حماتى و بنتها اااااه اتخيلت مره و انا راكب مع مراتى فى المواصلات ان صاحبى و صديق عمرى بينيك حماتى و فاتح وراكها العريضه فى بيت حمايا و انا كنت رايح صدفه اول ما شافونى شخرلى و زود نيك فى حماتى و صوت الرزع يطرقع من لحمها المربرب و لقيت اخت مراتى طالعه على ركبها عريانه و راحت وراه دفنت دماغها بين طيازه و نزلت لحس راح لافف نفسه لاطشها قلمين و مخليها تمص زوبره و لف وشها نحيتى فى الوضع الكلابى و نزل نيك فيها و هى مطلعه لسانها بره و بتبصلى بشهوه و بزازها بتترج تخبط فى دقنها مع رزع زوبر صاحبى جواها و لقيت حماتى بتدعك كسها و بتتاوه و اخت مراتى بتقولى عدى نيك حماتك و ريحها يا خول فى اللحظه دى من قوه الخيال زوبرى اتنفض و انا فى المواصلات و جبت لبنى على نفسى فى الهدوم من كتر الهيجان احااااا كل ما افتكر بولع