا لفيت معاها مش اديتها فرصة تقوم راحت نايمه على الارض وانا رفعت الجلبيه من على وسطي بسرعه و قربت منها لزقت فيها وزوبري بيحك في جنبها اليمين ورفعت صدري على بزها اليمين ورجلي اليمين رفعتها وحطتها على وسطها فوق كسها لاقيت وشها كله بقى ميه من عرقها ومديت اديي امسح العرق واملس على وشها والمس شفايفها بصوابعي فغمضت عينها وكانت بتتنهد بصعوبه من سرعة نفسها روحت مميل عليها ابوسها من شفايفها وكانت قفلاهم وانا ابوس والحسهم بلساني ونزلت بايدي على بزها الشمال احسس عليه راحت فاتحه شفايفها روحت بايسها اكتر وبقيت امص شفتها الي تحت وانا باحسس واعصر في بزها ونزلت بايدي براحه وانا باحسس على بطنها لحد ما قربت لكسها رفعت رجلي وسيبت لايدي مجال توصل لكسها واول ما وصلت ليه لاقيتها خلصت شفايفها من شفايفي وقالت حرام عليك الي بتعمله في ده انا ست متجوزه مش بتاعت الكلام ده انا هاتفضح حرام عليك قولت وانا بابوس في كل وشها انا افديكي بروحي وعمري وحياتي انتي اجمل واحلى واحدة شوفتها في حياتي ياريتني كنت جوزك كنت عيشتك في سعاده وهنا طول عمرك كنت خليتك ملكة قالت يالهوي على كلامك الحلو الي بيسحرني يا دي الجدع روحت ماسك كسها كله في ايدي وبقيت احسس من فوق الجلبيه ورجعت ابوس فيها تاني لاقيتها بتتجاوب معايا روحت شادد جلبيتها هي والقميص الي تحت لفوق وسطها ومديت ايدي دخلتها في كلوت زي الشورت على كسها لاقيته غرقان رفعت وشي وبصيت ليها وقولت دا القمر نزل عسله قالت من كلامك الحلو والي انت بتعمله فيه تعبني قوي طلعت ايدي علشان انزل ليها الكلوت ونزلته لحد ركبتها ورجعت تاني لكسها بايدي وبقيت بافتح وراكها لاقيتها رفعت رجليها علشان تقلع الكلوت من غير ما تمد ايدها وبعد ما قلعته راحت فاتحه رجليها وبقي كسها حر بقيت العب فيه بايدي وادخل صوبعي جوه كسها وانيكها بصوبعي لحد لما لاقيتها بتتنهد جامد وترفع وسطها وكسها بيقفل ويفتح على صوبعي ومافيش ثواني كانت هديت ونزلت وسطها على الحصيرة بصيت ليها وقولت القمر نزل عسله تاني قالت بصعوبه وهي بتنهج حرام عليك انت هتموتني انا عمري ما حصلي كده قولت مبسوطه من المتعه دي قالت انا عمري ما اتمتعت كده روحت ابوس في شفايفها تاني وشيلت ايدي من كسها ورفعت نفسي علشان انام عليها وبقيت بين رجليها وزوبري على كسها باحكه فيه لاقيتها بترفع رجليها لفوق جامد زي الي بتقولي ياله دخل زبك سيبت شفايفها ومديت ايدي مسكت زوبري وبقيت احركه على كسها بين شفايفه لحد ما عدلته على خرم كسها وضغطت دخلته جوه كسها لاقيتها قالت ااااااااه طويله باقول ليها مالك قالت بتاعك كبير قوي قولت عجبك سكتت وكان وشها بيبتسم روحت قالع الجلبيه ونزلت فيها نيك وانا من وحوحتها وأهتها ودلعها هيجت اكتر روحت شقيت صدر جلبيتها وطلعت بزازها ارضع والعب فيهم وانا زوبري مستحملش سخونية كسها ولا قمطه عليه مادريتش بنفسي الا وانا بانزل في كسها لاقيتها راحت مكلبشه في رقبتي بايدها الاتنين وتحضني جامد ولفت رجليه حولين وسطي كأنها مش عاوزاني اسيبها واقوم من عليها وكانت هي كمان بتنزل معايا قالت هناء يا نهار اسود اوعي تكون حبلت منك قولت انا بعد شوية لما حسيتها هديت وبقت تفك ايدها ورجليها من علي رفعت وشي في وشها وروحت بوستها بوسه سريعه وقولت ليها معلش سامحيني مقدرتش امسك نفسي ونزلت جوه وانا خايف عليكي تحبلي ويحصلك مشكله بسببي راحت قايله لي هو انت خايف علي قولت ليها طبعا خايف عليكي واموت نفسي لو حصلك اي مشكله بسببي راحت حضناني جامدت وقالت يااااه للدرجه دي قولت واكتر من كده كمان قالت متخفش على انا مركبة شريط في الوحدة الصحية من بعد ما خلفت البت الصغيرة روحت بايسها تاني بوسه طويله وبعدين سيبتها ونزلت من فوقها قعدت وهي قامت قعدت جنبي روحت مديت ايدي على وسطها وضمتها لي وقالت كده شقيت لي الجلبيه وقطعتها قولت ليها اجيبلك احسن منها مليون مره رجلي تخف بس واقدر امشي على رجلي وانا اجيبلك احسن منها لاقيتها اتفزعت مره واحده وعدلت نفسها في قعدتها وقالت تخف يالهوي الميه زمانها نشفت على النار والمجاور زمانه فحم وقامت تجري على المطبخ تشوف حصل ايه وبعد شويه رجعت قولت ليها ايه الي حصل قالت الميه نشفت على النار ويادوب لحقت الماجور قبل ما يفحم حطيت فيه ميه تاني وسيبتها تسخن قولت مش مشكلة هاتي بس شوية زيت دافيين وفنلة قديمه من عندك اربط بيها رجلي علشان مافيش وقت علشان امشي اروح قالت ده انا لسى مش غسلت ليك هدومك هتمشي ازاي قولت اغسليهم انتي بس واعصريهم جامد وانا هالبسهم واروح بيهم قالت كده هتاخد برد وتتعب قولت احنا في الصيف وهتنشف بسرعه على وانا ماشي في الهوا قالت اصبر شويه هي الدنيا طارت قالت هناء شكلها كان نفسها تتناك تاني قال سعد يا بنتي انا نكتها اربع مرات في اليوم ده قالت هناء يالهوي طيب ازاي وجوزها وعيالها قال سعد بعدين ابقى احكيلك خلاص النهار قرب يطلع وانا عاوز الحق انام شوية قالت هناء ماشي بس وعد تكملي حكاية تحية قال سعد اكيد طبعا قالت هناء طيب ماشي بس قولي لسى فيه نسوان تانيه اتلعثم سعد وقال لا خلاص مافيش نسوان تانيه قالت هناء شكلك بتكدب على انا عرفاك فيه حد تاني قولي الصراحه قال سعد بس من غير زعل قالت هناء وانا ايه الي هيزعلني اساسا قال سعد اهي دي بالذات ممكن تزعلى لما تعرفي قالت هناء ليه يعني هتبقى مين اساسا علشان ازعل عليها قال سعد تبقى جميله قالت هناء جميله مين قال سعد جميله اخت سامح قالت هناء يا نهارك اسود هو انت بتنيك جميله و فتحتها قال سعد لا انا مش فتحتها انا بانيكها من ورا بس قالت هناء من ورا منين قصدك من طيزها قال سعد ايوة من طيزها قالت هناء لالالا انا عاوزة اعرف حكايتها ايه بالظبط ومافيش نوم خالص النهارده قال سعد يا بتي اتهدي خليني انام شويه وبكره هتعرفي كل حاجه مش هاخبي اي حاجه عليكي قالت هناء طيب يا سعد ماشي بس انا مش هرتاح الا لما اعرف كل حاجه فال سعد هتعرفي كل حاجه مش تقلقي خالص قالت هناء طيب انا عندي سؤال محيرني ونفسي افهم بس ورحمة ابوك تعرفني الحقيقة قال سعد اسالي عاوزة تعرفي ايه لما انت كده وخبره مع الستات وكمان بتنيك جميله وبالنسبه ليك هي سهله مش صعبه انت ليه مثلت علي دور الي مش بيعرف حاجه كنت عاوز ايه بالظبط ولا انت اشتهيتني وكنت عاوز تنام معايا قولي الحقيقة انا حلفتك برحمة ابوك بصراحة ومن غير زعل ايوة انا اشتهيتك وكنت باحلم بجسمك بس طبعا مكنتش اقدر ابين ليكي لان المفروض ان احنا اخوات ...........؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!



اكمل ليكم الجزء القادم ............!!!!!!!!!!








الجزء السادس







قالت هناء هو انت خليت فيها مفروض بعد ما اشتهيتني وبقيت تحلم بجسمي و بعدين انا هاعتب عليك ليه ما انا كمان اشتهيتك وكنت باحلم بيك بعد ما شوفت بتاعك قال سعد وانتي شوفتيه ازاي قالت هناء ياااااااه شوفته اكتر من مره لما كنت بادخل اصحيك او ادخل اجيب هدومك الي عاوزة تتغسل وانت بتبقى نايم قال سعد ما انا باكون لابس هدومي ازاي شوفتيه قالت هناء لما بتكون نايم بالكلوت بس كان بيبقى خارج منه وواقف وكمان بتاعك اكبر من سامح بكتير يعني تمتع اي ست وبعدبن تعالى هنا مدام انت ضحكت على وكنت بتمثل علشان تنيكني لازم تنيكني دلوقتي زي ما نيكت توحيدة وتدوقني طعم المتعه بجد قال سعد يا مجنونة مش هينفع دلوقتي قالت هناء ليه يعني بقي قال سعد خلاص الفجر قرب وامك بتصحى بدري قالت هناء ياريت تصحى وتشوفك وانت بتنيكني وبتهري كسي علشان الغيرة تنزل في قلبها وتعرف ان عندها راجل ويكيف اجدعها ست قال سعد افرضي يا فالحة عملت دور الشريفة وساقت فيها قالت هناء يا سعد امك شرموطة وبتتناك من ناس كتير كل الي اعرفهم سالم الجزار وخضر بتاع الخضار والفاكهة ورجب النجار ومش عارفة مين تاني قال سعد معقولة الكلام الي بتقوليه ده قالت هناء ايوه انت مش مصق ولا ايه قال سعد وانتي عرفتي منين قالت سيرة امك على لسان كل ست بتروح ناحية السوق شافوها وهي خارجه من تلاجة الجزار او من تلاجة بتاع الخضار قال سعد وعرفتي منين الكلام ده قالت هناء في يوم وانا راكبه العربيه علشان اروح المدرسةسمعت اتنين ستات كانوا بتتكلموا وهما راكبين العربية وهما مش يعرفوني وكانوا بيقعدوا يتوشوشوا بينهم وبين بعض والي اكد لي الكلام لما شوفت رجب النجار بينيكها هنا قال سعد هنا فين قالت هناء هنا في البيت في اوضة امك قال سعد ازاي ده حصل وامتى قالت هناء قالت هناء ازاي ده حصل كان بياخد تمن السرير الي عملة جديد لامك فاكر يوم امك ما جابت سرير جديد قال سعد ايوة فاكر ده كان من سنة تقريبا قالت هناء في يوم كنت راجعه من المدرسه بدري اول ما فتحت باب الدار ودخلت سمعت صوت جاي من اوضة امك روحت قافلة الباب براحة واتسحبت اشوف صوت ايه ده كنت فاكره ان سامح الي مع امك جوه بينيكها روحت قربت من باب الاوضه الي كان موارب شويه لاقيت رجب النجار راكب علي امك ورافع رجليها الاتنين وبينيكها وكان ضهرهم للباب فضلت واقفه اتفرج عليهم وانا كانت اعصابي بتروح مني وغرقت نفسي لحد ما سمعت رجب بيتنفس جامد ويتأوه وامك صوتها بقى عالي وتوحوح جامد وهي بتحضن فيه وبعد شوية سمعت صوت امك بتقول تسلم يا دكري قال رجب عجبك يا لبوة قالت امك هو عجبني وبس ده عجبني وعجبني وعجبني كمان ده انا كنت حاسه ان نخلة في كسي مش زب قال رجب اي خدمة يا متناكة قالت امك تسلم ياروح المتناكة وانت كده يا معلم رجب اخدت النهاردة تلت تقساط بكره تيجي تصلح الدولاب كمان وتظبطه وتاخد قسط قال رجب لا يا كسمك حساب الدولاب لوحده مالوش دعوة بحساب السرير قالت امك يعني ايه يامعلم رجب قال رجب لما اجي بكره واشوف الدولاب هيتكلف كام بعد ما اخلص نبقى نتفق عليه قالت امك هتمشيها اقساط برده قال رجب علي حسب ظروف الدولاب قالت طيب لما نشوف وياله بقى كفاية عليك اقساط النهارده العيال قربوا يجوا من المدرسه قال رجب لا انا لسى عاوز كمان قسط يا كسمك قالت امك لالا مش هينفع انت عاوز تفضحني مع العيال وكمان حرام عليك انا كسي اتهرى من زبك الي عامل زي النخلة قوم ياله روح دلوقتي وليك علي بكره هادلعك احلى دلع بس تيجي بعد العيال ما يروحوا المدرسة على طول قال رجب وهما بيمشوا امتى قالت امك يعني على الساعه سابعه كده انت تكون هنا على الساعه 8 الصبح قال رجب طيب يا متناكه بكره جهزي نفسك وراح قايم من فوق امك اتسحبت بسرعة على اوضتي وقفلت الباب على نفسي وفضلت واقفه اتصنت عليهم لحد ما سمعت باب الدار بيتقفل وامك سمعتها دخلت الحمام فتحت الباب شويه ابص عليها علشان اطلع عند باب الدار واعمل نفسي لسى جايه من المدرسه لحد ما سمعت صوت الميه استنيت شويه وفتحت باب الدار وقفلته جامد علشان تسمعني وتعرف اني لسى جايه سمعتها من الحمام بتقول مين الي بره قولت انا يامه قالت انتي جيتي بدري ليه كده قولت اصل اخر حصه مكنش عندنا حاجه طلعنا بدري قالت طيب ادخلي غيري هدومك لحد ما اخلص ونبقى نتغدى قولت حاضر ودخلت اوضتي وقفلت على نفسي وانا كلي حيره من الي شوفته وسمعته وقررت اني اعمل نفسي روحت المدرسه واطلع استخبى في الدور التاني و مش اروح المدرسه واشوفهم هيعملوا ايه قال سعد وحصل ايه قالت هناء انت عارف ان امك بتصحينا من الساعة 6 وبعدها نفطر وهي تسيبنا نلبس وهي تروح السوق وانت لما لبست خرجت الاول وانا اخدت شنطتي طلعتها فوق وفضلت مستنيه وابص من الدور التاني من ورا الشباك علشان اشوفهم لما يجوا وبعد نص ساعة كانت امك جايه من السوق وفي ايدها كيسين فيهم طبعا خضار وحاجات زي العاده واول ما دخلت الدار قلعت جزمتي علشان مش تحس بي ونزلت على السلم شويه وقعدت اراقبها لاقيتها سابت الاكياس على الكنبه ودخلت اوضتها وبعد شويه طلعت ملط عريانه وراحت على الحمام ولما سمعت صوت الميه عرفت انها بتستحمي مافيش 10 دقايق ولاقيت الباب بيخبط طلعت بسرعه من الحمام وقالت مين الي بيخبط رد الي بره وقال انا رجب يا ام سعد قالت حاضر هافتحلك اهوه وجريت على اوضتها وجابت جلبيتها وبقت تلبسها وهي رايحه ناحية الباب وبعدين حطت الاشارب على دماغها وعدلت الجلبيه وراحت فتحت الباب وقالت اتفضل يا معلم رجب دخل رجب وهو بيقول يزيد فضلك يا ست ام سعد وراحت امك قافله الباب راح رجب حط شنطة العدة الخشب الي في ايده على الارض وراح شادد امك بيحضن ويبوس فيها وهي تقوله اصبر يا معلم انت جاي بدري ليه كده قال رجب انا مانمتش طول الليل بسببك وكنت هاعور الوليه واموتها قالت امك يالهوي ليه ايه الي حصل قال رجب طول الليل وانتي في خيالي مسكت مراتي نيكتها لحد ما كانت هتموت في ايدي قالت امك ليه هو انت كنت شارب حاجه قال رجب شربت حشيش قالت امك طيب كنت اشربه وانت جاي لي قال رجب ما انا كنت عامل حسابي وشربت سيجارتين قبل ما اجيلك قالت امك طيب تعالي ندخل جوه وسابها رجب ومشيوا ناحية الاوضه قالت امك مش تجيب عدتك معاك يا معلم قال رجب العده في البنطلون ضحكت امك بشرمطه وقالت طيب العده الي في البنطلون هتصلح بيها كسي والدولاب هتصلحه بايه رجع رجب جاب شنطة العدة بسرعه ورجع ورا امك الي قلعت الجلبيه وبقت عريانه ملط قال رجب يا بنت المتناكه دا انتي جاهزه بقى قالت امك وانا لحقت اعمل حاجه ما انت جاي بدري ويادوب دخلت استحميت وطلعت من الحمام على خبطك وكانوا دخلوا الاوضه نزلت من على السلم وقربت منهم علشان اسمعهم وسمعت امك بتقول ياله صلح الدولاب بسرعه علشان نقعد نتحاسب قال رجب هو ده وقت دولاب برده ولا انا في دماغ للحساب دلوقتي يا كسمك قالت امك طيب يبقى نخلي القسط ده من حساب السرير قال رجب وهو بيقلع كل هدومه الي تحسبيه يا شرموطه وكان خلص قلع هدومه وراح على امك ونيمها على السرير وراح نايم فوقها ومسك زبه وبقى يدخله في كسها وامك قالت ليه براحه ياراجل هو انت هايج ليه كده انت كده هتعورني قال اعمل ايه يا كسمك نار قايده في طول الليل بسببك قالت امك ما انت مراتك حلوة ما ريحتكش امبارح ليه قال رجب هي استحملت بنت المتناكة ده انا نيكتها اول واحد واترمت جنبي زي القتيل ولما جيت اعمل التاني سابتني وطلعت تجري راحت نامت جنب العيال وانا فضلت طول الليل باتقلب على السرير النار قايده في قالت امك وانا افرق عن مراتك في ايه ما انا ست زيها والي عندي عندها ويمكن هي اصغر واحلى مني كمان قال رجب بس انتي استاذه وشرموطة بتعرفي ازاي تخلي الواحد يتمتع قالت امك طيب انا عاوزة اتمتع ولا انت بس الي عاوز تتمتع قال رجب هامتعك وهانيكك وكان رجب دخل زبه وفضل ينيك امك جامد وهي تصوت وتوحوح وتغنج عليه رجب ماستحملش ولاقيته بيزمجر ويتأوه ويزق زبه بجسمه جامد في كسها وهي كلبشت فيه جامد وتحضن فيه وتقوله لبنك سخن قوي يا معلم بيلسعني في كسي قال رجب اه يابنت المتناكه يا شرموطه ما بخدش معاكي غلوه وانزل على طول وامبارح قعدت نص ساعة مع الوليه مراتي انيك فيها لحد ما نزلت كأني كنت بانيك في مرتبه راحت امك ضاحكه بشرمطه وقالت طيب يا خويا اوعى كده خليني اروح اجيب ليك تفاحيه وشويه عنب تاكلهم ولا اعملك عصير تروق دمك قال رجب الي تجبيه كله حلو منك يا قشطه انا سمعت كده طلعت اجري براحه على مكاني على السلم اراقب واشوف هيحصل ايه تاني وانا لاقيت امك طالعه من الاوضه ملط ومافيش غير فوطه بين وراكها على كسها زي الي ساده بيها كسها علشان اللبن ماينزلش وراحت على الاكياس الي على الكنبه وجابتهم وراحت على المطبخ وبعد شويه لاقيتها طالعه بصنيه عليها صحنين وفيه عنب وتفاح ومعاهم سكينه وراحت على الاوضه قولت انزل اشوف هيعملوا ايه تاني سمعت رجب بيقولها رايحه فين قالت امك هاغسل كسي من لبنك واجيب الشاي ورجعالك يا راجل هو انا هاطفش رجعت تاني بسرعه على السلم من فوق وشوفتها دخلت الحمام وبعد شويه طلعت وهي بتمسح كسها وبزها بفوطه تانيه راحت على المطبخ جابت الشاي ورجعت الاوضه وانا استنيت شويه وبعدين نزلت اتصنت عليهم سمعتهم بيضحكوا وامك بتقوله قوم شوف الدولاب اشتغل فيه ولما تتعب تعالى ريح جنبي على السرير قال رجب اريح جنبك ولا اريح في كسك ضحكت امك وقالت هي هتفرق يا راجل المهم تريح وترتاح وقام رجب يشتغل في الدولاب يدق شويه يقطع بالمنشار شويه ينيك في امك شويه المهم فضلوا على كده لحد الضهر وكان رجب لبس هدومه وهيخرج وامك وراه عريانه وبتقوله كده انت خدت تلت تقساط كمان يبقي وصلك كده ست اقساط خليك فاكر لحد ما اجيلك الورشه ونتحاسب قال رجب ماشي يا قشطه وامك وقفت في نص الصاله و رجب كمل لحد الباب وفتحه وخرج وامك راحت على الحمام استحمت ولاقيتها دخلت اوضتها نزلت اشوفها بتعمل ايه لاقيتها بتلبس هدومها علشان تخرج رجعت مكاني على السلم واستنيت لما سمعت باب الدار بيتقفل طلعت ابوص من الشباك لاقيتها ماشيه رايحه ناحية خالتك نزلت من فوق دخلت الحمام وغيرت هدومي وفضلت قاعده لحد انت ما جيت قبلها في اليوم ده قال سعد شوفتي رجب ده رجع تاني هنا قالت هناء مش شوفته من بعدها ومعرفش ايه الي حصل تاني وسمعوا صوت الفجر راحت هناء قايله لسعد عجبك كده امك زمانها هتصحي بعد شويه علشان تروح السوق وانت لا كملت لي حكاية تحية ولا جميلة ولا حتي ريحتني متقلقيش الايام جايه كتير بس الاول انا هاقولك على حاجه قالت هناء حاجة ايه دي قال سعد ايه رأيك انا هانيك امك دلوقتي لما تصحي قالت هناء ازاي قال سعد لما تصحي هاسيبها لما تدخل الحمام وبعد ما تخرج قبل ما تروح اوضتها اكون انا منتظرها قدام الاوضه واقولها عاوزك في كلمتين واليها تيجي الاوضه عندي واكشف ليها كل حاجه جات براحه يبقى انيكها مجتش بالراحة يبقى بالعافيه وسوا بالراحة او بالعافيه تكوني انتي مستنيه جنب الاوضه واول ما تسمعيني بانيك فيها تدخلي علينا وانتي طلعي كل غلك فيها قالت هناء افرض صوتت الوليه هتبقي فضيحه قال سعد ماتخفيش مش هتقدر تصوت بعد ما اكشف ليها كل حاجه هتبقي زي المذلوله ومش هيبقى ليها عين ترفعها قالت هناء شكلك يا سعد هيجت عليها اوعى يا سعد تبعني ليها انا في عرضك انت الامل الوحيد الي فاضلي وواقف جنبي قال سعد ماتخفيش يا حبيبتي انا واقف معاكي وفي ضهرك لحد ما تنتقمي منهم راحت هناء حاضنه سعد وبتبوس فيه ضحك سعد وقال ليها اهدي بقى وخليني افكر هاعمل معاها ايه وافتح الموضوع ازاي وانا هاقوم دلوقتي اروح لاوضتي استناها لما تصحي وانتي اوعي تنامي قالت هناء متخفش يا حبيبي ده انا منتظره اليوم ده بفارغ الصبر وقام سعد راح على اوضته وانا فضلت صاحيه وقاعده في الضلمه منتظره الي هيحصل وبعد يجي نص ساعة سمعت امي رايحة الحمام قمت من مكاني وقفت جنب الباب علشان اسمعها وهي خارجه واسمع سعد بيكلمها وتدخل اوضته وفضلت واقفه مكاني شويه لحد ما سمعت سعد بيقول صباح الخير يامه قالت امي صباح النور يا حبيبي ايه الي مصحيك بدري كده قال سعد ابدا كنت عاوزك في موضوع قبل ما تروحي السوق قالت الام مش ينفع تخليه لما ارجع من السوق ونتكلم براحتنا قال سعد ده موضوع مش طويل كلها كلمتين وخلاص واشوف ردك ايه وبعدها روحي السوق زي ما انتي عاوزه قالت الام طيب يا حبيبي عاوز ايه اتكلم قال سعد تعالي بس نتكلم براحتنا جوه علشان هناء مش تسمعنا قالت الام ليه هو سر ولا ايه قال سعد دلوقتي تعرفي قالت الام غريبه تعالى يا حبيبي لمى نشوف ودخلوا الاوضة وانا اتسحبت وطلعت وقفت جنب باب اوضة سعد علشان اسمع سعد هيقول وهيعمل ايه لحد ماسمعت امي بتعيط وبتقول لسعد انا عملت كل ده غصب عني قال سعد غصب عنك ليه عاوزة تتجوزي روحي اتجوزي انما تعملي كده ليه قالت امي كنت خايفة لو اتجوزت حد تاني بعد ابوك يطمع في الي سابه ابوكم ليكم ويبهدلني قال سعد طيب النجار وبتاع الخضار والجزار وقولت ماشي انما سامح ليه فيه ايه مختلف ده يعتبر ابنك وهيبقي جوز بنتك الي خلتيه ياخد شرفها علشان تسكتيها وتذليها فهميني ليه سامح قالت امي انه لسى شباب وبحس معاه بالقهوة والشهوة والهيجان الي باشوفه منه بيحسسني اني لسى ست ومرغوبه قال سعد مع انه بينيك امه وعمته لواحظ قالت امي وانت عرفت منين كل ده قال سعد انا عارف الي انتي عمرك ما تتخيلي تعرفيه وعلى العموم انا هاوريكي دلوقتي قوة الشباب على حق وقام يقلع هدومه قالت امه انت بتعمل ايه قال سعد زي ما انتي شايفه هاوريكي مين الاحسن والاقوى انا ولا سامح وكان سامح قلع كل هدومه وبقى ملط وواقف قدام امه ماسك زبه الي واقف بايده وبيلعب فيه وقال لامه خلصي ياله اقلعي هدومك قالت الام لا مش هاقلع ولا هيحصل الي في دماغك انت اتهبلت ولا ايه انا امك قال سعد ماهو سامح يبقى ابن اختك وزي ابنك دا غير انه بينيك امه وعمته وكمان خلتيه ينيك بنتك يبقى مين الي اتهبل انا ولا انتي قالت الام يا ابني عيب حرام عليك قال سعد يووووووووه شكلك هتنرفذيني وهانيكك بالعافيه راحت امي قايمه واقفه وعاوزة تخرج من الاوضه راح سعد ماسكها وزقها على السرير وقال ليها رايحه فين يا بنت المتناكه ونام سعد فوقها وكان بيرفع جلبيتها وهي تزق فيه وتحاول تقوم ولاكن سعد كان متحكم جامد فيها واول ما رفع الجلبيه لقى امه من غير كلوت راح قايل ليها ما انتي جاهزه يا كسمك اهوه ومن غير كلوت ولا كنتي بتجهزي نفسك علشان تروحي تتناكي بره وبل سعد زبه وراح مدخله في كس امه وهي بتعيض تحت منه ومش عارفه تتحرك لان سعد كان مكتف حركتها خالص وسمعت سعد بيقول ليها ايه رأيك زوبري ولا زوبر المتناكين الي كنتي بتتناكي منهم وامه مش بترد غير بحرام عليك انا امك عيب كده يابني قال سعد ما خلاص زوبري بقى في كسك وبانيكك دلوقتي وريني بقى الدلع والشرمطه والغنج ولا ليهم بس وانا لا وانا كنت واقفه جنب الباب باسمع كل الي بيحصل وبعد شوية سمعت صوت امي اتبدل من العياط لسينفونية وحوحة وأهات وغنج ونفخ عرفت ان امي بدأت تستمتع بزب سعد والي بيعمله فيها روحت قربت دماغي ودخلتها شوية من الباب لاقيت سعد قلع امي الجلبيه وبقت ملط عريانه وسعد نايم بين رجليها الي رفعاهم لفوق وبينيك فيها وبيرضع في بزازها وامي بتلعب في شعره وسعد بيرضع بزازها واهاتها شغاله مش بتنقطع روحت داخله عليهم وقولت حلو قوي الي بيحصل ده لاقيت امي اتنفضت وزقت سعد جامد ومسكت جلبيتها حطتها على صدرها تداري بزازها وكسها ولاقيتها بتقول يا فضحيتي ....... يا فضيحتي عجبك الي انت عملته ده يا سعد روحت قايله بسرعه وسعد ذنبه ايه انتي الي جايه ليه الاوضه بتاعته وظبطتك وانتي عريانه ونايمه تحت منه بتتناكي وايه كمان منسجمه واحلى دلع يبقى مين الي هيصدقك بقي وبعدين شوفي الفرق بيني وبينك انتي خليتي سامح ينيكني وياخد شرفي وذلتوني انتوا الاتنين وسامح دلوقتي يا عيني مجبر يصلح غلطته غصب عنه مش برضاه على فكره عارفه ليه لان سعد بينيك جميله اخته وفتحها من كسها ومن طيزها كمان شوفتي بقى ان سامح لو فكر يرجع في كلامه مش هيقدر علشان اخته والفضيحه واساسا هو لسى ميعرفش ان اخته بتتناك من سعد وعادي عاوزه تقولي ليه براحتك لان اصلا انتي هتطلعي من هنا تروحي لاختك تخطبي جميله لسعد وبعدين لو مش عاوزة براحتك انا بس كل الي اعمله اصوت والم الناس علي دلوقتي على الصبح واخليهم يجوا يشوفوا فضحتك وبعدين هنا بقى الفضيحه مش فيها تصلح غلطتك ده ابنك هتتجوزيه ازاي الفضيحه هنا فيها موت ليكي لانك انتي الي اغريتي ابنك وجيتي ليه اوضته ايه رايك بقى تنفذي الي يتقال بالحرف ولا اصوت وافضحك قالت الام حرام عليكوا الي عملتوه في ده انا امكم برده قالت هناء وكانت فين امنا لما خلت العرص الي بينيكها يلعب على ويضيع شرفي وتذلوني دا انتي لسى يا كسمك كنتي بتذلي في لحد امبارح ومش موافقه على الجواز يبقى حرام على مين انتي تستاهلي الدبح انا هاصوت احسن والم الناس وهما الي يجوا يحكموا قالت امها لالالالالالا خلاص هاعمل الي انتوا عاوزينه وكانت بتعيط بصت هناء لسعد وقالت خلصت يا سعد معاها ولا لسى قال سعد لا لسى انتي مش شايفه زوبري واقف ازاي ويادوب بنت المتناكه بدأت تتجاوب روحتي انتي داخله قالت هناء شكلها بنت المتناكة عجبها زوبرك على العموم يا حبيبي خلص انا واقفه مستنياك واشوفك وانت بتنيك القحبة دي قالت امي علشان خاطري سيبوني وكفايه لحد كده روحت رايحه عليها ضربتها بالكف جامد على ضهرها وانا باقولها يا بنت المتناكه يا شرموطه انتي تنفذي الي اقول عليه من غير ما تنطقي تقولي حاضر وبس وتتناكي وانتي ساكته فاهمه ولا لا قالت الام كده برده يا هناء انا امك تعملي في كده قالت هناء ما انا بنتك وعملتي معايا الي اوسخ من كده ضيعتي شرفي باتفاقك مع الكلب ابن اختك وذلتوني وكنت الخدامه بتاعتكم قالت امي خلاص يا حبيبتي انا موافقه على جوازكم وهاجوزهولك وتروحي تتهني معاه قالت هناء مش بمزاجكوا ده غصب عنك وعنه ويكون في علمك علشان تبقي عارفه كويس لو حبيتي تروحي للمتناك سامح وتقولي ليه على كل الي حصل روحي قوليله وعاوزاه يرجع في كلامه وتذلوني تاني براحتك مش فارقه معايا لانه هيجي زي الكلب راكع تحت رجلي ويترجاني اتجوزه علشان اخلي سعد يوافق يتجوز اخته بعد ما ناكها وفتحها وخد شرفها مش فاضل بس غير الفضيحه ليها وابقوا وريني انتي وهو هتعملوا ايه وتداري فضيحة الشرموطه اخته ازاي قالت امي وهي بتلطم على وشها يالهوي يا سعد انت عملت كده قال سعد ايوه نيكتها وفتحتها وباروح انيكها على طول وبتاخد حبوب منع الحمل وهي مفكره اني هتجوزها لما اخوها سامح يتجوز هناء ولو ماحصلش يبقى اخوها يشيل عارها بقى قالت هناء بقى يا متناكه فارق معاكي قوي شرف جميله والي سعد عمله فيها ومش فارق معاكي شرفي والي عمله سامح في بسببك طيب ايه رايك بقى دلوقتي كل السكك اتقفلت في وشك يعني تسمعي الكلام وتنفذي الي ينطلب منك وبس انتي فاهمه والتفت لسعد وقولت ياله يا سعد عاوزه اسمع صويت الشرموطه دي ووحوحتها عاوزاك تنيكها لما تفشخ كسها وعاوزاك تنسيها كل الرجاله الي اتناكت منهم وتحلف بزوبرك انت بس قال سعد من عيوني يا روح قلبي ولف سعد لامه وهو ماسك زبه بيلعب فيه وقال لامه ياله يا حلوة احسن زوبري مولع نار عاوز كسك الحلو ده يمصه وزوبري هيقوم بالواجب ويدلعه وكمان هيفشخه قالت الام حرام عليكوا انا امكم راحت هناء عليها ونزلت عليها ضرب بالكف على وشها وبزازها وضهرها وهي بتقول انتي لسى هتعافري يا كسمك نامي علي ضهرك يا بنت الوسخه وافتحي رجليكي علشان ابنك حبيبك هينيك كسك وراحت هناء شدت جلبيتها الي كنت حطتها بتداري بيها بزازها وكسها وزقتها نيمتها على ضهرها وبقت بتفتح رجليين امها لسعد علشان ينيكها ورفعت هناء وشها لسعد وقالت قرب زبك لي علشان ابلهولك وارضعه علشان يتظفلط في كسها بسرعه مع ان كسها مش محتاج غرقان من لبنها المنيوكه دي وراح سعد مقرب زبه لهناء وهي مسكته حطته في بوقها رضعته مرتين بسرعه وبلته جامد وقالت لسعد ياله يا حبيبي انا هادخلك زبك بايدي في كسها وميل سعد على امه وقرب زبه من كسها وهناء ماسكاه بايدها وتحكه في كسها وراحت عدلته على فتحة كس امها وقالت لسعد ياله دخله يا حبيبي وافشخها دخله سعد براحه وقرب شفايفه من شفايف هناء يبوسها طلع سعد زبه شويه وراح مدخله مرة واحدة جامد سمعوا صوت امهم وهي بتقول اااااااااااااااااااااااه طويله راحت هناء سايبه شفايف سعد والتفت لامها وقالت شوفتي يا كسمك ازبار الرجاله بتنيك ازاي مش ازبار العيال الي كنتي بتتناكي منهم وراحت قعدت جنبها على السرير ومسكت بزازها تلعب فيهم وهي بتقول عليكي بزاز يا متناكه وجسم حلوين وانا اقول طالعه جسمي حلو لمين اتاريني طالعه ليكي وكمان طلعت شرموطه زيك ويمكن احسن منك كمان واحلى منك وراحت ميلت على جنبها الشمال ورفعت الجلبيه وفتحت رجليها جامد وهي كانت من غير كلوت وقعدت تلعب في كسها قدام سعد وهي بتبص في عنيه وتعض على شفايفها بدلع وهيجان واهاتها طالعه بمحنه شاف سعد منظر وهيجان هناء هاج هو كمان اكتر وبقى ينيك في امه جامد وامه اهاتها شغاله وسعد رفع رجلين امه على دراعاته الاتنين ونام عليهم لحد ما قرب رجليها لبزازها وزاد اكتر في نيكه لامه الي بقت بتوحوح جامد ودبت فيها الشهوة وحضنت سعد وبقت بتحسس على ضهره وبطلت عياط وشويه نزلت ايدها اليمين مسكت بزاز هناء تلعب فيهم راحت هناء قالت ليها ايه يا شرموطه هيجتي زب سعد كيفك قالت الام ايوه زبه حلو قالت هناء زب سعد احلى ولا زب الرجاله الي بتتناكي منهم قالت زبه كبير وفشخني اكبرمنهم كلهم راح سعد زود اكتر وبقى ينيك اجمد من الاول راحت الام قايله اووووووووووووف وعصرت بز هناء جامد راحت هناء قايله اااااااااه براحه يا كسمك بزازي بتوجعني قالت الاوم مش قادره زبه فشخني اقف يا سعد علشان خاري انا هانزل اقف جوه كسي دخل زبك كله ومش تخرجه علشان خاطري يا سعد اقف بسرعه انا خلاص بانزل وقالت اااااااااااااه وايدها بتعصر في بز هناء الي قالت ااااااااااااااه براحه هتفرقعي بزازي كان سعد بيتأوه وقال اول مره اشوف كس بالحلاوة دي قالت هناء ماله قال سعد بيمص ويرضع ويقمط على زبي مش عاوز يسيبه بيحلب زبي بنفسه قالت هناء ونفسها بدأ يبقى سريع انا كمان هانزل وكانت بتدخل صوابعها في كسها وتتأوه لحد ما نزلت وقفلت رجليها على ايدها الي في كسها وهي بتنهج قال سعد لهناء وريني كسك عاوز اشوف لبنك قالت هناء مش قادره افتح رجلي اول مره انزل كده راح سعد مد ايده وفتح رجليها وشاف لبنها نازل من كسها على فتحة طيزها ومغرفها ومغرق ملاية السرير قالت هناء بعد ما طلعت ايدها من كسها وكانت غرقانه لبن شوف ايدي غرقت ازاي هي كمان وبصت لامها وقربت صوابعها من بوقها وقالت الحسي لبني يا متناكه وراحت مدخله صوابعها في بوق امها وقالت ايه رأيك في طعم لبن بنتك حلو راحت الام هزت دماغها بالموافقه وهي بتمصهم وتزوم قالت هناء ولسى لما تدوقي لبن ابنك سعد طعمه احلى والتفت لسعد وقالت سعد حبيبي انا تعبانه وكسي بياكلني عاوزاك تنيكني قال سعد هانيكك واريحك بس اخلص مع الشرموطه دي الاول قالت هناء لا دلوقتي وسيب الشرموطه دي من غير ما تريحها ونيكني انا قال سعد حاضر ولسى بيطلع زبه من كس امه راحت امه بسرعه مكلبشه فيه وقالت ارجوك انا لسى عاوزك ريحني انا تعبانه قالت هناء بس يا كسمك كفايه عليكي كده النهارده وسبيه شويه لي وهاخليكي تدوقي لبنه قال سعد لهناء ياله قومي اقلعي جلبيتك عدلت هناء نفسها وقلعت جلبيتها وبقت ملط وقالت انا هاخليك تنيكني والشرموطه دي بتلحس في كسي وزبك داخل خارج منه قال سعد ازاي قالت هناء كده اهوه وراحت على امها وعملت وضع الكلب وبقي كسها على بوق امها وطيزها لسعد وقالت لسعد ياله نيكني بقى قال سعد وانتي شوفتي الوضع ده فين قالت هناء في المجالات بتاعتك ياله بقى نيكني انا تعبانه مش وقته شرح دخل زبك في كسي وريحه احسن بياكلني جامد وقام سعد قرب منها وبقى فوق بزاز امه ماسك زبه بيحكه في كس هناء وهي بتقوله حرام عليك كفايه عذاب بقى نيكني وريحني وطفي النار الي في كسي راح سعد مدخل زبه في كسها راحت هناء قايله اوف يا حبيبي زبك حلو ياله متعني بيه وقالت لامها الحسي كسي ياله يا شرموطه اوعي تقفي سعد هاج على هيجان اخته وكلامها وبقى ينيك فيها جامد وهي بتدلع بكل معاني الشهوة وتشتم في امها وسامح والرجاله الي بتنام معاهم وتمدح في سعد وزوبره وسعد هاج اكتر من الي بتقوله اخته وتعمله وبقى ينيك فيها جامد وبسرعه وهي تصوت لحد ما قال خلاص يا هناء انا هانزل قالت هناء نزل يا حبيبي في كسي واوعى تطلعه الا لما اقولك طلعه وسعد بينيك جامد وبيتأوه وهو بينزل وهناء بتصرخ وتوحوح وتقول اوووووووووف لبنك بيلسع في كسي هيحرقه زبك ده ايه حنفيه واتفتح في كسي حاسه اني بطني اتنفخت واتملت لبن راح سعد ضربها بالكف على طيزها وقال يا مجنونة اول مره انزل كده هيجتيني قالت هناء يسلملي زبك ولبنك يا قلبي خلاص خلصت قال سعد ايوة خلاص نزلت اطلعه قالت هناء استني لحظه لما اقولك وقالت لامها افتحي بوقك يا منيوكه علشان تاخدي لبن ابنك من كس بنتك حرام ينزلوا على الارض كده ياله خلصي بسرعه وفتحت الام بوقها وقربته من كس هناء وقالت هناء طلع زبك بالراحه يا حبيبي لحد ما طلع سعد زبه وراحت هناء بسرعه قاعده بكسها على بوق امها وعدلت نفسها وبقت قاعده القرفصاء وبتحزق جامد علشان تنزل كل اللبن الي في كسها في بوق امها وقامت رمت نفسها على السرير وبصت لامها وقالت اظن ان انتي اتمتعتي احلى متعه وعمرك في حياتك ما شوفتي زيها قامت الام من نومتها وكان بوقها كله لبن واتعدلت تقعد وبصت في الارض قالت ليها هناء مكسوفه يا عروسه ياله يا لبوه يا بنت العرص قومي استحمي قامت الام ومسكت جلبيتها وبتعدلها علشان تلبسها وتخرج شد سعد منها الجلبيه بسرعه وقال لامه لالالالا من النهارده مافيش هدوم تمشي في البيت ملط زي ما كنتي بتمشي في البيت ملط لما كان النجار بينيكك وسابتهم الام وخرجت عريانه وراحت على الحمام وراحت هناء شاده سعد نيمته جنبها وقالت ايه رأيك يا حبيبي انا ولا جميله ولا تحيه ولا امك قال سعد يخرب بيتك انتي اتعلمتي كل ده فين ضحكت هناء وقالت من عاشر القوم يا قلبي قال سعد طبعا ما انتي عايشه مع شرموطه وانا مكنتش اعرف بس انتي حطتينا في مشكله يا حلوه قالت هناء مشكله ايه قال سعد جميله قالت هناء مالها جميله قال سعد انتي ناسيه انها لسى بنت ومش فتحتها انا كنت بانيكها من طيزها بس وانتي قولتي لامك اني فتحتها افرضي امك دلوقتي لما تخرج تدور على سامح وتحكيله الي حصل وسامح يمسك جميله يضربها وهي تقوله انها سليمه ومش اتفتحت كده سامح مش هيرضى يتجوزك وترجعي لذول امك تاني قالت هناء ماتخفش يا حبيبي انا فكرت فيها بسرعه وعندي حلها قال سعد ازاي يا فالحه قالت هناء لما امك تستحمى وتخلص مش هاخليها تخرج وتفضل قاعده لحد جميله ما تيجي وانت تدخل لامك تقول ليها انها تروح تخطبلك جميله من امها ولو حاولت تلوع في الكلام قولها خلاص براحتك ونخليها فضيحه بقى وهافضل اراقبك لحد ما اظبطك مع كلب من الي بينيكوا فيكي واقتلكم انتوا الاتنين وياريت الكلب ده يكون سامح وطبعا الناس لما تعرف الحقيقه وتعرف الي عملته مع اخت سامح هيقولوا اني غسلت عاري وقتلتكم وكمان خدت حقي من عيلة سامح وحطيت راسهم في الطين ومافيش حد هيلومني ولا يعتب على وجميله وعيلتها تشيل عارها وتفضل في حضن اختك بفضيحتها مافيش حد هيرضي يقرب منها ولا يتجوزها وانا هاخد كام سنه واطلع من السجن اعيش باقي حياتي عادي وان كان على هناء هاخليها تبيع كل حاجه هنا وتروح تشوف مكان تاني وتعيش فيه لحد ما اخرج من السجن وانتي بقى يبقوا يترحموا عليكي يقولوا كانت شرموطه طيبه بجد وبتريح الناس في زنقتهم ساعتها امك مش هتقدر تعمل حاجه ولا هتفكر ترفض ولا تنطق اساسا قال سعد هي فكره حلوه خلاص هانفذها قالت هناء فاضل كمان نص الفكره علشان تنفذها قال سعد ايه هو النص التاني قالت هناء اول ما امك تخرج ترجع اوضتك وتقفل الباب على نفسك بس مش تتربسه من جوه علشان لما جميله تدخلك وتبقى عامل نفسك هتنام وقالع وتلبس الكلوت بس ولما تدخل ليك عاوزاك تفترسها عاوزه اسمع صوتها وهي بتتناك منك في كسها لحد ما تخلص معاها وانا هادخل عليكم يبقي منها كسرت عينها ومنها بطمنها وابارك ليها دخلتها قال سعد ازاي يا فالحه قالت هناء لما انا اكسر عينها لما اجي اطلب منها حاجه هتنفذها على طول ولما ادخل ابارك ليها واطمنها من نحيتي مش تخاف مني وكمان علشان لما تيجي هنا تبقى تنيكها براحتك وهي الي تطلب تتناك منك كمان وتبقى مطمنه من نحيتي وعلشان كمان لما تبقى تنيكني قدامها مش تقدر تفتح بوقها فهمت يا حبيبي قال سعد فهمت يا شيطانه في الوقت ده سمعوا امهم بتخرج من الحمام قالت هناء قوم ياله استحمى علشان تفوق وتبقى رايق لما جميله تيجي وانا هابقى ادخل بعدك استحمى قال سعد ماشي وقام راح على الحمام ...............؟!؟!؟!؟!؟!؟!







اشوفكم مع الجزء الجديد واتمني ينول رضاكم الجزء ده ...........!!!!!!!!!!!!!!:g058::g05 8::g058::g058::g058::g058::g058:
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%