جربناه لما كنا صغيرين. وجربناه كمان لما كبرنا خصوصا أيام الجامعة. وجربته شخصيا في فترات متفاوتة اثناء بعض الأسفار. وكان أستاذي الكبير هو مرشدي في العملية ولكن في باريس مش بأي بلد عربي. متفكرنيش باللي فات من فضلك
مع احتراماتي، المدن لا تتشابه. لباريس طعم خاص. رغم تاريخها العتيد، لا تخطر ببالي إلا بصفة العاهرة. زرتها أول مرة في نهاية التسعينات في مهمة مهنية، فوجدت نفسي ضيفا في ظرف أسبوع لدى زوجين كلاهما لم يتجاوزا عمر الاربعين. قضيت بينهما بقية الشهر. ترك لي زوجته طيلة نصف شهر، لم يقربها إلا لماما. كأنه كان يعلم إنه بالتأكيد ساصبح مثله بعد أن ذقت حلاوة الهدية. عليه اللعنة
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي