NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص و Dr Yousef
الصديقان
رغبات مكبوته
عائله الحاج نعمان
صراع فى الريف
سلاح مرات خالى الفتاك
انا وامى والجيش
زوجتى والرجال
امراة على جمر الشهوات
عائله الاكابر
هشام وعائلته الصعديه
سمير وعائلته البسيطه
 
  • عجبني
التفاعلات: UnIdEnTItY و BASM17 اسطورة القصص
يسعدني ذكريات أعضاء وشركاء قسم القصص
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: الحالم10، عوز موجب يفشخنى و Dr Yousef
يسعدني ذكريات أعضاء وشركاء قسم القصص
حقيقي هي ذكريات جميلة لكنها مستمرة معكم خاصة في وجود مجموعة متميزة من الكتاب منهم علي سبيل المثال:
@aahmedegypt
@Hussain AlJaziri
@الباحـــث
@mody hany
@CESAR
@hema mharm
@George tn
@HANNIBALL
@الزعيــــــــم
@Мόħάв Άħмέȡ
@المعتوه
@ALbrens
@D: omar
@Sharo elgen 1

بعتذر إذا كنت نسيت بعض الأسماء لكنها كلها مجموعة مميزة يستمر بناء الذكريات بوجودهم 🌹❤️
بالإضافة لأسرة الإدارة المتميزة جداً 🌹❤️
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: LEGOLAS, BASM17 اسطورة القصص, aahmedegypt و شخص آخر
جديد لقديم جدا

سأنقل لكم قصة من التراث بعبلها لتذكركم بالماضي الجميل


متسلسلة اختي ام العيال قصة واقعية .. حتى الجزء (/8) 24/06/2019

معلم مزاجنجي
01-04-2019, 05:54 PM

, 05:54 PM
أختي ام العيال
قصة واقعية​

تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت
في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله
يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية
الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة ..
الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت محجبة كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم
خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد
ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار
و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح
و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي ..
الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل
بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ
اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين
معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية
اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة ..
في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل
محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين
خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها
الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها
حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ
انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم
خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه ..
ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن ..
المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة
علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري
خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع
كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش
طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود
محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها ..
و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية ..
و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول
كل ده غياب يا كس امك ..
كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن
انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار
كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي
بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما ربي شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل
حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق
في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها ..
ريحة عرقها دوختني ..
ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت ..
و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال ..
النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها ..

و للقصة بقية في الجزء الثاني ..

أختي ام العيال
قصة واقعية
الجزء الثاني 👍

وقفنا في الجزء الأول بعد ما النور جاه فجأة و انا نايم علي سرير واحد مع انتصار اختي الكبيرة و هي فاكرة إني محمود جوزها
مشهد عمري ما ع نساه و عيونها مبرقة و لحمها كله عريان قدامي كأنها أتخرست و نسيت الكلام و انا مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاي
مقطعش المشهد غير صوت علي ابن انتصار و هو بيخبط علي باب الاوضة و بيقول ماما.. ماما انتي صاحية .. ماما النور جاه
انتصار لسة مبرقة عيونها الواسعة و فاتحة بوقها و رجليها لسة مفتوحة و كيلوتها الستان الاسود مرمي علي الارض و صوت الولد لسة بينادي في إشارة من انتصار لية بايدها اناولها جلبيتها عشان تلبسها تطلع لعلي ابنها عطتها الجلبية عشان تستر نفسها و كل ما احاول اتكلم تشاورلي
بايدها بإشارة من صوبعها يعني هووووس ..
عشان الواد مايسمعش صوتك..
لبست انتصار الجلبية و مياه كسها مغرقة الملاية و ريحته مالية المكان نازلة و طيازها بتترقص يمين و شمال قدامي و فتحت الاوضة لعلي و طلعت و قفلت الباب وراها و انا خايف من ردة فعلها و ازاي عملت كدة و هي اختي الكبيرة أسئلة كتيرة اوووي دارات في راسي و غلبني النوم و انتصار من ساعة ما طلعت لعلي ابنها في الليل محستشي بيها غير الساعة 10 الصبح بتصحيني عشان افطر
و كان الحوار كالتالي :
انتصار : سعيد اصحي عشان تفطر يلا
انا : و انا بفتح عيني بين الصحيان و النوم
و بقولها انتصار عشان خاطري متزعلي........ ش
قاطعتني و قالت بنبرة هادئة : اسكت بعدين نتكلم
قومت غسلت وشي و فطرنا و عيالها راحوا مدارسهم و قولتلها بلاش حد يعرف اللي حصل امبارح
قالتلي انا مش عبيطة افضح نفسي
و كملت كلامها : لازم نشوفلك مره تلمك لولا النور جاه فجأة كان زمانك كملت
قولتلها انتصار انا غصب عني انا مطلق مراتي من 5 سنين
قاطعتني بسخرية و قالت بثقة : و حياة أمك يعني صابر خمس سنين و يوم ما حبيت توقف زوبرك توقفه علية انا
اخص عليك و علي تربيتك الويسخة
خلصنا فطار و قومت البس هدومي لقيتها بتقولي انا رايحة لامك اخد منها فلوس الجمعية محمود قبل ما يختفي مسابش مليم
و مفيش و لا لقمة في البيت ..
قولتلها : طيب اوصلك بالتاكسي معايا في سكتي
قالتلي لا مشوارك غير مشواري و بعدين سكتك واقفة علي طول يا سعيد
قولتلها حقك علية
قالتلي لا حق بلا مستحق ..
خرجت و الارض بتلف بية و خايف منها تقول لابويا و امي علي اللي حصل
خلصت الشغل بالليل و اتصلت علي انتصار مردتش علية
عين في الجنة و عين في النار لو روحت البيت عندنا ممكن تكون قالتلهم
و لو روحت عندها ممكن مترضاش تدخلني
و كل ده و مفيش اي اخبار عن محمود جوز اختي يا تري خدوه فين
المهم قولت اروح بيتنا دخلت لاقتهم كلهم صاحيين و قاعدين في الصالة و قلقانين علي مصير محمود و كل شوية يتصلوا علي صحابه محدش عارف عنه حاجة غير ان انتصار بلغها من مرآة واحد صاحبه ان اتقبض عليه و هو ماشي في مظاهرة
جاه وقت النوم و ابويا و امي دخلوا اوضتهم و انتصار و عيالها في الصالة قولتلها يلا يا اختي انا فرشتلك اوضتي قومي خدي عيالك و ادخلي نامي و الصباح رباح ..
قالتلي لا انا ع نام انا و العيال هنا في الصالة ..
قولتلها : يا انتصار الجو برد عشان خاطر العيال و مدارسهم الصبح
المهم بصتلي نظرة قلق و قالتلي طيب
دخلت نمت علي الكنبة و هي دخلت الاوضة هي و الاربع عيال
الصبح صحيت وصلت العيال للمدرسة و رجعت البيت اشوف طلباتهم لاقيت ابويا و امي لسة نايمين
و صوت الدوش بتاع الحمام مفتوح عرفت ان انتصار اختي الكبيرة بتستحمي
استنيت في الاوضة بتاعتي لاقيتها داخلة و لافة فوطة كبيرة علي جسمها مش مدارية غير نص بزازها الكبيرة و بعد منطقة الصرة
اتخضت لمة شافتني و من الخضة وقعت الفوطة و قالتلي مش تكح و لا تقول إنك هنا؟!
قولتلها فكرتك حسيتي و انا بفتح باب الشقة قالتلي بسخرية
اهاااااا زي ما حسيت بيك و انت داخل تتسحب في الضلمة و داخل اوضتي لولا اني عارفة رنة تليفون محمود كان زمان حصل كلام تاني
قولتلها ما تنسي بقي يا انتصار لحظة شيطان و عدت
كل ده و انا سارح في جسمها العريان
قالتلي و يا تري الشيطان هو اللي مخلي عينك ع تطلع علية كدة يا روح امك
يا ولا ده انا عجناك و خبزاك
و كملت كلامها و قالتلي سعيد ما تجيب م الاخر انت عايز ايه؟!
و قبل ما انطق سمعت صوت كحة ابويا و هو صاحي جريت اقفل باب الاوضة
و هنا لاقيت انتصار بتضحك بصوت واطي
عرفت انها البداية و شكلها مش ممانعة وبعد ما راحت تلبس هدومها و بترقص طيازها عن قصد قدامي
و بتشاورلي من اخر الاوضة بصوبعها اللي في النص و بتقولي بصوت واطي ( خووود)


إلي اللقاء في الجزء الثالث

الجزء الثالث
أختي ام العيال
قصة واقعية 💋🔩

وقفنا في الجزء الثاني لمة دخلت انتصار الاوضة بعد ما خدت الشاور بتاعها و لحمها اللي زي المهلبية الملظلظ بينط من تحت الفوطة اللي وقعت منها بعد ما شافتني و اتخضت ..
و دار بينا الحديث لحد ما ابويا صحي و سمعت صوته و هو في الصالة و جريت اقفل الباب بسرعة و انتصار واقفة بتضحك بصوت مكتوم و شكلها كدة ناوية علي حاجة ايه هي مش عارف؟!
ابويا دخل الحمام خلص و رجع الاوضة بتاعته هو و امي عشان يكمل نومه ما زي ما انتوا عارفين علي المعاش هو و امي مش وراهم حاجة
انتصار لبست عبايتها السمرا المقسمة علي فردتين طيازها اللي زي الجبل و قبلها لبست قميص النوم الاسود و ستيانة كحلي و كيلوت مشجر احمر في موف و كملت لبس الطرحة و هي بتعدلها في مراية اوضتي و حسيت انها رايحة مكان ايه هو معرفش !!
سألتها انتي رايحة فين يا ام نسمة و ده اسم بنتها الكبيرة قالتلي رايحة أسأل علي أبو عيالي طالما اللي من لحمي و دمي مش همه حاجة غير انه ينهش في اخته ..

بصراحة كلمتها وجعتني جداً و حسيت إني حقير بس رغم كل ده انتصار صحت فية مشاعر غصب عني ..
من ساعة موقف الموبايل و قطع النور و اوضة نومها الضلمة و انا هايج علي نفسي منظر بزازها الضخمة و انا بقفش فيهم علي السرير في عتمة الليل و هي فاكرة اني محمود جوزها مش قادر يروح من دماغي خالص
ريحة كيلوتها الستان لسة في مناخيري ..
حتي لو تصدقوني من يومها ما غسلت ايدي عشان افضل اشم في صوابعي
طلعت انتصار اختي من اوضتي و بصتلي نظرة فيها عتاب و فيها ضحكة في وقت واحد مفهمتش قصدها ايه منها ؟!
هي عايزاني و لا لأ ؟!
نزلت ام نسمة بالعباية و طرحتها اللي بتحب تلفها سبانيش و في دماغي 100 سؤال و سؤال مش لاقي له اجابه
عدي اليوم و لسة مفيش اخبار عن محمود جوز اختي و محدش عارف الحكومة ودته فين و العيال عياله مبطلتش عياط عليه
و ابويا و امي قلقانين يكون جراله حاجة و يسيب مراته و 4 عيال في رقبتهم .
تاني يوم لاقيت امي بتقولي عايزاك توصلني بالتاكسي بتاعك عند خالتك في قرية اسمها دفرية الناس بتوع كفر الشيخ يعرفوها كويس
خالتي وفاء أصغر من امي بعشر سنين تقريباً كدة عمرها وقت القصة دي كان خمسين سنة ..
هي بتحبني و واخدة علية و كان نفسها تجوزني بنتها بس النصيب ..
وصلت امي لخالتي بعد ما استقبلتنا و سبتهم و قعدت في الصالة بس هما دخلوا اوضة خالتي و سمعت همس بينهم زي ما يكون فيه وشوشة و كلام خايفين إني أسمعه بس قدرت أجمع كام كلمة علي كام حرف لخصوا إن أمي زهقت من عيشة أبويا و ان معاشه بيصرفوا علي القهوة و شرب السجاير و كمان مش قايم بواجبه رغم ان سلوي امي 60 سنة بس لاقتها بتقول لوفاء خالتي بصوت واطي و وشوشة
الراجل بقي خردة و معادش عارف يروي الزرعة يا وفاء
ردت وفاء خالتي قالتلها :- جري ايه يا مره يا ويسخة انتي عجزتي عايزة ايه تاني من الدنيا
قالتلها امي : يا ولية يا ناقصة هو كمن الواد هاني جوز بتك بينك فيكي بعد جوزك ما مات تقومي تقوليلي كدة
قالتلها خالتي : وطي صوتك يا مره يا شرموطة سعيد ابنك قاعد برة يسمعنا
ردت عليها و قالت بلا خيبة عليه و علي ابوه ..
و سكتوا شوية و سمعت امي بتقولها بصوت عالي عشان يعرفوني اننا خالص ماشيين
يلا بقي يا وفاء انا ماشية و كويس إنك بخير و اطمنت عليكي
قالتلها خالتي وفاء : مع السلامة يا ام انتصار طمنيني عليكم بالتليفون
المهم مشينا و خرجنا من البيت و امي ركبت جمبي في الكرسي اللي قدام في التاكسي بتاعي و حسيت بفرك برجليها
و قاعدة مش علي بعضها و كل شوية تحط ايد علي ورك من وراكها ..
وصلتها البيت و لاقيت انتصار اختي بترن علية و بتقولي حود علية عشان عايزاك
قولتلها طيب انا لسة موصل امك البيت ع فوت عليكي علي بالليل كدة
قالتلي ماشي و وصتني اجيب عشا و عيش عشان سندوتشات العيال الصبح
طول السكة حوار امي و خالتي في بالي ..
معقول اللي انا سمعته ده خالتي وفاء بتتناك من جوز بنتها هاني
و يا تري بنتها عارفة بكدة ..
و امي كمان عارفة و المصيبة بتحسدها علي كدة ..
صدمة خلتني اعيد حساباتي كلها في العيلة دي من جديد ..


إلي اللقاء في الجزء الرابع..

الجزء الرابع ..

وصلت بيت انتصار اختي بالليل و معايا العشا فتحتلي بنتها نسمة الكبيرة في الوقت ده كانت في 3 اعدادي دخلت و سألتها علي امها
قالتلي في الحمام بتغسل ..
ايامها كانت انتصار بتستخدم غسالات زمان العادية دخلت نادت عليها ..
قالتلي بصوت عالي تعالي يا سعيد انا في الحمام بشطف الغسيل مش حعرف اطلعلك
دخلت نسمة اوضتها و انا روحت علي الحمام عشان الاقي ام العيال حبيبة قلبي لابسة قميص بحمالات لازق علي لحمها من المياه و يدوب مداري حلماتها بالعافية و لك أن تتخيل يا اللي بتقرا السطور دي يعني ايه مره عندها 43 سنة واقفة قدامك بجسمها كدة ..
و كمان مفيش تحت قميصها لا كيلوت و لا ستيانة لأن من الطبيعي مفيش واحدة ع تغسل تلبس كدة و تكتف نفسها و هي في بيتها قاعدة علي راحتها ..
مخبيش عليكم انا شوفت المنظر ده تنحت و فضلت متاخد و مبرق عيني ييجي دقيقة و سرحت في تقاسيم و تفاصيل جسم الجمل اللي واقف طول بعرض قدام مني ..
بزاز كل فردة زي الدبدوب لون خمري مالوش حل
و كرش بسيط و سوة مدلدلة شوية و حلمات بني غامق زي طرف القلم الرصاص
و وراك منحوتة بيفصل بينهم شق رهيب بيأكد ان اللي بين رجليها ده مش كس ده بير مالوش قرار
بلد تانية بتفاصيلها بسكانها و اقصد بسكانها
شعر خفيف علي كل شفة من شفايف كسها المكلبظ المنفوخ
و اسرح مهما تسرح بخيالك عمرك ما ع توصل لصورة توصف فردتين طياز كوكتيل ما بين هياتم و الهام شاهين ..


و فجأة قطع سرحاني كلمتها و هي بتقولي ..
سعيد حط الاكل في المطبخ و انا ع خلص و اجيلك..
و كل اللي طلع مني ساعتها كلمة هاااااااا

كررت كلامها تاني و المرة دي وطت تلم غيارين من علي ارضية الحمام عشان تحطهم في الغسالة و هنا بس طلعت بزازها كلها من قميصها الشفاف عشان ترقص قدامي ..
و هي كل اللي عملته دخلتهم تاني كأن محصلش حاجة و كأن اللي واقف ده و لا كأنه موجود ..
عدت ساعة و انتصار خلصت و دخلت تعملنا العشا ..
كلنا انا و هي و العيال .. و الولاد دخلت تنام زي العادة ..
و عملتلنا كوبايتين شاي و دخلت تلبس روب شتوي قطيفة تستر بي نفسها يمكن مكسوفة او يمكن عشان الحو برد جو يناير طبعاً انتوا عارفين و دار الحوار الاتي
انتصار : سعيد انا خايفة يكون محمود جراله حاجة
انا : يا انتصار متخافيش ناس كتير اتاخدت و اكيد ع يطلعوه
انتصار : العيال ملهمش حد و احنا عايشين علي مرتبه
انا : و انا روحت فين؟!
انا سترك و غطاكي
انتصار : ههههههه بلا وكسة ستر مين يا حايح يا ابو بتاع بياكلك
انا : امممممم ما تنسي بقي ميبقاش قلبك اسود
انتصار : اهاا اسود زي الكيلوت الستان بتاع الليلة اياها يا ويسخ
ههههيييهههي .. ( ضحكة شرمطة)
انا : بمثل النوم و بتظاهر بالتثاؤب قدام منها
انتصار : ايه كبس عليك النوم؟!
انا : ايوة اسيبك بقي و انزل اروح قبل الجو ما يبرد اكتر من كدة
انتصار : لو عايز تبات عادي البيت بيتك يا سعيد
انا عمري ما ازعل منك ..
انا : عارف يااختي بس صحيح انتي روحتي فين النهاردة لمة نزلتي من عندنا الصبح
انتصار : و انت مال امك هههههيييييهههيي ( ضحكة شرمطة) و غمزة عين و عضة شفايف ..
انا : براحتك مش عايز اعرف حاجة
انتصار : طيب يلا خش نام جوه و انا ع نام مع العيال
انا : لا انا مروح
انتصار : اسمع الكلام
انا : طيب ..



دخلت انام و جهزتلي بيجامة من هدوم محمود جوزها و قفلت باب الاوضة و خرجت علي اساس انها رايحة تنام مع عيالها ..
بعد حوالي ساعتين بتقلب علي جمبي الاقي ايدي خبطت في حد ..
بفتح عيني لاقيتها هي سابت العيال و جات تنام جمبي ..


طاب ازاي و امتي معرفش ..

حيرة و متاهة مش عارف وخداني علي فين و خوف من الفضيحة و حرمان سنين
و اختي الكبيرة بتعذبني و معرفش ناوية علي ايه ..


هذا ما سوف يجيب عنه الجزء الخامس ..
👈🕵️‍♂️ انتظروووووني ...

الجزء الخامس ..

بعد ما لاقيت انتصار عطياني ضهرها و نايمة جمبي علي السرير بعد ما سابتني و راحت تنام في اوضة العيال عرفت أنها عايزاني و اللي حصل بينا مش قادرة تنساه رغم انه كان صدفة و مكانتش فاكرة انها نايمة في حضني كانت فاكرة اللي بيحض و بيقفش في بزازها هو محمود جوزها ..
المهم عملت نفسي مش مهتم و قومت الصبح فطرت و هي قامت عملت سندوتشات المدرسة للعيال و خدتهم في سكتي اوصلهم بالتاكسي و علي الساعة خمسة المغرب لاقيت تليفوني بيرن و بيقولولي محمود جوز اختك لاقوه مضروب بالنار و مرمي في طريق مصر إسكندرية الصحراوي ..
سمعت الخبر من هنا و اعصابي سابت ..
طيب انتصار و الاربع عيال .. طيب ابلغها ازاي و اعمل ايه
دي مصيبة .. دي كارثة
روحت علي بيتنا و طبعاً ابويا و امي ميعرفوش حاجة دخلت الشقة لاقيت امي في الصالة و بتتكلم في تليفون البيت الأرضي بصوت واطي اول ما لمحتني راحت قافلة السكة ..
معرفش ساعتها ابويا كان فين ..
حاولت ابلغهم بطريقة هادية ان محمود مات ..
بس مجاليش جرأة و كمان بلاش تيجي مني انا ..
أكيد ساعات قليلة و ع الخبر يوصل بيتنا عشان نستلم جثته و ندفنه ..
و كان الحوار كالآتي بيني و بين امي الست سلوي ذات الستين من عمرها
انا : مساء الخير يا حاجة
امي : يسعد مساك يا عين امك
انا : خير كنتي بتتكلمي مع مين قبل ما ادخل ؟!
امي : ابدا دي خالتك وفاء بتطمن علية
انا : هو ابويا فين ؟!
امي : هو ليه حتة غير القهوة بلا وكسة
انا : اتغديتم ؟!
امي : من بدري لو جعان اقوم اغرفلك .. لسة الأكل سخن
انا : لا ماليش نفس ،، انا داخل انام و اريح شوية

بعدها بربع ساعة غيرت هدومي و لسة بريح علي السرير و حسيت بحد بيفتح باب الاوضة بالراحة زي ما يكون عايز يتأكد و يطمن إني نمت و عيني راحت في النوم
و اكيد طبعآ الحد ده هي امي مفيش غيرها..

شوفتها بطرف عيني و انا مديها ضهري و لمحت طرف جلبيتها في مراية السراحة ..
بعد ما قفلت الباب بشويش عشان مصحاش ..
هي طلعت من هنا و انا قومت علي طراطيف صوابعي اتصنت علي الباب اشوفها هي ع تكلم حد في التليفون تاني و لا لأ
و فعلاً لاقتها بتتكلم تاني و الصوت كان بعيد و مش واضح بس شكلها خالتي وفاء ..
خالتي الست اللي كلمتكم عليها الجزء اللي فات ..
وفاء اللبوة اللي هاني جوز بتها بيكيفها و هي في السن ده ..
فضلت أركز لحد ما لقط كام جملة مش متفسرين .. و سمعت الخميس اللي جاي
اللي هو بعد بكرة ..
في ميعاد بينهم و اكيد ع يطلبوا مني أوديهم مشوار بالتاكسي حاكم خالتي دي بخيلة موووت و مبتحبش تصرف و مبدأها طالما موجود ببلاش .. أغرم ليه
قفلوا السكة مع بعض و انا محتار بين أسرار امي و خالتي و بين انتصار و طريقتها معايا و بين خبر وفاة محمود اللي محدش لسة يعرف بيه حاجة لحد دلوقتي
رجعت علي سريري اكمل نوم و صحيت علي العشا علي صوت الصويت ..
ايوة .. بالظبط كدة
خبر محمود جوز اختي وصل المنطقة و الكل جاي و الدنيا و البيت أتلمت علي صوت صويت امي و ابويا وصله الخبر جاه جري من القهوة بس لسة محدش بلغ انتصار
و جاه 2 امناء شرطة عشان نروح معاهم نشوف جثة محمود و ياخدوا اقوالنا ..
لأن محدش عارف هو مات ازاي .. كل اللي نعرفه انهم قبضوا عليه و هو ماشي ناحية مظاهرة بكفر الشيخ ..
الساعة 10 بالليل جات انتصار و الاربع عيال و البيت كله ستات جاية تعمل الواجب و تعزي في محمود ..
و انتصار زي التايهة .. مصدومة .. مش مصدقة .. فجأة راح سندها و ابو عيالها و فجأة ضلمت الدنيا .. و فجأة راح الضهر و الحماية ..
خلصنا التحقيق و رجعت من القسم انا و عم حسن والدي ..
و استلمنا الجثة عشان تصريح الدفن .. و فعلاً خلصنا كل حاجة و دفنا محمود جوز اختي الطيب اللي مات غدر بدون ذنب ..


فات يوم و في التاني .. امي قالتلي انا رايحة كفر تعلب مع خالتك وفاء ..
و كفر تعلب دي حتة قريبة من المحلة مشهورة بالدجل و الناس بتوع الأعمال و الأسحار
ده كان نفس اليوم اللي سمعتهم بيتفقوا عليه في التليفون ..
ايوة .. هو يوم الخميس
طبعاً أستغربت ازاي و احنا في الظروف دي امي تسيبنا و ايه السبب و زعقت و ابويا زعق
بس زي ما ذكرت قبل كدة في اول الحكاية..
امي مفترية و لسانها زفر و حزنها خمس دقايق بس و معندهاش عزيز و لا غالي
المهم قولتلها انا مش رايح مودي حد فيكم كفر تعلب
خدوا عربية اجرة .. و عملت حجة ان التاكسي ناوي اوديه عند السمكري
طبعاً خالتي وفاء معجبهاش الكلام و لا امي بس مالاقوش فايدة معايا قاموا خارجين علي اساس انهم يباتوا عند واحدة معرفة خالتي و يرجعوا تاني يوم ..
و انتصار بصت لامها و لخالتها نظرة احتقار و هما خارجين عشان الظروف مش وقتها لأي مشاوير وسط الحزن ده كله ..
مشيوا من البيت و مفيش غيري انا و ابويا و ام العيال او ام نسمة زي ما بتحب نندهلها ..
ابويا رجع لصحابه علي القهوة و انتصار اللي جاي عليها النحيب و البكا و الصويت المكتوم و الشحتفة بعبايتها السودا
دخل الليل و جاه وقت النوم و محدش فينا كل و لا شرب..
روحت عشان انام مع ابويا طالما امي مشيت عشان اسيب اوضتي لانتصار و عيالها رفضت و قالتلي لأ ..
خليك كلنا ع نام جمب بعض ..
قولتلها طيب كلي لقمة انتي من ساعة اللي حصل الزاد منزلش بطنك ..
عيطت و رفضت تاكل ..
العيال ناموا علي كنبة كبيرة في اوضتي جمب بعض
و انا و انتصار نمنا كل واحد مدي ضهره للتاني..
نامت بعبايتها السودا بس قلعت الطرحة و لحم جسمها لازق في ضهري و سامع صوت عياطها المكتوم طول الليل لحد ما سكتت شوية
أديرت بضهري و خليت وشي ليها كانت هي لسة علي وضعها معرفش صاحية و لا نايمة مديت ايدي اطبطب عليها اشوف رد فعلها
مردتش بس نفسها شغال ..
قربت منها و نادت عليها بصوت واطي .. مردتش برضوه
قربت اكتر .. و كررت الندا عليها .. عرفت انها رايحة في النوم من كتر التعب و الصويت
زلزال في جسمي و تأنيب ضمير و شعور بالقرف من نفسي
بس جسمها بيعذبني منظر ضهرها و طيازها مفنسة لية بيقطعني
لزقت فيها اكتر .. اتململت .. خوفت تكون صحيت .. بعدت
سكتت .. رجعت لزقت تاني .. و شوية شوية كان زوبري راشق في طيازها من فوق الهدوم و عملت نفسي بحضن فيها عشان برد الشتا
و بمثل البرد .. طياز زي الجبل و طرية و ايدي حاضنة وسطها و بتخبط في كرشها و سوتها و شوية بطلع احسس بالراحة علي بزازها الجبارة ..
معقول متكونش صاحية .. معقول مش حاسة باللي انا بعمله
محستش بنفسي غير و انا بنزل بنطلون الترنج بتاعي بالراحة و بنزل البوكسر
بشويش عشان معملش حركة علي السرير بعدين العيال تصحي
و رفعت عبايتها بشويششششششش ..
عشان اشوف كيلوتها الشفاف و افضل احك زوبري عليه .. احك زوبري عليه
و مبقتش قادر خلاص.. نزلتلها الكيلوت و مبقاش يهمني تصحي و لا لأ تفيت في ايدي عشان أبل راس زوبري و واحدة واحدة حشرته في طيازها و فضلت ادخل و اخرج بالراحة لحد ما نزلتهم جوه طيزها ..
و ريحة طيازها مع ريحة اللبن فاحت و ملت الاوضة ..
و لسة ع رجع هدومي و هدومها زي ما كانت و امسح اثار اللي حصل ..
فوجئت بأيدها بترفع البطانية عشان تغطي نفسها ..


يعني كانت صاحية مش نايمة .. احترت و احتار دليلي معاها ..
هي حزينة و لا لأ .. هي مجنونة و لا انا اللي مجنون و كل دي تهيؤات و هلوسة

اسئلة اجابتها في الأجزاء القادمة ..
مرفق صور حية لكيلوتها اللي لسة محتفظ بيه ..
الكيلوت الشفاف ..
و ستيانتها الموف اللي منورة دولابي لحد النهاردة

الجزء السادس 💋👙

بعد ما أتأكدت أن انتصار اختي حست بكل حاجة ..
قلبي وقف .. يا تري ايه العمل .. و قلقي خلاني زي المسحور حطيت ايدي تحت راسي و بصيت لسقف الاوضة و نور الابجورة والع و سامع صوت المطر و الشتا نازل علي شيش الشباك .. و البطانية طالع منها صهد و دفي غريب و انتصار جسمها كله عرق و ريحته ظاهرة و كمان ريحة الملاية فايحة و زودت هيجاني و انا شامم ريحة طيازها .. المهم النوم غلبني
نمت جمبها و علي الساعة 10 الصبح بفتح عيني لاقيت انتصار قاعدة علي الكنبة و عيالها ابويا شكله هو اللي خدهم يوديهم المدرسة
طبعاً مش قادر اقولها حتي كلمة صباح الخير بعد اللي حصل ..

لاقتها مربعة علي الكنبة و عينها ناحيتي و بدأت كلامها و قالتلي بصوت جاد كأنها بتؤمرني أمر ..
قوم أستحمي ..
لسة ع نطق و اتكلم قالتلي.. هووووووووس
مش عايزة اسمع منك حاجة ..
قومت من علي السرير و وشي في الأرض.. دخلت الحمام و طلعت و لسة بلتفت ورايا لاقيت انتصار قاعدة علي الأرض و ماسكة المصحف و بتقرا فيه ..
قولتلها انتي طاهرة ..
مردتش علية.. و بصتلي من فوق لتحت بنظرة قرف
قولتلها طيب نتكلم شوية ..
برضوه مش عايزة ترد ..
خرجت من البيت و انا مشتت و صدقوني لو قلتلكم وقتها إني فعلاً فكرت في الانتحار..
بس انا جبان ..
ركبت التاكسي و في دماغي قلق و رعب ..
لو انتصار عملتها و حكت لابويا و امي اللي حصل ع تبقي فضيحة و مصيبة سودا ده مش بس كدة..
ده كمان ممكن يطردوني من البيت ..

و كأن قريني بيرد علية في نفس اللحظة و انا سايق العربية..
و بيقول بصوت تخين جوه عقلي :-
يا عم سعيد كبر دماغك .. هي اختك صحيح بس انت مضربتهاش علي ايدها
ماهووه كله بمزاجها و برضاها هو انت يعني كنت اغتصبتها
وقفت بالعربية و فرملت قبل الإشارة فرملة شديدة من كتر سرحاني كنت ع خبط واحد و فضل معايا نفس الصوت بيطاردني و كمل كلامه و قال :- و كمان حتي لو انتصار قالت لأمك .. إذا كانت امك نفسها معرصة علي خالتك وفاء
و يا عالم خدت خالتك و رايحة فين و رايحين كفر تعلب ليه
و في لحظتها تليفوني رن و لاقيت ابويا بيرن علية و بيقولي الحقنا يا سعيد
اختك بتموت ..
جريت علي البيت اشوف في ايه
لاقيت انتصار متشنجة في الارض و اعصابها مشدودة زي ما يكون عندها صرع
خدتها انا و ابويا بسرعة علي المستشفي و دخلناها الاستقبال الدكاترة عطوها حقنة و قالولنا ع تنام شوية و عشان تطمنوا خلوها بايتة للصبح
و نعملها اشعة و تحاليل ..
و دكتور منهم قالي اختك اتعرضت لصدمة عصبية شديدة..
قولتله اصل جوزها متوفي اول امبارح بس ..
لكن انا من جوايا عارف هي مالها و ايه سبب صدمتها ..
فضلنا انا و ابويا لحد الصبح ما طلع و انتصار لسة نايمة و بتخرف و بتقول اسم محمود و ترجع تغيب عن الوعي تاني
و في وسط التخاريف اللي بتقولها و انا مراقبها بعد ابويا ما خرج برة يشرب سيجارة
لاقتها بتقول .. لا يا هاني .. لا يا هاني

يا تري تقصد هاني مين جوز بت خالتي وفاء .. طيب و ايه علاقتها بيه و بتقوله لأ ليه؟!
ابويا خلص سيجارته و دخل الاوضة في المستشفى و قالي روح البيت هات غيار لاختك و طمن العيال و اوعي تقولهم امكم تعبت
بالذات نسمة الكبيرة ..
الكلام ده كان السبت الصبح روحت البيت و لسة بفتح باب الشقة سمعت صوت امي هي و خالتي شكلهم لسة واصلين من كفر تعلب
بس شكلهم متغير امي متكحلة و وفاء خالتي راسمة حواجبها زي ما يكونوا جايين من فرح ..
اول ما دخلت عليهم سألوني علي ابويا و علي انتصار
حكيت ليهم اللي حصل بالتفصيل .. لاقيت رد فعلهم غريب و لا كأني قولت حاجة
أستغربت و قولتلهم هو انتوا مش ع تيجوا معايا المستشفي ..
ردت خالتي وفاء و قالتلي معليش يا سعيد اصلنا جايين تعبانين..
انتصار بس زعلانة شوية علي جوزها و بكرة تروق متقلقش عليها
قولت اتصل علي ابويا عشان اقوله ان امي و خالتي رجعوا ملقتش معايا رصيد
خدت تليفون امي ارن منه و طلعت البلكونة عشان الشبكة ايدي فتحت الرسايل بدون قصد ..
و لاقيت رقم باعت رسالة لامي الحاجة بيقولها ..
ال**** ده يتحط تحت دماغ بتك و هي نايمة بس بعد ما يحصل المراد ..
مفهمتش حاجة .. و ايه هو المراد .. و بدأت أربط زيارة امي و خالتي لكفر تعلب بالرسالة دي ..
معقول امي و خالتي بيسحروا لانتصار اختي .. طاب ليه .. ايه السبب

إلى اللقاء في الجزء السابع 😎

الجزء السابع ..

طلعت من بلكونة بيتنا بعد ما كلمت ابويا في المستشفى و عرفته ان خالتي و امي رجعوا و وصلوا البيت بس مفاتش علية اخد نمرة التليفون المجهول اللي باعت الرسالة لأمي ..
سجلت الرقم علي موبايلي و طلعت و سبتهم و انا زعلان منهم عشان برودهم و استخفافهم بمشاعر اختي ام العيال ..
و أقسمت بيني و بين نفسي إني لازم أفتش سرهم و أعرف راحوا لمين كفر تعلب و إيه حكاية ال**** المسحور إللي ناويين يحطوه لأختي بس بشرط لمة يحصل المراد
خرجت من البيت و خدت معايا غيار لانتصار جلبية من هدوم امي لأن تقريباً جسمهم واحد ..
و روحت علي المستشفى كانت انتصار فاقت من الحمي و حالة التشنج و بدأت تتكلم و تسأل
انا فين .. هو حصل ايه ..
حمدنا **** انا و ابويا اننا اطمنا عليها و الدكاترة كتبوا ليها شوية ادوية و عملنا اشعة طلع مفيهاش حاجة بس الدكاترة فهمونا اهم حاجة محدش يعصبها او يزعلها لأن حالتها لسة مش مستقرة و لو النوبة دي رجعت لها تاني ممكن تروح فيها ..
ركبنا التاكسي انا و ابويا و انتصار في الكرسي اللي ورا و بتسأل علي عيالها ..
طمنتها و قولتلها متقلقيش محدش يعرف حاجة
و قولتلها امك و خالتك رجعوا .. قالتلي طاب روحني علي بيتي مش عايزة اروح هناك
ابويا قالها ليه يا بتي عشان نكون جمبك ..
ردت انتصار بعصبية و بصوت عالي : مش عايزة حد جمبي .. و كررت بصريخ تاني مش عايزة حد جمبي ..
ابويا سكت و انا طلعت علي بيتها نزلتها و سندتها انا و ابويا لحد باب الشقة ..
و دخلناها و قولتلها انا رايح اودي ابوكي البيت .. تحبي ارجعلك تاني
مردتش علية ..
خرجنا و وصلنا البيت كانت خالتي وفاء روحت و امي لواحدها و كانت لابسة جلبية جديدة مشجرة اول مرة اشوفها و لا كأن في حزن علي جوز بتها و لا نيلة
ابويا شافها كدة .. ضحك ضحكة خفيفة
و لاقيته بيقول ياااااا نسيت اجيب دوا السكر من الصيدلية ..
لمة انزل اجيبه ..!
ضحكت من جوايا لأني حافظ ابويا كويس
طبعاً هو نازل يجيب واحدة فياجرا من الواد القهوجي اللي بيروح يقعد عنده ..
فهمت انه ناوي يعمل واحد متين مع الولية الحايحة امي اللي مهما تكبر في السن بتزداد هيجان علي هيجان اكتر
قولت افضي ليهم الملعب و قولت للحاجة سلوي اللي بتندغ لبانة و مكحلة عيونها انا رايح اعمل دورين بالتاكسي و افول بنزين بالمرة
قالتلي : طريق السلامة
خرجت من البيت لاقيت ابويا طالع علي السلم و بيلبع الحباية اياها قبل ما يطلع للوحش اللي فوق
عشان تبتدي مفعولها بدري ..
شافني اتكسف و قالي أصل ملقتش انسولين فالدكتور عطاني برشام ..
ضحكت ضحكة استهزاء و قولتله بالشفا يا حاج ..
معرفش ليه قبل ما أركب التاكسي أفتكرت الرقم المجهول اللي بعت الرسالة لأمي ..
شحنت و قولت ارن عليه ..
اكتر من 3 مرات .. أرن و محدش بيرد
و في المرة الرابعة ردت واحدة و قالت الووو
صوتها كبير مش صغير .. عملت نفسي بسأل علي أي أسم و السلام
قالتلي لا النمرة غلط ..
المهم أني أطمنت ان الرقم لواحدة ست علي الأقل مش راجل
يعني خروجة كفر تعلب كانت بريئة بمعني ان مشوار خالتي وفاء و امي مكانوش رايحين يتناكوا
الساعة 8 بالليل رجعت البيت و الشقة هس هس .. و لمبة الصالة مطفية
عرفت ان عم حسن و سلوي خلصوا حفلة النيك الشهرية بتاعتهم .. برضوه السن له حكمه
و من التعب شكلهم ناموا ..
و لسة بفتح أوضتي لاقيت تليفوني بيرن ..
و الغريبة هو نفس الرقم إياه بتاع الست اللي بعتت رسالة ال**** لأمي
طلعت برة البيت و فتحت السكة و قولت الوووو ..
ردت علية المرة دي واحدة صوتها غير الست الأولانية خالص ..
بنت شكلها ما بين العشرين أو خمسة و عشرين ..
و قالتلي بالنص : انت صاحب المراد
و قفلت السكة âکژï¸ڈ ..
يا نهار اسود .. معناه ايه الكلام ده
فضلت أرن كل شوية علي الرقم جرس و مفيش حد بيرد ..
دقات قلبي بتزيد .. و رغم برد الشتا عرقي بيسيل بغزارة
و رجفة و هزة في جسمي كله
كأني في كابوس مالوش نهاية .. و فضلت اقول لنفسي ياريتني ما أتصلت بالرقم ده
دخلت البيت تاني بعد المكالمة دي لاقيت امي صاحية شعرها منكوش و هدومها منحكشة و شكلها تعبت من نياكة ابويا المرة دي
و علي الروب بتاعها بقعة كبيرة علي وراكها و جمبها ..
كانت داخلة الحمام .. قالتلي : مالك يا سعيد وشك أصفر كدة ليه

قولتلها لا بس عندي صداع و عاوز ادخل انام
قالتلي : طيب قبل ما تنام تعالي غير انبوبة السخان عايزة استحمي ..
قولتلها : بكرة يا اما .. بكرة
قالتلي : يا عارص الجو سقعة و فضلت تهزر معايا و تقولي خلي عندك ددمم
قولتلها طيب : دخلت الحمام و هي معايا
و قلعت الروب بتاعها لأنها مش بيهمها حد و خصوصاً اني ابنها و كانت متعودة تقلع و تغير عادي قدامي
كانت لابسة قميص نوم اسود علي اللحم و تقريباً مفيش كيلوت ..
قعدت علي قعدة الحمام و سمعت صوت كسها بينزل المياه و قالتلي
هااا خلصت يا سعيد ..
قولتلها لسة شوية ..
أتشطفت و قامت و لاحظت و هي بتقوم زي ما تكون رابطة علي وسطها زي حزام قماش
مربوط فيه ورقة ..
قولتلها ايه ده يا اما ..
قالتلي مالكش دعوة .. ده انا كسبت الحزام الاسود في النيك
و ضحكت ضحكة شرمطة متفرقش عن ضحكة انتصار اختي بالظبط
خلصت ربط الانبوبة الجديدة و وصلتها بالسخان و خرجت برة كان ابويا لسة نايم ..
بصراحة دي كانت اول مرة أهيج علي أمي .. عمري ما فكرت فيها جنسيا قبل كدة
بس المرة دي معرفش ليه لاقيت نفسي رايح بسألها لو كان السخان فيه مشكلة و لا لأ
بعد ما أتأكدت انا ابويا لسة نايم ..
ردت علية من ورا الباب .. ان السخان شغال كويس بس قالتلي
سعيد طالما مش جايلك نوم .. هاتلي غيار من الدولاب احسن نسيت اخده و انا داخلة
قولتلها حاضر .. و حسيت ان جسم امي لسة بخيره و لسة ماسكة نفسها الزمن مغيرهاش
جيبت ليها الغيار و حطيته قدام الباب و قولتلها .. الهدوم عندك مدي ايدك خوديها يا اما
قالتلي لا ايدي كلها صابون افتح حطها علي سبت الغسيل ..
دخلت وووواوووووووو .. مع اني شوفتها اكتر من 100 مرة مالط
بس كسم كدة ،، بزاز ترضع مصر كلها و طياز تخينة مربربة و وراك زي الفرسة
مره علي حق .. و لاقيت نفسي تنحت
راحت ضاحكة و قالتلي : بتبص علي ايه يا خول .. حط الهدوم و اطلع برة
حطيت الهدوم و خرجت و لفت نظري ان نفس الحزام القماش المتعلق فيه الورقة لبساه
معني كدة انها أتناكت بيه و استحمت بيه .. و مش ناوية تقلعه ..
طاب ليه،، يا تري ده له علاقة بال**** .. بس ال**** كان مقصود بيه انتصار؟!
و ليه امي تلبسه ؟! طيب و المراد اللي انا صاحبه ..

انا مبقتش فاهم حاجة .. حياتي لغز كبير
بس المرة دي غير اي مرة ..

إلي اللقاء في الجزء القادم
انتظرووني

الجزء الثامن
معذرة علي التأخير ..
حياتي مشتتة بين رغبة في سرد باقي قصتي و بين رغبة في الصمت و لا أعرف كيف الحال حين أكون ذلك الرجل المرغم علي أمره
من كانوا من متابعين الفصول السابقة و من كانوا من القراء الذين شتموني و أتهموني بأنني خيال مريض و من شجعوني علي الأستمرار في التكملة و سرد باقي الأحداث أشكركم جميعاً

توقفنا في نهاية الجزء السابع حين خرجت امي المتناكة من الحمام مرتدية ذلك ال**** المسحور
و بعد أن تملكت مني رغبة شديدة في نيك ست الحبايب في ذلك المشهد المحرم
وجدت نفسي بين حين و أخر أشتاق لأختي ام العيال و طيازها الكبيرة و بزازها التي تشبه الجبال
دخلت غرفتي لأستمر بتدليك زوبري المسكين فلا حيلة لي إلا بسكب اللبن علي سريري البائس بعد أن رأيت لبونة أمي و شرمتطتها مع أبي
و بعد دقائق شعرت بأن ثمة شخص علي باب غرفتي المغلقة يحاول أن يتصنت و يري من خورم الباب ما يجري و ما أفعله
نعم إنها هي بالطبع ..
امي فلا يوجد غيرها بالمنزل بعد أن نام أبي من التعب فهي كانت متعمدة إثارتي تريد أن تتأكد من النتيجة النهائية لمهمتها
سكبت لبني علي الملاية و غفوت و لم أستيقظ إلا في الصباح التالي
لأستقل التاكسي الخاص بي و أبدأ يوم عمل جديد و هنا قابلت الحاجة أمينة جارتنا و صديقة أمي الصدوقة و كذلك صديقة خالتي فهم لا أسرار بينهم كما لو كانوا شخصاً واحد
الحاجة أمينة إمرأة في الخامسة و الخمسين من عمرها بلدي من الآخر ترتدي العباءة السمراء الشعبية المعتادة لونها بين السمار و البياض
نحيفة القوام و أعرف عنها أنها مدخنة بشراهة
أستوقفتني أمينة بالصدفة و أشارت لي كسائق تاكسي و لم تدري بأنني انا السائق
و ركبت لتتفاجئي و هلل وجهها بالأبتسامة و من هنا بدأ الحديث
أزيك يا واد هو انت يا منيل
ايوة انا يا حاجة اخبارك ايه
انا كويسة و المره امك و خالتك إللي مبيسألوش عني عاملين ايه
بخير يا حاجة
اوصلك فين
انا رايحة كفر تعلب ..

👈😒

يادي النيلة ليه المشوار الأسود ده
رايحة تعملي ايه في البلد دي
و انت مال امك انت ليك الأجرة و بس


انتظروني في الجزء التاسع و اعذروني لعدم التكملة
ذكريات مؤلمة لا اكثر تجعل مني شخص تائه


منيوك شرموط
01-04-2019, 06:10 PM
فين التكملة

معلم مزاجنجي
01-04-2019, 06:11 PM
غداً الجزء الثاني
سكون الظهيرة
01-04-2019, 06:12 PM
جميلة جدا و قصة رقيقة و مثيرة

اتمنى نقرا الاحداث القادمة و متاكد اننا كلنا على نار

شكرا للمشاركة
ESRAA
01-04-2019, 06:12 PM
ينقل لقصص المحارم .. تسلم ايدك

ياريت وقت اضافه اي جزء جديد يبقي هنا في نفس الموضوع علي شكل رد وتبلغ مشرفين قسم القصص يدمجو الجزء الجديد مع القديم

تحياتي
mahmoodhafnawi
01-04-2019, 06:13 PM
بانتظار الجزء التاني

معلم مزاجنجي
01-04-2019, 06:19 PM
شكراً لكم جميعاً
اوعدكم بمزيد من الإثارة و التشويق الجزء الثاني
و شكر خاص للادمونة الجميلة ESRAA

شوفوني

01-04-2019, 07:19 PM
قد يكون تصرف الاخت مبررا بدرجة ضعيفة


لكن تصرف الاخ غير مبرر باعتقادي


على اية حال . لما تكمل يبقى لنا راي


التكملة تضاف على شكل رد على هذا الموضوع


ثم تبلغنا بذلك على موضوع التبليغات الخاص بقسم القصص


رابطه في توقيعي


تحياتي
شوفوني
01-04-2019, 07:47 PM
تم اضافة الجزء الثاني

قراءة ممتعة
Sami Tounsi
01-04-2019, 08:05 PM
الاجزاء تضاف هنا فقط عزيزي في قصتك هذه،الموضوع الموحد تخبرنا فيه فقط انك اضفت جزء جديد و لا تقم بنشر الجزء هناك ..

تحياتي ..
alex 13
01-04-2019, 08:18 PM
جميلة اوووى
منتظرين
Ganman
01-04-2019, 10:23 PM
قصة جميلة جدا اتمنى تكون حقيقية فعلا استمرا فى انتظار باقى الاجزاء
المشتاق للحب
01-04-2019, 10:47 PM
تسلم ع مجهودك استمر
mrla1000
01-05-2019, 08:59 AM
قصه جميله ورائعه و رهيبه ونتظر الجزء الثالث منها
ضيف
01-05-2019, 09:43 AM
لأ حقيقية فعلاً... هو مفيش حد قالك يا أخ انه أيام الثورة وتحديداً من يوم ٢٨ يناير الاتصالات بكل أنواعها كانت مقطوعة في مصر
امجداحمد
01-05-2019, 12:30 PM
قصة حلوة عاشت ايدك ياريت الجزء الثالث بسرعة
معلم مزاجنجي
01-05-2019, 04:32 PM
الجزء الثالث وصل يا أحلي متابعين
لو ممكن الأدمن يضمه للتسلسل
و البقية تأتي 👍
فحم مشوي
01-05-2019, 04:48 PM
قصة ممتعة ياريت تكمل
mrla1000
01-05-2019, 04:52 PM
وين جزء الثالث؟

شوفوني
01-05-2019, 05:24 PM
تم اضافة الجزء الثالث


قراءة ممتعة


ملاحظة ادارية لكاتب القصة
لا تقم بانشاء موضوع جديد لكل جزء

تم تزويدك بكل الارشادات الممكنة لطريقة اضافة الاجزاء وبعدة طرق , وما زلت مصمما على المخالفة

سنضطر لاتخاذ اجراءات اخرى تتضمن وقف عضويتك ان لم تلتزم بالارشادات

شكرا
mrla1000
01-05-2019, 05:28 PM
روعه ونتظر الجزء الرابع من القصه
mrla1000
01-05-2019, 05:54 PM
ليش خليتها مكتمله وبيها بعد جزاء
شوفوني
01-05-2019, 06:01 PM
ليش خليتها مكتمله وبيها بعد جزاء
ده بالغلط مني ورجعت عدلتها

عذرا
Ganman
01-05-2019, 08:43 PM
قصة حلوة بس الاجزاء صغيرة اوى ياريت تطول فى الجزء اكتر من كدة
معلم مزاجنجي
01-05-2019, 09:19 PM
مش في كل المناطق يا محترم بدليل ان الناس قدروا يجمعوا نفسهم في التحرير و لا يا تري جمعوا نفسهم بناء علي النية
و كمان متنساش اجهزة التشويش اللي استخدمتها اجهزة الاستخبارات عشان توقع النظام ..


بس حاجة كويسة ان مثقف زيك غاوي سكس

و **** و لسة فيكي نخوة يا بلد
😂😂😂😂😂🔩
Khaled Shreif
01-05-2019, 09:46 PM
اي العيال كلها حيحان
ههههههههههه
عيله سهله
بس حلوه القصه
monsun
01-05-2019, 11:38 PM
قصه جميله ياريت الجزء الرابع بسرعه ويكون طويل عن كده
Sami Tounsi
01-06-2019, 02:28 AM
تم اضافة الجزء الرابع قرائه ممتعه للجميع ..

عزيزي الرابع قصير، الرجاء التطويل قليلا في الاجزاء حتى يجد القارء متعته و اعلم ان جودة القصه بمحتواها و ليس قطعا بعدد اجزائها ..

تحياتي ..
mk333
01-06-2019, 03:26 AM
انا رائي الشخصي انت كده بتضيع طعم القصه لما تقعد كل يوم تنزل جزاء واجزائك كلها عباره عن تشويق فقط واصبحت ممله
شريف زيزو
01-06-2019, 08:07 AM
بدايه جيده إستمر
mrla1000
01-06-2019, 10:22 AM
روعه روعه تسلم ايدك نتظر الجزء الخامس
E.Loma
01-06-2019, 11:00 AM
جميله جدا تسلم ايدك بس ياريت تطول فالاحداث شويه
sasa hamed
01-06-2019, 12:49 PM
لأ حقيقية فعلاً... هو مفيش حد قالك يا أخ انه أيام الثورة وتحديداً من يوم ٢٨ يناير الاتصالات بكل أنواعها كانت مقطوعة في مصر
انقطاع الاتصالات المحمولة فقط كان فى القاهرة والإسكندرية لكن باقى الأقاليم انقطعت ساعات فقط وكنا بنتكلم ارضى مع بعض عادى وكانت بعض الاتصالات موبايل كمان بس بعد عصر الجمعة بعد واقعة كوبرى قصر النيل:wave:
Jack21
01-06-2019, 04:51 PM
كمل كمل كمل واتمنا انك تطول الجزء الجاي شوي
Fatdick
01-06-2019, 05:18 PM
فين التكمله
بصراحه القصه دي حلوه اوي بس مفيش فيها غير التشويق
لكن الناس ممكن تزهق لو التشويق زاد عن حده
تقبل تحياتي
Fatdick
01-06-2019, 05:26 PM
كمل بتفاصيل اكتر
هي قصه حلوه اوي
شوفوني
01-06-2019, 07:11 PM
تم اضافة الجزء الخامس


قراءة ممتعة

ارفاق الصور والروابط ممنوع في قسم القصص

تم الحذف . لا تكررها
monsun
01-06-2019, 08:01 PM
الجزء. السادس والسابع بسرعه بلاش تاخير وكسل هههههههه
بجد روعه وياريت فعلا تكملها م.ره واحده
معلم مزاجنجي
01-06-2019, 08:04 PM
الجزء. السادس والسابع بسرعه بلاش تاخير وكسل هههههههه
بجد روعه وياريت فعلا تكملها م.ره واحده

حاضر صديقي العزيز بستعيد ذكرياتي و احاول السرد بكل التفاصيل لأن مر سنين طويلة
اسعدني تعليقك
معلم مزاجنجي
01-06-2019, 08:06 PM
تم اضافة الجزء الخامس


قراءة ممتعة

ارفاق الصور والروابط ممنوع في قسم القصص

تم الحذف . لا تكررها


معذرة ..
كان مجرد تلبية لبعض طلبات الأصدقاء التي تصلني علي الخاص ربما اثارت القصة اعجابهم فأرادوا الشرود في صور واقعية لبطلة القصة
حتي و لو كانت ملابس تشفي حرمانهم
تحياتي
Sami Tounsi
01-06-2019, 09:27 PM
تم اضافة الجزء السادس قرائه ممتعه للجميع ..
monsun
01-06-2019, 09:59 PM
منتظرين السابع
خالد السيناوي
01-06-2019, 10:41 PM
اتمني الإسراع في الاجزاء
Fatdick
01-06-2019, 10:52 PM
علي فكره القصه كده بقت ممله اولا الاجزاء صغيره وكل شويه تنزل جزء كانك لو نزلت كل الاجزاء مش هتاخد الجايزه
Kawarshi
01-07-2019, 04:36 AM
ممتاز بس الاهم انك مش تتاخر ف الجزاء
محترف101
01-07-2019, 08:58 AM
هي حلوة بس الأجزاء صغيرة جداااا
ميزو نونا
01-07-2019, 10:05 AM
متابع القصة وفي انتظار بقية الأجزاء
hamdy_200024
01-07-2019, 10:50 AM
قصه جميله وفى انتظار باقى الاجزاء
Kawarshi
01-07-2019, 01:30 PM
ممتاز بس يا ريت تكبر الجزء شويه عن كده و تكثر ف الأحداث
ماريا السعيدة
01-07-2019, 01:39 PM
شكل الحكاية هتبقى امي ست الجمال بعد اختي ام العيال
جميلة جدا احييك دا انت معاك خيال مالوش حل
:g058::g058::g058:
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 01:40 PM
شكل الحكاية هتبقى امي ست الجمال بعد اختي ام العيال
جميلة جدا احييك دا انت معاك خيال مالوش حل
:g058::g058::g058:

كلك ذوق .. شكراً حبيبتي الغالية 💋🌹💕
شوفوني
01-07-2019, 01:44 PM
تم اضافة الجزء السابع


قراءة ممتعة
hassan_ali
01-07-2019, 03:23 PM
حاول يكون الجزء كبير علشان محدش يزهق من القصة انت كل جزء بتقول كلمتين و تسكت
mrla1000
01-07-2019, 03:27 PM
روعه القصه
mk333
01-07-2019, 07:22 PM
اعتقد اني قولت رائيي قبل كده وانت مأخدتش بيه وقصتك بعد ماكانت جيده اصبحت سيئه بسببك انت لانك تنذل اجزاء قصيره وتدخلنا في تفاصيل مبهمه ليس لها اي علاقه وتقوم بمط الاحداث بدون سبب ولاينقصك سوي وضع كم ذبون ركب معك التاكسي وسرد الحوارات بينك وبين من يستقلون التاكسي معك ولذلك انت اسقط قصتك في الهاويه
ضيف
01-07-2019, 07:45 PM
اعتقد اني قولت رائيي قبل كده وانت مأخدتش بيه وقصتك بعد ماكانت جيده اصبحت سيئه بسببك انت لانك تنذل اجزاء قصيره وتدخلنا في تفاصيل مبهمه ليس لها اي علاقه وتقوم بمط الاحداث بدون سبب ولاينقصك سوي وضع كم ذبون ركب معك التاكسي وسرد الحوارات بينك وبين من يستقلون التاكسي معك ولذلك انت اسقط قصتك في الهاويه

مش عجباك القصة متدخلش تقراها ..
انت تاعب نفسك ليه ..
القصة روعة علي فكرة و إللي مش عاجبه
ياكل خرا
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 07:48 PM
اعتقد اني قولت رائيي قبل كده وانت مأخدتش بيه وقصتك بعد ماكانت جيده اصبحت سيئه بسببك انت لانك تنذل اجزاء قصيره وتدخلنا في تفاصيل مبهمه ليس لها اي علاقه وتقوم بمط الاحداث بدون سبب ولاينقصك سوي وضع كم ذبون ركب معك التاكسي وسرد الحوارات بينك وبين من يستقلون التاكسي معك ولذلك انت اسقط قصتك في الهاويه

انت لست مجبر علي قراءة قصة انت معترض عليها منذ كتابة سطورها الأولي ..
و رأيك في مجمله مجرد وجهة نظر لا تثير إهتمامي..
sasa hamed
01-07-2019, 07:51 PM
انت لست مجبر علي قراءة قصة انت معترض عليها منذ كتابة سطورها الأولي ..
و رأيك في مجمله مجرد وجهة نظر لا تثير إهتمامي..
استاذى مزجانجى العظيم
نجاح اى كاتب او مؤدى اى دور برغبته البحتة يأتى من تحمله النقد البناء وأخذه بعين الاعتبار ولك منى كل تحية
Fatdick
01-07-2019, 07:52 PM
علي فكره فعلا بقت قصه ممله وانت مش مقتنع بكلام اعضاء الجروب وده هيخليني شخصيا اخر مره اقرالك اي حاجه
تقبل نقدي يابرنس
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 08:10 PM
علي فكره فعلا بقت قصه ممله وانت مش مقتنع بكلام اعضاء الجروب وده هيخليني شخصيا اخر مره اقرالك اي حاجه
تقبل نقدي يابرنس

🤔🤔🤔🤔

🌶️🌶️🌶️🌶️
mk333
01-07-2019, 08:19 PM
اخي انا قولتلك رائيي وصدقني لن ادخل اي موضوع لك بعد الان لانك لاتحترم رائي الاخرين مع انه لك الحق الاخذ به او لا وشاكر لك جذيل الشكر علي عدم تقبلك رائيي
Fatdick
01-07-2019, 08:23 PM
علي فكره ردودك وان دلت فانها تدل علي عدم احترامك لنفسك ولمشرفين المنتدي قبل اعضائه
وفعلا دي اخر مره ادخل لحد بالمستوي المتدني في الرد علي الاخرين كده
وارجو من الساده المشرفين الرد بعد البحث في هذا الامر
شوفوني
01-07-2019, 08:38 PM
انت لست مجبر علي قراءة قصة انت معترض عليها منذ كتابة سطورها الأولي ..
و رأيك في مجمله مجرد وجهة نظر لا تثير إهتمامي..

🤔🤔🤔🤔

🌶️🌶️🌶️🌶️

مش عجباك القصة متدخلش تقراها ..
انت تاعب نفسك ليه ..
القصة روعة علي فكرة و إللي مش عاجبه
ياكل خرا
الى كاتب القصة

عليك اجابة ملاحظات الاعضاء بكل احترام

على الجميع البعد عن الالفاظ البذيئة والاشارات المستفزة

ساعتبره انذارا اخيرا قبل اغلاق القصة اذا استمر الحال على ما هو عليه

ارجو ان لا اضطر لذلك

تحياتي للجميع
Fatdick
01-07-2019, 08:48 PM
الى كاتب القصة

عليك اجابة ملاحظات الاعضاء بكل احترام

على الجميع البعد عن الالفاظ البذيئة والاشارات المستفزة

ساعتبره انذارا اخيرا قبل اغلاق القصة اذا استمر الحال على ما هو عليه

ارجو ان لا اضطر لذلك

تحياتي للجميع


شكرا جزيلا لسعة صدر المشرفين المحترمين وهذا ما عهدناه دائما في ادارة منتدانا الرائع لك تحياتي مشرفنا الغالي
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 08:58 PM
اخي انا قولتلك رائيي وصدقني لن ادخل اي موضوع لك بعد الان لانك لاتحترم رائي الاخرين مع انه لك الحق الاخذ به او لا وشاكر لك جذيل الشكر علي عدم تقبلك رائيي

إيه المطلوب مني و انا أعمله 😎
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 09:02 PM
الى كاتب القصة

عليك اجابة ملاحظات الاعضاء بكل احترام

على الجميع البعد عن الالفاظ البذيئة والاشارات المستفزة

ساعتبره انذارا اخيرا قبل اغلاق القصة اذا استمر الحال على ما هو عليه

ارجو ان لا اضطر لذلك

تحياتي للجميع


انا لم أخرج عن نطاق الأدب في ردي علي القراء الكرام
و لكن النقد للهجوم ليس إلا بلا مبرر هذا ما أرفضه
القصة لسة في البداية و الحكم عليها مبكراً أمراً سابق لأوانه
فرجاء الصبر و أعد الجميع بتلبية طلباتهم من حيث تطويل الأجزاء
شكراً لكم ..
شوفوني
01-07-2019, 09:07 PM
إيه المطلوب مني و انا أعمله 😎
من حق اي عضو ابداء رايه بالقصة سلبا كان ام ايجابا


ليس من حق احد مطالبة العضو بعدم الدخول والتعليق فهذا حق اصيل للجميع


الكاتب ليس ملزما بالرد ولكنه ان رد عليه الرد باحترام لجميع الآراء


عموما آراء المتابعين مهمة جدا ومن مصلحة الكاتب الاهتمام بها والاستفادة منها


اتمنى لكم اوقاتا سعيدة معنا
mk333
01-07-2019, 09:24 PM
اخي العزير نحن هنا جميعا اخوه ولا يحق لاحد ان يهاجم احد وانا لم اكن اهاجمك او استفزك ولاكني كنت اقول لك رائيي لان قصتك جميله ومشوقه ولاكن بها بعض الاشياء وكنت اضعها امامك حتي تتداركها لذيادة اعجاب القراء بها واعذرني ان كنت قد اخذت نقضي لك علي انه هجوم عليك وبلتوفيق
خالد السيناوي
01-07-2019, 09:50 PM
سامي شابوووه بجد بس نتمني الإطالة في الاجزاء وسرعة تنزيلها
emadmedo
01-08-2019, 12:42 AM
مينفعش كده يا تكتب جزء تمام يا اما تقفل الموضوع ده مش تدينا كلمتنين وتروح تخلع :mad::mad::mad::mad::mad::mad::mad: :mad::mad::mad::mad::mad::(:(:(:(:( :(:(:(:(:(:(:(:(:(:mad::mad::mad::m ad::mad::mad::mad::mad:
ضيف
01-08-2019, 12:46 AM
بطئ جدا واحداث مملة ومفيهاش اثارة
sasa hamed
01-08-2019, 12:55 AM
مينفعش كده يا تكتب جزء تمام يا اما تقفل الموضوع ده مش تدينا كلمتنين وتروح تخلع :mad::mad::mad::mad::mad::mad::mad: :mad::mad::mad::mad::mad::(:(:(:(:( :(:(:(:(:(:(:(:(:(:mad::mad::mad::m ad::mad::mad::mad::mad:
بالراحة على الكاتب ياخوانا اكيد ليه طريقته واسلوبه وخبرة كتاباته فوجهوه بالهينة والهوادة.
متناك بنووتي
01-08-2019, 02:53 AM
احداث القصة بتفكرتى بمسلسلات رمضان
يادوب5 دقايق من المسلسل ونص ساعه اعلانات
وده غير ان الاجزاء قصيرة جدا.. وبطيئة
القصة بتخسر كتيييييير من قراءها
monsun
01-08-2019, 04:15 AM
في انتظار الثامن
m.karim
01-08-2019, 09:48 PM
قصة جميلة جدا فى الانتظار
متناك بنووتي
01-08-2019, 11:47 PM
هو البيه كاتب القصة ماله كدا؟
مل محد يقول رأيه بأدب
و بسلامته بدخا يشتمه ويتريق عليه ويعمله اعجاب بالسالب ليه
ماهو احنا كمان ممكن نبقي لسانه زفر ونشتم ونتريق براحتنا
عاشق الثلاثيني
01-08-2019, 11:59 PM
جميله جدا استمر
Manlove333
01-09-2019, 06:24 AM
قصة مشوقة فيها. اثارة حلوة يريت الاجزاء كاملة ماشي ياعنتلنا
معلم مزاجنجي
01-09-2019, 06:57 AM
هو البيه كاتب القصة ماله كدا؟
مل محد يقول رأيه بأدب
و بسلامته بدخا يشتمه ويتريق عليه ويعمله اعجاب بالسالب ليه
ماهو احنا كمان ممكن نبقي لسانه زفر ونشتم ونتريق براحتنا


يا تري فين مشرفين المنتدي يدخلوا يشوفوا تعليقات القراء
شوفوني
01-09-2019, 07:36 AM
مينفعش كده يا تكتب جزء تمام يا اما تقفل الموضوع ده مش تدينا كلمتنين وتروح تخلع :mad::mad::mad::mad::mad::mad::mad: :mad::mad::mad::mad::mad::(:(:(:(:( :(:(:(:(:(:(:(:(:(:mad::mad::mad::m ad::mad::mad::mad::mad:
ادارة المنتدى عارفة شغلها , ولا داعي ولا مبرر للاعتراض

احداث القصة بتفكرتى بمسلسلات رمضان
يادوب5 دقايق من المسلسل ونص ساعه اعلانات
وده غير ان الاجزاء قصيرة جدا.. وبطيئة
القصة بتخسر كتيييييير من قراءها
ومع ذلك حضرتك بتشوف المسلسل من اوله لاخره

اعمل كده هنا كمان وخلاص ههه


هو البيه كاتب القصة ماله كدا؟
مل محد يقول رأيه بأدب
و بسلامته بدخا يشتمه ويتريق عليه ويعمله اعجاب بالسالب ليه
ماهو احنا كمان ممكن نبقي لسانه زفر ونشتم ونتريق براحتنا
كاتب القصة انسان مثلنا يتاثر ويصيبه الضيق عندما يجد من يقلل من الجهد الذي يبذله ومع ذلك فنحن لا نجيز هذا ولا نقبل به

اعزائي المتابعين

علينا ان نكون رحيمين في نقدنا وملاحظاتنا وان نتوخى الموضوعية ولا ننسى تقدير جهد الكاتب , فهو يكتب هنا متطوعا ولا ياخذ اجرا مثل كل الكتاب هنا , وما يكتبه يسعد الكثيرين , فلنكن رحيمين وان ننتقد ولكن بلغة محترمة وموضوعية ولا ننسى الثناء على الكاتب لانه يبذل الجهد لاجلنا فكلمة الثناء تعطيه الحافز للكتابة اكثر وكلمة محبطة تجعله يتجاهل الكتابة او يؤجلها او حتى يتركها



شكرا لكم جميعا راجيا لكم قضاء اوقاتا سعيدة معنا
فحم مشوي
01-09-2019, 10:52 AM
عزيزي الكاتب انت راح تلاقي متفاعل ومعارض لاي قصة اعمل الي عليك ومالك بالناس التقييم النهائي والتوجية للمشرفين
محمد العنتيل 22
01-09-2019, 12:13 PM
قصة كويسة كمل
asad_alq8
01-09-2019, 04:45 PM
ادارة المنتدى عارفة شغلها , ولا داعي ولا مبرر للاعتراض


ومع ذلك حضرتك بتشوف المسلسل من اوله لاخره

اعمل كده هنا كمان وخلاص ههه



كاتب القصة انسان مثلنا يتاثر ويصيبه الضيق عندما يجد من يقلل من الجهد الذي يبذله ومع ذلك فنحن لا نجيز هذا ولا نقبل به

اعزائي المتابعين

علينا ان نكون رحيمين في نقدنا وملاحظاتنا وان نتوخى الموضوعية ولا ننسى تقدير جهد الكاتب , فهو يكتب هنا متطوعا ولا ياخذ اجرا مثل كل الكتاب هنا , وما يكتبه يسعد الكثيرين , فلنكن رحيمين وان ننتقد ولكن بلغة محترمة وموضوعية ولا ننسى الثناء على الكاتب لانه يبذل الجهد لاجلنا فكلمة الثناء تعطيه الحافز للكتابة اكثر وكلمة محبطة تجعله يتجاهل الكتابة او يؤجلها او حتى يتركها



شكرا لكم جميعا راجيا لكم قضاء اوقاتا سعيدة معنا


الامبراطور شوفوني ليس لدى اي احد على ما اعتقد شك بما اوردته ولكن ايضا على الاخ الكاتب ان يكون واسع الصدر ويجب ان يضع نصب عينيه ان احسان عبد القدوس ونجيب محفوظ وطه حسين والسباعي وغيرهم من رواد الادب الحديث كان لهم منتقديهم وارضاء الناس غاية لاتدرك ولولا اختلاف الاذواق لبارت السلع فعليك بالحلم يا عزيزي وانا سأنتقد قصتك وليس شخصك الكريم
asad_alq8
01-09-2019, 05:04 PM
عزيزي الكاتب
اولا تحية لك على كتابة القصة وتحية لكل من يرى انه يستطيع الكتابة واثراء المنتدى بكل مايستطيع من جهد.
اما عن فنيات القصة ياعزيزي فلقد ارتكبت الكثير من الاخطاء وعلى سبيل المثال وليس الحصر كتبت في مقدمة القصة ( قصة واقعية ) واضفت ( تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة ........) و ( هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية....) وسأقارن مع اخر حلقات وليس ماقبلها من احداث حيث اوردت ( و سمعت الخميس اللي جاي _ اللي هو بعد بكرة .. في ميعاد بينهم و اكيد ع يطلبوا مني أوديهم مشوار بالتاكسي ) فهل من المنطق ان تنتهي التحقيقات وتصريح الدفن في يوم واحد ومما زاد الطين بلة تصوير انتصار انها تحب زوجها واطفالها ومن اسرة مصرية طيبة ودفنت زوجها وتترك نفسها لاخيها ويمارس معها الجنس في نفس يوم الدفن . ياعزيزي حتى في اشنع الاسر وابشع التقاليد وحتى في المجتمعات البوهيمية لاتحصل هذه التصرفات . وهذا غيض من فيض
لذلك نصيحتي لك ان تحاول اعادة قراءة كل الاجزاء وفي الحلقات القادمة تحاول تلافي هذه التجاوزات ان صح التعبير فممارسة جنس المحارم له اسبابه ومقدماته و طقوسه وتعقيداته مهما بلغت درجة انحلال الاسرة واعتقد الاشارة للمعاناة النفسية للاخ والاخت لايقنع القارئ بما تلاه او سبقه من احداث
اعتذر عن قسوتي ان اعتبرتها نقدا قاسيا واشكرك ان تقبلته
زبيرخطير
01-09-2019, 05:45 PM
اسف على اللى هقوله انت لحد الان نزلت سبع اجزاء كلهم على بعضهم مفهمش نيكه كامله احداث كثيرة ولكنها تبعد عن لجنس وكانها سرد حدوته ياريت الجزء يكون فى نيكه على الاقل ويكون طويل شويه خيالك وطريقتك جذابه وانا حبيت قصتك بس الاثارة قليله
برنس البرج
01-09-2019, 06:34 PM
بجد قصه جمداااااااا اوى كمل يااااااا نجم
معلم مزاجنجي
01-09-2019, 06:40 PM
عزيزي الكاتب
اولا تحية لك على كتابة القصة وتحية لكل من يرى انه يستطيع الكتابة واثراء المنتدى بكل مايستطيع من جهد.
اما عن فنيات القصة ياعزيزي فلقد ارتكبت الكثير من الاخطاء وعلى سبيل المثال وليس الحصر كتبت في مقدمة القصة ( قصة واقعية ) واضفت ( تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة ........) و ( هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية....) وسأقارن مع اخر حلقات وليس ماقبلها من احداث حيث اوردت ( و سمعت الخميس اللي جاي _ اللي هو بعد بكرة .. في ميعاد بينهم و اكيد ع يطلبوا مني أوديهم مشوار بالتاكسي ) فهل من المنطق ان تنتهي التحقيقات وتصريح الدفن في يوم واحد ومما زاد الطين بلة تصوير انتصار انها تحب زوجها واطفالها ومن اسرة مصرية طيبة ودفنت زوجها وتترك نفسها لاخيها ويمارس معها الجنس في نفس يوم الدفن . ياعزيزي حتى في اشنع الاسر وابشع التقاليد وحتى في المجتمعات البوهيمية لاتحصل هذه التصرفات . وهذا غيض من فيض
لذلك نصيحتي لك ان تحاول اعادة قراءة كل الاجزاء وفي الحلقات القادمة تحاول تلافي هذه التجاوزات ان صح التعبير فممارسة جنس المحارم له اسبابه ومقدماته و طقوسه وتعقيداته مهما بلغت درجة انحلال الاسرة واعتقد الاشارة للمعاناة النفسية للاخ والاخت لايقنع القارئ بما تلاه او سبقه من احداث
اعتذر عن قسوتي ان اعتبرتها نقدا قاسيا واشكرك ان تقبلته



كل التحية والتقدير لشخصك المحترم ..
و لكن للعلم ليس منطقي في السرد أن أشرح أحداث القصة بتفاصيل ربما تشتت القارئ ..
بمعني أن ملاحظتك بشأن الخميس إلي السبت حين مات محمود زوج انتصار و ليس هناك متسع لأستخراج تصريح الدفن
نص مخالف تم حذفه

هل المفروض علية ككاتب شرح كل هذا ..
في قصة جنسية باحتة ..
بالطبع لا .. لماذا ؟! لأن ذلك يشتت القارئ و يجعل من القصة رتيبة كما أشار البعض بلا سبب
الجزئية الثانية فيما يخص حالة الأخ و الأخت النفسية ..
و كيف بمقدورهم ممارسة الجنس في مثل هذا الكم من الحزن ..؟!

هنا تظهر قدرة الكاتب علي خلق الأحداث الغير متوقعة التي تشعل لهيب القارئ و تجعله في حالة تشويق و تساؤل
هل يعقل هذا ؟!
أما فأنه كان من السهل علية منذ اللحظة الأولي للكتابة أن تكون جرعة الجنس مكثفة في القصة كما طلب الكثير من القراء


أقول لهم كان أيسر بدل تضييع وقتكم مشاهدة فيلم سكسي صريح ..
لكن الأبداع القصصي ليس له نهاية ..
فأنا ألعب علي وتر المشاعر و اللامعقول و إدخال منهج جديد في السرد ربما هاجمني البعض
لكنني لن أغير الفكرة و المضمون ..

ملحوظة 75% من أحداث هذه القصة حدثت بالفعل و أبطالها لا يزالوا بيننا علي قيد الحياة و 25% خيال مؤلف
كل ما يتمناه إثراء العقول بما يليق أن تحتوي ..
ليس الجنس وحده من يروي ظمأ العاشقين !!

شكراً للجميع و لكل من يتابع قصتي المتواضعة
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: legend_1, UnIdEnTItY, LEGOLAS و شخص آخر
جديد لقديم جدا

سأنقل لكم قصة من التراث بعبلها لتذكركم بالماضي الجميل


متسلسلة اختي ام العيال قصة واقعية .. حتى الجزء (/8) 24/06/2019

معلم مزاجنجي
01-04-2019, 05:54 PM

, 05:54 PM
أختي ام العيال
قصة واقعية​

تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت
في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله
يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية
الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة ..
الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت محجبة كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم
خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد
ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار
و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح
و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي ..
الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل
بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ
اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين
معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية
اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة ..
في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل
محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين
خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها
الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها
حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ
انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم
خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه ..
ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن ..
المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة
علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري
خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع
كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش
طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود
محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها ..
و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية ..
و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول
كل ده غياب يا كس امك ..
كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن
انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار
كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي
بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما ربي شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل
حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق
في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها ..
ريحة عرقها دوختني ..
ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت ..
و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال ..
النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها ..

و للقصة بقية في الجزء الثاني ..

أختي ام العيال
قصة واقعية
الجزء الثاني 👍

وقفنا في الجزء الأول بعد ما النور جاه فجأة و انا نايم علي سرير واحد مع انتصار اختي الكبيرة و هي فاكرة إني محمود جوزها
مشهد عمري ما ع نساه و عيونها مبرقة و لحمها كله عريان قدامي كأنها أتخرست و نسيت الكلام و انا مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاي
مقطعش المشهد غير صوت علي ابن انتصار و هو بيخبط علي باب الاوضة و بيقول ماما.. ماما انتي صاحية .. ماما النور جاه
انتصار لسة مبرقة عيونها الواسعة و فاتحة بوقها و رجليها لسة مفتوحة و كيلوتها الستان الاسود مرمي علي الارض و صوت الولد لسة بينادي في إشارة من انتصار لية بايدها اناولها جلبيتها عشان تلبسها تطلع لعلي ابنها عطتها الجلبية عشان تستر نفسها و كل ما احاول اتكلم تشاورلي
بايدها بإشارة من صوبعها يعني هووووس ..
عشان الواد مايسمعش صوتك..
لبست انتصار الجلبية و مياه كسها مغرقة الملاية و ريحته مالية المكان نازلة و طيازها بتترقص يمين و شمال قدامي و فتحت الاوضة لعلي و طلعت و قفلت الباب وراها و انا خايف من ردة فعلها و ازاي عملت كدة و هي اختي الكبيرة أسئلة كتيرة اوووي دارات في راسي و غلبني النوم و انتصار من ساعة ما طلعت لعلي ابنها في الليل محستشي بيها غير الساعة 10 الصبح بتصحيني عشان افطر
و كان الحوار كالتالي :
انتصار : سعيد اصحي عشان تفطر يلا
انا : و انا بفتح عيني بين الصحيان و النوم
و بقولها انتصار عشان خاطري متزعلي........ ش
قاطعتني و قالت بنبرة هادئة : اسكت بعدين نتكلم
قومت غسلت وشي و فطرنا و عيالها راحوا مدارسهم و قولتلها بلاش حد يعرف اللي حصل امبارح
قالتلي انا مش عبيطة افضح نفسي
و كملت كلامها : لازم نشوفلك مره تلمك لولا النور جاه فجأة كان زمانك كملت
قولتلها انتصار انا غصب عني انا مطلق مراتي من 5 سنين
قاطعتني بسخرية و قالت بثقة : و حياة أمك يعني صابر خمس سنين و يوم ما حبيت توقف زوبرك توقفه علية انا
اخص عليك و علي تربيتك الويسخة
خلصنا فطار و قومت البس هدومي لقيتها بتقولي انا رايحة لامك اخد منها فلوس الجمعية محمود قبل ما يختفي مسابش مليم
و مفيش و لا لقمة في البيت ..
قولتلها : طيب اوصلك بالتاكسي معايا في سكتي
قالتلي لا مشوارك غير مشواري و بعدين سكتك واقفة علي طول يا سعيد
قولتلها حقك علية
قالتلي لا حق بلا مستحق ..
خرجت و الارض بتلف بية و خايف منها تقول لابويا و امي علي اللي حصل
خلصت الشغل بالليل و اتصلت علي انتصار مردتش علية
عين في الجنة و عين في النار لو روحت البيت عندنا ممكن تكون قالتلهم
و لو روحت عندها ممكن مترضاش تدخلني
و كل ده و مفيش اي اخبار عن محمود جوز اختي يا تري خدوه فين
المهم قولت اروح بيتنا دخلت لاقتهم كلهم صاحيين و قاعدين في الصالة و قلقانين علي مصير محمود و كل شوية يتصلوا علي صحابه محدش عارف عنه حاجة غير ان انتصار بلغها من مرآة واحد صاحبه ان اتقبض عليه و هو ماشي في مظاهرة
جاه وقت النوم و ابويا و امي دخلوا اوضتهم و انتصار و عيالها في الصالة قولتلها يلا يا اختي انا فرشتلك اوضتي قومي خدي عيالك و ادخلي نامي و الصباح رباح ..
قالتلي لا انا ع نام انا و العيال هنا في الصالة ..
قولتلها : يا انتصار الجو برد عشان خاطر العيال و مدارسهم الصبح
المهم بصتلي نظرة قلق و قالتلي طيب
دخلت نمت علي الكنبة و هي دخلت الاوضة هي و الاربع عيال
الصبح صحيت وصلت العيال للمدرسة و رجعت البيت اشوف طلباتهم لاقيت ابويا و امي لسة نايمين
و صوت الدوش بتاع الحمام مفتوح عرفت ان انتصار اختي الكبيرة بتستحمي
استنيت في الاوضة بتاعتي لاقيتها داخلة و لافة فوطة كبيرة علي جسمها مش مدارية غير نص بزازها الكبيرة و بعد منطقة الصرة
اتخضت لمة شافتني و من الخضة وقعت الفوطة و قالتلي مش تكح و لا تقول إنك هنا؟!
قولتلها فكرتك حسيتي و انا بفتح باب الشقة قالتلي بسخرية
اهاااااا زي ما حسيت بيك و انت داخل تتسحب في الضلمة و داخل اوضتي لولا اني عارفة رنة تليفون محمود كان زمان حصل كلام تاني
قولتلها ما تنسي بقي يا انتصار لحظة شيطان و عدت
كل ده و انا سارح في جسمها العريان
قالتلي و يا تري الشيطان هو اللي مخلي عينك ع تطلع علية كدة يا روح امك
يا ولا ده انا عجناك و خبزاك
و كملت كلامها و قالتلي سعيد ما تجيب م الاخر انت عايز ايه؟!
و قبل ما انطق سمعت صوت كحة ابويا و هو صاحي جريت اقفل باب الاوضة
و هنا لاقيت انتصار بتضحك بصوت واطي
عرفت انها البداية و شكلها مش ممانعة وبعد ما راحت تلبس هدومها و بترقص طيازها عن قصد قدامي
و بتشاورلي من اخر الاوضة بصوبعها اللي في النص و بتقولي بصوت واطي ( خووود)


إلي اللقاء في الجزء الثالث

الجزء الثالث
أختي ام العيال
قصة واقعية 💋🔩

وقفنا في الجزء الثاني لمة دخلت انتصار الاوضة بعد ما خدت الشاور بتاعها و لحمها اللي زي المهلبية الملظلظ بينط من تحت الفوطة اللي وقعت منها بعد ما شافتني و اتخضت ..
و دار بينا الحديث لحد ما ابويا صحي و سمعت صوته و هو في الصالة و جريت اقفل الباب بسرعة و انتصار واقفة بتضحك بصوت مكتوم و شكلها كدة ناوية علي حاجة ايه هي مش عارف؟!
ابويا دخل الحمام خلص و رجع الاوضة بتاعته هو و امي عشان يكمل نومه ما زي ما انتوا عارفين علي المعاش هو و امي مش وراهم حاجة
انتصار لبست عبايتها السمرا المقسمة علي فردتين طيازها اللي زي الجبل و قبلها لبست قميص النوم الاسود و ستيانة كحلي و كيلوت مشجر احمر في موف و كملت لبس الطرحة و هي بتعدلها في مراية اوضتي و حسيت انها رايحة مكان ايه هو معرفش !!
سألتها انتي رايحة فين يا ام نسمة و ده اسم بنتها الكبيرة قالتلي رايحة أسأل علي أبو عيالي طالما اللي من لحمي و دمي مش همه حاجة غير انه ينهش في اخته ..

بصراحة كلمتها وجعتني جداً و حسيت إني حقير بس رغم كل ده انتصار صحت فية مشاعر غصب عني ..
من ساعة موقف الموبايل و قطع النور و اوضة نومها الضلمة و انا هايج علي نفسي منظر بزازها الضخمة و انا بقفش فيهم علي السرير في عتمة الليل و هي فاكرة اني محمود جوزها مش قادر يروح من دماغي خالص
ريحة كيلوتها الستان لسة في مناخيري ..
حتي لو تصدقوني من يومها ما غسلت ايدي عشان افضل اشم في صوابعي
طلعت انتصار اختي من اوضتي و بصتلي نظرة فيها عتاب و فيها ضحكة في وقت واحد مفهمتش قصدها ايه منها ؟!
هي عايزاني و لا لأ ؟!
نزلت ام نسمة بالعباية و طرحتها اللي بتحب تلفها سبانيش و في دماغي 100 سؤال و سؤال مش لاقي له اجابه
عدي اليوم و لسة مفيش اخبار عن محمود جوز اختي و محدش عارف الحكومة ودته فين و العيال عياله مبطلتش عياط عليه
و ابويا و امي قلقانين يكون جراله حاجة و يسيب مراته و 4 عيال في رقبتهم .
تاني يوم لاقيت امي بتقولي عايزاك توصلني بالتاكسي بتاعك عند خالتك في قرية اسمها دفرية الناس بتوع كفر الشيخ يعرفوها كويس
خالتي وفاء أصغر من امي بعشر سنين تقريباً كدة عمرها وقت القصة دي كان خمسين سنة ..
هي بتحبني و واخدة علية و كان نفسها تجوزني بنتها بس النصيب ..
وصلت امي لخالتي بعد ما استقبلتنا و سبتهم و قعدت في الصالة بس هما دخلوا اوضة خالتي و سمعت همس بينهم زي ما يكون فيه وشوشة و كلام خايفين إني أسمعه بس قدرت أجمع كام كلمة علي كام حرف لخصوا إن أمي زهقت من عيشة أبويا و ان معاشه بيصرفوا علي القهوة و شرب السجاير و كمان مش قايم بواجبه رغم ان سلوي امي 60 سنة بس لاقتها بتقول لوفاء خالتي بصوت واطي و وشوشة
الراجل بقي خردة و معادش عارف يروي الزرعة يا وفاء
ردت وفاء خالتي قالتلها :- جري ايه يا مره يا ويسخة انتي عجزتي عايزة ايه تاني من الدنيا
قالتلها امي : يا ولية يا ناقصة هو كمن الواد هاني جوز بتك بينك فيكي بعد جوزك ما مات تقومي تقوليلي كدة
قالتلها خالتي : وطي صوتك يا مره يا شرموطة سعيد ابنك قاعد برة يسمعنا
ردت عليها و قالت بلا خيبة عليه و علي ابوه ..
و سكتوا شوية و سمعت امي بتقولها بصوت عالي عشان يعرفوني اننا خالص ماشيين
يلا بقي يا وفاء انا ماشية و كويس إنك بخير و اطمنت عليكي
قالتلها خالتي وفاء : مع السلامة يا ام انتصار طمنيني عليكم بالتليفون
المهم مشينا و خرجنا من البيت و امي ركبت جمبي في الكرسي اللي قدام في التاكسي بتاعي و حسيت بفرك برجليها
و قاعدة مش علي بعضها و كل شوية تحط ايد علي ورك من وراكها ..
وصلتها البيت و لاقيت انتصار اختي بترن علية و بتقولي حود علية عشان عايزاك
قولتلها طيب انا لسة موصل امك البيت ع فوت عليكي علي بالليل كدة
قالتلي ماشي و وصتني اجيب عشا و عيش عشان سندوتشات العيال الصبح
طول السكة حوار امي و خالتي في بالي ..
معقول اللي انا سمعته ده خالتي وفاء بتتناك من جوز بنتها هاني
و يا تري بنتها عارفة بكدة ..
و امي كمان عارفة و المصيبة بتحسدها علي كدة ..
صدمة خلتني اعيد حساباتي كلها في العيلة دي من جديد ..


إلي اللقاء في الجزء الرابع..

الجزء الرابع ..

وصلت بيت انتصار اختي بالليل و معايا العشا فتحتلي بنتها نسمة الكبيرة في الوقت ده كانت في 3 اعدادي دخلت و سألتها علي امها
قالتلي في الحمام بتغسل ..
ايامها كانت انتصار بتستخدم غسالات زمان العادية دخلت نادت عليها ..
قالتلي بصوت عالي تعالي يا سعيد انا في الحمام بشطف الغسيل مش حعرف اطلعلك
دخلت نسمة اوضتها و انا روحت علي الحمام عشان الاقي ام العيال حبيبة قلبي لابسة قميص بحمالات لازق علي لحمها من المياه و يدوب مداري حلماتها بالعافية و لك أن تتخيل يا اللي بتقرا السطور دي يعني ايه مره عندها 43 سنة واقفة قدامك بجسمها كدة ..
و كمان مفيش تحت قميصها لا كيلوت و لا ستيانة لأن من الطبيعي مفيش واحدة ع تغسل تلبس كدة و تكتف نفسها و هي في بيتها قاعدة علي راحتها ..
مخبيش عليكم انا شوفت المنظر ده تنحت و فضلت متاخد و مبرق عيني ييجي دقيقة و سرحت في تقاسيم و تفاصيل جسم الجمل اللي واقف طول بعرض قدام مني ..
بزاز كل فردة زي الدبدوب لون خمري مالوش حل
و كرش بسيط و سوة مدلدلة شوية و حلمات بني غامق زي طرف القلم الرصاص
و وراك منحوتة بيفصل بينهم شق رهيب بيأكد ان اللي بين رجليها ده مش كس ده بير مالوش قرار
بلد تانية بتفاصيلها بسكانها و اقصد بسكانها
شعر خفيف علي كل شفة من شفايف كسها المكلبظ المنفوخ
و اسرح مهما تسرح بخيالك عمرك ما ع توصل لصورة توصف فردتين طياز كوكتيل ما بين هياتم و الهام شاهين ..


و فجأة قطع سرحاني كلمتها و هي بتقولي ..
سعيد حط الاكل في المطبخ و انا ع خلص و اجيلك..
و كل اللي طلع مني ساعتها كلمة هاااااااا

كررت كلامها تاني و المرة دي وطت تلم غيارين من علي ارضية الحمام عشان تحطهم في الغسالة و هنا بس طلعت بزازها كلها من قميصها الشفاف عشان ترقص قدامي ..
و هي كل اللي عملته دخلتهم تاني كأن محصلش حاجة و كأن اللي واقف ده و لا كأنه موجود ..
عدت ساعة و انتصار خلصت و دخلت تعملنا العشا ..
كلنا انا و هي و العيال .. و الولاد دخلت تنام زي العادة ..
و عملتلنا كوبايتين شاي و دخلت تلبس روب شتوي قطيفة تستر بي نفسها يمكن مكسوفة او يمكن عشان الحو برد جو يناير طبعاً انتوا عارفين و دار الحوار الاتي
انتصار : سعيد انا خايفة يكون محمود جراله حاجة
انا : يا انتصار متخافيش ناس كتير اتاخدت و اكيد ع يطلعوه
انتصار : العيال ملهمش حد و احنا عايشين علي مرتبه
انا : و انا روحت فين؟!
انا سترك و غطاكي
انتصار : ههههههه بلا وكسة ستر مين يا حايح يا ابو بتاع بياكلك
انا : امممممم ما تنسي بقي ميبقاش قلبك اسود
انتصار : اهاا اسود زي الكيلوت الستان بتاع الليلة اياها يا ويسخ
ههههيييهههي .. ( ضحكة شرمطة)
انا : بمثل النوم و بتظاهر بالتثاؤب قدام منها
انتصار : ايه كبس عليك النوم؟!
انا : ايوة اسيبك بقي و انزل اروح قبل الجو ما يبرد اكتر من كدة
انتصار : لو عايز تبات عادي البيت بيتك يا سعيد
انا عمري ما ازعل منك ..
انا : عارف يااختي بس صحيح انتي روحتي فين النهاردة لمة نزلتي من عندنا الصبح
انتصار : و انت مال امك هههههيييييهههيي ( ضحكة شرمطة) و غمزة عين و عضة شفايف ..
انا : براحتك مش عايز اعرف حاجة
انتصار : طيب يلا خش نام جوه و انا ع نام مع العيال
انا : لا انا مروح
انتصار : اسمع الكلام
انا : طيب ..



دخلت انام و جهزتلي بيجامة من هدوم محمود جوزها و قفلت باب الاوضة و خرجت علي اساس انها رايحة تنام مع عيالها ..
بعد حوالي ساعتين بتقلب علي جمبي الاقي ايدي خبطت في حد ..
بفتح عيني لاقيتها هي سابت العيال و جات تنام جمبي ..


طاب ازاي و امتي معرفش ..

حيرة و متاهة مش عارف وخداني علي فين و خوف من الفضيحة و حرمان سنين
و اختي الكبيرة بتعذبني و معرفش ناوية علي ايه ..


هذا ما سوف يجيب عنه الجزء الخامس ..
👈🕵️‍♂️ انتظروووووني ...

الجزء الخامس ..

بعد ما لاقيت انتصار عطياني ضهرها و نايمة جمبي علي السرير بعد ما سابتني و راحت تنام في اوضة العيال عرفت أنها عايزاني و اللي حصل بينا مش قادرة تنساه رغم انه كان صدفة و مكانتش فاكرة انها نايمة في حضني كانت فاكرة اللي بيحض و بيقفش في بزازها هو محمود جوزها ..
المهم عملت نفسي مش مهتم و قومت الصبح فطرت و هي قامت عملت سندوتشات المدرسة للعيال و خدتهم في سكتي اوصلهم بالتاكسي و علي الساعة خمسة المغرب لاقيت تليفوني بيرن و بيقولولي محمود جوز اختك لاقوه مضروب بالنار و مرمي في طريق مصر إسكندرية الصحراوي ..
سمعت الخبر من هنا و اعصابي سابت ..
طيب انتصار و الاربع عيال .. طيب ابلغها ازاي و اعمل ايه
دي مصيبة .. دي كارثة
روحت علي بيتنا و طبعاً ابويا و امي ميعرفوش حاجة دخلت الشقة لاقيت امي في الصالة و بتتكلم في تليفون البيت الأرضي بصوت واطي اول ما لمحتني راحت قافلة السكة ..
معرفش ساعتها ابويا كان فين ..
حاولت ابلغهم بطريقة هادية ان محمود مات ..
بس مجاليش جرأة و كمان بلاش تيجي مني انا ..
أكيد ساعات قليلة و ع الخبر يوصل بيتنا عشان نستلم جثته و ندفنه ..
و كان الحوار كالآتي بيني و بين امي الست سلوي ذات الستين من عمرها
انا : مساء الخير يا حاجة
امي : يسعد مساك يا عين امك
انا : خير كنتي بتتكلمي مع مين قبل ما ادخل ؟!
امي : ابدا دي خالتك وفاء بتطمن علية
انا : هو ابويا فين ؟!
امي : هو ليه حتة غير القهوة بلا وكسة
انا : اتغديتم ؟!
امي : من بدري لو جعان اقوم اغرفلك .. لسة الأكل سخن
انا : لا ماليش نفس ،، انا داخل انام و اريح شوية

بعدها بربع ساعة غيرت هدومي و لسة بريح علي السرير و حسيت بحد بيفتح باب الاوضة بالراحة زي ما يكون عايز يتأكد و يطمن إني نمت و عيني راحت في النوم
و اكيد طبعآ الحد ده هي امي مفيش غيرها..

شوفتها بطرف عيني و انا مديها ضهري و لمحت طرف جلبيتها في مراية السراحة ..
بعد ما قفلت الباب بشويش عشان مصحاش ..
هي طلعت من هنا و انا قومت علي طراطيف صوابعي اتصنت علي الباب اشوفها هي ع تكلم حد في التليفون تاني و لا لأ
و فعلاً لاقتها بتتكلم تاني و الصوت كان بعيد و مش واضح بس شكلها خالتي وفاء ..
خالتي الست اللي كلمتكم عليها الجزء اللي فات ..
وفاء اللبوة اللي هاني جوز بتها بيكيفها و هي في السن ده ..
فضلت أركز لحد ما لقط كام جملة مش متفسرين .. و سمعت الخميس اللي جاي
اللي هو بعد بكرة ..
في ميعاد بينهم و اكيد ع يطلبوا مني أوديهم مشوار بالتاكسي حاكم خالتي دي بخيلة موووت و مبتحبش تصرف و مبدأها طالما موجود ببلاش .. أغرم ليه
قفلوا السكة مع بعض و انا محتار بين أسرار امي و خالتي و بين انتصار و طريقتها معايا و بين خبر وفاة محمود اللي محدش لسة يعرف بيه حاجة لحد دلوقتي
رجعت علي سريري اكمل نوم و صحيت علي العشا علي صوت الصويت ..
ايوة .. بالظبط كدة
خبر محمود جوز اختي وصل المنطقة و الكل جاي و الدنيا و البيت أتلمت علي صوت صويت امي و ابويا وصله الخبر جاه جري من القهوة بس لسة محدش بلغ انتصار
و جاه 2 امناء شرطة عشان نروح معاهم نشوف جثة محمود و ياخدوا اقوالنا ..
لأن محدش عارف هو مات ازاي .. كل اللي نعرفه انهم قبضوا عليه و هو ماشي ناحية مظاهرة بكفر الشيخ ..
الساعة 10 بالليل جات انتصار و الاربع عيال و البيت كله ستات جاية تعمل الواجب و تعزي في محمود ..
و انتصار زي التايهة .. مصدومة .. مش مصدقة .. فجأة راح سندها و ابو عيالها و فجأة ضلمت الدنيا .. و فجأة راح الضهر و الحماية ..
خلصنا التحقيق و رجعت من القسم انا و عم حسن والدي ..
و استلمنا الجثة عشان تصريح الدفن .. و فعلاً خلصنا كل حاجة و دفنا محمود جوز اختي الطيب اللي مات غدر بدون ذنب ..


فات يوم و في التاني .. امي قالتلي انا رايحة كفر تعلب مع خالتك وفاء ..
و كفر تعلب دي حتة قريبة من المحلة مشهورة بالدجل و الناس بتوع الأعمال و الأسحار
ده كان نفس اليوم اللي سمعتهم بيتفقوا عليه في التليفون ..
ايوة .. هو يوم الخميس
طبعاً أستغربت ازاي و احنا في الظروف دي امي تسيبنا و ايه السبب و زعقت و ابويا زعق
بس زي ما ذكرت قبل كدة في اول الحكاية..
امي مفترية و لسانها زفر و حزنها خمس دقايق بس و معندهاش عزيز و لا غالي
المهم قولتلها انا مش رايح مودي حد فيكم كفر تعلب
خدوا عربية اجرة .. و عملت حجة ان التاكسي ناوي اوديه عند السمكري
طبعاً خالتي وفاء معجبهاش الكلام و لا امي بس مالاقوش فايدة معايا قاموا خارجين علي اساس انهم يباتوا عند واحدة معرفة خالتي و يرجعوا تاني يوم ..
و انتصار بصت لامها و لخالتها نظرة احتقار و هما خارجين عشان الظروف مش وقتها لأي مشاوير وسط الحزن ده كله ..
مشيوا من البيت و مفيش غيري انا و ابويا و ام العيال او ام نسمة زي ما بتحب نندهلها ..
ابويا رجع لصحابه علي القهوة و انتصار اللي جاي عليها النحيب و البكا و الصويت المكتوم و الشحتفة بعبايتها السودا
دخل الليل و جاه وقت النوم و محدش فينا كل و لا شرب..
روحت عشان انام مع ابويا طالما امي مشيت عشان اسيب اوضتي لانتصار و عيالها رفضت و قالتلي لأ ..
خليك كلنا ع نام جمب بعض ..
قولتلها طيب كلي لقمة انتي من ساعة اللي حصل الزاد منزلش بطنك ..
عيطت و رفضت تاكل ..
العيال ناموا علي كنبة كبيرة في اوضتي جمب بعض
و انا و انتصار نمنا كل واحد مدي ضهره للتاني..
نامت بعبايتها السودا بس قلعت الطرحة و لحم جسمها لازق في ضهري و سامع صوت عياطها المكتوم طول الليل لحد ما سكتت شوية
أديرت بضهري و خليت وشي ليها كانت هي لسة علي وضعها معرفش صاحية و لا نايمة مديت ايدي اطبطب عليها اشوف رد فعلها
مردتش بس نفسها شغال ..
قربت منها و نادت عليها بصوت واطي .. مردتش برضوه
قربت اكتر .. و كررت الندا عليها .. عرفت انها رايحة في النوم من كتر التعب و الصويت
زلزال في جسمي و تأنيب ضمير و شعور بالقرف من نفسي
بس جسمها بيعذبني منظر ضهرها و طيازها مفنسة لية بيقطعني
لزقت فيها اكتر .. اتململت .. خوفت تكون صحيت .. بعدت
سكتت .. رجعت لزقت تاني .. و شوية شوية كان زوبري راشق في طيازها من فوق الهدوم و عملت نفسي بحضن فيها عشان برد الشتا
و بمثل البرد .. طياز زي الجبل و طرية و ايدي حاضنة وسطها و بتخبط في كرشها و سوتها و شوية بطلع احسس بالراحة علي بزازها الجبارة ..
معقول متكونش صاحية .. معقول مش حاسة باللي انا بعمله
محستش بنفسي غير و انا بنزل بنطلون الترنج بتاعي بالراحة و بنزل البوكسر
بشويش عشان معملش حركة علي السرير بعدين العيال تصحي
و رفعت عبايتها بشويششششششش ..
عشان اشوف كيلوتها الشفاف و افضل احك زوبري عليه .. احك زوبري عليه
و مبقتش قادر خلاص.. نزلتلها الكيلوت و مبقاش يهمني تصحي و لا لأ تفيت في ايدي عشان أبل راس زوبري و واحدة واحدة حشرته في طيازها و فضلت ادخل و اخرج بالراحة لحد ما نزلتهم جوه طيزها ..
و ريحة طيازها مع ريحة اللبن فاحت و ملت الاوضة ..
و لسة ع رجع هدومي و هدومها زي ما كانت و امسح اثار اللي حصل ..
فوجئت بأيدها بترفع البطانية عشان تغطي نفسها ..


يعني كانت صاحية مش نايمة .. احترت و احتار دليلي معاها ..
هي حزينة و لا لأ .. هي مجنونة و لا انا اللي مجنون و كل دي تهيؤات و هلوسة

اسئلة اجابتها في الأجزاء القادمة ..
مرفق صور حية لكيلوتها اللي لسة محتفظ بيه ..
الكيلوت الشفاف ..
و ستيانتها الموف اللي منورة دولابي لحد النهاردة

الجزء السادس 💋👙

بعد ما أتأكدت أن انتصار اختي حست بكل حاجة ..
قلبي وقف .. يا تري ايه العمل .. و قلقي خلاني زي المسحور حطيت ايدي تحت راسي و بصيت لسقف الاوضة و نور الابجورة والع و سامع صوت المطر و الشتا نازل علي شيش الشباك .. و البطانية طالع منها صهد و دفي غريب و انتصار جسمها كله عرق و ريحته ظاهرة و كمان ريحة الملاية فايحة و زودت هيجاني و انا شامم ريحة طيازها .. المهم النوم غلبني
نمت جمبها و علي الساعة 10 الصبح بفتح عيني لاقيت انتصار قاعدة علي الكنبة و عيالها ابويا شكله هو اللي خدهم يوديهم المدرسة
طبعاً مش قادر اقولها حتي كلمة صباح الخير بعد اللي حصل ..

لاقتها مربعة علي الكنبة و عينها ناحيتي و بدأت كلامها و قالتلي بصوت جاد كأنها بتؤمرني أمر ..
قوم أستحمي ..
لسة ع نطق و اتكلم قالتلي.. هووووووووس
مش عايزة اسمع منك حاجة ..
قومت من علي السرير و وشي في الأرض.. دخلت الحمام و طلعت و لسة بلتفت ورايا لاقيت انتصار قاعدة علي الأرض و ماسكة المصحف و بتقرا فيه ..
قولتلها انتي طاهرة ..
مردتش علية.. و بصتلي من فوق لتحت بنظرة قرف
قولتلها طيب نتكلم شوية ..
برضوه مش عايزة ترد ..
خرجت من البيت و انا مشتت و صدقوني لو قلتلكم وقتها إني فعلاً فكرت في الانتحار..
بس انا جبان ..
ركبت التاكسي و في دماغي قلق و رعب ..
لو انتصار عملتها و حكت لابويا و امي اللي حصل ع تبقي فضيحة و مصيبة سودا ده مش بس كدة..
ده كمان ممكن يطردوني من البيت ..

و كأن قريني بيرد علية في نفس اللحظة و انا سايق العربية..
و بيقول بصوت تخين جوه عقلي :-
يا عم سعيد كبر دماغك .. هي اختك صحيح بس انت مضربتهاش علي ايدها
ماهووه كله بمزاجها و برضاها هو انت يعني كنت اغتصبتها
وقفت بالعربية و فرملت قبل الإشارة فرملة شديدة من كتر سرحاني كنت ع خبط واحد و فضل معايا نفس الصوت بيطاردني و كمل كلامه و قال :- و كمان حتي لو انتصار قالت لأمك .. إذا كانت امك نفسها معرصة علي خالتك وفاء
و يا عالم خدت خالتك و رايحة فين و رايحين كفر تعلب ليه
و في لحظتها تليفوني رن و لاقيت ابويا بيرن علية و بيقولي الحقنا يا سعيد
اختك بتموت ..
جريت علي البيت اشوف في ايه
لاقيت انتصار متشنجة في الارض و اعصابها مشدودة زي ما يكون عندها صرع
خدتها انا و ابويا بسرعة علي المستشفي و دخلناها الاستقبال الدكاترة عطوها حقنة و قالولنا ع تنام شوية و عشان تطمنوا خلوها بايتة للصبح
و نعملها اشعة و تحاليل ..
و دكتور منهم قالي اختك اتعرضت لصدمة عصبية شديدة..
قولتله اصل جوزها متوفي اول امبارح بس ..
لكن انا من جوايا عارف هي مالها و ايه سبب صدمتها ..
فضلنا انا و ابويا لحد الصبح ما طلع و انتصار لسة نايمة و بتخرف و بتقول اسم محمود و ترجع تغيب عن الوعي تاني
و في وسط التخاريف اللي بتقولها و انا مراقبها بعد ابويا ما خرج برة يشرب سيجارة
لاقتها بتقول .. لا يا هاني .. لا يا هاني

يا تري تقصد هاني مين جوز بت خالتي وفاء .. طيب و ايه علاقتها بيه و بتقوله لأ ليه؟!
ابويا خلص سيجارته و دخل الاوضة في المستشفى و قالي روح البيت هات غيار لاختك و طمن العيال و اوعي تقولهم امكم تعبت
بالذات نسمة الكبيرة ..
الكلام ده كان السبت الصبح روحت البيت و لسة بفتح باب الشقة سمعت صوت امي هي و خالتي شكلهم لسة واصلين من كفر تعلب
بس شكلهم متغير امي متكحلة و وفاء خالتي راسمة حواجبها زي ما يكونوا جايين من فرح ..
اول ما دخلت عليهم سألوني علي ابويا و علي انتصار
حكيت ليهم اللي حصل بالتفصيل .. لاقيت رد فعلهم غريب و لا كأني قولت حاجة
أستغربت و قولتلهم هو انتوا مش ع تيجوا معايا المستشفي ..
ردت خالتي وفاء و قالتلي معليش يا سعيد اصلنا جايين تعبانين..
انتصار بس زعلانة شوية علي جوزها و بكرة تروق متقلقش عليها
قولت اتصل علي ابويا عشان اقوله ان امي و خالتي رجعوا ملقتش معايا رصيد
خدت تليفون امي ارن منه و طلعت البلكونة عشان الشبكة ايدي فتحت الرسايل بدون قصد ..
و لاقيت رقم باعت رسالة لامي الحاجة بيقولها ..
ال**** ده يتحط تحت دماغ بتك و هي نايمة بس بعد ما يحصل المراد ..
مفهمتش حاجة .. و ايه هو المراد .. و بدأت أربط زيارة امي و خالتي لكفر تعلب بالرسالة دي ..
معقول امي و خالتي بيسحروا لانتصار اختي .. طاب ليه .. ايه السبب

إلى اللقاء في الجزء السابع 😎

الجزء السابع ..

طلعت من بلكونة بيتنا بعد ما كلمت ابويا في المستشفى و عرفته ان خالتي و امي رجعوا و وصلوا البيت بس مفاتش علية اخد نمرة التليفون المجهول اللي باعت الرسالة لأمي ..
سجلت الرقم علي موبايلي و طلعت و سبتهم و انا زعلان منهم عشان برودهم و استخفافهم بمشاعر اختي ام العيال ..
و أقسمت بيني و بين نفسي إني لازم أفتش سرهم و أعرف راحوا لمين كفر تعلب و إيه حكاية ال**** المسحور إللي ناويين يحطوه لأختي بس بشرط لمة يحصل المراد
خرجت من البيت و خدت معايا غيار لانتصار جلبية من هدوم امي لأن تقريباً جسمهم واحد ..
و روحت علي المستشفى كانت انتصار فاقت من الحمي و حالة التشنج و بدأت تتكلم و تسأل
انا فين .. هو حصل ايه ..
حمدنا **** انا و ابويا اننا اطمنا عليها و الدكاترة كتبوا ليها شوية ادوية و عملنا اشعة طلع مفيهاش حاجة بس الدكاترة فهمونا اهم حاجة محدش يعصبها او يزعلها لأن حالتها لسة مش مستقرة و لو النوبة دي رجعت لها تاني ممكن تروح فيها ..
ركبنا التاكسي انا و ابويا و انتصار في الكرسي اللي ورا و بتسأل علي عيالها ..
طمنتها و قولتلها متقلقيش محدش يعرف حاجة
و قولتلها امك و خالتك رجعوا .. قالتلي طاب روحني علي بيتي مش عايزة اروح هناك
ابويا قالها ليه يا بتي عشان نكون جمبك ..
ردت انتصار بعصبية و بصوت عالي : مش عايزة حد جمبي .. و كررت بصريخ تاني مش عايزة حد جمبي ..
ابويا سكت و انا طلعت علي بيتها نزلتها و سندتها انا و ابويا لحد باب الشقة ..
و دخلناها و قولتلها انا رايح اودي ابوكي البيت .. تحبي ارجعلك تاني
مردتش علية ..
خرجنا و وصلنا البيت كانت خالتي وفاء روحت و امي لواحدها و كانت لابسة جلبية جديدة مشجرة اول مرة اشوفها و لا كأن في حزن علي جوز بتها و لا نيلة
ابويا شافها كدة .. ضحك ضحكة خفيفة
و لاقيته بيقول ياااااا نسيت اجيب دوا السكر من الصيدلية ..
لمة انزل اجيبه ..!
ضحكت من جوايا لأني حافظ ابويا كويس
طبعاً هو نازل يجيب واحدة فياجرا من الواد القهوجي اللي بيروح يقعد عنده ..
فهمت انه ناوي يعمل واحد متين مع الولية الحايحة امي اللي مهما تكبر في السن بتزداد هيجان علي هيجان اكتر
قولت افضي ليهم الملعب و قولت للحاجة سلوي اللي بتندغ لبانة و مكحلة عيونها انا رايح اعمل دورين بالتاكسي و افول بنزين بالمرة
قالتلي : طريق السلامة
خرجت من البيت لاقيت ابويا طالع علي السلم و بيلبع الحباية اياها قبل ما يطلع للوحش اللي فوق
عشان تبتدي مفعولها بدري ..
شافني اتكسف و قالي أصل ملقتش انسولين فالدكتور عطاني برشام ..
ضحكت ضحكة استهزاء و قولتله بالشفا يا حاج ..
معرفش ليه قبل ما أركب التاكسي أفتكرت الرقم المجهول اللي بعت الرسالة لأمي ..
شحنت و قولت ارن عليه ..
اكتر من 3 مرات .. أرن و محدش بيرد
و في المرة الرابعة ردت واحدة و قالت الووو
صوتها كبير مش صغير .. عملت نفسي بسأل علي أي أسم و السلام
قالتلي لا النمرة غلط ..
المهم أني أطمنت ان الرقم لواحدة ست علي الأقل مش راجل
يعني خروجة كفر تعلب كانت بريئة بمعني ان مشوار خالتي وفاء و امي مكانوش رايحين يتناكوا
الساعة 8 بالليل رجعت البيت و الشقة هس هس .. و لمبة الصالة مطفية
عرفت ان عم حسن و سلوي خلصوا حفلة النيك الشهرية بتاعتهم .. برضوه السن له حكمه
و من التعب شكلهم ناموا ..
و لسة بفتح أوضتي لاقيت تليفوني بيرن ..
و الغريبة هو نفس الرقم إياه بتاع الست اللي بعتت رسالة ال**** لأمي
طلعت برة البيت و فتحت السكة و قولت الوووو ..
ردت علية المرة دي واحدة صوتها غير الست الأولانية خالص ..
بنت شكلها ما بين العشرين أو خمسة و عشرين ..
و قالتلي بالنص : انت صاحب المراد
و قفلت السكة âکژï¸ڈ ..
يا نهار اسود .. معناه ايه الكلام ده
فضلت أرن كل شوية علي الرقم جرس و مفيش حد بيرد ..
دقات قلبي بتزيد .. و رغم برد الشتا عرقي بيسيل بغزارة
و رجفة و هزة في جسمي كله
كأني في كابوس مالوش نهاية .. و فضلت اقول لنفسي ياريتني ما أتصلت بالرقم ده
دخلت البيت تاني بعد المكالمة دي لاقيت امي صاحية شعرها منكوش و هدومها منحكشة و شكلها تعبت من نياكة ابويا المرة دي
و علي الروب بتاعها بقعة كبيرة علي وراكها و جمبها ..
كانت داخلة الحمام .. قالتلي : مالك يا سعيد وشك أصفر كدة ليه

قولتلها لا بس عندي صداع و عاوز ادخل انام
قالتلي : طيب قبل ما تنام تعالي غير انبوبة السخان عايزة استحمي ..
قولتلها : بكرة يا اما .. بكرة
قالتلي : يا عارص الجو سقعة و فضلت تهزر معايا و تقولي خلي عندك ددمم
قولتلها طيب : دخلت الحمام و هي معايا
و قلعت الروب بتاعها لأنها مش بيهمها حد و خصوصاً اني ابنها و كانت متعودة تقلع و تغير عادي قدامي
كانت لابسة قميص نوم اسود علي اللحم و تقريباً مفيش كيلوت ..
قعدت علي قعدة الحمام و سمعت صوت كسها بينزل المياه و قالتلي
هااا خلصت يا سعيد ..
قولتلها لسة شوية ..
أتشطفت و قامت و لاحظت و هي بتقوم زي ما تكون رابطة علي وسطها زي حزام قماش
مربوط فيه ورقة ..
قولتلها ايه ده يا اما ..
قالتلي مالكش دعوة .. ده انا كسبت الحزام الاسود في النيك
و ضحكت ضحكة شرمطة متفرقش عن ضحكة انتصار اختي بالظبط
خلصت ربط الانبوبة الجديدة و وصلتها بالسخان و خرجت برة كان ابويا لسة نايم ..
بصراحة دي كانت اول مرة أهيج علي أمي .. عمري ما فكرت فيها جنسيا قبل كدة
بس المرة دي معرفش ليه لاقيت نفسي رايح بسألها لو كان السخان فيه مشكلة و لا لأ
بعد ما أتأكدت انا ابويا لسة نايم ..
ردت علية من ورا الباب .. ان السخان شغال كويس بس قالتلي
سعيد طالما مش جايلك نوم .. هاتلي غيار من الدولاب احسن نسيت اخده و انا داخلة
قولتلها حاضر .. و حسيت ان جسم امي لسة بخيره و لسة ماسكة نفسها الزمن مغيرهاش
جيبت ليها الغيار و حطيته قدام الباب و قولتلها .. الهدوم عندك مدي ايدك خوديها يا اما
قالتلي لا ايدي كلها صابون افتح حطها علي سبت الغسيل ..
دخلت وووواوووووووو .. مع اني شوفتها اكتر من 100 مرة مالط
بس كسم كدة ،، بزاز ترضع مصر كلها و طياز تخينة مربربة و وراك زي الفرسة
مره علي حق .. و لاقيت نفسي تنحت
راحت ضاحكة و قالتلي : بتبص علي ايه يا خول .. حط الهدوم و اطلع برة
حطيت الهدوم و خرجت و لفت نظري ان نفس الحزام القماش المتعلق فيه الورقة لبساه
معني كدة انها أتناكت بيه و استحمت بيه .. و مش ناوية تقلعه ..
طاب ليه،، يا تري ده له علاقة بال** .. بس ال** كان مقصود بيه انتصار؟!
و ليه امي تلبسه ؟! طيب و المراد اللي انا صاحبه ..

انا مبقتش فاهم حاجة .. حياتي لغز كبير
بس المرة دي غير اي مرة ..

إلي اللقاء في الجزء القادم
انتظرووني

الجزء الثامن
معذرة علي التأخير ..
حياتي مشتتة بين رغبة في سرد باقي قصتي و بين رغبة في الصمت و لا أعرف كيف الحال حين أكون ذلك الرجل المرغم علي أمره
من كانوا من متابعين الفصول السابقة و من كانوا من القراء الذين شتموني و أتهموني بأنني خيال مريض و من شجعوني علي الأستمرار في التكملة و سرد باقي الأحداث أشكركم جميعاً

توقفنا في نهاية الجزء السابع حين خرجت امي المتناكة من الحمام مرتدية ذلك ال**** المسحور
و بعد أن تملكت مني رغبة شديدة في نيك ست الحبايب في ذلك المشهد المحرم
وجدت نفسي بين حين و أخر أشتاق لأختي ام العيال و طيازها الكبيرة و بزازها التي تشبه الجبال
دخلت غرفتي لأستمر بتدليك زوبري المسكين فلا حيلة لي إلا بسكب اللبن علي سريري البائس بعد أن رأيت لبونة أمي و شرمتطتها مع أبي
و بعد دقائق شعرت بأن ثمة شخص علي باب غرفتي المغلقة يحاول أن يتصنت و يري من خورم الباب ما يجري و ما أفعله
نعم إنها هي بالطبع ..
امي فلا يوجد غيرها بالمنزل بعد أن نام أبي من التعب فهي كانت متعمدة إثارتي تريد أن تتأكد من النتيجة النهائية لمهمتها
سكبت لبني علي الملاية و غفوت و لم أستيقظ إلا في الصباح التالي
لأستقل التاكسي الخاص بي و أبدأ يوم عمل جديد و هنا قابلت الحاجة أمينة جارتنا و صديقة أمي الصدوقة و كذلك صديقة خالتي فهم لا أسرار بينهم كما لو كانوا شخصاً واحد
الحاجة أمينة إمرأة في الخامسة و الخمسين من عمرها بلدي من الآخر ترتدي العباءة السمراء الشعبية المعتادة لونها بين السمار و البياض
نحيفة القوام و أعرف عنها أنها مدخنة بشراهة
أستوقفتني أمينة بالصدفة و أشارت لي كسائق تاكسي و لم تدري بأنني انا السائق
و ركبت لتتفاجئي و هلل وجهها بالأبتسامة و من هنا بدأ الحديث
أزيك يا واد هو انت يا منيل
ايوة انا يا حاجة اخبارك ايه
انا كويسة و المره امك و خالتك إللي مبيسألوش عني عاملين ايه
بخير يا حاجة
اوصلك فين
انا رايحة كفر تعلب ..

👈😒

يادي النيلة ليه المشوار الأسود ده
رايحة تعملي ايه في البلد دي
و انت مال امك انت ليك الأجرة و بس


انتظروني في الجزء التاسع و اعذروني لعدم التكملة
ذكريات مؤلمة لا اكثر تجعل مني شخص تائه
منيوك شرموط
01-04-2019, 06:10 PM
فين التكملة
معلم مزاجنجي
01-04-2019, 06:11 PM
غداً الجزء الثاني
سكون الظهيرة
01-04-2019, 06:12 PM
جميلة جدا و قصة رقيقة و مثيرة

اتمنى نقرا الاحداث القادمة و متاكد اننا كلنا على نار

شكرا للمشاركة
ESRAA
01-04-2019, 06:12 PM
ينقل لقصص المحارم .. تسلم ايدك

ياريت وقت اضافه اي جزء جديد يبقي هنا في نفس الموضوع علي شكل رد وتبلغ مشرفين قسم القصص يدمجو الجزء الجديد مع القديم

تحياتي
mahmoodhafnawi
01-04-2019, 06:13 PM
بانتظار الجزء التاني
معلم مزاجنجي
01-04-2019, 06:19 PM
شكراً لكم جميعاً
اوعدكم بمزيد من الإثارة و التشويق الجزء الثاني
و شكر خاص للادمونة الجميلة ESRAA
شوفوني
01-04-2019, 07:19 PM
قد يكون تصرف الاخت مبررا بدرجة ضعيفة


لكن تصرف الاخ غير مبرر باعتقادي


على اية حال . لما تكمل يبقى لنا راي


التكملة تضاف على شكل رد على هذا الموضوع


ثم تبلغنا بذلك على موضوع التبليغات الخاص بقسم القصص


رابطه في توقيعي


تحياتي
شوفوني
01-04-2019, 07:47 PM
تم اضافة الجزء الثاني

قراءة ممتعة
Sami Tounsi
01-04-2019, 08:05 PM
الاجزاء تضاف هنا فقط عزيزي في قصتك هذه،الموضوع الموحد تخبرنا فيه فقط انك اضفت جزء جديد و لا تقم بنشر الجزء هناك ..

تحياتي ..
alex 13
01-04-2019, 08:18 PM
جميلة اوووى
منتظرين
Ganman
01-04-2019, 10:23 PM
قصة جميلة جدا اتمنى تكون حقيقية فعلا استمرا فى انتظار باقى الاجزاء
المشتاق للحب
01-04-2019, 10:47 PM
تسلم ع مجهودك استمر
mrla1000
01-05-2019, 08:59 AM
قصه جميله ورائعه و رهيبه ونتظر الجزء الثالث منها
ضيف
01-05-2019, 09:43 AM
لأ حقيقية فعلاً... هو مفيش حد قالك يا أخ انه أيام الثورة وتحديداً من يوم ٢٨ يناير الاتصالات بكل أنواعها كانت مقطوعة في مصر
امجداحمد
01-05-2019, 12:30 PM
قصة حلوة عاشت ايدك ياريت الجزء الثالث بسرعة
معلم مزاجنجي
01-05-2019, 04:32 PM
الجزء الثالث وصل يا أحلي متابعين
لو ممكن الأدمن يضمه للتسلسل
و البقية تأتي 👍
فحم مشوي
01-05-2019, 04:48 PM
قصة ممتعة ياريت تكمل
mrla1000
01-05-2019, 04:52 PM
وين جزء الثالث؟
شوفوني
01-05-2019, 05:24 PM
تم اضافة الجزء الثالث


قراءة ممتعة


ملاحظة ادارية لكاتب القصة
لا تقم بانشاء موضوع جديد لكل جزء

تم تزويدك بكل الارشادات الممكنة لطريقة اضافة الاجزاء وبعدة طرق , وما زلت مصمما على المخالفة

سنضطر لاتخاذ اجراءات اخرى تتضمن وقف عضويتك ان لم تلتزم بالارشادات

شكرا
mrla1000
01-05-2019, 05:28 PM
روعه ونتظر الجزء الرابع من القصه
mrla1000
01-05-2019, 05:54 PM
ليش خليتها مكتمله وبيها بعد جزاء
شوفوني
01-05-2019, 06:01 PM
ليش خليتها مكتمله وبيها بعد جزاء
ده بالغلط مني ورجعت عدلتها

عذرا
Ganman
01-05-2019, 08:43 PM
قصة حلوة بس الاجزاء صغيرة اوى ياريت تطول فى الجزء اكتر من كدة
معلم مزاجنجي
01-05-2019, 09:19 PM
مش في كل المناطق يا محترم بدليل ان الناس قدروا يجمعوا نفسهم في التحرير و لا يا تري جمعوا نفسهم بناء علي النية
و كمان متنساش اجهزة التشويش اللي استخدمتها اجهزة الاستخبارات عشان توقع النظام ..


بس حاجة كويسة ان مثقف زيك غاوي سكس

و **** و لسة فيكي نخوة يا بلد
😂😂😂😂😂🔩
Khaled Shreif
01-05-2019, 09:46 PM
اي العيال كلها حيحان
ههههههههههه
عيله سهله
بس حلوه القصه
monsun
01-05-2019, 11:38 PM
قصه جميله ياريت الجزء الرابع بسرعه ويكون طويل عن كده
Sami Tounsi
01-06-2019, 02:28 AM
تم اضافة الجزء الرابع قرائه ممتعه للجميع ..

عزيزي الرابع قصير، الرجاء التطويل قليلا في الاجزاء حتى يجد القارء متعته و اعلم ان جودة القصه بمحتواها و ليس قطعا بعدد اجزائها ..

تحياتي ..
mk333
01-06-2019, 03:26 AM
انا رائي الشخصي انت كده بتضيع طعم القصه لما تقعد كل يوم تنزل جزاء واجزائك كلها عباره عن تشويق فقط واصبحت ممله
شريف زيزو
01-06-2019, 08:07 AM
بدايه جيده إستمر
mrla1000
01-06-2019, 10:22 AM
روعه روعه تسلم ايدك نتظر الجزء الخامس
E.Loma
01-06-2019, 11:00 AM
جميله جدا تسلم ايدك بس ياريت تطول فالاحداث شويه
sasa hamed
01-06-2019, 12:49 PM
لأ حقيقية فعلاً... هو مفيش حد قالك يا أخ انه أيام الثورة وتحديداً من يوم ٢٨ يناير الاتصالات بكل أنواعها كانت مقطوعة في مصر
انقطاع الاتصالات المحمولة فقط كان فى القاهرة والإسكندرية لكن باقى الأقاليم انقطعت ساعات فقط وكنا بنتكلم ارضى مع بعض عادى وكانت بعض الاتصالات موبايل كمان بس بعد عصر الجمعة بعد واقعة كوبرى قصر النيل:wave:
Jack21
01-06-2019, 04:51 PM
كمل كمل كمل واتمنا انك تطول الجزء الجاي شوي
Fatdick
01-06-2019, 05:18 PM
فين التكمله
بصراحه القصه دي حلوه اوي بس مفيش فيها غير التشويق
لكن الناس ممكن تزهق لو التشويق زاد عن حده
تقبل تحياتي
Fatdick
01-06-2019, 05:26 PM
كمل بتفاصيل اكتر
هي قصه حلوه اوي
شوفوني
01-06-2019, 07:11 PM
تم اضافة الجزء الخامس


قراءة ممتعة

ارفاق الصور والروابط ممنوع في قسم القصص

تم الحذف . لا تكررها
monsun
01-06-2019, 08:01 PM
الجزء. السادس والسابع بسرعه بلاش تاخير وكسل هههههههه
بجد روعه وياريت فعلا تكملها م.ره واحده
معلم مزاجنجي
01-06-2019, 08:04 PM
الجزء. السادس والسابع بسرعه بلاش تاخير وكسل هههههههه
بجد روعه وياريت فعلا تكملها م.ره واحده

حاضر صديقي العزيز بستعيد ذكرياتي و احاول السرد بكل التفاصيل لأن مر سنين طويلة
اسعدني تعليقك
معلم مزاجنجي
01-06-2019, 08:06 PM
تم اضافة الجزء الخامس


قراءة ممتعة

ارفاق الصور والروابط ممنوع في قسم القصص

تم الحذف . لا تكررها


معذرة ..
كان مجرد تلبية لبعض طلبات الأصدقاء التي تصلني علي الخاص ربما اثارت القصة اعجابهم فأرادوا الشرود في صور واقعية لبطلة القصة
حتي و لو كانت ملابس تشفي حرمانهم
تحياتي
Sami Tounsi
01-06-2019, 09:27 PM
تم اضافة الجزء السادس قرائه ممتعه للجميع ..
monsun
01-06-2019, 09:59 PM
منتظرين السابع
خالد السيناوي
01-06-2019, 10:41 PM
اتمني الإسراع في الاجزاء
Fatdick
01-06-2019, 10:52 PM
علي فكره القصه كده بقت ممله اولا الاجزاء صغيره وكل شويه تنزل جزء كانك لو نزلت كل الاجزاء مش هتاخد الجايزه
Kawarshi
01-07-2019, 04:36 AM
ممتاز بس الاهم انك مش تتاخر ف الجزاء
محترف101
01-07-2019, 08:58 AM
هي حلوة بس الأجزاء صغيرة جداااا
ميزو نونا
01-07-2019, 10:05 AM
متابع القصة وفي انتظار بقية الأجزاء
hamdy_200024
01-07-2019, 10:50 AM
قصه جميله وفى انتظار باقى الاجزاء
Kawarshi
01-07-2019, 01:30 PM
ممتاز بس يا ريت تكبر الجزء شويه عن كده و تكثر ف الأحداث
ماريا السعيدة
01-07-2019, 01:39 PM
شكل الحكاية هتبقى امي ست الجمال بعد اختي ام العيال
جميلة جدا احييك دا انت معاك خيال مالوش حل
:g058::g058::g058:
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 01:40 PM
شكل الحكاية هتبقى امي ست الجمال بعد اختي ام العيال
جميلة جدا احييك دا انت معاك خيال مالوش حل
:g058::g058::g058:

كلك ذوق .. شكراً حبيبتي الغالية 💋🌹💕
شوفوني
01-07-2019, 01:44 PM
تم اضافة الجزء السابع


قراءة ممتعة
hassan_ali
01-07-2019, 03:23 PM
حاول يكون الجزء كبير علشان محدش يزهق من القصة انت كل جزء بتقول كلمتين و تسكت
mrla1000
01-07-2019, 03:27 PM
روعه القصه
mk333
01-07-2019, 07:22 PM
اعتقد اني قولت رائيي قبل كده وانت مأخدتش بيه وقصتك بعد ماكانت جيده اصبحت سيئه بسببك انت لانك تنذل اجزاء قصيره وتدخلنا في تفاصيل مبهمه ليس لها اي علاقه وتقوم بمط الاحداث بدون سبب ولاينقصك سوي وضع كم ذبون ركب معك التاكسي وسرد الحوارات بينك وبين من يستقلون التاكسي معك ولذلك انت اسقط قصتك في الهاويه
ضيف
01-07-2019, 07:45 PM
اعتقد اني قولت رائيي قبل كده وانت مأخدتش بيه وقصتك بعد ماكانت جيده اصبحت سيئه بسببك انت لانك تنذل اجزاء قصيره وتدخلنا في تفاصيل مبهمه ليس لها اي علاقه وتقوم بمط الاحداث بدون سبب ولاينقصك سوي وضع كم ذبون ركب معك التاكسي وسرد الحوارات بينك وبين من يستقلون التاكسي معك ولذلك انت اسقط قصتك في الهاويه

مش عجباك القصة متدخلش تقراها ..
انت تاعب نفسك ليه ..
القصة روعة علي فكرة و إللي مش عاجبه
ياكل خرا
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 07:48 PM
اعتقد اني قولت رائيي قبل كده وانت مأخدتش بيه وقصتك بعد ماكانت جيده اصبحت سيئه بسببك انت لانك تنذل اجزاء قصيره وتدخلنا في تفاصيل مبهمه ليس لها اي علاقه وتقوم بمط الاحداث بدون سبب ولاينقصك سوي وضع كم ذبون ركب معك التاكسي وسرد الحوارات بينك وبين من يستقلون التاكسي معك ولذلك انت اسقط قصتك في الهاويه

انت لست مجبر علي قراءة قصة انت معترض عليها منذ كتابة سطورها الأولي ..
و رأيك في مجمله مجرد وجهة نظر لا تثير إهتمامي..
sasa hamed
01-07-2019, 07:51 PM
انت لست مجبر علي قراءة قصة انت معترض عليها منذ كتابة سطورها الأولي ..
و رأيك في مجمله مجرد وجهة نظر لا تثير إهتمامي..
استاذى مزجانجى العظيم
نجاح اى كاتب او مؤدى اى دور برغبته البحتة يأتى من تحمله النقد البناء وأخذه بعين الاعتبار ولك منى كل تحية
Fatdick
01-07-2019, 07:52 PM
علي فكره فعلا بقت قصه ممله وانت مش مقتنع بكلام اعضاء الجروب وده هيخليني شخصيا اخر مره اقرالك اي حاجه
تقبل نقدي يابرنس
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 08:10 PM
علي فكره فعلا بقت قصه ممله وانت مش مقتنع بكلام اعضاء الجروب وده هيخليني شخصيا اخر مره اقرالك اي حاجه
تقبل نقدي يابرنس

🤔🤔🤔🤔

🌶️🌶️🌶️🌶️
mk333
01-07-2019, 08:19 PM
اخي انا قولتلك رائيي وصدقني لن ادخل اي موضوع لك بعد الان لانك لاتحترم رائي الاخرين مع انه لك الحق الاخذ به او لا وشاكر لك جذيل الشكر علي عدم تقبلك رائيي
Fatdick
01-07-2019, 08:23 PM
علي فكره ردودك وان دلت فانها تدل علي عدم احترامك لنفسك ولمشرفين المنتدي قبل اعضائه
وفعلا دي اخر مره ادخل لحد بالمستوي المتدني في الرد علي الاخرين كده
وارجو من الساده المشرفين الرد بعد البحث في هذا الامر
شوفوني
01-07-2019, 08:38 PM
انت لست مجبر علي قراءة قصة انت معترض عليها منذ كتابة سطورها الأولي ..
و رأيك في مجمله مجرد وجهة نظر لا تثير إهتمامي..

🤔🤔🤔🤔

🌶️🌶️🌶️🌶️

مش عجباك القصة متدخلش تقراها ..
انت تاعب نفسك ليه ..
القصة روعة علي فكرة و إللي مش عاجبه
ياكل خرا
الى كاتب القصة

عليك اجابة ملاحظات الاعضاء بكل احترام

على الجميع البعد عن الالفاظ البذيئة والاشارات المستفزة

ساعتبره انذارا اخيرا قبل اغلاق القصة اذا استمر الحال على ما هو عليه

ارجو ان لا اضطر لذلك

تحياتي للجميع
Fatdick
01-07-2019, 08:48 PM
الى كاتب القصة

عليك اجابة ملاحظات الاعضاء بكل احترام

على الجميع البعد عن الالفاظ البذيئة والاشارات المستفزة

ساعتبره انذارا اخيرا قبل اغلاق القصة اذا استمر الحال على ما هو عليه

ارجو ان لا اضطر لذلك

تحياتي للجميع


شكرا جزيلا لسعة صدر المشرفين المحترمين وهذا ما عهدناه دائما في ادارة منتدانا الرائع لك تحياتي مشرفنا الغالي
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 08:58 PM
اخي انا قولتلك رائيي وصدقني لن ادخل اي موضوع لك بعد الان لانك لاتحترم رائي الاخرين مع انه لك الحق الاخذ به او لا وشاكر لك جذيل الشكر علي عدم تقبلك رائيي

إيه المطلوب مني و انا أعمله 😎
معلم مزاجنجي
01-07-2019, 09:02 PM
الى كاتب القصة

عليك اجابة ملاحظات الاعضاء بكل احترام

على الجميع البعد عن الالفاظ البذيئة والاشارات المستفزة

ساعتبره انذارا اخيرا قبل اغلاق القصة اذا استمر الحال على ما هو عليه

ارجو ان لا اضطر لذلك

تحياتي للجميع


انا لم أخرج عن نطاق الأدب في ردي علي القراء الكرام
و لكن النقد للهجوم ليس إلا بلا مبرر هذا ما أرفضه
القصة لسة في البداية و الحكم عليها مبكراً أمراً سابق لأوانه
فرجاء الصبر و أعد الجميع بتلبية طلباتهم من حيث تطويل الأجزاء
شكراً لكم ..
شوفوني
01-07-2019, 09:07 PM
إيه المطلوب مني و انا أعمله 😎
من حق اي عضو ابداء رايه بالقصة سلبا كان ام ايجابا


ليس من حق احد مطالبة العضو بعدم الدخول والتعليق فهذا حق اصيل للجميع


الكاتب ليس ملزما بالرد ولكنه ان رد عليه الرد باحترام لجميع الآراء


عموما آراء المتابعين مهمة جدا ومن مصلحة الكاتب الاهتمام بها والاستفادة منها


اتمنى لكم اوقاتا سعيدة معنا
mk333
01-07-2019, 09:24 PM
اخي العزير نحن هنا جميعا اخوه ولا يحق لاحد ان يهاجم احد وانا لم اكن اهاجمك او استفزك ولاكني كنت اقول لك رائيي لان قصتك جميله ومشوقه ولاكن بها بعض الاشياء وكنت اضعها امامك حتي تتداركها لذيادة اعجاب القراء بها واعذرني ان كنت قد اخذت نقضي لك علي انه هجوم عليك وبلتوفيق
خالد السيناوي
01-07-2019, 09:50 PM
سامي شابوووه بجد بس نتمني الإطالة في الاجزاء وسرعة تنزيلها
emadmedo
01-08-2019, 12:42 AM
مينفعش كده يا تكتب جزء تمام يا اما تقفل الموضوع ده مش تدينا كلمتنين وتروح تخلع :mad::mad::mad::mad::mad::mad::mad: :mad::mad::mad::mad::mad::(:(:(:(:( :(:(:(:(:(:(:(:(:(:mad::mad::mad::m ad::mad::mad::mad::mad:
ضيف
01-08-2019, 12:46 AM
بطئ جدا واحداث مملة ومفيهاش اثارة
sasa hamed
01-08-2019, 12:55 AM
مينفعش كده يا تكتب جزء تمام يا اما تقفل الموضوع ده مش تدينا كلمتنين وتروح تخلع :mad::mad::mad::mad::mad::mad::mad: :mad::mad::mad::mad::mad::(:(:(:(:( :(:(:(:(:(:(:(:(:(:mad::mad::mad::m ad::mad::mad::mad::mad:
بالراحة على الكاتب ياخوانا اكيد ليه طريقته واسلوبه وخبرة كتاباته فوجهوه بالهينة والهوادة.
متناك بنووتي
01-08-2019, 02:53 AM
احداث القصة بتفكرتى بمسلسلات رمضان
يادوب5 دقايق من المسلسل ونص ساعه اعلانات
وده غير ان الاجزاء قصيرة جدا.. وبطيئة
القصة بتخسر كتيييييير من قراءها
monsun
01-08-2019, 04:15 AM
في انتظار الثامن
m.karim
01-08-2019, 09:48 PM
قصة جميلة جدا فى الانتظار
متناك بنووتي
01-08-2019, 11:47 PM
هو البيه كاتب القصة ماله كدا؟
مل محد يقول رأيه بأدب
و بسلامته بدخا يشتمه ويتريق عليه ويعمله اعجاب بالسالب ليه
ماهو احنا كمان ممكن نبقي لسانه زفر ونشتم ونتريق براحتنا
عاشق الثلاثيني
01-08-2019, 11:59 PM
جميله جدا استمر
Manlove333
01-09-2019, 06:24 AM
قصة مشوقة فيها. اثارة حلوة يريت الاجزاء كاملة ماشي ياعنتلنا
معلم مزاجنجي
01-09-2019, 06:57 AM
هو البيه كاتب القصة ماله كدا؟
مل محد يقول رأيه بأدب
و بسلامته بدخا يشتمه ويتريق عليه ويعمله اعجاب بالسالب ليه
ماهو احنا كمان ممكن نبقي لسانه زفر ونشتم ونتريق براحتنا


يا تري فين مشرفين المنتدي يدخلوا يشوفوا تعليقات القراء
شوفوني
01-09-2019, 07:36 AM
مينفعش كده يا تكتب جزء تمام يا اما تقفل الموضوع ده مش تدينا كلمتنين وتروح تخلع :mad::mad::mad::mad::mad::mad::mad: :mad::mad::mad::mad::mad::(:(:(:(:( :(:(:(:(:(:(:(:(:(:mad::mad::mad::m ad::mad::mad::mad::mad:
ادارة المنتدى عارفة شغلها , ولا داعي ولا مبرر للاعتراض

احداث القصة بتفكرتى بمسلسلات رمضان
يادوب5 دقايق من المسلسل ونص ساعه اعلانات
وده غير ان الاجزاء قصيرة جدا.. وبطيئة
القصة بتخسر كتيييييير من قراءها
ومع ذلك حضرتك بتشوف المسلسل من اوله لاخره

اعمل كده هنا كمان وخلاص ههه


هو البيه كاتب القصة ماله كدا؟
مل محد يقول رأيه بأدب
و بسلامته بدخا يشتمه ويتريق عليه ويعمله اعجاب بالسالب ليه
ماهو احنا كمان ممكن نبقي لسانه زفر ونشتم ونتريق براحتنا
كاتب القصة انسان مثلنا يتاثر ويصيبه الضيق عندما يجد من يقلل من الجهد الذي يبذله ومع ذلك فنحن لا نجيز هذا ولا نقبل به

اعزائي المتابعين

علينا ان نكون رحيمين في نقدنا وملاحظاتنا وان نتوخى الموضوعية ولا ننسى تقدير جهد الكاتب , فهو يكتب هنا متطوعا ولا ياخذ اجرا مثل كل الكتاب هنا , وما يكتبه يسعد الكثيرين , فلنكن رحيمين وان ننتقد ولكن بلغة محترمة وموضوعية ولا ننسى الثناء على الكاتب لانه يبذل الجهد لاجلنا فكلمة الثناء تعطيه الحافز للكتابة اكثر وكلمة محبطة تجعله يتجاهل الكتابة او يؤجلها او حتى يتركها



شكرا لكم جميعا راجيا لكم قضاء اوقاتا سعيدة معنا
فحم مشوي
01-09-2019, 10:52 AM
عزيزي الكاتب انت راح تلاقي متفاعل ومعارض لاي قصة اعمل الي عليك ومالك بالناس التقييم النهائي والتوجية للمشرفين
محمد العنتيل 22
01-09-2019, 12:13 PM
قصة كويسة كمل
asad_alq8
01-09-2019, 04:45 PM
ادارة المنتدى عارفة شغلها , ولا داعي ولا مبرر للاعتراض


ومع ذلك حضرتك بتشوف المسلسل من اوله لاخره

اعمل كده هنا كمان وخلاص ههه



كاتب القصة انسان مثلنا يتاثر ويصيبه الضيق عندما يجد من يقلل من الجهد الذي يبذله ومع ذلك فنحن لا نجيز هذا ولا نقبل به

اعزائي المتابعين

علينا ان نكون رحيمين في نقدنا وملاحظاتنا وان نتوخى الموضوعية ولا ننسى تقدير جهد الكاتب , فهو يكتب هنا متطوعا ولا ياخذ اجرا مثل كل الكتاب هنا , وما يكتبه يسعد الكثيرين , فلنكن رحيمين وان ننتقد ولكن بلغة محترمة وموضوعية ولا ننسى الثناء على الكاتب لانه يبذل الجهد لاجلنا فكلمة الثناء تعطيه الحافز للكتابة اكثر وكلمة محبطة تجعله يتجاهل الكتابة او يؤجلها او حتى يتركها



شكرا لكم جميعا راجيا لكم قضاء اوقاتا سعيدة معنا


الامبراطور شوفوني ليس لدى اي احد على ما اعتقد شك بما اوردته ولكن ايضا على الاخ الكاتب ان يكون واسع الصدر ويجب ان يضع نصب عينيه ان احسان عبد القدوس ونجيب محفوظ وطه حسين والسباعي وغيرهم من رواد الادب الحديث كان لهم منتقديهم وارضاء الناس غاية لاتدرك ولولا اختلاف الاذواق لبارت السلع فعليك بالحلم يا عزيزي وانا سأنتقد قصتك وليس شخصك الكريم
asad_alq8
01-09-2019, 05:04 PM
عزيزي الكاتب
اولا تحية لك على كتابة القصة وتحية لكل من يرى انه يستطيع الكتابة واثراء المنتدى بكل مايستطيع من جهد.
اما عن فنيات القصة ياعزيزي فلقد ارتكبت الكثير من الاخطاء وعلى سبيل المثال وليس الحصر كتبت في مقدمة القصة ( قصة واقعية ) واضفت ( تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة ........) و ( هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية....) وسأقارن مع اخر حلقات وليس ماقبلها من احداث حيث اوردت ( و سمعت الخميس اللي جاي _ اللي هو بعد بكرة .. في ميعاد بينهم و اكيد ع يطلبوا مني أوديهم مشوار بالتاكسي ) فهل من المنطق ان تنتهي التحقيقات وتصريح الدفن في يوم واحد ومما زاد الطين بلة تصوير انتصار انها تحب زوجها واطفالها ومن اسرة مصرية طيبة ودفنت زوجها وتترك نفسها لاخيها ويمارس معها الجنس في نفس يوم الدفن . ياعزيزي حتى في اشنع الاسر وابشع التقاليد وحتى في المجتمعات البوهيمية لاتحصل هذه التصرفات . وهذا غيض من فيض
لذلك نصيحتي لك ان تحاول اعادة قراءة كل الاجزاء وفي الحلقات القادمة تحاول تلافي هذه التجاوزات ان صح التعبير فممارسة جنس المحارم له اسبابه ومقدماته و طقوسه وتعقيداته مهما بلغت درجة انحلال الاسرة واعتقد الاشارة للمعاناة النفسية للاخ والاخت لايقنع القارئ بما تلاه او سبقه من احداث
اعتذر عن قسوتي ان اعتبرتها نقدا قاسيا واشكرك ان تقبلته
زبيرخطير
01-09-2019, 05:45 PM
اسف على اللى هقوله انت لحد الان نزلت سبع اجزاء كلهم على بعضهم مفهمش نيكه كامله احداث كثيرة ولكنها تبعد عن لجنس وكانها سرد حدوته ياريت الجزء يكون فى نيكه على الاقل ويكون طويل شويه خيالك وطريقتك جذابه وانا حبيت قصتك بس الاثارة قليله
برنس البرج
01-09-2019, 06:34 PM
بجد قصه جمداااااااا اوى كمل يااااااا نجم
معلم مزاجنجي
01-09-2019, 06:40 PM
عزيزي الكاتب
اولا تحية لك على كتابة القصة وتحية لكل من يرى انه يستطيع الكتابة واثراء المنتدى بكل مايستطيع من جهد.
اما عن فنيات القصة ياعزيزي فلقد ارتكبت الكثير من الاخطاء وعلى سبيل المثال وليس الحصر كتبت في مقدمة القصة ( قصة واقعية ) واضفت ( تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة ........) و ( هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية....) وسأقارن مع اخر حلقات وليس ماقبلها من احداث حيث اوردت ( و سمعت الخميس اللي جاي _ اللي هو بعد بكرة .. في ميعاد بينهم و اكيد ع يطلبوا مني أوديهم مشوار بالتاكسي ) فهل من المنطق ان تنتهي التحقيقات وتصريح الدفن في يوم واحد ومما زاد الطين بلة تصوير انتصار انها تحب زوجها واطفالها ومن اسرة مصرية طيبة ودفنت زوجها وتترك نفسها لاخيها ويمارس معها الجنس في نفس يوم الدفن . ياعزيزي حتى في اشنع الاسر وابشع التقاليد وحتى في المجتمعات البوهيمية لاتحصل هذه التصرفات . وهذا غيض من فيض
لذلك نصيحتي لك ان تحاول اعادة قراءة كل الاجزاء وفي الحلقات القادمة تحاول تلافي هذه التجاوزات ان صح التعبير فممارسة جنس المحارم له اسبابه ومقدماته و طقوسه وتعقيداته مهما بلغت درجة انحلال الاسرة واعتقد الاشارة للمعاناة النفسية للاخ والاخت لايقنع القارئ بما تلاه او سبقه من احداث
اعتذر عن قسوتي ان اعتبرتها نقدا قاسيا واشكرك ان تقبلته



كل التحية والتقدير لشخصك المحترم ..
و لكن للعلم ليس منطقي في السرد أن أشرح أحداث القصة بتفاصيل ربما تشتت القارئ ..
بمعني أن ملاحظتك بشأن الخميس إلي السبت حين مات محمود زوج انتصار و ليس هناك متسع لأستخراج تصريح الدفن
نص مخالف تم حذفه

هل المفروض علية ككاتب شرح كل هذا ..
في قصة جنسية باحتة ..
بالطبع لا .. لماذا ؟! لأن ذلك يشتت القارئ و يجعل من القصة رتيبة كما أشار البعض بلا سبب
الجزئية الثانية فيما يخص حالة الأخ و الأخت النفسية ..
و كيف بمقدورهم ممارسة الجنس في مثل هذا الكم من الحزن ..؟!

هنا تظهر قدرة الكاتب علي خلق الأحداث الغير متوقعة التي تشعل لهيب القارئ و تجعله في حالة تشويق و تساؤل
هل يعقل هذا ؟!
أما فأنه كان من السهل علية منذ اللحظة الأولي للكتابة أن تكون جرعة الجنس مكثفة في القصة كما طلب الكثير من القراء


أقول لهم كان أيسر بدل تضييع وقتكم مشاهدة فيلم سكسي صريح ..
لكن الأبداع القصصي ليس له نهاية ..
فأنا ألعب علي وتر المشاعر و اللامعقول و إدخال منهج جديد في السرد ربما هاجمني البعض
لكنني لن أغير الفكرة و المضمون ..

ملحوظة 75% من أحداث هذه القصة حدثت بالفعل و أبطالها لا يزالوا بيننا علي قيد الحياة و 25% خيال مؤلف
كل ما يتمناه إثراء العقول بما يليق أن تحتوي ..
ليس الجنس وحده من يروي ظمأ العاشقين !!

شكراً للجميع و لكل من يتابع قصتي المتواضعة
هي فعلاً من القصص الحلوة اللي قرأتها لكنها مع الأسف مكلمتش ..
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
مكتملة كابتن مارڤل للكاتب مايكل مجدي
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
يااااه ياعبصمد.. هو لسه ف حد اصلا من المنتدى التاني.
كلها دلوقتي اجيال صاعدة..
حد فاكر شادى. من العراق.. حد فاكر اول الشات.. الكتابى
ذكرياااااات .
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
يااااه ياعبصمد.. هو لسه ف حد اصلا من المنتدى التاني.
كلها دلوقتي اجيال صاعدة..
حد فاكر شادى. من العراق.. حد فاكر اول الشات.. الكتابى
ذكرياااااات .
هنا لتسجيل الذكريات واستعادة الزمن الجميل
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
سؤال بسيط لمؤسس ومدير نسوانجي الجديد @دكتور نسوانجي

هل كنت عضو بنسوانجي القديم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جديد أحدي قصصي القديمة

بائعة الورد

09-15-2019, 12:52 AM
بائعة الورد





* المقدمة:

تجلس سعاد بميدان المحبين وامامها حزمة كبيرة من الورود، تنسقها في باقات صغيرة وتبيعها للعشاق، هيا فتاة جميلة ورقيقة و مجتهده تنفق علي، اسرتها الفقيرة المكونة من أمها زينات المريضة وأخويها الأصغر منها طارق و جمال الذين يدرسان، بعد أن توفي والدهم منذ ثلاثة سنوات وكان بستاني مؤقت بسيط، فليس لديهم اي مورد للرزق اطلاقا لذالك تركت دراستها لتتحمل المسئولية في سن مبكرة، وبدلا من التسول اختارت هذه المهنة البسيطة، لتعليم اخويها وعلاج أمها واطعامهم وكسائهم،

فسكنهم غرفة واحدة بدون حمام او مطبخ، بل الحمام مشترك مع الجيران، سرير نحاسي قديم مرتفع عن الأرض مترا تقريبا تنام عليه امها المريضة، اسفله مرتبة ينام عليها اخويها وبجوار السرير مرتبة صغيرة قديمة تنام هيا عليه، وبجوار باب الغرفة طاولة متهالكة عليها موقد غاز صغير، واسفلها بعض الأواني المنزلية القليلة، كانت حياة بائسة و مملوئه بالمشكلات لكنه قدرها، ويجب أن تتحمله وهي راضية، كان كل حلمها ان تسكن في غرفة بحمام ومطبخ صغير، لمزيد من الخصوصية هي أحلام الفقراء والمحرومين!

*****

تمر الأيام ثقيلة والدخل قليل ومصروفات التعليم، تزيد حتي الدواء ارتفع ثمنه فكان لابد أن تبحث عن عمل إضافي،

وفي أحد الأيام، توقفت أمامها سيارة فاخرة* ونزلت منها فتاة حسناء تصطحب معها كلبها الـللو الأبيض، لتشتري منها الورد،

الحسناء: لو سمحتي نسقي لي باقة من زهور الفل والياسمين،
سعاد: حالا سيدتي أن كلبك جميل المظهر ولطيف جدا،
الحسناء: لا تخدعك المظاهر انه شرس رغم صغر حجمة، وبرائته الكاذبة،
سعاد: انظري انه ايضآ يحب الورد، تفضلي يا سيدتي اجمل باقة من الزهور تليق بحسنك وجمالك، وهذا عقد الفل هدية لجروك،
الحسناء: انتي رقيقة جدا يا فتاة حتي كلبي أحبك وأحببته، هل تقبليني صديقة لكي؟
سعاد: غير معقول انظري كلبك يأكل الفل، اما عن الصداقة فكيف لثرية مثلك تصاحب فقيره مثلي؟
الحسناء: تفضلي يا فتاة هذا ثمن الورد، وهذا كارد به رقم هاتفي، وفكري جيدا ليس الفقر عيب وليس الثراء سعادة،

وانصرفت الحسناء وهي تودعها بإبتسامة عريضة، وتفحصت سعاد الورقة المالية التي اعطتها لها، انها كبيرة جدا فجمعت باقاتها ودارت بين السيارات وباعتها بثمن معقول، وعادت الي بيتها واشترت طعام دسم وملابس لأخواتها وامها، وجلست في فراشها الأرضي تحلم ان تكون خادمة لتلك الحسناء الثرية، حتي نعست واستيقظت باكرا واطعمت اسرتها، وجمعت الزهور لتتابع عمل يومها الجديد،

*****

وبعد ثلاثة أيام منذ جائتها الحسناء، واذا بها تجد سيارتها تتوقف امامها، مرة أخري وتتجه إليها،

الحسناء: اجمعي كل ورودك في باقة كبيرة، اريد وضعها علي قبر أمي في ذكراها الخامسة اليوم،
سعاد: شدي حيلك انها دنيا وكلنا سنهجرها، ما اسمك حتي اكتبه بالزهور علي الباقة؟
الحسناء: اكتبي من راندا الي امها نرمين، اشتقت اليكي،

وصنعت سعاد اجمل وأكبر باقة زهور صنعتها طوال حياتها، وذهبت لتضعها بسيارة الحسناء رندا،

رندا: اركبي بجواري ياااا! ما أسمك يا فتاة؟
سعاد: خدامتك سعاد لا استطيع ركوب سيارتك، بثوبي هذا الرخيص المترب فألوث مقعد السيارة،
رندا: اركبي يا غبية ستصبحين صديقتي الحميمة، انه يوم سعدك يا جميلة،

وجلست سعاد بالمقعد الأمامي وهيا شبه مغيبة، هل حقا ستنتشلها هذه المرأة الثرية من الفقر؟، هل ستغير سكن العائلة الي غرفة بحمام ومطبخ صغير، هل سيرتدي اخوتها احذية جديدة؟ حتي افاقت من غيبوبتها امام حديقة المقابر، ونزلت الحسناء ووضعت باقة الزهور، علي قبر أنيق كتب عليه (هنا ترقد السيدة الفاضلة نرمين يمامه) وبعد تأبين الفقيدة ركبت الحسناء وانطلقت الي حي، "جاردن هاوس" حيث توجد قصور وفيلات الأثرياء والمشاهير، وحين توقفت السيارة امام احد القصور الكبيرة فتح بابها، الحارس ودخلت السيارة والتف حولها بعض الخدم ومجموعة من الكللابب، خجلت سعاد من النزول من السيارة لأن ثيابها قديمة ومرقعة، وملابس الخدم غاية في الأناقة،

لكن فتحت لها باب السيارة امرأة سمراء مبتسمة، وبعد تردد نزلت سعاد ووجهها يحرقه الخجل، فوضع علي كتفيها احد الرجال عبائه زرقاء براقة حجبت ثوبها القديم، ودخل الجميع الي هول القصر (يالا روعة وجمال الأثاث انها بالجنة لا شك) سمحت لها الخادمة بالجلوس ثم اقترب، منها شاب أنيق وسألها: مرحبا بكي ما هو شرابك المفضل، قالت: شكرا الليمون انصرف الساقي وعاد ووضع امامها كوب من عصير الليمون وانصرف، و عادت راندا في ثوب ابيض مثل الفراشة،

رندا: طبعا تروق اليكي حياتي بالفعل، هل تحسيدنني!
سعاد: انها الجنة يا سيدة رندا انا لا احسدك اطلاقا، كلانا خلقنا علي دربينا هكذا،
رندا: جنة من غير ناس ما تنداس رغم ذلك انا احسدك علي سعادتك،
سعاد: "امي المريضة دائمآ تقول ليست السعادة في المال" ههههههه لا اعلم لماذا اخترعوا هذا المثل؟!
رندا: ههههههه اخترعوه حتي لا يحسد الفقراء الأغنياء، قال لي والدي السعادة الحقيقية هي في اسعاد الأخرين يا سعاد!

ابتسمت سعاد ونظرت الي اعلي وهي تشعر انها قد وقفت علي اول درجة سلم، في إتجاه باب السعادة الحقيقية، وتذكرت اخويها الجائعان وامها التي تنتظر الدواء، فأستيقظت من حلمها لتنصرف،

سعاد: اسمحيلي انصرف يا سيدتي موعد دواء امي، واطعام اخوتي اقترب،
رندا: لم اشبع منكي يا صديقتي، انتظري قليلا،

أحضرت الخادمة حقيبة بها بعض الأغراض، وودعت راندا سعاد الي باب سيارتها واوصت سائقها ان يوصلها الي باب بيتها، وحين وصلت الفتاة الي بيتها ارتمي اخويها في احضانها، و استيقظت امها من فراشها لتسألها ما هي هذه الحقيبة الكبيرة التي معها؟، ففتحتها لتجد سلة طعام فاخر وظرف به بعض المال، ومجموعة ملابس لها ولأمها، لقد عمت الفرحة اركان غرفتهم الضيقة لتتسع، وتتسع وكأنها قصر راندا الكبير، فأعطت والدتها الدواء واجتمعوا حول طبلية الطعام الخشبية القديمة، يتناولون أطعمة لم يحلموا بها من قبل، ثم اعطت اخواتها بعض المال ليشتروا احذية جديدة، وحدثت امها عن هذه المرأة التي اسعدتهم جميعا، وربطت امها علي رأسها وقلت لها: لعلها مبعوثة من السماء او!!!! كوني حذرة يا أبنتي امني ولا تخوني!

*****

أستراحت سعاد في اليوم التالي فمعها الكثير من المال، وهي لم تعطي نفسها اجازة منذ سنوات طويلة، حممت أمها ونظفت غرفتهم وطهت بعض الأطعمة وغسلت الملابس،

في ميدان الحبايب أختلف الأمر كل الباعة وزبائنه، قد انشغلوا عليها الكل يتساءل اين وكيف غابت بائعة الورد، فلا أحد يعرف محل أقامتها ومما زاد الأمور تعقيدا وصول سيارة راندا، ليلتف حولها الباعة يسألونها أين ذهبت سعاد وهي من ركبت معها سيارتها بالأمس، فطمئنتهم بأن والدتها مريضة! فقط لتبعدهم عن سيارتها، وطلبت من السائق التوجه إلى حيث أوصلها بالأمس،

لم تصدق سعاد نفسها حين طرقت راندا باب غرفتهم المشوه، ولم تجد مكان تستضيفها به لكنها ادخلتها علي اي حال! وجلست علي مرتبة سعاد بعد أن قبلت يد امها، هرع الولدين يحضران زجاجتي كولا للضيفة وسائقها،

نظرت رندا الي كامل أنحاء الغرفة الضيقة الفقيرة، فلم تكن عندهم خزانة للملابس فقط مجرد صندوق خشبي صغير، فأخرجت هاتفها وأجرت محادثة باللغة الفرنسية، مع شخص ما وبعد قليل يدخل السائق ومعه شاب، يبدوا انه مهندس ديكور او مهني فدرس الغرفة التي لا تتجاوز 9 امتار مربعة، وتحدث معها بالفرنسية (انها مستحيل تطويرها او اضافة المزيد من الأثاث) وأنصرف الي حال سبيله، ثم ودعتهم راندا ايضا وانصرفت وأعطتها هاتف خلوي ليكون سهل التواصل معها،

مرت عدة ايام وسعاد تبيع الورد للمحبين بين السيارات العابرة، وهي شاكرة وراضية فالرزق اصبح وفير بعناية من السماء، ولربما ان هؤلاء الأثرياء الذين يشترون منها الزهور، هم وهنَ اصدقاء السيدة راندا لأنهم يجزلون لها العطاء، اسبوعين كاملين لم تري راندا او تعرف كيف تتصل بها، لجهلها استخدام الهاتف المحمول!

دق هاتف سعاد فهرعت الي صاحب الكشك بجوارها!
ففتح لها الخط لتستمع وتتحدث:

سعاد: الوه من معي؟
راندا: صديقتك يا ذات القلب القاسي! الم تتوحشي لي يا قاسية المشاعر؟
سعاد: ورحمة امك وابي ما أعرف كيف يعمل الهاتف؟ حتي حين اتصلتي شغله لي العم أمين جاري بالميدان!
راندا: اسفة لأني تجاهلت ذلك ولم أعلمك استخدامه، نفذي ما سأقوله لكي بالحرف الواحد!
سعاد: كلي أذان صاغية!
رندا:
اولا ودعي كل جيرانك بالميدان بحجة انكي وجدتي عمل دائم بأجر كبير!
ثانيا: اذهبي الي منزلك وأجمعي ملابسكم انتي والماما واخوتك فقط الجديد منها،
ثالثا: في الساعة التاسعة من صباح الغد ضعي قفل كبير علي باب غرفتك، وانتظري سيارتي لتقلكم الي سكنكم الجديد ايتها المحظوظة،

كادت سعاد أن تلقي نحبها من الفرحه لم تصدق أذنيها، وكاد قلبها أن يطير الي الجنة لتلطم وجهها متسائله؟؟؟ هل انا يقظة أم احلم،

وقالت:"بأعلي صوتها " وداعا عم أمين وداعا شاكر وداعا وداعا وداعا يا احن واجمل جيران،
(بعض الباعة) خير ياوردة الميدان هل ستهجرينا؟ اين ستذهبين؟ سيظلم موقفنا ولن نشتنشق عطر ورودك مرة أخرى، "كان المشهد مؤثر ومحزن للجميع" لكن ودعتهم ودموعهم ترغرغ في عيونهم،

*****

أنطلقت سيارة السيدة راندا وبها سعاد وأسرتها الصغيرة، إلي ضاحية قريبة من قصر السيدة راندا حيث توقف السائق امام حديقة صغيرة وبها منزل صغير من طابق ونصف، ونزل السائق ووجه سعاد وعائلتها الي الجنة وحلم لم تكن تتخيله طوال حياتها، منزل صغير ثلاث غرف وصالة كبيرة وحمام فاخر ومطبخ كبير، الشقة مفروشة علي احدث طراز لا ينقصها شيئا اطلاقا، غرفة نوم لها ولأمها، غرفة نوم لأخويها بهم اربعة اسرة وخزانتين مملوءة بالملابس الجديدة اغطيه دافئة، غرفة معيشة بها مكتب للولدين للمذاكرة وطاقم انتري فاخر مريح، حاسوب شخصي وتلفزيون حائط كبير، الصالة الكبيرة بها طاولة طعام فاخرة و خزانة اواني خزفية واريكتين كبيرتين، كل الحوائط تتزين بالزهور، خارج البيت حديقة صغيرة مزروعة بالزهور وشجرة تفاح، في الطابق الثاني غرفة كبيرة جدا بحمام وحديقة سطح جميلة،البيت كله معطر بروائح الزهور الطبيعية،

حين انصرف السائق صدر من أم سعاد ذغرودة طويلة (لولولولولولللللللي) هزت اركان، البيت الجديد الأولاد يمرحون بكل اركان منزلهم، الرائع اغمضت الفتاة عينيها وسقطت علي الأرض ساجدة، والدموع تسيل من عينيها غزيرة فتبلل بلاطات الرخام التي تكسوا الأرض، احتضنتها امها و كذلك اخويها غير مصدقين هذا النعيم،

الكل يجلس في زهول وكأنهم سكاري تكاد قلوبهم، تطير من السعادة تكسر صمتهم اصوات بوق سيارة رندا، فتهرع سعاد وخلفها اخويها الي خارج البيت لتستقبل السيدة رندا، لكنه كان السائق واحضر لها ظرف به بعض المال وسلة طعام وطلب منها ان، تستريح لمدة ثلاثة أيام لأنها ستبدأ عملها بقصر السيدة رندا!

في ايامها الثلاث حولت اوراق اخويها الي مدرسة، قريبة من منزلهم الجديد واشترت لهم احذية وملابس جديدة، وجلست هي وأمها بحديقة البيت الصغيرة،

سعاد: يا أمي هل تصدقين اننا ابتعدنا عن الفقر قليلا،
الأم: انتي طيبة ومكافحة وتستاهلي كل خير، لكن لماذا انتي حزينة؟
سعاد: اخاف ان أكون في حلم ليلة وليلة وسأستيقظ منه شبه مهزومة!
الأم: لعلها حورية او فاعلة خير، اخدميها برموش عيونك ولبي كل طلابتها،

*****

بعد انتهاء الثلاثة أيام ذهبت سعاد الي قصر السيدة راندا، استقبلتها مديرة المنزل ورحبت بها واحضر المضيف مشروب التحية،

سعاد: ممكن لو سمحتي اعرف ما هو العمل الموكل لي، فأنا لم اتعود الحياة بدون عمل،
قالت لها: انا اسمي جوانا ستعملين وصيفة خاصة للسيدة رندا فهي احبتك منذ رأتك انها ايام سعدك، هيا اعلمك بعض الأمور المهمة والإيتيكيت!

ارتدت سعاد زي خاص لتكون احدي العاملات بهذا القصر الكبير، وتعلمت كيف تتحدث وكيف تلبي رغبات مخدومتها وبعد ذلك، دخلت غرفة السيدة راندا وتفحصتها واعادت ترتيب، مفروشتها بمساعدة بعض الخدم لتغير نمط الحياة للسيدة رندا ووضعت الزهور الطبيعية بدلا من الصناعية، وحين دخلت عليها جوانا المديرة ربطت علي كتفها وشكرت زوقها العالي،

وصلت السيدة راندا فرحبت بها سعاد بأناقة وسلمت عليها، وسارت خلفها الي غرفة نومها حيث بهرت راندا بتغيير معالم غرفتها التي كانت تشعرها بالأكتئاب،

راندا: انتي هدية من السماء تخيلي لأول مرة أبتسم منذ وقت بعيد، حين دخلت غرفتي لم اصدق انها كانت من اسباب تعاستي،
سعاد: التغيير يجدد الحياة ويعيد الأيام الخولي، سأغير تسريحة شعرك وسأبعدك عن البيروقراطية الممله،

لقد بدأت بصمات سعاد تظهر البهجة في كل اركان القصر، كانت تعمل من السابعة صباحا حتي العاشرة مساء، ثم تعود الي اسرتها ومعها اطعمة الوجبات الثلاث لأمها وأخويها وتنظف البيت وتنسق ملابسهم، شهرا كاملا تجتهد وتكد في عملها وكان الراتب كبير، رغم أن الطعام والملبس والدواء مجاني لأسرتها،

*****

في احد الأيام طلبت منها راندا ان تبيت معها لأنها مرهقة، وارسلت الطعام لأسرتها مع السائق، جلست سعاد بين قدمي راندا تدلك اصابعها وتقلمهم وتصنع لها الباديكير، بعد أن خرجت من حمامها،

همست: راندا انهضي يا حبيبتي واجلسي بجواري، لن تكوني خادمتي بعد اليوم فلكي عمل اخر هو الحب، انا لم اختارك جذافا او بالصدفة انا اخترتك من بين كل النساء، لتكوني حبيبتي ورفيقة عمري اما عن عائلتك سأرسل لهم خادمة تلبي كل احتياجاتهم،
سعاد: سأظل خادمتك مهما كان شعورك تجاهي انا ايضا احبك كملاك من السماء،
راندا: انسي ماضيكي تماما وشقائك انسي الفقر والحرمان بل انسي اسمك ايضا، من اليوم انتي (سونيا) حبيبة رندا الرقيقة،

وضعت راندا كفها علي خد سونيا وقبلتها من شفتيها، ثم احتضنتها وهمست: "ااااااه احتاج لحنانك ضميني بين ضلوعك، اسكنيني بقلبك" تخيلت سعاد ان راندا تحتاج للحنان وتعجبت لماذا لم تتزوج بشاب يمتعها؟ لكنها تجاوبت معها وكأنها أمها، بعد القبل والأحضان اسقطت راندا من علي كتفيها بورنس الحمام، لتصبح عارية تماما وأسقطت سعاد رأسها الي الأرض، وقد قتلها الخجل فرفعت راندا رأسها بأصابع يدها من اسفل ذقنها، وبالأخري حلت حزام وسطها لتسقط جيبتها وهي مستسلمه، ثم اسقطت عنها بلوزتها وحمالة صدرها، "سعاد تلك الفتاة الخجولة المهذبة لم تفكر في الجنس بتاتا، وتجهل بالتأكيد الحب المثلي بين الفتيات" واحتضنت راندا عشيقتها التي كانت تحلم بها منذ رأتها أول مرة، فألتصق ثدييهما وبطنهما حتي عانتهما اختلطت واندمجت لتصدر بالأحتكاك، شرارة (احتهما) انهارت كل حواس بائعة الورد وبدأ عرقها يتصبب من الخجل، وجلست راندا علي كرسيها الهزاز وسحبتها وهيا واقفة اسقطت عنها لباسها التحتي، وباعدت بين ساقيها وقربتها من فمها تتفحص كسها الأصلع البكر، بشهيه مفرطة اصبحت ساقي سعاد لا تستطيع أن تحملها فاستندت بيديها علي كتف راندا،

راندا: اعلم جيدا انكي عذراء اعلم جيدا انني اول من يري كسك الجميل، "ثم قبلته"
سعاد: ماذا ستفعلين بي يا سيدتي جسدي منهار بالكامل، ارجوكي أرفقي بي،
رندا: اولاً اتركي نفسك لي كاملا ستعيشين اجمل ليلة في حياتك،

ثم دفعت لسانها بين شفتي كسها لتتذوق رحيقه، ترنحت سعاد وكأنها شربت زجاجة خمر وارتعدت، وبدأت تشعر بحلاوة المداعبة الجنسية فتهاوت وجلست علي ركبتي راندا التي التهمت حلمة ثديها "تأوهت الفتاة بأحها وشهيق الرضا" ذابت كل جوارحها وشعرت بقطرات المتعه تتسرب من بين شفتي كسها، فقامت رندا وسحبتها الي فراش المتعه ونامت بها، كحبيب عاشق فوق عشيقته تمتص شفتيها وتفرك ثديها وتحك كسها بعانتها فثنت سعاد ركبتيها وابعدتهم، لمزيد من المتعة المتوقعة ترتجف اهداب عينيها وتفتح رندا شفتيها بلسانها لتدفعه داخل فمها، فتبادلها سعاد القبلات والرقص اسفلها وسحبت رندا ساقي سعاد الي اعلي وهي تنيكها ببظرها المنتصب، وبعد دقائق تصرخ "ااااااااه ااااااه اححححح" وتدفع ماء شهوتها لأول مرة بحياتها، وسقطت يديها كأنها لحظة نحبها،

علمتها راندا مص الثدي ولعق الكس والتحسيس واين مواضع المتعه في الأنثى، واصبحت تبادلها السحاق بمتعة واشتياق ورضاء كامل، ولبست افخر الثياب والملابس التحتية الحريرية الرقيقة، وتحولت من الخادمة سعاد الي سونيا الجميلة سيدة الصالونات، وتعلمت العزف علي البيانو واللغة الإنجليزية وبعض الكلمات الفرنسية اللاتي يتجملنا بهن فتيات المجتمعات الراقية، يوم بعد يوم اصبحنا روح واحدة في جسمين

*****

كانت سعاد تتحول إلي الفتاة الصالحة يومي الخميس والجمعة بملابسها المحتشمة لتقضيهم وسط اسرتها السعيدة والمحظوظة، وايضا امها قد تعافت واصبحت تراعي تربية ولديها بمساعدة خادمة السيدة راندا،

استمر الوضع كذلك لمدة عام تقريبا وكان الثنائي رندا و سونيا، حديث المحيطين بها في النادي الرياضي وصالونات، الشعر والعزف علي البيانو اطلقوا عليهم فريق (التو رس) العاشقتين المثليتين!

وفي حفل خطبة بأحد القصور الكبيرة ذهبنا الفتيات، لأحياء جانب من هذا الحفل فكانتا تعزفان علي البيانو معا، ويغني علي انغامهم مطرب مغمور، اسمه (دودي) وقد شده عزفهن وجمالهن وخاصة سعاد فحاول بعد انتهاء فقرتهم، ان يتقرب منها والتصق بظهرها لكن السيدة راندا نهرته ووبخته وسحبت سعاد وغادرنا الحفل الي منزلهن،

سعاد: لماذا تعاملتي مع المطرب دودي بجفاء شديد؟
راندا: انه رجل فهمتي نعم ذكر وانا لا أحب الذكور اطلاقا، إنهم اوغاد قذرين ويجب عليكي ان تتجاهليهم ايضا،
سعاد: هل تقصدين أننا لن نتزوج طوال عمرنا! وما الهدف من ذلك اريد توضيح؟
راندا: نتزوج ذكور ههههههههه لا لا فنحن مختلفتان عن جنس النساء نحن متزوجتان ايتها الغبيه الم تشعري بذلك حتي الأن،
سعاد: نعم نحن رفيقتان حبيبتي عاشقتين لبعضنا البعض، فما المانع ان نظل هكذا و كذلك نتزوج رجلين لننجب اطفالا، فأنا أحب أن اكون أم!

احتضنتها راندا وقبلتها وجلست واجلستها علي حجرها، ليمارسن الحب المثلي (مساحقتان) ونمنا في أحضان بعضهن البعض، وفي الصباح المتأخر استيقظن وبعد الأفطار، تحدثت السيدة راندا في هاتفها لوقت طويل باللغة الفرنسية، ثم:ـ

راندا: إن أحببتي معاشرة وتجربة الجنس مع الذكور وتريدي أن تتزوقي زوبر فعندي من يمتعك ويرتقي بك الي قصر فاخر مثل هذا،
سعاد: انا!!!* امارس الجنس مع ذكر دون زواج!!!!* هل ترضين لي أن أكون مومس تمارس الجنس مقابل المال؟
راندا: لا يا غبية سيتزوجك بعقد وقتي لمدة أسبوع "اسمه زواج المسيار"، فكري جيدا أنا بدأت حياتي هكذا فقد توفيت أمي، وكنت اعتقد أنها ثرية وبعد وفاتها علمت انها بددت كل ثروتها علي رفيقها و موائد القمار! وعليها بعض الديون التي ستلتهم هذا القصر الكبير، وسأضيع انا واسقط في مستنقع الفقر او الرزيلة، عرض عليا رجل ثري كان صديقا لأمي أن يسدد كل الديون ويؤمن مستقبلي هذا، مقابل زواج المتعه ولم يكن لدي وقت للتمنع او التفكير فقبلت بدلا من التشرد والضياع!
سعاد: هل زواج المتعه هذا به اشهار، اي فرح وشبكة وجمهور ووووو..........!
راندا: لا يا غبية هؤلاء يتزوجوننا في سرية كاملة، لأنهم يشتهون فض عذرية الأبكار دون انجاب وينفقون ملايينهم من أجل ذلك دون أن ينفضح أمرهم،
سعاد: لن تعلم أمي و لن يعلما اخوايا اتزوج في السر ممممممم امر مؤسف دعيني أفكر في هذا الأمر!

بعد تفكير عميق وهي تجلس في حضن راندا، رضخت لنصيحتها ووافقت،

*****

وذهبت الي بيت اسرتها، لتعيش معهم خمسة أيام متتالية ثم احتضنتهم وودعتهم علي أنها ستسافر عشرة أيام الي اروبا، وحين عادت الي قصر حبيبتها كان بأنتظارها هذا ثري عربي اسمه (الشيخ فرجاني) عاشق الفتيات البكاري الصغيرات وعبد لكل كس عذري، وذهبت معه بصحبة راندا والمحامي الخاص بهما، إلي أحد القصور الكبيرة، وبعد ان تفحصوه جيدا واشتراه لها كمهر زواج و كذلك بعض المجوهرات وارقي الملابس ووضع لها بالبنك وديعة تدر لها صافي ربح شهري خمسة عشر الف جنيه، تمت كتابة عقد زواج وقتي عشرة أيام، في كل عام يكون بها متواجد في وطنها،

ينصرف المحامي وتظل راندا معها كوصيفه طوال حفل يقتصر عليهم فقط، وتركتها لتتذوق المتعه مع ذكر فحل لأول مرة في حياتها!!!

بأناقة يقبل يدها ثم يحتضنها ويحملها علي ذراعيه الي غرفة نومهم، ويضعها علي اريكة ذهبية ويجلس بجوارها، يقبلها ثم يفرقع زجاجة شمبانيا "بوم"* ويملأ كأسي العرس، ويشربان نخب زفافهم ثم يسحبها الي وسط الغرفة يرقصان، علي انغام هانيمون فيسقط عنها فستان العرس ويخلع بدلته، تنظر سعاد الي أسفله تشاهد زوبره المنتصب داخل لباسه التحتي، "لم تشاهد سعاد زوبر رجل ناضج من قبل، فهي شاهدت زبتي اخويها الصغيرتين وهي تغسل اجسادهم" يدفعها الرجل برفق علي ركبتيها ووجهها يقابل زوبره ثم يسقط فرجاني لباسه التحتي فينطلق منه زوبر عملاق، ليرتطم بأنفها فترتعد سعاد من حجمه الهائل، يأمرها أن تقبض عليه بكفها وتقبله وتمتصه، وحين امسكته وشعرت بنعومته ودفئه اقتربت من رأسه وقبلتها، وفتحت شفتيها واخرجت لسانها لتلعقه ثم ادخلت الرأس بين شفتيها وهو يعلمها كيف تمتصه، امتصته وتذوقت فحولته "فهي قد تعودت علي لعق كس راندا جيدا" لكن الرجل لم يمهلها امتصاص الرأس فقط بل دفعه الي داخل حلقها وهو يمسك رأسها، فتشعر بالإختناق فلا تستطيع التنفس، فيسحبه ليشهق صدرها ويمتلئ بالأكسجين وظل فرجاني ينيك فمها قرابة الخمسة دقائق وهي راضخه ومستسلمه بل شعرت بمتعة الامتصاص، ثم يمد يديه ويرفعها من كتفيها، ويحتضنها ويلتف بها حتي يصلا الي فراش الزوجية، ينزع عنها حمالة صدرها ولباسها السفلي، ثم يدفعها علي حرف السرير، ويباعد بينن ساقيها ويقترب بفمه ويقبل بشفتيه شفتي، كسها "تشعر سعاد بلذة تختلف عن لذتها من لعق لسان راندا"، فيرتجف وجدانها وتئن" بأحها"ينهض فرجاني ويرفع ساقيها ويضغط علي مؤخرة ركبتيها علي ثدييها ليرتفع كسها عاليا وتتسع شفتيه، وحين لامست رأس زوبره فتحة كسها طالبته: "ان يكون رحيما بها" اخذ بفرشها بنعومة ثم يدخل الرأس ببطئ ويسحبها ثم يدخلها وفي كل مرة يذيدها بوصة حتي لامس غشاء، بكارتها وادخل ثلثي زوبره ليمزق عذريتها، فتصرخ: "ام ممممممم اييييي" فيخرجه ليشاهد دماء شرفها تسيل من بين شفتي كسها ويجففه بمنديل العفه "الذي سيضعه بخزانته الخاصة ليكمل مجموعة عذرواته العشرين" ثم ادخله ببطئ وظل ينيكها حتي افرغت شهوتها و ضغطه الي أعماق رحمها وهو ينتفض ويشخر "خخخخخخ" فيندفع حليبه وتشعر سعاد بأنتعاشة حين زغررت نطفاته لتروي ظمأ نشوتها، وبعد استراحة قليلة ارقدها وضع الكلبة وناكها حتي اشبع، رغبته وارضي غروره بعد فض عذريتها،

عاشت سعاد معه ايامه ولياليه العشرة كان ينيكها، كلما اراد ذلك واحيانا كانت هي تطلب منه معاشرتها، احبت سعاد الجنس مع الرجل وتمنت لو لم يطلقها، لكنه كان الإتفاق المبرم بينهم وتم الطلاق وقبلها وانصرف، وتركها كأميرة في قصرها الفاخر، علي امل اللقاء في العام القادم،

*****

التقت سعاد برفيقتها راندا وتعانقا بعد غياب طويل، ثم ذهبا الي بيت والدتها واصطحبوها هي وأخويها الي قصرها الفاخر، الذي اكتسبته من زواج اشبه بالدعارة المقنعة، لكنها ظلت تعيش معظم وقتها بين أحضان حبيبتها، رندا كزوجتان مثلييتان وكلما اشتقنا لتذوق زوبر رجل والمتعة، كانتا تستضيفان عشيقين غارمين جديدين يمتعانهن مقابل المال،* لتتحول حياتها من الفقر وبيع الورد الي الثراء و السحاق والحب البديل،

قد تكون حياة الفقراء صعبة لكنها سعيدة، وحياة الثراء سهله ومنعمه لكنها يشوبها الحزن والندم، البعض يبيع نفسه من اجل المال، والبعض يشتري المتعه بالمال فأين الحب؟ كيف سيكون هذا العالم اذا،

تمت:

(اتمني أن تنال إعجابكم قراءي الأعزاء ولا تنسوا الإعجاب والتعليق اتمني السعادة لقلبكم)،

â’¼â“‍ⓛⓓⓔâ“‌ â’·â“‍ⓨ
â’·â“‍ⓢⓨ â’·â“‍ⓨ
المحترم A
09-15-2019, 12:58 AM
تسلم علي مجهودك
بس مش شايف انها طوبلة شوية

Bosy17
09-15-2019, 01:36 AM
تسلم علي مجهودك
بس مش شايف انها طوبلة شوية

شكرا لك يا غالي لانها قصة المسابقة:g030:

ارجو قراءة باقي قصص المسابقة


إلهام من الفضيلة إلي الرذيلة

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?p=2892092#post289209 2

بائعة الورد

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?p=2892099#post289209 9


حبيبتي لصة محترفة


//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?p=2892121#post289212 1

شوفوني
09-15-2019, 08:22 AM
تم الاطلاع واضافة لوجو المسابقة الى اول القصة

سيتم اضافتها الى فهرس القصص المشاركة
امنياتنا لك بالتوفيق
لجنة التحكيم

كون القصة غير مقتصرة على السحاق وفيها مشهد جنسي بين رجل وامراة


تنقل الى قسم قصص سكس عربي
Sami Tounsi
09-15-2019, 02:12 PM
تم الاطلاع باسم ..

حظا وافرا ..
ضيف
09-16-2019, 04:53 AM
مؤثرة ستكون كاتب مشهور

asad_alq8
09-16-2019, 06:39 AM
هذه القصة فعلا تستحق التميز
شكرا لك

alex 13
09-16-2019, 09:33 AM
جميلة جداااا
تسلم ايدك

Bosy17
09-16-2019, 11:47 AM
مؤثرة ستكون كاتب مشهور

/ (/>
Bosy17
09-16-2019, 11:49 AM
هذه القصة فعلا تستحق التميز
شكرا لك

/ (/>
Bosy17
09-16-2019, 11:51 AM
جميلة جداااا
تسلم ايدك

/ (/>
mado alm2db
09-16-2019, 11:46 PM
قصه رائع جدا جدا كن كاتب رائع جدا جدا
وعشان أهم حاجه في المسابقة الروح الرياضية انا بتمنالك الفوز ياصديقي

Bosy17
09-17-2019, 01:27 AM
قصه رائع جدا جدا كن كاتب رائع جدا جدا
وعشان أهم حاجه في المسابقة الروح الرياضية انا بتمنالك الفوز ياصديقي

/ (/>
نسوامجي
09-21-2019, 01:45 PM
جميله بالجد

bigteto
09-21-2019, 02:57 PM
روووووووووووووووعة

Bosy17
09-21-2019, 06:02 PM
جميله بالجد

شكرا جزيلا لك اتمني السعادة لقلبك
Bosy17
09-21-2019, 06:04 PM
روووووووووووووووعة

شكرا جزيلا لك اتمني السعادة لقلبك

المنصرم
09-25-2019, 08:26 AM
تمت مراجعة القصة .. بالتوفيق
============
==========
========
======
====
==
=
الحريقة الجديد
09-30-2019, 01:00 PM
قصة جميلة جداً و مختلفة في نفس الوقت

أحترم تفكيرك المميز فالقصة الحقيقية لا تنجح إلا بأفكار مختلفة شكراً
Bosy17
09-30-2019, 02:51 PM
قصة جميلة جداً و مختلفة في نفس الوقت

أحترم تفكيرك المميز فالقصة الحقيقية لا تنجح إلا بأفكار مختلفة شكراً

شكرا جزيلا لك اتمني السعادة لقلبك
النمر الجمري
09-30-2019, 03:01 PM
من القصص الي تناولة السحاق من وجهة نظر المشاعر. و الحب المباتدل بين الطرفين....زي برضة قصص المثلية الي بقة شحيحة اليومين دول الي بتتناول المثلية من الناحية الفكرية اكتر.....

تسلم ايدك يا واد:g030:
Bosy17
09-30-2019, 03:25 PM
من القصص الي تناولة السحاق من وجهة نظر المشاعر. و الحب المباتدل بين الطرفين....زي برضة قصص المثلية الي بقة شحيحة اليومين دول الي بتتناول المثلية من الناحية الفكرية اكتر.....

تسلم ايدك يا واد:g030:

شكرا جزيلا لك اتمني السعادة لقلبك

اقرأ باقي قصصي بالمسابقة:g014:
saaroo
10-07-2019, 09:13 PM
روووعة
بالتوفيق
Bosy17
10-08-2019, 12:39 AM
روووعة
بالتوفيق

شكرا جزيلا لك اتمني السعادة لقلبك:g058:
Hematology 012
10-09-2019, 10:39 AM
قصة روووعه يا باسم

تحيااااتي


دمت بود
Bosy17
10-14-2019, 09:46 PM
قصة روووعه يا باسم

تحيااااتي


دمت بود

شكرا جزيلا لك اتمني السعادة لقلبك
شوفوني
10-25-2019, 08:27 AM
رد اداري لغايات الرفع

شكرا للمشاركة
ابوزب55
08-30-2020, 07:39 PM
قصة حلوووووووووووه وممتعة جداااااااااا
Bosy17
08-30-2020, 09:10 PM
قصة حلوووووووووووه وممتعة جداااااااااا



شكرا جزيلا لحضرتك اتمني السعادة لقلبك

نشكركم علي حسن تعاونكم معنا

اعادة احياء مشاركاتي

الحياة تعاون وتكامل فن وابداع

وشكرا جزيلا للمشاركة

لنقدم لكم الافضل

واتمني السعادة لقلبك

/ (/ />
اقرأ مدونتي

👇👇👇👇

قصص جنسية (/ />
شاهد اعمالي

/ (/ />

👇👇👇👇

نسوانجي تاعي (//rusmillion.ru/aflmsexarab/search.php?searchid=9899999)

/ (/ />
ادخل مطبخي

👇👇👇👇

مطبخ نسوانجي Chef Bosy (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=401094)


Bosy Boy
wa7d moham
08-31-2020, 12:15 AM
بجد قصه خاليه من الإيقاف عميقه الفكر سريعه الأحداث تخاطب مشاعرك قبل العقل فمن انت ايه المبدع واين كنت حتى تحرمنا من روعه الاحساس بالقرأة وليس القرائات العابره شكرا لك
Bosy17
08-31-2020, 04:46 AM
بجد قصه خاليه من الإيقاف عميقه الفكر سريعه الأحداث تخاطب مشاعرك قبل العقل فمن انت ايه المبدع واين كنت حتى تحرمنا من روعه الاحساس بالقرأة وليس القرائات العابره شكرا لك


تخيل انني قـرأتها الان وزرفت عينايا الدمع

لانها دخلت المسابقة الماضية وتغاضي عنها القارئ

حتي المشرف حولها من قصص السحاق

الي قصة جنسية ففقدت بريقها

نشكركم علي حسن تعاونكم معنا

اعادة احياء مشاركاتي

الحياة تعاون وتكامل فن وابداع

وشكرا جزيلا للمشاركة

لنقدم لكم الافضل

واتمني السعادة لقلبك

/ (/ />
اقرأ مدونتي

👇👇👇👇

قصص جنسية (/ />
شاهد اعمالي

/ (/ />

👇👇👇👇

نسوانجي تاعي (//rusmillion.ru/aflmsexarab/search.php?searchid=9899999)

/ (/ />
ادخل مطبخي

👇👇👇👇

مطبخ نسوانجي Chef Bosy (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=401094)



Bosy Boy
 
  • عجبني
التفاعلات: legend_1

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%