NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة نار المحاارم ـ حتي الجزء الثامن 19/10/2022

جــــــــــــــــامــــــــــــدة
 
التاريخ الذي في العنوان يحتاج إلى تعديل.
أعتذر. يبدو أنّني سهوا قرأت التاريخ بالطريقة الأمريكية التي يكتب فيها الشهر قبل اليوم.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مكرر وليست من تاليفك
 
مكرر وليست من تاليفك
مكرر!!
طيب ممكن تقولي ايه اللي هيحصل في الجزء القادم او ممكن تقولي النهاية؟؟
نصيحتي ليك استمتع بالقصة وانتظر باقي الاجزاء ولا داعي للتهكم علي حقوق الملكية الفكرية لأي كاتب .. تحياتي ليك يا صديقي 😊🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: نسونجى قديم
أول شئ القصة حلوة وجميله كمان مش حقول عليها حاجة .. ثانيا الجنس فيها كتييييير أوى اكتر من الحوار وعلشان الواحد ينبسط لازم من أحداث ومواضيع مختلفة عن حياة الأبطال ويومهم يبتدى وينتهى ازاى حتى يتمتع الأعضاء بالقصة..
عموماً مشكور على مجهودك وأتمنى أن تتقبل النقد وتنتظر منك أجزاء أقوى من ذلك..
مع خالص تحياتى...
كامل الاحترام لنقدك البناء... وأعدك بمزيد من التحسن والكثير من الاثارة في قادم الاجزاء. ♥️
تحياتي..
 
كامل الاحترام لنقدك البناء... وأعدك بمزيد من التحسن والكثير من الاثارة في قادم الاجزاء. ♥️
تحياتي..
حبيبى . قريباً سوف تكون كاتب متمكن لانك بتتقبل النقد بصدر رحب
 
الى هيحصل ان كل واحد من الاصدقاء الثلاثه هينام مع امهاتهم بعد حفله زواج اخته
 
قصه روعه .. فى انتظار الجزء السادس على احر من الجمر
 
في انتظار الجزء السادس
 
فين الجزء السادس
 
انا لاول مره انزل لبن من غير م المس زوبري
 
تحفة تسلم دماغك على المجهود الرائع 💗💗💗
 
روعاتك يا بطل
 
فين الجديد طولت علينا
 
متعة رهيبة استمر
 
الجزء الأول

فى البداية لازم انوه ان كل كلمة فى القصة حقيقية، واترددت كتير قبل ما ابدأ فيها لكن قررت ان احكى كل شئ علشان تعيشوا معايا المتعة اللى محدش يحلم بيها فى حياته.
انا اسمى حمادة وعندى 22 سنة وعايش مع ماما زيزى 40 سنة واختى شهد ودلعها شوشو 19 سنة، حياتنا جميلة وطول عمرنا اسرة محافظة جدا، بابا اتوفى من 15 سنة وماما بقت هى الاب والام فى نفس الوقت وصرفت علينا من معاش بابا اللى كان وكيل فى وزارة التربية والتعليم وكان يادوب بيكفى مصاريفنا بس ماما كانت مدبرة وبتعرف تتصرف فى المواقف الصعبة، وأدت دورها على اكمل وجه وانا حاليا فى كلية اداب فى اخر سنة، اما شوشو بقى شغالة ممرضة وفرحها بعد شهر على عريسها سعد،
انا كل يوم بسهر مع اصحابى كريم وفارس ، ودول عشرة عمرى واصحابى من الطفولة، كريم هو اغنى واحد فينا مبسوط جدا ومن طبقة عالية جدا ابوة دايما مشغول فى الشركة بتاعته ومدلعهم على الاخر مصاريف وعربيات وكل حاجة، ام كريم طنط شيرين وبيقولولها شيري عندها 42 سنة بس مهتمة جدا بنفسها ودايما لبسها قصير ووشها منور وجسمها متقسم تحسها فى اواخر العشرينات، وفارس بقى عايش مع امه لارا وبيدلعوها يقولولها لولو وعندها بردو 42 سنة وجسمها مليان شوية بس مش تخينة بزازها كبار وطيزها كبيرة اوى وده يحسسك انها مليانة بس الحقيقة انها فرسة وعايزة خيال وجوزها مسافر الخليج من سنين وبينزل كل سنة شهر،
كل يوم انا وكريم و فارس نخرج او نروح نقعد عند كريم فى الفيلا ونلعب بلايستيشن وانا بصراحة كنت بحب اوح عنده علشان اشوف شيرى واشوف جمال جسمها، بعشقها وممكن اعمل اى حاجة علشان اوصل لكسها، دايما قاعدة بقمصان نوم او تيشيرت وهوت شورت وعلطول حاطة ميك اب وبرفان، كل يوم تبقى احلى من اليوم اللى قبله كل يوم بضرب عشرة عليها واقول اسمها، اتجننت بيها لحد ما قررت اوصلها واللى يحصل يحصل، اكيد بردو هى محتاجة راجل وجوزها دايما مشغول عنها وسايبها، لحد ما فى يوم واحنا بنلعب بلايستيشن فى اوضة كريم قولتله هروح الحمام وخرجت براحة اشوفها فين واسرق بعينى شوية من لحمها الطرى، لقيتها نايمة على الكنبة قصاد التلفزيون ولابسة روب وتانية رجليها الشمال وفخدها كله باين وحتة من صدرها باينة، شوفتها اتوهمت فى جمالها وحلاوة جسمها، لقيت ايدى بتروح على زبرى وبمسكة وبترجاة ميوقفش وميفضحنيش، مقدرتش اتحكم فى نفسى وقولت دى فرصة عمرها ما هتتكرر تانى، مديت ايدى وانا برتعش من الخوف وزقيت الروب براحة من على بزها الشمال ولقيته كلها خرج اوووف على حلمتها البنى وبزها مشدود ويجنن، همووت وارضع منة وحاسس انى اتأخرت على اصحابى ومش هقدر اعمل اكتر من كده، طلعت الموبايل وصورتها ، صحيت وانا بأخد الصورة ، اتخضت واتفزعت وغطت نفسها بسرعة وقالتلى ايه ده انت بتعمل ايه ، ارتبكت ورجعت لورى وقولتلها انا انا كنت رايح الحمام ، قالتلى بعصبية اطلع بره، قولتلها ارجوكى انا اسف ارجوكى وطى صوتك علشان كريم حتى مش عشانى، بصيتلى وكانت عايزة تاكلنى بعنيها و وراحت اوضتها وانا رجعت لكريم ولعبت مع اصحابى ماتش وانا خايف من اللى ممكن يحصل وروحت ومش عارف انام من كتر التفكير، وتانى يوم كريم كلمنى وقالى اروحلة علشان نلعب شوية او نخرج قولتله لا نلعب عندك احسن، وفعلا روحت ولقيت فارس هناك ، واحنا قاعدين بنلعب دخلت شيرى بالعصير وعينى جت فى عنيها شوفت فيها الحنان وهى شافت فيا الخوف، بعد شوية قولتلهم هروح الحمام وطلعت ادور عليها وانا عايز اتكلم معاها واوصل معاها لحل يرحمنى من الخوف ده، لقيتها فى المطبخ بتعمل عشا فكحيت علشان تعرف انى واقف بصيتلى وقالت ايه جاى الحمام بردو، قولتلها انا لازم اتكلم معاكى قالتلى عايز تقول اية بعد اللى عملته، قولتلها شيري انا مش عارف اعيش بسببك انتى مش حاسة بأى حاجة انا فى نظرك عيل من دور ابنك بس انتى فى عينى كل حاجة قالتى اسكت انت بتقول اية قولتلها مش هسكت حتى لو هتقولى لكريم وتزعقيلى او حتى تضربينى بس مش هسكت ولازم تعرفى انتى عندى ايه، انا مش عارف انام بسببك انا بعبدك ياشيرى ومش شايف غيرك قاطعتنى وحطت ايديها على بوقى وقالتلى اسكت ياحمادة انت اتجننت ، قولتلها لا انا فوقت ومش هخبى اكتر من كدا ياحبيبتى انتى كل حاجة فى حياتى وهعمل اى حاجة علشانك بس انتى تؤمرينى وانا هنفذ، وهجمت عليها ودفست شفايفى فى شفايفها وحضنتها اوى حاولت تزقنى من غير كلام وانا بضغط عليها اكتر واترجها واقولها ارجوكى حضن واحد بس اعيش عليه بقية حياتى، كلامى لمس قلبها وبدات تزقنى بس بدلع شوية وانا ببوس شفايفها وامص فيهم واحضنها وامص فى لسانها واحسس على ضهرها كله بايدى واعصر فى شفايفها بشفايفى، وهى ايديها بقت على وسطى واستسلمت، مستحيل واحدة تشوف كمية الحب والهيجان دة كله ومتستسلمش، نزلت بشفايفى على رقبتها وايدى نزلت شوية احسس على طيزها وادعك فيهم وهى بتقولى طب كفاية كدا ارجع لصحابك، كفاية بقى علشان خاطرى، نزلت بشفايفى على بزازها من فوق التيشيرت بتاعها ابوس فيها واقولها بحبك، مسكت راسى بايدها وقالتلى فوق بقى ياحبيبى وارجع لاصحابك علشان مايقلقوش كفاية كدا علشان خطرى بعدت عنها وقولتلها طب يرضيكى كدا وانا بشاور على زبرى لقيتها بتحاول تدارى ضحكتها فمسكت ايدها وحطيتها على زبرى وعينى فى عنيها وقولتلها شوفتى عايزك ازاى ونفسة فيكى ازاى، فى الوقت ده كان لازم احترم رغبتها ومبقاش رخم وارجع لصحابها بعد ما نجحت فى البداية اللى كان نفسى فيها وقولتلها بكرة الصبح لما كريم يروح الجامعة انا هاجيلك وسيبتها ورجعتلهم وسيبتها للتفكير يعصر دماغها زى ما هى شاغلة تفكيرى طول الوقت،
وتانى يوم الصبح كلمت كريم واتاكدت منه انه رايح الجمعة وقولتلة انى مصدع شوية وتعبان ومش هروح انهاردة، ونزلت روحت لعشيقتى، رنيت الجرس وفتحتلى ودخلت، اول حاجة قولتها وحشتينى، قالتلى بس اقعد عايزة افهمك حاجة مهمة اللى حصل امبارح دة معرفش حصل ازاى بس كل اللى حسيت بيه هو انك فعلا بتحبنى، قولتلها بعشقك ، قالتلى واخرته اية انا ست متجوزة وكمان انت صاحب ابنى وزى ابنى، قولتلها يعنى مش حاسة بأى حاجة من نحيتى ، سكتت مردتش فقولتلها انا عارف انك عايزانى زى ما انا عايزك وقربت منها ابوسها وهى بتقولى انا خايفة من النهاية قولتلها متخافيش عيشى اللحظة وبس، وشفيفى اندمجت مع شفايفها وايدى بتحسس على كل حتة فى جسمها وهى حضنانى وبنمشى سوا ونلف ناحية اوضة نومها قلعتها التيشرت بتاعها ورضعت فى بزازها ، باكل فيهم والحس فى رقبتها وهى بتتأوة وتحضن راسى اوى وانا برضع من حلمتها وادعك فى بزازها ، وصلنا السرير واترمينا عليه، وهنا سابت نفسها لبركان الشهوة اللى جواها وكبت فوقيا تبوسنى وتاكل شفايفى وتحك كسها على زبرى وانا هموووت من النار اللى جوايا وبرضع فى حماتها وبزازها الطرية، لحمها دافى وريحة النجاسة فايحة من كسها، بشخخخر وارضع وامصمص فيها وهى بتتجنن وتفكلى الحزام وتشد البوكسر واول ما شافت زبرى ضحكتلى ومسكتة وقالتلى مش دة اللى نفسك فية ، اااة ياشيرى مصيلى زبرى، حااضر ياقلب شيرى، ومسكتة بايديها الأتنين تدعك فيه وتمص من راسه وترضع فى بوضى وانا بموووت من عمايلها، محترفة فى المص والنيك بجد، من كتر الحرمان اللى هى فيه لما جتلها الفرصة تنتقم من زبر دكر انتقمت فيا انا وكان احلى انتقام، مقدرش اتحمل عمايلها وحسيت انى هجيب فزقيتها ونيمتها ونزلت على كسها معرفش هى قلعت الهوت شورت امتى اصلا وكان كسها احمر زى افلام السكس ، وشفيفها على الجنبين وكسها بيمع من السوايل اللى بتنزل منه، دفست وشى فى لحمها اشرب من نجاسة كسها وهى بتشد فى شعرى وتتأوة وتصرخ وتقولى ااااه يادكر كسسى الحس كس منيوكتك يامييدو ، وانا بلحس بجنووون باكل فى كسها واشرب من عسلها واشخر فى كسها والحس واشفط زنبورها لبره بشفايفى والحركة دى كانت بتجننها فكنت كل شوية بعملها ، قالتلى وهى بتنهج وتجيب فى عسلها البيض نيكنى بقا ، عشششر فى كسى واملانى لبن بقى، سمعت كلامها وحطيت راس زبرى على فتحة كسها ودخلته براحة كأنى دخلت زبرى فى فرن نااار، كسها سخن اوووى وشفايفى بتنيك شفايفها وزبرى بيززنى فى كسها وهى قافلة رجليها على وسطى علشان مخرجش من كسها ابدا 10 دقايق على الوضع ده رزع ونيك واهاااات تدوب الحجر لحد ما جبت لبنى فى كسها وهى جابت عسلها ونمت على صدرها كأنى ابنها الصغير وهى فضلت تلعب فى شعرى، لقيتها بتمد ايدها التانية تاخد لبنى من كسها بصوابعها وتمصهم وهى مغمضة عينها ، قولتلها انتى طلعتى لبووة اوى، ضحكت وقالتلى الحرمان وحش ياميدو، ضحكت وقولتلها انا دلوقتى اسعد واحد فى الدنيا، قالتلى السعادة دى هتفضل دايما موجودة بس انت تحافظ على السر دة بينا قولتلها اوعدك محدش هيعرف اى حاجة، باستنى من شفايفى وقالتلى يلا علشان كريم زمانة راجع .....
دى كانت البداية والجزء الجاى هتعرفوا ازاى كريم عرف كل حاجة وعملت ايه معاه


الجزء الثانى

بعد ما نجحت فى الوصول لحضن حبيبتى شيري واتفقنا ان ده هيكون سرنا للابد افتكرت ان كدا انا مهمتى تمت بنجاح بس اكتشفت ان النجاح مش فى الوصول النجاح الحقيقى فى الاستمرار، فأزاى هقدر احافظ على العلاقة بينا ومفيش بينى وبينا مكان اقابلها فيه، مش كل مرة كريم هيبقى فى الكلية وانا اروحلها لما هو يمشى، لازم يبقى فية مكان اقابلها فيه براحتى ونعمل هناك كل اللى بنحلم بيه، وبعد تفكير متواصل لمدة يومين كلمتها فى التلفون وقولتلها وحشتينى، قالتلى انت اللى وحشتنى اوى يا ميدو، لقيتها فتحت فى الكلام وضعفها ومحنها كله بان قصادى لما قالتلى انت فى بالى دايما ونفسى فيك فى كل لحظة انت رجعتنى لشبابى وحسستنى بجد انى مرة وده احلى احساس ممكن الست تحس بيه، قولتلها احنا لازم نتقابل ولازم يكون عندنا مكان خاص بينا، قالتلى انا فعلا كنت بفكر فى كده، قولتلها احنا لازم نأجر شقة لينا وتبقى شقة حبنا وعهرنا وكل حاجة بينا تفضل محفورة على جدران الشقة دى، فرحت اوى وقالتلى فكرة تجنن بس انت قصادك مكان ؟، قولتلها لا احنا هنأجر شقة وتبقى لينا ، قالتلى بس صاحب الشقة مش هيشك فينا لما يلاقينا نروح نقعد شوية ونمشى وبعدين نرجع ، اكيد هيشك فينا، قولتلها هشوف حل للموضوع دة واقولك عليه قوليلى بقى انتى لابسة اية دلوقتى، ضحكت وقالتلابسة كاش مايوة شفاف اوى وسنتيانة ونيمالك على ضهرى اهو وفتحالك رجلى ياقلبى، مسكت زبرى وقولتلها وانا ماسك زبرى وبتوف عليه وادعك فية ياشيرى انا بعشقك وبعشق كسك ونااره، اتأوهت وقالت اااه وشيرى بتحب زبك وبتحب دقك فيها وفى شرفها ياقلب شيرى، قولتلها مصى صوابعك وتفى على كسك وادعكى ياحبيبتى ، قالتلى اهوو ياروحى بفرك وادعك فى كسك اهووو ااااه ياحبيبى نااار فى كسى همووت واتناااك من زبرك .....كملنا المكالمة كده لحد ما جابت عسلها وانا جبت لبنى وفضلنا نتكلم نضحك ونهزر وبعد ما قفلت معاها عملت سيرش عن شقق الايجار ولقيت شقة كويسة جدا فى منطقة هادية صاحبها هينقل شغلة اسكندرية وهيعيش هناك وهيأجر الشقة دى، كانت فرصة ممتازة مش ممكن افوتها ابدا،
اتصلت على كريم وفارس واتفقنا نتقابل عند كيمو نلعب بلايستيشن وانا مش فى دماغى غير انى اشوف حبيبتى وبس، اول ما رنيت الجرس هى اللى فتحتلى وكانت لابسة قميص بيتى ومربوط من النص شبه الروب واكمامة طويله وناعم زى الحرير قولتلها كريم فين قالتلى فوق مع فارس، فروحت بايس شفايفها وهى بتزوقنى وتقولى يخربيتك هيشوفونا، وسمعنا صوت الباب فوق بيتفتح وكريم بيقول مين يا ماما، هى اتوترت وقالت دة ميدو صاحبك ياحبيبى، فبصلى من فوق وقالى تعالى شوف صاحبك وهو خسران 6 صفر يقصد فارس، طلعت وفضلنا نلعب ونضحك وبعد ساعتين مسكت التلفلون وقولتلهم هعمل مكالمة وارجع تانى، فكريم قالى مش عايز تكلم الحتة بتاعتك قصادنا ولا اية، ضحكت وخرجت وكان نفسى اقولة من مصلحتك انى مكلمهاش قصادك يا صاحبى، المهم نزلت جرى ادور على حبيبتى لقيتها قاعدة فى الصالون قصاد التلفزيون زى ما تكون مستنيانى، قربت منها بشوق الدنيا كله قولتلها وحشتينى قالتلى يا حمادة مينفعش كريم فوق ، شديتها من ايديها على المطبخ وقولتلها تعالى بس انا محتاجك اوى، قالتلى بدلع سلامتك محتاج اية بقى، حضنتها ودفست وشى فى رقبتها وقولتلها محتاج لحمك يريحنى ويطفى نار زبرى، قالتلى اااه واية كمان، فكيت حبل القيص بتاعها ودفست وشى بين بزازها ارضع وامصمص فى لحمها وهى بتحضنى وتقولى خايفة كريم ينزل، وانا فى دنيا تانية فى بزازها مغمض عينى وبرضع من حلماتها وادغدغ فيهم بسنانى براحة ، لقيتها مسكت زبرى لوحدها وقالتلى مش قادرة ياحمادة انت تعبتنى اوى حرام عليك ابنى فوق ولو شافنى هتبقى مصيبة ابوس ايدك كفاية، رجعت براحسى لورا وقولتلها انا لقيت الشقة وكلمت صاحبها وطالب ايجار الفين فى الشهر ، انا هروح بكرة وهستلمها منه وهقابلك فيها بكرة او بعده بالكتير لكن انا مش هقدر اتحمل كده، هزت راسها موافقة وهى وشها احمر ومتوترة ومش قادرة تقف من الهيجان، وفجأة لقينا كريم داخل علينا المطبخ، كانت هى لحقت قفلت الروب تانى بس شكلها وشكلى كان باين ان فيه حاجة غلط، الانسان لما بيبقى هايج بيبقى مفضوح اوى، كريم وقف باصصلنا وقالى اية يابنى انت كنت فين، قولتله كنت فى الحمام، قالى مش كان معاك تلفون؟، قولتلة اه ما انا اتكلمت فى الفون وبعدها دخلت الحمام، هز راسه كده وهو مش مقتنع وبدأ الشك يدخل قلبه بس مبينش حاجة، شيرين قالتله استنى ياكريم خدوا العصير ده وانتو طالعين، طلعنا كملنا القعدة وكريم بيفكر هما كانوا بيعملو ايه او بيقولو ايه، وانا عارف ان بيفكر فى كدا بس انا وهو مش مبينين حاجة وقررت انى ابعد الشك عنى انا وهى خالص الفترة الجاية ولما ابقى عنده ما انزلش ولا اروح الحمام ولا اخرج من الاوضة خالص.
تانى روحنا الجامعة انا واصحابى ولما رجعت اتصلت بصاحب الشقة وروحت اتفقت معاه واديتله 6 الاف جنة مقدم اول 3 شهور وقولتله انى اصلا من البحيرة وشغال فى تجارة الالات الزراعية وباجى دايما القاهرة مع ماما نخلص شغل وبنسافر كتير كل يومين مثلا وبنتعب من السفر كل يومين فكان لازم مكان لينا هنا بحيث اننا بعد ما نخلص شغلنا نريح هنا بقية اليوم ونرجع الصبح البحيرة، الراجل اقتنع ودعالى بالتوفيق، روحت اتصلت على شيري كانت زعلانة منى وقالتلى ينفع اللى حصل امبارح؟ قولتلها كان غصب عنى انا مبقدرش اقاوم سحرك، قالتلى احنا لو كنا كملنا دقيقتين كمان كان زمان كريم شاف كل حاجة انت لازم تسمع كلامى ياميدو ولما اقولك مينفعش يبقى مينفعش قولتلها حاضر يا مزتى كلامك اوامر، صالحتها وعرفتها انى خلصت حوار الشقة قالتلى وجبت فلوس منين قولتلها دى فلوس الكلية والكتب وكده بس انتى عندى اهم من اى حاجة، اتبسطت لما سمعت كده واتفقنا نتقابل بكرة الساعة 2 بعد ما ارجع من الكلية ونقضى اليوم لحد بليل سوا.
نمت وانا بفكر يا ترى ايه هيحصل بكره، اخيرا هبقى مع حبيبتى ولبوتى فى شقة لينا لوحدنا ، نمت وانا بحلم ببكره يجى بسرعة وصحيت روحت الكلية وخرجت منها الساعة 1 قابلتها واخدتها على الشقة ودخلنا، فضلت تبص على الشقة وتلف فيها وقالتلى ده المكان اللى هيحفظ كل اسرارنا، حضنتها من ضهرها وبوست رقبتها وقولتلها بحبك، لفت وحطت ايديها على راسى وقالتلى انهارده انا عروستك ياقلبى، بس خد دول قبل ما انسى، واديتلى فلوس قولتلها ايه ده قالتلى علشان الكلية والكتب، قولتلها لا طبعا مستحي.. قاطعتنى وقالتلى حمااادة افهم، انت حبيبى وراجلى وعشيقى وجوزى ودكرى وابنى وصاحبى ومستحيل اسمح ان حبك ليا يخليك تيجى على دراستك ومستقبلك، امسك دول ، كانو كتير اوى ازيد من 10 الاف ، اخدتهم لانى فعلا كنت محتاجهم وهى دخلت تاخد شاور وانا جهزت السندوتشات وعملت عصير واستنيتها ولقيتها طالعة من الحمام فى منظر عمرى ما انساه فى حياتى، لافه الباشكير على جسمها من اول نص صدرها لحد وراكها بعد طيزها، شعرها مبلول وشكلها يدووب الصخر والنااار، قعدت جنبى وقالتلى خد شاور لحد ما اسرح شعرى، دخلت وخرجت بعد 5 دقايق لابس بوكسر بس ولقيتها قاعدة مستنيانى بالباشكير زى ما هى، فتحنا الاكل وبقيت اكلها فى بوقها وهى تأكلنى وكل ما احط حته فى بوقها تمص صابعى وتضحكلى، قربت منها اكتر وقربت من بوقها وقولتلها عايز اكل اللى فى بوقك، وفتحت بوقى وهى بتبوسنى وتدينى الاكل من بوقها واكل منها، اندمجت معاها فى بوسه واحنا مغمضين عنينا، بناكل شفايف بعض ونشدها باسنانا ونمص فى لسان بعض ونتأوااه فى بوق بعض ونشرب من ريق بعض، مديد ايدى لتحت عند كسها ومشيت صابعى على كسها براحة، اول ما لمستها قالتلى برااحة ياحبيبى، دخلت صابعى فى كسها ابعبصها واعصر في شفايفها وهى بتتكى عليا وتحضنى، مسكت ايدها وحطيتها على زبرى وقولتلها اتكى على ده احسن، وبقيت ابعبص فيها وهى بتفرك فى زبرى وشفيفي بتنتهك كل حته فى لحمها من شفايفها لرقابتها، لقيتها من كتر الهيجان فكت البشكير ورميته وقالتى بصوت تعبان دغدغ حلماتى وعضهم ياحبيبى، كلامها وهيجانها بيولع فى مشاعرى وبيخلونى ارضع فى لحمها بجنوون وابعبص جامد بصابعى واطلع صابعى وادهولها تمصه وارجع ادخله تانى، كل ده وانا بمصمص فى بزازها اللى عمرى ما شوفت ولا هشوف زيهم فى حياتى ومهما اوصف واقول انهم حلوين ومشدودين عمرى ما هعرف اوصف حلاوتهم، نزلت بشفايفى لحس ومص على بطنها وسرتها لحد كسها، كسها مبلول اوى وزنبورها كبير، اول ما لمسته بلسانى لقيتها حطت ايديها على بوقها تكتم صرختها، عجبنى اوى ان لبوتى بتصرخ من متعتى وحسيت بالفحولة، غمضت عينى وسبت لسانى يغوص فى كسها ويلحس من كل حته وهى رجليها بتترعش وتتاواه وتصرخ وبتقول كلام مش مفهوم من كتر الهيجان، زنبورها بينبض ويفتح ويقفل وانا مش قادر ابطل لحس ورضاعة من كسها، حسيت ان زبرى هينفجر من كتر الهيجان، فقومت وهى نايمة زى ما هى وقعدت على صدرها وحطيت زبرى بين بزازها وقولتلها اقفلى بزازك بايدك ياحبيبتى، قالتلى امرك يادكرى، وطلعت لسانها لبره وانا بنيك فى بزازها وزبرى بيطلع من فوق تلحس راسه، ومسكته ترضع فيه وتضربه على حلماتها وتحكه اوى فى حلماتها وقالتلى نيييك الحلمة الوسخة دى يا حبيبى، كلامها بيجننى ويخلينى هجيب من كتر الهيجان، كلامها وهيجانها صعب اوووى، قولتلها مش قادر عايز انيك خرمك ، قالتلى انا وخرمى تحت رحمة زبرك يا قلبى، نزلت بزبرى وحيته على اول كسها ولقيت كسها حرفيا بلع زبرى وقفلت على وسطى برجليها علشان تجبرنى مبطلش نيك ولا ابعد عن كسها فضلت انيك وادق فى خرمها وشفايفى فى شفايفها وهى حضنانى وبتغرس ظوافرها فى لحم ضهرى وتخربشنى، وكل ما توجعنى اكتر كل ما برزع اكتر وافشخ فيها وهى بتقولى عششر فيا يا حبيبى نيك حبيبتك ولبوتك، قلبتها وبقت هى اللى فوقيا وانا تحتها ولسه شفيفى فى شفايفها وبرزع من تحت زى
المجنون مش متحكم فى نفسي ولا عارف اهدى نفسي بنيييك بغباااء واقولها بتحبي النيك والشرمطة يا لبوة؟، قالتلى اااه بحب وساختك ونجاستك فى كسى يادكر كسى، قولتلها خدى فى لحمك يا متناكة، قالتلى انا ولحمى ملكك، شرمطنى وعلمنى الوساخة يا قلبيييي، ضربتها اسبانك على طيزها وانا برزع فى كسها ومش قااادر اكمل اكتر من كده، قولتلها هجييبب لببن لبن لببن، قالتلى جووه فى رحمى ولحمى وقلبى هاتهم جوه جسمى ، صرخت وانا بجيب وهى مكملة تطلع وتنزل على زبرى، وانا اتأواااه واشخخخخر وهى بتعصر زبرى بكسها وتترعش معايا وتعض رقبتى وتكتم صريخها فى رقبتى وبدأنا نهدا شوية بشوية وفضل زبرى جواها وهى فوقيا وانا ببوسها براحه واقولها بحبك، قالتلى انا معاك عرفت طعم الدنيا وحلاوة الايام ياحمادة، انا بحبك وهعمل اي حاجة علشان تفضل معايا، بوستها بوسة طويله من شفايفها اللى ميتشبعش منها ابدا وهى قامت من على زبرى اول ما قامت نزل من كسها لبن كتير اوى على السرير اخدته بصوابعها ولحستهم وهى بتبصلى بعهر واترمت على صدرى تحضنى ونامت فى حضنى، قولتلها عارفة الكلام اللى بنقولة واحنا مع بعض ده بيبقى هو سر المتعة كلها، ضحكت وقالت انا مش ببقى حاسة بنفسى اصلا بقول اية او بعمل ايه، ضحكت وهى بتكمل وتقولى اهم حاجة اننا فاهمين بعض ومرتاحين سوا، ومدت ايديها تدعك فى زبرى براحة وتلعب فى بيوضى، وتتوف على ايديها وتكمل فرك فى زبرى، لقيت تلفونى بيرن ببص لقيته كريم قولتلها ده كريم قالتلى طب شوفة عايز ايه رديت عليه وفتحت الاسبيكر قالى ايه ياصاحبى عامل ايه، قولتله تمام انت فين كده وبتعمل ايه، قالى فى البيت لوحدى ماما نزلت راحت لوحدة صاحبتها وانا قاعد مبضون اوى ماتيجى ننزل البسين شوية او نخرج فى حته، قولتله لا انهارده مش هينفع علشان رايح مشوار مع اختى وخطيبها، كل ده وامه نايمه على صدرى بتدعك فى زبرى وتحلب فى لبنى واحساسى فى الوقت ده كان احلى من اى وقت نكتها فيه، فى اللحظة دى دوقت طعم الخيانة وحلاوتها بجد وهى بردو قالتى معرفش لية لما سمعته بيقولك ياصاحبى حسيت انى وسخة ولبوة اوى، قولتلها علشان الممنوع دايما حلو ومرغوب وكل ما كان الغلط اكبر كل ما كانت متعتة اكبر، قالتلى وكمان طلعت فيلسوف، ضحكت وبوستها ومديت ايدى على كسها ادعك فيه وابعبص وهى بدأت تندمج ولقيتها قامت وقعدت على وشى بكسها ونزلت على زبرى ببوقها 69 وقالتلى همووتك وهكتم نفسك فى لحمى، قولتلها انا وزبرى وروحى وكل حاجة فيا ملكك ياقلبى موتينا واعملى فينا اللى انتى عيزاة، اخدت زبرى فى بوقها ترضع فيه وانا بلحس وارضع واشرب من سوايل كسها واشخخر فى لحمها والحس بلسانى من اول زنبورها لحد خرم طيزها وكان خرمها ضيق اوى وشكله وهو مقفول على بعضة يهووس ويجنن العقل، بليت صابعى من كسها ودخلته براحه فى طيزها لقيتها اتكت بسنانها على زبرى ووجعتنى اوى بس ده رد فعل طبيعى للوجع اللى هى حاسه بيه دخلت صابعى شوية كمان وهى بتقولى لالالا ياحمادة انا عمرى ما اتناكت فيها
برااااحة، طلعت صابعى وقولتلها ثقى فيا يا قلبى ومتخافيش مش هوجعك، ورجعت ادخل صابعى فى طيزها تانى براحة اوى والحس واتوف فى خرمها وابعبصها وازود فى السرعة تدريجى لحد مالقيتها بتغتصب زبرى مش بتمصه لا دى بتتكى عليه اوى وتضربة على خدها وتشد فى راسه بشفايفها وتدعك فى بيوضى ، فشخت زبرى وكنت انا فشخت طيزها، قولتلها يلا علشان اخرم طيزك، قالتلى انت بتعمل فيا ايه انت خلتنى مومس، ضحكت وقومت وهى موطية بتلعب بطيزها وتغرينى وهى اول مرة توطي قصادى بالشكل ده، تفيت فى طيزها وحطيت راس زبرى هى صرخت وانا مرضيتش ادخل اكتر من كده وطلعت زبرى ودخلت راسه تانى فضلت اوسع فى خرمها وانيك براحه لحد ما دخلته كله فى طيزها وكانت ضيقة اووى بتعصر زبرى عصر، ضربتها سبانك على طيزها قالتلى اااه كربكنى وادينى كمااان، ضربتها تانى قالتى ااااه علمنى الادب فى طيزززى، قولتلها طيزك المتناكة بتعصر زبرى يا شرموطة، قالتلى اااه طيزى النجسة عايزة لبببنك يرويها زى مارويت كسى ، طيزى بتغير من كسى وعايزة تشرب لبن، بدأت اسرع اكتر لقيتها بتتوجع فهديت تانى وطلعت زبرى وحطيته فى كسها وقولتلها مش هبطل رزع فى لحمك انهارده ياشرموطة لقيتها اتجننت ووصلت لقمة الهيجاااان ولفت وزقتنى على السرير وقعدت بكسها على زبرى وقالتلى يا انا يا انت انهارده يا بن الكلب هفضل ازززنى بيك لحد ماتمووت فى ايدى انهارده ، ضحكت واديتها سبانك على طيزها وقولتها هاتى اخرك يا قحبة هاتى اخرك ياشرموووطة، انا برزع بكل قوتى من تحت وباكل فى بزازها وحلماتها بشفايفى وهى بتتلوى على زبرى حسيت بزبرررى بينفجر فى كسها وهى بتترعش وتصررخ اووى وتنهج ومش متحكمة فى اعصابها ورعشات جسمها، قامت من على زبرى واترمت على السرير جنبى فبصيتلها وقولتلها كسم الجنان اللى احنا فيه، ضحكت وهى باين عليها انها تعبانه اووى ومدت ايديها على خدى وقربت منى وباستنى بوسه خفيفة على شفايفى، قولتلها انا جوعت اوى، قالتلى بصوت تعبان وانا ميييته من الجوع، مسكت الموبايل وطلبت دليفرى وقومنا اخدنا شاور سوا وكنا عمالين نضحك ونهزر تحت المياه، وخرجنا كان الدليفرى وصل ، اكلنا وقعدنا ندردش شوية لحد ما بقت الساعة 11 بليل واتفقنا نتقابل تانى بكرة، واتقابلنا وفاجئتنى بقميص نوم احمر خرااافة، وكانت كل يوم تلبسلى حاجات تجننى ومع الوقت بدأت تتعود على نيك الطيز بس الكس بالنسبالنا طبعا كان هو الاساس وفضلنا كل يوم نتقابل واستمرينا على الحال ده ومبقتش بقابل اصحابى خالص وكل يوم ارجع من الكلية اقابل حبيبتى واخدها على الشقة نتمتع سوا ونجيب دليفرى واستمرينا شهر تقريبا كده وكان فاضل على فرح اختى شوشو 4 ايام وحصل اللى مكناش نتخيله، فى يوم بعد ما نكتها وكنا طالبين دليفرى سمعنا جرس الباب فهى راحت تفتح وكنت انا خارج من الحمام، لقيتها واقفة متنحة قصاد الباب فبقولها ايه ياحبيبتى فيه ايه وببص لقيت كريم واقف وبيبصلها ولما شافنى غمض عينه كأنه اتصدم، فتح عينه وبصلى وتف عليا واخد بعضه ومشى وشيرى بتنادى عليه كريييم استنى انت مش فاهم حاجة، ودخلت فى ثوانى لبست ونزلت وراه وهى بتعيط...
الحكاية مخلصتش لحد كده، الجزء الجاى هتعرفوا ازاى صالحت كريم ورجعنا اصحاب اكتر من الاول وهحكيلكوا ازاى هو عرف مكانا اصلا ، بس ياريت تقولولى رايكوا وهل اكمل ولا لا؟


الجزء الثالث


بعد ما شيري جريت ورا كريم فضلت واقف مكانى مش عارف اعمل ايه، كل حاجة عملتها بتنهار وكل المتعة اللى وصلتلها بتضيع ، خسرت صاحبى وخسرت عشيقتى، لبست ونزلت اشتريت سجاير لاول مرة فى حياتى وشربت من كتر الخنقة اللى حاسس بيها، كل ما افتكر نظرات كريم ليا بحس قد اية انا وحش وخاين، معرفتش انام يوميها واتصلت على شيرين بليل الساعة 4 الفجر ردت عليا وكان صوتها مبحوح من كتر العياط، قولتلها ايه اللى حصل قالتلى انها مش قادرة تسامح نفسها وانها كسرت قلبه ورجولته باللى عملته ده وانه قاعد فى اوضته مش بيرد عليها ولا بيفتحلها وسمعته وهو بيعيط ويصرخ جوه اوضته، كلامها كان صعب اوى عليا كصاحب وعليها كأم، قولتلها انهارده بس يعدى وبكره هاجى اقعد معاه ويعمل فيا اللى هو عايزة حتى لو عايز يمووتنى بس انتى متزعليش نفسك واهدى، حاولت اسيطر عليها واهديها بس الموضوع كان صعب اوى ومقدرتش اخليها تبطل عياط، اول مرة احس بالذنب اوى كدا، دمرت عيلتها وكسرت صاحبى وطعنته فى شرفة ، عدت الساعات عليا كأنها سنين لحد ما روحت فى النوم، صحيت الساعة 1 بعد الضهر ونزلت قعدت فى كافية اشرب قهوة وسجاير وافكر اعمل ايه، ومتأكد انه هو كمان قاعد بيفكر يعمل معايا ايه، عايز اكلمه بس مش عارف هقوله ايه، هقوله بحب امك وبعشقها ومش عايز ابعد عنها؟، ولا قوله انى بعيش اسعد لحظات حياتى وهى تحتيا فاتحه رجليها؟ ولا اقوله اييييه؟، تعبت من التفكير وروحت وانا طالع السلم لقيت كريم نازل!!!
نازل من عندى من البيت!!، طب ازااااى؟؟ ، فضلت متنح وهو عدى من جنبى ولا بصلى حتى، طلعت جرى انادى على ماما، لقيتها قاعده على الكنبة فى الصالون ونظرتها ليها نظرة وجع وعتاب، قولتلها كريم كان بيعمل ايه هنا؟، وقفت وقالتلى كان بيحكلى على وساختك، قولتلها قالك ايه بالظبط وعمل ايه؟؟، قالتلى قالى انك اوسخ صاحب فى الدنيا وانه مش عايز يعرفك تانى وقالى ابعدك عنه علشان ميأذكش، وبعد لحظات من الصمت قالتلى ليه كده؟، قولتلها ليه اية؟، قالتلى ليه تخون صاحبك ، ليه تلعب بمشاعر ست متجوزة وعندها عيال؟، قولتلها *** ما لعبت بيها انا حبيتها بجد، لاول مرة فى حياتى امى تضربنى بالقلم وتزعق فيا انت اتجننت خلاااص.
سيبتها ودخلت اوضتى، كنت تعبان اوى ومخنوووق دفست وشى فى المخدة وروحت فى النوم بس عقلى كان واعى لكل حاجة بتحصل حواليا، فضلت لحد بليل فى اوضتى لحد ما لقيت ماما داخلة عليا وقعدت جنبى على السرير ، كانت عارفة انى صاحى وقالتلى قوم ياحمادة عايزة اتكلم معاك، اتعدلت وقعدت جنبها، قالتلى متزعلش منى لما مديت ايدى عليك بس انا معنديش غيرك وانت راجل البيت وبخاف عليك من الهوا، قولتلها عارف كده كويس بس انتى لازم تفهمى انتى مكنتش بلعب بيها وانى فعلا بحبها واكتر حاجة وجعانى فى كل ده هو الموقف اللى هى فيه دلوقتى والظروف هى اللى حطتنا فى الموقف ده، قالتلى انت عارف ان اللى عملته غلط ولا لا؟، قولتلها عارف انه غلط ، قالتلى يبقى لازم تتأسف وتروحله لحد عنده وتعمل اللى يرضيه، قولتلها بس انا مش ضامن رد فعله يا ماما كريم مخنوق منى اوى، قالتلى بالعكس ده لو حد تانى مكانه مكانش سابك بس ده عامل حساب للصداقة والعشرة ومعملش اكتر من انه مكلمكش ، صاحبك ده جدع وكويس يا حمادة وبكرة هنروحله سوا ونراضيه وتعتذرله وتعرفه انك مش هتقرب من امه تانى، قولتلها وانا قلقان تمام بس ياريت هو مينفعلش علينا، قالتلى سيبها زى ما تيجى المهم نعمل اللى علينا،
تانى يوم اشترينا شوكولاته وروحنا الفيلا عند كريم، شيري فتحتلنا ورحبت بينا ، مكنتش قادر ابص فى وشها وهى كمان كانت بتبعد عنيها عن عينى، ماما فضلت تتكلم وتهزر معاها كأن مفيش حاجة وقالتلها ناديلنا كيمو بقى عايزين نقعد معاه شوية، قالتلها حاضر وراحت نادت عليه وبعد شويه نزل ماما قالتله ازيك يا كريم، قالها تمام يا طنط، انتى عامله ايه ، قالتله بخير يا حبيبى اقعد عايزة اتكلم معاك شوية، قعد قصادى وعينه فى عينى، ماما شاورتلى اتكلم، فقولتله كريم انت اعز صاحب ليا، انت اخويا وعارف انى غلطت غلط كبير وانك صعب تسامحنى بس انا بجد مش قادر اعيش بعد اللى حصل، انا اسف يا كريم، بصلى وقالى بهدوء، اسف على ايه يا صاحبى، على خيانتك ليا لما كنت بتقولى اجي نلعب بلايستيشن وانت جاي تتجسس على لحم بيتى؟، ولا اسف علشان اكلت شرفى وطعنتنى فى عرضي وانا مديلك الامان؟، اسف على ايه ، على كسرك لقلبى ولا استغلالك ليا ولعبك بأمى، ازاى اللى اتكسر ممكن يتصلح ، رد وقولى ازاااى يا حماادة؟، قولتله انا ملعبتش بيها وهى مالهاش ذنب فى اى حاجة انا السبب فى كل حاجة وانا اللى ضغطت عليها، وصدقنى انا مخونتكش انا حبيتها بجد ايوة حبيتها وخايف من رد فعلك لما اقولك انى بعشقها بس انا موافق على اي حاجة هتعملها وجاى ومتوقع منك اى رد فعل، قالى لو انت دخلت البت لقيتنى مع زيزي وشوفتنى زى ما شوفتك هتعمل فيا ايه يا حمادة؟، هتسامحنى كده عادى؟، سكتت معرفتش ارد، ماما قطعت السكوت و طبطبت على كريم وقالتله خلاص بقى سامحهم ، وكمان احنا جايين نعزمك على فرح شوشو بكره ، كريم قام وقف وقالنا هاجى الفرح مع ماما وبكره هتبقى ليلة دخلة شوشو على عريسها وليلة دخلتى على زيزى، يأما تنسوا علاقتنا دى خالص وتنسى انك تعرف حد اسمه كريم وعلى فكرة انا مفرقش معايا اعتذارك ولا اى حاجة من اللى قولتها بس احترمتك لما شيلت نفسك الليلة وقولت انك السبب فى كل حاجة وانها ملهاش ذنب فى حاجة، وسابنا وطلع وحطنى تحت الضغط وماما فضلت متنحة لحد ما خرجنا من الفيلا واحنا مصدومين من كلام كريم،
روحت مع ماما واتعشينا وقولتلها هنعمل ايه بكره؟ قالتلى مش عارفة مكنتش اتوقع خالص انه يطلب الطلب ده، قولتلها ولا انا ، قالتلى وانت ناوى تعمل ايه، قولتلها بفكر اوافق ونتمتع كلنا، ضحكت وقالت ياسلااام، قولتلها لا بجد يا ماما، انتى بقالك قد ايه متلمستيش، قالتلى من ساعة ابوك *** يرحمه، قولتلها ياااه وقدرتى تصبرى كل ده؟، قالتلى اتلم يا ولااا، ضحكت وقولتلها لا بجد احنا دلوقتى بنتكلم بصراحة وبعد اللى حصل اليومين اللى فاتو دول مفيش اسرار بينا، قالتلى شكلك مش ناوى تجيبها لبر، ضحكت وقولتلها يلا احكيلى، قالتلى بكسوف يعنى كنت بلعب كده مع نفسى، قولتلها ازاى اتكسفت اكتر وقامت دخلت اوضتها فضلت اضحك وحسيت انها بجد محتاجة راجل وانها مش ممانعة تتناك من كريم، دخلت نمت وانا مرتاح بعد اصعب يومين عدوا عليا فى حياتى وبفكر فى بكرة، اختى هتتناك من عريسها وامى هتتناك من صاحبى وانا هنيك شيرى وهتبقى ليلة تاريخية،
صحيت الصبح روحت للحلاق ضبطت نفسى وماما راحت مع شوشو الكوافير وكان الفرح هادى جدا وشيك اوى، كريم جه مع شيري وسلموا علينا وقعدوا لحد الاخر، وفارس جه مع مامته لارا وقعدوا على نفس ترابيزة كريم وشيري، يوميها سمعت فارس بيهمس لكريم وبيقوله يابخت العريس انهارده، كريم قاله اشمعنى؟، فارس قالة انت مش شايف البت جامدة ازاى ده انا لو منه مش هبطل نيك فيها انهارده، كريم قاله هى اصلا باين عليها هايجة دى مبطلتش رقص من اول الفرح، فارس قاله تلاقيها مستنية اليوم ده بقالها كتير علشان تتناك ، فى الوقت ده جه ناس يسلموا عليا فنقدرتش اسمع باقى كلامهم ، وقبل ما كريم ياخد شيري ويمشى وشوشنى وقالى انا هستناكوا عندى فى الفيلا ، وصلوا العروسة ومتتأخروش ، ابتسمتله وقولتله شكلك ناوى على تقيييل يا صاحبى ، ضحك واخد شيري ومشيوا، وصلنا شوشو لحد باب البيت ودخلت مع عريسها وانا وماما روحنا البيت وبعدين نزلنا تانى روحنا الفيلا عند كريم، شيرى فتحتلنا وكانت لابسة قميص نوم اسود لحد نص فخادها وصدرها كله تقريبا باين، اول ما شوفتها صفرت، ماما ضحكت وقالتلى ولد اتلم، دخلنا وكانوا محضرين العشا، كان كريم لابس تيشيرت خفيف وشورت، وماما كانت لسة بالفستان بتاعها، فستان ازرق ضيق جدا على جسمها ومبين حلاوتها، قعدنا كلنا على السفرة انا جنب شيرى وكريم جنب ماما، كريم قالها انتى زى القمر انهاردة، قالتله انت اللى عيونك حلوة ياكيمو، وبدأ يأكلها فى بوقها وهى لسه مكسوفة منه، معذورة بردو بقالها سنين متلمستش ومسمعتش كلمة حلوة، كنت انا جنب شيرى بقولها كنت خايف كل حاجة تبوظ، قالتلى بعد اللى انت عملته والكلام اللى قولته ان ماليش ذنب وانك السبب حسيت بحبك بجد وهعمل علشانك اي حاجة، قربت منها ابوسها واعصر شفايفها اللى وحشانى واحضنها واحك جسمى فى جسمها، وكريم بيحسس على جسم ماما ويفتحلها سوستة الفستان، كانت لابسه كيلوت فتله وسنتيانه، جسم ماما بجد تحفففة بزازها كبيرة اكبر من بزاز شيرى وطيزها مدورة مفيهاش ترهلات وسوتها كبيرة ومغرية اوووى، كريم شالها من فخادها وزبره لازق فى كسها وشفايفها على شفايفة واخدها على اوضة النوم، كنت انا فى الوقت ده برضع فى بزاز شيري وابعبص فى كسها، واخدتها على نفس الاوضة اللى فيها كريم وزيزى، كانت ماما نايمة وكريم بيلحس كسها وهى بتأن وتتوجع نيمت شيرى جنبها ونزلت الحس كسها وهما الاتنين نايمين ماسكين ايد بعض وبينهجوا ، قومت حطيتت راس زبرى على كس شيرى وفضلت ادعك زبرى فى كسها واضربة فى زنبورها قالتلى دخله بقى وارحمنى ، قولتلها على صوتك يا وسخخخة عشان مش سامعك، قالتلى نيكنى بقا وافشخ كسسسى ياحبيبى، كريم بصلى وضحك وقالى متعذبهاش بقا، ضحكت ودخلت زبرى فى كسها انيكها وكريم قعد على السرير وماما مسكت زبره تمصه وترضعة وهو يقولها كمان ياحبيبتى احلبى زبرى الوسخ، وهى تقوله امرك يا سيدى وهو ماسك شعرها بايده وهى بتتفنن فى مص زبره، لف وراها وهى موطيه زى ما هى ومسك زبره وحطه على كسها وبصلى وقالى تسمحلى ازنى فى كس زيزى؟، قولتله كسها ولحمها كله ملك زبرك يا صاحبى، ماما قالت ياولاد الكلب يامعرصين كلامكو بيمووتنى، راح كريم مدخل زبره فى كسها وهى شهقت وصرخت فى الاول وبدأت تقوله اكتر ياحبيبى متبطلش نيييك اززع فى كسسى ، وانا راكب على كس شيرى برزع بجنوون من الكلام اللى بسمعة، وشيري بتقولى طيزى عايزاك، خرم طيزى بينبض وعايز يتنااااك ياميدو، قلبتها على بطنها وتفيت فى خرم طيزها وقولت لكريم تسمحلى اهتك عرض شيري؟، قالى بس براحة على طيزها علشان متعورهاش، دخلت زبرى براحة فى طيزها وبدأت ازوود فى السرعة وكريم جنبى بينيك بنفس الوضع بس فى كس ماما مش طيزها، ويضربها اسبنكات، ويرززع جاامد لحد ما ماما ارتعشت وكسها نطر مياه كتير زى شراميط افلام السكس، كريم نام على ظهره وماما نزلت تمص زبره تانى، عمرى ما شوفت واحدة بتمص بالشغف والحماس ده، كانت فنانة بتدعك زبره بايدها الاتنين وتشفط فى بيوضة وترجع تمص راس زبره وتدعك جامد بايديها، كريم قالها جاامد يافااجره كسم وساختك يا وسخخة، فبصتله ونامت على ظهرها وفشخت رجليها وقالها عايزة اية؟ قالتله عايزة لبنك جوايا، قالها مش سامعك، قالتله عايزة اتعشششر منك، راح حاطت زبره فى كسها ونزل رزع فيها وهى تترجاة يزوود، وانا فى دنيا تانية فى طيز شيري، بنيك طيزها جااامد واطلع زبرى واحشره فى كسها واطلعه وارجعة لكسها ونمت على ظهرى وهى قعدت بكسها على زبرى وبقيت انا وماما نايمين جنب بعض وكريم فوقيها بينيكها وشيرى قاعدة على زبرى ، انا بصيت لماما جنبى ومسكت ايديها وهمستلها بحبك، ضحكتلى وكانت تعبت على الاخر وقالتلى وانا بعشقك، فى اللحظة دى كان كريم بيقرب بشفايفة من شفايف شيرى وغمضوا عينهم وغابوا عن الوعي فى بوسه طويله، منظرها وهى بتبوس ابنها وبتمص شفايفه وهى قاعده بتتلوى على زبرى خلانى اجيييب كل نقطة لبن جوااايا واشخخخر وانا بجيب وهى بتترعش وتكتم صريخها ورعشاتها فى شفايف كريم، لقيت ماما بتصرخ وترتعش وكريم بيشخر فى بوق شيري ويتوووجع ففهمت انه بيجيب فى كس زيزى، شيرين اترمت على السرير جنب زيزى تنهج وانا وقفت جنب كريم بصينالهم وهما بينهجوا واكساسهم بتسرسب نقط اللبن وضربت انا وكريم كف فى كف وتمت مهمتنا بنجاح ..
اخدت شيرى واخدنا شاور وبعدينا دخل كريم مع زيزى، ولما خرجوا قعدنا كلنا على السفرة ناكل حاجة خفيفة ونشرب عصير و نتكلم ، شيرين قالت اللى احنا فيه ده حلم ولا جد؟، ماما قالتلها انا فعلا مش مصدقة كل اللى حصل دة، مفيش احساس ولا متعة بالشكل دة ابدا، كريم بصلى وقالى عايزك تعرف انك هتفضل اغلى صديق على قلبى مهما يحصل بينا، قولتله انا عارف كويس ان اللى بينا اكبر من اى حاجة وبعد اللى حصل انهارده ده بقى فيه بينا عهد ورابط مستحيل ينكسر فى يوم من الايام ...وبعد ساعة كان النهار طلع اخدت ماما ومشينا وكريم اصر يوصلنا بالعربية، وقبل ما ننزل قالنا هتوحشونى اوى، قولتله هكلمك بليل ونتفق هنيجى تانى امتى، قالى تمام وسلم عليا وباس ماما قبل ما تنزل ودخلنا انا وماما بيتنا طايرين من الفرح والسعااادة ....
نكمل فى الجزء الرابع اللى هو بالنسبالى احلى وامتع جزء فى السلسلة كلها


الجزء الرابع


دخلت البيت مع ماما وكنا تعبانين جدا ومش قادرين حتى نتكلم ، دخلت نمت علطول نمت بعمق زى ******* ومحستش بنفسي غير وماما بتصحينى الساعة 8 بليل وتقولى كفاية نووم بقى اييه كل ده، صحيت بالعافية وسالتها عن الساعة ولما قالتلى الساعة 8 مكنتش فاهم احنا الصبح ولا بليل ولا ايه، قمت دخلت الحمام واخدت شاور واستعدت نشاطى تانى وخرجت لقيت ماما واقفة بتحضر الغدا كانها بنت فى العشرين يوم صباحيتها، خفيفة وسريعة وعيونها بتلمع وملامحها مبسوطة ، فى اللحظة دى عرفت قد اية هى كانت محرومة وشبعت واتأكدت ان الجنس والسكس هو سر الحياة الابدى ، ممكن تقولى لا مش للدرجادى انت مزودها اوى بس الحقيقة ان الجنس فعلا هو كل شئ ، انت نفسك جيت عن طريقه واسعد لحظات حياتك بتقضيها فى وقت الممارسة فبالتأكيد الجنس هو الحياة كلها او عن الاقل هو جزء كبير اوى من حياتنا وروحنا،
لما شوفتها واقفه بتحضر الاكل ولابسة روب ابيض طويل وشعرها ناعم ومفرود ، قربت منها وحطيت ايدى على وسطها وقولتلها صباح الخير يا قمر، ضحكت وقالتلى تقصد مساء الخير ، اخدت منها الاطباق وانا بضحك وحطيتها على السفرة وهى جابت الباقى ورايا وقعدت جنبى وأكلنا وكنت بأكلها فى بوقها وهى تأكلنى وتطبطب عليا وتهزر وتقولى اتغذى كويس انت بتعمل مجهود كبير ، كنا بنضحك سوا ونهزر باليد وكأن حاجز الامومة اللى بينا اتكسر ومبقتش امى بس بقت امى وصاحبتى ، تلفونى رن ، بصيت لقيته كريم فتحت الاسبيكر ورديت علية اية ياحبيبى عامل اية، قالى انا تمام انت وزيزى عاملين اية، قولتله احنا كويسين ونازلين دلوقتى رايحين لشوشو نصبح عليها، قالى لالا اجلوا كل حاجة ده انا عامل قعدة ملوكى هنا فى الفيلا ، خليها بكرة بقى يا كيمو ، قالى لا بجد مينفعش شيري قاعدة مستنياك على نار، قولتله انا هكلمها واعتذرلها وصدقنى هعوضها بس فعلا انهارده مش هينفع، حسيت انه زعل وقالى بس زيزى وحشتنى اوووى ، راحت قايلاله وانت كمان وحشتنى ياروحى بس معلش بقى اتحمل انهارده، قالها ايه ده انتى سامعانى طب حيث كده بقى ماتقوليلى لابسة اية؟، ماما ضحكت واتكسفت وبصيتلى، هى بردو لسة مش واخدة على دور الشرموطة اوى ولسة مش عارفة معنى التحرر بجد ، شاورتلها براسى ، فقالتله لابسة روب ابيض وتحته برا خفيفة اوى واندر ، قالها وحلمات بزازك واقفين وناشفين ، قالتله اااه واقفين اوى ، قالها انا ماسك زبرى وبدعك فيه، هى معرفتش ترد عليه فهمستلها وقولتلها قوليله ياريتنى انا اللى امسكه وادعك فيه، مردتش تقولهاله وقالتله اتلم يا ولا بقى متسخنيش ، كريم ضحك واتفقنا هنتقابل بكرة او فى اقرب وقت وقفلنا ، بصيت لماما وقولتلها ماما هو انتى لسه بتنكسفى منى ليه انا عايزك تعملى كل اللى نفسك فيه وتتمتعى بحياتك وجسمك، قالتلى ياحبيبى مش كسوف بس متخليش المتعة تعميك عن كل حاجة ، مسألتش نفسك واخرة كل دة اية؟، افرض انت وهو اختلفتوا او اتخانقتوا او سافروا هيبقى اية الوضع هندور على ناس تانيين؟، قولتلها انا فعلا بفكر فى كل حاجة وكان ممكن اقوله هنروح لشوشو ونرجع على الفيلا عندك بس انا مرديتش علشان بردو خايف من المستقبل ومش عارف النهاية هتبقى شكلها اية؟، وسكتت شوية وكملت كلامى ماما انا عايز اعوضك عن كل الايام اللى اتحرمتى فيها من المتعة، انتى فضلتى اكتر من 15 سنة بعد بابا محافظة على نفسك وعلى بيتك وربتينى انا واختى احسن تربية وشبابك كله ضاع علشانا، انا مش عايز اكون سبب يحرمك من كل اللى نفسك فيه، قالتلى ياحبيبى افهمنى انا خايفة من سرعة الاحداث احنا من يومين كنا ابن وامه زي كل الناس مفيش غير كل احترام وحب وحنا وفى خلال يومين بس شوفتنى وانا بتناك من صاحبك من غير حتى ما اعارض الفكرة وشوفتنى وانا فاشخاله رجلى وشوفتك وانت راكب على امه ونازل فيها نيك، فى يوم وليلة كل الحواجز اترفعت وبقينا اسرة فى قمة التحرر بعد ما كنا فى قمة الالتزام، وكل ده بدون تمهيد وده اللى مخوفنى ومحسسنى انى بحلم وان كل ده مش حقيقة وبجد مش عارفة اعمل اية ، نكمل كل يوم انت وشيرى وانا وكريم ونتمتع بكل لحظة بنعيشها ولا نهدى ونفكر ازاى نقدر نتبسط من غير ماندخل حد فى حياتنا!!
بصيت لها وابتسمت بخبث كده وقولتلها، ماما انتى تقصدى نعيش انا وانتى كزوجين؟
ماما ، انا فكرت فعلا فى كدا بس مش هقدر ، هكلمك بصراحة ومفيش حاجة بينا ممكن نخبيها او نداريها، انا اه بحب النيك وفضلت اكتر من 15 سنة بقاوم وبصبر نفسى بقصص السكس والافلام وكنت كل يوم بدعك كل حته فى جسمى لحد ما ارتاح وكنت مبسوطة اوى مع كريم ونفسي فيه تانى ولما فكرت فيك لقيت انى مش هقدر اتحمل ابنى يعمل فيا كدا ، انت حته منى ومن كبدى وقلبى صعب اوى اكسر حاجز الامومة اوى كده وابقى لبوة ليك، حمادة انت هتفضل ابنى وانا هفضل امك وهفضل فخورة بيك وبفحولتك ورجولتك وانت بتفشخ النسوان وانت بردو لازم تدينى مساحتى وحريتى انى اتبسط بالطريقة اللى احبها بس من غير ما نعمل حاجة مع بعض.
انا ابتسمتلها وقولتلها ، وعد انى عمرى ما هقف فى طريق متعتك وسعادتك ابدا وهتفضلى فى نظرى احلى واحسن ماما فى الدنيا كلها
حضنتنى وقالتلى ، وانت هتفضل اجمل وارجل ابن فى الدنيا كلها .
وقومنا انا وهى غيرنا هدومنا ونزلنا روحنا لشوشو ، كانت شوشو سرحانة كده وشكلها عايزة تنام مش نشيطة كده وحيوية، انا فسرت ده ان سعد جوزها ممكن يكون اتغابى عليها وقولت مع الوقت هتتعود وتعرف تبسطة وتبسط نفسها ، ورجعنا انا وماما البيت وكنت هايج اوى وفكرت اكلم كريم واقوللة ان احنا هنجيلك بس حسيت ان شكلى هيبقى وحش بعد ما قولتله مش هينفع ، المهم روحت وقعدت فى اوضتى وقلعت وجبت زيت (مزلق) ديوريكس وشغلت فيلم سكس وفضلت ادعك فى زبرى براحه وكنت سايب الباب مفتوح ، اصل خلاص انا وماما بقينا فاهمين ومتصالحين جدا مع رغباتنا وميولنا ، هى شافتنى وانا عمال ادعك فى زبرى ضحكت وقالتلى، وفر اللبن ده لشيري بكرة، قولتلها عادى عندى لبن كتير ، ضحكت وجت قعدت جنبى وفضلت تبصلى وهى مستمتعة وانا عمال ادعك فى زبرى واتأواااه لحد ما جبتهم ونمت ، صحيت الصبح كلمت كريم وقولتله انى هجيب زيزى واجي، قالى انه عنده فكرة احلى وهى اننا نطلع الساحل نستجم شوية هناك فى الفيلا بتاعتهم، وافقت طبعا وقولت لماما وتانى يوم الصبح اخدت زيزى وروحنا موقف السوبر جت ، انا اول ما شوفت شيرى حضنتها قاالتلى فى ودنى، وحشتنى اوى ووحشت كسى، كانت هايجة بطريقة مش طبيعية، اخدتها جنبى فى السوبر جت وفضلنا طول الطريق اكتر من 5 ساعات عمال ادعك فى وراكها وهى تمسك فى زبرى واحلى حاجة مكنش فية ركاب كتير، وكانت ماما قاعده قصادنا مع كريم عايشين حايتهم وكريم طول الطريقة ايدة متشالتش من على طيز ماما، وانا وشيرى نازلين دعك وفرك براحة ، لحد ما وصلنا ، دخلنا الفيلا ورتبنا هدومنا واتغدينا ودخلت اريح جسمى شوية وعينى راحت فى النوم ، صحيت باحسن طريقة ممكن حد يصحى بيها فى الدنيا، حاسس ان زبرى دااافى اوى ومبلووول ، حاسس انه بيتعصر ويتحلب وانا بتأوااه ، فتحت عينى ولقيت شيري ماسكة زبرى بتااكلة مش بتمصة، ماسكاه بايديها الاتنين وبتدعك جامد وعنف وتمص فى راسه وانا فى قمة المتعة والهيجان، قولتلها برااحة في حد يصحى حد كدا، بصيتى بنظرة ماليانة شرمطة كانها نجمة افلام سكس وقالتلى اااه الشرموطة مبتصحيش دكرها غير كده ولا انت عايزنى ابطل؟،
قولتلها ، احااا تبطلى اية كملى، متبطلييش رضاعة فى زبرى
قالتلى وهى بتشرق، مش هبطل ابدا ، هفضل ارضع واحلب كل نقطة لبن فيك ، انت ملكى ، انت بتااع ى وزبرك دة ملكى انا بتاعى انا لوحدى
قولتلها، وطى صوتك ياو سخة ابنك يسمعنا!
قالتلى ، ابنى مش فاضيلنا، نازل نيك فى امك من ساعة ما وصلنا مش زيك ياخول سايبنى ونايم
قولتلها، خول مين يامتناكة، وقومت نيمتها تحتيا ونزلت على كسها اعلمها ازااى تحترم فحلها ، حطيت لسانى على زنبورها وفضلت اشفط فيه وااتووف فى كسها وادعك وشى فى لحمها الاحمر وريحة النجااسة من كسها بتلسع وشى وتولع فى زبرى اكتر ماهو وااالع، دخلت صابع فى كسها وانا بحلس فى زنبورها وهى بتشدنى من شعرى بايد وتفرك بزازها بالايد التانية ، كمية الهيجان اللى هى فيها حسستنى ان انا قصاد امتحان صعب اوى، ازاى هطفى كمية الهيجان والنار دى كلها ، فى الحالة دى لازم اكون عنيف ومسيطر ، قومت وقفت ومسكتها من شعرها قومتها تنزل على ركبها قصادى ، جت تمسك زبرى قولتلها ، ايدك جنبك ياوسخخخة ، فنزلت ايديها ورا ظهرها وانا حطيت زبرى فى بوقها وفضلت انيك فى زورها واحشررة للاخر وهى وشها يحمر وتشرق وتتوف على زبرى وانا اخرجه علشان تاخد نفسها وارجع احشررة تانى ، وانا ماسك شعرها بنييك بكل عنف اتعلمتة وبطلع خبرة السنين كلها فى اصعب امتحان ممكن اى راجل يمر بيه وهو انك تكون مع واحدة شرموطة وجعاانة مش شرموطة بس ولا جعانة ومحتاجة بس لا الاتنين مع بعض، قولتلها، تووفى على زبرى ياوسخخة وواضربى كسمه فى خدودك ووشك، كانت بتصرخ وت~ن من الوجع والمتعة وهى بتضربه فى وشها وتقولى، كدا عايزنى اوسخ نفسى برجولتك كدا؟
شديت شعرها لفوق وقومتها وشيلتها من وراكها وزبرى عااارف وحافظ طريق كسها،
قالتلى، اااه بحب اتنطط على زبك، بحب نيكك فيها وفى لحمى،
مطولتش فى الوضع ده ورميتها على السرير وانا زبرى لسه جواها وخنقت رقبتها وقولتها، كسك ابن المتناكة سخخن اووى،
قالتلى ، اااه عششر فيااا عايزة اجيب لكريم اخ من لبنك
كلامها ابن متنااكة بيموووتنى من المتعة، وكل ما افرض سيطرتى عليها تقول حاجة او تعمل حركة ترجعنى لورا وتبقى هي المسيطرة ،
حطيت وشى فى بزازها الحس وانيييك وارزززع بكل عنف الدنيا وهى حضنانىو وقافله رجليها على وسطى زى كل مرة وقافلى بزازها على وشى وبتدعكهم بايديها فى وشى وتقولى ، قطعنى ،انا ولحمى وشرفى تحت امرك زبرك ، كسى بتاعك وملكك ، هو البير بتاع لبنك،
بننيييك بغللل بعنننف واتكى على حلماتها بشفايفى واشدهم وارضع فى لحمهم وزبرى تحت بيرضع من عسل كسسها ، قلبت نفسى على ظهرى وكتفت ايديها الاتنين بايدى الشمال وهى تطلع وتنزل على زبرى وانا بضرب على لحم طيزها اسبانكاات ، وكل ما اضرب اسبانك هى تزود فى سرعتها وتصررخ، فرسسه راكبة على زبر خيالها وعماله تنكح فيه،
قولتلها، اتنططى كمان ياموومس ، ارقصى واتشرمطى على زبرى النجس يانجسة،
شخرررت وغرست ظوافرها فى صدرى وقالتلى ، اااه احححح هفضل ازنى بيك وبزبرك لحد ما اصفيك، كل نقطة لبن وسخة فى بيوضك ملكى ليا ولكسى ولحمى
برززع من تحت وصوت فخادى في طيزها يدوووب الحجر
قولتلها ، اااه يا فااجرة يابنت الكلب يارخخيصة هفضل ادبببح فى شرف كسسك واطععن فى عرضك النجس يا موومس
قالتلى، اححح دككرى وفحلى انا لبوة زبرك، تحت امرك ، تحت رجلك ، كسى بتاااااااعك
قالتها وهى بترتعش وتعض رقبتى، عضتنى بغباااااء وجعتنى اوووى وهى عمالة تترعش وتتلوى وعسلها سخخخن بيلسع زبرى جوة كسها، مقدرتش اتحمل جحححيم كسها اكتر من كده وحسيت بلبن زبرى بيفوووور
قولتلها ، هجييب، هجيييييييب
قالتلى ، جوووة جووة كسى فى قلبى ورحححمى ، حبببلنى
جببت كل نقطة لبن جوايا ومع كل نطرة لبن منى كنت بصرخ من كتر الناار اللى حاسس بيها،
دقيقتين من غير كلام، ولقيتها نزلت من فوقيا ونامت على صدرى ، كانت بتنهج جامد اوى، وبصتلى بعنيها التعبانة وقالتلى، فشختتنى يابن الكلب
ضحكت وحسيت بالسعااادة اووى ، كانى كنت فى تحدى مع نفسى ونجحت فيه ، وافتكرت ماما وقومت ابص عليها، دخلت الوضة اللى جنبنا لقيتها نايمة على صدر كريم ورافعة جليها على بطنة وحضناه وكسها غرقااان لبن وعمال ينقط وهى بتدعك وتلعب براحه فى زنبورها وتدخل صابع فى كسها تاخد من لبن كريم وتمص وكريم بيسألها طعمه حلو ، قالتله طعمة نجس وحلو اوووى،
كريم اخد باله منى فقالى ، ابقوا وطوا صوتكوا شوية ، الساحل كله عرف انك كنت بتنيك شيري
ضحكت وهو قام راح يطمن على شيرى، وانا قربت من ماما وهى نايمة ، قولتلها، اية الاخباار؟
قالتلى بمتعة، الاخبار دمااار
ضحكت عليها وهى مستمتعة اوى كده، وبوستها من اورتها وخدها ورجعت للبوتى تانى علشان اتفاجئ بمنظر عمرى ما كنت اتخيله فى الوقت ده ، لقيت شيرى نايمة على ظهرها وكريم دافس وشه فى كسها بيشفط ويلحس لبنى من كسها ويمد صابعه لجوه ويطلع لبن اكتر ويشرب وهى تقوله، ااه ياقلب ماما ارضع نجااسة الفحل من كسى ياعرص،
يقولها، لبن فحلك مع عسلك طعمهم جنااان يا ماما،
شيري ، اااه ياكسى يابن المتناااكة... اااه اييي ياكييمو عرررص عليييا واشرررب لبن صاحبك من خررمى
كريم وصل لقمة الهيجان ومسك زبره وكان وقف زى الوتد، ودخله فى خرمها وهى بدوون اى مقاومة، منظره وهو راكب على امه بيعبيها بزبره وهى حضنااه وبتئن وصوتها كأنها بتبكى من قوة المتعة، من اول ما دهخل زبره فيها وهى بتترعش وحضناااه، لقيت ماما جت وقفت جنبى واول ما شافتهم قالتلهم، اه يا وسخة! حتى ابنك معتأتهوش يا شرمووطة،
شيرى ردت عليها بصوت مبحوح وواطى وهى مش قادرة تتكلم اصلا، زبر المحاارم ابن ككلللب يا زيرزى بيموووت،
كريم رد عليها ، ككسك اللى انا جيت منه للدنيا دلوقتى بزنى فى لحمممه، خخخخخخخ
قالها وهو بيجججيب لبنة جوووه كسها وهى بتئن اووى وتترعش بغبااااء ووشها احمر نااار، وانا زبرى واقف من اللى شوفته وعايز ارتااح، قربت من شيري وحطيت زبرى على بوقها، قالتلى مش قاادرة، ارحموونى، حطيته بالعافية فى بوقهاوهى رجعت براسها لورا وقالتلى ، طيب بس شوية وا*** ما قادرة
بصيت لزيزى وهى فهمت انا عايز اية ،قربت منها وقولتلها، عارف انك مش هتوافقى نعملها سوا ، بس ادينى فرصة انا تعبان اوى، قالتلى لا الاتفاق اتفاق، بس بردو متهونش عليا ومدت ايدها مسكته وعنيها فى عنيا، اول ما مسكته حسيت انى اتكهررربت وجسمى كله اتفض، مش مصدق انى عايش قصة محاارم بجد وماما دلوقتى ماسكة زبرى بتدعكة بايديها ، تفت على زبرى وهى بتدعك وفضلت تدعك بايديها الاتنييين وانا بترجاها تزوود وهى بتفررك في زبرى وبيوضى، ونزلت على ركبها قصادى علشان تبقى متحكمة اكتر ، حاولت ادخله فى بوقها ، قالتلى وبعديين معاك، فقولتها ، خلاص خلاص بس كملى، فضلت تدعك فى زبرى لحد ما بقيت بلطم على وشى من كتر النااار اللى جوايا وسبتها وهجمت على شيري وهى نايمة على صدر كريم، وحشرته فى كسها وهو متغرق بلبن ابنها ، وفضلت انيكك فى كسها وهى مش قاادرة ومش متحملة نيك اكتر من كدا، وكريم ماسك ايديها ويقولها، اتحملى ياحبيبتى معلش اتحملى شوية انتى كسك هو البير اللى بنرمى فية حمم الناار اللى جوانا، اتحملى ياماما انتى بحر الزنا بتاعنا
قالتله ، حااضر ياحبيبى هتعمل علشان صاحبك يتبسط
كريم مسك رجليها وفتحهالى اكتر علشان انيك مامته ومنظره وهو مماسك رجليها كان ابن وسخة، محستش بنفسى وانا بشتمة، افتحلى رجل امك يا عررص، عررصلى عليها ياخووول،
كريم، اهو ياحبيبى فاشخهالك اهو ارمى فيها ياحبيبى هى المتناكة بتاعتك وانا المعرص عليها
شخررت وانا بجييب لبنى تاانى جوها، واول ما جبت لقيت كريم نزل يلحس اللبن من كسها تانى ومسك زبرى يضغط عليه ويضربة على زنبورها لحد ما نزلت اخر نقطة لبن جوايا وكريم فضل يلحس كسها وكانت ماما فى اللحظة دى عمالة تدعك زنبورها لوحدها، كريم شاورهلها ونامت هى جنب ماما وهو فضل يلحس فى كل كس شوية، روحت جنبة واخدت منه شيري وفضلت الحس فى كسها وهو فضل يلحس فى كس زيزى وانا مديت ايدى ادعك زنبور ماما وهى ممنعتنيش، نار المتعة لما بتتملك فى جسم حد بتخليه ينسى كل حاجة، فرحت اوى انى مديت ايدى على كسها ودعكت زنبورها وكريم بيااكل كسها وخرمها بلسانة وشفايفة لحد ما جابت عسلها فى وش كريم ...ويخلص اول يوم لينا فى الساحل وهما الاتنين نايمين مش قادرين يتحركو وانا وكريم نايمين على اكساسهم.
اشوفكم فى الجزء الخامس...تحياتى


الجزء الخامس


نمنا احنا الاربعة جنب بعض عريانين كنت انا على الطرف جنب شيرى وهى فى حضنى ، وكريم واخد ماما فى حضنة ونايمين ، صحيت الصبح ملقتش حد جنبى ، قوم دخلت الحمام ، وخرجت وفتحت التلاجة جبت عصير ومياه ، وقعدت العب فى الفون شوية وبعدين سألت نفسى هما فين!، ورنيت على ماما ،
ردت عليا ، اية ياحبيبى صباح الخير
انا ، صباح الفل ياروحى، انتوا فين ؟
ماما ، احنا داخلين عليك اهو ، دقيقة وهنكون قصادك
وبعد خمس دقايق دخلو عليا ، كانت ماما لابسة هوت شورت وتيشيرت بحمالات ونص بزازها خارجه ، عمرها ماكانت بتخرج كدا ابدا، متعود انها بتلبس بناطيل جينز وباديهات او عبايات مقسمة جسمها ودايما شعرها مفرود، لكن هوت شورت وتخرج بالمنظر ده!! ، بس احنا فى الساحل اصلا وده الطبيعى هناك فقولت عادى ، و شيري كانت لابسه بنطلون ليجند احمر شفاف مبين الكلوت وتفاصيل لحمها وتيشيرت ماسك اوى على جسمها وعاصر بزازاه وقصير كان مبين بطنها، سالتهم ، كنتوا فين وسايبينى لوحدى كدا؟
شيرى ، ابدا ياروحى نزلنا نتمشى شوية ونجيب شوية حاجات
قالتها وهى بتحط الاكياس وتطلع منها اكل وويسكى وفودكا ، مسكت ازازة فودكا وقولتلها ، اوبااا ده انتو ناوين على يوم عالمى بقى ، لقيت ماما اخدت كريم من التيشيرت وشديته وراها واخدته على الاوضة وقالتله تعالى معايا عايزاك ، استغربت من كتر هيجانها وسألت شيري، هو فيه ايه ؟؟
شيري ضحكت وقالتلى واحنا فى المول بنشترى الحاجات ده وكنا واقفين مستنيين دورنا وكان فى واحد واقف ورا زيزى بيحسس على طيزها ويبعبصها وهى يقفش فيها وهى ساحت اوى ومن ساعتها وهى هيجانه كده
قولتلها، وانتى مش هيجانه؟
قربت منى وقالتلى ، انا دايما كسى بياكلنى،
قولتلها، عايزانى اشرمطك؟
قالتلى ، اااه عايزة اتهتك واتعشر، كان نفسى اكون محترمة بس كسى ابن الزانية مبيشبعش من النجااسة.
شيري بتعرف تخلينى اتجنن من كلمتين، بتعرف تخلينى اطلع كل اللى جوايا عليها وتوصلنى لمرحلة الجنون من مجرد كلام .
مسكتها وخليتها توطى وقلعتها البنطلون وهى موطية فى وضع الدوجى واتفاجئت لما لقيتها عاملة تاتو على طيزها اليمين باسم حماده والناحية الشمال كاتبة كريم ، اتأكدت انهم اكيد عملوا التاتو ده لما كانو بره ،وغمضت عينى وحطيت وشى فى طيزها الحس و اشم برااحه ، ريحة النجاسة من لحمها بتسحرنى وتخلينى عبد تحت رحمة لحمها ومستعد اعمل اى حاجة علشانها، فضلت الحس وانيك طيزها بلسانى وابعبص فى خرمها وهى بتدعك كسها بايديها وتتلوى ، بلحس بلسانى من اول خرم كسها لحد خرم طيزها وابلع كل الماية اللى بتنزل منها ، قلبتها على ظهرها واتفاجئت بتاتو فوق كسها عبارة عن نجمتين وفى النص كاتبة ( ازنى هنا) ، ولابسة حاجه شبه الحلق اللى بيتلبس فى المناخير بس هى لابساه فى زنبورها، شكلها كسها مووتنى من كتر الهيجان ومن غير تفكير قلعت البوكسر وكان زبرى بينبض من كتر الهيجاان ، حطيته فى خرمها ونمت عليها وفضلت ارزع فى كسها بنفس الوضع وهى حضنانى وغارزة ظوافرها فى ظهرى وقافلة برجليها على وسطى وانا برزع فيها بكل قوتى لحد ماجبت وهى اترعشت معايا وشيلتها ودخلنا الاوضة عند كريم وكان هو نايم على ظهرة وماما بتمص زبره ووشها غرقان لبن وعماله تمص وتحلب فيه اكتر، نيمت شيرى جنب كريم ونزلت انيك فيها تانى وماما جنبى بتمص زبر كريم لحد ما وقفته تانى وقعدت عليه ، وفضلنا غرقانين فى بحر المتعة والعسل واللبن لحد ما النوم غلبنا وصحينا بليل على 10 تقريبا اكلنا ولبسنا ، ماما لبست فستان لحد نص فخادها وكانت نص بزازاها باينة وفردت شعرها ولبست كعب عالى وشيرى لبست فستان مفتوح من الجنب وظهرها كله عريان ، وكريم اخدنا نايت كلاب قالنا ان الناس اللى هناك كلهم متحررين وان المكان ده معروف جدا فى الساحل ، بغض النظر عن اسم المكان روحنا ودخلنا قعدنا وفعلا المكان ده تحفففة، هناك عرفت فعلا ان التحرر ده اجمل احساس ممكن الانسان يحس بيه، شوفنا اسرة جميله جدا مكونة من اب ومراته واولادهم ولدين وبنت وكانوا كلهم تقريبا فى اوائل العشرينات، شوفت الاب واخد بنته على صدره وبيشربها كاس الويسكى ويحسس على طيزها والاولاد اخدوا امهم يرقصوا سوا على انغام موسيقى الهيب هوب وجه واحد غريب شاركهم الرقص وكانوا كلهم مبسوطين ، الغريب ده اخد الام معاه الحمام بعد ما استأذن من الشباب وهما فضلوا يرقصو ورجعوا تانى لباباهم واختهم وقعدوا يشربوا ويضحكوا لحد ما الام رجعت وكان فيه نقطة لبن على رقبتها الاب اخد النقطة دى بصابعة وحطها فى بوق بنته، شوفنا اسرة تانية مكونة من اب واتنين بنات واتنين شباب ، الاربعة اولاده كلهم كانوا مبسوطين والبنات ماسكين ازبار الشباب والاب فخور جدا بأسرته الممتعة، واحنا قاعدين جه واحد فى نص الاربعينات مد ايده لشيري وقالنا تسمحولى ؟، كريم قاله طبعا اتفضل ، اخدها يرقص معاها ويحسس عليها وهى كانت مبسوطة جدا واخدها وغابوا عن انظارنا وبعد نص ساعة رجعتلنا وكان شعرها منكوش شوية، قعدت ومدت ايديها لكسها وطلعتها مليانه لبن ، فضلت تلحس صوابعها وطول الساعتين اللى كنا قاعدين فيهم كان زبرى واقف زى النار وماما قاعدة جنبى تبص حواليا مش مصدقة اللى شايفاه ، المكان كلله متعة وفجر، رجعنا انا وكريم وشيري وزيزى البيت واحنا مبسوطين جدا بعد ما اتأكدنا وشوفنا بعنينا اننا مش لوحدنا وفيه ناس كتير جدا زينا ، كنا حاسين بالفخر والسعادة لانتمائنا لمجتمع الفجر والزنا، دخلنا كلنا الاوضة، شيري قربت من زيزى تبوسها وتحسس على جسمها وانا وكريم قاعدين ماسكين ازبارنا بندعك ونتفرج وزيزى وشيرى بيبوسوا بعض ويحسسوا على اطياز بعض ويقلعوا بعض، بنتفرج على فيلم سكس لايف مباشر قصادنا، شيرى نيمت ماما ونزلت تبوس فى بزازها وتشد فى حلماتها وماما بتفرككسها من كتر الهيجان وبتقول لشيرى ، قطعي بزازى بسنانك يالبووة ، كريم مقدرش يتحمل وقام يلحس كس شيرى وهى موطيه بتلحس كس زيزى، دفس وشه فى طيز امه وفضل يلحس ويشخر فى لحمها ، نام على ظهره وشيرى قعدت بكسها على وشه وماما نزلت تمص تمص فى زبره وتفرك فيه، زيزى عموما فنانة اوووى فى المص والرضاعة، ماسكة بايديها التنين زبر كريم بتفرك فية وتمص فى راسه وتنزل تشفط بيوضه فى بوقها وتتوف على زبره وتدعك فيه وتضغط عليه بسنانها براحه وهو يقولها براااحة يازيزى ، ياااميدو قول لامك برااحة المتناكة هتقطع برى فى بوقها، شيري قالتله الحس ياخوول ومتتكلمش احنا هنمووتك انهارده، انا خلاص زبرى هينفجر من كتر الهيجان وراسه لونها احمر اوى، زيزي وهى موطيه بتمص زبر كيمو وطيزها بتفتح وتقفل وخرم طيزها نضيييف وضيق اوى وعامله تاتو زى شيرى مكتوب فوق طيزها ( عشرنى )، قربت من طيزها وغمضت عينى وطلعت لسانى الحس فى خرمها الضيق وابعبص بلسانى ، قومتها وبصيت فى عنيها واحنا دايبين وغرقانين فى بحر الهيجان، شيرى قامت من على وش كريم ونزلت قعدت على زبره وهو بيرزع فى كسها من تحت ويضرب اسبنكات على طيزها وهى بتقوله، نيكنى ياحبيبى واملانى بوساختك يابن قلبببى
كريم ، خخخخخ كسم نجاستك ياشرموطة
ضربته بالقلم وقالتله ارزززع فى رحمممى اللى جبتك منه ياااعرص
كريم شخخر وحضنها وبقى ينيك بعنف ويرزززع بغببااااء وهى تصرخ وهو يترعش ويجيب لبن وينييك تانى ، كانوا فى دنيا تانية مش حاسين بأى حاجة حواليهم، بصيت لماما ونزلت على بزازها ارضع فيهم وامصمص فى حلماتها وهى بتتأواه ووتضمنى اوى على بزازها، وقربت من ودنى وهمستلى وقالتلى اجمل كلمة ممكن الابن يسمعها فى حياته من امه ، قالتلى عايزة لبنك يملى كسى ياحمادة، بوستها بوسه طويله اووى ونيمتها على السرير وفتحتلى رجليها وابتسمتلى وغمضت عنيها وانا ماسك زبرى وبدعكه فى زنبورها ولحم كسها الوردى، دخلت راسه فى كسها حسيييت برووحى بتتسحب منى وكل وا ادخله اكتر احس انى بموووت من اللذة، ده الكس اللى جابنى للدنيا ودى البزاز اللى رضعت منها وكبرتنى وخلتنى رااجل، دلوقتى انا راكب على الكس ده بزنى فيه بزبرى وبرضع من البزاز اللى اكلتنى وانا صغير واتمتع بلحم احلى واجمل ام فى الدنيا، قولتلها كسك نار ياماما، قالتلى ااه كسى نار مش هتطفى غير بلبنك
قولتلها، مش هبطل نيك فيكى لحد اخر نفس فى حياتى
قالتلى، اه يامييدو زبرك بيعذبنى
الكلام ده مش بسمعه من واحده جايبها من الشارع دى امى!!
بنيك واكتم اهااتى فى حلماتها وادفس متعتى فى خرم كسها وفى لحظة لبن بيوضى بقى جوة كسها وقلبها من جوة جسمى لجوة جسمها، اترعشت معايا وحسيت بضعفها وهى بتننهج وتترعش وتشد ملاية السرير تعض فيها ، قومت من على كسها بصعوبة ونقط اللبن بتنزل من زبرى وكسها، كان كريم فى اللحظة دى جاب حوالى 3 مرات فى كس شيرى، شاورلى وقالى ، دلوقتى بقى انزل الحس لبنك من كسها واشفطه واديهولها فى بوقها من بوقك، الفكرة مجنونة بس ممتعة، نزلت الحس كسها براحة واشفط مزيج اللبن والعسل من خرمها وقومت بوستها وهى شربت من بوقى وكانت بتمص لسانى وتئن،
فى الوقت ده كريم قام واخد شيرين ودخلوا الحمام وانا شيلت زيزى وروحت وراه وفضلنا كلنا نلعب تحت المياه ونبعبص وننيك ونتمتع ونيكت زيزى مرة كمان تحت المياه وفى المرة دة كنت اتجرأت اكتر وعملمت معاها دوجى ستايل وجبت جواها تانى وخرجنا كلنا اتعشينا و واتفرجنا على فيلم وكنا فى قمة السعادة والراحة والمتعة ...
اشوفكم الجزء السادس
بإنتظارك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%