دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
قصه مى شرموطه امها
قصتى قصه واقعيه بأكمل تفاصيلها مع تغيير بسيط فى الاسماء لمراعاه اتساع الكس للمستقبل
لم اكاد ابلغ من العمر السادسه عشر ربيعا حتى رآيت والدتى مع بابا لم اتذكر حيثيات اللقاء الحميم لكنى سمعت تنهدات امى المرتفعه من الشهوه للنيك امرأة جميله راكبه بوضع الفرسه على زبر بابا و اتنهد معها بدون ان اعلم السبب وانزل ماء كسى من مجرد سماع صوتهم معا بل الادهى و الاعجب انى انزلت ماءا لم اعرف ما هو من كسى علمت ماهيته فيما بعد نزل بغزاره كنت وقتها غير محجبه مجرد فتاه جميله الوجه رشيقه القوام غنيه يمكن ان اقول ولم ادعى ثراء فاحش كل تعليمى فى مدارس لغات باهظه التكاليف على معظم المصريين نشاءتى لم تخلو من التدين فقد اقنعتنى والدتى ان اتحجب فى هذا السن خوفا من الفتنه والاقوى من ذلك احضرت معلمه دين خاصه للمنزل حيث لم يكن هنالك اهتمام بالدين والتدين فى هذه المدارس اتذكرها كانت سمراء البشره على نفس اسمى مى كانت احيانا تتحسس على افخادى وسيلان من مائى انزله فى وقتها اتذكر كل هذه اللحظات اتذكر تحسيسها على كسى من فوق ملابسى شبه الطفوليه وقتها كانت تنتابنى قشعريره تسرى فى كل جسدى اقشعر لها وانزل ماءا كثيفا وهى علمت ذلك كانت تنظر لعينى بكل شهوه وحب مبتسمه وانا كل خجل وجهى كلون الدم المختلط بثانى اكسيد الكربون غزير الاحمرار ثقيل الكثافه ات ذكر فى احد المرات فى احد ليالى رمضان حضرت بعد الفطار كانت فى كامل زينتها كأنها ليله دخلتها الليله وطلبت ان نحضر الحصه فى غرفتى للخصوصيه الزياده لك اعرف السبب طاوعتها دخلنا الغرفه من اول ما خطونا باب الغرفه طلبت ان اغلقها بالمفتاح طلب غريب ليس له داعى لكن طاوعتها بمجرد قفلى المفتاح التزقت بى من الخلف ووجهى مقابل الباب وحضنتنى بشده جدا كانت ساخنه وحراره انفاسها شديده جدا احسستها فى رقبتى قبلتنى بشده من الخلف وتحسست شعرى من فوق حجابى لم استطع المقاومه لم اعرف السبب لكنها اول تجربه واول هيجان جسدى مباشر بهذه الطريقه التزقت بظهرى احسست بكسها من فوق ملابسى ما هذا السحر المسمى سكس ما هذه الشهوه العارمه المخبئ تحت غطاء الرؤس والطهاره التففت اليها ولا اعلم ماذا افعل التقمت شفتاى بشراهه قويه يا للجحيم لم اعلم كيفيه التقبيل كانت تاكل شفتاى اكلا تلك العاهره امسكت يداى وضعتها على صدرها الممتلئ كانت مخبأه كل تلك فى خمارها تحسستها من فوق الخمار امسكت يدى قويا وقبضت عليها قويا لامسك احد فرادى صدرها كل هذا من فوق الملابس لم تحتمل امسكت يداى كلتهما وسحبتنى بطيب خاطر على السرير نامت على ظهرها وسحبتنى عليها بكل حب ولحظتها شعرت بأجمل واحن حضن ويداها تتغلغل فى تنورتى اول مره احد يلمس لحمى من الداخل كانت هى معلمه ماده الدين وبكل رفق تغلغلت اكتر يداها لخرم طيزى اول ما لمسته كانت تريد ان تدخل صوباع واحد في خرمى كان ضيف لصغر سنى وحجم جسدى المكتنز لكنها لم تبالى شقتنى العاهره لاصرخ صرخه عاليه وفى لحظتها التقمت شفتاى وكتممت صوتى بقوه وانا اشهق من الالم القوى العنيف احتفظت بهدوءها واكملت ادخال اصبعها فى طيزى وانا اتألم اخرجته وقامت خلعت خمارها لارى شياكه لم تكن ظاهره امامى قبل الان صفرت صفاره اعجاب بها توالت فى خلع بلوزتها الواسعه وانا انظر لها وانا بكامل ملابسى بأشاره منها بيديها فى لحظات كنت خلعت البادى تبسمت فى وجهى وقبلتنى من شفتاى وقالت بصوت كله محن اخلعى كله يا حبيبتى وكانت هى مستمره فى خلع ملابسها كانت انثى بكل معانى الكلمه كنت بالنسبه لها مجرد طفله فى الواقع صدر مكتنز جسم بأكمله لم يكتمل انوثته حتى وان ظهرت لكنها صغيره جدا خلعت اكمل ملابسها لاى جسمها المتناسق ذات المنحنيات الجميله الممتعه فى الواقع اقتربت منها وحضنتها لم اكن اعلم ما يحب على فعله بعدما خلعنا ملابسنا نيمتنى على ظهرى وابتدأت تقترب وهى تلحس فى كل جزء من جسدى وانا اتنهد واحس احسايس جديده كليا على اقتربت من حلماتى بلسانها بدأت تلحس فيها بشده وتنغج شديد وانا اضع يدى بدأت تشد فى حلماتى بقوه وانا احساسى بالهياج بدأ من يسيل قطرات كسى تلقائيا يا لهيجانى من تلك العاهره نزلت لكسى وقالت ’’ايه ده انتى جبتى’’ تبسمت بكسوف واحمرت وجنتاى اكثر واكثر تمايلت وزحفت ونزلت لكسى لتقبلى وتمصنى لم اكن اعرف ما تفعله بالفعل وقتها لكننى كنت انزلت كثيرا فى الحقيقه كثيرا جدا وبكميات كبيره وهى مستمتعه بذلك فى لحظه واحده قامت وسحبتنى من يدى لم اكن اقوى على الوقوف حقيقه لكنها ساعدتنى مبتسمه ابتسامه الذئب قائله ’’ دورك تمتعينى’’ بدأت فى تقبيلها وانا متمتعه الحقيقه بكل هذا نزلت كما فعلت وشعرت افعل معها بدأت اقبل صدرها وحلماتها الكبيره لما تتكلم كثيرا فقط قالت عضيهم جامد وشدت راسى عليها ومن شعرى بقوه وسحبتنى عليها وهمست فى اذناى بالقوى اضربينى على بزازى جامد وعضيها باسنانك يلا لم اكن اعلم ما هذا لكن اطعتها للتجربه لم اكن اعلم كل هذا من الاساس اقتربت من حلماتها وضربها بأطراف اصابعى بقوه وهى تقول اكتر اوووى اقتربت منهم واعضت عليهم بأسنانى بقوه وهى تحتضن راسى بقوه علي حلماتها وتتأوه بقوه ونغماتها تعجبنى فقد اكملت كل هذا بقوه وعنفوان اكثر وهذا زاد تشنجاتها ولاحظت انها اتت شهوتها من كسها قالت لى ’’ مصى كس مس مى حبيبتك’’ اخرجت لسانى وبدأت امصمص فيه وهى لا اعلم هل مستمتعه ام لا لكنها كانت تدفنى رآسى كانها داخل كسها نادت علي وقال ادعكيه حبيبتى من هنا واشارت لنقطه الهوت سبوت بدأت ادعك بكف يدى وانا اقبل وامص شفايف كسها تلك العاهره مازلت تنزل ماء شهوتها لم اكن اعلم هل طعمه حلو ام لا لكنه اعجبنى كثيرا فى الواقع مجرد سيلانه الدافئ على يدى واصبحت ادعك بقوه على كسها وكل دقائق معدوده تغلق عيناها وتنزل شهوتها بخفه حركه فتحت رجلها اكثر وورفعت اقدامها وقالت ’’دخلز صوباعك فى طيزى زى ما عملت معاكى’’ حاولت ادخل صوباعى لم اكن اعلم هل انا ضعيفه ام انه ضيق مثلى لكنها ساعدتنى وضغطت بقوه بيدى لتدخل صوباع وطلبتنى ان ادخله للداخل اكثر واكثر واراها تتألم بقوه لما هذا اذا كنتى تتألمى هكذا فلما تطالبينى به قالت ’’ ممتع حبيبتى’’ كمان طلع ودخلى اكتر فى طيزى فعلت كما طلبت ولازالت تنزل العاهره مس مى سحبتنى من شعرى عليها والتقمت شفتاى عليها وقبلتنى بحراره قويه احسستها فى صدرها يوم مميز لا ينسى ولا يفقد اثره فى الذاكره تحسست ظهرى بيديها كأنتها تزغزغنى ولهفتى لشهوتها كانت رائعه ممتعه قبلتنى مره و الاخرى والاخرى وانا اصبحت فى عالم اخر من المتعه
قصتى قصه واقعيه بأكمل تفاصيلها مع تغيير بسيط فى الاسماء لمراعاه اتساع الكس للمستقبل
لم اكاد ابلغ من العمر السادسه عشر ربيعا حتى رآيت والدتى مع بابا لم اتذكر حيثيات اللقاء الحميم لكنى سمعت تنهدات امى المرتفعه من الشهوه للنيك امرأة جميله راكبه بوضع الفرسه على زبر بابا و اتنهد معها بدون ان اعلم السبب وانزل ماء كسى من مجرد سماع صوتهم معا بل الادهى و الاعجب انى انزلت ماءا لم اعرف ما هو من كسى علمت ماهيته فيما بعد نزل بغزاره كنت وقتها غير محجبه مجرد فتاه جميله الوجه رشيقه القوام غنيه يمكن ان اقول ولم ادعى ثراء فاحش كل تعليمى فى مدارس لغات باهظه التكاليف على معظم المصريين نشاءتى لم تخلو من التدين فقد اقنعتنى والدتى ان اتحجب فى هذا السن خوفا من الفتنه والاقوى من ذلك احضرت معلمه دين خاصه للمنزل حيث لم يكن هنالك اهتمام بالدين والتدين فى هذه المدارس اتذكرها كانت سمراء البشره على نفس اسمى مى كانت احيانا تتحسس على افخادى وسيلان من مائى انزله فى وقتها اتذكر كل هذه اللحظات اتذكر تحسيسها على كسى من فوق ملابسى شبه الطفوليه وقتها كانت تنتابنى قشعريره تسرى فى كل جسدى اقشعر لها وانزل ماءا كثيفا وهى علمت ذلك كانت تنظر لعينى بكل شهوه وحب مبتسمه وانا كل خجل وجهى كلون الدم المختلط بثانى اكسيد الكربون غزير الاحمرار ثقيل الكثافه ات ذكر فى احد المرات فى احد ليالى رمضان حضرت بعد الفطار كانت فى كامل زينتها كأنها ليله دخلتها الليله وطلبت ان نحضر الحصه فى غرفتى للخصوصيه الزياده لك اعرف السبب طاوعتها دخلنا الغرفه من اول ما خطونا باب الغرفه طلبت ان اغلقها بالمفتاح طلب غريب ليس له داعى لكن طاوعتها بمجرد قفلى المفتاح التزقت بى من الخلف ووجهى مقابل الباب وحضنتنى بشده جدا كانت ساخنه وحراره انفاسها شديده جدا احسستها فى رقبتى قبلتنى بشده من الخلف وتحسست شعرى من فوق حجابى لم استطع المقاومه لم اعرف السبب لكنها اول تجربه واول هيجان جسدى مباشر بهذه الطريقه التزقت بظهرى احسست بكسها من فوق ملابسى ما هذا السحر المسمى سكس ما هذه الشهوه العارمه المخبئ تحت غطاء الرؤس والطهاره التففت اليها ولا اعلم ماذا افعل التقمت شفتاى بشراهه قويه يا للجحيم لم اعلم كيفيه التقبيل كانت تاكل شفتاى اكلا تلك العاهره امسكت يداى وضعتها على صدرها الممتلئ كانت مخبأه كل تلك فى خمارها تحسستها من فوق الخمار امسكت يدى قويا وقبضت عليها قويا لامسك احد فرادى صدرها كل هذا من فوق الملابس لم تحتمل امسكت يداى كلتهما وسحبتنى بطيب خاطر على السرير نامت على ظهرها وسحبتنى عليها بكل حب ولحظتها شعرت بأجمل واحن حضن ويداها تتغلغل فى تنورتى اول مره احد يلمس لحمى من الداخل كانت هى معلمه ماده الدين وبكل رفق تغلغلت اكتر يداها لخرم طيزى اول ما لمسته كانت تريد ان تدخل صوباع واحد في خرمى كان ضيف لصغر سنى وحجم جسدى المكتنز لكنها لم تبالى شقتنى العاهره لاصرخ صرخه عاليه وفى لحظتها التقمت شفتاى وكتممت صوتى بقوه وانا اشهق من الالم القوى العنيف احتفظت بهدوءها واكملت ادخال اصبعها فى طيزى وانا اتألم اخرجته وقامت خلعت خمارها لارى شياكه لم تكن ظاهره امامى قبل الان صفرت صفاره اعجاب بها توالت فى خلع بلوزتها الواسعه وانا انظر لها وانا بكامل ملابسى بأشاره منها بيديها فى لحظات كنت خلعت البادى تبسمت فى وجهى وقبلتنى من شفتاى وقالت بصوت كله محن اخلعى كله يا حبيبتى وكانت هى مستمره فى خلع ملابسها كانت انثى بكل معانى الكلمه كنت بالنسبه لها مجرد طفله فى الواقع صدر مكتنز جسم بأكمله لم يكتمل انوثته حتى وان ظهرت لكنها صغيره جدا خلعت اكمل ملابسها لاى جسمها المتناسق ذات المنحنيات الجميله الممتعه فى الواقع اقتربت منها وحضنتها لم اكن اعلم ما يحب على فعله بعدما خلعنا ملابسنا نيمتنى على ظهرى وابتدأت تقترب وهى تلحس فى كل جزء من جسدى وانا اتنهد واحس احسايس جديده كليا على اقتربت من حلماتى بلسانها بدأت تلحس فيها بشده وتنغج شديد وانا اضع يدى بدأت تشد فى حلماتى بقوه وانا احساسى بالهياج بدأ من يسيل قطرات كسى تلقائيا يا لهيجانى من تلك العاهره نزلت لكسى وقالت ’’ايه ده انتى جبتى’’ تبسمت بكسوف واحمرت وجنتاى اكثر واكثر تمايلت وزحفت ونزلت لكسى لتقبلى وتمصنى لم اكن اعرف ما تفعله بالفعل وقتها لكننى كنت انزلت كثيرا فى الحقيقه كثيرا جدا وبكميات كبيره وهى مستمتعه بذلك فى لحظه واحده قامت وسحبتنى من يدى لم اكن اقوى على الوقوف حقيقه لكنها ساعدتنى مبتسمه ابتسامه الذئب قائله ’’ دورك تمتعينى’’ بدأت فى تقبيلها وانا متمتعه الحقيقه بكل هذا نزلت كما فعلت وشعرت افعل معها بدأت اقبل صدرها وحلماتها الكبيره لما تتكلم كثيرا فقط قالت عضيهم جامد وشدت راسى عليها ومن شعرى بقوه وسحبتنى عليها وهمست فى اذناى بالقوى اضربينى على بزازى جامد وعضيها باسنانك يلا لم اكن اعلم ما هذا لكن اطعتها للتجربه لم اكن اعلم كل هذا من الاساس اقتربت من حلماتها وضربها بأطراف اصابعى بقوه وهى تقول اكتر اوووى اقتربت منهم واعضت عليهم بأسنانى بقوه وهى تحتضن راسى بقوه علي حلماتها وتتأوه بقوه ونغماتها تعجبنى فقد اكملت كل هذا بقوه وعنفوان اكثر وهذا زاد تشنجاتها ولاحظت انها اتت شهوتها من كسها قالت لى ’’ مصى كس مس مى حبيبتك’’ اخرجت لسانى وبدأت امصمص فيه وهى لا اعلم هل مستمتعه ام لا لكنها كانت تدفنى رآسى كانها داخل كسها نادت علي وقال ادعكيه حبيبتى من هنا واشارت لنقطه الهوت سبوت بدأت ادعك بكف يدى وانا اقبل وامص شفايف كسها تلك العاهره مازلت تنزل ماء شهوتها لم اكن اعلم هل طعمه حلو ام لا لكنه اعجبنى كثيرا فى الواقع مجرد سيلانه الدافئ على يدى واصبحت ادعك بقوه على كسها وكل دقائق معدوده تغلق عيناها وتنزل شهوتها بخفه حركه فتحت رجلها اكثر وورفعت اقدامها وقالت ’’دخلز صوباعك فى طيزى زى ما عملت معاكى’’ حاولت ادخل صوباعى لم اكن اعلم هل انا ضعيفه ام انه ضيق مثلى لكنها ساعدتنى وضغطت بقوه بيدى لتدخل صوباع وطلبتنى ان ادخله للداخل اكثر واكثر واراها تتألم بقوه لما هذا اذا كنتى تتألمى هكذا فلما تطالبينى به قالت ’’ ممتع حبيبتى’’ كمان طلع ودخلى اكتر فى طيزى فعلت كما طلبت ولازالت تنزل العاهره مس مى سحبتنى من شعرى عليها والتقمت شفتاى عليها وقبلتنى بحراره قويه احسستها فى صدرها يوم مميز لا ينسى ولا يفقد اثره فى الذاكره تحسست ظهرى بيديها كأنتها تزغزغنى ولهفتى لشهوتها كانت رائعه ممتعه قبلتنى مره و الاخرى والاخرى وانا اصبحت فى عالم اخر من المتعه
